رحم الله ابن تيمية أعجزت من بعدك وغلبت اهل عصرك فليس للجميع إلا أن يكون اصماً ابكم فلا يجد إلا أن يقدح بما لم يفهمه ولا يستوعبه فالفهم الشمولي للتنزيك أمر لا يحسنه إلا القليل ومنهم ابن تيمية وإنه لمن المحزن أن يتصدى لمثل هذا من لا يعلم إلا مسألة أو مسألتين وبابا من الابواب او ضرب من ضروب العلم إن لم تكن من أهل الشمول في علم التنزيل فرحم الله من وقف على حد ما علم
العقل أصل في العلم بالنقل ، وليس أصلاً في ثبوته ، لأن النقل ثابت قبل وجود العقل ،فهو موجود في اللوح المحفوظ، والرسل صادقون في بلاغهم عن ربهم صدَّق الناس أو لم يُصدقوا ، فالضرر أو النفع يعود على الناس، وليس على أصل الرسالة ، فكيف يُقال بأن العقل هو الذي عرَّفني بالنقل ولذلك نقدِّم العقل على ما جاء به الرسول؟! كيف وأن الرسول صادق ؟ فإن لم تصدق به ، فالعيب في ذهنك وعقلك وليس في كلام رب العزة والجلال ، ولذلك كان السلف يعلمون أن ما أخبر الله به حق ، وأن الله تبارك وتعالى ما أنزل هذا الكتاب إلا لهداية الناس ، فلو ظنَّ أحد أن عقله أو الواقع الذي يراه يتعارض مع كتاب الله ، فالعيب في عقله ، أما كلام الله تبارك وتعالى فحق.
أنت هنا تخلط بين الثبوت الوجودي والثبوت الاعتباري!! وعندما تقول أن النقل ثابت قبل وجود العقل، فمعنى ذلك أن القرآن ليس خطاباً معقولاًولا قيمة له قبل وجود العقل.. بل إن القرآن كلام معقول موجه للعقول، وحتى يتم تصديق مبلغه - خاصة في القضايا الغيبية - يجب أن يثبت صحته بالعقل ابتداءاً.. تأمل الوحي الإلهي التالي: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) النساء 59 تأمل كيف جعل شرط الطاعة الإيمان بالله واليوم الآخر، وليس الطاعة أولاً ثم الإيمان الذي لا يمكن ثبوته إلا بالعقل ابتداءاً.. فالعقل أصل ثبوت النقل وأصل العلم به!! وقولك (كيف وأن الرسول صادق ؟ فإن لم تصدق به ، فالعيب في ذهنك وعقلك وليس في كلام رب العزة والجلال) فهذا مصادرة على المطلوب!! لأن صدق النبي إنما هو مبني أصلاً على صحة النص، ونحن إنما آمنا بصدق النبي لأننا علمنا أن ما جاء به لا يخالف قطعيات العقول، وإلا فكيف نميز بين النبي محمد صلى الله عليه وسلم ومسيلمة؟!
سؤال مُحرج للأشاعرة ! ...... الأشاعرة يقولون أن ظواهر نصوص الصفات لا تليق بالله ! ...... لأنها أوصاف جسمانية ! ..... أجيبوني إذن .... لماذا وصف الله تعالى نفسه بأوصاف وألفاظ لا تليق به ؟ ........ السؤال الثاني لماذا لم يستشكل الصحابة والسلف هذه الآيات التي تعتقدون أنتم أيها الأشاعرة أنها لا تليق بالله تعالى ؟ ....... السؤال الثالث لماذا لم يُحذر الله تعالى في كتابه أو النبي صلى الله عليه وسلم في سنته من ما يُسمّى عندكم بــ المعارض العقلي الذي يجعل لنصوص الصفات لوازم شنيعة وطبيعة جسمانية لا تليق بالله كما تعتقدون ؟ ....... وذلك حتى لا يقع العوام في التجسيم ..... وغالبية الأمة عوام ..... والله أنزل هذا القرآن لعموم المسلمين ليسمعوا وصف ربهم عز وجل ......... فلماذا لم يُبيّن النبي صلى الله عليه وسلم خطورة وشناعة ظواهر نصوص الصفات ؟ ........ خصوصاً أن كثير من الأعاجم أسلم زمن الصحابة ....... وهؤلاء الأعاجم لا يعرفون دلالات الألفاظ ...... ولم يُنقل عن صحابي أنه حذر أعجمياً من ظواهر نصوص الصفات ...... وهناك الكثير من الأسئلة المتفرعة عن الأسئلة السابقة ..... والتي تنتهي إلى أن الأشاعرة يعتقدون أن الله تعالى وصف نفسه بما لا يليق ! ........ وأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ....... وكذلك الصحابة تركوا التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ...... وكان نتيجة ذلك أن غالب الأمة وقعوا في التجسيم كما قال الأشعري العز ابن عبد السلام والأشعري السنوسي وغيرهم ! سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .......... سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
بل إن "تحرير المصطلح من شبه التحريف" ، هو أيضا قاعدة إبستيموليجية لا مناص منها في أي بحث معرفي ، و "أسلوب السبر و التقسيم" ، مثيل لما يسمى قاعدة "عزل الظواهر" في المناهج العلمية التجريبية !
أولا:هناك للأسف الشديد الكثير من الخلط واللبس وسوء الفهم لدى كثير من علماء الشريعه الإسلاميه في مسئله تقديم العقل على النقل أو تقديم النقل على العقل ومن أجل القضاء على هذا الخلط واللبس وسوء الفهم هذا في هذه المسئله علينا أن نبين لهم أن العقل عقلان وهما العقل السليم والعقل السقيم كما يجب أن نبين لهم أن النقل نقلان وهما النقل الصحيح والنقل الغير صحيح والنقل الصحيح يقصد به النصوص الشرعيه الصحيحه المأخوذه قطعا من كلام الله وكلام أنبياء الله ورسله أما النقل الغير صحيح فيقصد به النصوص الغير شرعيه لأنها إما نصوص محرفه أو نصوص موضوعه ومكذوبه على لسان الله أو نصوص موضوعه ومكذوبة على لسان أنبياء الله ورسله ثانيا:العقل السليم لا ولن يتعارض أبدا مع النقل الصحيح وفي هذه الحاله لن يتقدم العقل السليم على النقل الصحيح ولن يتقدم النقل الصحيح على العقل السليم لأن العقل السليم والنقل الصحيح لم ولن يتعارضا بل سيسيران معا سواسية وجنب إلى جنب ليساند العقل السليم النقل الصحيح واليوآزر النقل الصحيح العقل السليم ثالثا:سيتعارض العقل مع النقل في حالتين فقط وهما: الحالة الأولى هي أن يكون العقل سليما ويكون النقل غير صحيح عندها نقدم العقل السليم على النقل الغير صحيح والحالة الثانيه هي أن يكون العقل سقيما ويكون النقل صحيحا عندها لا ولن يقدم العقل السقيم على النقل الصحيح رابعا:منهج عدم إمكانية عرض النقل على العقول السليمه لمناقشتة وتبين مدى صحته هو منهج فاسد وهو المنهج اللذي نهجه بنو إسرائيل وعلماء بني إسرائيل وهذا المنهج الفساد هو ما شجع الضالين المضلين من علماء بني إسرائيل على تحريف كلام الله وتحريف كلام أنبياء ورسل الله فكانت النتيجه هي فساد عقيدة بني إسرائيل وضياع الشريعه الإسلاميه من بين أيديهم فأصبحو من الضالين ومن المغضوب عليهم وتحولو من توحيد الله إلى الكفر بالله والشرك بالله خامسا:لا يعارض النقل الصحيح سوى العقل السقيم والعقل السقيم هو عقل كل ملحد كافر بالله وكافر بانبياء الله ورسله وهؤلاء هم عبدة إبليس وأتباع إبليس في كل شي يقودهم إليه
المسألة بسيطة جدا، ولا هي كما تزعم ولا هي كما يزعم ابن سينا . الأمر وما فيه أن القرآن لا تحد مكنوناته وأنه يخاطب الناس حسب أزمانهم و مداركهم بمعنى أنه مخزون م المعاني والعبر التي يتم فهمها وادراكها كل مرة أكثر. ولا يلزم من هذا تجهيل النبي صلى الله عليه وسلم واله وصحبه -معاذ الله- ولا تجهيل الصحابة -معاذ الله-، كما لا يلزم من قولنا هذا موافقة ابن سينا ذلك أنه قال ضمنيا بأن الله خاطب الاس بشيء وهو يريد آخر، وهذا ليس حقا إذ أن الله خاطب الناس بشيء فيه اكثر من مغزى وكل مغزى سيدركه الناس حسب ازمنتهم وامكنتهم وطاقاتهم التي رزقهم الله إياها لحكمة يعلمها تعالى... والله أعلم.
يقول الرازي : "إذا تعارضت الأدلة السمعية والعقلية أو السمع والعقل أو النقل والعقل أو الظواهر النقلية والقواطع العقلية - فعلى زعمهم يستحيل الجمع بين العقل والنقل لأنه اجتماع بين ضدين - يجب أن نُقدِّم العقل على النقل لأن العقل أصل النقل ، فلو قدمنا النقل على العقل فقد قدحنا في العقل الذي هو أصل في ثبوت النقل" . يقولون: العقل هو الذي عرفنا على الوحي ، وبالعقل عرفنا بأن محمداً رسول الله ، فكيف نقدم كلام الرسول على العقل؟ يقول لهم ابن تيمية رحمه الله تعالى: العقل أصل في العلم بالنقل ، ليس أصلاً في ثبوته ، لأن النقل ثابت قبل وجود العقل . فالنقل موجود في اللوح المحفوظ قبل ما تُخلق العقول وقبل ما تُخلق البشرية كلها ، فالله يقول: ( فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ . وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ . إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ . فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ ) (الواقعة:75-78) ، والكتاب المكنون هو اللوح المحفوظ ، (لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ . تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ . أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ . وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ) ، فلو كذَّبوا به هل سيؤثر ذلك في النقل؟ أبداً ، فالضرر سيقع على من يُكذِّب بالنقل ، والله تعالى يقول: ( وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ . أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ . وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ ) (الزخرف:4-6) ، فمن أُرسل إلى الأولين من الأنبياء والمرسلين ، هل جاءوا بالعقل أم بالنقل؟ جاءوا بالنقل، قال تعالى: (وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ . فَأَهْلَكْنَا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشاً وَمَضَى مَثَلُ الْأَوَّلِينَ ) فالذين كذَّبوا بالرسول هل أثَّر تكذيبهم في صدق الرسول؟! فالرسول صادق والنقل ثابت سواء صدَّقت أم كذبت ، فالعيب فيك وفي عقلك ، فإن آمنت سيعود الصلاح عليك ، وإن كذَّبت فسيعود الضرر عليك .
هذا خلط واضح بين الثبوت الوجودي والثبوت الاعتباري!! وعندما تقول أن النقل ثابت قبل وجود العقل، فمعنى ذلك أن القرآن ليس خطاباً معقولاًولا قيمة له قبل وجود العقل.. بل إن القرآن كلام معقول موجه للعقول، وحتى يتم تصديق مبلغه - خاصة في القضايا الغيبية - يجب أن يثبت صحته بالعقل ابتداءاً.. تأمل الوحي الإلهي التالي: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) النساء 59 تأمل كيف جعل شرط الطاعة الإيمان بالله واليوم الآخر، وليس الطاعة أولاً ثم الإيمان الذي لا يمكن ثبوته إلا بالعقل ابتداءاً.. فالعقل أصل ثبوت النقل وأصل العلم به!! وقولك (فالرسول صادق والنقل ثابت سواء صدَّقت أم كذبت ، فالعيب فيك وفي عقلك ، فإن آمنت سيعود الصلاح عليك ، وإن كذَّبت فسيعود الضرر عليك) فهذا مصادرة على المطلوب!! لأن صدق النبي إنما هو مبني أصلاً على صحة النص، ونحن إنما آمنا بصدق النبي لأننا علمنا أن ما جاء به لا يخالف قطعيات العقول، وإلا فكيف نميز بين النبي محمد صلى الله عليه وسلم ومسيلمة؟!
"و هو معروف القاضي هذا" ليست من العربية في شيء ! فالمبتدأ هو مبتدأ لأنه يبتدأ الجملة ، والخبر هو خبر لأنه يخبرنا عن المبتدأ ! فكيف يتقدم الإخبار عن المبتدأ قبل ذكره ، فيصبح بالتالي الخبر مبتدأ والمبتدأ خبرا ؟!
"لدرجة أسطورية حتى" ليست عربية فصحى ! لأن "حتى" هي لغاية ، فالغاية تأتى بعدها ، فكيف تأتي "حتى" بعد الغاية ، بدل أن تسبقها و تمهد لها ؟! و إلا قلنا مثلا "رحلت مكة إلى" !
"المصطلحات اللفظيه" ، هو من باب تحصيل حاصل ، وبالتالي يصبح التعبير غير دقيق ، لأن ما من "مصطلح" إلا و هو "لفظي"! فالأجدر أن نقول ، أنها تعبيزات لغوية عامة ، لا ترقى إلى درجة "المصطلحات العلمية" الدقيقة !
ولو شطبنا على البدع وتمسكنا بالكتاب والسنة ما وصل المسلمون إلى ما نحن عليه شيخ الاسلام رحمه الله دافع عن الاسلام وكل كلامه تجده يقرره ويستدل عليه من الكتاب والسنة .
@@kareem54321 بولس جاء بالتثليث وابن تيمية جاء بالتوحيد الثلاثي وبدعة التجسيم و الانحراف عن علي بن أبي طالب وذريته مناكفة للشيعة المنتسبون اليه والى طريقته اليوم اما جامية عباد سلاطين او خوارج مجرمين لان البدع لا تأتي بخير
يا استاذي لقد افدتنا بعلمك حفظك الله استمر ولا تتوقف في شروحاتك ارجوك يا اخي
وفيك بارك الله
كلام جميييل جدا نتمنى منك إكمال التعليق على هذا الكتاب بذكر مفهوم الأقوال والتعليق عليها
هلا اكملت التعليق على الكتاب وشرحه اخي 💐💐💐
اسلوب رائع ....... اكمل بنفس الطريقة بارك الله فيك
جزاك الله خير
جزاك الله خيرا
ممكن توضحوا لنا
اسم الشارح
لأجل متابعته في أماكن أخرى
رحم الله ابن تيمية أعجزت من بعدك وغلبت اهل عصرك
فليس للجميع إلا أن يكون اصماً ابكم فلا يجد إلا أن يقدح بما لم يفهمه ولا يستوعبه فالفهم الشمولي للتنزيك أمر لا يحسنه إلا القليل ومنهم ابن تيمية
وإنه لمن المحزن أن يتصدى لمثل هذا من لا يعلم إلا مسألة أو مسألتين وبابا من الابواب او ضرب من ضروب العلم
إن لم تكن من أهل الشمول في علم التنزيل فرحم الله من وقف على حد ما علم
بارك الله فيك
ما هو الفهم الشمولي في علم التنزيل؟ وفي ماذا تميز شيخ الاسلام فيه؟
من ارض النيلين.... تحية لابن القدس سمرين.. بالتوفيق يا معلم
العقل أصل في العلم بالنقل ، وليس أصلاً في ثبوته ، لأن النقل ثابت قبل وجود العقل ،فهو موجود في اللوح المحفوظ، والرسل صادقون في بلاغهم عن ربهم صدَّق الناس أو لم يُصدقوا ، فالضرر أو النفع يعود على الناس، وليس على أصل الرسالة ، فكيف يُقال بأن العقل هو الذي عرَّفني بالنقل ولذلك نقدِّم العقل على ما جاء به الرسول؟! كيف وأن الرسول صادق ؟ فإن لم تصدق به ، فالعيب في ذهنك وعقلك وليس في كلام رب العزة والجلال ، ولذلك كان السلف يعلمون أن ما أخبر الله به حق ، وأن الله تبارك وتعالى ما أنزل هذا الكتاب إلا لهداية الناس ، فلو ظنَّ أحد أن عقله أو الواقع الذي يراه يتعارض مع كتاب الله ، فالعيب في عقله ، أما كلام الله تبارك وتعالى فحق.
أنت هنا تخلط بين الثبوت الوجودي والثبوت الاعتباري!! وعندما تقول أن النقل ثابت قبل وجود العقل، فمعنى ذلك أن القرآن ليس خطاباً معقولاًولا قيمة له قبل وجود العقل.. بل إن القرآن كلام معقول موجه للعقول، وحتى يتم تصديق مبلغه - خاصة في القضايا الغيبية - يجب أن يثبت صحته بالعقل ابتداءاً.. تأمل الوحي الإلهي التالي: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) النساء 59
تأمل كيف جعل شرط الطاعة الإيمان بالله واليوم الآخر، وليس الطاعة أولاً ثم الإيمان الذي لا يمكن ثبوته إلا بالعقل ابتداءاً.. فالعقل أصل ثبوت النقل وأصل العلم به!!
وقولك (كيف وأن الرسول صادق ؟ فإن لم تصدق به ، فالعيب في ذهنك وعقلك وليس في كلام رب العزة والجلال) فهذا مصادرة على المطلوب!! لأن صدق النبي إنما هو مبني أصلاً على صحة النص، ونحن إنما آمنا بصدق النبي لأننا علمنا أن ما جاء به لا يخالف قطعيات العقول، وإلا فكيف نميز بين النبي محمد صلى الله عليه وسلم ومسيلمة؟!
جزاك الله خيرا..نتمنى ان تكمل هذه السلسلة
بارك الله فيك أخي الكريم
اين باقي المحاضرات ؟؟؟
جزاك الله خيرا الاستاذ يوسف سمرين
اكمل جزاك الله خير
مثل رسالتِه التي طبعت مؤخرا
ليش لم تكتمل سلسلة شرح هذا الكتاب؟
نسألك بالله أن تكمل السلسلة
اكملوا هذه السلسة لطفا
ممكن تفصلا منك اخي العزيز ان تكمل السلسلة
فضلا اخي الكريم واصل شرح هذا الكتاب القيم =)
حد يقدر يحدد هذا الموضوع خاص بالقران فقط او في كتب الاحاديث
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
حياك الله اخي يوسف سمرين نسال الله ان يوفقك...
نتمنى منك اتمام التعليق على هذا الكتاب...
وجزاك الله خيرا..
التشريح جائز، لكن لا ينبغي أن نشَرح إلا ما نحن بصدد شرحه !
سؤال مُحرج للأشاعرة ! ...... الأشاعرة يقولون أن ظواهر نصوص الصفات لا تليق بالله ! ...... لأنها أوصاف جسمانية ! ..... أجيبوني إذن .... لماذا وصف الله تعالى نفسه بأوصاف وألفاظ لا تليق به ؟ ........ السؤال الثاني لماذا لم يستشكل الصحابة والسلف هذه الآيات التي تعتقدون أنتم أيها الأشاعرة أنها لا تليق بالله تعالى ؟ ....... السؤال الثالث لماذا لم يُحذر الله تعالى في كتابه أو النبي صلى الله عليه وسلم في سنته من ما يُسمّى عندكم بــ المعارض العقلي الذي يجعل لنصوص الصفات لوازم شنيعة وطبيعة جسمانية لا تليق بالله كما تعتقدون ؟ ....... وذلك حتى لا يقع العوام في التجسيم ..... وغالبية الأمة عوام ..... والله أنزل هذا القرآن لعموم المسلمين ليسمعوا وصف ربهم عز وجل ......... فلماذا لم يُبيّن النبي صلى الله عليه وسلم خطورة وشناعة ظواهر نصوص الصفات ؟ ........ خصوصاً أن كثير من الأعاجم أسلم زمن الصحابة ....... وهؤلاء الأعاجم لا يعرفون دلالات الألفاظ ...... ولم يُنقل عن صحابي أنه حذر أعجمياً من ظواهر نصوص الصفات ...... وهناك الكثير من الأسئلة المتفرعة عن الأسئلة السابقة ..... والتي تنتهي إلى أن الأشاعرة يعتقدون أن الله تعالى وصف نفسه بما لا يليق ! ........ وأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ....... وكذلك الصحابة تركوا التحذير من تلك الأوصاف التي لا تليق إما جهلاً أو تهاوناً ! ...... وكان نتيجة ذلك أن غالب الأمة وقعوا في التجسيم كما قال الأشعري العز ابن عبد السلام والأشعري السنوسي وغيرهم !
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .......... سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
أكمل رحمك الله 💔
إنما نقول "التعليق على الشيء" ، لكننا نقول "التدقيق في الشيء " !
بل إن "تحرير المصطلح من شبه التحريف" ، هو أيضا قاعدة إبستيموليجية لا مناص منها في أي بحث معرفي ، و "أسلوب السبر و التقسيم" ، مثيل لما يسمى قاعدة "عزل الظواهر" في المناهج العلمية التجريبية !
"موافقة صحيح المنقول لصريح المعقول"
"بصفته إنسانا" !
"فائدته ضئيلة" ، لأن "الفائدة" كيف وليست كماّ ، كقولنا "كتب قليلة" !
أولا:هناك للأسف الشديد الكثير من الخلط واللبس وسوء الفهم لدى كثير من علماء الشريعه الإسلاميه في مسئله تقديم العقل على النقل أو تقديم النقل على العقل ومن أجل القضاء على هذا الخلط واللبس وسوء الفهم هذا في هذه المسئله علينا أن نبين لهم أن العقل عقلان وهما العقل السليم والعقل السقيم كما يجب أن نبين لهم أن النقل نقلان وهما النقل الصحيح والنقل الغير صحيح والنقل الصحيح يقصد به النصوص الشرعيه الصحيحه المأخوذه قطعا من كلام الله وكلام أنبياء الله ورسله أما النقل الغير صحيح فيقصد به النصوص الغير شرعيه لأنها إما نصوص محرفه أو نصوص موضوعه ومكذوبه على لسان الله أو نصوص موضوعه ومكذوبة على لسان أنبياء الله ورسله
ثانيا:العقل السليم لا ولن يتعارض أبدا مع النقل الصحيح وفي هذه الحاله لن يتقدم العقل السليم على النقل الصحيح ولن يتقدم النقل الصحيح على العقل السليم لأن العقل السليم والنقل الصحيح لم ولن يتعارضا بل سيسيران معا سواسية وجنب إلى جنب ليساند العقل السليم النقل الصحيح واليوآزر النقل الصحيح العقل السليم
ثالثا:سيتعارض العقل مع النقل في حالتين فقط وهما:
الحالة الأولى هي أن يكون العقل سليما ويكون النقل غير صحيح عندها نقدم العقل السليم على النقل الغير صحيح
والحالة الثانيه هي أن يكون العقل سقيما ويكون النقل صحيحا عندها لا ولن يقدم العقل السقيم على النقل الصحيح
رابعا:منهج عدم إمكانية عرض النقل على العقول السليمه لمناقشتة وتبين مدى صحته هو منهج فاسد وهو المنهج اللذي نهجه بنو إسرائيل وعلماء بني إسرائيل وهذا المنهج الفساد هو ما شجع الضالين المضلين من علماء بني إسرائيل على تحريف كلام الله وتحريف كلام أنبياء ورسل الله فكانت النتيجه هي فساد عقيدة بني إسرائيل وضياع الشريعه الإسلاميه من بين أيديهم فأصبحو من الضالين ومن المغضوب عليهم وتحولو من توحيد الله إلى الكفر بالله والشرك بالله
خامسا:لا يعارض النقل الصحيح سوى العقل السقيم والعقل السقيم هو عقل كل ملحد كافر بالله وكافر بانبياء الله ورسله وهؤلاء هم عبدة إبليس وأتباع إبليس في كل شي يقودهم إليه
جزاك ربي خيرا وفتح عليك..استمر دعك من الذين يسبون ويشتمون
الله تعالى هو نفسه قال عن نفسه سبحانه في كتابه الكريم "يد الله" !
أي أن اقتحام "طالب العلم الصغير" للجته و الغوص في أغواره ، هو من أخطار الإبحار على غير الكبار !
تنسب للسلفيين كلام ما قالوا به
قولك بالاعجاز العددي و غيرها...
فلو تحقق هذا الكلام
"التأويل تفويض مفصل" !
"يبدأ يؤول النصراني" تعني أن أحدا ما "يبدأ في تأويل النصراني" !!!
بينما المقصود هو "يبدأ النصراني يؤول" !
المسألة بسيطة جدا، ولا هي كما تزعم ولا هي كما يزعم ابن سينا . الأمر وما فيه أن القرآن لا تحد مكنوناته وأنه يخاطب الناس حسب أزمانهم و مداركهم بمعنى أنه مخزون م المعاني والعبر التي يتم فهمها وادراكها كل مرة أكثر. ولا يلزم من هذا تجهيل النبي صلى الله عليه وسلم واله وصحبه -معاذ الله- ولا تجهيل الصحابة -معاذ الله-، كما لا يلزم من قولنا هذا موافقة ابن سينا ذلك أنه قال ضمنيا بأن الله خاطب الاس بشيء وهو يريد آخر، وهذا ليس حقا إذ أن الله خاطب الناس بشيء فيه اكثر من مغزى وكل مغزى سيدركه الناس حسب ازمنتهم وامكنتهم وطاقاتهم التي رزقهم الله إياها لحكمة يعلمها تعالى... والله أعلم.
كلامك صحيح في ما يجوز فيه الخلاف. وليس صفات الله.
يقول الرازي : "إذا تعارضت الأدلة السمعية والعقلية أو السمع والعقل أو النقل والعقل أو الظواهر النقلية والقواطع العقلية - فعلى زعمهم يستحيل الجمع بين العقل والنقل لأنه اجتماع بين ضدين - يجب أن نُقدِّم العقل على النقل لأن العقل أصل النقل ، فلو قدمنا النقل على العقل فقد قدحنا في العقل الذي هو أصل في ثبوت النقل" .
يقولون: العقل هو الذي عرفنا على الوحي ، وبالعقل عرفنا بأن محمداً رسول الله ، فكيف نقدم كلام الرسول على العقل؟
يقول لهم ابن تيمية رحمه الله تعالى: العقل أصل في العلم بالنقل ، ليس أصلاً في ثبوته ، لأن النقل ثابت قبل وجود العقل .
فالنقل موجود في اللوح المحفوظ قبل ما تُخلق العقول وقبل ما تُخلق البشرية كلها ، فالله يقول: ( فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ . وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ . إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ . فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ ) (الواقعة:75-78) ، والكتاب المكنون هو اللوح المحفوظ ، (لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ . تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ . أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ . وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ) ، فلو كذَّبوا به هل سيؤثر ذلك في النقل؟ أبداً ، فالضرر سيقع على من يُكذِّب بالنقل ، والله تعالى يقول: ( وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ . أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ . وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ ) (الزخرف:4-6) ، فمن أُرسل إلى الأولين من الأنبياء والمرسلين ، هل جاءوا بالعقل أم بالنقل؟ جاءوا بالنقل، قال تعالى: (وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ . فَأَهْلَكْنَا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشاً وَمَضَى مَثَلُ الْأَوَّلِينَ ) فالذين كذَّبوا بالرسول هل أثَّر تكذيبهم في صدق الرسول؟! فالرسول صادق والنقل ثابت سواء صدَّقت أم كذبت ، فالعيب فيك وفي عقلك ، فإن آمنت سيعود الصلاح عليك ، وإن كذَّبت فسيعود الضرر عليك .
Fayez Aarade الرازي عالم جليل وفيلسوف من فلاسفة الامة يا فتى ولا يقارن باحد .اللوح المحفوظ شأن رباني ونحن بصدد الكلام بين البشر وليس على رب البشر .
Abdullah alfaker ببظببببببببببب
@@اميرةحكمي-خ2ج ؟
يقول لان النقل ثابت قبل وجود العقل. السؤال كيف عرف ذلك؟
هذا خلط واضح بين الثبوت الوجودي والثبوت الاعتباري!! وعندما تقول أن النقل ثابت قبل وجود العقل، فمعنى ذلك أن القرآن ليس خطاباً معقولاًولا قيمة له قبل وجود العقل.. بل إن القرآن كلام معقول موجه للعقول، وحتى يتم تصديق مبلغه - خاصة في القضايا الغيبية - يجب أن يثبت صحته بالعقل ابتداءاً.. تأمل الوحي الإلهي التالي: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) النساء 59
تأمل كيف جعل شرط الطاعة الإيمان بالله واليوم الآخر، وليس الطاعة أولاً ثم الإيمان الذي لا يمكن ثبوته إلا بالعقل ابتداءاً.. فالعقل أصل ثبوت النقل وأصل العلم به!!
وقولك (فالرسول صادق والنقل ثابت سواء صدَّقت أم كذبت ، فالعيب فيك وفي عقلك ، فإن آمنت سيعود الصلاح عليك ، وإن كذَّبت فسيعود الضرر عليك) فهذا مصادرة على المطلوب!! لأن صدق النبي إنما هو مبني أصلاً على صحة النص، ونحن إنما آمنا بصدق النبي لأننا علمنا أن ما جاء به لا يخالف قطعيات العقول، وإلا فكيف نميز بين النبي محمد صلى الله عليه وسلم ومسيلمة؟!
لكن علم أصول الغة ، أي الإيتيمولوجيا يرجع أصول مباني اللغة إلى معانيها !
"و هو معروف القاضي هذا" ليست من العربية في شيء !
فالمبتدأ هو مبتدأ لأنه يبتدأ الجملة ، والخبر هو خبر لأنه يخبرنا عن المبتدأ !
فكيف يتقدم الإخبار عن المبتدأ قبل ذكره ، فيصبح بالتالي الخبر مبتدأ والمبتدأ خبرا ؟!
"رقْمي " ، لا "رقَمي" ،
فهو "رقْم" لا "رقَم !
"لدرجة أسطورية حتى" ليست عربية فصحى !
لأن "حتى" هي لغاية ، فالغاية تأتى بعدها ، فكيف تأتي "حتى" بعد الغاية ، بدل أن تسبقها و تمهد لها ؟!
و إلا قلنا مثلا "رحلت مكة إلى" !
"أو يًردا جميعا" ماذا ؟
بل "أو يٌردا" !
"المصطلحات اللفظيه" ، هو من باب تحصيل حاصل ، وبالتالي يصبح التعبير غير دقيق ، لأن ما من "مصطلح" إلا و هو "لفظي"!
فالأجدر أن نقول ، أنها تعبيزات لغوية عامة ، لا ترقى إلى درجة "المصطلحات العلمية" الدقيقة !
"خطاب المنهج"
نقول "القدح [في] العقل"، و"الإزراء [به] " ، و ليس "القدح به" !
أما "الكتاب" فأصغر من أن يشرحهم طالب العلم الكبير !
"وقَّفت له الشمس" ماذا"وقَّفت" له الشمس ؟!
ففعل "وقَّف" يحتاج إلى مفعول . إذن قل "وقفت له الشمس" ، بارك الله فيك !
المسلم يترحم حتى على الزنديق ، فكيف لا يترحم على ابن تيمية لمخالفته له ?!
رحم الله شيخنا الفاضل إبن تيمية إما أنة جاهل
"و بعيد حتى" ليست عربية فصحى !
و الفصيح ، ما تجده أصلا في الشعر الجاهلي و القرآن الكريم !
"هاذا الفيلسوف" !
لأن "الفيلسوف هذا" ليست عربية فصحى !
السياسي "الفاسد" ؟!
الترجمة علم لساني وألسني لا فلسفة !
لو شطبنا على ابن تيمية وتجسيمه والتوحيد الثلاثي فلن ينقص الإسلام شيء فقد اكتمل الدين قبله بقرون بل بالعكس هذا سيخلص الإسلام من بعض الانحرافات الخطيرة
ولو شطبنا على البدع وتمسكنا بالكتاب والسنة ما وصل المسلمون إلى ما نحن عليه
شيخ الاسلام رحمه الله دافع عن الاسلام وكل كلامه تجده يقرره ويستدل عليه من الكتاب والسنة .
لو شطبنا على الاشعري وحزبه والمعزلة وكلامها لم ينقص الاسلام شيء
@@He_1993 صحيح
@@kareem54321 بولس جاء بالتثليث وابن تيمية جاء بالتوحيد الثلاثي وبدعة التجسيم و الانحراف عن علي بن أبي طالب وذريته مناكفة للشيعة
المنتسبون اليه والى طريقته اليوم اما جامية عباد سلاطين او خوارج مجرمين لان البدع لا تأتي بخير
وهم أقلية في العالم الاسلامي وللانصاف قلة منهم مسالمين لانهم لا يعرفون خفايا مذهبهم