اجمل ما في التجرد من الأديان هو الشعور بكم انا محظوظ لكوني موجود ..حتى ولو للحظه بالنسبه لعمر الكون.. لا تتخيل اخ قصي كم اتسعت مداركي واحسست بأن عقلي تحرر وحتى جسدي تحرر
نصيحة أخي أن كنت تبحث عن الحق وعندك شكوك في الدين الاسلامي وبحثت عنها مبفردك ستجد جواب لكل أسئلتك وأن كنت تكرة الاسلام والدين عموما فأنت من حكمت علي نفسك نصيحة فكر بحيادية
علماء الشرع وكروية الأرض! مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين: • صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا.. • بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!! ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..." ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!! ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.." علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض: سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم: • يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض). • وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك". • وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...." • وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة.. • ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
ما اباس شيء ان تعيش حياتك كلها عداب وقهر وفي الاخير تصبح لا شيء لقد اخبركم فقط لكي لا تتعدبو وتكون عندكم متل هده الافكار بالتاكيد هو خالقك الدي خلق اخوتك عندهم نفس الايادي والارجل وعندهم هده العقول التي تقول بان الكبيرة جاءت صدفة والصغيرة ليست صدفة هده عقول الناس مالم تراه لن تصدقه او ستبقى لها كتير من الشكوك هدا هو امتحانك هدا هو هدف الحياة الدنيا الدنيا كلها اختبار كبير للناس وكل واحد واختباره الحمد لله الواحد القهار اللدي انجاني من هدا الامتحان اتمنى ان تتفوقو على انفسكم وتنجحو كلكم ادا كنت تريد الكلام ارجوك تكلم باحترام لانني لم اتي للسب والشتم ولا اضحك على من هو فشل او نجح السلام عليكم...
وإن رسولك لكذاب . ما أتاه الوحي وما كلم الله إنه إلا مدع ماكر . أحسب الجاهلون أن الله سينزل عليهم كتابا من السماء . يأمرهم فيه بالقتل وسبي النساء . ما كان محمد رسول . يحسب السماء سقفا مقفول . وأن الله يمسكها أن تقع على الأرض فتزول . وضن أن الشمس حول الأرض تدور . ولقد غره في نفسه الغرور . إن الذين كفروا بالقرآن لعلى الحق المبين . وما كذبوا لما قالوا أساطير الأولين . أحسب محمد ألن نجعل للقرآن مثيلا . بلى قادرين على أن نسوي مثله وأعقل تفصيلا .
@@Mohamed_Ali493 والله أن لكلامك فيه الخبيص اظننت انك بمثل القرآن آتٍ لو والله فليس للقرآن مثيل عجز الفصحاء عن الاتيان بمثله فمن أتى به ليس له مثيل أنه الله الخالق البارئ أنه الحكيم الخبير وما انت سوى ملحد أحمق كفر بالرحمٰن وتعالى عليه ظن أن الكون اتٍ بدونه عجائب بالكون لا تأتي من غيره نظام ودقة وغيرها الكثير ابداع وتقدير من العلام القدير أتى بخير المرسلين عليه افضل الصلاة والتسليم محمد الصادق الامين رسولي ورسول العالمين رحمة من رب العالمين وفي الختام هناك النعيم والحجيم اختر ما تريد فانت الملام لا كلام بعد الآن ولعلمك لن تستطيع الرد علي 👋
علماء الشرع وكروية الأرض! مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين: • صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا.. • بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!! ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..." ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!! ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.." علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض: سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم: • يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض). • وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك". • وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...." • وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة.. • ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
🌺🌺🌺 ٧ سنوات من المعاناه والإرهاق الفكري والنفسي انا شاب مصري من خلفية إسلامية ميسور الحال انتقلت لمرحلة الشك في العقيدة نظراً للألم النفسي الذي صاحبني نتيجة أحوال بلادنا العربية المعاصرة ومظاهر القتل والكره والتشتت والتخريب طرحت الإسلام جانباً وبدأت في دراسة الأديان الأخرى بداية من المسيحية بطوائفها واليهودية والسيخية حتى الفلسفة البوذية وديانات الهند المتعددة ولكن دون جدوى فهناك شئ ابحث عنه ولا اعرفه ولم أجده .. اتجهت بعدها لنبذ جميع الأديان والمعتقدات وسلمت بأن الشيوخ والكهنة ورجال الدين يضلون الرعية فهم لايهتمون الا بمصالحهم الشخصية من شهرة وجاه ومال واتجهت لوجود إله أو قوي كبرى هو المسئول عن هذا العالم والوجود ثم تدرجت بعد ذلك لإنكار هذا الإله كليا وكان ذلك لمدة ٤ سنوات وفي ال ٣ سنوات الأخرى كنت ملحدا تاما متابعا ومعجبا بفكر الإلحاد ولم لا فهم يسردون العديد من الوقائع بشكل علمي منطقي بأسلوب جذاب، تابعت كثيرا أمورا فلسفية كبيرة مثل نظرية التطور ومفاهيم الخير والشر والاحساس والشعور والإرادة والموت والسببية.. وأصبحت في فترة انظر بعين الشفقة احيانا والغرور أحيانا للمتدينين فهم جهلة موهومين وانا أملك المعرفة والنضج والتقدم.. لكن عقلي أو مخي في السنة السابعة والأخيرة لم يتركني وشأني فهناك معضلات كثيرة حاولت قبولها عنوة وقد كانت كلمة (لا أدري) وكلمة (لست متأكد) هي الأكثر استعمالا عندي وهذا مالم يرضيني حتى العلم الذي اقتنعت به وحده دون الإيمان خذلني في أمور عديدة حيث تصحيح اكتشافات ومعلومات كنا نثق بصحتها قديماً ومنها هنا فقدت الإيمان بشكل جزئي بالعلم وحده، كما أن هناك العديد من كبار اللادنيين في اوروبا وأمريكا تراجعوا عن أمور عديدة كنا نعتقدها من المسلمات وذلك موثق بموقع اليوتيوب ،، حتى وصلت لمرحلة ما بعد الموت فإن كان حقاً أن الإنسان سيفنى دون ثواب أو عقاب فما المانع أن يتدين الإنسان بدين يرغبه وما الخسارة إذا كانت النتيجة واحدة وهي الفناء حيث اللا شعور .. رحلة طويلة متعبة عدت بعدها لمعتقدي الأول وتعمقت في دراسته وفهمه وأيقنت أنه لا إله إلا الله وأيقنت أيضا أن اختلاف الطلاب في طريقة حل مسألة رياضية لا يعني أن الاختبار غير موجود.. نأسف للإطالة وشكراً لكم 🌺💜
نفس الشي حدث لي بالتمام ولكن انا من الجزائر ... انا متاكد كل اليقين ان الكون لم ياتي صدفة بعدما كنت مؤمن بالعلم فقط ادركت بعدها ان العقل (العلم) والمعرفة ليست ثابتة وتتغير لان حدودنا المعرفية صغيرة وان هذا التطور الذي نحن فيه الان لم نصنعه نحن ... بل كله مدبر وخارج نطاق عقلنا لان الاكتشافات حدثة بصدفة مقدرة من اين !!!! ..... وبعد الاكتشاف شي فشي تطور عقلنا وتطورت الوسائل وغيرها من الامور ... انا متاكد اننا من سابع المستحيلات ان نصل الى هذا التطور والعلم من دون يد خارجية فوقنا واننا نمشي في طريق رسم لنا من قبل ....وفي الاخير بدون الاطالة لو تؤمن ومزالك تؤمن بالصدفة فاتت صاحب الذيل نفس الشي
برافو عليك قصي انت بكلامك في هذا الفيديو أثبتت أن للكون خالق وان وجود كون ليس صدفة ومن ثم من جميع المجرات والكواكب لا يوجد إلا الأرض صالحة للحياة وانها ليست صدفة وانه انت من قام بنشر الفيديو ليس صدفة وانما يوجد لكل هذا مُدبر ولكن تنويه....ولنضع مثال لو أتينا ببعض الفيروسات والبكتيريا والجراثيم وبعض الكائنات الحية ووضعناها جميعها داخل غرفة وعزلناها وقمنا بحرق هذه الغرفة وعدنا اليها بعد الف سنة ماذا سنجد؟!! لن نجد شيء!! حسناً لو أتينا بطاقة الشمس التي تصرف من طاقتها بكل ثانية 400 الف طن المشتتة في ارجاء الفضاء لو اتينا بها جميعها وركزناها على الأرض هل ستبقى الحياة مستمرة؟! الجواب لا...تقولون او كما يزعم العلم أن بداية الكون كانت انفجار اعظم والسوبر نوفا او التمدد الحراري الذي حرارته اعلى من حرارة الشمس باضعاف مضاعفة اتى من العدم الذي لايحيط به إلا العدم والذي قتل كل الكائنات الحية قبل ان تولد من جراثيم وبكتيريا وفيروسات ومن ثم بعد مليارات السنين بردت الغازات التي اساساً كانت شديدة الحرارة وكونت الحياة التي احتمالية حدوثها معدومة كيف للحياة ان تنشأ من قلب حرارة مطلقة اساسها نووي ك قنبلة هيروشيما التي دمرت الحياة في تلك المنطقة... أم أن الحياة من الممكن أن تعود لتلك الغرفة المحترقة دون تدخل خارجي
تكذب العلم الي سهل كل شي بحياتك واضح من كلامك انك ما عمرك فتحت كتاب علوم روح ادخل مواقع علمية واطراح هاي الاسئلة لانو جوابها سهل جدا لاكنك تتكلم بغير علم
سأعطيك مثال الصدفة عبيط لكي تفهمو لأنك عبيط طبعا ههه مثلا لعبة لوطو واحد من ملايين المشاركين يربح الوطو هل صدفة أم مدبرة ؟ فكذاك الكون من كثرة حجمو الخرافي تكونت الأرض لي فيها كل مكونات قابلة للحياة من كل الكواكب والنجوم المجرات وبالمناسبة قد يكون كوكب آخر او كواكب فيهم حياة أهم شي ان يكون ذلك الكوكب يحترم قواعد مثل كوكبنا لتتكون فيه حياة
@@KosayBetar ممكن تعمل حلقة عن الاخلاق و المبادئ (والضمير ايضا) التي يعتمدها الملحد (مع حالة ان العالم كله ملاحدة) لانو هي النقطة لسا ما فهمتها و بدي تفسير منطقي تفصيلي من وجهة نظر ملحد او لاأدري مثلك
@@KosayBetar قصي انت لما تسال عن اي كون تتكلم فعليا السؤال غير منطقي لانه لا تستطيع ان تجزم انه في كون آخر...... وبالنسبة للثوابت الفيزيائية التي تسبب وجدك انت في الفيديو ستجعل احتمالية وجودك انت 1/اللانهاية من الاحتمالات......... هذا الاحتمال ليس بالصدفة وانما يلعب دور كبير فيه قراراتك و ظروفك العائلية (ظروفك بشكل كامل ليست وليدة الصدفة واحتمالية وجودها 1/اللانهاية......السؤال القوي هل تعتقد انه في حدا قرر تكون ظروفك هيك )........ انا لو اقلك ظروفي يمكن تستغرب......
@@KosayBetar ما في اشكالية بس بالنسبة لحتمالية وجودي واحتمالية وجودك تكاد تكون معدومة اذا بدك تحسبها رياضيا واحتمالية يكون في شب شكله مطابق لشكل قصي هو صفر بالزبط........... هاد الحكي معقول صدفة ....... وبالنسبة للجاذبية فهي ليست مقتصرة على الجاذبية الارضية بل هناك جاذبية الشمس للارض والارض للقمر .......كلها بابعاد وثوابت لو تتغير جزء بسيط لنتهت حياتنا في لحظات
@@KosayBetar بعدين البشر قديما كانوا يعبدو الشمس والنار والحيوانات ولحد الان في هذه العبادات الغير منطقية....يعني بعبدوا اشياء بقدروا يوكلوها وبقدروا يصنعوها..... وفي الفايكنج كمان في عندهم اله للرعد...... والهة لبعض الظواهر الي بشوفوها....... وبقدموا قربان زي يقتلوا ناس منهم عشان اللهة ترضى عنهم.........ولكن كل هذا يصب حول الهراء لان كل هذه الظواهر والأشياء والحيوانات يستطيع الانسان او حتى بعض الظواهر الاخرى الحد من قدرتها او حتى اتلافها وازالتها
لكل من يشك في وجود الله ..اخي في الانسانية دعنا نفكّر مع بعض ونُعمل هذا العقل اللي ميّزنا عن بقية المخلوقات وجعل الانسان هو المسيطر على الحياة على الارض :: ** ..اريدك فقط ان تقرأ هذا التعليق مش هياخد دقيقة انت اكيد هتموت ..صح؟؟ ده شئ ما فيهوش نقاش . طيب لما تموت انت امامك احتمالين لا ثالث لهما ..اما ان يكون في إله خالق لهذا الكون وجنة ونار وحساب ويوم قيامة وحياة أخرى ...واما ميكونش في حاجة خالص (عدم) . طيب ...انت دلوقتي مؤمن ان ما فيش اله وحياة اخرى وجنة ونار ..طب عايزك تتخيل بصدق للحظة لو طلع في حساب ...ايه موقفك؟؟ اظن الامر مرعب ..صح؟! الموضوع مش هزار خالص ..الموضوع جدّ لابعد مما تتخيل ..انت متخيّل انك بتراهن بحياتك الوحيدة اللي ملكش غيرها .... شوف انا فرضت الاحتمالية دي ..مع ان كل الادلة في الكون ..كل شئ ..الزمان والمكان والضوء والصوت وقوانين الكون الدقيقة جدا "من جاذبية وديناميكا حرارية وقوانين ميكانيكا الكم ..." والانسان "هذا الكائن المعقد المخلوق بدقة متناهية ..اللي اتخلق من نطفة ..حيوان منوى لا يرى بالعين المجردة مع بويضة في حجم السمسمة ..اتحدوا مع بعض واخذوا في الانقسام الى ان كونوا هذا الجسد العظيم من اعضاء وعظام وجلد ومناعة ومخ وقلب وكلى ..كلهم بيعملوا في تناسق واحد مستحيل ان تنتجه الصدفة ...يا عم حتى لو انتجت الصدفة ده مرة (مع ان ده مستحيل ) فهل هتفضل تنتج البشر كلهم بنفس الهيئة والتكوين ..دي صدفة عاقلة دي ولا ايه ؟!! " وتعاقب الليل والنهار وسريان الشمس والقمر في مدارات محددة بدقة عالية جدا نتيجة تأثير قانون الجاذبية اللي ربنا خلقه( لان ربنا لا يدير الكون بمعجزات وإنما يديره بقوانين دقيقة جدا ) ..و هناك ايضا دليل من اقوى الادلة حرفيا ع وجود الله وهو دليل العناية .. عناية الرب بهذا الكون ومخلوقاته بعد ما خلقهم ..عمرك وانت ماشي في الشارع لقيت الارض تنقلب او النهار طلع فجأة في منتصف الليل او انسان اتولد بدماغ في رجله او نجم سقط من السماء على الارض او او ... كل ذلك يدل على ان هناك من يعتني بهذا الكون ، قوة عاقلة مدركة نسميها الله سبحانه وتعالى ..لان الصدفة او التطور او اللاشئ او الطبيعة كل هذا لا يعقل ولا يدرك ..وبالتالي لا يستطيع ان يعتني بهذا الكون ...وإلا لو انت تعتقد ان الطبيعة او الصدفة او التطور يعقل و يدرك ..إذا فهذا هو الله الخالق ..القوة العاقلة اللتى خلقت الكون و تديره . هناك الكثير والكثير من الايات والادلة العلمية والعقلية المنطقية والفطرية اللتى تجزم بدون ادنى درجة من الشك ..انه وراء الخلق خالق . اخي في الانسانية ارجوا ان تقراء كلامي هذا بدون انحياز لفكرة معينة موجودة مسبقا في عقلك ..ودع المنطق .العقل والعلم والفطرة اللتى بداخلك هي اللتى تختار اي الاحتمالين اصح ...الاول وهو ان هناك اله وجنة ونار وحساب ويوم قيامة وحياة اخرى ..والثاني انه ليس هناك اي شئ من هذه كله . اختم بآية من كلام الله وشريعته ودستوره في الارض (القران الكريم) ..وهو يخاطب (اقصد الله ) اللذين لا يؤمنون به وبوجوده :- " أَمْ خُلِقوا من غيرِ شئً أم هم الخالقون، أم خلقوا السماواتِ و الارضَ، بل لا يُوقِنون " صدق الله العظيم . أما بقى مسألة الاديان ..فباختصار شديد جدا .." إن الدين عند الله الاسلام " ..ربنا من اول ما خلق ادم اول البشر لغاية ما هتقوم الساعة ..دينه واحد ..كل الانبياء جاءوا يدعون لعبادة رب هذا الكون الواحد الاحد ..احنا بقى كمسلمين حاليا ..نؤمن بجميع الرسل والانبياء من لدن آدم الى محمد خاتم الانبياء والمرسلين ..نؤمن بان عيسى نبي الله وموسى نبي الله ..نعبد الله وحده خالق الكون ونؤمن باليوم الاخر ...دين ربنا واحد يا جماعة من اول ما خلق البشر وهو الاسلام ...دين موسى هو الاسلام ودين عيسى هو الاسلام . احنا كبشر علمنا قليل جدا واكبر دليل فيروس كورونا اللي بعلمنا والتكنولوجيا والتطور الفظيع اللي احنا موهومين بيه للاسف ..مقدرناش ننهي عليه وقدر يقتل ناس كتير ..ربنا بيبعتلنا رسالة بيفكّرنا بضعفنا وقلة حيلتنا ..واننا في حاجة اليه دايما . (الجميع ملحدون حتى تسقط الطائرة) تحياتي اخي الكريم ❤. ارجوا الاشتراك بالقناة لمساعدتي على نشر الادلة والبراهين العقلية والعلمية والفطرية اللتي تفتك بالالحاد ..
لا المثال إلى وضحه كانت احتمالية تحقق أي جزئية فيه هي احتمالية مؤكدة ولكن أن يكون النتاج هو كوساي احتمالية غير مؤكدة ولكن أن يكون النتاج هو مولود مرة أخرى احتمالية مؤكدة وهذا الذى يهمنا ولكن احتمالية وجود كون أن اختلفت ثوابته اختلافا بسيطا لابعد الحدود هي صفر واحتماليه نشء خلق اخر بتغير هذه الثوابت هي ايضا صفر وهو ما يوضح كم المغالطات التى يدسها المدعو كوساي فى هذا الفيديو بعكس قصة المولود التى كانت لابد لها أن تتم.........مثال غير موفق بالمرة ولا ترابط له بسابقه فقط يحوى حبكة+اتمنى لك أن تصل للحقيقة ما دمت تبحث باخلاص❤️
+كلامه لا يأخذ به إلا كان عالما أو متخصصا بارعا فى مجاله خلاف ذلك لما ناخذ بكلامه وهو لم يوفر لنا أقل توثيق لكلامه الا وهو مصدر موثوق من اي موقع موثق لعلماء متخصصين فى هذا المجال.
علماء الشرع وكروية الأرض! مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين: • صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا.. • بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!! ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..." ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!! ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.." علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض: سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم: • يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض). • وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك". • وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...." • وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة.. • ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
اسلوبك رائع في الكلام ولطرح و مريح جدا هاذة الشيئ مهم لان المسلم المتشدد ولغيور على دينه لا يتحمل الاستفزاز و اسائى لدينه لهاذة لن يتابعك للنهاية ارجو ان تستمر في هاذة الاسلوب شكرا لك من كل قلبي ❤❤❤
الله خالقك وخالق سموات والأرض وخالق كل شيء وهو الذي يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير ، بلمناسبه رح تعرف الحقيقة على كلن مادام تعرف أنك رح تموت أعرف لنفسك شيء ترا نار مش سهلة وإن الله شديد لعقاب الحمد لله على نعمة الإيمان به الحمدلله اللذي لم يجعلنا من لخاسرين❤ الله يهديك قبل موتك منجد ناس يلعب فيها شيطان اللهم متوفنا مسلمين
Mohammed Seif Aldin انا عندي حسابين وكل ما برسل رابط لفيديو برد او بوضح فكرة يلي عّم يتم التناقش فيها بينحذف التعليق ويبين عندي بشوفه بالحساب التاني ولاحظ ما في روابط أبداً عللقناة لأي فيديو وعدد الردود عالفيديو المفروض ١٣٠٠ ما ظاهر منهن الا ٢٠٠ او ٣٠٠والباقي محذوف حبيت افهم ليش ويمكن كون عّم بظلمه
علماء الشرع وكروية الأرض! مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين: • صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا.. • بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!! ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..." ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!! ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.." علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض: سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم: • يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض). • وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك". • وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...." • وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة.. • ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
الانسانية، الاخلاق ،المحبة كلها تشكل النظام ، و النظام هو ضبط الوضع البشري لكي يبقى تحت السيطرة. و كل ما يساعد البشر على هذا الضبط، يكون ضروريا للكائنات الحية التي هي على وجه الأرض. طلب المعرفة العلمية و السؤال المنطقي مطلوب ،شكرا قصي .
راح اجي معك قصي . اذا اعتبرنا لا خالق للكون . طيب الى من نلجأ وقت الظلم ومن يستطيع رفع ااظلم عن الاخرين . وكل واحد ظالم من سيعاقبه اذا ظلم الاخرين وقتل الآخرين. 😢 بعدم وجود الله تنعدم العدالة
علماء الشرع وكروية الأرض! مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين: • صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا.. • بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!! ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..." ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!! ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.." علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض: سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم: • يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض). • وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك". • وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...." • وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة.. • ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
شكرا لك اخي قصي أظن هذه الحلقة كافية جدا لتكمل بيها هاي السلسة ، لأنو ولو عملت بليون حلقة أخرى ، الصلاعمة المتحجرين العقل و التفكير راح يضلو متمسكين بالخرافة ولو طارت بغلة ، لأنو الخرافة هي بمتابة شماعة يعلقو علبها كسلهم و فشلهم و نقصهم و هوانهم .. ينتظرون الجنة وين راح يجازون و يعيشون و يعوضون عن الفقر و الفشل و الكسل و الحروب و المعانات و الحرمان ... و كل المآسي للي عاشوها تحية لك من المغرب ، واصل
الملحد المسكين ولد في مجتمع مسلم فإذا سمع الطاعنين في الإسلام ورأى الحضارة الغربية والتطور المادي وهو في الأصل جاهل بدينه تجده يلحد ويترك دينه ويرى نفسه متطورا صاحب علم وعقل وينظر للمسلمين على أنهم جهلاء ولايفهمون وضعاف العلم .....ووالله انه هو المسكين وهو لايدري..
@@fahadalhlale8528 انا ملحد واعرف الاسلام اكثر منك ومن امثالك من المتعالمين وكنت اقول وافعل ما اتعلمه من المصادر الاسلاميه بعكس شيوخك في الفضائيات وفي المساجد لكن وجدت الواقع والحقائق يخالفوا الاعتقادات الخرافيه بعد جمع هذه المعلومات وتحليلها بشكل مفصل توصلت الى ما توصل اليه الملحدون الذين كنت احاربهم واهاجمهم سابقا
@@Techie1224 الاسلام يعرف من القران الكريم ومن صحيح سنة الرسول صلى الله عليه وسلم انا الشيوخ والعلماء فهم بشر يصيبون ويخطئون واريد أن أعرف ما هي الاعتقادات الخرافية وايضا ماذا تعلمت من الإلحاد وهل انت تعرف الإلحاد فعلا اشك في هذا
@@angryyoungman66 انت ملحد جيد جدا هل ترف الإلحاد جيدا اشك في هذا ما لك انت والتسامح والرحمة واي علاقة بين الإلحاد والرحمة الانسان من وجهة نظر الإلحاد هو عبارة عن وسخ كيميائي علي كوكب متوسط الحجم هذا ليس كلامي وانما كلام انبياء الإلحاد
Talented person. Man, your thoughts deserve to reach much more number of people. It is really unfair that there are people not having access to your thoughts
علماء الشرع وكروية الأرض! مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين: • صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا.. • بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!! ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..." ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!! ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.." علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض: سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم: • يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض). • وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك". • وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...." • وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة.. • ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
@@rayhan9737 أتمنى أن تقرأ: ﴿وَقالَ موسى رَبَّنا إِنَّكَ آتَيتَ فِرعَونَ وَمَلَأَهُ زينَةً وَأَموالًا فِي الحَياةِ الدُّنيا رَبَّنا لِيُضِلّوا عَن سَبيلِكَ رَبَّنَا اطمِس عَلى أَموالِهِم وَاشدُد عَلى قُلوبِهِم فَلا يُؤمِنوا حَتّى يَرَوُا العَذابَ الأَليمَ﴾ [يونس: ٨٨] وقال موسى عليه السلام: ربنا، إنك أعطيت فرعون والأشراف من قومه من زخرف الدنيا وبهارجها زينة، وأعطيتهم أموالًا في هذه الحياة الدنيا، فلم يشكروك على ما أعطيتهم، بل استعانوا بها على الإضلال عن سبيلك، ربنا امْحُ أموالَهم وامحقها، واجعل قلوبهم قاسية، فلا يؤمنوا إلا حين يشاهدون العذاب الموجع حين لا ينفعهم إيمانهم. من فوائد الآيات • الثقة بالله وبنصره والتوكل عليه ينبغي أن تكون من صفات المؤمن القوي. • بيان أهمية الدعاء، وأنه من صفات المتوكلين. • مشروعية الدعاء على الظالم.
احتمال / أقوى فديو عندك يا قصي... كلام جميل.. كلام عظيم.. كلام في الصميم. شكرا يا بطل.. اخوك في الإنسانيه. حازم العراقي من ألمانيا.. أستاذ في BNW في مدينه هنوفر
علماء الشرع وكروية الأرض! مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين: • صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا.. • بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!! ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..." ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!! ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.." علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض: سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم: • يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض). • وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك". • وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...." • وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة.. • ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
Everything is breathtaking in this video: from the content provided to the wonderful editing ! Such a pleasure to see an arab guy presenting this quality of work Love from Morocco 🤩
@@khaoulakhelil3561 يحاولون إقناع انفسهم بكل الطرق أنه لا وجود لله من أجل العيش بالطرق التي يريدونها أختي اعطيتهم سؤالا واحدا في التعليق الثاني لكن لم يجبني أحد وأصلا لن يقدرو على الإجابة أتمنى منكي أن تقرئيه إنه التعليق بعد الأول
@@titwaniya-ri6ueكلما ماهو بدون دليل يرفض بدون دليل وربك لا دليل عليه لذلك نحن نرفض وجوده. بكل بساطة و لا توجد محاولات مستميتة لأثبات عدم وجود ربك لأنه ربك لا دليل عليه اصلا. والدليل هو رصد و تجربة و اثر وقياس مراراً وتكراراً وليس كلام انشائي من عندك فهذا الكلام الانشائي الذي هو من عندك مجرد حجة وليس دليل
@@xliss8294اريد ان اسألك سؤال و أجبني بدون اي لف او دوران هل تعتقد أن هذا الكون جاء صدفة ؟! اجب هيا انا في الاستماع يوجد احتمالين فقط لنشأة الكون اما أنه جاء صدفة أو أن هناك خالق خلقه فهل انت من الاعتقاد الأول أو الثاني
إن مقادير الوقت متعاقبة، فمقدار من الوقت تلو الآخر، فعلى سبيل المثال: لا تنتهي أي فترة زمنية معينة بعد العاشرة صباحا حتى تبدأ تلك الفترة و لا تبدأ تلك الفترة حتى ينقضي وينتهي كل الوقت الذي قبل العاشرة صباحا، فأي فترة زمنية محددة في الكون لا يمكن أن تنتهي حتى تبدأ ولا يمكن أن تبدأ حتى ينتهي ويمضي كل الوقت الذي قبلها، بمعنى أن كل الوقت الماضي للكون إلى حد الآن قد مضى وانتهى لأنه بدأ ولو لم يبدأ ما انتهى، وهذا دليل قاطع على أن الزمن الماضي للكون له بداية لأنه مضى وانتهى، فلا يوجد وقت ينتهي ويمضي بدون أن يبدأ، أما بخصوص تقسيم الزمن الماضي الى عدة انصاف غير محدودة، فهذه ليست حجة على أن الكون ليس له بداية بدليل أن أي فترة زمنية محدودة لها بداية يمكن تقسيمها الى اجزاء لا نهائية، مما يعني أن التقسيم اللانهائي عملية رياضياتية لا تعني أن تلك الفترة لم تبدأ، أما قضية خلق الكون من لا شيء، فهذا صحيح، لأن عمر الكون له بداية كما وضحنا، والبداية هي لا شيء وبعد اللاشيء يأتي الشيء، بمعنى بعد البداية يبدأ عمر الوجود الكوني، فالكون برمته حدث من لا شيء ولكنه حدث بشيء أي بخالق خلقه وهو الذي أحدثه وأبدعه من العدم، فلا يوجد حدث بدون محدث بصفة مطلقة ولا يوجد فعل بدون فاعل بصفة مطلقة ولا يوجد خلق بدون خالق بصفة مطلقة لأن العدم ليس له أي شيء و لا يفعل أي شيء ولا يخلق أي شيء لأنه لا شيء، ولكن الخلق من الخالق الموجود و هو أزلي خارج المكان والزمان، فلا بداية للخالق لأن الزمن له بداية، بينما الخالق لا زمن له لأنه أزلي بلا بداية، فلا يمكن أن يأتي الكون من لا شيء وبلا شيء، وهذا دليل قاطع على وجود خالق لهذا الكون برمته.
اللهم إنا نسألك بقدرتك التي قدرت بها على الكفار فهديتهم ودخلوا في دينك وآمنوا بكتابك ورسولك أن تهدي أولادنا ممكن أغواهم الشيطان وأضلهم عن سراطك المستقيم فأنت على كل شيء قدير ٠٠٠٠
نعم صحيح اذا كان الله مصلح وأداة اصلاح وخير وحكمة ومحبة ورحمة لماذا لا يهدي الناس إلى الخرافة اذا لماذا يفضل الإله العقاب الأبدي الغير عادل على العلاج وحل المشكلة وعلى الرحمة والمحبة والحكمة . نستنتج ان الإله . غير حكيم . غير مصلح . اهبل وطائش . غير صالح . غير محب وغير رحيم . طاقة سلبية وليست إيجابية . الإله لو كان إيجابي لفضل حل المشكلة بدل العقاب لكنة واضح انه طاقة سلبية لا تنفع .
لأن لديه علم كل شيء وحكمة في كل شيء ولايعجزه شيء وهو على كل شيئ قدير٠٠٠٠أسأل الله لك الهداية وأن ترى نور الحق ويحبب الإيمان الى قلبك وعقلك ولو بعد حين٠٠٠
صراحه طريقة كلامك وطرحك راقيه وأسلوبك محترم وبدون إذاء المؤمنين .. أنت رجل مفكر وباحث حقائق..وستصل لحقيقة وجود الكون..وحبيت أعطيك شيء لتضيفه في ملف الخاص بك عن حقيقة وجود الكون لكي تتعمق.. وجودك و وجودنا والكون لن تحدث لو لا هناك قوانين الطبيعه والثوابت المنظمه بدقه...السؤال الاهم قبل أن نتسأل هل هناك أكوان متعدده : من الذي وضع القوانين الطبيعه والثوابت التي تسير في منتهى الدقه ؟؟ ألم تلاحظ التصميم الذكي في الكون وفي نفسك وجسمك ..هناك مصمم ذكي لاحاجه له للضهور لنا ليثبت لنا وجوده..يكفي الخالق يضع القوانين والثوابث فقط ويخلق الكون بطريقة علميا لكي نستكشف وجوده علميا وقطعا بلا شك.. التصميم الذكي...بصمة وجوده لامحاله للإنكار تحياتي لك
نعم صحيح قالا تعالى{افلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها}@@ahmadagnostic7527 اكد العلماء ان القلب يحتوي على اكثر من اربعون الف خليه عصبية لها دور كبير في الإحساس والتفكير والتأثير على المخ من قال لمحمد صل الله عليه وسلم بذلك؟!
علماء المسلمين قديما ممن قال بكروية الأرض قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ" فأول ما يلفت فكر الملحد ان ينظر الى ما حوله ويتفكر وبعد ذلك لا بد ان يقنع بوجود خالق لكل ما هو موجود . فان انكر وانكر يسأله سؤلا لا يستطيع اي منهم الاجابة عليه الا بأثبات الخالق:" أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ " قال ابن جرير
هذه الفديوهات تعتمد على السطحية يا إخوان بحيث يبدوا ان كل شيئ يقوله صحيح احذروا اخواني لقد مررت باللأمر فأدعوكم الى الحذر الشديد اذهبوا و ابحثوا و اطلبوا العلم وتعمقو فيه
اذا سلمت معك اته لا وجود لخالق وتجردت للعلم الحديث فالنتيجة هي صفر ايضا لان كل ماتوصل العلم له حتى الان هي فرضيات مبنيه على حسابات رياضية وليس لها اي اثبات ملموس على الواقع ومن هذا الذي حدد عمر الكون بي ١٣ ونصف مليار سنة واثبت هذا عمليا اعطني حقيقة علمية مثبتة بالواقع عن الكون لكي تكون واضح اكثر ياسيدي حتى الارض ليس لها صورة حقيقية كلها مركبة حتى نتحدث عن اشياء تبعد عنا مئات المليارات من السنوات هل يعقل هذا ناهيك عن ابحاث واختبارات كان مصيرها الفشل في جميع المجالات هل تريدني ان اؤمن بنظرية رياضية غير مطبقة في الواقع ولا دليل على صحتها الا انهم هم قالو هذا وكفا بهم شهيد
بعد مدة اشعر انني اريد شكر الله على فضله الذي انا فيه الآن و شكرا لك حتى انت لانك نعمة كبيرة سأدعو الله ان تتسبب في اقل ضرر على اخواننا و اخواتنا الصالحين و تكون اكثر نفع لذلك الذي يريد التعمق في دينه و التفقه اي دراسته و اتباعه برضا افضل او مندون رضا أسوأ قليلا لاكن جيد في كل الاحوال اتعلم سأقبل حتى ان غفر لك الله و ادخلني انا النار لحكمة انا متأكد منها مثل ما انت متأكد من انا هذا غير منطقي (ان يدخل الله لاديني ملحد مثلك الجنة و مسلم يدخله النار)
انا بتفق معك بأغلب الشغلات اللي بقناتك بس ما بتفق بفكرة أننا أتينا من العدم.. والكون من العدم.... مستتتحححيييللللل مستحيييللللل ،،،،،، وجودي هنا الآن ووجود هذا الكون بهذه الدقة دليل على وجود خالق وصانع ومسير... ومتأكدة أنه مو أحد الآلهة اللي بيعبدوها البشر حالياً.. مو إله الديانات السماوية ولا أي ديانات تانية...... أعتقد أنه لم يظهر نفسه هو فقط يشاهد... 🗿 أنا لا دينية صرلي شهر تقريباً... لكنني مؤمنة بوجود خالق لهذا العالم ✨💖
@@Griffithxi بالعقل هل هذا الكون ظهر من العدم بهذه الدقه والنظام والثوابت الفيزيائيه .أيعقل? تفكر في مسأله الكسوف والخسوف تحدث في وقت معين ونستطيع تحديد الزمن والفتره الزمنيه ...هذا يدل على ان الكون يسير بنظام محكم
مسلم عندما تدخل أحد نقاط منطقية لعقله ، مباشرة يشتغل نظامه دفاعي يطفي عقله خوفاً و يملء جسمه أحاسيس و مشاعر عمياء ، و لكي يأكد على نفسه ثبات على إيمان يضع تعليق ( حمد الله ، سبحان الله ، لا إلاه إلا الله ) تحت فيديوهات ملحدين ، بعمنى أنتم هجمتم عليا بأفكاركم ولاكن أنا قلبي مؤمن و صامد على إيمان
المسلم واثق ١٠٠% ان الاله حق والانبياء حق وكل الادله تشير الى ذلك . لكن المتملحد يعمل نفسه فاهم الدنيا ومختم العلوم وينكر الاله ولو تسأله كيف ظهر الانسان من دون خالق يختفي ولا يرد 🤔🤔
@@rinos7902 يا متعلم الاله واحد ودينه واحد . الاديان ماهي الا اثبات لكرة الرسل الذين ارسلهم الإله على سبيل المثال اخر ثلاثة اديان يهوديه ومسيحيه والاسلام . انت وغيرك ترونها ٣ اديان . انا كمسلم اراها دين واحد من خالق واحد . لكن بعد موت النبي بسنوات تنحرف الناس عن عبادة الخالق لذلك يرسل رسول اخر ليعيد الناس للطريق الصحيح منهم من يؤمن بالنبي الجديد ومنهم من يكفر به ويضل على الدين القديم ويجعله دين خاص به اتمنى وصلت الفكره . اليهوديه ارسل الخالق لهم النبي موسى والمسيحيه ارسل الخالق النبي عيسى ونحن كمسلمون نؤمن بهم جميعا من ادم الى اخر نبي محمد لانهم جميعا يبلغون رسالة الخالق فقط.
علماء الشرع وكروية الأرض! مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين: • صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا.. • بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!! ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..." ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!! ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.." علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض: سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم: • يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض). • وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك". • وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...." • وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة.. • ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
علماء الشرع وكروية الأرض! مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين: • صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا.. • بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!! ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..." ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!! ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.." علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض: سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم: • يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض). • وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك". • وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...." • وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة.. • ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
تدخل بيتك الذي تعيش فيه وحدك فتجده مرتبًا وهناك من أعد الغذاء لك، ستعرف مباشرة أن هناك أحد فعل هذا ولن تكون الصدفة والعشوائية من أعدته، فما بالك بالكون؟
@ابو ليث الخطيب ياخي هدول اذا بتحكي مع لحيط بيفهم وهنن مارح يفهمو هدول مقتنعين بحالن ومفكرين حالن صاحين وعبشغلو عقلن وعم يتذاكو والله لواحد بس ينظر بنفسو ويشوف شلون خلق باحسن صورة وميزو بلعقل عن باقاي المخلوقات وتسخر كلشي منشانو ويفكر عسوا بيعرف انو في خالق عظيم حكيم مبدع يجب ان يحمده ليلا نهار على النعم التي انعمها عليه الحمدلله على دين الاسلام لا الاها الا الله محمد رسول الله❤
علماء الشرع وكروية الأرض! مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين: • صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا.. • بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!! ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..." ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!! ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.." علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض: سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم: • يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض). • وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك". • وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...." • وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة.. • ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
@M7dolla علماء المسلمين قديما ممن قال بكروية الأرض قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
إن مقادير الوقت متعاقبة، فمقدار من الوقت تلو الآخر، فعلى سبيل المثال: لا تنتهي أي فترة زمنية معينة بعد العاشرة صباحا حتى تبدأ تلك الفترة و لا تبدأ تلك الفترة حتى ينقضي وينتهي كل الوقت الذي قبل العاشرة صباحا، فأي فترة زمنية محددة في الكون لا يمكن أن تنتهي حتى تبدأ ولا يمكن أن تبدأ حتى ينتهي ويمضي كل الوقت الذي قبلها، بمعنى أن كل الوقت الماضي للكون إلى حد الآن قد مضى وانتهى لأنه بدأ ولو لم يبدأ ما انتهى، وهذا دليل قاطع على أن الزمن الماضي للكون له بداية لأنه مضى وانتهى، فلا يوجد وقت ينتهي ويمضي بدون أن يبدأ، أما بخصوص تقسيم الزمن الماضي الى عدة انصاف غير محدودة، فهذه ليست حجة على أن الكون ليس له بداية بدليل أن أي فترة زمنية محدودة لها بداية يمكن تقسيمها الى اجزاء لا نهائية، مما يعني أن التقسيم اللانهائي عملية رياضياتية لا تعني أن تلك الفترة لم تبدأ، أما قضية خلق الكون من لا شيء، فهذا صحيح، لأن عمر الكون له بداية كما وضحنا، والبداية هي لا شيء وبعد اللاشيء يأتي الشيء، بمعنى بعد البداية يبدأ عمر الوجود الكوني، فالكون برمته حدث من لا شيء ولكنه حدث بشيء أي بخالق خلقه وهو الذي أحدثه وأبدعه من العدم، فلا يوجد حدث بدون محدث بصفة مطلقة ولا يوجد فعل بدون فاعل بصفة مطلقة ولا يوجد خلق بدون خالق بصفة مطلقة لأن العدم ليس له أي شيء و لا يفعل أي شيء ولا يخلق أي شيء لأنه لا شيء، ولكن الخلق من الخالق الموجود و هو أزلي خارج المكان والزمان، فلا بداية للخالق لأن الزمن له بداية، بينما الخالق لا زمن له لأنه أزلي بلا بداية، فلا يمكن أن يأتي الكون من لا شيء وبلا شيء، وهذا دليل قاطع على وجود خالق لهذا الكون برمته.
انا على يقين تام بأن الله سبحانه وتعالى هو خالق كل شيء وهو على كل شيء قدير ، وجوابي لك هو قوله تعالى (وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا)
لا أعطي دلائل في التعليقات،إذا أردت دليل ،فتعال اناقشك على اي منصة مرئية تريد وليكن ذلك مباشرة، حتى نبين الحق من الباطل، كما انني سأترك لك حرية اختيار المسألة التي تريد مناقشتها ، انتهى.
و من قال لك ان تسمع التلقين دون ان تفهمه افهم دينك ابدأ من بداية الهرم و ليس من اعلاه يعني لا تبدء بالشبهات بل ابدأ ب اساس الدين الله يهديك و ايانا و يثبتنا
هذا الملحد الغبي لا يفقه في العلم حرف .... حسب ميكانيك الكم ( فرع في الفيزياء ) الوعي لا ينتهي بعد الموت اي ان الجسد يموت لكن الوعي يستمر هذه النظرية ارقت علماء و مفكرين المشكل ان النظرية غير مثبتة لكنها مرت باشواط علمية منطقية و المشكل الثاني ان العلماء الحمقى الملحدين رفضوا النظرية رغم منطقيتها فقط لانها تثبت وجود حياة بعد الموت بمعنى اخر تعصبوا للمبادئ التي ولدوا عليها ( الالحاد ) من اجل عدم اثبات نظرية منطقية
يعني بالمختصر، بعيدا عن توصيف الاديان للكون، احتمالية وجود إله او مدبر لهذا الكون ممكنة عند اي ملحد! لا بل الاعتقاد بوجود مدبر او مسبب يبدو اكثر منطقية وقابلية من الاعتقاد بوجود الكون صدفة او من العدم..
من مرجح أن يكون هناك سبب لهذا كون لكنه لكنه قد يكون قواعد طبيعي نجهلها أو اي شيء آخر عدى إله علماء قالوا بأن كون من ممكن أن يأتي بصدفة لأنهم لا يعلمون ما وراء كون ومن ممكن أن وراء كون تحدث أشياء عشوائية بلا سبب هذا افترض منهم لكنه ليس مستحيل لكن من مرجح أكثر أن يكون هناك سبب واعتقد أنها قوانين طبيعية نجهلها وليس إله
لتتحقق الصدفة لا بد من شرطين ألا و هما الزمان و المكان ، قبل الكون لم يكن هناك زمان و مكان اذا لا وجود للصدفة ، بشكل آخر لنقل ان الصدفة تحدث بعد نشوء الكون . خلاصة القول احتمالية نشوء الكون صدفة هو صفر .@@Saddam___1021
الرد على كلامك حضرتك حكيت على موضوع الاسقاطات وانه لا يمكن ان نسقط شيئ خارجي على ما يجري في الداخل لكوننا نراه من وجهة نظرنا نحن البشر انه كون بديع وجميل وحكيم ودقيق لذلك نعطيه هذه الصفات لاننا ولدنا فيه ولو ولدنا في كون بمعطيات اخرى لاطلقنا عليه ايضآ صفات الحكمة والجمال ... ولكن ... نسيت امر مهم جدآ وهو انك ب مجرد تكلمك بهاد المنطق انتحرت عقليآ بخطوة واحدة ... كيف ؟ انت الان وانت تناقش وتحاجج وتفكر وتطلق على هذا الكون بانه حكيم ودقيق من منطلق العقل علميآ وعند طرحك لكون جديد فانك تتحدث بمنطق الغاء نظم العقل لان العقل الذي يكتشف العلم ويحلل ويدرس هو الذي يطلق ايضآ صفات الجمال والابداع على الاشياء .. اي العقل مرتبط بما يدرسه ويكتشفه عن الكون لذلك نظام الوجود اذا ايقنا انه لا حكمة فيه يعني مباشرة الغاء نظام العقل الذي يرى ذلك ويحاجج بمنطق السببية والعليه ويطلق الاحكام ويرصد التاسق البديع للكون العظيم .
ياصديقي هوي وكأن عم يقول ان الكون من ابداع الخالق بس ماابدو يعترف ضال ومُضل ومُضلل بالنهاية الحمدلله تبيّن معو ان الكون مو صدفة وان اسبابه مجهولة ههههه
@@KosayBetar لدي تعليق صغير يا صديق قصي، حاليا لا نعلم تبب وجود الكون و لاكن هنالك سبب لوجوده و سيصل العلم ألى ذالك السبب. و لا كن نعلم بأن سبب وجود الإنسان و جميع الحيوانات هي مجرد صدفة. لا أستطيع شرح ذالك هنا لأنه صعب قليلا و لاكن أستطيع شرحه بطريقة علمية.
هل الله مادة ؟ هل له وزن حتى يحمل ؟ وهل تؤثر عليه قوى الطبيعة حتى يحتاج إلى حمل ؟ هل يتحرك من فوق عرشه أم هو دائما ملتصق بالعرش ؟ هل عرشه مادة ؟ وهل العرش حادث أم أزلي مثله ؟ وقبل العرش وقبل أن يستوي على عرشه. أين كان؟ وماذا كان يدير ؟ هل خلق الكون من عدم ؟ هل عندما خلق من العدم كان عرشه موجود ؟ هل خلق الماء قبل العرش ؟ هل خلق العرش قبل الماء ؟ هل يحتاج العرش أن يطفو أو يحمل على شيء ؟ هل وجود العرش والماء دليل على أزلية المادة ؟ هل وجد اللوح المحفوظ قبل وجود المادة ؟ وهل كان أول ما خلق الله القلم كما في بعض الروايات؟ لماذا لا يبدو أي شيء في الكون متسقا مع أمره كن فيكون ؟ بل كل شيء له قوانين فيزيائية تحكمه ونسب فيزيائي أو بيولوجي وخطوات تكون وبناء وفق زمن وخطوات ونتائج ؟ أسئلة لم ولن يجيب عنها المؤمن
والله ما اقول ع اني زي بعض المسلمين قاعد اقهرك او شي بس انت اثبتت بكلامي يا عزيزي بكلامك العاطفي ان للكون خالق واثبتت انه اله الاسلام وهو هذا المطلوب 😂
الايات الي قراءتها هي بتجاوب على الاسئلة الي لازم تعرف عنها........ ما رح تعرف اكثر من هيك لانه الله الي خلقك...... يعني قدراتك كانسان محدودة الى هذه الحدود @Kosay Betar
علماء الشرع وكروية الأرض! مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين: • صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا.. • بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!! ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..." ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!! ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.." علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض: سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم: • يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض). • وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك". • وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...." • وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة.. • ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم: " أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ". 2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة: " الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض: 3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة: جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري " قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ". 4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359: " لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ". 5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي " قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ". ثم قال: " لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب. وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ". 6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253: " الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ". 7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490 " فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ". وفي 4/312 " الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ". 8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73: " الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل. والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق. ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق. وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه. فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ". 9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408: " كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ". 10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80 " قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ". 11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2: " عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ". وأضاف، ص 51: " إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ". 12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112: معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ". 13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208: " قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ". 14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189: " قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
وأيضًا يوجد الكثير من الناس الذين يغيرون السؤال قليلًا ويسألون شيئًا ما مثل (هل يعقل ان يأتي كون مثالي للحياة هكذا بالصدفة؟) ويركزون على انه الكون لو تغير قليلًا فلن يكون صالح للحياة، فلابد ان يكون الكون صنع من اجل ان يكون فيه حياة. لكن هناك مشاكل عدة في هذا.. إن ٩٩٪ من الكون غير صالح للحياة البشرية. إن الإله الذين يحاولون اثباته يقولون بأنه هو الذي صنع الحياة أصلًا، وهو قادر على كل شيء، إذن هو لن يكون مقيد لصنع كون يناسب الحياة البشرية. هو الذي خلق البشر بصفة انهم يحتاجون الطعام دائمًا وهو الذي يعطي بعضًا منهم الطعام بعضًا من الوقت. هو الذي خلق البشر بصفة انهم يحتاجون الماء، فهو خلق الأرض وهي تحتوي الكثير من الماء. هو الذي خلق اجسام البشر وهي تحتاج جاذبية 9.8 للعمل جيدًا، فهو الذي خلق الأرض بهذه الجاذبية. هو الذي خلق البشر بصفة انهم يحتاجون الاوكسجين، فهو الذي خلق الاوكسجين من اجلهم. ان الشرح الأكثر منطقية هو بأن الحياة تأقلمت للكون وليس العكس.
@@حسينالموسوي-ج7م مستحبل ان ينشا الكون صدفة أو من تلقاء نفسه ، هذا الكون له مالك عليم و قدير ، هذه القوانين الكونية لم تأتي إعتباطا ، لو تتامل فقط في موقع الارض من الشمس كذلك القمر بعده عن الارض و سرعة دوران الأرض حول نفسها و حول الشمس ليتشكل الليل و النهار ، الجاذبية الارضية ....... و في انفسنا ، تامل فقط من اعطاك السمع و البصر ؟ من سواك رجلا ؟ و الكثير من الاسئلة ..... كل شيء مقصود و كل شيء مخطط له و كل شيء بقدر . يقول اسحاق نيوتن : هذا الترتيب الرائع و النسجام في الكون لا يمكن ان يكون إلا بخطة كائن كلي العلم كلي القدرة .
انا على يقين ان الله هو من خلقنا و انا على يقين انه يحبنا و انا على يقين انه خلقنا لنعيش الحياة الأبدية في جنته و لكن إن لم نمر بالحياة الدنيا بما فيها من مشاكل و ابتلاءات و تجارب لما احسسنا بحلاوة جنته ان خلقنا فيها
انا شفت اغلب فيديوهاتك...بتعجبني طريقة تفكيرك وطرحك للفكرة...انت عرضت اكثر من دليل واكثر من مثال عن ذكر القرآن للأرض بانها مسطحة....وبنفس الوقت اغلب الدعاة بيستخدموا مثال ..."والأرض بعد ذلك دحاها"...هلق مابعرف اذا انت ماذكرت هالشي لانك عم تتهرب او هيك لح تناقض افكارك يلي حكيت عنها....حابب اعرف تعليقك عهالآية....بعرف انها عم تتناقض مع الايات يلي انت حكيت عنها وبعرف انو في مشكلة ...ماعم دافع عن القرآن انا...حابب اعرف تعليقك عن هالاية فقط! وشكرا بالتوفيق 🖤
@ابو ليث الخطيب اخبرني لو سمحت ... لماذا الفطرة اللتي انت تتحدث عنها ، لم تجعل عباد بوذا يؤمنون برسالة محمد !!!!! وانت يا ابا الفطرة .... لماذا بالتحديد امنت بهذه الرسالة ، وليس بالزردشتية مثلا ؟؟؟؟
@ابو ليث الخطيب انت الان اعترفت واثبت صحة كلامي ، بانك انت الان تؤمن بما ولدت عليه ..... اي اكتسبت الايمان برسالة محمد فقط بالورثة ( كما ورثتها انا تماما مثلك ) .... اما قصة صانع هذا الكون ، فانا لا انفي ما لا اعلمه ... قد يكون هنالك صانع لهذا الكون لكن ما هو مؤكد لدي ... بان كل هؤلاء اللذين ادعوا النبوة منذ الاف السنين ، هم اشخاص اذكياء قد ورطونا بفكرة وهمية لا احد يملك اي اثبات على صحتها ...
@ابو ليث الخطيب اخي العزيز ... فكرة الجنة والنار عمرها الاف السنين ، وابحث بثقافة ما ببن النهرين القديمة ستجد الدليل ... وبعد ذلك جاء موسى فطورها ثم عيسى وثم محمد ووضعوا بصمتهم .... لكن ليس لنا اي دليل على ذلك الا كلمات ....... كلمات ورثناها من السلف كما يرث الحقل الصخرة الجاثمة على صدره .
كنت دائما أتساءل لماذا الملحدون تكون نهايتهم الانتحار ام الجنون و اليوم عرفت الإجابة عندما قال لم يأتي هذا الكون بالصدفة و لكن لا أحد يعرف كيف خلق هذا الكون فالخوض فيما هو خارج عن منطق العقل نتائجه وخيمة سبحان الله العظيم ❤️
اجمل ما في التجرد من الأديان هو الشعور بكم انا محظوظ لكوني موجود ..حتى ولو للحظه بالنسبه لعمر الكون..
لا تتخيل اخ قصي كم اتسعت مداركي واحسست بأن عقلي تحرر وحتى جسدي تحرر
كم أنا غير محضوض لكوني موجود
@The Iconic Snake لكن هذا لن يفيد بشئ طالما نحن في الوطن العربي انا الان تحررت ولكن امارس الدين مجبر و افكاري الخاصه في عقلي فقط
انه الشيطان يزين لكم اعمالكم فصدكم عن السبيل، انتمى من الله ان يردكم اليه ردا جميلا قبل فوات الاوان
@@HaSsOul07 صدقت أخي ظن أنة تحرر وهو والله أدخل نفسة الي العزاب والشقاء الدائم
نصيحة أخي أن كنت تبحث عن الحق وعندك شكوك في الدين الاسلامي وبحثت عنها مبفردك ستجد جواب لكل أسئلتك وأن كنت تكرة الاسلام والدين عموما فأنت من حكمت علي نفسك نصيحة فكر بحيادية
تطور ملحوظ مونتاج عظيم محتوى رائع كالعادة 👏👏
واستمر بالسلسلة لسة في أسئلة كلاسيكية لازم تناقشها كمان
يسلملي هالجمال
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
ما اباس شيء ان تعيش حياتك كلها عداب وقهر وفي الاخير تصبح لا شيء
لقد اخبركم فقط لكي لا تتعدبو وتكون عندكم متل هده الافكار بالتاكيد هو خالقك الدي خلق اخوتك عندهم نفس الايادي والارجل وعندهم هده العقول التي تقول بان الكبيرة جاءت صدفة والصغيرة ليست صدفة هده عقول الناس مالم تراه لن تصدقه او ستبقى لها كتير من الشكوك
هدا هو امتحانك هدا هو هدف الحياة الدنيا
الدنيا كلها اختبار كبير للناس وكل واحد واختباره الحمد لله الواحد القهار اللدي انجاني من هدا الامتحان اتمنى ان تتفوقو على انفسكم وتنجحو كلكم ادا كنت تريد الكلام ارجوك تكلم باحترام لانني لم اتي للسب والشتم ولا اضحك على من هو فشل او نجح السلام عليكم...
ممكن سؤال كلاسيكي ليش شواربك منها طالع مظبوط. ؟
قسما بالله و الذي أحل القسم لا نحيط بشيء من علمه إلا بما شاء و الله باسط الأرض رافع السماء والذي نفسه صلى عليه و سلم بيده لا نعلم إلا قليلا
وإن رسولك لكذاب . ما أتاه الوحي وما كلم الله إنه إلا مدع ماكر . أحسب الجاهلون أن الله سينزل عليهم كتابا من السماء . يأمرهم فيه بالقتل وسبي النساء . ما كان محمد رسول . يحسب السماء سقفا مقفول . وأن الله يمسكها أن تقع على الأرض فتزول . وضن أن الشمس حول الأرض تدور . ولقد غره في نفسه الغرور . إن الذين كفروا بالقرآن لعلى الحق المبين . وما كذبوا لما قالوا أساطير الأولين . أحسب محمد ألن نجعل للقرآن مثيلا . بلى قادرين على أن نسوي مثله وأعقل تفصيلا .
الحمد لله أحسنت
@@Mohamed_Ali493
والله أن لكلامك فيه الخبيص
اظننت انك بمثل القرآن آتٍ
لو والله فليس للقرآن مثيل
عجز الفصحاء عن الاتيان بمثله
فمن أتى به ليس له مثيل
أنه الله الخالق البارئ
أنه الحكيم الخبير
وما انت سوى ملحد أحمق
كفر بالرحمٰن وتعالى عليه
ظن أن الكون اتٍ بدونه
عجائب بالكون لا تأتي من غيره
نظام ودقة وغيرها الكثير
ابداع وتقدير من العلام القدير
أتى بخير المرسلين
عليه افضل الصلاة والتسليم
محمد الصادق الامين
رسولي ورسول العالمين
رحمة من رب العالمين
وفي الختام هناك النعيم والحجيم
اختر ما تريد فانت الملام
لا كلام بعد الآن
ولعلمك لن تستطيع الرد علي 👋
أحلى قصي فيديوهاتك فمستوى عالي وراقي ليس مثلهم قنواتهم كلها ردود كقنوات الصرف الصحي
Keep it up kosay we love u ❤️
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
افكارك ما تقنع ذبابه انها تمشي وراك واجوبتك على الاسألة الوجودية فنكوش مع ان قولت لنفسي امشي ورا افكارك اشوف اجوبتك حمدت ربي على نعمة الإسلام
اي نعمة يا رجل هههه أينما وجد الإسلام هناك مليار مصيبة وفتنة وانا مسلم...صدقني حججه قوية جدا
@@brinesseAbdelouahab
إذا انت جئت غلطه 😂
واضح جدا أن حججه قويه فشخ😂
عجبتني هاي "ذبابة"😂
القرآن يقول الحمد لله رب العالمين وهذا يعني ان لين هناك عالم بل اكثر وهذا ما يدل على عظمة الله
معنى العالمين = الناس
@@elzohary4712 👏👏😂😂
واو لقد سحقت الملحدين احسنت خخخ
😂😂😂😂😂😂😂😂🤣 وااااو
استدلال دائري لا قيمة له
🌺🌺🌺
٧ سنوات من المعاناه والإرهاق الفكري والنفسي
انا شاب مصري من خلفية إسلامية ميسور الحال انتقلت لمرحلة الشك في العقيدة نظراً للألم النفسي الذي صاحبني نتيجة أحوال بلادنا العربية المعاصرة ومظاهر القتل والكره والتشتت والتخريب
طرحت الإسلام جانباً وبدأت في دراسة الأديان الأخرى بداية من المسيحية بطوائفها واليهودية والسيخية حتى الفلسفة البوذية وديانات الهند المتعددة ولكن دون جدوى فهناك شئ ابحث عنه ولا اعرفه ولم أجده ..
اتجهت بعدها لنبذ جميع الأديان والمعتقدات وسلمت بأن الشيوخ والكهنة ورجال الدين يضلون الرعية فهم لايهتمون الا بمصالحهم الشخصية من شهرة وجاه ومال واتجهت لوجود إله أو قوي كبرى هو المسئول عن هذا العالم والوجود ثم تدرجت بعد ذلك لإنكار هذا الإله كليا وكان ذلك لمدة ٤ سنوات وفي ال ٣ سنوات الأخرى كنت ملحدا تاما متابعا ومعجبا بفكر الإلحاد ولم لا فهم يسردون العديد من الوقائع بشكل علمي منطقي بأسلوب جذاب، تابعت كثيرا أمورا فلسفية كبيرة مثل نظرية التطور ومفاهيم الخير والشر والاحساس والشعور والإرادة والموت والسببية.. وأصبحت في فترة انظر بعين الشفقة احيانا والغرور أحيانا للمتدينين فهم جهلة موهومين وانا أملك المعرفة والنضج والتقدم.. لكن عقلي أو مخي في السنة السابعة والأخيرة لم يتركني وشأني فهناك معضلات كثيرة حاولت قبولها عنوة وقد كانت كلمة (لا أدري) وكلمة (لست متأكد) هي الأكثر استعمالا عندي وهذا مالم يرضيني حتى العلم الذي اقتنعت به وحده دون الإيمان خذلني في أمور عديدة حيث تصحيح اكتشافات ومعلومات كنا نثق بصحتها قديماً ومنها هنا فقدت الإيمان بشكل جزئي بالعلم وحده، كما أن هناك العديد من كبار اللادنيين في اوروبا وأمريكا تراجعوا عن أمور عديدة كنا نعتقدها من المسلمات وذلك موثق بموقع اليوتيوب ،، حتى وصلت لمرحلة ما بعد الموت فإن كان حقاً أن الإنسان سيفنى دون ثواب أو عقاب فما المانع أن يتدين الإنسان بدين يرغبه وما الخسارة إذا كانت النتيجة واحدة وهي الفناء حيث اللا شعور .. رحلة طويلة متعبة عدت بعدها لمعتقدي الأول وتعمقت في دراسته وفهمه وأيقنت أنه لا إله إلا الله وأيقنت أيضا أن اختلاف الطلاب في طريقة حل مسألة رياضية لا يعني أن الاختبار غير موجود..
نأسف للإطالة وشكراً لكم 🌺💜
اديش الك عم تفكر فيها يا بندوق 🤣
نفس الشي حدث لي بالتمام ولكن انا من الجزائر ... انا متاكد كل اليقين ان الكون لم ياتي صدفة بعدما كنت مؤمن بالعلم فقط ادركت بعدها ان العقل (العلم) والمعرفة ليست ثابتة وتتغير لان حدودنا المعرفية صغيرة وان هذا التطور الذي نحن فيه الان لم نصنعه نحن ... بل كله مدبر وخارج نطاق عقلنا لان الاكتشافات حدثة بصدفة مقدرة من اين !!!! ..... وبعد الاكتشاف شي فشي تطور عقلنا وتطورت الوسائل وغيرها من الامور ... انا متاكد اننا من سابع المستحيلات ان نصل الى هذا التطور والعلم من دون يد خارجية فوقنا واننا نمشي في طريق رسم لنا من قبل ....وفي الاخير بدون الاطالة لو تؤمن ومزالك تؤمن بالصدفة فاتت صاحب الذيل نفس الشي
احب اشكرك على تعليقكك لان حسيت انك بتعبر عني شكراً ❤🌹
@@supervisordodsal6131 تتحدث عن العلم و تقول الارض مسطحة 🤔 لم تكن لي نية في التعليق فقط اثار انتباهي
@@medamine6134 نعم ومتاكد 100٪ انها مسطحة وانا لا اؤؤمن بعلماء الغرب
برافو عليك قصي انت بكلامك في هذا الفيديو أثبتت أن للكون خالق وان وجود كون ليس صدفة ومن ثم من جميع المجرات والكواكب لا يوجد إلا الأرض صالحة للحياة وانها ليست صدفة وانه انت من قام بنشر الفيديو ليس صدفة وانما يوجد لكل هذا مُدبر
ولكن تنويه....ولنضع مثال لو أتينا ببعض الفيروسات والبكتيريا والجراثيم وبعض الكائنات الحية ووضعناها جميعها داخل غرفة وعزلناها وقمنا بحرق هذه الغرفة وعدنا اليها بعد الف سنة ماذا سنجد؟!! لن نجد شيء!!
حسناً لو أتينا بطاقة الشمس التي تصرف من طاقتها بكل ثانية 400 الف طن المشتتة في ارجاء الفضاء لو اتينا بها جميعها وركزناها على الأرض هل ستبقى الحياة مستمرة؟! الجواب لا...تقولون او كما يزعم العلم أن بداية الكون كانت انفجار اعظم والسوبر نوفا او التمدد الحراري الذي حرارته اعلى من حرارة الشمس باضعاف مضاعفة اتى من العدم الذي لايحيط به إلا العدم والذي قتل كل الكائنات الحية قبل ان تولد من جراثيم وبكتيريا وفيروسات ومن ثم بعد مليارات السنين بردت الغازات التي اساساً كانت شديدة الحرارة وكونت الحياة التي احتمالية حدوثها معدومة كيف للحياة ان تنشأ من قلب حرارة مطلقة اساسها نووي ك قنبلة هيروشيما التي دمرت الحياة في تلك المنطقة...
أم أن الحياة من الممكن أن تعود لتلك الغرفة المحترقة دون تدخل خارجي
تكذب العلم الي سهل كل شي بحياتك واضح من كلامك انك ما عمرك فتحت كتاب علوم روح ادخل مواقع علمية واطراح هاي الاسئلة لانو جوابها سهل جدا لاكنك تتكلم بغير علم
انت لا تفهم ااصدفة صديقي هو يقصد بالحيوان المنوي وارتباط امه بابيه وكل هذا بانه جاء صدفة وليس له مدبر اي انه حدث وحسب
ههههه @@crimson7656
قد ضربته في عقر داره
سأعطيك مثال الصدفة عبيط لكي تفهمو لأنك عبيط طبعا ههه مثلا لعبة لوطو واحد من ملايين المشاركين يربح الوطو هل صدفة أم مدبرة ؟ فكذاك الكون من كثرة حجمو الخرافي تكونت الأرض لي فيها كل مكونات قابلة للحياة من كل الكواكب والنجوم المجرات وبالمناسبة قد يكون كوكب آخر او كواكب فيهم حياة أهم شي ان يكون ذلك الكوكب يحترم قواعد مثل كوكبنا لتتكون فيه حياة
اشهد ان لا إله الا الله وحده لا شريك له و اشهد ان محمد رسول الله
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا
الحمد لله رب العالمين
@@عبداللهمحمد-ز9ع9و 😂😂😂😂😂😂😂😂
ببغاء
خدلك هالح۾ار
😂😂😂😂😂😂😂😂😂
طبعاً الايديت والمونتاج خارق والتصوير الجديد حلو كتير بغض النظر عن الافكار المفيدة والطرح الراقي
استمر ياملك الابداع
@@KosayBetar ممكن تعمل حلقة عن الاخلاق و المبادئ (والضمير ايضا) التي يعتمدها الملحد (مع حالة ان العالم كله ملاحدة) لانو هي النقطة لسا ما فهمتها و بدي تفسير منطقي تفصيلي من وجهة نظر ملحد او لاأدري مثلك
@@KosayBetar قصي انت لما تسال عن اي كون تتكلم فعليا السؤال غير منطقي لانه لا تستطيع ان تجزم انه في كون آخر......
وبالنسبة للثوابت الفيزيائية التي تسبب وجدك انت في الفيديو ستجعل احتمالية وجودك انت 1/اللانهاية من الاحتمالات.........
هذا الاحتمال ليس بالصدفة وانما يلعب دور كبير فيه قراراتك و ظروفك العائلية (ظروفك بشكل كامل ليست وليدة الصدفة واحتمالية وجودها 1/اللانهاية......السؤال القوي هل تعتقد انه في حدا قرر تكون ظروفك هيك )........
انا لو اقلك ظروفي يمكن تستغرب......
@@KosayBetar ما في اشكالية بس بالنسبة لحتمالية وجودي واحتمالية وجودك تكاد تكون معدومة اذا بدك تحسبها رياضيا واحتمالية يكون في شب شكله مطابق لشكل قصي هو صفر بالزبط........... هاد الحكي معقول صدفة ....... وبالنسبة للجاذبية فهي ليست مقتصرة على الجاذبية الارضية بل هناك جاذبية الشمس للارض والارض للقمر .......كلها بابعاد وثوابت لو تتغير جزء بسيط لنتهت حياتنا في لحظات
@@KosayBetar الموضوع ليس ان الكون جميل ام لا الموضوع انه نحن كبشر الامور هذه ما بنقدر نتحكم فيها....... يعني ناسا ما بتقدر تتحكم في الموضوع 😊
@@KosayBetar بعدين البشر قديما كانوا يعبدو الشمس والنار والحيوانات ولحد الان في هذه العبادات الغير منطقية....يعني بعبدوا اشياء بقدروا يوكلوها وبقدروا يصنعوها.....
وفي الفايكنج كمان في عندهم اله للرعد......
والهة لبعض الظواهر الي بشوفوها.......
وبقدموا قربان زي يقتلوا ناس منهم عشان اللهة ترضى عنهم.........ولكن كل هذا يصب حول الهراء لان كل هذه الظواهر والأشياء والحيوانات يستطيع الانسان او حتى بعض الظواهر الاخرى الحد من قدرتها او حتى اتلافها وازالتها
لكل من يشك في وجود الله
..اخي في الانسانية دعنا نفكّر مع بعض ونُعمل هذا العقل اللي ميّزنا عن بقية المخلوقات وجعل الانسان هو المسيطر على الحياة على الارض
:: ** ..اريدك فقط ان تقرأ هذا التعليق مش هياخد دقيقة
انت اكيد هتموت ..صح؟؟
ده شئ ما فيهوش نقاش .
طيب لما تموت انت امامك احتمالين لا ثالث لهما ..اما ان يكون في إله خالق لهذا الكون وجنة ونار وحساب ويوم قيامة وحياة أخرى ...واما ميكونش في حاجة خالص (عدم) .
طيب ...انت دلوقتي مؤمن ان ما فيش اله وحياة اخرى وجنة ونار ..طب عايزك تتخيل بصدق للحظة لو طلع في حساب ...ايه موقفك؟؟
اظن الامر مرعب ..صح؟!
الموضوع مش هزار خالص ..الموضوع جدّ لابعد مما تتخيل ..انت متخيّل انك بتراهن بحياتك الوحيدة اللي ملكش غيرها ....
شوف انا فرضت الاحتمالية دي ..مع ان كل الادلة في الكون ..كل شئ ..الزمان والمكان والضوء والصوت وقوانين الكون الدقيقة جدا "من جاذبية وديناميكا حرارية وقوانين ميكانيكا الكم ..." والانسان "هذا الكائن المعقد المخلوق بدقة متناهية ..اللي اتخلق من نطفة ..حيوان منوى لا يرى بالعين المجردة مع بويضة في حجم السمسمة ..اتحدوا مع بعض واخذوا في الانقسام الى ان كونوا هذا الجسد العظيم من اعضاء وعظام وجلد ومناعة ومخ وقلب وكلى ..كلهم بيعملوا في تناسق واحد مستحيل ان تنتجه الصدفة ...يا عم حتى لو انتجت الصدفة ده مرة (مع ان ده مستحيل ) فهل هتفضل تنتج البشر كلهم بنفس الهيئة والتكوين ..دي صدفة عاقلة دي ولا ايه ؟!! " وتعاقب الليل والنهار وسريان الشمس والقمر في مدارات محددة بدقة عالية جدا نتيجة تأثير قانون الجاذبية اللي ربنا خلقه( لان ربنا لا يدير الكون بمعجزات وإنما يديره بقوانين دقيقة جدا ) ..و هناك ايضا دليل من اقوى الادلة حرفيا ع وجود الله وهو دليل العناية .. عناية الرب بهذا الكون ومخلوقاته بعد ما خلقهم ..عمرك وانت ماشي في الشارع لقيت الارض تنقلب او النهار طلع فجأة في منتصف الليل او انسان اتولد بدماغ في رجله او نجم سقط من السماء على الارض او او ... كل ذلك يدل على ان هناك من يعتني بهذا الكون ، قوة عاقلة مدركة نسميها الله سبحانه وتعالى ..لان الصدفة او التطور او اللاشئ او الطبيعة كل هذا لا يعقل ولا يدرك ..وبالتالي لا يستطيع ان يعتني بهذا الكون ...وإلا لو انت تعتقد ان الطبيعة او الصدفة او التطور يعقل و يدرك ..إذا فهذا هو الله الخالق ..القوة العاقلة اللتى خلقت الكون و تديره .
هناك الكثير والكثير من الايات والادلة العلمية والعقلية المنطقية والفطرية اللتى تجزم بدون ادنى درجة من الشك ..انه وراء الخلق خالق .
اخي في الانسانية ارجوا ان تقراء كلامي هذا بدون انحياز لفكرة معينة موجودة مسبقا في عقلك ..ودع المنطق .العقل والعلم والفطرة اللتى بداخلك هي اللتى تختار اي الاحتمالين اصح ...الاول وهو ان هناك اله وجنة ونار وحساب ويوم قيامة وحياة اخرى ..والثاني انه ليس هناك اي شئ من هذه كله .
اختم بآية من كلام الله وشريعته ودستوره في الارض (القران الكريم) ..وهو يخاطب (اقصد الله ) اللذين لا يؤمنون به وبوجوده :-
" أَمْ خُلِقوا من غيرِ شئً أم هم الخالقون، أم خلقوا السماواتِ و الارضَ، بل لا يُوقِنون "
صدق الله العظيم .
أما بقى مسألة الاديان ..فباختصار شديد جدا .." إن الدين عند الله الاسلام " ..ربنا من اول ما خلق ادم اول البشر لغاية ما هتقوم الساعة ..دينه واحد ..كل الانبياء جاءوا يدعون لعبادة رب هذا الكون الواحد الاحد ..احنا بقى كمسلمين حاليا ..نؤمن بجميع الرسل والانبياء من لدن آدم الى محمد خاتم الانبياء والمرسلين ..نؤمن بان عيسى نبي الله وموسى نبي الله ..نعبد الله وحده خالق الكون ونؤمن باليوم الاخر ...دين ربنا واحد يا جماعة من اول ما خلق البشر وهو الاسلام ...دين موسى هو الاسلام ودين عيسى هو الاسلام .
احنا كبشر علمنا قليل جدا واكبر دليل فيروس كورونا اللي بعلمنا والتكنولوجيا والتطور الفظيع اللي احنا موهومين بيه للاسف ..مقدرناش ننهي عليه وقدر يقتل ناس كتير ..ربنا بيبعتلنا رسالة بيفكّرنا بضعفنا وقلة حيلتنا ..واننا في حاجة اليه دايما .
(الجميع ملحدون حتى تسقط الطائرة)
تحياتي اخي الكريم ❤.
ارجوا الاشتراك بالقناة لمساعدتي على نشر الادلة والبراهين العقلية والعلمية والفطرية اللتي تفتك بالالحاد ..
ياعم ده انسان متخلف مش شاطر غير في الكلام انما يعقد ويناظر مستحيل يخاف لانه عارف انه علي باطل
تخويف بدون دليل نضيف
@@أسود-ن8ثماخوفت احد
نسخ و لصق 😂
@@thewomenwho1 لو لابس الباسك قبل لا تكوم عدل ما صارت فضيحة بس شبيدك على الفروخ
هممم توضيح مبسط جدا و يحل كثير من الاسئلة العالقة حتى عند الملحدين تسلم يا حلووو ❤️
لا المثال إلى وضحه كانت احتمالية تحقق أي جزئية فيه هي احتمالية مؤكدة ولكن أن يكون النتاج هو كوساي احتمالية غير مؤكدة ولكن أن يكون النتاج هو مولود مرة أخرى احتمالية مؤكدة وهذا الذى يهمنا ولكن احتمالية وجود كون أن اختلفت ثوابته اختلافا بسيطا لابعد الحدود هي صفر واحتماليه نشء خلق اخر بتغير هذه الثوابت هي ايضا صفر وهو ما يوضح كم المغالطات التى يدسها المدعو كوساي فى هذا الفيديو بعكس قصة المولود التى كانت لابد لها أن تتم.........مثال غير موفق بالمرة ولا ترابط له بسابقه فقط يحوى حبكة+اتمنى لك أن تصل للحقيقة ما دمت تبحث باخلاص❤️
+كلامه لا يأخذ به إلا كان عالما أو متخصصا بارعا فى مجاله خلاف ذلك لما ناخذ بكلامه وهو لم يوفر لنا أقل توثيق لكلامه الا وهو مصدر موثوق من اي موقع موثق لعلماء متخصصين فى هذا المجال.
توضيح مبسط هههههههه بالنهاية طلع الكون مو بالصدفة طلع اسبابو مجهولة فعلاً توضيح خااارق للطبيعة
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
Much love from Morocco ❤
the guy made a lot of mistakes
Ktrto alkofar
Wlad l97ab
Salu
Salu
قال تعالى : الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ صدق الله العظيم
هؤلاء يا أخي عمي عن الحقيقة فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك الله أكبر سبحان الله لا إله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
@@عبداللهمحمد-ز9ع9وو لكن لله نفسه هو من اعمانا فهو من امر بذلك
يكتب نصوص و خرافات يدعي انها من الله الوهمي السادي ... و يبين جهل عقله ..
@@8eb6 غدا تعلم من الجاهل (يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا)
كيف خلقت طبقات الغلاف الجوي السبعة
أَنْشَأَ الخَلْقَ إنْشَاءً، وَابْتَدَأَهُ ابْتِدَاءً، بِلاَ رَوِيَّة أَجَالَهَا، وَلاَ تَجْرِبَة اسْتَفَادَهَا، وَلاَ حَرَكَة أَحْدَثَهَا، وَلاَ هَمَامَةِ نَفْس اظْطَرَبَ فِيهَا. أَحَالَ الاْشياءَ لاَِوْقَاتِهَا، وَلاََمَ بَيْنَ مُخْتَلِفَاتِهَا، وَغَرَّزَ غَرائِزَهَا، وَأَلزَمَهَا أشْبَاحَهَا، عَالِماً بِهَا قَبْلَ ابْتِدَائِهَا، مُحِيطاً بِحُدُودِها وَانْتِهَائِهَا، عَارفاً بِقَرَائِنِها وَأَحْنَائِهَا. ثُمَّ أَنْشَأَ ـ سُبْحَانَهُ ـ فَتْقَ الاَْجْوَاءِ، وَشَقَّ الاَْرْجَاءِ، وَسَكَائِكَ الَهوَاءِ، فأَجازَ فِيهَا مَاءً مُتَلاطِماً تَيَّارُه، مُتَراكِماً زَخَّارُهُ، حَمَلَهُ عَلَى مَتْنِ الرِّيحِ الْعَاصِفَةِ، وَالزَّعْزَعِ الْقَاصِفَةِ، فَأَمَرَها بِرَدِّهِ، وَسَلَّطَهَا عَلَى شَدِّهِ، وَقَرنَهَا إِلَى حَدِّهِ، الهَوَاءُ مِنْ تَحْتِها فَتِيقٌ، وَالمَاءُ مِنْ فَوْقِهَا دَفِيقٌ. ثُمَّ أَنْشَأَ سُبْحَانَهُ رِيحاً اعْتَقَمَ مَهَبَّهَا، وَأَدَامَ مُرَبَّهَا، وَأَعْصَفَ مَجْرَاها، وَأَبْعَدَ مَنْشَاهَا، فَأَمَرَها بِتَصْفِيقِ المَاءِ الزَّخَّارِ، وَإِثَارَةِ مَوْجِ البِحَارِ، فَمَخَضَتْهُ مَخْضَ السِّقَاءِ، وَعَصَفَتْ بهِ عَصْفَهَا بِالفَضَاءِ، تَرُدُّ أَوَّلَهُ عَلَى آخِرِهِ، وَسَاجِيَهُ[21] عَلَى مَائِرِهِ[22]، حَتَّى عَبَّ عُبَابُهُ، وَرَمَى بِالزَّبَدِ رُكَامُهُ[23]، فَرَفَعَهُ فِي هَوَاء مُنْفَتِق، وَجَوٍّ مُنْفَهِق[24]، فَسَوَّى مِنْهُ سَبْعَ سَموَات، جَعَلَ سُفْلاَهُنَّ مَوْجاً مَكْفُوفا[25]، وَعُلْيَاهُنَّ سَقْفاً مَحْفُوظاً، وَسَمْكاً مَرْفُوعاً، بِغَيْر عَمَد يَدْعَمُهَا، وَلا دِسَار[26] يَنْظِمُها. ثُمَّ زَيَّنَهَا بِزينَةِ الكَوَاكِبِ، وَضِياءِ الثَّوَاقِبِ[27]، وَأَجْرَى فِيها سِرَاجاً مُسْتَطِيرا[28]، وَقَمَراً مُنِيراً: في فَلَك دَائِر، وَسَقْف سَائِر، وَرَقِيم[29] مَائِر.
الأوزون مافيه طبقات😬
طبقات الاوزون😂😂
الاوزون هي طبقة واحدة وليست طبقات
قبل ان تدّعي الاعجاز عليك اولا ان تفهم لا ان تقوم بالهري والهبد😂😂
mr midnigh
الغلاف الجوي
قبل 5 سنوات
اكتشاف عظيم 😀
I like that person because he's so respectfull man and he talk so nicely so thanks you and good luck kosay
اسلوبك رائع في الكلام ولطرح و مريح جدا هاذة الشيئ مهم لان المسلم المتشدد ولغيور على دينه لا يتحمل الاستفزاز و اسائى لدينه لهاذة لن يتابعك للنهاية ارجو ان تستمر في هاذة الاسلوب شكرا لك من كل قلبي ❤❤❤
مونتاج قمة في الاحترافية
و المحتوى رائع كالعادة
تحياتي لك و لكل الزنادقة من المغرب 💚❤
هههههه
@The Iconic Snake دير شي ابونمون لكازا ههه
@The Iconic Snake merci khouya
ها وحد سلاوي معكم تحياتي لعشران
@@ninjaamazighfree1890 دير شي ابونمون فالقناة ديالي خويا
مونتاج إحترافي ورائع جدا وطرح سلس وشيق بكل ما تعني الكلمة . سلمت اخ قصي
الله خالقك وخالق سموات والأرض وخالق كل شيء وهو الذي يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير ، بلمناسبه رح تعرف الحقيقة على كلن مادام تعرف أنك رح تموت أعرف لنفسك شيء ترا نار مش سهلة وإن الله شديد لعقاب الحمد لله على نعمة الإيمان به الحمدلله اللذي لم يجعلنا من لخاسرين❤ الله يهديك قبل موتك منجد ناس يلعب فيها شيطان اللهم متوفنا مسلمين
كانت عندي نفس ارائك وشكوك والتفكير المنطقي والعميق لما بلشت الحد، والله الشام طلعت بطلع عقول ❤️❤️ احسنت
هالمرة الفيديو رائع عن جد ،وضحت الفكرة بشكل بسيط ومقنع ..انت رائع❤❤
Mohammed Seif Aldin
اذا بتمون على قصي قله حاج يمحي التعليقات يلي فيها ادله قوية او روابط فيديوهات بترد عليه
شو هاد يا زلمي ما شفت اكذب من هيك
@@abedalhamidj2498 لا أخي ما بظن قصي ما بيعمل هيك ..ممكن من تبليغات جماعتنا😅وبشكل عام التعليق يلي بيكون فيه سب بينحذف..بس منحاول
Mohammed Seif Aldin انا عندي حسابين وكل ما برسل رابط لفيديو برد او بوضح فكرة يلي عّم يتم التناقش فيها بينحذف التعليق
ويبين عندي بشوفه بالحساب التاني ولاحظ ما في روابط أبداً عللقناة لأي فيديو وعدد الردود عالفيديو المفروض ١٣٠٠ ما ظاهر منهن الا ٢٠٠ او ٣٠٠والباقي محذوف حبيت افهم ليش
ويمكن كون عّم بظلمه
علماء الشرع
وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال
المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
الانسانية، الاخلاق ،المحبة كلها تشكل النظام ، و النظام هو ضبط الوضع البشري لكي يبقى تحت السيطرة.
و كل ما يساعد البشر على هذا الضبط، يكون ضروريا للكائنات الحية التي هي على وجه الأرض.
طلب المعرفة العلمية و السؤال المنطقي مطلوب ،شكرا قصي .
انت جدا رائع ومحترم وطرحك منطقي يا قصى شكرا لك على كل ما تقدمه
رائع كالعادة❤
Amazing job bro Qusay.
راح اجي معك قصي . اذا اعتبرنا لا خالق للكون . طيب الى من نلجأ وقت الظلم ومن يستطيع رفع ااظلم عن الاخرين . وكل واحد ظالم من سيعاقبه اذا ظلم الاخرين وقتل الآخرين. 😢 بعدم وجود الله تنعدم العدالة
هل اقدر ان اجيب على سؤالك؟
@@GH-pb4ix تفضل
برافو قصي شرحك للمواضيع كتير سهل ومبسط ومقنع
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
شكرا لك اخي قصي أظن هذه الحلقة كافية جدا لتكمل بيها هاي السلسة ، لأنو ولو عملت بليون حلقة أخرى ، الصلاعمة المتحجرين العقل و التفكير راح يضلو متمسكين بالخرافة ولو طارت بغلة ، لأنو الخرافة هي بمتابة شماعة يعلقو علبها كسلهم و فشلهم و نقصهم و هوانهم .. ينتظرون الجنة وين راح يجازون و يعيشون و يعوضون عن الفقر و الفشل و الكسل و الحروب و المعانات و الحرمان ... و كل المآسي للي عاشوها
تحية لك من المغرب ، واصل
مذهل .... رهيب .... ورائع انت يا قصي ⚘❤⚘❤⚘❤
لا تسبو المسلمين لجهلهم كلنا كنا متلهم عادي جدا يوم ما دون تدخل احد سيفهمون الحقيقة
اي حقيقة
هو المعتوه ده قال ايه في الفيديو
فلسفة عقيمة ومغالطات منطقية
الملحد المسكين ولد في مجتمع مسلم فإذا سمع الطاعنين في الإسلام ورأى الحضارة الغربية والتطور المادي وهو في الأصل جاهل بدينه تجده يلحد ويترك دينه ويرى نفسه متطورا صاحب علم وعقل وينظر للمسلمين على أنهم جهلاء ولايفهمون وضعاف العلم .....ووالله انه هو المسكين وهو لايدري..
@@fahadalhlale8528
انا ملحد واعرف الاسلام اكثر منك ومن امثالك من المتعالمين وكنت اقول وافعل ما اتعلمه من المصادر الاسلاميه بعكس شيوخك في الفضائيات وفي المساجد
لكن وجدت الواقع والحقائق يخالفوا الاعتقادات الخرافيه بعد جمع هذه المعلومات وتحليلها بشكل مفصل توصلت الى ما توصل اليه الملحدون الذين كنت احاربهم واهاجمهم سابقا
@@Techie1224 الاسلام يعرف من القران الكريم ومن صحيح سنة الرسول صلى الله عليه وسلم
انا الشيوخ والعلماء فهم بشر يصيبون ويخطئون
واريد أن أعرف ما هي الاعتقادات الخرافية
وايضا ماذا تعلمت من الإلحاد
وهل انت تعرف الإلحاد فعلا
اشك في هذا
@@angryyoungman66 انت ملحد
جيد جدا
هل ترف الإلحاد جيدا
اشك في هذا
ما لك انت والتسامح والرحمة
واي علاقة بين الإلحاد والرحمة
الانسان من وجهة نظر الإلحاد هو عبارة
عن وسخ كيميائي علي كوكب متوسط الحجم
هذا ليس كلامي وانما كلام انبياء الإلحاد
شكرا لك من خلال متابعتي لك استفدت الكثير و استنتج أنه ما زال هنالك أناسا على اليوتيوب هدفهم إنساني لا مادي ،موفق
Talented person. Man, your thoughts deserve to reach much more number of people. It is really unfair that there are people not having access to your thoughts
فكرة التصويت لصنع الفيدوهات كانت رائعة جداً و خصوصاً بهاد الموضوع
كل الحب والتقدير لك صديقي... ❤🌹
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
اللهم اطبع على قلبه ولايؤمن حتى ان يلقاك ياااااارب♥️♥️♥️
😂😳ألم يأمرك دينك بأن تدعو للناس بالهداية؟
@@rayhan9737
أتمنى أن تقرأ:
﴿وَقالَ موسى رَبَّنا إِنَّكَ آتَيتَ فِرعَونَ وَمَلَأَهُ زينَةً وَأَموالًا فِي الحَياةِ الدُّنيا رَبَّنا لِيُضِلّوا عَن سَبيلِكَ رَبَّنَا اطمِس عَلى أَموالِهِم وَاشدُد عَلى قُلوبِهِم فَلا يُؤمِنوا حَتّى يَرَوُا العَذابَ الأَليمَ﴾ [يونس: ٨٨]
وقال موسى عليه السلام: ربنا، إنك أعطيت فرعون والأشراف من قومه من زخرف الدنيا وبهارجها زينة، وأعطيتهم أموالًا في هذه الحياة الدنيا، فلم يشكروك على ما أعطيتهم، بل استعانوا بها على الإضلال عن سبيلك، ربنا امْحُ أموالَهم وامحقها، واجعل قلوبهم قاسية، فلا يؤمنوا إلا حين يشاهدون العذاب الموجع حين لا ينفعهم إيمانهم.
من فوائد الآيات
• الثقة بالله وبنصره والتوكل عليه ينبغي أن تكون من صفات المؤمن القوي.
• بيان أهمية الدعاء، وأنه من صفات المتوكلين.
• مشروعية الدعاء على الظالم.
احتمال / أقوى فديو عندك يا قصي... كلام جميل.. كلام عظيم.. كلام في الصميم.
شكرا يا بطل..
اخوك في الإنسانيه.
حازم العراقي من ألمانيا..
أستاذ في BNW في مدينه هنوفر
كفو منك ياابن بلدي
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
كرهت دين يأمر للناس للبر حا أنت تقول إنسانية
أي إنسانية في إلحاد
Everything is breathtaking in this video: from the content provided to the wonderful editing ! Such a pleasure to see an arab guy presenting this quality of work
Love from Morocco 🤩
هل يمكن أن خلق العظيم أن يأتي صدفة
@@khaoulakhelil3561 يحاولون إقناع انفسهم بكل الطرق أنه لا وجود لله من أجل العيش بالطرق التي يريدونها أختي اعطيتهم سؤالا واحدا في التعليق الثاني لكن لم يجبني أحد وأصلا لن يقدرو على الإجابة أتمنى منكي أن تقرئيه إنه التعليق بعد الأول
@@khaoulakhelil3561
انت شاهدت الفيديو ولا لا؟
@@titwaniya-ri6ueكلما ماهو بدون دليل يرفض بدون دليل وربك لا دليل عليه لذلك نحن نرفض وجوده. بكل بساطة و لا توجد محاولات مستميتة لأثبات عدم وجود ربك لأنه ربك لا دليل عليه اصلا. والدليل هو رصد و تجربة و اثر وقياس مراراً وتكراراً وليس كلام انشائي من عندك فهذا الكلام الانشائي الذي هو من عندك مجرد حجة وليس دليل
@@xliss8294اريد ان اسألك سؤال و أجبني بدون اي لف او دوران
هل تعتقد أن هذا الكون جاء صدفة ؟! اجب هيا انا في الاستماع
يوجد احتمالين فقط لنشأة الكون اما أنه جاء صدفة أو أن هناك خالق خلقه فهل انت من الاعتقاد الأول أو الثاني
الحمد لله دائما وابدا
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
امين يا ربي
اخيرا لقيت مسلم الحمدلله على نعمة الإسلام
هوه مقلب للقلوب لو مثبت صدع راسي ؟
يا فاتح الابواب افتح لي هذه الباب هههه
إن مقادير الوقت متعاقبة، فمقدار من الوقت تلو الآخر، فعلى سبيل المثال: لا تنتهي أي فترة زمنية معينة بعد العاشرة صباحا حتى تبدأ تلك الفترة و لا تبدأ تلك الفترة حتى ينقضي وينتهي كل الوقت الذي قبل العاشرة صباحا، فأي فترة زمنية محددة في الكون لا يمكن أن تنتهي حتى تبدأ ولا يمكن أن تبدأ حتى ينتهي ويمضي كل الوقت الذي قبلها، بمعنى أن كل الوقت الماضي للكون إلى حد الآن قد مضى وانتهى لأنه بدأ ولو لم يبدأ ما انتهى، وهذا دليل قاطع على أن الزمن الماضي للكون له بداية لأنه مضى وانتهى، فلا يوجد وقت ينتهي ويمضي بدون أن يبدأ، أما بخصوص تقسيم الزمن الماضي الى عدة انصاف غير محدودة، فهذه ليست حجة على أن الكون ليس له بداية بدليل أن أي فترة زمنية محدودة لها بداية يمكن تقسيمها الى اجزاء لا نهائية، مما يعني أن التقسيم اللانهائي عملية رياضياتية لا تعني أن تلك الفترة لم تبدأ، أما قضية خلق الكون من لا شيء، فهذا صحيح، لأن عمر الكون له بداية كما وضحنا، والبداية هي لا شيء وبعد اللاشيء يأتي الشيء، بمعنى بعد البداية يبدأ عمر الوجود الكوني، فالكون برمته حدث من لا شيء ولكنه حدث بشيء أي بخالق خلقه وهو الذي أحدثه وأبدعه من العدم، فلا يوجد حدث بدون محدث بصفة مطلقة ولا يوجد فعل بدون فاعل بصفة مطلقة ولا يوجد خلق بدون خالق بصفة مطلقة لأن العدم ليس له أي شيء و لا يفعل أي شيء ولا يخلق أي شيء لأنه لا شيء، ولكن الخلق من الخالق الموجود و هو أزلي خارج المكان والزمان، فلا بداية للخالق لأن الزمن له بداية، بينما الخالق لا زمن له لأنه أزلي بلا بداية، فلا يمكن أن يأتي الكون من لا شيء وبلا شيء، وهذا دليل قاطع على وجود خالق لهذا الكون برمته.
تتطور في المحتوى رائع وظاهر جدا أستمر❤️
كيف لك ان تكون مشجعا لمثل هذا السفيه وانت مسلم ؟؟؟
كيف لك هذا اخي الكريم
اللهم إنا نسألك بقدرتك التي قدرت بها على الكفار فهديتهم ودخلوا في دينك وآمنوا بكتابك ورسولك أن تهدي أولادنا ممكن أغواهم الشيطان وأضلهم عن سراطك المستقيم فأنت على كل شيء قدير ٠٠٠٠
نعم صحيح اذا كان الله مصلح وأداة اصلاح وخير وحكمة ومحبة ورحمة لماذا لا يهدي الناس إلى الخرافة اذا لماذا يفضل الإله العقاب الأبدي الغير عادل على العلاج وحل المشكلة وعلى الرحمة والمحبة والحكمة .
نستنتج ان الإله .
غير حكيم .
غير مصلح .
اهبل وطائش .
غير صالح .
غير محب وغير رحيم .
طاقة سلبية وليست إيجابية .
الإله لو كان إيجابي لفضل حل المشكلة بدل العقاب لكنة واضح انه طاقة سلبية لا تنفع .
لأن لديه علم كل شيء وحكمة في كل شيء ولايعجزه شيء وهو على كل شيئ قدير٠٠٠٠أسأل الله لك الهداية وأن ترى نور الحق ويحبب الإيمان الى قلبك وعقلك ولو بعد حين٠٠٠
@@sandrasweet7390 قلو يسلمو عليك اطفال ادلب و شكرا عالرحمة و الرأفة فيهم وبأهليهم .
صراحه طريقة كلامك وطرحك راقيه وأسلوبك محترم وبدون إذاء المؤمنين ..
أنت رجل مفكر وباحث حقائق..وستصل لحقيقة وجود الكون..وحبيت أعطيك شيء لتضيفه في ملف الخاص بك عن حقيقة وجود الكون لكي تتعمق.. وجودك و وجودنا والكون لن تحدث لو لا هناك قوانين الطبيعه والثوابت المنظمه بدقه...السؤال الاهم قبل أن نتسأل هل هناك أكوان متعدده : من الذي وضع القوانين الطبيعه والثوابت التي تسير في منتهى الدقه ؟؟ ألم تلاحظ التصميم الذكي في الكون وفي نفسك وجسمك ..هناك مصمم ذكي لاحاجه له للضهور لنا ليثبت لنا وجوده..يكفي الخالق يضع القوانين والثوابث فقط ويخلق الكون بطريقة علميا لكي نستكشف وجوده علميا وقطعا بلا شك..
التصميم الذكي...بصمة وجوده لامحاله للإنكار
تحياتي لك
Such an amazing work 🙏❤️ much love from Morocco bro
كتير حلو المونتاج وكتير حلوة السلسلة هي♥️
لا إله الا الله وحده لا شريك له
أنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب والعقول
قرآنك يقول أن مصدر العقل في القلب ... يلا رقع 😂
حاجتك كذب ولااااك@@ahmadagnostic7527
نعم صحيح قالا تعالى{افلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها}@@ahmadagnostic7527 اكد العلماء ان القلب يحتوي على اكثر من اربعون الف خليه عصبية لها دور كبير في الإحساس والتفكير والتأثير على المخ من قال لمحمد صل الله عليه وسلم بذلك؟!
Kosay حبيبي اتابعك اول ب اول افضل يوتيوبر محترم الى ابعد الحدود بالتوفيق صديقي❤️❤️
علماء المسلمين قديما ممن قال بكروية الأرض
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
والله لم تزدني الا ايمان اشهد ان لا إله إلا الله وان محمد رسول الله
انت ولا شفت دقيقة من الفيديو ولا تفكر حتى انت داخل عشان تحط كلامك الغبي ياغبي وعاجلا ام اجلا ستترك الدين كما تركته انا
هي فقط مسألة وقت لا اكثر
على فكره انا كنت اقول مثلك لم كنت مسلم
كنت اقول والله زادني الفيديو إيمانا
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
بعدها تركت الدين 😂😂😂😂
من اقوا الحلقات منذ بداياتك فوق الرائع ↖️↖️
تحياتي من المغرب الكبير اخي
لوتنزلنا وقلنا ان الكون وكل شي جاء بالصدفة فمن المستحيل ان تكون الشمس جائت بالصدفة وكذلك العين التي نبصر بها سبحان الله شي عجيب
Wtf😂
@@mrsbarleysomebody8773 هاي الضحكة هم جائت بالصدفة ههههههههه كل شي صدفة 😂
@@salam.altailor
اذا انت ما مثقف نفسك عن الموضوع ليش تحجي بي؟
@@mrsbarleysomebody8773
اذا كنت تؤمن بفكرة ان الكون نشأ بالصدفة فماذا تقول في قانون السببية
@@Mustafa-bp6ey
اذا انت "مؤمن" بقانون النسبية منو سبب الله ؟
متل عادتك فيديوهاتك دايما مختصرة وملمة بكلشي ❤
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ"
فأول ما يلفت فكر الملحد ان ينظر الى ما حوله ويتفكر وبعد ذلك لا بد ان يقنع بوجود خالق لكل ما هو موجود . فان انكر وانكر يسأله سؤلا لا يستطيع اي منهم الاجابة عليه الا بأثبات الخالق:" أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ "
قال ابن جرير
هذه الفديوهات تعتمد على السطحية يا إخوان بحيث يبدوا ان كل شيئ يقوله صحيح
احذروا اخواني لقد مررت باللأمر فأدعوكم الى الحذر الشديد
اذهبوا و ابحثوا و اطلبوا العلم وتعمقو فيه
اتفق
اتفق معك بشدة
لا تنكر كلامة وفتح عقلك دينك تعرف ماضية شنو عبارة عن صنع وخرافات وغيب
اذا سلمت معك اته لا وجود لخالق وتجردت للعلم الحديث فالنتيجة هي صفر ايضا لان كل ماتوصل العلم له حتى الان هي فرضيات مبنيه على حسابات رياضية وليس لها اي اثبات ملموس على الواقع ومن هذا الذي حدد عمر الكون بي ١٣ ونصف مليار سنة واثبت هذا عمليا اعطني حقيقة علمية مثبتة بالواقع عن الكون لكي تكون واضح اكثر ياسيدي حتى الارض ليس لها صورة حقيقية كلها مركبة حتى نتحدث عن اشياء تبعد عنا مئات المليارات من السنوات هل يعقل هذا ناهيك عن ابحاث واختبارات كان مصيرها الفشل في جميع المجالات هل تريدني ان اؤمن بنظرية رياضية غير مطبقة في الواقع ولا دليل على صحتها الا انهم هم قالو هذا وكفا بهم شهيد
بعد مدة اشعر انني اريد شكر الله على فضله الذي انا فيه الآن و شكرا لك حتى انت لانك نعمة كبيرة سأدعو الله ان تتسبب في اقل ضرر على اخواننا و اخواتنا الصالحين و تكون اكثر نفع لذلك الذي يريد التعمق في دينه و التفقه اي دراسته و اتباعه برضا افضل او مندون رضا أسوأ قليلا لاكن جيد في كل الاحوال
اتعلم سأقبل حتى ان غفر لك الله و ادخلني انا النار لحكمة انا متأكد منها مثل ما انت متأكد من انا هذا غير منطقي (ان يدخل الله لاديني ملحد مثلك الجنة و مسلم يدخله النار)
انا بتفق معك بأغلب الشغلات اللي بقناتك بس ما بتفق بفكرة أننا أتينا من العدم.. والكون من العدم.... مستتتحححيييللللل مستحيييللللل ،،،،،، وجودي هنا الآن ووجود هذا الكون بهذه الدقة دليل على وجود خالق وصانع ومسير... ومتأكدة أنه مو أحد الآلهة اللي بيعبدوها البشر حالياً.. مو إله الديانات السماوية ولا أي ديانات تانية...... أعتقد أنه لم يظهر نفسه هو فقط يشاهد... 🗿 أنا لا دينية صرلي شهر تقريباً... لكنني مؤمنة بوجود خالق لهذا العالم ✨💖
ليش بيشاهد فقط !وليش خلقنا !
الله يهديكي ..كبري راسك شوي وفكري ..
لا اله الا الله
مو بالضرورة وجود كون يعني اكو خالق
@@Griffithxi
كيف ياتي شئ من العدم !
@@adnanalnajjar3011 الجسيم الافتراضي ايضا يظهر فجأة من العدم ويختفي
@@Griffithxi
بالعقل
هل هذا الكون ظهر من العدم بهذه الدقه والنظام والثوابت الفيزيائيه .أيعقل?
تفكر في مسأله الكسوف والخسوف
تحدث في وقت معين ونستطيع تحديد الزمن والفتره الزمنيه ...هذا يدل على ان الكون يسير بنظام محكم
طرح جميل
شكرا 👌💜
مسلم عندما تدخل أحد نقاط منطقية لعقله ، مباشرة يشتغل نظامه دفاعي يطفي عقله خوفاً و يملء جسمه أحاسيس و مشاعر عمياء ، و لكي يأكد على نفسه ثبات على إيمان يضع تعليق ( حمد الله ، سبحان الله ، لا إلاه إلا الله ) تحت فيديوهات ملحدين ، بعمنى أنتم هجمتم عليا بأفكاركم ولاكن أنا قلبي مؤمن و صامد على إيمان
المسلم واثق ١٠٠% ان الاله حق والانبياء حق
وكل الادله تشير الى ذلك .
لكن المتملحد يعمل نفسه فاهم الدنيا ومختم العلوم
وينكر الاله ولو تسأله كيف ظهر الانسان من دون خالق يختفي ولا يرد 🤔🤔
@@saudifalcon95 و
كذالك مسيحي و يهودي و هندوسي واثقين من اديانهم ، فبما اختلفت عنهم ؟؟
@@rinos7902
يا متعلم الاله واحد ودينه واحد .
الاديان ماهي الا اثبات لكرة الرسل الذين ارسلهم الإله
على سبيل المثال
اخر ثلاثة اديان يهوديه ومسيحيه والاسلام .
انت وغيرك ترونها ٣ اديان .
انا كمسلم اراها دين واحد من خالق واحد .
لكن بعد موت النبي بسنوات تنحرف الناس عن عبادة الخالق لذلك يرسل رسول اخر ليعيد الناس للطريق الصحيح منهم من يؤمن بالنبي الجديد ومنهم من يكفر به ويضل على الدين القديم ويجعله دين خاص به اتمنى وصلت الفكره .
اليهوديه ارسل الخالق لهم النبي موسى
والمسيحيه ارسل الخالق النبي عيسى
ونحن كمسلمون نؤمن بهم جميعا من ادم الى اخر نبي محمد لانهم جميعا يبلغون رسالة الخالق فقط.
أجمل شرح ل anthoropic principal ♥️♥️♥️
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
👍🌺
@@themightychondria حاول تتقرب للدين المسيحي وتفهمه علي لسان البابا شنودة وابحث عن البابا شنودة والالحاد وانشاء الله تقتنع
وين راحت (مرحبا ياحلوين) الماركة المسجلة 😬
شلونه الحلو ها بعد شتريد 😂
@@الكلبالاكبر-و7ف 😂😂😂😂
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
😹👌🖤
تدخل بيتك الذي تعيش فيه وحدك فتجده مرتبًا وهناك من أعد الغذاء لك، ستعرف مباشرة أن هناك أحد فعل هذا ولن تكون الصدفة والعشوائية من أعدته، فما بالك بالكون؟
الكون خلقة الإله العظيم المبدع تبارك إسمه
المثال المطروح في الدقيقة السابعة مثال عبقرى رائع 😍
سبحان الله خالق الارض والسماء خالق الانسان والجن سبحان الله خالق النجوم والكواكب ... الله خلق الزمان والمكان الملموس
الفيديو الجديد كتير حلو من الناحية التقنية!
طبعاً دائماً حلو من الناحية الفكرية أو الموضوعية
@ابو ليث الخطيب ياخي هدول اذا بتحكي مع لحيط بيفهم وهنن مارح يفهمو هدول مقتنعين بحالن ومفكرين حالن صاحين وعبشغلو عقلن وعم يتذاكو والله لواحد بس ينظر بنفسو ويشوف شلون خلق باحسن صورة وميزو بلعقل عن باقاي المخلوقات وتسخر كلشي منشانو ويفكر عسوا بيعرف انو في خالق عظيم حكيم مبدع يجب ان يحمده ليلا نهار على النعم التي انعمها عليه الحمدلله على دين الاسلام لا الاها الا الله محمد رسول الله❤
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
@M7dolla
علماء المسلمين قديما ممن قال بكروية الأرض
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
إن مقادير الوقت متعاقبة، فمقدار من الوقت تلو الآخر، فعلى سبيل المثال: لا تنتهي أي فترة زمنية معينة بعد العاشرة صباحا حتى تبدأ تلك الفترة و لا تبدأ تلك الفترة حتى ينقضي وينتهي كل الوقت الذي قبل العاشرة صباحا، فأي فترة زمنية محددة في الكون لا يمكن أن تنتهي حتى تبدأ ولا يمكن أن تبدأ حتى ينتهي ويمضي كل الوقت الذي قبلها، بمعنى أن كل الوقت الماضي للكون إلى حد الآن قد مضى وانتهى لأنه بدأ ولو لم يبدأ ما انتهى، وهذا دليل قاطع على أن الزمن الماضي للكون له بداية لأنه مضى وانتهى، فلا يوجد وقت ينتهي ويمضي بدون أن يبدأ، أما بخصوص تقسيم الزمن الماضي الى عدة انصاف غير محدودة، فهذه ليست حجة على أن الكون ليس له بداية بدليل أن أي فترة زمنية محدودة لها بداية يمكن تقسيمها الى اجزاء لا نهائية، مما يعني أن التقسيم اللانهائي عملية رياضياتية لا تعني أن تلك الفترة لم تبدأ، أما قضية خلق الكون من لا شيء، فهذا صحيح، لأن عمر الكون له بداية كما وضحنا، والبداية هي لا شيء وبعد اللاشيء يأتي الشيء، بمعنى بعد البداية يبدأ عمر الوجود الكوني، فالكون برمته حدث من لا شيء ولكنه حدث بشيء أي بخالق خلقه وهو الذي أحدثه وأبدعه من العدم، فلا يوجد حدث بدون محدث بصفة مطلقة ولا يوجد فعل بدون فاعل بصفة مطلقة ولا يوجد خلق بدون خالق بصفة مطلقة لأن العدم ليس له أي شيء و لا يفعل أي شيء ولا يخلق أي شيء لأنه لا شيء، ولكن الخلق من الخالق الموجود و هو أزلي خارج المكان والزمان، فلا بداية للخالق لأن الزمن له بداية، بينما الخالق لا زمن له لأنه أزلي بلا بداية، فلا يمكن أن يأتي الكون من لا شيء وبلا شيء، وهذا دليل قاطع على وجود خالق لهذا الكون برمته.
انا على يقين تام بأن الله سبحانه وتعالى هو خالق كل شيء وهو على كل شيء قدير ،
وجوابي لك هو قوله تعالى (وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا)
انت مخمور ولا ؟؟ عطنا دليل غير القران ع كلامك
لا أعطي دلائل في التعليقات،إذا أردت دليل ،فتعال اناقشك على اي منصة مرئية تريد وليكن ذلك مباشرة، حتى نبين الحق من الباطل، كما انني سأترك لك حرية اختيار المسألة التي تريد مناقشتها ، انتهى.
من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، بس ربك المزعوم هو اللي كاتب لي اكفر، بعدين يعاقبني، ليش؟ دينكم غير منطقي ابدا
إنك لنطقت الحق و لكن الله يهدي من يشاء و يضل من يشاء
هو الله الذي لا إله إلا هو 😢😢😢😢😢😢
يعنى ايه نطق بالحق؟
Oh hello! I just discovered your channel, i remember you from AKM. Good job.
you're pfp LMAO !
استمر... من الجزائر اتابعك.
ارهقني هذا الموضوع حقا احيانا اشعر بان عقلي يفقد عقله صراع لم اشهده طيلة حياتي حرب بين العقل و التلقين
Mdirch elih hbb heda m9wd ga3 l islam howa din l7a9 w rebi seb7ano mwjod dymn 💪❤
حتى انا و الله 💔
و من قال لك ان تسمع التلقين دون ان تفهمه
افهم دينك
ابدأ من بداية الهرم و ليس من اعلاه يعني لا تبدء بالشبهات بل ابدأ ب اساس الدين الله يهديك و ايانا و يثبتنا
هذا الملحد الغبي لا يفقه في العلم حرف .... حسب ميكانيك الكم ( فرع في الفيزياء ) الوعي لا ينتهي بعد الموت اي ان الجسد يموت لكن الوعي يستمر هذه النظرية ارقت علماء و مفكرين المشكل ان النظرية غير مثبتة لكنها مرت باشواط علمية منطقية و المشكل الثاني ان العلماء الحمقى الملحدين رفضوا النظرية رغم منطقيتها فقط لانها تثبت وجود حياة بعد الموت بمعنى اخر تعصبوا للمبادئ التي ولدوا عليها ( الالحاد ) من اجل عدم اثبات نظرية منطقية
@@emanmial577الوعي لعنة لعنة اقول مع نفسي يريت كنت جاهل او ماتعلقة بي هاي الاشياء ولا بحثت💔
المونتاج رائع صديقي ♥️
يعني بالمختصر، بعيدا عن توصيف الاديان للكون، احتمالية وجود إله او مدبر لهذا الكون ممكنة عند اي ملحد! لا بل الاعتقاد بوجود مدبر او مسبب يبدو اكثر منطقية وقابلية من الاعتقاد بوجود الكون صدفة او من العدم..
من مرجح أن يكون هناك سبب لهذا كون لكنه لكنه قد يكون قواعد طبيعي نجهلها أو اي شيء آخر عدى إله علماء قالوا بأن كون من ممكن أن يأتي بصدفة لأنهم لا يعلمون ما وراء كون ومن ممكن أن وراء كون تحدث أشياء عشوائية بلا سبب هذا افترض منهم لكنه ليس مستحيل لكن من مرجح أكثر أن يكون هناك سبب واعتقد أنها قوانين طبيعية نجهلها وليس إله
لتتحقق الصدفة لا بد من شرطين ألا و هما الزمان و المكان ، قبل الكون لم يكن هناك زمان و مكان اذا لا وجود للصدفة ، بشكل آخر لنقل ان الصدفة تحدث بعد نشوء الكون .
خلاصة القول احتمالية نشوء الكون صدفة هو صفر .@@Saddam___1021
شكرا اخي قصي😊
يوم نقول لجهنم هل أمتلئت فتقول هل من مزيد..
كل بطيخ
😂😂
جبلك كيلو كباب 😂😂😂
@@julescamacho8013كيلو كباب منكم بأذن الله 😂❤
الرد على كلامك
حضرتك حكيت على موضوع الاسقاطات وانه لا يمكن ان نسقط شيئ خارجي على ما يجري في الداخل
لكوننا نراه من وجهة نظرنا نحن البشر انه كون بديع وجميل وحكيم ودقيق لذلك نعطيه هذه الصفات لاننا ولدنا فيه ولو ولدنا في كون بمعطيات اخرى لاطلقنا عليه ايضآ صفات الحكمة والجمال ...
ولكن ...
نسيت امر مهم جدآ وهو
انك ب مجرد تكلمك بهاد المنطق انتحرت عقليآ بخطوة واحدة ... كيف ؟
انت الان وانت تناقش وتحاجج وتفكر وتطلق على هذا الكون بانه حكيم ودقيق من منطلق العقل علميآ وعند طرحك لكون جديد فانك تتحدث بمنطق الغاء نظم العقل
لان العقل الذي يكتشف العلم ويحلل ويدرس هو الذي يطلق ايضآ صفات الجمال والابداع على الاشياء .. اي العقل مرتبط بما يدرسه ويكتشفه عن الكون
لذلك نظام الوجود اذا ايقنا انه لا حكمة فيه يعني مباشرة الغاء نظام العقل الذي يرى ذلك ويحاجج بمنطق السببية والعليه ويطلق الاحكام ويرصد التاسق البديع للكون العظيم .
أحسنت بالظبط
@@إسلام-ج1ح احسنت الاجابة
ياصديقي هوي وكأن عم يقول ان الكون من ابداع الخالق بس ماابدو يعترف ضال ومُضل ومُضلل بالنهاية الحمدلله تبيّن معو ان الكون مو صدفة وان اسبابه مجهولة ههههه
نشهد أن لا اله إلا الله ونشهد أن محمداً عبده ورسوله ونُشهد الله على ذلك
Mangago
اللهم رب اسرافيل و ميكائيل فالق الحب والنوائ انت تحكم بين عبادك فيما اختلفو فيه اهدني الى ما اختلف فيه من الحق انك تهدي من تشاء الى سواء السبيل
عيد حب سعيد قصاوي ❤
تحست كثيرا في تصميم الفيديوهات، أحسنت إستمر 🤟
@@KosayBetar لدي تعليق صغير يا صديق قصي، حاليا لا نعلم تبب وجود الكون و لاكن هنالك سبب لوجوده و سيصل العلم ألى ذالك السبب. و لا كن نعلم بأن سبب وجود الإنسان و جميع الحيوانات هي مجرد صدفة. لا أستطيع شرح ذالك هنا لأنه صعب قليلا و لاكن أستطيع شرحه بطريقة علمية.
@@HechosVirales1 ممكن تحاول تشرحلي معنى الصدفة اللي نقلت الخلية عبر مليارات السنين لتشكل انسان بهذا البنية المقعدة؟
@@WaseemOnlines سأفعل ذالك لاكن في ڤيديو في المستقبل
@@HechosVirales1 بانتظارك
ولو فرضنا وجود إله فهو إله يستحق الثناء لأنه إله منطقي بشكل مُطلق وحكيم ويتبع أسلوب السبب والنتيجة ، ويظهر أن ولا إله بشري يمتلك هالصفة
هل الله مادة ؟
هل له وزن حتى يحمل ؟
وهل تؤثر عليه قوى الطبيعة حتى يحتاج إلى حمل ؟
هل يتحرك من فوق عرشه أم هو دائما ملتصق بالعرش ؟
هل عرشه مادة ؟
وهل العرش حادث أم أزلي مثله ؟
وقبل العرش وقبل أن يستوي على عرشه. أين كان؟ وماذا كان يدير ؟
هل خلق الكون من عدم ؟
هل عندما خلق من العدم كان عرشه موجود ؟
هل خلق الماء قبل العرش ؟
هل خلق العرش قبل الماء ؟
هل يحتاج العرش أن يطفو أو يحمل على شيء ؟
هل وجود العرش والماء دليل على أزلية المادة ؟
هل وجد اللوح المحفوظ قبل وجود المادة ؟ وهل كان أول ما خلق الله القلم كما في بعض الروايات؟
لماذا لا يبدو أي شيء في الكون متسقا مع أمره كن فيكون ؟ بل كل شيء له قوانين فيزيائية تحكمه ونسب فيزيائي أو بيولوجي وخطوات تكون وبناء وفق زمن وخطوات ونتائج ؟
أسئلة لم ولن يجيب عنها المؤمن
اهنئك
واذا اجبتك عن كل ما ذكرت هل مستعد على العودة إلى دين الإسلام !؟
Muhammed Jazra اجيب وسأعود انا للدين
بيقولون أنه علم غيب وحرام نسأل عنه 😂
انت اكثر شخص منطقي وعقلاني ❤
بل اكثر شخص احمق و غير منطقي
نهاية الفيديو حرفيا فجرت دماغي كل الحب لك قصي
اخيرا لقيت حد من المستقبل
والله ما اقول ع اني زي بعض المسلمين قاعد اقهرك او شي بس انت اثبتت بكلامي يا عزيزي بكلامك العاطفي ان للكون خالق واثبتت انه اله الاسلام وهو هذا المطلوب 😂
الايات الي قراءتها هي بتجاوب على الاسئلة الي لازم تعرف عنها........ ما رح تعرف اكثر من هيك لانه الله الي خلقك...... يعني قدراتك كانسان محدودة الى هذه الحدود @Kosay Betar
انتي صحح😚💞💞💞💛
3:00 مثل البانكيك😭
Very smart approach Kosay. Love the video editing too❤️
هههههه انتو اهل النار
نحنا موجودين ومتعايشين مع هي الثوابت مو الثوابت صممت النا ولتناسبنا ❤
All love man
علماء الشرع وكروية الأرض!
مع أن "كرويَّة الأرض" شأن علمي كوني إلا أننا سنرى في السطور القادمة نظرة علماء الشرع لهذه الحقيقة، وكيفية اعتراضهم على منكريها.. مقارنة بما أشرنا إلى طرف منه آنفًا مما كان يعانيه معتنقو المسيحية في أوروبا من آباء الكنيسة وسلطانها المطلق عندما كان أحدهم - مهما أوتي من علم - يجهر بكرويَّة الأرض؛ لندرك الفارق الضخم بين مناخين:
• صنع الإسلام أحدهما بروح مشجعة على العلم، محترِمة للعقل والنظر والتجريب والبرهان؛ فأقام حضارته العظيمة التي أحسنت الصلة - على نحو غير مسبوق - بين الدين والعلم.. حتى غدا كلاهما يدعو إلى صاحبه ويرسخ أقدامه في القلوب والعقول جميعًا..
• بينما اغتالت سُلطة الكنيسة - في المناخ الآخر - روح العلم اغتيالاً، حينما أدمنت اعتناق الأساطير، وحمْل الناس قسرًا على اعتناقها.. الأمر الذي أدى - في نهاية المطاف - إلى ما نرى عليه الغرب الآن من إقصاء كامل للكنيسة عن كل قضايا الحياة!!
ينقل "ابن حزم" (ت:456هـ - 1064م) إجماع أئمة المسلمين على كروية الأرض في كتابه (الفصل في الملل والأهواء والنحل) حيث يقول إنهم قد: "قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.. وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحدًا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعه كلمةٌ.. بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.. قال الله عز وجل: "يكوِّر الليل على النهار ويكور النهار على الليل".. وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من: (كوَّر العمامة..) وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض..."
ولا بد أن نلاحظ هنا إلى أيِّ مدًى وصل ابن حزم رحمه الله في اعتراضه على مخالفيه في قضية بديهية كهذه.. إنه لم يزد على صفهم بـ"العامَّة" دونما تكفير ولا أحكام بالقتل.. لا سيَّما وهو أحد فقهاء عصره.. لنقارنَ هذا بما أشرنا إليه من مصادرة الكنيسة الأوروبية لآراء الآخرين معتمدة على سطوة النفوذ الديني والروحي!!
ويقول الإمام "فخر الدين الرازي" (ت: 606هـ - 1209م تقريبًا) في "مفاتيح الغيب" في تفسير قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ..." قال الرازي: "المدُّ هو البسط إلى ما لا يدرك منتهاه، فقوله: "وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ" يُشعر بأنه - تعالى - جعل حجم الأرض حجمًا عظيمًا لا يقع البصر على منتهاه؛ لأن الأرض لو كانت أصغر حجما مما هي الآن عليه لما كمل الانتفاع به... والكرة إذا كانت في غاية الكبر، كان كل قطعة منها تشاهد كالسطح.."
علماء الجغرافيا المسلمون وكروية الأرض:
سنقف الآن أمام بعض التأكيدات الواضحة لدى طائفة من علماء الجغرافيا المسلمين تجزم بكروية الأرض.. تلك الحقيقة العلمية التي لم يكتفوا بنفض ما علاها من أتربة الجهل والتعصب.. وإنما أيدوها بالمزيد من الأدلة والبراهين القاطعة التي يسَّرها الله لهم:
• يقول "ابن خرداذبة" (ت 272هـ=885م) في كتابه (المسالك والممالك): "إن الأرض مُدَوَّرَةٌ كدوران الكرة.. موضحة كالمحة في جوف البيضة" (والمحة هي: صفار البيض).
• وكتب "ابن رُستة" (ت 290هـ=903م) في كتابه (الأعلاق النفيسة): "إن الله جل وعز وضع الفلك مستديرًا كاستدارة الكرة أجوف دوَّارًا.. والأرض مستديرة أيضًا ومصمتة في جوف الفلك".
• وكتب "المسعودي" (ت 346هـ=956م) في كتابه (التنبيه والإشراف) : "جعل الله عز وجل الفلك الأعلى وهو فلك الاستواء وما يشمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر...."
• وقد ذكر "الشريف الإدريسي" (ت 560هـ=1166م) في كتابه (نزهة المشتاق) ما نصه: "..وإن الأرض مدورة كتدوير الكرة، والماء لاصق بها، وراكد عليها ركودًا طبيعيًّا لا يفارقها، والأرض والماء مستقرَّان في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة.. ووضعهما وضع متوسط، والنسيم يحيط بها (يقصد الغلاف الجوي) من جميع جهاتها..." ويُذكَر أن الإدريسيَّ لما أراد صُنع نموذج للأرض كان على شكل كرة المجسمة..
• ويقول "القزويني" (ت 682هـ=1283م) في كتابه (عجائب المخلوقات): "الأرض كرة.. والدليل على ذلك أن خسوف القمر إذا كان يُرى من بلدان مختلفة فإنه لا يُرى فيها كلها في وقت واحد بل في أوقات متعاقبة لأن طلوع القمر وغروبه يكونان في أوقات مختلفة في الأماكن المختلفة. والأرض واقفة في وسط الأفلاك كلها بإذن الله تعالى..". ثم يفنِّد القزويني آراء علماء القرون الوسطى في أوروبا ورجال الكنيسة الذين يقولون: إن الأرض لو كانت كرة لسقط الناس في الجانب الآخر منها، أو كانت رءوسهم مقلوبة.. فيقول: "إن الإنسان في أي موضع يقف على سطح الأرض فرأسه أبدًا مما يلي السماء، ورجله أبدًا مما يلي الأرض، وهو يرى من السماء نصفها.. وإذا انتقل إلى موضع آخر ظهر له من جانب السماء الذي أمامه بقدر ما كان قد خفي عنه من الجانب الآخر..".
قال المقدسي في مقدمة كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم:
" أما الأرض فإنها كالكرة، والأرض جاذبة لما في أيديهم من الثقل؛ لأن الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجذب الحديد. والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهذا طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض ".
2- وفي مقدمة كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة:
" الأرض بمنزلة الحجر [المغناطيس] الذي يجتذب الحديد، والأرض مقسومة بنصفين بينهما خط الاستواء وهو من المشرق إلى المغرب وهذا طول الأرض. وهو أكبر خط في كرة الأرض، فاستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
أما الأقوال الأخرى حول كروية الأرض:
3- قال الشريف الإدرسي أنه صحيح أن الأرض مستديرة، ولكنها غير كاملة الاستدارة:
جاء في مقدمة كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري
" قال الشريف: ومع كون الأرض كرة، هي غير صادقة الاستدارة ".
4- قال أبو بكر الصوفي كما ورد في وفيات الأعيان لابن خلكان 4/359:
" لو وضعنا طرف حبل على أي موضع كان من الأرض، وأدرنا الحبل على كرة الأرض، انتهينا بالطرف الآخر إلى ذلك الموضع من الأرض، والتقى الطرفان ".
5- وفي مقدمة كتاب المنتظم لابن الجوزي
" قال أبو الوفاء بن عقيل: الأرض على هيئة الكرة على تدوير الفلك، موضعه في جوف الفلك كالمحة في جوف البيضة، والنسيم يحيط بها كالبياض من البيضة حول المحّة، والفلك يحيط بالنسيم كإحاطة القشرة البيضاء بالبياض المحيط بالمحة، والأرض مقسومة نصفين بينهما خط الاستواء، وهو من المشرق إلى المغرب، وهو طول الأرض، وهو أكبر خط في كرة الأرض كما أن منطقة البروج أكبر خط في الفلك، وعرض الأرض من القطب الجنوبي الذي تدور حوله بنات نعش. واستدارة الأرض في موضع خط الاستواء ثلاثمائة وستون درجة ".
ثم قال:
" لا اختلاف بين العلماء في أن السماء مثال الكرة، وأنها تدور بجميع ما فيها من الكواكب كدور الكرة على قطبين ثابتين غير متحركين، أحدهما في ناحية الشمال، والآخر في ناحية الجنوب.
وكذلك أجمعوا على أن الأرض مثل الكرة، ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوحد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد، بل على المشرق قبل المغرب، وكرة الأرض مثبتة في وسط كرة السماء ".
6- وفي مروج الذهب للمسعودي 1/253:
" الأرض مقسومة نصفين وبينهما خط الاستواء، وهو بين المشرق إلى المغرب وهذا هو طول الأرض؛ لأنه أكبر خط في كرة الأرض ".
7- قال الفخر الرازي في تفسيره 2/490
" فإذا فرضت دائرة أخرى عظيمة مقاطعة لها على زوايا قائمة، انقسمت كرة الأرض بهما أرباعاً … ويقال والله أعلم أن ثلاثة الأرباع ماء ".
وفي 4/312
" الأرض كرة ، وإذا كان كذلك فكل وقت يمكن أن يفرض فهو صبح لقوم ، وظهر لثان وعصر لثالث ، ومغرب لرابع وعشاء لخامس ، ومتى كان الأمر كذلك لم تكن الكعبة منفكة قط عن توجه قوم إليها من طرف من أطراف العالم لأداء فرض الصلاة ، فكان الدوام حاصلاً من هذه الجهة ".
8- قال الذهبي في مختصر العلو، ص 73:
" الأرض في وسط السماء كبطيخة في جوف بطيخة، والسماء محيطة بها من جميع جوانبها، وأسفل العالم هو جوف كرة الأرض، وهو المركز، وهو منتهى السفل.
والتحت ـ وما دونه ـ لا يسمى تحتاً، بل لا يكون تحتاً، ويكون فوقاً، بحيث لو فرضنا خرق المركز ـ وهو سفل العالم ـ إلى تلك الجهة، لكان الخرق إلى جهة فوق.
ولو نفذ الخرق جهة السماء من تلك الجهة الأخرى، لصعد إلى جهة فوق.
وبرهان ذلك: أنا لو فرضنا مسافراً سافر على كرة الأرض من جهة المشرق إلى جهة المغرب، وامتد مسافراً، لمشى مسافراً على الكرة إلى حيث ابتدأ بالسير وقطع الكرة مما يراه الناظر أسفل منه، وهو في سفره هذا لم يبرح الأرض تحته والسماء فوقه.
فالسماء التي يشهدها الحس تحت الأرض، هي فوق الأرض لا تحتها؛ لأن السماء فوق الأرض بالذات ".
9- قال القلشندي في صبح الأعشى 1/408:
" كرة الأرض يقسمها خط في وسط بنصفين: نصف جنوبي، ونصف شمالي؛ ويسمى هذا الخط الاستواء، لاستواء الليل والنهار عنده في جميع فصول السنة، ويقاطعه خط آخر يقسمها بنصفين: نصفٍ شرقي ونصفٍ غربي؛ وتصير الأرض به أربعة أرباع ".
10- جاء في تفسير البحر المحيط 7/80
" قال أبو عبد الله الداراني: ثبت بالدليل أنّ الأرض كرة، ولا ينافي ذلك قوله: مد الأرض، وذلك أنّ الأرض جسم عظيم. والكرة إذا كانت في غاية الكبر كان قطعة منها تشاهد كالسطح ".
11- وقال العزالي في كتاب معيار العلم، ص 2:
" عرف العقل ـ ببراهين لم يقدر الحس على المنازعة فيها ـ إن قرص الشمس أكبر من كرة الأرض، بأضعاف مضاعفة ".
وأضاف، ص 51:
" إن الواقفين على نقطتين متقابلتين من كرة الأرض تتقابل أخمص أقدامهما، ونحن بالضرورة نعلم ذلك ".
12- قال ابن النفيس في شرح كتاب تشريح قانون ابن سينا، ص 112:
معللاً سبب عدم رؤية الأجسام من بعيد.. " هذا يتم سواء كانت العين مرتفعة أو منخفضة، ولكن العين المرتفعة ترى أكثر مما إذا كانت غير مرتفعة. وسبب ذلك ليس زيادة قوتها أو زيادة إدراكها، بل إن تشكُّل الأرض كرة، فالبعيد جداً ما هو على ظاهر الأرض ينستِر عن الرؤية بحدبة الأرض ".
13- قال النيسابوري في تفسيره 5/208:
" قال حكماء الإسلام : قد ثبت بالدلائل اليقينية أن الأرض كروية ".
14- قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء والنحل 1/189:
" قالوا إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية، والعامة تقول غير ذلك.
وجوابنا وبالله تعالى التوفيق: إن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم ـ رضي الله عنهم ـ لم يُنكروا تكوير الأرض، ولا يُحفظ لأحد منهم في دفعِه كلمة.
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها قال الله عز وجل:" يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل ". وهذا أوضح بيان في تكوير بعضها على بعض، مأخوذ من كور العمامة وهو إدارتها، وهذا نص على تكوير الأرض
شنو هل ذكاء زين ليش ما نكدر نعايش مثلا ونصير مقاومين للنار او مقاومين للحوادث عقلك وين شمرته من حجيت هيج
قصي بيطار ❤ ديفيد رجل الكهف
هم الخالقين للكون 😂😂
استمر يا مبدع محتواك اسطوري ❤️🌹
احسنت
بس لايك واشتراك
احيانا بحسك عم تقنع حالك بس لتضل ملحد
Great content Mr Kosay 😮❤
وأيضًا يوجد الكثير من الناس الذين يغيرون السؤال قليلًا ويسألون شيئًا ما مثل (هل يعقل ان يأتي كون مثالي للحياة هكذا بالصدفة؟) ويركزون على انه الكون لو تغير قليلًا فلن يكون صالح للحياة، فلابد ان يكون الكون صنع من اجل ان يكون فيه حياة.
لكن هناك مشاكل عدة في هذا..
إن ٩٩٪ من الكون غير صالح للحياة البشرية. إن الإله الذين يحاولون اثباته يقولون بأنه هو الذي صنع الحياة أصلًا، وهو قادر على كل شيء، إذن هو لن يكون مقيد لصنع كون يناسب الحياة البشرية. هو الذي خلق البشر بصفة انهم يحتاجون الطعام دائمًا وهو الذي يعطي بعضًا منهم الطعام بعضًا من الوقت. هو الذي خلق البشر بصفة انهم يحتاجون الماء، فهو خلق الأرض وهي تحتوي الكثير من الماء. هو الذي خلق اجسام البشر وهي تحتاج جاذبية 9.8 للعمل جيدًا، فهو الذي خلق الأرض بهذه الجاذبية. هو الذي خلق البشر بصفة انهم يحتاجون الاوكسجين، فهو الذي خلق الاوكسجين من اجلهم.
ان الشرح الأكثر منطقية هو بأن الحياة تأقلمت للكون وليس العكس.
🤗❤💯👍🏼
عندي سؤال باعتبار انك تناقش بالمنطق، لماذا رضي البشر العيش في كون غير عادل؟ ولا تزال مسيرة البشرية في الانجاب في ازدياد وأعداد الناس في ازدياد؟
@@WaseemOnlines لن تجد الجواب
@@مختصرمفيد-ظ9ي لهذا تجد أن الدين السماوي هو الوحيد الذي يحمل الجواب
@@WaseemOnlines صدقت
السؤال المنطقي هو : من أجبر هذا الكون على الظهور ؟ من يتحكم و يسير هذا الكون ؟
سؤال منطقي لكن ما الة اي جواب
@@حسينالموسوي-ج7م مستحبل ان ينشا الكون صدفة أو من تلقاء نفسه ، هذا الكون له مالك عليم و قدير ، هذه القوانين الكونية لم تأتي إعتباطا ، لو تتامل فقط في موقع الارض من الشمس كذلك القمر بعده عن الارض و سرعة دوران الأرض حول نفسها و حول الشمس ليتشكل الليل و النهار ، الجاذبية الارضية ....... و في انفسنا ، تامل فقط من اعطاك السمع و البصر ؟ من سواك رجلا ؟ و الكثير من الاسئلة ..... كل شيء مقصود و كل شيء مخطط له و كل شيء بقدر .
يقول اسحاق نيوتن : هذا الترتيب الرائع و النسجام في الكون لا يمكن ان يكون إلا بخطة كائن كلي العلم كلي القدرة .
يقول اسحاق نيوتن : هذا الترتيب الرائع و الإنسجام في الكون لا يمكن ان يكون قد جاء إلا من خطة كائن كلي العلم كلي القدرة .
الله سُبحانه وتعالى خالق هذا الكون العظيم.
@@BLUEBIRD-x8v الله كيف انوجد وكيف اصبح عنده هاي القوة ومتى؟
انا على يقين ان الله هو من خلقنا و انا على يقين انه يحبنا و انا على يقين انه خلقنا لنعيش الحياة الأبدية في جنته و لكن إن لم نمر بالحياة الدنيا بما فيها من مشاكل و ابتلاءات و تجارب لما احسسنا بحلاوة جنته ان خلقنا فيها
انا شفت اغلب فيديوهاتك...بتعجبني طريقة تفكيرك وطرحك للفكرة...انت عرضت اكثر من دليل واكثر من مثال عن ذكر القرآن للأرض بانها مسطحة....وبنفس الوقت اغلب الدعاة بيستخدموا مثال ..."والأرض بعد ذلك دحاها"...هلق مابعرف اذا انت ماذكرت هالشي لانك عم تتهرب او هيك لح تناقض افكارك يلي حكيت عنها....حابب اعرف تعليقك عهالآية....بعرف انها عم تتناقض مع الايات يلي انت حكيت عنها وبعرف انو في مشكلة ...ماعم دافع عن القرآن انا...حابب اعرف تعليقك عن هالاية فقط!
وشكرا بالتوفيق 🖤
دحاها أي بسطها، وهذا الأمر مذكور في كتاب لسان لإبن منظور
استمر ♥️
متابعك من سوريا♥️
ورجاء كثر فيديوهات 🙏🙏
@ابو ليث الخطيب
كلامك هذا يثبت ان قدراتك العقلية المحدودة لم تساعدك للاسف على فهم ما قاله الاخ قصي بهذا الفيديو 😌🤨😌
@ابو ليث الخطيب
اخبرني لو سمحت ...
لماذا الفطرة اللتي انت تتحدث عنها ، لم تجعل عباد بوذا يؤمنون برسالة محمد !!!!!
وانت يا ابا الفطرة .... لماذا بالتحديد امنت بهذه الرسالة ، وليس بالزردشتية مثلا ؟؟؟؟
@ابو ليث الخطيب
انت الان اعترفت واثبت صحة كلامي ، بانك انت الان تؤمن بما ولدت عليه .....
اي اكتسبت الايمان برسالة محمد فقط بالورثة ( كما ورثتها انا تماما مثلك ) ....
اما قصة صانع هذا الكون ، فانا لا انفي ما لا اعلمه ...
قد يكون هنالك صانع لهذا الكون
لكن ما هو مؤكد لدي ... بان كل هؤلاء اللذين ادعوا النبوة منذ الاف السنين ، هم اشخاص اذكياء قد ورطونا بفكرة وهمية لا احد يملك اي اثبات على صحتها ...
@ابو ليث الخطيب
اخي العزيز ...
فكرة الجنة والنار عمرها الاف السنين ، وابحث بثقافة ما ببن النهرين القديمة ستجد الدليل ...
وبعد ذلك جاء موسى فطورها ثم عيسى وثم محمد ووضعوا بصمتهم ....
لكن ليس لنا اي دليل على ذلك الا كلمات ....... كلمات ورثناها من السلف كما يرث الحقل الصخرة الجاثمة على صدره .
@@f2ppsycho142
هذه هي بشاعة الفكر الديني ، وبالذات المحمدي ...
فهو يرهبك ويدخلك في خوف من مجهول لا يمكنك التأكد من وجوده او عدم وجوده ...
انت بزااااف 😍 واصل
شعب المغربي بريء منك
Salah pro sama makathemni la nta la cha3b dyalk hhhhh
كنت دائما أتساءل لماذا الملحدون تكون نهايتهم الانتحار ام الجنون و اليوم عرفت الإجابة
عندما قال لم يأتي هذا الكون بالصدفة و لكن لا أحد يعرف كيف خلق هذا الكون فالخوض فيما هو خارج عن منطق العقل نتائجه وخيمة
سبحان الله العظيم ❤️
مسكين كل المقاطع تعليقاتك مو منطقية و تحاول تقاوم الحقائق اترك الترهات التي ورثتها و اصبح عقلاني
@@sha2620
حدثني عن هاته العقلانية
@@musgti3380 ان تجحد وتفجر هاي العقلانية اللي عم يدعوها