@NgajiFathulmuin

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 8 тра 2024
  • #ngajifathulmuin #ngajikitab #fiqih
    fathulmuin halaman 23 bagian 2
    إلا المسبحة) بكسر الباء وهى التى تلى الإبهام فيرسلها (و) سن (رفعهما) أى المسسبحة مع إمالتها قليلا ( عند) همزة (إلا اللّه) للاتباع (وإدامته) أى الرفع فلايضعهابل تبقى مرفوعة إلى القيام أوالسلام والأفضال قبض الإبهام بجنبها بأن يضع رأس الإبهام عند أسفلها علی حرف الرا حة كعاقد ثلاثة وخمسين
    ولو وضع اليمنی علی غير الركبة يشير بسبابتها حينئذ
    ولا يسن رفعها خارج الصلاة عند إلا الله (و) سن (نظر إليها) أى قصرالنظر الى المسبحة حال رفعها ولو مستورة بنحو كَم كما قال شيخنا
    (و )
    ثالث عشرها (تسليمة أولى وأقلها السلام عليكم) للإتباع ويكره عليكم السلام ولا يجزىء سلام عليكم بالتنكير ولا سلام اللّه أوسلامى عليكم بل تبطل الصلاة إن تعمد وعلم كما فى شرح الإرشاد لشيخنا
    (وسن)
    تسليمة (ثانية) وإن تركها إمامه وتحرم ان عرض بعد الأولى منا٘فٍ كحدث وخروج وقت جمعة ووجودِ عارٍ سترةً
    (و)
    يسن أن يقرن كلا من التسليمتين (برحمة اللّه) أى معها دون وبركاته على المنقول
    فى غير الجنازة
    لكن اختير ندبها لثبوتها من عدةِّ طرقٍ (و) مع (التفات فيهما) حتى يرى خده الأيمن فی الأولى والأ يسر فی الثانية
    (تنبيه)
    يسن لكل من الإمام والمأموم والمنفرد أن ينوى السلام على من التفت هو إليه ممن عن يمينه بالتسليمة الأولى وعن يساره بالتسليمة الثانية من ملائكة ومؤمنى انس وجن وبأيتهما شاء على من خلفه وأمامه وبالأولى أفضل
    وللمأموم أن ينوى الرد علی الإمام بأى سلاميه
    شاء إن كان خلفه وبالثانية إن كان عن يمينه وبالأولى إن كان عن يساره
    ويسن أن ينوى بعضُ المؤمنين الرَّدَّ على بعض فينويه من على يمين المُسلِّم بالتسليمة الثانية ومن على يساره بالأولى ومن خلفه وأمامَه بأبتهما شاء وبالأولى أولى
    (فرع)
    يسن نية الخروج من الصلاة بالتسليمة الأولى خروجا من الخلاف فى وجوبها وأن يدرج السلام وان يبتدئه مستقبلا بوجهه القبلة وأن ينهيه مع تمام الإلتفات
    وأن يسلم المأموم بعد تسليمتي الإمام
    (و)
    رابع عشرها (ترتيب) بين أركانها المتقدمة كما ذكر
    فإن تعمد الإخلال بالترتيب بتقديم ركن فعلى كأن سجد قبل الر كوع بطلت صلاته أما تقديم الركن القولى فلا يضر إلا السلام
    والترتيب بين السنن كالسورة بعد الفاتحة والدعاء بعد التشهد والصلاة شرطٌ للإعتداد بسنيتها
    (ولوسهاغيرالمأموم)
    فی الترتيب (بترك ركن) كأن سجد قبل الركوع أو ركع قبل الفاتحة لغا ما فعله حتی يأتي بالمتروك
    فان تذكر قبل بلوغ مثله أتی به وإلا فسيأتی بيانه
    (أو شك)
    هو اى غير المأموم فى ركن هل فعل أم لا كأن شك راكعا هل قرأ الفاتحة أو ساجدا هل ركع أو اعتدل (أتی به)فورا وجويا(ان كان)الشك (قبل فعل مئله )أی مثل المشكوك فيه من ركعةأخرى (وإلا)
    ای وإن لم يتذكر حتی فعل مثله فى ركعة أخرى (أجزأه) عن متروكه ولغامابينهما هذا كله ان علم عينَ المتروك ومحلَّه
    فان جهل عينه وجوَّز انه النية أوتكبيرة الإحرام بطلت صلاته
    ولم يشترط هنا طول فصل ولا مضى ركن.
    أو انه السلام يسلم وان طال الفصل على الاوجه. أوأنه غيرهما أخذ باللأسوأ وبنى على ما فعله (وتدارك) الباقی من صلاته
    نعم ان لم يكن المثل من الصلاة كسجود تلاوة لم يجزئه
    أما مأموم علم أوشك قبل ركوعه أوركوع إمامه انه ترك الفاتجة فيقرؤها ويسعى خلفه وبعد ركوعهما لم يعد إلى القيام لقراءته الفاتحة بل يتبع امامه ويصلى ركعة بعد سلام الامام
    (فرع)
    (سن دخول صلاة بنشاط) لأنه تعالى ذم تاركيه بقوله وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى والكسل الفتور والتوانى (وفراغِ قلبٍ) من الشواغل لانه أقرب إلى الخشوع
    (و)
    سن (فيها) أى فى صلاته كلها (خشوع بقلبه) بأن لا يُحضِرَ فيه غير ما هو فيه وان تعلق بالآخرة (وبجوارحه) بان لا يعبث بأحدها وذلك لثناء الله تعالى فى كتابه العزيز على فاعليه بقوله قد أفلح المؤمنون الذين هم فى صلاتهم خاشعون ولانتفاء ثواب الصلاة بانتفائه كما دلت عليه الأحاديث الصحيحة ولان لنا وجها اختاره جمع انه شرط للصحة
    وما يحصل الخنشوع استحضاره أنه بين يدى مالك الملوك الذى يعلم السر وأخفى يناجيه وانه ربما تجلى عليه بالقهر لعدم القيام بحق ربوبيته فرد عليه صلاته

КОМЕНТАРІ •