حلقة حيوية ومفيدة. برعت الضيفة الدكتورة ناجية الوريمي في توضيح وتقريب الكثير من المفاهيم. كما أدار الإعلامي والكاتب ياسين عدنان الحلقة باقتدار وبموهبة نعرفها منذ وقت طويل. هنيئا لنا بكما. وتحياتي لكما.
شكرا أستاذنا الفاضل ماهذا البرنامج الجميل والطرح الاجمل شكراا جزيلا سيدي الفاضل جزاك الله عنا ألف خير ولضيفتك الكريمة كل التقدير والشكر ووووو ماذا أقول تعجز الكلمات عن وصف المشاعر حقيقة .
عمر ل 2:37 م يعطل النص بل طبقه بنباهته المعهودة .. فالقطع ليس هو البتر فهو بالمفهوم القراني يعني جعل السارق وليس السراق يقلع عن هذا السلوك ومساعدته على ذلك
الدولة الرستمية يفترض ان تقولي لم يكن لها عصبية امازيغية لانها كانت وسط العصبات الامازيغية ورغم ذلك ولو عليهم فارسي والسبب في انتشار الفكر الخارجي في شمال افريقيا جاء كتمرد على التعصب العنصري العربي
في الحقيقة المتكلمة تعرف جيدا تنميق الكلام لإبهار فاقدي الوعي، كما هي متمكنة جدا في اخفاء النوايا والافكار الرئيسية التي تريد زرعها في ذهن المستمع بدون ان يشعر لأي جهة تعمل. لكن في الواقع ومن خلال هجومها الشديد على التراث الاسلامي الذي ضل صامدا كل هذه القرون امام هجمات شرسة مصدرها الفلسفة الغربية منها فتنة المعتزلة قديما والاستشراق حديثا، وانا اشكرها جدا لانها قربت العلاقة الوطيدة بين أولئك المعتزلة الذين قدموا النقل من كلام الفلاسفة على الكلام الذي انزله الله تعالى وقد ابطل حججهم الاشعريون بالنقل والعقل، وبين حملة الاستشراق التي شنها المستشرقون الغربيون بعناية لتغيير افكارنا ووعينا الجمعي حتى يسهل لهم السيطرة علينا واستغلال مقدراتنا واضعاف نفوسنا وقيادتنا نحو الانحلال الحضاري والاخلاقي، بعد ان عجزوا في حملاتهم الصليبية ولا ريب في انهم نجحوا في ذلك جيدا فما نمر به من انحطاط منقطع النظير على الرغم من قوة مقدراتنا وما نمر به ضعف وهوان وفقر وازمات وانقياد تام للإرادة الغربية الأمريكية ما هو الا الثمار التي يجنيها الغرب نتاج هذه الحرب الناعمة والغزو الفكري الذي استطاع من خلاله المستشرقون ان ينتجوا الجيل الأخر الذي سيكمل حربهم الناعمة ومنهم المتكلمة الفاضلة ناجية وهم جيل المستغربين المنبهرين بحضارة الانحطاط الاخلاقي الغربية. ولكن شهادة للأمانة انها ابدعت اكثر من المستشرقين في تنميق كلامها واخفاء نواياها ودوافعها بين السطور حتى انني اضطررت الى ان اتابع اكثر من نصف الحلقة لأتمكن من ادراك أي فريق تريد تمجيده، وبنفس الطريقة التي يتبناها الغرب في الحديث عن التسامح وحقوق الانسان وما هي الا شعارات ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب والنقمة، لذلك فأنا ارجوا ان ترينا الدكتورة واقع هذه الشعارات الذي يتبناها الغرب في التعامل مع الفلسطينيين في المذابح التي يتركبوها اليوم في غزة الرافضة الأنقياد لمعادلتهم والدخول في ركبهم لأنها تمسكت بعروة الله الوثقى ودينه فوهبها الله العزة حيث قال ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين، نريد ان نرى هذه القيم في التعامل حتى مع الضفة الغربية التي يديرها التيار الذي تنتمي له المتكلمة المنقاد كليا لأسرائيل وامريكا، نريد ان نسمع من الدكتورة ان هذا التسامح الذي تريده سيوقف الأستيطان في الضفة، كما توقف في غزة وخرجوا منها صاغرين بعد ان رفضت غزة هذا التسامح الزائف والدكتورة تعلم جيدا وتدرك ان هذا التسامح ما هو الا اكذوبة يريدون ان يصلوا بها الا أدمغتنا لغسلها وجعلها صائغة للأستعمار الحديث الناعم وهي تدرك جيدا ان هذا التسامح لن يقود الا لصناعة الجيل الذي يأخذ من محمود عباس والسيسي وابن زائد قداة وقادة ولن يقود الا لجيل من الضعفاء المنقادين والخاضعين لإرادة أمريكا وعولمتها الثقافية المنحطة اخلاقيا وحضاريا. لكن التسامح الحقيقي هو ذلك التسامح الذي يكون فيه من قادرا على المعاقبة قادرا على العفو عند المقدرة وهو ذلك التسامح الذي تعامل به عمر بن الخطاب بعد دخول القدس حيث ابقى على كل الكنائس وسمح للمسيحين واليهود بممارسة شعائرهم وبالحياة وحرية المواطنة في ظل دولة الإسلام القادرة، بل التسامح يتجلى في عدم اجبار الناس على الدخول في الاسلام. وحسبنا الله ونعم الوكيل
خطاب ناجية الوريمي الذي تابعته من خلال كل مؤلفاتها لا يخرج من نفس السجل الخطابي حول تحميل الاسلام السني كل مآسي العالم الاسلامي الاسلام السني الذي تسميه في كتبها الاسلام الارثدكسي، وفي تحليلها للخطاب أو ما تدعي أنها تتقنه تأتي بالكثير من المغالطات أو الاستثناءات ثم تبدأ بتعميمها حتى تصبح التأويل الصحيح للحادثة التاريخية، من بين المغالطات المشهورة هو ما رددته اليوم بأن أهل الحديث كانوا ينعتون الخليفة المأمون بأمير الكافرين، وهذه حادثة معزولة حدثت من شخص واحد مرة واحدة في لحظة كان فيها على وشك الموت وأول ما نقلها الطبري ثم تواترت في المصادر الاخرى من بعده يقول الطبري وهو يتحدث عن حوادث العام 200 للهجرة: وفيها قتل المأمون يحيى بْن عامر بْن إسماعيل، وذلك أن يحيى أغلظ له، فقال له: يا أمير الكافرين، فقتل بين يديه" ولا علاقة للمقولة بأصحاب الحديث الأمر الثاني يأتي في دراستها عن الاسلام الخارجي حيث قامت بالكثير من الاقتصاصات من النصوص الاباضية لتثبت صحة رؤيتها ولكن السياقات لو أكملناها تثبت عكس ذلك من ذلك أن الخوارج لا يولون الحديث اي أهمية وانهم يجتهدون مع نصوص معتمدة في ذلك على أقوال الورجلاني في الدليل والبرهان والذي يثبت في نفس الكتاب والجزء أنه لا يمكن الخروج من دائرة القرآن والسنة النبوية هي من خلال تحليل الخطاب تعطي كل الحق للفرق المعارضة للسنة في أن عنفها كان مشروع سواء مئات المجازر التي ارتكبها الخوارج في ظل الدولة الاموية والتي لم تذكر ولا واحدة منها وقامت باخفائها ما بين لغتها التي نعترف بعلو كعبها فيها ومابين العنف المشروع الذي قام به المأمون في اضطهاد اهل الحديث أما العنف الذي ترتكبه الدولة التي يحكمها الفقهاء فهو مناف للتسامح ومعاد للآخر في الاخير نعترف بأن الاستاذة ناجية متحدثة بارعة تنطلق من مدرسة معروفة نواياها بزعامة الشرفي ومنهجها على التأويل أخاذ وجميل ولكن نتمنى أن تقف طويلا الآن وقد اكتشفت الأقنعة في غزة وأن هؤلاء الذين طالما مدحتهم في كتبها يتحدثون عن المواطنة وحقوق الانسان أنهم مجرد أصداء ميتة لتنويم الشعوب.
يبدو عليك أنك ما فهمت شيء.. واضح من كلام الدكتورة أنه فيه عمليّة تكفير متبادلة بين المأمون وأصحاب الحديث وموضوعها خلق القرآن أو قدمه.. وفي حديثها عن الخوارج هي ما نفت أنهم يقولون بالقرآن والسنة في الفقه.بس في الاجتهاد يقبلون الاجتهاد في ما فيه نص لانهم يقولون بالمقاصد.. وقريت لها في كتاب أنهم الوحيدون يالي ذكروا اجتهاد عمر..
خطاب الدكتورة متماسك و عقلاني بامتياز. هو ذا التنوير المطلوب
شكرا لمقدّم البرنامج وشكرا لأستاذتنا الرائعة
حوار ممتع والأستاذة متمكنه. نشكر لكم البرنامج ونريد الأكثر
تونس حظها رائع انه جابت دكتورة مستواها عالى مثل الدكتورة نجية
ما كل هذه الروعة والجمال الإبداعي من مقدم البرنامج ياسين عدنان وقدرته على محاورة إبداعية مع قامة فكرية دكتوره ناحية
و الله مدهش و رائع
و الأستاذة عربيتها رائعة جدا
حلقة حيوية ومفيدة. برعت الضيفة الدكتورة ناجية الوريمي في توضيح وتقريب الكثير من المفاهيم.
كما أدار الإعلامي والكاتب ياسين عدنان الحلقة باقتدار وبموهبة نعرفها منذ وقت طويل. هنيئا لنا بكما. وتحياتي لكما.
شكرا أستاذنا الفاضل ماهذا البرنامج الجميل والطرح الاجمل شكراا جزيلا سيدي الفاضل جزاك الله عنا ألف خير ولضيفتك الكريمة كل التقدير والشكر ووووو ماذا أقول تعجز الكلمات عن وصف المشاعر حقيقة .
جدا مفيد ورائع هذا اللقاء . وشكراً للدكتوره الوريمي الرائعه وللمقدم المبدع
شكرا اخي عدنان على قنا تك التقافية
شكراً لكما على غزارة الحلقة بأفكار و معلومات مهمة جداً.. ننتظر المزيد استاذ ياسين.
شكرا جزيلا على هذا البرنامج الرائع ...حبذا فقط لو انكم تتفضلوا وتضعوا لنا بعض المراجع المتعلقة بموضوع كل حلقة ...🙏
طرح جميل، اكثر الله من امثالك
أستاذتي كم أنت مبدعة
احلى قناة والله
بورك الرحمان فيك ياغالي
شكرا على كل هذه الافكار النيرة.
عمر ل 2:37 م يعطل النص بل طبقه بنباهته المعهودة .. فالقطع ليس هو البتر فهو بالمفهوم القراني يعني جعل السارق وليس السراق يقلع عن هذا السلوك ومساعدته على ذلك
الدولة الرستمية يفترض ان تقولي لم يكن لها عصبية امازيغية لانها كانت وسط العصبات الامازيغية ورغم ذلك ولو عليهم فارسي
والسبب في انتشار الفكر الخارجي في شمال افريقيا جاء كتمرد على التعصب العنصري العربي
أستاذتي ❤
❤❤❤❤
البرامكة الذين عذبو الإمام احمد و إخوانهم المعتزله ؟
كيف التواصل مع دكتوره ناجيه المحترمه انا من العراق
في الحقيقة المتكلمة تعرف جيدا تنميق الكلام لإبهار فاقدي الوعي، كما هي متمكنة جدا في اخفاء النوايا والافكار الرئيسية التي تريد زرعها في ذهن المستمع بدون ان يشعر لأي جهة تعمل.
لكن في الواقع ومن خلال هجومها الشديد على التراث الاسلامي الذي ضل صامدا كل هذه القرون امام هجمات شرسة مصدرها الفلسفة الغربية منها فتنة المعتزلة قديما والاستشراق حديثا، وانا اشكرها جدا لانها قربت العلاقة الوطيدة بين أولئك المعتزلة الذين قدموا النقل من كلام الفلاسفة على الكلام الذي انزله الله تعالى وقد ابطل حججهم الاشعريون بالنقل والعقل، وبين حملة الاستشراق التي شنها المستشرقون الغربيون بعناية لتغيير افكارنا ووعينا الجمعي حتى يسهل لهم السيطرة علينا واستغلال مقدراتنا واضعاف نفوسنا وقيادتنا نحو الانحلال الحضاري والاخلاقي، بعد ان عجزوا في حملاتهم الصليبية ولا ريب في انهم نجحوا في ذلك جيدا فما نمر به من انحطاط منقطع النظير على الرغم من قوة مقدراتنا وما نمر به ضعف وهوان وفقر وازمات وانقياد تام للإرادة الغربية الأمريكية ما هو الا الثمار التي يجنيها الغرب نتاج هذه الحرب الناعمة والغزو الفكري الذي استطاع من خلاله المستشرقون ان ينتجوا الجيل الأخر الذي سيكمل حربهم الناعمة ومنهم المتكلمة الفاضلة ناجية وهم جيل المستغربين المنبهرين بحضارة الانحطاط الاخلاقي الغربية. ولكن شهادة للأمانة انها ابدعت اكثر من المستشرقين في تنميق كلامها واخفاء نواياها ودوافعها بين السطور حتى انني اضطررت الى ان اتابع اكثر من نصف الحلقة لأتمكن من ادراك أي فريق تريد تمجيده، وبنفس الطريقة التي يتبناها الغرب في الحديث عن التسامح وحقوق الانسان وما هي الا شعارات ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب والنقمة، لذلك فأنا ارجوا ان ترينا الدكتورة واقع هذه الشعارات الذي يتبناها الغرب في التعامل مع الفلسطينيين في المذابح التي يتركبوها اليوم في غزة الرافضة الأنقياد لمعادلتهم والدخول في ركبهم لأنها تمسكت بعروة الله الوثقى ودينه فوهبها الله العزة حيث قال ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين، نريد ان نرى هذه القيم في التعامل حتى مع الضفة الغربية التي يديرها التيار الذي تنتمي له المتكلمة المنقاد كليا لأسرائيل وامريكا، نريد ان نسمع من الدكتورة ان هذا التسامح الذي تريده سيوقف الأستيطان في الضفة، كما توقف في غزة وخرجوا منها صاغرين بعد ان رفضت غزة هذا التسامح الزائف والدكتورة تعلم جيدا وتدرك ان هذا التسامح ما هو الا اكذوبة يريدون ان يصلوا بها الا أدمغتنا لغسلها وجعلها صائغة للأستعمار الحديث الناعم وهي تدرك جيدا ان هذا التسامح لن يقود الا لصناعة الجيل الذي يأخذ من محمود عباس والسيسي وابن زائد قداة وقادة ولن يقود الا لجيل من الضعفاء المنقادين والخاضعين لإرادة أمريكا وعولمتها الثقافية المنحطة اخلاقيا وحضاريا.
لكن التسامح الحقيقي هو ذلك التسامح الذي يكون فيه من قادرا على المعاقبة قادرا على العفو عند المقدرة وهو ذلك التسامح الذي تعامل به عمر بن الخطاب بعد دخول القدس حيث ابقى على كل الكنائس وسمح للمسيحين واليهود بممارسة شعائرهم وبالحياة وحرية المواطنة في ظل دولة الإسلام القادرة، بل التسامح يتجلى في عدم اجبار الناس على الدخول في الاسلام.
وحسبنا الله ونعم الوكيل
خطاب ناجية الوريمي الذي تابعته من خلال كل مؤلفاتها لا يخرج من نفس السجل الخطابي حول تحميل الاسلام السني كل مآسي العالم الاسلامي الاسلام السني الذي تسميه في كتبها الاسلام الارثدكسي، وفي تحليلها للخطاب أو ما تدعي أنها تتقنه تأتي بالكثير من المغالطات أو الاستثناءات ثم تبدأ بتعميمها حتى تصبح التأويل الصحيح للحادثة التاريخية، من بين المغالطات المشهورة هو ما رددته اليوم بأن أهل الحديث كانوا ينعتون الخليفة المأمون بأمير الكافرين، وهذه حادثة معزولة حدثت من شخص واحد مرة واحدة في لحظة كان فيها على وشك الموت وأول ما نقلها الطبري ثم تواترت في المصادر الاخرى من بعده يقول الطبري وهو يتحدث عن حوادث العام 200 للهجرة: وفيها قتل المأمون يحيى بْن عامر بْن إسماعيل، وذلك أن يحيى أغلظ له، فقال له: يا أمير الكافرين، فقتل بين يديه" ولا علاقة للمقولة بأصحاب الحديث
الأمر الثاني يأتي في دراستها عن الاسلام الخارجي حيث قامت بالكثير من الاقتصاصات من النصوص الاباضية لتثبت صحة رؤيتها ولكن السياقات لو أكملناها تثبت عكس ذلك من ذلك أن الخوارج لا يولون الحديث اي أهمية وانهم يجتهدون مع نصوص معتمدة في ذلك على أقوال الورجلاني في الدليل والبرهان والذي يثبت في نفس الكتاب والجزء أنه لا يمكن الخروج من دائرة القرآن والسنة النبوية
هي من خلال تحليل الخطاب تعطي كل الحق للفرق المعارضة للسنة في أن عنفها كان مشروع سواء مئات المجازر التي ارتكبها الخوارج في ظل الدولة الاموية والتي لم تذكر ولا واحدة منها وقامت باخفائها ما بين لغتها التي نعترف بعلو كعبها فيها ومابين العنف المشروع الذي قام به المأمون في اضطهاد اهل الحديث أما العنف الذي ترتكبه الدولة التي يحكمها الفقهاء فهو مناف للتسامح ومعاد للآخر
في الاخير نعترف بأن الاستاذة ناجية متحدثة بارعة تنطلق من مدرسة معروفة نواياها بزعامة الشرفي ومنهجها على التأويل أخاذ وجميل ولكن نتمنى أن تقف طويلا الآن وقد اكتشفت الأقنعة في غزة وأن هؤلاء الذين طالما مدحتهم في كتبها يتحدثون عن المواطنة وحقوق الانسان أنهم مجرد أصداء ميتة لتنويم الشعوب.
يبدو عليك أنك ما فهمت شيء.. واضح من كلام الدكتورة أنه فيه عمليّة تكفير متبادلة بين المأمون وأصحاب الحديث وموضوعها خلق القرآن أو قدمه.. وفي حديثها عن الخوارج هي ما نفت أنهم يقولون بالقرآن والسنة في الفقه.بس في الاجتهاد يقبلون الاجتهاد في ما فيه نص لانهم يقولون بالمقاصد.. وقريت لها في كتاب أنهم الوحيدون يالي ذكروا اجتهاد عمر..
هل تستطيع تزويدي بكتبها pdf لأن رسالتي ستكون نقد هؤلاء التغربيين طلبا لا أمرا!
عمر بن الخطاب أبطل النص لكي يجتهد.
ما المراد ؟ توضيحا من فضلكم
mujtma#
لا حول و لا قوة إلا بالله
عربية فصيحة نظيفة غنية بالأفكار ...