ضروري ان نتعرف على المفكرين من السودان العزيز..منهم مثقفون على درجة عالية من المعرفة الاكاديمية والخبرات العملية..مع ان كتبهم قليلة الانتشار..تحية من بغداد..
ماشاء الله تبارك الله غسان رجل ماساهل سليم الفطره وامين في الطرح بأفكار نيرة دا مثال للعلماء الذين يمكن أن يحدثون ثورة فكريه تصحيحه اكثر استنارة وعي للامه الإسلاميه
شخصياً لا اجد شئ يريح القلب ويدعك تكتفي وتتوقف عن التفكير تماماً واعتبره الطريق الصحيح هي السلفية الحق الحق وليست المزيفة وهي م كان علي كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
مشروع اركون بتاع المستويين في فهم النص -- هو نفس ما طرحه محمود محمد طه في تقسيم القران الي مكي بخطاب عالمي عمومي و مدني بأحكام خاصة تفصيلية موضوع الاصول والفروع . وموضوع الناسخ والمنسوخ انت فاهم 😉
إشكالية المستعربين في السودان "وهم فولان في الأصل الاثني" مركبة، (1) الخوف من زوال المخدر لأثر الصدمات الثلاثة للرق في غرب أفريقيا بواسطة أوروبا ثم حملات رق الدولة الأموية ثم الرق في فترة الدولة العثمانية، صدمات لا يمكن تجاوزها إلا بالتماهي في ثقافة الطرف المهيمن بإدعاء أصل إثني لا يظهر في أي ملمح ظاهر أو ضمني وهي معضلة سيكولوجية متوارثة بالأساس. (2) الخوف من فقدان الميزات المرحلية المكتسبة بعد تبني الأصل الإثني العروبي والإسلامي بكل مظاهر التفوق في جغرافية كانت موضوعا لهذا الزعم.
بخصوص العلمانية راجعوا الدكتور عبد الوهاب المسيرة وهو عالم متبحر في هذا المجال * يقول المسيري العلمانية ليست فصل الدين عن الدولة * العلمانية هي هدم القيم والاخلاق والاسرة وتحويلها الى محتمع اباحي واستهلاكي *
نتفق مع بعض ما طرحه الباحث المجتهد غسان - نختلف معه في نقاط -- كان هناك فرض مذهبي في مصر الفاطمية الشيعية و كيف تفسر تحولها الكامل الي مذهب سني بالكامل ؟ -- عمان فيها فرض للمذهب الاباضي -- ايران المذهب الشيعي الاثنا عشرية .بالمقابل السعودية فيها فرض للمذهب السني الحنبلي السلفي
لكل من يريد التعمق في العلمانية فدكتور نايف بن نهار لديه العديد من اللقاءات حولها + الكتب، بالإضافة إلى أن حوالي ٤٠ دقيقة لن تكفي لتوضيح الأفكار تحديداً أنه سُئل كثيراً في هذه الحلقة لذلك ارجو ممن في التعليقات تفهم انه إذا كان هناك حوار أعمق لربما اتضحت الكثير من أفكاره بشكل مقنع وواضح أكثر. بالنسبة للذين يقولون ان العلمانية لا تلغي الدين لان المسلمين الغرب يعيشون في بلاد غير إسلامية، أقول نعم يعيشون ولكن هل لهم الحق في تطبيق الإسلام في المعاملات المالية؟ هل لهم الحق بمنع الفوائد الربوية من معاملاتهم؟ هل لكثير من النساء الحق في ارتداء الحجاب في دولة مثل فرنسا، هل لهم الحق بتطبيق الحدود الشرعية في اخطائهم أم انهم مجبورين على ترك الحدود الشرعية وتقديم الدستور وما إليه. جزاكم الله خير، لقاء ممتع ارجو ان تكون لدينا حوارات لمدة أطول في بيئة مريحة أكثر للمتحدث لئلا تختلط الأفهام.
لا يوجد لديهم حتى حرية المزعومة منهم والدليل معاملة النساء المحجبات ورافضي الشذوذ ان كان من بني جلدتهم لم نزور بلادهم ونعلم يقينا ما يدور فيها وما هي كذباتهم والمسلمين الجدد يفضلون العيش في الدول العربية والمسلمة لحرية ممارسات الشعائر الدينية والشخصية والحمد لله ويقول اوروبا اهل حضارة وحرية انه كا جمل المغشوش الاسلام لا ينقصه مسلمين فقط حكامنا ينقصهم مفهوم وتطبيق الاسلام على اصوله ساعتها سنرجع نحكم العالم مثل ما حكمه الخلفاء الراشدون وامراء المؤمنين
يورغن هبرماس ليس فرنسياً.. ألماني. أتفق على أن الحل يكمن في التنقيب في التراث.. لكن تراثنا العربي متشعب ومتعدد. فهل ينقب كل منا في تراثه الخاص؟ وحتى لو حاولنا فكيف نفعل ذلك في بلد متعدد التراث. عمان مثلاً .. تراثها السياسي في غالبه ديني إباضي.. لكن لو بنينا نظريتنا السياسية على التراث الإباضي وحده سيكون في ذلك إجحاف لباقي المذاهب.
كان في زمن الخلافة الاموية والعباسية والعثمانية نوع من الدمج بين الممارسات السياسية والافتاء الدين, بنفس الممارسات التي كان تطبق في المفهوم الساسي الكنسي. كان هنالك صراع من اجل السلطة في زمن الخلافة (الفتنة), تم ادخال الدين كمرجعية سياسية. كمفهوم الجهاد والشهادة والقتال وامور اجتماعية كثيرة.
كلامى تعقيب على موضوع النقاش مافى حاجة إسمها علمانية فى العالم كله لأنها ببساطة هى تعتبر جزء من الفلسفة فأى إسلوب حياة فى العالم إجتماعى إقتصادى سياسى هو عبارة عن رؤى فلسفية تعبر عما يعتقده الناس فى هذا الوجود فالامر كله موضوع عقيدة فإذا آمنت بوجود الله إتبعت الرسالة التى تؤمن بها. وإذا آمنت به ولكن لايسع فهمك الامور الدينية المعقدة والتى تحتاج لإلتزام اخلاقى وديني صارم ولاتريد هذا الالتزام فتقول ما لله لله ونا لقيصر لقيصر فتشرك قيصر فى امر الله ولكن حتى الذين قالوا بهذا القول لم يطبقوه عندما إستعمروا المستعمرات فإستصحبوا المبشربن ورجال الدين معهم بل الشعارات الدينية موجودة فى تعابيرهم وفرماناتهم وحتى فى شعارات الفرق الرياضية فعلم النفس يفسر بان الإنسان فى كل تصرفاته لايستطيع التخلص مما يعتقد فى دواخله وما الدولة ألا ترجمة لمشاعر المجموع ففى السودان مثلا جاء قائد الجيش الانجليزى كتشنر على طول بنى له كنيسة على سراى الحاكم العام وبداء اول مابداء بالحملات التبشيرية وقفل لهم مناطق محددة حتى يسهل لهم ان يسرحوا ويمرحوا كما يريدون ورأيتم كيف كانت النتيجة فى الجنوب بعد ستين عاما من قانون المناطق المقفولة فمن الصفر الى حوالى 50%يتبنون المسيحية فهذا وضع له صلة بالسياسة والدفع والتأييد لرؤية محددة قصد بنائها لتناهض بعد أكثر من خمسين عاما اى تطور للإسلام فى الشمال ولتعبئة اسناد انثروبولوجى فلاتقل لى عن عدمية أو تجاهل أو وجود تجاهل لاهمية الاثر الدينى على اى دولة فى العالم فابعاد الدين مستحيل إستحالة تصنيع الماء من غير ذرتى الهايدروجين وذرة الأوكسوجين H2+O كليات الاقتصاد تعلم طلابها دراسة الاقتصاد الجزئى(( microeconomic )) لدراسة كل ظاهرة على حدا لتسهيل الفهم والمعرفة ولكنهم يدركون إن هذا وسيلة لانهم يعلمون يقينا انه لاتوجد ظاهرة واحدة مثل ظواهر((عرض ،طلب، إدخار،، إسهلاك، إستثمار، تشغيل، بطالة، أسعار ......الخ....إلخ )) يعلمون انه لاتوجد ظاهرة واحدة منهم تعمل لوحدها وانما تعمل تحت تاثير الظواهر الاخرى حسب نسبة ووزن تاثير كل ظاهرة على الاخرى فعلموا ان دراسة الاقتصاد إنما تأتى كجماع لتفاعل كل هذه العناصر وتاثير بعضها على بعض فى ظل ظروف معينة فيما يعرف بالإقتصاد الكلى (( macroeconomic )) وذلك وفقا لظواهر واقع حياة الناس ودراسة واستخراج السلوك الإقتصادى منها )) وإزداد التركيز والاهتمام فبدا للعلماء استحالة استبعاد العوامل السياسية الداخلية والخارجية من المعادلة الاقتصادية فاجترحوا علم الاقتصاد السياسى وذلك كله وفق منطق واقعى يحدث امام اعينهم عبر الحقب والسنين فيا اهل رياض الاطفال تعالوا بالله لموا الرضع من طرقات وسبل العلم لايوجد فى الكون كله شيى يعمل بمعزل عن الآخر وذلك وفق الحقائق المنطقية العلمية والمعملية وشواهد التاريخ والتجارب الانسانية الممتدة فالحياة مثل سفينة تسير فى بحر الحياة متلاطم الامواج به المياه الباردة والدافئة والثلجية واحيانا الجبال والحيوات بداخله وعناصر المناخ من رياح وامطار وبروق ورعود فلا تبلغوا شواطئ الأمان إلا بجهد منكم وتوفيق من العزيز الحكيم فالحياة كلها دين ((قل إنما نسكى وحياتى ومماتى لله رب العالمين )) فبعز عزيز اوبذل ذليل الدين والعقائد ليس داخل المعادلة فحسب بل هو المحرك الرئيسى لها فكل مايميل إليه قلبك وتميل له وتنحاز له بل قد تدافع عنه إذا تمت مضايقتك عليه يعتبر هو دينك وعقيدتك وهواك تصحيح الآية(( قل إن صلاتى ونسكى ومماتى ومحياي لله رب العالمين))
اذا كانت العلمانية قطع ابستيمي مع. الدين. واذا كانت الدولة الدينية. قد فشلت في بلداننا. خصوصا. مع. عولمة الكون والثقافة. ووجود. تمازج اقتصادي. واقليات دينية. داخل الكيانات. الواحدة. الم. يحن الوقت. لنقد داتي. لخلق. مفهوم. له. خصوصية. منطقتنا. اي نحت. علمانية. بخصوصيتنا. وربما صياغة. مصطلح. يوافق. هويتنا هل تخندقنا. في الثراث يدل على اننا. غير قابلين للتطور. طيب. هل الدولة كتعريف. ومفهوم. تعني. المؤسسات الدستورية. وتعني الحرية. والديمقراطية. فلماذا. يلعب. الدين. دورا. كابحا في تطور بلداننا طيب. اليس لذينا. مفاهيمنا. مثل الشورى. والاجماع. والكتاب. والسنة. والقياس والاستصحاب. لماذا. اذن عجزنا. عن تطوير مفاهيمنا. وتعليمنا. وحتا. ماسست. هده. المفاهيم. لماذا. لذينا. حكم جبري. عاظ.بمفهوم. الحكم. المطلق. والرعية. العاجزة. هل. المشكل. في. الدين. لننسا. العلمانية بمهومها. الفرنسي. ولو قليلا. ونقوم. بفصل. منهجي. نتوافق. حوله. بين الدين. والدولة. ولا. يهم. كثيرا. الاصطلاح. اللغوي...........مغربي. مر من. هنا
الدقيقة 16:57 وماقبلها أيضا نسف وناقض كلامه وتعريفه الدقيق للعلمانية من مصدرها وقاموسها الفرنسي : "اللاسيتيه" ، الذي قال عنها إنها :" الفصل بين ما هو ديني وما هو دينيوي ما بين ما هو كنسي وما هو دينيوي" ؛ وليس " أن تلغي وجود المطلق ؛ تلغي وجود الله ، تلغي وجود السماء " .. وكلامه غريب جدا في معرض رده على أن "العلمانية ممكن أن تكون حلا في مناطق متناحره ومتعدده مذهبيا وإثنيا وطائفيا" وأن العلمانية لن تحل هذا الإشكال بل هي أصلا بما انها تريد إلغاء هذه المذهبية والدينية لن تكون حلا " بل وقال شيئا غريبا بعدها :" وهذا منطقي " لا طبعا كلامه كان غير منطقي إطلاقا خصوصا اذا انطلقنا من تعريفه "اللاسيتيه" من المصدر ومن القاموس الفرنسي :" الفصل بين ما هو كنسي وما هو دينيوي ... الخ" ستكون العلمانية أحد الحلول الناجعة في بلد تتطاحنه المذاهب والإثنيات "العراق نموذجا " والأغرب عندما قال الحل في "الديمقراطية" بل عندما نرى العراق نموذجا الذي تبنى الديقراطية بدون تبني "العلمانية في صميمها" نرى أن المشكلة ازدادت ولم تحل وهذا ما ينسف كلامه جملة وتفصيلا .. العلمانية صحيح أنها : " نتاج مخاض العقل الغربي ... ولكنها نتاج كوني أيضا ... وليس معناه أنها فقط صالحه للعالم الغربي !!! .. هي منتج للعقل الكوني الجبار الذي أبدع في التوصل ل "العلمانية" .. " واعتراضك الأستاذ بدر في الدقيقة 17:35 وما بعدها اعتراض صحيح جدا جدا .. وأُعقب على كلامه عندما قال :" أليس من الأفضل أن أنقب من تراثي ما يفيدني "تجربة المدينة" بدل أن أستلف من تجربة الغرب .. إلخ أو فيما معنى كلامه " .. أقول له نعم متفهم الطرح الذي يقول يجب غربلة التراث ووو الخ ولكن تجارب المدينة والصحابة ليست تجارب ناضجة على مستوى "العقل الكوني" بمعنى هي ليست تجارب تحوي كل الحلول بل قد تكون تجارب ناقصة إنسانية كانت تحل إشكالات زمانها أما وضعنا الآن فأكثر تعقيدا وأكثر تشابكا "ظهور المذاهب الإسلامية وتاريخانيتها السياسية .. ظهور العولمة ووو الخ" ... إلخ .. نعم العقل الإنساني هو "عقل كوني" ممكن أن أستلف تجربة ناضجة من نتاج "العقل الغربي" وتصلح كحل ناجع لبعض مشاكلنا .. هي صيرورة تاريخية للعقل الإنساني .. نعم أتفهم الطرح الذي يدعو لعمل "modifications" لما نستلفه من تجربة الآخر المتقدم علينا بقرون ليتناسب مع وضعنا التاريخاني والإجتماعي .. على كل حال نشكرك الأستاذ بدر على هذا اللقاء ..
@@عبداللهسيفالدين-خ5ن العجيب ان كل شيء في الحياة العامة اصبحت دين لان الفقهاء حشروا انفسهم في كل صغيرة و كبيرة - هذا حلال و هذا حرام - و بهذا اي حكم (علماني) يصبح جزء من الدين (السني) و بحسب كلامك لم يعد للعلمانية اي مكان في العالم و للعلم ان الدين تقتصر على الشعائر اما المعاملات فانسانية و لا مجال الدين فيها و هذا المقصود من نزع سلطة رجال الدين
أ.غسان علمانية الدولة زيها وزي ديمقراطية الدولة كلها أفكار غربية بالتأكيد عندها علاقة بمجتمعات تختلف عننا في الثقافة...نحن نشيل البناسبنا ويناسب مجتمعاتنا لكن ان نرفض كل الفكرة دا خطأ منهجي كبير...طيب ليه اقريت بالديمقراطية هل هي بنت ثقافتنا العربية والإسلامية؟
كلامك صحيح مائه في المائه، و لكن من يريد ان يتكسب من وراء الدين و يتسلط علي رقاب البشر باسم الله من مصلحته ان يجعل العلمانيه هي المقابل للدين و ليس المتسلطين باسم الدين. لو نظرنا لتخلف شعوبنا لوجدنا ان السبب الرئيسي هو تسلط السلطه المسماه دينيه. و لو قرأ الناس القرآن من اجل فهمه لوجدوا انه لا يوجد ما يسمي برجال دين، مؤسسات دينيه او دوله دينيه.
المجتمع السودانى عبارة عن ظواهر فى شكل قنابل مؤقته قابلة للانفجار فى اى لحظة والمصيبة هؤلاء المثقفين ادعاء لم يسهموا فى تقديم ابحاث علمية تضع توصيات لمعالجتها جزريا بدلا من اجترار الماضى والمصطلحات.
موقع اللقاء وكيفية الجلوس غير مهيأ وهذا هضم لحق الضيف..حتى من الملاحظ للضيف إنه غير مرتاح للوضعية لاسيما في البداية.. يعني طول الوقت لتتحدث وأنت مضطر لأحالت رأسك.. !!!
لا اتفق مع استاذ غسان بأن التكفير جانب سياسي هنالك اقوال وكتابات واااضحة تدل علي أن هذا الشخص كفر مثل الحلاج وابن العربي توجد كفريات واااضحة في كتاباتهم كالعلو علي الله و انكار الثوبت الدينية ك إنكار عزاب القبر وبعضهم انكر السنة تماماً كيف يكون التكفير السياسي؟
رجل مميز ولكن نطق جمله ناقصه قال فكره التكفير فكره سياسيه صح لسانه ولكن سياسه إسلاميه لمن يكفر بالشروط ويفهم موانع التكفير ، مثل الجهل والتاويل والإكراه و............
أشعر أن هناك مغالطات في كلام الرجل.. لعله يغازل السلطة السياسية المتدثرة بالإسلام في السودان ربما. ما يقوله عن عدم صلاحية العلمانية في المجتمعات الإسلامية كونها تلغي الدين وتلغي علاقة الإنسان به ليس صحيحاً ويناقض تعريفه للعلمانية في بداية الحديث. كما أنه يناقض نفسه عندما يتكلم عن الديمقراطية كحل بدل العلمانية وكان قد قال في البداية أنهما قرينان.
Said Al Riyami لم يخطيء الرجل ... العلمانيه ممكن تقودك للالحاد لانه من اساسياتها ان تثبت كل شي بالعلم والله الذي تعبده ان لم تثبت وجوده علميا لا يمكن الايمان به لذلك تقودك للالحاد ..
Creativity World هناك الملايين من المؤمنين المسيحيين والمسلمين يعيشون في كنف العلمانية في الغرب. فكيف تقود العلمانية للإلحاد؟ العلمانية تمنع الدين من التدخل في الشأن العام الذي يحكمه القانون. عدا ذلك الإنسان حر في عبادته ودينه.
@@MohamedSaid-ob3ug اخي الاسلام هو نظام حياة فهو متاصل في كل جوانب حياة المسلم وفي تعاملاته وتشريعات حياته فعندما تنادي العلمانيه بفصل الدين عن السياسه يعني فصل الانسان عن ربه .. والعلمانيه تنادي بكل ما هو مثبت علميا ولا تعتمد على شي بدون اثبات علمي لذلك اقول لك انها تؤدي الى الالحاد
غير صحيح ان الصورة التي ذكرها فالخليفة وان كان صاحب سلطة سياسية لكنه رجل متدين يستمد سلطته من اساس ديني فالبيعة والجهاد والايمان بالله والحكم من منطلق ديني لا يخرجهم عن الدينية بمجرد انه توجد مدارس فقيه بعيدة عن دار السلطة .
هو السؤال على اي اساس يصبح رجل الدين رجل دين ويطلع احكام حتميه ؟! عشان كدا العلمانية النسبية هي الحل يااخوانا لانه انا فاهمة كلام غسان انه كل الاسلام السياسي يمثل نفسه ولا يمثل الاسلام ولا الحكم الاسلامي بس للاسف مافي اي مثال متوازن ولا حيكون قريب للاسف
حقيقة - ما تعرف يااستاذ غسان يعنى ايه اسلام سياسي ؟ ما تعرف ان الدين هو اسرع واخبث وسيلة مواصلات عرفها الانسان للحكم ؟ ما تعرف ان الدولة العثمانية كانت بداية الاسلام السياسى ؟ ما تعرف ابتداع الانجليز لجماعة الاخوان المسلمين فى مصر 1928 لكى تلعب ادوارا سياسية مستغلة للدين ؟ ما تعرف ماذا كان يعمل الترابى عندكم فى السودان - والنميرى والنهج الاسلامى ؟ ما تعرف ابتداع امريكا لطالبان والجهاد فى افغنستان ضد الروس فى اوضح استغلال سياسى للدين ؟ ما تعرف ابتداع امريكا لداعش والنصرة وبيت المقدس وكيف تم تدمير نصف الدول العربية ومنها السودان بحركات الاسلام السياسى ؟ ما تعرف الحلف الاسلامى الامريكى بقيادة السعودية ومعها باكستان وتركيا وايران ايام ايزنهاور وسياسة ملا الفراغ لمواجهة تيار القومية العربية المتنامى فى المنطقة بقيادة جمال عبد الناصر ؟ ما تعرف اسلامنا منذ السبعينات الذى قالت عنه امريكا سوف نصنع لهم اسلاما يناسبنا ؟ ماذا تعرف اذن ؟ ليس عيبا ان مالا نعرفه نتعلمه بدلا من ان ننكره
مشكلة السودانيين يتمسكون بزولهم دون الاطلاع على باقي العلماء والكتاب الكبار من الدول الاخري * ليس هناك مقارنة بين البروف عبد الله الطيب والاديب العقاد الذي الف 80 كتب واستخرج منها طلاب الجامعات اكثر من 30 شهادة دكتوراة وماجستير من كتب العقاد * العقاد افضل من عبد الله الطيب بكثير ولكننا في السودان نتعامل بصلة الارحام وندافع عن زولنا ولكن هو اقل من الآخر هذه هي مشكلة السوداني
وقعت في نفس مشكلة السودانيون انت انحزت لزولك ايضا ام الجمل لا يشوف عوجة رقبته.(( قرفتونا انضجوا )). ولكل شخص مفضله البروف عبد الله الطيب ام عقادك ليس انت من تحدد افضليت من على من الموضوع يخص شي وحديثك شي اخر مثلك كمن يقول كل السودان يتكون من عرق ودين واحد من شماله لجنوبه ( شوفت لك اكثر من تعليق بنفس هذه اللهجة لعقاد )
عيب بعض في السودان يحاول التصاق باي طريقة بالعرب من ضمنهم غسان للأسف، والسودان دولة متنوعة فيها تنوع بشرى اثني وثقافي وعدم الاحتراف باثنيات وثقافات الأخري من الاستقلال أدت إلي اشتعال الحروب مستعيرة
و لماذا تكتب بالعربي ؟ اكتب بالافريقية لكي نفهمك!! لا شك ان السودان فيها قبائل عدة يجب عليك ان تعترف بذلك و من حق السوداني العربي ان ينتمي الى العربية و الاسلامية و يبتعد عن الافريقية و نحن لا ننتظر من احد ان يحدد لنا الى اي جهة نتمي
@@MohamedHassan-ze5fj هل العربية حكرآ لك والله امثال من أفق الضيق ادى إلى خراب السودان ولا اعتقد انك اكثر مني عروبة من كل النواحي وما دخل في إبداء الرأي في الكتابة بالعربية،،، اكرر امثالك أدو وبكل وقاحة إلى تدمير السودان
مرحب بهذا البرنامج التنويرى الرائع، انا اعتقد ان الاستاذ غسان ،و بناء على ما تحدث به، اما ان انه جاهلا او مستهبلا او متأمرا. و أرجح الأخيرة ليست لان الاستاذ غسان من مؤيدى نظام الانقاذ المتأسلم الدموى فى فترة من الفترات و لكن لان حديثة متناقض و فيه محاولة لافهام الملتقى مفاهيم هى فقط تلوى عنق حقيقة العلمانية و مفهومها من ناحية و تناقض الاحداث التاريخية فى عالم ما يسمى اسلامي من ناحية أخرى. يعتقد استاذ غسان ان العلمانية هى واحدة و ليست علمانيات من ناحية، و هذا صحيح، و من ناحية أخرى و فى نفس هذا البرنامج يصرح بأن العلمانية ليست هى نفسها بل علمانيات؟؟ قال استاذ غسان بعدم الاستدلال على اى شئ بصورته الكليه من خلال جربة واحدة فقط.،، و هو ذااااات نفسه يستدل على الدعوة لما يسمى هاية العلمانية بكاتب فرنسي وااااحد، فما هذا التناقض يا استاذ غسان؟؟ ؟ هذه البرغماتية و لى عنق الحقيقة نعرفها جيييدا فى تجربة الإخوان المجرمين فى حكم السودان و هى فقط لتمرير اجندتهم و تهدفون فى نهاية المطاف للوصول بها للسلطة و الهيمنة على البلاد و تدميرها و الاستيلاء على مواردها كما فعلوا فى تجربة دمار السودان و تشليعه و هى تجربه كااارثية بكل ما تحمل الكلمة من معنى. فى تقديرى ان الاستاذ غسان يلمح لامكانية تطبيق ما يسمى دولة مدنية و هى شئ لا وجود له ،، (لا تنظير و لا كتب و لا مفكرين تاريخيبن لها و لا تجربة حتى) و هى من تأليف الإخوان المجرمين كخطة B يرجعون من خلالها للسلطة و اقناع الناس بأنها اى ما يسمى دولة مدنية هى دولة ديموقراطية، مع انه لا توجد ديموقراطية فى الإسلام و لا يعرف الاسلام ماهي الديموقراطية (له مصطلحات أخرى)، و لا توجد انتخابات فى الإسلام و لا توجد حتى مفهوم دولة فى الاسلام ،، فالدولة ولدت علمانية و هى اى الدولة هى صناعة غربية بامتياااااز و جاءت بعد هيمنة رجال الدين و اتفاقهم مع الملوك و الاباطرة لاستغلال الرعية لقرووون و قرون (لم يكونوا يسموا مواطنين بعد) هذا هو بالضبط الذى يحصل عندنا و هو تخويف الناس من عقاب الاخرة و الهيمنة عليهم من خلال أحكام صنعوها هم و قالوا جاءتنا من السماء (مع انه لا توجد سماء من أصله) ،، الدولة الحديثة جاءت علمانية اولا ثم سيادة و حدود و دستور و مواطنين ديموقراطية. لا يوجد شئ اسمه دولة إسلامية ،، فالدولة لا تصلى ببساطة و لا تصوم. القوانين داخل الدولة الواحدة يجب أن تكون موحده و تسرى على كلل المواطنين حيث يتساوون بأمر الدستور أمام القانون (ليس هناك قانون لمسلم و آخر لمسيحى او خلافه فى ظل الدولة الواحده). الدولة العلمانية ولدت قبل فولتير و قبل الثورة الفرنسية بقرون. و العلمانية لا تمنع التدين (أنصار السنة و كل المسلمين عايشين فى أوربا بكل حرية بل تساعدهم البلديات فى بناء المساجد) بل تكفل حرية التدين و عدم التدين و تحمى هذا الحق و تحميك انت كمتدين (اى. كان دينك) ، و هذا بالضبط هو الأشكال فى ما يسمى عالم اسلامى، ليس هناك حرية للتدين، هناك فقط جماعات تريد الوصول للسلطة بغش الناس و الهيمنة عليهم و على مواردهم. فالعلمانية هى الدولة و ليس الأشخاص يا استاذ غسان. فى منطقتنا اما ان نرضى بحيادية الدولة من جمييبع الاديان (و هذه هى الدولة) او نريد أن ننشئ قوانين دينية و هذه ليست دولة على الإطلاق، يمكن تسميته مجتمع مسلم او خلافه و لكنها ليست دولة. ارجو ان لا نقع فى فخ الإخوان المسلمين المجرمين الذين يعرفون الحقيقة جييدا و يقصدوا مخاطبتنا بغيرها.
مشكلة من يسمون العلمانيين عندنا أنهم إتخذوا الغرب إله يعبد بدين العلمانية وتعصبو لدرجة التطرف ،فمن أساسياتهم في أي نقاش هو إتهام المحاور والتشكيك فيه والتهجم على شخصه للهروب من الطرح الموضوعي للفكرة ،وهذا مافعلته أنت . العلمانية في الغرب وصلت إلى نهايتها وهذا مايتجلى في القوانين الجديدة التي فرضت، وسلبت حقوق الأفراد حتى في تكوين أسرة كتغيير الجنس للأطفال رغما عن أهله وبهذا يسقط حق الأبوة والأمومة ،بل هم يرخسون للبيدوفيليا أي أن يقوم كهل مريض بإقامة علاقة جنسية مع إبنك ذو الخمس أو الثلاث سنوات ولايحق لك حتى الاعتراض!!!!
@@alitnt5015 قلنا انه لا يوجد شخص فرد علمانى.. ،، صفة العلمانية تطلق على الدولة.،، اما اذا قصدك تطبيق قانون العلمانية، فكل من يعيش فى دولة (علمانية) فهو بوصفك له بالضرورة علمانى لانه رضى ان يطيع قوانين الدولة و لو ليوم واحد أو ساعة واحدة.، ، انا هاجمت منطق استاذ غسان و لم اهاجمة هو شخصيا. ،، فهو لا يعنينى فى شئ. ،، اسأل كل المسلمين العايشين فى دول علمانية اذا كانوا مرتاحيييين فيها او اذا كانوا يلاقوا اى مضايقات او منع من اداء شعائر دينهم و معتقدهم؟ ؟؟؟ اما حكاية إقامة علاقة جنسية و ما ادراك بعلاقات الكهل، هذه امور شخصية لا يحق لأى دولة التدخل فيها. ،، ثم الذى يحصل عندنا هو اكتر كتيييييير مما هو فى بلاد الغرب. ،، ببساطة لانه توجد حرية تصرف و احترام هذا الحق. ،،
@@عصامحامد-م4ر كل الذى يجرى لنا سببه هذا نظام المافيا الذى يسمى نظام كيزان. ،، كل كل كل الذى حصل و يحصل سببه إدخال الاديان و المعتقدات فى الحيز الرسمى للدولة السودانية منذ نشاتها. ، ،
@@imanosman1384 يارجل الناس في الغرب لم يعد لهم الحق حتى في تربية أبنائهم ،كيف أمور شخصية والقانون العلماني يأمرك أن تسلم طفلك ذو الخمس سنوات لكهل يغتصبة!!!!تحت ذريعة الحرية المطلقة,فالتفق وأبحث عن مصائب قومك المختلين. أما غير ذالك فالهجرة صارت عكسية
ضروري ان نتعرف على المفكرين من السودان العزيز..منهم مثقفون على درجة عالية من المعرفة الاكاديمية والخبرات العملية..مع ان كتبهم قليلة الانتشار..تحية من بغداد..
هذا الإنسان، غسان علي عثمان ، عرفته عن قريب وتمنيت لو اني اعرفه من قبل ،، صراحه إنسان فاهم ومتفتح وواعي ويدري ومتواضع جدا
ضيف رائع ومميز.. تعودنا عليه في دور المذيع حيث يستقبل نخبة الفكر في المجتمع السوداني.. ويوجه لهم الأسئلة بطريقة ذكية وتنم عن اطلاع ووعي عالي..
والله انت فخر لنا كاسودانيين يادكتور غسان❤ ربنا يسعدك ويوفقك ويكرمك يادكتور❤
ماشاء الله تبارك الله غسان رجل ماساهل سليم الفطره وامين في الطرح بأفكار نيرة دا مثال للعلماء الذين يمكن أن يحدثون ثورة فكريه تصحيحه اكثر استنارة وعي للامه الإسلاميه
اللهم بارك.. فخر السودان ❤
استاز غسان رجل محترم وعلامه كبير ومؤمن بدينه جيدا حفظه الله وحفظ السودان واهله
أستاذ *
غسان راقي ياخي 💕 تحيه لأهل سلطنة عمان
شخصياً لا اجد شئ يريح القلب ويدعك تكتفي وتتوقف عن التفكير تماماً واعتبره الطريق الصحيح هي السلفية الحق الحق وليست المزيفة وهي م كان علي كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
كان لي الشرف بأن ألتقي به في الخرطوم في إحدى الورش التي أدارها الدكتور
دكتور غسان زول جميل
ممكن رقم الأستاذ غسان اذا ممكن
السلام عليكم
رائع استاذ الأجيال غسان
دكتور غسان أحبك في الله
فخرنا حفظك الله
كم انت رائع.
فخر السودان ❤
تجد نفسك مجبرً للاستماع لهذا الرجل لما تجده من فصاحة وبلاغه في قوله (مش كدا 🤣😍)
فعلا مش كده عنده جميل جدا... و هي تحوي معنى كبير استاذ غسان انا جميل جدا
غسان فخرنا كسودانين كل التوفيق والنجاح له،انسان مثقف شديد
غسان بارك الله فيك 🇸🇩♥️
ولدنا المثقف ♥♥
حوار شيق وجميل جدا .. ثقافة وفكر غزير جدا
حوار ممتع وكلمة علمانية في الفرنسية تنطق لايسيتي “Laïcité” والعلماني يقال له “Laïque” تنطق لاييك؛
ماشاء الله تبارك الله ..
مشروع اركون بتاع المستويين في فهم النص -- هو نفس ما طرحه محمود محمد طه في تقسيم القران الي مكي بخطاب عالمي عمومي و مدني بأحكام خاصة تفصيلية موضوع الاصول والفروع . وموضوع الناسخ والمنسوخ انت فاهم 😉
كلام جميل ومنطقي وخلاصته لا العلمانية ونعم للدمقراطية
دكتور غسان مميز بطبيعه الحال لكم التحيه
استاذي الجليل غسان بحر المعرفة وصاحب كلمة الحق
من أفضل الحلقات في برنامج حوارات
إشكالية المستعربين في السودان "وهم فولان في الأصل الاثني" مركبة، (1) الخوف من زوال المخدر لأثر الصدمات الثلاثة للرق في غرب أفريقيا بواسطة أوروبا ثم حملات رق الدولة الأموية ثم الرق في فترة الدولة العثمانية، صدمات لا يمكن تجاوزها إلا بالتماهي في ثقافة الطرف المهيمن بإدعاء أصل إثني لا يظهر في أي ملمح ظاهر أو ضمني وهي معضلة سيكولوجية متوارثة بالأساس.
(2) الخوف من فقدان الميزات المرحلية المكتسبة بعد تبني الأصل الإثني العروبي والإسلامي بكل مظاهر التفوق في جغرافية كانت موضوعا لهذا الزعم.
غسان الله يعافيك يارب
بخصوص العلمانية راجعوا الدكتور عبد الوهاب المسيرة وهو عالم متبحر في هذا المجال * يقول المسيري العلمانية ليست فصل الدين عن الدولة * العلمانية هي هدم القيم والاخلاق والاسرة وتحويلها الى محتمع اباحي واستهلاكي *
كلام الرجل صحيح وكلام الدكتور عبد الوهاب صحيح و مفصل بدقة
دكتور غسان ❤
لقاء رائع جدا جدا جدا
نتفق مع بعض ما طرحه الباحث المجتهد غسان - نختلف معه في نقاط -- كان هناك فرض مذهبي في مصر الفاطمية الشيعية و كيف تفسر تحولها الكامل الي مذهب سني بالكامل ؟ -- عمان فيها فرض للمذهب الاباضي -- ايران المذهب الشيعي الاثنا عشرية .بالمقابل السعودية فيها فرض للمذهب السني الحنبلي السلفي
حوار جميل وشيق جدآ
نطمع في استكمال هذا الطرح
غسان رجل مثقف وراقي جدا
من اروع الشخصيات السيد عثمان
كيف يمكنني التواصل معه ارجوا المساعده 🙏🏻
الدكتور الراقي غسان علي عثمان
لكل من يريد التعمق في العلمانية فدكتور نايف بن نهار لديه العديد من اللقاءات حولها + الكتب، بالإضافة إلى أن حوالي ٤٠ دقيقة لن تكفي لتوضيح الأفكار تحديداً أنه سُئل كثيراً في هذه الحلقة لذلك ارجو ممن في التعليقات تفهم انه إذا كان هناك حوار أعمق لربما اتضحت الكثير من أفكاره بشكل مقنع وواضح أكثر.
بالنسبة للذين يقولون ان العلمانية لا تلغي الدين لان المسلمين الغرب يعيشون في بلاد غير إسلامية، أقول نعم يعيشون ولكن هل لهم الحق في تطبيق الإسلام في المعاملات المالية؟ هل لهم الحق بمنع الفوائد الربوية من معاملاتهم؟ هل لكثير من النساء الحق في ارتداء الحجاب في دولة مثل فرنسا، هل لهم الحق بتطبيق الحدود الشرعية في اخطائهم أم انهم مجبورين على ترك الحدود الشرعية وتقديم الدستور وما إليه.
جزاكم الله خير، لقاء ممتع ارجو ان تكون لدينا حوارات لمدة أطول في بيئة مريحة أكثر للمتحدث لئلا تختلط الأفهام.
لا يوجد لديهم حتى حرية المزعومة منهم والدليل معاملة النساء المحجبات ورافضي الشذوذ ان كان من بني جلدتهم لم نزور بلادهم ونعلم يقينا ما يدور فيها وما هي كذباتهم والمسلمين الجدد يفضلون العيش في الدول العربية والمسلمة لحرية ممارسات الشعائر الدينية والشخصية والحمد لله ويقول اوروبا اهل حضارة وحرية انه كا جمل المغشوش الاسلام لا ينقصه مسلمين فقط حكامنا ينقصهم مفهوم وتطبيق الاسلام على اصوله ساعتها سنرجع نحكم العالم مثل ما حكمه الخلفاء الراشدون وامراء المؤمنين
@@amlalsheek9698 كلام في الصميم
يورغن هبرماس ليس فرنسياً.. ألماني.
أتفق على أن الحل يكمن في التنقيب في التراث.. لكن تراثنا العربي متشعب ومتعدد. فهل ينقب كل منا في تراثه الخاص؟ وحتى لو حاولنا فكيف نفعل ذلك في بلد متعدد التراث. عمان مثلاً .. تراثها السياسي في غالبه ديني إباضي.. لكن لو بنينا نظريتنا السياسية على التراث الإباضي وحده سيكون في ذلك إجحاف لباقي المذاهب.
كان في زمن الخلافة الاموية والعباسية والعثمانية نوع من الدمج بين الممارسات السياسية والافتاء الدين, بنفس الممارسات التي كان تطبق في المفهوم الساسي الكنسي. كان هنالك صراع من اجل السلطة في زمن الخلافة (الفتنة), تم ادخال الدين كمرجعية سياسية. كمفهوم الجهاد والشهادة والقتال وامور اجتماعية كثيرة.
جميل جدا
كلامى تعقيب على موضوع النقاش مافى حاجة إسمها علمانية فى العالم كله لأنها ببساطة هى تعتبر جزء من الفلسفة فأى إسلوب حياة فى العالم إجتماعى إقتصادى سياسى هو عبارة عن رؤى فلسفية تعبر عما يعتقده الناس فى هذا الوجود فالامر كله موضوع عقيدة فإذا آمنت بوجود الله إتبعت الرسالة التى تؤمن بها. وإذا آمنت به ولكن لايسع فهمك الامور الدينية المعقدة والتى تحتاج لإلتزام اخلاقى وديني صارم ولاتريد هذا الالتزام فتقول ما لله لله ونا لقيصر لقيصر فتشرك قيصر فى امر الله
ولكن حتى الذين قالوا بهذا القول لم يطبقوه عندما إستعمروا المستعمرات فإستصحبوا المبشربن ورجال الدين معهم بل الشعارات الدينية موجودة فى تعابيرهم وفرماناتهم وحتى فى شعارات الفرق الرياضية فعلم النفس يفسر بان الإنسان فى كل تصرفاته لايستطيع التخلص مما يعتقد فى دواخله وما الدولة ألا ترجمة لمشاعر المجموع
ففى السودان مثلا جاء قائد الجيش الانجليزى كتشنر على طول بنى له كنيسة على سراى الحاكم العام وبداء اول مابداء بالحملات التبشيرية وقفل لهم مناطق محددة حتى يسهل لهم ان يسرحوا ويمرحوا كما يريدون ورأيتم كيف كانت النتيجة فى الجنوب بعد ستين عاما من قانون المناطق المقفولة فمن الصفر الى حوالى 50%يتبنون المسيحية فهذا وضع له صلة بالسياسة والدفع والتأييد لرؤية محددة قصد بنائها لتناهض بعد أكثر من خمسين عاما اى تطور للإسلام فى الشمال ولتعبئة اسناد انثروبولوجى
فلاتقل لى عن عدمية أو تجاهل أو وجود تجاهل لاهمية الاثر الدينى على اى دولة فى العالم فابعاد الدين مستحيل إستحالة تصنيع الماء من غير ذرتى الهايدروجين
وذرة الأوكسوجين H2+O
كليات الاقتصاد تعلم طلابها دراسة الاقتصاد الجزئى(( microeconomic )) لدراسة كل ظاهرة على حدا لتسهيل الفهم والمعرفة ولكنهم يدركون إن هذا وسيلة لانهم يعلمون يقينا انه لاتوجد ظاهرة واحدة مثل ظواهر((عرض ،طلب، إدخار،، إسهلاك، إستثمار، تشغيل، بطالة، أسعار ......الخ....إلخ )) يعلمون انه لاتوجد ظاهرة واحدة منهم تعمل لوحدها وانما تعمل تحت تاثير الظواهر الاخرى حسب نسبة ووزن تاثير كل ظاهرة على الاخرى فعلموا ان دراسة الاقتصاد إنما تأتى كجماع لتفاعل كل هذه العناصر وتاثير بعضها على بعض فى ظل ظروف معينة فيما يعرف بالإقتصاد الكلى (( macroeconomic )) وذلك وفقا لظواهر واقع حياة الناس ودراسة واستخراج السلوك الإقتصادى منها ))
وإزداد التركيز والاهتمام فبدا للعلماء استحالة استبعاد العوامل السياسية الداخلية والخارجية من المعادلة الاقتصادية فاجترحوا علم الاقتصاد السياسى وذلك كله وفق منطق واقعى يحدث امام اعينهم عبر الحقب والسنين
فيا اهل رياض الاطفال تعالوا بالله لموا الرضع من طرقات وسبل العلم لايوجد فى الكون كله شيى يعمل بمعزل عن الآخر وذلك وفق الحقائق المنطقية العلمية والمعملية وشواهد التاريخ والتجارب الانسانية الممتدة فالحياة مثل سفينة تسير فى بحر الحياة متلاطم الامواج به المياه الباردة والدافئة والثلجية واحيانا الجبال والحيوات بداخله وعناصر المناخ من رياح وامطار وبروق ورعود فلا تبلغوا شواطئ الأمان
إلا بجهد منكم وتوفيق من العزيز الحكيم
فالحياة كلها دين
((قل إنما نسكى وحياتى ومماتى لله رب العالمين ))
فبعز عزيز اوبذل ذليل الدين والعقائد ليس داخل المعادلة فحسب بل هو المحرك الرئيسى لها فكل مايميل إليه قلبك وتميل له وتنحاز له بل قد تدافع عنه إذا تمت مضايقتك عليه يعتبر هو دينك وعقيدتك وهواك
تصحيح الآية(( قل إن صلاتى ونسكى ومماتى ومحياي لله رب العالمين))
لقاء ممتع وحورنقاش مهم جد ولكن الموقع الحوار مزعج جدا
غسان يا معلم
المكان غير مريح للضيف، مابكم يا اهل عمان
والله قلت مافي صدري
اذا كانت العلمانية قطع ابستيمي مع. الدين. واذا كانت الدولة الدينية. قد فشلت في بلداننا. خصوصا. مع. عولمة الكون والثقافة. ووجود. تمازج اقتصادي. واقليات دينية. داخل الكيانات. الواحدة. الم. يحن الوقت. لنقد داتي. لخلق. مفهوم. له. خصوصية. منطقتنا. اي نحت. علمانية. بخصوصيتنا. وربما صياغة. مصطلح. يوافق. هويتنا
هل تخندقنا. في الثراث يدل على اننا. غير قابلين للتطور.
طيب. هل الدولة كتعريف. ومفهوم. تعني. المؤسسات الدستورية. وتعني الحرية. والديمقراطية. فلماذا. يلعب. الدين. دورا. كابحا في تطور بلداننا
طيب. اليس لذينا. مفاهيمنا. مثل الشورى. والاجماع. والكتاب. والسنة. والقياس والاستصحاب. لماذا. اذن عجزنا. عن تطوير مفاهيمنا. وتعليمنا. وحتا. ماسست. هده. المفاهيم. لماذا. لذينا. حكم جبري. عاظ.بمفهوم. الحكم. المطلق. والرعية. العاجزة. هل. المشكل. في. الدين. لننسا. العلمانية بمهومها. الفرنسي. ولو قليلا. ونقوم. بفصل. منهجي. نتوافق. حوله. بين الدين. والدولة. ولا. يهم. كثيرا. الاصطلاح. اللغوي...........مغربي. مر من. هنا
الدقيقة 16:57 وماقبلها أيضا نسف وناقض كلامه وتعريفه الدقيق للعلمانية من مصدرها وقاموسها الفرنسي : "اللاسيتيه" ، الذي قال عنها إنها :" الفصل بين ما هو ديني وما هو دينيوي ما بين ما هو كنسي وما هو دينيوي" ؛ وليس " أن تلغي وجود المطلق ؛ تلغي وجود الله ، تلغي وجود السماء " .. وكلامه غريب جدا في معرض رده على أن "العلمانية ممكن أن تكون حلا في مناطق متناحره ومتعدده مذهبيا وإثنيا وطائفيا" وأن العلمانية لن تحل هذا الإشكال بل هي أصلا بما انها تريد إلغاء هذه المذهبية والدينية لن تكون حلا " بل وقال شيئا غريبا بعدها :" وهذا منطقي " لا طبعا كلامه كان غير منطقي إطلاقا خصوصا اذا انطلقنا من تعريفه "اللاسيتيه" من المصدر ومن القاموس الفرنسي :" الفصل بين ما هو كنسي وما هو دينيوي ... الخ" ستكون العلمانية أحد الحلول الناجعة في بلد تتطاحنه المذاهب والإثنيات "العراق نموذجا " والأغرب عندما قال الحل في "الديمقراطية" بل عندما نرى العراق نموذجا الذي تبنى الديقراطية بدون تبني "العلمانية في صميمها" نرى أن المشكلة ازدادت ولم تحل وهذا ما ينسف كلامه جملة وتفصيلا ..
العلمانية صحيح أنها : " نتاج مخاض العقل الغربي ... ولكنها نتاج كوني أيضا ... وليس معناه أنها فقط صالحه للعالم الغربي !!! .. هي منتج للعقل الكوني الجبار الذي أبدع في التوصل ل "العلمانية" .. "
واعتراضك الأستاذ بدر في الدقيقة 17:35 وما بعدها اعتراض صحيح جدا جدا ..
وأُعقب على كلامه عندما قال :" أليس من الأفضل أن أنقب من تراثي ما يفيدني "تجربة المدينة" بدل أن أستلف من تجربة الغرب .. إلخ أو فيما معنى كلامه " .. أقول له نعم متفهم الطرح الذي يقول يجب غربلة التراث ووو الخ ولكن تجارب المدينة والصحابة ليست تجارب ناضجة على مستوى "العقل الكوني" بمعنى هي ليست تجارب تحوي كل الحلول بل قد تكون تجارب ناقصة إنسانية كانت تحل إشكالات زمانها أما وضعنا الآن فأكثر تعقيدا وأكثر تشابكا "ظهور المذاهب الإسلامية وتاريخانيتها السياسية .. ظهور العولمة ووو الخ" ... إلخ .. نعم العقل الإنساني هو "عقل كوني" ممكن أن أستلف تجربة ناضجة من نتاج "العقل الغربي" وتصلح كحل ناجع لبعض مشاكلنا .. هي صيرورة تاريخية للعقل الإنساني .. نعم أتفهم الطرح الذي يدعو لعمل "modifications" لما نستلفه من تجربة الآخر المتقدم علينا بقرون ليتناسب مع وضعنا التاريخاني والإجتماعي ..
على كل حال نشكرك الأستاذ بدر على هذا اللقاء ..
أحسنت
العلمانية فصل السلطة عن (سلطة رجال الدين) و ليس عن الدين ذاته لان الدين يمارسة الناس من خلال ممارساتهم اليومية حتى الذين يطبقون العلمانية نفسها.
وهل السلطان يطبق حكم الدين
إذا كان الجواب نعم
فهنا تنتهي العلمانيه لانها
هي تطبيق احكام علمانيه منافيه
للدين الاسلامي علي الخصوص
@@عبداللهسيفالدين-خ5ن العجيب ان كل شيء في الحياة العامة اصبحت دين لان الفقهاء حشروا انفسهم في كل صغيرة و كبيرة - هذا حلال و هذا حرام - و بهذا اي حكم (علماني) يصبح جزء من الدين (السني) و بحسب كلامك لم يعد للعلمانية اي مكان في العالم و للعلم ان الدين تقتصر على الشعائر اما المعاملات فانسانية و لا مجال الدين فيها و هذا المقصود من نزع سلطة رجال الدين
تعريف جديد تم صناعته الأن هههههه
أ.غسان علمانية الدولة زيها وزي ديمقراطية الدولة كلها أفكار غربية بالتأكيد عندها علاقة بمجتمعات تختلف عننا في الثقافة...نحن نشيل البناسبنا ويناسب مجتمعاتنا لكن ان نرفض كل الفكرة دا خطأ منهجي كبير...طيب ليه اقريت بالديمقراطية هل هي بنت ثقافتنا العربية والإسلامية؟
كلامك صحيح مائه في المائه، و لكن من يريد ان يتكسب من وراء الدين و يتسلط علي رقاب البشر باسم الله من مصلحته ان يجعل العلمانيه هي المقابل للدين و ليس المتسلطين باسم الدين. لو نظرنا لتخلف شعوبنا لوجدنا ان السبب الرئيسي هو تسلط السلطه المسماه دينيه. و لو قرأ الناس القرآن من اجل فهمه لوجدوا انه لا يوجد ما يسمي برجال دين، مؤسسات دينيه او دوله دينيه.
ونسيت ( محمود محمد طه ) من ضمن من تم تكفيرهم سياسيا .
الشيخ محمد سيد حاج كفره وكل اطلع على زندقته وكفرياته
عمان والسودان راجحان في الميزان!
الوراق وليس الرواق
الجاي من فنجان بوداكست
شكرا، لكن ماكل التكفير سياسي، فالحلاج كفر على اساس عقدي
المجتمع السودانى عبارة عن ظواهر فى شكل قنابل مؤقته قابلة للانفجار فى اى لحظة والمصيبة هؤلاء المثقفين ادعاء لم يسهموا فى تقديم ابحاث علمية تضع توصيات لمعالجتها جزريا بدلا من اجترار الماضى والمصطلحات.
من يوفر لهم البيئة المناسبة لنشاطهم الفكرية....في السودان اما أنت عسكري او تاجر او سياسي لتعرف كيف تعيش
موقع اللقاء وكيفية الجلوس غير مهيأ وهذا هضم لحق الضيف..حتى من الملاحظ للضيف إنه غير مرتاح للوضعية لاسيما في البداية.. يعني طول الوقت لتتحدث وأنت مضطر لأحالت رأسك.. !!!
لا اتفق مع استاذ غسان بأن التكفير جانب سياسي هنالك اقوال وكتابات واااضحة تدل علي أن هذا الشخص كفر مثل الحلاج وابن العربي توجد كفريات واااضحة في كتاباتهم كالعلو علي الله و انكار الثوبت الدينية ك إنكار عزاب القبر وبعضهم انكر السنة تماماً كيف يكون التكفير السياسي؟
السيد عثمان غير مرتاح في اللقاء
رجل مميز ولكن نطق جمله ناقصه قال فكره التكفير فكره سياسيه صح لسانه ولكن سياسه إسلاميه لمن يكفر بالشروط ويفهم موانع التكفير ، مثل الجهل والتاويل والإكراه و............
تحليله ورأيه في شي من الغموض. لم يأت بحل واضح نفهمه. يعني يويد السلفيه.
يا غسان يرغن هابرماس، الماني و غير فرنسي
أشعر أن هناك مغالطات في كلام الرجل.. لعله يغازل السلطة السياسية المتدثرة بالإسلام في السودان ربما. ما يقوله عن عدم صلاحية العلمانية في المجتمعات الإسلامية كونها تلغي الدين وتلغي علاقة الإنسان به ليس صحيحاً ويناقض تعريفه للعلمانية في بداية الحديث. كما أنه يناقض نفسه عندما يتكلم عن الديمقراطية كحل بدل العلمانية وكان قد قال في البداية أنهما قرينان.
Said Al Riyami لم يخطيء الرجل ... العلمانيه ممكن تقودك للالحاد لانه من اساسياتها ان تثبت كل شي بالعلم والله الذي تعبده ان لم تثبت وجوده علميا لا يمكن الايمان به لذلك تقودك للالحاد ..
Creativity World
هناك الملايين من المؤمنين المسيحيين والمسلمين يعيشون في كنف العلمانية في الغرب. فكيف تقود العلمانية للإلحاد؟ العلمانية تمنع الدين من التدخل في الشأن العام الذي يحكمه القانون. عدا ذلك الإنسان حر في عبادته ودينه.
@@creativityworld6781 العلمانية لا تتدخل في شؤون الدين. يعني كيف تقود العلمانية الي الإلحاد؟ السياسه والمشتركات شي وحريات ممارسه الدين شي آخر.
@@creativityworld6781 لايجب عليك كمسلم أن تثبت الله علميا. الله ليست مساّله رياضيه والعياذ بالله. الإيمان في القلب.
@@MohamedSaid-ob3ug اخي الاسلام هو نظام حياة فهو متاصل في كل جوانب حياة المسلم وفي تعاملاته وتشريعات حياته فعندما تنادي العلمانيه بفصل الدين عن السياسه يعني فصل الانسان عن ربه .. والعلمانيه تنادي بكل ما هو مثبت علميا ولا تعتمد على شي بدون اثبات علمي لذلك اقول لك انها تؤدي الى الالحاد
لا اتفق معك استاذ غسان افكارك عن العلمانيه
غير صحيح ان الصورة التي ذكرها فالخليفة وان كان صاحب سلطة سياسية لكنه رجل متدين يستمد سلطته من اساس ديني فالبيعة والجهاد والايمان بالله والحكم من منطلق ديني لا يخرجهم عن الدينية بمجرد انه توجد مدارس فقيه بعيدة عن دار السلطة .
هو السؤال على اي اساس يصبح رجل الدين رجل دين ويطلع احكام حتميه ؟! عشان كدا العلمانية النسبية هي الحل يااخوانا
لانه انا فاهمة كلام غسان انه كل الاسلام السياسي يمثل نفسه ولا يمثل الاسلام ولا الحكم الاسلامي بس للاسف مافي اي مثال متوازن ولا حيكون قريب للاسف
التشريعُ والتحليلُ والتحريمُ: مِن خصائِصِ اللهِ تعالى، فهو حَقٌّ خالِصٌ لله وَحْدَه لا شريكَ له؛ فالحلالُ ما أحَلَّه اللهُ ورَسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، والحرامُ ما حَرَّمه اللهُ ورَسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، والدِّينُ ما شَرَعه اللهُ ورَسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ فمن شرع من دونِ اللهِ، أو ألزم النَّاسَ بغيرِ شَرْعِ اللهِ، فقد نازع اللهَ فيما اختَصَّ به سُبحانَه وتعالى، وتعدَّى على حَقٍّ مِن حقوقِه، ورفَضَ شريعةَ اللهِ؛ فهذا العَمَلُ شِرْكٌ بالله تعالى، وصاحِبُه مُشْرِكٌ ضالٌّ ضلالًا بعيدًا.
المسلم ليس مخيارا بين الحكم بالشريعة أو عدمه العلمانية والليبرالية والديمقراطية وغيرها كفر أكبر مخرج من الملة الإسلام
الناس في مكتباتها آلاف الكتب القيمة نخن احدنا يقرأ 500 كتاب وشوية كتب فلسفة ويجادل بدون اطلاع واسع خاصة طلاب الجامعات ليس ل
حقيقة - ما تعرف يااستاذ غسان يعنى ايه اسلام سياسي ؟ ما تعرف ان الدين هو اسرع واخبث وسيلة مواصلات عرفها الانسان للحكم ؟ ما تعرف ان الدولة العثمانية كانت بداية الاسلام السياسى ؟ ما تعرف ابتداع الانجليز لجماعة الاخوان المسلمين فى مصر 1928 لكى تلعب ادوارا سياسية مستغلة للدين ؟ ما تعرف ماذا كان يعمل الترابى عندكم فى السودان - والنميرى والنهج الاسلامى ؟ ما تعرف ابتداع امريكا لطالبان والجهاد فى افغنستان ضد الروس فى اوضح استغلال سياسى للدين ؟ ما تعرف ابتداع امريكا لداعش والنصرة وبيت المقدس وكيف تم تدمير نصف الدول العربية ومنها السودان بحركات الاسلام السياسى ؟ ما تعرف الحلف الاسلامى الامريكى بقيادة السعودية ومعها باكستان وتركيا وايران ايام ايزنهاور وسياسة ملا الفراغ لمواجهة تيار القومية العربية المتنامى فى المنطقة بقيادة جمال عبد الناصر ؟ ما تعرف اسلامنا منذ السبعينات الذى قالت عنه امريكا سوف نصنع لهم اسلاما يناسبنا ؟ ماذا تعرف اذن ؟ ليس عيبا ان مالا نعرفه نتعلمه بدلا من ان ننكره
مشكلة السودانيين يتمسكون بزولهم دون الاطلاع على باقي العلماء والكتاب الكبار من الدول الاخري * ليس هناك مقارنة بين البروف عبد الله الطيب والاديب العقاد الذي الف 80 كتب واستخرج منها طلاب الجامعات اكثر من 30 شهادة دكتوراة وماجستير من كتب العقاد * العقاد افضل من عبد الله الطيب بكثير ولكننا في السودان نتعامل بصلة الارحام وندافع عن زولنا ولكن هو اقل من الآخر هذه هي مشكلة السوداني
علاقة دا بنقاش الفيديو شنو ههه
من فضل الاول على الثاني من الكُتاب ؟! وهل استندوا لمجرد عاطفة ام دفعوا بدفوع علمية؟!
وقعت في نفس مشكلة السودانيون انت انحزت لزولك ايضا ام الجمل لا يشوف عوجة رقبته.(( قرفتونا انضجوا )). ولكل شخص مفضله البروف عبد الله الطيب ام عقادك ليس انت من تحدد افضليت من على من الموضوع يخص شي وحديثك شي اخر مثلك كمن يقول كل السودان يتكون من عرق ودين واحد من شماله لجنوبه ( شوفت لك اكثر من تعليق بنفس هذه اللهجة لعقاد )
عيب بعض في السودان يحاول التصاق باي طريقة بالعرب من ضمنهم غسان للأسف، والسودان دولة متنوعة فيها تنوع بشرى اثني وثقافي وعدم الاحتراف باثنيات وثقافات الأخري من الاستقلال أدت إلي اشتعال الحروب مستعيرة
و لماذا تكتب بالعربي ؟ اكتب بالافريقية لكي نفهمك!! لا شك ان السودان فيها قبائل عدة يجب عليك ان تعترف بذلك و من حق السوداني العربي ان ينتمي الى العربية و الاسلامية و يبتعد عن الافريقية و نحن لا ننتظر من احد ان يحدد لنا الى اي جهة نتمي
@@MohamedHassan-ze5fj
هل العربية حكرآ لك والله امثال من أفق الضيق ادى إلى خراب السودان ولا اعتقد انك اكثر مني عروبة من كل النواحي وما دخل في إبداء الرأي في الكتابة بالعربية،،، اكرر امثالك أدو وبكل وقاحة إلى تدمير السودان
الثقافة والدين واللغة
مرحب بهذا البرنامج التنويرى الرائع، انا اعتقد ان الاستاذ غسان ،و بناء على ما تحدث به، اما ان انه جاهلا او مستهبلا او متأمرا.
و أرجح الأخيرة ليست لان الاستاذ غسان من مؤيدى نظام الانقاذ المتأسلم الدموى فى فترة من الفترات و لكن لان حديثة متناقض و فيه محاولة لافهام الملتقى مفاهيم هى فقط تلوى عنق حقيقة العلمانية و مفهومها من ناحية و تناقض الاحداث التاريخية فى عالم ما يسمى اسلامي من ناحية أخرى.
يعتقد استاذ غسان ان العلمانية هى واحدة و ليست علمانيات من ناحية، و هذا صحيح، و من ناحية أخرى و فى نفس هذا البرنامج يصرح بأن العلمانية ليست هى نفسها بل علمانيات؟؟
قال استاذ غسان بعدم الاستدلال على اى شئ بصورته الكليه من خلال جربة واحدة فقط.،، و هو ذااااات نفسه يستدل على الدعوة لما يسمى هاية العلمانية بكاتب فرنسي وااااحد، فما هذا التناقض يا استاذ غسان؟؟ ؟
هذه البرغماتية و لى عنق الحقيقة نعرفها جيييدا فى تجربة الإخوان المجرمين فى حكم السودان و هى فقط لتمرير اجندتهم و تهدفون فى نهاية المطاف للوصول بها للسلطة و الهيمنة على البلاد و تدميرها و الاستيلاء على مواردها كما فعلوا فى تجربة دمار السودان و تشليعه و هى تجربه كااارثية بكل ما تحمل الكلمة من معنى.
فى تقديرى ان الاستاذ غسان يلمح لامكانية تطبيق ما يسمى دولة مدنية و هى شئ لا وجود له ،، (لا تنظير و لا كتب و لا مفكرين تاريخيبن لها و لا تجربة حتى) و هى من تأليف الإخوان المجرمين كخطة B يرجعون من خلالها للسلطة و اقناع الناس بأنها اى ما يسمى دولة مدنية هى دولة ديموقراطية، مع انه لا توجد ديموقراطية فى الإسلام و لا يعرف الاسلام ماهي الديموقراطية (له مصطلحات أخرى)، و لا توجد انتخابات فى الإسلام و لا توجد حتى مفهوم دولة فى الاسلام ،،
فالدولة ولدت علمانية و هى اى الدولة هى صناعة غربية بامتياااااز و جاءت بعد هيمنة رجال الدين و اتفاقهم مع الملوك و الاباطرة لاستغلال الرعية لقرووون و قرون (لم يكونوا يسموا مواطنين بعد) هذا هو بالضبط الذى يحصل عندنا و هو تخويف الناس من عقاب الاخرة و الهيمنة عليهم من خلال أحكام صنعوها هم و قالوا جاءتنا من السماء (مع انه لا توجد سماء من أصله) ،،
الدولة الحديثة جاءت علمانية اولا ثم سيادة و حدود و دستور و مواطنين ديموقراطية.
لا يوجد شئ اسمه دولة إسلامية ،،
فالدولة لا تصلى ببساطة و لا تصوم.
القوانين داخل الدولة الواحدة يجب أن تكون موحده و تسرى على كلل المواطنين حيث يتساوون بأمر الدستور أمام القانون (ليس هناك قانون لمسلم و آخر لمسيحى او خلافه فى ظل الدولة الواحده).
الدولة العلمانية ولدت قبل فولتير و قبل الثورة الفرنسية بقرون.
و العلمانية لا تمنع التدين (أنصار السنة و كل المسلمين عايشين فى أوربا بكل حرية بل تساعدهم البلديات فى بناء المساجد) بل تكفل حرية التدين و عدم التدين و تحمى هذا الحق و تحميك انت كمتدين (اى. كان دينك) ، و هذا بالضبط هو الأشكال فى ما يسمى عالم اسلامى، ليس هناك حرية للتدين، هناك فقط جماعات تريد الوصول للسلطة بغش الناس و الهيمنة عليهم و على مواردهم.
فالعلمانية هى الدولة و ليس الأشخاص يا استاذ غسان.
فى منطقتنا اما ان نرضى بحيادية الدولة من جمييبع الاديان (و هذه هى الدولة) او نريد أن ننشئ قوانين دينية و هذه ليست دولة على الإطلاق، يمكن تسميته مجتمع مسلم او خلافه و لكنها ليست دولة.
ارجو ان لا نقع فى فخ الإخوان المسلمين المجرمين الذين يعرفون الحقيقة جييدا و يقصدوا مخاطبتنا بغيرها.
مشكلة من يسمون العلمانيين عندنا أنهم إتخذوا الغرب إله يعبد بدين العلمانية وتعصبو لدرجة التطرف ،فمن أساسياتهم في أي نقاش هو إتهام المحاور والتشكيك فيه والتهجم على شخصه للهروب من الطرح الموضوعي للفكرة ،وهذا مافعلته أنت .
العلمانية في الغرب وصلت إلى نهايتها وهذا مايتجلى في القوانين الجديدة التي فرضت، وسلبت حقوق الأفراد حتى في تكوين أسرة كتغيير الجنس للأطفال رغما عن أهله وبهذا يسقط حق الأبوة والأمومة ،بل هم يرخسون للبيدوفيليا أي أن يقوم كهل مريض بإقامة علاقة جنسية مع إبنك ذو الخمس أو الثلاث سنوات ولايحق لك حتى الاعتراض!!!!
ياليت لو نظام الإنقاذ موجود
@@alitnt5015 قلنا انه لا يوجد شخص فرد علمانى.. ،،
صفة العلمانية تطلق على الدولة.،،
اما اذا قصدك تطبيق قانون العلمانية، فكل من يعيش فى دولة (علمانية) فهو بوصفك له بالضرورة علمانى لانه رضى ان يطيع قوانين الدولة و لو ليوم واحد أو ساعة واحدة.، ،
انا هاجمت منطق استاذ غسان و لم اهاجمة هو شخصيا. ،،
فهو لا يعنينى فى شئ. ،،
اسأل كل المسلمين العايشين فى دول علمانية اذا كانوا مرتاحيييين فيها او اذا كانوا يلاقوا اى مضايقات او منع من اداء شعائر دينهم و معتقدهم؟ ؟؟؟
اما حكاية إقامة علاقة جنسية و ما ادراك بعلاقات الكهل، هذه امور شخصية لا يحق لأى دولة التدخل فيها. ،،
ثم الذى يحصل عندنا هو اكتر كتيييييير مما هو فى بلاد الغرب. ،،
ببساطة لانه توجد حرية تصرف و احترام هذا الحق. ،،
@@عصامحامد-م4ر كل الذى يجرى لنا سببه هذا نظام المافيا الذى يسمى نظام كيزان. ،،
كل كل كل الذى حصل و يحصل سببه إدخال الاديان و المعتقدات فى الحيز الرسمى للدولة السودانية منذ نشاتها. ، ،
@@imanosman1384 يارجل الناس في الغرب لم يعد لهم الحق حتى في تربية أبنائهم ،كيف أمور شخصية والقانون العلماني يأمرك أن تسلم طفلك ذو الخمس سنوات لكهل يغتصبة!!!!تحت ذريعة الحرية المطلقة,فالتفق وأبحث عن مصائب قومك المختلين.
أما غير ذالك فالهجرة صارت عكسية
كلامك في تكفير الحلاج وامثالھ كلام بعيد عن الصحة
الجاي من فنجان بوداكست
أستاذ غسان نحنا من زمن برنامج الوراق من جمهوره انسان جميل جدا فكره منظم و مرتب... من أجمل الشباب السوداني