القصاص بين الاموات القتلى لا الاحياء القتلة (الحر بالحر والعبد بالعبد والانثى بالانثى)

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 17 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 44

  • @muammertaha4534
    @muammertaha4534 4 роки тому +3

    لله ذرك ازلت الاشكال فاني لم اقتنع باي التفسيرات السابقه وسالت الله ان يجلي لي تفسير هذه الايه فكان ان رايت تفسيرك والحمد لله

  • @AbdllhAbdllh-og1nh
    @AbdllhAbdllh-og1nh Рік тому

    ماشاء الله عليك ❤❤❤❤

  • @onlignebridge4224
    @onlignebridge4224 10 місяців тому

    نظرة عميقة ومن داخل النص

  • @abbasyousif4786
    @abbasyousif4786 Рік тому

    إذا كان هذا آلقصد من آلآية ،،، فلماذا فُرِضَتْ آلديّة على آلقاتل ؟!!!
    كذلك إذا تم كان طرف قاتل وطرف مقتول ،،، كيف يتم آلحكم ؟؟؟!!!

  • @VACCINE-l4s
    @VACCINE-l4s Місяць тому

    ♦في الصميم..يعني قتلتم منا 4 إناث وقتلنا منكم 4 إناث إذن لا قصاص

  • @shadyabushady1029
    @shadyabushady1029 4 роки тому +1

    أحسنت أخي الكريم
    وهو قول يستحق التدبر والنظر .. جزاك الله خيرا

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  4 роки тому

      اكرمك الله...
      ان فهم الاية بهذا الشكل يضيء على ان معنى (كتب) في القران لا يفيد التخيير كما فهمه الدكتور شحرور تغمده الله برحمته..

    • @malekath-oumghar3969
      @malekath-oumghar3969 2 роки тому

      @@أبحاثقرآنية ربما جعل الله لك الدكتور شحرور رحمه الله سببا لك في الوصول إلى هذا التفسير الرائع . انصحك أخي الكريم أن تعمل و تجتهد من أجل الاسلام وحده لا لضرب هذا و ذاك أو الانتصار لمذهب ما ، كما توحي اليه اجابتك .
      أرجو أن تتقبل ملاحظتي بصدر رحب. ارجو ان اكون مخطءا وإني فهمت غلط تعقيبك . سلام

  • @raghdachampion9895
    @raghdachampion9895 Рік тому

    ياسلاااام عليكم

  • @mohsenturki8622
    @mohsenturki8622 3 роки тому +1

    احسنت احسن الله اليك ما ذكرته هو الحق والله اعلم

  • @لغةالضاد-ظ6ه
    @لغةالضاد-ظ6ه Рік тому

    هل القاتل لا يقتل عدا حالات الحروب ام النفس بالنفس بغير الحروب

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  Рік тому

      1- الاية اا تتكلم عن الحرب بل تتحدث حصرا عن (الاقتتال بين المؤمنين)، فللحرب احكامه في القران الكريم وليس هناك قصاص في الحرب
      2- الاية ايضا لا تتكلم ايضا عن جزاء القاتل اي انها لا تتكلم عن الحالة حين يكون هناك فاتل قام بقتل شخص ما فهذا له ايضا حكمه في القران في قوله تعالى (النفس بالنفس)

  • @ghhhHhjnjff
    @ghhhHhjnjff 3 роки тому

    لما يكون حرب وفيه موتى كثير كيف نفرق بين العبد والحر خصوصاً مع جيش العدو؟ أو إذا العدو بعد المعركة رفض عمل إحصائيات؟

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  3 роки тому +1

      الاية تتكلم عن الحكم عندما يكون الطرفان المتخاصمان هم من المسلمين او المؤمنين حصرا لا عندما يكون هناك تقاتل بين المؤمنين والكفار والدليل على ذلك هو قوله تعالى (فمن عفي له من اخيه) فكلمة اخيه تدل على ان المسألة هي بين الاخوة المتخاصمين من النؤمنين لان القران قال (انما المؤمنون اخوة) لذلك فان الاية تنطبق حصرا على حالة الاصلاح عند اختلاف طائفتين من المؤمنين في قوله تعالى (وان طائفنتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما) والصلح يكون كما اخبرت الاية ان العبد بالعبد .....

    • @ghhhHhjnjff
      @ghhhHhjnjff 3 роки тому

      @@أبحاثقرآنية
      جمييل
      طيب لو كانت دولتين أهلهم مؤمنين يتقاتلون ودولة رفضت إحصاء الموتى الأحرار والعبيد والإناث؟

    • @ghhhHhjnjff
      @ghhhHhjnjff 3 роки тому

      @@أبحاثقرآنية
      وسؤال مهم لو كان صراع طائفي لا دولي فمتى نطبق حكم هذه الآية ومتى نطبق حكم الإعدام على الجاني؟ أي متى نعتبرها معركة ومتى نعتبرها جريمة قتل؟ هل هناك عدد معين؟

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  3 роки тому +1

      القران الكريم يضع الخطوط العامة اما التفاصيل فيجب ان تتحرك ضمن الاطر العامة التي وضعها القران الكريم من حفظ للدماء وصون للاعراض واداء للحقوق

  • @malekath-oumghar3969
    @malekath-oumghar3969 2 роки тому

    قبل مشاهدة هذا الفيديو تابعت تفسير الشعراوي و تفسير الرفاعي و لكن لم أقتنع لأنه في الاخير كل كلامهم يمكن اختزاله في أن القاتل يقتل بينما الآيات جاءت بصغة مركبة حتى لا نقول معقدة و قلت في نفسي ، لماذا الله عز وجل أتى بهذه العبارات المعقدة ؟؟؟؟ لكن بعد مشاهدة هذا الفيديو اتضحت المعاني. شكرا لك أخي الكريم. اسمح لي أن أقول: يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر.
    لكن يبقى إشكال واحد ، ،،، كيف نتصرف مع القاتل الذي قتل خارج الإطار الذي ذكرته( اقتتال طاءفتين ) ، أعني واحد قتل آخر كما يحدث في مجتمعاتنا اليوم. ؟

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  2 роки тому

      اهلا بك
      الحكم في هذه القضايا يخضع للاية في سورة المائدة:
      وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَآ أَنَّ ٱلنَّفْسَ بِٱلنَّفْسِ وَٱلْعَيْنَ بِٱلْعَيْنِ وَٱلْأَنفَ بِٱلْأَنفِ وَٱلْأُذُنَ بِٱلْأُذُنِ وَٱلسِّنَّ بِٱلسِّنِّ وَٱلْجُرُوحَ قِصَاصٌ ۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِۦ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُۥ ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ
      تحدد هذه الاية الحد الاعلى للقصاص وهو ان النفس بالنفس الخ اما الحد الادنى فتفتح له باب العفو (فمن تصدق به فهو كفارة له)
      من المهم ان نعلم ان هذه الاية لا توجب القصاص ولكنها تضع الخد الاعلى له والله اعلم

    • @malekath-oumghar3969
      @malekath-oumghar3969 2 роки тому

      @@أبحاثقرآنية أضن ان هذه الآية تشريع خاص ببني إسرائيل .
      بالإضافة إلى أن عبارة " من عوفي له من أخيه " لا أطمئن لها بحيث تفتح الباب أمام جرائم بحيث أن أي فرد له مشكل مع أخيه او مصلحة ، يمكن أن يدبر له عملية اغتيال بعقد صفقة مع قاتل مأجور مقابل ضمان عدم تنفيذ القصاص باعتبار الأخ صاحب قرار العفو.
      شكرا

  • @m.gbarna...516
    @m.gbarna...516 2 роки тому

    السلام على من اتبع الهدى ،
    لدي بعض الأسئلة:
    ١ إذا كان القتل بين اثنين، فما حكمه؟
    ٢ ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلاّ بالحق... ؟
    أرجو منكم أن تقفوا مع (إلاّ بالحق) لتوضحوا لنا معناها.
    شكراً

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  2 роки тому

      اهلا بك
      نرجو منك ان توضح علاقة الاسئلة التي طرحتها بالموضوع الذي قدمناه حتى لا نتشعب في الإجابة
      كل التقدير

    • @m.gbarna...516
      @m.gbarna...516 2 роки тому

      @@أبحاثقرآنية
      فهمت منك أنه في حالة القتتال بين مجموعتين من المؤمنين، وقتل مثلاً من كل طرف خمسة أفراد فهذا يكون تعادل ونتها الأمر.
      وإذا كان من طرف خمسة والطرف الآخر ستة تكون الفدية على السادس.
      صحيح؟
      وسؤالي : إذا كان القتل ليس بين أمتين ، إنما شخصا قتل شخصا آخر، ما الحكم؟

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  2 роки тому

      في حال اعتداء شخص على اخر بالقتل فالايات واضحة ان النفس بالنفس وقد فتح القران باب العفو أيضا في قوله تعالى
      وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص ۚ فمن تصدق به فهو كفارة له ۚ ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون

    • @ساهرالليل-ث4د
      @ساهرالليل-ث4د 8 днів тому

      وقع قتال بين مجموعتين من المسلمين في ليل ووقع قتيل من أحد الطرفين ولايعرف من قاتله ...فمالحكم هنا. جزاكم الله خير

  • @azeemzahran2711
    @azeemzahran2711 4 роки тому +1

    تفسير ممتاز لا ادري كيف غاب عن كثير من الفقهاء ! جزاك الله خيرا .

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  4 роки тому +1

      احسن الله اليك

    • @0uafasmyej
      @0uafasmyej 2 роки тому

      السلام عليكم انظر الى تدبر إسماعيل الكبسي رحمه الله

  • @ahmedelsharief3339
    @ahmedelsharief3339 2 роки тому

    القتل ليس بالمعنى المتعارف عليه لذلك استعصى فهم تفسير الاية.
    القصاص من التقصي والقصص
    التقصي عن ما حار فيه الناس وتعبيد الحوار والبراهين أو نحو هذا هو المقصود(الحجة بالحجة والدليل بالدليل)
    لغتنا الحالية ليست لغة القرآن
    وتفسير السلف ليس تفسيره

  • @mosheraafifi2570
    @mosheraafifi2570 2 роки тому

    اعتقد خطأ

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  2 роки тому

      مثل هذا التعليق لا يفتح بابا للحوار لانه يمكن لشخص اخر ان يقول بكل بساطة (اعتقد انه صحيح)

  • @nabkahtan2661
    @nabkahtan2661 3 роки тому

    اجتهاد جيد نظريا واصلاحيا للمجتمع...ولكن لا تزال الايه صعبة الفهم...فالعفو مطلوب في كل احوال التفاسير المتوقعه للايه، والاشكال في ان النفوس لا ترضى بهذا المبدأ المطروح، مثلا اذا كان هناك قتلى او قتيل من طرف ولم يحدث ذلك للطرف للاخر فليس امامه غير العفو والعفو اختياري اما النفس فهى امارة بالسوء تريد الاستشفاء والقصاص وهنا لن تحل الايه شئ بما طرحتم من تفسيرها...وامر اخر الحر بالحر والعبد بالعبد و من مبدأ التصنيف لا يتفق مع المساوة بين البشر كمنهاج وضعه الله (فلا فرق بين عبد ورجل وانثى) ..وذكرها في هذه الاية (ولو حسب تفسيركم) فيه تفرقه بين الخلق...لذلك اعتقد ان الايه لاتزال مبهمة. تحياتي

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  3 роки тому +3

      نقد جميل ونشكر لك ذلك..
      الراي الذي قدمناه كان مختصرا جدا ونأمل ان تغني اسئلتك هذا الرأي فنعيد طرحه بصورة اعمق وادق
      1- عندما انزل الله احكام الحر والعبد في كتابه فليس دعوة منه لتخليد هذه التصانيف وانما تعامل القران معها من منطلق انها موجودة وعميقة في الكيانات الاجتماعية التي كانت موجودة.. القران فتح ابواب كثيرة لتحرير العبيد والاماء وبموازاة ذلك وضع احكاما للعبيد تنصفهم.. فمن باب الانصاف مثلا ان لا تكون عقوبة فاحشة الامة مساوية لعقوبة فاحشة الحرة، فهل نقول هنا ان القران يقف مع الامة ضد الحرة؟ بالطبع الامر ليس كذلك لان القران يراعي الفوارق في الضغوط الاجتماعية والنفسية والاقتصادية واشياء اخرى لا يعلمها الا الله بين الامة و الحرة.. الفقه الاسلامي هو من قام بحركة معاكسة للنص القراني ففتح باب العبودية الذي حاول القران ان يغلقه..
      2- القران اذن تعامل بموضوعية مع القوانين الاجتماعية الناظمة للمجتمعات ويجب ان ننتبه ان الاسلام ليس حركة تحرر للعبيد..
      3-هناك اية تقول (النفس بالنفس) واية تقول (العبد بالعبد....).. الايتان هما على طرفي نقيض الا اذا افترضنا ان لكل اية تطبيقها الخاص.. اية النفس بالنفس تصلح عندما نتكلم عن قيمة الحياة والقران يؤكد ان قيمة الحياة لا تتأثر بمضمونها الاجتماعي: فالعبد يقتل بالحر والحر يقتل بالعبد
      اية (العبد بالعبد) لا تتكلم عن قيمة الحياة وانما قيمة الفدية.. لو كانت الاية تتكلم عن قيمة الحياة فلا شك عندها ان ذلك حكم جائر ترفضه الفطرة البشرية ويتناقض مع القيم العليا التي جاء بها القران.. لذلك لا يمكن ان نفهم العبد بالعبد الا في الاطار الاجتماعي للفدية لانه بالفعل فد تختلف فدية العبد عن فدية الحر عن فدية الانثى في الاعراف الاجتماعية تبعا لما يمثله المقتول من قيمة اقتصادية وتكافلية في نظر المجتمع، والذي يؤكد ان الاية لا تتكلم عن قيمة الحياة هو ان القران يتكلم عن القصاص والقصاص ليس معناه القتل.. وكيف يكون القصاص معناه القتل وقد قال تعالى (ولكم في القصاص حياة) فكيف يكون في القصاص حياة؟ القران لا يمكن ان يهزأ بعقولنا ليصور لنا ان القصاص (بمعنى القنل) فيه حياة.. كيف يكون في الموت حياة يا اولي الالباب؟ منشأ الخطأ في التفسير انهم اعتبروا القصاص = القتل.
      4-اذا كان هناك قتلى كما يفترض الحكم في الاية (كتب عليكم القصاص في القنلى) فلا يمكن ان نفهم القصاص هنا الا هو المساواة النسبية بين المفتولين من حيث الفدية.. وهذه الحالة انما تطبق في حال كان هناك اقتتال جماعي بين المؤمنين ثم ارتأوا ان يكون هناك صلح: فهل يقتلون رجلا مقابل كل قتيل من الطرفين ام يقبلون بان يقوموا بمساواة كل قتيل من جهة بقتيل من الجهة الاخرى؟ القصاص الذي يؤدي الى الحياة هو ان يقبلوا بالحل الثاني لا الاول.. هنا يأتي اشكال وجود زيادة في القنلى او اختلاف بين ان يكون القنلى هم عبيد او احرار.. الحل المثالي في القران هو ان تكون المقاصة على اساس العبد بالعبد والانثى بالانثى لان الامر سيفضي الى الدية عند وجود زيادة كما انه اسكن للنفوس
      5- اذن هذه الاية لها تطبيقها الخاص ولا يمكن تعميمها كما انها لا تطبق على الاحوال الفردية عتدما يقوم رجل بقتل رجل اخر لان هذا له حكمه في القران الواضح (النفس بالنفس).. اما الاية التي نتكلم عنها فانما تطبق في القنلى (كتب عليكم القصاص في القتلى) اي بان بكون هناك مقتلة بين طرفين ودليل ذلك هو تفريق القتلى بين الطرفين: الحر من الطرف الاول بالحر من الطرف الثاني وهكذا والله اعلم

    • @nabkahtan2661
      @nabkahtan2661 3 роки тому +1

      @@أبحاثقرآنية سيدي الفاضل ان ماذكرته انت سابقا ولاحقا هو اكثر من جميل ومنطقي وارى انه يشكل حل عقلاني لهذه الايه الصعبة جدا جدا..ان اهم نقطة اقف عندها وارجع لها يكون في شئ ذكرته انت في خامسا، فكيف يستقيم ان الله يذكر ايه تخص زمن معين بكل انظمته كما ذكرتم ثم نطبق هذا على موضوع هو القتال بين فئتين والذي لا يتوقف عند زمن ولا يكون فيه عبيد مثلا؟ اكرر ان الايه ليس لها زمن فمثلا كان ممكن ان يذكر فيها ( الم ترى او الذين ويذكر حدث بعينه) هنا ترتاح النفس كاملا لطرحكم لانها جيده بمفرداتها على زمن قريش مثلا...ولكنها ايه لكل زمان.. اسف على الاطاله.

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  3 роки тому +1

      نقطة جيدة..
      كلمة (كتب) في القران تربط الامر المكتوب بظروف موضوعية يجب ان تتحقق كي يتطبق حكم (كتب).. عندما قال الله (كتب عليكم القتال) انما يعني وجود ظروف تقرر وجوب القتال عليكم ولا يعني انه يجب على الناس ان يبقوا في حالة قتال دائم.. هذا من ناحية.. اما من ناحية اخرى فالاية تلفت النظر الى اي تفرقة اجتماعية قد تؤدي الى التفاوت في الدية وليس بالضرورة ان يكون ذلك متعلقا بوجود عبيد في المجتمعات.. فانت ترى مثلا ان دية المواطن الامريكي في حال سقوط طائرة هي اضعاف دية مواطن من دولة اخرى.. الشاهد في الامر ان التفاوت في الدية سيبقى موجودا سواء في زمن قريش او غيرها اذلك تبقى الاية على خصوصية تطبيقها صالحة لكل مكان وزمان اللهم اذا توافرت شروط (كنب)
      كل التقدير

    • @nabkahtan2661
      @nabkahtan2661 3 роки тому

      @@أبحاثقرآنية شكرا لما قدمت .

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  3 роки тому +1

      كل التقدير والاحترام لشخصك الكريم

  • @nabkahtan2661
    @nabkahtan2661 3 роки тому

    عزيزي...استكمال لبعض النقاط في القصاص...الا ترى ان اية النفس بالنفس ... كانت حكم يخص فقط اليهود حسب ما جاء قبلها..مما يعني انه لا قتل لحي مقابل ميت الا في شريعة اليهود؟ وليس للامم الاخرى .

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  3 роки тому +2

      لفتة جيدة وتحتاج الى بحث مع الاشارة الى ان هتاك ايات عدة تكلمت عن مشروعية قتل النفس بالحق ومع الاشارة ايضا الى التصدق والعفو في اية النفس بالتفس
      بارك الله بك

    • @nabkahtan2661
      @nabkahtan2661 3 роки тому

      @@أبحاثقرآنية اهلا... لقد رجعت لايه قتل النفس بالحق ولم اجد انها قتل القصاص(عرفا) ولكنه ااكد في قتال الدفاع عن النفس، والوطن والدين (الحرب) والله اعلم

    • @malekath-oumghar3969
      @malekath-oumghar3969 2 роки тому

      @@nabkahtan2661 أضن أن النفس لا تعني بالضرورة النفس الإنسانية، فذبح الحيوان بغرض الانتفاع هو قتل بالحق لأن الله سمح لنا بذلك لهذا نقول "باسم الله" قبل أن ننحر. و الله أعلم

  • @hasan7760
    @hasan7760 2 роки тому +1

    هذا الكلام غير صحيح وهو ناتج عن عدم فهم كلام الله باللسان العربي المبين !
    فمعظم التفاسير تشرح كلام الله بلسان العرب وهو لسان الشعر !
    وهذا خطأ كبير فالله بين أن كلامه بلسان عربي مبين !
    فالحر بالحر والعبد بالعبد تعني قتل الانسان القاتل مهما كانت صفته !
    ولذلك اهل الفقه لم يفهموا قول الرسول :
    الذهب بالذهب والفضة بالفضة والتي تعني انك تبايع الذهب حسب ما اتفقت عليه من الذهب الذي اتفقتم عليه !
    فهذه هي لغة القران التي لم يعرفها الفقهاء !

    • @أبحاثقرآنية
      @أبحاثقرآنية  2 роки тому

      لو كان كما تقول لقال القرآن الكريم كما قال في آيات اخرى (النفس بالنفس)