وقبض العلم يكون بقبض العلماء, ففي الحديث عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالماً، اتخذ الناس رؤوساً جهالاً، فسئلوا، فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا))
لم يتفق المسلمين على شي اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!! وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29 واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم. وكل فرقة تقول :- الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام
@@user-cc5ei6zq1x الضال لاينطق الشهادة والمبتدع من يشق على الناس والاحتفال اعبر عن فرحتي دون أن اذي غيري فبماذا تحتفلون انتم بالعيد الوطني ووو،ولاحتى تستطيعون التفكير في الكلام عنه لانكم تخافون منهم ايهم أعظم النبي محمد صلي الله عليه و سلم أم اسياد زمانكم
يقول اتفقوا على وفاته في يوم الإثنين الموافق ١٢ ربيع الأول تعالو نحسبها رياضيا ونفصلها ١- انتقل النبي الى جوار ربه بعد حجة الوداع وكانت الحجة بيوم الجمعة اي يوم الجمعة يوافق ٩ الحج ٢- الأشهر الهجرية اما ٢٩ يوم او ٣٠ يوم لا تزيد ولا تنقص ٣- اذا كان التاسع من ذي الحجة يوفق جمعة فلو فرضنا ان شهر الحج كامل ٣٠ يوم يكون اخر يوم جمعة ٤- اذا محرم يبدا بيوم السبت ويوم ٣٠ محرم يكون احد ٥- يبدا صفر بيوم الإثنين ويوم ٣٠ يكون ثلثاء ٦- يبدا ربيع الأول بيوم الأربعاء اذا اول يوم اثنين يوافق ٦ والإثنين الذي يليه يوافق ١٣ ٧- لو جعلنا شهر الحج ٢٩ يوم اذا يوم الإثنين يوافق ٧ ٨- ولو جعلنا شهر محرم ٢٩ يوم يكون يوم الإثنين يوافق ٨ ٩- ولو جعلنا شهر صفر ٢٩ يوم يكون يوم الإثنين يوافق ٩ ١٠- الخلاصة مدام وافقت حجة النبي يوم الجمعة فلا يمكن ان يوافق ميلاد النبي الإثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأول اتفق العلماء على وفاة النبي في يوم الإثنين من شهر ربيع الأول ولم يتفقو على التاريخ وبالحساب يوافق يوم الإثنين اما ٦ او ٧ او ٨ او ٩ وشكرا
مع اني ضد مولد و لكن لا يجب القول ان المحتفلين هم محتفلين بموته لا بوالدته حتى لو اختلف بوالدته و اتفق على وفاته لان الأمر متعلق بنية القلب و الله اعلم لان القول انهم محتفلين بوفاته هذا تكفير و العياذ بالله
لم يتفق المسلمين على شي اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!! وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29 واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم. وكل فرقة تقول :- الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام
سؤال واحد فقط ماهو الإحتفاء أو الإحتفال إذا أجبت عن هذا السؤال يصعب عليك نفي المولد النبوي اتق الله في أمة رسول الله والله م أنصفت وهذا القول معروض ع رسول الله صلى الله عليه وسلم
هو الرقص والطرب وضرب الطبول وهز الرؤس في بيوت الله والاختلاط الرجال بالنساء وقصائد شركيه ووووو هذا هوه ام لا ، أدخل على اليوتيوب وشوف ، ولا عندك شي ثاني بالخفاء محد يعرفه ؟؟؟؟
(( مفاهيم يجب أن تصحح )) - تخصيص حديث كل بدعة ضلالة - ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ @ - إن حديث : (( كل بدعة ضلالة )) مخصص لغويًا حيث أن لفظ (كل) قد ورد في آيات قرآنية وأحاديث نبوية ولكنها لم تفد العموم بل كانت مخصصة. * - ومنها قوله تعالى : (( فتحنا عليهم أبواب كل شيء )) ولم يفتح لهم أبواب الرحمة . * - ومنها قوله تعالى : (( تدمر كل شيء )) ولم تدمر بيوتهم و الجبال والسماوات والأرض . * - ومنها قوله تعالى : (( يأخذُ كُل سفينةٍ غصبا )) ومع ذلك لم يأخذ الملك السفينة التي خرقها الخضر عليه السلام . * - ومنها قوله تعالى : (( الله خالق كل شيء )) فعندما ناظر المعتزلة الإمام أحمد في هذه الآية أجابهم : إن القرآن مستثنى من الآية وأن كل ليست على عمومها وذكر بعدها مثال الريح التي (تدمر كل شيء) فسكت المعتزلة وعندما نذكر للسلفية ما يذكره الإمام أحمد للمعتزلة لا تسكت ادعياء السلفية ولا حول ولا قوة إلا بالله. * - ومنها قوله تعالى : (( وأوتيت من كل شيء )) ولم تؤت عرش سليمان . * - قال الإمام القرطبي في تفسيره في الكلام على الفطرة التي فطر الله الناس عليها من سورة الروم قال : (( والعموم بمعنى الخصوص كثير في لغة العرب )). * - ومنها قوله صلى الله عليه وسلم : (( كل بني آدم يأكله التراب الاعجب الذنب )) . * - قال ابن عبد البر في التمهيد : ظاهر هذا الحديث وعمومه يوجب أن يكون بنو آدم كلهم في ذلك سوآء إلآ أنه قد روي أن أجساد الأنبيآء والشهدآء لا تأكلها . وردت هذه الجملة في فيما يختصم الملا الاعلى ألفاظ ، منها ( فَتَجَلَّى لِي كُلُّ شَيْءٍ وَعَرَفْتُ ، فَعَلِمْتُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ، فعلمت ما بين المشرق والمغرب ، فَمَا سَأَلَنِي عَنْ شيء إلا علمته )، & - ومن هنا كان حديث " كل بدعة ضلالة " مخصص بتقدير محذوف كل بدعة (سيئة ) * - فكلمة كل فى الحديث لا تفيد الإحاطة والشمول وإنما هى مخصصة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * - ومن الأحاديث التي تخصص حديث (كل بدعة ضلالة) * - الحديث : (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) حيث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل الشرط في أن يكون (رد) أن يكون (ليس عليه أمرنا) وإن (كان عليه أمرنا) أي يمكن تخريج له أصل من القرآن والسنة فهو ليس رد قال ابن رجب الحنبلي : ( إن هذا الحديث يدل بمنطوقهِ على أن كُل عمل ليس عليهِ أمر الشارع فهو مردود , ويدل بمفهومهِ على أن كل عمل عليهِ أمره ُ فهو غير مردود ) اهـ & - وحديث " من سن فى الإسلام سنة حسنة فله أجره وأجر من عمل بها " وعلى هذا قسم العلمآء البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة والبدعة الحسنة هي ما وافقت الشرع وكان لها أصل فى كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم
ردنا على اسئلة واعتراضات الزول داير شينو 1- المولد حكمة عندنا سنة حسنة 2- طيب نحن بنحتفل بشهر ربيع كلة بل مدى العام اش المانع إللي عندكم ؟ 3- والخلاف في يوم المولد كالخلاف في ليلة القدر. قيل في ليلة 21 وفي 23 وفي ليلة 25 وفي ليلة 27 وفي ليلة 29, اش المشكلة عندك يازول 4- واما قوله اتفاق قولا واحدا انه مات في 12 ربيع الاول فهذي فرية ليس هناك اي اتفاق ولكن والراجح ان مات في الثاني من ربيع الاول وهذا قوال الامام السهلي وابن سعد والحافظ ابن حجر . 5- لم يذكر من قال ان اول من عمل المولد النبوي هم الفاطمين. ثم قال ان المولد انقطع في مصر ولكن عمل المولد لم ينقطع من الحجاز وسائر البلدان 6- يقول لو كان حقا لا اقامة ابوبكر وعمر وعثمان وعلي نقول له وهل نهى عنه ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وبقية الصحابة. ولما لم ينهوا عنه وسكتوا عنه ولم يفعلوه كما انهم لم يدونوا السيرة النبوية و علوم الحديث والفقة والتفسير وعلوم الغة وغيرها من العلوم والاختراعات المفيدة للامة كبناء المدارس والجامعات الاسلامية ولم يعملوا المحاضرا والندوات وهيئات الافتاء ومسابقات تحفيظ القران والمسابقات الدينية ولم يجتمعوا على دعاء ختم القرآن وتحديد لليله 27 او لليلة 29 وقس عليها فهل تعتبر هذة من البدع التي لم يعملها الصحابة واين انتم من قول النبي : ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام،(( وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته))، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، عَنْهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، ((وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا)) "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ. واين انت من قول النبي -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم. ومن قول النبي (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ) و قوله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ، ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا. فلمردود مالس منه فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة ) ثم اجمع العلماء ان مصادر التشريع 1-الكتاب 2-السنه 3-القياس 4-الاجماع وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل. فأين دليلكم على المنع من كتاب الله وسنة نبية واما الجعجة ليست بدليل بل هو الافلاس من الدليل الشرعي على حرمة المولد 7- يقول الزول لوكنت صادقا لا اطعتة إن المحب لمن يحب مطيعوا ونحن نقول كل المحتفلين يؤمنون باركان الاسلام والايمان ويفعلوا الخير ويكثروا من الصلاة والسلام عليه ويكثروا من زيارة قبرة الشريف ويتبركوا بأثارة واثار صحابتة ويفعلوا الخيرات ويحتفلوا ويحيون يوم مولده وليلة الاسراء وغزوة بدر وهجرتة وغيرها لأن الله يقول وذكرهم بأيام الله ويقول قل بفضل الله ورحمتة فبذلك فل يفرحوا ويقول واما بنعمة ربك فحدث وجميع ما ذكرنا تندرج تحت هذة الايات . فل ينتبه الزول الجاهل.
يقول كل محدثة بدعة هي للعموم ونحن نقول ليست للعموم (( مفاهيم يجب أن تصحح )) - تخصيص حديث كل بدعة ضلالة - ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ @ - إن حديث : (( كل بدعة ضلالة )) مخصص لغويًا حيث أن لفظ (كل) قد ورد في آيات قرآنية وأحاديث نبوية ولكنها لم تفد العموم بل كانت مخصصة. * - ومنها قوله تعالى : (( فتحنا عليهم أبواب كل شيء )) ولم يفتح لهم أبواب الرحمة . * - ومنها قوله تعالى : (( تدمر كل شيء )) ولم تدمر بيوتهم و الجبال والسماوات والأرض . * - ومنها قوله تعالى : (( يأخذُ كُل سفينةٍ غصبا )) ومع ذلك لم يأخذ الملك السفينة التي خرقها الخضر عليه السلام . * - ومنها قوله تعالى : (( الله خالق كل شيء )) فعندما ناظر المعتزلة الإمام أحمد في هذه الآية أجابهم : إن القرآن مستثنى من الآية وأن كل ليست على عمومها وذكر بعدها مثال الريح التي (تدمر كل شيء) فسكت المعتزلة وعندما نذكر للسلفية ما يذكره الإمام أحمد للمعتزلة لا تسكت ادعياء السلفية ولا حول ولا قوة إلا بالله. * - ومنها قوله تعالى : (( وأوتيت من كل شيء )) ولم تؤت عرش سليمان . * - قال الإمام القرطبي في تفسيره في الكلام على الفطرة التي فطر الله الناس عليها من سورة الروم قال : (( والعموم بمعنى الخصوص كثير في لغة العرب )). * - ومنها قوله صلى الله عليه وسلم : (( كل بني آدم يأكله التراب الاعجب الذنب )) . * - قال ابن عبد البر في التمهيد : ظاهر هذا الحديث وعمومه يوجب أن يكون بنو آدم كلهم في ذلك سوآء إلآ أنه قد روي أن أجساد الأنبيآء والشهدآء لا تأكلها . وردت هذه الجملة في فيما يختصم الملا الاعلى ألفاظ ، منها ( فَتَجَلَّى لِي كُلُّ شَيْءٍ وَعَرَفْتُ ، فَعَلِمْتُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ، فعلمت ما بين المشرق والمغرب ، فَمَا سَأَلَنِي عَنْ شيء إلا علمته )، & - ومن هنا كان حديث " كل بدعة ضلالة " مخصص بتقدير محذوف كل بدعة (سيئة ) * - فكلمة كل فى الحديث لا تفيد الإحاطة والشمول وإنما هى مخصصة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * - ومن الأحاديث التي تخصص حديث (كل بدعة ضلالة) * - الحديث : (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) حيث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل الشرط في أن يكون (رد) أن يكون (ليس عليه أمرنا) وإن (كان عليه أمرنا) أي يمكن تخريج له أصل من القرآن والسنة فهو ليس رد قال ابن رجب الحنبلي : ( إن هذا الحديث يدل بمنطوقهِ على أن كُل عمل ليس عليهِ أمر الشارع فهو مردود , ويدل بمفهومهِ على أن كل عمل عليهِ أمره ُ فهو غير مردود ) اهـ & - وحديث " من سن فى الإسلام سنة حسنة فله أجره وأجر من عمل بها " وعلى هذا قسم العلمآء البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة والبدعة الحسنة هي ما وافقت الشرع وكان لها أصل فى كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم
تقسيم البدعة الى حسنة وقبيحة ذَهَب جهابذةُ علماء الأمَّة؛ كالشافعي - رضي الله عنه - والغزالي، والنووي، والقرافي، والزركشي، وابن العربي، وابن حزم، والعز بن عبدالسلام، وابن رجب الحنبلي والمنذري غيرهم........، ومِن المتأخِّرين: المباركفوري، والدهلوي، وغيرهم كثير - إلى أنَّ المحدثاتِ تدخل في حيِّز بدع الضلالة عند معارضتِها لدليل شرعيٍّ ثابت من كتاب، أو سُنَّة، أو إجماع، دون النظر إلى عصر معيَّن، أما ما أُحدِث وله دليلٌ شرعي يُسوِّغه، فليس ببدعة. تقسيم البدعة الى حسنة وسيئة. 1- قال الامام الشافعي رضي الله عنه: المحدثات من الأمور ضربان أحدهما ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، فهذه محدثة غير مذمومة. رواه البيهقي في (مناقب الشافعي) (ج1/469)، وذكره الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): (13/267). 2- قال الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء ج 9 ص76 عن إبراهيم بن الجنيد قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: سمعت محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه يقول: البدعة بدعتان، بدعة محمودة، وبدعة مذمومة. فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنة فهو مذموم، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: نعمت البدعة هي" اهـ 3 - قال حجة الاسلام أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين، كتاب ءاداب الأكل ج2/3 ما نصه: "وما يقال إنه أبدع بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس كل ما أبدع منهيا بل المنهي بدعة تضاد سنة ثابتة وترفع أمرا من الشرع مع بقاء علته بل الإبداع قد يجب في بعض الأحوال إذا تغيرت الأسباب" اهـ 4- قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام في كتابه "قواعد الأحكام" (ج2/172-174) : البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرّمة ومندوبة ومكروهة ومباحة ثم قال: والطريق في ذلك أن تُعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة، أو في قواعد التحريم فهي محرمة، أو الندب فمندوبة، أو المكروه فمكروهة، أو المباح فمباحة، انتهى. 5- قال الامام النووى فى شرحه على صحيح مسلم"(6/154-155): قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: (وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ) هذا عامٌّ مخصوص، والمراد: غالب البدع. قال أهل اللُّغة: هي كلّ شيء عمل عَلَى غير مثال سابق. قال العلماء: البدعة خمسة أقسام: واجبة، ومندوبة، ومحرَّمة، ومكروهة، ومباحة.
6- قال الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني امير المؤمنين في الحديث في الفتح (ج4/298): قوله قال عمر: "نعم البدعة" في بعض الروايات "نعمت البدعة" بزيادة التاء، والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة.انتهى 7- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ. 8-قال العلامة ابن الأثير فى "النهاية فى غريب الحديث"(1/106- 107): وفي حديث عمر رضي اللَه عنه في قيام رمضان: نِعْمَت البِدْعة هذه، البدعة بِدْعَتَان: بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع من الجُود والسخاء وفعْل المعروف فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما وَردَ الشرع به؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم قد جَعل له في ذلك ثوابا فقال:" من سَنّ سُنة حسَنة كان له أجْرها وأجرُ من عَمِل بها "، وقال في ضِدّه:" ومن سنّ سُنة سيّئة كان عليه وزْرُها وَوِزْرُ من عَمِل بها"، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم. ومن هذا النوع قولُ عمر رضي اللّه عنه: نِعْمَت البدعة هذه. لـمـَّــا كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدَحها؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم لم يَسَنَّها لهم، وإنما صلاّها لَياليَ ثم تَركَها ولم يحافظ عليها، ولا جَمع الناسَ لها، ولا كانت في زمن أبي بكر، 9 - قال الشيخ ابن عابدين الحنفي في حاشيته (1/376): "فقد تكون البدعة واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة، وتعلّم النحو المفهم للكتاب والسنة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة، وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب"انتهى. 10- قال الشيخ بدر الدين العيني في شرحه لصحيح البخاري (ج11/126) عند شرحه لقول عمر ابن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة" وذلك عندما جمع الناس في التراويح خلف قارىءٍ وكانوا قبل ذلك يصلون أوزاعًا متفرقين: "والبدعة في الأصل إحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم البدعة على نوعين، إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة"انتهى. 11- قال الشيخ محمد الزرقاني المالكي في شرحه للموطأ (ج1/238) عند شرحه لقول عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة هذه" فسماها بدعة لأنه صلى اللّه عليه وسلم لم يسنّ الاجتماع لها ولا كانت في زمان الصديق، وهي لغة ما أُحدث على غير مثال سبق وتطلق شرعًا على مقابل السنة وهي ما لم يكن في عهده صلى اللّه عليه وسلم، ثم تنقسم إلى الأحكام الخمسة. انتهى 12- قال الشيخ أحمد بن يحيى الونشريسي المالكي في كتاب المعيار المعرب (ج1/357-358) ما نصه: "وأصحابنا وإن اتفقوا على إنكار البدع في الجملة فالتحقيق الحق عندهم أنها خمسة أقسام"، ثم ذكر الأقسام الخمسة وأمثلة على كل قسم ثم قال: "فالحق في البدعة إذا عُرضت أن تعرض على قواعد الشرع فأي القواعد اقتضتها ألحقت بـها، وبعد وقوفك على هذا التحصيل والتأصي وعل لا تشك أن قوله صلى الله عليه وسلم:" كل بدعة ضلالة"، من العام المخصوص كما صرح به الأئمة رضوان الله عليهم".اهـ 13- وقال الشيخ عبدالحق الدهلوي (825 هـ) في شرح المشكاة[27]: "اعلم أنَّ كلَّ ما ظهر بعد رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدعة، وكل ما وافق أصل سُنَّته وقواعدها، أو قيس عليها، فهو بدعةٌ حسنة، وكل ما خالفها فهو بدعة سيِّئة وضلالة". 14- وقال المباركفوري (1334 هـ): "والمراد بالبدعة: ما أُحدث ممَّا لا أصل َله في الشريعة يدلُّ عليه، وأمَّا ما كان له أصل من الشَّرْع يدلُّ عليه، فليس ببدعة شَرْعًا
15- وقال الإمام ابنُ حَزْم (456 هـ) : "البدعة في الدِّين: كلُّ ما لم يأتِ في القرآن، ولا عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلاَّ أنَّ منها ما يُؤجَر عليه، ويُعذر بما قصد إليه من الخير، ومنها ما يُؤجَر عليه صاحبُه ويكون حسنًا، ومنها ما يكون مذمومًا ولا يُعذر صاحبُه". 16- وقال الحافظ المنذريُّ (656 هـ)[20]: "والمُحدَث على قسمين: ما ليس له أصلٌ إلاَّ الشهوة والعمل بالإرادة، فهذا باطلٌ، وما كان على قواعدِ الأصول، أو مردود إليها، فليس ببدعة ولا ضلالة". 17- وقال القرافيُّ (648 هـ): "اعلم أنَّ الأصحاب - فيما رأيت - متَّفقون على إنكار البدع، والحقُّ التفصيل أنَّها خمسة أقسام". 18 -قال الشوكاني : قوله فقال عمر نعمت البدعة قال في الفتح البدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق وتطلق في الشرع على مقابلة السنة فتكون مذمومة والتحقيق أنها إن كانت مما يندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة . نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار 3 / 63 19- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ 20- قال الإمام المحدث الفقيه المفسر اللغوي الشيخ عبد الله بن محمد الهرري الشيبي في كتابه صريح البيان ج1/280: قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز: [وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا] {الحديد:27}. فهذه الآية يستدلّ بـها على البدعة الحسنة، في قولة تعالى (فما رعوها حق رعايتها) 21- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ. 22- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ 23- قال الامام الحافظ ابن العربي المالكي : " ليست البدعة والمحدَث مذمومين للفظ بدعة ومحدث ولا معنييهما، وإنما يذم من البدعة ما يخالف السنة، ويذم من المحدثات ما دعا إلى الضلالة"اهـ. 24 - واستفاد محمد الطاهر بن عاشور من قوله - تعالى -: ﴿ وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا ﴾ - دليلاً إضافيًّا لهذا المذهب، فقال: "في الآية حُجَّة لانقسام البِدعة إلى محمودة ومذمومة، بحسب اندراجِها تحتَ نوع من أنواع المشروعيَّة، فتعتريها الأحكام الخمسة، كما حقَّقه الشِّهاب القرافيُّ وحُذَّاق العلماء".
@@قناةجمعاناللحيانيأبوعبدالله شر البلية ما يضحك العلم والفهم ده بالكتابة والنقة والا لبيان بالعمل كدي زولك ده درس العلم الشرعي وين واي من العلماء الشرعييين درس علي يده ؟؟؟؟؟؟ مشكلتكم إمعة ومغشوشبن ساي
@@قناةجمعاناللحيانيأبوعبدالله هههههههه شر البلية ما يضحك حقيقة الواحد ما رعلان علي البتكلم زعلان علي الإمعة الزيكم ديل ماشين ساي ومغشوشين وراء الجهلاء مشكلتكم جهلكم بزيد مع أمثال هؤلاء لان عقولكم خاوية من العلم الشرعي عشان كده بتشوفوا مثل هذا الجاهل عالم هههههههههههههه
روح زيد اتعلم ياشيخ....تقول مافيش بدعة حسنة. أنا أقولك فيه بدعة واجبة مش حسنة فقط...جَمعُ القرآن في مصحف من فعل سيدنا أبا بكر رضي الله عنه....ووضع النقاط على الحروف من فعل سيدنا علي كرم الله وجهه...ووضع المحراب في المسجد والأذان الثاني من فعلي سيدنا عثمان رضي الله عنه وفي العصر الحديث عشاء الوالدين بدعة أجازه شيوخ السعودية وجَمعُ الناس على صلاة التهجد في العشر الأواخر من رمضان بدعة أجازه ايصا شيوخكم في السعودية... لست أدري ربما بدعتهم تجوز وبدعة غيرهم لا تجوز
ردنا على اسئلة واعتراضات الزول داير شينو 1- المولد حكمة عندنا سنة حسنة 2- طيب نحن بنحتفل بشهر ربيع كلة بل مدى العام اش المانع إللي عندكم ؟ 3- والخلاف في يوم المولد كالخلاف في ليلة القدر. قيل في ليلة 21 وفي 23 وفي ليلة 25 وفي ليلة 27 وفي ليلة 29, اش المشكلة عندك يازول 4- واما قوله اتفاق قولا واحدا انه مات في 12 ربيع الاول فهذي فرية ليس هناك اي اتفاق ولكن والراجح ان مات في الثاني من ربيع الاول وهذا قوال الامام السهلي وابن سعد والحافظ ابن حجر . 5- لم يذكر من قال ان اول من عمل المولد النبوي هم الفاطمين. ثم قال ان المولد انقطع في مصر ولكن عمل المولد لم ينقطع من الحجاز وسائر البلدان 6- يقول لو كان حقا لا اقامة ابوبكر وعمر وعثمان وعلي نقول له وهل نهى عنه ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وبقية الصحابة. ولما لم ينهوا عنه وسكتوا عنه ولم يفعلوه كما انهم لم يدونوا السيرة النبوية و علوم الحديث والفقة والتفسير وعلوم الغة وغيرها من العلوم والاختراعات المفيدة للامة كبناء المدارس والجامعات الاسلامية ولم يعملوا المحاضرا والندوات وهيئات الافتاء ومسابقات تحفيظ القران والمسابقات الدينية ولم يجتمعوا على دعاء ختم القرآن وتحديد لليله 27 او لليلة 29 وقس عليها فهل تعتبر هذة من البدع التي لم يعملها الصحابة واين انتم من قول النبي : ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام،(( وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته))، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، عَنْهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، ((وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا)) "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ. واين انت من قول النبي -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم. ومن قول النبي (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ) و قوله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ، ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا. فلمردود مالس منه فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة ) ثم اجمع العلماء ان مصادر التشريع 1-الكتاب 2-السنه 3-القياس 4-الاجماع وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل. فأين دليلكم على المنع من كتاب الله وسنة نبية واما الجعجة ليست بدليل بل هو الافلاس من الدليل الشرعي على حرمة المولد 7- يقول الزول لوكنت صادقا لا اطعتة إن المحب لمن يحب مطيعوا ونحن نقول كل المحتفلين يؤمنون باركان الاسلام والايمان ويفعلوا الخير ويكثروا من الصلاة والسلام عليه ويكثروا من زيارة قبرة الشريف ويتبركوا بأثارة واثار صحابتة ويفعلوا الخيرات ويحتفلوا ويحيون يوم مولده وليلة الاسراء وغزوة بدر وهجرتة وغيرها لأن الله يقول وذكرهم بأيام الله ويقول قل بفضل الله ورحمتة فبذلك فل يفرحوا ويقول واما بنعمة ربك فحدث وجميع ما ذكرنا تندرج تحت هذة الايات . فل ينتبه الزول الجاهل.
لم يتفق المسلمين على شي اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!! وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29 واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم. وكل فرقة تقول :- الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام
(( مفاهيم يجب أن تصحح )) - تخصيص حديث كل بدعة ضلالة - ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ @ - إن حديث : (( كل بدعة ضلالة )) مخصص لغويًا حيث أن لفظ (كل) قد ورد في آيات قرآنية وأحاديث نبوية ولكنها لم تفد العموم بل كانت مخصصة. * - ومنها قوله تعالى : (( فتحنا عليهم أبواب كل شيء )) ولم يفتح لهم أبواب الرحمة . * - ومنها قوله تعالى : (( تدمر كل شيء )) ولم تدمر بيوتهم و الجبال والسماوات والأرض . * - ومنها قوله تعالى : (( يأخذُ كُل سفينةٍ غصبا )) ومع ذلك لم يأخذ الملك السفينة التي خرقها الخضر عليه السلام . * - ومنها قوله تعالى : (( الله خالق كل شيء )) فعندما ناظر المعتزلة الإمام أحمد في هذه الآية أجابهم : إن القرآن مستثنى من الآية وأن كل ليست على عمومها وذكر بعدها مثال الريح التي (تدمر كل شيء) فسكت المعتزلة وعندما نذكر للسلفية ما يذكره الإمام أحمد للمعتزلة لا تسكت ادعياء السلفية ولا حول ولا قوة إلا بالله. * - ومنها قوله تعالى : (( وأوتيت من كل شيء )) ولم تؤت عرش سليمان . * - قال الإمام القرطبي في تفسيره في الكلام على الفطرة التي فطر الله الناس عليها من سورة الروم قال : (( والعموم بمعنى الخصوص كثير في لغة العرب )). * - ومنها قوله صلى الله عليه وسلم : (( كل بني آدم يأكله التراب الاعجب الذنب )) . * - قال ابن عبد البر في التمهيد : ظاهر هذا الحديث وعمومه يوجب أن يكون بنو آدم كلهم في ذلك سوآء إلآ أنه قد روي أن أجساد الأنبيآء والشهدآء لا تأكلها . وردت هذه الجملة في فيما يختصم الملا الاعلى ألفاظ ، منها ( فَتَجَلَّى لِي كُلُّ شَيْءٍ وَعَرَفْتُ ، فَعَلِمْتُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ، فعلمت ما بين المشرق والمغرب ، فَمَا سَأَلَنِي عَنْ شيء إلا علمته )، & - ومن هنا كان حديث " كل بدعة ضلالة " مخصص بتقدير محذوف كل بدعة (سيئة ) * - فكلمة كل فى الحديث لا تفيد الإحاطة والشمول وإنما هى مخصصة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * - ومن الأحاديث التي تخصص حديث (كل بدعة ضلالة) * - الحديث : (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) حيث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل الشرط في أن يكون (رد) أن يكون (ليس عليه أمرنا) وإن (كان عليه أمرنا) أي يمكن تخريج له أصل من القرآن والسنة فهو ليس رد قال ابن رجب الحنبلي : ( إن هذا الحديث يدل بمنطوقهِ على أن كُل عمل ليس عليهِ أمر الشارع فهو مردود , ويدل بمفهومهِ على أن كل عمل عليهِ أمره ُ فهو غير مردود ) اهـ & - وحديث " من سن فى الإسلام سنة حسنة فله أجره وأجر من عمل بها " وعلى هذا قسم العلمآء البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة والبدعة الحسنة هي ما وافقت الشرع وكان لها أصل فى كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم
تقسيم البدعة ذَهَب جهابذةُ علماء الأمَّة؛ كالشافعي - رضي الله عنه - والغزالي، والنووي، والقرافي، والزركشي، وابن العربي، وابن حزم، والعز بن عبدالسلام، وابن رجب الحنبلي والمنذري غيرهم........، ومِن المتأخِّرين: المباركفوري، والدهلوي، وغيرهم كثير - إلى أنَّ المحدثاتِ تدخل في حيِّز بدع الضلالة عند معارضتِها لدليل شرعيٍّ ثابت من كتاب، أو سُنَّة، أو إجماع، دون النظر إلى عصر معيَّن، أما ما أُحدِث وله دليلٌ شرعي يُسوِّغه، فليس ببدعة. تقسيم البدعة الى حسنة وسيئة. 1- قال الامام الشافعي رضي الله عنه: المحدثات من الأمور ضربان أحدهما ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، فهذه محدثة غير مذمومة. رواه البيهقي في (مناقب الشافعي) (ج1/469)، وذكره الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): (13/267). 2- قال الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء ج 9 ص76 عن إبراهيم بن الجنيد قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: سمعت محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه يقول: البدعة بدعتان، بدعة محمودة، وبدعة مذمومة. فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنة فهو مذموم، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: نعمت البدعة هي" اهـ 3 - قال حجة الاسلام أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين، كتاب ءاداب الأكل ج2/3 ما نصه: "وما يقال إنه أبدع بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس كل ما أبدع منهيا بل المنهي بدعة تضاد سنة ثابتة وترفع أمرا من الشرع مع بقاء علته بل الإبداع قد يجب في بعض الأحوال إذا تغيرت الأسباب" اهـ 4- قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام في كتابه "قواعد الأحكام" (ج2/172-174) : البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرّمة ومندوبة ومكروهة ومباحة ثم قال: والطريق في ذلك أن تُعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة، أو في قواعد التحريم فهي محرمة، أو الندب فمندوبة، أو المكروه فمكروهة، أو المباح فمباحة، انتهى. 5- قال الامام النووى فى شرحه على صحيح مسلم"(6/154-155): قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: (وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ) هذا عامٌّ مخصوص، والمراد: غالب البدع. قال أهل اللُّغة: هي كلّ شيء عمل عَلَى غير مثال سابق. قال العلماء: البدعة خمسة أقسام: واجبة، ومندوبة، ومحرَّمة، ومكروهة، ومباحة. 6- قال الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني امير المؤمنين في الحديث في الفتح (ج4/298): قوله قال عمر: "نعم البدعة" في بعض الروايات "نعمت البدعة" بزيادة التاء، والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة.انتهى 7- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ.
8-قال العلامة ابن الأثير فى "النهاية فى غريب الحديث"(1/106- 107): وفي حديث عمر رضي اللَه عنه في قيام رمضان: نِعْمَت البِدْعة هذه، البدعة بِدْعَتَان: بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع من الجُود والسخاء وفعْل المعروف فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما وَردَ الشرع به؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم قد جَعل له في ذلك ثوابا فقال:" من سَنّ سُنة حسَنة كان له أجْرها وأجرُ من عَمِل بها "، وقال في ضِدّه:" ومن سنّ سُنة سيّئة كان عليه وزْرُها وَوِزْرُ من عَمِل بها"، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم. ومن هذا النوع قولُ عمر رضي اللّه عنه: نِعْمَت البدعة هذه. لـمـَّــا كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدَحها؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم لم يَسَنَّها لهم، وإنما صلاّها لَياليَ ثم تَركَها ولم يحافظ عليها، ولا جَمع الناسَ لها، ولا كانت في زمن أبي بكر، 9 - قال الشيخ ابن عابدين الحنفي في حاشيته (1/376): "فقد تكون البدعة واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة، وتعلّم النحو المفهم للكتاب والسنة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة، وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب"انتهى. 10- قال الشيخ بدر الدين العيني في شرحه لصحيح البخاري (ج11/126) عند شرحه لقول عمر ابن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة" وذلك عندما جمع الناس في التراويح خلف قارىءٍ وكانوا قبل ذلك يصلون أوزاعًا متفرقين: "والبدعة في الأصل إحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم البدعة على نوعين، إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة"انتهى. 11- قال الشيخ محمد الزرقاني المالكي في شرحه للموطأ (ج1/238) عند شرحه لقول عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة هذه" فسماها بدعة لأنه صلى اللّه عليه وسلم لم يسنّ الاجتماع لها ولا كانت في زمان الصديق، وهي لغة ما أُحدث على غير مثال سبق وتطلق شرعًا على مقابل السنة وهي ما لم يكن في عهده صلى اللّه عليه وسلم، ثم تنقسم إلى الأحكام الخمسة. انتهى 12- قال الشيخ أحمد بن يحيى الونشريسي المالكي في كتاب المعيار المعرب (ج1/357-358) ما نصه: "وأصحابنا وإن اتفقوا على إنكار البدع في الجملة فالتحقيق الحق عندهم أنها خمسة أقسام"، ثم ذكر الأقسام الخمسة وأمثلة على كل قسم ثم قال: "فالحق في البدعة إذا عُرضت أن تعرض على قواعد الشرع فأي القواعد اقتضتها ألحقت بـها، وبعد وقوفك على هذا التحصيل والتأصي وعل لا تشك أن قوله صلى الله عليه وسلم:" كل بدعة ضلالة"، من العام المخصوص كما صرح به الأئمة رضوان الله عليهم".اهـ 13- وقال الشيخ عبدالحق الدهلوي (825 هـ) في شرح المشكاة[27]: "اعلم أنَّ كلَّ ما ظهر بعد رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدعة، وكل ما وافق أصل سُنَّته وقواعدها، أو قيس عليها، فهو بدعةٌ حسنة، وكل ما خالفها فهو بدعة سيِّئة وضلالة". 14- وقال المباركفوري (1334 هـ): "والمراد بالبدعة: ما أُحدث ممَّا لا أصل َله في الشريعة يدلُّ عليه، وأمَّا ما كان له أصل من الشَّرْع يدلُّ عليه، فليس ببدعة شَرْعًا 15- وقال الإمام ابنُ حَزْم (456 هـ) : "البدعة في الدِّين: كلُّ ما لم يأتِ في القرآن، ولا عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلاَّ أنَّ منها ما يُؤجَر عليه، ويُعذر بما قصد إليه من الخير، ومنها ما يُؤجَر عليه صاحبُه ويكون حسنًا، ومنها ما يكون مذمومًا ولا يُعذر صاحبُه". 16- وقال الحافظ المنذريُّ (656 هـ)[20]: "والمُحدَث على قسمين: ما ليس له أصلٌ إلاَّ الشهوة والعمل بالإرادة، فهذا باطلٌ، وما كان على قواعدِ الأصول، أو مردود إليها، فليس ببدعة ولا ضلالة". 17- وقال القرافيُّ (648 هـ): "اعلم أنَّ الأصحاب - فيما رأيت - متَّفقون على إنكار البدع، والحقُّ التفصيل أنَّها خمسة أقسام". 18 -قال الشوكاني : قوله فقال عمر نعمت البدعة قال في الفتح البدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق وتطلق في الشرع على مقابلة السنة فتكون مذمومة والتحقيق أنها إن كانت مما يندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة . نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار 3 / 63 19- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ 20- قال الإمام المحدث الفقيه المفسر اللغوي الشيخ عبد الله بن محمد الهرري الشيبي في كتابه صريح البيان ج1/280: قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز: [وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا] {الحديد:27}. فهذه الآية يستدلّ بـها على البدعة الحسنة، في قولة تعالى (فما رعوها حق رعايتها)
21- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ. 22- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ 23- قال الامام الحافظ ابن العربي المالكي : " ليست البدعة والمحدَث مذمومين للفظ بدعة ومحدث ولا معنييهما، وإنما يذم من البدعة ما يخالف السنة، ويذم من المحدثات ما دعا إلى الضلالة"اهـ. 24 - واستفاد محمد الطاهر بن عاشور من قوله - تعالى -: ﴿ وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا ﴾ - دليلاً إضافيًّا لهذا المذهب، فقال: "في الآية حُجَّة لانقسام البِدعة إلى محمودة ومذمومة، بحسب اندراجِها تحتَ نوع من أنواع المشروعيَّة، فتعتريها الأحكام الخمسة، كما حقَّقه الشِّهاب القرافيُّ وحُذَّاق العلماء".
انت تقول ان موت الرسول (ص) هواكبر كارثه ليش اانت اعلم من رسول الله (ص) عنمدما خيره الله بالدينا او الاخره قال ص بل الرفيق الاعلي الرفيق الاعلي يعني اختار ص جنه عرضها كعرض السموات والارض وقولك انه ما مات في 12 عشر من ربيع الاول. الارجح انه ولد في هذا اليوم لانه صام الاثني وقال هذا يوم ولدت فيه وقولك ما احد احتفل به من الصحابه. وماكان في عهدالرسول والاالصحابه ويش حكم الاحتفال بالاعياد الوطنيه مش حكمه بدعه لانك تحتفل بتفرق الاوطان وتخالف قوله تعالي واعتصموا بحبل الله تعالي
انت مخطئ يا شيخ حين قلت (كل بدعة ضلالة )...والبدعة اقسام مثل السنة منها المستحبة ومنها المندوبة و منها الواجبة و منها الضلال التي تُخرج عن الاسلام ...أنصحك أن تقرأ جيدا علم أصول الفقه ...انت لست عالما او فقيها حتى تُفصل في القضية بل انت واعظ فقط ...! من المغرب
يا شيخ هداك الله هل انت بكامل قواك العقلية ولا شربان شي لا مواخذة تتحدث وكانك واثق من نفسك كثيرا ووووووووو اما درست العلوم الشرعية الفقه و علم الاصول ووووو ام انك اكتفيت بعلم الحديث شيخي الم تعلم القاعده الفقهية التي تقول كل عمل تقوم به لا يكون حراما فعله الا اذا حرمه الله بآية او حرمه رسوله الكريم في حديث صحيح ؟؟؟ والان هلا تكرمت علينا بدليلك الذي في بطنك بتحريم الاحتفال بذكرى ميلاد رسولنا الكريم بآية صريحة او حديث صحيح ؟؟؟ً؟ فان لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي اعدت للكافرين
ردنا على اسئلة واعتراضات الزول داير شينو 1- المولد حكمة عندنا سنة حسنة 2- طيب نحن بنحتفل بشهر ربيع كلة بل مدى العام اش المانع إللي عندكم ؟ 3- والخلاف في يوم المولد كالخلاف في ليلة القدر. قيل في ليلة 21 وفي 23 وفي ليلة 25 وفي ليلة 27 وفي ليلة 29, اش المشكلة عندك يازول 4- واما قوله اتفاق قولا واحدا انه مات في 12 ربيع الاول فهذي فرية ليس هناك اي اتفاق ولكن والراجح ان مات في الثاني من ربيع الاول وهذا قوال الامام السهلي وابن سعد والحافظ ابن حجر . 5- لم يذكر من قال ان اول من عمل المولد النبوي هم الفاطمين. ثم قال ان المولد انقطع في مصر ولكن عمل المولد لم ينقطع من الحجاز وسائر البلدان 6- يقول لو كان حقا لا اقامة ابوبكر وعمر وعثمان وعلي نقول له وهل نهى عنه ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وبقية الصحابة. ولما لم ينهوا عنه وسكتوا عنه ولم يفعلوه كما انهم لم يدونوا السيرة النبوية و علوم الحديث والفقة والتفسير وعلوم الغة وغيرها من العلوم والاختراعات المفيدة للامة كبناء المدارس والجامعات الاسلامية ولم يعملوا المحاضرا والندوات وهيئات الافتاء ومسابقات تحفيظ القران والمسابقات الدينية ولم يجتمعوا على دعاء ختم القرآن وتحديد لليله 27 او لليلة 29 وقس عليها فهل تعتبر هذة من البدع التي لم يعملها الصحابة واين انتم من قول النبي : ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام،(( وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته))، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، عَنْهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، ((وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا)) "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ. واين انت من قول النبي -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم. ومن قول النبي (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ) و قوله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ، ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا. فلمردود مالس منه فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة ) ثم اجمع العلماء ان مصادر التشريع 1-الكتاب 2-السنه 3-القياس 4-الاجماع وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل. فأين دليلكم على المنع من كتاب الله وسنة نبية واما الجعجة ليست بدليل بل هو الافلاس من الدليل الشرعي على حرمة المولد 7- يقول الزول لوكنت صادقا لا اطعتة إن المحب لمن يحب مطيعوا ونحن نقول كل المحتفلين يؤمنون باركان الاسلام والايمان ويفعلوا الخير ويكثروا من الصلاة والسلام عليه ويكثروا من زيارة قبرة الشريف ويتبركوا بأثارة واثار صحابتة ويفعلوا الخيرات ويحتفلوا ويحيون يوم مولده وليلة الاسراء وغزوة بدر وهجرتة وغيرها لأن الله يقول وذكرهم بأيام الله ويقول قل بفضل الله ورحمتة فبذلك فل يفرحوا ويقول واما بنعمة ربك فحدث وجميع ما ذكرنا تندرج تحت هذة الايات . فل ينتبه الزول الجاهل.
@@ابوشهاب-ط4د بارك الله فيكم اخ ابو شهاب على ردكم المفصل والمدعم بالحجة والبرهان من الكتاب والسنة . ولكن الزول وامثاله لا يفقهون او بالاحرى لا يفهمون ؟؟؟؟ ولو اتيت لهم باهل الارض كلهم حجة عليهم لا يسمعون !!
{ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (58)}يونس تفسير الاية قل أيها الرسول لجميع الناس: بفضل الله وبرحمته، وهو ما جاءهم من الله من الهدى ودين الحق وهو الإسلام، فبذلك فليفرحوا؛ فإن الإسلام الذي دعاهم الله إليه، والقرآن الذي أنزله على محمد صلى الله عليه وسلم، خير مما يجمعون من حطام الدنيا وما فيها من الزهرة الفانية الذاهبة.
يا كزاب الجمهور رجح أنه في ثاني عشر ربيع الأول كما ذكره الحافظ ابن حجر وغيره . وأما يوم وفاته فلا فمستحيل أن يكون هو زاته يوم ثاني عشر ربيع الأول كما أفاده الإمام أبو القاسم السهيلي وخاتمه الحفاظ ابن حجر في فتح الباري فتعلم يا ولد ثم تكلم .
أنته الكذاب * يوم وفاته معروف لانه كان نبي الله صلى الله عليه وسلم لكن ولادته لم يتفق عليها احد لانه لم تسلط عليه الاضواء ولا احد يعرف أنه سوف يكون نبي حاله كحال غيره من الصبيان الذين ولدو *
@@قناةجمعاناللحيانيأبوعبدالله مشكلتك جاهل وزول بتاع يوتيوب ساي ههههههه لو درست العلم الشرعي وجالسة العلماء بتعرف علي ماذا اتفق العلماء وأهل كتب السيرة أخوي شكلك من ناس اليوتيوب وخالف رجل وراقد وبتسمع ههههههههه
ردنا على اسئلة واعتراضات الزول داير شينو 1- المولد حكمة عندنا سنة حسنة 2- طيب نحن بنحتفل بشهر ربيع كلة بل مدى العام اش المانع إللي عندكم ؟ 3- والخلاف في يوم المولد كالخلاف في ليلة القدر. قيل في ليلة 21 وفي 23 وفي ليلة 25 وفي ليلة 27 وفي ليلة 29, اش المشكلة عندك يازول 4- واما قوله اتفاق قولا واحدا انه مات في 12 ربيع الاول فهذي فرية ليس هناك اي اتفاق ولكن والراجح ان مات في الثاني من ربيع الاول وهذا قوال الامام السهلي وابن سعد والحافظ ابن حجر . 5- لم يذكر من قال ان اول من عمل المولد النبوي هم الفاطمين. ثم قال ان المولد انقطع في مصر ولكن عمل المولد لم ينقطع من الحجاز وسائر البلدان 6- يقول لو كان حقا لا اقامة ابوبكر وعمر وعثمان وعلي نقول له وهل نهى عنه ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وبقية الصحابة. ولما لم ينهوا عنه وسكتوا عنه ولم يفعلوه كما انهم لم يدونوا السيرة النبوية و علوم الحديث والفقة والتفسير وعلوم الغة وغيرها من العلوم والاختراعات المفيدة للامة كبناء المدارس والجامعات الاسلامية ولم يعملوا المحاضرا والندوات وهيئات الافتاء ومسابقات تحفيظ القران والمسابقات الدينية ولم يجتمعوا على دعاء ختم القرآن وتحديد لليله 27 او لليلة 29 وقس عليها فهل تعتبر هذة من البدع التي لم يعملها الصحابة واين انتم من قول النبي : ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام،(( وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته))، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، عَنْهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، ((وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا)) "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ. واين انت من قول النبي -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم. ومن قول النبي (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ) و قوله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ، ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا. فلمردود مالس منه فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة ) ثم اجمع العلماء ان مصادر التشريع 1-الكتاب 2-السنه 3-القياس 4-الاجماع وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل. فأين دليلكم على المنع من كتاب الله وسنة نبية واما الجعجة ليست بدليل بل هو الافلاس من الدليل الشرعي على حرمة المولد 7- يقول الزول لوكنت صادقا لا اطعتة إن المحب لمن يحب مطيعوا ونحن نقول كل المحتفلين يؤمنون باركان الاسلام والايمان ويفعلوا الخير ويكثروا من الصلاة والسلام عليه ويكثروا من زيارة قبرة الشريف ويتبركوا بأثارة واثار صحابتة ويفعلوا الخيرات ويحتفلوا ويحيون يوم مولده وليلة الاسراء وغزوة بدر وهجرتة وغيرها لأن الله يقول وذكرهم بأيام الله ويقول قل بفضل الله ورحمتة فبذلك فل يفرحوا ويقول واما بنعمة ربك فحدث وجميع ما ذكرنا تندرج تحت هذة الايات . فل ينتبه الزول الجاهل.
لم يتفق المسلمين على شي اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!! وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29 واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم. وكل فرقة تقول :- الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام
ردنا على اسئلة واعتراضات الزول داير شينو 1- المولد حكمة عندنا سنة حسنة 2- طيب نحن بنحتفل بشهر ربيع كلة بل مدى العام اش المانع إللي عندكم ؟ 3- والخلاف في يوم المولد كالخلاف في ليلة القدر. قيل في ليلة 21 وفي 23 وفي ليلة 25 وفي ليلة 27 وفي ليلة 29, اش المشكلة عندك يازول 4- واما قوله اتفاق قولا واحدا انه مات في 12 ربيع الاول فهذي فرية ليس هناك اي اتفاق ولكن والراجح ان مات في الثاني من ربيع الاول وهذا قوال الامام السهلي وابن سعد والحافظ ابن حجر . 5- لم يذكر من قال ان اول من عمل المولد النبوي هم الفاطمين. ثم قال ان المولد انقطع في مصر ولكن عمل المولد لم ينقطع من الحجاز وسائر البلدان 6- يقول لو كان حقا لا اقامة ابوبكر وعمر وعثمان وعلي نقول له وهل نهى عنه ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وبقية الصحابة. ولما لم ينهوا عنه وسكتوا عنه ولم يفعلوه كما انهم لم يدونوا السيرة النبوية و علوم الحديث والفقة والتفسير وعلوم الغة وغيرها من العلوم والاختراعات المفيدة للامة كبناء المدارس والجامعات الاسلامية ولم يعملوا المحاضرا والندوات وهيئات الافتاء ومسابقات تحفيظ القران والمسابقات الدينية ولم يجتمعوا على دعاء ختم القرآن وتحديد لليله 27 او لليلة 29 وقس عليها فهل تعتبر هذة من البدع التي لم يعملها الصحابة واين انتم من قول النبي : ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام،(( وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته))، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، عَنْهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، ((وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا)) "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ. واين انت من قول النبي -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم. ومن قول النبي (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ) و قوله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ، ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا. فلمردود مالس منه فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة ) ثم اجمع العلماء ان مصادر التشريع 1-الكتاب 2-السنه 3-القياس 4-الاجماع وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل. فأين دليلكم على المنع من كتاب الله وسنة نبية واما الجعجة ليست بدليل بل هو الافلاس من الدليل الشرعي على حرمة المولد 7- يقول الزول لوكنت صادقا لا اطعتة إن المحب لمن يحب مطيعوا ونحن نقول كل المحتفلين يؤمنون باركان الاسلام والايمان ويفعلوا الخير ويكثروا من الصلاة والسلام عليه ويكثروا من زيارة قبرة الشريف ويتبركوا بأثارة واثار صحابتة ويفعلوا الخيرات ويحتفلوا ويحيون يوم مولده وليلة الاسراء وغزوة بدر وهجرتة وغيرها لأن الله يقول وذكرهم بأيام الله ويقول قل بفضل الله ورحمتة فبذلك فل يفرحوا ويقول واما بنعمة ربك فحدث وجميع ما ذكرنا تندرج تحت هذة الايات . فل ينتبه الزول الجاهل.
قال تعالى (( قل أن كنتم تحبون الله فتبعوني يحببكم الله ،،، الي تقول نحتفل هل احتفل رسول الله ام الخلفاء الراشدين من بعده ام الصحابه المهديين * وهذا الاحتفال الذي جاء به الرافضه المجوس وهم العبيدون في مصر في القرن الرابع وقبل اليهود وقيل الملاحه ، أفعل كما فعلو حتى تحشر معهم *
لم يتفق المسلمين على شي اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!! وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29 واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم. وكل فرقة تقول :- الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام
لم يتفق المسلمين على شي اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!! وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29 واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم. وكل فرقة تقول :- الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام
قول بفضل الله وبرحمته فبذالك فليفرحو هو خيرا مما يجمعون
وقبض العلم يكون بقبض العلماء, ففي الحديث عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالماً، اتخذ الناس رؤوساً جهالاً، فسئلوا، فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا))
ممكن تذكر الكلام الذي قاله بغير علم حتى نعرف ونتبين أم هكذا مجاز وجزافا هذا كذب وتلفيق وحسد لمن وفقه الله للعلم
لم يتفق المسلمين على شي
اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!!
وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29
واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين
إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم.
وكل فرقة تقول :-
الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام
إن لم تنصروه فقد نصره الله
جزاك الله خير
سبحان الله كيف جعل موته في شهر مولوده وهاذا من اجل. الا يجعلو مولوده يوم فيه حفل
بارك الله فيك
اليوم نحتفل بحبيبنا محمد صلي الله عليه و سلم سوف نمدحه ونرقص ونغني ونختلط
إذا أنت لا تحب الرسول صلى الله عليه وسلم لأن الرسول يحرم الرقص والاختلاط إذا أنت لاتطيعه انت مبتدع وضال فأسأل الله تعالى أن يهديك إلى الطريق الحق
@@user-cc5ei6zq1x الضال لاينطق الشهادة والمبتدع من يشق على الناس والاحتفال اعبر عن فرحتي دون أن اذي غيري فبماذا تحتفلون انتم بالعيد الوطني ووو،ولاحتى تستطيعون التفكير في الكلام عنه لانكم تخافون منهم ايهم أعظم النبي محمد صلي الله عليه و سلم أم اسياد زمانكم
يقول اتفقوا على وفاته في يوم الإثنين الموافق ١٢ ربيع الأول تعالو نحسبها رياضيا ونفصلها
١- انتقل النبي الى جوار ربه بعد حجة الوداع وكانت الحجة بيوم الجمعة اي يوم الجمعة يوافق ٩ الحج
٢- الأشهر الهجرية اما ٢٩ يوم او ٣٠ يوم لا تزيد ولا تنقص
٣- اذا كان التاسع من ذي الحجة يوفق جمعة فلو فرضنا ان شهر الحج كامل ٣٠ يوم يكون اخر يوم جمعة
٤- اذا محرم يبدا بيوم السبت ويوم ٣٠ محرم يكون احد
٥- يبدا صفر بيوم الإثنين ويوم ٣٠ يكون ثلثاء
٦- يبدا ربيع الأول بيوم الأربعاء اذا اول يوم اثنين يوافق ٦ والإثنين الذي يليه يوافق ١٣
٧- لو جعلنا شهر الحج ٢٩ يوم اذا يوم الإثنين يوافق ٧
٨- ولو جعلنا شهر محرم ٢٩ يوم يكون يوم الإثنين يوافق ٨
٩- ولو جعلنا شهر صفر ٢٩ يوم يكون يوم الإثنين يوافق ٩
١٠- الخلاصة مدام وافقت حجة النبي يوم الجمعة فلا يمكن ان يوافق ميلاد النبي الإثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأول اتفق العلماء على وفاة النبي في يوم الإثنين من شهر ربيع الأول ولم يتفقو على التاريخ وبالحساب يوافق يوم الإثنين اما ٦ او ٧ او ٨ او ٩
وشكرا
إذا أراد الله نشر فضيلة طُويت أتاح لها لسان حسود
مع اني ضد مولد و لكن لا يجب القول ان المحتفلين هم محتفلين بموته لا بوالدته حتى لو اختلف بوالدته و اتفق على وفاته لان الأمر متعلق بنية القلب و الله اعلم لان القول انهم محتفلين بوفاته هذا تكفير و العياذ بالله
لم يتفق المسلمين على شي
اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!!
وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29
واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين
إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم.
وكل فرقة تقول :-
الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام
@@ابوشهاب-ط4د كلامي واضح انا لست ممن يحتفل و لكن لا اقول على الذين يفعلون ذلك هم يحتفلون بموت النبي صلى الله عليه وسلم لان هذا ليس بصحيح
@@ali-wc5sz
نعم جزاك الله خير
إنما الاعمال بالنيات
اعتبرها مجرد معلومة
@@ابوشهاب-ط4د ❤❤
سؤال واحد فقط
ماهو الإحتفاء أو الإحتفال إذا أجبت عن هذا السؤال يصعب عليك نفي المولد النبوي
اتق الله في أمة رسول الله
والله م أنصفت
وهذا القول معروض ع رسول الله صلى الله عليه وسلم
هو الرقص والطرب وضرب الطبول وهز الرؤس في بيوت الله والاختلاط الرجال بالنساء وقصائد شركيه ووووو هذا هوه ام لا ، أدخل على اليوتيوب وشوف ، ولا عندك شي ثاني بالخفاء محد يعرفه ؟؟؟؟
(( مفاهيم يجب أن تصحح ))
- تخصيص حديث كل بدعة ضلالة -
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
@ - إن حديث : (( كل بدعة ضلالة )) مخصص لغويًا حيث أن لفظ (كل) قد ورد في آيات قرآنية وأحاديث نبوية ولكنها لم تفد العموم بل كانت مخصصة.
* - ومنها قوله تعالى : (( فتحنا عليهم أبواب كل شيء )) ولم يفتح لهم أبواب الرحمة .
* - ومنها قوله تعالى : (( تدمر كل شيء )) ولم تدمر بيوتهم و الجبال والسماوات والأرض .
* - ومنها قوله تعالى : (( يأخذُ كُل سفينةٍ غصبا )) ومع ذلك لم يأخذ الملك السفينة التي خرقها الخضر عليه السلام .
* - ومنها قوله تعالى : (( الله خالق كل شيء )) فعندما ناظر المعتزلة الإمام أحمد في هذه الآية أجابهم : إن القرآن مستثنى من الآية وأن كل ليست على عمومها وذكر بعدها مثال الريح التي (تدمر كل شيء) فسكت المعتزلة وعندما نذكر للسلفية ما يذكره الإمام أحمد للمعتزلة لا تسكت ادعياء السلفية ولا حول ولا قوة إلا بالله.
* - ومنها قوله تعالى : (( وأوتيت من كل شيء )) ولم تؤت عرش سليمان .
* - قال الإمام القرطبي في تفسيره في الكلام على الفطرة التي فطر الله الناس عليها من سورة الروم قال : (( والعموم بمعنى الخصوص كثير في لغة العرب )).
* - ومنها قوله صلى الله عليه وسلم : (( كل بني آدم يأكله التراب الاعجب الذنب )) . * - قال ابن عبد البر في التمهيد : ظاهر هذا الحديث وعمومه يوجب أن يكون بنو آدم كلهم في ذلك سوآء إلآ أنه قد روي أن أجساد الأنبيآء والشهدآء لا تأكلها .
وردت هذه الجملة في فيما يختصم الملا الاعلى ألفاظ ، منها ( فَتَجَلَّى لِي كُلُّ شَيْءٍ وَعَرَفْتُ ، فَعَلِمْتُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ، فعلمت ما بين المشرق والمغرب ، فَمَا سَأَلَنِي عَنْ شيء إلا علمته )،
& - ومن هنا كان حديث " كل بدعة ضلالة " مخصص بتقدير محذوف كل بدعة (سيئة )
* - فكلمة كل فى الحديث لا تفيد الإحاطة والشمول وإنما هى مخصصة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* - ومن الأحاديث التي تخصص حديث (كل بدعة ضلالة) * - الحديث : (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) حيث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل الشرط في أن يكون (رد) أن يكون (ليس عليه أمرنا)
وإن (كان عليه أمرنا) أي يمكن تخريج له أصل من القرآن والسنة فهو ليس رد قال ابن رجب الحنبلي :
( إن هذا الحديث يدل بمنطوقهِ على أن كُل عمل ليس عليهِ أمر الشارع فهو مردود , ويدل بمفهومهِ على أن كل عمل عليهِ أمره ُ فهو غير مردود ) اهـ
& - وحديث " من سن فى الإسلام سنة حسنة فله أجره وأجر من عمل بها "
وعلى هذا قسم العلمآء البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة والبدعة الحسنة هي ما وافقت الشرع وكان لها أصل فى كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم
بالشباب انت
اعلم من السقوط واعلم
ولا تدعو مع الله احد يكفي شرك بله يكفي عباده بشر في كربلا والف امام للشرك والضلله وحدو الله قبل دخولكم جهنم
الله اكبر
الله اكبر
ردنا على اسئلة واعتراضات الزول
داير شينو
1- المولد حكمة عندنا سنة حسنة
2- طيب نحن بنحتفل بشهر ربيع كلة بل مدى العام
اش المانع إللي عندكم ؟
3- والخلاف في يوم المولد كالخلاف في ليلة القدر. قيل في ليلة 21 وفي 23 وفي ليلة 25 وفي ليلة 27 وفي ليلة 29,
اش المشكلة عندك يازول
4- واما قوله اتفاق قولا واحدا انه مات في 12 ربيع الاول فهذي فرية ليس هناك اي اتفاق ولكن والراجح ان مات في الثاني من ربيع الاول وهذا قوال الامام السهلي وابن سعد والحافظ ابن حجر .
5- لم يذكر من قال ان اول من عمل المولد النبوي هم الفاطمين.
ثم قال ان المولد انقطع في مصر ولكن عمل المولد لم ينقطع من الحجاز وسائر البلدان
6- يقول لو كان حقا لا اقامة ابوبكر وعمر وعثمان وعلي
نقول له وهل نهى عنه ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وبقية الصحابة.
ولما لم ينهوا عنه وسكتوا عنه ولم يفعلوه كما انهم لم يدونوا السيرة النبوية و علوم الحديث والفقة والتفسير وعلوم الغة وغيرها من العلوم والاختراعات المفيدة للامة كبناء المدارس والجامعات الاسلامية ولم يعملوا المحاضرا والندوات وهيئات الافتاء ومسابقات تحفيظ القران والمسابقات الدينية ولم يجتمعوا على دعاء ختم القرآن وتحديد لليله 27 او لليلة 29 وقس عليها فهل تعتبر هذة من البدع التي لم يعملها الصحابة
واين انتم
من قول النبي : ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام،(( وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته))، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي،
عَنْهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، ((وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا)) "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ.
واين انت من قول النبي -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم.
ومن قول النبي (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ)
و قوله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ،
ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد
وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا.
فلمردود مالس منه
فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة )
ثم اجمع العلماء ان مصادر التشريع
1-الكتاب
2-السنه
3-القياس
4-الاجماع
وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل.
فأين دليلكم على المنع من كتاب الله وسنة نبية
واما الجعجة ليست بدليل بل هو الافلاس من الدليل الشرعي على حرمة المولد
7- يقول الزول لوكنت صادقا لا اطعتة إن المحب لمن يحب مطيعوا
ونحن نقول كل المحتفلين يؤمنون باركان الاسلام والايمان ويفعلوا الخير ويكثروا من الصلاة والسلام عليه ويكثروا من زيارة قبرة الشريف ويتبركوا بأثارة واثار صحابتة ويفعلوا الخيرات ويحتفلوا ويحيون يوم مولده وليلة الاسراء وغزوة بدر وهجرتة وغيرها
لأن الله يقول وذكرهم بأيام الله
ويقول قل بفضل الله ورحمتة فبذلك فل يفرحوا
ويقول واما بنعمة ربك فحدث
وجميع ما ذكرنا تندرج تحت هذة الايات .
فل ينتبه الزول الجاهل.
@@قناةجمعاناللحيانيأبوعبدالله
تمخض الجبل فولد صرصورا
يقول كل محدثة بدعة هي للعموم ونحن نقول ليست للعموم
(( مفاهيم يجب أن تصحح ))
- تخصيص حديث كل بدعة ضلالة -
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
@ - إن حديث : (( كل بدعة ضلالة )) مخصص لغويًا حيث أن لفظ (كل) قد ورد في آيات قرآنية وأحاديث نبوية ولكنها لم تفد العموم بل كانت مخصصة.
* - ومنها قوله تعالى : (( فتحنا عليهم أبواب كل شيء )) ولم يفتح لهم أبواب الرحمة .
* - ومنها قوله تعالى : (( تدمر كل شيء )) ولم تدمر بيوتهم و الجبال والسماوات والأرض .
* - ومنها قوله تعالى : (( يأخذُ كُل سفينةٍ غصبا )) ومع ذلك لم يأخذ الملك السفينة التي خرقها الخضر عليه السلام .
* - ومنها قوله تعالى : (( الله خالق كل شيء )) فعندما ناظر المعتزلة الإمام أحمد في هذه الآية أجابهم : إن القرآن مستثنى من الآية وأن كل ليست على عمومها وذكر بعدها مثال الريح التي (تدمر كل شيء) فسكت المعتزلة وعندما نذكر للسلفية ما يذكره الإمام أحمد للمعتزلة لا تسكت ادعياء السلفية ولا حول ولا قوة إلا بالله.
* - ومنها قوله تعالى : (( وأوتيت من كل شيء )) ولم تؤت عرش سليمان .
* - قال الإمام القرطبي في تفسيره في الكلام على الفطرة التي فطر الله الناس عليها من سورة الروم قال : (( والعموم بمعنى الخصوص كثير في لغة العرب )).
* - ومنها قوله صلى الله عليه وسلم : (( كل بني آدم يأكله التراب الاعجب الذنب )) . * - قال ابن عبد البر في التمهيد : ظاهر هذا الحديث وعمومه يوجب أن يكون بنو آدم كلهم في ذلك سوآء إلآ أنه قد روي أن أجساد الأنبيآء والشهدآء لا تأكلها .
وردت هذه الجملة في فيما يختصم الملا الاعلى ألفاظ ، منها ( فَتَجَلَّى لِي كُلُّ شَيْءٍ وَعَرَفْتُ ، فَعَلِمْتُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ، فعلمت ما بين المشرق والمغرب ، فَمَا سَأَلَنِي عَنْ شيء إلا علمته )،
& - ومن هنا كان حديث " كل بدعة ضلالة " مخصص بتقدير محذوف كل بدعة (سيئة )
* - فكلمة كل فى الحديث لا تفيد الإحاطة والشمول وإنما هى مخصصة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* - ومن الأحاديث التي تخصص حديث (كل بدعة ضلالة) * - الحديث : (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) حيث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل الشرط في أن يكون (رد) أن يكون (ليس عليه أمرنا)
وإن (كان عليه أمرنا) أي يمكن تخريج له أصل من القرآن والسنة فهو ليس رد قال ابن رجب الحنبلي :
( إن هذا الحديث يدل بمنطوقهِ على أن كُل عمل ليس عليهِ أمر الشارع فهو مردود , ويدل بمفهومهِ على أن كل عمل عليهِ أمره ُ فهو غير مردود ) اهـ
& - وحديث " من سن فى الإسلام سنة حسنة فله أجره وأجر من عمل بها "
وعلى هذا قسم العلمآء البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة والبدعة الحسنة هي ما وافقت الشرع وكان لها أصل فى كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم
تقسيم البدعة الى حسنة وقبيحة
ذَهَب جهابذةُ علماء الأمَّة؛ كالشافعي - رضي الله عنه - والغزالي، والنووي، والقرافي، والزركشي، وابن العربي، وابن حزم، والعز بن عبدالسلام، وابن رجب الحنبلي والمنذري غيرهم........، ومِن المتأخِّرين: المباركفوري، والدهلوي، وغيرهم كثير - إلى أنَّ المحدثاتِ تدخل في حيِّز بدع الضلالة عند معارضتِها لدليل شرعيٍّ ثابت من كتاب، أو سُنَّة، أو إجماع، دون النظر إلى عصر معيَّن، أما ما أُحدِث وله دليلٌ شرعي يُسوِّغه، فليس ببدعة.
تقسيم البدعة الى حسنة وسيئة.
1- قال الامام الشافعي رضي الله عنه: المحدثات من الأمور ضربان أحدهما ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، فهذه محدثة غير مذمومة. رواه البيهقي في (مناقب الشافعي) (ج1/469)، وذكره الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): (13/267).
2- قال الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء ج 9 ص76 عن إبراهيم بن الجنيد قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: سمعت محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه يقول: البدعة بدعتان، بدعة محمودة، وبدعة مذمومة. فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنة فهو مذموم، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: نعمت البدعة هي" اهـ
3 - قال حجة الاسلام أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين، كتاب ءاداب الأكل ج2/3 ما نصه: "وما يقال إنه أبدع بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس كل ما أبدع منهيا بل المنهي بدعة تضاد سنة ثابتة وترفع أمرا من الشرع مع بقاء علته بل الإبداع قد يجب في بعض الأحوال إذا تغيرت الأسباب" اهـ
4- قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام في كتابه "قواعد الأحكام" (ج2/172-174) : البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرّمة ومندوبة ومكروهة ومباحة ثم قال: والطريق في ذلك أن تُعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة، أو في قواعد التحريم فهي محرمة، أو الندب فمندوبة، أو المكروه فمكروهة، أو المباح فمباحة، انتهى.
5- قال الامام النووى فى شرحه على صحيح مسلم"(6/154-155): قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: (وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ) هذا عامٌّ مخصوص، والمراد: غالب البدع. قال أهل اللُّغة: هي كلّ شيء عمل عَلَى غير مثال سابق. قال العلماء: البدعة خمسة أقسام: واجبة، ومندوبة، ومحرَّمة، ومكروهة، ومباحة.
6- قال الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني امير المؤمنين في الحديث في الفتح (ج4/298): قوله قال عمر: "نعم البدعة" في بعض الروايات "نعمت البدعة" بزيادة التاء، والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة.انتهى
7- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ.
8-قال العلامة ابن الأثير فى "النهاية فى غريب الحديث"(1/106- 107): وفي حديث عمر رضي اللَه عنه في قيام رمضان: نِعْمَت البِدْعة هذه، البدعة بِدْعَتَان: بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع من الجُود والسخاء وفعْل المعروف فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما وَردَ الشرع به؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم قد جَعل له في ذلك ثوابا فقال:" من سَنّ سُنة حسَنة كان له أجْرها وأجرُ من عَمِل بها "، وقال في ضِدّه:" ومن سنّ سُنة سيّئة كان عليه وزْرُها وَوِزْرُ من عَمِل بها"، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم. ومن هذا النوع قولُ عمر رضي اللّه عنه: نِعْمَت البدعة هذه. لـمـَّــا كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدَحها؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم لم يَسَنَّها لهم، وإنما صلاّها لَياليَ ثم تَركَها ولم يحافظ عليها، ولا جَمع الناسَ لها، ولا كانت في زمن أبي بكر،
9 - قال الشيخ ابن عابدين الحنفي في حاشيته (1/376): "فقد تكون البدعة واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة، وتعلّم النحو المفهم للكتاب والسنة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة، وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب"انتهى.
10- قال الشيخ بدر الدين العيني في شرحه لصحيح البخاري (ج11/126) عند شرحه لقول عمر ابن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة" وذلك عندما جمع الناس في التراويح خلف قارىءٍ وكانوا قبل ذلك يصلون أوزاعًا متفرقين: "والبدعة في الأصل إحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم البدعة على نوعين، إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة"انتهى.
11- قال الشيخ محمد الزرقاني المالكي في شرحه للموطأ (ج1/238) عند شرحه لقول عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة هذه" فسماها بدعة لأنه صلى اللّه عليه وسلم لم يسنّ الاجتماع لها ولا كانت في زمان الصديق، وهي لغة ما أُحدث على غير مثال سبق وتطلق شرعًا على مقابل السنة وهي ما لم يكن في عهده صلى اللّه عليه وسلم، ثم تنقسم إلى الأحكام الخمسة. انتهى
12- قال الشيخ أحمد بن يحيى الونشريسي المالكي في كتاب المعيار المعرب (ج1/357-358) ما نصه: "وأصحابنا وإن اتفقوا على إنكار البدع في الجملة فالتحقيق الحق عندهم أنها خمسة أقسام"، ثم ذكر الأقسام الخمسة وأمثلة على كل قسم ثم قال: "فالحق في البدعة إذا عُرضت أن تعرض على قواعد الشرع فأي القواعد اقتضتها ألحقت بـها، وبعد وقوفك على هذا التحصيل والتأصي وعل لا تشك أن قوله صلى الله عليه وسلم:" كل بدعة ضلالة"، من العام المخصوص كما صرح به الأئمة رضوان الله عليهم".اهـ
13- وقال الشيخ عبدالحق الدهلوي (825 هـ) في شرح المشكاة[27]: "اعلم أنَّ كلَّ ما ظهر بعد رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدعة، وكل ما وافق أصل سُنَّته وقواعدها، أو قيس عليها، فهو بدعةٌ حسنة، وكل ما خالفها فهو بدعة سيِّئة وضلالة".
14- وقال المباركفوري (1334 هـ): "والمراد بالبدعة: ما أُحدث ممَّا لا أصل َله في الشريعة يدلُّ عليه، وأمَّا ما كان له أصل من الشَّرْع يدلُّ عليه، فليس ببدعة شَرْعًا
15- وقال الإمام ابنُ حَزْم (456 هـ) : "البدعة في الدِّين: كلُّ ما لم يأتِ في القرآن، ولا عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلاَّ أنَّ منها ما يُؤجَر عليه، ويُعذر بما قصد إليه من الخير، ومنها ما يُؤجَر عليه صاحبُه ويكون حسنًا، ومنها ما يكون مذمومًا ولا يُعذر صاحبُه".
16- وقال الحافظ المنذريُّ (656 هـ)[20]: "والمُحدَث على قسمين: ما ليس له أصلٌ إلاَّ الشهوة والعمل بالإرادة، فهذا باطلٌ، وما كان على قواعدِ الأصول، أو مردود إليها، فليس ببدعة ولا ضلالة".
17- وقال القرافيُّ (648 هـ): "اعلم أنَّ الأصحاب - فيما رأيت - متَّفقون على إنكار البدع، والحقُّ التفصيل أنَّها خمسة أقسام".
18 -قال الشوكاني : قوله فقال عمر نعمت البدعة قال في الفتح البدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق وتطلق في الشرع على مقابلة السنة فتكون مذمومة والتحقيق أنها إن كانت مما يندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة .
نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار 3 / 63
19- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ
20- قال الإمام المحدث الفقيه المفسر اللغوي الشيخ عبد الله بن محمد الهرري الشيبي في كتابه صريح البيان ج1/280: قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز: [وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا] {الحديد:27}. فهذه الآية يستدلّ بـها على البدعة الحسنة،
في قولة تعالى (فما رعوها حق رعايتها)
21- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ.
22- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ
23- قال الامام الحافظ ابن العربي المالكي : " ليست البدعة والمحدَث مذمومين للفظ بدعة ومحدث ولا معنييهما، وإنما يذم من البدعة ما يخالف السنة، ويذم من المحدثات ما دعا إلى الضلالة"اهـ.
24 - واستفاد محمد الطاهر بن عاشور من قوله - تعالى -: ﴿ وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا ﴾ - دليلاً إضافيًّا لهذا المذهب، فقال: "في الآية حُجَّة لانقسام البِدعة إلى محمودة ومذمومة، بحسب اندراجِها تحتَ نوع من أنواع المشروعيَّة، فتعتريها الأحكام الخمسة، كما حقَّقه الشِّهاب القرافيُّ وحُذَّاق العلماء".
نصيحة إتعلم العلم الشرعي الصحيح وتعال إعتلي المنابر
جهل ما بعده جهل
نسأل الله السلامة
حدثاء الأسنان وسفهاء الاحلام
أعلم منك وفهم ولا يقيمه الا أهل العلم والفهم ولا ينتقده ويسبه الا المخالفين للكتاب والسنه وأهل البدع والضلاله
@@قناةجمعاناللحيانيأبوعبدالله شر البلية ما يضحك
العلم والفهم ده بالكتابة والنقة والا لبيان بالعمل
كدي زولك ده درس العلم الشرعي وين واي من العلماء الشرعييين درس علي يده ؟؟؟؟؟؟
مشكلتكم إمعة ومغشوشبن ساي
شكلك داخل في البدع حتى النخاع زعلان من كلامه عشان يحذر من البدع وفق الكتاب والسنه ، ربي يوفقه ويسدده ويحفظه
@@قناةجمعاناللحيانيأبوعبدالله هههههههه شر البلية ما يضحك حقيقة
الواحد ما رعلان علي البتكلم زعلان علي الإمعة الزيكم ديل ماشين ساي ومغشوشين وراء الجهلاء
مشكلتكم جهلكم بزيد مع أمثال هؤلاء لان عقولكم خاوية من العلم الشرعي عشان كده بتشوفوا مثل هذا الجاهل عالم هههههههههههههه
كلام الشيخ صح
اعكس تصب يا زول
شو رأيك معنها كل ربيع الاول الثاني عشر نسوي عزا تجديد للحزن
روح زيد اتعلم ياشيخ....تقول مافيش بدعة حسنة. أنا أقولك فيه بدعة واجبة مش حسنة فقط...جَمعُ القرآن في مصحف من فعل سيدنا أبا بكر رضي الله عنه....ووضع النقاط على الحروف من فعل سيدنا علي كرم الله وجهه...ووضع المحراب في المسجد والأذان الثاني من فعلي سيدنا عثمان رضي الله عنه وفي العصر الحديث عشاء الوالدين بدعة أجازه شيوخ السعودية وجَمعُ الناس على صلاة التهجد في العشر الأواخر من رمضان بدعة أجازه ايصا شيوخكم في السعودية... لست أدري ربما بدعتهم تجوز وبدعة غيرهم لا تجوز
هذه مصالح مرسلة زليست بدع حسنة ..لان النيي صلى الله ٦ليه وسلم قال كل بدعة ضالة
ردنا على اسئلة واعتراضات الزول
داير شينو
1- المولد حكمة عندنا سنة حسنة
2- طيب نحن بنحتفل بشهر ربيع كلة بل مدى العام
اش المانع إللي عندكم ؟
3- والخلاف في يوم المولد كالخلاف في ليلة القدر. قيل في ليلة 21 وفي 23 وفي ليلة 25 وفي ليلة 27 وفي ليلة 29,
اش المشكلة عندك يازول
4- واما قوله اتفاق قولا واحدا انه مات في 12 ربيع الاول فهذي فرية ليس هناك اي اتفاق ولكن والراجح ان مات في الثاني من ربيع الاول وهذا قوال الامام السهلي وابن سعد والحافظ ابن حجر .
5- لم يذكر من قال ان اول من عمل المولد النبوي هم الفاطمين.
ثم قال ان المولد انقطع في مصر ولكن عمل المولد لم ينقطع من الحجاز وسائر البلدان
6- يقول لو كان حقا لا اقامة ابوبكر وعمر وعثمان وعلي
نقول له وهل نهى عنه ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وبقية الصحابة.
ولما لم ينهوا عنه وسكتوا عنه ولم يفعلوه كما انهم لم يدونوا السيرة النبوية و علوم الحديث والفقة والتفسير وعلوم الغة وغيرها من العلوم والاختراعات المفيدة للامة كبناء المدارس والجامعات الاسلامية ولم يعملوا المحاضرا والندوات وهيئات الافتاء ومسابقات تحفيظ القران والمسابقات الدينية ولم يجتمعوا على دعاء ختم القرآن وتحديد لليله 27 او لليلة 29 وقس عليها فهل تعتبر هذة من البدع التي لم يعملها الصحابة
واين انتم
من قول النبي : ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام،(( وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته))، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي،
عَنْهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، ((وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا)) "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ.
واين انت من قول النبي -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم.
ومن قول النبي (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ)
و قوله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ،
ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد
وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا.
فلمردود مالس منه
فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة )
ثم اجمع العلماء ان مصادر التشريع
1-الكتاب
2-السنه
3-القياس
4-الاجماع
وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل.
فأين دليلكم على المنع من كتاب الله وسنة نبية
واما الجعجة ليست بدليل بل هو الافلاس من الدليل الشرعي على حرمة المولد
7- يقول الزول لوكنت صادقا لا اطعتة إن المحب لمن يحب مطيعوا
ونحن نقول كل المحتفلين يؤمنون باركان الاسلام والايمان ويفعلوا الخير ويكثروا من الصلاة والسلام عليه ويكثروا من زيارة قبرة الشريف ويتبركوا بأثارة واثار صحابتة ويفعلوا الخيرات ويحتفلوا ويحيون يوم مولده وليلة الاسراء وغزوة بدر وهجرتة وغيرها
لأن الله يقول وذكرهم بأيام الله
ويقول قل بفضل الله ورحمتة فبذلك فل يفرحوا
ويقول واما بنعمة ربك فحدث
وجميع ما ذكرنا تندرج تحت هذة الايات .
فل ينتبه الزول الجاهل.
هل منع الرسول اي احتفال في عصره
لم يتفق المسلمين على شي
اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!!
وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29
واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين
إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم.
وكل فرقة تقول :-
الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام
(( مفاهيم يجب أن تصحح ))
- تخصيص حديث كل بدعة ضلالة -
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
@ - إن حديث : (( كل بدعة ضلالة )) مخصص لغويًا حيث أن لفظ (كل) قد ورد في آيات قرآنية وأحاديث نبوية ولكنها لم تفد العموم بل كانت مخصصة.
* - ومنها قوله تعالى : (( فتحنا عليهم أبواب كل شيء )) ولم يفتح لهم أبواب الرحمة .
* - ومنها قوله تعالى : (( تدمر كل شيء )) ولم تدمر بيوتهم و الجبال والسماوات والأرض .
* - ومنها قوله تعالى : (( يأخذُ كُل سفينةٍ غصبا )) ومع ذلك لم يأخذ الملك السفينة التي خرقها الخضر عليه السلام .
* - ومنها قوله تعالى : (( الله خالق كل شيء )) فعندما ناظر المعتزلة الإمام أحمد في هذه الآية أجابهم : إن القرآن مستثنى من الآية وأن كل ليست على عمومها وذكر بعدها مثال الريح التي (تدمر كل شيء) فسكت المعتزلة وعندما نذكر للسلفية ما يذكره الإمام أحمد للمعتزلة لا تسكت ادعياء السلفية ولا حول ولا قوة إلا بالله.
* - ومنها قوله تعالى : (( وأوتيت من كل شيء )) ولم تؤت عرش سليمان .
* - قال الإمام القرطبي في تفسيره في الكلام على الفطرة التي فطر الله الناس عليها من سورة الروم قال : (( والعموم بمعنى الخصوص كثير في لغة العرب )).
* - ومنها قوله صلى الله عليه وسلم : (( كل بني آدم يأكله التراب الاعجب الذنب )) . * - قال ابن عبد البر في التمهيد : ظاهر هذا الحديث وعمومه يوجب أن يكون بنو آدم كلهم في ذلك سوآء إلآ أنه قد روي أن أجساد الأنبيآء والشهدآء لا تأكلها .
وردت هذه الجملة في فيما يختصم الملا الاعلى ألفاظ ، منها ( فَتَجَلَّى لِي كُلُّ شَيْءٍ وَعَرَفْتُ ، فَعَلِمْتُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ، فعلمت ما بين المشرق والمغرب ، فَمَا سَأَلَنِي عَنْ شيء إلا علمته )،
& - ومن هنا كان حديث " كل بدعة ضلالة " مخصص بتقدير محذوف كل بدعة (سيئة )
* - فكلمة كل فى الحديث لا تفيد الإحاطة والشمول وإنما هى مخصصة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* - ومن الأحاديث التي تخصص حديث (كل بدعة ضلالة) * - الحديث : (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) حيث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل الشرط في أن يكون (رد) أن يكون (ليس عليه أمرنا)
وإن (كان عليه أمرنا) أي يمكن تخريج له أصل من القرآن والسنة فهو ليس رد قال ابن رجب الحنبلي :
( إن هذا الحديث يدل بمنطوقهِ على أن كُل عمل ليس عليهِ أمر الشارع فهو مردود , ويدل بمفهومهِ على أن كل عمل عليهِ أمره ُ فهو غير مردود ) اهـ
& - وحديث " من سن فى الإسلام سنة حسنة فله أجره وأجر من عمل بها "
وعلى هذا قسم العلمآء البدعة إلى بدعة حسنة وبدعة سيئة والبدعة الحسنة هي ما وافقت الشرع وكان لها أصل فى كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم
تقسيم البدعة
ذَهَب جهابذةُ علماء الأمَّة؛ كالشافعي - رضي الله عنه - والغزالي، والنووي، والقرافي، والزركشي، وابن العربي، وابن حزم، والعز بن عبدالسلام، وابن رجب الحنبلي والمنذري غيرهم........، ومِن المتأخِّرين: المباركفوري، والدهلوي، وغيرهم كثير - إلى أنَّ المحدثاتِ تدخل في حيِّز بدع الضلالة عند معارضتِها لدليل شرعيٍّ ثابت من كتاب، أو سُنَّة، أو إجماع، دون النظر إلى عصر معيَّن، أما ما أُحدِث وله دليلٌ شرعي يُسوِّغه، فليس ببدعة.
تقسيم البدعة الى حسنة وسيئة.
1- قال الامام الشافعي رضي الله عنه: المحدثات من الأمور ضربان أحدهما ما أحدث يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، فهذه محدثة غير مذمومة. رواه البيهقي في (مناقب الشافعي) (ج1/469)، وذكره الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): (13/267).
2- قال الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء ج 9 ص76 عن إبراهيم بن الجنيد قال: حدثنا حرملة بن يحيى قال: سمعت محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه يقول: البدعة بدعتان، بدعة محمودة، وبدعة مذمومة. فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنة فهو مذموم، واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: نعمت البدعة هي" اهـ
3 - قال حجة الاسلام أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين، كتاب ءاداب الأكل ج2/3 ما نصه: "وما يقال إنه أبدع بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فليس كل ما أبدع منهيا بل المنهي بدعة تضاد سنة ثابتة وترفع أمرا من الشرع مع بقاء علته بل الإبداع قد يجب في بعض الأحوال إذا تغيرت الأسباب" اهـ
4- قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام في كتابه "قواعد الأحكام" (ج2/172-174) : البدعة منقسمة إلى واجبة ومحرّمة ومندوبة ومكروهة ومباحة ثم قال: والطريق في ذلك أن تُعرض البدعة على قواعد الشريعة، فإن دخلت في قواعد الإيجاب فهي واجبة، أو في قواعد التحريم فهي محرمة، أو الندب فمندوبة، أو المكروه فمكروهة، أو المباح فمباحة، انتهى.
5- قال الامام النووى فى شرحه على صحيح مسلم"(6/154-155): قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: (وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ) هذا عامٌّ مخصوص، والمراد: غالب البدع. قال أهل اللُّغة: هي كلّ شيء عمل عَلَى غير مثال سابق. قال العلماء: البدعة خمسة أقسام: واجبة، ومندوبة، ومحرَّمة، ومكروهة، ومباحة.
6- قال الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني امير المؤمنين في الحديث في الفتح (ج4/298): قوله قال عمر: "نعم البدعة" في بعض الروايات "نعمت البدعة" بزيادة التاء، والبدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق، وتطلق في الشرع في مقابل السنة فتكون مذمومة، والتحقيق إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة، وإن كانت مما تندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة.انتهى
7- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ.
8-قال العلامة ابن الأثير فى "النهاية فى غريب الحديث"(1/106- 107): وفي حديث عمر رضي اللَه عنه في قيام رمضان: نِعْمَت البِدْعة هذه، البدعة بِدْعَتَان: بدعة هُدًى، وبدعة ضلال، فما كان في خلاف ما أمَر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم فهو في حَيّز الذّم والإنكار، وما كان واقعا تحت عُموم ما نَدب اللّه إليه وحَضَّ عليه اللّه أو رسوله فهو في حيز المدح، وما لم يكن له مثال موجود كنَوْع من الجُود والسخاء وفعْل المعروف فهو من الأفعال المحمودة، ولا يجوز أن يكون ذلك في خلاف ما وَردَ الشرع به؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم قد جَعل له في ذلك ثوابا فقال:" من سَنّ سُنة حسَنة كان له أجْرها وأجرُ من عَمِل بها "، وقال في ضِدّه:" ومن سنّ سُنة سيّئة كان عليه وزْرُها وَوِزْرُ من عَمِل بها"، وذلك إذا كان في خلاف ما أمر اللّه به ورسوله صلى اللّه عليه وسلم. ومن هذا النوع قولُ عمر رضي اللّه عنه: نِعْمَت البدعة هذه. لـمـَّــا كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدَحها؛ لأن النبي صلى اللّه عليه وسلم لم يَسَنَّها لهم، وإنما صلاّها لَياليَ ثم تَركَها ولم يحافظ عليها، ولا جَمع الناسَ لها، ولا كانت في زمن أبي بكر،
9 - قال الشيخ ابن عابدين الحنفي في حاشيته (1/376): "فقد تكون البدعة واجبة كنصب الأدلة للرد على أهل الفرق الضالة، وتعلّم النحو المفهم للكتاب والسنة، ومندوبة كإحداث نحو رباط ومدرسة، وكل إحسان لم يكن في الصدر الأول، ومكروهة كزخرفة المساجد، ومباحة كالتوسع بلذيذ المآكل والمشارب والثياب"انتهى.
10- قال الشيخ بدر الدين العيني في شرحه لصحيح البخاري (ج11/126) عند شرحه لقول عمر ابن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة" وذلك عندما جمع الناس في التراويح خلف قارىءٍ وكانوا قبل ذلك يصلون أوزاعًا متفرقين: "والبدعة في الأصل إحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم البدعة على نوعين، إن كانت مما تندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة"انتهى.
11- قال الشيخ محمد الزرقاني المالكي في شرحه للموطأ (ج1/238) عند شرحه لقول عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه: "نعمت البدعة هذه" فسماها بدعة لأنه صلى اللّه عليه وسلم لم يسنّ الاجتماع لها ولا كانت في زمان الصديق، وهي لغة ما أُحدث على غير مثال سبق وتطلق شرعًا على مقابل السنة وهي ما لم يكن في عهده صلى اللّه عليه وسلم، ثم تنقسم إلى الأحكام الخمسة. انتهى
12- قال الشيخ أحمد بن يحيى الونشريسي المالكي في كتاب المعيار المعرب (ج1/357-358) ما نصه: "وأصحابنا وإن اتفقوا على إنكار البدع في الجملة فالتحقيق الحق عندهم أنها خمسة أقسام"، ثم ذكر الأقسام الخمسة وأمثلة على كل قسم ثم قال: "فالحق في البدعة إذا عُرضت أن تعرض على قواعد الشرع فأي القواعد اقتضتها ألحقت بـها، وبعد وقوفك على هذا التحصيل والتأصي وعل لا تشك أن قوله صلى الله عليه وسلم:" كل بدعة ضلالة"، من العام المخصوص كما صرح به الأئمة رضوان الله عليهم".اهـ
13- وقال الشيخ عبدالحق الدهلوي (825 هـ) في شرح المشكاة[27]: "اعلم أنَّ كلَّ ما ظهر بعد رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بدعة، وكل ما وافق أصل سُنَّته وقواعدها، أو قيس عليها، فهو بدعةٌ حسنة، وكل ما خالفها فهو بدعة سيِّئة وضلالة".
14- وقال المباركفوري (1334 هـ): "والمراد بالبدعة: ما أُحدث ممَّا لا أصل َله في الشريعة يدلُّ عليه، وأمَّا ما كان له أصل من الشَّرْع يدلُّ عليه، فليس ببدعة شَرْعًا
15- وقال الإمام ابنُ حَزْم (456 هـ) : "البدعة في الدِّين: كلُّ ما لم يأتِ في القرآن، ولا عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلاَّ أنَّ منها ما يُؤجَر عليه، ويُعذر بما قصد إليه من الخير، ومنها ما يُؤجَر عليه صاحبُه ويكون حسنًا، ومنها ما يكون مذمومًا ولا يُعذر صاحبُه".
16- وقال الحافظ المنذريُّ (656 هـ)[20]: "والمُحدَث على قسمين: ما ليس له أصلٌ إلاَّ الشهوة والعمل بالإرادة، فهذا باطلٌ، وما كان على قواعدِ الأصول، أو مردود إليها، فليس ببدعة ولا ضلالة".
17- وقال القرافيُّ (648 هـ): "اعلم أنَّ الأصحاب - فيما رأيت - متَّفقون على إنكار البدع، والحقُّ التفصيل أنَّها خمسة أقسام".
18 -قال الشوكاني : قوله فقال عمر نعمت البدعة قال في الفتح البدعة أصلها ما أحدث على غير مثال سابق وتطلق في الشرع على مقابلة السنة فتكون مذمومة والتحقيق أنها إن كانت مما يندرج تحت مستحسن في الشرع فهي حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي مستقبحة وإلا فهي من قسم المباح وقد تنقسم إلى الأحكام الخمسة .
نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار 3 / 63
19- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ
20- قال الإمام المحدث الفقيه المفسر اللغوي الشيخ عبد الله بن محمد الهرري الشيبي في كتابه صريح البيان ج1/280: قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز: [وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا] {الحديد:27}. فهذه الآية يستدلّ بـها على البدعة الحسنة،
في قولة تعالى (فما رعوها حق رعايتها)
21- قال الشيخ شمس الدين محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي في كتابه "المطلع على أبواب المقنع" (ص334) من كتاب الطلاق: "والبدعة مما عُمل على غير مثال سابق، والبدعة بدعتان: بدعة هدى وبدعة ضلالة، والبدعة منقسمة بانقسام أحكام التكليف الخمسة"اهـ.
22- قال الحافظ أبو الفضل عبد الله الصديق الغماري في كتابه إتقان الصنعة ص/14: يعلم مما سبق أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة وأن عمر رضى الله عنه أول من نطق بذلك ومتفقون على أن قول النبي صلى الله عليه وسلم "كل بدعة ضلالة" عام مخصوص ولم يشذ عن هذا الاتفاق إلا " الشاطبي" صاحب الاعتصام فإنه أنكر هذا الانقسام.."اهـ
23- قال الامام الحافظ ابن العربي المالكي : " ليست البدعة والمحدَث مذمومين للفظ بدعة ومحدث ولا معنييهما، وإنما يذم من البدعة ما يخالف السنة، ويذم من المحدثات ما دعا إلى الضلالة"اهـ.
24 - واستفاد محمد الطاهر بن عاشور من قوله - تعالى -: ﴿ وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا ﴾ - دليلاً إضافيًّا لهذا المذهب، فقال: "في الآية حُجَّة لانقسام البِدعة إلى محمودة ومذمومة، بحسب اندراجِها تحتَ نوع من أنواع المشروعيَّة، فتعتريها الأحكام الخمسة، كما حقَّقه الشِّهاب القرافيُّ وحُذَّاق العلماء".
انت تقول ان موت الرسول (ص) هواكبر كارثه ليش اانت اعلم من رسول الله (ص) عنمدما خيره الله بالدينا او الاخره قال ص بل الرفيق الاعلي الرفيق الاعلي يعني اختار ص جنه عرضها كعرض السموات والارض
وقولك انه ما مات في 12 عشر من ربيع الاول. الارجح انه ولد في هذا اليوم لانه صام الاثني وقال هذا يوم ولدت فيه
وقولك ما احد احتفل به من الصحابه. وماكان في عهدالرسول والاالصحابه ويش حكم الاحتفال بالاعياد الوطنيه مش حكمه بدعه لانك تحتفل بتفرق الاوطان وتخالف قوله تعالي واعتصموا بحبل الله تعالي
انت مخطئ يا شيخ حين قلت (كل بدعة ضلالة )...والبدعة اقسام مثل السنة منها المستحبة ومنها المندوبة و منها الواجبة و منها الضلال التي تُخرج عن الاسلام ...أنصحك أن تقرأ جيدا علم أصول الفقه ...انت لست عالما او فقيها حتى تُفصل في القضية بل انت واعظ فقط ...!
من المغرب
يا شيخ هداك الله هل انت بكامل قواك العقلية ولا شربان شي لا مواخذة
تتحدث وكانك واثق من نفسك كثيرا ووووووووو
اما درست العلوم الشرعية الفقه و علم الاصول ووووو
ام انك اكتفيت بعلم الحديث
شيخي الم تعلم القاعده الفقهية التي تقول كل عمل تقوم به لا يكون حراما فعله الا اذا حرمه الله بآية او حرمه رسوله الكريم في حديث صحيح ؟؟؟
والان هلا تكرمت علينا بدليلك الذي في بطنك بتحريم الاحتفال بذكرى ميلاد رسولنا الكريم بآية صريحة او حديث صحيح ؟؟؟ً؟
فان لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي اعدت للكافرين
ردنا على اسئلة واعتراضات الزول
داير شينو
1- المولد حكمة عندنا سنة حسنة
2- طيب نحن بنحتفل بشهر ربيع كلة بل مدى العام
اش المانع إللي عندكم ؟
3- والخلاف في يوم المولد كالخلاف في ليلة القدر. قيل في ليلة 21 وفي 23 وفي ليلة 25 وفي ليلة 27 وفي ليلة 29,
اش المشكلة عندك يازول
4- واما قوله اتفاق قولا واحدا انه مات في 12 ربيع الاول فهذي فرية ليس هناك اي اتفاق ولكن والراجح ان مات في الثاني من ربيع الاول وهذا قوال الامام السهلي وابن سعد والحافظ ابن حجر .
5- لم يذكر من قال ان اول من عمل المولد النبوي هم الفاطمين.
ثم قال ان المولد انقطع في مصر ولكن عمل المولد لم ينقطع من الحجاز وسائر البلدان
6- يقول لو كان حقا لا اقامة ابوبكر وعمر وعثمان وعلي
نقول له وهل نهى عنه ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وبقية الصحابة.
ولما لم ينهوا عنه وسكتوا عنه ولم يفعلوه كما انهم لم يدونوا السيرة النبوية و علوم الحديث والفقة والتفسير وعلوم الغة وغيرها من العلوم والاختراعات المفيدة للامة كبناء المدارس والجامعات الاسلامية ولم يعملوا المحاضرا والندوات وهيئات الافتاء ومسابقات تحفيظ القران والمسابقات الدينية ولم يجتمعوا على دعاء ختم القرآن وتحديد لليله 27 او لليلة 29 وقس عليها فهل تعتبر هذة من البدع التي لم يعملها الصحابة
واين انتم
من قول النبي : ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام،(( وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته))، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي،
عَنْهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، ((وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا)) "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ.
واين انت من قول النبي -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم.
ومن قول النبي (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ)
و قوله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ،
ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد
وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا.
فلمردود مالس منه
فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة )
ثم اجمع العلماء ان مصادر التشريع
1-الكتاب
2-السنه
3-القياس
4-الاجماع
وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل.
فأين دليلكم على المنع من كتاب الله وسنة نبية
واما الجعجة ليست بدليل بل هو الافلاس من الدليل الشرعي على حرمة المولد
7- يقول الزول لوكنت صادقا لا اطعتة إن المحب لمن يحب مطيعوا
ونحن نقول كل المحتفلين يؤمنون باركان الاسلام والايمان ويفعلوا الخير ويكثروا من الصلاة والسلام عليه ويكثروا من زيارة قبرة الشريف ويتبركوا بأثارة واثار صحابتة ويفعلوا الخيرات ويحتفلوا ويحيون يوم مولده وليلة الاسراء وغزوة بدر وهجرتة وغيرها
لأن الله يقول وذكرهم بأيام الله
ويقول قل بفضل الله ورحمتة فبذلك فل يفرحوا
ويقول واما بنعمة ربك فحدث
وجميع ما ذكرنا تندرج تحت هذة الايات .
فل ينتبه الزول الجاهل.
@@ابوشهاب-ط4د بارك الله فيكم اخ ابو شهاب على ردكم المفصل والمدعم بالحجة والبرهان من الكتاب والسنة . ولكن الزول وامثاله لا يفقهون او بالاحرى لا يفهمون ؟؟؟؟
ولو اتيت لهم باهل الارض كلهم حجة عليهم لا يسمعون !!
إذا أراد الله نشر فضيلة طُويت
أتاح لها لسان حسود
{ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (58)}يونس تفسير الاية
قل أيها الرسول لجميع الناس: بفضل الله وبرحمته، وهو ما جاءهم من الله من الهدى ودين الحق وهو الإسلام، فبذلك فليفرحوا؛ فإن الإسلام الذي دعاهم الله إليه، والقرآن الذي أنزله على محمد صلى الله عليه وسلم، خير مما يجمعون من حطام الدنيا وما فيها من الزهرة الفانية الذاهبة.
يا كزاب الجمهور رجح أنه في ثاني عشر ربيع الأول كما ذكره الحافظ ابن حجر وغيره .
وأما يوم وفاته فلا فمستحيل أن يكون هو زاته يوم ثاني عشر ربيع الأول كما أفاده الإمام أبو القاسم السهيلي وخاتمه الحفاظ ابن حجر في فتح الباري فتعلم يا ولد ثم تكلم .
أنته الكذاب * يوم وفاته معروف لانه كان نبي الله صلى الله عليه وسلم لكن ولادته لم يتفق عليها احد لانه لم تسلط عليه الاضواء ولا احد يعرف أنه سوف يكون نبي حاله كحال غيره من الصبيان الذين ولدو *
@@قناةجمعاناللحيانيأبوعبدالله مشكلتك جاهل وزول بتاع يوتيوب ساي ههههههه لو درست العلم الشرعي وجالسة العلماء بتعرف علي ماذا اتفق العلماء وأهل كتب السيرة
أخوي شكلك من ناس اليوتيوب وخالف رجل وراقد وبتسمع ههههههههه
ردنا على اسئلة واعتراضات الزول
داير شينو
1- المولد حكمة عندنا سنة حسنة
2- طيب نحن بنحتفل بشهر ربيع كلة بل مدى العام
اش المانع إللي عندكم ؟
3- والخلاف في يوم المولد كالخلاف في ليلة القدر. قيل في ليلة 21 وفي 23 وفي ليلة 25 وفي ليلة 27 وفي ليلة 29,
اش المشكلة عندك يازول
4- واما قوله اتفاق قولا واحدا انه مات في 12 ربيع الاول فهذي فرية ليس هناك اي اتفاق ولكن والراجح ان مات في الثاني من ربيع الاول وهذا قوال الامام السهلي وابن سعد والحافظ ابن حجر .
5- لم يذكر من قال ان اول من عمل المولد النبوي هم الفاطمين.
ثم قال ان المولد انقطع في مصر ولكن عمل المولد لم ينقطع من الحجاز وسائر البلدان
6- يقول لو كان حقا لا اقامة ابوبكر وعمر وعثمان وعلي
نقول له وهل نهى عنه ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وبقية الصحابة.
ولما لم ينهوا عنه وسكتوا عنه ولم يفعلوه كما انهم لم يدونوا السيرة النبوية و علوم الحديث والفقة والتفسير وعلوم الغة وغيرها من العلوم والاختراعات المفيدة للامة كبناء المدارس والجامعات الاسلامية ولم يعملوا المحاضرا والندوات وهيئات الافتاء ومسابقات تحفيظ القران والمسابقات الدينية ولم يجتمعوا على دعاء ختم القرآن وتحديد لليله 27 او لليلة 29 وقس عليها فهل تعتبر هذة من البدع التي لم يعملها الصحابة
واين انتم
من قول النبي : ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام،(( وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته))، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي،
عَنْهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، ((وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا)) "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ.
واين انت من قول النبي -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم.
ومن قول النبي (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ)
و قوله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ،
ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد
وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا.
فلمردود مالس منه
فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة )
ثم اجمع العلماء ان مصادر التشريع
1-الكتاب
2-السنه
3-القياس
4-الاجماع
وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل.
فأين دليلكم على المنع من كتاب الله وسنة نبية
واما الجعجة ليست بدليل بل هو الافلاس من الدليل الشرعي على حرمة المولد
7- يقول الزول لوكنت صادقا لا اطعتة إن المحب لمن يحب مطيعوا
ونحن نقول كل المحتفلين يؤمنون باركان الاسلام والايمان ويفعلوا الخير ويكثروا من الصلاة والسلام عليه ويكثروا من زيارة قبرة الشريف ويتبركوا بأثارة واثار صحابتة ويفعلوا الخيرات ويحتفلوا ويحيون يوم مولده وليلة الاسراء وغزوة بدر وهجرتة وغيرها
لأن الله يقول وذكرهم بأيام الله
ويقول قل بفضل الله ورحمتة فبذلك فل يفرحوا
ويقول واما بنعمة ربك فحدث
وجميع ما ذكرنا تندرج تحت هذة الايات .
فل ينتبه الزول الجاهل.
العلماء اختلفوا في وفاته
اقراء السير
بس هم تبع نجد
اختلفوا ايضا في تحديد لليلة القدر هل هي 21 او 23 او 25 او 27 او 29
وهذا لايضير
اثم إن لصحابة والتابعين والعلماء اختلفوا اكثر المسائل
قولا واحدا هذا كذب
يوجد أكثر من أربعين قول في يوم وفاته
وقد ألفت في ذلك كتابا أسميته ) انباء البشر أن وفاة النبي لم يكن في الثاني عشر(
جزاك الله خيراً ياشيخ
هذا في السودان عندكم يستغلوا
احنا في اليمن ولاااايوجد شيء لااستغلاال ولاالوان ولااي شيء الحمدلله
لم يتفق المسلمين على شي
اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!!
وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29
واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين
إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم.
وكل فرقة تقول :-
الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام
ردنا على اسئلة واعتراضات الزول
داير شينو
1- المولد حكمة عندنا سنة حسنة
2- طيب نحن بنحتفل بشهر ربيع كلة بل مدى العام
اش المانع إللي عندكم ؟
3- والخلاف في يوم المولد كالخلاف في ليلة القدر. قيل في ليلة 21 وفي 23 وفي ليلة 25 وفي ليلة 27 وفي ليلة 29,
اش المشكلة عندك يازول
4- واما قوله اتفاق قولا واحدا انه مات في 12 ربيع الاول فهذي فرية ليس هناك اي اتفاق ولكن والراجح ان مات في الثاني من ربيع الاول وهذا قوال الامام السهلي وابن سعد والحافظ ابن حجر .
5- لم يذكر من قال ان اول من عمل المولد النبوي هم الفاطمين.
ثم قال ان المولد انقطع في مصر ولكن عمل المولد لم ينقطع من الحجاز وسائر البلدان
6- يقول لو كان حقا لا اقامة ابوبكر وعمر وعثمان وعلي
نقول له وهل نهى عنه ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وبقية الصحابة.
ولما لم ينهوا عنه وسكتوا عنه ولم يفعلوه كما انهم لم يدونوا السيرة النبوية و علوم الحديث والفقة والتفسير وعلوم الغة وغيرها من العلوم والاختراعات المفيدة للامة كبناء المدارس والجامعات الاسلامية ولم يعملوا المحاضرا والندوات وهيئات الافتاء ومسابقات تحفيظ القران والمسابقات الدينية ولم يجتمعوا على دعاء ختم القرآن وتحديد لليله 27 او لليلة 29 وقس عليها فهل تعتبر هذة من البدع التي لم يعملها الصحابة
واين انتم
من قول النبي : ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام،(( وما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته))، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً، ثم تلا {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }. رواه البزار والطبراني في الكبير وإسناده حسن ورجاله موثقون. ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي،
عَنْهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إنَّ اللَّه تَعَالَى فَرَضَ فَرائِضَ فَلاَ تُضَيِّعُوهَا، وحدَّ حُدُوداً فَلا تَعْتَدُوهَا، وحَرَّم أشْياءَ فَلا تَنْتَهِكُوها، ((وَسكَتَ عَنْ أشْياءَ رَحْمةً لَكُمْ غَيْرَ نِسْيانٍ فَلا تَبْحثُوا عَنْهَا)) "حديثٌ حسن، رواه الدَّارقُطْني وَغَيْرهُ.
واين انت من قول النبي -: ((من دلَّ على خيرٍ، فله مثل أجر فاعله))؛ رواه مسلم.
ومن قول النبي (".من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شئ)
و قوله صلى الله عليه وسلم: "مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: "مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ". يفيد االحديث : " ان من أحدث في أمرنا ما هو منه فليس بِرَدٍّ " أو " بمعنى مقبول " ،
ولم يقل الحديث من عمل عمل فهو رد
وانما قال ماليس منه او ليس عليه امرنا.
فلمردود مالس منه
فكل ماوافق اصول السنة وقواعدها فهو بدعة حسنة وكل ماخالفها وعارضها فهو بدعة سيئة. ( بمعنى سنة حسنة وسنة سيئة )
ثم اجمع العلماء ان مصادر التشريع
1-الكتاب
2-السنه
3-القياس
4-الاجماع
وليس فيها عدم الفعل لأن عدم الفعل ليس بدليل.
فأين دليلكم على المنع من كتاب الله وسنة نبية
واما الجعجة ليست بدليل بل هو الافلاس من الدليل الشرعي على حرمة المولد
7- يقول الزول لوكنت صادقا لا اطعتة إن المحب لمن يحب مطيعوا
ونحن نقول كل المحتفلين يؤمنون باركان الاسلام والايمان ويفعلوا الخير ويكثروا من الصلاة والسلام عليه ويكثروا من زيارة قبرة الشريف ويتبركوا بأثارة واثار صحابتة ويفعلوا الخيرات ويحتفلوا ويحيون يوم مولده وليلة الاسراء وغزوة بدر وهجرتة وغيرها
لأن الله يقول وذكرهم بأيام الله
ويقول قل بفضل الله ورحمتة فبذلك فل يفرحوا
ويقول واما بنعمة ربك فحدث
وجميع ما ذكرنا تندرج تحت هذة الايات .
فل ينتبه الزول الجاهل.
كلام حق وعلم مؤصل
جزاكم الله خيرا فضيلة الشيخ
مسكين مسكون
جزاكم الله خيرا ونفع بكم، اللهم احفظ علماءنا اهل السنة والجماعة و عليك بالمبتدعة الضالين
ادع على اليهود واطلب الهداية للمؤمنين ....لست عبدا مطيعا وهو الذي قال
يا ايها الذين آمنوا آمنوا بالله ورسوله .... الاية
لا تحبون رسول الله صلى الله عليه وسلم
لو تحب رسول الله صلى الله عليه وسلم احتفلت بمولده صلى الله عليه وسلم
قال تعالى (( قل أن كنتم تحبون الله فتبعوني يحببكم الله ،،، الي تقول نحتفل هل احتفل رسول الله ام الخلفاء الراشدين من بعده ام الصحابه المهديين * وهذا الاحتفال الذي جاء به الرافضه المجوس وهم العبيدون في مصر في القرن الرابع وقبل اليهود وقيل الملاحه ، أفعل كما فعلو حتى تحشر معهم *
سبحان الله كيف جعل موته في شهر مولوده وهاذا من اجل. الا يجعلو مولوده يوم فيه حفل
لم يتفق المسلمين على شي
اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!!
وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29
واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين
إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم.
وكل فرقة تقول :-
الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام
سبحان الله كيف جعل موته في شهر مولوده وهاذا من اجل. الا يجعلو مولوده يوم فيه حفل
سبحان الله كيف جعل موته في شهر مولوده وهاذا من اجل. الا يجعلو مولوده يوم فيه حفل
سبحان الله كيف جعل موته في شهر مولوده وهاذا من اجل. الا يجعلو مولوده يوم فيه حفل
لم يتفق المسلمين على شي
اختلفوا المسلمين في مولد رسول الله هل هو في الثامن او التاسع اوالثاني عشر. من ربيع الاول !!!
وكذلك اختلفوا في تحديد لليلة القدر هل هي في 21 او 23 او 25 او 27 او 29
واختلفوا حتى في ابسط الامور حتى في البسملة هل هي آيه من الفاتحة وكذلك اختلفوا في الجهر بها في الصلاة. حتى في القنوت في صلاة الصبح هل قنت او لم يقنت وهل قبل الركوع اوبعد الركوع ولم يتفقوا على شي وليس هناك مسألة فقهية اتفق عليها المسلمين
إلا في الخصام والتحريش والتفرقة ولم يعذر بعضهم بعضا لذلك بدع بعضهم وبعض وفسقوا بعضهم وكفروا بعضهم.
وكل فرقة تقول :-
الاسلام اسلامنا وإلا فلا اسلام