الناس غاويه تتعب نفسها في اللف والدوران. معروف جدا من قديم الأزل و بالحسابات ان العقارات في مصر للاستعمال الشخصي فقط ما عدا القليل جدا جدا من المشاريع الاستثنائية زي قطاميه هايتس و مراسي الساحل إلخ هي اللي فيها جدوى إستثمار حقيقي .. غالبيه العقارات في مصر و الكمبوندات لا جدوى منها من الأساس لو الشراء بهدف الإستثمار انهيار الجنيه جنن الناس و دفعهم للشراء بهدف التحوط. و ده لا علاقه له بالاستثمار. بدون سلطات رقابيه لتنظيم العلاقه بين المطور العقاري و المشتري و شركات التسويق العقاري و السماسره على غرار الوضع في الإمارات مثلا لن يكون شفافيه و وضوح. مفيش بزنس في اي مجال و في أي بلد في العالم بدون تشريعات واضحه و رقابه على المطورين. كذلك لا جدوى من الإستثمار في أي مجال و أي بلد في العالم لو سعر الصرف غير مستقر لسنين طويله. مش استقرار مؤقت. الفوضى و الضبابيه أكيد مربحه لناس قليله جدا زي شركات التطوير العقاري حيث الفرق الفلكي بين التكلفه و السعر حتى مع الهيكل التمويلي العالي لا زالوا رابحين أرباح غير منطقيه و الخاسر هو المشتري في غالبيه الحالات. الناس اندفعت لشراء العقار بدون تفكير و دراسه و ده إسمه سياسه القطيع و لازم تؤدي إلى خساير أو ركود أو فقاعه بعد الركود.
❤❤❤
الناس غاويه تتعب نفسها في اللف والدوران. معروف جدا من قديم الأزل و بالحسابات ان العقارات في مصر للاستعمال الشخصي فقط ما عدا القليل جدا جدا من المشاريع الاستثنائية زي قطاميه هايتس و مراسي الساحل إلخ هي اللي فيها جدوى إستثمار حقيقي .. غالبيه العقارات في مصر و الكمبوندات لا جدوى منها من الأساس لو الشراء بهدف الإستثمار
انهيار الجنيه جنن الناس و دفعهم للشراء بهدف التحوط. و ده لا علاقه له بالاستثمار.
بدون سلطات رقابيه لتنظيم العلاقه بين المطور العقاري و المشتري و شركات التسويق العقاري و السماسره على غرار الوضع في الإمارات مثلا لن يكون شفافيه و وضوح.
مفيش بزنس في اي مجال و في أي بلد في العالم بدون تشريعات واضحه و رقابه على المطورين. كذلك لا جدوى من الإستثمار في أي مجال و أي بلد في العالم لو سعر الصرف غير مستقر لسنين طويله. مش استقرار مؤقت.
الفوضى و الضبابيه أكيد مربحه لناس قليله جدا زي شركات التطوير العقاري حيث الفرق الفلكي بين التكلفه و السعر حتى مع الهيكل التمويلي العالي لا زالوا رابحين أرباح غير منطقيه
و الخاسر هو المشتري في غالبيه الحالات.
الناس اندفعت لشراء العقار بدون تفكير و دراسه و ده إسمه سياسه القطيع و لازم تؤدي إلى خساير أو ركود أو فقاعه بعد الركود.