Відео

اخي الدكتور فيصل بلفضيل كيف لقوم لغتهم العربية عادية وصعيفة ان يدكروا مثل هاته المعاني ان كنت انا كخريجة كلية الآداب لا أفقهه اين يكمن الخلل إذن هل الاقوام التي كانت قبلنا عربيتها به الدقة واللغة العربية التي درسناها لاعلاقة لها بلغة القرآن

سلام عليكم ورحمه الله وبركاته ونور منه العين .. سرها الضوء ...موفق بحول الله وقوته...

أخي الكالكريم شكرا لك ، في نفس السياق أريد منك تدبر آية وان لمستم النساء فتيممو صعيد طيبا

شكرا لك على البحث والتدبر

m.ua-cam.com/video/qG-ygX8btPs/v-deo.html

جزاك الله خيرا يا دكتور فيصل المشكل هو النقل غلب العقل النتيجة كما تراه

زادك الله خيرا وعلما ❤❤❤❤❤

شكرا دكتور

هناك بعض مغالطات منطقية في إستدلالتك.

لعنة الله على الكاذبين

المساجد في كتاب الله هي المؤسسات الحكومية وأين تقوم الصلاة تسمى المحاريب (المحراب )

من يعلمون السحر هم الشياطين وليس هاروت وماروت وذالك بنص الآية.

دكتور ممكن الموت يكون معنوي وما رأيك بعلم الطاقه والوعي

أستاذي العزيز فيصل، بالنسبة للجن أنا على يقين أن الجن هي صفة للإنسان وليست كائنات شبحية منفصلة كما أخبرنا فقهاؤنا وعلماؤنا وكما يعتقد أغلب الناس، وعندما تدبرت وأتمعنت في كتاب الله وصلت الى هذه النتيجة. **ماذا تعني كلمة جن في اللسان العربي؟** جن: إستتر وإختفى جن الليل: أي أظلم وأسدل ظلامه الجنون: ستر وتغطية العقل جنة الدنيا: سميت بذلك لأنها محاطة بالأشجار وهي بذلك تستر وتخفي وتغطي من بداخلها. جنة الآخرة: سميت جنة لأنها مستورة ومخفية عنا ولا نستطيع رؤيتها. الجنين: سمي بذلك لأنه مستور ومختفي في بطن أمه. **في كتاب الله نجد أن كلمة البشر والناس والإنسان قد جاءت دائماً منفردة، بينما نجد كلمة الإنس دائماً تكون مقترنة بكلمة الجن!!** **يقول الله تعالى(اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ)** فإذا كان في الآية الناس هم البشر فقط، فأين هم رسل الجن، لأن الجن مخلوقات خلقها الله لعبادته (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)، ولهذا من الضروري أي يبعث الله لهم رسلاً مبشرين ومنذرين. **يقول الله تعالى (يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُواْ شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَافِرِينَ)** فهذه الآية تدل أن الله أرسل الرسل لمعشر الجن والإنس. وكلمة معشر جاءت من العِشرة والمعاشرة والمخالطة والمصاحبة، وهي كلمة تدل على الجماعة من الناس الذين يقومون على أمر واحد. وبما أن الرسل هم من الملائكة ومن الناس، فهذا يدل على أن الجن هم جماعة من الناس يتصفون بالتستر والإختفاء، كرجال الأعمال والرؤساء والحكام والطواغيت...الخ، والذين يتحكمون بعامة الناس من الخفاء. يقول الله تعالى (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا) نجد أن الأمانة حملها الإنسان فقط، ولم يحملها الجن، بالرغم من أن الجن هم مكلفون مثلنا. يقول الله تعالى (وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى...يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي) في هذا اليوم يتذكر الأنسان فقط، ولا يتذكر الجن ذلك. يقول الله تعالى (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ) إقترب للناس فقط حسابهم، ولم يقترب للجن. يقول الله تعالى (وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ) هنا يخبرنا الله أنه ذرأ لجهنم كثير من الجن والإنس، وقال أن كِلّا الجن والأنس لهم قلوب لايفقهون بها، ولهم أذان لا يسمعون بها، ولهم أعين لا يبصرون بها، فهل الجن الشبحي الغير مرئي لديهم أعين وقلوب وآذان كأذاننا!! وفي نهاية الآية شبه الله كلاً من الجن والإنس بأنهم كالأنعام بل هم أضل من الأنعام. ومن هذه الآيات نتأكد أن الجن هي عينة من الناس لها صفات معينة تتناسب مع هذا الوصف. [X] كلمة الجان لم تذكر سوى مرتين في كتاب الله: [X] الأولى في قوله تعالى(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ ... وَالْجَآنَّ خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ مِن نَّارِ السَّمُومِ) فقد أخبر الله أنه خلق الإنسان من صلصال من حمأ مسنون، وقبل أن يخلق الإنسان خلق الله الجان من نار السموم. وكلمة سموم يقصد بها مسام بشرة الإنسان، ولهذا أسمانا الله بشراً لأن لدينا بشرة، والإنسان هو المخلوق الوحيد الذي لديه بشرة. [X] والآية الأخرى في قوله تعالى (خَلَقَ الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ... وَخَلَقَ الْجَانَّ مِن مَّارِجٍ مِّن نَّارٍ) فيخبرنا الله أنه خلق الإنسان من صلصال كالفخار، وخلق الجان من مارج من نار، [X] وكلمة مارج من الفعل مرج، وكلمة مرج تدل على إختلاط شيء بشيء آخر. [X] وكذلك كلمة مارج تعني ناراً من دون دخان. ومن المعروف أن النفس التي خلقنا الله منها تكون مخفية ومستترة بداخل الجسد ولهذا ينطبق عليها كلمة جان. فكلمة الجان لا تعني الجن، وليست جمعاً لكلمة جن، فكلمة جني جمعها جِن أو جِنَة. بينما كلمة جان أصلها الفعل جنا أو جنى وهي كلمة مفردة وجمعها هو جُناة. وكلمة جنا/جنى تعني كل ما يقطف ويُجنى وينتفع به، يقول الله تعالى (مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ). وتطلق كذلك كلمة جانِ على كل من أرتكب جناية أو جرم أو ذنب. ونجد أن هذان المعنيان هم خير مثال على طبيعة النفس البشرية، فهناك النفس المطمئنة وهي النفس الطيبة المسالمة التي تجني كل ما هو خير وطيب وينتفع به، ومنها النفس الأمارة بالسوء وهي التي تدفع بصاحبها الى الذنوب والمعاصي والسوء، ومنها النفس اللوامة والتي هي خليط بين النوعين السابقين. فالنفس مخلوقة من نار والجسد مخلوق من طين أو من صلصال من حمأ مسنون، ولهذا نجد أن حرارة الجسم تكون مصاحبة للإنسان مادام يتنفس والنفس بداخله، ولكن بمجرد الوفاة وخروج النفس من الجسد نجد أن الجسد يصبح بارداً وتنعدم حرارة الجسم وذلك لأن النفس التي خلقها الله من نار السموم قد خرجت منه وبالتالي يبرد الجسد لإنعدام حرارة النار بداخله. وقد أخبرنا الله في قوله تعالى (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ) وفي حياتنا اليومية عندما يوضع الطين في النار فيؤدي ذلك إلى مرج وإختلاط وتخلخل وتداخل النار في مسامات الطين وينتج عن ذلك ما يسمى بالفخار. فلو جمعنا كلمتي إنس مع كلمة جان وكونا كلمة واحدة، ستكون هذه الكلمة (إنسجان) ولتسهيل وتخفيف النطق حُذِفت الجيم لتصبح (إنسان). وكذلك نجد أن لفظ الجلالة (الله) هو كلمة مركبة من ال التعريف وكلمة إله (الإله) وحذفت الألف الخاصة بكلمة إله لتصبح (الله)

تقول ممكن أن يكون هناك أخطاء في إملائية كلمات القرءان أليس هذا يؤدي إلى الكفر و الإرتداد في الدين

المقدمات الطويلة غير ضرورية والاختصار يساعد على التركيز

يامريم اسجدي واركعي مع الراكعين

وطهر بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود

السلام عليكم أخي فيصل لدي بضعة أسئلة أتمنى أن تعمل حلقة من أجلها.... هل القرآن ناقص (أعني فيه نقص في الآيات) وما الدليل على أن القرآن ليس ناقص؟ كيف وصلنا القرآن؟ كيف تم جمع آيات القرآن وترتيبها ومن هو الذي جمعها ورتبها؟ هل القرآن محرف؟ إذا كنت قد عملت رابط عن هذه المواضيع أرجو أن ترسل الرابط لي وجزاك الله خيرا❤

عفوا دكتور ما معنى والشجر والنجم يسجدان

جزاك الله خيرا

دكتور لو سمحت ممكن توضح لنا قسمة الارث،في القرآن لأنني سمعت الدكتور شحرور رحمه الله فسره عكس الشيوخ خصوصا حصة الذكر مع الأنثى

اني جاعل في الارض خليفه.. الله خلق الانسان ليعيش في الارض .. اما الهبوط فهو في الوعي.. لما يخطىء . كما قال لابليس اهبط منها فما يكون لك ان تتكبر فيها = يعني مثلا الشخص المتكبر لا يمكن ان يكون ذو وعي عالي.. و إذا كان شخص ذو وعي عالي ثم تكبر رح ينزل في الوعي .. كذلك لا يمكن لانسان أن يرتقي في وعيه و هو ذو صفات (سلبيه) مثلا نرجسي او يؤذي الناس او او ..

تحياتي و احتراماتي للاستاد

اسلوب ادبي ركيك ومنطق علمي منعدم عليك باعادة التكوين وتعميق الفهم والتدرب عليه مع ذوي الاختصاص

كذب المنجمون ولو صدقوا الكذابون صدقهم وكذبهم سواء استمر في الكذب فهو انسب لك كلما راينا امثالكم قلنا {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ ۖ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ}. اما الخفافيش امثالكم فلا يجيئون الا بالاباطيل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من خلال اهتمامي بالقرآن باعتباره تبيان لكل شيء إستمعت لكثير من الفصائل و المذاهب والفرق و. .... فهناك من يسمون أنفسهم : الثراتيين- السلف الصالح ـ المحمديين ـ التنوريين- القرانيين ـ اهل القرآن - الحنفاء....وتتعدد الاسماء وتختلف التفاسير والمعاني لالفاظ القرآن ... لقد ابتلي القرآن باصدقاء من هذا النوع اصدقاء ارادوا ان يشهدوا له فشهدوا عليه وأصدقاء ارادوا الدفاع عنه فاثبتوا التهمة ضده وأصدقاء ارادوا ان يحاموا عنه فتوكلوا عنه من غير ان يوكلهم فنطقوا من غير ان يأمرهم . ومع ان القرآن (امام صامت) لكن لسان حاله يقول : ايها الاصدقاء انا الذي ان شءتم شهدت لكم ....انا الذي يجب ان تتحاكموا الي....انا الذي تحتجون بي وتخاصمون لا ان تحتجوا لي او تحاكموني فمنكم من يتهم ومنكم من يدافع ...انا خارج كل اتهام وفوق كل دفاع ان كنتم تعلمون ........ تحياتي لالي الالباب...

لامستم النساء تنطبق على الجنسين. الله حيي لا يقول عن النساء لامستم الرجال.

👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

شرح غير منطقي استاذ اسفة 😮 لماذا لم تتطرق لجزئية مهمة و هو المثنى؟؟؟ على من يعود؟ يتعلمون منهما .... و ما يعلمان. ... حتى يقولا ؟؟؟؟؟؟؟

هاروت وماروت هما مَلِكَيْن أي كانوا ملوكاً وليسا مَلَكَيْن أي من الملائكة. فكلمة هاروت وماروت هي صفات تطلق على البشر مثلها مثل كلمة طاغوت وطالوت وجالوت. فكلمة **هاروت** أصلها الفعل هرا وهي المبالغة والإكثار من الخطأ ومن كل قبيح، أو من الفعل هار والتي تعني صرفه عن الحق. وكلمة **ماروت** أصلها الفعل مرى وهي تدل على المبالغة في النكران والجحود والإضطراب. وكلمة **طاغوت** أصلها الفعل طغى ويراد بها المبالغة في الطغيان وكلمة **طالوت** أصلها الفعل طلى وتعني حبسه ومنعه وقيده، أو الفعل طال وتدل على العلو والإرتفاع والسعة والغنى والقدره. **وكلمة جالوت** أصلها الفعل جلى وتعني أخرجه من أرضه وجلاه وطرده. يقول الله تعالى: (وَلَقَدْ أَنزَلْنَآ إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلاَّ الْفَاسِقُونَ ... أَوَكُلَّمَا عَاهَدُواْ عَهْداً نَّبَذَهُ فَرِيقٌ مِّنْهُم بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ ... وَلَمَّا جَاءهُمْ رَسُولٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ كِتَابَ اللّهِ وَرَاء ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ ... وَاتَّبَعُواْ مَا تَتْلُواْ الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُواْ يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَآرِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ ... وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُواْ واتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِّنْ عِندِ اللَّه خَيْرٌ لَّوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ) ويقول أيضاً (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإنس والجن يُوحِي بَعْضُهُمْ إلى بَعْضٍ زُخْرُفَ القول غُرُوراً) ويقول أيضاً (وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَآئِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ) وعند ربط هذه الآيات ببعضها نجد أن الذين أتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان هم الذين نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم وكفروا بما أنزل الله، وعوضاً عن إتباع كتاب الله إتبعوا ما تتلوه الشياطين، فالشياطين يتلون ويوحون زخرف القول لكل من يتولونهم وينصرون أفكارهم ويتبعون مبادئهم، وزخرف القول هو القول المحسن المنمق المموه المزين في ظاهره لكنه في باطنه باطل وفاسد، وبهذا القول المزخرف المحسن المنمق يسحرون الناس ويخدعوهم ويجعلونهم يقتنعون بقولهم وينصرون أفكارهم ومبادئهم. فالشياطين يوحون لكل من يتولاهم زخرف القول من مبادئ وأفكار ومعتقدات باطلة مزخرفة ويجعلوهم يصدقوها ويُسحروا بها ليجادلوا الناس بهذه المعتقدات والمبادئ ويزرعوها بداخلهم ليوقعوا بينهم العداوة والبغضاء وهذه العداوة والبغضاء ستؤدي بدورها الى تفرقة الناس فيما بينهم، يقول الله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء) وكذلك توحي الشياطين لكل إنسان لاهٍ قلبه عن ذكر الله ونفسه تميل للشهوات والمعاصي وجعل الشياطين أولياء له، وبالتالي سيناجيهم الشيطان بالقول المزخرف والمنمق والساحر ليلبس عليهم دينهم وليبعدهم عن الإيمان والتقوى، والنجوى هو كل حديث تسره في نفسك ولا تخبر به أحداً سوى الأشخاص المقربين منك، سواء كان القرب في المسافة أو في المنزله. ولهذا يقول الله تعالى (إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) فكلٌ من السحر والنجوى من عمل الشياطين والغاية منهما هو إيقاع الضرر بالناس والتفرقة بينهم، ومع ذلك أخبرنا الله أنهم لن يضروا بذلك أحداً إلا بإذن الله. ونجد في كتاب الله آية قد ربطت بين النجوى والسحر واللاهية قلوبهم عن ذكر الله يقول الله تعالى (لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّواْ النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ هَلْ هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ) فقد قال الله عن كل من تعلم السحر من الشياطين (ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون) ما هو الشيء الذي شروا به أنفسهم؟ يقول الله تعالى (وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ... بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ أَن يَكْفُرُواْ بِمَا أنَزَلَ اللّهُ بَغْياً أَن يُنَزِّلُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ فَبَآؤُواْ بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ) ويقول أيضاً (وَإِذَ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلاَ تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاء ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْاْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ) ما شروا به أنفسهم هو نبذهم وكتمانهم وكفرهم بما أنزل الله، حيث أنهم إتبعوا وآمنوا بما تتلوه عليهم الشياطين من زخرف القول ، وهو القول المزخرف المنمق الذي يسحر سامعه وبذلك إشتروا الضلالة بالهدى، إشتروا بآيات الله وما أنزل الله ثمناً قليلاً وهو القول المزخرف الذي زينته وزخرفته لهم الشياطين وسحرتهم به.

ما بك كيف تفسير لفظ نحن فتنة راجع نفسك اخي هذا خطاء كبير

❤❤❤

سبحان آلله كلامك لا يدخل القلب وأنت غير المقبول

واش زعم بنينك . الله عليك ياعالم اخر الرمان

السلام عليكم اخي فيصل

بابل كانت امبراطورية عظيمة ذات صيت عالمي إلى حدود اليوم كما الحال بالنسبة للحضارة اليمنية و الآشورية و المصرية القديمة... و ما جاء في القرآن هو "ملكين" بكسر حرف اللام و ليس ملكين (بالفتحة) ، الملائكة لا تدخل في التعاملات و الأحاديث مع البشر، هي كائنات نورانية و مرفعة لها َهام خاصة بها، و لا تعصى الله سبحانه و تعالى.. و لا يستطيع الإنسان رؤيتها لأنها تفوق ترددات العادية و قدراته على رؤية ما يفوق و كذا ما يقل عن مقياس محدد من طرف الخالق عز و جل للرؤية البشرية... المشكل الأساسي يكمن في تشكيل حروف القرآن و هناك الكثير من الأخطاء الشكلية سواء كانت متعمدة أو غير متعمدة و التي تؤدي إلى تغيير السياق و المعاني القرآنية... يتوجب إصلاح الأخطاء الشكلية و التفسيرية التي تلتها و التي لا محل لها من الإعراب و لا من التاريخ الذي ولى و لا بالواقع المعاش حاليا. ارتكبت جرائم عديدة في حق كتاب الله، أودت بعقيدة المسلمين إلى التضليل الممنهج... و لا يتحرك من يسمون أنفسهم بالعلماء و بالفقهاء... فقهاء في التقليد و توريث الغباء و إبطال العقول و العلم الصحيح ... لا سامحهم الله. لكن اللوم يقع كذلك عن المستهلكين الخمولين من الناس الذين لا يبذلون المجهود في التدبر و البحث و لا حتى القراءة في النصوص القرآنية المنزلة... مسلمون بالوراثة فقط و لا صلة لهم بجوهر العقيدة مع لأسف... و يقولون أنهم مسلمون... فكيف ذلك و هم لا يعلمون شيئا بدين الله و لا كلامه بل و يشركون به أشخاص ادعوا العلم و تألهوا على غيرهم في الفهم و الفكر... فأبطلوا عقولهم و جمدوها...

والله يأخي كلامك كله صحيح أشياء غريبة مكتوبة حتى جعلو رسول شاد جنسي مع طفل حديت أدخله فيه حسبي الله ونعم الوكيل

صعيدا طيبا كل ما صعد من الأرض من اعشاب ذي الرائحة الطيبة

ديننا محرف بالأحاديث. مسح الرجل ليست الساق

كل واحد يريد ان يشتم فيجب ان يتذبر القرآن.ويأتي بذليل. ولا يرد بالعاطفة.

أظن أنك نصرانى تعادى الاسلام كلاكم لا يخفى على أحد تنكرون ما ه‍ومعلوم من الدين وجه‍الا

من أي مدينة انت يأستاذي الفاضل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، الأخ فيصل لقد بحثت ووجدت ما يلي: 1) ترجمة المستشرق الفرنسي جاك بيرك للقرآن الكريم: Hârût et Mârût 2) مصحف مجمع الملك فهد المترجم للإنجليزية: Hârût and Mârût ملاحظة: لا وجود لترجمة خاصة كما هو الشأن بالنسبة ليأجوج ومأجوج، لسبب بسيط وهو أن هاروت وماروت لم يرد ذكرهما لا في التوراة ولا في الإنجيل

meriii

الرسول اسم صفة متعلق بالرسالة وليس اسم شخص طاعة الرسول فيما يتعلق بالقرءان وليس لشخصه كلامك ممتاز فيه تحرير من العبودية لغير الله

استاذنا الرائع فيصل لايجب ان ان نفتح باب أخطاء في القرآن حتي ولو بيسط ينزل الأعداء اي تثبيت للتشكيك في القرآن كله حتي اهل الموروث سيقولون لابد من الرجوع للسنه لحسم الأخطاء هذا القرآن نزل علينا بهذا الشكل اخي بنفس التشكيل والحروف والأرقام والعلامات الصغيرة والنجوم والتبويب

جزاك الله خيرا اخي

الذى فهمته سابقا ان هاروت وماروت هما مملوكين الاول يروى شئ ها روى والمملوك الثانى يحكى ما روى

يعني انت اعلم بالغة العربية من ابن كثير والطبري