حلقة في غاية الاهمية و الدقة. كمصري امريكي اتمني ان يري المصريون المهاجرون هذه الحلقة القيمة و المختصرة و الكاشفة لفهم السياسة و الحياة في امريكا و ايضا في كندا . علي كل الناطقين بالعربية متابعة هذة الحلقة لما فيها من تاريخ حقيقي و ليس مزيف لما حدث في امريكا و مراحل التكوين و قيمة العلمانية في تطور هذا العملاق الاقتصادي و السياسي و العسكري المهيمن الان عالميا و حتي لا نقع في غور الخزعبلات و الفكر المشوش . شكرا صديقي مؤمن علي هذا المجهود القيم و الطرح الدقيق و المثير و الامن …. شكر جزيلا جميلا .
بالرغم من امريكا هي محور اي حديث جاد أو غير جاد في حياتنا بدءا من السندويتشات حتى المؤامرة الكونية العظمى لمنعنا من استاذية العالم، فمن النادر ان تجد كتابا يحاول ان يجعلنا ان نفهم أمريكا او تاريخ أمريكا. مجهودك العظيم يا استاذ مؤمن هو محاولة تشجيع الناس على ان يفكروا ويعرفوا.
يا عمي الشعوب تعشق الخرافات تحت شعار القداسه فسر القرآن واحصل على شهادة من جامعة دينية او شيخ طريقة او شيخ سلفي او كون اخونجي او بلال فضل او زيدان واسماعيل الفاروقي ممكن تصير بدل مرسي او راشد الغنوشي المشكلة في الشعب المتدين الكاره للاخرين
@@user-kk7zj3hu2zمتى سيتركوا هذا الوهم والكذب هذا لا يوجد أحد جالس على عرش في السماء ايها الحمقى، مازالت الشعوب التي تؤمن بالاساطير الدينية الفاشلة الجاهلة الوهمية
@@busoko_Ismail2468 لماذا تشتمني بالاحماق وكما انني لم اشتمك او اشتم شعبك وما علاقتنا بكم انتم من شعوب غير شعوبنا اذا الاستعمار الاسلامي استعمر التشاد انا اعتذر عن اجدادي الاجراميين لكن لا علاقة لي بكم ولا بلافغان وكثير منكم من بوكو حرام والنصرة والقاعدة وداعش وما شابه لا تصفني بالاحمق وانا اهاجم شعوبنا التي تعشق الخرافات اذهب وحرر بلدك من الاحتلال الاستعمار الاسلامي بدل من شتمي ولماذا لا تتث لغتك الام التشادية بدل من لغة الاستعمار الاسلامي
حلقة ممتعة وجميلة جدا ونترقب باقي الحلقات عن مسار العلمانية. في كتاب المؤرخ الفرنسي توكفيل الجميل والمتوسع عن الديمقراطية الأمريكية يرصد تطور النظام العلماني الديمقراطي لامريكا في مرحلة مبكرة منذ بدايات القرن التاسع عشر ويستعرض الأسباب والتراكمات والاوجه الثقافية والفلسفية والسياسية والقانونية وغيرها. ويظل النموذج الامريكي هو النموذج الاكثر جاذبية حول العالم وتشكل حلما للشخص بأن يدرس ويستقر في الولايات المتحدة سواء من حيث ترسخ العلمانية والحريات الواسعة والليبرالية الديمقراطية وحقوق الانسان والنظام الجمهوري والتعددية الكبيرة والتطورات المختلفة في الاقتصاد والفنون والصناعة والتعليم وغير ذلك. في امريكا نرى ظهور عشرات الطوائف والاديان الجديدة في معدل الساعة والدقيقة الواحدة مع ظهور مدارس فلسفية جديدة مختلفة وتشكل بيئة مشجعة للبحث العلمي والابداع الفني والفلسفي والادبي والاستثمار الاقتصادي ونحو ذلك. وهذا النموذج الامريكي العلماني الديمقراطي هو يشكل رد بليغ على من يقلل من الادوار المحورية التي من الممكن ان تلعبها النخب الفكرية المستنيرة. على الرغم من وجود بعض الاشكاليات كمثل صعود الشعبوية وما يسمى بالحزام الانجيلي وبعض السياسات الخارجية وغيرها ولكن وجود الدستور والمؤسسات قد ساعد كثيرا في المحافظة على التوازن ومعالجة هذه الاشكاليات. ولقد استطاع النموذج العلماني الليبرالي الديمقراطي في امريكا ان يحقق مكاسب انسانية في مراحله التطوريه اتجاه شرائح مختلفة في المجتمع الامريكي مثل الامريكان الافارقة والمرأة والسكان الاصليين والمثليين وغيرهم. بحيث رأينا في الادارة الامريكية الديمقراطية السابقة الرئيس اوباما ووزيرة خارجيته هيلاري كلينتون وحاليا نائبة الرئيس بايدن وغيرها. ومن ينتقد النموذج الامريكي في خطاياه السابقة اتجاه الامريكان الافارقة على سبيل المثال عليه ان يتذكر ان المراة الامريكية كذلك كانت في مراتب دنيا وحاليا استطاعت ان تحقق اعلى المكاسب الانسانية مع نضالات الحركة النسوية الامريكية. ومن المفارقات ان المؤرخ توكفيل أشاد في كتابه بالوضع المتدني للمراة الامريكية مقارنة مع وضع المرأة الاوربية التي بدأت في اولى خطوات التحرر حينذاك. وأما بخصوص السياسات الخارجية الامريكية ربما يتجاهل البعض ان امريكا سابقا تبنت مبدأ الحياد الخارجي ودعم حق الشعوب في تقرير مصيرها ولكن اجبرتها اوربا على دخول الحربين العالميتين الاولى والثانية والتي ادت تداعياتهما الى تصدر امريكا في العالم. وما يشاع من اكاذيب ان امريكا تسعى الى امتصاص خيرات الشعوب ومنع تطورها هو كذب بحت. من ناحية الاقتصاد الداخلي فأمريكا قارة شاسعة وتبلغ مساحتها حوالي 10 مليون كم² وتمتلك ثروات ضخمة ولديها اكتفاء ذاتي. ومن ناحية اخرى فالوقائع تفنذ هذه الاكاذيب حيث تمكنت كوريا الجنوبية من تحقيق تطور هائل بفعل تحالفها مع امريكا وتمكنت اليابان والمانيا الغربية سابقا من التعافي من نتائج الحرب العالمية وحققتا تقدم كبير وفي منطقتنا نرى دولة الامارات المتحدة تحقق تقدم ملحوظ في الاقتصاد وهي حليفة لامريكا وغيرها. فامريكا لا تمنع الدول الاخرى ان تتطور وتتقدم في المجالات المختلفة. وإنما الأمر باختصار أن يعض الدول التي تتحدى الولايات المتحدة وتستعمل القوة او تهدد باستعمال القوة ضد امريكا وتدعم الجماعات المسلحة الخارجية وتتمرد على القانون الدولي وتهدد المصالح الامريكية ونحو ذلك عليها ان تتحمل نتائج ذلك التحدي.
هناك حكم للمحكمة العليا في الولايات المتحدة في قضية دريد سكوت عام ١٨٥٧ يقرر صراحة ان دستور الولايات المتحدة مكتوب للبيض وان السود لم يكنوا مقصودين بنصوص الدستور كمواطنين. وتم إلغاء هذا الحكم بتعديلات ما بعد الحرب الاهلية
في بعض المدارس في السويد مفكرين إن يلغوا تدريس موضوع التطور (باعتبار أنا خلقنا الانسان في احسن تقويم) .. موضوع الانفجار العظيم بينغ بانغ ونشؤ الكون ،لان هذا يخالف االعقيدة الإسلامية ..وبما إن المسلمين أصبحوا بكميات هائلة في السويد واوربا فإن عدم رضوخ تلك الحكومات لمطالب ذلك القطيع القادم من اراضي الطاقة والبلسم الذي يمد كل نواحي الحياة والنهضة في أوربا..سيكون وبالاً مريراُ عليها ...قطيع قادم من البوادي واللي تواُ وقبل أقل من سنة بعث رايد (رائد) فضاء في مركبة فضائية من بتوع الكفار...فنزل ذلك الرائد المسخ مذهولاً ليثبت للعالم أجمع أن الارض كروية وليست مسطحه كمااخبرهم الإله المسلم الذي خلق كل هذا الكون الجميل وذا القدرة الجبارة لكنه يصر أن يصلي على محمد دون غيره من الأنبياء والرسل...ولن يكون القرار فقط في المدارس الإسلامية... لأن الاسلاميين متنفذين في السلطة وخير مثال خوف وارتباك الحكومة السويدية لما فعله موميكا
لفت انتباهي ان الاستاذ مؤمن ما يذكر الإباضيين لما يعدد طوائف المسلمين. معلومات تستحق إعادة سمعتها مرتين وشاركتها مرة وحدة. إمتنان كبير على القيمة المعرفية الكبيرة!
لا أبالغ إن قلت إن بعض محاضرات هذا الرجل يمكن أن تغير وجه العالم العربي والإسلامي برمته وتدخل القرن الحادي والعشرين من أوسع أبوابه وتحل جميع الصراعات الطائفية الخارجية والداخلية تماما وتجعله بيئة صحية يعيش الناس فيها في أمن وسلام وينعمون بالاحترام التام، بل لا أغالي إن قلت إن مشكلة فلسطين برمتها سوف تحل تماما لأن إسرائيل بسياستها العنصرية التمييزية ضد مواطنيها والناس الذي تحتل أرضهم لا يمكن أن تعيش وسط مجتمعات تؤمن بالحرية. ولن يكلف الأمر مليما واحدا، فكل ما يحتاج إليه الإنسان هو أن يؤمن بأنه ليس إلها ولا نائبا عن الله ولا متحدثا رسميا باسمه أو أنه يعلم الحقيقة المطلقة، يعني يبقى إنسان عاقل ويتخلص من جنون العظمة، وأن يعامل الناس كلهم كما يحب أن يعاملونه. إنه يقدم الحل السحري، الذي طبق ومازال يطبق في العالم منذ مائة عام على أقل تقدير ولا يوجد شعب واحد طبقه يعاني من سوء الأحوال، وهو خلطة العلمانية والديمقراطية والليبرالية.
مازالت الشعوب التي تؤمن بالاساطير الدينية الفاشلة الجاهلة التي هي من صنع بشر مثلهم لكن قديماً وتؤمن بالاساطير والخرفات والقصص الكاذبة الخرافية وستظل الشعوب ومن هم أمثال اصحاب اللحى العفنة الشيوخ في أسفل السافلين
العلمانيون في اوروبا كانو يقنعون شعوبهم بالعلمانية علي غير مثال سابق تقريبا .. اما شعوبنا البائسة تري بأم اعينها نتائج العلمانية في الدول التي يهاجرون اليها زحفا وويلات السلطة الدينية في بلادهم المتردية .. ورغم ذلك لا زالو يتشبثون بالاخيرة .. اذا حُق لنا ان نيأس 😏😏
حلقة في غاية الاهمية و الدقة. كمصري امريكي اتمني ان يري المصريون المهاجرون هذه الحلقة القيمة و المختصرة و الكاشفة لفهم السياسة و الحياة في امريكا و ايضا في كندا . علي كل الناطقين بالعربية متابعة هذة الحلقة لما فيها من تاريخ حقيقي و ليس مزيف لما حدث في امريكا و مراحل التكوين و قيمة العلمانية في تطور هذا العملاق الاقتصادي و السياسي و العسكري المهيمن الان عالميا و حتي لا نقع في غور الخزعبلات و الفكر المشوش . شكرا صديقي مؤمن علي هذا المجهود القيم و الطرح الدقيق و المثير و الامن …. شكر جزيلا جميلا .
الف شكر يا صديقي العزيز
شهادة اعتز بها جدا 🌹
بالرغم من امريكا هي محور اي حديث جاد أو غير جاد في حياتنا بدءا من السندويتشات حتى المؤامرة الكونية العظمى لمنعنا من استاذية العالم، فمن النادر ان تجد كتابا يحاول ان يجعلنا ان نفهم أمريكا او تاريخ أمريكا. مجهودك العظيم يا استاذ مؤمن هو محاولة تشجيع الناس على ان يفكروا ويعرفوا.
الف شكر ا/أحمد
لن تحدث علمانية في الدول العربية لأن الدين وسيلة مهمة للحكومات، والسلطة الابوية التي هي في الغالب على اساس ديني لا تزال قوية ومسيطرة.
يا عمي الشعوب تعشق الخرافات تحت شعار القداسه فسر القرآن واحصل على شهادة من جامعة دينية او شيخ طريقة او شيخ سلفي او كون اخونجي او بلال فضل او زيدان واسماعيل الفاروقي ممكن تصير بدل مرسي او راشد الغنوشي
المشكلة في الشعب المتدين الكاره للاخرين
@@user-kk7zj3hu2zمتى سيتركوا هذا الوهم والكذب هذا لا يوجد أحد جالس على عرش في السماء ايها الحمقى، مازالت الشعوب التي تؤمن بالاساطير الدينية الفاشلة الجاهلة الوهمية
@@busoko_Ismail2468 لماذا تشتمني بالاحماق وكما انني لم اشتمك او اشتم شعبك وما علاقتنا بكم انتم من شعوب غير شعوبنا اذا الاستعمار الاسلامي استعمر التشاد انا اعتذر عن اجدادي الاجراميين لكن لا علاقة لي بكم ولا بلافغان وكثير منكم من بوكو حرام والنصرة والقاعدة وداعش وما شابه
لا تصفني بالاحمق وانا اهاجم شعوبنا التي تعشق الخرافات اذهب وحرر بلدك من الاحتلال الاستعمار الاسلامي بدل من شتمي ولماذا لا تتث لغتك الام التشادية بدل من لغة الاستعمار الاسلامي
حلقة ممتعة وجميلة جدا ونترقب باقي الحلقات عن مسار العلمانية.
في كتاب المؤرخ الفرنسي توكفيل الجميل والمتوسع عن الديمقراطية الأمريكية يرصد تطور النظام العلماني الديمقراطي لامريكا في مرحلة مبكرة منذ بدايات القرن التاسع عشر ويستعرض الأسباب والتراكمات والاوجه الثقافية والفلسفية والسياسية والقانونية وغيرها.
ويظل النموذج الامريكي هو النموذج الاكثر جاذبية حول العالم وتشكل حلما للشخص بأن يدرس ويستقر في الولايات المتحدة سواء من حيث ترسخ العلمانية والحريات الواسعة والليبرالية الديمقراطية وحقوق الانسان والنظام الجمهوري والتعددية الكبيرة والتطورات المختلفة في الاقتصاد والفنون والصناعة والتعليم وغير ذلك.
في امريكا نرى ظهور عشرات الطوائف والاديان الجديدة في معدل الساعة والدقيقة الواحدة مع ظهور مدارس فلسفية جديدة مختلفة وتشكل بيئة مشجعة للبحث العلمي والابداع الفني والفلسفي والادبي والاستثمار الاقتصادي ونحو ذلك.
وهذا النموذج الامريكي العلماني الديمقراطي هو يشكل رد بليغ على من يقلل من الادوار المحورية التي من الممكن ان تلعبها النخب الفكرية المستنيرة.
على الرغم من وجود بعض الاشكاليات كمثل صعود الشعبوية وما يسمى بالحزام الانجيلي وبعض السياسات الخارجية وغيرها ولكن وجود الدستور والمؤسسات قد ساعد كثيرا في المحافظة على التوازن ومعالجة هذه الاشكاليات.
ولقد استطاع النموذج العلماني الليبرالي الديمقراطي في امريكا ان يحقق مكاسب انسانية في مراحله التطوريه اتجاه شرائح مختلفة في المجتمع الامريكي مثل الامريكان الافارقة والمرأة والسكان الاصليين والمثليين وغيرهم.
بحيث رأينا في الادارة الامريكية الديمقراطية السابقة الرئيس اوباما ووزيرة خارجيته هيلاري كلينتون وحاليا نائبة الرئيس بايدن وغيرها.
ومن ينتقد النموذج الامريكي في خطاياه السابقة اتجاه الامريكان الافارقة على سبيل المثال عليه ان يتذكر ان المراة الامريكية كذلك كانت في مراتب دنيا وحاليا استطاعت ان تحقق اعلى المكاسب الانسانية مع نضالات الحركة النسوية الامريكية.
ومن المفارقات ان المؤرخ توكفيل أشاد في كتابه بالوضع المتدني للمراة الامريكية مقارنة مع وضع المرأة الاوربية التي بدأت في اولى خطوات التحرر حينذاك.
وأما بخصوص السياسات الخارجية الامريكية ربما يتجاهل البعض ان امريكا سابقا تبنت مبدأ الحياد الخارجي ودعم حق الشعوب في تقرير مصيرها ولكن اجبرتها اوربا على دخول الحربين العالميتين الاولى والثانية والتي ادت تداعياتهما الى تصدر امريكا في العالم.
وما يشاع من اكاذيب ان امريكا تسعى الى امتصاص خيرات الشعوب ومنع تطورها هو كذب بحت.
من ناحية الاقتصاد الداخلي فأمريكا قارة شاسعة وتبلغ مساحتها حوالي 10 مليون كم² وتمتلك ثروات ضخمة ولديها اكتفاء ذاتي.
ومن ناحية اخرى فالوقائع تفنذ هذه الاكاذيب حيث تمكنت كوريا الجنوبية من تحقيق تطور هائل بفعل تحالفها مع امريكا وتمكنت اليابان والمانيا الغربية سابقا من التعافي من نتائج الحرب العالمية وحققتا تقدم كبير وفي منطقتنا نرى دولة الامارات المتحدة تحقق تقدم ملحوظ في الاقتصاد وهي حليفة لامريكا وغيرها.
فامريكا لا تمنع الدول الاخرى ان تتطور وتتقدم في المجالات المختلفة.
وإنما الأمر باختصار أن يعض الدول التي تتحدى الولايات المتحدة وتستعمل القوة او تهدد باستعمال القوة ضد امريكا وتدعم الجماعات المسلحة الخارجية وتتمرد على القانون الدولي وتهدد المصالح الامريكية ونحو ذلك عليها ان تتحمل نتائج ذلك التحدي.
شكرا جزيلا
بارك الله بكم
حلقة راءعة، 👏👏👏❤️❤️❤️
الف شكر يا صديقتي
🌻❣️
تشكر يا سيدنا
شكرا ليك يا مولانا
كيف لك استاذ مؤمن ان تجمع هذه المعلومات القيمة وكيف تربطها مع بعضها وتعطي الخلاصة .انا معجب جدا بحضرتك .
الف شكر يا مولانا 🌹
هناك حكم للمحكمة العليا في الولايات المتحدة في قضية دريد سكوت عام ١٨٥٧ يقرر صراحة ان دستور الولايات المتحدة مكتوب للبيض وان السود لم يكنوا مقصودين بنصوص الدستور كمواطنين. وتم إلغاء هذا الحكم بتعديلات ما بعد الحرب الاهلية
تحيه الانسانيه ❤
لن تحدث علمانية لإنهم مش عايزين علمانية بشكل عام من الحكومة و الأزهر و الشعب
حفظ الله الأزهر الشريف و الشعب
حلقة ممتعة استاذ مؤمن العزيز. استاذ مؤمن تحتاج نك مايك يكون جودة الصوت أفضل ❤
في الانتظار
في بعض المدارس في السويد مفكرين إن يلغوا تدريس موضوع التطور (باعتبار أنا خلقنا الانسان في احسن تقويم) .. موضوع الانفجار العظيم بينغ بانغ ونشؤ الكون ،لان هذا يخالف االعقيدة الإسلامية ..وبما إن المسلمين أصبحوا بكميات هائلة في السويد واوربا فإن عدم رضوخ تلك الحكومات لمطالب ذلك القطيع القادم من اراضي الطاقة والبلسم الذي يمد كل نواحي الحياة والنهضة في أوربا..سيكون وبالاً مريراُ عليها ...قطيع قادم من البوادي واللي تواُ وقبل أقل من سنة بعث رايد (رائد) فضاء في مركبة فضائية من بتوع الكفار...فنزل ذلك الرائد المسخ مذهولاً ليثبت للعالم أجمع أن الارض كروية وليست مسطحه كمااخبرهم الإله المسلم الذي خلق كل هذا الكون الجميل وذا القدرة الجبارة لكنه يصر أن يصلي على محمد دون غيره من الأنبياء والرسل...ولن يكون القرار فقط في المدارس الإسلامية... لأن الاسلاميين متنفذين في السلطة وخير مثال خوف وارتباك الحكومة السويدية لما فعله موميكا
لفت انتباهي ان الاستاذ مؤمن ما يذكر الإباضيين لما يعدد طوائف المسلمين. معلومات تستحق إعادة سمعتها مرتين وشاركتها مرة وحدة. إمتنان كبير على القيمة المعرفية الكبيرة!
نعم نادراً ما اذكرهم ربما بسبب قلتهم في مصر والدول المحيطة، سأحاول تجنب هذا في المستقبل
مسا الخیر للجمیع 🌹
لا أبالغ إن قلت إن بعض محاضرات هذا الرجل يمكن أن تغير وجه العالم العربي والإسلامي برمته وتدخل القرن الحادي والعشرين من أوسع أبوابه وتحل جميع الصراعات الطائفية الخارجية والداخلية تماما وتجعله بيئة صحية يعيش الناس فيها في أمن وسلام وينعمون بالاحترام التام، بل لا أغالي إن قلت إن مشكلة فلسطين برمتها سوف تحل تماما لأن إسرائيل بسياستها العنصرية التمييزية ضد مواطنيها والناس الذي تحتل أرضهم لا يمكن أن تعيش وسط مجتمعات تؤمن بالحرية. ولن يكلف الأمر مليما واحدا، فكل ما يحتاج إليه الإنسان هو أن يؤمن بأنه ليس إلها ولا نائبا عن الله ولا متحدثا رسميا باسمه أو أنه يعلم الحقيقة المطلقة، يعني يبقى إنسان عاقل ويتخلص من جنون العظمة، وأن يعامل الناس كلهم كما يحب أن يعاملونه. إنه يقدم الحل السحري، الذي طبق ومازال يطبق في العالم منذ مائة عام على أقل تقدير ولا يوجد شعب واحد طبقه يعاني من سوء الأحوال، وهو خلطة العلمانية والديمقراطية والليبرالية.
مازالت الشعوب التي تؤمن بالاساطير الدينية الفاشلة الجاهلة التي هي من صنع بشر مثلهم لكن قديماً وتؤمن بالاساطير والخرفات والقصص الكاذبة الخرافية وستظل الشعوب ومن هم أمثال اصحاب اللحى العفنة الشيوخ في أسفل السافلين
العلمانيون في اوروبا كانو يقنعون شعوبهم بالعلمانية علي غير مثال سابق تقريبا .. اما شعوبنا البائسة تري بأم اعينها نتائج العلمانية في الدول التي يهاجرون اليها زحفا وويلات السلطة الدينية في بلادهم المتردية .. ورغم ذلك لا زالو يتشبثون بالاخيرة .. اذا حُق لنا ان نيأس 😏😏
لا للعلمانية الأمريكية