2:05 "نفهم الواقع كما هو" ثم قال لاحقًا "نتعامل مع الواقع كما هو". هذا المنطق فيه تجاوز لفظي إن كان أخونا المتحدث بارك الله فيه لا يقصده حرفيًا، لا يعلم الواقع (كما هو) مطلقًا إلا الله، الانسان يقارب فهمه إلى الواقع فيسمى (منظور للواقع). وهذا لا ينفي أن أحدهم قد يكون لمنظوره واقعية اكثر من آخر، فنقول منظور فلان الآخر فيه قصور في فهم معطيات الواقع، ولكن كلاهما يستحيل عليه علم الواقع (كما هو) فهي في علم الله وحده. شكرًا لك اخونا يوسف على هذا الطرح، لا حرمك الله الأجر
2:05 "نفهم الواقع كما هو"
ثم قال لاحقًا "نتعامل مع الواقع كما هو".
هذا المنطق فيه تجاوز لفظي إن كان أخونا المتحدث بارك الله فيه لا يقصده حرفيًا، لا يعلم الواقع (كما هو) مطلقًا إلا الله، الانسان يقارب فهمه إلى الواقع فيسمى (منظور للواقع). وهذا لا ينفي أن أحدهم قد يكون لمنظوره واقعية اكثر من آخر، فنقول منظور فلان الآخر فيه قصور في فهم معطيات الواقع، ولكن كلاهما يستحيل عليه علم الواقع (كما هو) فهي في علم الله وحده.
شكرًا لك اخونا يوسف على هذا الطرح، لا حرمك الله الأجر
ممتاز جزاك الله خيرا
جزاك الله خير
فعلا ابدعت
رائع
بإمكان اخونا أن يستمع للبروفيسور جميل اكبر في منظومته مقصوصة الحقوق قص الحق... فسيجد أجوبة وينتفع به.
والله اعلم.
بس مااعطيتنا البديل، نحن نعلم زيف هذه البنوك كلها اسلامية وربوية.
الناقد ليس ملزم بأعطال البديل