دكتور طارق جزاك الله الخير... تقديم رائع جدا...وشموليه كبيره. ... ما دام ان في العالم العربي واخص بالذكر...لا يوجد جهة مستقله ولنفرض اسلامية شمولية اي تشمل الاسلامين والقومين متقدمة ومتطورة وتبحث في عزه الانسان وقادرة على ادراك المتغيرات وقادرة ان تسير بتدرج وصبر كمثل الدوله التركيه الحاليه وعندها جلد وتستوعب جميع المتغيرات والحضارات العالمية وطبيعة التعامل معها... وهذا ليس يعني انها دون اخطاء قد تكون التجربه الماليزية في عهد مهاتير محمد اكثر تقدم بالفكر رغم ان الدوله التركيه قائمة على اساس حضاري الذي كان في الدوله العثمانية ...ولاكن السباق الحقيقي والدعوة الاسلامية التفاعلية جدا التي اطلقها مهاتير محمد تعتبر اكثر تقدم واستيعاب...لانها قامة على دوله تقليدية تعتمد الحياه والاعمال البسيطة واحرزت تقدم كبير جدا واذا لم يترك مقعده في 2005 تقريبا لاصبحت ماليزيا تقود العالم الاسلامي وتنهض به وتنقل له التعاملات السليمة التي يقوم عليها الإسلام الصحيح والسليم وليس الطمع والضفر بالقيادة... لماليزيا في عهد مهاتير محمد دولة إسلامية حضارية يبتغيها العالم الاسلامي دون الصدام مع الحضارات الاخرى...والفكر المرن والتفاعلي مع الحضارات الاخرى وعدم الاصتدام مع الدول الاسلامية الصغيره مثل سنغافورة...ان التعامل الذكي والوعي الشمولي هو الذي يقوم على عودة الحضاره الاسلامية...واتوقع هذا ليس موجود سوى عند ماليزيا...احترم جميع ما يبذل في العالم العربي والإسلامي لعودة الحضاره الاسلامية او اعمار الدنيا...ولاكن يخلوا العالم العربي والإسلامي شبيه مثل ماليزيا. قد يكون الموقع الجغرافي والزمان التي بذلت فيه الجهود مختلفه عن الوقت الحالي... ولاكن اثبتت هذه التجربة نجاحها في وقتها وفيما بعد وقد يكون بالمستقبل...لاسباب وهي ( الفهم السليم لعمارة الارض) وهذا اعلق عليه في مقال اخر هنا.
الفهم السليم لعمارة الأرض...من منظور العالم الاسلامي...ومن منظور الحضارات الاخرى. ... والابداء بعمارة الارض من المنظور الحضارات الاخرى لانه طاغي وناجح وتأخره في العالم الاسلامي سوى ماليزيا كمثال...ولماذا ماليزيا لانها ادركت معنا عمارة الارض بالتخطيط كمثال لالف سنه سواء في تخطيط المدن والانشاءات او التخطيط في بناء الفرد الماليزي وعملت عليه وضخت اموال...وتخصصت في جميع التخصصات لتنافس دول العالم فاصبح اقتصادها من دولة من العالم الثالث الى دول المتقدمة والنامية والاسرع نمو عبر فكر قيادة احسنت بقيادتها الى للعمل على جميع أطياف الشعب الماليزي سواء كان مسلم او بوذي او سيخي...وهذا. اساس متقدم ومتطور جدا لعودة الحضاره الاسلامية...واظهار العالم الاسلامي بانه نور عالمي بعث لكامل اهل الارض...فينقل الشعوب من العوز والحاجه وحب المال الى بناء الفكر والنور والسعادة في الدنيا فتكون ملهمه لتفكر الفرد بالحياه والخلق والكون والإيمان الذي يقود الى الحوار والنقاش والاستبيان ودراسة الحياه والحضارات العالمية واختيار طريق النور التي مغروسه في طباع بني ادم.
عمارة الأرض والعالم العربي. المؤسف جدا ان يقول انه في اخر قرن اذا بحثنا في ذلك نجد ان العالم العربي لم يكن وللان قادرا على بناء عمارة الارض بالتخطيط العالي صحيح ان ذلك موجود في دول الخليج...وقد تكون التدخل في شؤون الدول الاخرى اداة الى تضيع والبناء في عمارة الأرض فلم اجد كمثال في جميع دول الخليج العربي ومجلس التعاون الخليجي تدرك ان التدخل في شؤون الدول الاخرى اداة هدم اعمار الارض سوى (سلطنة عمان)...وهذا مؤسف ولا اتحفظ ان اذكر ان باقي الدول الاخرى لم تدرك هذا. ولاكن هل سلطنة عمان اوجدت تخطيط للوصول الى حضارة اسلامية عبر تأهيل الداخل العماني كما فعلت ماليزيا. فلان لا اعلم كما هي العمل على اعمار الارض من خلال اعمار الفرد العماني وتخطيط المادي سواء بالمدن واستغلال الثروات وكمثال بسيط جدا مدى تفاعل النقل العام وتاسيس البنية التحتية مع متطلبات المجتمع العماني والمقيمين والمستثمرين والزائرين سواح وغيرهم وهل احترام قيمة الوقت وانضباطة في النقل فهو عبادة كالعمل وتفاعل استعمال النقل مع قدرات كل هذه الفئات المذكورة سابقاً بمرونه كما هو متوفر في أوروبا كمثال. في بعض المناطق في بريطانيا مثلا بالإمكان استخدام النقل مجانا وعلى اعلى درجات الخدمة. هل نقول ان هذا كمثال هبل وجنون من يدرك اهمية التخطيط الدقيق جدا بامكانه ان يعلم ان هذا يدخل هذه المناطق منطقه جذب داخلي وخارجي بامكانها ان تكون مركز للإستثمار سواء بالعقول البشرية من خلال الجامعات او استقطاب الخبرات العالمية او جذب المبدعين والمبتكرين او اصحاب رؤوس الأموال وغيرها من امور. ... المؤسف جدا ان العرب بالخصوص لم يذهبوا حقيقتا الى الاختصاص والاختصاص المرن في جميع المجالات. فنجد كامل المشاريع في اي لحظه او هبه تتكسر...مثل ما حدث وقت كورونا. الآلام الماديه التي ولدتها كورونا على الافراد والشركات والمستثمرين والخسائر...لا يمكن التعافي منها حتى بعد خمس سنوات. هذا كمثال. ومثال اخر تعامل البنوك في جميع اعماله غير سليم وصحيح...لذا تجد سواء قبل كورونا او بعده الكثير من الامور التي تحتاجها هذه البنوك وهي شاملة سواء تجارية او اسلامية... بحاجة الى اختصاص في العمل كي لا تفشل مشاريع واعمال المقترضين او الممولين... وهذا بحاجة أوسع لادراك طبيعة هذا الاختصاص. .... مثال بسيط...وهو لم يطبق. اذا أعطيت جار لي شجره معينة من عندي... وتابعت ما يقوم به من زراعة وري وتسميد ورش وتوجيه وان الشجرة اصيبة بمرض عليك بعمل كذا...كذا. حتى اصبحت الشجرة مثمرة وكان شرطي عليه اعطائي منها عشر افرع ونقل خبرته التي لم اتباعها كما يتابعها هو بالساعات والأيام حتى وصلت الشجرة الى نجاح فائق...لاقوم بإعطاء العشر افرع لجيران لي ايضا ونقل هذه الخبره لهم وادلهم عليها...واعتمد جاري الاول كخبير ومستشار ومرشد في هذا العمل للوصول الى نجاح فائق لعشر الجيران الجدد وكان شرطي عليهم اعطائي عشر افرع من كل واحد... وهكذا...حتى نحصل على شمولية في نجاح الأعمال...والمشاريع...فتصبح هذه الاعمال مركزها نجاحي في أدارة الإستثمار لانه سينجح منطقتي. وهذا المثال البسيط والصغير يطبق على البنوك والدول...لتكون ناجحه...وليس كما هو موجود الان... بالأعمال ظاهرها سليم وباطنها العكس...تكسب وفشل وتضيق والاستيالاء على مشاريع واعمال المجتمع سواء كانت هذه سياسة في اعمال البنك...او أدارة البنوك من قبل افراد التنفعات الخاصة...فما أكثرهم...سواء في مجال البنوك او اي مجالات اخرى...فهم يوظفوا كل طاقاتهم ودوائرهم لتنفعات الخاصة. التي تعود عليهم بالمال المستعجل وتعود على الدوله بتكسير المشاريع وفشلها وعلى الافراد اصحاب الاعمال والمشاريع بنكبات ماليه... ....
دكتور طارق جزاك الله الخير... تقديم رائع جدا...وشموليه كبيره.
...
ما دام ان في العالم العربي واخص بالذكر...لا يوجد جهة مستقله ولنفرض اسلامية شمولية اي تشمل الاسلامين والقومين متقدمة ومتطورة وتبحث في عزه الانسان وقادرة على ادراك المتغيرات وقادرة ان تسير بتدرج وصبر
كمثل الدوله التركيه الحاليه وعندها جلد وتستوعب جميع المتغيرات والحضارات العالمية وطبيعة التعامل معها... وهذا ليس يعني انها دون اخطاء
قد تكون التجربه الماليزية في عهد مهاتير محمد اكثر تقدم بالفكر رغم ان الدوله التركيه قائمة على اساس حضاري الذي كان في الدوله العثمانية
...ولاكن السباق الحقيقي والدعوة الاسلامية التفاعلية جدا التي اطلقها مهاتير محمد تعتبر اكثر تقدم واستيعاب...لانها قامة على دوله تقليدية تعتمد الحياه والاعمال البسيطة
واحرزت تقدم كبير جدا واذا لم يترك مقعده في 2005 تقريبا لاصبحت ماليزيا تقود العالم الاسلامي وتنهض به
وتنقل له التعاملات السليمة التي يقوم عليها الإسلام الصحيح والسليم وليس الطمع والضفر بالقيادة...
لماليزيا في عهد مهاتير محمد دولة إسلامية حضارية يبتغيها العالم الاسلامي دون الصدام مع الحضارات الاخرى...والفكر المرن والتفاعلي مع الحضارات الاخرى وعدم الاصتدام مع الدول الاسلامية الصغيره مثل سنغافورة...ان التعامل الذكي والوعي الشمولي هو الذي يقوم على عودة الحضاره الاسلامية...واتوقع هذا ليس موجود سوى عند ماليزيا...احترم جميع ما يبذل في العالم العربي والإسلامي لعودة الحضاره الاسلامية او اعمار الدنيا...ولاكن يخلوا العالم العربي والإسلامي شبيه مثل ماليزيا.
قد يكون الموقع الجغرافي والزمان التي بذلت فيه الجهود مختلفه عن الوقت الحالي... ولاكن اثبتت هذه التجربة نجاحها في وقتها وفيما بعد وقد يكون بالمستقبل...لاسباب وهي
( الفهم السليم لعمارة الارض) وهذا اعلق عليه في مقال اخر هنا.
الفهم السليم لعمارة الأرض...من منظور العالم الاسلامي...ومن منظور الحضارات الاخرى.
...
والابداء بعمارة الارض من المنظور الحضارات الاخرى لانه طاغي وناجح وتأخره في العالم الاسلامي سوى ماليزيا كمثال...ولماذا ماليزيا لانها ادركت معنا عمارة الارض بالتخطيط كمثال لالف سنه سواء في تخطيط المدن والانشاءات او التخطيط في بناء الفرد الماليزي وعملت عليه وضخت اموال...وتخصصت في جميع التخصصات لتنافس دول العالم فاصبح اقتصادها من دولة من العالم الثالث الى دول المتقدمة والنامية والاسرع نمو
عبر فكر قيادة احسنت بقيادتها الى
للعمل على جميع أطياف الشعب الماليزي سواء كان مسلم او بوذي او سيخي...وهذا.
اساس متقدم ومتطور جدا لعودة الحضاره الاسلامية...واظهار العالم الاسلامي بانه نور عالمي بعث لكامل اهل الارض...فينقل الشعوب من العوز والحاجه وحب المال الى بناء الفكر والنور والسعادة في الدنيا فتكون ملهمه لتفكر الفرد بالحياه والخلق والكون والإيمان الذي يقود الى الحوار والنقاش والاستبيان ودراسة الحياه والحضارات العالمية واختيار طريق النور التي مغروسه في طباع بني ادم.
عمارة الأرض والعالم العربي.
المؤسف جدا ان يقول انه في اخر قرن اذا بحثنا في ذلك نجد ان العالم العربي لم يكن وللان قادرا على بناء عمارة الارض بالتخطيط العالي صحيح ان ذلك موجود في دول الخليج...وقد تكون التدخل في شؤون الدول الاخرى اداة الى تضيع والبناء في عمارة الأرض فلم اجد كمثال في جميع دول الخليج العربي ومجلس التعاون الخليجي تدرك ان التدخل في شؤون الدول الاخرى اداة هدم اعمار الارض سوى (سلطنة عمان)...وهذا مؤسف ولا اتحفظ ان اذكر ان باقي الدول الاخرى لم تدرك هذا.
ولاكن هل سلطنة عمان اوجدت تخطيط
للوصول الى حضارة اسلامية عبر تأهيل الداخل العماني كما فعلت ماليزيا.
فلان لا اعلم كما هي العمل على اعمار الارض من خلال اعمار الفرد العماني وتخطيط المادي سواء بالمدن واستغلال الثروات وكمثال بسيط جدا مدى تفاعل النقل العام وتاسيس البنية التحتية مع متطلبات المجتمع العماني والمقيمين والمستثمرين والزائرين سواح وغيرهم وهل احترام قيمة الوقت وانضباطة في النقل فهو عبادة كالعمل وتفاعل استعمال النقل مع قدرات كل هذه الفئات المذكورة سابقاً
بمرونه كما هو متوفر في أوروبا كمثال.
في بعض المناطق في بريطانيا مثلا بالإمكان استخدام النقل مجانا وعلى اعلى درجات الخدمة.
هل نقول ان هذا كمثال هبل وجنون
من يدرك اهمية التخطيط الدقيق جدا
بامكانه ان يعلم ان هذا يدخل هذه المناطق منطقه جذب داخلي وخارجي بامكانها ان تكون مركز للإستثمار سواء بالعقول البشرية من خلال الجامعات او استقطاب الخبرات العالمية او جذب المبدعين والمبتكرين او اصحاب رؤوس الأموال وغيرها من امور.
...
المؤسف جدا ان العرب بالخصوص لم يذهبوا حقيقتا الى الاختصاص والاختصاص المرن في جميع المجالات.
فنجد كامل المشاريع في اي لحظه او هبه تتكسر...مثل ما حدث وقت كورونا.
الآلام الماديه التي ولدتها كورونا على الافراد والشركات والمستثمرين والخسائر...لا يمكن التعافي منها حتى بعد خمس سنوات.
هذا كمثال.
ومثال اخر تعامل البنوك في جميع اعماله غير سليم وصحيح...لذا تجد
سواء قبل كورونا او بعده الكثير من الامور التي تحتاجها هذه البنوك وهي شاملة سواء تجارية او اسلامية... بحاجة الى اختصاص في العمل كي لا تفشل مشاريع واعمال المقترضين او الممولين... وهذا بحاجة أوسع لادراك طبيعة هذا الاختصاص.
....
مثال بسيط...وهو لم يطبق.
اذا أعطيت جار لي شجره معينة من عندي... وتابعت ما يقوم به من زراعة وري وتسميد ورش وتوجيه وان الشجرة اصيبة بمرض عليك بعمل كذا...كذا.
حتى اصبحت الشجرة مثمرة وكان شرطي عليه اعطائي منها عشر افرع ونقل خبرته التي لم اتباعها كما يتابعها هو بالساعات والأيام حتى وصلت الشجرة الى نجاح فائق...لاقوم بإعطاء العشر افرع لجيران لي ايضا ونقل هذه الخبره لهم وادلهم عليها...واعتمد جاري الاول كخبير ومستشار ومرشد في هذا العمل للوصول الى نجاح فائق لعشر الجيران الجدد وكان شرطي عليهم اعطائي عشر افرع من كل واحد... وهكذا...حتى نحصل على شمولية في نجاح الأعمال...والمشاريع...فتصبح هذه الاعمال مركزها نجاحي في أدارة الإستثمار لانه سينجح منطقتي.
وهذا المثال البسيط والصغير يطبق على
البنوك والدول...لتكون ناجحه...وليس كما هو موجود الان... بالأعمال ظاهرها سليم وباطنها العكس...تكسب وفشل وتضيق والاستيالاء على مشاريع واعمال المجتمع سواء كانت هذه سياسة في اعمال البنك...او أدارة البنوك من قبل افراد التنفعات الخاصة...فما أكثرهم...سواء في مجال البنوك او اي مجالات اخرى...فهم يوظفوا كل طاقاتهم ودوائرهم لتنفعات الخاصة.
التي تعود عليهم بالمال المستعجل
وتعود على الدوله بتكسير المشاريع وفشلها وعلى الافراد اصحاب الاعمال والمشاريع بنكبات ماليه...
....