الأستاذ نادر الحمّامي/تونس:"بين قرآن المؤرّخين وقرآن الأرثودكسيّة: بعض الإشكاليّات المنهجيّة"

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 17 кві 2020
  • مكتبة المؤسسة الإلكترونية: library.mominoun.com/acceuil
    المؤسسة على موقع يوتيوب: / mominoun
    المؤسسة على موقع تويتر: / mominounwb
    الموقع الرسمي: www.mominoun.com
  • Наука та технологія

КОМЕНТАРІ • 11

  • @wardihalim1608
    @wardihalim1608 2 роки тому

    واو جميل وهايل

  • @WGWGUS
    @WGWGUS 4 роки тому +2

    محاضرة قيمة جدا واطروحة مذهلة واستعراض مميز
    الف شكر استاذ نادر ولكل فريق العمل وللمحاضرين وبعض المداخلين. شكرا ياجهابذ واصلوا و ابهرونا بالمثري والمفيد والمحلحل لعقد الفصام التاريخي العربي 🌷🙏

  • @zarouabdallah530
    @zarouabdallah530 4 роки тому +3

    اسمح لي الأستاذ نادر
    لقد تطاولت على حقوق المتدخلين و انت لم تكن مبرمجا ضمن المتدخلين و شوشت على العرضين
    المرجو احترام أخلاقيات الندوة أو الجلسة
    محبتي و تقديري لمجهوداتكم و اجتهادكم

  • @marwenbensalah2396
    @marwenbensalah2396 3 роки тому

    مطبعون بلا حدود هههههههه

  • @user-sr9qz9jb1i
    @user-sr9qz9jb1i 3 роки тому +1

    اطرحوا السؤالاتكم حين تقفوا بين يدي الملك الجبار
    لا يتكلم عن القرآن والسنة ولا يعطي إضافاته الا اذا تضلع بعلومهما فلكل اختصاصه يا فلاسفة العصر

  • @ummihsan6893
    @ummihsan6893 2 роки тому

    لما أقرأ كتابات أستاذكم عبد المجيد الشرفي وأجده في موضع ينكر كتابة القرآن الكريم في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، ثم يثبت كتابته في حياة النبي صلى الله عليه وسلم في موضع آخر!
    عندما ينقض ويعيب على أحد المستشرقين قوله بتأخر تدوين القرآن الكريم ويدلل على ذلك بمخطوطات المصاحف المكتشفة حديثا ، ثم تجده يقول بنفس الرأي الذي قاله هذا المستشرق!
    عندما يعلل إعفاء اللحى بعدم توفر آلات الحلاقة عند العرب بل عند بقية الأمم !
    عن أي فكر تتحدثون !؟

  • @mahmadbadere8592
    @mahmadbadere8592 4 роки тому

    ملحوظة هنا وهي ان الرد متوجه للدكتورة حياة عمامو ، وهو ان القران ليس النص الوحيد للمسلمين والحال انكم من خلال ابحاثكم دائماً ماترددون ان القران غير قابل للنقد او المناقشة وهذا يخالف ما انتم بصدده او دعونا نقول انه مناقض لما توردونه دائماً والدليل ان المسلمين يعتقدون انه النص الذي نزل على رسولهم سواء قلتم بانه نزول وحياني ام تاريخي لاشأن لنا فيما تقررونه ، ان القران كتاب خاتم للكتب السماوية وليس معنى ذلك ان المسلمين ينكرون الكتب المقدسة الاخرى بلا على العكس يعتقدون بها ويعدوها كتب سماوية ومقدسة ايضا لكن بهذا القيد وهو القران خاتم للكتب كما ختم بالرسالة المحمدية لسائر وباقي الانبياء ، والشيء الذي اود اضافته وهو انكم لو رجعتم ودققتم فيما ورد بالقران من نصوص اخرى لوجدتم انه يشير الى تلك القضية وهي انه ( بلسان عربي ، وخاتم للكتب المقدسة ، وهو يخاطب المسلمين والمومنين عامة للايمان به ليس المسلمين فقط هذا مع الالتفاتة الى قضية مهمة جداً وهي ان الدين عند الله الاسلام ومن يبتغي غيره…………… إذاً هو كسائر الديانات الاخرى انزل لها كتب سماوية وخصهم بها .
    ثم اذا كانت الدكتورة حياة تعتقد ان النص ليس ديني وانما هو تاريخي أيضاً فهذا شي لا يقدم ولا يأخر في الابحاث العلمية ، وحتى الابحاث العلمية سواء كانت مادية تجريبية ميتافيزيقية بايلوجية … الخ لم تكن مكتشفة الى ماوصلت اليه حاليًا بل ولم تصل الى اكتشافات عميقة ودقيقة كما يروج له الغرب وهذا الكون الفسيح مجرد مثال بسيط لم يصلو الى اكتشافات علمية دقيقة وهذا هو دليل العجز ، اقول لو دققنا في القران لوجدنا امور وخفايا يمكن ان تلجم الكثير من الافواه لكننا بدل ذلك نأتي وننقد وهذه السذاجه بعينها مع كل الاجلال والاحترام لكم إن سر نزول القران ليس تاريخياً كما تتصورون وهذا هو الشيء الذي جعله اللة تعالى لهذا الكتاب من خلال الجانب الانطولوجي البعدي الغير المحسوس ( والابحاث اذا كانت يجب ان تثار فإن موضوعها يجب ان يكون باحث عن اسباب نزوله لا انه تاريخي او مقدس او انساني ……… مع تحياتي لكم .

    • @mahmadbadere8592
      @mahmadbadere8592 3 роки тому

      Mb bulldozer من قال ان الانجيل او التوارة محرفه هل ذكرت ذلك انا في ردي اخي على العكس بل القران يبشر بهما ويذكر الكثير

    • @mahmadbadere8592
      @mahmadbadere8592 3 роки тому

      Mb bulldozer
      اعتذر اخي لم انتبه حبيبنا بارك الله فيك وانا بخدمتك
      هذه حقيقه الاخوه يضنون بانهم مثقفين فقط عندما ينالون شهادة اسمها البكالوريوس او الماجستير عندها ينصبون نفسم ترجمان الدين والدنيا والرعيه ويفتون على الناس بشتى الفتاوى الحداثويه ويحاولون علمنة الناس لكن المضحك انها تنطلي على من هم على شاكلتهم