الأستاذ محمد العربي النصيري/تونس :"بين قرآن المؤرّخين وقرآن الأرثودكسيّة: بعض الإشكاليّات المنهجيّة"
Вставка
- Опубліковано 29 сер 2024
- مكتبة المؤسسة الإلكترونية: library.momino...
المؤسسة على موقع يوتيوب: / mominoun
المؤسسة على موقع تويتر: / mominounwb
الموقع الرسمي: www.mominoun.com
! حبذا لو قامت "مؤسسة مؤمنون بلا حدود" بنقل هذا العمل الضخم و الهام -قرءان المؤرخين- الى العربية
! كل الشكر للاستاذ النصيري على هذه المشاركة القيمة
كلما وجدت الأستاذ نادر يرأس جلسة علمت أن الدقائق السبع الأولى ستكون من نصيبه 😊
الاستاذ النصيري يتكلم بسرعة مما يجعل الإنصات يصعب على المتلقي
الأستاذ ناذر أتمنى ان تفصل بين رئاسة جلسة علمية و تقديم المتدخلين و بين إستعراض العضلات
Comment peut on focuser sur l influence de Byzance et ignorer l influence Perse!!!!!
العنوان ممتاز لكن للأسف الشديد الباحث المحترم لم يكن لديه جودة في الالقاء ولا ترتيب للموضوع بحيث لم استطع الحصول على النتيجة ولم افهم ماذا يريد رغم التركيز الكامل..
وانا كذلك
كلام جميل لمن يؤمن ببشريه القرآن
ولكن ماذكره المحاضرة الكريم لا يعدو وجه نظر تلغي جميع ماكتب من التراث الإسلامي وعلى أي أساس يقبل النص المعادي ولايقبل النص المؤيد
في العلم ليس هناك المؤيد و المعادي بل يستعمل أدوات البحث في النصوص
كارثة لغوية نحوية ... يجب تعليم هذا الرجل .
قراءات جديدة مبشرة بغد أفضل
وجوه سيئة السمعه مأجوره ومتسوله تتحدث عن القرآن العربي المبين بلسان معوج بين ظ ض والفرنسي والتلفيق السرياني عن القرآن وهو الكتاب الصوتي الوحيد والمتواتر توترا معجزا والمحفوظ في الصدور والقلوب يتحدثون بلسان معوج يتقنون لغة اسيادهم ويتبنون افكار الغرب بكل حب وأريحيه بلا حياء يلفقون اي كلمه قريبة النطق من كلمات القرآن حتي لو كانت من كلمات شياطينهم وياللأسف نجح الاستعمار الفرنسي في تربية عقول عفنه في بلادنا العربيه
ناقش الافكار. و دعك من هذه الثرثرات المملة الجاهزة.
مسیحی تونسی و نتشرف .
الأب الخلق لا یفرق بین مسلم و مسیحی و یهودی ولا دینی إلی بعمله و أفکاره .
کن ما ترید ...فقط (((کما قال المسیح عامل الأخرین کما تریدهم أن یعاملوک .))
ولیس عامل الأخرون بالمثل .
Peter Schneider ان الدين عند الله الاسلام
مؤسسة مؤمنون بلا حدود هي بيت ضرار لنشر الأكاذيب والخرافات الإلحادية والاستشراقية بثوب جديد تحت عباءة ما يسمى باليسار الإسلامي ....وليس لهم حظ من اسمهم البتة.
الخلاصة، كلام خرابيط