كنت اسمع عنه وأنا صغير وكرهته .. لكن رحمني ربي وجعلني استمع اليه بعقلي وبدون تعصب .. ففهمت ان كلامه واقواله تصلح لمن لديهم عقول فقط .. فهل لدينا عقول !!
@@Mahmoudtheyounis صح كلامك .. من يملكون الخطاب الديني يتهمون خصومهم بالالحاد والزندقة وغيرها من التهم .وللاسف يجدون مجتمع جاهل لا يقرأ ولا يريد ان يفهم.
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
كتب الأستاذ : يسري الخطيب في مثل هذا اليوم 5 يوليو 2010م: هلاك المرتد "نصر حامد أبو زيد" ---------------------------- - (نصر حامد أبو زيد) تلميذ في مدرسة تمتد جذورها لـ : عبد الله بن سلول، وعبد الله بن سبأ، ووصولا لـ أحمد لطفي السيّد، وفرج فودة، ومحمد حسنين هيكل، ورفعت السعيد، ومحمد سعيد العشماوي، وحسن حنفي، وسيد القمني.. حتى صراصير وأبراص هذه الأيام: يوسف زيدان، وإبراهيم عيسى، وإسلام البحيري، وسعد الضلالي، وسعاد صالح، وأحمد عبده ماهر، ويسري جبر، والشوباشي.. وغيرهم وغيرهم.... - هلكَ د. نصر أبو زيد أستاذ الدِّراسات الأدبيَّة بجامعة القاهِرة - وعمره 67 سنة، بعد صِراعٍ مع مرضٍ غريب فقَد معه الذاكِرة في السنوات الأخِيرة، وكان لا يعرف أسرته، ولا الفرق بين مكان النوم و(الحمّام).. - كان "أبو زيد" يتعامل مع القرآن الكريم كـ "نَص أدبي" ليس له قدسية، وطالَب بالتحرُّر من سُلطَة القرآن الكريم، وتحرير الثقافة العربية منه، وأكد أنه يعوق التقدّم، وأضاع أبو زيد عمره كله في التطاول على القرآن الكريم. - ادَّعى "نصر حامد أبو زيد" أنَّ القرآن ليس وحيًا من الله - تعالى - نزَل به جبريلُ - عليه السلام - وأنكَر سابقة وجودِه في اللَّوح المحفوظ، وزعَم أنَّه منتج ثقافي بيئي مأخوذٌ من ثقافة البيئة العربية التي كان يعيش فيها محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم. - تفجَّرت قضيّة "أبو زيد" عندما اتهمه أعضاء في لجنة علميّة شكَّلتها جامعة القاهرة لِمُناقَشة أبحاثٍ تقدَّم بها للحصول على درجة "أستاذ" بالردَّة، ورُفعت دعوى تفريق بينه وبين زوجته، وصدر ضدَّه الحكمُ من إحدى محاكم الأحوال الشخصيَّة؛ فاضطر للهروب إلى هولندا. - يقول الدكتور مصطفى الشكعة: (إنَّ أشدَّ الناس عداوةً للإسلام لم يَتجاسَر على النَّيْل من الإسلام بقدْر ما نال منه "نصر أبو زيد"، كان "أبو زيد" يَحمِل على الشريعة والتُّراث حملة شديدة فيما يُشبِه هذيان المحموم، كان يُعارِض تطبيق أحكام الإسلام، وينعى على الأحزاب السياسيَّة كلها في مصر تبنِّي مَطلَب تطبيق الشريعة الإسلاميَّ) - الدكتور عبد الصبور شاهين: ("أبو زيد" رجلٌ يَحمِل في نفسه شحنةً كبيرة من كراهية الإسلام وكُتَّاب الإسلام وعلمائه؛ بسبب وجود جفوةٍ بين فكره وكلِّ ما هو قرآني، أباحَتْ له هذه الجفوةُ، وهذه الشُّحنة أن يَعبَث بالإسلام كدينٍ، وبمحمد (صلَّى الله عليه وسلَّم) كرسولٍ، وبالمسلمين كمُهتَدِين، عبثًا يقصر عن تصوُّره خيال المسلم؛ لأنَّه عبثٌ بلا حدود، وتطاوُل بغير قيود، لقد جعلتْ منه هذه الجفوة وهذه الشُّحنة رجلاً لا يَعرِف التواضُع في الحوار، ويجعَل من نفسه نِدًّا لِمَن يُحاوِره من عُلَماء الأمَّة) - الشيخ محمد الغزالي: (حامد أبو زيد "كويفر مخمور مغرور، يتعثَّر في بديهيَّات التارِيخ، ثم يناطِح الجبال الشم!.. ولقد أزعجني جرأة الجهَّال على الإسلام، ثم نجاتهم من عُقبَى التطاوُل... كنتُ أعرف أنَّ هناك حمَلَة أقلام لا إيمان لهم، لكنِّي لَم أكنْ أعرف أنهم يَكرَهون الله ورسوله (صلَّى الله عليه وسلَّم) على هذا النَّحْو) - د. عبد الصبور شاهين: (إذا وجدت من يدافع عن نصر حامد أبوزيد، ويبرر له؛ فاعلم أنه من المنافقين الذين لعنهم الله عز وجل في كتابه) (كانت لي حوارات صحفية كثيرة مع الدكتور عبد الصبور شاهين، في بيته بحدائق الهرم، وربطتني به صداقة ومودّة - رحمه الله - حتى رحيله في سبتمبر 2010م) ...........
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
الازهر كففر نصر حامد ابو زيد ورفض تكفير ابو بكر البغدادي ههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه
لأن الفكر متقارب. رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
@@zanobiataim8307 هو رفض ان يشهد الشهادتين لأنه عاقل ولكي لا يكرس لفكره (محاكم التفتيش) غير ان البهائم والمعاتيه لا يدركون خطوره التفتيش في المعتقدات وفي القلوب ويظنون هذا شيئا طبيعيا بل ويلومون العالم العظيم نصر حامد ابو زيد انه رفض الانصياع لفكره محاكم التفتيش ! والبهائم يظنون ان كل من يشهد الشهادتين فهو زاهد ومن لم يشهدها فهوا ليس زاهد ! عته
رحمه الله واحسن مثواه ، وأحمد الله واشكره على ان لديه هذه الحلقات المسجلة لكي تطفأ ظمئي الى تفسير كثيرا من المفردات والى تخفيف استغرابي من كثرة المصلين والصائمين والذين تصرفاتهم لاتجعلهم يترفعوا عن الموبقات والحرام ، والاروع لفي اللقاء لما يكون المحاور ذو ثقل ثقافي عالي وملم جدا بجوانب الموضوع الذي يحاور ضيفه فيه والروح الجميلة التي يتعامل بها مع الضيف ، كل الاحترام والتقدير للاستاذ الراقي د.محمود سعد وكل الرحمة للاستاذ د.نصر حامد .
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
احسنت وأصبت جوهر المشكلة أسلوبك رائع جدا جدا بنم على بلاغه وثقافة راقيه فنحن بحاجة إلى إعادة النظر في تراثنا العربي والإسلامي وتنقيته من كل ماهو دخيل وغريب ولاننسي اثر الاعاجم من فرس وروم في تحريف تراثنا العربي والإسلامي
كل من جاء بجديد للرقي بحال قوم يستظم بمعارضة قطيع من ضباع بشرية رافعين شعار لن نتبع الا ما وجدنا عليه آبائنا و لو كانوا لا يفقهون و هذا حدث مع الانبياء و الرسل و الفلاسفة و العباقرة المفكرين من امثال المرحوم الدكتور نصر حامد ابو زيد
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
الف رحمة عليك يادكتور نصر حامد أبو زيد حامل مشعل النور والتنويرالمعلم الأول الذي علمني كيف أقرأ القرءان واعلم البيان والعرفان والبرهان وعلمني كيف استقراء واستدل واستنتج واستنبط واحلل النص الديني واعمم واجرد حتى يأتيني اليقين....وعزاءنا في حامد أبو زيد أن مصر ولادة. الصبر والسلوان لمصر وذويه والتحية من القلب إلى الشعب المصري من شمال سوريا والخلود إلى رسل التنوير
الأستاذ جوجل بعتلى الفيديو ده وشهادة لله لم أجد فى ماقال مافيه كفر والكتاب يترد عليه بكتاب والكلام يترد عليه بكلام لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين
الوحى شئ غير اللغوى (الهام) ما كان لبشر ان يكلمه الله الا وحيا"، حتى جبريل كان وحيا" لمحمد، او يرسل رسولا" فيوحى.. ما حدث للدين اشبه بتجريف الارض الزراعية وحرمانها من خصوبتها، الدين كخصوبة روحية اتجرف، الارض يصيبها التجريف الم تحرث وتتعرض للشمس والهواء واتاها الطمى (المعرفة من خارج الدين) طمى من خارج كافة المعارف الانسانية.. نصر حامد ابو زيد..
يا الهي كيف لا تتوقف محاولات تكميم أصوات جهابذة الأمة و تعلية من لا يستحق , الا نستحق كبشر تحترم عقلها ان نرى هذه العقليات بيننا في المرافق و المساجد و المنتديات و إلى متى سوف ننتظر لكي نرى أنفسنا في المرأة , رحم الله الاستاذ نصر
@@bellaben4106 كيف ملتزم بمبدأ ؟ أي مبدأ هذا الذي يجعلني لا أنطق الشهادتين و أتحرج أن يطلع على ذلك طلبتي اظن أنه وقع له مثلما وقع لأبي طالب و أتمنى أن يكون مات على الإسلام .
@@oumoyassir نطقه رحمه الله بالشهادتين بناء على طلبهم يعني إقراره بالكفر السابق ودخوله الإسلام بعد نطقها. ولا يوجد دليل على موت أبو طالب عليه السلام على الكفر، والقصة المروية في ذلك ركيكة المبنى والمعنى للمتأمل البصير المقسط، ومخالفة للوقائع التاريخية وتخدم أحد الخصمين في قضية الصراع بين الأمويين والعباسيين من جهة في مقابل العلويين، وأعمال أبو طالب مع الدعوة من بدايتها إلى وفاته لا يمكن معها أن تنزل عليه الآيات التي استدلوا بها اعتباطا على كفره وأنه من أصحاب الجحيم، والله تعالى أعلم.
كرم الله الشهيد نصر حامد ابو زيد صلى الله عليه وسلم...ذهب فداء لنا كلنا لكي نعي معنى جوهر الدين و نحرر عقولنا من كل القيود التي شرحها و اتى على ذكرها. الف رحمة عليك
@@الحربيالملكي-م5ن لا حول ولا قوة إلا بالله أنت بتقول إن العبد لله اللي بيكلمك جاهل والعبد لله بيقولك أن أول الكومنت الراجل كاتب صل الله عليه وسلم يعني الراجل موصل نصر حامد ابو زيد كأنه نبي فهمت وانت ماسك في إنه شهيد فهمت العبد لله بيقصد ايه وعموما ربنا يسامحك
رحمة الله علي فرج فوده ونصر حامد أبو زيد وادعوا الي الخالق ان يحفظ نجباء الوطن من تجار الفكر الظلامي وان ينير للشعوب العربيه العقل واعمال المنطق والعلم
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
@@redahussein3654 {وما كان لبشر ان يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا } صدق الله العظيم ------ وصل لك قول وكلام الله القرءان الكريم """"" ام لسه تجهل قول وكلام الله القرءان الكريم
قال الدكتور نصر القران وحيا والوحي ليس كلاما واستشهد بآيات تم فيها ذكر كلمة الوحي ولكنه أغفل أهم آية في موضوع الوحي " وكلم الله موسى تكليما" وهذه الاية تنسف ما قاله نسفا
من كفره هو المتربصين بكل فكر مختلف وكاشف للتجربف العقلي الذي احدثه هؤلاء المتربصين والمنافقين والمنتفعين..وكفره عدم كفاءه جامعاتنا وموقفها المتخاذل من الدفاع عن البحث العلمي بمعناه ةلحقيقي . وكفره القانون الذي قام بدور محاكم التفتيش..الجميع خذله
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. قال مسلم في مقدمة صحيحه: وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث . قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث . قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب. قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
@@djdj-cb4yj النبي عليه الصلاة وأزكى السلام لم يعجز عن الجواب كما تقول، وليس الروح بالمعنى الذي في ذهنك، وإنما الروح في الآية هو الوحي وقد أجابت الآية عن السؤال، (قل الروح من أمر ربي) يعني أن الوحي نزل من الله على قلب رسول الله وليس تأليفا منه عليه الصلاة وأزكى السلام.
صحيح لا ينطق عن الهوى..لكن هل ان ما نقل عنه هو الذي نطق به حقا..مع انه قال..لاتكتبوا عني...مشكلة..لان ان كان قد قالها..فهي وحي..اذن كل ما كتب عن الحديث حرام..
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
الله يهدي من يشاء. وطبعا الناس اللي مصممه علي التراث وعقولهم خاويه لا نطلب لهم الا الهدايه. جعلوا لله ندا وهو رسوله. تقليدا للمسيح. قال المسيح. فقالو هم قال اارسول. وتاهوا.
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
هذا الإشكالية بأن القران وحي من خلال جبريل ألي النبي وتحويل هذا الوحي إلى لغة صوتية هو عمل ميكائيل حسب اكتشاف الأستاذ فراس المنير أطال الله في عمره.....
الدكتور حامد كلامه علمى ولا عيب فى ذلك ولكن اسلوب الرد على ما طرحه كان يجب ان يكون علمى اسمعوا العلمانى المقرف سيد القمنى الذى تطاول على الاسلام والرسول وحتعرفوا الفرق بينه وبين الدكتور حامد الرجل اجتهد والاجتهاد يحتمل الصواب والخطأ. هو لم يحارب الاسلام بل قال رايه وكلامه ليس فيه اسفاف او تهجم على الإسلام ومبادئه بل دعوه للتفكير. ربنا يرحمه ويحسن اليه فقد عانى التنكيل بدون داعى وكان عف اللسان فى رده
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة. والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
اسوء ما في السلفيه أنها تقتل الفكر و تحارب المفكرين السلفيه بمجملها خطوط حمراء اي سؤال او رأي أو فكرة تعرضك للوقوف أمام محاكم التفتيش رحمك الله يا صديقي
سؤال للاخونجية والوهابية هل يجب على الدكاترة الكبار امثال الدكتور ابوزيد ان يقولوا كلاما يفهمه كل من هب ودب من البشر الدين مساءلة شخصية لكن العلوم ليست مساءل شخصية
كل الظلاميين الذين يتخبطون في ظلمات بعضها فوق بعض. يسمونهم تنويريين. ووالله إنهم في ظلمات ومن يستمع إليهم يخرجونه من النور إلى الظلمات. أخزاه الله في الدنيا والآخرة. أما المقدم فيتقن النفاق.
تحية من مغرب . كانت ضجة كبيرة كبير طرد نفي نصر حامد ابو زيد .بعد قتل مهدي عامل .وهجوم ملشيات الحركة الإسلامية على الجامعات في مصر وتونس. كنا نتظر الأسوأ .في مغرب 1992 شاهدنا انصار الاعقل والامعقول يهاجمون طلبة في فاس مراكش البيضاء و علا التكبير وقلة الصلوات .عوده المسلمين اتباع النبي وحاصروا حصارهم وسقطت مكة. وتحية
كنت اسمع عنه وأنا صغير وكرهته .. لكن رحمني ربي وجعلني استمع اليه بعقلي وبدون تعصب .. ففهمت ان كلامه واقواله تصلح لمن لديهم عقول فقط .. فهل لدينا عقول !!
@@Mahmoudtheyounis صح كلامك .. من يملكون الخطاب الديني يتهمون خصومهم بالالحاد والزندقة وغيرها من التهم .وللاسف يجدون مجتمع جاهل لا يقرأ ولا يريد ان يفهم.
لست وحدك
فبرافو عليك يا ريت يوجد زيك كثير كان حال العرب اتغير 👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻.
لا ليس بعد يا أخي عندما يصبح لدينا عقول سيكون فات الأوان
الدكتور العظيم اعانك الله على اعداءك وانت المجاهد ضد الظلم والقدوة للمظلومين سدداله خطاك بارك لك مصرى اصيل
للأسف قد خسر العرب الكثير من المفكرين العظماء .. !🥺😞
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
لو بقي المعتزلة
كتب الأستاذ : يسري الخطيب
في مثل هذا اليوم 5 يوليو 2010م: هلاك المرتد "نصر حامد أبو زيد"
----------------------------
- (نصر حامد أبو زيد) تلميذ في مدرسة تمتد جذورها لـ : عبد الله بن سلول، وعبد الله بن سبأ، ووصولا لـ أحمد لطفي السيّد، وفرج فودة، ومحمد حسنين هيكل، ورفعت السعيد، ومحمد سعيد العشماوي، وحسن حنفي، وسيد القمني.. حتى صراصير وأبراص هذه الأيام: يوسف زيدان، وإبراهيم عيسى، وإسلام البحيري، وسعد الضلالي، وسعاد صالح، وأحمد عبده ماهر، ويسري جبر، والشوباشي.. وغيرهم وغيرهم....
- هلكَ د. نصر أبو زيد أستاذ الدِّراسات الأدبيَّة بجامعة القاهِرة - وعمره 67 سنة، بعد صِراعٍ مع مرضٍ غريب فقَد معه الذاكِرة في السنوات الأخِيرة، وكان لا يعرف أسرته، ولا الفرق بين مكان النوم و(الحمّام)..
- كان "أبو زيد" يتعامل مع القرآن الكريم كـ "نَص أدبي" ليس له قدسية، وطالَب بالتحرُّر من سُلطَة القرآن الكريم، وتحرير الثقافة العربية منه، وأكد أنه يعوق التقدّم، وأضاع أبو زيد عمره كله في التطاول على القرآن الكريم.
- ادَّعى "نصر حامد أبو زيد" أنَّ القرآن ليس وحيًا من الله - تعالى - نزَل به جبريلُ - عليه السلام - وأنكَر سابقة وجودِه في اللَّوح المحفوظ، وزعَم أنَّه منتج ثقافي بيئي مأخوذٌ من ثقافة البيئة العربية التي كان يعيش فيها محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم.
- تفجَّرت قضيّة "أبو زيد" عندما اتهمه أعضاء في لجنة علميّة شكَّلتها جامعة القاهرة لِمُناقَشة أبحاثٍ تقدَّم بها للحصول على درجة "أستاذ" بالردَّة، ورُفعت دعوى تفريق بينه وبين زوجته، وصدر ضدَّه الحكمُ من إحدى محاكم الأحوال الشخصيَّة؛ فاضطر للهروب إلى هولندا.
- يقول الدكتور مصطفى الشكعة:
(إنَّ أشدَّ الناس عداوةً للإسلام لم يَتجاسَر على النَّيْل من الإسلام بقدْر ما نال منه "نصر أبو زيد"، كان "أبو زيد" يَحمِل على الشريعة والتُّراث حملة شديدة فيما يُشبِه هذيان المحموم، كان يُعارِض تطبيق أحكام الإسلام، وينعى على الأحزاب السياسيَّة كلها في مصر تبنِّي مَطلَب تطبيق الشريعة الإسلاميَّ)
- الدكتور عبد الصبور شاهين:
("أبو زيد" رجلٌ يَحمِل في نفسه شحنةً كبيرة من كراهية الإسلام وكُتَّاب الإسلام وعلمائه؛ بسبب وجود جفوةٍ بين فكره وكلِّ ما هو قرآني، أباحَتْ له هذه الجفوةُ، وهذه الشُّحنة أن يَعبَث بالإسلام كدينٍ، وبمحمد (صلَّى الله عليه وسلَّم) كرسولٍ، وبالمسلمين كمُهتَدِين، عبثًا يقصر عن تصوُّره خيال المسلم؛ لأنَّه عبثٌ بلا حدود، وتطاوُل بغير قيود، لقد جعلتْ منه هذه الجفوة وهذه الشُّحنة رجلاً لا يَعرِف التواضُع في الحوار، ويجعَل من نفسه نِدًّا لِمَن يُحاوِره من عُلَماء الأمَّة)
- الشيخ محمد الغزالي:
(حامد أبو زيد "كويفر مخمور مغرور، يتعثَّر في بديهيَّات التارِيخ، ثم يناطِح الجبال الشم!.. ولقد أزعجني جرأة الجهَّال على الإسلام، ثم نجاتهم من عُقبَى التطاوُل... كنتُ أعرف أنَّ هناك حمَلَة أقلام لا إيمان لهم، لكنِّي لَم أكنْ أعرف أنهم يَكرَهون الله ورسوله (صلَّى الله عليه وسلَّم) على هذا النَّحْو)
- د. عبد الصبور شاهين:
(إذا وجدت من يدافع عن نصر حامد أبوزيد، ويبرر له؛ فاعلم أنه من المنافقين الذين لعنهم الله عز وجل في كتابه)
(كانت لي حوارات صحفية كثيرة مع الدكتور عبد الصبور شاهين، في بيته بحدائق الهرم، وربطتني به صداقة ومودّة - رحمه الله - حتى رحيله في سبتمبر 2010م)
...........
رحمه الله عليك ياسيدي ..ما أروعك وما اعظم حاجتنا لامثالك ...وقليل ماهم اللذين يعملون العقل في تأويل النص لصالح استمرار صلاحيه العقيده..
للاسف وانا صغير كنت أكرهه لمجرد تشنيع السلفيين عليه
ولكن الآن اسمعه بعقل وقلب منفتح واكتشفت أنه للعقول الراقيه فقط وليس للمتخلفين السلفيين
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
رحمة الله على هذا العقل الجبار.
حرام وعيب أن يغتال بهذه الطريقة البشعة لإسكات صوته وحرمان الثقافة والفكر من اسهاماته
ويل لرجل سبق عقله زمانه .. لروحك السلام يا صديقي
السلام.. حمامة زاجلة 😅
@@SamehRashad-h1d
مش ناوي تشغل دماغك
@@omerali4918عقلي يعمل، لكن العلماني العربي لديه مكان آخر يعمل 👽😎
الازهر كففر نصر حامد ابو زيد ورفض تكفير ابو بكر البغدادي ههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه
ما هو مشكلتك في فهمك لمعنى كلمة تكفير
لو فهمتها الدنيا هتتظبط
لأن الفكر متقارب.
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
@@zoseramen2321 آخر قلاع الاحتلال لمصر
الازهر منبع الشر و الار@اب
رحمه الله تعالى رحمة شاملة رجل متدبر محترم صادق ومتواضع ويتفانى من اجل مبادئه
نصر حامد أبو زيد الأستاذ الأعظم .. الإنسان الرقيق و الزاهد والمتصوف
هو رفض ان يشهد انه لا اله الا الله وان محمد رسول الله قال ان قلتها ماذا اقول لطلبتي ؟؟؟ اي زهد ؟؟؟؟
@@zanobiataim8307 هو رفض ان يشهد الشهادتين لأنه عاقل ولكي لا يكرس لفكره (محاكم التفتيش) غير ان البهائم والمعاتيه لا يدركون خطوره التفتيش في المعتقدات وفي القلوب ويظنون هذا شيئا طبيعيا بل ويلومون العالم العظيم نصر حامد ابو زيد انه رفض الانصياع لفكره محاكم التفتيش ! والبهائم يظنون ان كل من يشهد الشهادتين فهو زاهد ومن لم يشهدها فهوا ليس زاهد ! عته
نطقه رحمه الله بالشهادتين بناء على طلبهم يعني إقراره بالكفر السابق ودخوله الإسلام بعد نطقها.
والله تعالى أعلم.
الله يرحم روحك ..يامن اسهمت و مازلت تسهم في رفع وعي المسلم و احلال التفكير بدلا من التكفير ... كفانا جهلا
من داخل المنظومة الفكرية الإسلامية مفكر بقيمة الدكتور نصر حامد أبو زيد ضوء منير طمس وأطفىء أمام الظلام الكثيف!!!!!؟
😢 رحمه الله
رحمه الله عاش ومات من أجل حرية الرأي
تصحيح القرءان نزل في القرن السابع الميلادي وليس الهجري رحم الله الدكتور نصر ابو زيد وجزاه عن علمه خير الجزاء (الجنة)امين.
انا مش شايفه ملحد خالص وسمعت ملحدين كتير ده راجل باحث ومفكر بيبحث عن اليقين في دينه حرام اللي اتعمل فيه اتنفي وطلقوه من زوجته واتظلم رحمه اللهةعليه
الله يرحم الكاتب والمفكر والله ياخذ الحق من الكهنوت الديني !؟؟ 👍👍👍
رحمه الله واحسن مثواه ، وأحمد الله واشكره على ان لديه هذه الحلقات المسجلة لكي تطفأ ظمئي الى تفسير كثيرا من المفردات والى تخفيف استغرابي من كثرة المصلين والصائمين والذين تصرفاتهم لاتجعلهم يترفعوا عن الموبقات والحرام ، والاروع لفي اللقاء لما يكون المحاور ذو ثقل ثقافي عالي وملم جدا بجوانب الموضوع الذي يحاور ضيفه فيه والروح الجميلة التي يتعامل بها مع الضيف ، كل الاحترام والتقدير للاستاذ الراقي د.محمود سعد وكل الرحمة للاستاذ د.نصر حامد .
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
من ارقي الشخصيات الجبارة ذهنيا و أخلاقه رائعة إلي جانبه كانت زوجة رائعة اتمني لها الصمود.
بدلا من ان يكون مثل هذا الشخص العظيم نموذجا يحتذي به في الاجتهاد والنبوغ .. يصبح بفضل الحثالة والهمج وحيدا في منفاه .. لنحتفظ بمسار القطيع
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
احسنت وأصبت جوهر المشكلة أسلوبك رائع جدا جدا بنم على بلاغه وثقافة راقيه فنحن بحاجة إلى إعادة النظر في تراثنا العربي والإسلامي وتنقيته من كل ماهو دخيل وغريب ولاننسي اثر الاعاجم من فرس وروم في تحريف تراثنا العربي والإسلامي
رحمة الله عليه و أسكنه فسيح جناته
كل من جاء بجديد للرقي بحال قوم يستظم بمعارضة قطيع من ضباع بشرية رافعين شعار لن نتبع الا ما وجدنا عليه آبائنا و لو كانوا لا يفقهون و هذا حدث مع الانبياء و الرسل و الفلاسفة و العباقرة المفكرين من امثال المرحوم الدكتور نصر حامد ابو زيد
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
مفكر عظيم شجاع مقدام يتكلم من قاعدة معرفيه عميفه. نم بسلام❤
رحمة الله عليه انه قمه في الايمان والإبداع ضحيه لمنفعة التيارات المدعية للاسلام
رحمك الله يا دكتور نصر ورفع قدرك وغفر لنا ولك ولجميع المسلمين
حتى ان ملامحه تجعاك تحبه.وعندما تقرأ له تزداد تعلقا به.رحمه الله برحمته الواسعة.
هذه بالنسبه لك
كم من تستحسن وجه وتلعن قلبه وفكره
@@mohamadahmad947 ججججةة
😘😘😘
رحمك الله كم انت رائع في الحوار والخلق
الف رحمة عليك يادكتور نصر حامد أبو زيد حامل مشعل النور والتنويرالمعلم الأول الذي علمني كيف أقرأ القرءان واعلم البيان والعرفان والبرهان وعلمني كيف استقراء واستدل واستنتج واستنبط واحلل النص الديني واعمم واجرد حتى يأتيني اليقين....وعزاءنا في حامد أبو زيد أن مصر ولادة. الصبر والسلوان لمصر وذويه والتحية من القلب إلى الشعب المصري من شمال سوريا والخلود إلى رسل التنوير
رحمة الله على روحِك الطاهرة
نصر حامد ابو زيد لن يُعوّض💔
الأستاذ جوجل بعتلى الفيديو ده
وشهادة لله لم أجد فى ماقال مافيه كفر
والكتاب يترد عليه بكتاب
والكلام يترد عليه بكلام
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
أعظم من قرأت له.. الله أرحمك
اللهم اغفر له وارحمه.
يا لك من رائع يا دكتور ابو زيد . قيمة الفكر كنز لمن يمتلك حرية الفكر.
@@ahmedismael3972 حرية الفكر تمنحك التفكير في كل شئ و لا سقف لها و ما ادراك انه مات كافرا و كأنك تمتلك الحقيقة المطلقة و أدركت ما مصيره سلفا.
رحمة الله على الدكتور نصر حامد ابو زيد ( المفترى عليه )
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
@@mawaddah6923 مش كفايه نسخ تعليقك في كل التعليقات؟
@@modyys
شافاك الله.
@@mawaddah6923 امين يارب واياك
@@modyysفرحان بتعليقه كأنه اكتشف نظرية أينشتاين
الدقيقة ٣٢ و٥٤ ثانية يقول:مش ممكن نتصور أن الله سبحانه تكلم.
فأين أنت من قوله تعالى"وكلم الله موسى تكليما".
الله يرحمك
مرت الساعة كأنها ثواني .. رحمك الله
صدقت
تحية لمصر من سورية
رحم الله المفكر الدكتور نصر حامد أبو زيد
للأسف مجتمعاتنا أصبح فيها جمود فكري وان حاول احد الاجتهاد اضطهد
حي لايموت .. وكم من احياء في عداد الموتي!
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين
يحيى بفكره النير بيننا مفكر شجاع
33:40
وكلّم الله موسى تكليما.
ما تعليقك يا دكتور؟
من وراء حجاب، ذكرها بس ركز شوية بالكلام ❤️
الا وحيا ..او من وراء حجاب..واضحة جدا ..يعني ربنا كلم موسي من وراء حجاب
انسان عظيم بمعنى الكلمة .. سحقا لمحاكم التفتيش الكريهة والغبية
الله يرحمه
الوحى شئ غير اللغوى (الهام) ما كان لبشر ان يكلمه الله الا وحيا"، حتى جبريل كان وحيا" لمحمد، او يرسل رسولا" فيوحى..
ما حدث للدين اشبه بتجريف الارض الزراعية وحرمانها من خصوبتها، الدين كخصوبة روحية اتجرف، الارض يصيبها التجريف الم تحرث وتتعرض للشمس والهواء واتاها الطمى (المعرفة من خارج الدين) طمى من خارج كافة المعارف الانسانية..
نصر حامد ابو زيد..
يا الهي كيف لا تتوقف محاولات تكميم أصوات جهابذة الأمة و تعلية من لا يستحق , الا نستحق كبشر تحترم عقلها ان نرى هذه العقليات بيننا في المرافق و المساجد و المنتديات و إلى متى سوف ننتظر لكي نرى أنفسنا في المرأة , رحم الله الاستاذ نصر
الله يرحمه في هذه الدنيا للي يتكلم عن الحق ويرفض الباطل يكون غير مرغوب به ويكفر🙏🙏🙏🙏🙏
قالو له اشهد انه لا اله الا الله وان محمد رسول الله رفض قال ان شهدت ماذا اقول لطلبتي ؟؟؟؟
@@zanobiataim8307
طلب منه ذلك في موضوع الحسبة و هو رفض التفتيش في النوايا، يعني كان ملتزم بمبدأ
@@bellaben4106 كيف ملتزم بمبدأ ؟ أي مبدأ هذا الذي يجعلني لا أنطق الشهادتين و أتحرج أن يطلع على ذلك طلبتي
اظن أنه وقع له مثلما وقع لأبي طالب و أتمنى أن يكون مات على الإسلام .
@@oumoyassir
نطقه رحمه الله بالشهادتين بناء على طلبهم يعني إقراره بالكفر السابق ودخوله الإسلام بعد نطقها.
ولا يوجد دليل على موت أبو طالب عليه السلام على الكفر، والقصة المروية في ذلك ركيكة المبنى والمعنى للمتأمل البصير المقسط، ومخالفة للوقائع التاريخية وتخدم أحد الخصمين في قضية الصراع بين الأمويين والعباسيين من جهة في مقابل العلويين، وأعمال أبو طالب مع الدعوة من بدايتها إلى وفاته لا يمكن معها أن تنزل عليه الآيات التي استدلوا بها اعتباطا على كفره وأنه من أصحاب الجحيم، والله تعالى أعلم.
يبقى العالم عالما حتى يجد من يقدر علمه. فالمصيبة في كوننا لا نعذر المتهم آخذين إياه بالظنة. من غير فهم ولا احتراز ولا كفاءة.
الف الف الف رحمه على روح هذا الإنسان العاقل المستنير ' نحن شعوب تغتال عقلائها 🌸🩵‼️
كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وحى يوحى من الله و ليس كلام بشر يحمل الصواب و الخطأ
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ... الوحي قال له ان يطيع الكافرين والمنافقين ؟؟!!
القرآن الكريم نزل في القرن السابع الميلادي وليس الهجري كما ذكر الدكتور
خسارة لمفكر بهذ الطراز
كرم الله الشهيد نصر حامد ابو زيد صلى الله عليه وسلم...ذهب فداء لنا كلنا لكي نعي معنى جوهر الدين و نحرر عقولنا من كل القيود التي شرحها و اتى على ذكرها. الف رحمة عليك
شهيد ع ايه
@@الحربيالملكي-م5ن يعني أنت تارك صلي الله عليه وسلم وماسك في شهيد وللاسف في ناس يحسبون علينا بشر وعاملين لايك علي هذا الجهل
@@titoali3623 انت جاهل جدا. شهيد ع ايه. وهو كان يحارب للدين. عموما. ربنا يرحمه
@@الحربيالملكي-م5ن لا حول ولا قوة إلا بالله أنت بتقول إن العبد لله اللي بيكلمك جاهل والعبد لله بيقولك أن أول الكومنت الراجل كاتب صل الله عليه وسلم يعني الراجل موصل نصر حامد ابو زيد كأنه نبي فهمت وانت ماسك في إنه شهيد فهمت العبد لله بيقصد ايه وعموما ربنا يسامحك
@@titoali3623 الان فهمتك. ربنا لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء. وكلامك صحيح اعتذر منك. ممكن ده ملحد اللي كاتب صلى الله عليه وسلم. وليس بعد الكفر ذنب
قال تعالى : ١٦ إِنَّ عَلَیۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُ ١٧ فَإِذَا قَرَأۡنَـٰهُ فَٱتَّبِعۡ قُرۡءَانَهُ .... لذلك كلمات القرآن وألفاظه من الله تعالى
رحمة الله علي فرج فوده ونصر حامد أبو زيد وادعوا الي الخالق ان يحفظ نجباء الوطن من تجار الفكر الظلامي وان ينير للشعوب العربيه العقل واعمال المنطق والعلم
رحم الله المفكر الكبير نصر ابوزيد ولعنة الله علي الكهنه الذين اعموا الامه وجرفوا عقلها وجعلوها اضحوكة العالم كله
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
لولا تعلم الصحفي فن الاستماع ؟!
لازم يحط التاتش بتاعه علشان يظهر انه موجود موش ترابيزا 😂🤭
Good
السعدني ضيع التسلسل الله يجازيه. حول الموضوع الاساسي بتعليقاته الساذجة .
الرحمة لروحه الطيبة وعقله المفكر
الله يرحمه ويرزقه فسيح جناته.
لقد دفع ضريبة خروجه عن مألوف الكهنة الوثنيين في زمن كثر فيه الغباء والاستبداد الفكري
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
من اجمل حلقات المفكر العظيم.. نصر حامد ابو زيد
السبع المثاني (الحمد لله ) والقرآن الكريم
لقاء ولا اروع
الله يرحمك يا حبيبي و يحسن اليك و يسكنك فسيح جناته
عند الله تجتمع الخصوم عليه من الله ما يستحق
ليه انا عايز افهم مش بعارضك
انشاءالله خير
سطحية في التفكير و انتقائيه في تفسير الاحداث من طرف ابو زيد و مذيع غير موفق فيه مكانه .
أوحى
وحيا
ازاي بتقولوا أن موسي كليم الله؟
الله ( الإله) لا يكلم مخلوق
وإنما يوحى إليه لفرق المكانه ( الله-----العبد)
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
وكان بيكلم موسي ازاي..كلها اساطير اخترعها شله نصابين وصدقها ملايين من المغفلين
@@redahussein3654 {وما كان لبشر ان يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا } صدق الله العظيم ------ وصل لك قول وكلام الله القرءان الكريم """"" ام لسه تجهل قول وكلام الله القرءان الكريم
الله يرحمه كان شجاع
حوار راءع روعة 👏👏👏
الله يرحمك يا دكتور 🤲🏻🤲🏻🤲🏻
ربنا يحشرك معاه
@@ashrafkamal8956 يادعدوش
فعلا دعدوششششششششششش
قال الدكتور نصر القران وحيا والوحي ليس كلاما واستشهد بآيات تم فيها ذكر كلمة الوحي ولكنه أغفل أهم آية في موضوع الوحي " وكلم الله موسى تكليما" وهذه الاية تنسف ما قاله نسفا
الله يرحمك يا دكتور انسان فاهم واعي و عندك عقل
من كفرك يادكتور هو القضاء وليس الخصوم أو ضعاف الفهم
@@Mon_Nom_Est_Personne ليس في هذا النوع من القضايا
من كفره هو المتربصين بكل فكر مختلف وكاشف للتجربف العقلي الذي احدثه هؤلاء المتربصين والمنافقين والمنتفعين..وكفره عدم كفاءه جامعاتنا وموقفها المتخاذل من الدفاع عن البحث العلمي بمعناه ةلحقيقي . وكفره القانون الذي قام بدور محاكم التفتيش..الجميع خذله
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
لقد استمتعت شخصيا أكثر من محمود سعد وخاصة بعرض الدكتور نصر للأفكار العميقة بصورة بسيطة للغاية يفهمها حتى من لا يقرأ ولا يكتب.
النبي صلى الله عليه وسلم ( وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى)
هههههههه ولماذا عجز النبي عن الجواب عندما سؤل عن الروح. ولماذا لم يأتي اليه الوحي ل يفسر ذلك
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩)
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
قال مسلم في مقدمة صحيحه:
وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث .
قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب.
قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً
من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
@@djdj-cb4yj
النبي عليه الصلاة وأزكى السلام لم يعجز عن الجواب كما تقول، وليس الروح بالمعنى الذي في ذهنك، وإنما الروح في الآية هو الوحي وقد أجابت الآية عن السؤال، (قل الروح من أمر ربي) يعني أن الوحي نزل من الله على قلب رسول الله وليس تأليفا منه عليه الصلاة وأزكى السلام.
صحيح لا ينطق عن الهوى..لكن هل ان ما نقل عنه هو الذي نطق به حقا..مع انه قال..لاتكتبوا عني...مشكلة..لان ان كان قد قالها..فهي وحي..اذن كل ما كتب عن الحديث حرام..
@@alaahussein6030
أحسنت.
مع الأسف مستواه الفكري والأخلاقي الرفيع لا يسمح لعميان والبصيرة لا بروية ما يقول ولا حتى سماعه
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
محمود سعد يستضيف كل متردية و نطيحة.. و مواضيعه معظمها تصب في صالح الرافضة.. الحمد لله أن برنامجه أوقف
ما أفضل كتب د. نصر حامد أبو زيد ؟
نقد الخطاب الديني
وهذا رأي انا والف شكر
الله يهدي من يشاء. وطبعا الناس اللي مصممه علي التراث وعقولهم خاويه لا نطلب لهم الا الهدايه. جعلوا لله ندا وهو رسوله. تقليدا للمسيح. قال المسيح. فقالو هم قال اارسول. وتاهوا.
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
والله الحق كلام دهب
هل الاختلاف بالفكر وعدم الاقتناع بما انت تقتنع به كليا اوجزئيا جريمه تترتب عليها العقوبه عجيب أمرنا
لانهم وضعوا لنا نصوصاً من ١٠ قرون ويريدون منا أن نقتنع انه هو الصح والحق
يعني نحن محكومون من القبور
محمود سعد ثقافته سطحية جدآ و لا يقرأ و ضاعت فرصة التنفع من كلام الدكتور نصر 😢
كلنا متظلمين بالباب
المسيحيين يتظلموا كثيرا فى مصر
هذا الإشكالية بأن القران وحي من خلال جبريل ألي النبي وتحويل هذا الوحي إلى لغة صوتية هو عمل ميكائيل حسب اكتشاف الأستاذ فراس المنير أطال الله في عمره.....
فراس المنير حاطب ليل فيما أرى، والله تعالى أعلم.
الدكتور حامد كلامه علمى ولا عيب فى ذلك ولكن اسلوب الرد على ما طرحه كان يجب ان يكون علمى اسمعوا العلمانى المقرف سيد القمنى الذى تطاول على الاسلام والرسول وحتعرفوا الفرق بينه وبين الدكتور حامد الرجل اجتهد والاجتهاد يحتمل الصواب والخطأ. هو لم يحارب الاسلام بل قال رايه وكلامه ليس فيه اسفاف او تهجم على الإسلام ومبادئه بل دعوه للتفكير. ربنا يرحمه ويحسن اليه فقد عانى التنكيل بدون داعى وكان عف اللسان فى رده
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
تفسير الرسول لبعض ايات القران
ليس تفسير بشري
انما تفسير كرسول يوحي الله اليه بهذا التفسير
هذا في حالة ثبوت هذا التفسير.
ومن يمكن أن يثبت ان الرسول قد فسر ايات القرآن.
ما بنطق بية النبي الا وحي ان الله عاتبه النبي رجلا العمي فمابالك بالوحي الدين
رحمة الله على المفكر نصر ابوزيد
كان حوارا عظيما ،رجل مفكر حر ،مع الاسف انتهت حياته بالقتل
لم يقتل توفى بمرض نادر
المقدم ثقيل و سيء الإدارة للحوار . إنسان سوقي السلوك .
مفكر متميز...!!!
رحم الله الدكتور نصر وجمعنا به في جنات النعيم.
الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة.
والذي أدين الله به، وأشهد به لله تعالى أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام دون استثناء، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
رحمك الله تعالى برحمته الواسعة دكتور نصر حامد
عقليه جباره
مفكر كبير وأستاذ عظيم
فعلا.. بعض التعليقات تثبت لك نتيجة كلامه المعسول الذي لن يزيدك من الالحاد والنار الا قربا وضلالا والكثير لن يتأكد من الحقيقة الا عند وجوده في القبر
رحمة الله عليك يا استاذ نصر 🌹🌹
كلام عظيم
اسوء ما في السلفيه أنها تقتل الفكر و تحارب المفكرين
السلفيه بمجملها خطوط حمراء اي سؤال او رأي أو فكرة تعرضك للوقوف أمام محاكم التفتيش
رحمك الله يا صديقي
سؤال للاخونجية والوهابية هل يجب على الدكاترة الكبار امثال الدكتور ابوزيد ان يقولوا كلاما يفهمه كل من هب ودب من البشر الدين مساءلة شخصية لكن العلوم ليست مساءل شخصية
كل الظلاميين الذين يتخبطون في ظلمات بعضها فوق بعض. يسمونهم تنويريين. ووالله إنهم في ظلمات ومن يستمع إليهم يخرجونه من النور إلى الظلمات. أخزاه الله في الدنيا والآخرة. أما المقدم فيتقن النفاق.
تحية من مغرب . كانت ضجة كبيرة كبير طرد نفي نصر حامد ابو زيد .بعد قتل مهدي عامل .وهجوم ملشيات الحركة الإسلامية على الجامعات في مصر وتونس. كنا نتظر الأسوأ .في مغرب 1992 شاهدنا انصار الاعقل والامعقول يهاجمون طلبة في فاس مراكش البيضاء و علا التكبير وقلة الصلوات .عوده المسلمين اتباع النبي وحاصروا حصارهم وسقطت مكة. وتحية
الحمد لله الذي نصر أتباع النبي صلى الله عليه وسلم على أتباع أبو زيد 😊
العظيم رحمة الله عليه