الفرق بين العقل والقلب والفؤاد / الشيخ حسين الشطري العبودي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 17 жов 2022

КОМЕНТАРІ • 8

  • @bcvxx8688
    @bcvxx8688 Рік тому +1

    لبنان دولة وقلعة مسيحية الى الأبد ✝🇱🇧✝

  • @alihasan9691
    @alihasan9691 Рік тому +1

    اللهم صل على محمد وآل محمد ❤️

  • @user-wv1ef2ij9z
    @user-wv1ef2ij9z Рік тому +1

    الله يوفقك ويحفظك شيخ حسين

  • @user-vd4qu6gt7q
    @user-vd4qu6gt7q 11 місяців тому +1

    احسنت بارك الله فيك

  • @moayadification
    @moayadification Рік тому +1

    شكرا لكم شيخنا العزيز. شرح الفؤاد والعقل جداً شامل ومفيد. تصنيف الثلاثة على اساس عضو ووظيفة وحاسة لعله يساعد. فالفؤاد حاسة بدليل (ان السمع والبصر والفؤاد) ويمكن التحكم بالحواس بدليل (كل ذلك كان عنه مسؤلا). اما القلب فعضو بدليل ( لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها). أما مفردة العقل فلا وجود لها في المصحف الا بصيغة المضارع يعقلون وهو دليل على أنها وظيفة لا عضو ولا حاسة. بانتظار بحث الصدور. وأحسنتم كثبرا

  • @rrshshaker1352
    @rrshshaker1352 Рік тому +1

    حفظكم الله تعالى شيخنا الجليل وسدد خطاكم وطيب انفاسكم وجزاكم خيرا

  • @Hamudido
    @Hamudido 2 місяці тому +1

    أحييك شيخنا الحبيب ولستُ أدري إن كنتَ تعود لتقرأ التعليقات أم لا ، على أية حال ، مادة العقل (ع ، ق ، ل ) في القرآن الكريم لم تنحصر بالتحكم والسيطرة كالمعنى المأخوذ من عقال الناقة ، بل له معانٍ أخرى ، منها التفكر والتأمل كما في سورة الحج « أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوبٌ يعقلون بها ... »
    ومنها بمعنى يتعظون أو يعتبرون كما في سورة يس « ومن نعمـّره
    ننكّسـه في الخلق أفلا يعقلون »
    ///////
    وأما الفؤاد والقلب والعقل ،
    فلا مراء « أن الروح من أمر ربي » وهو أمرٌ مجرد وقد تستخدم النفس مرادفة للروح كثيراً ،
    لا أريد الإطالة ولكن أريد إلفات نظركم الشريف وغيركم من الباحثين الى أمر مهم جدير بالإهتمام وهو [[ ان القرآن الكريم
    لم تعددت أغراضه وأساليبه ولغاته ، فبالرغم انه نزل على رجلٍ من قريش ، لكنه استخدم لغات أخرى من العرب ،
    وكذلك الاساليب ، وأيضاً في إستخدام المصطلحات والمفاهيم
    فتارةً يعرض حقائق علمية لم يكن يعلمها العرب آنذاك ولا غيرهم من الاعراق ، ومن تلك الحقائق ما أمكنهم فهمه من القرآن وأخرى بقيت بعدهم قرون فهمها وعرفها أجيال أخرى من أقوامٍ أُخَر ، وبقيت أمور وحقائق أخرى لم تكتشف ولم تفهم بعد ، بمعنى انه لم يراعي الجيل الموجود في ذلك الوقت ، ومن جهة أخرى إستخدم مصطلحاتهم ومفاهيمهم على المصاديق والمعاني بحسب استخدامهم هم ، ومنها على سبيل المثال « ليس كمثله شيء وهو السميع البصير » وهو ليس بشيء يختلف عن الأشياء الأخرى فهو لا يشترك معهم بالشيئية . لكنه استخدمه لأنه يخاطب عقولهم بمفرداتهم ، ومن هذا الباب مسألة العقل والقلب والصدر ، وأين التفكير ومركز القرار هل في القلب أم الدماغ ،
    والحقيقة - بحسب نظري - هو بما ان العرب كانوا يجدون أن أثر الفرح والحزن والفخر والخوف والزهو وسائر الإنفعالات يشعرون بنأثيرها ومن سرعة خفقان القلب عند الخوف واعتصاره والالم الذي يجدونه عند الحزن والارتياح والنشوة عند النصر والفخر وغيرها كلها يحسّونها ويعيشونها في القلب ، ولا يعرفون ان خلية العمل موجودة في الدماغ لكن الآثار التفاعلية التي تنقل بالانزيمات وهي مواد كيميائية تظهر أثرها على القلب بشكل أوضح من كل الاعضاء الأخرى ، جعل العرب يظنون ان القلب وهو نفسه الفؤاد هو مركز التعقل والتفكر ، فاستخدم القرآن هذا الوضع الذي وضعوه درجاً على منوالهم ، في هذه الموضوعة .
    تلميذك سابقاً محمد ابو كوثر

  • @Mohamedrhman-sr7jv
    @Mohamedrhman-sr7jv 7 місяців тому

    محاضرة قيمة لكن منبع الأفكار ماهو هل هو العقل أم الفؤاد يعني تنبعث عندي فكرة فمن أين انبعثت ومن هو باعثها ياترى