التجربة وهي ليست من مصادر التشريع في الإسلام ، والأصل بالمهموم والمضطر والمكروب أن يدعو الله عز وجل مباشرة لقوله تعالى : (( أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ ))[النمل : 62] ، ولقوله تعالى : (( قُلِ اللّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ )) [الأنعام : 64] ، فالله سبحانه وتعالى من الذي ينجي وهو الذي يفرج الكروب لا قبر معروف الكرخي ولا غيره من القبور والأضرحة ولا حول ولا قوة إلا بالله .
انت تخلط بين القبوريون الذين يعنونهم وهم من انتقل من مجرد التوسل سواء اكان بخطأ ام صواب ، الى البدع الشكرية والكفرية عند القبور والتي لا تخطئها العين في عصرنا ! وبين السلف الذين يستخدمون التوسل رجاء ان يكونوا مصيبين في ذلك !!! والفرق بينهما شاسع !!! فالمسألة تعود الى النية كمن يدعو عند قبر أبيه ظانا منه انه يضر او ينفع وبين من يدعو عند قبر أبيه رجاء أن يكون ذلك موطن اجابة، مثلا لو وقت عند قبر كافر في الطريق ودعوت الله ان ينجيك من الكفر وان تكون في مصيره لكان للدعاء تأثير على نفسك قبل ان يكون مستجابا، أو حتى لو رايت مبتلى رأي العين وقلت على حسب السنة الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاني به لم يصبك ذلك البلاء !!! المهم يا اخونا فإن منع ما يجري عند القبور من بدع وشركيات هو الصواب والذي اجمع عليه اهل العلم لما انحرف الناس في مسألة التوسل، احذر من الشرك ولا تهونه في اعين الناس فإنه اخفى من دبيب النملة السوداء على الحجر الاسود في العتمة !!!
اعتذر عن ما قلته، في كون الدعاء عند قبر أبيه برجاء أن يكون موطن إجابة واستغفر الله، لقد تبين لي أنه شرك أصغر، لانه لم تثبت بركة الدعاء للنفس عند القبور، وفقد يمكن الدعاء للميت بأن يغفر الله له وما إلى ذلك، فمن فعلها فقد تلبس بشرك أصغر وهو من الكبائر كمن وقع في الزنا ليس للنية علاقة في صحة فعله أو عدم صحته !
@@shlb3692 لا يكفرون الا من دعى صاحب القبر وذبح عند قبره ونذر، وما قلته عن الاستسقاء بقبر فلان او علان فهذا شرك أكبر، وقولك قبر معروف ترياق مجرب فباطل وهو شرك أكبر مهما كان صلحب القبر قبل موته ! اتقوا الله ولا تشركوا بالله شيئا، الترياق المجرب هو (وان المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا) هذه حجتنا ان الدعاء ي المساجد ترياق مجرب وإلا لما شرعت لنا المساجد ولاصبحت اماكن الدعاء بحسب الترياق المجرب ! صدقني لا يحيي احد شيء فيه شرك اصغر أو أكبر إلا طرح شيئا من التوحيد او كل التوحيد وراء ظهره ! فاحذررررر من الشرك فهو لا يغفرررررر !!!! ولن تشفع لك أقوال الذين استشهدت بهمفمن العلماء من قد يتلبس ببدعة غير مكفره !
بارك الله بكم
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ونفع الله بك الإسلام والمسلمين.
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير الجزاء
بارك الله فيك شيخنا الفاضل
ممتاز أستمر
الحمد لله رب العلمين ❤❤
نور على نور بجاه سيدنا محد صلى الله عليه و سلم
بارك الله فيك شيخنا الفاضل لقد استفدنا كثيرا من فديواتك القيمة اخوك من العراق
بارك الله فيك أخي ...🤍🌻فقط لو نزعت لفظت (صم بكم...)فإن فيهم محترمين...ونحن لا نريد أن نستوي معهم في السب والشتم فإنه ديدنُ أكثرهم..
أقصد المتعصبين منهم، أما المحترمين منهم فليسوا كذلك، ومن لم يكن كذلك سيتوب منهم
وفقني الله وإياك لما يحبه الله ويرضاه
اتقي الله هذا شرك أكبر
التجربة وهي ليست من مصادر التشريع في الإسلام ، والأصل بالمهموم والمضطر والمكروب أن يدعو الله عز وجل مباشرة لقوله تعالى : (( أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ ))[النمل : 62] ، ولقوله تعالى : (( قُلِ اللّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ )) [الأنعام : 64] ، فالله سبحانه وتعالى من الذي ينجي وهو الذي يفرج الكروب لا قبر معروف الكرخي ولا غيره من القبور والأضرحة ولا حول ولا قوة إلا بالله .
كذاليك دعاء عندا قبر حسن الثاني وقبر اليوطي مستجاب
انت تخلط بين القبوريون الذين يعنونهم وهم من انتقل من مجرد التوسل سواء اكان بخطأ ام صواب ، الى البدع الشكرية والكفرية عند القبور والتي لا تخطئها العين في عصرنا ! وبين السلف الذين يستخدمون التوسل رجاء ان يكونوا مصيبين في ذلك !!! والفرق بينهما شاسع !!! فالمسألة تعود الى النية كمن يدعو عند قبر أبيه ظانا منه انه يضر او ينفع وبين من يدعو عند قبر أبيه رجاء أن يكون ذلك موطن اجابة، مثلا لو وقت عند قبر كافر في الطريق ودعوت الله ان ينجيك من الكفر وان تكون في مصيره لكان للدعاء تأثير على نفسك قبل ان يكون مستجابا، أو حتى لو رايت مبتلى رأي العين وقلت على حسب السنة الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاني به لم يصبك ذلك البلاء !!! المهم يا اخونا فإن منع ما يجري عند القبور من بدع وشركيات هو الصواب والذي اجمع عليه اهل العلم لما انحرف الناس في مسألة التوسل، احذر من الشرك ولا تهونه في اعين الناس فإنه اخفى من دبيب النملة السوداء على الحجر الاسود في العتمة !!!
كما ذكرت المسألة تعود الى النية، و النية محلها القلب… فكيف يكفر خوارج الوهابية المسلمين لأجل امر لا يعرفونه."؟
اعتذر عن ما قلته، في كون الدعاء عند قبر أبيه برجاء أن يكون موطن إجابة واستغفر الله، لقد تبين لي أنه شرك أصغر، لانه لم تثبت بركة الدعاء للنفس عند القبور، وفقد يمكن الدعاء للميت بأن يغفر الله له وما إلى ذلك، فمن فعلها فقد تلبس بشرك أصغر وهو من الكبائر كمن وقع في الزنا ليس للنية علاقة في صحة فعله أو عدم صحته !
@@shlb3692 لا يكفرون الا من دعى صاحب القبر وذبح عند قبره ونذر، وما قلته عن الاستسقاء بقبر فلان او علان فهذا شرك أكبر، وقولك قبر معروف ترياق مجرب فباطل وهو شرك أكبر مهما كان صلحب القبر قبل موته ! اتقوا الله ولا تشركوا بالله شيئا، الترياق المجرب هو (وان المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا) هذه حجتنا ان الدعاء ي المساجد ترياق مجرب وإلا لما شرعت لنا المساجد ولاصبحت اماكن الدعاء بحسب الترياق المجرب ! صدقني لا يحيي احد شيء فيه شرك اصغر أو أكبر إلا طرح شيئا من التوحيد او كل التوحيد وراء ظهره ! فاحذررررر من الشرك فهو لا يغفرررررر !!!! ولن تشفع لك أقوال الذين استشهدت بهمفمن العلماء من قد يتلبس ببدعة غير مكفره !
اخرص عدو الله