والله إحنا سكان الدول العربية نظرا لحياتنا المشقلبة بين الصراع المادي والديني والسياسي والعاطفي نعيش حياتنا كلها عبارة عن أزمة عمر وليس منتصفه فقط .. تحياتي
صحيح أستاذ أحمد أنا مثلك إحساساً، أشعر بسعادة في عمر الخمسين، ما أحلى الحياة بعد الخمسين، أعتقد أنه النضج الشخصي الكامل و التحرر من ثقل بعض الأفكار الخاطئة.
عندما فهمت أن الحياة لا معنى لها وأن الهدف الوحيد هو التعلم من التجارب من أجل الرقي الروحي وعمل الخير ومساعدة الآخرين بدأت نفسي ترتاح إلى درجة أنني أحيانا أظحك بلا سبب، عندما أرى الناس تتشاجر من أجل تفاهات إجتماعية أو سياسية أو دينية يبدو لى المنظر متدني ومنحط وأتمنى لهم الإستيقاظ من الغيبوبة ورفع مستوى الوعي لكي تبدوا لهم الأشياء التي يتضاربون عليها تافهة وبلا معنى. شكرا أستاذ ودمتم في رعاية ومحبة النور الإلاهية🌹
رغم الإختلاف والتباين في الظروف والتجارب تبقي العدالة هي المطلب الوحيد الذي يؤرق حياة البشر ... وعدالة السماء كما نعرفها من خلال الأديان لا تمنحنا السلام الداخلي.... من ناحية اخري فكرة التحلل والعودة الي الطبيعة بعد الموت دون ثواب أو عقاب أيضا لا تمنحنا الرضا !!! لا بد إذن من الوصول إلي صيغة ما تجعل للحياة معني
لهذا من طبع الإنسان أن يهرب إلى الأديان ليتعاطاها كبديل عن المخدرات فالدين يعطي صاحبه معنى روحي و معنوي بعيدا عن الحياة المادية التي مهما حصل على المزيد منها لن يكتفي بل سيطلب المزيد لأن هذه هي طبيعة النفس البشرية و لن يكون راضياً بأي شكل من الأشكال في النهاية لذا فإن اتخاذ الدين كمهرب من صخب الحياة المادية
شكرا للمحاضره استاذ احمد أزمة منتصف العمر بتصوري يمر بها المثقفين المشغولين بالقضايا الفكريه والمغرقين في الغوص في ذاتهم وليس من المحتم ان يمر بها كل إنسان والانسان المتواضع التعليم والثقافه والمختص بمجال معين والشخص الأمي لا أظن انهم يمرون بهكذا حالات انا اصفها بأنها المعاناة الشديده للتخلص من ذاتك القديمه الثابته والانتقال الي اما ذات جديده او العيش في ذوات متعدده ومتغيره
فعلاً وهي اغلب الفلسفات والأفكار العميقة تأتي من كثرة التفكير والأطلاع والفضول ومنها تتولد الأزمات ليس فقط أزمة منتصف العمر بل الكثير غيرها و مثل ما اطلقوا عليها الفلاسفة لعنة الوعي
وانا في سن 20 حاليا، تبنيت فكري حول منتصف العمر ووجدت انه الانسان لايصل منتصف العمر حتى يجد نفسه مجبور من الحياة على ان يجلس معه نفسه ومسائلتها، وبعدها اما ان يرى الحياة جحيما او سعادة ايضا البعض تكون فترتهم بعد منتصف العمر بعد ان يجد سعادته في شي معين كالفن والكتابة او حتى الفضفضة للناس وغيرها من الاراء اتحفظ بها
هذه اروع حلقة ولقد مست وجداني لانني اليوم في الخامسة واربعين واعاني من ازمة افقدتني الثقة بكل شيء في الحياة . الحقيقة انه لا امل الا في عالم الاخرة فعلاً .
قد لا نستطيع تذكر الصرخة التي اطلقناها حين اتينا الى الوجود لكن يقينا اننا اتينا من جهة مجهولة لنسقط في براثين الزمن ....فننفس بالتساءل عن معضلات وجودية باحثين عن معنى مفقود
مرحبا استاذ احمد ألفرابي و شكرا على هذه الحلقات الفكرية. من الطبيعث ان نتحدث عن زهرة العمر و متوسط العمر و خريف العمر.إنها صورة الطبيعة العادية و الجميلة و المعبرة عن حقيقة الحياة بكل واقعيتها و خاصيتها المتجددة و المستمرة لدى كل الكائنات الحية ،و حتى بعض أصناف الأشجار التي تبدو لنا ظاهريا أنها قد تعمر لقرون طويلة ،تبين أن عملية التجديد و التشبيب تتم على مستوى الجدور العميقة لهاته الأشجار. أما بالنسبة للانسان ذلك الكاءن الحي العاقل المتأمل الذي يعطي بعدا كبيرا للجانب النفسي لمسار حياته .هذه السيرورة التي يمكن تمثيلها تماما كباقي الظواهر الطبيعية الأخرى على شاكلة منحنى "غوس"gauss،أي فترة صاعدة ثم وصول إلى القمة تليها مرحلة النزول و كأنها تعود من جديد إلى نقطة البداية . ففي حقيقة الأمر ما يسمى بأزمة منتصف العمر أو أزمة الأربعينات ما هي إلا تعبير عن تغيرات نفسية شعورية تكون محدداتها و مسبباتها و حتى مراميها متأثرة بالكثير مت العوامل الاقتصادية و الإجتماعيةوالثقافية و السياسيةو النفسية و الأسرية ،حيث أنها تلخص من جهة تجارب الماضي بكل منجزاته و احباطاته و تنظر إلى المستقبل الآتي بكل انتظاراته و اكراهات. فهي اذا نقطة فاصلة بين مرحلتين يقوم خلالها الشخص ،بعدما تكون لديه رصيد كاف من التجارب المعاشة بحلوها و مرها و بعد نضجه الفكري الطبيعي بعامل السن و مراكمة التجارب ،بنوع من الوقفة التأملية لكنها ليس لحظية تساعده على إنجاز حصيلة يُقيِّم بها مسار حياته و يحدد نقط الارتكاز و الانطلاق لمسار جديد غالبا ما يكون ذا طابع تصحيحي. طبعا و كما تفضلت بذلك من خلال الأمثلة التي أشرت إليها حول حياة شخصيات إبداعية معروفة عالميا، فقد تميزت حياتهم بفترات الشباب التي كانت أكثر اندفاعا و انتاجا و انطلاقا و حرية في مجالاتهم الإبداعية و فعلا غالبا ما تشكل تلك الفترات زهرات انتاجاتهم،ثم تأتي فترة ما بعد منتصف العمر لتتميز بإنتاجات إبداعية أخرى لكنها تحمل خاصية التأني و التفكير الطويل و العناية الشديدة و البحث عن الدقة و الجودة و الكمال ،و كأن حسهم الفني الإبداعي أصبح تحت المراقبة و تولد لديه هاجس الخوف من عدم إنجاز عمل فني أو أدبي أو إبداعي يكون في مستوى انتظارات المتلقي، هذا الهاجس الذي ربما لم يكن حاضرا على الإطلاق عند نفس المبدع و هو في ريعان شبابه. إن التقدم في السن مسار طبيعي و يقابله عادة و في الغالب نضج فكري فيزيولوجي من جهة و كنتاج عن كل المعلومات المتحصل عليها و التجارب المعاشة طيلة عمر الشباب، الحماسي، المتشوق، المندفع. ثم هناك عامل آخر لا يقل أهمية عن حياة الشخص بذاته و التفكير في تصحيح مساره ،و هو ارتباط مصير أشخاص آخرين بمصيره إلى درجة أن تفكيره و اهمامه بالآتي من المستقبل يكون منصبا أكثر على التحولات و المسارات التي تهمهم، و هنا طبعا يتعلق الأمر تحديدا بالأبناء. خصوصا في المجتمعات التي تكون فيها الأسر هي الداعم الأساسي للأبناء إلى حين أن يحققوا اسقلالهم المادي. ففي امجتمعاتنا التي أصبح فيها سن الزواج متأخرا، يبلغ الأبوين منتصف العمر بصفة تكاد تكون متزامنة مع بلوغ أبناءهم لسن الشباب ،و هناك تصبح الرؤيا عند الآباء وأقصد الأمهات بالطبع أيضا ، مهتمة بصفة متناصفة بين ما هو شخصي و ما هو مخصص للأبناء، إن لم تكن أحيانا أكثر اتجاها نحو الأبناء بحسب طبيعة الضروف و أولوية الإهتمام . و تبقى كما أشرت إلى ذلك في عرضك، احسن طريقة لمسايرة و تدبير مرحلة منتصف العمر و ما يليهامن مراحل بتحديد أهداف واضحة لكل مرحلة يتم الاشتغال على تحقيقها و تنزيلها بكل حكمة و اطمئنان و سكينة تليها بعد ذلك أهداف أخرى و هكذا دواليك ،و ليس هناك أدنى مشكل أن تكون غايات تلك الأهداف بسيطة و ذات أبعاد ترفيهية أو رياضية و غيرها، لأن الغرض الأساسي يبقى هو إنجازها و خلق أدوات لتحقيق الذات. شكرا لك استاذ احمد ألفرابي.
الصراحة كنت اريد اخلص خمس دقائق وانام واذا بي اكمل 6 حلقات والمشكلة الساعة بسرعة تخلص الاسلوب والسرد وكثافة المعلومات ليملكها الاستاذ الفاضل احمد الفارابي اقل ما يقال عنها ممتازة شكرا استاذ انته غيرت حياتي وحياة الكثير من الناس الحمد الله انك موجود في ظل كل هذه التفاهات
حقيقة نعم كل ما يتقدم الإنسان في العمر يكثر قلقه وخوفه وحزنه بسبب الهرم!!!!!! ولكن هذه حالة طبيعية لكل البشر إضافة أن الأمر يعتمد على تقبل البشر لهذه الحالة لأن هذا القبول يختلف من إنسان لآخر فهناك من يقنع نفسه أنها حالة طبيعية ولابد من الإستمرار في الحياة وهناك يسيطر عليه القلق والخوف ويعتبرها نهاية الحياة!!!!!!!
الحلقه التي تصف مأساه اغلب الشباب في هذه المرحله والتخبط الكبير الذي يحصل بها من الرغبه في الانجاز او الزواج او البقاء على النمط الثابت دون تغيير خوفا من الفشل والسقوط ولا يوجد احد من الاجيال السابقه يمكننا من تعدي هذه المرحله بنجاح الا التجارب الشخصيه والاختيارات التي يجب ان نتحمل مسؤوليتها كل مره دمت بخير حبيبي..
استاذي العزيز،،، الشكر الوافي لأنك تنوع مواضيعك لتلامس شغفنا نحن متابعيك، ،، لو سمحت لي استاذ،،، سأقول من تجربة شخصية، اعيش على مبدأ( ابق سائرا على الطريق ولا تحاول أن تصل،،، المتعة في الطريق والضياع والفراغ عند الوصول)،،، اعيش يوما بيوم واهدافي وغاياتي لا أعلم عنها شيئا ،،،، لن استطيع ان أوفي مجهودك حقه،،، انت تنوع لنتنوع
كل إنسان مالم تكن له هواية يمارسها سوف يشعر بالاكتئاب مهما بلغة من قمة في جني المال أو المنصب الوظيفي فالهواية هي تجسيد للسعادة الذاتية شكرا يصاحب روعة الأفكار
مواضيع عميقة كالعادة ،،، انا حصل معي ان دخلت في ازمة في سن ١٧ سنة ازمة وجودية ضخمة ازمة شك و معنى و قيمة و جدوى و هدف ، ازمة دينية و ذاتية و روحية ، هناك بتر عميق في كياني الواعي نتيجة توغلي بتساؤلاتي في مستنقعات لا يفكر بها الناس ، فعشت طفولتي بازمة منتصف العمر و ازمة اخر العمر ، وكأنني عجوز ميت نزلت روحه و تقمصت جسد طفل برئ تعذبه من ما عرفه في حياته السابقة ، الازمة الحقيقية هي التي ليس لها زمن انما تلك التي تستمر طول العمر التعيس هذا الذي احياه ولا ارى اي معنى له
كلمات احد الروائين في نهاية هذه الحلقة...تعيدنا الى المربع الاول.....!!!! عن معنى هذه الحياة....! الأنسان بطبيعة وعيه وان كان ماديا لايؤمن بالاديان الا انه لايؤمن بالعبثية والعدمية....وخصوصآ في اللحظات الاخيرة من حياته...ويطمح الى الخلود في حياة الآخرة...! وأن كانت محض من الخيال...
هناك نظرية اسمها الاكوان متعدده … لها علاقة بجزء من هذه المحاضرة حيث ان هناك اكوان متوازية ومتعدده لكل انسان … افضل شخص يتكلم عن هذه النظرية هو الدكتور عدنان ابراهيم موجوده على اليوتيوب
في الثلاثين من عمري، اتخبط بين الرغبة في الزواج والرغبة في الانجاز والحصول على المال والرغبة في تكوين مشروع وبناء منزل وتحقيق نجاحات، اعيش حاليًا وحيدا بعيدًا عن اهلي منعزلًا عن الناس لايوجد اي صداقات ولا يشغل بالي سوى العمل في عيادة يشار لي فيها بلقب الدكتور ... هذه ازمة منتصف العمر التي اعيشها الان .. شكرًا اشكرك استاذ احمد 🌹
قضيت عمري بحالة (تأثير الفراشة) ماذا لو تزوجت قريبتي ماذا لو عشت في مدينة اخرى ماذا لو لم اصبح طبيب ماذا لو لم يتوفى والدي ماذا لو اخذت والدتي معي في الغربة ماهي الغاية في الحياة ؟ اسئلة كثيرة لا يوجد لها حل الا اشغال الوقت بالقراءة والاستماع للفلسفة والتي تزيد من سعادتي
اهلا بك اخي احمد موضوع شيق،وشاءك،... اعتقد ومن تجربتي ان لكل انسان نصف عمر مختلف،فهناك متغيره غير محدده لهذه المعضله،فتحقيق الأهداف بالحياه لا تعطي الانسان بالضروره حاله من الرضا،.... أعتقد ان الفهم العميق الذات الخاصه،عن طريق التأملات،والنظر بجميع الإتجاهات،وعدم عقد المقارنات بينك وبين الٱخرين،لا من الناحيه الفكريه،ولا الروحيه،ولا الماديه،فقط التمركز بذاتك،وفهمها،والبعد عن الدوامه،يعطيك حاله من القبول بواقعك،والرضا،والسعاده بكل ما انجزته في حياتك. فالقبول بالواقع مع السعي للسعاده، عن طريق اسعاد نفسك والٱخرين يعطيك الراحه الابديه. فأنت اخي احمد مثلا تسعد بنشر الوعي بيننا،وهذا شيء رائع بلا شك،لهذا عندما تواصلت مع نفسك من خلال الٱخرين سعدت. اتمنى لك السعاده لانك تسعدنا جميعاً بهذه الكتب التي تقرا ها على مسامعنا. وشكرا
سبحان الله فلاسفة و يقولون الحياة اذا حصلت على كل ما تتمناه وماذا بعد لكن الاسلام يعطيك انه تعمل لآخرتك دون انتهاء عكس م يقولون. انتهاء حياتهم هي نهاية حياتهم ولكن عند المسلمين هي بداية حياتهم الأبديه
انا عمري ٣٢ سنة وأشعر بهذه الحالة ولم اتزوج وكل ما افكر بالزواج اقول لنفسي ما الهدف ان نتزوج وننجب اطفال يعانون في هذه الحياة التعيسة انا لا اعلم اين هي السعادة
ميلادي ١٦/٥/١٩٦٩ حتى عام ٢٠٠٧م حققت نجاحات أذهلة الناس وابتكارات غير مسبوقة عالميا بفضل انجازاتي العلمية والعملية اعمل ١٦ ساعة يوميا وكان لدي شغف مع راحة البال بدأ منحنى منتصف العمل ينمو بازدياد بداية ٢٠٠٨م وما زلت اعاني وصلت الحد الهامشي لازمة منتصف العمر ثلاث مرات لازمات نفسية وجسدية حادة جدا واحباط وفقدان الأمل بالحياة فأصبحت لا افرق بين لذة الأشياء. وتركت منصبي المتميز بالتقاعد في عام ٢٠١٩م وعمري ٥٠ عام الان عمري ٥٤ عام بدأت بالتحسن تارة والعودة تارة أخرى والأسباب متعددة غير مفسرة مع ألغيت أعمال جبارة . ارجو الإجابة عن حالتي مع ان لي عشرات الأبحاث وأكثر من خمسين كتاب والآف المقالات بالعربي واالانجلينزي احاول إعادة تجميع وتنظيم أكثر من ٢٢٥٩٠ملف documents.
والله إحنا سكان الدول العربية نظرا لحياتنا المشقلبة بين الصراع المادي والديني والسياسي والعاطفي نعيش حياتنا كلها عبارة عن أزمة عمر وليس منتصفه فقط .. تحياتي
تحياتي
لايوجد شئ أصعب من شعوور الإنسان بحقيقة خلو الحياة من أي معنى وغاية .
الصراع الذي يمر به الانسان في منتصف العمر له صوت لايسمعه الا صاحب المعانات فقط
صحيح أستاذ أحمد أنا مثلك إحساساً، أشعر بسعادة في عمر الخمسين، ما أحلى الحياة بعد الخمسين، أعتقد أنه النضج الشخصي الكامل و التحرر من ثقل بعض الأفكار الخاطئة.
اتمنالك السعاده الدائمه...طبعا انت الان صانع للحياة و السعادة بواسطة الدرس الفلسفي وهذا يفسر التلهف لسماع الدرس مرات عديدة احيانا
استاذي الكريم انت مستودع سعادة لنا جميعا.
عندما فهمت أن الحياة لا معنى لها وأن الهدف الوحيد هو التعلم من التجارب من أجل الرقي الروحي وعمل الخير ومساعدة الآخرين بدأت نفسي ترتاح إلى درجة أنني أحيانا أظحك بلا سبب، عندما أرى الناس تتشاجر من أجل تفاهات إجتماعية أو سياسية أو دينية يبدو لى المنظر متدني ومنحط وأتمنى لهم الإستيقاظ من الغيبوبة ورفع مستوى الوعي لكي تبدوا لهم الأشياء التي يتضاربون عليها تافهة وبلا معنى. شكرا أستاذ ودمتم في رعاية ومحبة النور الإلاهية🌹
رغم الإختلاف والتباين في الظروف والتجارب تبقي العدالة هي المطلب الوحيد الذي يؤرق حياة البشر ... وعدالة السماء كما نعرفها من خلال الأديان لا تمنحنا السلام الداخلي.... من ناحية اخري فكرة التحلل والعودة الي الطبيعة بعد الموت دون ثواب أو عقاب أيضا لا تمنحنا الرضا !!! لا بد إذن من الوصول إلي صيغة ما تجعل للحياة معني
عناصري دمي و ماءي و حليبي و ما تعلمون روعة في خدمة الطب البرهان الهي من ربي اعجازي خلقني هكذا كنبي
لهذا من طبع الإنسان أن يهرب إلى الأديان ليتعاطاها كبديل عن المخدرات
فالدين يعطي صاحبه معنى روحي و معنوي بعيدا عن الحياة المادية التي مهما حصل على المزيد منها لن يكتفي بل سيطلب المزيد لأن هذه هي طبيعة النفس البشرية و لن يكون راضياً بأي شكل من الأشكال في النهاية
لذا فإن اتخاذ الدين كمهرب من صخب الحياة المادية
في قوله تعالى: "حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ"،
احنه بلعراق طول عمرنه بأزمة ببدايته بوسطه ونهايته
هذه القناة منبر مضيء لكل الارواح التائهة ولكل المضنين تحت نار الاسئلة التي لا يلقون لها اجابات تشبع نهمهم للحق والجمال.. لك مني كل المحبة
الشي الذي لم اندم عليه في حياتي اني لم اترك اي احد ان يستغلني في مصلحه
شكرا للمحاضره استاذ احمد
أزمة منتصف العمر بتصوري يمر بها المثقفين المشغولين بالقضايا الفكريه والمغرقين في الغوص في ذاتهم وليس من المحتم ان يمر بها كل إنسان والانسان المتواضع التعليم والثقافه والمختص بمجال معين والشخص الأمي لا أظن انهم يمرون بهكذا حالات انا اصفها بأنها المعاناة الشديده للتخلص من ذاتك القديمه الثابته والانتقال الي اما ذات جديده او العيش في ذوات متعدده ومتغيره
بالفعل دور الثقافة والوعي ملموس جدا بحسب ملاحظاتي في ازدياد وتيرة المعاناة من ازمة منتصف العمر
فعلاً وهي اغلب الفلسفات والأفكار العميقة تأتي من كثرة التفكير والأطلاع والفضول ومنها تتولد الأزمات ليس فقط أزمة منتصف العمر بل الكثير غيرها
و مثل ما اطلقوا عليها الفلاسفة لعنة الوعي
وانا في سن 20 حاليا،
تبنيت فكري حول منتصف العمر ووجدت انه الانسان لايصل منتصف العمر حتى يجد نفسه مجبور من الحياة على ان يجلس معه نفسه ومسائلتها، وبعدها اما ان يرى الحياة جحيما او سعادة
ايضا البعض تكون فترتهم بعد منتصف العمر بعد ان يجد سعادته في شي معين كالفن والكتابة او حتى الفضفضة للناس
وغيرها من الاراء اتحفظ بها
تحياتي
انا مواليد 79 و لم اتجوز بعد و هذا يقلقني
وانا اعيش في الغربة من حوالي 3 سنوات،
الحمد لله
خليك عزابي شو بدك فالهم
هنيئا لكل من يستطيع عدم التفكير بالماضي أو المستقبل
مشكور على المحتوى القيم والمفيد...
تحياتي لكم من المغرب 👍
هذه اروع حلقة ولقد مست وجداني لانني اليوم في الخامسة واربعين واعاني من ازمة افقدتني الثقة بكل شيء في الحياة . الحقيقة انه لا امل الا في عالم الاخرة فعلاً .
مبدع
جميل جدا شكرا لك دكتورنا المتنور
أنت استاذي سعيد بهذه القناة ونحن سعداء بك 🌹
احنا نتابعك وبسعاده وان وصل عمرك مليون 🌺🥰🌺🌺🌺🌺
الله يسعدك دوم
شكرا استاذنا الفاضل
أنا اعتقد حتى لو عاد بي الزمن فاني سوف اختار نفس اختياراتي التي لم ارضى عليها الان 😂
قد لا نستطيع تذكر الصرخة التي اطلقناها حين اتينا الى الوجود لكن يقينا اننا اتينا من جهة مجهولة لنسقط في براثين الزمن ....فننفس بالتساءل عن معضلات وجودية باحثين عن معنى مفقود
مرحبا استاذ احمد ألفرابي و شكرا على هذه الحلقات الفكرية.
من الطبيعث ان نتحدث عن زهرة العمر و متوسط العمر و خريف العمر.إنها صورة الطبيعة العادية و الجميلة و المعبرة عن حقيقة الحياة بكل واقعيتها و خاصيتها المتجددة و المستمرة لدى كل الكائنات الحية ،و حتى بعض أصناف الأشجار التي تبدو لنا ظاهريا أنها قد تعمر لقرون طويلة ،تبين أن عملية التجديد و التشبيب تتم على مستوى الجدور العميقة لهاته الأشجار.
أما بالنسبة للانسان ذلك الكاءن الحي العاقل المتأمل الذي يعطي بعدا كبيرا للجانب النفسي لمسار حياته .هذه السيرورة التي يمكن تمثيلها تماما كباقي الظواهر الطبيعية الأخرى على شاكلة منحنى "غوس"gauss،أي فترة صاعدة ثم وصول إلى القمة تليها مرحلة النزول و كأنها تعود من جديد إلى نقطة البداية . ففي حقيقة الأمر ما يسمى بأزمة منتصف العمر أو أزمة الأربعينات ما هي إلا تعبير عن تغيرات نفسية شعورية تكون محدداتها و مسبباتها و حتى مراميها متأثرة بالكثير مت العوامل الاقتصادية و الإجتماعيةوالثقافية و السياسيةو النفسية و الأسرية ،حيث أنها تلخص من جهة تجارب الماضي بكل منجزاته و احباطاته و تنظر إلى المستقبل الآتي بكل انتظاراته و اكراهات.
فهي اذا نقطة فاصلة بين مرحلتين يقوم خلالها الشخص ،بعدما تكون لديه رصيد كاف من التجارب المعاشة بحلوها و مرها و بعد نضجه الفكري الطبيعي بعامل السن و مراكمة التجارب ،بنوع من الوقفة التأملية لكنها ليس لحظية تساعده على إنجاز حصيلة يُقيِّم بها مسار حياته و يحدد نقط الارتكاز و الانطلاق لمسار جديد غالبا ما يكون ذا طابع تصحيحي.
طبعا و كما تفضلت بذلك من خلال الأمثلة التي أشرت إليها حول حياة شخصيات إبداعية معروفة عالميا، فقد تميزت حياتهم بفترات الشباب التي كانت أكثر اندفاعا و انتاجا و انطلاقا و حرية في مجالاتهم الإبداعية و فعلا غالبا ما تشكل تلك الفترات زهرات انتاجاتهم،ثم تأتي فترة ما بعد منتصف العمر لتتميز بإنتاجات إبداعية أخرى لكنها تحمل خاصية التأني و التفكير الطويل و العناية الشديدة و البحث عن الدقة و الجودة و الكمال ،و كأن حسهم الفني الإبداعي أصبح تحت المراقبة و تولد لديه هاجس الخوف من عدم إنجاز عمل فني أو أدبي أو إبداعي يكون في مستوى انتظارات المتلقي، هذا الهاجس الذي ربما لم يكن حاضرا على الإطلاق عند نفس المبدع و هو في ريعان شبابه. إن التقدم في السن مسار طبيعي و يقابله عادة و في الغالب نضج فكري فيزيولوجي من جهة و كنتاج عن كل المعلومات المتحصل عليها و التجارب المعاشة طيلة عمر الشباب، الحماسي، المتشوق، المندفع.
ثم هناك عامل آخر لا يقل أهمية عن حياة الشخص بذاته و التفكير في تصحيح مساره ،و هو ارتباط مصير أشخاص آخرين بمصيره إلى درجة أن تفكيره و اهمامه بالآتي من المستقبل يكون منصبا أكثر على التحولات و المسارات التي تهمهم، و هنا طبعا يتعلق الأمر تحديدا بالأبناء. خصوصا في المجتمعات التي تكون فيها الأسر هي الداعم الأساسي للأبناء إلى حين أن يحققوا اسقلالهم المادي.
ففي امجتمعاتنا التي أصبح فيها سن الزواج متأخرا، يبلغ الأبوين منتصف العمر بصفة تكاد تكون متزامنة مع بلوغ أبناءهم لسن الشباب ،و هناك تصبح الرؤيا عند الآباء وأقصد الأمهات بالطبع أيضا ، مهتمة بصفة متناصفة بين ما هو شخصي و ما هو مخصص للأبناء، إن لم تكن أحيانا أكثر اتجاها نحو الأبناء بحسب طبيعة الضروف و أولوية الإهتمام .
و تبقى كما أشرت إلى ذلك في عرضك، احسن طريقة لمسايرة و تدبير مرحلة منتصف العمر و ما يليهامن مراحل بتحديد أهداف واضحة لكل مرحلة يتم الاشتغال على تحقيقها و تنزيلها بكل حكمة و اطمئنان و سكينة تليها بعد ذلك أهداف أخرى و هكذا دواليك ،و ليس هناك أدنى مشكل أن تكون غايات تلك الأهداف بسيطة و ذات أبعاد ترفيهية أو رياضية و غيرها، لأن الغرض الأساسي يبقى هو إنجازها و خلق أدوات لتحقيق الذات.
شكرا لك استاذ احمد ألفرابي.
حلقة جميلة جدا واتفق معاك ،، النضج الحقيقي بعد الاربعين .. اصبحت اشعر بالرضا والنضج الفكري والعاطفي بعد الخمسين.. ربنا يرزقك العمر الصالح الجميل
دائمآ راقي أخي أحمد
تحيه طيبه
حلقه جميله وجهدك مشكور
الله لايجيب ازمات .
شكرا...مجالستك...ترجعني الى نفسي التي فقدتها في زحمة فوضى الحواس
السعادة لروحك النقيه استاذ احمد
انت رجل نبيل... تنير لأصحاب العقول الفتية التي تحاول الوصول إلى حياة جيدة دروبا خفية لغالب الناس...تحياتي الخاصة أستاذي...حام من المغرب
دايما من نجاح لنجاح
سمعت هذا الفيديو ٣ مرات والان بعد اريد اسمعه واريد الخصه وابحث اكثر جداك الله خيرا
الله لا يحرمنا منك أيها الرائع.
الصراحة كنت اريد اخلص خمس دقائق وانام
واذا بي اكمل 6 حلقات والمشكلة الساعة بسرعة تخلص
الاسلوب والسرد وكثافة المعلومات ليملكها الاستاذ الفاضل احمد الفارابي اقل ما يقال عنها ممتازة
شكرا استاذ انته غيرت حياتي وحياة الكثير من الناس
الحمد الله انك موجود في ظل كل هذه التفاهات
مسا الفل، بورك عمرك ، وما اجمل النضج حين يتسم بالحكمة
ليس بالإمكان أفضل مما كان.
تحية من الموصل
صراع لاينتهي ما دمنا مدركين
كبرنا قبل الأوان حتى صارت أقصى أمانينا هي الجلوس في كرسي في حديقة و مشاهدة الناس رايحة و جاية
Hhhhhh dahaktni
الامر مرعب فعلا
قمة الروعة 🙏🙏🙏
حقيقة
نعم كل ما يتقدم الإنسان في العمر يكثر قلقه وخوفه وحزنه بسبب الهرم!!!!!!
ولكن هذه حالة طبيعية لكل البشر إضافة أن الأمر يعتمد على تقبل البشر لهذه الحالة لأن هذا القبول يختلف من إنسان لآخر فهناك من يقنع نفسه أنها حالة طبيعية ولابد من الإستمرار في الحياة وهناك يسيطر عليه القلق والخوف ويعتبرها نهاية الحياة!!!!!!!
الحلقه التي تصف مأساه اغلب الشباب في هذه المرحله والتخبط الكبير الذي يحصل بها من الرغبه في الانجاز او الزواج او البقاء على النمط الثابت دون تغيير خوفا من الفشل والسقوط ولا يوجد احد من الاجيال السابقه يمكننا من تعدي هذه المرحله بنجاح الا التجارب الشخصيه والاختيارات التي يجب ان نتحمل مسؤوليتها كل مره
دمت بخير حبيبي..
فعلا أزمة منتصف العمر
اجمل التحيات يسعدني ما اسمع لكم من حلقات رائعة شكرا لكم تقبل مودتي
شكرا لك
من اجمل الفيديوهات رائع اشكرك
استاذ احمد👍👍
كنز حقيقي لكل طالب علم وطالب معرفة بتمنى استمرارك وبتمنى شوف توجهات القنوات الأخرى لمحتوا علمي متل محتواك،. الف شكر لك
تحية طيبة
استاذي العزيز،،، الشكر الوافي لأنك تنوع مواضيعك لتلامس شغفنا نحن متابعيك، ،، لو سمحت لي استاذ،،، سأقول من تجربة شخصية، اعيش على مبدأ( ابق سائرا على الطريق ولا تحاول أن تصل،،، المتعة في الطريق والضياع والفراغ عند الوصول)،،، اعيش يوما بيوم واهدافي وغاياتي لا أعلم عنها شيئا ،،،، لن استطيع ان أوفي مجهودك حقه،،، انت تنوع لنتنوع
كل إنسان مالم تكن له هواية يمارسها سوف يشعر بالاكتئاب مهما بلغة من قمة في جني المال أو المنصب الوظيفي فالهواية هي تجسيد للسعادة الذاتية
شكرا يصاحب روعة الأفكار
شكرا لك سيد أحمد الفارابي 💐👍 وتحياتي لك
يا سي أحمد.. لكم أنت مؤنس
لله درک اخی احمد
احسنت استاذنا الفيديو قديم ولكن اليوم شاهدته من أحسن وأهم الموضوعات شاهدته لك .اتمنى تكون فيديو اخر لنفس الموضوع
كل الإحترام ونتمنى لك العمر المديد
الف شكر أستاذ أحمد حلقة بتجنن وصحيحة مية مية فعلا ازمة منتصف العمر موجعة جدا لبعض الناس لكن الخروج منها للسعادة هو اكبر انجاز
احسنتم النشر استاذ
حلقة جد ممتعه ومفيده 👍👍👍
شكرا جزيلا استاذنا الفاضل 🌹🌹🌹
ربي يعطيك الصحة والعافية
استاذ ٱحمد
شكرا
شكرا على هذة الحلقة الرائعة.
جزاكم الله خيرا
يسعد كل اوقاتك أستاذنا الفاضل
القوه + الرغبة مقابل. الخبره + الضعف
أحسنت أستاذ أحمد بدعت
ونحن ايضا سعداء بك وبقناتك التي تناقش قضايا فلسفية وادبية معقدة لكن بطريقة سلسة ومحببة للاسماع.
موضوع مهم وطرحك له شيق ، شكرا كثيرا ..
شكرا لك يا استاذ احمد اتمنى لك السعادة و راحة البال
شكرا استاذ احمد تحياتي
تحياتي❤
مواضيع عميقة كالعادة ،،، انا حصل معي ان دخلت في ازمة في سن ١٧ سنة ازمة وجودية ضخمة ازمة شك و معنى و قيمة و جدوى و هدف ، ازمة دينية و ذاتية و روحية ، هناك بتر عميق في كياني الواعي نتيجة توغلي بتساؤلاتي في مستنقعات لا يفكر بها الناس ، فعشت طفولتي بازمة منتصف العمر و ازمة اخر العمر ، وكأنني عجوز ميت نزلت روحه و تقمصت جسد طفل برئ تعذبه من ما عرفه في حياته السابقة ، الازمة الحقيقية هي التي ليس لها زمن انما تلك التي تستمر طول العمر التعيس هذا الذي احياه ولا ارى اي معنى له
عمري ٢٢ وجاي امر بهاي الازمة..
ابحث عن معنى لحياتي.. تلخبطت حياتي بعد ان فقدت ايماني بدين بدو الصحراء..
الحياة قدر والموت قدر ومابينهما رحلة انت فيها الربان حين تتحطم كل الاصنام يسمو الانسان المجتمع قيد الدين قيد الحرية هي قرار
رائع استاذ احمد
انا ببداية عشريناتي واعاني من ازمة العمر 😂 لكن المقطع مثري جدا شكرا لك
بعدك العمر كدامك العمر كله جدامك عيش حياتك استثمر تعلم اشياء احلى مرحلة ان شاء الله ابتعد عن الحرام والسلبية مرحلة العمل التعلم النشاط بالتوفيق
الصلاه هي الحل
أحسنت وأجدت
لك تحيات أستاذ أحمد الفارابي
أكثر من رائع 👏 👏 👏
كلمات احد الروائين في نهاية هذه الحلقة...تعيدنا الى المربع الاول.....!!!!
عن معنى هذه الحياة....!
الأنسان بطبيعة وعيه وان كان ماديا لايؤمن بالاديان الا انه لايؤمن بالعبثية والعدمية....وخصوصآ في اللحظات الاخيرة من حياته...ويطمح الى الخلود في حياة الآخرة...! وأن كانت محض من الخيال...
في تصوري ان ما يسمى بأزمة منتصف العمر غالبا ما تنشأ نتيجة لغياب الرؤية الواضحة من البداية ولعدم حسم الخيارات الإعتقادية في الحياة
عبقري
وصلت لأزمة منتصف العمر قبل منتصف العمر
شكرا لك جزيل الشكر مع تقديري واحترامي لك والمحتوى الرائع المفيد استمر استاذنا نحن معك 🌹
هناك نظرية اسمها الاكوان متعدده … لها علاقة بجزء من هذه المحاضرة حيث ان هناك اكوان متوازية ومتعدده لكل انسان … افضل شخص يتكلم عن هذه النظرية هو الدكتور عدنان ابراهيم موجوده على اليوتيوب
في الثلاثين من عمري، اتخبط بين الرغبة في الزواج والرغبة في الانجاز والحصول على المال والرغبة في تكوين مشروع وبناء منزل وتحقيق نجاحات، اعيش حاليًا وحيدا بعيدًا عن اهلي منعزلًا عن الناس لايوجد اي صداقات ولا يشغل بالي سوى العمل في عيادة يشار لي فيها بلقب الدكتور ... هذه ازمة منتصف العمر التي اعيشها الان .. شكرًا اشكرك استاذ احمد 🌹
قضيت عمري بحالة (تأثير الفراشة) ماذا لو تزوجت قريبتي ماذا لو عشت في مدينة اخرى ماذا لو لم اصبح طبيب ماذا لو لم يتوفى والدي ماذا لو اخذت والدتي معي في الغربة ماهي الغاية في الحياة ؟ اسئلة كثيرة لا يوجد لها حل الا اشغال الوقت بالقراءة والاستماع للفلسفة والتي تزيد من سعادتي
دكتور انا مثلك تماما الا انني اعمل كاسب و لست دكتور
@@welterich ما اصعب الاحساس بالوحدة مع انشغال الفكر في المستقبل
@@yasooory15 بالضبط
شكرا استاذ 🙏💛
اهلا بك اخي احمد
موضوع شيق،وشاءك،... اعتقد ومن تجربتي ان لكل انسان نصف عمر مختلف،فهناك متغيره غير محدده لهذه المعضله،فتحقيق الأهداف بالحياه لا تعطي الانسان بالضروره حاله من الرضا،.... أعتقد ان الفهم العميق الذات الخاصه،عن طريق التأملات،والنظر بجميع الإتجاهات،وعدم عقد المقارنات بينك وبين الٱخرين،لا من الناحيه الفكريه،ولا الروحيه،ولا الماديه،فقط التمركز بذاتك،وفهمها،والبعد عن الدوامه،يعطيك حاله من القبول بواقعك،والرضا،والسعاده بكل ما انجزته في حياتك.
فالقبول بالواقع مع السعي للسعاده، عن طريق اسعاد نفسك والٱخرين يعطيك الراحه الابديه.
فأنت اخي احمد مثلا تسعد بنشر الوعي بيننا،وهذا شيء رائع بلا شك،لهذا عندما تواصلت مع نفسك من خلال الٱخرين سعدت.
اتمنى لك السعاده لانك تسعدنا جميعاً بهذه الكتب التي تقرا ها على مسامعنا.
وشكرا
سبحان الله فلاسفة و يقولون الحياة اذا حصلت على كل ما تتمناه وماذا بعد لكن الاسلام يعطيك انه تعمل لآخرتك دون انتهاء عكس م يقولون. انتهاء حياتهم هي نهاية حياتهم
ولكن عند المسلمين هي بداية حياتهم الأبديه
ضربت ع الوتر الحساس😔😔😔
انا عمري ٣٢ سنة وأشعر بهذه الحالة ولم اتزوج وكل ما افكر بالزواج اقول لنفسي ما الهدف ان نتزوج وننجب اطفال يعانون في هذه الحياة التعيسة انا لا اعلم اين هي السعادة
جميل استاذ
عمري ٤٠ سنة وأعيش أزمة منتصف العمر حاليا" .. أو أنها حالة اكتئاب حاد فعلياً ، لا أعلم
اكتئاب حاد فعلا
يصير فيها الرجل عايش على الاطلال و الحنين و ذكريات الشباب، و يصبح كذلك غير مكترث و غير عابئ و صريح و الي على قلبو على لسانو لا يعرف المجاملة او النفاق
حلقة رائعة و موضوع مهم ممتنة لك استاذي الكريم
شكراً لك دكتور❤️
بين ان تكون الحياة اقدار او ارادة نجاح الانسان يتوقف على وعيه ب المخاطر في كل شىء والصبر على الشدائد والامرين ليس بالسهل نيلهما
ميلادي ١٦/٥/١٩٦٩
حتى عام ٢٠٠٧م حققت نجاحات أذهلة الناس وابتكارات غير مسبوقة عالميا بفضل انجازاتي العلمية والعملية اعمل ١٦ ساعة يوميا وكان لدي شغف مع راحة البال
بدأ منحنى منتصف العمل ينمو بازدياد بداية ٢٠٠٨م وما زلت اعاني وصلت الحد الهامشي لازمة منتصف العمر ثلاث مرات لازمات نفسية وجسدية حادة جدا واحباط وفقدان الأمل بالحياة فأصبحت لا افرق بين لذة الأشياء. وتركت منصبي المتميز بالتقاعد في عام ٢٠١٩م وعمري ٥٠ عام الان عمري ٥٤ عام بدأت بالتحسن تارة والعودة تارة أخرى
والأسباب متعددة غير مفسرة مع ألغيت أعمال جبارة . ارجو الإجابة عن حالتي
مع ان لي عشرات الأبحاث وأكثر من خمسين كتاب والآف المقالات بالعربي واالانجلينزي
احاول إعادة تجميع وتنظيم أكثر من ٢٢٥٩٠ملف documents.