عبد الله بن سبأ قدم من اليمن في اوخر خلافة عثمان بن عفان وعتنقى الإسلام وبقي على دينه وهوا أول من آله علي رضي الله عنه وبا سببه أحرق علي جميع الشيعة وطلبه علي أراد قتله وهرب إلى الكوفة ثم الى الشام ثم الى مصر إسمه عبد الله بن سبأ وكنيته إبن السوداء
هم لا يستطيعون تكذيب كل العلماء والمؤرخين حيث انهم كلهم ذكروا عبد الله بن سبأ اليهودي الذي تظاهر بالإسلام وأظهر حسن إسلامه للناس ليثقوا فيه فكان الرأس المدبر للفتنه التي وقعت بين الصحابة رضي الله عنهم فينكرون وجوده ليشككوا الناس فيما فعل .
لا شك في وجوده لكن نظرية تلاعبه بكل الصحابة و التابعين تطعن في القدرة العقلية لهؤلاء بل و تتهمهم بالسفاهة... كثير من الباحثين يتبننون روايات المستشرقين لغياب الارتباط العاطفي بالشخصيات.... و جدير بالذكر أن الأحداث التاريخية لا يحقق فيها بنفس الدقة التي تحقق بها الأحاديث و الأحكام الشرعية فترى الرواة يميلون إلى تصحيح الروايات الأقل إتهاما للشخصيات الدينية و يضيفون تبريرات و إعتذاريات تنافي الموضوعية.
@@mohammadameralhawa6645 يمكن التشكيك بوجوده اذا كان الطريق إليها احاد ومن شخصيات متهمة بالكذب . البعض من المعاصرين يقول انه غير موجود لانه ليس له طريق الا سيف بن عمر التميمي وهذا الأخير متهم بالكذب
عبدالله بن سبأ شخصية حقيقية .. ولكن الأدوار التي ينسبها له المؤرخون في الفتنة مبالغ فيها.. علي بن ابي طالب واصحابه في الامصار كان يستخدمون اسم عبدالله بن سبأ للانقلاب على دولة الخلافة والاستيلاء على الحكم... فإذا انفضح امرهم...بم يتمكن احد بإثبات أي تهمة على. علي بن ابي طالب...ولكن الانقلاب نجح وعلي بن ابي طالب غدر بعثمان بن عفان رضى الله عنه
برهان سطحي من الشيخ رحمه الله بذكر عدد كبير من العلماء الذين تكلمو عن هذه الشخصية، لان كل هؤلاء اخذو اخبار بن سبأ هذا على سيف بن عمر التميمي ولا يوجد مؤرخ ذكره في عصره . شخصية بهذه الخطورة يتكلم عليها مؤرخ واحد والاخرون ينقولون عليه لا يعني انها وجدت بالفعل
@@Dorareslamia1 الله تعالى يرشدنا ( وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ) لتوثيق دين مادي دراهم معدودة رجل واحد لا يكفي لا بد من شهيدين اثنين، فما بالك بامة كاملة تشكل حوالي ثلث البشرية حاليا تأخذ تاريخها من رجل واحد وكأنه الوحيد الذي كان يعرف القراءة والكتابة ايام بن سبأ هذا
نعوذ بالله من سبات العقول وضلال النفوس من المعلوم ان راوي هذه الشخصية وهو سيف بن عمر والكل يتهمه بالكذب ثانيا ان الأخذ بهذه الرواية تطعن بشيوخ الصحابة لانه تلاعب بهم ويفصح عن غبائهم وثالثا تنقله في الأمصار باثارت الاراجيف ولا احد من الولاة يوقفه عند حده ورابعا ان عمر كان شديد الوطائة حتى على كبار الصحابة ويضربهم بالدرك فكيف يفلت هذا منه ... الخ
نحنا المسلمين لسنا بحاجه لابن سبا ليوقع بيننا فينا اخبث من ابن سبا بكثير والفتنه التي قامت هي احقاد دفينه ناتجه عن خلافات اثنيه وقبليه جاهليه مرسخه بعقول كثير من المسلمين بذلك الوقت وابن سبا كان احد الاسباب ولكن ليس هو السبب الر ئيسي
لا يهم ان كان شخصية حقيقية او خيالية, لكن المهم انها كانت هنالك مؤامرة، بالعقل قسها، سمها انقلاب ، مؤامرة كما شئت، لكن التحليل يقودنا انه كان انقلاب،ساقدم توصيفا، هنالك ما يسمى في الادبيات السياسية بالحرص القديم، فما ان يتناقص عددهم و هذا امر طبيعي سواء بتقدم السن يحدث تجديد، و القرآن و التاريخ ينص على ان الاجيال تتقدم نحو التحسن او السوء ، لما قتل عمر كان حدثا عرضيا لكنه كان محاطا باخلص الصحابة لكن حدث تطور هو استاع رقعة الدولة الجغرافية، هجرة اغلب الصحابة، و في عهد عهد عمر لم يكن هنالك جيل جديد بعد، لكن العامل الذي تغير هو خروج عدد كبير من الصحابة اعتناق اقوام جديدة للاسلام و تنوع شعوب و اديان الدولة يعني صارت اقرب للامبراطورية، و يمثل مقتل عمر بداية هاته المرحلة، في آخر عهد عثمان، الدولة اوسع، مرور عهد كبير على وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم ، هجرة الصحابة و شخوخة عدد كبير منهم و وفاتهم، يعني علي و الذي يمثل الطبقة الاولى من الصحابة ، مصطلح كان طفلا و تربى مباشرة في الاسلام صار عمره 58 سنة، نشئة جيل جديد، الذي نشأ في المدينة هو مولد مباشرة من المجتمع المدني على عكس الجيل الجديد الذي نشأ في الامصار معرفته بالصحابة معرفة محدودة موضعية يعرف قلة من صحابة المصر، و لا يعرف لا البقية و لا المدينة، نشئة ثقافة جديدة و اكثر استقلالية عن ثقافة المدينة، و قلة الصحابة عدد الصحابة ، حيث قال علي رضي الله عنه كان عمر اميرا على مثلي و انا امير على مثلكم، حتى انهم لا يعرفون قيمة علي حتى هذا بالنسبة للشيعة، كنا انهم وصفوا عبد الله بن سلام باليهودي و هو حبر قبل الاسلام و حبر في الاسلام لأن كلامه لا يقع على هواه، لذلك ما حدث يمكن تسميته انقراض الجيل الاول من الاسلام, و بداية الانحراف ، تاثرا بالتغير الزمني و الجغرافي، ليتطور الى انحراف عقدي خطير ، أوله كان الخوارج ثم التشيع عقديا و هكذا، اذا حتى فان كان شخصية عبد الله بن سلام خيالية لا وجود لها كشخص فانها موجودة معنويا و تثمل حماس و طيش بعض الشباب و انحراف عقدي عند البعض و كذلك و هذا حقيقي موجود تآمر الغير المسلمين داخليا في ظل الازمة سواء كانوا منافقين او من اديان اخرى و قس على ذلك، و ما يحدث من محاولة تشويه الصحابة هي امر عبثي للتبرير لتلك الطائفة، يعني لكي يحفضوا لهم مرجعية اختفضوا بعلي كمرجعية تاريخية و الخوارج بعمر و ابو بكر ، لا أحد في جميع امم الارض يجرم الجيل الموسس لضفي شرعية على جيل وارث الجيل الموسس، فمثلا في المسيحية لا أحد يلمس تلاميذ المسيح ، و في امريكا لا أحد يلمس الآباء المؤسيين و في الجزائر و هي بلدي لا أحد يلمس المجاهدين و القيادة مع العلم أن لبعضهم اخطاء، لكن التيار الذي يحاول ان يشيطن قيادات الثورة هو التيار الخائن يمثل فرنسا ويتبعه بعض الشباب التافهين، يعني بالمنطق الجيل الذي ضحى بنفسه يحاولون ان يظهروه بانه خائن او فاسد و الجيل ويريد ان يصور نفسه على انه وطني اكثر منهم... فكروا بعقولكم يا اخوتي نعم لك حق النقد ربما في العموم لكن ان تتجاوز، حتى ان احد الغلاة قال لرسول الله صلى الله عليه و سلم اعدل يا رسول الله قال له ويحك و من يعدل ان لم اعدل، فهذا الشخص قاس قياسا خاطئا و هو كالتالي ، الرسول صلى الله عليه و سلم وسيلة و ليس غاية يعني وظيفة، و نسي انه من المنطقي انه رسول فالبتالي لن يطبق احد الاسلام احسن منه، فإن لم يعدل هو فمن يعدل اذا؟؟؟ و ان وجد من يعدل احسن منه يعني هو احسن منه و بالتالي الله اساء الاختيار باختياره المفضول و تركه الفاضل، و هذا ان كان مقبولا منا نحن البشر أحيانا فليس مقبولا بتاتا من الله ، فاذن من يشكك في عدل الرسول صلى الله عليه و سلم يشكك في عدل الله، و كذلك ان قلت ان جيلا ما احسن من جيل الصحابة يعني الذي رباهم احسن من الرسول صلى الله عليه و سلم ، لان ذلك الرجل احسن التعليم و الرسول صلى الله عليه و سلم اساء التعليم يعني هو احسن فلماذا يختار الله المعلم السيء و يترك الاحسن، كما انه قضية المنافقين و المتآميرن كيف يوجدون في عهد الرسول صلى الله عليه و سلم و هو المؤيد بالمعجزات و يغيبون في الجيل الذي بعده؟؟؟ لذلك النتيجة التالية: اما ان عبد الله بن سبا شخصية حقيقية، و اما انه شخصية معنوية تعبر عن نوعية افعاله و نحن تهمنا أفعال ابن سبا و ليس شخصه سواء وجد او لم يوجد شخص بهذا الاسلام و انما امثاله كانوا موجودين ، و الكلام لمن يفكر
@@ArnestoChyguevara وجهة نظر ملفتة التي تفضلت بها و لكن ما لم تورده أنه إلى يومنا هذا مازال هناك منح و مزايا لأولاد الشهداء و المجاهدين و أن القتال على السلطة ورد بين المجاهدين بعد الإستقلال فأغتيل عدد كبير منهم داخل و خارج البلاد و للعود إلى موضوعنا فإن صحابة نبينا الكريم عليه الصلاة و السلام و بالصحابة أقصد أولئك الذين والوا النبي منذ البعثة و نصروا الإسلام بأنفسهم و أموالهم لاشك لهم الفضل الأكبر و لا ينكر هذا إلى خسيس نفس و لكن حسن فعلهم ليس دليل على العصمة و أن إنكار التاريخ و الأحداث هو ما يقسم الأمة اليوم و إن ذهاب الأئمة المراجع فيتفادي الموضوع برمته أو بتفلين الأشخاص حفظا لمكانتهم و التكلف في خلق التبريرات لهم ليس من الدين في شيء فإن قال أحدهم أن عثمان رضي الله عنه غلب عليه بن أبيه في نهاية عمره و تغولوا على رعيتهم في المضارب مما قلب الناس عليه و إنه بإذن الله في جنة الفردوس و من أخيار هذه الأمة على الإطلاق ليس موضع تناقض فإن عثمان مول جيش بأكمله و بنى مسجدا بماله و جاهد بنفسه و صاهر النبي صلى الله عليه و سلم مرتين. أنا و بتواضع أرى أنه من الأجدر أن تورد أحداث التاريخ كما هي فالأمانة العلمية شرط حيوي لمعرفة الحق
ولكن ما هو طريق هؤلاء المؤرخين هل هي روايات مستفيضة عن ثقات او مصدرها شخص او شخصين فاذا كانت رواية احاد وكانت هذه الشخصية ينسب لها قصة او دور يبدوا فيه مبالغة و كانت القصة تخدم مذهب ما ( خصوصا اذا كان مذهب المؤرخ) فهذا يجعل الشك في وجودها او في الدور الذي ينسب اليها منطقي ابن كثير وابن خلدون مذهبهما الدفاع عن الصحابة و ربما وجدا ان القصة تخدم ذلك المذهب . سياسيا من الصعب لشخصية مغمورة و يهودية ان تفعل كل ذلك نحن نعلم موقف القران من اليهود . الصحابة صحبوا النبي لسنوات لا يعقل ان يكونوا بسطاء فكريا الى هذه الدرجة هنالك روايات عن النبي صححها كثير من العلماء مع ذلك تجد علماء يضعفون او يضعفون جزء منها اما اخبار التاريخ فانهم يتساهلون بها . و تجد التصحيح والتكذيب والجرح والتعديل لهم علاقة بالسلطة او المذهب
قال الشيخ كاشف الغطاء في أصل الشيعة: ص١١٥، «أما عبدالله بن سبأ: الذي يُلصقونه بالشيعة، أو يُلصقون الشيعة به، فهذه كتب الشيعة بأجمعها تُعلِن بلعنه والبراءة منه! وأخفُّ كلمة تقولها كتب الشيعة في حقه، ويكتفون بها عن ترجمة حاله ـ عند ذكره في العين ـ هكذا: (عبدالله بن سبأ: ألعنُ مِن أن يُذكر)، انظر رجال أبي علي وغيره. على أنه ليس من البعيد رأي القائل: إن عبدالله بن سبأ، ومجنون بني عامر، وأبا هلال، وأمثال هؤلاء من الرجال أو الأبطال، كلها أحاديث خرافة، وضَعها القصاصون، وأرباب السَّمر والمُجون!».
رحم الله شيخنا الفاضل
رحم الله سيدنا الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي
رضي الله عن الامام الشهيد - ان شاء الله - ورفع مقامه في عليين مع النبيين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا
عبد الله بن سبأ هو مؤسس الديانة النصيرية فكبف يكون شخصية أسطورية.
اللي اساس الشيعه
عبد الله بن سبأ قدم من اليمن في اوخر خلافة عثمان بن عفان وعتنقى الإسلام وبقي على دينه وهوا أول من آله علي رضي الله عنه وبا سببه أحرق علي جميع الشيعة وطلبه علي أراد قتله وهرب إلى الكوفة ثم الى الشام ثم الى مصر إسمه عبد الله بن سبأ وكنيته إبن السوداء
اللهم اصلحنا واجمع قلوب المسلمين على قلب واحد
وارزقنا القضاء على اليهود
الشيعة ليسو مسلمين
واذا ارادوا ان يكونوا مسلمين عليهم بالتوبة واعلان اسلامهم من جديد وترك دينهم السبأي الرافضي
هم لا يستطيعون تكذيب كل العلماء والمؤرخين حيث انهم كلهم ذكروا عبد الله بن سبأ اليهودي الذي تظاهر بالإسلام وأظهر حسن إسلامه للناس ليثقوا فيه فكان الرأس المدبر للفتنه التي وقعت بين الصحابة رضي الله عنهم فينكرون وجوده ليشككوا الناس فيما فعل .
لا شك في وجوده لكن نظرية تلاعبه بكل الصحابة و التابعين تطعن في القدرة العقلية لهؤلاء بل و تتهمهم بالسفاهة... كثير من الباحثين يتبننون روايات المستشرقين لغياب الارتباط العاطفي بالشخصيات.... و جدير بالذكر أن الأحداث التاريخية لا يحقق فيها بنفس الدقة التي تحقق بها الأحاديث و الأحكام الشرعية فترى الرواة يميلون إلى تصحيح الروايات الأقل إتهاما للشخصيات الدينية و يضيفون تبريرات و إعتذاريات تنافي الموضوعية.
سقهاء وانتصروا على الفرس والروم بالعباطة مصل قادة اليوم يورطون هالاغنام اللي عندهم وهم فرحين يصرخون ...ماء ..ماء
مع ان القران جرمهم واحاديث النبي عن المنافقين من اصحابه ولكن اصحاب القلم لا يريدون ان يصدقوا الحقيقة يؤمنون ببعض الكتاب ويكفون ببعض
لا يمكن القول انه لا شك في وجوده
@@محمدالهزيم ماحدا قال مو موجود
@@mohammadameralhawa6645
يمكن التشكيك بوجوده اذا كان الطريق إليها احاد ومن شخصيات متهمة بالكذب .
البعض من المعاصرين يقول انه غير موجود لانه ليس له طريق الا سيف بن عمر التميمي وهذا الأخير متهم بالكذب
الشخصية التي تعرفونها خيالية
عبدالله بن سبأ شخصية حقيقية ..
ولكن الأدوار التي ينسبها له المؤرخون في الفتنة مبالغ فيها..
علي بن ابي طالب واصحابه في الامصار كان يستخدمون اسم عبدالله بن سبأ للانقلاب على دولة الخلافة والاستيلاء على الحكم... فإذا انفضح امرهم...بم يتمكن احد بإثبات أي تهمة على. علي بن ابي طالب...ولكن الانقلاب نجح وعلي بن ابي طالب غدر بعثمان بن عفان رضى الله عنه
اين قرات هدا ههههه ام سمعته حكايات
برهان سطحي من الشيخ رحمه الله بذكر عدد كبير من العلماء الذين تكلمو عن هذه الشخصية، لان كل هؤلاء اخذو اخبار بن سبأ هذا على سيف بن عمر التميمي ولا يوجد مؤرخ ذكره في عصره . شخصية بهذه الخطورة يتكلم عليها مؤرخ واحد والاخرون ينقولون عليه لا يعني انها وجدت بالفعل
قال أمير المؤمنين في الحديث الإمام ابن حجر العسقلاني : سيف بن عمر التميمي ضعيف في الحديث، "عمدة في التاريخ"
@@Dorareslamia1 الله تعالى يرشدنا ( وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ) لتوثيق دين مادي دراهم معدودة رجل واحد لا يكفي لا بد من شهيدين اثنين، فما بالك بامة كاملة تشكل حوالي ثلث البشرية حاليا تأخذ تاريخها من رجل واحد وكأنه الوحيد الذي كان يعرف القراءة والكتابة ايام بن سبأ هذا
نعوذ بالله من سبات العقول وضلال النفوس من المعلوم ان راوي هذه الشخصية وهو سيف بن عمر والكل يتهمه بالكذب
ثانيا ان الأخذ بهذه الرواية تطعن بشيوخ الصحابة لانه تلاعب بهم ويفصح عن غبائهم
وثالثا تنقله في الأمصار باثارت الاراجيف ولا احد من الولاة يوقفه عند حده
ورابعا ان عمر كان شديد الوطائة حتى على كبار الصحابة ويضربهم بالدرك فكيف يفلت هذا منه
... الخ
أفلت من سيدنا عمر لإنه ظهر بعد وفاة سيدنا عمر
@@Dorareslamia1أن كان من رواة سيف بن عمر التميمي فهذا الأخير يتهمه عامة المحدثين بالكذب و الوضع حتى أن بعضهم اتهمه بالزندقة٠
رحمك الله يا بوطي وغفر لك ؟؟
نحنا المسلمين لسنا بحاجه لابن سبا ليوقع بيننا فينا اخبث من ابن سبا بكثير والفتنه التي قامت هي احقاد دفينه ناتجه عن خلافات اثنيه وقبليه جاهليه مرسخه بعقول كثير من المسلمين بذلك الوقت وابن سبا كان احد الاسباب ولكن ليس هو السبب الر ئيسي
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يصلح حالنا وحال أمتنا
وأن يؤلف بين قلوبنا ويحمع كلمتنا
لا يهم ان كان شخصية حقيقية او خيالية, لكن المهم انها كانت هنالك مؤامرة، بالعقل قسها، سمها انقلاب ، مؤامرة كما شئت، لكن التحليل يقودنا انه كان انقلاب،ساقدم توصيفا، هنالك ما يسمى في الادبيات السياسية بالحرص القديم، فما ان يتناقص عددهم و هذا امر طبيعي سواء بتقدم السن يحدث تجديد، و القرآن و التاريخ ينص على ان الاجيال تتقدم نحو التحسن او السوء ، لما قتل عمر كان حدثا عرضيا لكنه كان محاطا باخلص الصحابة لكن حدث تطور هو استاع رقعة الدولة الجغرافية، هجرة اغلب الصحابة، و في عهد عهد عمر لم يكن هنالك جيل جديد بعد، لكن العامل الذي تغير هو خروج عدد كبير من الصحابة اعتناق اقوام جديدة للاسلام و تنوع شعوب و اديان الدولة يعني صارت اقرب للامبراطورية، و يمثل مقتل عمر بداية هاته المرحلة، في آخر عهد عثمان، الدولة اوسع، مرور عهد كبير على وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم ، هجرة الصحابة و شخوخة عدد كبير منهم و وفاتهم، يعني علي و الذي يمثل الطبقة الاولى من الصحابة ، مصطلح كان طفلا و تربى مباشرة في الاسلام صار عمره 58 سنة، نشئة جيل جديد، الذي نشأ في المدينة هو مولد مباشرة من المجتمع المدني على عكس الجيل الجديد الذي نشأ في الامصار معرفته بالصحابة معرفة محدودة موضعية يعرف قلة من صحابة المصر، و لا يعرف لا البقية و لا المدينة، نشئة ثقافة جديدة و اكثر استقلالية عن ثقافة المدينة، و قلة الصحابة عدد الصحابة ، حيث قال علي رضي الله عنه كان عمر اميرا على مثلي و انا امير على مثلكم، حتى انهم لا يعرفون قيمة علي حتى هذا بالنسبة للشيعة، كنا انهم وصفوا عبد الله بن سلام باليهودي و هو حبر قبل الاسلام و حبر في الاسلام لأن كلامه لا يقع على هواه، لذلك ما حدث يمكن تسميته انقراض الجيل الاول من الاسلام, و بداية الانحراف ، تاثرا بالتغير الزمني و الجغرافي، ليتطور الى انحراف عقدي خطير ، أوله كان الخوارج ثم التشيع عقديا و هكذا، اذا حتى فان كان شخصية عبد الله بن سلام خيالية لا وجود لها كشخص فانها موجودة معنويا و تثمل حماس و طيش بعض الشباب و انحراف عقدي عند البعض و كذلك و هذا حقيقي موجود تآمر الغير المسلمين داخليا في ظل الازمة سواء كانوا منافقين او من اديان اخرى و قس على ذلك، و ما يحدث من محاولة تشويه الصحابة هي امر عبثي للتبرير لتلك الطائفة، يعني لكي يحفضوا لهم مرجعية اختفضوا بعلي كمرجعية تاريخية و الخوارج بعمر و ابو بكر ، لا أحد في جميع امم الارض يجرم الجيل الموسس لضفي شرعية على جيل وارث الجيل الموسس، فمثلا في المسيحية لا أحد يلمس تلاميذ المسيح ، و في امريكا لا أحد يلمس الآباء المؤسيين و في الجزائر و هي بلدي لا أحد يلمس المجاهدين و القيادة مع العلم أن لبعضهم اخطاء، لكن التيار الذي يحاول ان يشيطن قيادات الثورة هو التيار الخائن يمثل فرنسا ويتبعه بعض الشباب التافهين، يعني بالمنطق الجيل الذي ضحى بنفسه يحاولون ان يظهروه بانه خائن او فاسد و الجيل ويريد ان يصور نفسه على انه وطني اكثر منهم... فكروا بعقولكم يا اخوتي نعم لك حق النقد ربما في العموم لكن ان تتجاوز، حتى ان احد الغلاة قال لرسول الله صلى الله عليه و سلم اعدل يا رسول الله قال له ويحك و من يعدل ان لم اعدل، فهذا الشخص قاس قياسا خاطئا و هو كالتالي ، الرسول صلى الله عليه و سلم وسيلة و ليس غاية يعني وظيفة، و نسي انه من المنطقي انه رسول فالبتالي لن يطبق احد الاسلام احسن منه، فإن لم يعدل هو فمن يعدل اذا؟؟؟ و ان وجد من يعدل احسن منه يعني هو احسن منه و بالتالي الله اساء الاختيار باختياره المفضول و تركه الفاضل، و هذا ان كان مقبولا منا نحن البشر أحيانا فليس مقبولا بتاتا من الله ، فاذن من يشكك في عدل الرسول صلى الله عليه و سلم يشكك في عدل الله، و كذلك ان قلت ان جيلا ما احسن من جيل الصحابة يعني الذي رباهم احسن من الرسول صلى الله عليه و سلم ، لان ذلك الرجل احسن التعليم و الرسول صلى الله عليه و سلم اساء التعليم يعني هو احسن فلماذا يختار الله المعلم السيء و يترك الاحسن، كما انه قضية المنافقين و المتآميرن كيف يوجدون في عهد الرسول صلى الله عليه و سلم و هو المؤيد بالمعجزات و يغيبون في الجيل الذي بعده؟؟؟ لذلك النتيجة التالية: اما ان عبد الله بن سبا شخصية حقيقية، و اما انه شخصية معنوية تعبر عن نوعية افعاله و نحن تهمنا أفعال ابن سبا و ليس شخصه سواء وجد او لم يوجد شخص بهذا الاسلام و انما امثاله كانوا موجودين ، و الكلام لمن يفكر
@@ArnestoChyguevara وجهة نظر ملفتة التي تفضلت بها و لكن ما لم تورده أنه إلى يومنا هذا مازال هناك منح و مزايا لأولاد الشهداء و المجاهدين و أن القتال على السلطة ورد بين المجاهدين بعد الإستقلال فأغتيل عدد كبير منهم داخل و خارج البلاد و للعود إلى موضوعنا فإن صحابة نبينا الكريم عليه الصلاة و السلام و بالصحابة أقصد أولئك الذين والوا النبي منذ البعثة و نصروا الإسلام بأنفسهم و أموالهم لاشك لهم الفضل الأكبر و لا ينكر هذا إلى خسيس نفس و لكن حسن فعلهم ليس دليل على العصمة و أن إنكار التاريخ و الأحداث هو ما يقسم الأمة اليوم و إن ذهاب الأئمة المراجع فيتفادي الموضوع برمته أو بتفلين الأشخاص حفظا لمكانتهم و التكلف في خلق التبريرات لهم ليس من الدين في شيء فإن قال أحدهم أن عثمان رضي الله عنه غلب عليه بن أبيه في نهاية عمره و تغولوا على رعيتهم في المضارب مما قلب الناس عليه و إنه بإذن الله في جنة الفردوس و من أخيار هذه الأمة على الإطلاق ليس موضع تناقض فإن عثمان مول جيش بأكمله و بنى مسجدا بماله و جاهد بنفسه و صاهر النبي صلى الله عليه و سلم مرتين. أنا و بتواضع أرى أنه من الأجدر أن تورد أحداث التاريخ كما هي فالأمانة العلمية شرط حيوي لمعرفة الحق
ولكن ما هو طريق هؤلاء المؤرخين هل هي روايات مستفيضة عن ثقات او مصدرها شخص او شخصين فاذا كانت رواية احاد وكانت هذه الشخصية ينسب لها قصة او دور يبدوا فيه مبالغة و كانت القصة تخدم مذهب ما ( خصوصا اذا كان مذهب المؤرخ) فهذا يجعل الشك في وجودها او في الدور الذي ينسب اليها منطقي ابن كثير وابن خلدون مذهبهما الدفاع عن الصحابة و ربما وجدا ان القصة تخدم ذلك المذهب . سياسيا من الصعب لشخصية مغمورة و يهودية ان تفعل كل ذلك نحن نعلم موقف القران من اليهود . الصحابة صحبوا النبي لسنوات لا يعقل ان يكونوا بسطاء فكريا الى هذه الدرجة هنالك روايات عن النبي صححها كثير من العلماء مع ذلك تجد علماء يضعفون او يضعفون جزء منها اما اخبار التاريخ فانهم يتساهلون بها .
و تجد التصحيح والتكذيب والجرح والتعديل لهم علاقة بالسلطة او المذهب
كثرة الكلام عن ابن سبأ من قبل مؤرخين كُثر يدل على ان لقصته اصل، مش هيك؟
عبدالله سبأ هذا أول من ابتدع الرفض ، قكان منافقا زنديقا ، أراد فساد دين الإسلام .لهذا الرافضة لايريدون انفضاح دينهم
ويروجون أن عبد الله بن سبأ شخصية خيالية لاوجود لها .
وفي الحقيقة هو مؤسس دينهم .
قال الشيخ كاشف الغطاء في أصل الشيعة: ص١١٥، «أما عبدالله بن سبأ: الذي يُلصقونه بالشيعة، أو يُلصقون الشيعة به، فهذه كتب الشيعة بأجمعها تُعلِن بلعنه والبراءة منه! وأخفُّ كلمة تقولها كتب الشيعة في حقه، ويكتفون بها عن ترجمة حاله ـ عند ذكره في العين ـ هكذا: (عبدالله بن سبأ: ألعنُ مِن أن يُذكر)، انظر رجال أبي علي وغيره. على أنه ليس من البعيد رأي القائل: إن عبدالله بن سبأ، ومجنون بني عامر، وأبا هلال، وأمثال هؤلاء من الرجال أو الأبطال، كلها أحاديث خرافة، وضَعها القصاصون، وأرباب السَّمر والمُجون!».