بارك الله فيك كلام قيم واضح لا عوج فيه إلا انك غفلت علم ان كلمة الخليفة الخامس على عمر بن عبدالعزيز لا تصح لأنه تابعي والتابعي لاسمكن ابدا ان يسبق صحابي وكان قبله اول ماك في الأسلام وهو معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه وعن والده وعن والتده ،والله تعالى أعلم
للأسف الشديد غاب كاتب هذه الحلقة الآيات الكثيرة والأحاديث التي تحذر من الإختلاف في الدين والتي من بينها قوله تعالى: ﴿وَلا تَكونوا كَالَّذينَ تَفَرَّقوا وَاختَلَفوا مِن بَعدِ ما جاءَهُمُ البَيِّناتُ وَأُولئِكَ لَهُم عَذابٌ عَظيمٌيَومَ تَبيَضُّ وُجوهٌ وَتَسوَدُّ وُجوهٌ فَأَمَّا الَّذينَ اسوَدَّت وُجوهُهُم أَكَفَرتُم بَعدَ إيمانِكُم فَذوقُوا العَذابَ بِما كُنتُم تَكفُرونَوَأَمَّا الَّذينَ ابيَضَّت وُجوهُهُم فَفي رَحمَةِ اللَّهِ هُم فيها خالِدونَتِلكَ آياتُ اللَّهِ نَتلوها عَلَيكَ بِالحَقِّ وَمَا اللَّهُ يُريدُ ظُلمًا لِلعالَمينَ﴾ [آل عمران: ١٠٥-١٠٨] ومن بينها ﴿مُنيبينَ إِلَيهِ وَاتَّقوهُ وَأَقيمُوا الصَّلاةَ وَلا تَكونوا مِنَ المُشرِكينَمِنَ الَّذينَ فَرَّقوا دينَهُم وَكانوا شِيَعًا كُلُّ حِزبٍ بِما لَدَيهِم فَرِحونَ﴾ [الروم: ٣١-٣٢] وغاب عنه أن الله عز وجل لم ينزل الكتاب إلا لحسم الاختلاف ﴿وَما أَنزَلنا عَلَيكَ الكِتابَ إِلّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اختَلَفوا فيهِ وَهُدًى وَرَحمَةً لِقَومٍ يُؤمِنونَ﴾ [النحل: ٦٤] كل هذا وغيره غاب عنه واطلق كلمة في غاية الخطورة حيث كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال أنه يقر اختلاف الصحابة في التشريع كلما سنحت الفرصة وهذا مجرد كذب وافتراء فالحالة الوحيدة التي لم يعنف فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا كانت حادثة بني قريظة والسبب هو الظرف الاستثنائي الذي وقعت فيه الغزوة ، ثم إنها حالة فريدة لا يصح أن نعارض بها الأحاديث والآيات الكثيرة فهي الاستثناء الذي يثبت القاعدة للأسف الشديد هناك تجاهل بتاريخ المذاهب وكيف أن نشأة المذاهب كانت بسبب تعصب البعض لابي حنيفة الذي كان عدوا لمالك رحمه الله، وأقول عدو لأنه مالك قال أن أبا حنفية كاد الدين وإليكم ما نقله العقيلي في كتابه الضعفاء الكبير حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، يَقُولُ: إِنَّ أَبَا حَنِيفَةَ كَادَ الدِّينَ , كَادَ الدِّينَ ،. حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ، حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ: قَالَ لِي مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ: يُذْكَرُ أَبُو حَنِيفَةَ بِبَلَدِكُمْ؟ قَالَ: قُلْتُ: نَعَمْ , قَالَ: مَا يَنْبَغِي لِبَلَدِكُمْ أَنْ تُسْكَنَ. الْعُقَيْلِي، الضُّعَفَاءُ الْكَبِيرُ م 4 ص 268 فاتقوا الله فهذا دين الله وكفاكم تحريفا فبسبب هذه المذاهب ضرب الله الذلة والمسكنة على الأمة منذ ظهورها وإلى اليوم فاتقوا الله
شكرا للمعلق وشكرا لجهود الجميع بهذه القناة وفقكم الله❤
الحمد لله على نعمة الإسلام
شكرا للمعلق وشكرا لجهود الجميع بهذه القناة وفقكم الله
ثبتك الله و نفع بك الأمة
وفقت و بوركت 🤍🌹
والله العظيم هاذي القناة تستاهل فوق المليار مشترك ، إبداع في التقديم والكتابة ماشالله تبارك ، استمرّو وفقكم الله ❤
جزاكم الله خيراً وبارك فيكم .
اللهم صلي و سلم على المصطفى صلى الله عليه وسلم
بارك الله لكم في عملكم
وجزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا اخوي
بوركتم
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ❤️ 💙
اللهم إجعلنا خير خلف لخير سلف ❤️🌿
ما اسم هذا المعلق صوته رائع جدا
الموسيقى في الخلفية مزعجة
6 مذاهب الجعفري الحنفي الشافعي الحنبلي المالكي .ولاخير نسيته
بارك الله فيك
كلام قيم واضح لا عوج فيه
إلا انك غفلت علم ان كلمة الخليفة الخامس على عمر بن عبدالعزيز لا تصح
لأنه تابعي والتابعي لاسمكن ابدا ان يسبق صحابي
وكان قبله اول ماك في الأسلام وهو معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه وعن والده وعن والتده ،والله تعالى أعلم
للأسف الشديد غاب كاتب هذه الحلقة الآيات الكثيرة والأحاديث التي تحذر من الإختلاف في الدين والتي من بينها قوله تعالى:
﴿وَلا تَكونوا كَالَّذينَ تَفَرَّقوا وَاختَلَفوا مِن بَعدِ ما جاءَهُمُ البَيِّناتُ وَأُولئِكَ لَهُم عَذابٌ عَظيمٌيَومَ تَبيَضُّ وُجوهٌ وَتَسوَدُّ وُجوهٌ فَأَمَّا الَّذينَ اسوَدَّت وُجوهُهُم أَكَفَرتُم بَعدَ إيمانِكُم فَذوقُوا العَذابَ بِما كُنتُم تَكفُرونَوَأَمَّا الَّذينَ ابيَضَّت وُجوهُهُم فَفي رَحمَةِ اللَّهِ هُم فيها خالِدونَتِلكَ آياتُ اللَّهِ نَتلوها عَلَيكَ بِالحَقِّ وَمَا اللَّهُ يُريدُ ظُلمًا لِلعالَمينَ﴾ [آل عمران: ١٠٥-١٠٨]
ومن بينها
﴿مُنيبينَ إِلَيهِ وَاتَّقوهُ وَأَقيمُوا الصَّلاةَ وَلا تَكونوا مِنَ المُشرِكينَمِنَ الَّذينَ فَرَّقوا دينَهُم وَكانوا شِيَعًا كُلُّ حِزبٍ بِما لَدَيهِم فَرِحونَ﴾ [الروم: ٣١-٣٢]
وغاب عنه أن الله عز وجل لم ينزل الكتاب إلا لحسم الاختلاف
﴿وَما أَنزَلنا عَلَيكَ الكِتابَ إِلّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اختَلَفوا فيهِ وَهُدًى وَرَحمَةً لِقَومٍ يُؤمِنونَ﴾ [النحل: ٦٤]
كل هذا وغيره غاب عنه واطلق كلمة في غاية الخطورة حيث كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال أنه يقر اختلاف الصحابة في التشريع كلما سنحت الفرصة وهذا مجرد كذب وافتراء فالحالة الوحيدة التي لم يعنف فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا كانت حادثة بني قريظة والسبب هو الظرف الاستثنائي الذي وقعت فيه الغزوة ، ثم إنها حالة فريدة لا يصح أن نعارض بها الأحاديث والآيات الكثيرة فهي الاستثناء الذي يثبت القاعدة
للأسف الشديد هناك تجاهل بتاريخ المذاهب وكيف أن نشأة المذاهب كانت بسبب تعصب البعض لابي حنيفة الذي كان عدوا لمالك رحمه الله، وأقول عدو لأنه مالك قال أن أبا حنفية كاد الدين وإليكم ما نقله العقيلي في كتابه الضعفاء الكبير
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، يَقُولُ: إِنَّ أَبَا حَنِيفَةَ كَادَ الدِّينَ , كَادَ الدِّينَ ،. حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ، حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ: قَالَ لِي مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ: يُذْكَرُ أَبُو حَنِيفَةَ بِبَلَدِكُمْ؟ قَالَ: قُلْتُ: نَعَمْ , قَالَ: مَا يَنْبَغِي لِبَلَدِكُمْ أَنْ تُسْكَنَ.
الْعُقَيْلِي، الضُّعَفَاءُ الْكَبِيرُ م 4 ص 268
فاتقوا الله فهذا دين الله وكفاكم تحريفا فبسبب هذه المذاهب ضرب الله الذلة والمسكنة على الأمة منذ ظهورها وإلى اليوم فاتقوا الله
لماذا تصرون على ان تجمعوا بين الدكتور عدنان ابراهيم والاخرين من امثال عيسى وشحرور؟؟
لأنهم عيال عم
بل هو أشد خبثا والدليل أنك لم تنتبه لٱنحرافه.
ماذا تقصد،،بيتزوج أمامهم
يعني يعقد امامهم
شكرا للمعلق وشكرا لجهود الجميع بهذه القناة وفقكم الله❤