اقسم بالله تفسير للقرءان متقدم جدا يطابق الفهم والعقل ويدل على ألوهية القرءان ويزيد الايمان فعلا الايه تخص من وجد في قلبه الإيمان واليقين بكلام الله ( ثم ينكث ويكفر او يتجاهل الحق لمصالح هواه وشهواته فهذا هو من خان الأمانه) اما من لم يؤمن اصلا وبعضهم لم يعرف القرءان من قبل فلا تخصه هذا الآيه هذا هو عدل الله وهذا القرءان كل مااتدبره ازداد ايمان شكري ومحبة للاستاذ المتدبر المفكر لقمان جزاك الله عنا خير الجزاء ❤
بارك الله فيك حبيبنا لقمان تدبر مفيد جدا حبذا لو تبينوا مدى كثرة المشركين في حكم الله و ما يسمى بالاحكام و التشريع لكن لا يشعرون و هذا الأخطر. مثلا في الآية التي تقول لا يشرك في حكمه أحدا و الله المستعان جزاك الله خيرا
الله سبحانه و تعالي لم يتكلم في الآية عن الميثاق إنما عن الأمانة و إذا كان العرض اختياري كما في شأن السماوات والأرض و الجبال كان من الممكن أن لا يقبل الإنسان العرض بدوره دون متاعب و لا حساب و بالتالى لن يكون هناك عذاب أظن أن الأمانة ترمز لشيء آخر حتى من يقول هي التكليف أو حرية الاختيار فليس كذلك لانه يجب التفكير في إحتمال رفض الأمانة من قبل الإنسان ما دام الامر معروض للاختيار
الدابة التي تكلم الله عنها خرجت ونخرج لهم دابة من الأرض تكلم الناس أن شاء لله خرجت وتضح لناس كل الكذب والاقاويل على كتاب الله شكرا لكم جميعا يا من تعملون بكتاب الله
بارك الله فيك حبيبنا لقمان و في تدبراتك المفيدة نريد و نتمنى منك تبيان قضية حال كثرة المشركين وأنهم لا يشعرون كونهم اشركوا بحكم و أحكام من عند غير الله مثلا في الآية التي تقول .. لا يشرك في حكمه أحدا.. هدانا الله و اياكم إلى الحق
قال تعالى مافرطنا في الكتاب من شيء قال تعالى وكل شيء فصلناه تفصيلا قتل تعالى تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون قال تعالى ومن أصدق من الله قيلا وعليكم السلام ورحمه الله تعالى وبركاته ياداعي لكتاب الله تعالى فقط لا كتاب ولا شرعة ولا حديث ولا سنة ولا وحي إلا وحي وحديث وكتاب وشرعة وسنة الله تعالى الكتب الربانية المنزلة وآخرها القرآن الحكيم فقط الحمد لله تعالى الذي هدانا لنتمسك بالقرآن الحكيم فقط ونكفر. بالكتب البشرية والمذاهب. والشفاعة والناسخ والمنسوخ دمت بخير استمر يا موهوب
@@AAA-fr8ez اخطأت وجانبك الصواب لو كنت لاتدري فانت تشرك الرسول الخاتم عليه السلام مع الله تعالى في التشريع وتغير الأحكام وسن الأحكام والشفاعة ومعرفة الغيب وهذا شرك عظيم قال تعالى تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون وقال تعالى ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لايفلحون وقال تعالى فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون وقال تعالى ولقد فصل لكم ماحرم عليكم فبعد هذه الأيات لازالت تؤمن بأن الكتب البشرية وحي؟؟ عفاني وعافاك الله تعالى
ما هذا الهراء ؟ هل تعقل ما تقول؟ ألا تعلم ان الله تعالى اعطى لرسوله صلى الله عليه وسلم حق التشريع والتحليل والتحريم بنص القران الذي تزعم الايمان به وحده دون سواه قال تعالى في سورة التوبة" ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله " وقال تعالى في سورة الاعراف" ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم اصرهم والاغلال التي كانت عليهم فالذين ءامنوا به وعزروا ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون@@starred8805
@@starred8805السنة وحي من الله تعالى مثل القران ولكن القران نزل بنصه والسنة نزلت بالمعنى. وقد اعطى الله الحق لرسوله صلى الله عليه وسلم ان يعبر عن السنة بقوله وفعله وتقريره' بعد ان منحه سبحانه احسن الأخلاق واعطاه جوامع الكلم وفصاحة اللسان. وكلفه سبحانه أن ان يتلو آياته وان يزكي المؤمنين ويشرح لهم الدين ويعلمهم القران والسنة كما قال سبحانه " ﴿لَقَدۡ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ إِذۡ بَعَثَ فِیهِمۡ رَسُولࣰا مِّنۡ أَنفُسِهِمۡ یَتۡلُوا۟ عَلَیۡهِمۡ ءَایَـٰتِهِۦ وَیُزَكِّیهِمۡ وَیُعَلِّمُهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَإِن كَانُوا۟ مِن قَبۡلُ لَفِی ضَلَـٰلࣲ مُّبِینٍ﴾ [آل عمران ١٦٤] وامرنا ان نطيعه ونسمع كلامه ونمتثل امره ونهيه كما قال سبحانه" ﴿وَأَقِیمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُوا۟ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِیعُوا۟ ٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ﴾ [النور ٥٦] وطاعة رسوله هي بامتثال أوامره واجتناب نواهيه بل جعل طاعة رسوله هي طاعة له سبحانه كما قال جل وعلا ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ﴾ بل جعل سبحانه علامة محبة العبد له هو اتباع رسوله ﷺ في جميع أحواله، وأقواله وأفعاله، في أصول الدين وفروعه، في الظاهر والباطن. كما قال سبحانه" ﴿قُلۡ إِن كُنتُمۡ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِی یُحۡبِبۡكُمُ ٱللَّهُ وَیَغۡفِرۡ لَكُمۡ ذُنُوبَكُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ﴾ [آل عمران ٣١] فمن اتبع الرسول كان محبا لله تعالى، مؤمنا بالقران' ومن لم يتبع الرسول فليس محبا لله تعالى' وليس مؤمنا بالقران. لذلك قال صلى الله عليه وسلم كما في سنن ابي دوود باسناد صحيح " ألا إني أُوتيتُ القرآنَ ومثلُه معه ، ألا يُوشِكُ رجلٌ شبعانٌ على أريكتِه يقول : عليكم بهذا القرآنِ ، فما وجدتم فيه من حلالٍ فأحِلُّوه ، وما وجدتم فيه من حرامٍ فحرِّموهُ ، وإنَّ ما حرَّمَ رسولُ اللهِ كما حرَّمَ اللهُ ، ألا لا يحلُّ لكم الحمارُ الأهليُّ ، ولا كلُّ ذي نابٍ من السباعِ " وقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى حيث راينا بأم اعيننا ما اخبر به عن هؤلاء الزنادقة الذين ينادون الان بترك السنة والاكتفاء بالقران مع ان القران الكريم امرنا وارشدنا الى اتباع الرسول الكريم ليبين لنا القران ويشرح لنا الاسلام كما قال سبحانه" وَأَنزَلۡنَاۤ إِلَیۡكَ ٱلذِّكۡرَ لِتُبَیِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَیۡهِمۡ وَلَعَلَّهُمۡ یَتَفَكَّرُونَ﴾ [النحل ٤٤] والمعنى: وأنزلنا إليك -أيها الرسول- القرآن؛ لتوضح للناس ما خفي مِن معانيه وما التبس من أحكامه، وما احتاج منه إلى شرح، لكي يتدبروه ويهتدوا به ويتعظوا بما فيه. فإن القران الكريم يذكر أصول العقائد والعبادات والتشريعات وغير ذلك ولا يذكر التفاصيل كعدد الصلوات وأوقاتها واركانها ومبطلاتها وكمقدار الزكاة وشروط اخراجها وكشروط الصيام ومفسداته وكاركان الحج ومحظوراته كل هذا وغيره غير مذكور في القران الكريم. ولو اكتفينا بالقران الكريم فقط وتركنا السنة لتهنا واختلفنا حيث يفسره كل واحد برايه كما يحدث الان من هؤلاء الزنادقة الذين يسمون انفسهم بالقرانيبن حيث تجد بعضهم يقول بالصلوات الخمس وبعضهم يقول انها ثلاث وبعضهم يعترف بوجود الصلاة الحركية وبعضهم ينكرها وبعضهم يعترف بالصيام الذي معناه الامتناع عن الطعام والشراب والشهوة وبعضهم ينكر ذلك ويعتبر ان الصيام هو الامتناع عن الكلام وغير ذلك من الامثلة والخلاصة أنه بدون السنة لا يمكن فهم القران الكريم على مراد الله تعالى بدون السنة مثلا لا نستطيع اكل السمك الميت لان القران حرم كل ميتة دون استثناء كما قال سبحانه في سورة المائدة " حرمت عليكم الميتة " والاستثناء والبيان جاء في السنة المطهرة " أحل لنا ميتتان ودمان اما الميتتان فالسمك والجراد واما الدمان فالكبد والطحال " ام انكم تحرمون على الناس اكل السمك الميت ايها الزنادفة؟ أيها الزنادفة: هل هناك كلام أوضح من هذا الكلام بأن مهمة بيان احكام الاسلام وما أشكل من القران موكلة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وليس لابراهيم عيسى ولا البحيري ولا شحرور ولا هداية ولا الحريري ولا الخليل ولا اي واحد منكم ايها الزنادقة المرتدون الموجهون والمدعومون من جهات مشبوهة تريد هدم الاسلام وافراغه من مضمونه وتشكيك المسلمين واخراجهم من دينهم. خيب الله سعيكم وابطل مكركم وكشف للناس حقيقتكم.
﴿ مَّا فَرَّطۡنَا فِی ٱلۡكِتَـٰبِ مِن شَیۡءࣲۚ﴾ [الأنعام ٣٨] المقصود بالكتاب هو اللوح المحفوظ وليس القران الكريم كما قال كثير من اهل العلم. واذا كان المقصود القران الكريم كما في قوله تعالى " وَنَزَّلۡنَا عَلَیۡكَ ٱلۡكِتَـٰبَ تِبۡیَـٰنࣰا لِّكُلِّ شَیۡءࣲ ﴾ [النحل ٨٩] فإن معنى ما فرط الله في القران من شيء وانه تبياناً لكل شيء وغيرها من الآيات التي في نفس المعنى هو إما بتبيينه في القران نفسه أو بإحالته على السنة لقوله تعالى (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا) أو بإحالته على الإجماع كما قال تعالى (ويتبع غير سبيل المؤمنين) الآية. أو على القياس كما قال (فاعتبروا يا أولي الأبصار) والاعتبار النظر والاستدلال اللذان يحصل بهما القياس. فهذه أربعة طرق لا يخرج شيء من أحكام الشريعة عنها وكلها مذكورة في القرآن، فكان تبياناً لكل شيء. واذا لم تقتنع بهذا الكلام ولا تزال مصرا على أن القران الكريم وحده دون السنة فيه كل شيء فخبرنا اين نجد في القران الكريم كيفية الصلاة والزكاة والحج وشروط صحة هذه العبادات واركانها ومبطلاتها. خبرنا من القران الكريم كم عدد ركعات صلاة العشاء وصلاة الفجر التي نص عليهما في قوله سبحانه " مِّن قَبۡلِ صَلَوٰةِ ٱلۡفَجۡرِ وَحِینَ تَضَعُونَ ثِیَابَكُم مِّنَ ٱلظَّهِیرَةِ وَمِنۢ بَعۡدِ صَلَوٰةِ ٱلۡعِشَاۤءِۚ ". خبرنا اين نجد الدليل في القران الكريم على تحليل السمك الميت. خبرنا اين نجد في القران الكريم تحريم الجمع بين المرأة وعمتها وبين المرأة وخالتها.
اولا يااخ ماهو الإنسان. لان الانسان في كتاب الله مفرد. فالله قال خلق الإنسان من صلصال الفخار. أما نحن فخلقنا من ذكر وانتى... فماهو اولا الإنسان فهل هو الفكر المجر اي العقل...
جميل تفكيرك ولكن لا فرق كبير بين تفسيرك وتفسير المشايخ حيث قالوا هم بأن الأمانة هي الفرائض وانت تقول القرآن.. وفي القرآن نجد الفرائض. لذلك يبقى التفسيرين بعيدين عن المعنى الحقيقي لكلمة الأمانة. لأن الأمانة شيء يوضع عندك لفترة وهو ليس ملكا لك. بل سوف يسترده صاحبه مرة أخرى. فهل الله تعالى سوف يسترد الفرائض أو يسترد القرآن؟! قطعا لا .. وأنت تقول بأن كلمة : إنه كان ظلوما جهولا تعني أن الإنسان خان الأمانة.. ولكن هل كل الناس خانوا الأمانة ؟ فلماذا التعميم إذن؟ لماذا لم يقل تعالى إنه اكثرهم كانوا ظلومين جهولين ؟ عندما يقول تعالى : وحملها الإنسان.. فهذا يعني كل البشر بلا استثناء .. وعندما يقول إنه كان ظلوما جهولا فهذا يعني أيضا الجميع بلا استثناء. وهذا يوضح بأنكم لم تصلوا بعد لفهم حقيقة الآية الكريمة. وهناك من يقول بأن الأمانة هي الروح وسوف تعود لخالقها عند الموت ! ولكن ما هي الروح ؟! وإن كان الله تعالى سوف يستعيد الروح عند الموت فلا تنسى بأنه سوف يعيدها للإنسان يوم القيامة وبهذا فهي ليست الأمانة. لأنها عادت للإنسان مرة أخرى. ولماذا السموات والأرض والجبال ابين أن يحملنها .. ثم قال تعالى: واشفقن منها؟ ما هو الاشفاق ؟ وهل يليق بالسموات والأرض والجبال أن تأبى حمل شيء والله هو الذي يعرضه بذاته؟
٣ الجان والانسان كانوا قبل ادم وافسدوا فى الارض واستبدلوا بالجن والانس ٤ الروح من امر الله والنفس هى التى تخرج الى ربها بعد الموت لقوله يا ايتها النفس المطمئنة ارجعى الى ربك الخ والنقطة الاخيرة اعتقد انها خاصة ايضا بخلق قبل ادم ممن هم مكلفون فى السموات والارض وكلمة الجبال اعتقد هى صفة لخلق ايضا وليس الجبال التى نعرفها لقوله تعالى ولقد اضل منكم جبلة كثيرة الخ وهذا حسب فهمى وتدبرى من كتاب ربى
@@nadiamahmoud4496 الجان والإنسان اسمي فصيلة ولا يوجد أي ذكر لهما في القرآن بصيغة الجمع الجن والإنس اسمي افراد فصيلتي الجان والإنسان ولا يوجد أي ذكر لهما بصيغة المفرد
الدين كامل والقران واضح منذ عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال له ربه " وَأَنزَلۡنَاۤ إِلَیۡكَ ٱلذِّكۡرَ لِتُبَیِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَیۡهِمۡ وَلَعَلَّهُمۡ یَتَفَكَّرُونَ﴾ [النحل ٤٤] فمن زعم ان الدين غير واضح وانه يحتاج إلى تفسير جديد فقد اتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتقصير وهذا كفر صريح مخرج من ملة الاسلام
انتصارك لمذهبك القرآني طغى على الحلقة على حساب موضوعها الرئيسي .. اذا كانت الأمانة الكتب فهي اذن الصلاة والصيام وغيرها من العبادات التي هي جزء من الكتب وانت بداية رفضت ان الأمانة هي العبادات . اما انزالك مثل الحمار الذي يحمل اسفارا على من يأخذ بالسنة الصحيحة كمصدر للعلم يمكنه هو ان ينزله عليكم ... مع احترامي لحضرتك شخصيا ... لأنه سيقول لك اني اطعت القرآن الذي يأمر بطاعة الرسول و انتم حملتم هذه الآيات ثم لم تحملوها
اقسم بالله تفسير للقرءان متقدم جدا يطابق الفهم والعقل ويدل على ألوهية القرءان
ويزيد الايمان
فعلا الايه تخص من وجد في قلبه الإيمان واليقين بكلام الله ( ثم ينكث ويكفر او يتجاهل الحق لمصالح هواه وشهواته فهذا هو من خان الأمانه)
اما من لم يؤمن اصلا وبعضهم لم يعرف القرءان من قبل فلا تخصه هذا الآيه
هذا هو عدل الله وهذا القرءان كل مااتدبره ازداد ايمان
شكري ومحبة للاستاذ المتدبر المفكر لقمان
جزاك الله عنا خير الجزاء ❤
مزيد من العلم والتقدم مستقبل الاسلام والمسلمين
كلام سليم !
ولذلك هم يقولون :
ان الرسول بلغ الرسالة وادى الامانة !
ومع ذلك فهم يتبعون ما نقل عنه من روايات واحاديث !
نسال الله العافية !
زادك الله من علمه وفضله…ونعم المثل✨
وَتَرَىٰ كُلَّ أُمَّةࣲ جَاثِیَةࣰۚ كُلُّ أُمَّةࣲ تُدۡعَىٰۤ إِلَىٰ كِتَـٰبِهَا ٱلۡیَوۡمَ تُجۡزَوۡنَ مَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ
بارك الله فيك أخي الكريم متابعك واستفدت منك كثير والله اخرجتنا من خرافات وتراث كهنه التلف الطالح فجزاك الرحمن عنا خيرا كثيرا
salam bro! bon retour vous nous avez manqué
مرحبا مساء الخير اخي العزيز تبارك الله عليك شكرا لك الله احفضك
حياك الله و ألف أهلا و سهلا و مرحبا. طبت و طابت أيامك
احسنت
ما شاء الله زادك الله علما و صحة لان تفسيرك داءما مقنع و منهاجك منهاج محمد شحرور رحمه الله عيشك عيشك
سؤالى للاستاذ لقمان ان كانت التوراة نزلت على موسى عليه السلام فلماذا لم تنسب له فى اى ءاية بل الكتاب وشكرا
وكتبنا له في الألواح
احسنت بيان رائع
جزاك الله خير .
بارك الله فيك حبيبنا لقمان تدبر مفيد جدا
حبذا لو تبينوا مدى كثرة المشركين في حكم الله و ما يسمى بالاحكام و التشريع لكن لا يشعرون و هذا الأخطر. مثلا في الآية التي تقول لا يشرك في حكمه أحدا
و الله المستعان جزاك الله خيرا
الله سبحانه و تعالي لم يتكلم في الآية عن الميثاق إنما عن الأمانة و إذا كان العرض اختياري كما في شأن السماوات والأرض و الجبال كان من الممكن أن لا يقبل الإنسان العرض بدوره دون متاعب و لا حساب و بالتالى لن يكون هناك عذاب أظن أن الأمانة ترمز لشيء آخر حتى من يقول هي التكليف أو حرية الاختيار فليس كذلك لانه يجب التفكير في إحتمال رفض الأمانة من قبل الإنسان ما دام الامر معروض للاختيار
بارك الله فيك أخي لقمان تحياتي لك عندي سؤال فيما يخص الأمانة لماذا حملها هذا الإنسان ولم يذكر بحملها الجن فهل الجن ليس مكلفين بهذه الأمانة وشكرا
والجان خلقناه من قبل من نار (السموم)
الدابة التي تكلم الله عنها خرجت ونخرج لهم دابة من الأرض تكلم الناس أن شاء لله خرجت وتضح لناس كل الكذب والاقاويل على كتاب الله شكرا لكم جميعا يا من تعملون بكتاب الله
بارك الله فيك حبيبنا لقمان و في تدبراتك المفيدة
نريد و نتمنى منك تبيان قضية حال كثرة المشركين وأنهم لا يشعرون كونهم اشركوا بحكم و أحكام من عند غير الله مثلا في الآية التي تقول .. لا يشرك في حكمه أحدا..
هدانا الله و اياكم إلى الحق
❤❤
قال تعالى
مافرطنا في الكتاب من شيء
قال تعالى
وكل شيء فصلناه تفصيلا
قتل تعالى
تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون
قال تعالى
ومن أصدق من الله قيلا
وعليكم السلام ورحمه الله تعالى وبركاته ياداعي لكتاب الله تعالى فقط
لا كتاب ولا شرعة ولا حديث ولا سنة ولا وحي إلا وحي وحديث وكتاب وشرعة وسنة الله تعالى الكتب الربانية المنزلة وآخرها القرآن الحكيم فقط
الحمد لله تعالى الذي هدانا لنتمسك بالقرآن الحكيم فقط ونكفر. بالكتب البشرية والمذاهب. والشفاعة والناسخ والمنسوخ
دمت بخير استمر يا موهوب
كلام رسول الله في الدين والشرع هو وحي سواء كان قرانا او سنة
قال تعالى " وما ينطق عن الهوى* إن هو إلا وحي يوحى "
فهو ينطق بالقران وينطق بالسنة
@@AAA-fr8ez اخطأت وجانبك الصواب
لو كنت لاتدري فانت تشرك الرسول الخاتم عليه السلام مع الله تعالى في التشريع وتغير الأحكام وسن الأحكام والشفاعة ومعرفة الغيب وهذا شرك عظيم
قال تعالى
تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون
وقال تعالى
ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لايفلحون
وقال تعالى
فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون
وقال تعالى
ولقد فصل لكم ماحرم عليكم
فبعد هذه الأيات لازالت تؤمن بأن الكتب البشرية وحي؟؟
عفاني وعافاك الله تعالى
ما هذا الهراء ؟
هل تعقل ما تقول؟
ألا تعلم ان الله تعالى اعطى لرسوله صلى الله عليه وسلم حق التشريع والتحليل والتحريم بنص القران الذي تزعم الايمان به وحده دون سواه
قال تعالى في سورة التوبة" ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله "
وقال تعالى في سورة الاعراف" ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم اصرهم والاغلال التي كانت عليهم فالذين ءامنوا به وعزروا ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون@@starred8805
@@starred8805السنة وحي من الله تعالى مثل القران
ولكن القران نزل بنصه والسنة نزلت بالمعنى.
وقد اعطى الله الحق لرسوله صلى الله عليه وسلم ان يعبر عن السنة بقوله وفعله وتقريره' بعد ان منحه سبحانه احسن الأخلاق واعطاه جوامع الكلم وفصاحة اللسان.
وكلفه سبحانه أن ان يتلو آياته وان يزكي المؤمنين ويشرح لهم الدين ويعلمهم القران والسنة كما قال سبحانه " ﴿لَقَدۡ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ إِذۡ بَعَثَ فِیهِمۡ رَسُولࣰا مِّنۡ أَنفُسِهِمۡ یَتۡلُوا۟ عَلَیۡهِمۡ ءَایَـٰتِهِۦ وَیُزَكِّیهِمۡ وَیُعَلِّمُهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَإِن كَانُوا۟ مِن قَبۡلُ لَفِی ضَلَـٰلࣲ مُّبِینٍ﴾ [آل عمران ١٦٤]
وامرنا ان نطيعه ونسمع كلامه ونمتثل امره ونهيه كما قال سبحانه" ﴿وَأَقِیمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُوا۟ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِیعُوا۟ ٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ﴾ [النور ٥٦]
وطاعة رسوله هي بامتثال أوامره واجتناب نواهيه
بل جعل طاعة رسوله هي طاعة له سبحانه كما قال جل وعلا ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ﴾
بل جعل سبحانه علامة محبة العبد له هو اتباع رسوله ﷺ في جميع أحواله، وأقواله وأفعاله، في أصول الدين وفروعه، في الظاهر والباطن.
كما قال سبحانه" ﴿قُلۡ إِن كُنتُمۡ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِی یُحۡبِبۡكُمُ ٱللَّهُ وَیَغۡفِرۡ لَكُمۡ ذُنُوبَكُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ﴾ [آل عمران ٣١]
فمن اتبع الرسول كان محبا لله تعالى، مؤمنا بالقران' ومن لم يتبع الرسول فليس محبا لله تعالى' وليس مؤمنا بالقران.
لذلك قال صلى الله عليه وسلم كما في سنن ابي دوود باسناد صحيح " ألا إني أُوتيتُ القرآنَ ومثلُه معه ، ألا يُوشِكُ رجلٌ شبعانٌ على أريكتِه يقول : عليكم بهذا القرآنِ ، فما وجدتم فيه من حلالٍ فأحِلُّوه ، وما وجدتم فيه من حرامٍ فحرِّموهُ ، وإنَّ ما حرَّمَ رسولُ اللهِ كما حرَّمَ اللهُ ، ألا لا يحلُّ لكم الحمارُ الأهليُّ ، ولا كلُّ ذي نابٍ من السباعِ "
وقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى حيث راينا بأم اعيننا ما اخبر به عن هؤلاء الزنادقة الذين ينادون الان بترك السنة والاكتفاء بالقران
مع ان القران الكريم امرنا وارشدنا الى اتباع الرسول الكريم ليبين لنا القران ويشرح لنا الاسلام كما قال سبحانه" وَأَنزَلۡنَاۤ إِلَیۡكَ ٱلذِّكۡرَ لِتُبَیِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَیۡهِمۡ وَلَعَلَّهُمۡ یَتَفَكَّرُونَ﴾ [النحل ٤٤]
والمعنى: وأنزلنا إليك -أيها الرسول- القرآن؛ لتوضح للناس ما خفي مِن معانيه وما التبس من أحكامه، وما احتاج منه إلى شرح، لكي يتدبروه ويهتدوا به ويتعظوا بما فيه.
فإن القران الكريم يذكر أصول العقائد والعبادات والتشريعات وغير ذلك ولا يذكر التفاصيل
كعدد الصلوات وأوقاتها واركانها ومبطلاتها
وكمقدار الزكاة وشروط اخراجها
وكشروط الصيام ومفسداته
وكاركان الحج ومحظوراته
كل هذا وغيره غير مذكور في القران الكريم.
ولو اكتفينا بالقران الكريم فقط وتركنا السنة لتهنا واختلفنا حيث يفسره كل واحد برايه كما يحدث الان من هؤلاء الزنادقة الذين يسمون انفسهم بالقرانيبن
حيث تجد بعضهم يقول بالصلوات الخمس وبعضهم يقول انها ثلاث
وبعضهم يعترف بوجود الصلاة الحركية وبعضهم ينكرها
وبعضهم يعترف بالصيام الذي معناه الامتناع عن الطعام والشراب والشهوة وبعضهم ينكر ذلك ويعتبر ان الصيام هو الامتناع عن الكلام
وغير ذلك من الامثلة
والخلاصة أنه بدون السنة لا يمكن فهم القران الكريم على مراد الله تعالى
بدون السنة مثلا لا نستطيع اكل السمك الميت لان القران حرم كل ميتة دون استثناء كما قال سبحانه في سورة المائدة " حرمت عليكم الميتة "
والاستثناء والبيان جاء في السنة المطهرة " أحل لنا ميتتان ودمان
اما الميتتان فالسمك والجراد واما الدمان فالكبد والطحال "
ام انكم تحرمون على الناس اكل السمك الميت ايها الزنادفة؟
أيها الزنادفة: هل هناك كلام أوضح من هذا الكلام بأن مهمة بيان احكام الاسلام وما أشكل من القران موكلة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وليس لابراهيم عيسى ولا البحيري ولا شحرور ولا هداية ولا الحريري ولا الخليل ولا اي واحد منكم ايها الزنادقة المرتدون الموجهون والمدعومون من جهات مشبوهة تريد هدم الاسلام وافراغه من مضمونه وتشكيك المسلمين واخراجهم من دينهم.
خيب الله سعيكم وابطل مكركم وكشف للناس حقيقتكم.
﴿ مَّا فَرَّطۡنَا فِی ٱلۡكِتَـٰبِ مِن شَیۡءࣲۚ﴾ [الأنعام ٣٨]
المقصود بالكتاب هو اللوح المحفوظ وليس القران الكريم كما قال كثير من اهل العلم.
واذا كان المقصود القران الكريم
كما في قوله تعالى " وَنَزَّلۡنَا عَلَیۡكَ ٱلۡكِتَـٰبَ تِبۡیَـٰنࣰا لِّكُلِّ شَیۡءࣲ ﴾ [النحل ٨٩]
فإن معنى ما فرط الله في القران من شيء وانه تبياناً لكل شيء وغيرها من الآيات التي في نفس المعنى هو إما بتبيينه في القران نفسه أو بإحالته على السنة لقوله تعالى (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)
أو بإحالته على الإجماع كما قال تعالى (ويتبع غير سبيل المؤمنين) الآية.
أو على القياس كما قال (فاعتبروا يا أولي الأبصار)
والاعتبار النظر والاستدلال اللذان يحصل بهما القياس.
فهذه أربعة طرق لا يخرج شيء من أحكام الشريعة عنها وكلها مذكورة في القرآن، فكان تبياناً لكل شيء.
واذا لم تقتنع بهذا الكلام ولا تزال مصرا على أن القران الكريم وحده دون السنة فيه كل شيء
فخبرنا اين نجد في القران الكريم كيفية الصلاة والزكاة والحج وشروط صحة هذه العبادات واركانها ومبطلاتها.
خبرنا من القران الكريم كم عدد ركعات صلاة العشاء وصلاة الفجر التي نص عليهما في قوله سبحانه " مِّن قَبۡلِ صَلَوٰةِ ٱلۡفَجۡرِ وَحِینَ تَضَعُونَ ثِیَابَكُم مِّنَ ٱلظَّهِیرَةِ وَمِنۢ بَعۡدِ صَلَوٰةِ ٱلۡعِشَاۤءِۚ ".
خبرنا اين نجد الدليل في القران الكريم على تحليل السمك الميت.
خبرنا اين نجد في القران الكريم تحريم الجمع بين المرأة وعمتها وبين المرأة وخالتها.
استاذ لقمان عندي سؤال لو سمحت و تكرمت ما هو الميثاق المأخوذ على بني ادم
الصحيح: انا عرضنا الأمانة
الرجاء تصحيح العنوان و مدخل كلامكم
اعتقد ان الامانة هى ان تكون مخير لا مسير مثل باقى المخلوقات
والدليل ياستاذ قوله وعليه ما حمل وعليكم ما حملتم فا الامانة هى تكليفه لنا بالرسالة وحمل كتابه والعمل بما فيه
طه 100
اولا يااخ ماهو الإنسان. لان الانسان في كتاب الله مفرد. فالله قال خلق الإنسان من صلصال الفخار. أما نحن فخلقنا من ذكر وانتى... فماهو اولا الإنسان فهل هو الفكر المجر اي العقل...
تبا لرجال الدين يحملون اسفارا.
الأمانه هي الحريه في الإختيار فالجبال والسماوات والأرض مسخرات اما الإنسان فرضي بالحريه فاصبح مخير والله أعلم
جميل تفكيرك ولكن لا فرق كبير بين تفسيرك وتفسير المشايخ حيث قالوا هم بأن الأمانة هي الفرائض وانت تقول القرآن.. وفي القرآن نجد الفرائض.
لذلك يبقى التفسيرين بعيدين عن المعنى الحقيقي لكلمة الأمانة.
لأن الأمانة شيء يوضع عندك لفترة وهو ليس ملكا لك. بل سوف يسترده صاحبه مرة أخرى.
فهل الله تعالى سوف يسترد الفرائض أو يسترد القرآن؟!
قطعا لا ..
وأنت تقول بأن كلمة : إنه كان ظلوما جهولا تعني أن الإنسان خان الأمانة.. ولكن هل كل الناس خانوا الأمانة ؟ فلماذا التعميم إذن؟
لماذا لم يقل تعالى إنه اكثرهم كانوا ظلومين جهولين ؟
عندما يقول تعالى : وحملها الإنسان.. فهذا يعني كل البشر بلا استثناء .. وعندما يقول إنه كان ظلوما جهولا فهذا يعني أيضا الجميع بلا استثناء.
وهذا يوضح بأنكم لم تصلوا بعد لفهم حقيقة الآية الكريمة.
وهناك من يقول بأن الأمانة هي الروح وسوف تعود لخالقها عند الموت ! ولكن ما هي الروح ؟!
وإن كان الله تعالى سوف يستعيد الروح عند الموت فلا تنسى بأنه سوف يعيدها للإنسان يوم القيامة وبهذا فهي ليست الأمانة. لأنها عادت للإنسان مرة أخرى.
ولماذا السموات والأرض والجبال ابين أن يحملنها .. ثم قال تعالى: واشفقن منها؟ ما هو الاشفاق ؟
وهل يليق بالسموات والأرض والجبال أن تأبى حمل شيء والله هو الذي يعرضه بذاته؟
كلمة الانسان فى القران دائما تفيد المعنى السلبى كما وصفته الايات بالظلوم الجهول وهى لا تعنى كل البشرية
١ الشعائر هى وسيلة واستعانة. ٢ والعبادة لله بألا نشرك بالله احدا ونتبع الصراط المستقيم فى الدنيا لقوله تعالى وان هذا صرطى مستقيم فأتبعوه الخ
٣ الجان والانسان كانوا قبل ادم وافسدوا فى الارض واستبدلوا بالجن والانس ٤ الروح من امر الله والنفس هى التى تخرج الى ربها بعد الموت لقوله يا ايتها النفس المطمئنة ارجعى الى ربك الخ والنقطة الاخيرة اعتقد انها خاصة ايضا بخلق قبل ادم ممن هم مكلفون فى السموات والارض وكلمة الجبال اعتقد هى صفة لخلق ايضا وليس الجبال التى نعرفها لقوله تعالى ولقد اضل منكم جبلة كثيرة الخ وهذا حسب فهمى وتدبرى من كتاب ربى
ذكرتني بآية البقرة 31 , كذلك بآية النساء 58 , ففيهما ما يعين على الفهم
@@nadiamahmoud4496
الجان والإنسان اسمي فصيلة ولا يوجد أي ذكر لهما في القرآن بصيغة الجمع الجن والإنس اسمي افراد فصيلتي الجان والإنسان ولا يوجد أي ذكر لهما بصيغة المفرد
الدين كامل والقران واضح منذ عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال له ربه " وَأَنزَلۡنَاۤ إِلَیۡكَ ٱلذِّكۡرَ لِتُبَیِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَیۡهِمۡ وَلَعَلَّهُمۡ یَتَفَكَّرُونَ﴾ [النحل ٤٤]
فمن زعم ان الدين غير واضح وانه يحتاج إلى تفسير جديد فقد اتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتقصير
وهذا كفر صريح مخرج من ملة الاسلام
انتصارك لمذهبك القرآني طغى على الحلقة على حساب موضوعها الرئيسي .. اذا كانت الأمانة الكتب فهي اذن الصلاة والصيام وغيرها من العبادات التي هي جزء من الكتب وانت بداية رفضت ان الأمانة هي العبادات .
اما انزالك مثل الحمار الذي يحمل اسفارا على من يأخذ بالسنة الصحيحة كمصدر للعلم يمكنه هو ان ينزله عليكم ... مع احترامي لحضرتك شخصيا ... لأنه سيقول لك اني اطعت القرآن الذي يأمر بطاعة الرسول و انتم حملتم هذه الآيات ثم لم تحملوها