فالأول الإخفاء عند الباء .. وسمه الشفوي للقراء . أحسن الشيخ الفاضل ولكن هناك إختلاف في قراءة تحفة الأطفال .. لقد كان هناك فرق بين حكم الإخفاء وحكم في النون الساكنة في الإقلاب حيث البيت يقول والثالث الإقلاب عند الباء .. ميما بغنة مع الإخفاء
كلام خطأ وبدون دليل وتأمل قول صاحب كتاب التذكرة في القرءات الثمان في باب موانع الإشمام عند أبي عمرو ستجد يا سيدي قولا صريحا لا يقبل التأويل قال وأما الميم عند الباء فهي مخفاة لا مُدّغمة والشفتان ينطبقان معهما أيضا وهذا النص مَرويٌ عن اليزيدي عن أبي عمرو وصاحب الكتاب ابنُ غلبون توفي سنة، 399 والأمر يحتاج إلىٰ دراسة وبحث من الشيخ قبل الإفتاء والدليل عن أئمة القراءة أقوى من أقوال الشيوخ المعاصرين وبارك الله فيكم جميعا
ماذكره بن غلبون رحمه الله كان متعلقا بالميم المتحركة ( مفتوحة او مضمومة) ... وكيف انه يطبق الشفتين في حال كان بعدها الباء او الميم ... كقوله :" يعلمُ ما" و قوله :" والله اعلم بما " فهو قرر في ذلك الباب او نقل عن اليزيدي انه يطبق الشفتان ولا يعمل ذلك الإشمام الذي يعمله مع باقي الحروف التي يدغم فيها ادغاما كبيرا ... حيث انه استثنى الباء والميم من هذا الادغام وقال انه إخفاء .... لكنه كان يتكلم عن المتحركة وليس الساكنة ... وانظر في كتاب مرة اخرى تجد ما اقول ... والله اعلم ... ولست ممن يتنطع في المسائل ويأخذ برأيه ... ولكن اعجبني استدلالك فرجعت اليه فوجدته في غير الباب الذي هم بصدد الخلاف فيه . ألا وهو الميم الساكنة بعدها باء . وشكرا @@محمدبنعبدالكريم-ز1ك
أولًا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم ابتداءً اللهم صل على محمد مسألة أن الخلاف بدأ في 1960 لا أصل لها، بل لربما الشيخ الذي قال ذلك قصد أن في هذه الفترة أو ما يقاربها بدأ خطأ الانفراج الكبير بين الشفتين، أي فتح الفم بشكل واضح. لكن مسألة أن الإخفاء الشفوي ليس بالإطباق قديمة كالإخفاء الحقيقي. هناك مجموعة أدلة سأذكر اثنين منها ما سيطمئنك إن شاء الله. أولًا: مسألة تجنب التشديد في الإخفاء: اسأل نفسك، لماذا أترك فجوة عند نطق الإخفاء الحقيقي عند: ط، د، ت، ج، ض؟ ستكون الإجابة الصحيحة: لتجنب التشديد؛ فهذه الحروف مخرجها قريب جدًا من النون، ومعروف أنه في الإخفاء الحقيقي يذهب القارئ إلى مخرج الحرف التالي للنون عند النطق، وهذا كله للتسهيل، لكن المتأمل في هذه الحكم يجد أن الفجوة المفتعلة عند الحروف الخمسة سابقة الذكر ليست للتسهيل، إنما هناك غاية أخرى من وجودها، هي: تفريق الإخفاء عن التشديد (يندرج تحته الإدغام)، فإذا نطق القارئ (أنتم) و(أنّ) لن يجد فرقًا في بداية النطق مما يؤدي إلى اشتباه النون على السامع، ومعروف لديك أن الذي يُتلى هو كلام الله، والاشتباه فيه يُتجنب متى ما أمكن. فإذا التزمنا بقاعدة تجنب التشديد ستصبح الأمور واضحة في الإخفاء الشفوي والإقلاب، فنفس الأمر ينطبق عليه. ولاحظ أخي أن ما تقرأه ليس قياسًا، فالقياس في القراءة يكون قياسًا إذا لم يوجد تلقّي من الشيوخ الكبار في هذه المسألة، ولله الحمد أغلب المتلقّى اليوم بمذهب التلامس بين الشفتين في الإقلاب والإخفاء الشفوي. ثانيًا: أصل ظهور خطأ الإطباق: ما سأذكره هو مجرد كلام لنظريتين تصيب وتخطئ، لكن النتيجة -وهي الإطباق في الإقلاب والإخفاء الشفوي- خطأ قولًا واحدًا. معروف أنه في اللغات يظهر الخطأ (أو التغيير في اللغة) لسببين رئيسيين: 1- تسهيل النطق. 2- التفضيل السمعي (أي أن يكون الصوت أجمل). وأرى أن السببين ينطبقان على خطأ الإطباق، فمن الواضح أن نطق (من بعد) بالإطباق أسهل من نطقه بالإخفاء، والسبب الآخر ينطبق أيضًا فالأذن اعتادت على صوت الميم العادي وليس المخفاة. ولربما سبب آخر ساعد أو كان هو الرئيس في هذا الخطأ: خطأ المقرئ في السند، فإن لم يكن المقرئ متقن لسماع الخطأ، فلربما أخطأ أحد التلامذة وأقره الشيخ بذلك ثم نشر أن هذا هو الصحيح، خصوصًا أن الإخفاء الشفوي التجافي الذي بين الشفتين فيه ليس واضحًا جدًا، فمرجح جدًا أنه خطأ ظهر في السند. والحمدلله.
لو كان الامر فيه استثناء لنص عليه علماء القراءات امثال الشاطبي او الجزري او غيره من المحققين الكبار امثال الداني والجعبري وغيرهم ....بل اجزم انه مستحدث وتنطع واشغال اهل القران في شيء غريب ...وتحضرني قصة ذاك القاري الذي قلب الضاد ظاء واضحة فشكوه الى الامام الكبير ابن غانم المقدسي فلما ناظره ابن غانم وطلب السند والرواية فاخذ يراوغ ...... فجلده ابن غانم حتى ترك ... بعض القراء يريد فرض ما يريد كما يقال بالعافية ..... لا فرجة ولا غيرها هو اطباق ....والمهم الصوت كيف يسمع ....
بارك الله فيكم ولكن لماذا منع أبو عمرو الاشمام في الميم عند الباء نحو (وهْو أعلم بالمتقين) وجعلها مثل (نصيب برحمتنا) يعذب من يشاء وأشمم ورم في غير باء وميمها.......... فلو كانت هناك انفراجة لكان الإشمام ميسورا... ثم إن هناك نصا واضحا مرويا عن ابن غلبون في كتابه(التذكرة في القراءات الثمان) حيث قال في باب الإشمام عند أبي عمرو صفحة 92 (وأما الميم مع الباء فهي مخفاة لا مدغمة والشفتان ينطبقان معهما أيضا) ولنقرأ جميعا شرح موانع الإشمام المروية عن صاحب القراءة نفسه أبي عمرو البصري ففيها الفائدة بإذن الله وجزاكم الله خيرا وعزا وفضلا
@@samir_Hassan سمعته الشبخ يقول فى نهاية الفيديو نحن نقول قولا وسطا بين قولين هذا القول أولا من من أئمة السلف قال به من الأئمة القدامى وكلامه هذا كلام بعد المتأخرين الذين قالوا هذا القول ولكن هذا كلامهم وليس ثمة دليل عليه
المشكلة هي أنك اعتمدت اعتمادًا كاملًا على العلماء المتأخرين اليوم وفهمهم الخاطئ لنصوص السلف، فوثقت بقولهم بأنه ليس هناك أي نص أو أن الفرجة اليسيرة اجتهاد أو ما شابه. لا أقصد التنقيص من أحدهم، لكن كلٌّ يخطئ ولا أحد معصوم.@@MalikHafez-ki1hb
بارك الله فيك ... انظر في كلام ابن شريح في المسألة فهو فاصل ، يمكنك البحث اكثر والتوسع ، وانصحك بقراءة رسالة استاذ الدكتور ايمن سنيد ، رسالة الشيخ عبدالعزيز عيون السود ( النفس المطمئنة في حكم الميم الساكنة بغنة ) ... وكذلك تابع صفحة الشيخ عبدالحكيم عبدالزاق فولي ومناقشاته وتأمل فبعض العلماء جلس ٢٠ بحثا في المسالة وربما اصاب وربما اخطأ .... فابحث وخذ وقتك في التامل بارك الله فيكم .
بارك الله بالشيخ وبكم نطق القرآن بالنلقي وبالنقل لا مجال فيه للقياس والعقل وهذا خلاف حادث والتحقيق أن نطق الإخفاء الشفوي يكون بإطباق الشفتين دون فرجة (ولو صغيرة) بينهما، وانعقد مجلس لمشيخة القراء في دمشق بذلك وهو مسجل نقله كتابة د. يحيى الغوثاني في كتابه "علم التجويد المستوى الثاني" الملحق الثالث ص ١٦٤ ونقلوا أن هذا التغيير غير المسبوق(نطق الإخفاء الشفوي مع الفرجة) حصل على يد شيخ القراء عامر عثمان رحمه الله تعالى وهو فرضه على المقرئين وذكر الشيخ د. أيمن سويد حفظه الله تعالى تحقيقه الموافق لمشيخة القراء بدمشق وكيف حدث التغيير وأسبابه وكذا ذكر شيخ القراء الشيخ أحمد المعصراوي حفظه الله تعالى .. والمتأمل في كلام الشيخ د. عبد الله الطاهر حفظه الله تعالى يجد أن مدار كلامه على التوفيق بين الرأيين، وليس على النقل!! فتأمل كما أنبه نفسي والأخ المحاور للشيخ عبد الله الطاهر ألا نقع تحت التأثير العاطفي أو وطأة ومهابة شيخ ما فنميل إليه ونكون سببا في التغيير (التحريف) إنما هو علم قائم على التلقي والتحقيق ولا عبرة بالتلقي المحدث وإن كثر المتلقون بعده .. والله تعالى أعلم.
أفضل ما قيل فى الاخفاء الشفوي الله يبارك فى عمركم وجزاكم الله خير الجزاء
@@القارئسليمانسلطانسلطان آمين وإياكم
جزاكم الله خيرا ورضي عنكم
@@n.a8923 وإياكم
بارك الله في حضرتك فضيلة الدكتور وهذا ما نقرأ به
مش مقتنع بكلام الدكتور ولكن الصحيح هو اطباق الشفتين اطباقا كاملا على الميم وانفتاحهما على الباء
جزاك الله خير
@@moaldaeaa5657 آمين وإياكم
اطباق بدون كز كما قال المعصراوي وايمن سويد وغيرهم من علمائنا
الاخفاء الشفوي والاقلاب بنفس الطريقة وهي اطباق الشفتين يعني الصاق الشفتين بالكامل ولا يوجد شي اسمه فرجه او انفراج خفيف
فالأول الإخفاء عند الباء .. وسمه الشفوي للقراء .
أحسن الشيخ الفاضل ولكن هناك إختلاف في قراءة تحفة الأطفال .. لقد كان هناك فرق بين حكم الإخفاء وحكم في النون الساكنة في الإقلاب حيث البيت يقول
والثالث الإقلاب عند الباء .. ميما بغنة مع الإخفاء
كلام خطأ وبدون دليل
وتأمل قول صاحب كتاب التذكرة في القرءات الثمان
في باب موانع الإشمام عند أبي عمرو
ستجد يا سيدي قولا صريحا لا يقبل التأويل
قال وأما الميم عند الباء فهي مخفاة لا مُدّغمة والشفتان ينطبقان معهما أيضا
وهذا النص مَرويٌ عن اليزيدي عن أبي عمرو
وصاحب الكتاب ابنُ غلبون توفي سنة، 399
والأمر يحتاج إلىٰ دراسة وبحث من الشيخ قبل الإفتاء
والدليل عن أئمة القراءة أقوى من أقوال الشيوخ المعاصرين
وبارك الله فيكم جميعا
ماذكره بن غلبون رحمه الله كان متعلقا بالميم المتحركة ( مفتوحة او مضمومة) ... وكيف انه يطبق الشفتين في حال كان بعدها الباء او الميم ... كقوله :" يعلمُ ما" و قوله :" والله اعلم بما " فهو قرر في ذلك الباب او نقل عن اليزيدي انه يطبق الشفتان ولا يعمل ذلك الإشمام الذي يعمله مع باقي الحروف التي يدغم فيها ادغاما كبيرا ... حيث انه استثنى الباء والميم من هذا الادغام وقال انه إخفاء .... لكنه كان يتكلم عن المتحركة وليس الساكنة ... وانظر في كتاب مرة اخرى تجد ما اقول ... والله اعلم ... ولست ممن يتنطع في المسائل ويأخذ برأيه ... ولكن اعجبني استدلالك فرجعت اليه فوجدته في غير الباب الذي هم بصدد الخلاف فيه . ألا وهو الميم الساكنة بعدها باء . وشكرا
@@محمدبنعبدالكريم-ز1ك
بارك الله فيكم فضيلة الدكتور، وبارك فيكم شيخ سمير
الله يكرمك ياغالي
بارك الله فيك يا مولانا
بارك الله فيك
بارك الله فيكم ويوجد فيديو لفضيلة الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف بجواز القراءة بالتماس وبالفرجة اليسيرة
خطأ خطأ خطأ ....... الصحيح : التصاق بدون أن تجذ 🙏
ليس خطأ اقرا بما شئت ولكن هذا مقروء به لكبار القراء كالسمنودي وتوفيق النحاس ويكفي كلام الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف في جواز ذلك
الشيخ عبد الحكيم لم يجيز الفرجة بل أنكر على الشيخ عثمان موضوع الفرجة
يبدو لي أنه مع بإطباق الشفتين لا تتحقق الغنة بشكل واضح
شيخنا الفاضل ما حكم ترجيع الصوت في القراءة و ما هو إجماع العلماء في هذا الأمر أم هناك خلاف و ما الأرجح ؟ جزاكم اللَّهُ خيراً
الموضوع ليس حل وسط بين الفريقين
ولكنه موضوع التلقي وهو الأساس
لكن طريقتك في النطق صحيحة
وسؤال لاهل الاطباق
اذا اطبقت في الميم عند الباب فاين الاخفاء
الفرجة محدثة و القرأن وصل لنا بالتلقين و ليست القراءة كما قال الشيخ
التلامس كما قال الشيخ المعصراوي
مادام أن القران أخذناه بالتلقي وهذا الخلاف بدأ في عام ١٩٦٠،إذا قبل ١٩٦٠ كانوا يقرؤون بإطباق الشفتين ،فلما لا نقول :لا قياس مع النص ؟
أولًا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم ابتداءً
اللهم صل على محمد
مسألة أن الخلاف بدأ في 1960 لا أصل لها، بل لربما الشيخ الذي قال ذلك قصد أن في هذه الفترة أو ما يقاربها بدأ خطأ الانفراج الكبير بين الشفتين، أي فتح الفم بشكل واضح.
لكن مسألة أن الإخفاء الشفوي ليس بالإطباق قديمة كالإخفاء الحقيقي.
هناك مجموعة أدلة سأذكر اثنين منها ما سيطمئنك إن شاء الله.
أولًا: مسألة تجنب التشديد في الإخفاء:
اسأل نفسك، لماذا أترك فجوة عند نطق الإخفاء الحقيقي عند: ط، د، ت، ج، ض؟
ستكون الإجابة الصحيحة: لتجنب التشديد؛ فهذه الحروف مخرجها قريب جدًا من النون، ومعروف أنه في الإخفاء الحقيقي يذهب القارئ إلى مخرج الحرف التالي للنون عند النطق، وهذا كله للتسهيل، لكن المتأمل في هذه الحكم يجد أن الفجوة المفتعلة عند الحروف الخمسة سابقة الذكر ليست للتسهيل، إنما هناك غاية أخرى من وجودها، هي: تفريق الإخفاء عن التشديد (يندرج تحته الإدغام)، فإذا نطق القارئ (أنتم) و(أنّ) لن يجد فرقًا في بداية النطق مما يؤدي إلى اشتباه النون على السامع، ومعروف لديك أن الذي يُتلى هو كلام الله، والاشتباه فيه يُتجنب متى ما أمكن.
فإذا التزمنا بقاعدة تجنب التشديد ستصبح الأمور واضحة في الإخفاء الشفوي والإقلاب، فنفس الأمر ينطبق عليه.
ولاحظ أخي أن ما تقرأه ليس قياسًا، فالقياس في القراءة يكون قياسًا إذا لم يوجد تلقّي من الشيوخ الكبار في هذه المسألة، ولله الحمد أغلب المتلقّى اليوم بمذهب التلامس بين الشفتين في الإقلاب والإخفاء الشفوي.
ثانيًا: أصل ظهور خطأ الإطباق:
ما سأذكره هو مجرد كلام لنظريتين تصيب وتخطئ، لكن النتيجة -وهي الإطباق في الإقلاب والإخفاء الشفوي- خطأ قولًا واحدًا.
معروف أنه في اللغات يظهر الخطأ (أو التغيير في اللغة) لسببين رئيسيين: 1- تسهيل النطق. 2- التفضيل السمعي (أي أن يكون الصوت أجمل).
وأرى أن السببين ينطبقان على خطأ الإطباق، فمن الواضح أن نطق (من بعد) بالإطباق أسهل من نطقه بالإخفاء، والسبب الآخر ينطبق أيضًا فالأذن اعتادت على صوت الميم العادي وليس المخفاة.
ولربما سبب آخر ساعد أو كان هو الرئيس في هذا الخطأ: خطأ المقرئ في السند، فإن لم يكن المقرئ متقن لسماع الخطأ، فلربما أخطأ أحد التلامذة وأقره الشيخ بذلك ثم نشر أن هذا هو الصحيح، خصوصًا أن الإخفاء الشفوي التجافي الذي بين الشفتين فيه ليس واضحًا جدًا، فمرجح جدًا أنه خطأ ظهر في السند.
والحمدلله.
فين كلام الأئمة أصلا الذى يدل على كلامك أنت تتكلم بكلام من عندك ولم تذكر دليلا واحد على الفرجة من كلام السابقين وهذا كلام بالعقل وليس بالنقل
الإخفاء هو تقريب من الإدغام.
هناك نسيان للبيت،فالاول الاخفاء عند الباء وسمه الشفوي للقراء،
لو كان الامر فيه استثناء لنص عليه علماء القراءات امثال الشاطبي او الجزري او غيره من المحققين الكبار امثال الداني والجعبري وغيرهم ....بل اجزم انه مستحدث وتنطع واشغال اهل القران في شيء غريب ...وتحضرني قصة ذاك القاري الذي قلب الضاد ظاء واضحة فشكوه الى الامام الكبير ابن غانم المقدسي فلما ناظره ابن غانم وطلب السند والرواية فاخذ يراوغ ...... فجلده ابن غانم حتى ترك ...
بعض القراء يريد فرض ما يريد كما يقال بالعافية .....
لا فرجة ولا غيرها هو اطباق ....والمهم الصوت كيف يسمع ....
بارك الله فيكم
ولكن لماذا منع أبو عمرو الاشمام في الميم عند الباء نحو (وهْو أعلم بالمتقين)
وجعلها مثل (نصيب برحمتنا) يعذب من يشاء
وأشمم ورم في غير باء وميمها..........
فلو كانت هناك انفراجة لكان الإشمام ميسورا...
ثم إن هناك نصا واضحا مرويا عن ابن غلبون في كتابه(التذكرة في القراءات الثمان)
حيث قال في باب الإشمام عند أبي عمرو صفحة 92
(وأما الميم مع الباء فهي مخفاة لا مدغمة والشفتان ينطبقان معهما أيضا)
ولنقرأ جميعا شرح موانع الإشمام المروية عن صاحب القراءة نفسه أبي عمرو البصري ففيها الفائدة بإذن الله
وجزاكم الله خيرا وعزا وفضلا
الفرجة في (م×ب)،
والمجافاة في(ن×ت،د،ط،ج،ض)
بدعتان محدثتان.
الوسط غير صحيح ياشيخ
الدكتور يتكلم بكلام من عند نفسه ولم يذكر حتى دليلا واحدا على كلامه
راجع الفديو مرة أخرى
@@samir_Hassan سمعته الشبخ يقول فى نهاية الفيديو نحن نقول قولا وسطا بين قولين هذا القول أولا من من أئمة السلف قال به من الأئمة القدامى وكلامه هذا كلام بعد المتأخرين الذين قالوا هذا القول ولكن هذا كلامهم وليس ثمة دليل عليه
المشكلة هي أنك اعتمدت اعتمادًا كاملًا على العلماء المتأخرين اليوم وفهمهم الخاطئ لنصوص السلف، فوثقت بقولهم بأنه ليس هناك أي نص أو أن الفرجة اليسيرة اجتهاد أو ما شابه. لا أقصد التنقيص من أحدهم، لكن كلٌّ يخطئ ولا أحد معصوم.@@MalikHafez-ki1hb
كلام غير صحيح كلام السلف واضح الأطباق ولا داعى لتغير أقوال العلماء
مو عشانك ما تعرف تقرأها زين يعني كلامه مو صحيح، الصحيح هو فرجه بسيطه، تضع أسنانك على شفتك وتنطقها مثل حرف الفاء
@@qudraat_m
مفيش فرجه خالص يا اخي
بارك الله فيك ...
انظر في كلام ابن شريح في المسألة فهو فاصل ، يمكنك البحث اكثر والتوسع ، وانصحك بقراءة رسالة استاذ الدكتور ايمن سنيد ، رسالة الشيخ عبدالعزيز عيون السود ( النفس المطمئنة في حكم الميم الساكنة بغنة ) ... وكذلك تابع صفحة الشيخ عبدالحكيم عبدالزاق فولي ومناقشاته وتأمل فبعض العلماء جلس ٢٠ بحثا في المسالة وربما اصاب وربما اخطأ .... فابحث وخذ وقتك في التامل بارك الله فيكم .
جزاكم الله خيرا
والله أعلم ماتفضل به الشيخ هو الكلام المنطقي لهذه المسألة
وأكثر قول مقنع لها . وبه ينبه عليه من قرأنا عليهم .
بارك الله بالشيخ وبكم نطق القرآن بالنلقي وبالنقل لا مجال فيه للقياس والعقل وهذا خلاف حادث والتحقيق أن نطق الإخفاء الشفوي يكون بإطباق الشفتين دون فرجة (ولو صغيرة) بينهما، وانعقد مجلس لمشيخة القراء في دمشق بذلك وهو مسجل نقله كتابة د. يحيى الغوثاني في كتابه "علم التجويد المستوى الثاني" الملحق الثالث ص ١٦٤ ونقلوا أن هذا التغيير غير المسبوق(نطق الإخفاء الشفوي مع الفرجة) حصل على يد شيخ القراء عامر عثمان رحمه الله تعالى وهو فرضه على المقرئين وذكر الشيخ د. أيمن سويد حفظه الله تعالى تحقيقه الموافق لمشيخة القراء بدمشق وكيف حدث التغيير وأسبابه وكذا ذكر شيخ القراء الشيخ أحمد المعصراوي حفظه الله تعالى .. والمتأمل في كلام الشيخ د. عبد الله الطاهر حفظه الله تعالى يجد أن مدار كلامه على التوفيق بين الرأيين، وليس على النقل!! فتأمل
كما أنبه نفسي والأخ المحاور للشيخ عبد الله الطاهر ألا نقع تحت التأثير العاطفي أو وطأة ومهابة شيخ ما فنميل إليه ونكون سببا في التغيير (التحريف) إنما هو علم قائم على التلقي والتحقيق ولا عبرة بالتلقي المحدث وإن كثر المتلقون بعده .. والله تعالى أعلم.