لايوجد شي اسمه حق وباطل هذه مصطلحات صنعها ضعاف العبيد ،،،،، هناك مبادأ اخلاقيه وغير اخلاقيه نحن خرجنا من كهوف افريقيا وامامنا طريق طويل للتطور ما تراه حق قد يكون لغيرك باطل ،،،لاتنخدع بهذه المفردات الساذجه
ارى ان ماانزل الله حقا ، بعيدا عن كل التحريفات او الخرافات او الامور التي دست بغرض ما او لاخر ، اما التطور فلا يناقضه القران وادم ليس الاول بمعنى انه وجد من قبله الجنس البشري ثم سواه الله في احسن تقويم فلم تذكر كلمة اول في قران ولا ان الجنة هي التي في سماء .
اخ احمد كلامك منطقي نابع من تجارب حكيمه ...المصيبه احنه وشعبنه صار عشرات السنين نبني اوثان ظخمه كيف سنهدم هذه الاوثان بعد كل هذا الجهد والتعب ،،،احيانا الوعي مصيبه تحل عليك وتحطم حياتك
كان لدي دائما الخوف من طرح الأسئلة الدينية وكنت مؤمن بها فقط مخافة من أن تخسف بي الأرض من جراء التفكير او الشك ولكن عرفت بعد حين أنني كنت مريض نفسي بشئ أسمه الدين
تحية مجددة استاذ احمد ألفرابي شكرا لك على اختياراتك ،في الحقيقة كثيرا ما يتم التداخل أو لنقل الاستعمال الخاطئ لمفهومين متواجدين في الحياة الإجتماعية بكل أبعادها الأسرية و الدينية و المؤسساتية و السياسية و الأمنية و الدراسية و العسكرية ..إنهما مفهومي السلطة و المسؤولية. صحيح قد يكون بينهما تقارب في الشكل و في التمظهر الخارجي ،كما أنه من الممكن أيضا أن يعتمدا أحيانا على بعضهما البعض و يستلهما جزءا من شرعيتيهما كل واحد من الآخر،لكنهما في الحقيقة مختلفين في الجوهر. تُعرّف "السلطة" على أنها حق قانوني و رسمي يُسند لمشرف داخل مؤسسة أو هيءة معينة تعطيه الصلاحية التنفيذيية لقيادة مرؤوسين ، من خلال إصدار أوامر وتعليمات وتوجيهات ، و الغاية من هذه السلطة المسندة يكون هو تحقيق الوصول إلى وضعية الامتثال التي ستساعد على تنزيل الاهداف العامة المسطرة من طرف هذه المنظمة. و هكذا يكون لصاحب السلطة حق اتخاذ القرارات و الإجراءات و التدابير المناسبة لتقدير درجة أداء أو عدم أداء المهام الموكولة إلى مرؤوسيه و مراقبة مدى احترام طريقة العمل التي كانت موضوع تلك التعليمات و الأوامر . و غالبا ما تتألف داءرة تدخل و اختصاص السلطة صاحبة القرار في مجموعة من الاختصاصات و الأذونات و التخصيصات ومنع الحق أو سحبه في التصرف في مجالات من اختصاص المنظمة سواء على مستوى حدود منطقة جغرافية معينة أو على مستوى موضوعاتي أي في إطار مجال اختصاص محدد و مهام معينة. وتختلف درجات السلطة طبعا بحسب موقع صاحبها داخل الهيكلة التسلسلية للمنظمة ، فتكون الدرجة القصوى من السلطة في المستوى الأعلى وتنخفض درجاتها كلما اتجهنا إلى للأسفل،وفق تسلسل هرمي يؤطر الغمل قي المؤسسة أو المنظمة . لذلك فاتجاه ممارسة السلطة داءما ما يكون من الأعلى إلى الأسفل ، و من الرءيس في اتجاه المرؤوس. و لا يمكن تصور شغل منصب أعلى داخل منظمة أو منظومة ما دون أن تكون لديه سلطة الإمرة على مجموعة من المرؤوسين . إلاّ أنه إضافة الى السلطة الرسمية التي تتوفر على قدرة تعيين المرؤوسين و توجيههم داخل المنظمة و حتى إقالتهم ،هناك أيضا نوع آخر من السلطة الشخصية التي تنتُج عن قدرة ذاتية يتوفر عليها شخص ما و يستطيع من خلالها التأثير على سلوك و تصرفات آخرين داخل مجموعة بشرية متواجدة في محيطه و هذا ما يسمى بروح القيادة . أما بخصوص مفهوم المسؤولية فيُعرّف على أنه شعور ذاتي بالإتزام من طرف شخص ما ، سواء كان متحصِّلا على سلطة رسمية أو كان مجرد شخص عادي لديه دور معين داخل دواليب منظمة ،لكنه مع ذلك يشعر بضرورة إنجاز واجباته و مهامه و اختصاصاته المحدد له تنظيميا. فالشخص الذي يتحمل المسؤولية و يستشعرها يعتبر نفسه مسؤولاً أخلاقيا و مهنيا و تنظيميا عن أداء مهامه و عمله ، وهذا يعني أنه مستعد ليتحمل نتاءج هذا العمل إيجابية كانت أم سلبية. فتحمل النتائج هو المرادف المنطقي و الطبيعي للالتزام بالمسؤولية. من هنا يبدو سهلا فهم الاختلاف الذي قد يقع تجاوزا بين مفهومي السلطة والمسؤولية. فإذا كانت الأولى كامنة في شغل وظيفة أو منصب معين فقط من أجل إعطاء الأوامر وفرض الإرادة و قواعد العمل على الآخرين ، واتخاذ القرارات و اشتراط ااحصول على الامثتال و الاحترام،تعد الثانية أي المسؤولية في المقابل التزاما ضمنيا و أخلاقيا مباشرا و صريحا و مهنيا بتنفيذ وانجاز وإتمام مهام معينة ،يتم تحديدها و الاتفاق حول تفاصيلها بمعية المسؤولين و أصحاب القرار داخل المنظمة أو المنشأة و أن السلطة الناتجة عن هذه المسؤولية يتحدد دورها بالضرورو في تسهيل بلوغ هذه الأهداف. السلطة هي إذا وسيلة قانونية مشروعة لإصدار أوامر ،غير أن هذا الدور يبقى قاصرا متسما بالنرجيسية و التسلطية إذا لم تكن الغايةو النتيجة الطبيعية من هذه السلطة هي تحمل المسؤولية و نتائجها. فبهذه ااطريقة فقط يكون التنظيم ساءرا وفق قواعد و ضوابط تدبيريو منطقية و سليمة. ومن هنا نستنتج أنه لا معنى للسلطة من دون مسؤولية ،كما لا ينبغي إسناد مسؤولية ما بدون منح القدر الصروري من السلطة تمكن الشخص المسؤولمن تحملها و ممارستها. إن تفويض أي سلطة لا يمكن أن يكون فعالا و مجديا إلا إذا كان يحمل معه معنى لواجب المسؤولية و النتاءج المترتبة عنها ، فالسلطة من غير مسؤولية تؤدي إلى إساءة استعمالها و في المقابل ، إذا ما تم إسناد المسؤولية دون مصاحبتها بقدر كاف من السلطة ا المساعدة لها فسيكون من الصعب عليها إنجاز مهامها و لن يتم تحقيق نتائجها بالشكل الصحيح و المطلوب و المنتظر . لأجل ذلك يجب داءما الحفاظ على التواجد والمزدوج و المتوازن و الداءم والإيجابي بين ممارسة السلطة و تحمل المسؤولية. شكرا لك استاذ احمد ألفرابي
حبذا لو كان الامر هكذا. كل هذه الشعارات والافكار التي تحاول الإستحوذا على الناس عبثا ليست موجودة في بلادي. يعيش المرا في هنا تحت وطاة العبث الوجودي، يحاول مرارا وتكرار كيق يسد لقمة عيشه الأساسي؛ تذكر صراع الإنسان العاقل الذي عاش في ظل القانون الغابة الدارويني، العيش والبقاء للأقوى، و ليس للصالح او الطالح. لذا، لم يكن يوما اتوق الإستماع إلى احاديث الشجية التي تتحدث عن الدولة، عن سيكولوجية المقهور، عن العيش بالرفاهية او حتى الطموح إليها. يتبادر في دهني، هل لليس للإنسان إلا المعاناة، وأن سعيه سوف ينهار؟ ابعث لك تحياتي أيها الأستاذ القدير.
فعلا كلامك صحيح الديكتاتوره تبدا من العاىلهومن خلال عملي واحتكاكي بطبقه مثقفه في كندا اعجبت بكمية الديمقراطيه داخل العائلهو الام هنا تكدح هي والاب لمستقببل الاطفال ثم للاهتمام بقدراتهم والهوايات درس موسيقى هننا وفوتبول او رقصه او جمناستيك والقرارات كلها بالمناقشه واحترام رغبة الطفل
كيف الخروج من نفق التسلط التسلسلي في ثقافتنا الذي نعاني منه في مجتمعاتنا ، المهمه صعبه ، واصوات المتنورين لا تكاد تسمع ، انها حبيسة السوشل ميديا ، اعتقد ان علاجها يكمن في التعليم و الممارسة ع مستوى الدوله و الشعب ، غير ذالك سوف تذهب جميع محاولات منهم شرواك ادراج الرياح للاسف ، تحيه كبيره لك استاذ احمد🙏
الولاء للحسين والولاء لأل البيت وبالتالي الولاء لكل من يدعي انه خادم لهم .اما الوطن فهو ملك لأولائك الخدام النكره وكل من لم يكن نكره لأولائك النكره فهو نكره وساء سبيلا.
هناك من يؤمن بالاعلام الوطنية ويحبها والكل يفتخر بقماشه المزخرف بالالوان لا أقل ولا أكثر ادن السؤال أليس من المفترض أن تسال نفسك انك مسجون في هوية تعتقدها انها هي الوطن مع خرقة مزخرفة الارض ارض الله فانا لم اختار لأكون هناك فلدلك فالارض للجميع ولا يوجد كلمة وطن فالله قال الم تكن ارض واسعة فتهاجروا فيها ولم يقل اي وطن فانا شخصيا لا اعتبر انني انتمي لمكان محدد انا انتمي للارض ومنها جءنا وفيها سنعود
العراق حكمته عصابه اتخذت من الدين غطاء لها وهذا ما كشفته الايام وبهذه الفتره هذه الاحزاب أصبح لها جمهور منتفع وهذا الجمهور هو الذي ينتخب ويتسابق على صندوق الانتخابات اما النسبه الأعلى من الجمهور البالغ ٩٥ هولاء ماكلين دبس وينتظرون رحمة الله
بهمة الشباب والشابات وبعزيمتهم على نيل الحريه والانقلاب على الثقافات القديمه ذات الخرافه والخزعبلات ومواكبة عصر التكنلوجيا والجري بنفس السرعه مع الغرب لنيل الحضارة المتقدمه ..
أحيانا أسأل نفسي: هل الحاكم بينه وبين نفسه يؤمن بذلك الوطن، والشعارات التي ينسجها، ويأمر بالتزامها؟!.. ولو لم يكن الدين، لاخترعه عقل ليسيطر به على العباد.. بعثكم كبعثنا، بين العراق وسورية نساق إلى المسالخ كالخرفان... ذاك الوطن.. باسمك نذبح، وأنت في أي مكان تكون، حيث تكون الكرامة والاطمئنان رايتي... لكن بالنسبة للعائلة، فهناك تربية أولية، وهناك تربية خارجية، وإلا لكنا انعكاسا دقيقا جدا لفكر أهلنا وتصنيفاتهم، يصح ما ذكرته جدا على الشخصيةالمتسلطة دون سواها.. حقيقة، كلما اعتلى الإنسان صهوة الفكر، انعتق من أسر أي جهل وشوفينية.. تقديري لفكرك..
نحن تعبنا من مداراة الاخرين والتودد للوطن والدين والاحزاب والجماعات لذلك ، ارجوا منك ان تتطرق الى عصر الانوار والاحداث الفلسفية اشتقنا الى نيتشه وفرويد ودوستويفسكي واينشتاين وسبينوزا وجون جاك روسو وماركس وغيرهم وشكرا لك ... 🌹
نعم وهذا ينطبق على كل دول العالم المتخلف وعلى رأس القائمة تأتي الدول العربية .. الحكام مرآة لشعوبها .. و الحديث النبوي سواء كان صحيحا ام منسوب إليه "كيفما تكونوا يولى عليكم " يدعم هذا الطرح
أخ احمد لماذا كل الملحدين اليوم والذين الحدو بسبب التشريعات الغير إنسانية لا نسمع لهم خبر عن ما يحدث في البشرية بغض النظر عن البيئة التي ينتمون إليها ولم تحدثهم انسانيتهم البشرية جمعاء في خطر وردة حقيقية ستحدث وسنعود للعبودية هل الله كان محق في هذه التشريعات الصارمة أم أن كل من البشر في الحقيقة أنا لا اؤمن بالاديان ولكن الآن أنا أعيد النضر والتفكير من جديد أرجو منك أن تدرج تعليقي في إحدى حلقاتك وتجيب عليه
انت صوت الحق الغيور ... قليلين مثلك و بصراحتك وقوة موقفك تجاه الفكر المتخلف والباليه التي عفا عليها الزمن...انت حقيقي عندما ذكرت كانت تفكيري متعفن وانا في 27 سنة من عمري ... لاعليك من قولهم القافله تسير وال.. 👏👏👏
استاذ اعتقد ان الدين مهم في البلاد العربية لان المجتمع فاسد و الدين يعدله شوية يعني السخونة احسن من الموت بهل حال. بعد ما ينتقل العربي للغرب و انا شاهد بعضهم ينفتح ادمغتهم و يخف تعصبهم و يتغيرون الى بشر طبيعيين مثل الباقي الشعب عايشين بأمان و يشتغلون ياكلون يمارسون الجنس و ينامون البشر سهل اسعادهم لكن يعقدوها الموضوع جدا ببلاد العرب
والله طز والف طز بال الايديلوجيات التي طرحت بالساحه العراقيه من الشيوعيه والقوميه والبعثيه والدينيه فكلها لا تمثل طموحات ما يصبو اليه البشر والنبحث عن ايدلوجيه الواقعيه لتحقيك طموحات امنيات الانسان في العيش بسلام وشكرا
لا للولاء و التعصب السياسي الديني الأعمى..الحرية و العقل أساس الحياة التي يستحقها الإنسان الحر
الشكوك التي تراودك احيانا عن دينك هي ليست وساوس شيطان انما هي صوت العقل والمنطق يريد ان يخبرك ان هناك شي ما خاطئ...تحياتي
لدلك وجد الشك واليقين لولا الشك لما وصلنا لليقين مع تحياتي لكل من يفكر
وااحق احق ان يتبع ،
لايوجد شي اسمه حق وباطل هذه مصطلحات صنعها ضعاف العبيد ،،،،، هناك مبادأ اخلاقيه وغير اخلاقيه نحن خرجنا من كهوف افريقيا وامامنا طريق طويل للتطور ما تراه حق قد يكون لغيرك باطل ،،،لاتنخدع بهذه المفردات الساذجه
ارى ان ماانزل الله حقا ، بعيدا عن كل التحريفات او الخرافات او الامور التي دست بغرض ما او لاخر ، اما التطور فلا يناقضه القران وادم ليس الاول بمعنى انه وجد من قبله الجنس البشري ثم سواه الله في احسن تقويم فلم تذكر كلمة اول في قران ولا ان الجنة هي التي في سماء .
ما أجمل العقل!..تحية لك أستاذنا العزيز
هذا ما اعيشه يا استاذ احمد انا ف عزله واقعيه و نفسيه و توتر و لكنى صابر و راضى
الحرية تستحق البحث الجرئ للحصول عليها
اخ احمد كلامك منطقي نابع من تجارب حكيمه ...المصيبه احنه وشعبنه صار عشرات السنين نبني اوثان ظخمه كيف سنهدم هذه الاوثان بعد كل هذا الجهد والتعب ،،،احيانا الوعي مصيبه تحل عليك وتحطم حياتك
تحياتي لشخصك الكريم
ياريت تحكينا قصة بائع الكتب القديمة
Bravo monsieur
Bonne continuation
من اجمل المحاضرات استاذ احمد، يجب ان تدرس ، يعطيك العافية والصحة
اذن المعضلة تكمن في جهل واضحملال الفكر عند الشعوب ............. تحياتي ايها الرائع الجميل استاذ احمد
شكرا جزيلا على جهدك في الفيديوهات الرائعة تحياتي لك متابعك من سوريا
شكرا لجهودك استاذ
مشكور على كلامك وجهدك الرائع.
موضوع اكثر من رائع 👏
الله يعطيك العافية
تحية لك استاذي ولكل من ينير العقول
محاضرة قوية..معلومات قيِّمة
شكرا استاذنا...واصل...واصل...متابعينك..
شكرا لك سيد أحمد الفارابي 💐👍 وتحياتي
يولد الانسان حرا ويجود الانسان مقيد في كل زمان
حبيب قلبي استاذ احمد تمنيت لكم الازدهار و التقدم ،لكن من طبع الرياح انها تحري بمالا تشتهي السفن ❤
كان لدي دائما الخوف من طرح الأسئلة الدينية وكنت مؤمن بها فقط مخافة من أن تخسف بي الأرض من جراء التفكير او الشك ولكن عرفت بعد حين أنني كنت مريض نفسي بشئ أسمه الدين
الله يعطيك الف عافية مبدع أستاذنا الفاضل
يلا يا فرابي نقوم ثورة فكرية👍 لاجل ننقذ المجتمع المدمر بلكبت 😢
شكرا جزيلا
أحسنت أستاذ أحمد الله يوفقك ع هذا الجهد 💚💚💚💚
شكرا جزيلا استاذ احمد جاري تحميل كتاب الفيلسوف رايش
شكرا على جهودك 🌸
شكرا
Great Video with a good content!! Thank u very much proffesor! Just keep on with the excellent work.
تحية مجددة استاذ احمد ألفرابي
شكرا لك على اختياراتك ،في الحقيقة كثيرا ما يتم التداخل أو لنقل الاستعمال الخاطئ لمفهومين متواجدين في الحياة الإجتماعية بكل أبعادها الأسرية و الدينية و المؤسساتية و السياسية و الأمنية و الدراسية و العسكرية ..إنهما مفهومي السلطة و المسؤولية.
صحيح قد يكون بينهما تقارب في الشكل و في التمظهر الخارجي ،كما أنه من الممكن أيضا أن يعتمدا أحيانا على بعضهما البعض و يستلهما جزءا من شرعيتيهما كل واحد من الآخر،لكنهما في الحقيقة مختلفين في الجوهر.
تُعرّف "السلطة" على أنها حق قانوني و رسمي يُسند لمشرف داخل مؤسسة أو هيءة معينة تعطيه الصلاحية التنفيذيية لقيادة مرؤوسين ، من خلال إصدار أوامر وتعليمات وتوجيهات ، و الغاية من هذه السلطة المسندة يكون هو تحقيق الوصول إلى وضعية الامتثال التي ستساعد على تنزيل الاهداف العامة المسطرة من طرف هذه المنظمة. و هكذا يكون لصاحب السلطة حق اتخاذ القرارات و الإجراءات و التدابير المناسبة لتقدير درجة أداء أو عدم أداء المهام الموكولة إلى مرؤوسيه و مراقبة مدى احترام طريقة العمل التي كانت موضوع تلك التعليمات و الأوامر . و غالبا ما تتألف داءرة تدخل و اختصاص السلطة صاحبة القرار في مجموعة من الاختصاصات و الأذونات و التخصيصات ومنع الحق أو سحبه في التصرف في مجالات من اختصاص المنظمة سواء على مستوى حدود منطقة جغرافية معينة أو على مستوى موضوعاتي أي في إطار مجال اختصاص محدد و مهام معينة.
وتختلف درجات السلطة طبعا بحسب موقع صاحبها داخل الهيكلة التسلسلية للمنظمة ، فتكون الدرجة القصوى من السلطة في المستوى الأعلى وتنخفض درجاتها كلما اتجهنا إلى للأسفل،وفق تسلسل هرمي يؤطر الغمل قي المؤسسة أو المنظمة . لذلك فاتجاه ممارسة السلطة داءما ما يكون من الأعلى إلى الأسفل ، و من الرءيس في اتجاه المرؤوس. و لا يمكن تصور شغل منصب أعلى داخل منظمة أو منظومة ما دون أن تكون لديه سلطة الإمرة على مجموعة من المرؤوسين .
إلاّ أنه إضافة الى السلطة الرسمية التي تتوفر على قدرة تعيين المرؤوسين و توجيههم داخل المنظمة و حتى إقالتهم ،هناك أيضا نوع آخر من السلطة الشخصية التي تنتُج عن قدرة ذاتية يتوفر عليها شخص ما و يستطيع من خلالها التأثير على سلوك و تصرفات آخرين داخل مجموعة بشرية متواجدة في محيطه و هذا ما يسمى بروح القيادة .
أما بخصوص مفهوم المسؤولية فيُعرّف على أنه شعور ذاتي بالإتزام من طرف شخص ما ، سواء كان متحصِّلا على سلطة رسمية أو كان مجرد شخص عادي لديه دور معين داخل دواليب منظمة ،لكنه مع ذلك يشعر بضرورة إنجاز واجباته و مهامه و اختصاصاته المحدد له تنظيميا. فالشخص الذي يتحمل المسؤولية و يستشعرها يعتبر نفسه مسؤولاً أخلاقيا و مهنيا و تنظيميا عن أداء مهامه و عمله ، وهذا يعني أنه مستعد ليتحمل نتاءج هذا العمل إيجابية كانت أم سلبية. فتحمل النتائج هو المرادف المنطقي و الطبيعي للالتزام بالمسؤولية.
من هنا يبدو سهلا فهم الاختلاف الذي قد يقع تجاوزا بين مفهومي السلطة والمسؤولية.
فإذا كانت الأولى كامنة في شغل وظيفة أو منصب معين فقط من أجل إعطاء الأوامر وفرض الإرادة و قواعد العمل على الآخرين ، واتخاذ القرارات و اشتراط ااحصول على الامثتال و الاحترام،تعد الثانية أي المسؤولية في المقابل التزاما ضمنيا و أخلاقيا مباشرا و صريحا و مهنيا بتنفيذ وانجاز وإتمام مهام معينة ،يتم تحديدها و الاتفاق حول تفاصيلها بمعية المسؤولين و أصحاب القرار داخل المنظمة أو المنشأة و أن السلطة الناتجة عن هذه المسؤولية يتحدد دورها بالضرورو في تسهيل بلوغ هذه الأهداف.
السلطة هي إذا وسيلة قانونية مشروعة لإصدار أوامر ،غير أن هذا الدور يبقى قاصرا متسما بالنرجيسية و التسلطية إذا لم تكن الغايةو النتيجة الطبيعية من هذه السلطة هي تحمل المسؤولية و نتائجها. فبهذه ااطريقة فقط يكون التنظيم ساءرا وفق قواعد و ضوابط تدبيريو منطقية و سليمة.
ومن هنا نستنتج أنه لا معنى للسلطة من دون مسؤولية ،كما لا ينبغي إسناد مسؤولية ما بدون منح القدر الصروري من السلطة تمكن الشخص المسؤولمن تحملها و ممارستها.
إن تفويض أي سلطة لا يمكن أن يكون فعالا و مجديا إلا إذا كان يحمل معه معنى لواجب المسؤولية و النتاءج المترتبة عنها ، فالسلطة من غير مسؤولية تؤدي إلى إساءة استعمالها و في المقابل ، إذا ما تم إسناد المسؤولية دون مصاحبتها بقدر كاف من السلطة ا المساعدة لها فسيكون من الصعب عليها إنجاز مهامها و لن يتم تحقيق نتائجها بالشكل الصحيح و المطلوب و المنتظر .
لأجل ذلك يجب داءما الحفاظ على التواجد والمزدوج و المتوازن و الداءم والإيجابي بين ممارسة السلطة و تحمل المسؤولية.
شكرا لك استاذ احمد ألفرابي
وعليكم السلام
تحابا المودة والامتنان
تقريبا يااستاذ احمد كل الافكار ديه بتدور ف دماغى
حبذا لو كان الامر هكذا. كل هذه الشعارات والافكار التي تحاول الإستحوذا على الناس عبثا ليست موجودة في بلادي. يعيش المرا في هنا تحت وطاة العبث الوجودي، يحاول مرارا وتكرار كيق يسد لقمة عيشه الأساسي؛ تذكر صراع الإنسان العاقل الذي عاش في ظل القانون الغابة الدارويني، العيش والبقاء للأقوى، و ليس للصالح او الطالح. لذا، لم يكن يوما اتوق الإستماع إلى احاديث الشجية التي تتحدث عن الدولة، عن سيكولوجية المقهور، عن العيش بالرفاهية او حتى الطموح إليها. يتبادر في دهني، هل لليس للإنسان إلا المعاناة، وأن سعيه سوف ينهار؟ ابعث لك تحياتي أيها الأستاذ القدير.
شكراً على الحلقه الرائعة 💖💖💖
اني توجهي يختلف عن توجهك لكن حلقت اليوم جيدة جدا
احسن استاذ احمد الفارابي
حرية كرامة عدالة اجتماعية
تحية طيبة لك صديقي
فعلا كلامك صحيح الديكتاتوره تبدا من العاىلهومن خلال عملي واحتكاكي بطبقه مثقفه في كندا اعجبت بكمية الديمقراطيه داخل العائلهو الام هنا تكدح هي والاب لمستقببل الاطفال ثم للاهتمام بقدراتهم والهوايات درس موسيقى هننا وفوتبول او رقصه او جمناستيك والقرارات كلها بالمناقشه واحترام رغبة الطفل
كيف الخروج من نفق التسلط التسلسلي في ثقافتنا الذي نعاني منه في مجتمعاتنا ، المهمه صعبه ، واصوات المتنورين لا تكاد تسمع ، انها حبيسة السوشل ميديا ، اعتقد ان علاجها يكمن في التعليم و الممارسة ع مستوى الدوله و الشعب ، غير ذالك سوف تذهب جميع محاولات منهم شرواك ادراج الرياح للاسف ، تحيه كبيره لك استاذ احمد🙏
من اليوم انتظر متى تنزل حلقة لاني ماسك خط وبستمع للمقطع 👌🏻🇸🇦🇮🇶🤝
ريلاكس يالغالي
مايمدي نشوف الفديو إلا ونازل فيديو جديد
في الجوف ما يقال
الزواج والخلفة لم تعد تقدم شيئا جديدا مجرد نماذج متكررة ...نماذج مشوهة بغيضة وكأنها ولدت من رحم الجحيم
حياااك إستاذ
الولاء للحسين والولاء لأل البيت وبالتالي الولاء لكل من يدعي انه خادم لهم .اما الوطن فهو ملك لأولائك الخدام النكره وكل من لم يكن نكره لأولائك النكره فهو نكره وساء سبيلا.
هناك من يؤمن بالاعلام الوطنية ويحبها والكل يفتخر بقماشه المزخرف بالالوان لا أقل ولا أكثر ادن السؤال أليس من المفترض أن تسال نفسك انك مسجون في هوية تعتقدها انها هي الوطن مع خرقة مزخرفة الارض ارض الله فانا لم اختار لأكون هناك فلدلك فالارض للجميع ولا يوجد كلمة وطن فالله قال الم تكن ارض واسعة فتهاجروا فيها ولم يقل اي وطن فانا شخصيا لا اعتبر انني انتمي لمكان محدد انا انتمي للارض ومنها جءنا وفيها سنعود
احنا عشانا وشفنا كيف ان القوي بالاخير ينهار واللي كان ضعيف جالس يدعسه الان اتمنى الاجيال الجديدة ما تكون مثلنا
محاضرة جميلة ، حبذا لو تم تحليل اكثر لسلوك طفل وتاثير على سخصيته في حلقة مستقلة لانه موضوع جد مهم سلام عليك.
العراق حكمته عصابه اتخذت من الدين غطاء لها وهذا ما كشفته الايام وبهذه الفتره هذه الاحزاب أصبح لها جمهور منتفع وهذا الجمهور هو الذي ينتخب ويتسابق على صندوق الانتخابات اما النسبه الأعلى من الجمهور البالغ ٩٥ هولاء ماكلين دبس وينتظرون رحمة الله
المواطن الفرنسي يصفع ماكرون ويضربه بالبيض أما نحن كالعبيد أمام الملوك
إدراك حقيقي للواقع شكرآ أستاذ نعم الأنانية تولد النرجسية والكذب على الذات .. كشعب الله المختار عند اليهود ومفهوم السيادة والعبيد في الطبقية في الأسلام
بهمة الشباب والشابات وبعزيمتهم على نيل الحريه والانقلاب على الثقافات القديمه ذات الخرافه والخزعبلات ومواكبة عصر التكنلوجيا والجري بنفس السرعه مع الغرب لنيل الحضارة المتقدمه ..
الولاء للمذهب ، كان المذهب قبل ٢٠٠٣ ينمو في الظلام ثم خرج من القمقم وبدأ يفترس اهله.
أحيانا أسأل نفسي: هل الحاكم بينه وبين نفسه يؤمن بذلك الوطن، والشعارات التي ينسجها، ويأمر بالتزامها؟!.. ولو لم يكن الدين، لاخترعه عقل ليسيطر به على العباد.. بعثكم كبعثنا، بين العراق وسورية نساق إلى المسالخ كالخرفان... ذاك الوطن.. باسمك نذبح، وأنت في أي مكان تكون، حيث تكون الكرامة والاطمئنان رايتي...
لكن بالنسبة للعائلة، فهناك تربية أولية، وهناك تربية خارجية، وإلا لكنا انعكاسا دقيقا جدا لفكر أهلنا وتصنيفاتهم، يصح ما ذكرته جدا على الشخصيةالمتسلطة دون سواها..
حقيقة، كلما اعتلى الإنسان صهوة الفكر، انعتق من أسر أي جهل وشوفينية.. تقديري لفكرك..
🌼❤️
أتوقع الآن غير موجود احد في طغيان رئيس كوريا الشمالية…اهلاً استاذ احمد🌹🌹🌹
👍👍👍👍👍
🌺🌺🌺
❤️❤️❤️❤️❤️
نحن تعبنا من مداراة الاخرين والتودد للوطن والدين والاحزاب والجماعات لذلك ، ارجوا منك ان تتطرق الى عصر الانوار والاحداث الفلسفية اشتقنا الى نيتشه وفرويد ودوستويفسكي واينشتاين وسبينوزا وجون جاك روسو وماركس وغيرهم وشكرا لك ... 🌹
🙏🏻🙏🏻🙏🏻
اولا،لك،جزيل،الشكر،استاذنا،الكريم،،علي،هذا
العطاء،،
خلقنا،الله،احرار،،،ووهب،لنا،،الارض،والارزاق،،،
ولكن،البشر،سلب،منا،الحريه،والامان،والسكن،
والارزاق،،ووصع،جدارات،سميكه. بيننا،تحت،
شعار الوطن و القوميه والدين،،،اصعبها جدار
الدين لا يمكن،العبور،منه،،،
ولكن،بالاخير،الدين،لا،بد،منه،هو،المدرسه،ا
الاول،والاخير ،،،نستمد،،منه،الاخلاق.
لان،كل،الاديان، بيت،علي،الوصايا،العشر
من،عهد،حمورابي،الي،الفراعنه،ثم،الاديان،
الابراهيميه،،،اننا،،لا،نعطي،اعتبار،الا،للنصوص،
المقدسه. مع،العلم،انها،مسروقه،عبر،الزمن،،
من،حمورابي. الخ،،،،
نعم وهذا ينطبق على كل دول العالم المتخلف وعلى رأس القائمة تأتي الدول العربية .. الحكام مرآة لشعوبها .. و الحديث النبوي سواء كان صحيحا ام منسوب إليه "كيفما تكونوا يولى عليكم " يدعم هذا الطرح
✌️✌️✌️✌️✌️
كلامك غامض ما جاي اكدر افهمه ياريت توضح أكثر
أخ احمد لماذا كل الملحدين اليوم والذين الحدو بسبب التشريعات الغير إنسانية لا نسمع لهم خبر عن ما يحدث في البشرية بغض النظر عن البيئة التي ينتمون إليها ولم تحدثهم انسانيتهم البشرية جمعاء في خطر وردة حقيقية ستحدث وسنعود للعبودية هل الله كان محق في هذه التشريعات الصارمة أم أن كل من البشر في الحقيقة أنا لا اؤمن بالاديان ولكن الآن أنا أعيد النضر والتفكير من جديد أرجو منك أن تدرج تعليقي في إحدى حلقاتك وتجيب عليه
انت صوت الحق الغيور ... قليلين مثلك و بصراحتك وقوة موقفك تجاه الفكر المتخلف والباليه التي عفا عليها الزمن...انت حقيقي عندما ذكرت كانت تفكيري متعفن وانا في 27 سنة من عمري ... لاعليك من قولهم القافله تسير وال.. 👏👏👏
استاذ اعتقد ان الدين مهم في البلاد العربية لان المجتمع فاسد و الدين يعدله شوية يعني السخونة احسن من الموت بهل حال. بعد ما ينتقل العربي للغرب و انا شاهد بعضهم ينفتح ادمغتهم و يخف تعصبهم و يتغيرون الى بشر طبيعيين مثل الباقي الشعب عايشين بأمان و يشتغلون ياكلون يمارسون الجنس و ينامون البشر سهل اسعادهم لكن يعقدوها الموضوع جدا ببلاد العرب
للتصحيح الاسلاميون لم يطردهم المصريون بل طردهم اوباما واسراءيل
والله طز والف طز بال الايديلوجيات التي طرحت بالساحه العراقيه من الشيوعيه والقوميه والبعثيه والدينيه فكلها لا تمثل طموحات ما يصبو اليه البشر والنبحث عن ايدلوجيه الواقعيه لتحقيك طموحات امنيات الانسان في العيش بسلام وشكرا