شاهدت الحلقة الرائعة، واستمتعت بها وبما تضمنته من أفكار، خصوصا وهي تتناول الاستشراق من جوانب جديدة. وبصدق كان التفاعل ناجحا ومنتجا بين الإعلامي ياسين عدنان والمفكر المغربي نود الدين افاية. تحياتي وتقديري الكبير لكما.
إدا كان الاستاد ملما بالكتب القرآنية (كل مجموعة آيات من القرآن هي كتيب من الكتاب الكبير القرآن ) لفصل بين الدين و الملة إدا القرآن الكريم يقول أن الدين هو النظام الالاهي الدي إتمن الناس عليه و اساله في الزمن و كل إنزال في الواقع المادي ينتج ازلاقات و تمثلات و هو الامر الذي أعطى الملل لا الأديان فالدين واحد و أوحد و الله الواحد لا يتكلم إلا كلاما واحدا و من تم دين واحد و نظام واحد لإعمار وتعمير الارض بالصالح من الفعل إنسانيا و اقتصاديا و سياسيا و اجتماعيا فالتضليل منكرا و الزور ضلما و الإفساد كفرا ووووو
حلقة حوارية متألقة جديرة بالمتابعة نظرا لعمق التحليل العلمي المتميز على المستوى النقدي الواعي بعمق بنية مفاهيم المصطلحات المستعملة و مخرجاتها و بالتالي من خلال التناغم الحاصل بين طرفي هذا الحوار الرائع، لتحقيق متعة فكرية و ثقافية و معرفية.
جاء في كلمة الأستاذ أفاية بأن اليهودية لم تكن دينا عالميا لسببين هما: 1- اليهود كانوا قليلي العدد. 2- اليهودي هو من كانت أمه يهودية. هذا تفسير غير مقنع. فعدد اليهود كان كبيرا في العهود المبكرة لليهودية. وشرط الأم لا يفسر الانغلاق. 3- في زعمي سبب أن اليهودية ليست دينا عالميا هو فكرة "شعب الله المختار". فاليهودي يتصور نفسه الوحيد الذي يمتلك شرعية التعاقد مع الله. ولأن الله قد اختارهم شعبا له، وعقد معهم العهد، فلا يجوز دعوة أقوام اخرى الى اليهودية التي هي عهد مع الله. العهد مع الله لا يحتاج للبشرية كطرف متعاقد مع الله. اليهودي يكفي. فلا حاجة إذا الى العالمين ليقوم العهد مع الله.
أعتقد أن الأفضل قولنا توسع العقل المسلم وتعمق في البحث والنقاش حول المسائل الفكرية والفلسفية، وليس ارتقى .. لأن ماجاء به القرآن الكريم أرقى وأسمى تجريدا وواقعية في نفس الوقت .. وشكرا لكم على هذا الفضاء الراقي والعميق ..
شكرا استاذ ياسين على استضافة هذه القامة السامقة من المغرب امتعتنا بهذا الغيث المعرفي
تحياتي العالية للأستاذين.
المتعة والعمق..شكرا للأستاذين الفاضلين ياسين عدنان ومحمد نور الدين أفاية
Marvelous to watch this Channel.
لقاء مفيد رائـــــــــــــــــــــــــــــــــــع!🌹🌹🌹🌹🌹
تحية لك السي عدنان.
إستمر في إشراقاتك الجميلة
شاهدت الحلقة الرائعة، واستمتعت بها وبما تضمنته من أفكار، خصوصا وهي تتناول الاستشراق من جوانب جديدة. وبصدق كان التفاعل ناجحا ومنتجا بين الإعلامي ياسين عدنان والمفكر المغربي نود الدين افاية.
تحياتي وتقديري الكبير لكما.
واصل ايها البهي ❤❤❤
جزيل الشكر والامتنان لاتحافنا بالمعارف والمناقشات القيمة
لقاء ممتع. جزيل الشكر على هذا الحوار الغني
تحياتي وتقديري للاستاذ افاية...
وتقديري انه من القلاءل الملتزمين بالفكر والنزاهة عمقا وموقفا.
😍
🤍🤍
إدا كان الاستاد ملما بالكتب القرآنية (كل مجموعة آيات من القرآن هي كتيب من الكتاب الكبير القرآن ) لفصل بين الدين و الملة إدا القرآن الكريم يقول أن الدين هو النظام الالاهي الدي إتمن الناس عليه و اساله في الزمن و كل إنزال في الواقع المادي ينتج ازلاقات و تمثلات و هو الامر الذي أعطى الملل لا الأديان فالدين واحد و أوحد و الله الواحد لا يتكلم إلا كلاما واحدا و من تم دين واحد و نظام واحد لإعمار وتعمير الارض بالصالح من الفعل إنسانيا و اقتصاديا و سياسيا و اجتماعيا فالتضليل منكرا و الزور ضلما و الإفساد كفرا ووووو
الشرق بلا حدود الترحيب أولا
مرحبا بالذات ذات اللتي جات أو جابت.
و احترام
لجومنأ لغرب غريب غوربأ أجيو لصطرو عنأ هأد لجومنأ ولكتبو أشخص خارجين عنأ ميسمأ بدون❤
❤
حلقة حوارية متألقة جديرة بالمتابعة نظرا لعمق التحليل العلمي المتميز على المستوى النقدي الواعي بعمق بنية مفاهيم المصطلحات المستعملة و مخرجاتها و بالتالي من خلال التناغم الحاصل بين طرفي هذا الحوار الرائع، لتحقيق متعة فكرية و ثقافية و معرفية.
جاء في كلمة الأستاذ أفاية بأن اليهودية لم تكن دينا عالميا لسببين هما:
1- اليهود كانوا قليلي العدد.
2- اليهودي هو من كانت أمه يهودية. هذا تفسير غير مقنع. فعدد اليهود كان كبيرا في العهود المبكرة لليهودية. وشرط الأم لا يفسر الانغلاق.
3- في زعمي سبب أن اليهودية ليست دينا عالميا هو فكرة "شعب الله المختار". فاليهودي يتصور نفسه الوحيد الذي يمتلك شرعية التعاقد مع الله. ولأن الله قد اختارهم شعبا له، وعقد معهم العهد، فلا يجوز دعوة أقوام اخرى الى اليهودية التي هي عهد مع الله. العهد مع الله لا يحتاج للبشرية كطرف متعاقد مع الله. اليهودي يكفي. فلا حاجة إذا الى العالمين ليقوم العهد مع الله.
أعتقد أن الأفضل قولنا توسع العقل المسلم وتعمق في البحث والنقاش حول المسائل الفكرية والفلسفية، وليس ارتقى .. لأن ماجاء به القرآن الكريم أرقى وأسمى تجريدا وواقعية في نفس الوقت .. وشكرا لكم على هذا الفضاء الراقي والعميق ..