ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أدعية تقال في أول الوضوء وأخرى تقال بعده . فأما ما يقال في أول الوضوء فلم يثبت فيه إلا التسمية بلفظ : ( بسم الله ) . وأما ما يقال بعده : فقد وردت فيه عدة أحاديث . ومجموع ما ورد أنه يقول : ( أشْهَدُ أنْ لا إله إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيك لَهُ ، وأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنَ التَوَّابِينَ ، واجْعَلْني مِنَ المُتَطَهِّرِينَ ، سُبْحانَكَ اللَّهُمَّ وبِحَمْدِكَ ، أشْهَدُ أنْ لا إلهَ إِلاَّ أنْتَ ، أسْتَغْفِرُكَ وأتُوبُ إِلَيْكَ ) ٠". 🕌 ."٠ ٠🤍٠ أتَيْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بوَضوءٍ، فتوضَّأ، فسمِعْتُه يقولُ ويدعو: اللَّهمَّ اغفِرْ لي ذَنْبي، ووسِّعْ لي في داري، وبارِكْ لي في رِزقي، فقُلْتُ: يا نبيَّ اللهِ، سمِعْتُكَ تدعو بكذا وكذا، قال: وهل ترَكْتُ مِن شيءٍ؟! الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : ابن القيم | المصدر : زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 2/354 | خلاصة حكم المحدث : ٠ إسناده صحيح ٠ ٠ ٠ ٠ التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (9908) .٠.🍃"🌻"🍃.٠. لا تدعَنَّ دبرَ كلِّ صلاةٍ أن تقولَ اللهمَّ أعنِّي على ذكرِك وشكرِك وحسنِ عبادَتِك الراوي : - | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع فتاوى ابن باز | الصفحة أو الرقم : 194/11 | خلاصة حكم المحدث : ٠ إسناده صحيح ٠ أنَّ رسولَ اللَّه صلَّى اللَّه علَيهِ وسلَّمَ أخذَ بيدِهِ، وقالَ: يا مُعاذُ، واللَّهِ إنِّي لأحبُّكَ، واللَّهِ إنِّي لأحبُّك، فقالَ: أوصيكَ يا معاذُ لا تدَعنَّ في دُبُرَ كلِّ صلاةٍ تقولُ: اللَّهمَّ أعنِّي على ذِكْرِكَ، وشُكْرِكَ، وحُسنِ عبادتِكَ ٠ الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 1522 | خلاصة حكم المحدث : صحيح كانَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم حريصا كل الحرص على النصح لأصحابِه رِضوانُ اللهِ عَلَيهمْ وتوصيل الخير لهم. ومِن ذلك: ما يُخبِرُ معاذُ بنُ جَبلٍ رضيَ الله عَنه في هذا الحديثِ، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أخذَ بِيدِه، أي: أمْسكَها، مُظهِرًا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم محبَّتَه لمعاذٍ بقولِه مرَّتينِ: "يا مُعاذُ، واللهِ إنِّي لأحِبُّكَ، واللهِ إنِّي لأحِبُّكَ"، وهذا كما أمَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أن يخبِرَ المرءُ أخاهُ أنَّه يحِبُّه في اللهِ، وفيه أيضًا تهيئةٌ وتَرغيبٌ لامتثالِ ما سيأتي ذِكرُه بَعدُ. ثمَّ أوْصى النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم مُعاذًا بقولِه: "يا مُعاذُ، لا تدَعَنَّ" أي: لا تترُكنَّ، في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ، أي: آخر كلِّ صَلاةٍ وقُبَيل السَّلام من الصلاة، تقولُ: "اللهُمَّ أعنِّي"، أي: قوِّني وارزُقْني القوَّةَ مِن عندِكَ بشَرحِ الصَّدرِ، وتَيسيرِ الأمرِ وعُلوِّ الهِمَّةِ، "على ذِكركَ"، أي: اجْعَلِ اللسانِ والقلبَ دائمَي التَّسبيحِ والذِّكر للهِ عزَّ وجلَّ. "وشُكرِكَ"؛ أي اجْعلِ القلبَ دائمَ الرِّضا والشكرِ لنِعَمِ اللهِ عزَّ وجلَّ عليهِ، "وحُسنِ عِبادتِكَ"، ومن حُسنِ العِبادةِ: التجرُّدُ عندَ العبادةِ عن كلِّ ما يُشغِلُ عن اللهِ عزَّ وجلَّ، والإخلاصُ فيها ٠ " (٠🌻٠) "
ما من دَعْوَةٍ أحبُّ إلى اللهِ أن يَدْعُوَ بِها عبدٌ من أنْ يقولَ : اللهمَّ إنِّي أسألُكَ المُعَافَاةَ أوْ ( العافيةَ ) في الدنيا والآخرةِ الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفتح الرباني | الصفحة أو الرقم : 11/5517 | خلاصة حكم المحدث : رجال إسناده رجال الصحيح ما من دعوةٍ يدعو بها العبدُ أفضلُ من اللَّهمَّ إنِّي أسألُك المعافاةَ في الدُّنيا والآخرةِ الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه ٠. الصفحة أو الرقم: 3120 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه ابن ماجه (3851)، والديلمي في ((الفردوس)) (6145) علَّمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم أُمَّتَه كيفيَّةَ الدُّعاءِ، وأرشَدَها إلى أفضَلِ الدَّعواتِ الَّتي فيها خَيرٌ للمُسلِمِ في دُنياه وآخِرَتِه. وفي هذا الحديثِ يقولُ أبو هُريرةَ رَضِي اللهُ عَنه: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "ما مِن دَعوةٍ يَدْعو بها العبدُ"، أي: يُداوِمُ عليها، ويَطلُبُها مِن اللهِ في كلِّ دُعائِه وعلى كلِّ حالٍ، "أفضَلَ مِن: اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك المعافاةَ"، أي: السَّلامةَ والنَّجاةَ، "في الدُّنيا والآخِرَةِ"؛ فهي أفضَلُ الدَّعواتِ الَّتي يَخُصُّ بها الإنسانُ نفْسَه؛ وذلك لأنَّها تَجمَعُ خيرَ الدَّارَينِ؛ فالمرادُ نفْعُها وعُمومُها، وقد أمَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم عمَّه العبَّاسَ رَضِي اللهُ عَنه- كما عندَ التِّرمذيِّ- بالدُّعاءِ بالعافيةِ بعدَ تَكرارِ العبَّاسِ سُؤالَه بأن يُعلِّمَه شيئًا يسأَلُ اللهَ به. وطَلبُ العافيةِ هو طَلبُ دِفاعِ اللهِ عن العَبدِ؛ فالدَّاعي بها قد سأَل ربَّه دِفاعَه عن كلِّ ما يَنْويه، وفي حديثٍ آخَرَ عندَ التِّرمذيِّ وابنِ ماجَهْ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "سَلُوا اللهَ العفْوَ والعافيةَ؛ فإنَّ أحَدًا لم يُعطَ بعدَ اليَقينِ خيرًا مِن العافيةِ"، وأفرَد العافيةَ بعدَ جَمعِها؛ لأنَّ مَعنى العفوِ مَحوُ الذَّنبِ, ومعنى العافيةِ السَّلامةُ مِن الأسقامِ والبلاءِ، فاستَغْنى عن ذِكْرِ العفوِ بها؛ لِشُمولِها, ثمَّ إنَّه جمَع بينَ عافِيَتيِ الدُّنيا والدِّينِ؛ لأنَّ صَلاحَ العبدِ لا يَتِمُّ في الدَّارَينِ إلَّا بالعَفوِ واليقينِ؛ فاليقينُ يَدفَعُ عنه عقوبةَ الآخِرةِ، والعافيةُ تَدفَعُ عنه أمراضَ الدُّنيا في قلبِه وبدَنِه.٠ وفي الحديثِ: الحثُّ على الدُّعاءِ بالعافيةِ، وبيانُ فضلِه.: ما من دَعْوَةٍ أحبُّ إلى اللهِ أن يَدْعُوَ بِها عبدٌ من أنْ يقولَ : اللهمَّ إنِّي أسألُكَ المُعَافَاةَ أوْ ( العافيةَ ) في الدنيا والآخرةِ الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفتح الرباني | الصفحة أو الرقم : 11/5517 | خلاصة حكم المحدث : رجال إسناده رجال الصحيح ما من دعوةٍ يدعو بها العبدُ أفضلُ من اللَّهمَّ إنِّي أسألُك المعافاةَ في الدُّنيا والآخرةِ الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم: 3120 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه ابن ماجه (3851)، والديلمي في ((الفردوس)) (6145) علَّمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم أُمَّتَه كيفيَّةَ الدُّعاءِ، وأرشَدَها إلى أفضَلِ الدَّعواتِ الَّتي فيها خَيرٌ للمُسلِمِ في دُنياه وآخِرَتِه. وفي هذا الحديثِ يقولُ أبو هُريرةَ رَضِي اللهُ عَنه: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "ما مِن دَعوةٍ يَدْعو بها العبدُ"، أي: يُداوِمُ عليها، ويَطلُبُها مِن اللهِ في كلِّ دُعائِه وعلى كلِّ حالٍ، "أفضَلَ مِن: اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك المعافاةَ"، أي: السَّلامةَ والنَّجاةَ، "في الدُّنيا والآخِرَةِ"؛ فهي أفضَلُ الدَّعواتِ الَّتي يَخُصُّ بها الإنسانُ نفْسَه؛ وذلك لأنَّها تَجمَعُ خيرَ الدَّارَينِ؛ فالمرادُ نفْعُها وعُمومُها، وقد أمَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم عمَّه العبَّاسَ رَضِي اللهُ عَنه- كما عندَ التِّرمذيِّ- بالدُّعاءِ بالعافيةِ بعدَ تَكرارِ العبَّاسِ سُؤالَه بأن يُعلِّمَه شيئًا يسأَلُ اللهَ به. وطَلبُ العافيةِ هو طَلبُ دِفاعِ اللهِ عن العَبدِ؛ فالدَّاعي بها قد سأَل ربَّه دِفاعَه عن كلِّ ما يَنْويه، وفي حديثٍ آخَرَ عندَ التِّرمذيِّ وابنِ ماجَهْ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "سَلُوا اللهَ العفْوَ والعافيةَ؛ فإنَّ أحَدًا لم يُعطَ بعدَ اليَقينِ خيرًا مِن العافيةِ"، وأفرَد العافيةَ بعدَ جَمعِها؛ لأنَّ مَعنى العفوِ مَحوُ الذَّنبِ, ومعنى العافيةِ السَّلامةُ مِن الأسقامِ والبلاءِ، فاستَغْنى عن ذِكْرِ العفوِ بها؛ لِشُمولِها, ثمَّ إنَّه جمَع بينَ عافِيَتيِ الدُّنيا والدِّينِ؛ لأنَّ صَلاحَ العبدِ لا يَتِمُّ في الدَّارَينِ إلَّا بالعَفوِ واليقينِ؛ فاليقينُ يَدفَعُ عنه عقوبةَ الآخِرةِ، والعافيةُ تَدفَعُ عنه أمراضَ الدُّنيا في قلبِه وبدَنِه ٠ وفي الحديثِ: الحثُّ على الدُّعاءِ بالعافيةِ، وبيانُ فضلِه."🌻".
عن أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه قال: مَن قال حين يُصبِحُ: لا إلهَ إلَّا اللهُ، وَحْدَه لا شَريكَ له، له المُلكُ وله الحَمدُ، يُحيي ويُميتُ، وهو على كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ، عَشْرَ مرَّاتٍ؛ كَتَبَ اللهُ له بكُلِّ واحدةٍ قالها عَشْرَ حَسَناتٍ، وحَطَّ اللهُ عنه بها عَشْرَ سيِّئاتٍ، ورَفَعَه اللهُ بها عَشْرَ دَرَجاتٍ، وكُنَّ له كعَشْرِ رقابٍ، وكُنَّ له مَسلَحةً مِن أوَّلِ النَّهارِ إلى آخِرِه، ولم يَعمَلْ يَومَئذٍ عَمَلًا يَقهَرُهُنَّ، فإنْ قال حين يُمْسي، فمِثلُ ذلك. الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 23568 | خلاصة حكم المحدث : صحيح ٠٠٠٠٠ مَن قالَ : لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ ، لَهُ الملكُ ، ولَهُ الحمدُ ، يُحْيي ويُميتُ ، وَهوَ علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ ؛ في يومٍ مائةَ مرَّةٍ كانَ لَهُ عَدلُ عشرَ رقابٍ ، وَكُتِبت لَهُ مائةُ حسنةٍ ، ومُحِيَت عنهُ مائةُ سيِّئةٍ ، وَكانت لَهُ حِرزًا منَ الشَّيطانِ يومَهُ ذلِكَ ، حتَّى يُمْسيَ ، ولَم يأتِ أحدٌ بأفضلَ مِمَّا جاءَ بِهِ ؛ إلَّا أحدٌ عمِلَ أكْثرَ من ذلِكَ الراوي : أبو هريرة ٠٠٠٠ الذِكر بعد الصلاة : لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، مرة أو ثلاثًا، والثلاث أفضل، ثم يقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه، له النعمة، وله الفضل، وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين، ولو كره الكافرون، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، في جميع الصلوات، لكن إذا كان المغرب والفجر زاد: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير، عشر مرات في الفجر والمغرب زيادة، يأتي بها مع الذكر هذا: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير، عشر مرات بعد الفجر، وبعد المغرب ٠
إنَّ اللَّهَ لَيَرْضَى عَنِ العَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الأكْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا، أَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا. الراوي : أنس بن مالك | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 2734 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] ٠💐٠ كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يأكُلُ البطِّيخَ بالرُّطَبِ فيقولُ : نَكْسِرُ حرَّ هذا ببَردِ هذا ، وبَردَ هذا بِحَرِّ هذا ٠. الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود ٠ الصفحة أو الرقم: 3836 | خلاصة حكم المحدث : حسن التخريج : أخرجه أبو داود (3836) واللفظ له، والترمذي (1843)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6722) ٠ ". 🍉."🌴٠ وهي عند أبي داود في حديث عائشة بلفظ " كان يأكل البطيخ بالرطب فيقول : يكسر حر هذا ببرد هذا وبرد هذا بحر هذا " والطبيخ بتقديم الطاء لغة في البطيخ بوزنه ، والمراد به الأصفر بدليل ورود الحديث بلفظ الخربز بدل البطيخ ، وكان يكثر وجوده بأرض الحجاز بخلاف البطيخ الأخضر ... في هذا الحديثِ تُخبِر عائشةُ رضِيَ اللهُ عنها: أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم "كان يأكُل البِطِّيخَ بالرُّطَبِ"، أي: مع الرُّطَبِ، فيقولُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أكلِهما معًا: "نَكسِرُ حَرَّ هذا بِبَرْدِ هذا، وبَرْدَ هذا بِحَرِّ هذا"، أي: حرارةَ الرُّطَبِ وبُرودَةَ البِطِّيخِ،فيأكُل الرُّطبَ بالبِطِّيخِ؛ ليُبرِّد حرارةَ الرُّطبِ وحَلاوتَه في فَمِه بالبِطِّيخِ بما فيه مِن ماءٍ ورُطوبةٍ؛ فيَعتدِل المأكلُ ويَهْنأ. .٠. "٠🌻٠" ما معنى اللهم سلمنا لرمضان؟ وكان السلف يعتنون بهذا الأمر يقولون: اللهم سلمنا لرمضان، وسلم لنا رمضان، وتسلمه منا متقبلا، كان بعضهم يدعو الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ويدعون ستة أشهر أن يتقبله منهم، هذا من أدلة حرصهم على العمل فيه ورغبتهم فيه واستبشارهم به. ٠ . " اللَّهُمَّ سَلِّمْنِي لِرَمَضَانَ، وَسَلِّمْ رَمَضَانَ لِي، وَتَسَلَّمْهُ مِنِّي مُتَقَبَّلًا ". ٠ ٠"💐 "٠ نحن نعلم أن تشميت العاطس من حق المسلم على المسلم إذا حمد الله فعندما يعطس الطفل الذي لم يتكلم بعد هل نشمته؟ أم هل نقول بالنيابة عنه الحمد لله ؟ الإجابــة : .......... الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا عطس الطفل الصغير، فإنه يدعى له بالبركة والصلاح، ونحو ذلك. ولو لم يحمد الله مثل: بارك الله فيك، وزاد بعضهم: وجبرك الله، أو أصلحك الله" يرحمك الله " ونحو ذلك. وقيل: يحمد الله وليه أو من حضر، ويقال له ما سبق ذكره، كما في الآداب لابن مفلح. وَيُقَالُ لِصَبِيٍّ عَطَسَ وَحَمِدَ: بُورِكَ فِيك أَوْ) يُقَالُ لَهُ : ( جَبَرَكَ اللَّهُ أَوْ ) يُقَالُ لَهُ: ( يَرْحَمُكَ اللَّهُ ) قَالَهُ الشَّيْخُ عَبْدُ الْقَادِر .." انتهى من "مطالب أولي النهى" (1/945) وينظر " كشاف القناع" (2/158) .٠🌱 ٠🌻٠🌱٠.
ماشاء الله تسلم ايديك
رحم الله والديك وجزاك الله خير ❤❤
ماشاء الله تبارك الرحمان روعه تسلم هل يد يارب مشكوره ❤
Wow so awesome tempting and delicious recipe 👍👍😋😋✅💯
تسلم الأيادي والله شغل عدل ونضيف
الصدق قناتك مميزة جدا الله يوفقك انا ولد وقاعد اتعلم منك
ربي يحفظك
ماشاء الله تسلم ايديك ❤
الله يبارك فيك ويوفقك
تعلمت منك كثير سبحان من عطاك
لاتبخلين علينا حتى لو شكشوكة..الله المستعان اكتشفت إني ماأعرف أطبخ💔💔
تسلم ايدك ❤
ما شاء ا للة❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
روعه جدااا
الله يسعدك اختي صبخاتك ناجحة رائعه ......نبي خلطات للوجه
محتواها طبخ 😂 دوري الخلطات بمكان ثاني
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أدعية تقال في أول الوضوء وأخرى تقال بعده .
فأما ما يقال في أول الوضوء فلم يثبت فيه إلا التسمية بلفظ : ( بسم الله ) .
وأما ما يقال بعده : فقد وردت فيه عدة أحاديث .
ومجموع ما ورد أنه يقول :
( أشْهَدُ أنْ لا إله إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيك لَهُ ، وأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنَ التَوَّابِينَ ، واجْعَلْني مِنَ المُتَطَهِّرِينَ ، سُبْحانَكَ اللَّهُمَّ وبِحَمْدِكَ ، أشْهَدُ أنْ لا إلهَ إِلاَّ أنْتَ ، أسْتَغْفِرُكَ وأتُوبُ إِلَيْكَ ) ٠". 🕌 ."٠
٠🤍٠
أتَيْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بوَضوءٍ، فتوضَّأ، فسمِعْتُه يقولُ ويدعو: اللَّهمَّ اغفِرْ لي ذَنْبي، ووسِّعْ لي في داري، وبارِكْ لي في رِزقي، فقُلْتُ: يا نبيَّ اللهِ، سمِعْتُكَ تدعو بكذا وكذا، قال: وهل ترَكْتُ مِن شيءٍ؟!
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : ابن القيم | المصدر : زاد المعاد
الصفحة أو الرقم : 2/354 | خلاصة حكم المحدث : ٠ إسناده صحيح ٠ ٠ ٠ ٠
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (9908)
.٠.🍃"🌻"🍃.٠.
لا تدعَنَّ دبرَ كلِّ صلاةٍ أن تقولَ اللهمَّ أعنِّي على ذكرِك وشكرِك وحسنِ عبادَتِك
الراوي : - | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع فتاوى ابن باز | الصفحة أو الرقم : 194/11 | خلاصة حكم المحدث : ٠ إسناده صحيح ٠
أنَّ رسولَ اللَّه صلَّى اللَّه علَيهِ وسلَّمَ أخذَ بيدِهِ، وقالَ: يا مُعاذُ، واللَّهِ إنِّي لأحبُّكَ، واللَّهِ إنِّي لأحبُّك، فقالَ: أوصيكَ يا معاذُ لا تدَعنَّ في دُبُرَ كلِّ صلاةٍ تقولُ: اللَّهمَّ أعنِّي على ذِكْرِكَ، وشُكْرِكَ، وحُسنِ عبادتِكَ ٠
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 1522 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
كانَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم حريصا كل الحرص على النصح لأصحابِه رِضوانُ اللهِ عَلَيهمْ وتوصيل الخير لهم.
ومِن ذلك: ما يُخبِرُ معاذُ بنُ جَبلٍ رضيَ الله عَنه في هذا الحديثِ، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أخذَ بِيدِه، أي: أمْسكَها، مُظهِرًا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم محبَّتَه لمعاذٍ بقولِه مرَّتينِ: "يا مُعاذُ، واللهِ إنِّي لأحِبُّكَ، واللهِ إنِّي لأحِبُّكَ"، وهذا كما أمَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أن يخبِرَ المرءُ أخاهُ أنَّه يحِبُّه في اللهِ، وفيه أيضًا تهيئةٌ وتَرغيبٌ لامتثالِ ما سيأتي ذِكرُه بَعدُ.
ثمَّ أوْصى النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم مُعاذًا بقولِه: "يا مُعاذُ، لا تدَعَنَّ" أي: لا تترُكنَّ، في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ، أي: آخر كلِّ صَلاةٍ وقُبَيل السَّلام من الصلاة، تقولُ: "اللهُمَّ أعنِّي"، أي: قوِّني وارزُقْني القوَّةَ مِن عندِكَ بشَرحِ الصَّدرِ، وتَيسيرِ الأمرِ وعُلوِّ الهِمَّةِ، "على ذِكركَ"، أي: اجْعَلِ اللسانِ والقلبَ دائمَي التَّسبيحِ والذِّكر للهِ عزَّ وجلَّ.
"وشُكرِكَ"؛ أي اجْعلِ القلبَ دائمَ الرِّضا والشكرِ لنِعَمِ اللهِ عزَّ وجلَّ عليهِ، "وحُسنِ عِبادتِكَ"، ومن حُسنِ العِبادةِ: التجرُّدُ عندَ العبادةِ عن كلِّ ما يُشغِلُ عن اللهِ عزَّ وجلَّ، والإخلاصُ فيها ٠
" (٠🌻٠) "
لم يثبت ذكر التسمية عند الوضوء
ua-cam.com/video/UFy6CDl2zjM/v-deo.htmlsi=iXIQwxfpWfAWbvx3
ما من دَعْوَةٍ أحبُّ إلى اللهِ أن يَدْعُوَ بِها عبدٌ من أنْ يقولَ : اللهمَّ إنِّي أسألُكَ المُعَافَاةَ أوْ ( العافيةَ ) في الدنيا والآخرةِ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفتح الرباني | الصفحة أو الرقم : 11/5517 | خلاصة حكم المحدث : رجال إسناده رجال الصحيح
ما من دعوةٍ يدعو بها العبدُ أفضلُ من اللَّهمَّ إنِّي أسألُك المعافاةَ في الدُّنيا والآخرةِ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه ٠.
الصفحة أو الرقم: 3120 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3851)، والديلمي في ((الفردوس)) (6145)
علَّمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم أُمَّتَه كيفيَّةَ الدُّعاءِ، وأرشَدَها إلى أفضَلِ الدَّعواتِ الَّتي فيها خَيرٌ للمُسلِمِ في دُنياه وآخِرَتِه.
وفي هذا الحديثِ يقولُ أبو هُريرةَ رَضِي اللهُ عَنه: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "ما مِن دَعوةٍ يَدْعو بها العبدُ"، أي: يُداوِمُ عليها، ويَطلُبُها مِن اللهِ في كلِّ دُعائِه وعلى كلِّ حالٍ، "أفضَلَ مِن: اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك المعافاةَ"، أي: السَّلامةَ والنَّجاةَ، "في الدُّنيا والآخِرَةِ"؛ فهي أفضَلُ الدَّعواتِ الَّتي يَخُصُّ بها الإنسانُ نفْسَه؛ وذلك لأنَّها تَجمَعُ خيرَ الدَّارَينِ؛ فالمرادُ نفْعُها وعُمومُها، وقد أمَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم عمَّه العبَّاسَ رَضِي اللهُ عَنه- كما عندَ التِّرمذيِّ- بالدُّعاءِ بالعافيةِ بعدَ تَكرارِ العبَّاسِ سُؤالَه بأن يُعلِّمَه شيئًا يسأَلُ اللهَ به.
وطَلبُ العافيةِ هو طَلبُ دِفاعِ اللهِ عن العَبدِ؛ فالدَّاعي بها قد سأَل ربَّه دِفاعَه عن كلِّ ما يَنْويه، وفي حديثٍ آخَرَ عندَ التِّرمذيِّ وابنِ ماجَهْ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "سَلُوا اللهَ العفْوَ والعافيةَ؛ فإنَّ أحَدًا لم يُعطَ بعدَ اليَقينِ خيرًا مِن العافيةِ"، وأفرَد العافيةَ بعدَ جَمعِها؛ لأنَّ مَعنى العفوِ مَحوُ الذَّنبِ, ومعنى العافيةِ السَّلامةُ مِن الأسقامِ والبلاءِ، فاستَغْنى عن ذِكْرِ العفوِ بها؛ لِشُمولِها, ثمَّ إنَّه جمَع بينَ عافِيَتيِ الدُّنيا والدِّينِ؛ لأنَّ صَلاحَ العبدِ لا يَتِمُّ في الدَّارَينِ إلَّا بالعَفوِ واليقينِ؛ فاليقينُ يَدفَعُ عنه عقوبةَ الآخِرةِ، والعافيةُ تَدفَعُ عنه أمراضَ الدُّنيا في قلبِه وبدَنِه.٠
وفي الحديثِ: الحثُّ على الدُّعاءِ بالعافيةِ، وبيانُ فضلِه.: ما من دَعْوَةٍ أحبُّ إلى اللهِ أن يَدْعُوَ بِها عبدٌ من أنْ يقولَ : اللهمَّ إنِّي أسألُكَ المُعَافَاةَ أوْ ( العافيةَ ) في الدنيا والآخرةِ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفتح الرباني | الصفحة أو الرقم : 11/5517 | خلاصة حكم المحدث : رجال إسناده رجال الصحيح
ما من دعوةٍ يدعو بها العبدُ أفضلُ من اللَّهمَّ إنِّي أسألُك المعافاةَ في الدُّنيا والآخرةِ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 3120 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3851)، والديلمي في ((الفردوس)) (6145)
علَّمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم أُمَّتَه كيفيَّةَ الدُّعاءِ، وأرشَدَها إلى أفضَلِ الدَّعواتِ الَّتي فيها خَيرٌ للمُسلِمِ في دُنياه وآخِرَتِه.
وفي هذا الحديثِ يقولُ أبو هُريرةَ رَضِي اللهُ عَنه: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "ما مِن دَعوةٍ يَدْعو بها العبدُ"، أي: يُداوِمُ عليها، ويَطلُبُها مِن اللهِ في كلِّ دُعائِه وعلى كلِّ حالٍ، "أفضَلَ مِن: اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك المعافاةَ"، أي: السَّلامةَ والنَّجاةَ، "في الدُّنيا والآخِرَةِ"؛ فهي أفضَلُ الدَّعواتِ الَّتي يَخُصُّ بها الإنسانُ نفْسَه؛ وذلك لأنَّها تَجمَعُ خيرَ الدَّارَينِ؛ فالمرادُ نفْعُها وعُمومُها، وقد أمَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم عمَّه العبَّاسَ رَضِي اللهُ عَنه- كما عندَ التِّرمذيِّ- بالدُّعاءِ بالعافيةِ بعدَ تَكرارِ العبَّاسِ سُؤالَه بأن يُعلِّمَه شيئًا يسأَلُ اللهَ به.
وطَلبُ العافيةِ هو طَلبُ دِفاعِ اللهِ عن العَبدِ؛ فالدَّاعي بها قد سأَل ربَّه دِفاعَه عن كلِّ ما يَنْويه، وفي حديثٍ آخَرَ عندَ التِّرمذيِّ وابنِ ماجَهْ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "سَلُوا اللهَ العفْوَ والعافيةَ؛ فإنَّ أحَدًا لم يُعطَ بعدَ اليَقينِ خيرًا مِن العافيةِ"، وأفرَد العافيةَ بعدَ جَمعِها؛ لأنَّ مَعنى العفوِ مَحوُ الذَّنبِ, ومعنى العافيةِ السَّلامةُ مِن الأسقامِ والبلاءِ، فاستَغْنى عن ذِكْرِ العفوِ بها؛ لِشُمولِها, ثمَّ إنَّه جمَع بينَ عافِيَتيِ الدُّنيا والدِّينِ؛ لأنَّ صَلاحَ العبدِ لا يَتِمُّ في الدَّارَينِ إلَّا بالعَفوِ واليقينِ؛ فاليقينُ يَدفَعُ عنه عقوبةَ الآخِرةِ، والعافيةُ تَدفَعُ عنه أمراضَ الدُّنيا في قلبِه وبدَنِه ٠
وفي الحديثِ: الحثُّ على الدُّعاءِ بالعافيةِ، وبيانُ فضلِه."🌻".
عن أبي أيُّوبَ الأنصاريِّ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه قال: مَن قال حين يُصبِحُ: لا إلهَ إلَّا اللهُ، وَحْدَه لا شَريكَ له، له المُلكُ وله الحَمدُ، يُحيي ويُميتُ، وهو على كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ، عَشْرَ مرَّاتٍ؛ كَتَبَ اللهُ له بكُلِّ واحدةٍ قالها عَشْرَ حَسَناتٍ، وحَطَّ اللهُ عنه بها عَشْرَ سيِّئاتٍ، ورَفَعَه اللهُ بها عَشْرَ دَرَجاتٍ، وكُنَّ له كعَشْرِ رقابٍ، وكُنَّ له مَسلَحةً مِن أوَّلِ النَّهارِ إلى آخِرِه، ولم يَعمَلْ يَومَئذٍ عَمَلًا يَقهَرُهُنَّ، فإنْ قال حين يُمْسي، فمِثلُ ذلك.
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 23568 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
٠٠٠٠٠
مَن قالَ : لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ ، لَهُ الملكُ ، ولَهُ الحمدُ ، يُحْيي ويُميتُ ، وَهوَ علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ ؛ في يومٍ مائةَ مرَّةٍ كانَ لَهُ عَدلُ عشرَ رقابٍ ، وَكُتِبت لَهُ مائةُ حسنةٍ ، ومُحِيَت عنهُ مائةُ سيِّئةٍ ، وَكانت لَهُ حِرزًا منَ الشَّيطانِ يومَهُ ذلِكَ ، حتَّى يُمْسيَ ، ولَم يأتِ أحدٌ بأفضلَ مِمَّا جاءَ بِهِ ؛ إلَّا أحدٌ عمِلَ أكْثرَ من ذلِكَ
الراوي : أبو هريرة
٠٠٠٠
الذِكر بعد الصلاة :
لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، مرة أو ثلاثًا، والثلاث أفضل، ثم يقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه، له النعمة، وله الفضل، وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين، ولو كره الكافرون، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، في جميع الصلوات، لكن إذا كان المغرب والفجر زاد: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير، عشر مرات في الفجر والمغرب زيادة، يأتي بها مع الذكر هذا: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير، عشر مرات بعد الفجر، وبعد المغرب ٠
إنَّ اللَّهَ لَيَرْضَى عَنِ العَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الأكْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا، أَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2734 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
٠💐٠
كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يأكُلُ البطِّيخَ بالرُّطَبِ فيقولُ : نَكْسِرُ حرَّ هذا ببَردِ هذا ، وبَردَ هذا بِحَرِّ هذا ٠.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود ٠
الصفحة أو الرقم: 3836 | خلاصة حكم المحدث : حسن
التخريج : أخرجه أبو داود (3836) واللفظ له، والترمذي (1843)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6722)
٠ ". 🍉."🌴٠
وهي عند أبي داود في حديث عائشة بلفظ " كان يأكل البطيخ بالرطب فيقول : يكسر حر هذا ببرد هذا وبرد هذا بحر هذا " والطبيخ بتقديم الطاء لغة في البطيخ بوزنه ، والمراد به الأصفر بدليل ورود الحديث بلفظ الخربز بدل البطيخ ، وكان يكثر وجوده بأرض الحجاز بخلاف البطيخ الأخضر ...
في هذا الحديثِ تُخبِر عائشةُ رضِيَ اللهُ عنها: أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم "كان يأكُل البِطِّيخَ بالرُّطَبِ"، أي: مع الرُّطَبِ، فيقولُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أكلِهما معًا: "نَكسِرُ حَرَّ هذا بِبَرْدِ هذا، وبَرْدَ هذا بِحَرِّ هذا"، أي: حرارةَ الرُّطَبِ وبُرودَةَ البِطِّيخِ،فيأكُل الرُّطبَ بالبِطِّيخِ؛ ليُبرِّد حرارةَ الرُّطبِ وحَلاوتَه في فَمِه بالبِطِّيخِ بما فيه مِن ماءٍ ورُطوبةٍ؛ فيَعتدِل المأكلُ ويَهْنأ. .٠.
"٠🌻٠"
ما معنى اللهم سلمنا لرمضان؟
وكان السلف يعتنون بهذا الأمر يقولون:
اللهم سلمنا لرمضان، وسلم لنا رمضان، وتسلمه منا متقبلا، كان بعضهم يدعو الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ويدعون ستة أشهر أن يتقبله منهم، هذا من أدلة حرصهم على العمل فيه ورغبتهم فيه واستبشارهم به.
٠ . " اللَّهُمَّ سَلِّمْنِي لِرَمَضَانَ، وَسَلِّمْ رَمَضَانَ لِي،
وَتَسَلَّمْهُ مِنِّي مُتَقَبَّلًا ". ٠
٠"💐 "٠
نحن نعلم أن تشميت العاطس من حق المسلم على المسلم إذا حمد الله فعندما يعطس الطفل الذي لم يتكلم بعد هل نشمته؟ أم هل نقول بالنيابة عنه الحمد لله ؟
الإجابــة :
..........
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا عطس الطفل الصغير، فإنه يدعى له بالبركة والصلاح، ونحو ذلك. ولو لم يحمد الله مثل: بارك الله فيك، وزاد بعضهم: وجبرك الله، أو أصلحك الله" يرحمك الله " ونحو ذلك.
وقيل: يحمد الله وليه أو من حضر، ويقال له ما سبق ذكره، كما في الآداب لابن مفلح.
وَيُقَالُ لِصَبِيٍّ عَطَسَ وَحَمِدَ: بُورِكَ فِيك أَوْ) يُقَالُ لَهُ : ( جَبَرَكَ اللَّهُ أَوْ ) يُقَالُ لَهُ: ( يَرْحَمُكَ اللَّهُ ) قَالَهُ الشَّيْخُ عَبْدُ الْقَادِر .." انتهى من "مطالب أولي النهى" (1/945) وينظر " كشاف القناع" (2/158) .٠🌱 ٠🌻٠🌱٠.
وش بربيكان ياعمه