والله كلام صحيح ،ديننا دين يسر انا بإذن الله وحسب فتاوى أولي العلم بدي صير اجمع المغرب والعشاء لانه بصراحه صار عندي تكاسل على القيام لصلاه الفجر والتعب في العمل وذلك بسبب قله النوم الله يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال وييسر امورنا اموركم انه على كل شيء قدير
شيخنا أمد الله بعمرك ونفعنا بكم.. سؤالى: *ثبت في الصحيح أن رسول الله قد جمع مع المسلمين الصلاة بغير خوف أو مطر وكذلك ابن عباس عندما يدارس قوما وحانت صلاة المغرب وفاتت وهو على مكانه حتى صاح به جلساؤه الصلاة الصلاة فقال لهم أتعلموني بالسنة لا أبا لكم؟ فقال: بل فعلها من هو بما معناه أشرف الخلق يقصد بذلك الرسول عليه الصلاة والسلام، وسؤالي الآن هل يجوز لانشغالاتي أحيانا أن أجمع الظهر مع العصر جمع تقديم والمغرب والعشاء كتأخير وبشكل مطلق أم أحيانا نادرة وبأضيق الأحوال؟* ودمتم لنا ونفعنا بعلمكم وشكرا لكم. *الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:* ففي صحيح مسلم عن عبد الله بن شقيق قال: *خطبنا ابن عباس يوما بعد العصر حتى غربت الشمس وبدت النجوم، وجعل الناس يقولون الصلاة الصلاة. قال: فجاءه رجل من بني تميم لا يفتر ولا ينثني الصلاة الصلاة، فقال ابن عباس: أتعلمني بالسنة لا أم لك؟ ثم قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء. قال عبد الله بن شقيق فحاك في صدري من ذلك شيء، فأتيت أبا هريرة فسألته، فصدق مقالته.* وروى مسلم أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: *جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر في حديث وكيع. قال: قلت لابن عباس: لم فعل ذلك؟ قال: كي لا يحرج أمته، وفي حديث أبي معاوية قيل لابن عباس: ما أراد إلى ذلك؟ قال: أراد أن لا يحرج أمته.* *وفي الحديث الأخير بين ابن عباس رضي الله عنهما العلة في هذا الجمع وهو رفع الحرج عن الأمة، وبه أخذ بعض الأئمة فجوز الجمع للصلاة للحاجة كالمرض أو الحاجة الشديدة. أما الجمع دائما لغير سبب فلم يقل أحد منهم بجوازالجمع المؤدي إلى تقديم الصلاة عن وقتها أو تأخيرها عنه لغير عذر، بل عدوا ذلك من كبائر الذنوب، ففي المصنف لابن أبي شيبة عن أبي بن عبد الله قال: جاءنا كتاب عمر بن عبد العزيز (لا تجمعوا بين الصلاتين إلا من عذر).* وفيه أيضا عن أبي موسى قال: *الجمع بين الصلاتين من غير عذر من الكبائر.* وفي الترمذي عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: *من جمع بين الصلاتين من غير عذر، فقد أتى بابا من أبواب الكبائر، قال أبو عيسى: وحنش هذا هو أبو علي الرحبي وهو حسين بن قيس وهو ضعيف عند أهل الحديث ضعفه أحمد وغيره.* *والعمل على هذا عند أهل العلم أن لا يجمع بين الصلاتين إلا في السفر أو بعرفة، ورخص بعض أهل العلم من التابعين في الجمع بين الصلاتين للمريض وبه يقول أحمد وإسحاق، وقال بعض أهل العلم يجمع بين الصلاتين في المطر، وبه يقول الشافعي وأحمد وإسحاق، ولم ير الشافعي للمريض أن يجمع بين الصلاتين.* *وأما الجمهور، فحملوا الجمع المذكور في حديث ابن عباس من قوله وفعله على أنه جمع صوري بأن تؤخر الصلاة الأولى إلى قرب دخول وقت الصلاة الأخرى فتصلى، وبعد الانتهاء منها يدخل وقت الصلاة الثانية، فتصلى في أول وقتها.* قال الشوكاني في النيل: *ومما يدل على تعين حمل حديث الباب على الجمع الصوري ما أخرجه النسائي عن ابن عباس بلفظ: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر جميعا والمغرب والعشاء جميعا أخر الظهر وعجل العصر وأخر المغرب وعجل العشاء، فهذا ابن عباس راوي حديث الباب قد صرح بأن ما رواه من الجمع المذكور هو الجمع الصوري.* *ثم ذكر الشوكاني مؤيدات أخرى للجمع الصوري ودفع إيرادات ترد عليه ، من شاء الاطلاع عليها فليرجع إلى النيل.* قال المباكفوري في تحفة الأحوذي: *وهذا الجواب هو أولى الأجوبة عندي وأقواها وأحسنها، فإنه يحصل به التوفيق والجمع بين مفترق الأحاديث.* انتهى *وإذا كانت هذه هي أقوال أهل العلم في هذه المسألة، فاعلم أن الأصل هو أن تصلي كل صلاة في وقتها وتحافظ على ذلك، فهو رأس مالك، وتأخذ بالعزم في أمور دينك عموما، وفي هذه المسألة العظيمة خصوصا، إبراء لذمتك، وعملا بمذهب الجمهور، وإن اضطررت في بعض الأحيان إلى الجمع للحاجة كالانشغال بالعمل على ما ذهب إليه بعض أهل العلم كما رأيت، فلا حرج عليك أن تجمع ولا تتخذ ذلك عادة.* والله أعلم. هذه اقوال العلماء في الجمع بين الصلوات بدون عذر وبهذه الأقوال ندين الله سبحانه وتعالى ونشهد الله أن لاعذر لا لنا لجمع الصلوات على غير اوقاتها
جزاك الله كل خير على هذه التوظيحات نعيش في فرنسا و يغيرون الساعة في الشتاء و الصيف و هذا ما يجعل العشاء في وقت جدا متأخر خاصة التاس اللتي تشتغل و تنهض باكرا بارك الله فيك
شيخنا أمد الله بعمرك ونفعنا بكم.. سؤالى: *ثبت في الصحيح أن رسول الله قد جمع مع المسلمين الصلاة بغير خوف أو مطر وكذلك ابن عباس عندما يدارس قوما وحانت صلاة المغرب وفاتت وهو على مكانه حتى صاح به جلساؤه الصلاة الصلاة فقال لهم أتعلموني بالسنة لا أبا لكم؟ فقال: بل فعلها من هو بما معناه أشرف الخلق يقصد بذلك الرسول عليه الصلاة والسلام، وسؤالي الآن هل يجوز لانشغالاتي أحيانا أن أجمع الظهر مع العصر جمع تقديم والمغرب والعشاء كتأخير وبشكل مطلق أم أحيانا نادرة وبأضيق الأحوال؟* ودمتم لنا ونفعنا بعلمكم وشكرا لكم. *الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:* ففي صحيح مسلم عن عبد الله بن شقيق قال: *خطبنا ابن عباس يوما بعد العصر حتى غربت الشمس وبدت النجوم، وجعل الناس يقولون الصلاة الصلاة. قال: فجاءه رجل من بني تميم لا يفتر ولا ينثني الصلاة الصلاة، فقال ابن عباس: أتعلمني بالسنة لا أم لك؟ ثم قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء. قال عبد الله بن شقيق فحاك في صدري من ذلك شيء، فأتيت أبا هريرة فسألته، فصدق مقالته.* وروى مسلم أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: *جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر في حديث وكيع. قال: قلت لابن عباس: لم فعل ذلك؟ قال: كي لا يحرج أمته، وفي حديث أبي معاوية قيل لابن عباس: ما أراد إلى ذلك؟ قال: أراد أن لا يحرج أمته.* *وفي الحديث الأخير بين ابن عباس رضي الله عنهما العلة في هذا الجمع وهو رفع الحرج عن الأمة، وبه أخذ بعض الأئمة فجوز الجمع للصلاة للحاجة كالمرض أو الحاجة الشديدة. أما الجمع دائما لغير سبب فلم يقل أحد منهم بجوازالجمع المؤدي إلى تقديم الصلاة عن وقتها أو تأخيرها عنه لغير عذر، بل عدوا ذلك من كبائر الذنوب، ففي المصنف لابن أبي شيبة عن أبي بن عبد الله قال: جاءنا كتاب عمر بن عبد العزيز (لا تجمعوا بين الصلاتين إلا من عذر).* وفيه أيضا عن أبي موسى قال: *الجمع بين الصلاتين من غير عذر من الكبائر.* وفي الترمذي عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: *من جمع بين الصلاتين من غير عذر، فقد أتى بابا من أبواب الكبائر، قال أبو عيسى: وحنش هذا هو أبو علي الرحبي وهو حسين بن قيس وهو ضعيف عند أهل الحديث ضعفه أحمد وغيره.* *والعمل على هذا عند أهل العلم أن لا يجمع بين الصلاتين إلا في السفر أو بعرفة، ورخص بعض أهل العلم من التابعين في الجمع بين الصلاتين للمريض وبه يقول أحمد وإسحاق، وقال بعض أهل العلم يجمع بين الصلاتين في المطر، وبه يقول الشافعي وأحمد وإسحاق، ولم ير الشافعي للمريض أن يجمع بين الصلاتين.* *وأما الجمهور، فحملوا الجمع المذكور في حديث ابن عباس من قوله وفعله على أنه جمع صوري بأن تؤخر الصلاة الأولى إلى قرب دخول وقت الصلاة الأخرى فتصلى، وبعد الانتهاء منها يدخل وقت الصلاة الثانية، فتصلى في أول وقتها.* قال الشوكاني في النيل: *ومما يدل على تعين حمل حديث الباب على الجمع الصوري ما أخرجه النسائي عن ابن عباس بلفظ: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر جميعا والمغرب والعشاء جميعا أخر الظهر وعجل العصر وأخر المغرب وعجل العشاء، فهذا ابن عباس راوي حديث الباب قد صرح بأن ما رواه من الجمع المذكور هو الجمع الصوري.* *ثم ذكر الشوكاني مؤيدات أخرى للجمع الصوري ودفع إيرادات ترد عليه ، من شاء الاطلاع عليها فليرجع إلى النيل.* قال المباكفوري في تحفة الأحوذي: *وهذا الجواب هو أولى الأجوبة عندي وأقواها وأحسنها، فإنه يحصل به التوفيق والجمع بين مفترق الأحاديث.* انتهى *وإذا كانت هذه هي أقوال أهل العلم في هذه المسألة، فاعلم أن الأصل هو أن تصلي كل صلاة في وقتها وتحافظ على ذلك، فهو رأس مالك، وتأخذ بالعزم في أمور دينك عموما، وفي هذه المسألة العظيمة خصوصا، إبراء لذمتك، وعملا بمذهب الجمهور، وإن اضطررت في بعض الأحيان إلى الجمع للحاجة كالانشغال بالعمل على ما ذهب إليه بعض أهل العلم كما رأيت، فلا حرج عليك أن تجمع ولا تتخذ ذلك عادة.* والله أعلم. هذه اقوال العلماء في الجمع بين الصلوات بدون عذر وبهذه الأقوال ندين الله سبحانه وتعالى ونشهد الله أن لاعذر لا لنا لجمع الصلوات على غير اوقاتها
جزاكم الله خيرا. هنا في فنلندا المغرب اليوم 31.5.22 ساعه 22:56 و العشاء 00:10 الله المستعان. و الله ان كثير من الأحيان اغلط في الصلاة. الله يتقبل منا صالح الأعمال
بعض ما قلت طيب تشكر عليه مثل دخول وقت العشاء بعد غياب الشفق الأحمر. ولكن الجمع بدون عذر فهذا لا يطلق بهذا الشكل الله يسلمك. مع العلم أنه يمكنك جمع الصلاتين جمعا صوريا وهو أن تصلي الظهر قبل دخول العصر ثم تصلي العصر وكذلك المغرب والعشاء. كما أننا نصلي العشاء في وقت مبكر جدا في الشتاء والفجر في وقت قريب من الساعة ٧ صباحا فلماذا نرضى بذلك ونتعنت من صلاة العشاء في الصيف. هذه أوقات الشروق والغروب في المناطق الشمالية من الأرض ويجب الصبر عليها. أخاف قريبا نسمع من يطلب صلاة الجمعة في يوم الأحد لشغله في العمل !! والقيام في الليل للصلاة ليست مشكلة قم صل ثم ارجع لنومك. وتعجب من أناس يسهرون الى الصباح ثم نخاف أن يكره الاسلام اذا عرف أن صلاة العشاء في وقت متأخر!!
أخي الفاضل : شكر الله لك اهتمامك وحسن مقصدك ، ولكن لم أقل يدخل العشاء بعد غياب الشفق الأحمر بل قلت الدراسات تقول أنه لا يغيب .. ومن أعلمك أن الجمع بدون عذر ؟ ثم الجمع الصوري يمكن الأخذ به و له وقته وأحكامه ولكنه هنا لا يرفع الحرج ولا المشقة ، ونحن لم نقل : لا نقبل الوقت شتاء ونكرهه صيفا بل نتحدث عن رخصة .. والناس هنا لا تسهر للصباح كما تفضلت ولا أخاف أن يكره الناس الإسلام لهذا .. بل تحدثت عن مقاصد إسلامية عظيمة تخص العمال والأطفال والدارسين ... ليتك تراجع المسألة وتسمع مرة ثانية ... وهذه رخصة تخص من يحتاج إليها وفقط.
@@user-ep5bk2ez5q الله يحفظك ويبارك فيك أخي الكريم وجزاك الله خير لحبك التيسير على إخوانك المسلمين ولكن يجب إتباع ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ويكون التسهيل بهذا الشرط وليس من حق أي إنسان أن يدخل في الدين ماليس منه. أرجو منك التفضل بقراءة الرابط الذي أرسلته حتى تعرف كيفية الجمع ومتى ولماذا فعل عليه الصلاة والسلام ذلك. وأعتذر على الإطالة والتكرار. www.islamweb.net/ar/fatwa/57831/%D8%AC%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9-%D9%84%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%B9%D8%B0%D8%B1
أنا شخصيا مريضة مرض مزمن و مقيمة بأوروبا ..و احمد الله علي امكانية جمع تقديم المغرب و العشاء و هذا سيسمح لي بصلاة الفجر في و قتها الشيء الذي كان شاقا علي لما كنت انتظر العشاء الي ما بعد منتصف الليل ....إذا لا تقنطوا عباد الله من رحمة الله ...ويسروا و لا تعسروا ..فالله ارحم الراحمين بعباده سبحانه حل جلاله ...و بارك الله في علماء ما الاجلاء و جازاهم عنا خير الجزاء..امييين 🤲🤲🤲
هذه الاقوال او الاراء لا يجوز الاخذ بها على العموم لجميع المصلين وفتاوي مجمع الفقه الاوربي لا ياخذ بها عند كبار العلماء واما الحديث الذي يقول ان النبي جمع من غير سفر ولا مطر رد ولم ياخذ به عند كثير من العلماء ،والرأي في هذه المسألة ان من راى مشقة وتعب في انتظار العشاء فيستطيع النوم بعد المغرب والاستيقاظ قبل اذان الفجر بساعة او بنصف ساعة ويصلي العشاء ثم يوتر وينتظر قليلا لدخول وقت الفجر فيصلي سنة الفجر وبعدها صلاة الفجر ،واما الرخصة في الجمع فتكون في حالات المرض او بعض الحالات النادرة جدا ومن يريد الرجوع للمسالة يرجع الى مقطع للشيخ سعيد الكمالي في شرح لهذه المسألة ،فاتقوا الله في عباد الله ولا تتحملون اوزار فتاويكم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الكريم. بداية أريد أن أعرف إذا أمكن ، على أي خط عرض تقع مدينتكم؟ لأنك في البداية تحدثت عن غياب الشفق الأحمر فإذا كان الأمر كذلك بمعنى أن الشفق الأحمر يغيب عندكم طوال أيام السنة ، بمعنى أن العلامات الكونية تظهر طول السنة ، في هذه الحالة لا يجوز تقديم ، و لايجوز أيضاً الأخذ بما هو معمول به في مكة المكرمة لأن أهل مكة يصلون بعد دخول الوقت بينما أنتم تصلون قبل دخول الوقت و أنت تعلم أن دخول وقت الصلاة شرط من شروط صحتها. الأمر الثاني : لاحظت انك تركز كثيرا على ما يفعله الإخوة الأتراك ، لم أفهم القصد من هذا الطرح ، إذا كان الإخوة الأتراك يلتزمون بالشرع فشيء جميل أن تتوحدوا ، أما إذا كان الأمر غير ذلك فلماذا تربطون أنفسكم بهم أو بغيرهم ، إذا كنتم مسؤولون عن المسجد فأنتم من سيسأل يوم القيامة و ليس غيركم. النقطة الموالية إذا كان الناس يستيقظون في الساعة الثالثة للصلاة فبإمكانهم أن يناموا بعد ذلك إلى أن يحين وقت العمل أو الدراسة أو .......... بالنسبة لغير المسلمين ، أعتقد أن ما يقربهم إلى ديننا هي المعاملات و ليست العبادات - للأسف اليوم عندنا إفلاس رهيب في الأخلاق و المعاملات- و ربما أنتم تلاحظون أن الأغيار عندما يدخولون في الإسلام في الغالب يلتزمون أحسن منا. أمر آخر: لماذا تجمعون بالمسجد ؟ بهذه الطريقة تجبرون الناس على الجمع حتى وإن لم يكونوا بحاجة لذلك ، حتى وإن لم يكونوا يشتغلون ، صلوا الصلاة في وقتها بالمسجد و اتركوا من لديه الرخصة أن يجمع ببيته. في الأخير أخي الفاضل قول الله جل وعلا :".......لا يكلف الله نفسا إلا وسعها...... كل ما كلفنا الله به فهو في وسعنا و الله أعلا و أعلم. معذرة أخي الكريم. أخوكم عميد أحد مساجد فرنسا.
حياكم الله ومرحبا بكم أخي الفاضل ... لعلك أثرت عدة نقاط ... التقدير الذي نأخذ به ويتوافق مع الظواهر الفلكية ويقلل المشقة على المسلمين هو القياس على خط عرض 45 . لعلك تعلم أن الإخوة الأتراك على حق وهم الأغلبية وموافقة الأغلبية على حق مقصد عظيم ، أم ترى غير هذا ؟ كيف يستيقظ الناس في الثالثة صباحا وقد صلوا العشاء بعد منتصف الليل أو قريبا منه؟! ولا مانع من طرح هذه الرخصة للأوربين ...!! ولا يلزم من هذا أنها الفكرة الوحيدة بل لابد من المعاملات والأخلاق والتطبيق العملي للدين ... والباقي الذي ذكرت فيه نظر وليس مكانه هنا ولا حرج في ذلك . وهذه رخصة لمن احتاجها ولا ننكر على من أخذ بها وكذلك لا ننكر على من لم يأخذ بها فالأمر واسع وهي فتوى مجلس الإفتاء الأوربي والمؤسسات الإسلامية الكبرى في أوربا إن كنتم على تواصل معهم ... والله الذي كلفنا بما نستطيع شرع لنا رخصا وأحب أن نأخذ بها .. لكم تحياتي ومودتي.
@@user-ep5bk2ez5q هم أغلبية هنا في أوروبا ، ولكن هذا لا يعني شيئا. ففي عمان الأغلبية خوارج ، وفي إيران الأغلبية سبئية ، وهذا لا يعني أنهم على الحق. المشكلة أن العلامات الكونية واضحة ، وقد دخلت مواعيد الصلوات الشرعية بغض النظر عن طول أو قصر المدة.
@@jasonvoorhees8899 ليس الهدف الجدال بل هي فتوى ورخصة وتيسير ولها أصل ودليل .. وما ذهبت إليه غير دقيق ولا يعنيني الرد عليه .. وأنصحك بترك الأمور لأصحاب الاختصاص .
السلام عليكم اخي من فضلك انا كذلك مقيمة في فرنسا والان العشاء متأخر كثيرا والفجر ٣.٣٠ ونستيقظ على الساعة 7 كيف معمل اخي من فضلك هل نقدم صلاة العشاء أو لا بارك الله فيكم
عندما يوصل الليل والنهار وترى ان الليل لا ينتهي الافضل انك تصلي العشاء والمغرب جمعا في وقت المغرب واصلا جمع الصلوات مباح في كل حال طبعا الظهر والعصر وبشكل منفصل المغرب والعشاء لان الجمع بين العصر والمغرب لا يجوز
حبيبي ليس من شأنك ان تخالف سنة الله ورسوله لتبين شرعك للكافر.بل تقول له له كما قال الله تعالى ان الصلاة كانت على الؤمنين كتابآ موقوتا.الله هو من وقت المواقيت وعلمها لنبيه.فلا يهمنا مايقول غير المسلم.المطلوب الاتباع وليس الانبطاح
كلام جميل جزاك الله خير.. لكن فرضا انا حبيت اصلي العشاء في وقتها.. المشكله ان بين دخول العشاء وخروجها عند منتصف الليل (منتصف الوقت من الغروب الى طلوع الفجر عند درجه ١٧) قرابة نصف ساعه. العجيب ان وقت المغرب (ساعتين تقريبا) اوسع من وقت العشاء في الصيف في سويسرا (نصف ساعه) سبحان الله
رأيت بعيني من يجمعون يبقون يتحدثون إلى قريب من صلاة العشاء!!!! وبدل ان يؤخرون صلاة الصبح يقدمونها بحيث يتعب من ينتظر الشروق !!!! ومن قال لكم ان كل احوال الناس متطابقة ؟؟؟ فمنهم من يتاجر ومنهم من يبدأ شغله مساء ومنهم من يشتغل من بيته ومنهم المتقاعد……. فلم تفرضون حالة الفرد على الجماعة ؟؟؟؟ قولك إظهار صورة وسماحة الاسلام والمسلمين للغرب لا علاقة له بالواقع!!! من يتسلطون على إدارة المراكز الاسلامية لا يختلفون عن الحكام العرب همهم الوحيد اليورو إلا من رحم الله وقليل ماهم … رواتبهم اكثر من رئيس الوزراء عندنا… أضف إلى ذلك الشيخ سعيد المملي وهو يحاضر في اوروبا قال ان هذا الفعل لا وجه له في الشرع وحمَّل مدراء المراكز المسؤولية الكاملة عن إضاعة صلاة المسلمين……
هل يجوز أن أجمع الظهر والعصر ؟ مع العلم اني اعيش في أوربا و عندي طفلة رضيعه و ابن صغير واجد احيانا مشقة في الصلاة مع العناية بطفلين . اسال لا تقاعسا لا سمح الله بل لاني اريد حقا أن اعلم ان كان يسمح لي عند الحاجه ف اصلي دون حرج في نفسي ، ولا اضيع الصلاة لا سمح الله ف اكسب اثما و اضطر إلى قضائها. ارجو الرد بارك الله بك
نعم يجوز الجمع عندما يحتاج المرء إلى الجمع لوجود مشقة عليه كالعمل والأطفال والدراسة والمطر والبرد والريح الشديد فالعذر الدائم لهذه الأمثلة المشقة وفقط ... وعليه متى احتجتم للجمع يمكن أن تجمعوا من غير حرج أبدا أما من لا يجد مشقة ومن لم يحتج لا يجمع والله أعلم.
@@user-ep5bk2ez5q السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أخي الفاضل حسب ما فهمت فهذه الأخت جالسة بالبيت ، أو على الأقل في هذه الفترة مع وجود طفلين ، فالأمر ليس فيه لا مطر و لا ثلج و لا برد ، فإذا كانت لا تستطيع أن تأخذ 5 دقائق لتصلي الصلاة في وقتها فكيف لها أن تأخذ ضعف هذا الوقت للجمع. معذرة ربما كان الأولى سؤال الأخت عن بعض التفاصيل للتحقق. أكيد أننا مسؤولون عندما نسألكم ولكن أنتم أيضاً مسؤولون عندما تجيبوننا.
❤❤❤
جزاك الله خير احيانا اتعب انتظر صلاة العشاء في منتصف الليل بفرنسا واقوم الصبح باكر لان ابنتي عندها مدرسة
👍👍👍
جزاك الله خيرااا
الله يجزيك خير على هذا التوضيح
في الدول السكندينافية المغرب الساعة العاشرة ليلا.
والعشاء؛ قريب منتصف الله.
ثم إن صلاة الفجر الساعة 2.24 صباحا.
جزاك الله كل خير ياشيخ اراحك الله كما ارحتنا نحن في ألمانيا وفيها مشقة صلاة العشاء بسبب تأخر الوقت جزاك الله كل خير
اصبروا وصابروا ان الله مع الصبرين
والله كلام صحيح ،ديننا دين يسر
انا بإذن الله وحسب فتاوى أولي العلم بدي صير اجمع المغرب والعشاء
لانه بصراحه صار عندي تكاسل على القيام لصلاه الفجر
والتعب في العمل وذلك بسبب قله النوم
الله يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال وييسر امورنا اموركم انه على كل شيء قدير
جزاكم الله عنا كل خير .
الله يجزاك الخير ..احترم هذا الكلام وبشدة ديننا دين يسر ولايشق الله على عباده
المشكلة انتي جديدة هنا في فرنسا اصلي العشاء شبه نايمة وساعات لاصلي لاني لااستطيع وهذا يقلقني كثيرا واحس بالذنب
بارك الله فيكم ونفع بكم و أنفعكم
أروع كلام سمعتو الله يجزاك الخير
جزاك الله خيرا يا شيخ اعيش في بريطانيا ونعم اجد من الصعب انتظار العشاء وقتا متاخرا وخاصه اني عندي اولاد يذهبون الى المدرسه
بارك الله فيك وجزاك كل خير
بارك الله فيك اخي الكريم نسأل الله تعالى ان يتقبل من الجميع وان يوفقنا لما يحبه ويرضاه
اخيرا لقيت الاجابه على سوألي جزاك الله خير
وقت صلاة العشاء هوا عند ضهور النجوم ووقت صلاة الفجر هوا عند غياب النجوم ايها العاقلون تدبر ايات الله بارك الله فيكم
جزاك الله
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير
الله يجزيكم الخير
بارك الله فيك أخي الكريم
بارك الله فيك يا أستاذ ، ديننا دين يسر .
اخيرا وجدت الذي تريده وليس هل تعلم أن افتوا بهذا هم الذين افتوا بجواز الربا في شراء البيوت هذا دين الله ودين الله اولى واجل أن يحتاط له
شيخنا أمد الله بعمرك ونفعنا بكم..
سؤالى: *ثبت في الصحيح أن رسول الله قد جمع مع المسلمين الصلاة بغير خوف أو مطر وكذلك ابن عباس عندما يدارس قوما وحانت صلاة المغرب وفاتت وهو على مكانه حتى صاح به جلساؤه الصلاة الصلاة فقال لهم أتعلموني بالسنة لا أبا لكم؟ فقال: بل فعلها من هو بما معناه أشرف الخلق يقصد بذلك الرسول عليه الصلاة والسلام، وسؤالي الآن هل يجوز لانشغالاتي أحيانا أن أجمع الظهر مع العصر جمع تقديم والمغرب والعشاء كتأخير وبشكل مطلق أم أحيانا نادرة وبأضيق الأحوال؟*
ودمتم لنا ونفعنا بعلمكم وشكرا لكم.
*الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:*
ففي صحيح مسلم عن عبد الله بن شقيق قال: *خطبنا ابن عباس يوما بعد العصر حتى غربت الشمس وبدت النجوم، وجعل الناس يقولون الصلاة الصلاة. قال: فجاءه رجل من بني تميم لا يفتر ولا ينثني الصلاة الصلاة، فقال ابن عباس: أتعلمني بالسنة لا أم لك؟ ثم قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء. قال عبد الله بن شقيق فحاك في صدري من ذلك شيء، فأتيت أبا هريرة فسألته، فصدق مقالته.*
وروى مسلم أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: *جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر في حديث وكيع. قال: قلت لابن عباس: لم فعل ذلك؟ قال: كي لا يحرج أمته، وفي حديث أبي معاوية قيل لابن عباس: ما أراد إلى ذلك؟ قال: أراد أن لا يحرج أمته.*
*وفي الحديث الأخير بين ابن عباس رضي الله عنهما العلة في هذا الجمع وهو رفع الحرج عن الأمة، وبه أخذ بعض الأئمة فجوز الجمع للصلاة للحاجة كالمرض أو الحاجة الشديدة. أما الجمع دائما لغير سبب فلم يقل أحد منهم بجوازالجمع المؤدي إلى تقديم الصلاة عن وقتها أو تأخيرها عنه لغير عذر، بل عدوا ذلك من كبائر الذنوب، ففي المصنف لابن أبي شيبة عن أبي بن عبد الله قال: جاءنا كتاب عمر بن عبد العزيز (لا تجمعوا بين الصلاتين إلا من عذر).*
وفيه أيضا عن أبي موسى قال: *الجمع بين الصلاتين من غير عذر من الكبائر.*
وفي الترمذي عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: *من جمع بين الصلاتين من غير عذر، فقد أتى بابا من أبواب الكبائر، قال أبو عيسى: وحنش هذا هو أبو علي الرحبي وهو حسين بن قيس وهو ضعيف عند أهل الحديث ضعفه أحمد وغيره.*
*والعمل على هذا عند أهل العلم أن لا يجمع بين الصلاتين إلا في السفر أو بعرفة، ورخص بعض أهل العلم من التابعين في الجمع بين الصلاتين للمريض وبه يقول أحمد وإسحاق، وقال بعض أهل العلم يجمع بين الصلاتين في المطر، وبه يقول الشافعي وأحمد وإسحاق، ولم ير الشافعي للمريض أن يجمع بين الصلاتين.*
*وأما الجمهور، فحملوا الجمع المذكور في حديث ابن عباس من قوله وفعله على أنه جمع صوري بأن تؤخر الصلاة الأولى إلى قرب دخول وقت الصلاة الأخرى فتصلى، وبعد الانتهاء منها يدخل وقت الصلاة الثانية، فتصلى في أول وقتها.*
قال الشوكاني في النيل: *ومما يدل على تعين حمل حديث الباب على الجمع الصوري ما أخرجه النسائي عن ابن عباس بلفظ: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر جميعا والمغرب والعشاء جميعا أخر الظهر وعجل العصر وأخر المغرب وعجل العشاء، فهذا ابن عباس راوي حديث الباب قد صرح بأن ما رواه من الجمع المذكور هو الجمع الصوري.*
*ثم ذكر الشوكاني مؤيدات أخرى للجمع الصوري ودفع إيرادات ترد عليه ، من شاء الاطلاع عليها فليرجع إلى النيل.*
قال المباكفوري في تحفة الأحوذي: *وهذا الجواب هو أولى الأجوبة عندي وأقواها وأحسنها، فإنه يحصل به التوفيق والجمع بين مفترق الأحاديث.* انتهى
*وإذا كانت هذه هي أقوال أهل العلم في هذه المسألة، فاعلم أن الأصل هو أن تصلي كل صلاة في وقتها وتحافظ على ذلك، فهو رأس مالك، وتأخذ بالعزم في أمور دينك عموما، وفي هذه المسألة العظيمة خصوصا، إبراء لذمتك، وعملا بمذهب الجمهور، وإن اضطررت في بعض الأحيان إلى الجمع للحاجة كالانشغال بالعمل على ما ذهب إليه بعض أهل العلم كما رأيت، فلا حرج عليك أن تجمع ولا تتخذ ذلك عادة.*
والله أعلم.
هذه اقوال العلماء في الجمع بين الصلوات بدون عذر وبهذه الأقوال ندين الله سبحانه وتعالى ونشهد الله أن لاعذر لا لنا لجمع الصلوات على غير اوقاتها
جزاك الله كل خير على هذه التوظيحات نعيش في فرنسا و يغيرون الساعة في الشتاء و الصيف و هذا ما يجعل العشاء في وقت جدا متأخر خاصة التاس اللتي تشتغل و تنهض باكرا بارك الله فيك
جزاك الله خير الجزاء
السلام أخي شكرا لك جزاك الله خيرا
الله يحفضک من کل شر کنت انام من غير صلاة العشاء سمعت ان لا يمکن ان تجمع المغرب و العشاء انا اعيش في بروکسيل اخي جزاءک الجنة إن شاء الله
عندي الان في روسيا بضعة ايام المغرب وقته متصل مع العشاء ومع الفجر يكاد لا يفرق بينهم مثلا
العشاء وقتهم عندما ترى ظلمة الليل
شيخنا أمد الله بعمرك ونفعنا بكم..
سؤالى: *ثبت في الصحيح أن رسول الله قد جمع مع المسلمين الصلاة بغير خوف أو مطر وكذلك ابن عباس عندما يدارس قوما وحانت صلاة المغرب وفاتت وهو على مكانه حتى صاح به جلساؤه الصلاة الصلاة فقال لهم أتعلموني بالسنة لا أبا لكم؟ فقال: بل فعلها من هو بما معناه أشرف الخلق يقصد بذلك الرسول عليه الصلاة والسلام، وسؤالي الآن هل يجوز لانشغالاتي أحيانا أن أجمع الظهر مع العصر جمع تقديم والمغرب والعشاء كتأخير وبشكل مطلق أم أحيانا نادرة وبأضيق الأحوال؟*
ودمتم لنا ونفعنا بعلمكم وشكرا لكم.
*الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:*
ففي صحيح مسلم عن عبد الله بن شقيق قال: *خطبنا ابن عباس يوما بعد العصر حتى غربت الشمس وبدت النجوم، وجعل الناس يقولون الصلاة الصلاة. قال: فجاءه رجل من بني تميم لا يفتر ولا ينثني الصلاة الصلاة، فقال ابن عباس: أتعلمني بالسنة لا أم لك؟ ثم قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء. قال عبد الله بن شقيق فحاك في صدري من ذلك شيء، فأتيت أبا هريرة فسألته، فصدق مقالته.*
وروى مسلم أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: *جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر في حديث وكيع. قال: قلت لابن عباس: لم فعل ذلك؟ قال: كي لا يحرج أمته، وفي حديث أبي معاوية قيل لابن عباس: ما أراد إلى ذلك؟ قال: أراد أن لا يحرج أمته.*
*وفي الحديث الأخير بين ابن عباس رضي الله عنهما العلة في هذا الجمع وهو رفع الحرج عن الأمة، وبه أخذ بعض الأئمة فجوز الجمع للصلاة للحاجة كالمرض أو الحاجة الشديدة. أما الجمع دائما لغير سبب فلم يقل أحد منهم بجوازالجمع المؤدي إلى تقديم الصلاة عن وقتها أو تأخيرها عنه لغير عذر، بل عدوا ذلك من كبائر الذنوب، ففي المصنف لابن أبي شيبة عن أبي بن عبد الله قال: جاءنا كتاب عمر بن عبد العزيز (لا تجمعوا بين الصلاتين إلا من عذر).*
وفيه أيضا عن أبي موسى قال: *الجمع بين الصلاتين من غير عذر من الكبائر.*
وفي الترمذي عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: *من جمع بين الصلاتين من غير عذر، فقد أتى بابا من أبواب الكبائر، قال أبو عيسى: وحنش هذا هو أبو علي الرحبي وهو حسين بن قيس وهو ضعيف عند أهل الحديث ضعفه أحمد وغيره.*
*والعمل على هذا عند أهل العلم أن لا يجمع بين الصلاتين إلا في السفر أو بعرفة، ورخص بعض أهل العلم من التابعين في الجمع بين الصلاتين للمريض وبه يقول أحمد وإسحاق، وقال بعض أهل العلم يجمع بين الصلاتين في المطر، وبه يقول الشافعي وأحمد وإسحاق، ولم ير الشافعي للمريض أن يجمع بين الصلاتين.*
*وأما الجمهور، فحملوا الجمع المذكور في حديث ابن عباس من قوله وفعله على أنه جمع صوري بأن تؤخر الصلاة الأولى إلى قرب دخول وقت الصلاة الأخرى فتصلى، وبعد الانتهاء منها يدخل وقت الصلاة الثانية، فتصلى في أول وقتها.*
قال الشوكاني في النيل: *ومما يدل على تعين حمل حديث الباب على الجمع الصوري ما أخرجه النسائي عن ابن عباس بلفظ: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر جميعا والمغرب والعشاء جميعا أخر الظهر وعجل العصر وأخر المغرب وعجل العشاء، فهذا ابن عباس راوي حديث الباب قد صرح بأن ما رواه من الجمع المذكور هو الجمع الصوري.*
*ثم ذكر الشوكاني مؤيدات أخرى للجمع الصوري ودفع إيرادات ترد عليه ، من شاء الاطلاع عليها فليرجع إلى النيل.*
قال المباكفوري في تحفة الأحوذي: *وهذا الجواب هو أولى الأجوبة عندي وأقواها وأحسنها، فإنه يحصل به التوفيق والجمع بين مفترق الأحاديث.* انتهى
*وإذا كانت هذه هي أقوال أهل العلم في هذه المسألة، فاعلم أن الأصل هو أن تصلي كل صلاة في وقتها وتحافظ على ذلك، فهو رأس مالك، وتأخذ بالعزم في أمور دينك عموما، وفي هذه المسألة العظيمة خصوصا، إبراء لذمتك، وعملا بمذهب الجمهور، وإن اضطررت في بعض الأحيان إلى الجمع للحاجة كالانشغال بالعمل على ما ذهب إليه بعض أهل العلم كما رأيت، فلا حرج عليك أن تجمع ولا تتخذ ذلك عادة.*
والله أعلم.
هذه اقوال العلماء في الجمع بين الصلوات بدون عذر وبهذه الأقوال ندين الله سبحانه وتعالى ونشهد الله أن لاعذر لا لنا لجمع الصلوات على غير اوقاتها
انا دائما بالصيف اجمع بين صلاة الظهر والعصر لان اكون في العمل
لايجوز لك اتجمع لأجل العمل جزاك الله خير
@@yusufabdirahman1572 اخي ليش العُسر ، روح شوف الفيديو اللي فوق ، الرسول جمع وبدون سبب ، الاسلام دين يسر الله يهديك و يهدينا
@@gaithalsahaf7330
السلام عليكم
اسأل أهل العلم في جواز ذلك من عدمه
أهل العلم هم المختصون
السلام عليكم
اسأل عالم في جواز ذلك من عدمه
جزاكم الله خيرا. هنا في فنلندا المغرب اليوم 31.5.22 ساعه 22:56 و العشاء 00:10 الله المستعان. و الله ان كثير من الأحيان اغلط في الصلاة. الله يتقبل منا صالح الأعمال
والله احس بك يااختي الله المستعان
صلاة رفع المؤخرة للسماء اكذوبة
ضحكوا عليكم مشايخ نكاح الجواري ومفاخدة الرضيعة
غض البصر يا مسلمات عن صورة الرجل الاجنبي
غض البصر يا مسلمين عن صورة المرأة الأجنبية
بارك الله فيكم
أسلوبك مريح وهادئ
عفوا, اسمحلي اسأل فضيلتكم أين درست العلوم الشرعية ومن هم مشايخك؟
انا اعيش في إسبانيا كما تعرف ان العشاء يأتى متاخرا
عند من عنده عمل من الساعة كذا الى كذا طبعا يشق عليه
بعض ما قلت طيب تشكر عليه مثل دخول وقت العشاء بعد غياب الشفق الأحمر.
ولكن الجمع بدون عذر فهذا لا يطلق بهذا الشكل الله يسلمك. مع العلم أنه يمكنك جمع الصلاتين جمعا صوريا وهو أن تصلي الظهر قبل دخول العصر ثم تصلي العصر وكذلك المغرب والعشاء.
كما أننا نصلي العشاء في وقت مبكر جدا في الشتاء والفجر في وقت قريب من الساعة ٧ صباحا فلماذا نرضى بذلك ونتعنت من صلاة العشاء في الصيف. هذه أوقات الشروق والغروب في المناطق الشمالية من الأرض ويجب الصبر عليها. أخاف قريبا نسمع من يطلب صلاة الجمعة في يوم الأحد لشغله في العمل !!
والقيام في الليل للصلاة ليست مشكلة قم صل ثم ارجع لنومك. وتعجب من أناس يسهرون الى الصباح ثم نخاف أن يكره الاسلام اذا عرف أن صلاة العشاء في وقت متأخر!!
أخي الفاضل : شكر الله لك اهتمامك وحسن مقصدك ،
ولكن لم أقل يدخل العشاء بعد غياب الشفق الأحمر بل قلت الدراسات تقول أنه لا يغيب ..
ومن أعلمك أن الجمع بدون عذر ؟
ثم الجمع الصوري يمكن الأخذ به و له وقته وأحكامه ولكنه هنا لا يرفع الحرج ولا المشقة ،
ونحن لم نقل : لا نقبل الوقت شتاء ونكرهه صيفا بل نتحدث عن رخصة ..
والناس هنا لا تسهر للصباح كما تفضلت
ولا أخاف أن يكره الناس الإسلام لهذا ..
بل تحدثت عن مقاصد إسلامية عظيمة تخص العمال والأطفال والدارسين ...
ليتك تراجع المسألة وتسمع مرة ثانية ...
وهذه رخصة تخص من يحتاج إليها وفقط.
@@user-ep5bk2ez5q
الله يحفظك ويبارك فيك أخي الكريم
وجزاك الله خير لحبك التيسير على إخوانك المسلمين ولكن يجب إتباع ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ويكون التسهيل بهذا الشرط وليس من حق أي إنسان أن يدخل في الدين ماليس منه.
أرجو منك التفضل بقراءة الرابط الذي أرسلته حتى تعرف كيفية الجمع ومتى ولماذا فعل عليه الصلاة والسلام ذلك. وأعتذر على الإطالة والتكرار.
www.islamweb.net/ar/fatwa/57831/%D8%AC%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%A9-%D9%84%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%B9%D8%B0%D8%B1
@@samis9744
أخي قد عرفت رأيك قبل أن تكتب هذا
وأنا على اطلاع كامل على المسألة ..
أالأفهام تختلف ...
تقبل نصيحتي بأن تترك هذه المواضيع لأهل الاختصاص ...
يااخي ..كف عن الجدال و اترك هذا لاهل الاختصاص
أنا شخصيا مريضة مرض مزمن و مقيمة بأوروبا ..و احمد الله علي امكانية جمع تقديم المغرب و العشاء و هذا سيسمح لي بصلاة الفجر في و قتها الشيء الذي كان شاقا علي لما كنت انتظر العشاء الي ما بعد منتصف الليل ....إذا لا تقنطوا عباد الله من رحمة الله ...ويسروا و لا تعسروا ..فالله ارحم الراحمين بعباده سبحانه حل جلاله ...و بارك الله في علماء ما الاجلاء و جازاهم عنا خير الجزاء..امييين 🤲🤲🤲
هذه الاقوال او الاراء لا يجوز الاخذ بها على العموم لجميع المصلين وفتاوي مجمع الفقه الاوربي لا ياخذ بها عند كبار العلماء واما الحديث الذي يقول ان النبي جمع من غير سفر ولا مطر رد ولم ياخذ به عند كثير من العلماء ،والرأي في هذه المسألة ان من راى مشقة وتعب في انتظار العشاء فيستطيع النوم بعد المغرب والاستيقاظ قبل اذان الفجر بساعة او بنصف ساعة ويصلي العشاء ثم يوتر وينتظر قليلا لدخول وقت الفجر فيصلي سنة الفجر وبعدها صلاة الفجر ،واما الرخصة في الجمع فتكون في حالات المرض او بعض الحالات النادرة جدا ومن يريد الرجوع للمسالة يرجع الى مقطع للشيخ سعيد الكمالي في شرح لهذه المسألة ،فاتقوا الله في عباد الله ولا تتحملون اوزار فتاويكم .
هل يجوز صلاة العشاء قبل وقتها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم.
بداية أريد أن أعرف إذا أمكن ، على أي خط عرض تقع مدينتكم؟ لأنك في البداية تحدثت عن غياب الشفق الأحمر فإذا كان الأمر كذلك بمعنى أن الشفق الأحمر يغيب عندكم طوال أيام السنة ، بمعنى أن العلامات الكونية تظهر طول السنة ، في هذه الحالة لا يجوز تقديم ، و لايجوز أيضاً الأخذ بما هو معمول به في مكة المكرمة لأن أهل مكة يصلون بعد دخول الوقت بينما أنتم تصلون قبل دخول الوقت و أنت تعلم أن دخول وقت الصلاة شرط من شروط صحتها.
الأمر الثاني : لاحظت انك تركز كثيرا على ما يفعله الإخوة الأتراك ، لم أفهم القصد من هذا الطرح ، إذا كان الإخوة الأتراك يلتزمون بالشرع فشيء جميل أن تتوحدوا ، أما إذا كان الأمر غير ذلك فلماذا تربطون أنفسكم بهم أو بغيرهم ، إذا كنتم مسؤولون عن المسجد فأنتم من سيسأل يوم القيامة و ليس غيركم.
النقطة الموالية إذا كان الناس يستيقظون في الساعة الثالثة للصلاة فبإمكانهم أن يناموا بعد ذلك إلى أن يحين وقت العمل أو الدراسة أو ..........
بالنسبة لغير المسلمين ، أعتقد أن ما يقربهم إلى ديننا هي المعاملات و ليست العبادات - للأسف اليوم عندنا إفلاس رهيب في الأخلاق و المعاملات- و ربما أنتم تلاحظون أن الأغيار عندما يدخولون في الإسلام في الغالب يلتزمون أحسن منا.
أمر آخر: لماذا تجمعون بالمسجد ؟ بهذه الطريقة تجبرون الناس على الجمع حتى وإن لم يكونوا بحاجة لذلك ، حتى وإن لم يكونوا يشتغلون ، صلوا الصلاة في وقتها بالمسجد و اتركوا من لديه الرخصة أن يجمع ببيته.
في الأخير أخي الفاضل قول الله جل وعلا :".......لا يكلف الله نفسا إلا وسعها...... كل ما كلفنا الله به فهو في وسعنا و الله أعلا و أعلم.
معذرة أخي الكريم.
أخوكم عميد أحد مساجد فرنسا.
حياكم الله ومرحبا بكم أخي الفاضل ...
لعلك أثرت عدة نقاط ...
التقدير الذي نأخذ به ويتوافق مع الظواهر الفلكية ويقلل المشقة على المسلمين هو القياس على خط عرض 45 .
لعلك تعلم أن الإخوة الأتراك على حق وهم الأغلبية وموافقة الأغلبية على حق مقصد عظيم ، أم ترى غير هذا ؟
كيف يستيقظ الناس في الثالثة صباحا وقد صلوا العشاء بعد منتصف الليل أو قريبا منه؟!
ولا مانع من طرح هذه الرخصة للأوربين ...!! ولا يلزم من هذا أنها الفكرة الوحيدة بل لابد من المعاملات والأخلاق والتطبيق العملي للدين ...
والباقي الذي ذكرت فيه نظر وليس مكانه هنا ولا حرج في ذلك .
وهذه رخصة لمن احتاجها ولا ننكر على من أخذ بها وكذلك لا ننكر على من لم يأخذ بها فالأمر واسع
وهي فتوى مجلس الإفتاء الأوربي والمؤسسات الإسلامية الكبرى في أوربا إن كنتم على تواصل معهم ...
والله الذي كلفنا بما نستطيع شرع لنا رخصا وأحب أن نأخذ بها ..
لكم تحياتي ومودتي.
@@user-ep5bk2ez5q هم أغلبية هنا في أوروبا ، ولكن هذا لا يعني شيئا.
ففي عمان الأغلبية خوارج ، وفي إيران الأغلبية سبئية ، وهذا لا يعني أنهم على الحق.
المشكلة أن العلامات الكونية واضحة ، وقد دخلت مواعيد الصلوات الشرعية بغض النظر عن طول أو قصر المدة.
@@jasonvoorhees8899
ليس الهدف الجدال بل هي فتوى ورخصة
وتيسير ولها أصل ودليل ..
وما ذهبت إليه غير دقيق ولا يعنيني الرد عليه .. وأنصحك بترك الأمور لأصحاب الاختصاص .
السلام عليكم اخي من فضلك انا كذلك مقيمة في فرنسا والان العشاء متأخر كثيرا والفجر ٣.٣٠
ونستيقظ على الساعة 7 كيف معمل اخي من فضلك هل نقدم صلاة العشاء أو لا بارك الله فيكم
عندما يوصل الليل والنهار وترى ان الليل لا ينتهي الافضل انك تصلي العشاء والمغرب جمعا في وقت المغرب
واصلا جمع الصلوات مباح في كل حال
طبعا الظهر والعصر
وبشكل منفصل المغرب والعشاء لان الجمع بين العصر والمغرب لا يجوز
حبيبي ليس من شأنك ان تخالف سنة الله ورسوله لتبين شرعك للكافر.بل تقول له له كما قال الله تعالى ان الصلاة كانت على الؤمنين كتابآ موقوتا.الله هو من وقت المواقيت وعلمها لنبيه.فلا يهمنا مايقول غير المسلم.المطلوب الاتباع وليس الانبطاح
كلام جميل جزاك الله خير.. لكن فرضا انا حبيت اصلي العشاء في وقتها.. المشكله ان بين دخول العشاء وخروجها عند منتصف الليل (منتصف الوقت من الغروب الى طلوع الفجر عند درجه ١٧) قرابة نصف ساعه. العجيب ان وقت المغرب (ساعتين تقريبا) اوسع من وقت العشاء في الصيف في سويسرا (نصف ساعه) سبحان الله
رأيت بعيني من يجمعون يبقون يتحدثون إلى قريب من صلاة العشاء!!!!
وبدل ان يؤخرون صلاة الصبح يقدمونها بحيث يتعب من ينتظر الشروق !!!!
ومن قال لكم ان كل احوال الناس متطابقة ؟؟؟
فمنهم من يتاجر ومنهم من يبدأ شغله مساء ومنهم من يشتغل من بيته ومنهم المتقاعد……. فلم تفرضون حالة الفرد على الجماعة ؟؟؟؟
قولك إظهار صورة وسماحة الاسلام والمسلمين للغرب لا علاقة له بالواقع!!!
من يتسلطون على إدارة المراكز الاسلامية لا يختلفون عن الحكام العرب همهم الوحيد اليورو إلا من رحم الله وقليل ماهم …
رواتبهم اكثر من رئيس الوزراء عندنا…
أضف إلى ذلك الشيخ سعيد المملي وهو يحاضر في اوروبا قال ان هذا الفعل لا وجه له في الشرع وحمَّل مدراء المراكز المسؤولية الكاملة عن إضاعة صلاة المسلمين……
كلام بعيد عن الفقه والواقع......
هل يجوز أن أجمع الظهر والعصر ؟ مع العلم اني اعيش في أوربا و عندي طفلة رضيعه و ابن صغير واجد احيانا مشقة في الصلاة مع العناية بطفلين . اسال لا تقاعسا لا سمح الله بل لاني اريد حقا أن اعلم ان كان يسمح لي عند الحاجه ف اصلي دون حرج في نفسي ، ولا اضيع الصلاة لا سمح الله ف اكسب اثما و اضطر إلى قضائها. ارجو الرد بارك الله بك
نعم يجوز الجمع عندما يحتاج المرء إلى الجمع لوجود مشقة عليه كالعمل والأطفال والدراسة والمطر والبرد والريح الشديد فالعذر الدائم لهذه الأمثلة المشقة وفقط ...
وعليه متى احتجتم للجمع يمكن أن تجمعوا من غير حرج أبدا
أما من لا يجد مشقة ومن لم يحتج لا يجمع والله أعلم.
@@user-ep5bk2ez5q بارك الله بك وشكرا ل سرعه الرد .
@@user-ep5bk2ez5q
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخي الفاضل حسب ما فهمت فهذه الأخت جالسة بالبيت ، أو على الأقل في هذه الفترة مع وجود طفلين ، فالأمر ليس فيه لا مطر و لا ثلج و لا برد ، فإذا كانت لا تستطيع أن تأخذ 5 دقائق لتصلي الصلاة في وقتها فكيف لها أن تأخذ ضعف هذا الوقت للجمع.
معذرة ربما كان الأولى سؤال الأخت عن بعض التفاصيل للتحقق. أكيد أننا مسؤولون عندما نسألكم ولكن أنتم أيضاً مسؤولون عندما تجيبوننا.
لايجوز الجمع في الظهر و العصر إلا في السفر أما في الحضر فلايجب الجمع والتقصير
@@nourabouhamza1901 نعم معك حق لايصح لها الجمع وهي جالسة في المنزل الجمع والتقصير يكون بالضرورة في السفر وليس في الحضر
جزاك الله خير
بارك الله فيك