أسئلتك مستواها متقدم، اللهم بارك، فإجابتي عنها ليست من باب التعليم، بل من باب المذاكرة والمدارسة بين طلبة العلم ليس إلا. ويسعدني أن نتذاكر في مثلها، فحياة العلم مذاكرته. رزقني الله وإياكم العلم النافع، ونفعني وإياكم بما علمنا.
مثال العزيز حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ماله وولده والناس أجمعين ) طرق الحديث قتادة وعبدالعزيز بن صهيب روى عن قتادة شعبة وسعيد بن بشير شعبة في البخاري (١٥)ومسلم (٤٤)وسعيد بن بشير في الأوسط (٨٨٥٩)
من باب التقريب يمكن أن يقال: الطبقة: الناس الذين يجمعه زمن واحد. فمثلا: نحن في هذا الزمان طبقة، وآباؤنا طبقة، وأجدادنا طبقة، وأولادنا طبقة، وأحفنا طبقة، وهكذا.
آمين، وأحسن الله إليكم. الآحاد: هو ما لم يكن متواترا، وهذا يشمل المشهور والعزيز والغريب. فالخبر باعتبار طرقه قسمان: ١- المتواتر، وله شروط. ٢- الآحاد، وهو ما لم يكن متواترًا. وهو ثلاثة أنواع: المشهور، والعزيز، والغريب.
@@ahmed1408 هل التواتر والآحاد باعتبار عدد الصحابة الذين يرون الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ؟ وإذ كان لا ؛ فمتى يرتفع الآحاد إلى التواتر إذ جعل الناظم المشور من انواع الآحاد وعرفه بأنه " مروي فوق ما ثلاثة " ولم يحدد العدد الذي يصبح الحديث به متواتر ؟
@@bass1m2 المتواتر عند المتأخرين له شروط يطول ذكرها، وستكون محل الدرس القادم في شرح النخبة إن شاء الله لكن لا تشغل ذهنك بها؛ لأنها نظرية وغير قابلة للتطبيق في علم الحديث.
@@ahmed1408 احسن الله إليكم لم أفهم الآحاد لكن فهمت قسمة الآحاد إلى عزيز ومشهور وغريب وفهمت كل منهم ؛ ولعلي أنتظر شرحك القادم على نخبة الفكر فأجد شرحاً أوسع .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته غالبا ما يتبين أمر الإسناد في طبقاته الأولى، والأمر لا يحتاج إلى تتبع الطبقات إلا في معرفة وجود الغرابة أو نفيها، أما التمييز بين العزيز والمشهوؤ فالفائدة منه قليلة.
جزاكم الله خيرا على الشرح الجميل، ولكن استشكل على أمر صغير لم أفهمه، وهو كيفية الحكم على الحديث بأنه عزيز او غريب او مشهور، هل يكون بالنظر إلى الطبقة التى تلى الصحابى أم ننظر إلى أقل طبقة فيها رواة للحديث
السلام عليكم، حياكم الله يا شيخ. هل نحكم بتلك الاصطلاحات على الحديث في أي طبقة من طبقات الرواة، أم في الطبقة التي تلي الصحابي فقط؟ بمعنى إذا كان طبقة التابعين عبارة عن ٢ راوي، والطبقة التي تليها راوي واحد فقط يصبح غريباً؟
أشار ابن حجر في النزهة إلى أن النظر في العدد يبدأ من الطبقة التي تلي الصحابي، ويؤيد ذلك: أن المتن إذا رواه صحابيان، فإن أهل العلم يجعلون رواية كل صحابي حديثا مستقلا.
الله أعلم إن كان يقصد البخاري أو لا، وعلى كل لا شك أن مسلما يعظم شيخه البخاري، فهذا هو المقطوع به. والقاعدة: أن المشكل من العلم يرد إلى المحكم، وما لا ثمرة له من الدقائق لا أحبذ الخوض فيه.
@@jaralallhkder6578 لا شك أنه يتكلم عن شرط البخاري، لكن المعروف عن مسلم تعظيمه للبخاري، فاستعمال العبارات الغليظة مستغرب أن تصدر منه فيه. فالله أعلم بمراده. وعلى كل الخوض في هذا لا ثمرة له في نظري.
السلام عليكم أستاذنا الفاضل في مثال العزيز أقل طبقة هي الصحابي وهو واحد إلا أن يراد أن ابا هريرة رواه أيضا فيكون اقل الرواة اثنين في طبقة الصحابة ومن بعدهم. رضي الله عنهم.
جزاكم الله شيخنا على هذا الشرح... فقط في المثال الذي ذكرته عن الحديث الغريب وهو حديث "إنما الأعمال بالنيات..." من أي جهة اكتسب الصحة.؟.و عند الحكم عليه نقول حديث غريب أم نقول حديث صحيح
لسلام عليكم شيخنا لي سؤالان:بورك فيكم ١. الفرق بين ما اصطلح عليه المحدثون وبين مااختاره البيقوني تبعا لابن مندة في تقسيم حديث الآحاد هو الاختلاف في مارواه ثلاثة.. فابن مندة يعده عزيزا.. وابن حجر يعده مشهورا. صح؟؟ ٢. هل يلزم أن تكون أقل الطبقات هي الطبقة التي مابعد الصحابة؟ ولم تعتمد في تقسيم حديث الآحاد بالذات جزاكم الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ١- نعم صحيح. ٢- الذي يظهر لي أنها تكون بعد طبقات الصحابة؛ لأنني لم أقف على من وصف حديثا بالغرابة مثلا، لكونه جاء من حديث صحابي واحد، ثم إن أهل العلم يعدون مروي كل صاحبي حديثا مستقلا ولو كان المتن واحدا. وجزاكم خيرا وبارك فيكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تلخبطت شوية بين العزيز والمشهور الناظم كتب أن العزيز ما رواه اثنان او ثلاثة والمشهور ما رواه ٣ وأكثر طيب اشترك بين النوعين العدد ٣ كيف أفرق بينهم كذا؟ وانت يا شيخ كاتب انو العزيز ما رواه اثنان والمسهور ما رواه ثلاثة وأكثر جزاكم الله خير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. (العزيز) و(المشهور) لهما تعريف عند الناظم، ولهما تعريف عند ابن حجر. فأما عند الناظم: فالعزيز: ما رواه اثنان أو ثلاثة. والمشهور: ما رواه أكثر من ثلاثة، أي أربعة فأكثر. فما رواه اثنان يسمى عزيزا، وما رواه ثلاثة يسمى عزيزا، وما رواه أرعة فأكثر يسمى مشهورا. وأما عند ابن حجر: فالعزيز: ما رواه اثنان. والمشهور: ما رواه ثلاثة فأكثر. فلاحظ أن هذين المصطلحين في تعريفهما اختلاف.
مثال الغريب حديث يحيى بن سعيد الأنصاري قال أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه على المنبر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إنما الأعمال بالنيات ….)الحديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه علقمة بن وقاص الليثي محمد بن إبراهيم التيمي يحيى بن سعيد الأنصاري
بورك فيكم على هذا الجهد أسأل الله أن يكون هذا في ميزان حسناتكم، عندي سؤال وهو في الحقيقة إشكال عندي: الحديث المشهور هو ما رواه ثلاثة فأكثر، ما لم يصل لحد التواتر ، سيدي المثال الذي ذكرته وهو حديث عبد الله بن عمرو ،هذا الحديث لم يروه عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا عبد الله فكيف يصح أن يكون مشهورا ؟ اعتذر منكم شيخنا الفاضل
١- الذي يظهر أنه عند الحكم على حديث ما بأنه مشهور أو عزيز أو غريب؛ يبدأ النظر من الطبقة التي بعد الصحابي، لا من الصحابي نفسه. ٢- هذا المتن مروي عن عدد من الصحابة، لكن اقتصرت على إيراده من حديث هذا الصحابي.
مثال المشهور حديث عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن الله لا يقبض العام انتزاعا ينزعه من العباد ولكن يقبض العلم بقبض العلماء )
السلام عليكم إذا كان الحديث الغريب والمشهور والعزيز يندرجون تحت الآحاد فتعريف الآحاد حسب فهمي ما رواه واحد إذا كان فهمي صحيحا فلماذا قلنا العزيز والمشهور يندرجون تحت الآحاد مع أنه لم يروه واحد.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. الآحاد في اللغة ما رواه واحد كما تفضلتم، أما في الاصطلاح فهو ما لم يجمع شروط المتواتر، ولذلك صح تقسيمه إلى المشهور والعزيز والغريب.
السلام عليكم قلت حفظك الله ان العزيز ما رواه اثنان عن اثين وعليه استقر المصطلح. الذي تبع ابن منده في تعريفه للعزيز ابن الصلاح والنووي وابن كثير وابن دقيق العيد. طيب من قال ان ما قاله ابن حجر وهو الذي استقر عليه المصطلح؟ وله تعريف ثالث لا يخفى على امثالك وهو العزيز بمعنى القليل النادر وهذا جاء عن الائمه المتقدمين مثل ابن عدي والعجلي وغيرهم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. حياك الله أخي الفاضل 🌹 المقصود بما استقر عليه الاصطلاح: هو ما صار شائعا بين المصنفين في هذا الفن الأزمنة المتأخرة، فإذا ذُكر لفظ (العزيز) عند المتأخرين كان هذا المعنى هو المتبادر إلى الذهن. ولا يراد بذلك أنه التعريف الراجح في نفس الأمر. وإذا ألقيت نظرة على تصانيف الاصطلاح من الحافظ ابن حجر إلى يومنا هذا؛ وجدت أغلب المصنفين تبعوه فيه، ومن هؤلاء شراح البيقونية، فهذا المقصود بكلامي. ولذلك أردت أن لا يكون المتلقي للدرس بمعزل عن هذا المعنى، لئلا تحصل بينه وبين عامة تصانيف المتأخرين فجوة. وأما إطلاق بعض الأئمة المتقدمين (العزيز) بمعنى الندرة، فالذي يظهر أنه استعمال لغوي، وأنه لم يكن في زمانهم معنى اصطلاحي للعزيز، بل قل أن يستعملوا هذا المصطلح في هذه الطبقات. ولتحرير هذا المصطلح تحسن مراجعة (شرح نزهة النظر) لشيخنا إبراهيم اللاحم. والله أعلم.
العزيز هو ما رواه اثنين او ثلاثة المشهور هو ما رواه أربعة فأكثر وتبع في هذا الحافظ ابا عبدالله بن منده والذي ذهب إليه ابن حجر واستقر عليه علم المصطلح ما ذكره في نخبة الفكر وذكر أن آقسام حديث الآحاد المشهور ما رواه ثلاثة فأكثر العزيز ما رواه اثنان الغريب ما رواه واحد
الطبقة الأولى عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه الطبقة الثانية عروة بن الزبير -عمر بن الحكم -خثعمة الطبقة الثالثة هشام بن عروة عنه مالك (البخاري ١٠٠) وشعبة (مسلم ٢٦٧٣) وحماد بن زيد (مسلم ٢٦٧٣) وكيع (٢٦٧٣مسلم) وعن أبو الأسود أبو شريح ٢٦٧٣ وعن الزهري معمر ٦٨٩٦ يحيى بن أبي كثير هشام (الطيالسي ٢٤٠٦) وعن أبو جعفر عبدالحميد (مسلم ٢٦٧٣) وعن الأعمش الثوري (
بارك الله فيك ياشيخ وزادك الله علما
الله يسعدك عندي شرح بكره ولا فهمته الا منك 💞💞💞💞💞💞
و الذي خلق الحبة و برئ النسمة إني أحبك في الله
أحبك الله الذي أحببتني من أجله، وجعلني الله وإياك من المتحابين فيه، وأظلنا تحت ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله.
@@ahmed1408 آمين
⚜️اقسام حديث الاحاد:
♦️المشهور.
♦️العزيز.
♦️الغريب.
⚜️المشهور:
♦️مارواه ثلاثة فالكثر.
⚜️العزيز:
♦️مارواه اثنان.
⚜️الغريب
♦️مارواه واحد.
أحسنت با رك الله فيك والله هذه الميثال وتقسيماتها كانت عندي مشاكل بل فهمت الان بارك الله فيك
الحمد لله الذي أنعم ععلي وعليكم بذلك
@@ahmed1408 با رك الله فيك
سامحني ليس من باب التعالم ولكن ابتغي التعلم ..وانا اتطفل على موائد امثالكم .. حفظكم الله وباركم فيك.
أسئلتك مستواها متقدم، اللهم بارك، فإجابتي عنها ليست من باب التعليم، بل من باب المذاكرة والمدارسة بين طلبة العلم ليس إلا.
ويسعدني أن نتذاكر في مثلها، فحياة العلم مذاكرته.
رزقني الله وإياكم العلم النافع، ونفعني وإياكم بما علمنا.
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد ❤❤
بار الله فيك الشيخ
بارك الله فيك استاذ
جزاك الله خيراً يا شيخي انا متابع حضرتك من أول مقطع والشرح ممتاز وجميل جداً ربنا يجعله في ميزان حسنات حضرتك.
وجزاك خيرا وبارك فيك، ونفعني الله وإياك بما نتعلم.
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا 🌷🌹🌼🌸
جزاك الله خير الجزاء على هذا الشرح الماتع وادعو لي حفظك الله في أن أتقن شرحك هذا وأتقن البيقونية وجزاك الله خيرا
وجزاك خيرا، ورزقني وإياكم العلم النافع والعمل الصالح، وأسأل ان يوفقك لإتقان هذا العلم والنظم سواء كان بشرحي أو بشروح أخرى 🌷
جزاك الله خير وزاد الله من علمك
روى عن عبد العزيز بن صهيب إسماعيل بن علية (١٥) البخاري ومسلم (٤٤)
وعبد الوارث بن سعيد
(٤٤)
نبدأ النظر في عدد الرواة في الطبقة التي تلي طبقة الصحابة فإن رواه صحابي واحد وأخذ عنه جماعة فلا يعد غريبا بل يحتاج إلى نظر
جزاك الله خيرا، الشرح واضح جدا
وإياك.
جزاك الله خيرا
وإياك
مثال العزيز حديث أنس رضي الله عنه
مما يزيد في غرابة الحديث أن الطبقة التي الي أقل طبقه بها نفس العدد مثل هذا الحديث ١-١-١
استمر التقوى والغرابة في ٣طبقات
هل من الممكن ياشيخ أن يكون لك شرح على حائية أبي داود.
أرجو ذلك، لكن لا أظنه سيتيسر قريبًا.
بإذن الله يتيسر وننتظر الإبداع منك في شرح المنظومة إن شاء الله
@@mona1283f أشكر لكم تشجيعكم، وهذا من حسن ظنكم 🌷
مثال العزيز
حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ماله وولده والناس أجمعين )
طرق الحديث
قتادة وعبدالعزيز بن صهيب
روى عن قتادة شعبة وسعيد بن بشير
شعبة في البخاري (١٥)ومسلم (٤٤)وسعيد بن بشير في الأوسط (٨٨٥٩)
وقال الحافظ ابن حجر في نزهة النظر : (هو ألا يرويه أقل من اثنين عن اثنين)
هل يوجد قولين لابن حجر؟
الطبقة الثالثة عن الأعمش الثوري (٢٤٠٦ الأوسط)
مثال المشهور حديث عبدالله بن عمرو بن العاص
ماذا يقصد بالطبقات
طبقة الصحابة
طبقة التابعين
طبقة تابعين التابعين؟
من باب التقريب يمكن أن يقال:
الطبقة: الناس الذين يجمعه زمن واحد.
فمثلا: نحن في هذا الزمان طبقة، وآباؤنا طبقة، وأجدادنا طبقة، وأولادنا طبقة، وأحفنا طبقة، وهكذا.
جزاك الله خير
@@jbvdsyjfxhjicx134 وإياكم
هل يوجد ملفات pdf
طب هل المشهور يكون مشعور عند الصحابه ايضا؟
أحسن الله اليكم ما المراد بحديث الآحاد ؟
آمين، وأحسن الله إليكم.
الآحاد: هو ما لم يكن متواترا، وهذا يشمل المشهور والعزيز والغريب.
فالخبر باعتبار طرقه قسمان:
١- المتواتر، وله شروط.
٢- الآحاد، وهو ما لم يكن متواترًا.
وهو ثلاثة أنواع: المشهور، والعزيز، والغريب.
@@ahmed1408
هل التواتر والآحاد باعتبار عدد الصحابة الذين يرون الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ؟
وإذ كان لا ؛ فمتى يرتفع الآحاد إلى التواتر إذ جعل الناظم المشور من انواع الآحاد وعرفه بأنه " مروي فوق ما ثلاثة " ولم يحدد العدد الذي يصبح الحديث به متواتر ؟
@@bass1m2 المتواتر عند المتأخرين له شروط يطول ذكرها، وستكون محل الدرس القادم في شرح النخبة إن شاء الله
لكن لا تشغل ذهنك بها؛ لأنها نظرية وغير قابلة للتطبيق في علم الحديث.
@@ahmed1408
احسن الله إليكم لم أفهم الآحاد لكن فهمت قسمة الآحاد إلى عزيز ومشهور وغريب وفهمت كل منهم ؛ ولعلي أنتظر شرحك القادم على نخبة الفكر فأجد شرحاً أوسع .
@@bass1m2 وأحسن إليكم.
أبشر أبشر، سأسعى في توضيحه بإذن الله، يسر الله لبدي ولكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل يوجد لهذا الشرح بي دي اف؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تفضل:
t.me/ahmedbaiquni/1940
إذا أردنا أن نصف حديثا بأحد الأنواع الثلاثة
بالنظر إلى أقل الطبقات
مثال حديث رواه اثنان عن ثلاثه عن أربعه فأقل الطبقات ٢فهو عزيز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بك شيخنا
هل للنظر في الطبقات الى زماننا هذا ام الى اي زمن ينتهي النظر في الطبقات
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
غالبا ما يتبين أمر الإسناد في طبقاته الأولى، والأمر لا يحتاج إلى تتبع الطبقات إلا في معرفة وجود الغرابة أو نفيها، أما التمييز بين العزيز والمشهوؤ فالفائدة منه قليلة.
جزاكم الله خيرا على الشرح الجميل، ولكن استشكل على أمر صغير لم أفهمه، وهو كيفية الحكم على الحديث بأنه عزيز او غريب او مشهور، هل يكون بالنظر إلى الطبقة التى تلى الصحابى أم ننظر إلى أقل طبقة فيها رواة للحديث
وإياكم، وبارك الله فيكم.
ننظر إلى أقل الطبقات رواة ابتداء من الطبقة التي تلي الصحابي، فطبقة الصحابي غير داخلة في ذلك.
@@ahmed1408 فهمت جزاكم الله خيرا ❤️❤️❤️
@@omarahmed8499 وجزاكم خيرا وبارك فيكم 🌷
السلام عليكم، حياكم الله يا شيخ.
هل نحكم بتلك الاصطلاحات على الحديث في أي طبقة من طبقات الرواة، أم في الطبقة التي تلي الصحابي فقط؟
بمعنى إذا كان طبقة التابعين عبارة عن ٢ راوي، والطبقة التي تليها راوي واحد فقط يصبح غريباً؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا.
ننظر في كل الطبقات ابتداء من الطبقة التي تلي طبقة الصحابة، ففي الذي ذكرتموه يكون الحديث غريبًا.
@@ahmed1408 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعني ياشيخ ننظر في طبقة اقل عدد
@@ahmadmahmoud8694 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم، فالطبقة التي يكون رواتها أقل عددا هي التي يكون عليها وصف الحديث بأنه غريب أو عزيز أو مشهور.
شيخنا الكريم هل كون الحديث مشهور او عزيز او غريب ينافي صحة الحديث أم ماذا
لا يا اخي لا علاقة بين صحة الحديث وعدمه بأنه غريب أو مشهور أو عزيز.. فهناك مشهور وصحيح أو مشهور وضعيف أو موضوع.. وهكذا..
@@anassabra6168 أحسنت
@@ahmed1408 احسن الله إليك.. وأسأل الله أن يرضى عنك ويدخلك الجنه على ما افدتنا يا شيخنا..
@@anassabra6168 وأحسن إليكم، ورضي وأرضاكم 🌷
ولكن عندي سؤال
أنس بن مالك، أليس وحده في طبقته ؟ لم لا نقول أن الحديث غريب. كذلك لعبد الله بن عمرو
أشار ابن حجر في النزهة إلى أن النظر في العدد يبدأ من الطبقة التي تلي الصحابي، ويؤيد ذلك: أن المتن إذا رواه صحابيان، فإن أهل العلم يجعلون رواية كل صحابي حديثا مستقلا.
شيخنا عندي سؤال ليس في المنظومة.
السؤال: اعتراض الإمام مسلم على شرط الإمام البخاري في مقدمة صحيحه.
وتجهيله لمن ادعى هذا الشرط!
الله أعلم إن كان يقصد البخاري أو لا، وعلى كل لا شك أن مسلما يعظم شيخه البخاري، فهذا هو المقطوع به.
والقاعدة: أن المشكل من العلم يرد إلى المحكم، وما لا ثمرة له من الدقائق لا أحبذ الخوض فيه.
@@ahmed1408: شيخنا هو يتكلم في شرط البخاري الذي اخذ مساحةً واسعة في كلام اهل العلم.
@@jaralallhkder6578 لا شك أنه يتكلم عن شرط البخاري، لكن المعروف عن مسلم تعظيمه للبخاري، فاستعمال العبارات الغليظة مستغرب أن تصدر منه فيه.
فالله أعلم بمراده.
وعلى كل الخوض في هذا لا ثمرة له في نظري.
السلام عليكم
أستاذنا الفاضل في مثال العزيز أقل طبقة هي الصحابي وهو واحد إلا أن يراد أن ابا هريرة رواه أيضا فيكون اقل الرواة اثنين في طبقة الصحابة ومن بعدهم. رضي الله عنهم.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
يبدأ النظر لتحديد وصف الحديث إلى الطبقة التي تلي الصحابة.
شيخنا حفظك الله.. قلتَ ما معناه: أننا ننظر في الطبقة التي تلي الصحابي فنحدد نوع الحديث وروداً.
طيب شيخنا ما علة النظر في الطبقة التي تلي الصحابي؟
لأن تفرد الصحابي بالحديث لا يضر، بخلاف تفرد من بعده فيحتاج إلى النظر في حاله.
@@ahmed1408: أشكرك
@@jaralallhkder6578 العفو 🌷
العزيز هو مارواه إثنين أو ثلاثة
جزاكم الله شيخنا على هذا الشرح...
فقط في المثال الذي ذكرته عن الحديث الغريب وهو حديث "إنما الأعمال بالنيات..." من أي جهة اكتسب الصحة.؟.و عند الحكم عليه نقول حديث غريب أم نقول حديث صحيح
وإياكم.
اكتسب الصحة بتوافر شروط الصحيح فيه، ويكفي أن نقول: حديث صحيح.
ووصفه بالغرابة واصف زائد لا حاجة إليه إلا لغرض.
وصلت الفكرة شكر الله لكم...
@@أسماءنور-خ5ف آمين، وشكر لكم.
لسلام عليكم شيخنا لي سؤالان:بورك فيكم
١. الفرق بين ما اصطلح عليه المحدثون وبين مااختاره البيقوني تبعا لابن مندة في تقسيم حديث الآحاد هو الاختلاف في مارواه ثلاثة.. فابن مندة يعده عزيزا.. وابن حجر يعده مشهورا. صح؟؟
٢. هل يلزم أن تكون أقل الطبقات هي الطبقة التي مابعد الصحابة؟ ولم تعتمد في تقسيم حديث الآحاد بالذات جزاكم الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
١- نعم صحيح.
٢- الذي يظهر لي أنها تكون بعد طبقات الصحابة؛ لأنني لم أقف على من وصف حديثا بالغرابة مثلا، لكونه جاء من حديث صحابي واحد، ثم إن أهل العلم يعدون مروي كل صاحبي حديثا مستقلا ولو كان المتن واحدا.
وجزاكم خيرا وبارك فيكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تلخبطت شوية بين العزيز والمشهور
الناظم كتب أن العزيز ما رواه اثنان او ثلاثة
والمشهور ما رواه ٣ وأكثر
طيب اشترك بين النوعين العدد ٣
كيف أفرق بينهم كذا؟
وانت يا شيخ كاتب انو العزيز ما رواه اثنان والمسهور ما رواه ثلاثة وأكثر
جزاكم الله خير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
(العزيز) و(المشهور) لهما تعريف عند الناظم، ولهما تعريف عند ابن حجر.
فأما عند الناظم:
فالعزيز: ما رواه اثنان أو ثلاثة.
والمشهور: ما رواه أكثر من ثلاثة، أي أربعة فأكثر.
فما رواه اثنان يسمى عزيزا، وما رواه ثلاثة يسمى عزيزا، وما رواه أرعة فأكثر يسمى مشهورا.
وأما عند ابن حجر:
فالعزيز: ما رواه اثنان.
والمشهور: ما رواه ثلاثة فأكثر.
فلاحظ أن هذين المصطلحين في تعريفهما اختلاف.
@@ahmed1408 شكرا جزاك الله خير وزادك علم ورفعة يارب
@@suhowel3341 وإياك.
أقل طبقة فيها راويات إذن فالحديث عزيز
مثال الغريب
حديث يحيى بن سعيد الأنصاري قال أخبرني محمد بن إبراهيم التيمي أنه سمع علقمة بن وقاص الليثي يقول سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه على المنبر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إنما الأعمال بالنيات ….)الحديث
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
علقمة بن وقاص الليثي
محمد بن إبراهيم التيمي
يحيى بن سعيد الأنصاري
مروي الثانية بإسكان الياء
الأولى بالحذف لفظا
بورك فيكم على هذا الجهد أسأل الله أن يكون هذا في ميزان حسناتكم، عندي سؤال وهو في الحقيقة إشكال عندي: الحديث المشهور هو ما رواه ثلاثة فأكثر، ما لم يصل لحد التواتر ، سيدي المثال الذي ذكرته وهو حديث عبد الله بن عمرو ،هذا الحديث لم يروه عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا عبد الله فكيف يصح أن يكون مشهورا ؟ اعتذر منكم شيخنا الفاضل
١- الذي يظهر أنه عند الحكم على حديث ما بأنه مشهور أو عزيز أو غريب؛ يبدأ النظر من الطبقة التي بعد الصحابي، لا من الصحابي نفسه.
٢- هذا المتن مروي عن عدد من الصحابة، لكن اقتصرت على إيراده من حديث هذا الصحابي.
ولا داعي للاعتذار، فأسئلتكم محل ترحيب، وإن دللتني على خطأ وقعت فيه؛ أكون لك شاكرا.
مثال المشهور حديث عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن الله لا يقبض العام انتزاعا ينزعه من العباد ولكن يقبض العلم بقبض العلماء )
السلام عليكم إذا كان الحديث الغريب والمشهور والعزيز يندرجون تحت الآحاد فتعريف الآحاد حسب فهمي ما رواه واحد إذا كان فهمي صحيحا فلماذا قلنا العزيز والمشهور يندرجون تحت الآحاد مع أنه لم يروه واحد.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الآحاد في اللغة ما رواه واحد كما تفضلتم، أما في الاصطلاح فهو ما لم يجمع شروط المتواتر، ولذلك صح تقسيمه إلى المشهور والعزيز والغريب.
السلام عليكم
قلت حفظك الله ان العزيز ما رواه اثنان عن اثين وعليه استقر المصطلح.
الذي تبع ابن منده في تعريفه للعزيز ابن الصلاح والنووي وابن كثير وابن دقيق العيد.
طيب من قال ان ما قاله ابن حجر وهو الذي استقر عليه المصطلح؟
وله تعريف ثالث لا يخفى على امثالك وهو العزيز بمعنى القليل النادر وهذا جاء عن الائمه المتقدمين مثل ابن عدي والعجلي وغيرهم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
حياك الله أخي الفاضل 🌹
المقصود بما استقر عليه الاصطلاح: هو ما صار شائعا بين المصنفين في هذا الفن الأزمنة المتأخرة، فإذا ذُكر لفظ (العزيز) عند المتأخرين كان هذا المعنى هو المتبادر إلى الذهن.
ولا يراد بذلك أنه التعريف الراجح في نفس الأمر.
وإذا ألقيت نظرة على تصانيف الاصطلاح من الحافظ ابن حجر إلى يومنا هذا؛ وجدت أغلب المصنفين تبعوه فيه، ومن هؤلاء شراح البيقونية، فهذا المقصود بكلامي.
ولذلك أردت أن لا يكون المتلقي للدرس بمعزل عن هذا المعنى، لئلا تحصل بينه وبين عامة تصانيف المتأخرين فجوة.
وأما إطلاق بعض الأئمة المتقدمين (العزيز) بمعنى الندرة، فالذي يظهر أنه استعمال لغوي، وأنه لم يكن في زمانهم معنى اصطلاحي للعزيز، بل قل أن يستعملوا هذا المصطلح في هذه الطبقات.
ولتحرير هذا المصطلح تحسن مراجعة (شرح نزهة النظر) لشيخنا إبراهيم اللاحم.
والله أعلم.
وللاستزادة أيضا: أرجو الاستماع لهذا الدرس لشيخنا عبد العزيز السعيد :
ua-cam.com/video/ikyobfTH7jk/v-deo.html
العزيز هو ما رواه اثنين او ثلاثة
المشهور هو ما رواه أربعة فأكثر
وتبع في هذا الحافظ ابا عبدالله بن منده والذي ذهب إليه ابن حجر واستقر عليه علم المصطلح ما ذكره في نخبة الفكر
وذكر أن آقسام حديث الآحاد
المشهور ما رواه ثلاثة فأكثر
العزيز ما رواه اثنان
الغريب ما رواه واحد
قال الحافظ ابن حجر :
" الْمَشْهُورُ مَا لَهُ طُرُقٌ مَحْصُورَةٌ بِأَكْثَرَ مِنَ اثْنَيْنِ، وَلَمْ يَبْلُغْ حَدَّ التَّوَاتُرِ، سُمِّيَ بِذَلِكَ لِوُضُوحِهِ، وَسَمَّاهُ جَمَاعَةٌ مِنَ الْفُقَهَاءِ الْمُسْتَفِيضَ لِانْتِشَارِهِ، مِنْ فَاضَ الْمَاءُ يَفِيضُ فَيْضًا " .
انتهى من " تدريب الراوي " (2/ 621) .
عزيز أصلها بالتنوين مراعاة للوزن الحذف
مروي أصله بالتنوين حذفت الياء لفظا مراعاة للوزن
مشهور أصله بالتنوين مراعاة للوزن
مروي بالسكون على الياء مراعاة للوزن
عزيز مروي اثنين أو ثلاثة مشهور مروي فوق ما ثلاثة
الطبقة الأولى عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه
الطبقة الثانية عروة بن الزبير -عمر بن الحكم -خثعمة
الطبقة الثالثة هشام بن عروة عنه مالك (البخاري ١٠٠) وشعبة (مسلم ٢٦٧٣) وحماد بن زيد (مسلم ٢٦٧٣) وكيع (٢٦٧٣مسلم)
وعن أبو الأسود أبو شريح ٢٦٧٣
وعن الزهري معمر ٦٨٩٦
يحيى بن أبي كثير هشام (الطيالسي ٢٤٠٦)
وعن أبو جعفر عبدالحميد (مسلم ٢٦٧٣)
وعن الأعمش الثوري (
بارك الله فيك ياشيخ وزادك الله علما
وفيكم بارك الله، وزادني وإياكم من فضله.
@@ahmed1408 امين يارب العالمين