والله أخلاق الشيخ عالية ما شاء الله أخلاقه أخلاق الأشاعرة و والله هذه المناظرات فيها خير فأنا أعرف بعض الوهابية في بلدتي قد رجعوا عن مذهبهم بسبب مناظرات الشيخين محمد المالكي و أبي المجد و لا أنسى أيضا الشيخ الفاضل البحار
صدقت هذه المحاضرات مفيدة لانه تجعل المستمع يستطلع عن هذا الفكر الوهابي إلى أي طريق سيؤدي به مثلا الوهابي الضايع هذا أنظر كيف عرَّف المحدث و الحادث تقريبا في نفس المعنى ثم عرَّف المخلوق بتعريف المحدث و الحادث. أنا أسأل أين عقله عندما يعرف الحادث بأنه وجود الشيء بعد عدم و يكون في ذات الله او في المخلوق. هذا التعريف كارثة، و لكن قبل ان تعرف الكارثة الأصلية بإضافة المحدث لذات الله تعالى، يجب ان تنظر لكارثة تعريف المحدث أولا. لانه كيف يكون الحادث له بداية و ليس مخلوق، يعني يوجد شيء غير مخلوق، و لكن وُجِد فجأة بعد عدم، هذا دليل العلماني على عدم وجود الله، تعاريف الوهابية كارثي بدل ان يبني الدين يدمر الدين بتعريفه. العلماني يقول لك وُجد العالم من غير خالق قد خلقه، إنما هو وُجد من عدم فجأة هكذا!!! إذا العالم عند العلماني محدث غير مخلوق، يعني وُجد من عدم بدون خلق. باختصار، الحادث لا يكون غير مخلوق، كل حادث فهو مخلوق . كيف يكون للشيء وجود بعد عدم من غير خلق؟، أين كان موجود هذا الشيء طالما هو غير مخلوق؟ فإذا كان موجود في مكان إذا هو غير محدث ، لانه ليس قبله عدم. و إن كان غير موجود من قبل ، إذا هو مخلوق. تارةً تراهم يوزعون تعريفات لا أدري من أين يأتون بها، و تارةً يوزعون قواعد في اللغة لا أصل لها، و العامي يظن أن هذا كله صحيح.
هذا هو فهم السلف الصالح واعتقادهم وموقفهم في القرآن كلام الله تعالى هل هو قديم أزلي أم هو حادث، والقول بقيام الحوادث بذات الله تعالى فهذا الإمام إسماعيل بن يحيى المزني تلميذ الإمام الشافعي وشيخ الإمام ابن خزيمة ينص أن كلمات الله تعالى - التي هي آحاد كلامه وتصدق على الزبور والتوراة والإنجيل والقرآن الكريم ، والتي هي عندهم محدثات - كلها أزليات غير محدثات، قال رحمه الله في كتابه (شرح السنة، ص 81 ـ 82) : («#كلمات الله - وقدرة الله ونعته وصفاته - كاملات غير مخلوقات، دائمات #أزليات، وَلَيْسَتْ #بِمُحْدَثَاتٍ فَتَبِيدُ، ولا كان ربنا ناقصا فيزيد، جلّت صفاته عن شبه صفات المخلوقين.) وهذا الإمام أبو بكر بن خزيمة تلميذ الإمام المزني يقول نحو مقالة شيخه كأنها شرح لها، وينص أن القرآن الكريم صفة من صفات ذاته تعالى ، وأنه ليس بمخلوق ولا محدث ، وأن من زعم غير هذا هو ضال مبتدع جهمي قال رحمه الله : «القرآن كلام الله تعالى، وصفة من صفات ذاته، ليس شيء من كلامه مخلوقا ولامفعولا ولامحدَثا، فمن زعم أن شيئا منه مخلوق أو محدَث أو زعم أن الكلام من صفة الفعل فهو جهمي ضال مبتدع، وأقول : لم يزل الله متكلِّماً، والكلام له صفة ذاتٍ. (سير أعلام النبلاءج18/ص 381) وهذا الإمام أحمد بن حنبل ينكر القول بحدوث القرآن بل ويكفر قائله فيما قاله الحافظ ابن كثير رحمه في "البداية والنهاية" (ج10/ 327) ط.السعادة [وَرَوَى الْبَيْهَقِيُّ من طريق إسماعيل بن محمد بن إسماعيل السُّلَمِيِّ عَنْ أَحْمَدَ أَنَّهُ قَالَ: "مَنْ قَالَ: الْقُرْآنُ مُحْدَثٌ فَهُوَ كَافِرٌ" وهذا هو أيضا يسئل عن القرآن الكريم خاصة ، فيجيب أنه كلام الله ،وأنه قديم ، وأنه غير مخلوق قال رحمه الله تعالى فيما يرويه عنه تلميذه سليمان بن عبد الله السجزي في المحنة قال : فقال له المعتصم 👈ما تقول في القران؟ فقال : ( كلام الله ، #قديم ، غير مخلوق،) 👉 .انتهى طبقات الحنابلة لابن القاضي أبي يعلى وقال في كتاب الرد على الجهمية المنسوب له يتكلم عن القرآن الكريم ( الذي لا يقع عليه اسم خلق ولا حدث) فنفاهما معا وهذا إمام آخر من أئمة السلف يقول كما في سير أعلام النبلاء ط الرسالة (14/ 381) في ترجمته "وهو القرآن؛ كلام الله - تعالى - وصفة من صفات ذاته، ليس شيء من كلامه مخلوق، ولا مفعول، ولا محدث، فمن زعم أن شيئا منه مخلوق #أو_محدث، أو زعم أن الكلام من صفة الفعل، #فهو_جهمي ضال مبتدع" وهذا الإمام ابن جرير الطبري يقول في كتابه التبصير في معالم الدين (ص152) وينصّ أن :(القُرْآن الَّذِي ھُوَ كَلَامُ الـلَّهِ - تَعَالَى ذِكْرُهُ - لَـمْ يَزَلْ صِفَةً قَبْلَ كَوْنِ الخَلْقِ جَمِیعًا، وَلَا يَزَالُ بَعْدَ فَنَائِهِمْ.) فكيف يكون القرآن حادثا بعد خلق الخلق وفي نفس الوقت لا يزال صفة قبل كون الخلق جميعا ، أليس هذا جمعا بين االنقيضين كيف يجتمع الأزلية والحدوث في شيء واحد ؟؟ وهنا نسألهم لما يقيد الإمام القرآن ويقول : القُرْآن - الَّذِي ھُوَ كَلَامُ الـلَّهِ - لم يزل صفة .... ماذا كان يحترز عنه .؟؟ وهذا أيضا الإمام ابو ثور أبراهيم بن خالد الكلبي الفقيه [ت٢٤٠هـ] ينكر القول بحدوث شيء في ذات الله تعالى كما ينكر القول بخلق كلام الله تعالى الذي هو صفة من صفات ذاته قال رحمه الله (ومن قال كلام الله مخلوق فقد كفر وزعم أن الله حدث فيه شيء لم يكن ) المصدر : شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للإمام اللالكائي وهذا أيضا الإمام ابن جرير الطبري يقول في كتابه (التبصير في معالم الدين"(ص 140) يحكم على كل محدث بعد أن لم يكن بأنه مصنوع مخلوق، (قد دلّلنا فيما مضى قبل من كتابنا هذا أنه لا يسع أحدا بلغ حدّ التكليف الجهل بأن الله -جل ذكره- عالم له علم، وقادر له قدرة، ومتكلم له كلام، وعزيز له عزة، وأنه خالق ، وأنه لا مُحدَث إلا مصنوع مخلوق ، وقلنا: من جهل ذلك فهو بالله كافر؛) لماذا حكم كل حادث بالخلق والصنع لأنه رحمه الله يعلم أن كل محدث حادث بإحداثه تعالى إياه ، وإحداثه للشيء هو نفس إيجاده وخلقه ، ولأن تعريف المخلوق الذي هو أنه " الكائن بعد العدم " ينطبق تماما على الحادث أو المحدث ، ولا ينفع ولا تخرج المحاولة على تقسيم الحادث إلى متصل بذات الله ومنفصل عنه وإذا سألنا القائل بوجود حادث غير مخلوق ما الذي أبقيته للملحد الذي القائل بحدوث العالم بنفسه من غير خلق ، لأنك تثبت حادثا غير مخلوق فماذا يقول وتبطل دعواه؟؟؟
اللهم صل على سيّدنا محمّد صلاةً تُحسّنُ بها الأخلاق وتُيسّرُ بها الأرزاق وتدفع بها المشاق وتملأ منها الآفاق وعلى آله وصحبه وسلم صلاةً دائمةً من يوم خَلَقْتَ الدنيا إلى يوم التلاق واستُرنا بين يديك يا عزيزُ يا خلّاق
الوهابي بعد مناظرته يتضح لك جليا أن أسس مذهبه هي علم الكلام المذموم عند السلف يتضح لك أنه يقول بقدم العالم بالنوع و هذا يستلزم قدم العالم بالشخص و هو كفر صريح و هو قول أرسطو والمتفلسفة الإسلاميين كابن سينا و ابن رشد إذا ناظرته في مباحث الألفاظ وجدته على ملة ابن رشد الفيلسوف في كتاب التهافت يقول بالمشكك اللفظي في الصفات و بالتشابه المعنوي و بالكلي الطبيعي في حق الباري الوهابي إذا ناظرته عرفت أنه يقول بالقدر و المقدار في حق الباري جل و علا و بالحد والنهاية في حق الباري في جهة العرش بعض الوهابية إذا ناظرتهم عرفت أنهم يقولون بفناء النار تبعا لشيخ إسلامهم الوحيد و الحصري الشيخ تقي الدين رحمه الله و تلميذه شمس الدين ابن القيم و مناظري الوهابية يتفلسفون و يستعملون عين علم الكلام المذموم و شتان بين الأشاعرة و بينهم فعن أي سلف يتكلمون
حرام اللي معطيهم (التيمسلفوهابريطانية) اي شهادة علمية شرعية وحتى غير شرعية ، لا منطق ولا منهج ولا فقه ولا انضباط ، كلام أوله ينقض آخره ! يخلطون الأخماس بالأسداس والحابل بالنابل ، وهم أنفسهم لا يعقلون ما يقولون أو ما ينقلونه من كبيرهم الذي علمهم السحر
كل العقلاء قسموا الموجود إلى قسمة ثنائية قديم و حادث أو إلى خالق و مخلوق أو إلى مُحْدِث و مُحْدٓث و الوهابية قسموا الموجود إلى قسمة ثلاثية خالق و مُحْدٓث و مخلوق أو مُحْدِث و حادث غير مخلوق و حادث مخلوق فإذا قلنا لهم مالدليل على أننا مخلوقين قالوا الوجود بعد العدم قلنا أليس من الموجود بعد العدم ما ليس بمخلوق قالوا بلى نقول إذن لا يوجد دليل على أننا مخلوقين فقد نكون تجليات للخالق أو صفات للخالق كما يقول أصحاب وحدة الوجود ولن يجدوا لهذا الإلزام من مفر
# لو أن الإمام أحمد بن حنبل يكفر كل من يؤمن بخلق القرآن .. فقد كفر الخلفاء : المأمون والمعتصم والواثق .. وخليفة المسلمين إذا كفر فيجب خلعه .. هل نادى الإمام أحمد بخلع أولئك الخلفاء ؟! # كلمات القرآن ومعانيها غير مخلوقة .. لأنها من علم الله .. وعلم الله أزلي غير مخلوق .. أما نزول القرآن إلى الأرض وكتابته والتلفظ به والموجات الصوتية التي تخرج من فم القاريْ .. فهذا كله مخلوق .. يعني الكلام كلام البارئ .. والصوت صوت القارئ .. # مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 492 :- قال محمد بن إسماعيل (البخاري) :- حركاتهم وأصواتهم وأكسابهم وكتابتهم مخلوقة ، فأما القرآن المبين المثبت في المصاحف الموعى في القلوب فهو كلام الله غير مخلوق . قال الله تعالى : بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم . قال وقال إسحاق بن راهويه :- أما الأوعية فمن يشك أنها مخلوقة .. # فتح الباري - ابن حجر - ج 13 - ص 420 :- فالقراءة والحفظ والكتابة مخلوقة ، والمقروء والمحفوظ والمكتوب ليس بمخلوق ، ومن الدليل عليه انك تكتب ( الله ) وتحفظه وتدعوه ، فدعاؤك وحفظك وكتابتك وفعلك مخلوق ، والله هو الخالق .. # مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 491 :- فقال البخاري القرآن كلام الله غير مخلوق وأفعال العباد مخلوقة والامتحان بدعة . ================================== العقيدة الصحيحة .. هي عقيدة المسلم الأول .. البدوي الأمي الذي سمع القرآن لأول مرة .. وقام بتفسيره .. حسب لغته العربية .. بدون أي فلسفة غريبة عن تفكيره وثقافته .. فعندما سمع : ( الرحمن على العرش إستوى ) ( ثم إستوى على العرش ) .. تبادرت إلى ذهنه الصافي صورة ملك جالس على العرش .. لكنها صورة مبهمة غير واضحة المعالم .. لأن الله تعالى ليس كمثله شيء .. وهذا إثبات .. وعندما سمع ( يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله ) .. تبادر إلى ذهنه الصافي أن ( جنب الله ) يعني طاعة الله ، حق الله ، مقام الله .. وهذا تأويل .. وعندما سمع ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) .. تردد عقله البسيط بين الإثبات والتأويل .. ففوّض معناها إلى الله .. وهذا تفويض .. الخلاصة :- العقيدة الصحيحة هي خليط من الإثبات والتأويل والتفويض. ================================== نحن عوام المسلمين وجمهورهم .. نؤمن بأن الله موجود ، وهو على العرش ، وهو القادر على أن ينزل ويصعد كيفما شاء ومتى شاء ، وهو معنا أينما كنا ، وما يتناجى إثنان إلا وهو معهما ، وإنه أقرب إلينا من حبل الوريد .. أما أين يتواجد ؟ داخل الزمان ، أم خارجه ؟ داخل العالم أم خارجه ؟ فهذا كله جائز ، لأن الله قادر على كل شيء .. وهو موضوع لا يعنينا ، وغير مطلوب منا أن نبحث فيه ، ولا علاقة له بأمور الحلال والحرام ، ولن يسألنا الله عنه يوم القيامة .. فلماذا النزاع بسببه ؟! وكذلك نؤمن بأن ( يد الله فوق أيديهم ) .. وسواء كانت اليد فعلاً يداً حقيقية ليس كمثلها شيء ، أو بمعنى القوة والقدرة والمعية .. فهذا كله جائز .. وهذا لا يغير من عقيدتنا شيئاً .. ولا يتدخل في حياتنا العملية .. فلماذا الخوض فيه ؟! وكذلك نؤمن بأن الله تعالى يتكلم .. بحرف وصوت ، أو بدونهما .. لا فرق عندنا بين الحالتين .. فهو القادر على كل شيء .. ونؤمن بأن كلمات القرآن وحروفه ومعانيه قديمة غير مخلوقة .. لأنها نابعة من علم الله القديم .. أما نزوله إلى الأرض وكتابته وتلفظ البشر به .. فهو محدث ، حصل أيام البعثة النبوية .. ونحن نؤمن بأن أهل الجنة يرون الله تعالى .. ولا نعرف الكيفية .. هل هي صورة مقابلة .. أم رؤية يخلقها الله في عقول وقلوب أهل الجنة ؟! فهذه أمور غيبية .. ليست من العقيدة .. ولا أمرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام بالبحث فيها .. ثم إن الله قادر على كل شيء .. فلو أراد أن يراه الناس بصورة تليق بجلاله وعظمته ، وبكيفية لا ندركها .. فمن يمنعه ؟! وبما أن الله على كل شيء قدير .. فهو القادر على أن يرضى ويغضب ويفرح ويضحك ويتكلم ويتحرك .. متى شاء ، وكيفما شاء .. ولا يُسأل عما يفعل .. أما الأشياء التي لا يفعلها الله .. فهي فقط ما حرمها الله على نفسه : الزوجة والولد والظلم والذلة .. وما عدا ذلك ، فإن الله تعالى له مطلق القدرة والإرادة .. وكل ذلك .. ضمن إطار ( ليس كمثله شيء ) ( ولم يكن له كفواً أحد ) .. ونحن نطبق ( إياك نعبد وإياك نستعين ) بحذافيرها .. فلا نعبد إلا الله .. ولا نستعين غيباً إلا بالله .. أما الإستعانة المادية ببعضنا البعض في عالم الشهادة ، فهذا طبيعي جداً .. ونحن نحترم علماء المسلمين وفقهائهم .. لكن لا نعتقد فيهم العصمة .. فالجميع لديه هفوات وأخطاء .. والتعصب التام لهذا العالم أو ذاك .. دليل على جهل المتعصب وقصور علمه .. الحل الصحيح هو أن يتعامل الجميع كأخوة ، لا كأعداء .. ويقولون جميعاً : رأينا صواب يحتمل الخطأ ، ورأي غيرنا خطأ يحتمل الصواب .. أو كما يقول البعض : ( نثبت المعنى ونفوّض الكيفية ) .. فمن أنكر الإثبات كله مخطئ .. ومن أنكر التفويض كله مخطئ. ==================================== نحن عوام المسلمين .. لا نفقه في الفلسفة .. ونفسر القرآن حسب لغتنا العربية .. هناك آيات قرأنية .. المجاز فيها واضح ، ويتبادر إلى الذهن مباشرة .. ولا نأخذها على ظاهرها .. مثل ( ولتصنع على عيني ) ( ويبقى وجه ربك ) ( يوم يكشف عن ساق ) ( فرطت في جنب الله ) هذه عبارات مجازية واضحة لكل عربي .. لكن هناك أيات قرأنية .. تعطي صوراً ذهنية مجسمة في عقولنا .. لذلك ، عندما نقرأ ( الرحمن على العرش إستوى ) نتخيل ملك الملوك وهو جالس على العرش .. لكنها صورة ضبابية غير واضحة المعالم .. لأنه تعالى ليس كمثله شيء .. وهو أعلم بالمعنى الحقيقي للآية .. كذلك عندما نقرأ ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) نستشعر عظمة وقوة الإله الذي يقبض على الأرض ويطوي السماوات بيمينه .. تأويلها جائز .. لكن الصورة الذهنية .. رغم كونها ضبابية .. أجمل وأعظم تأثيراً في العقل والقلب .. أما معناها الحقيقي ، فنفوضه لله تعالى .. ونحن العامة لا نكفر أحداً من أهل القبلة .. ونعتقد أن المعتدلين من الأشاعرة والسلفية والصوفية هم أوجه متعددة لأهل السنة والجماعة
يظهر انك كنت في ارض وانت الآن ترحل الى ارض اخرى ...... وهي غير واضحة في نفسك........ الضبابية؟؟؟؟!!!!!!!!! انظر في اصول العقائد عند الفرق...... وانقل حقيقة كل معتقد....... وعقيدة العوام ليست حجة واغلبها.... يفوض؟؟؟؟؟؟ من عبارة لا اعرف......«....لا تحدثني بهذا لا اعرف....» هي كذلك علم «لا يحيطون به علما» الا بما شاء وهذا للرسل والانبياء والاولياء ...... وهم العلماء يرثهم العلماء..... اعتقد الشهرستاني الملل والنحل قيل عرضه محايد ولا يلزمك بعقيدة معينة ...... ما عرفناه عن العلماء هو حصيلة اجتهادهم والاجتهاد ظني يبنى على قواعد ومنهج...... فهو ليس قطعي..... والاجتهاد لا ينقض اجتهاد .... لهذا سمي مذهب فلان او فرقة في الفقه او العقيدة او التهذيب السلوك «صوفية»........ هناك معضلات تنشأ من الاختيارات..... الالزام و تبعات اختيارات محددة من العقيدة ...... التجسيم.... الاعتزال..... الاخذ بمذهب المتكلمين .... او الاثريين.... او الراي العقليين.....او الذوق الصوفي ....... الاتجاه وهو ميل يحدث في النفس..... بين حنفية والحاد.... ميل للحق و آخر للباطل ..... ومرتبط كثيرا بالبدايات والشيوخ....... وكأنه يرتبط بالتهذيب للنفس و علم التصوف ..... انتبه الى عبارتي في اول التعليق....... اني احترم من علمني ولو شيء بسيط ربما اكتشفت انه خطأ...... التعليم اصله احداث تغيير في نفس المتعلم.... مفهوم او منهج او موارد او ذوق ......
باختصار، الحادث لا يكون غير مخلوق، كل حادث فهو مخلوق . كيف يكون للشيء وجود بعد عدم من غير خلق؟، أين كان موجود هذا الشيء طالما هو غير مخلوق؟ فإذا كان موجود في مكان إذا هو غير محدث ، لانه ليس قبله عدم. و إن كان غير موجود من قبل ، إذا هو مخلوق
قال رسول صلى الله عليه وسلم : اللَّهُمَّ بارِكْ لنَا في شامِنَا، وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لنَا في شامِنَا وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: هُنَاكَ الزَّلَازِلُ والفِتَنُ، وبِهَا يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ.أي: جماعتُه وحِزْبُه، يقول محمد بن عبدالوهاب النجدي ( الدرر السنية في الأجوبة النجدية الجزء العاشر )) : لقد طلبت العلم، واعتقدَ من عرفني أن لي معرفة، وأنا ذلك الوقت لا أعرف معنى "لا إله إلا الله"، ولا أعرف دين الإسلام قبل هذا الخير الذي مَنَّ الله به، وكذلك مشايخي، ما منهم رجل عرف ذلك. فمن زعم من علماء العارض أنه عرف معنى "لا اله إلا الله"، أو عرف معنى الإسلام قبل هذا الوقت، أو زعم عن مشايخه أن أحداً عرف ذلك ١، فقد كذب وافترى، ولبس على الناس، ومدح نفسه بما ليس فيه. وشاهد هذا أن عبد الله بن عيسى ما نعرف في علماء نجد ولا علماء العارض ولا غيره أجلّ منه، وهذا كلامه واصل إليكم إن شاء الله. هنا يعترف أنه ( أن كان يدرك ويتوصل إلى ذلك بسرد عقائد مشايخه ومصنفات في زمانه تدريسا وأنتشار ) لاهو ولا شيوخه الحنابلة عقدا وفقها ولا شيوخ من حوله النجديين ولا شيوخهم يعلم معنى لا إله إلا الله الجهل بها كفر من شروطها العلم لا علم عندهم ولا عنده كما أقر ...
سبحان الله وكان المتكلمين الاشاعرة لا يعرفون ان الكلمة لها اكثر من معنى في اللغة العربية وان الكلمة تتخصص مع التركيب السياق السباق اللحاق وليس كما يفعلون تجريد الكلمة أنى لهم يفهمون. الوحي وعندهم ظواهر الوحي. كفر وتجسيم ولا يفهمون الوحي الا بعد. ادخاله نفق. دليل الحدوث فيكون الوحي تابع. للفلسفة
هذا الوهابي ضايع بكل معنى الكلمة عرف المحدث و الحادث تقريبا في نفس المعنى ثم عرف المخلوق بتعريف المحدث و الحادث، هذا ضائع ضائع.... باختصار هو يعرف الحادث بأنه وجود الشيء بعد عدم و يكون في ذات الله او في المخلوق. هذا التعريف كارثة لانه كيف يكون الحادث له بداية و ليس مخلوق، يعني يوجد شيء غير مخلوق، و لكن وُجِد فجأة بعد عدم، هذا دليل العلماني على عدم وجود الله، تعاريف الوهابية كارثي بدل ان يبني الدين يدمر الدين بتعريفه. العلماني يقول لك وُجد العالم من غير خالق قد خلقه، إنما هو وُجد من عدم فجأة هكذا!!! إذا العالم عند العلماني محدث غير مخلوق، يعني وُجد من عدم بدون خلق.
هذا القليط لا يفقه شئ عنده كم صفحة كاتبها يقرأها في كل مرة والا بالمناظرات واذا التقى مع عالم من علماء الأشاعرة أو تلاميذهم يعرى تماما ضاحك عليه هشام ومفكر نفسه عالم ههههه
هذا الوهابي ضايع بكل معنى الكلمة عرَّف المحدث و الحادث تقريبا في نفس المعنى ثم عرَّف المخلوق بتعريف المحدث و الحادث، هذا ضائع ضائع.... باختصار هو يعرف الحادث بأنه وجود الشيء بعد عدم و يكون في ذات الله او في المخلوق. هذا التعريف كارثة، و لكن قبل ان تعرف الكارثة الأصلية بإضافة المحدث لذات الله تعالى، يجب ان تنظر لكارثة تعريف المحدث أولا. لانه كيف يكون الحادث له بداية و ليس مخلوق، يعني يوجد شيء غير مخلوق، و لكن وُجِد فجأة بعد عدم، هذا دليل العلماني على عدم وجود الله، تعاريف الوهابية كارثي بدل ان يبني الدين يدمر الدين بتعريفه. العلماني يقول لك وُجد العالم من غير خالق قد خلقه، إنما هو وُجد من عدم فجأة هكذا!!! إذا العالم عند العلماني محدث غير مخلوق، يعني وُجد من عدم بدون خلق. باختصار، الحادث لا يكون غير مخلوق، كل حادث فهو مخلوق . كيف يكون للشيء وجود بعد عدم من غير خلق؟، أين كان موجود هذا الشيء طالما هو غير مخلوق؟ فإذا كان موجود في مكان إذا هو غير محدث ، لانه ليس قبله عدم. و إن كان غير موجود من قبل ، إذا هو مخلوق.
ملخص للمناظرة : في الدقيقة الأولى : أظهر الشيخ المالكي أن الوهابي جاهل بتقريرات ابن عثيمين و تقسيمه للأسماء و الصفات الإلهية بين متعدية و غير متعدية. الدقيقة ٢:٣٠. قال له الوهابي الإحداث مختلف عن الحدوث ٣:٤٤عرف الإحداث: أنه فعلٌ يقوم بالباري, او مخلوق لا يقوم بالباري ٤:١٥ثم قال الشيخ المالكي: أن الوهابية يقولون ان القرآن محدث لا مخلوق (يريد بذلك ان يظهر للشاهد، أن القرآن إما أنه قائم بالباري او مخلوق انفصل عن الباري و حل بالكتب) ٤:٣٠ثم عرف الوهابي الإحداث من جديد: بإرادة الباري عز و جل، تجدد أمر، فإن كان هذا الأمر يقوم بذات الباري نسميه بالفعل، و إن كان منفصلا عن ذات الباري يسمى مفعولا ٥:٤٨ عرف الحدوث: هو مطلق التجدد، و هو الكون بعد عدم(لم يكن ثم كان), و هذا يدخل فيه ما قام في ذات الباري و يدخل فيه ما هو منفصل عن ذات الباري. ٧:١٣، عرف الحادث انه الكائن بعد عدم ٧:٣٩، عرف المخلوق هو الشيء المنفصل عن ذات الباري و قد تجدد بعد عدم ٨:٣٤، عرف كلمة "تجدد" : أي أنه كان بعد ان لم يكن في الدقيقة ١٠:٢٠. نأتي للقرآن الذي هو """"منفصل عن ذات الباري""""، و هو بالتالي محدث منفصل عن ذات الباري، و هذا نفس تعريف المخلوق ((( يعني هذا التعريف يعطي أن القرآن هو المخلوق))) في الدقيقة ١٢:١٥.... عرف الفعل و المفعول، الذي عرفه في الإحداث بطريق أخرى غير الأولى ثم في الدقيقة١٢:٥٧، قال ان الحادث قسمه لقسمين، و هذا تدليس، إنما هو قسم الإحداث. في الدقيقة١٣:٥٢، أعطاه الشيخ نصيحة يكتب ما قوله له حتى لا يتكلم كل فترة بشكل مختلف، لكنه استهزء بالشيخ و قال هل يريد الشيخ ان اعطيه دروس و أعيد الكلام اشرح له عقيدتي(((كما عادة معظم الوهابية))). في الدقيقة١٤:٣٥، إدعى أن ذهن الشيخ المالكي غير حاضر و المفروض ان يكون حاضر الذهن. في الدقيقة ١٤:٤٩، عاد و كرر أنه قسم الحادث ، و هذا تدليس. في الدقيقة ١٦:٢٠، أراد ان يقسم الحادث و ادعى ان الشيخ لم يفهم الكلام و أخذ يتهكم بالشيخ انه لا يتكلم هندي في الدقيقة ١٨:٣٤، إدعى أن الشيخ لم يجد أي ثغرة على كلامه و أراد ان يدلس فاتهمه بالتدليس، مع العلم أنه هو من أراد ان يدلس. في الدقيقة ١٩:٢٤.. إدعى ان التعريفات التي قدمها غير مناسبة له ، و يحتاج إلى محاضرة ليشرح له هذا التعريفات ، مقللا من شأن الشيخ المالكي و هذا هو دأب كل الوهابية فاقدوا ركن التزكية و الإحسان. في الدقيقة١٩:٤٦، حاول تغيير الموضوع و الإنتقال للموضوع السابق، الذي لم يكن مسجل من أوله في هذا الفيديو ، و هو ألزام الشيخ المالكي بان يأتي له بكلام ابن عثيمين حول الصفات المتعدية و غير المتعدية. في الدقيقة ٢٠ تقريبا: طلب منه الشيخ تقسيم الحادث ليكتبه وهو الذي ادعى انه قاله في الأصل. فقال له أن الحادث هو ما قام بذات الباري و هو الفعل و ما انفصل عن ذات الباري و هو المفعول. في الدقيقة ٢٠:٥٤ثم ألزمه الشيخ المالكي بالفارق بين، تعريف المخلوق و الحادث المفعول، في الدقيقة ٢١:١٥، أظهر الشيخ المالكي كيف ان نفس تعريف الحادث المفعول هو تعريف المخلوق و يعود لإظهار تناقض الوهابية في قولهم القرآن محدث لا مخلوق، و القرآن ليس ذات الباري و هو محدث عند الوهابية ، فيكون بذلك هو تعريف المخلوق نفسه. في الدقيقة ٢٢:٣٦، إدعى انه لا فرق بين الحدوث و الحادث ، متسائلا "هو إيه الحدوث و الحادث يا شيخ" مع انه هو نفسه كان يعطي تعريفا يعتبره خاصا بكل منهما. في الدقيقة ٢٢:٤٨، أعاد ادعاءه ان الشيخ المالكي يدلس و كررها مرتين.
لا يا سيدي لا هم يقولون ان بينهما عموما وخصوص المطلق فكل مخلوق حادث وليس كل حادث مخلوق فالقائم بذات الله حادث وليس مخلوق والقائم بغير ذات الله مخلوق وحادث في نفس الوقت لكن الالزام سيكون لمجرد ان كل من الحادث والمخلوق حدث بعد ان لم يكن يعني لي وجوده بدايه. وبالتالي هم يجوزون قيام الحوادث في ذات الله تعالى والنقاش يكون حول هل من قامت به الحوادث حادث هل يمكن للقديم ان تقوم به الحوادث؟ ثم ينتقل النقاش الى اثبات الوهيه من قامت به الحوادث من بين كل تلك الذوات التي قامت بها الحوادث وكيف عرف ان هذا واجب الوجود من بين كل تلك الذوات التي قامت بها الحوادث هذا هو محل النزاع الذي يجب ان يتكلم فيه الاشعري مع السلفي الذي يقول بجواز قيام الحوادث في ذات الله من ذلك قيام الكلام الحادث في ذات الله. اما كل الكلام الخارج عن هذا الامر هو مجرد مضيعه للوقت
فيه مسألة قبل ذلك يا دكتور أحمد، و هي في مسألة تعريف الحادث نفسه، الحادث عرفه الوهابي بأنه وجود الشيء بعد عدم و يكون في ذات الله أو في المخلوق. هنا السؤال، كيف يكون الحادث هو شيء يظهر بعد عدم و لا يكون مخلوقا؟؟؟؟؟؟ إذا كان هذا الحادث ليس بمخلوق إذا لا يصح ان يكون وُجِد بعد عدم. القاعدة هي كل ما هو موجود بعد عدم فهو مخلوق. و كل ما هو موجود منذ الأزل فهو غير مخلوق. أنا لا أعرف كيف يجمع الوهابية بين مصطلحات متناقضة.
ثلاث عجائب للوهابية: العجيبة الأولى: يقول الوهابي أن كلام الله في وقت معلوم يظهر من عدم و يختفى بعد ذلك الوقت في عدم. العجيب في هذا القول هو انه يكفر من قال انه مخلوق، و هو عنده غير موجود أصلا إلا خلال فترة معينة، أو انه موجود في علم الله كما كل المخلوقات. العجيبة الثانية: هو انه يقول بجواز حدوث او تجدد الصفات الإلهية، فمثلا هو يشبه صفات الله بالإنسان في حقيقتها فيقول يتكلم و يسكت في وقت من الأوقات، و هنا المشكلة انه إذا جاز ان تطرأ الحوادث و التغيير في صفات الله، جاز ان تكون على صفة الوجود، و هذا عين العلمانية العجيبة الثالثة: قولهم ان الحادث ، هو أمر يظهر من عدم و هو غير مخلوق في حق الله تعالى ، و عين العلمانية في تفسيرهم بالوجود، أنه أمر ظهر من عدم و هو غير مخلوق، و هذا القول لا يراعي أدنى درجات العقل
يا الشيخ المالكي ان القليط قسم الحادث الى قسمين قسم يقوم بذات الله تعالى وسماه الحادث وقسم يقوم بغير ذات الله تعالى وسماه المخلوق. وهذا معروف عندهم من المفروض لا تنتظر القليط حتى يقول لك هذا التقسيم. واستنتاجك ان المخلوق هو الحادث والحادث هو المخلوق خطا يا شيخ المالكي فهم لا يقولون بهذا ابدا وان كان تقسيمهم خطا ولكن لا يجوز ان نتقول عليهم ما لم يقولون خاصه لما كان كلام القضيب واضح جلي يقول بان ما حدث في ذات الله اسمه الحادث وما حدث خارج ذات الله اسمه المخلوق ويندرجان تحت كليهما. او ما يسميه التجدد. اذا يا شيخ الزامك له لا معنى له اصلا ولا يلزمه فكما قلت لكم في التعليق السابق ان محل النزاع هو قيام الحوادث في ذات الله
كلامك خطا يا شيخ محمد المالكي فالخليط هنا يقول ان كل مخلوق حادث وليس كل حادث مخلوق وهو يزعم ان القران ليس خارج ذات له وبالتالي هو حادث وليس مخلوق. وهذا الكلام معروف عند السلف والتيميه وقد اخطات التقدير هنا يا شيخ محمد المالكي بكل صراحه
لا يا أخي يبدو انك لم تفهم الإلزام إذا، هو عرف الحادث بتعريف المخلوق، و لذلك الشيخ المالكي ألزمه بما عرف، و هذا هو الصواب، لأن أي تعريف بخلاف ذلك هو دليل العلماني الذي لا يعترف بوجود الله تعالى. أظهر الشيخ المالكي ان تعريف هذا الوهابي متضارب مع أدنى مستويات العقل تصور اني أقول لك شيء حادث له بداية من عدم و غير مخلوق، ستظن أني علماني لو كنت لا تعرف ما هو موضوع النقاش
@abedrahmanarbass917 لم يظهر شيئا، لأن الأخ قسم الحادث إلى قسمين، منه المخلوق و منه غير المخلوق، فيجب أن يبين أن هذا التقسيم خطأ، أما أن يقر بالتقسيم ثم يلزمه بالتناقض فخطأ محض
@@الصقرالجارح-ض6ظ9ط الإقرار بالتقسيم ثم إلزامه بالتناقض هو من باب إقاعه في الفخ و ليس معنى ذلك أنه هو يقبل هذا التقسيم أنا عرفت أنك لم تفهم إلزام الشيخ. الوهابي وقع في ورطات من خلال تعريفاته و تقسيماته هذه.
@abedrahmanarbass917 ورطاته هو دا التفريق بين الحادث و المخلوق هو فصّل فقط، هو بيعرفك معتقده يبقى ورط نفسه؟ المفروض الشيخ أصلا يبقى عارف، و يبطل مذهبه؛ لكنه وقع في تناقض جعلهم يقهقهون
@@الصقرالجارح-ض6ظ9ط لا ليس هذا حجة دامغة لو انه أوضح له ان تقسيمه هذا لا يستقيم منذ البداية، حتى تجابه خصمك، و تبين خطأ حجته لا بد بدايتة ان تسلم له في تقسيمه و كأنك توافقه عليه ثم تظهر له عيوب هذا التقسيم. عندما قام الشيخ المالكي بذلك، أخذ الوهابي يتناقض مع نفسه و يريد ان يقسم تقسيمات أخرى، و لما علم ان التقسيمات الأخرى لن تفلح معه، أخذ يدعي ان الشيخ يدلس عليه اسمع الفيديو من جديد و بإنصاف
قال رسول صلى الله عليه وسلم : اللَّهُمَّ بارِكْ لنَا في شامِنَا، وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لنَا في شامِنَا وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: هُنَاكَ الزَّلَازِلُ والفِتَنُ، وبِهَا يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ.أي: جماعتُه وحِزْبُه، يقول محمد بن عبدالوهاب النجدي ( الدرر السنية في الأجوبة النجدية الجزء العاشر )) : لقد طلبت العلم، واعتقدَ من عرفني أن لي معرفة، وأنا ذلك الوقت لا أعرف معنى "لا إله إلا الله"، ولا أعرف دين الإسلام قبل هذا الخير الذي مَنَّ الله به، وكذلك مشايخي، ما منهم رجل عرف ذلك. فمن زعم من علماء العارض أنه عرف معنى "لا اله إلا الله"، أو عرف معنى الإسلام قبل هذا الوقت، أو زعم عن مشايخه أن أحداً عرف ذلك ١، فقد كذب وافترى، ولبس على الناس، ومدح نفسه بما ليس فيه. وشاهد هذا أن عبد الله بن عيسى ما نعرف في علماء نجد ولا علماء العارض ولا غيره أجلّ منه، وهذا كلامه واصل إليكم إن شاء الله. هنا يعترف أنه ( أن كان يدرك ويتوصل إلى ذلك بسرد عقائد مشايخه ومصنفات في زمانه تدريسا وأنتشار ) لاهو ولا شيوخه الحنابلة عقدا وفقها ولا شيوخ من حوله النجديين ولا شيوخهم يعلم معنى لا إله إلا الله الجهل بها كفر من شروطها العلم لا علم عندهم ولا عنده كما أقر .
قال رسول صلى الله عليه وسلم : اللَّهُمَّ بارِكْ لنَا في شامِنَا، وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لنَا في شامِنَا وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: هُنَاكَ الزَّلَازِلُ والفِتَنُ، وبِهَا يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ.أي: جماعتُه وحِزْبُه، يقول محمد بن عبدالوهاب النجدي ( الدرر السنية في الأجوبة النجدية الجزء العاشر )) : لقد طلبت العلم، واعتقدَ من عرفني أن لي معرفة، وأنا ذلك الوقت لا أعرف معنى "لا إله إلا الله"، ولا أعرف دين الإسلام قبل هذا الخير الذي مَنَّ الله به، وكذلك مشايخي، ما منهم رجل عرف ذلك. فمن زعم من علماء العارض أنه عرف معنى "لا اله إلا الله"، أو عرف معنى الإسلام قبل هذا الوقت، أو زعم عن مشايخه أن أحداً عرف ذلك ١، فقد كذب وافترى، ولبس على الناس، ومدح نفسه بما ليس فيه. وشاهد هذا أن عبد الله بن عيسى ما نعرف في علماء نجد ولا علماء العارض ولا غيره أجلّ منه، وهذا كلامه واصل إليكم إن شاء الله. هنا يعترف أنه ( أن كان يدرك ويتوصل إلى ذلك بسرد عقائد مشايخه ومصنفات في زمانه تدريسا وأنتشار ) لاهو ولا شيوخه الحنابلة عقدا وفقها ولا شيوخ من حوله النجديين ولا شيوخهم يعلم معنى لا إله إلا الله .... الجهل بها كفر من شروطها العلم لا علم عندهم ولا عنده كما أقر .
والله أخلاق الشيخ عالية ما شاء الله
أخلاقه أخلاق الأشاعرة
و والله هذه المناظرات فيها خير فأنا أعرف بعض الوهابية في بلدتي قد رجعوا عن مذهبهم بسبب مناظرات الشيخين محمد المالكي و أبي المجد و لا أنسى أيضا الشيخ الفاضل البحار
صدقت هذه المحاضرات مفيدة لانه تجعل المستمع يستطلع عن هذا الفكر الوهابي إلى أي طريق سيؤدي به
مثلا الوهابي الضايع هذا أنظر كيف عرَّف المحدث و الحادث تقريبا في نفس المعنى ثم عرَّف المخلوق بتعريف المحدث و الحادث.
أنا أسأل أين عقله عندما يعرف الحادث بأنه وجود الشيء بعد عدم و يكون في ذات الله او في المخلوق.
هذا التعريف كارثة، و لكن قبل ان تعرف الكارثة الأصلية بإضافة المحدث لذات الله تعالى، يجب ان تنظر لكارثة تعريف المحدث أولا.
لانه كيف يكون الحادث له بداية و ليس مخلوق،
يعني يوجد شيء غير مخلوق، و لكن وُجِد فجأة بعد عدم، هذا دليل العلماني على عدم وجود الله، تعاريف الوهابية كارثي بدل ان يبني الدين يدمر الدين بتعريفه.
العلماني يقول لك وُجد العالم من غير خالق قد خلقه، إنما هو وُجد من عدم فجأة هكذا!!!
إذا العالم عند العلماني محدث غير مخلوق، يعني وُجد من عدم بدون خلق.
باختصار، الحادث لا يكون غير مخلوق، كل حادث فهو مخلوق .
كيف يكون للشيء وجود بعد عدم من غير خلق؟، أين كان موجود هذا الشيء طالما هو غير مخلوق؟
فإذا كان موجود في مكان إذا هو غير محدث ، لانه ليس قبله عدم.
و إن كان غير موجود من قبل ، إذا هو مخلوق.
تارةً تراهم يوزعون تعريفات لا أدري من أين يأتون بها، و تارةً يوزعون قواعد في اللغة لا أصل لها، و العامي يظن أن هذا كله صحيح.
@@TymouTymou-n4c بسبب الأدب الكبير من الشيخ المالكي حتى العامي المستمع لا إراديا يتابعه وينجذب له هذا المثال الحقيقي للتصوف الحق
@@abedrahmanarbass917 ماهذا التخبيص والجهل .... الله يشفيك ويهديك
@@mohammdalsrwi أحلف لك يمينا بالله ان كثيراً من مقررات الوهابية هي مقررات عند العلمانية، و أكثر من ذلك أن بعض مقرراتهم يتفق مع مشركي قريش.
هذا هو فهم السلف الصالح واعتقادهم وموقفهم في القرآن كلام الله تعالى هل هو قديم أزلي أم هو حادث، والقول بقيام الحوادث بذات الله تعالى
فهذا الإمام إسماعيل بن يحيى المزني تلميذ الإمام الشافعي وشيخ الإمام ابن خزيمة ينص أن كلمات الله تعالى - التي هي آحاد كلامه وتصدق على الزبور والتوراة والإنجيل والقرآن الكريم ، والتي هي عندهم محدثات - كلها أزليات غير محدثات،
قال رحمه الله في كتابه (شرح السنة، ص 81 ـ 82) : («#كلمات الله - وقدرة الله ونعته وصفاته - كاملات غير مخلوقات، دائمات #أزليات، وَلَيْسَتْ #بِمُحْدَثَاتٍ فَتَبِيدُ، ولا كان ربنا ناقصا فيزيد، جلّت صفاته عن شبه صفات المخلوقين.)
وهذا الإمام أبو بكر بن خزيمة تلميذ الإمام المزني يقول نحو مقالة شيخه كأنها شرح لها، وينص أن القرآن الكريم صفة من صفات ذاته تعالى ، وأنه ليس بمخلوق ولا محدث ، وأن من زعم غير هذا هو ضال مبتدع جهمي قال رحمه الله : «القرآن كلام الله تعالى، وصفة من صفات ذاته، ليس شيء من كلامه مخلوقا ولامفعولا ولامحدَثا، فمن زعم أن شيئا منه مخلوق أو محدَث أو زعم أن الكلام من صفة الفعل فهو جهمي ضال مبتدع، وأقول : لم يزل الله متكلِّماً، والكلام له صفة ذاتٍ. (سير أعلام النبلاءج18/ص 381)
وهذا الإمام أحمد بن حنبل ينكر القول بحدوث القرآن بل ويكفر قائله فيما قاله الحافظ ابن كثير رحمه في "البداية والنهاية" (ج10/ 327) ط.السعادة
[وَرَوَى الْبَيْهَقِيُّ من طريق إسماعيل بن محمد بن إسماعيل السُّلَمِيِّ عَنْ أَحْمَدَ أَنَّهُ قَالَ: "مَنْ قَالَ: الْقُرْآنُ مُحْدَثٌ فَهُوَ كَافِرٌ"
وهذا هو أيضا يسئل عن القرآن الكريم خاصة ، فيجيب أنه كلام الله ،وأنه قديم ، وأنه غير مخلوق
قال رحمه الله تعالى فيما يرويه عنه تلميذه سليمان بن عبد الله السجزي في المحنة قال : فقال له المعتصم 👈ما تقول في القران؟ فقال : ( كلام الله ، #قديم ، غير مخلوق،) 👉 .انتهى طبقات الحنابلة لابن القاضي أبي يعلى
وقال في كتاب الرد على الجهمية المنسوب له يتكلم عن القرآن الكريم ( الذي لا يقع عليه اسم خلق ولا حدث) فنفاهما معا
وهذا إمام آخر من أئمة السلف يقول كما في سير أعلام النبلاء ط الرسالة (14/ 381) في ترجمته
"وهو القرآن؛ كلام الله - تعالى - وصفة من صفات ذاته، ليس شيء من كلامه مخلوق، ولا مفعول، ولا محدث، فمن زعم أن شيئا منه مخلوق #أو_محدث، أو زعم أن الكلام من صفة الفعل، #فهو_جهمي ضال مبتدع"
وهذا الإمام ابن جرير الطبري يقول في كتابه التبصير في معالم الدين (ص152) وينصّ أن :(القُرْآن الَّذِي ھُوَ كَلَامُ الـلَّهِ - تَعَالَى ذِكْرُهُ - لَـمْ يَزَلْ صِفَةً قَبْلَ كَوْنِ الخَلْقِ جَمِیعًا، وَلَا يَزَالُ بَعْدَ فَنَائِهِمْ.)
فكيف يكون القرآن حادثا بعد خلق الخلق وفي نفس الوقت لا يزال صفة قبل كون الخلق جميعا ، أليس هذا جمعا بين االنقيضين كيف يجتمع الأزلية والحدوث في شيء واحد ؟؟
وهنا نسألهم لما يقيد الإمام القرآن ويقول : القُرْآن - الَّذِي ھُوَ كَلَامُ الـلَّهِ - لم يزل صفة .... ماذا كان يحترز عنه .؟؟
وهذا أيضا الإمام ابو ثور أبراهيم بن خالد الكلبي الفقيه [ت٢٤٠هـ] ينكر القول بحدوث شيء في ذات الله تعالى كما ينكر القول بخلق كلام الله تعالى الذي هو صفة من صفات ذاته
قال رحمه الله
(ومن قال كلام الله مخلوق فقد كفر وزعم أن الله حدث فيه شيء لم يكن )
المصدر : شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للإمام اللالكائي
وهذا أيضا الإمام ابن جرير الطبري يقول في كتابه (التبصير في معالم الدين"(ص 140) يحكم على كل محدث بعد أن لم يكن بأنه مصنوع مخلوق،
(قد دلّلنا فيما مضى قبل من كتابنا هذا أنه لا يسع أحدا بلغ حدّ التكليف الجهل بأن الله -جل ذكره- عالم له علم، وقادر له قدرة، ومتكلم له كلام، وعزيز له عزة، وأنه خالق ، وأنه لا مُحدَث إلا مصنوع مخلوق ، وقلنا: من جهل ذلك فهو بالله كافر؛)
لماذا حكم كل حادث بالخلق والصنع
لأنه رحمه الله يعلم أن كل محدث حادث بإحداثه تعالى إياه ، وإحداثه للشيء هو نفس إيجاده وخلقه ،
ولأن تعريف المخلوق الذي هو أنه " الكائن بعد العدم " ينطبق تماما على الحادث أو المحدث ، ولا ينفع ولا تخرج المحاولة على تقسيم الحادث إلى متصل بذات الله ومنفصل عنه
وإذا سألنا القائل بوجود حادث غير مخلوق ما الذي أبقيته للملحد الذي القائل بحدوث العالم بنفسه من غير خلق ، لأنك تثبت حادثا غير مخلوق فماذا يقول وتبطل دعواه؟؟؟
ربنا يبارك فيكم ويسدد خُطاكم
ممكن اسماء كتب اقتنيها
في هذا الموضوع ،، شاكراً لكم 💫
فتح الله عليك فتوح العارفين ونفع بكم اللهم امين يارب العالمين ❤❤❤
صلوا على رسول الله
اللهم صل على سيّدنا محمّد صلاةً تُحسّنُ بها الأخلاق وتُيسّرُ بها الأرزاق وتدفع بها المشاق وتملأ منها الآفاق وعلى آله وصحبه وسلم صلاةً دائمةً من يوم خَلَقْتَ الدنيا إلى يوم التلاق واستُرنا بين يديك يا عزيزُ يا خلّاق
الوهابي بعد مناظرته يتضح لك جليا أن أسس مذهبه هي علم الكلام المذموم عند السلف
يتضح لك أنه يقول بقدم العالم بالنوع و هذا يستلزم قدم العالم بالشخص و هو كفر صريح و هو قول أرسطو والمتفلسفة الإسلاميين كابن سينا و ابن رشد
إذا ناظرته في مباحث الألفاظ وجدته على ملة ابن رشد الفيلسوف في كتاب التهافت يقول بالمشكك اللفظي في الصفات و بالتشابه المعنوي و بالكلي الطبيعي في حق الباري
الوهابي إذا ناظرته عرفت أنه يقول بالقدر و المقدار في حق الباري جل و علا و بالحد والنهاية في حق الباري في جهة العرش
بعض الوهابية إذا ناظرتهم عرفت أنهم يقولون بفناء النار تبعا لشيخ إسلامهم الوحيد و الحصري الشيخ تقي الدين رحمه الله و تلميذه شمس الدين ابن القيم
و مناظري الوهابية يتفلسفون و يستعملون عين علم الكلام المذموم و شتان بين الأشاعرة و بينهم
فعن أي سلف يتكلمون
حرام اللي معطيهم (التيمسلفوهابريطانية) اي شهادة علمية شرعية وحتى غير شرعية ، لا منطق ولا منهج ولا فقه ولا انضباط ، كلام أوله ينقض آخره ! يخلطون الأخماس بالأسداس والحابل بالنابل ، وهم أنفسهم لا يعقلون ما يقولون أو ما ينقلونه من كبيرهم الذي علمهم السحر
كل العقلاء قسموا الموجود إلى قسمة ثنائية قديم و حادث أو إلى خالق و مخلوق أو إلى مُحْدِث و مُحْدٓث و الوهابية قسموا الموجود إلى قسمة ثلاثية خالق و مُحْدٓث و مخلوق
أو مُحْدِث و حادث غير مخلوق و حادث مخلوق
فإذا قلنا لهم مالدليل على أننا مخلوقين قالوا الوجود بعد العدم
قلنا أليس من الموجود بعد العدم ما ليس بمخلوق
قالوا بلى
نقول إذن لا يوجد دليل على أننا مخلوقين فقد نكون تجليات للخالق أو صفات للخالق كما يقول أصحاب وحدة الوجود ولن يجدوا لهذا الإلزام من مفر
# لو أن الإمام أحمد بن حنبل يكفر كل من يؤمن بخلق القرآن .. فقد كفر الخلفاء : المأمون والمعتصم والواثق .. وخليفة المسلمين إذا كفر فيجب خلعه .. هل نادى الإمام أحمد بخلع أولئك الخلفاء ؟! # كلمات القرآن ومعانيها غير مخلوقة .. لأنها من علم الله .. وعلم الله أزلي غير مخلوق .. أما نزول القرآن إلى الأرض وكتابته والتلفظ به والموجات الصوتية التي تخرج من فم القاريْ .. فهذا كله مخلوق .. يعني الكلام كلام البارئ .. والصوت صوت القارئ .. # مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 492 :- قال محمد بن إسماعيل (البخاري) :- حركاتهم وأصواتهم وأكسابهم وكتابتهم مخلوقة ، فأما القرآن المبين المثبت في المصاحف الموعى في القلوب فهو كلام الله غير مخلوق . قال الله تعالى : بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم . قال وقال إسحاق بن راهويه :- أما الأوعية فمن يشك أنها مخلوقة .. # فتح الباري - ابن حجر - ج 13 - ص 420 :- فالقراءة والحفظ والكتابة مخلوقة ، والمقروء والمحفوظ والمكتوب ليس بمخلوق ، ومن الدليل عليه انك تكتب ( الله ) وتحفظه وتدعوه ، فدعاؤك وحفظك وكتابتك وفعلك مخلوق ، والله هو الخالق .. # مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 491 :- فقال البخاري القرآن كلام الله غير مخلوق وأفعال العباد مخلوقة والامتحان بدعة .
==================================
العقيدة الصحيحة .. هي عقيدة المسلم الأول .. البدوي الأمي الذي سمع القرآن لأول مرة .. وقام بتفسيره .. حسب لغته العربية .. بدون أي فلسفة غريبة عن تفكيره وثقافته .. فعندما سمع : ( الرحمن على العرش إستوى ) ( ثم إستوى على العرش ) .. تبادرت إلى ذهنه الصافي صورة ملك جالس على العرش .. لكنها صورة مبهمة غير واضحة المعالم .. لأن الله تعالى ليس كمثله شيء .. وهذا إثبات .. وعندما سمع ( يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله ) .. تبادر إلى ذهنه الصافي أن ( جنب الله ) يعني طاعة الله ، حق الله ، مقام الله .. وهذا تأويل .. وعندما سمع ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) .. تردد عقله البسيط بين الإثبات والتأويل .. ففوّض معناها إلى الله .. وهذا تفويض .. الخلاصة :- العقيدة الصحيحة هي خليط من الإثبات والتأويل والتفويض.
==================================
نحن عوام المسلمين وجمهورهم .. نؤمن بأن الله موجود ، وهو على العرش ، وهو القادر على أن ينزل ويصعد كيفما شاء ومتى شاء ، وهو معنا أينما كنا ، وما يتناجى إثنان إلا وهو معهما ، وإنه أقرب إلينا من حبل الوريد .. أما أين يتواجد ؟ داخل الزمان ، أم خارجه ؟ داخل العالم أم خارجه ؟ فهذا كله جائز ، لأن الله قادر على كل شيء .. وهو موضوع لا يعنينا ، وغير مطلوب منا أن نبحث فيه ، ولا علاقة له بأمور الحلال والحرام ، ولن يسألنا الله عنه يوم القيامة .. فلماذا النزاع بسببه ؟!
وكذلك نؤمن بأن ( يد الله فوق أيديهم ) .. وسواء كانت اليد فعلاً يداً حقيقية ليس كمثلها شيء ، أو بمعنى القوة والقدرة والمعية .. فهذا كله جائز .. وهذا لا يغير من عقيدتنا شيئاً .. ولا يتدخل في حياتنا العملية .. فلماذا الخوض فيه ؟!
وكذلك نؤمن بأن الله تعالى يتكلم .. بحرف وصوت ، أو بدونهما .. لا فرق عندنا بين الحالتين .. فهو القادر على كل شيء ..
ونؤمن بأن كلمات القرآن وحروفه ومعانيه قديمة غير مخلوقة .. لأنها نابعة من علم الله القديم .. أما نزوله إلى الأرض وكتابته وتلفظ البشر به .. فهو محدث ، حصل أيام البعثة النبوية ..
ونحن نؤمن بأن أهل الجنة يرون الله تعالى .. ولا نعرف الكيفية .. هل هي صورة مقابلة .. أم رؤية يخلقها الله في عقول وقلوب أهل الجنة ؟! فهذه أمور غيبية .. ليست من العقيدة .. ولا أمرنا رسول الله عليه الصلاة والسلام بالبحث فيها .. ثم إن الله قادر على كل شيء .. فلو أراد أن يراه الناس بصورة تليق بجلاله وعظمته ، وبكيفية لا ندركها .. فمن يمنعه ؟!
وبما أن الله على كل شيء قدير .. فهو القادر على أن يرضى ويغضب ويفرح ويضحك ويتكلم ويتحرك .. متى شاء ، وكيفما شاء .. ولا يُسأل عما يفعل .. أما الأشياء التي لا يفعلها الله .. فهي فقط ما حرمها الله على نفسه : الزوجة والولد والظلم والذلة .. وما عدا ذلك ، فإن الله تعالى له مطلق القدرة والإرادة ..
وكل ذلك .. ضمن إطار ( ليس كمثله شيء ) ( ولم يكن له كفواً أحد ) ..
ونحن نطبق ( إياك نعبد وإياك نستعين ) بحذافيرها .. فلا نعبد إلا الله .. ولا نستعين غيباً إلا بالله .. أما الإستعانة المادية ببعضنا البعض في عالم الشهادة ، فهذا طبيعي جداً ..
ونحن نحترم علماء المسلمين وفقهائهم .. لكن لا نعتقد فيهم العصمة .. فالجميع لديه هفوات وأخطاء .. والتعصب التام لهذا العالم أو ذاك .. دليل على جهل المتعصب وقصور علمه ..
الحل الصحيح هو أن يتعامل الجميع كأخوة ، لا كأعداء .. ويقولون جميعاً : رأينا صواب يحتمل الخطأ ، ورأي غيرنا خطأ يحتمل الصواب .. أو كما يقول البعض : ( نثبت المعنى ونفوّض الكيفية ) .. فمن أنكر الإثبات كله مخطئ .. ومن أنكر التفويض كله مخطئ.
====================================
نحن عوام المسلمين .. لا نفقه في الفلسفة .. ونفسر القرآن حسب لغتنا العربية ..
هناك آيات قرأنية .. المجاز فيها واضح ، ويتبادر إلى الذهن مباشرة .. ولا نأخذها على ظاهرها .. مثل ( ولتصنع على عيني ) ( ويبقى وجه ربك ) ( يوم يكشف عن ساق ) ( فرطت في جنب الله ) هذه عبارات مجازية واضحة لكل عربي ..
لكن هناك أيات قرأنية .. تعطي صوراً ذهنية مجسمة في عقولنا .. لذلك ، عندما نقرأ ( الرحمن على العرش إستوى ) نتخيل ملك الملوك وهو جالس على العرش .. لكنها صورة ضبابية غير واضحة المعالم .. لأنه تعالى ليس كمثله شيء .. وهو أعلم بالمعنى الحقيقي للآية .. كذلك عندما نقرأ ( والأرض قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) نستشعر عظمة وقوة الإله الذي يقبض على الأرض ويطوي السماوات بيمينه .. تأويلها جائز .. لكن الصورة الذهنية .. رغم كونها ضبابية .. أجمل وأعظم تأثيراً في العقل والقلب .. أما معناها الحقيقي ، فنفوضه لله تعالى ..
ونحن العامة لا نكفر أحداً من أهل القبلة .. ونعتقد أن المعتدلين من الأشاعرة والسلفية والصوفية هم أوجه متعددة لأهل السنة والجماعة
يظهر انك كنت في ارض وانت الآن ترحل الى ارض اخرى ...... وهي غير واضحة في نفسك........ الضبابية؟؟؟؟!!!!!!!!! انظر في اصول العقائد عند الفرق...... وانقل حقيقة كل معتقد....... وعقيدة العوام ليست حجة واغلبها.... يفوض؟؟؟؟؟؟ من عبارة لا اعرف......«....لا تحدثني بهذا لا اعرف....» هي كذلك علم «لا يحيطون به علما» الا بما شاء وهذا للرسل والانبياء والاولياء ...... وهم العلماء يرثهم العلماء..... اعتقد الشهرستاني الملل والنحل قيل عرضه محايد ولا يلزمك بعقيدة معينة ...... ما عرفناه عن العلماء هو حصيلة اجتهادهم والاجتهاد ظني يبنى على قواعد ومنهج...... فهو ليس قطعي..... والاجتهاد لا ينقض اجتهاد .... لهذا سمي مذهب فلان او فرقة في الفقه او العقيدة او التهذيب السلوك «صوفية»........ هناك معضلات تنشأ من الاختيارات..... الالزام و تبعات اختيارات محددة من العقيدة ...... التجسيم.... الاعتزال..... الاخذ بمذهب المتكلمين .... او الاثريين.... او الراي العقليين.....او الذوق الصوفي ....... الاتجاه وهو ميل يحدث في النفس..... بين حنفية والحاد.... ميل للحق و آخر للباطل ..... ومرتبط كثيرا بالبدايات والشيوخ....... وكأنه يرتبط بالتهذيب للنفس و علم التصوف ..... انتبه الى عبارتي في اول التعليق....... اني احترم من علمني ولو شيء بسيط ربما اكتشفت انه خطأ...... التعليم اصله احداث تغيير في نفس المتعلم.... مفهوم او منهج او موارد او ذوق ......
والأرض جميعاً قبضته ..
( والأرض جميعاً قبضته ..
باختصار، الحادث لا يكون غير مخلوق، كل حادث فهو مخلوق .
كيف يكون للشيء وجود بعد عدم من غير خلق؟، أين كان موجود هذا الشيء طالما هو غير مخلوق؟
فإذا كان موجود في مكان إذا هو غير محدث ، لانه ليس قبله عدم.
و إن كان غير موجود من قبل ، إذا هو مخلوق
قال رسول صلى الله عليه وسلم : اللَّهُمَّ بارِكْ لنَا في شامِنَا، وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لنَا في شامِنَا وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: هُنَاكَ الزَّلَازِلُ والفِتَنُ، وبِهَا يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ.أي: جماعتُه وحِزْبُه،
يقول محمد بن عبدالوهاب النجدي ( الدرر السنية في الأجوبة النجدية الجزء العاشر )) :
لقد طلبت العلم، واعتقدَ من عرفني أن لي معرفة، وأنا ذلك الوقت لا أعرف معنى "لا إله إلا الله"، ولا أعرف دين الإسلام قبل هذا الخير الذي مَنَّ الله به، وكذلك مشايخي، ما منهم رجل عرف ذلك. فمن زعم من علماء العارض أنه عرف معنى "لا اله إلا الله"، أو عرف معنى الإسلام قبل هذا الوقت، أو زعم عن مشايخه أن أحداً عرف ذلك ١، فقد كذب وافترى، ولبس على الناس، ومدح نفسه بما ليس فيه. وشاهد هذا أن عبد الله بن عيسى ما نعرف في علماء نجد ولا علماء العارض ولا غيره أجلّ منه، وهذا كلامه واصل إليكم إن شاء الله.
هنا يعترف أنه ( أن كان يدرك ويتوصل إلى ذلك بسرد عقائد مشايخه ومصنفات في زمانه تدريسا وأنتشار ) لاهو ولا شيوخه الحنابلة عقدا وفقها ولا شيوخ من حوله النجديين ولا شيوخهم يعلم معنى لا إله إلا الله
الجهل بها كفر من شروطها العلم لا علم عندهم ولا عنده كما أقر ...
أللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد عدد وزنت وميل كل شيء
سبحان الله
وكان المتكلمين الاشاعرة
لا يعرفون ان الكلمة
لها اكثر من معنى في اللغة العربية
وان الكلمة تتخصص مع
التركيب
السياق
السباق
اللحاق
وليس كما يفعلون
تجريد الكلمة
أنى لهم
يفهمون. الوحي
وعندهم
ظواهر الوحي. كفر وتجسيم
ولا يفهمون الوحي الا
بعد. ادخاله
نفق. دليل الحدوث
فيكون الوحي
تابع. للفلسفة
جزاك الله خيرا
هذا الوهابي ضايع بكل معنى الكلمة
عرف المحدث و الحادث تقريبا في نفس المعنى ثم عرف المخلوق بتعريف المحدث و الحادث، هذا ضائع ضائع....
باختصار هو يعرف الحادث بأنه وجود الشيء بعد عدم و يكون في ذات الله او في المخلوق.
هذا التعريف كارثة
لانه كيف يكون الحادث له بداية و ليس مخلوق،
يعني يوجد شيء غير مخلوق، و لكن وُجِد فجأة بعد عدم، هذا دليل العلماني على عدم وجود الله، تعاريف الوهابية كارثي بدل ان يبني الدين يدمر الدين بتعريفه.
العلماني يقول لك وُجد العالم من غير خالق قد خلقه، إنما هو وُجد من عدم فجأة هكذا!!!
إذا العالم عند العلماني محدث غير مخلوق، يعني وُجد من عدم بدون خلق.
هذا القليط لا يفقه شئ عنده كم صفحة كاتبها يقرأها في كل مرة والا بالمناظرات واذا التقى مع عالم من علماء الأشاعرة أو تلاميذهم يعرى تماما ضاحك عليه هشام ومفكر نفسه عالم ههههه
هشام و القليط و احمد الشامي
كلهم اجهل من بعض
@@ahm1243 نعم مين نسب إلهم العلم .أفراخ الكرامية
هذا الوهابي ضايع بكل معنى الكلمة
عرَّف المحدث و الحادث تقريبا في نفس المعنى ثم عرَّف المخلوق بتعريف المحدث و الحادث، هذا ضائع ضائع....
باختصار هو يعرف الحادث بأنه وجود الشيء بعد عدم و يكون في ذات الله او في المخلوق.
هذا التعريف كارثة، و لكن قبل ان تعرف الكارثة الأصلية بإضافة المحدث لذات الله تعالى، يجب ان تنظر لكارثة تعريف المحدث أولا.
لانه كيف يكون الحادث له بداية و ليس مخلوق،
يعني يوجد شيء غير مخلوق، و لكن وُجِد فجأة بعد عدم، هذا دليل العلماني على عدم وجود الله، تعاريف الوهابية كارثي بدل ان يبني الدين يدمر الدين بتعريفه.
العلماني يقول لك وُجد العالم من غير خالق قد خلقه، إنما هو وُجد من عدم فجأة هكذا!!!
إذا العالم عند العلماني محدث غير مخلوق، يعني وُجد من عدم بدون خلق.
باختصار، الحادث لا يكون غير مخلوق، كل حادث فهو مخلوق .
كيف يكون للشيء وجود بعد عدم من غير خلق؟، أين كان موجود هذا الشيء طالما هو غير مخلوق؟
فإذا كان موجود في مكان إذا هو غير محدث ، لانه ليس قبله عدم.
و إن كان غير موجود من قبل ، إذا هو مخلوق.
جهل مركب عند هذاء الوهابي
@@احمدحماده-ط5ل
كان يهابه الأشاعرة في الكلوب و ناظر أبا غوش و أظهره ضعيفا
ملخص للمناظرة :
في الدقيقة الأولى : أظهر الشيخ المالكي أن الوهابي جاهل بتقريرات ابن عثيمين و تقسيمه للأسماء و الصفات الإلهية بين متعدية و غير متعدية.
الدقيقة ٢:٣٠. قال له الوهابي الإحداث مختلف عن الحدوث
٣:٤٤عرف الإحداث: أنه فعلٌ يقوم بالباري, او مخلوق لا يقوم بالباري
٤:١٥ثم قال الشيخ المالكي: أن الوهابية يقولون ان القرآن محدث لا مخلوق
(يريد بذلك ان يظهر للشاهد، أن القرآن إما أنه قائم بالباري او مخلوق انفصل عن الباري و حل بالكتب)
٤:٣٠ثم عرف الوهابي الإحداث من جديد: بإرادة الباري عز و جل، تجدد أمر، فإن كان هذا الأمر يقوم بذات الباري نسميه بالفعل، و إن كان منفصلا عن ذات الباري يسمى مفعولا
٥:٤٨ عرف الحدوث: هو مطلق التجدد، و هو الكون بعد عدم(لم يكن ثم كان), و هذا يدخل فيه ما قام في ذات الباري و يدخل فيه ما هو منفصل عن ذات الباري.
٧:١٣، عرف الحادث انه الكائن بعد عدم
٧:٣٩، عرف المخلوق هو الشيء المنفصل عن ذات الباري و قد تجدد بعد عدم
٨:٣٤، عرف كلمة "تجدد" : أي أنه كان بعد ان لم يكن
في الدقيقة ١٠:٢٠.
نأتي للقرآن الذي هو """"منفصل عن ذات الباري""""، و هو بالتالي محدث منفصل عن ذات الباري، و هذا نفس تعريف المخلوق
((( يعني هذا التعريف يعطي أن القرآن هو المخلوق)))
في الدقيقة ١٢:١٥.... عرف الفعل و المفعول، الذي عرفه في الإحداث بطريق أخرى غير الأولى
ثم في الدقيقة١٢:٥٧، قال ان الحادث قسمه لقسمين، و هذا تدليس، إنما هو قسم الإحداث.
في الدقيقة١٣:٥٢، أعطاه الشيخ نصيحة يكتب ما قوله له حتى لا يتكلم كل فترة بشكل مختلف، لكنه استهزء بالشيخ و قال هل يريد الشيخ ان اعطيه دروس و أعيد الكلام اشرح له عقيدتي(((كما عادة معظم الوهابية))).
في الدقيقة١٤:٣٥، إدعى أن ذهن الشيخ المالكي غير حاضر و المفروض ان يكون حاضر الذهن.
في الدقيقة ١٤:٤٩، عاد و كرر أنه قسم الحادث ، و هذا تدليس.
في الدقيقة ١٦:٢٠، أراد ان يقسم الحادث و ادعى ان الشيخ لم يفهم الكلام و أخذ يتهكم بالشيخ انه لا يتكلم هندي
في الدقيقة ١٨:٣٤، إدعى أن الشيخ لم يجد أي ثغرة على كلامه و أراد ان يدلس فاتهمه بالتدليس، مع العلم أنه هو من أراد ان يدلس.
في الدقيقة ١٩:٢٤.. إدعى ان التعريفات التي قدمها غير مناسبة له ، و يحتاج إلى محاضرة ليشرح له هذا التعريفات ، مقللا من شأن الشيخ المالكي و هذا هو دأب كل الوهابية فاقدوا ركن التزكية و الإحسان.
في الدقيقة١٩:٤٦، حاول تغيير الموضوع و الإنتقال للموضوع السابق، الذي لم يكن مسجل من أوله في هذا الفيديو ، و هو ألزام الشيخ المالكي بان يأتي له بكلام ابن عثيمين حول الصفات المتعدية و غير المتعدية.
في الدقيقة ٢٠ تقريبا: طلب منه الشيخ تقسيم الحادث ليكتبه وهو الذي ادعى انه قاله في الأصل.
فقال له أن الحادث هو ما قام بذات الباري و هو الفعل و ما انفصل عن ذات الباري و هو المفعول.
في الدقيقة ٢٠:٥٤ثم ألزمه الشيخ المالكي بالفارق بين، تعريف المخلوق و الحادث المفعول،
في الدقيقة ٢١:١٥، أظهر الشيخ المالكي كيف ان نفس تعريف الحادث المفعول هو تعريف المخلوق
و يعود لإظهار تناقض الوهابية في قولهم القرآن محدث لا مخلوق، و القرآن ليس ذات الباري و هو محدث عند الوهابية ، فيكون بذلك هو تعريف المخلوق نفسه.
في الدقيقة ٢٢:٣٦، إدعى انه لا فرق بين الحدوث و الحادث ، متسائلا "هو إيه الحدوث و الحادث يا شيخ" مع انه هو نفسه كان يعطي تعريفا يعتبره خاصا بكل منهما.
في الدقيقة ٢٢:٤٨، أعاد ادعاءه ان الشيخ المالكي يدلس و كررها مرتين.
لا يا سيدي لا هم يقولون ان بينهما عموما وخصوص المطلق فكل مخلوق حادث وليس كل حادث مخلوق فالقائم بذات الله حادث وليس مخلوق والقائم بغير ذات الله مخلوق وحادث في نفس الوقت
لكن الالزام سيكون لمجرد ان كل من الحادث والمخلوق حدث بعد ان لم يكن يعني لي وجوده بدايه.
وبالتالي هم يجوزون قيام الحوادث في ذات الله تعالى والنقاش يكون حول هل من قامت به الحوادث حادث هل يمكن للقديم ان تقوم به الحوادث؟
ثم ينتقل النقاش الى اثبات الوهيه من قامت به الحوادث من بين كل تلك الذوات التي قامت بها الحوادث وكيف عرف ان هذا واجب الوجود من بين كل تلك الذوات التي قامت بها الحوادث
هذا هو محل النزاع الذي يجب ان يتكلم فيه الاشعري مع السلفي الذي يقول بجواز قيام الحوادث في ذات الله من ذلك قيام الكلام الحادث في ذات الله.
اما كل الكلام الخارج عن هذا الامر هو مجرد مضيعه للوقت
فيه مسألة قبل ذلك يا دكتور أحمد، و هي في مسألة تعريف الحادث نفسه،
الحادث عرفه الوهابي بأنه وجود الشيء بعد عدم و يكون في ذات الله أو في المخلوق.
هنا السؤال، كيف يكون الحادث هو شيء يظهر بعد عدم و لا يكون مخلوقا؟؟؟؟؟؟
إذا كان هذا الحادث ليس بمخلوق إذا لا يصح ان يكون وُجِد بعد عدم.
القاعدة هي كل ما هو موجود بعد عدم فهو مخلوق.
و كل ما هو موجود منذ الأزل فهو غير مخلوق.
أنا لا أعرف كيف يجمع الوهابية بين مصطلحات متناقضة.
ثلاث عجائب للوهابية:
العجيبة الأولى: يقول الوهابي أن كلام الله في وقت معلوم يظهر من عدم و يختفى بعد ذلك الوقت في عدم.
العجيب في هذا القول هو انه يكفر من قال انه مخلوق، و هو عنده غير موجود أصلا إلا خلال فترة معينة، أو انه موجود في علم الله كما كل المخلوقات.
العجيبة الثانية:
هو انه يقول بجواز حدوث او تجدد الصفات الإلهية، فمثلا هو يشبه صفات الله بالإنسان في حقيقتها فيقول يتكلم و يسكت في وقت من الأوقات، و هنا المشكلة انه إذا جاز ان تطرأ الحوادث و التغيير في صفات الله، جاز ان تكون على صفة الوجود، و هذا عين العلمانية
العجيبة الثالثة:
قولهم ان الحادث ، هو أمر يظهر من عدم و هو غير مخلوق في حق الله تعالى ، و عين العلمانية في تفسيرهم بالوجود، أنه أمر ظهر من عدم و هو غير مخلوق،
و هذا القول لا يراعي أدنى درجات العقل
يا الشيخ المالكي ان القليط قسم الحادث الى قسمين قسم يقوم بذات الله تعالى وسماه الحادث وقسم يقوم بغير ذات الله تعالى وسماه المخلوق.
وهذا معروف عندهم من المفروض لا تنتظر القليط حتى يقول لك هذا التقسيم.
واستنتاجك ان المخلوق هو الحادث والحادث هو المخلوق خطا يا شيخ المالكي
فهم لا يقولون بهذا ابدا وان كان تقسيمهم خطا
ولكن لا يجوز ان نتقول عليهم ما لم يقولون خاصه لما كان كلام القضيب واضح جلي يقول بان ما حدث في ذات الله اسمه الحادث وما حدث خارج ذات الله اسمه المخلوق ويندرجان تحت كليهما. او ما يسميه التجدد.
اذا يا شيخ الزامك له لا معنى له اصلا ولا يلزمه فكما قلت لكم في التعليق السابق ان محل النزاع هو قيام الحوادث في ذات الله
أرى و الله اعلم قبل مناقشة اي وهابي لابد من الوقوف عند حدود الكلمات
القليط يعين الملاحدة على المسلمين
عامل حلقة او سلسلة اسمها نقض دليل الحدوث يعني تعال يا ملحد اعلمك كيف ترد على الفرق الكلامية
@@oeudbx_dhhd
هو يعينكم أنتم إذ دليلكم ضعيف لا يصمد و بنيتم عليه معتقد فاسد و هو أخطأ إذ يعرض النقد في منصات بها ملاحدة، لكن التنبيه ضروري
كلامك خطا يا شيخ محمد المالكي فالخليط هنا يقول ان كل مخلوق حادث وليس كل حادث مخلوق وهو يزعم ان القران ليس خارج ذات له وبالتالي هو حادث وليس مخلوق. وهذا الكلام معروف عند السلف والتيميه
وقد اخطات التقدير هنا يا شيخ محمد المالكي بكل صراحه
عند ابن تيمية وليس السلف فلا تكذب عن السلف يا هذا
هو اسمو قليط بالله دة اسم
نعم
@@ابوعبدالرحمن-ط2ت8ث
يا سلام على النقد الموضوعي كدة أفحمته صحيح بتريقتك على اسم عيلته؟!
شخبطات وهابية
الشيخ المالكي كان ضعيف في المناظرة دي للأسف و حاول يلزمه إلزاما عجيبا
لا يا أخي يبدو انك لم تفهم الإلزام إذا،
هو عرف الحادث بتعريف المخلوق، و لذلك الشيخ المالكي ألزمه بما عرف، و هذا هو الصواب، لأن أي تعريف بخلاف ذلك هو دليل العلماني الذي لا يعترف بوجود الله تعالى.
أظهر الشيخ المالكي ان تعريف هذا الوهابي متضارب مع أدنى مستويات العقل
تصور اني أقول لك شيء حادث له بداية من عدم و غير مخلوق، ستظن أني علماني لو كنت لا تعرف ما هو موضوع النقاش
@abedrahmanarbass917
لم يظهر شيئا، لأن الأخ قسم الحادث إلى قسمين، منه المخلوق و منه غير المخلوق، فيجب أن يبين أن هذا التقسيم خطأ، أما أن يقر بالتقسيم ثم يلزمه بالتناقض فخطأ محض
@@الصقرالجارح-ض6ظ9ط الإقرار بالتقسيم ثم إلزامه بالتناقض هو من باب إقاعه في الفخ و ليس معنى ذلك أنه هو يقبل هذا التقسيم
أنا عرفت أنك لم تفهم إلزام الشيخ.
الوهابي وقع في ورطات من خلال تعريفاته و تقسيماته هذه.
@abedrahmanarbass917
ورطاته هو دا التفريق بين الحادث و المخلوق هو فصّل فقط، هو بيعرفك معتقده يبقى ورط نفسه؟
المفروض الشيخ أصلا يبقى عارف، و يبطل مذهبه؛ لكنه وقع في تناقض جعلهم يقهقهون
@@الصقرالجارح-ض6ظ9ط لا ليس هذا حجة دامغة لو انه أوضح له ان تقسيمه هذا لا يستقيم منذ البداية،
حتى تجابه خصمك، و تبين خطأ حجته لا بد بدايتة ان تسلم له في تقسيمه و كأنك توافقه عليه ثم تظهر له عيوب هذا التقسيم.
عندما قام الشيخ المالكي بذلك، أخذ الوهابي يتناقض مع نفسه و يريد ان يقسم تقسيمات أخرى، و لما علم ان التقسيمات الأخرى لن تفلح معه، أخذ يدعي ان الشيخ يدلس عليه
اسمع الفيديو من جديد و بإنصاف
قال رسول صلى الله عليه وسلم : اللَّهُمَّ بارِكْ لنَا في شامِنَا، وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لنَا في شامِنَا وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: هُنَاكَ الزَّلَازِلُ والفِتَنُ، وبِهَا يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ.أي: جماعتُه وحِزْبُه،
يقول محمد بن عبدالوهاب النجدي ( الدرر السنية في الأجوبة النجدية الجزء العاشر )) :
لقد طلبت العلم، واعتقدَ من عرفني أن لي معرفة، وأنا ذلك الوقت لا أعرف معنى "لا إله إلا الله"، ولا أعرف دين الإسلام قبل هذا الخير الذي مَنَّ الله به، وكذلك مشايخي، ما منهم رجل عرف ذلك. فمن زعم من علماء العارض أنه عرف معنى "لا اله إلا الله"، أو عرف معنى الإسلام قبل هذا الوقت، أو زعم عن مشايخه أن أحداً عرف ذلك ١، فقد كذب وافترى، ولبس على الناس، ومدح نفسه بما ليس فيه. وشاهد هذا أن عبد الله بن عيسى ما نعرف في علماء نجد ولا علماء العارض ولا غيره أجلّ منه، وهذا كلامه واصل إليكم إن شاء الله.
هنا يعترف أنه ( أن كان يدرك ويتوصل إلى ذلك بسرد عقائد مشايخه ومصنفات في زمانه تدريسا وأنتشار ) لاهو ولا شيوخه الحنابلة عقدا وفقها ولا شيوخ من حوله النجديين ولا شيوخهم يعلم معنى لا إله إلا الله
الجهل بها كفر من شروطها العلم لا علم عندهم ولا عنده كما أقر .
قال رسول صلى الله عليه وسلم : اللَّهُمَّ بارِكْ لنَا في شامِنَا، وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لنَا في شامِنَا وفي يَمَنِنَا. قالَ: قالوا: وفي نَجْدِنَا؟ قالَ: قالَ: هُنَاكَ الزَّلَازِلُ والفِتَنُ، وبِهَا يَطْلُعُ قَرْنُ الشَّيْطَانِ.أي: جماعتُه وحِزْبُه،
يقول محمد بن عبدالوهاب النجدي ( الدرر السنية في الأجوبة النجدية الجزء العاشر )) :
لقد طلبت العلم، واعتقدَ من عرفني أن لي معرفة، وأنا ذلك الوقت لا أعرف معنى "لا إله إلا الله"، ولا أعرف دين الإسلام قبل هذا الخير الذي مَنَّ الله به، وكذلك مشايخي، ما منهم رجل عرف ذلك. فمن زعم من علماء العارض أنه عرف معنى "لا اله إلا الله"، أو عرف معنى الإسلام قبل هذا الوقت، أو زعم عن مشايخه أن أحداً عرف ذلك ١، فقد كذب وافترى، ولبس على الناس، ومدح نفسه بما ليس فيه. وشاهد هذا أن عبد الله بن عيسى ما نعرف في علماء نجد ولا علماء العارض ولا غيره أجلّ منه، وهذا كلامه واصل إليكم إن شاء الله.
هنا يعترف أنه ( أن كان يدرك ويتوصل إلى ذلك بسرد عقائد مشايخه ومصنفات في زمانه تدريسا وأنتشار ) لاهو ولا شيوخه الحنابلة عقدا وفقها ولا شيوخ من حوله النجديين ولا شيوخهم يعلم معنى لا إله إلا الله ....
الجهل بها كفر من شروطها العلم لا علم عندهم ولا عنده كما أقر .