أهمية التوحيد وثمراته ، فإن توحيد الله تعالى هو سر هذه الحياة ، وهو النهج الذي يسير عليه كل هذا الكون ، الحي فيه والجامد ، كله يخضع لله بتوحيده ، ويلهج بتسبيحه ، قال الله سبحانه وتعالى(تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وإِن مِّن شَيءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمَاً غَفُوراً)سورة الإسراء ، الآية 44 . وتوحيد الله تعالى هو دعوة جميع رسله عليهم أفضل الصلاة وأزكى السلام ، قال الله عز وجل:-(وَلَقَدْ بَعَثْنَا في كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوت َ)سورة النحل ، الآية 36 . وتوحيد الله عز وجل هو المادة التي يحيا عليها الإنسان حياته العزيزة الكريمة ، التي لا يخضع فيها ولا يذل إلا لخالقه سبحانه ، فيفرده بالعبادة ، ويمحض التوجه إليه ،في جميع شؤونه ، قال الله تعالى(قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للهِ رَبِّ العَلَمِينَ * لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ المُسْلِمِينَسورة الأنعام)، الآيتان 162و163 . وتوحيد الله عز وجل هو حقه على العبيد ، الذي إن جاؤوا به خالصاً فازوا ، وإن أوردوه مخلطاً هلكوا ، قال الله تعالى:-( وَلَقَدْ أُحِيَ إِلَيكَ وَإِلَى الذِّينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الخَاسِرِينَ ) سورة الزمر ، الآية 65 . وإنه لا هناء للإنسان ولا سعادة ، ولا عزة ولا كرامة ، إلا بتوحيد الله سبحانه ، وبدونه يعيش الإنسان قلقاً مضطرباً ، ذليلاً مهاناً ، خاضعاً لكل ناعق . وإن المتأمل في حال جمهور أهل الأرض ، وما هم عليه - اليوم - من ضلال وانحراف ، وتيه وضياع ، يرى عجباً ، ولا يملك إلا أن يحمد الله تعالى على نعمة التوحيد، التي حباه الله بها ، وأخرجه بسببها من الظلمات إلى النور ، قال الله تعالى(اللهُ وَلِيُّ الذِّينَ ءَامَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئكَ أَصْحَبُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَلِدُونَ) سورة البقرة ، الآية 257 . وإن الموحد ليعيش في سعادة ، حمد الله تعالى عليها موحد من الموحدين ، وبيّن عظم شأنها - وهو لا يملك من حطام الدنيا شيئاً - حين سئل عن حاله فقال : نحن في سعادة ، لو علمت بها ملوك الأرض لجالدتنا عليها بالسيوف . والتوحيد الذي هو دعوة جميع الرسل ، معناه : الإفراد ، والإفراد لا يتحقق إلا بنفي تام وإثبات تام ، فالنفي التام : يكون بنفي الحكمِ الذي خُصّ به الموحَد ، ينفى عما سواه، والإثبات التام : يكون بإثبات الحكمِ الذي خُصّ به الموحَد ، فَيُثْبَتُ له وحده . والتوحيد : اعتقاد جازم لا ريب فيه أن الله عز وجل واحد في ربوبيته، واحد في ألوهيته ، واحد في أسمائه وصفاته ، وهذا ما تضمنته كلمة (( لا إله إلا الله )) ، ومعناها : لا معبود بحق إلا الله ، فهي نفي لما عُبد بغير حق دون الله تعالى ، وذلك أن كل ما يُعبد من دونه سبحانه فعبادته باطلة ، لكونها صُرفت إلى غير من تفرد باستحقاق العبادة ، وهو الله وحده ، وهذه الكلمة إثبات للعبادة لله وحده ، ولذا سميت : (( كلمة التوحيد )) .
سؤال لاتباع اللباني كيف كان فهم الصحابة لهذه الاية وهل ورد من سيرهم من تزوج من نصارنية الاية تقول من اهل الكتاب فلم تقل الذين كفروا من اهل الكتاب لان الزواج من الكتابية جائز ما لم يحصل طارء على معتقدها لان الله نهى عن الزواج من المشركات حتى يؤمنوا فالمعلوم ان طوائف من نصارى كفروا واشركوا بنصوص عديدة من القرءان فالاصل ان الاستدلال يكون من القرءان والسنة بحيث لا تتعارض الادلة مع بعضها ونفهم النصوص على هذا الاصل
والله تظهر الجهل في كلامك يا حبيبي من أنت حتى تعارض ما ورد في كتاب الله تعالى.. صفة المؤمن إذا قالو لك قال الله وقال الرسول عليه الصلاة والسلام أن تقول سمعنا وأطعنا
رحم الله الشيخ و ادخلهُ مدخلًا كريمًا يارب و جزاكم الله خيرًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه 💚
أهمية التوحيد وثمراته
، فإن توحيد الله تعالى هو سر هذه الحياة ، وهو النهج الذي يسير عليه كل هذا الكون ، الحي فيه والجامد ، كله يخضع لله بتوحيده ، ويلهج بتسبيحه ، قال الله سبحانه وتعالى(تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وإِن مِّن شَيءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمَاً غَفُوراً)سورة الإسراء ، الآية 44 .
وتوحيد الله تعالى هو دعوة جميع رسله عليهم أفضل الصلاة وأزكى السلام ، قال الله عز وجل:-(وَلَقَدْ بَعَثْنَا في كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوت َ)سورة النحل ، الآية 36 .
وتوحيد الله عز وجل هو المادة التي يحيا عليها الإنسان حياته العزيزة الكريمة ، التي لا يخضع فيها ولا يذل إلا لخالقه سبحانه ، فيفرده بالعبادة ، ويمحض التوجه إليه ،في جميع شؤونه ،
قال الله تعالى(قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للهِ رَبِّ العَلَمِينَ * لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ المُسْلِمِينَسورة الأنعام)، الآيتان 162و163 .
وتوحيد الله عز وجل هو حقه على العبيد ، الذي إن جاؤوا به خالصاً فازوا ، وإن أوردوه مخلطاً هلكوا ، قال الله تعالى:-( وَلَقَدْ أُحِيَ إِلَيكَ وَإِلَى الذِّينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الخَاسِرِينَ ) سورة الزمر ، الآية 65 .
وإنه لا هناء للإنسان ولا سعادة ، ولا عزة ولا كرامة ، إلا بتوحيد الله سبحانه ، وبدونه يعيش الإنسان قلقاً مضطرباً ، ذليلاً مهاناً ، خاضعاً لكل ناعق .
وإن المتأمل في حال جمهور أهل الأرض ، وما هم عليه - اليوم - من ضلال وانحراف ، وتيه وضياع ، يرى عجباً ، ولا يملك إلا أن يحمد الله تعالى على نعمة التوحيد، التي حباه الله بها ، وأخرجه بسببها من الظلمات إلى النور ، قال الله تعالى(اللهُ وَلِيُّ الذِّينَ ءَامَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئكَ أَصْحَبُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَلِدُونَ) سورة البقرة ، الآية 257 .
وإن الموحد ليعيش في سعادة ، حمد الله تعالى عليها موحد من الموحدين ، وبيّن عظم شأنها - وهو لا يملك من حطام الدنيا شيئاً - حين سئل عن حاله فقال : نحن في سعادة ، لو علمت بها ملوك الأرض لجالدتنا عليها بالسيوف .
والتوحيد الذي هو دعوة جميع الرسل ، معناه : الإفراد ، والإفراد لا يتحقق إلا بنفي تام وإثبات تام ، فالنفي التام : يكون بنفي الحكمِ الذي خُصّ به الموحَد ، ينفى عما سواه، والإثبات التام : يكون بإثبات الحكمِ الذي خُصّ به الموحَد ، فَيُثْبَتُ له وحده .
والتوحيد : اعتقاد جازم لا ريب فيه أن الله عز وجل واحد في ربوبيته، واحد في ألوهيته ، واحد في أسمائه وصفاته ، وهذا ما تضمنته كلمة (( لا إله إلا الله )) ، ومعناها : لا معبود بحق إلا الله ، فهي نفي لما عُبد بغير حق دون الله تعالى ، وذلك أن كل ما يُعبد من دونه سبحانه فعبادته باطلة ، لكونها صُرفت إلى غير من تفرد باستحقاق العبادة ، وهو الله وحده ، وهذه الكلمة إثبات للعبادة لله وحده ، ولذا سميت : (( كلمة التوحيد )) .
رحم الله الشيخ رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته وجزى الله خير الجزاء صاحب القناة
رحم الله الشيخ الألباني
جزاك الله خيرا ورحم الله الشيخ رحمة واسعة آمين
عالم رباني متميز نحسبه والله حسيبه
الله يرحم ويحسن إليه ويرحم والديا
اللهم ارحم الألباني و أسكنه فسيح جناتك
اللهم ارحم علماء المسلمين واحشرنا معهم في الفردوس الأعلى فإننا نحبهم
أحمق من يترك عفة وجمال المرأة المسلمة ويذهب ليتزوج نصرانية عاشت في الفساد وترت على الرذيلة ، إلا إذا كان صاحب هوى .ومنحرف الأخلاق .
على اساس الصلاعميات اخلاق ي ابن جارية اكبر دول دعارة دول صلاعمة مسيحية تتطلع فيك ي بدوي صرمايتھا تسوى امك... يلي يحلل اغتصاب نسساء
سؤال لاتباع اللباني
كيف كان فهم الصحابة لهذه الاية
وهل ورد من سيرهم من تزوج من نصارنية
الاية تقول من اهل الكتاب فلم تقل الذين كفروا من اهل الكتاب
لان الزواج من الكتابية جائز ما لم يحصل طارء على معتقدها لان الله نهى عن الزواج من المشركات حتى يؤمنوا فالمعلوم ان طوائف من نصارى كفروا واشركوا بنصوص عديدة من القرءان
فالاصل ان الاستدلال يكون من القرءان والسنة بحيث لا تتعارض الادلة مع بعضها ونفهم النصوص على هذا الاصل
لعلك تطلب العلم حتى لا تعارض برأيك قول الله تعالى
والله تظهر الجهل في كلامك يا حبيبي
من أنت حتى تعارض ما ورد في كتاب الله تعالى.. صفة المؤمن إذا قالو لك قال الله وقال الرسول عليه الصلاة والسلام أن تقول سمعنا وأطعنا
وأنا أنصحك بطلب العلم..! وفقك الله لما يحبه ويرضاه
يبدوا انك لم تشاهد الفيديو كاملا انصحك بشاهدة الفيديو مرة اخرى لآن سؤالك قد اجاب عليه الشيخ الالباني رحمه الله
المضحك انك تابع هواى مش القران
اسمع اول 3 دقائق من الفيديو و حتعرف الجواب يا ضال