السلام عليكم بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ..اخي المقصود فيها هنا(لاتدركه الإبصار وهو يدرك الإبصار ) المقصود فيه هنا في الحياة الدنيا لاكن في الحياة الآخرة ان شاء الله اذا كان العبد صالح سوف يرئ الله مثل ماقال الله عز وجل (وجوة يوم ناضرة الا ربها ناضرة ) وايظآ مثل ماقال رسول الله عليه الصلاة والسلام في الحديث القدسي نْ أَبِي مُوسَى الأشعري رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "جَنَّتَانِ مِنْ فِضَّةٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا. وَجَنَّتَانِ مِنْ ذَهَبٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا. وَمَا بَيْنَ الْقَوْمِ وَبَيْنَ أَنْ يَنْظُرُوا إِلَى رَبِّهِمْ إِلاَّ رِدَاءُ الْكِبْرِيَاءِ عَلَى وَجْهِهِ. فِي جَنَّةِ عَدْنٍ". • وعَنْ صُهَيْبٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ، قَالَ يَقُولُ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى: تُرِيدُونَ شَيْئاً أَزِيدُكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: أَلَمْ تُبِيِّضْ وُجُوهَنَا؟ أَلَمْ تُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ وَتُنَجِّنَا مِنَ النَّارِ؟ قَالَ: فَيَكْشِفُ الْحِجَابَ. فَمَا أُعْطُوا شَيْئاً أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنَ النَّظَرِ إِلَى رَبِّهِمْ عَزَّ وَجَلَّ". وفي رواية: ثُمَّ تَلاَ هذِهِ الآيَةَ: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَىٰ وَزِيَادَةٌ ﴾ رواه مسلم.هاذا والله اعلم واحكم
@@mohammadabd_alhadi5517 يعتقد أتباع مذهب أهل البيت عليهم السلام تبعا ً للرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) والأئمّة الأطهار بأنّ رؤية الله عزوجل سواءً في الدنيا أو الآخرة وبالعين المجرّدة تعدّ من الأمور المستحيلة, لأنّ الله عزوجل أجل وأكبر من أن يكون كالأجسام المادية مثل الشمس والقمر التي تدرك بالإنعكاسات الضوئية. واليك بعض الأدلة العقلية والقرآنية والحديثية في هذه المسألة: الأدلة العقلية: 1- تتحقّق رؤية الشيء بالعين وانعكاس الضوء إذا كان الشيء المرئي والمشاهد في جهة معينة وأن تكون بين الرائي والمرئي مسافة معينة تفصل بينهما بحيث لو زادت أو نقصت تلك المسافة لخرجت الرؤية عن حيّز الإمكان, والشرط الآخر أن يكون المرئي في مقابل الرائي ومحاذاته وبالالتفات إلى هذه الشروط والنقاط فرؤية الله تكون محالة, وذلك لأنه لا يتحقّق أيّ واحد من هذه الشروط بالنسبة إلى الله, لأنه تعالى لم يكن له جهة معيّنة, أو مكان معيّن ليستقرّ فيه, ولم يتصوّر أن تكون بينه تعالى وبين البشر أية محاذاة وفاصلة ومسافة, لأن هذه المسافة والفاصلة تستلزم أن يكون الله عزوجل جسما ً مادّيا ً ومتحيّزا ً ومتعلقا ً بالمكان, وهذان الأمران من المستحيلات بالنسبة إلى ذاته عزوجل. 2- رؤية الله عزوجل بواسطة العين الباصرة لا تخلوا من جهتين: إمّا أن تحيط الرؤية بجميع ذاته تعالى فإنّ هذه الإحاطة تستلزم تحديد وجود الله وحصره في مكان معيّن وخلوّ سائر النقاط منه, لأنّ عين الإنسان محدودة القدرة ولا تستطيع الإحاطة بجميع الجهات. وإمّا أن تكون رؤيتنا إيّاه تعالى تتعلّق بجزء من ذاته, وإنّها تدرك قسما ً من ذاته تعالى, فهذه تستلزم القول بالتجزئة والتركيب في ذاته, وكل ذلك محال بالنسبة إلى الله, لأنّه تعالى شأنه ليس محدودا ً بحدّ ولا متحيّزا ً في مكان, وليس له أجزاء ومركّبات حتى يكون في مكان دون مكان. الأدلّة القرآنيّة 1- في سورة الأنعام: (( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير )) (الأنعام:102) قال الطبرسي: الإدراك متى قرن بالبصر لم يفهم منه إلّا الرؤية. وعليه إذا قال أحد: أدركته ببصري وما رأيته متضادّ, لأنّ الإدراك لا يكون بالعين. (مجمع البيان, 4, 344). 2- في سورة البقرة: (( وإذا قال موسى لقومه يا قوم إنّكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنّه هو التوّاب الرحيم وإذا قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون )) (البقرة:54- 55). هاتان الآيتان المتعاقبتان والمتتاليتان فيهما الدلالة التامة على استحالة رؤية الله عزوجل, لأنّ الآية الأولى صريحة في عذاب الذين عبدوا العجل فألزمهم الله بالتوبة وقيّدها بقتل النفس - الإنتحار- كفارة البلاء السماوي عليهم. وترشدنا الآيتان معا ً بكل وضوح وبيان إلى حقيقة وهي: أنّ طلب رؤية الله يعتبر من الذنوب الكبيرة ويوجب نزول العذاب السماوي كما أنّ عبادة العجل كفر وارتداد وموجبة للعذاب. والجدير بالذكر أنّ في كل الآيات التي أشير فيها إلى سؤال بني إسرائيل رؤية الله وطلبهم المستحيلات جاء ذكر العذاب والعقاب عقيب السؤال بتعابير بلاغية وجمل مختلفة, وما ذالك إلّا لكون هذا السؤال ذنبا كبيرا ً وجريمة عظيمة. قال تعالى: (( يسألك أهل الكتاب أن تنزّل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم )) (النساء:153). وقال تعالى: (( وقال الذين لا يرجون لقائنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربّنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوّا ً كبيراً )) (الفرقان:21). وعلى هذا الأساس فلو كانت رؤية الله ممكنة - كما يعتقد أهل السنة القائلون بإمكانها ويدعون بأن رؤية الله تعالى والنظر إليه في القيامة هي من أعظم ما ينعم الله على عباده في الجنة, وأكبر ما يعطونه من الفضل واللطف الإلهي في القيامة - لما كان السؤال بتحققها وإيقاعها استكبارا ً وعتوّا ً وتمرّداً عن أمر الله. وفي القرآن آيات عديدة أخرى تنفي الرؤية نفيا ً قطيعا ً, ولكن اكتفينا بذكر هاتين الآيتين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( إنكم سترون ربكم كما ترون القمر لا تضامون في رؤيته ، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاة قبل غروب الشمس فافعلوا) أخرجه البخاري و مسلم
الله ليس بجسم كي يرى لان الجسم يحتاج الى المكان فلا بد من وجود المكان قبل ان يكون فكيف يكون الله الاول ويكون المكان قبله هذا مجرد مثال بسيط وليس هو الدليل الوحيد
الله ليس جسما.... لكن من قال انه لا يصح رؤية غير الأجسام!!!!!!!!! شرط الرؤية الوجود لا الجسمية اذا كان الشيء موجودا فصحت رؤيته هذا هو الشرط وهذا الذي ثبت في القرآن وثبت عن رسول الله
@@دولةالمنتظرين الله ليس كمثله شيء ليس جسما ليس حجما موجود لا يشبه الموجودات لا يسكن السماء لا يحويه مكان لكن لا مانع عقلي ان يرى لأن شرط الرؤية الوجود لا الجسمية وهذا يؤيده الصحيح الثابت عن رسول الله والوارد في القرآن َهذا ما اجمع عليه المسلمون
( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ) . وقال آخرون : بل معنى ذلك : أنها تنتظر الثواب من ربها . ذكر من قال ذلك : حدثنا أبو كريب ، قال : ثنا عمر بن عبيد ، عن منصور ، عن مجاهد ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر منه الثواب . قال : ثنا وكيع ، عن سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر الثواب من ربها . حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر الثواب . حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا مهران ، عن سفيان ، عن منصور عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر الثواب من ربها ، لا يراه من خلقه شيء . حدثني يحيى بن إبراهيم المسعودي ، قال : ثنا أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن [ ص: 73 ] الأعمش ، عن مجاهد ( وجوه يومئذ ناضرة ) قال : نضرة من النعيم ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر رزقه وفضله . حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا جرير ، عن منصور ، عن مجاهد ، قال : كان أناس يقولون في حديث : " فيرون ربهم " فقلت لمجاهد : إن ناسا يقولون إنه يرى ، قال : يرى ولا يراه شيء . قال ثنا جرير ، عن منصور ، عن مجاهد ، في قوله : ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر من ربها ما أمر لها . حدثني أبو الخطاب الحساني ، قال : ثنا مالك ، عن سفيان ، قال : ثنا إسماعيل بن أبي خالد ، عن أبي صالح ، في قوله : ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر الثواب .
لماذا لا تكمل كلام الطبري في تفسير الآية حين قال : وأولى القولين في ذلك عندنا بالصواب القول الذي ذكرناه عن الحسن وعكرمة ، من أن معنى ذلك تنظر إلى خالقها ، وبذلك جاء الأثر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : حدثني علي بن الحسين بن أبجر ، قال : ثنا مصعب بن المقدام ، قال : ثنا إسرائيل بن يونس ، عن ثوير ، عن ابن عمر ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن أدنى أهل الجنة منزلة ، لمن ينظر في ملكه ألفي سنة ، قال : وإن أفضلهم منزلة لمن ينظر في وجه الله كل يوم مرتين ; قال : ثم تلا ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ) قال : بالبياض والصفاء ، قال : ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنظر كل يوم في وجه الله عز وجل " . أم أنك جهمي مثل أصحابك ؟
لاتدركه الابصار في الدنيا لاننا لانستطيع تحمل ذلك لكن في الاخرة يراه عباده المؤمنون والله سيعطي عباده المؤمنون القدرة على ذلك وهو أفضل نعيم على الإطلاق لأهل الجنة
@@awshsh8347روح اقرأ القرآن و افهم يا عربي يا فصيح ناظر قد تأتي بمعنى الانتظار والتريث كما في قوله تعالى، ولو انزلنا ملكا لقضي الأمر ثم لا يُنْظَرُونَ وقوله تعالى، يا ايها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا و قولوا انظرنا، وقوله تعالى ،خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم يُنْظَرُونَ
@@moutazkh101 اقرأ ل مجاهد وهو من أهل السنه 😂😂 دماغك هتلف وتدور تقول اذاي بيقولوا الله يري وفي الآخر تلقي حاجه تانيه أنا سني والله بس استقصي الموضوع ده بعمق هتلقاها من المتشابه في العقائد والعقائد لا تبني إلا علي القطعي
انت بقولك هذا اتبعت هواك ولم تتبع القرآن الذي انزله الرحمن على نبيه صل الله عليه وسلم الم تقرأ قول الله تبارك وتعالى ﴿وُجوهٌ يَومَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ﴾ [القيامة: ٢٢-٢٣]
أولاً موضوع الرؤية شيء غيبي و القطع و الفيصل الحق بيكون يوم القيامة حنا ننكر الرؤية ليس من هوى أنفسنا و لكن هذا إلي دلنا عليه القرآن و كذلك عقلياً الرؤية مستحيلة ، الرؤية لها مدى محدد و مكان و زمان
الآية تثبت أن الله لا يرى في الدنيا ولا يرى في الأخرى. القرآن انزل عربيًا .. فأبحث في لغتك. "لن" تفيد معنيين إما التأكيد أو التأبيد . وإن كنت تنكر هذا فالله سبحانه وتعالى يقول (إِنَّ الَّذينَ تَدعونَ مِن دونِ اللَّهِ لَن يَخلُقوا ذُبابًا وَلَوِ اجتَمَعوا لَهُ) فهل ستقول بأنهم سيخلقون ذباب في الآخرة؟ حاشا وكلا. انظر كيف تفسرون الآيات على هواكم وأنكم لا تتمسكون بالقرآن في التفسير وباللغة العربية.
احلى شيء وقت يدلس ويقول سائر الأمة باستثناء أهل السنة والجماعة يعني شوية الروافض مع شوية الأباضية صارو سائر الأمة ياعدنان سائر الأمة هم السواد الأعظم أهل السنة والجماعة وسائر الصحابة والمسلمين قبل ظهور المعتزلة
سبحان الله ياخي عدنان ابراهيم حتى لم ياتي بالعقل والمنطق واثبات قاطع انه الله لايرى يوم القيامة انا كنت لا اعرف ربي ولا اصلي لما كنت في عمر 23 سمعت مره مقطع عن رؤية الله بالجنه اقسم بالله العظيم شعرت بقلبي ونفسي بعظمه وجلال الله وكاني عرفت الله وشعرت فيه وبوجوده ووصلت واقتربت منه وكاني معاهم وقلت في قلبي بالله كذا الله لماذا لم يقلوا لنا من زمان فقط جنه ونار وخوف وعذاب ونعيم وماتعظت اما رويه الله ومعرفة وجلاله وبيديع اقسم بالله حسيت اني قريب من الله ونسيت كل شي والله على ما اقول شهيد ثم قررت التوبه ووفقني سبحان وتعالى يارت يا اخي ينكروا فقط الرويه وينكروا حتى الصوت والمكان كيف طيب الله كلم موسى والملاءكه ونزل في طور سيناء وكيف الله كلم السماوات والارض يقلوا فقط صوت وليس صوت الله كلامهم لايدخل في العقل ولا في المنطق سبحان الله اذا بالعقل والمنطق لا نستطيع نرى ونكلم الله كان الملحد يقول لك كلامي صح الطبيعة خلقه نفسها كيف تعبد رب لن ترى وتكلمه الى الابد لا يدخل العقل من جهلهم يقولوا في سوره القيامة قال تعالى (وجوه يومئذ ناضره إلى ربها ناظره ) مره قال لي شيعي الى النعيم وليس الى الله كان اولى قال الله الى نعيم ربها ونحوه ربها تنعم مثال وجهي نظر الى استاذي ليس وجهي نظر حول او جانب معلمي قال الله وجوه يومئذ ناضره الى من كمل الايه الى النعيم او فلان او الى من ربها قال ناظره الايه واضح وضوح الشمس
@@عمرالعالمي-ل4ز ماشاءالله الله يزيدك نور وهدى يأخي ولكن احببت ان انبهك على بعض النقاط فنحن أهل السنة والجماعة نثبت رؤية الله سبحانه وتعالى في الآخرة ولكن رؤية تليق به سبحانه وتعالى يعني الكيفيةالرؤية مجهولة وكما ننزهه سبحانه وتعالى عن الزمان والمكان لانه خالقهما وممدهما وخالق كل شيء سبحانه وتعالى وكل شيء له فقير وهو الغني القدير
ماهي انتوا الفرقة الوحيدة والوهابية محسوبة عليكم، قلتوا ان الله يرى يوم القيامة، طيب كلامه صحيح، الزيدية والإمامية والإسماعيلية و الاباضية والمعتزلة وحتى الخوارج، لا يعتقدون برؤية الله سبحانه وتعالى، اذا كل من خالفكم صار كافرا و مشركا، فلن نستغرب من ظهور د.ا.عش والقا.عدة
@@ابوعلي-ض1ع6ت ما اقول غير الله يهديك اول شيء أنا لم أكفر أحد فنحن أهل السنة والجماعة لا نكفر أحد من أهل القبلة وثانيا نحن لسنا بفرقة من الفرق نحن جسد هذه الأمة وسوادها الاعظم يعني تسعين بالمائة من مجموع المسلمين وباقي الفرق انشقت من هذا الجسد
@@aboyhya3096 انتوا تكفرون من لا يعتقد بخلافة ابي بكر بن أبي قحافة وتعتقدون ان الإمامة او الخلافة اصل من أصول الدين ومن ينكرها كافر بينما الشيعة الفقراء لله لا يكفرون من لا يعتقد بإمامة أمير المؤمنين عليه السلام وخلافته، ولو كنتوا السواد الأعظم، فهل يعني انكم على الحق؟ كم عدد من اتبع نوح ولوط عليهم السلام؟ كم عدد الذين ثبتوا مع هارون عليه السلام عندما ذهب موسى لجمع التوراة؟ العدد ليس بحجة، وإذا كنت تريد مصادر على ان الخلافة او الإمامة عندكم اصل من أصول الدين انا حاضر
استاذ عدنان لماذا لا تدرس توحيد الإمام علي.لان هذا الموضوع خاص بالتوحيد..بل هذا اصل من الأصول بل اهم اصل..الإمام علي يقول اول شى معرفة الله..اذا لا نعرف الله اذن كيف نوحده..واذا اهل السنة يقولون بانهم ير ن الله فإنهم جعلتم لله جسما ومكان وزمان..
@@abo3mr0 ههههه لا يهم من خلاقني مهم انا لا اومن بأي إله خلاق هدا كون يوجد عدة نظريات تقول كيف تكون كون من بينها نظرية تطور يعني كلنى نجرب عدة تقمصات متل جماد وشجر وحيوانات وانسان كل واحد حينما يموت يدخل في جسم اخر أما دكر أو انتى ويعيش حيوات متعدد على حسب حياته سابقة كيف مرة لو كنت تعمل شر او جرائم الا اخر... ستكون حياتك مقبلة اسوء وادا كنت تتطور وتكتشف وتبحت وتتأمل وغيرها من روحانيات ستكون حياتك مقبلة افظل وهكدا تستمر دورة حياة ومن يتحكم في هدا كله هوا وعيك يعني وعيك هوا الدي يتقمص ادوار أما جسد فهوا مجرد كادر من عظم ولحم وشحم فقط اهم هوا وعيك ونستمر هكدا إلى أن تصبح انتا إله ولكن هدا قد يتطلاب ملايين سنوات انتا الان عايش اكتر من مليار سنة كنت فقط جماد متل حجر أو غيره وتتطورت واصبحت نبات وتتطورت واصبحت حيوان وتتطورت واصبحت قرد حتا وصلت للانسان وممكن في حياتك مقبلة تصبح نبات أو غيرها فهمت قصدي وشكراً ❤️❤️❤️
عند السنه يوم القيامه يرى الله والعياذ بلله وعند الشيعه لايرى لان الله ليس بجسم واذا كان يرى كما تعتقدون لكان محدود وله اجزاء والعياذ بللله لان نحن نرى بلعين والرؤيه بلعين تكون محدودة فكيف يكون الذي لاتدركه الابصار يرى في العين
أبن العصائب لا اله الا الله محمد رسول الله الله يشفيك اعرف انك ماتكلمت بالطائفية بس مادام ذكرت سنة وشيعة عقلك تفكيره وضح كااااافي يمعودين و الله ذبحتونه خلي نعيش مسلمين بس لاتقولي هالافكار هاي وتكعد تقارن ولكم كااااافي يامرضه
يعتقد أتباع مذهب أهل البيت عليهم السلام تبعا ً للرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) والأئمّة الأطهار بأنّ رؤية الله عزوجل سواءً في الدنيا أو الآخرة وبالعين المجرّدة تعدّ من الأمور المستحيلة, لأنّ الله عزوجل أجل وأكبر من أن يكون كالأجسام المادية مثل الشمس والقمر التي تدرك بالإنعكاسات الضوئية. واليك بعض الأدلة العقلية والقرآنية والحديثية في هذه المسألة: الأدلة العقلية: 1- تتحقّق رؤية الشيء بالعين وانعكاس الضوء إذا كان الشيء المرئي والمشاهد في جهة معينة وأن تكون بين الرائي والمرئي مسافة معينة تفصل بينهما بحيث لو زادت أو نقصت تلك المسافة لخرجت الرؤية عن حيّز الإمكان, والشرط الآخر أن يكون المرئي في مقابل الرائي ومحاذاته وبالالتفات إلى هذه الشروط والنقاط فرؤية الله تكون محالة, وذلك لأنه لا يتحقّق أيّ واحد من هذه الشروط بالنسبة إلى الله, لأنه تعالى لم يكن له جهة معيّنة, أو مكان معيّن ليستقرّ فيه, ولم يتصوّر أن تكون بينه تعالى وبين البشر أية محاذاة وفاصلة ومسافة, لأن هذه المسافة والفاصلة تستلزم أن يكون الله عزوجل جسما ً مادّيا ً ومتحيّزا ً ومتعلقا ً بالمكان, وهذان الأمران من المستحيلات بالنسبة إلى ذاته عزوجل. 2- رؤية الله عزوجل بواسطة العين الباصرة لا تخلوا من جهتين: إمّا أن تحيط الرؤية بجميع ذاته تعالى فإنّ هذه الإحاطة تستلزم تحديد وجود الله وحصره في مكان معيّن وخلوّ سائر النقاط منه, لأنّ عين الإنسان محدودة القدرة ولا تستطيع الإحاطة بجميع الجهات. وإمّا أن تكون رؤيتنا إيّاه تعالى تتعلّق بجزء من ذاته, وإنّها تدرك قسما ً من ذاته تعالى, فهذه تستلزم القول بالتجزئة والتركيب في ذاته, وكل ذلك محال بالنسبة إلى الله, لأنّه تعالى شأنه ليس محدودا ً بحدّ ولا متحيّزا ً في مكان, وليس له أجزاء ومركّبات حتى يكون في مكان دون مكان. الأدلّة القرآنيّة 1- في سورة الأنعام: (( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير )) (الأنعام:102) قال الطبرسي: الإدراك متى قرن بالبصر لم يفهم منه إلّا الرؤية. وعليه إذا قال أحد: أدركته ببصري وما رأيته متضادّ, لأنّ الإدراك لا يكون بالعين. (مجمع البيان, 4, 344). 2- في سورة البقرة: (( وإذا قال موسى لقومه يا قوم إنّكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنّه هو التوّاب الرحيم وإذا قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون )) (البقرة:54- 55). هاتان الآيتان المتعاقبتان والمتتاليتان فيهما الدلالة التامة على استحالة رؤية الله عزوجل, لأنّ الآية الأولى صريحة في عذاب الذين عبدوا العجل فألزمهم الله بالتوبة وقيّدها بقتل النفس - الإنتحار- كفارة البلاء السماوي عليهم. وترشدنا الآيتان معا ً بكل وضوح وبيان إلى حقيقة وهي: أنّ طلب رؤية الله يعتبر من الذنوب الكبيرة ويوجب نزول العذاب السماوي كما أنّ عبادة العجل كفر وارتداد وموجبة للعذاب. والجدير بالذكر أنّ في كل الآيات التي أشير فيها إلى سؤال بني إسرائيل رؤية الله وطلبهم المستحيلات جاء ذكر العذاب والعقاب عقيب السؤال بتعابير بلاغية وجمل مختلفة, وما ذالك إلّا لكون هذا السؤال ذنبا كبيرا ً وجريمة عظيمة. قال تعالى: (( يسألك أهل الكتاب أن تنزّل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم )) (النساء:153). وقال تعالى: (( وقال الذين لا يرجون لقائنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربّنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوّا ً كبيراً )) (الفرقان:21). وعلى هذا الأساس فلو كانت رؤية الله ممكنة - كما يعتقد أهل السنة القائلون بإمكانها ويدعون بأن رؤية الله تعالى والنظر إليه في القيامة هي من أعظم ما ينعم الله على عباده في الجنة, وأكبر ما يعطونه من الفضل واللطف الإلهي في القيامة - لما كان السؤال بتحققها وإيقاعها استكبارا ً وعتوّا ً وتمرّداً عن أمر الله. وفي القرآن آيات عديدة أخرى تنفي الرؤية نفيا ً قطيعا ً, ولكن اكتفينا بذكر هاتين الآيتين
الأدلّة الحديثيّة: 1- من كلام له (عليه السلام) وقد سأله ذعلب اليماني فقال: هل رأيت ربّك يا أمير المؤمنين؟ فقال (عليه السلام): أفأعبد ما لا أرى؟ ! قال: وكيف تراه؟ قال (عليه السلام): لا تدركه العيون بمشاهدة العيان, ولكن تدركه القلوب بحقائق الإيمان.... ( كتاب التوحيد باب (5) باب نفي الرؤية وتأويل الآيات فيها ح 2). 2- سئل الصادق (عليه السلام): هل يرى الله في المعاد؟ قال (عليه السلام): سبحانه وتعالى عن ذلك علوّا ً كبيرا ًَ, إن الأبصار لا تدرك إلّا ما له لون وكيفيّة, والله خالق الألوان والكيفيّة. (بحار الأنوار, 4, 31 ح 5). 3- عن أبي عبد الله قال: جاء حبر إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال: يا أمير المؤمنين, هل رأيت ربك حين عبدته؟ فقال (عليه السلام): ويلك ما كنت أعبد ربّا لم أره. قال وكيف رأيته؟ قال (عليه السلام) ويلك لا تدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان. ( بحار الأنوار, 4, 32, ح 8 وص 53 ح 30, أصول الكافي, 1, 98 كتاب التوحيد باب (9) باب إبطال الرؤية ح 6 ). 4- عن الأشعث بن حاتم قال: قال ذو الرئاستين: قلت لأبي الحسن الرضا (عليه السلام): جعلت فداك, أخبرني عمّا اختلف فيه الناس من الرؤية. فقال (عليه السلام): يا أبا العباس من وصف الله بخلاف ما وصف به نفسه فقد أعظم الفرية على لله, قال الله تعالى: (( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير )) (الأنعام: 103) و( بحار الأنوار, 4, 53 ح 31). وهناك العشرات من الأحاديث الواردة عن الأئمة عليهم السلام تنفي رؤية الله عزوجل, وقد ذكرنا طرفا ًَ منها كشواهد ونماذج. والحمد لله رب العالمين
@@أحمد-ز1م4ق أخي المؤمن، لما تريد الحديث مع شخص تأكد في البداية أنه يعمل عقله، فهؤلاء لا عقول لهم عندهم روايات مكذوبة و يؤلون القرآن على مزاجهم، ياخذون النقل ويرمون العقل
@@zaidr1880 معنى كلامك ان الجنة ستسقط من عيننا اذا رأيناها لا حول ولا قوة الا بالله اعلم اخى ان الجنة حق وان الله حق واننا سنرى اللّه ان كتب لنا ذلك لكن كيف سنراه ام كيف هو فسبحانه تنزه عن الكيف ولا نقول إلا ما قال الرسول صلى الله عليه وسلم وقال به الصحابه لا نتبع ابتداع اشعرى او جهمى او اباضي فمثل هؤلاء ابتدعو سؤال ءالله جسم ام ليس بجسم؟! تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا
يعتقد أتباع مذهب أهل البيت عليهم السلام تبعا ً للرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) والأئمّة الأطهار بأنّ رؤية الله عزوجل سواءً في الدنيا أو الآخرة وبالعين المجرّدة تعدّ من الأمور المستحيلة, لأنّ الله عزوجل أجل وأكبر من أن يكون كالأجسام المادية مثل الشمس والقمر التي تدرك بالإنعكاسات الضوئية. واليك بعض الأدلة العقلية والقرآنية والحديثية في هذه المسألة: الأدلة العقلية: 1- تتحقّق رؤية الشيء بالعين وانعكاس الضوء إذا كان الشيء المرئي والمشاهد في جهة معينة وأن تكون بين الرائي والمرئي مسافة معينة تفصل بينهما بحيث لو زادت أو نقصت تلك المسافة لخرجت الرؤية عن حيّز الإمكان, والشرط الآخر أن يكون المرئي في مقابل الرائي ومحاذاته وبالالتفات إلى هذه الشروط والنقاط فرؤية الله تكون محالة, وذلك لأنه لا يتحقّق أيّ واحد من هذه الشروط بالنسبة إلى الله, لأنه تعالى لم يكن له جهة معيّنة, أو مكان معيّن ليستقرّ فيه, ولم يتصوّر أن تكون بينه تعالى وبين البشر أية محاذاة وفاصلة ومسافة, لأن هذه المسافة والفاصلة تستلزم أن يكون الله عزوجل جسما ً مادّيا ً ومتحيّزا ً ومتعلقا ً بالمكان, وهذان الأمران من المستحيلات بالنسبة إلى ذاته عزوجل. 2- رؤية الله عزوجل بواسطة العين الباصرة لا تخلوا من جهتين: إمّا أن تحيط الرؤية بجميع ذاته تعالى فإنّ هذه الإحاطة تستلزم تحديد وجود الله وحصره في مكان معيّن وخلوّ سائر النقاط منه, لأنّ عين الإنسان محدودة القدرة ولا تستطيع الإحاطة بجميع الجهات. وإمّا أن تكون رؤيتنا إيّاه تعالى تتعلّق بجزء من ذاته, وإنّها تدرك قسما ً من ذاته تعالى, فهذه تستلزم القول بالتجزئة والتركيب في ذاته, وكل ذلك محال بالنسبة إلى الله, لأنّه تعالى شأنه ليس محدودا ً بحدّ ولا متحيّزا ً في مكان, وليس له أجزاء ومركّبات حتى يكون في مكان دون مكان. الأدلّة القرآنيّة 1- في سورة الأنعام: (( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير )) (الأنعام:102) قال الطبرسي: الإدراك متى قرن بالبصر لم يفهم منه إلّا الرؤية. وعليه إذا قال أحد: أدركته ببصري وما رأيته متضادّ, لأنّ الإدراك لا يكون بالعين. (مجمع البيان, 4, 344). 2- في سورة البقرة: (( وإذا قال موسى لقومه يا قوم إنّكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنّه هو التوّاب الرحيم وإذا قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون )) (البقرة:54- 55). هاتان الآيتان المتعاقبتان والمتتاليتان فيهما الدلالة التامة على استحالة رؤية الله عزوجل, لأنّ الآية الأولى صريحة في عذاب الذين عبدوا العجل فألزمهم الله بالتوبة وقيّدها بقتل النفس - الإنتحار- كفارة البلاء السماوي عليهم. وترشدنا الآيتان معا ً بكل وضوح وبيان إلى حقيقة وهي: أنّ طلب رؤية الله يعتبر من الذنوب الكبيرة ويوجب نزول العذاب السماوي كما أنّ عبادة العجل كفر وارتداد وموجبة للعذاب. والجدير بالذكر أنّ في كل الآيات التي أشير فيها إلى سؤال بني إسرائيل رؤية الله وطلبهم المستحيلات جاء ذكر العذاب والعقاب عقيب السؤال بتعابير بلاغية وجمل مختلفة, وما ذالك إلّا لكون هذا السؤال ذنبا كبيرا ً وجريمة عظيمة. قال تعالى: (( يسألك أهل الكتاب أن تنزّل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم )) (النساء:153). وقال تعالى: (( وقال الذين لا يرجون لقائنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربّنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوّا ً كبيراً )) (الفرقان:21). وعلى هذا الأساس فلو كانت رؤية الله ممكنة - كما يعتقد أهل السنة القائلون بإمكانها ويدعون بأن رؤية الله تعالى والنظر إليه في القيامة هي من أعظم ما ينعم الله على عباده في الجنة, وأكبر ما يعطونه من الفضل واللطف الإلهي في القيامة - لما كان السؤال بتحققها وإيقاعها استكبارا ً وعتوّا ً وتمرّداً عن أمر الله. وفي القرآن آيات عديدة أخرى تنفي الرؤية نفيا ً قطيعا ً, ولكن اكتفينا بذكر هاتين الآيتين
الأدلّة الحديثيّة: 1- من كلام له (عليه السلام) وقد سأله ذعلب اليماني فقال: هل رأيت ربّك يا أمير المؤمنين؟ فقال (عليه السلام): أفأعبد ما لا أرى؟ ! قال: وكيف تراه؟ قال (عليه السلام): لا تدركه العيون بمشاهدة العيان, ولكن تدركه القلوب بحقائق الإيمان.... ( كتاب التوحيد باب (5) باب نفي الرؤية وتأويل الآيات فيها ح 2). 2- سئل الصادق (عليه السلام): هل يرى الله في المعاد؟ قال (عليه السلام): سبحانه وتعالى عن ذلك علوّا ً كبيرا ًَ, إن الأبصار لا تدرك إلّا ما له لون وكيفيّة, والله خالق الألوان والكيفيّة. (بحار الأنوار, 4, 31 ح 5). 3- عن أبي عبد الله قال: جاء حبر إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال: يا أمير المؤمنين, هل رأيت ربك حين عبدته؟ فقال (عليه السلام): ويلك ما كنت أعبد ربّا لم أره. قال وكيف رأيته؟ قال (عليه السلام) ويلك لا تدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان. ( بحار الأنوار, 4, 32, ح 8 وص 53 ح 30, أصول الكافي, 1, 98 كتاب التوحيد باب (9) باب إبطال الرؤية ح 6 ). 4- عن الأشعث بن حاتم قال: قال ذو الرئاستين: قلت لأبي الحسن الرضا (عليه السلام): جعلت فداك, أخبرني عمّا اختلف فيه الناس من الرؤية. فقال (عليه السلام): يا أبا العباس من وصف الله بخلاف ما وصف به نفسه فقد أعظم الفرية على لله, قال الله تعالى: (( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير )) (الأنعام: 103) و( بحار الأنوار, 4, 53 ح 31). وهناك العشرات من الأحاديث الواردة عن الأئمة عليهم السلام تنفي رؤية الله عزوجل, وقد ذكرنا طرفا ًَ منها كشواهد ونماذج. والحمد لله رب العالمين
قال تعالى : لَّا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ ۖ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ
Mohammed Alblooshi وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة .
Mohammad Abd_alhadi روح فسرها كلمة ناظرة
السلام عليكم بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ..اخي المقصود فيها هنا(لاتدركه الإبصار وهو يدرك الإبصار ) المقصود فيه هنا في الحياة الدنيا
لاكن في الحياة الآخرة ان شاء الله اذا كان العبد صالح سوف يرئ الله مثل ماقال الله عز وجل (وجوة يوم ناضرة الا ربها ناضرة ) وايظآ مثل ماقال رسول الله عليه الصلاة والسلام في الحديث القدسي نْ أَبِي مُوسَى الأشعري رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "جَنَّتَانِ مِنْ فِضَّةٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا. وَجَنَّتَانِ مِنْ ذَهَبٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا. وَمَا بَيْنَ الْقَوْمِ وَبَيْنَ أَنْ يَنْظُرُوا إِلَى رَبِّهِمْ إِلاَّ رِدَاءُ الْكِبْرِيَاءِ عَلَى وَجْهِهِ. فِي جَنَّةِ عَدْنٍ".
• وعَنْ صُهَيْبٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ، قَالَ يَقُولُ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى: تُرِيدُونَ شَيْئاً أَزِيدُكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: أَلَمْ تُبِيِّضْ وُجُوهَنَا؟ أَلَمْ تُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ وَتُنَجِّنَا مِنَ النَّارِ؟ قَالَ: فَيَكْشِفُ الْحِجَابَ. فَمَا أُعْطُوا شَيْئاً أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنَ النَّظَرِ إِلَى رَبِّهِمْ عَزَّ وَجَلَّ".
وفي رواية: ثُمَّ تَلاَ هذِهِ الآيَةَ: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَىٰ وَزِيَادَةٌ ﴾ رواه مسلم.هاذا والله اعلم واحكم
@@AhmedAli-ob9ob سبحان الله عما يصفون
@@mohammadabd_alhadi5517 يعتقد أتباع مذهب أهل البيت عليهم السلام تبعا ً للرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) والأئمّة الأطهار بأنّ رؤية الله عزوجل سواءً في الدنيا أو الآخرة وبالعين المجرّدة تعدّ من الأمور المستحيلة, لأنّ الله عزوجل أجل وأكبر من أن يكون كالأجسام المادية مثل الشمس والقمر التي تدرك بالإنعكاسات الضوئية.
واليك بعض الأدلة العقلية والقرآنية والحديثية في هذه المسألة:
الأدلة العقلية:
1- تتحقّق رؤية الشيء بالعين وانعكاس الضوء إذا كان الشيء المرئي والمشاهد في جهة معينة وأن تكون بين الرائي والمرئي مسافة معينة تفصل بينهما بحيث لو زادت أو نقصت تلك المسافة لخرجت الرؤية عن حيّز الإمكان, والشرط الآخر أن يكون المرئي في مقابل الرائي ومحاذاته وبالالتفات إلى هذه الشروط والنقاط فرؤية الله تكون محالة, وذلك لأنه لا يتحقّق أيّ واحد من هذه الشروط بالنسبة إلى الله, لأنه تعالى لم يكن له جهة معيّنة, أو مكان معيّن ليستقرّ فيه, ولم يتصوّر أن تكون بينه تعالى وبين البشر أية محاذاة وفاصلة ومسافة, لأن هذه المسافة والفاصلة تستلزم أن يكون الله عزوجل جسما ً مادّيا ً ومتحيّزا ً ومتعلقا ً بالمكان, وهذان الأمران من المستحيلات بالنسبة إلى ذاته عزوجل.
2- رؤية الله عزوجل بواسطة العين الباصرة لا تخلوا من جهتين: إمّا أن تحيط الرؤية بجميع ذاته تعالى فإنّ هذه الإحاطة تستلزم تحديد وجود الله وحصره في مكان معيّن وخلوّ سائر النقاط منه, لأنّ عين الإنسان محدودة القدرة ولا تستطيع الإحاطة بجميع الجهات. وإمّا أن تكون رؤيتنا إيّاه تعالى تتعلّق بجزء من ذاته, وإنّها تدرك قسما ً من ذاته تعالى, فهذه تستلزم القول بالتجزئة والتركيب في ذاته, وكل ذلك محال بالنسبة إلى الله, لأنّه تعالى شأنه ليس محدودا ً بحدّ ولا متحيّزا ً في مكان, وليس له أجزاء ومركّبات حتى يكون في مكان دون مكان.
الأدلّة القرآنيّة
1- في سورة الأنعام: (( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير )) (الأنعام:102) قال الطبرسي: الإدراك متى قرن بالبصر لم يفهم منه إلّا الرؤية.
وعليه إذا قال أحد: أدركته ببصري وما رأيته متضادّ, لأنّ الإدراك لا يكون بالعين. (مجمع البيان, 4, 344).
2- في سورة البقرة: (( وإذا قال موسى لقومه يا قوم إنّكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنّه هو التوّاب الرحيم وإذا قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون )) (البقرة:54- 55).
هاتان الآيتان المتعاقبتان والمتتاليتان فيهما الدلالة التامة على استحالة رؤية الله عزوجل, لأنّ الآية الأولى صريحة في عذاب الذين عبدوا العجل فألزمهم الله بالتوبة وقيّدها بقتل النفس - الإنتحار- كفارة البلاء السماوي عليهم. وترشدنا الآيتان معا ً بكل وضوح وبيان إلى حقيقة وهي: أنّ طلب رؤية الله يعتبر من الذنوب الكبيرة ويوجب نزول العذاب السماوي كما أنّ عبادة العجل كفر وارتداد وموجبة للعذاب.
والجدير بالذكر أنّ في كل الآيات التي أشير فيها إلى سؤال بني إسرائيل رؤية الله وطلبهم المستحيلات جاء ذكر العذاب والعقاب عقيب السؤال بتعابير بلاغية وجمل مختلفة, وما ذالك إلّا لكون هذا السؤال ذنبا كبيرا ً وجريمة عظيمة.
قال تعالى: (( يسألك أهل الكتاب أن تنزّل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم )) (النساء:153).
وقال تعالى: (( وقال الذين لا يرجون لقائنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربّنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوّا ً كبيراً )) (الفرقان:21).
وعلى هذا الأساس فلو كانت رؤية الله ممكنة - كما يعتقد أهل السنة القائلون بإمكانها ويدعون بأن رؤية الله تعالى والنظر إليه في القيامة هي من أعظم ما ينعم الله على عباده في الجنة, وأكبر ما يعطونه من الفضل واللطف الإلهي في القيامة - لما كان السؤال بتحققها وإيقاعها استكبارا ً وعتوّا ً وتمرّداً عن أمر الله.
وفي القرآن آيات عديدة أخرى تنفي الرؤية نفيا ً قطيعا ً, ولكن اكتفينا بذكر هاتين الآيتين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( إنكم سترون ربكم كما ترون القمر لا تضامون في رؤيته ، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاة قبل غروب الشمس فافعلوا) أخرجه البخاري و مسلم
الله ليس بجسم كي يرى لان الجسم يحتاج الى المكان فلا بد من وجود المكان قبل ان يكون فكيف يكون الله الاول ويكون المكان قبله
هذا مجرد مثال بسيط وليس هو الدليل الوحيد
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله ليس جسما....
لكن من قال انه لا يصح رؤية غير الأجسام!!!!!!!!!
شرط الرؤية الوجود لا الجسمية
اذا كان الشيء موجودا فصحت رؤيته
هذا هو الشرط
وهذا الذي ثبت في القرآن وثبت عن رسول الله
@@abedalami6996 هذا الخرط منين جايبة الله ليس كمثله شيء
@@دولةالمنتظرين الله ليس كمثله شيء
ليس جسما ليس حجما
موجود لا يشبه الموجودات
لا يسكن السماء
لا يحويه مكان
لكن لا مانع عقلي ان يرى
لأن شرط الرؤية الوجود
لا الجسمية
وهذا يؤيده الصحيح الثابت عن رسول الله
والوارد في القرآن
َهذا ما اجمع عليه المسلمون
@@abedalami6996 لم يجتمع المسلمون على شيء السنة يؤمنون بالجسمية وهو شاب امرد هذا اله السنة ان كنت لا تعلم
( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ) .
وقال آخرون : بل معنى ذلك : أنها تنتظر الثواب من ربها .
ذكر من قال ذلك :
حدثنا أبو كريب ، قال : ثنا عمر بن عبيد ، عن منصور ، عن مجاهد ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر منه الثواب .
قال : ثنا وكيع ، عن سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر الثواب من ربها .
حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر الثواب .
حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا مهران ، عن سفيان ، عن منصور عن مجاهد ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر الثواب من ربها ، لا يراه من خلقه شيء .
حدثني يحيى بن إبراهيم المسعودي ، قال : ثنا أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن [ ص: 73 ] الأعمش ، عن مجاهد ( وجوه يومئذ ناضرة ) قال : نضرة من النعيم ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر رزقه وفضله .
حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا جرير ، عن منصور ، عن مجاهد ، قال : كان أناس يقولون في حديث : " فيرون ربهم " فقلت لمجاهد : إن ناسا يقولون إنه يرى ، قال : يرى ولا يراه شيء .
قال ثنا جرير ، عن منصور ، عن مجاهد ، في قوله : ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر من ربها ما أمر لها .
حدثني أبو الخطاب الحساني ، قال : ثنا مالك ، عن سفيان ، قال : ثنا إسماعيل بن أبي خالد ، عن أبي صالح ، في قوله : ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ) قال : تنتظر الثواب .
الله يجعلها في ذمتك
لماذا لا تكمل كلام الطبري في تفسير الآية حين قال : وأولى القولين في ذلك عندنا بالصواب القول الذي ذكرناه عن الحسن وعكرمة ، من أن معنى ذلك تنظر إلى خالقها ، وبذلك جاء الأثر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
حدثني علي بن الحسين بن أبجر ، قال : ثنا مصعب بن المقدام ، قال : ثنا إسرائيل بن يونس ، عن ثوير ، عن ابن عمر ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن أدنى أهل الجنة منزلة ، لمن ينظر في ملكه ألفي سنة ، قال : وإن أفضلهم منزلة لمن ينظر في وجه الله كل يوم مرتين ; قال : ثم تلا ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة ) قال : بالبياض والصفاء ، قال : ( إلى ربها ناظرة ) قال : تنظر كل يوم في وجه الله عز وجل " .
أم أنك جهمي مثل أصحابك ؟
لاتدركه الابصار في الدنيا لاننا لانستطيع تحمل ذلك لكن في الاخرة يراه عباده المؤمنون والله سيعطي عباده المؤمنون القدرة على ذلك وهو أفضل نعيم على الإطلاق لأهل الجنة
﴿وُجوهٌ يَومَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ﴾ [القيامة: ٢٢-٢٣]
يعني منتظرة لرحمة الله يا ذكي.
@@almatani9998
هل انت عربي؟
النظر اصبح انتظار🙂
مثلاً جرب اذهب لأي عربي وقل له انظر الى القمر او الجبل ..وهكذا
وسترى الجواب.
@@awshsh8347روح اقرأ القرآن و افهم يا عربي يا فصيح ناظر قد تأتي بمعنى الانتظار والتريث كما في قوله تعالى، ولو انزلنا ملكا لقضي الأمر ثم لا يُنْظَرُونَ وقوله تعالى، يا ايها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا و قولوا انظرنا، وقوله تعالى ،خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم يُنْظَرُونَ
@@almatani9998
ثم أين كلمة رحمة في الآية ؟!
@@ابوعلي-ض1ع6ت
كُنَّا عِنْدَ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَنَظَرَ إلى القَمَرِ لَيْلَةً - يَعْنِي البَدْرَ - فَقَالَ: إنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ، كما تَرَوْنَ هذا القَمَرَ، لا تُضَامُّونَ في رُؤْيَتِهِ، فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أنْ لا تُغْلَبُوا علَى صَلَاةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وقَبْلَ غُرُوبِهَا فَافْعَلُوا ثُمَّ قَرَأَ: {وَسَبِّحْ بحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وقَبْلَ الغُرُوبِ} [ق: 39]، قَالَ إسْمَاعِيلُ: افْعَلُوا لا تَفُوتَنَّكُمْ.
الراوي : جرير بن عبدالله.
المحدث : البخاري.
المصدر : صحيح البخاري.
الصفحة أو الرقم: 554.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح].
قال الله لموسى ( لن تراني ) و جائزة حتى للمستقبل و لا نرى الله يقيننا
أخي الكريم لن للتأبيد ألا ترى قول الله(( ولن يخلقوا ذبابا))
الله يجعلها في ذمتك
ماذا تقول في الآيه الكريمة حين قال عز وجل :{ وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة}
بعض المفسرين يقول ينظرون الى ثواب عملهم
@@zaidoon5 منهم اعطيلي واحد
@@zaidoon5
لكن الآية الكريمة تقول الى {ربها} وربنا هو الله الرحمن
وليس اعمالنا!!
@@moutazkh101 اقرأ ل مجاهد وهو من أهل السنه
😂😂 دماغك هتلف وتدور تقول اذاي بيقولوا الله يري وفي الآخر تلقي حاجه تانيه
أنا سني والله بس استقصي الموضوع ده بعمق هتلقاها من المتشابه في العقائد
والعقائد لا تبني إلا علي القطعي
@@Cappuccino99 والاحدايث الصحيح اخبارك معاها ايه ياترى ام انك لا ترى
تعالى الله عن أن نراه يوم القيامة. ما هذا الإله العظيم الذي يُرى؟ولكل من قال بأن الله يُرى يوم القيامة، أنت بهذه الطريقة لم تعظمه وحددته بتفكيرك
انت بقولك هذا اتبعت هواك ولم تتبع القرآن الذي انزله الرحمن على نبيه صل الله عليه وسلم
الم تقرأ قول الله تبارك وتعالى
﴿وُجوهٌ يَومَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ﴾
[القيامة: ٢٢-٢٣]
أولاً موضوع الرؤية شيء غيبي
و القطع و الفيصل الحق
بيكون يوم القيامة
حنا ننكر الرؤية ليس من هوى أنفسنا و لكن هذا إلي دلنا عليه القرآن و كذلك عقلياً الرؤية مستحيلة ، الرؤية لها مدى محدد و مكان و زمان
[وَلَمَّا جَاءَ مُوسَىٰ لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ۚ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَٰكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي ۚ فَلَمَّا تَجَلَّىٰ رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَىٰ صَعِقًا ۚ فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ]
الآية تثبت أن ﷲ يُرى ولكن في الجنة ان شاء الله
الآية تثبت أن الله لا يرى في الدنيا ولا يرى في الأخرى.
القرآن انزل عربيًا .. فأبحث في لغتك.
"لن" تفيد معنيين إما التأكيد أو التأبيد .
وإن كنت تنكر هذا فالله سبحانه وتعالى يقول (إِنَّ الَّذينَ تَدعونَ مِن دونِ اللَّهِ لَن يَخلُقوا ذُبابًا وَلَوِ اجتَمَعوا لَهُ)
فهل ستقول بأنهم سيخلقون ذباب في الآخرة؟ حاشا وكلا.
انظر كيف تفسرون الآيات على هواكم وأنكم لا تتمسكون بالقرآن في التفسير وباللغة العربية.
احلى شيء وقت يدلس ويقول سائر الأمة باستثناء أهل السنة والجماعة يعني شوية الروافض مع شوية الأباضية صارو سائر الأمة ياعدنان سائر الأمة هم السواد الأعظم أهل السنة والجماعة وسائر الصحابة والمسلمين قبل ظهور المعتزلة
سبحان الله ياخي عدنان ابراهيم حتى لم ياتي بالعقل والمنطق واثبات قاطع انه الله لايرى يوم القيامة انا كنت لا اعرف ربي ولا اصلي لما كنت في عمر 23 سمعت مره مقطع عن رؤية الله بالجنه اقسم بالله العظيم شعرت بقلبي ونفسي بعظمه وجلال الله وكاني عرفت الله وشعرت فيه وبوجوده ووصلت واقتربت منه وكاني معاهم وقلت في قلبي بالله كذا الله لماذا لم يقلوا لنا من زمان فقط جنه ونار وخوف وعذاب ونعيم وماتعظت اما رويه الله ومعرفة وجلاله وبيديع اقسم بالله حسيت اني قريب من الله ونسيت كل شي والله على ما اقول شهيد ثم قررت التوبه ووفقني سبحان وتعالى يارت يا اخي ينكروا فقط الرويه وينكروا حتى الصوت والمكان كيف طيب الله كلم موسى والملاءكه ونزل في طور سيناء وكيف الله كلم السماوات والارض يقلوا فقط صوت وليس صوت الله كلامهم لايدخل في العقل ولا في المنطق سبحان الله اذا بالعقل والمنطق لا نستطيع نرى ونكلم الله كان الملحد يقول لك كلامي صح الطبيعة خلقه نفسها كيف تعبد رب لن ترى وتكلمه الى الابد لا يدخل العقل من جهلهم يقولوا في سوره القيامة قال تعالى (وجوه يومئذ ناضره إلى ربها ناظره ) مره قال لي شيعي الى النعيم وليس الى الله كان اولى قال الله الى نعيم ربها ونحوه ربها تنعم مثال وجهي نظر الى استاذي ليس وجهي نظر حول او جانب معلمي قال الله وجوه يومئذ ناضره الى من كمل الايه الى النعيم او فلان او الى من ربها قال ناظره الايه واضح وضوح الشمس
@@عمرالعالمي-ل4ز ماشاءالله الله يزيدك نور وهدى يأخي ولكن احببت ان انبهك على بعض النقاط فنحن أهل السنة والجماعة نثبت رؤية الله سبحانه وتعالى في الآخرة ولكن رؤية تليق به سبحانه وتعالى يعني الكيفيةالرؤية مجهولة وكما ننزهه سبحانه وتعالى عن الزمان والمكان لانه خالقهما وممدهما وخالق كل شيء سبحانه وتعالى وكل شيء له فقير وهو الغني القدير
ماهي انتوا الفرقة الوحيدة والوهابية محسوبة عليكم، قلتوا ان الله يرى يوم القيامة، طيب كلامه صحيح، الزيدية والإمامية والإسماعيلية و الاباضية والمعتزلة وحتى الخوارج، لا يعتقدون برؤية الله سبحانه وتعالى، اذا كل من خالفكم صار كافرا و مشركا، فلن نستغرب من ظهور د.ا.عش والقا.عدة
@@ابوعلي-ض1ع6ت ما اقول غير الله يهديك اول شيء أنا لم أكفر أحد فنحن أهل السنة والجماعة لا نكفر أحد من أهل القبلة وثانيا نحن لسنا بفرقة من الفرق نحن جسد هذه الأمة وسوادها الاعظم يعني تسعين بالمائة من مجموع المسلمين وباقي الفرق انشقت من هذا الجسد
@@aboyhya3096 انتوا تكفرون من لا يعتقد بخلافة ابي بكر بن أبي قحافة وتعتقدون ان الإمامة او الخلافة اصل من أصول الدين ومن ينكرها كافر بينما الشيعة الفقراء لله لا يكفرون من لا يعتقد بإمامة أمير المؤمنين عليه السلام وخلافته، ولو كنتوا السواد الأعظم، فهل يعني انكم على الحق؟ كم عدد من اتبع نوح ولوط عليهم السلام؟ كم عدد الذين ثبتوا مع هارون عليه السلام عندما ذهب موسى لجمع التوراة؟ العدد ليس بحجة، وإذا كنت تريد مصادر على ان الخلافة او الإمامة عندكم اصل من أصول الدين انا حاضر
الله نور السموات والأرض
خذو العلم من اهل العلم وباب علم رسول الله صلى الله عليه وسلم
انا مدينه العلم وعلي بابها فمن اراد المدينه فلياتها من بابها
ان الله لا يرى لادنيا ولا آخرة ياعباد الله شغلوا مخكم آفة المسلمين في دينهم ان عقولهم جامده
الله لا يرى فإنه يقول عز وجل (ولا تدركه الابصار )
هذه في الدنيا اما في الاخرة نراه وجوه يومئذ ناظرة الى ربها ناظرة
استاذ عدنان لماذا لا تدرس توحيد الإمام علي.لان هذا الموضوع خاص بالتوحيد..بل هذا اصل من الأصول بل اهم اصل..الإمام علي يقول اول شى معرفة الله..اذا لا نعرف الله اذن كيف نوحده..واذا اهل السنة يقولون بانهم ير ن الله فإنهم جعلتم لله جسما ومكان وزمان..
هناك. احاديث نبوية عن رؤية. الله
ليس حقيقة
@@almatani9998 ترد احاديث رسول الله
نحن عندما ننكر الرؤية ننزه الله عزو جل لأنه ليس كمثله شي ..
هذا ليس تنزيه هذا تكذيب للقرآن والعياذ بالله
﴿وُجوهٌ يَومَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ﴾ [القيامة: ٢٢-٢٣]
وما قدروا الله حق قدره
الله كفراغ أن قدرت أن ترى فراغ وانك تقدر ترى الله
@@abo3mr0 هدا إلهك انت فقط اما انا اسميه إله غبي
@@abo3mr0 ههههه لا يهم من خلاقني مهم انا لا اومن بأي إله خلاق هدا كون يوجد عدة نظريات تقول كيف تكون كون من بينها نظرية تطور يعني كلنى نجرب عدة تقمصات متل جماد وشجر وحيوانات وانسان كل واحد حينما يموت يدخل في جسم اخر أما دكر أو انتى ويعيش حيوات متعدد على حسب حياته سابقة كيف مرة لو كنت تعمل شر او جرائم الا اخر... ستكون حياتك مقبلة اسوء وادا كنت تتطور وتكتشف وتبحت وتتأمل وغيرها من روحانيات ستكون حياتك مقبلة افظل وهكدا تستمر دورة حياة ومن يتحكم في هدا كله هوا وعيك يعني وعيك هوا الدي يتقمص ادوار أما جسد فهوا مجرد كادر من عظم ولحم وشحم فقط اهم هوا وعيك ونستمر هكدا إلى أن تصبح انتا إله ولكن هدا قد يتطلاب ملايين سنوات انتا الان عايش اكتر من مليار سنة كنت فقط جماد متل حجر أو غيره وتتطورت واصبحت نبات وتتطورت واصبحت حيوان وتتطورت واصبحت قرد حتا وصلت للانسان وممكن في حياتك مقبلة تصبح نبات أو غيرها فهمت قصدي وشكراً ❤️❤️❤️
@@abo3mr0 لا انا شخص عادي وحيد لا اتكلم مع احد ومعي معلومات لا يعرفها احد وانا لا افعل هاد اشياء متل خمر أو مخدرات وغيرها
@@abo3mr0 اه مني غادي تموت غادي تعرف كلامي واش بصح ولا كدوب
عند السنه يوم القيامه يرى الله والعياذ بلله وعند الشيعه لايرى لان الله ليس بجسم واذا كان يرى كما تعتقدون لكان محدود وله اجزاء والعياذ بللله لان نحن نرى بلعين والرؤيه بلعين تكون محدودة فكيف يكون الذي لاتدركه الابصار يرى في العين
أبن العصائب لا اله الا الله محمد رسول الله
الله يشفيك اعرف انك ماتكلمت بالطائفية
بس مادام ذكرت سنة وشيعة عقلك تفكيره وضح
كااااافي يمعودين و الله ذبحتونه خلي نعيش مسلمين بس لاتقولي هالافكار هاي وتكعد تقارن ولكم كااااافي يامرضه
انا سني وكلامه صحيح الشيخ بنفسه قال فالفيديوو انه غير معروف لمن نترفى ونتحاسب بنكتشف وخلاص سكرو الموضوع 🤙🏻
صدقت 👍
ابن تيمية في الفتاوى يورد أن من أنكر رؤية الله يوم القيامة فقد كفر! !!
هههه تحتج علينا بأبن تيميه وهو اصلا ناصبي كاااافر بل أشد كفرا من اليهود وبالدليل القطعي من كتبكم ؟ ؟
يعتقد أتباع مذهب أهل البيت عليهم السلام تبعا ً للرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) والأئمّة الأطهار بأنّ رؤية الله عزوجل سواءً في الدنيا أو الآخرة وبالعين المجرّدة تعدّ من الأمور المستحيلة, لأنّ الله عزوجل أجل وأكبر من أن يكون كالأجسام المادية مثل الشمس والقمر التي تدرك بالإنعكاسات الضوئية.
واليك بعض الأدلة العقلية والقرآنية والحديثية في هذه المسألة:
الأدلة العقلية:
1- تتحقّق رؤية الشيء بالعين وانعكاس الضوء إذا كان الشيء المرئي والمشاهد في جهة معينة وأن تكون بين الرائي والمرئي مسافة معينة تفصل بينهما بحيث لو زادت أو نقصت تلك المسافة لخرجت الرؤية عن حيّز الإمكان, والشرط الآخر أن يكون المرئي في مقابل الرائي ومحاذاته وبالالتفات إلى هذه الشروط والنقاط فرؤية الله تكون محالة, وذلك لأنه لا يتحقّق أيّ واحد من هذه الشروط بالنسبة إلى الله, لأنه تعالى لم يكن له جهة معيّنة, أو مكان معيّن ليستقرّ فيه, ولم يتصوّر أن تكون بينه تعالى وبين البشر أية محاذاة وفاصلة ومسافة, لأن هذه المسافة والفاصلة تستلزم أن يكون الله عزوجل جسما ً مادّيا ً ومتحيّزا ً ومتعلقا ً بالمكان, وهذان الأمران من المستحيلات بالنسبة إلى ذاته عزوجل.
2- رؤية الله عزوجل بواسطة العين الباصرة لا تخلوا من جهتين: إمّا أن تحيط الرؤية بجميع ذاته تعالى فإنّ هذه الإحاطة تستلزم تحديد وجود الله وحصره في مكان معيّن وخلوّ سائر النقاط منه, لأنّ عين الإنسان محدودة القدرة ولا تستطيع الإحاطة بجميع الجهات. وإمّا أن تكون رؤيتنا إيّاه تعالى تتعلّق بجزء من ذاته, وإنّها تدرك قسما ً من ذاته تعالى, فهذه تستلزم القول بالتجزئة والتركيب في ذاته, وكل ذلك محال بالنسبة إلى الله, لأنّه تعالى شأنه ليس محدودا ً بحدّ ولا متحيّزا ً في مكان, وليس له أجزاء ومركّبات حتى يكون في مكان دون مكان.
الأدلّة القرآنيّة
1- في سورة الأنعام: (( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير )) (الأنعام:102) قال الطبرسي: الإدراك متى قرن بالبصر لم يفهم منه إلّا الرؤية.
وعليه إذا قال أحد: أدركته ببصري وما رأيته متضادّ, لأنّ الإدراك لا يكون بالعين. (مجمع البيان, 4, 344).
2- في سورة البقرة: (( وإذا قال موسى لقومه يا قوم إنّكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنّه هو التوّاب الرحيم وإذا قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون )) (البقرة:54- 55).
هاتان الآيتان المتعاقبتان والمتتاليتان فيهما الدلالة التامة على استحالة رؤية الله عزوجل, لأنّ الآية الأولى صريحة في عذاب الذين عبدوا العجل فألزمهم الله بالتوبة وقيّدها بقتل النفس - الإنتحار- كفارة البلاء السماوي عليهم. وترشدنا الآيتان معا ً بكل وضوح وبيان إلى حقيقة وهي: أنّ طلب رؤية الله يعتبر من الذنوب الكبيرة ويوجب نزول العذاب السماوي كما أنّ عبادة العجل كفر وارتداد وموجبة للعذاب.
والجدير بالذكر أنّ في كل الآيات التي أشير فيها إلى سؤال بني إسرائيل رؤية الله وطلبهم المستحيلات جاء ذكر العذاب والعقاب عقيب السؤال بتعابير بلاغية وجمل مختلفة, وما ذالك إلّا لكون هذا السؤال ذنبا كبيرا ً وجريمة عظيمة.
قال تعالى: (( يسألك أهل الكتاب أن تنزّل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم )) (النساء:153).
وقال تعالى: (( وقال الذين لا يرجون لقائنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربّنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوّا ً كبيراً )) (الفرقان:21).
وعلى هذا الأساس فلو كانت رؤية الله ممكنة - كما يعتقد أهل السنة القائلون بإمكانها ويدعون بأن رؤية الله تعالى والنظر إليه في القيامة هي من أعظم ما ينعم الله على عباده في الجنة, وأكبر ما يعطونه من الفضل واللطف الإلهي في القيامة - لما كان السؤال بتحققها وإيقاعها استكبارا ً وعتوّا ً وتمرّداً عن أمر الله.
وفي القرآن آيات عديدة أخرى تنفي الرؤية نفيا ً قطيعا ً, ولكن اكتفينا بذكر هاتين الآيتين
الأدلّة الحديثيّة:
1- من كلام له (عليه السلام) وقد سأله ذعلب اليماني فقال: هل رأيت ربّك يا أمير المؤمنين؟ فقال (عليه السلام): أفأعبد ما لا أرى؟ ! قال: وكيف تراه؟ قال (عليه السلام): لا تدركه العيون بمشاهدة العيان, ولكن تدركه القلوب بحقائق الإيمان.... ( كتاب التوحيد باب (5) باب نفي الرؤية وتأويل الآيات فيها ح 2).
2- سئل الصادق (عليه السلام): هل يرى الله في المعاد؟ قال (عليه السلام): سبحانه وتعالى عن ذلك علوّا ً كبيرا ًَ, إن الأبصار لا تدرك إلّا ما له لون وكيفيّة, والله خالق الألوان والكيفيّة. (بحار الأنوار, 4, 31 ح 5).
3- عن أبي عبد الله قال: جاء حبر إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال: يا أمير المؤمنين, هل رأيت ربك حين عبدته؟ فقال (عليه السلام): ويلك ما كنت أعبد ربّا لم أره. قال وكيف رأيته؟ قال (عليه السلام) ويلك لا تدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان. ( بحار الأنوار, 4, 32, ح 8 وص 53 ح 30, أصول الكافي, 1, 98 كتاب التوحيد باب (9) باب إبطال الرؤية ح 6 ).
4- عن الأشعث بن حاتم قال: قال ذو الرئاستين: قلت لأبي الحسن الرضا (عليه السلام): جعلت فداك, أخبرني عمّا اختلف فيه الناس من الرؤية. فقال (عليه السلام): يا أبا العباس من وصف الله بخلاف ما وصف به نفسه فقد أعظم الفرية على لله, قال الله تعالى: (( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير )) (الأنعام: 103) و( بحار الأنوار, 4, 53 ح 31).
وهناك العشرات من الأحاديث الواردة عن الأئمة عليهم السلام تنفي رؤية الله عزوجل, وقد ذكرنا طرفا ًَ منها كشواهد ونماذج.
والحمد لله رب العالمين
@@أحمد-ز1م4ق أخي المؤمن، لما تريد الحديث مع شخص تأكد في البداية أنه يعمل عقله، فهؤلاء لا عقول لهم عندهم روايات مكذوبة و يؤلون القرآن على مزاجهم، ياخذون النقل ويرمون العقل
والله لولا روية الله في الجنه ماطابت لذو الايمان
أتعني أن النعيم الذي أعده الله للمؤمنين لا يكفي حتى تطيب الجنة لهم؟؟
هههههه لماذا تريد رؤية الله.. اذا رأيت الشيء يسقط من عينك
@@zaidr1880 معنى كلامك ان الجنة ستسقط من عيننا اذا رأيناها
لا حول ولا قوة الا بالله
اعلم اخى ان الجنة حق وان الله حق
واننا سنرى اللّه ان كتب لنا ذلك
لكن كيف سنراه ام كيف هو فسبحانه تنزه عن الكيف ولا نقول إلا ما قال الرسول صلى الله عليه وسلم وقال به الصحابه
لا نتبع ابتداع اشعرى او جهمى او اباضي
فمثل هؤلاء ابتدعو سؤال ءالله جسم ام ليس بجسم؟! تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا
@@معربى-ل9و الي ابتدع هم المجسمة لانه يتلمسو ربهم في اوهامهم، والجهمية خير منهم في هذا الباب لانهم منزهه 🤔
@@omani_blaqyood9387 ومن هم المجسمه ي صديقى
معرفة الله من خلال باب علم رسول الله صلى الله عليه وسلم امير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ومنه وانتهوا واتركوا كل ناعق مدلس جاهل
الكلمات الرئيسية:
التوحيد - الدين - العدم - المعرفة - صفات الله - معرفة الله - واجب الوجود
أول الدين معرفته
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) : " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا يَبْلُغُ مِدْحَتَهُ الْقَائِلُونَ ، وَ لَا يُحْصِي نَعْمَاءَهُ الْعَادُّونَ ، وَ لَا يُؤَدِّي حَقَّهُ الْمُجْتَهِدُونَ ، الَّذِي لَا يُدْرِكُهُ بُعْدُ الْهِمَمِ ، وَ لَا يَنَالُهُ غَوْصُ الْفِطَنِ .
الَّذِي لَيْسَ لِصِفَتِهِ حَدٌّ مَحْدُودٌ ، وَ لَا نَعْتٌ مَوْجُودٌ ، وَ لَا وَقْتٌ مَعْدُودٌ ، وَ لَا أَجَلٌ مَمْدُودٌ .
فَطَرَ الْخَلَائِقَ بِقُدْرَتِهِ ، وَ نَشَرَ الرِّيَاحَ بِرَحْمَتِهِ ، وَ وَتَّدَ بِالصُّخُورِ مَيَدَانَ أَرْضِهِ .
أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ ، وَ كَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْدِيقُ بِهِ ، وَ كَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ ، وَ كَمَالُ تَوْحِيدِهِ الْإِخْلَاصُ لَهُ ، وَ كَمَالُ الْإِخْلَاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَةٍ أَنَّهَا غَيْرُ الْمَوْصُوفِ ، وَ شَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوفٍ أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ ، فَمَنْ وَصَفَ اللَّهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ ، وَ مَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ ، وَ مَنْ ثَنَّاهُ فَقَدْ جَزَّأَهُ ، وَ مَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ ، وَ مَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أَشَارَ إِلَيْهِ ، وَ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ ، وَ مَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ ، وَ مَنْ قَالَ فِيمَ فَقَدْ ضَمَّنَهُ ، وَ مَنْ قَالَ عَلَا مَ فَقَدْ أَخْلَى مِنْهُ .
كَائِنٌ لَا عَنْ حَدَثٍ ، مَوْجُودٌ لَا عَنْ عَدَمٍ ، مَعَ كُلِّ شَيْءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ ، وَ غَيْرُ كُلِّ شَيْءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ ، فَاعِلٌ لَا بِمَعْنَى الْحَرَكَاتِ وَ الْآلَةِ ، بَصِيرٌ إِذْ لَا مَنْظُورَ إِلَيْهِ مِنْ خَلْقِهِ ، مُتَوَحِّدٌ إِذْ لَا سَكَنَ يَسْتَأْنِسُ بِهِ ، وَ لَا يَسْتَوْحِشُ لِفَقْدِهِ " ، 1
1. نهج
جاهل ضال من يخالف اهل السنة والجماعة
كارثة هاي
هل ترى فراغ ؟؟
ماينكر روية الله في الاخره الا فاسد الايمان
ما يثبت رؤية الله إلا مجسم مشبه لربه بالمخالوقات تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
يعتقد أتباع مذهب أهل البيت عليهم السلام تبعا ً للرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) والأئمّة الأطهار بأنّ رؤية الله عزوجل سواءً في الدنيا أو الآخرة وبالعين المجرّدة تعدّ من الأمور المستحيلة, لأنّ الله عزوجل أجل وأكبر من أن يكون كالأجسام المادية مثل الشمس والقمر التي تدرك بالإنعكاسات الضوئية.
واليك بعض الأدلة العقلية والقرآنية والحديثية في هذه المسألة:
الأدلة العقلية:
1- تتحقّق رؤية الشيء بالعين وانعكاس الضوء إذا كان الشيء المرئي والمشاهد في جهة معينة وأن تكون بين الرائي والمرئي مسافة معينة تفصل بينهما بحيث لو زادت أو نقصت تلك المسافة لخرجت الرؤية عن حيّز الإمكان, والشرط الآخر أن يكون المرئي في مقابل الرائي ومحاذاته وبالالتفات إلى هذه الشروط والنقاط فرؤية الله تكون محالة, وذلك لأنه لا يتحقّق أيّ واحد من هذه الشروط بالنسبة إلى الله, لأنه تعالى لم يكن له جهة معيّنة, أو مكان معيّن ليستقرّ فيه, ولم يتصوّر أن تكون بينه تعالى وبين البشر أية محاذاة وفاصلة ومسافة, لأن هذه المسافة والفاصلة تستلزم أن يكون الله عزوجل جسما ً مادّيا ً ومتحيّزا ً ومتعلقا ً بالمكان, وهذان الأمران من المستحيلات بالنسبة إلى ذاته عزوجل.
2- رؤية الله عزوجل بواسطة العين الباصرة لا تخلوا من جهتين: إمّا أن تحيط الرؤية بجميع ذاته تعالى فإنّ هذه الإحاطة تستلزم تحديد وجود الله وحصره في مكان معيّن وخلوّ سائر النقاط منه, لأنّ عين الإنسان محدودة القدرة ولا تستطيع الإحاطة بجميع الجهات. وإمّا أن تكون رؤيتنا إيّاه تعالى تتعلّق بجزء من ذاته, وإنّها تدرك قسما ً من ذاته تعالى, فهذه تستلزم القول بالتجزئة والتركيب في ذاته, وكل ذلك محال بالنسبة إلى الله, لأنّه تعالى شأنه ليس محدودا ً بحدّ ولا متحيّزا ً في مكان, وليس له أجزاء ومركّبات حتى يكون في مكان دون مكان.
الأدلّة القرآنيّة
1- في سورة الأنعام: (( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير )) (الأنعام:102) قال الطبرسي: الإدراك متى قرن بالبصر لم يفهم منه إلّا الرؤية.
وعليه إذا قال أحد: أدركته ببصري وما رأيته متضادّ, لأنّ الإدراك لا يكون بالعين. (مجمع البيان, 4, 344).
2- في سورة البقرة: (( وإذا قال موسى لقومه يا قوم إنّكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنّه هو التوّاب الرحيم وإذا قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون )) (البقرة:54- 55).
هاتان الآيتان المتعاقبتان والمتتاليتان فيهما الدلالة التامة على استحالة رؤية الله عزوجل, لأنّ الآية الأولى صريحة في عذاب الذين عبدوا العجل فألزمهم الله بالتوبة وقيّدها بقتل النفس - الإنتحار- كفارة البلاء السماوي عليهم. وترشدنا الآيتان معا ً بكل وضوح وبيان إلى حقيقة وهي: أنّ طلب رؤية الله يعتبر من الذنوب الكبيرة ويوجب نزول العذاب السماوي كما أنّ عبادة العجل كفر وارتداد وموجبة للعذاب.
والجدير بالذكر أنّ في كل الآيات التي أشير فيها إلى سؤال بني إسرائيل رؤية الله وطلبهم المستحيلات جاء ذكر العذاب والعقاب عقيب السؤال بتعابير بلاغية وجمل مختلفة, وما ذالك إلّا لكون هذا السؤال ذنبا كبيرا ً وجريمة عظيمة.
قال تعالى: (( يسألك أهل الكتاب أن تنزّل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم )) (النساء:153).
وقال تعالى: (( وقال الذين لا يرجون لقائنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربّنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوّا ً كبيراً )) (الفرقان:21).
وعلى هذا الأساس فلو كانت رؤية الله ممكنة - كما يعتقد أهل السنة القائلون بإمكانها ويدعون بأن رؤية الله تعالى والنظر إليه في القيامة هي من أعظم ما ينعم الله على عباده في الجنة, وأكبر ما يعطونه من الفضل واللطف الإلهي في القيامة - لما كان السؤال بتحققها وإيقاعها استكبارا ً وعتوّا ً وتمرّداً عن أمر الله.
وفي القرآن آيات عديدة أخرى تنفي الرؤية نفيا ً قطيعا ً, ولكن اكتفينا بذكر هاتين الآيتين
الأدلّة الحديثيّة:
1- من كلام له (عليه السلام) وقد سأله ذعلب اليماني فقال: هل رأيت ربّك يا أمير المؤمنين؟ فقال (عليه السلام): أفأعبد ما لا أرى؟ ! قال: وكيف تراه؟ قال (عليه السلام): لا تدركه العيون بمشاهدة العيان, ولكن تدركه القلوب بحقائق الإيمان.... ( كتاب التوحيد باب (5) باب نفي الرؤية وتأويل الآيات فيها ح 2).
2- سئل الصادق (عليه السلام): هل يرى الله في المعاد؟ قال (عليه السلام): سبحانه وتعالى عن ذلك علوّا ً كبيرا ًَ, إن الأبصار لا تدرك إلّا ما له لون وكيفيّة, والله خالق الألوان والكيفيّة. (بحار الأنوار, 4, 31 ح 5).
3- عن أبي عبد الله قال: جاء حبر إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال: يا أمير المؤمنين, هل رأيت ربك حين عبدته؟ فقال (عليه السلام): ويلك ما كنت أعبد ربّا لم أره. قال وكيف رأيته؟ قال (عليه السلام) ويلك لا تدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان. ( بحار الأنوار, 4, 32, ح 8 وص 53 ح 30, أصول الكافي, 1, 98 كتاب التوحيد باب (9) باب إبطال الرؤية ح 6 ).
4- عن الأشعث بن حاتم قال: قال ذو الرئاستين: قلت لأبي الحسن الرضا (عليه السلام): جعلت فداك, أخبرني عمّا اختلف فيه الناس من الرؤية. فقال (عليه السلام): يا أبا العباس من وصف الله بخلاف ما وصف به نفسه فقد أعظم الفرية على لله, قال الله تعالى: (( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير )) (الأنعام: 103) و( بحار الأنوار, 4, 53 ح 31).
وهناك العشرات من الأحاديث الواردة عن الأئمة عليهم السلام تنفي رؤية الله عزوجل, وقد ذكرنا طرفا ًَ منها كشواهد ونماذج.
والحمد لله رب العالمين
ما يثبت رؤية الله إلا يهودي أصلي
يوم القيامة موعدنا
هذا الرجل اشعر انه نصاب دولي