فتح الله على سيدي مولود فتح العارفين وجعله من عباده الناصرين للعلم والفقه والسنه والدين وجعلنا على هديهم مهتدين ولاثرهم مقتفين وعلى نهجهم سائرين لا مبدلين ولا مغيرين أنه قوي عزيز متين
بسم الله،الشيخ مولود السريري عالم جهبذ موسوعي نحرير و هو من الأفاضل، فهنيئا بأهل أهل السنة والجماعة وأهل المغرب بهذا الكنز،فجزاكم الله خير الجزاء عن أمة الإسلام و الحمد لله وحده.
فهو من أجهل الناس في الدين كل الائمة يقولون المسح على الجوارب أو الخفين هاد العلماء لم يعرفون هده الآية حتى جائنا هادا الجاهل يصحح لهم فهو يتفلسف لا أدلة ولا أحاديث قال وأنما شقشقة لسانه فهو جاهل ومتعالم ومعجب بنفسه ومعتزلي ومبتدع ابتعد عنه فهو ضال فهو معتزلي لقد حارب أمام الشافعي وأحمد بن حنبل رحمهم الله المعتزلة اما المسح على الخفين فيه أحاديث كثيرة موجودة ابحت عنها تجدها باب مسح على الخفين في صحيح البخاري ومسلم احاديث نبويه موجودة
أحسن الله إليكم ووفقكم لنشر كل خير فناذر جدا في زماننا ان تجد فقيها كالشيخ السريري في النقاش العلمي الرصين فكأنك أمام أبي حنيقة النعمان أو الشافعي أو مالك حفظكم الله سيدي ودمتم مفخرة لمغربنا..
جزا الله الشيخ الفاضل مولود السريري و بارك في علمه و وقته و صحته قد كان ما سبق أن أدلى به كافيا في هذا الباب، لكن عبث العابثين و هجوم العوام على الكلام في الدين و الشرع الشريف، بل و حتى الاستدراك على العلماء، هو ما استلزم من الشيخ الجليل ان يعود إلى الكلام في هذه المسألة. و يبين منهج صناعة الفتوى عند الفقهاء. فصناعة الفتوى لا تكون بتكثير النقولات و ذكر قول فلان و علان تبا لهذا الزمان، الذي يهجم فيه الهمج و الغوغاء على الفتوى
بارك الله في علمكم وفي عمركم وفي وقتكم ونفعنا بعلمكم وجعلكم سيفا قاطعا للمتفيقهين الذين يدعون ماليس فيهم نحن نفتخر بكم ونعتز بكم شيخنا الفاضل ونسال الله تعالى بأسمايه الحسنى ماعلمنا منها وما لم نعلم وبصفاته العليا ان يكلأ كم بسراقة حفظه في الحل والترحال ءامين ءامين والله يعلم اننا قد دعوانا لكم بقلوبنا ونحبكم في الله تعالى ونرجوا ان نستفيد منكم اكثر واكثر.محبكم في الله عبد الله انجار من تارودانت
شيخنا الفاضل أليس من الأوجب علينا اليوم أن نهتم بما يخرج الأمة من ضعفها وتبعيتها وأن لا نعطي مثل هذه المسائل الخلافية المفرقة أكبر من حجمها وأن نتركها في حيزها الذي تستفيد منه الأمة فلكل إمامه فلا إنكار ولا تعصب٨،..... فنحن في ذيل الأمم يا فضلاءنا!!!!!!!!!. بارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير.
وفقك الله شيخنا وبارك في جهدك في بيان الدين و تصديك للعابثين من المنحرفين و الجهال . واصل وظيفة العالم في بيان الحق و صدع به دون أن يأخذه في ذلك لومة لائم مشكورين.
فخر المغرب عامة وسوس خاصة حفظكم الله ورعاكم وسدد خطاكم ومتعنا بالاستماع والنفع بدروسكم القيمة وجعل ماتقدمونه لأبناء المسلمين عامة وأبناء المغرب خاصة في صحيفة اعمالكم وإنني أحبكم في الله وأتمنى ان تتيح لي الفرصة لأ جلس بين أ يديكم واتعلم من علمكم الشريف
* جاء في المستدرك للحاكم ) خْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْقَطِيعِيُّ ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، ثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ ثَوْرٍ ، عَنْ رَاشِدِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ ثَوْبَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَرِيَّةً فَأَصَابَهُمُ الْبَرْدُ ، فَلَمَّا قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَمَرَهُمْ أَنْ يَمْسَحُوا عَلَى الْعَصَائِبِ وَالتَّسَاخِينِ " . هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ بِهَذَا اللَّفْظِ ، إِنَّمَا اتَّفَقَا عَلَى الْمَسْحِ عَلَى الْعِمَامَةِ بِغَيْرِ هَذَا اللَّفْظِ. التَّسَاخِينِ :المراجل والخفاف * حدثنا أحمد بن محمد بن حنبل، حدثنا يحيى بن سعيد، عن ثور، عن راشد بن سعد، عن ثوبان، قال: «بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية، فأصابهم البرد فلما قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم أن يمسحوا على العصائب والتساخين» قال العلامة بن الأثير في" النهاية " : العصائب هي العمائم لان الراس يعصب بها و التساخين كل ما يسخن بها القدم من خف و جورب و نحوهما * شرح جامع الترمذي لابن سيد الناس ص 167 حدثنا هناد، ومحمود بن غيلان، قالا: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن أبي قيس، عن هزيل بن شرحبيل، عن المغيرة بن شعبة، قال: «توضأ النبي صلى الله عليه وسلم ومسح على الجوربين والنعلين»، هذا حديث حسن صحيح، [ص:168] وهو قول غير واحد من أهل العلم، وبه يقول سفيان الثوري، وابن المبارك، والشافعي، وأحمد، وإسحاق، قالوا: يمسح على الجوربين وإن لم تكن نعلين إذا كانا ثخينين " و في ج 2 ص 379 قد نقلنا عن أبي داود من ذهب إلى ذلك من الصحابة وممن ذهب إلى ذلك ممن لم يذكره أبو داود أيضًا سعد بن أبي وقاص وعبد الله بن عمر وأبو مسعود عقبه ابن عمرو البدري. وكان ابن عمر يقول: المسح على الجوربين كالمسح على الخفين. وعن قتادة، عن سعيد بن المسيب: الجوربان بمنزلة الخفين في المسح. وعن عبد الرزاق، عن ابن جريج قلت لعطاء: أتمسح على الجوربين؟ قال: نعم، أمسح عليهما مثل الخفين. وعن شعبة، عن الحكم بن عتيبة، عن إبراهيم النخعي: أنه كان لا يرى بالمسح على الجوربين بأسًا. وعن أبي نعيم الفضل بن دكين، قال: سمعت الأعمش يسأل عن الجوربين: أيمسح عليهما من بات بهما؟ قال: نعم. وعن قتادة، عن الحسن وخلاس بن عمرو أنهما كانا يريان الجوربين في المسح بمنزلة الخفين. وروى ذلك عن سعيد بن جبير ونافع مولى ابن عمر. وهو قول سفيان الثوري والحسن بن حي وأبي يوسف ومحمد بن الحسن وأبي ثور وأحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه وداود بن علي وغيرهم...... انتهى
ثبتت مشروعية المسح على الخفين بأحاديث كثيرة بلغت حد التواتر فزادت على ثمانين حديث.[5] لذا يُخشى على من أنكر مشروعيته الكفر.[7] فقال الكرخي: «من أنكر المسح على الخفين يخشى عليه الكفر»،[10][11] وقال الحسن: «حدثني سبعون عن أصحاب النبي صلى اللَّه عليه وسلم قد مسح على الخفين».[5] ومن الأدلة: ما روى المغيرة بن شعبة قال: «كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فأهويت لأنزع خفيه فقال: (دَعْهما فإني أدخلتهما طاهرتَيْن، فمسح عليهما)».[7][12] وعن صفوان بن عسال رضي الله عنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا كنا سَفرًا أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا من جنابة، ولكن من غائط وبول ونوم».[7] وقال الإمام أبو حنيفة: «ما قلت بالمسح حتى جاءني فيه مثلُ ضوءِ النهار».[7] قال بعض الفقهاء بأن المسح أفضل من غسل الرجلين،[3] لما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله تعالى يحب أن تؤتى رخصه، كما يكره أن تؤتى معصيته». وقال غيرهم غسل الرِجل أفضل منه، بشرط ألا يترك المسح شكًا في جوازه. واستدلوا تفضيل غسل الرجل أفضل، هو أن الذي واظب عليه النبي في مدة المعظم الأوقات، ولأن غسل الرجل هو الأصل فكان أفضل.[5] ولو اعتقد المكلف جوازه ولكن تكلَّف نزعه يثاب على العزيمة.[7]
ورد في مصنف عبد الرزاق أن ابن عباس قال بمسح الرجلين ، وعن انس ابن مااك قال نزل القرآن بالمسح وعن الشعبي والحسن البصري . راجعوا الروايات في المصنف وفي تفسير الطبري لآية الوضوء في سورة المائده . فلم تطبق الأمه على غسل الرجلين . وأوردها ابو المواهب الحسين بن محمد العكبري الحنبلي في رؤوس المسائل الخلافية . وهذا يثبت أنها مسألة خلافيه عند أهل السنة . وقرآة الجر راجعة إلى محل الجار والمجرور ، ولا ضرورة إلى التأويل بأن الجر للمجاوره من حيث اللغة .
@@moulaylahcenelildrissi2546 اخي الكريم انا لست من اهل الاختصاص و لكن الشيخ حفظه الله و نفع الله به دليله الوحيد كان هو الاية الكريمة الصريحة التي تذكر الغسل و لا احد يمكن ان يجادل في ذلك ،و لكن مادام انه ثبت عن رسول الله عند كل أهل السنة والجماعة المسح على الخفين(رغم وجود الاية المحكمة في الغسل ) فقد استنبط العديد من اهل العلم جواز المسح عن الجوارب
@@moulaylahcenelildrissi2546 منقول اختلف الفقهاء في جواز المسح على الجوربين، بين مانع ومجيز، فقد منعه: الشافعية، والمالكية(اقول أتفهم موقف الشيخ) ، وأجازه من الصحابة: عمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب، وابن مسعود، وابن عباس، والبراء بن عازب، وأنس بن مالك، وأبو أمامة، وسهل بن سعد، وعمرو بن حريث. [2]ومن السلف: سفيان الثوري، وإسحق[3]، ومن الفقهاء: الأحناف، أبو يوسف ومحمد، وخالفهما أبو حنيفة، ولكنه رجع إلى قولهما، فقد حكي: أن أبا حنيفة رحمه الله في مرضه مسح على جوربيه، ثم قال لعواده: فعلت ما كنت أمنع الناس عنه. وعليه الفتوى في المذهب. [4] والحنابلة. [5] وقد استدل المجيزون بما رواه المغيرة بن شعبة رضي الله عنه: “أن النبى صلى الله عليه وسلم مسح على الجوربين والنعلين”.[6]
مع قدر شيخ الإسلام إلا أنني لم أقتنع .لماذا فرق نفوذية الماء غير معتبر فمشروعية المسح من أجل رفع الحرج فإذا كان الماء يصل إلى الرجل من خلال الجورب فما دور المسح إذا
الذين وجهوا اليكم العتاب يتهمونكم باصدار فتوى ولكن لدي راي في هذا الباب كان اولى بكم الاصرار على ان الفتوى او الاحكام التي تطلقونها هي نتاج المنهاج وليس نتاج اختياركم الشخصي وتعصبكم. كان اولى بهم مناقشة المنهاج وليس الشخص وفقكم الله وحفظكم هناك تقصير كبير في ما يتعلق بالموضوعية ---------------------- ان الاوان الاهتمام بالموضوعية والخروج من اللامنهج
في سنن أبي دوود عن ثوبان قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية، فأصابهم البرد، فلما قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم أن يمسحوا على العصائب والتساخين. التَّساخِينِ" وَهِيَ كلُّ ما يُسْتَدْفَأُ به مِن خُفًّ وجَوْرَبٍ وغيرِه،
عن الغيرة ابن شعبة أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وكان في وضوء فهوى لينزع خفيه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم دعهما اني أدخلتها طاهرتين رواه الشيخان
{كتاب الطُّهُور _باب المسح على الجوربين} ذكر ما جاء عن رسول الله ﷺ : لا يثبت عن رسول الله في الباب شيء. ذكر ما جاء عن الصحابة فيه : عن كعب بن عبد الله قال: رأيت عليا بال فمسح على جوربيه ونعليه، ثم قام يصلي. رواه عبد الرزاق وابن سعد. هذا يشبه حديث أبي ظبيان من قبل. وعن مالك بن الجون قال: رأيت عليا جلس فبال ثم دعا بماء فتوضأ ومسح على الجوربين والنعلين. رواه ابن سعد. وعن عمرو بن حريث قال: رأيت عليا بال ثم توضأ ومسح على الجوربين. رواه ابن المنذر. وروي من وجوه أخرى عن علي بنحوه. ولا يصح عن علي أنه مسح على الحذاء أو النعل وحده. والله أعلم. وعن إبراهيم عن همام بن الحارث عن أبي مسعود أنه كان يمسح على الجوربين والنعلين. رواه ابن أبي شيبة وعبد الرزاق. ورواه الطبراني عن ابن مسعود. وعن يسير بن عمرو قال: شيعنا أبا مسعود حين خرج فنزل في طريق القادسية، فدخل بستانا فقضى الحاجة ومسح على جوربين، ثم خرج وإن لحيته ليقطر منها الماء، فقلنا: اعهد إلينا، فإن الناس قد وقعوا في الفتن، ولا ندري نلقاك بعد اليوم أم لا، فقال: اتقوا الله واصبروا حتى يستريح بر أو يستراح من فاجر، وعليكم بالجماعة، فإن الله لا يجمع أمته على ضلالة. رواه ابن منيع، وابن أبي شيبة مختصرا. وعن خالد بن سعد مولى أبي مسعود قال: كان أبو مسعود الأنصاري يمسح على جوربين له من شعر ونعليه. رواه عبد الرزاق وابن أبي شيبة. وعن أبي وائل عن عقبة بن عمرو هو أبو مسعود أنه توضأ ومسح على الجوربين. رواه ابن أبي شيبة. وعن سعيد بن عبد الله بن ضرار قال: رأيت أنس بن مالك أتى الخلاء ثم خرج وعليه قلنسوة بيضاء مزرورة فمسح على القلنسوة وعلى جوربين له مِرعِزّا أسودين ثم صلى. رواه عبد الرزاق. وروى قتادة عن أنس أنه كان يمسح على الجوربين. وعن أبي الطفيل شبيل بن عوف قال: رأيت أنس بن مالك يمسح على الجوربين. رواه أحمد في العلل. وقد سهل بن زياد أبو زياد الطحان قال حدثنا الأزرق بن قيس قال: رأيت أنس بن مالك أحدث فغسل وجهه ويديه ومسح برأسه، ومسح على جوربين من صوف فقلت: أتمسح عليهما؟ فقال: إنهما خفان ولكنهما من صوف. أخرجه الدولابي. وهذا الحرف يتفرد به سهل بن زياد، وليس بالمتين. وعن أبي غالب قال: رأيت أبا أمامة يمسح على الجوربين. رواه ابن أبي شيبة. وعن إسماعيل بن رجاء الزُّبيدي عن أبيه قال: رأيت البراء بن عازب يمسح على جوربيه ونعليه. رواه عبد الرزاق وابن أبي شيبة، ورواه حرب بلفظ أبسط: كان البراء بن عازب في المسجد بعدما أصيب بصره، فانطلقت به إلى العصر. قال: فبال، ثم انطلقت به إلى المطهرة، فأدخل يده فتوضأ، ومسح على جوربيه ونعلين عليه، ثم انطلقت به إلى المسجد، فقام يصلي. تابعه يحيى بن هانئ عن رجاء الزُّبيدي عن البراء أنه كان يمسح على الجوربين والنعلين. أخرجه الطحاوي في مشكل الآثار. وعن أبي حازم عن سهل بن سعد أنه مسح على الجوربين. رواه ابن أبي شيبة. قال ابن المنذر في الأوسط [1/ 465] وقال إسحاق: مضت السنة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ومن بعدهم من التابعين في المسح على الجوربين، لا اختلاف بينهم في ذلك. وقال يحيى البكاء وهو متروك قال: سمعت ابن عمر يقول: المسح على الجوربين كالمسح على الخفين. رواه ابن أبي شيبة وابن الجعد. هذا سند ضعيف، كتبته للبيان. والسنة فيه كسنة الخف، ولو كان يباينه لذكروه، والله أعلم. فائدة في المسح على النعلين: لا يصح في المسح على النعلين سنة. وقد روى عبيد بن جريج قال قلت لابن عمر: رأيتك تلبس هذه النعال السبتية، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبسها ويتوضأ فيها. أخرجاه في الصحيحين، وحمله البخاري على غسلهما في النعلين. وما جاء عن الصحابة في النعلين فإنما مسحوا بهما مع الجوربين. فلا يمسح عليهما إلا كذلك. وبالله التوفيق.
المسح على الخفين هو رخصة جائزة بدلًا من غسل الرجلين في الوضوء وفق شروط محددة لذلك.[1] والمسح لغةً: إمرار اليد على الشيء.[2][3][4][5] وشرعًا: أن يصيب البلل خفًا مخصوصًا في زمن مخصوص.[3][4] شرَّع الإسلام المسح على الخفين وجعله رخصة للمسلم وفي ذلك تيسر للمسلم.[5] ويجوز المسح على الخفين وما أشبههما من الجوارب الصفيقة التي تثبت في القدمين، والجراميق التي تجاوز الكعبين،[6] والخف وما يلبسه الإنسان في قدمي رجليه إلى الكعبين سواء، ويكون مصنوعًا من الجلد. والجورب ما كان عَلَى شكل الخف من كتَّان، أو قطن أو غير ذلك. والفرق بين الجورب وبين الخف: أن الخف مصنوعٌ من الجلد، والجورب مصنوعٌ من الصوف أو الكتان، أو القطن، ونحو ذلك.[3][7] مسألة المسح على الخفين هي من مسائل الفقه لا من مسائل العقيدة؛ ولكن أُدخلت في مسائل الاعتقاد لأجل أنَّ أهل السنة والجماعة تميَّزوا عن عدد من الفرق بأنهم يرون المسح على الخفين، والمخالف في ذلك هم الخوارج والشيعة وعدد من الناس مختلفون في أماكنهم لا ينسبون إلى فرقة من الفرق. لذلك جعلت هذه المسألة من مسائل أهل السنة والجماعة وصارت مخالفة تلك الفرق مسألة من المسائل العقائدية؛ لأنها تميز أهل السنة والجماعة من الفرق الأخرى، وكان الصحابة يعملون بها.[8] وعمل بالمسح على الخفين أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وسائر أهل بدر والحديبية وغيرهم من المهاجرين والأنصار وسائر الصحابة والتابعين أجمعين وفقهاء المسلمين في جميع الأمصار وجماعة أهل الفقه والأثر كلهم يجيز المسح على الخفين في الحضر والسفر للرجال والنساء.[9]
ياشيخ إذا حققنا المقصودة من المسح على الخفين ووظيفتها فى هذه الرخصة سهل الأمر فى القياس لأن المقصد واحد وهو التخفيف الذى هو أصل فهذه الشريعة ...والخف لم يقصد لذاته أي أننا نتعبد الله بالخف وإنا نتعبد الله بالمسح كرخصة قررها الشارع ومن ثمة أي شيئ كانت تتوفر فيه شروط الخف وهي الستر....فهو والله أعلم جائز وهذا اجتهاد ومن أخطا فله أجر
للأسف بعد 1444 قرن نكتشف بأننا لم نعبد الله على الطريقة الصحيحة بالرغم عن صيحة الكلام أو خطأه على مرة التريخ كل ما كنا عليه لا في الطهارة ولا الصلاة فهو خطأ؟ هل هذا يعقل؟ ولما يقول اهل الشيعة بان أهل السنة.او المعماريين كما يسمونهم بأنهم يستدل باحديث ضعيفة يقول لا والله أمر يحير الامر خطير وفتح باب الشكر في كل شيء اللهم ردنا إلى طريقك الصحيح آمين
متى يتكلم العلماء عن تحكيم القوانين الوضعية بدل الشريعة الاسلامية وإغلاق المساجد بينما الكل مفتوح ؟ اعلموا رحمكم الله ان الامة تحتاج مواقفكم الان حيث العلمانية تتبختر ......
اإذا كان تغير الحالة المادية للرخصة يغير الحكم ....يعني تقاشير زمان تغيرت وأصبحت من الخيط أو الصوف ....فإن هذا أيضا يسري على جميع الرخص فمثلا رخصة التقصير في الصلاة للمسافر زمان كان على الدواب والأرجل ....فأيضا على حسب ماستنتجت .فإن المشقة زالت اليوم بسبب وسائل التواصل فأيضا يجب عليك إزالة حكم التقصير للإشارة فاأنت لست من اول من أفتيت لأنك فقط مقلد لبعض من المالكية المنفردون لهذا الحكم والذين لم يلتفت لهم أحد
يجوز المسح على الجوربين الطاهرين الساترين، كما يجوز المسح على الخفين، لما ثبت عنه ﷺ أنه مسح على الجوربين والنعلين، ولما ثبت عن جماعة من الصحابة أنهم مسحوا على الجوربين. والفرق بين الجوربين والخفين: أن الخف: ما يصنع من الجلد، أما الجورب: فهو ما يتخذ من القطن ونحوه. ومن شروط المسح على الخفين والجوربين: أن يكونا ساترين لمحل الفرض، وأن يلبسهما على طهارة، وأن يكون ذلك خلال يوم وليلة للمقيم، وثلاثة أيام بلياليها للمسافر، ابتداء من المسح بعد الحدث؛ عملا بالأحاديث الصحيحة الواردة في ذلك. وتجوز الصلاة في النعلين السليمتين من الأذى؛ لأن النبي ﷺ صلى في نعليه، متفق على صحته، ولقوله ﷺ في حديث أبي سعيد : إذا أتى أحدكم المسجد فليقلب نعليه، فإن رأى فيهما أذى فليمسحه ثم ليصل فيهما أخرجه أحمد، وأبو داود بإسناد حسن. ولكن إذا كان المسجد مفروشًا، فالأحوط أن يجعلهما في مكان مناسب، أو يضع إحداهما على الأخرى بين ركبتيه، حتى لا يوسخ الفرش على المصلين. والله ولي التوفيق[1].
س: هل ينطبق المسح على الخفين على الجوارب المصنوعة من القطن أو الصوف أو النايلون المستعمل حاليًا، وما شروط المسح على الخفين، وهل تجوز الصلاة بالحذاء؟ جواب الشيخ ابن باز رحمه الله : يجوز المسح على الجوربين الطاهرين الساترين، كما يجوز المسح على الخفين، لما ثبت عنه ﷺ أنه مسح على الجوربين والنعلين، ولما ثبت عن جماعة من الصحابة أنهم مسحوا على الجوربين. والفرق بين الجوربين والخفين: أن الخف: ما يصنع من الجلد، أما الجورب: فهو ما يتخذ من القطن ونحوه. ومن شروط المسح على الخفين والجوربين: أن يكونا ساترين لمحل الفرض، وأن يلبسهما على طهارة، وأن يكون ذلك خلال يوم وليلة للمقيم، وثلاثة أيام بلياليها للمسافر، ابتداء من المسح بعد الحدث؛ عملا بالأحاديث الصحيحة الواردة في ذلك. وتجوز الصلاة في النعلين السليمتين من الأذى؛ لأن النبي ﷺ صلى في نعليه، متفق على صحته، ولقوله ﷺ في حديث أبي سعيد : إذا أتى أحدكم المسجد فليقلب نعليه، فإن رأى فيهما أذى فليمسحه ثم ليصل فيهما أخرجه أحمد، وأبو داود بإسناد حسن. ولكن إذا كان المسجد مفروشًا، فالأحوط أن يجعلهما في مكان مناسب، أو يضع إحداهما على الأخرى بين ركبتيه، حتى لا يوسخ الفرش على المصلين. والله ولي التوفيق[1].
أن يكونا طاهرين، لأن الخف يقوم مقام الرجل، ويجب لبسهما على طهارة كاملة، بمعنى أن يتوضأ أولاً وضوءاً كاملاً، ثم يلبسهما بدليل ما روي عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: «كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فأهويت لأنزع خفيه، فقال: «دعهما، فإني أدخلتهما طاهرتين»، فمسح عليهما».[48] فإن غسل إحدى رجليه وأدخلها في الخف ثم غسل الأخرى فأدخلها لم يجز المسح، لأنه لبس الأولى قبل كمال الطهارة (وعن الإمام يجوز لأنه أحدث بعد كمال الطهارة واللبس كما عند الحنفية). وإن تطهر ولبس خفيه إلا أنه أحدث قبل أن تصل القدم إلى موضعها لم يجز المسح.[44][49] أن يكونا مانعين لنفوذ الماء من غير مواضع الخرز (مكان الخياطة) والشق (السحاب) فإذا نفذ الماء منهما فلا ضرر، أما المخرق، فإن كان الخرق فوق الكعب لم يضر، وإن كان في محل الفرض لم يجز المسح، سواء أمكنت متابعة المشي فيه أم لا.[43][49] أن يكونا طاهرين، أي صنعًا من جلد طاهر لا من جلد ميتة ولو دبغ. وكذا لو أصابت الخف نجاسة بطل المسح عليه (حتى على القول بأن إزالة النجاسة عن الثوب أو البدن سنة)، فلا يعفى عما أصابه من نجاسة على أية حال.[50] أن يكونا ساترين للمحل المفروض غسله في الوضوء من الجوانب، لأن حكم ما استتر المسح وحكم ما ظهر الغسل ولا سبيل إلى الجمع بينهما فغلب الغسل كما لو خرجت إحدى الرجلين فإن كانت فوهة الخف واسعة بحيث يُرى منها بعض القدم فلا يصح المسح عليه، وكذا إن كان الخف رقيقًا يصف لون البشرة من خلاله لم يجز المسح عليه. أما إن كان فيه شق مستطيل منضم لا يظهر القدم منه جاز المسح عليه، وكذلك إذا ثقب من أسفل القدم وكان مشدودًا لا يُظهر شيئًا من القدم إن مشى جاز المسح لأنه كالمخيط.[43][44][49][51] أن يمكن المشى فيه، إن كان يسقط من القدم لسعته أو ثقله لم يجز المسح عليه سواء كان مصنوعًا من الجلد أو اللباد أو الخشب.[44] ومنهم من قدر بأن يمشي بها فرسخًا أي ما يقدر بـ (5. 5) كم تقريبًا.[43] ويجب استمساكهما على الرجلين من غير شدِّ.[43] أن لا يكون على محل المسح المفروض (وهو أعلى الخف) حائل يمنع وصول الماء إلى الخف كخرقة أو شمع أو عجين. أما إن كان الحائل في أسفل الخف فلا مانع، لأنه لا يتوجب مسح أسفله على القول المعتمد بل يُندب.[52] أن يكونا قويين تمكن متابعة المشي فيهما والتردد للحاجة، سواء كانا من الجلود، أو الخرق المطبقة، أو الخشب، أو غير ذلك.[49] أن يكونا مباحين سواء كان هناك ضرورة للبسهما أم لا، فلا يصح المسح على الخفين المغصوبين أو المصنوعين من الحرير لرجل لأنه معصية فلا تستباح به الرخصة.[44] فلا يجزئ المسح عليه، وهناك من قال بأنه يجزئ.[53] أن يمكن متابعة المشي فيهما عادة، ولو كان يُرى بعض القدم أو كله من الخف لتوسيع فوهته. أما إن كان لا يستقر القدم فيه كله أو جُلّه فلا يجوز المسح عليه، لأنه لا يمكن متابعة المشي فيه.[54] أن يلبسهما على طهارة كاملة.[49] بدليل ما روي عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: «كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فأهويت لأنزع خفيه، فقال: دعهما، فإني أدخلتهما طاهرتين، فمسح عليهما».[43][44][48] أن ينزعه بعد يوم وليلة إن كان مقيمًا، وبعد ثلاثة أيام بلياليها إن كان مسافرًا، لحديث الذي روي عن علي رضي الله عنه قال: «جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أيام ولياليهن للمسافر ويومًا وليلة للمقيم»، ولأن الحاجة لا تدعو إلى أكثر من ذلك فلم تجز الزيادة عليه، فإن كان سفره لمعصية كقطع الطريق ونحوه لم يجز له أن يمسح أكثر من يوم وليلة، لأن هذا جائز بالسفر (وكذلك لا يستبيح من سفره لمعصية شيئًا من رخص السفر، كالقصر والجمع، والفطر، والمسح ثلاثًا، والتنفل على الراحلة، وترك الجمعة، وأكل الميتة، إلا التيمم إذا عدم الماء).[49] وأضاف بعض الفقهاء شروط أخرى وهي: أن تكون الطهارة التي لبس بعدها الخف مائية لا ترابية، فلا يصح أن يلبسه بعد التيمم، سواء كان تيممه لفقد الماء أو المرض أو نحوهما.[55] أن لا يقصد بلبسه مجرد المسح عليه أو التنعيم كما لبسه خوفًا من حناء برجله، أو لمجرد النوم به، أو لكونه حاكمًا، بل ينبغي أن يقصد به إتباع السنة، بخلاف من لبسه اتقاء حرٍ أو برد أو خوف عقرب فإنه يمسح.[56] أن لا يكون عاصيًا بلبسه كمحرم بحج أو عمرة، ما لم يكن مضطرًا للبسه كمرض أو كان المحرم امرأة.[57] بأن يكون مصنوع من جلد، فإن كانا من كتان أو - أو قطن فلا يصح المسح عليهما.[58] كيفيته
جواز المسح في الحضر فيه أحاديث كثيرة في الصحيح منها حديث حذيفة قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فانتهى إلى سباطة قوم فبال قائماً فتوضأ فمسح على خفيه. رواه مسلم. وفي رواية البيهقي: سباطة قوم بالمدينة. وعن علي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل مسح الخفين ثلاثة أيام ولياليهن للمسافر، ويوماً وليلة للمقيم. رواه مسلم.
أين انت من رواية مسلم عن المغيرة بن شعبة أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على الخفين وعلى العمامة فهل يرد هذا بزعم أنه زاد على الثقات فخالفهم لا إذن كما سلّم لرواية مسلم بالصحة وفيها زيادة المسح على العمامة كذلك ينبغي التسليم لرواية الترمذي وأبي داود وغيرهما عن المغيرة المسح على الجوربين وعلى النعلين ومعناه أن النعلين لبسهما فوق الجوربين كما قاله الخطابي. فمسح على الجوربين والنعلين معا، فلا يستدل به على جواز مسح النعلين فقط. قال الطحاوي: مسح على نعلين تحتهما جوربان، وكان قاصدا بمسحه ذلك إلى جوربيه لا إلى نعليه، وجورباه مما لو كانا عليه بلا نعلين جاز له أن يمسح عليهما، فكان مسحه ذلك مسحا أراد به الجوربين، فأتى ذلك على الجوربين والنعلين، فكان مسحه على الجوربين هو الذي تطهر به ومسحه على النعلين فضل. انتهى كلامه
انك.تخطء ١٠٠%لما تقول بان الالاف الصحابة لم يمسحوا وتغيب اسم هؤلاء الذين مسحوا!!!! انت ترى قولك وعلمك وتحليل يقارن بقول السادة الصحابة : عمر ابن الخطاب والسيد علي والسيد عبد الله ابن مسعود....! والله از هذا لحنون وقلة رأي حتى لا نقول شاء اخر!!! هذا علي تربى مع وفي مهد النبوة وهذا عمر الذي قال فيه النبي لو كاز نبي بعدي لكان عمر وهذا تمر الذي قال فيه الإمام علي اعلم الصحابة (والله اعلم) قال اليوم مات تسعة اعشار العلم . اذن فلنتأدب لما نرى او تقف على اجتهاد كلمتها اواصل الصحابة واكابر وخاصة وزراء النبي سني من مسحوا وبعد ذالك، قل لنا بصريح العبارة انهم اخطؤو وصلاحهم كانت باطلة كما قلت للمناقش اك في درسك !!! وحينها ستعلم الطامة التي سقطت فيها!!!!واخيرا رد على كل الأحاديث التي ذكرت لك وضعفعا او اقررها طما بدا لك !!! والله المستعان.
عن علي رضي الله عنه أنه قال جعل النبي صلى الله عليه وسلم للمقيم يوم وليلة وجعل للمسافر ثلاث ايام ولياليهم رواه مسلم ياشيخ انت استنبط الأحكام من القرأن دون الرجوع الى السنة ولا حتى شرح الآيات عن طريق شرح الصحابة اتقي الله فأنت تلبس على العوام
بل قول الصحابي حجة إن لم نجد له مخالفا، أما ما سقت من أخطاء بعض الصحابة فقد أقررت بلسانك أنهم نُبِّهُوا، وقولك: (نُبِّهُوا) يعني أنهم خولفوا. لا خلاف بين المسلمين أن قول الصحابي فيما لا يدرك بالرأي والعقل يكون حجة، مثال ذلك أقوال الصحابة رضي الله عنهم في أمور العقيدة أو الغيبيات أو قصص الأولين.. قال الشيخ الحسن الددو: وذهب جمهور أهل العلم إلى التفريق بين قول الصحابي فيما محمله: التوقيف، وبين قوله فيما محمله: القياس، فقوله فيما يؤول إلى القياس ليس بحجة، وقوله فيما مرجعه ليس إلى القياس بل بالتوقيف ولا يُقال بالرأي، فهو حجة. ومثل قول الصحابي الخلاف في فعله، فأفعال الصحابة ليست - في الأصل - بحجة، لأنهم غير معصومين، وفعل غير المعصوم ليس بحجة. لكن إن فعلوا أمراً، ولم ينكر فيه بعضهم على بعض، فرُويَ عن بعضهم فعله، ولم يُروَ عن الآخرين مخالفتُه، فيعتبر ذلك الفعلُ استباحةً، ولهذا استدل البخاري رحمه الله في الصحيح بأن ابن عباس رضي الله عنهما أمَّ متيمِّمَاً، وهذا من الفعل لا من القول، وهو استدلال بعمل هذا الصحابي الجليل..
الوهابية وخاصة المداخلة منهم هم بروتستانت الامة الاسلامية..جانا بفقه و عقيدة غير مسبوقة وليست مضبوطة بقواعد فقه السابقين ....غرس هذا المنهج الانجليز يوم ظهر قبل قرابة قرنين من الزمان و دعمه الحكام الذين نصبهم الانجليز و من بعدهم الامريكان يوصون حكام اغلب دول الاسلام بوجوب دعمه إعلاميا وتبعه عوام المسلمين بعد ان صيروا له ايمة يطمسون كل ارث فقه للمناهج الأربعة لاعل السنة والجماعة
فخر المغرب عامة وسوس خاصة حفظكم الله ورعاكم وسدد خطاكم ومتعنا بالاستماع والنفع بدروسكم القيمة وجعل ماتقدمونه لأبناء المسلمين عامة وأبناء المغرب خاصة في صحيفة اعمالكم وإنني أحبكم في الله وأتمنى ان تتيح لي الفرصة لأ جلس بين أ يديكم واتعلم من علمكم الشريف
فتح الله على سيدي مولود فتح العارفين وجعله من عباده الناصرين للعلم والفقه والسنه والدين وجعلنا على هديهم مهتدين ولاثرهم مقتفين وعلى نهجهم سائرين لا مبدلين ولا مغيرين أنه قوي عزيز متين
جزى الله خيرا الشيخ الفاضل،ونفعنا بعلمه.
بسم الله،الشيخ مولود السريري عالم جهبذ موسوعي نحرير و هو من الأفاضل، فهنيئا بأهل أهل السنة والجماعة وأهل المغرب بهذا الكنز،فجزاكم الله خير الجزاء عن أمة الإسلام و الحمد لله وحده.
فهو من أجهل الناس في الدين كل الائمة يقولون المسح على الجوارب أو الخفين هاد العلماء لم يعرفون هده الآية حتى جائنا هادا الجاهل يصحح لهم فهو يتفلسف لا أدلة ولا أحاديث قال وأنما شقشقة لسانه فهو جاهل ومتعالم ومعجب بنفسه ومعتزلي ومبتدع ابتعد عنه فهو ضال فهو معتزلي لقد حارب أمام الشافعي وأحمد بن حنبل رحمهم الله المعتزلة اما المسح على الخفين فيه أحاديث كثيرة موجودة ابحت عنها تجدها باب مسح على الخفين في صحيح البخاري ومسلم احاديث نبويه موجودة
حتى في موطأ أمام تلقى المسح على الخفين
هل قرات رسالة كتبت في المسالة ...
أحسن الله إليكم ووفقكم لنشر كل خير فناذر جدا في زماننا ان تجد فقيها كالشيخ السريري في النقاش العلمي الرصين فكأنك أمام أبي حنيقة النعمان أو الشافعي أو مالك حفظكم الله سيدي ودمتم مفخرة لمغربنا..
(فكأنك أمام..) الم تر ان الَسيف ينقص قدره،. اذا قيل إن السيف أمضى من. العصا)
@@user-ju3kl5cv1f فهو مسكين جاهل ومتعالم ومعجب بنفسه ومعتزلي ومبتدع وكداب قارنته بالشافعي أعوذ بالله من سخطه روح تعلم العلم حتى تعرف من هو الشافعي
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا وفتح عليكم من علمه النافع ورزقكم الرزق الطيب الواسع وحفظكم بعينه التي لا تنام وركنه الذي لا يرام آمين
جزا الله الشيخ الفاضل مولود السريري و بارك في علمه و وقته و صحته
قد كان ما سبق أن أدلى به كافيا في هذا الباب، لكن عبث العابثين و هجوم العوام على الكلام في الدين و الشرع الشريف، بل و حتى الاستدراك على العلماء، هو ما استلزم من الشيخ الجليل ان يعود إلى الكلام في هذه المسألة. و يبين منهج صناعة الفتوى عند الفقهاء.
فصناعة الفتوى لا تكون بتكثير النقولات و ذكر قول فلان و علان
تبا لهذا الزمان، الذي يهجم فيه الهمج و الغوغاء على الفتوى
نظرا لتعبيراتك غيرتك يعني انك على علم
لكن الا تعلم أن سب الدهر اي زمان منهي عنه؟؟؟؟؟
الله يحفظك أيها الشيح الجليل تحليل وتحقيق علمي رصين بورك فيك
بغض النظر عن المسألة.....الصناعة الأصولية لمولانا السريري في تقرير تصور وتصديق المسألة نافع جدا....سلامي للشيخ نفعني الله به
جزاك الله كل خير الدنيا والآخرة إنه سميع مجيب الدعوات
الله الله ❤❤❤
حفظكم الله
والله لو كنت أمامي لقبلت رأسكم
حفظكم الله لهذه الأمة
هذا هو العالم وهذا هو العلم كل شيء في مكانه.
جزاك الله خيرا أستاذنا الفاضل.
بارك الله فيك ،ورضي الله عنك ،نعم الطرح
بارك الله في علمكم وفي عمركم وفي وقتكم ونفعنا بعلمكم وجعلكم سيفا قاطعا للمتفيقهين الذين يدعون ماليس فيهم نحن نفتخر بكم ونعتز بكم شيخنا الفاضل ونسال الله تعالى بأسمايه الحسنى ماعلمنا منها وما لم نعلم وبصفاته العليا ان يكلأ كم بسراقة حفظه في الحل والترحال ءامين ءامين والله يعلم اننا قد دعوانا لكم بقلوبنا ونحبكم في الله تعالى ونرجوا ان نستفيد منكم اكثر واكثر.محبكم في الله عبد الله انجار من تارودانت
شخصيا اقتنعتُ من أول مرة بأن الجوارب المعاصرة غير مشمولة بالرخصة لكن في السفر وعند الضرورة نمسح على الأحذية إن كنا متأكدين أنها ليست من جلد خنزير
شيخنا الفاضل أليس من الأوجب علينا اليوم أن نهتم بما يخرج الأمة من ضعفها وتبعيتها وأن لا نعطي مثل هذه المسائل الخلافية المفرقة أكبر من حجمها وأن نتركها في حيزها الذي تستفيد منه الأمة فلكل إمامه فلا إنكار ولا تعصب٨،..... فنحن في ذيل الأمم يا فضلاءنا!!!!!!!!!. بارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير.
جزاك الله خير و أكثر الله من امثالك يصحح ما أفسده الغوغائيون الدين كثر زبدهم وقل نفعهم و ألهو الامة عن مسارها الصحيح .
وفقك الله شيخنا وبارك في جهدك في بيان الدين و تصديك للعابثين من المنحرفين و الجهال . واصل وظيفة العالم في بيان الحق و صدع به دون أن يأخذه في ذلك لومة لائم مشكورين.
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
الله يحفضك يا شيخنا سرير ، ونريد من المعطلين كتاب الله ان يقلون من عضيم شائر الله، من تقو القلوب،
فخر المغرب عامة وسوس خاصة حفظكم الله ورعاكم وسدد خطاكم ومتعنا بالاستماع والنفع بدروسكم القيمة وجعل ماتقدمونه لأبناء المسلمين عامة وأبناء المغرب خاصة في صحيفة اعمالكم وإنني أحبكم في الله وأتمنى ان تتيح لي الفرصة لأ جلس بين أ يديكم واتعلم من علمكم الشريف
جزاكم الله خيرا.
حفظكم الله
جزآك الله خيرا يا دكتور
حفظك الله كفيت ووفيت وشفيت صدور نا
وكونو ناشطين ههههه حفظ الله شيخنا الجليل
*
جاء في المستدرك للحاكم )
خْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْقَطِيعِيُّ ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، ثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ ثَوْرٍ ، عَنْ رَاشِدِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ ثَوْبَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَرِيَّةً فَأَصَابَهُمُ الْبَرْدُ ، فَلَمَّا قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَمَرَهُمْ أَنْ يَمْسَحُوا عَلَى الْعَصَائِبِ وَالتَّسَاخِينِ " . هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ بِهَذَا اللَّفْظِ ، إِنَّمَا اتَّفَقَا عَلَى الْمَسْحِ عَلَى الْعِمَامَةِ بِغَيْرِ هَذَا اللَّفْظِ.
التَّسَاخِينِ :المراجل والخفاف
*
حدثنا أحمد بن محمد بن حنبل، حدثنا يحيى بن سعيد، عن ثور، عن راشد بن سعد، عن ثوبان، قال: «بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية، فأصابهم البرد فلما قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم أن يمسحوا على العصائب والتساخين»
قال العلامة بن الأثير في" النهاية " : العصائب هي العمائم لان الراس يعصب بها و التساخين كل ما يسخن بها القدم من خف و جورب و نحوهما
*
شرح جامع الترمذي لابن سيد الناس ص 167 حدثنا هناد، ومحمود بن غيلان، قالا: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن أبي قيس، عن هزيل بن شرحبيل، عن المغيرة بن شعبة، قال: «توضأ النبي صلى الله عليه وسلم ومسح على الجوربين والنعلين»، هذا حديث حسن صحيح، [ص:168] وهو قول غير واحد من أهل العلم، وبه يقول سفيان الثوري، وابن المبارك، والشافعي، وأحمد، وإسحاق، قالوا: يمسح على الجوربين وإن لم تكن نعلين إذا كانا ثخينين " و في ج 2 ص 379 قد نقلنا عن أبي داود من ذهب إلى ذلك من الصحابة وممن ذهب إلى ذلك ممن لم يذكره أبو داود أيضًا سعد بن أبي وقاص وعبد الله بن عمر وأبو مسعود عقبه ابن عمرو البدري.
وكان ابن عمر يقول: المسح على الجوربين كالمسح على الخفين.
وعن قتادة، عن سعيد بن المسيب: الجوربان بمنزلة الخفين في المسح.
وعن عبد الرزاق، عن ابن جريج قلت لعطاء: أتمسح على الجوربين؟ قال: نعم، أمسح عليهما مثل الخفين.
وعن شعبة، عن الحكم بن عتيبة، عن إبراهيم النخعي: أنه كان لا يرى بالمسح على الجوربين بأسًا.
وعن أبي نعيم الفضل بن دكين، قال: سمعت الأعمش يسأل عن الجوربين: أيمسح عليهما من بات بهما؟ قال: نعم.
وعن قتادة، عن الحسن وخلاس بن عمرو أنهما كانا يريان الجوربين في المسح بمنزلة الخفين.
وروى ذلك عن سعيد بن جبير ونافع مولى ابن عمر.
وهو قول سفيان الثوري والحسن بن حي وأبي يوسف ومحمد بن الحسن وأبي ثور وأحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه وداود بن علي وغيرهم...... انتهى
جزاك الله خيرا
دمت ناشطا يا فضيلة الشيخ
وهل قراءة القرآن جماعة التي يتراسها شيخكم قرأ بها رسول الله صلى الله
جز الله الشيخ خيرا
ثبتت مشروعية المسح على الخفين بأحاديث كثيرة بلغت حد التواتر فزادت على ثمانين حديث.[5] لذا يُخشى على من أنكر مشروعيته الكفر.[7] فقال الكرخي: «من أنكر المسح على الخفين يخشى عليه الكفر»،[10][11] وقال الحسن: «حدثني سبعون عن أصحاب النبي صلى اللَّه عليه وسلم قد مسح على الخفين».[5] ومن الأدلة: ما روى المغيرة بن شعبة قال: «كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فأهويت لأنزع خفيه فقال: (دَعْهما فإني أدخلتهما طاهرتَيْن، فمسح عليهما)».[7][12] وعن صفوان بن عسال رضي الله عنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا كنا سَفرًا أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا من جنابة، ولكن من غائط وبول ونوم».[7] وقال الإمام أبو حنيفة: «ما قلت بالمسح حتى جاءني فيه مثلُ ضوءِ النهار».[7] قال بعض الفقهاء بأن المسح أفضل من غسل الرجلين،[3] لما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله تعالى يحب أن تؤتى رخصه، كما يكره أن تؤتى معصيته». وقال غيرهم غسل الرِجل أفضل منه، بشرط ألا يترك المسح شكًا في جوازه. واستدلوا تفضيل غسل الرجل أفضل، هو أن الذي واظب عليه النبي في مدة المعظم الأوقات، ولأن غسل الرجل هو الأصل فكان أفضل.[5] ولو اعتقد المكلف جوازه ولكن تكلَّف نزعه يثاب على العزيمة.[7]
كاين فرق بين الخفين والجوارب
ابحث في الفرق
الدين يسر
إذن أنت لم تفهم كلام الشيخ
ليس عند هذا الرجل إلا الفلسفه والسفسطه يعتبر نفسه اعلم من العلماء بل حتى الصحابة
حديثه عن التقاشير وليس الخفين
لاتكن دابة جاهلة .
فالخفين لا خلاف في المسح عليها أصلا في جميع المذاهب
جزاكم الله عن هذا الدين خيرًا، والحمد لله الذي حفظ دينه بأمثالكم
وكأنني جالس بين يدي فقيه محنك من فقهاء المسلمين المتقدمين فعلا هذا شيخ ألمعي ذكي حفظه الله
كثرالله امثاله
ورد في مصنف عبد الرزاق أن ابن عباس قال بمسح الرجلين ، وعن انس ابن مااك قال نزل القرآن بالمسح وعن الشعبي والحسن البصري . راجعوا الروايات في المصنف وفي تفسير الطبري لآية الوضوء في سورة المائده . فلم تطبق الأمه على غسل الرجلين . وأوردها ابو المواهب الحسين بن محمد العكبري الحنبلي في رؤوس المسائل الخلافية . وهذا يثبت أنها مسألة خلافيه عند أهل السنة . وقرآة الجر راجعة إلى محل الجار والمجرور ، ولا ضرورة إلى التأويل بأن الجر للمجاوره من حيث اللغة .
القرآن يفهم بالسنة وعمل الصحابة رضي الله عنهم هم أهل القرآن ونزل بلغتهم
الإمام مالك: كلُّ أحد يُؤْخذ من كلامه ويترك إلا النبي صلى الله عليه وسلم. وقال الإمام الشافعي: رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل
الصواب.
جزاك الله خيرا
كانني جالس في مجلس من مجالس قرطبة او فاس من الفقهاء المالكية الاقدمون
من أراد أن يستفيد فهناك كلام جيد ومنضبط لأحمد بن مسفر العتيبي حفظه الله
اذا ثبت المسح على الخفين رغم ان الاية واضحة في مسألة الغسل فلماذا لا ينطبق ذلك على الجوارب؟؟؟
ابحث عن العلة والقياس
@@moulaylahcenelildrissi2546 اخي الكريم انا لست من اهل الاختصاص و لكن الشيخ حفظه الله و نفع الله به دليله الوحيد كان هو الاية الكريمة الصريحة التي تذكر الغسل و لا احد يمكن ان يجادل في ذلك ،و لكن مادام انه ثبت عن رسول الله عند كل أهل السنة والجماعة المسح على الخفين(رغم وجود الاية المحكمة في الغسل ) فقد استنبط العديد من اهل العلم جواز المسح عن الجوارب
@@moulaylahcenelildrissi2546 منقول
اختلف الفقهاء في جواز المسح على الجوربين، بين مانع ومجيز، فقد منعه: الشافعية، والمالكية(اقول أتفهم موقف الشيخ) ، وأجازه من الصحابة: عمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب، وابن مسعود، وابن عباس، والبراء بن عازب، وأنس بن مالك، وأبو أمامة، وسهل بن سعد، وعمرو بن حريث. [2]ومن السلف: سفيان الثوري، وإسحق[3]، ومن الفقهاء: الأحناف، أبو يوسف ومحمد، وخالفهما أبو حنيفة، ولكنه رجع إلى قولهما، فقد حكي: أن أبا حنيفة رحمه الله في مرضه مسح على جوربيه، ثم قال لعواده: فعلت ما كنت أمنع الناس عنه. وعليه الفتوى في المذهب. [4] والحنابلة. [5] وقد استدل المجيزون بما رواه المغيرة بن شعبة رضي الله عنه: “أن النبى صلى الله عليه وسلم مسح على الجوربين والنعلين”.[6]
2] انظر: نيل الأوطار للشوكاني (1/171).
3] انظر: معالم السنن للخطابي (1/116)
4] انظر: المبسوط للسرخسي (1/102) والبناية في شرح الهداية للعيني (1/611) والاختيار لتعليل المختار لابن مودود الموصلي (1/25) ودرر الحكام لمنلا خسرو (1/36) وحاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح ص: 103
5] انظر: الفروع لابن مفلح (1/196).
6] رواه أبو داود (159) والترمذي (99) وابن ماجه (559) وأحمد في المسند (18206) وابن حبان (1338) وصححه أحمد شاكر، وشعيب الأرناؤوط، والألباني .
tbarklah 3lik kantmna lik chaykhina lfadil towl l3mr nstafdo mnk aktra faktar
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الاولى يا شيخ. الكلام. على. الشرك و المشركين. لانه اكبر الذنوب و يخلد صاحبه في النار
بسم الله الرحمن الرحيم اولا نعوذ بالله من التعصب لأي مذهب كان وغايتي نقل او بيان أن السنة ثبتت بالمسح على الخفين .
وقد ألحق بهما جمهور العلماء : الجوربين.
والجَورب كما قال الخليل الفراهيدي : هو لِفافةُ الرَّجلِ . ينظر : "العين" (6/113).
وفي "مواهب الجليل" (1/318) : " الْجَوْرَبُ مَا كَانَ عَلَى شَكْلِ الْخُفِّ مِنْ كَتَّانٍ ، أَوْ قُطْنٍ ، أَوْ غَيْرِ ذَلِكَ " انتهى .
والفرق بين الجورب وبين الخف : أن الخف يكون مصنوعاً من الجلد ، أما الجورب فلا يكون من الجلد ، بل من الصوف أو الكتان ، أو القطن ، ونحو ذلك .
وفي وقتنا الحاضر يصنع الجورب أيضاً من النايلون .
ثانياً :
لم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء في المسح على الجوربين .
وأما الحديث الذي رواه الترمذي (99) من طريق أبي قيس عن هُزَيل بن شُرَحبيل عن المُغيرِة بن شُعبة قال: " تَوَضَّأَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَسَحَ عَلَى الْجَوْرَبَيْنِ وَالنَّعْلَيْنِ " .
فهو حديث شاذ ضعيف.
قال أبو داود في "السنن" (159) : " كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ لَا يُحَدِّثُ بِهَذَا الْحَدِيثِ ؛ لِأَنَّ الْمَعْرُوفَ عَنْ الْمُغِيرَةِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ ". انتهى
وقال علي بن المديني : "حَدِيثُ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ فِي الْمَسْحِ ، رَوَاهُ عَنِ الْمُغِيرَةَ : أَهْلُ الْمَدِينَةِ ، وَأَهْلُ الْكُوفَةِ ، وَأَهْلُ الْبَصْرَةِ ، وَرَوَاهُ هُزَيْلُ بْنُ شُرَحْبِيلَ عَنِ الْمُغِيرَةِ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: وَمَسَحَ عَلَى الْجَوْرَبَيْنِ ، وَخَالَفَ النَّاسَ " انتهى من "السنن الكبرى" للبيهقي (1/284).
وَقَالَ الْمُفَضَّلُ بْنُ غَسَّانَ: سَأَلْت يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ عَنْ هَذَا الْحَدِيث؟.
فَقَالَ : "النَّاس كُلّهمْ يَرْوُونَهُ على الخفين ، غير أبي قيس".
انتهى من "السنن الكبرى" للبيهقي (1/284).
وممن ضعفه أيضاً: سفيان الثوري ، والإمام أحمد ، وابن معين ، ومسلم ، والنسائي ، والعُقيلي ، والدارقطني ، والبيهقي .
قال النووي : " وَهَؤُلَاءِ هُمْ أَعْلَامُ أَئِمَّةِ الْحَدِيثِ ، وَإِنْ كَانَ التِّرْمِذِيُّ قَالَ: حَدِيثٌ حَسَنٌ ، فهؤلاء مقدمون عليه ، بل كل واحد من هؤلاء لَوْ انْفَرَدَ قُدِّمَ عَلَى التِّرْمِذِيِّ ، بِاتِّفَاقِ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ ".
انتهى من "المجموع شرح المهذب" (1/500).
ولكن صح المسح على الجوربين عن الصحابة .
قال ابن المنذر : " رُوِيَ إِبَاحَةُ الْمَسْحِ عَلَى الْجَوْرَبَيْنِ عَنْ تِسْعَةٍ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، وَعَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ ، وَأَبِي مَسْعُودِ ، وَأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، وَابْنِ عُمَرَ ، وَالْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ ، وَبِلَالٍ ، وَأَبِي أُمَامَةَ ، وَسَهْلِ بْنِ سَعْدٍ ".
انتهى من "الأوسط " (1/462) .
قال ابن القيم : " وَزَادَ أَبُو دَاوُدَ : أبو أمامه ، وعمرو بن حريث ، وعمر ، وابن عَبَّاسٍ ، فَهَؤُلَاءِ ثَلَاثَة عَشَر صَحَابِيًّا .
وَالْعُمْدَة فِي الْجَوَاز عَلَى هَؤُلَاءِ رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ ، لَا عَلَى حَدِيث أَبِي قَيْسٍ .
وَقَدْ نَصَّ أَحْمَدُ عَلَى جَوَازِ الْمَسْحِ عَلَى الْجَوْرَبَيْنِ ، وَعَلَّلَ رِوَايَة أَبِي قَيْسٍ .
وَهَذَا مِنْ إِنْصَافه وَعَدْله رَحِمَهُ اللَّه ، وَإِنَّمَا عُمْدَته هَؤُلَاءِ الصَّحَابَة ، وَصَرِيح الْقِيَاس ، فَإِنَّهُ لَا يَظْهَر بَيْن الْجَوْرَبَيْنِ وَالْخُفَّيْنِ فَرْق مُؤَثِّر يَصِحّ أَنْ يُحَال الْحُكْم عَلَيْهِ ".
انتهى من "تهذيب السنن" (1/187).
وقال ابن قدامة : " الصَّحَابَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ، مَسَحُوا عَلَى الْجَوَارِبِ ، وَلَمْ يَظْهَرْ لَهُمْ مُخَالِفٌ فِي عَصْرِهِمْ ، فَكَانَ إجْمَاعًا " انتهى من "المغني" (1/215) .
وكذلك لا فرق بين الخف والجورب من حيث النظر .
قال شيخ الإسلام : " فَإِنَّ الْفَرْقَ بَيْنَ الْجَوْرَبَيْنِ وَالنَّعْلَيْنِ : إنَّمَا هُوَ كَوْنُ هَذَا مِنْ صُوفٍ ، وَهَذَا مِنْ جُلُودٍ .
وَمَعْلُومٌ أَنَّ مِثْلَ هَذَا الْفَرْقِ غَيْرُ مُؤَثِّرٍ فِي الشَّرِيعَةِ ، فَلَا فَرْقَ بَيْنَ أَنْ يَكُونَ جُلُودًا ، أَوْ قُطْنًا ، أَوْ كَتَّانًا ، أَوْ صُوفًا .
كَمَا لَمْ يُفَرَّقْ بَيْنَ سَوَادِ اللِّبَاسِ فِي الْإِحْرَامِ وَبَيَاضِهِ ... وَغَايَتُهُ أَنَّ الْجِلْدَ أَبْقَى مِنْ الصُّوفِ: فَهَذَا لَا تَأْثِيرَ لَهُ ، كَمَا لَا تَأْثِيرَ لِكَوْنِ الْجِلْدِ قَوِيًّا ...
وَأَيْضًا : فَمِنْ الْمَعْلُومِ أَنَّ الْحَاجَةَ إلَى الْمَسْحِ عَلَى هَذَا ، كَالْحَاجَةِ إلَى الْمَسْحِ عَلَى هَذَا سَوَاءٌ ، وَمَعَ التَّسَاوِي فِي الْحِكْمَةِ وَالْحَاجَةِ ، يَكُونُ التَّفْرِيقُ بَيْنَهُمَا تَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُتَمَاثِلَيْنِ ، وَهَذَا خِلَافُ الْعَدْلِ وَالِاعْتِبَارِ الصَّحِيحِ ، الَّذِي جَاءَ بِهِ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ ، وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهِ كُتُبَهُ وَأَرْسَلَ بِهِ رُسُلَهُ .
، وَمَنْ فَرَّقَ بِكَوْنِ هَذَا يَنْفُذُ الْمَاءُ مِنْهُ ، وَهَذَا لَا يَنْفُذُ مِنْهُ : فَقَدْ ذَكَرَ فَرْقًا طَرْدِيًّا عَدِيمَ التَّأْثِيرِ". انتهى من "مجموع الفتاوى" (21/214)...
مع قدر شيخ الإسلام إلا أنني لم أقتنع .لماذا فرق نفوذية الماء غير معتبر فمشروعية المسح من أجل رفع الحرج فإذا كان الماء يصل إلى الرجل من خلال الجورب فما دور المسح إذا
السؤال الذي يطرح نفسه اخي الكريم ما الدليل على التفريق بين هذين الملبوسين وما الدليل على تخصيص النص بالخف وفقك المولى
@@khalidmounacer8466 بل يمكن أن نعكس السؤال فنقول جاء النص بالمسح على الخف فما دليل تعميم الحكم على الجوارب إلا إذا كان قياسا مع الفارق
@@talebtaleb1247 اخي الحبيب انا اشرت الى انه لم يأت نص يخصص الخف دون غيره ، فحين احتاجوا المسح مسحوا على ما يلبس ...
كل الاحترام والتقدير لي الشيخ مولود إلى أن هذا المسألة لم تفلح فيها
والله انا سنوات عديدات وانا اضن ان المسح على الجوارب محط اجماع
جاء في مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.
مَسْأَلَةٌ: فِي رَجُلٍ يَؤُمُّ قَوْمًا. وَقَدْ وَقَعَ الْمَطَرُ وَالثَّلْجُ فَأَرَادَ أَنْ يُصَلِّيَ بِهِمْ الْمَغْرِبَ، فَقَالُوا لَهُ: يَجْمَعُ، فَقَالَ: لَا أَفْعَلُ، فَهَلْ لِلْمَأْمُومِينَ أَنْ يُصَلُّوا فِي بُيُوتِهِمْ أَمْ لَا؟
الْجَوَابُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ. نَعَمْ يَجُوزُ الْجَمْعُ لِلْوَحْلِ الشَّدِيدِ، وَالرِّيحِ الشَّدِيدَةِ الْبَارِدَةِ فِي اللَّيْلَةِ الظَّلْمَاءِ، وَنَحْوِ ذَلِكَ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ الْمَطَرُ نَازِلًا فِي أَصَحِّ قَوْلَيْ الْعُلَمَاءِ وَذَلِكَ أَوْلَى مِنْ أَنْ يُصَلُّوا فِي بُيُوتِهِمْ، بَلْ تَرْكُ الْجَمْعِ مَعَ الصَّلَاةِ فِي الْبُيُوتِ بِدْعَةٌ مُخَالِفَةٌ لِلسُّنَّةِ، إذْ السُّنَّةُ أَنْ تُصَلَّى الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ فِي الْمَسَاجِدِ جَمَاعَةً، وَذَلِكَ أَوْلَى مِنْ الصَّلَاةِ فِي الْبُيُوتِ بِاتِّفَاقِ الْمُسْلِمِينَ.
وَالصَّلَاةُ جَمْعًا فِي الْمَسَاجِدِ أَوْلَى مِنْ الصَّلَاةِ فِي الْبُيُوتِ مُفَرَّقَةً بِاتِّفَاقِ الْأَئِمَّةِ الَّذِينَ يُجَوِّزُونَ الْجَمْعَ: كَمَالِكٍ، وَالشَّافِعِيِّ، وَأَحْمَدَ.
وَاَللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ.
الذين وجهوا اليكم العتاب يتهمونكم باصدار فتوى ولكن لدي راي في هذا الباب
كان اولى بكم الاصرار على ان الفتوى او الاحكام التي تطلقونها هي نتاج المنهاج وليس نتاج اختياركم الشخصي وتعصبكم.
كان اولى بهم مناقشة المنهاج وليس الشخص
وفقكم الله وحفظكم
هناك تقصير كبير في ما يتعلق بالموضوعية
----------------------
ان الاوان الاهتمام بالموضوعية والخروج من اللامنهج
المسالة اتضحت ولم يبق عندي ناقش الموضوع بتاني وبكل الوضوح وننتظر من يخالفه ان يجيب على كل نقطة ذكرها حتى تعم الفاءدة
ua-cam.com/video/n7qVyeXABiU/v-deo.html
عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ: كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ فِي سَفَرٍ، فَقَضَى حَاجَتَهُ، ثُمَّ تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنَسِيتَ؟ قَالَ: بَلْ أَنْتَ نَسِيتَ، بِهَذَا أَمَرَنِي رَبِّي . رَوَاهُ أَحْمَدُ وَأَبُو دَاوُد.
وَقَالَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ: رَوَى الْمَسْحَ سَبْعُونَ نَفْسًا، فِعْلًا مِنْهُ وَقَوْلًا.
إذا نسخ الرسول صلى الله عليه وسلم القران
فهل ينسخ الرسول حركة الكسر من كلمة في القران
أنا لا أعاند ولكني اسال للاستفادة
انت رجل خطير.
تقول ان رواية المسح قام بها سبعون صحابيا حسب المروي المنقول.
السؤال : مادليل ان باقي الصحابة حين مسح السبعون غسلوا ؟؟؟؟؟ اين الدليل على هذا؟؟
ههههه كانو كيدوشو رضي الله عنهم
الأصل لايحتاج إلي دليل
المشكل انه لا يستدل بالسنة وكانني امام رجل قرأني نكراني للسنة
لماذا لم يصرح الشيخ أن صلاة المداهب الأخرى على خطء
في سنن أبي دوود عن ثوبان قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية، فأصابهم البرد، فلما قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم أن يمسحوا على العصائب والتساخين.
التَّساخِينِ" وَهِيَ كلُّ ما يُسْتَدْفَأُ به مِن خُفًّ وجَوْرَبٍ وغيرِه،
يريدون زرع الفتنة بين لامة ويتركون الاولويات
عن الغيرة ابن شعبة أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وكان في وضوء فهوى لينزع خفيه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم دعهما اني أدخلتها طاهرتين
رواه الشيخان
{كتاب الطُّهُور _باب المسح على الجوربين}
ذكر ما جاء عن رسول الله ﷺ :
لا يثبت عن رسول الله في الباب شيء.
ذكر ما جاء عن الصحابة فيه :
عن كعب بن عبد الله قال: رأيت عليا بال فمسح على جوربيه ونعليه، ثم قام يصلي. رواه عبد الرزاق وابن سعد. هذا يشبه حديث أبي ظبيان من قبل.
وعن مالك بن الجون قال: رأيت عليا جلس فبال ثم دعا بماء فتوضأ ومسح على الجوربين والنعلين. رواه ابن سعد.
وعن عمرو بن حريث قال: رأيت عليا بال ثم توضأ ومسح على الجوربين. رواه ابن المنذر.
وروي من وجوه أخرى عن علي بنحوه. ولا يصح عن علي أنه مسح على الحذاء أو النعل وحده. والله أعلم.
وعن إبراهيم عن همام بن الحارث عن أبي مسعود أنه كان يمسح على الجوربين والنعلين. رواه ابن أبي شيبة وعبد الرزاق. ورواه الطبراني عن ابن مسعود.
وعن يسير بن عمرو قال: شيعنا أبا مسعود حين خرج فنزل في طريق القادسية، فدخل بستانا فقضى الحاجة ومسح على جوربين، ثم خرج وإن لحيته ليقطر منها الماء، فقلنا: اعهد إلينا، فإن الناس قد وقعوا في الفتن، ولا ندري نلقاك بعد اليوم أم لا، فقال: اتقوا الله واصبروا حتى يستريح بر أو يستراح من فاجر، وعليكم بالجماعة، فإن الله لا يجمع أمته على ضلالة. رواه ابن منيع، وابن أبي شيبة مختصرا.
وعن خالد بن سعد مولى أبي مسعود قال: كان أبو مسعود الأنصاري يمسح على جوربين له من شعر ونعليه. رواه عبد الرزاق وابن أبي شيبة.
وعن أبي وائل عن عقبة بن عمرو هو أبو مسعود أنه توضأ ومسح على الجوربين. رواه ابن أبي شيبة.
وعن سعيد بن عبد الله بن ضرار قال: رأيت أنس بن مالك أتى الخلاء ثم خرج وعليه قلنسوة بيضاء مزرورة فمسح على القلنسوة وعلى جوربين له مِرعِزّا أسودين ثم صلى. رواه عبد الرزاق. وروى قتادة عن أنس أنه كان يمسح على الجوربين.
وعن أبي الطفيل شبيل بن عوف قال: رأيت أنس بن مالك يمسح على الجوربين. رواه أحمد في العلل.
وقد سهل بن زياد أبو زياد الطحان قال حدثنا الأزرق بن قيس قال: رأيت أنس بن مالك أحدث فغسل وجهه ويديه ومسح برأسه، ومسح على جوربين من صوف فقلت: أتمسح عليهما؟ فقال: إنهما خفان ولكنهما من صوف. أخرجه الدولابي. وهذا الحرف يتفرد به سهل بن زياد، وليس بالمتين.
وعن أبي غالب قال: رأيت أبا أمامة يمسح على الجوربين. رواه ابن أبي شيبة.
وعن إسماعيل بن رجاء الزُّبيدي عن أبيه قال: رأيت البراء بن عازب يمسح على جوربيه ونعليه. رواه عبد الرزاق وابن أبي شيبة، ورواه حرب بلفظ أبسط: كان البراء بن عازب في المسجد بعدما أصيب بصره، فانطلقت به إلى العصر. قال: فبال، ثم انطلقت به إلى المطهرة، فأدخل يده فتوضأ، ومسح على جوربيه ونعلين عليه، ثم انطلقت به إلى المسجد، فقام يصلي.
تابعه يحيى بن هانئ عن رجاء الزُّبيدي عن البراء أنه كان يمسح على الجوربين والنعلين. أخرجه الطحاوي في مشكل الآثار.
وعن أبي حازم عن سهل بن سعد أنه مسح على الجوربين. رواه ابن أبي شيبة.
قال ابن المنذر في الأوسط [1/ 465] وقال إسحاق: مضت السنة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ومن بعدهم من التابعين في المسح على الجوربين، لا اختلاف بينهم في ذلك.
وقال يحيى البكاء وهو متروك قال: سمعت ابن عمر يقول: المسح على الجوربين كالمسح على الخفين. رواه ابن أبي شيبة وابن الجعد. هذا سند ضعيف، كتبته للبيان.
والسنة فيه كسنة الخف، ولو كان يباينه لذكروه، والله أعلم.
فائدة في المسح على النعلين:
لا يصح في المسح على النعلين سنة.
وقد روى عبيد بن جريج قال قلت لابن عمر: رأيتك تلبس هذه النعال السبتية، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبسها ويتوضأ فيها. أخرجاه في الصحيحين، وحمله البخاري على غسلهما في النعلين.
وما جاء عن الصحابة في النعلين فإنما مسحوا بهما مع الجوربين. فلا يمسح عليهما إلا كذلك. وبالله التوفيق.
المسح على الخفين هو رخصة جائزة بدلًا من غسل الرجلين في الوضوء وفق شروط محددة لذلك.[1] والمسح لغةً: إمرار اليد على الشيء.[2][3][4][5] وشرعًا: أن يصيب البلل خفًا مخصوصًا في زمن مخصوص.[3][4] شرَّع الإسلام المسح على الخفين وجعله رخصة للمسلم وفي ذلك تيسر للمسلم.[5] ويجوز المسح على الخفين وما أشبههما من الجوارب الصفيقة التي تثبت في القدمين، والجراميق التي تجاوز الكعبين،[6] والخف وما يلبسه الإنسان في قدمي رجليه إلى الكعبين سواء، ويكون مصنوعًا من الجلد. والجورب ما كان عَلَى شكل الخف من كتَّان، أو قطن أو غير ذلك. والفرق بين الجورب وبين الخف: أن الخف مصنوعٌ من الجلد، والجورب مصنوعٌ من الصوف أو الكتان، أو القطن، ونحو ذلك.[3][7] مسألة المسح على الخفين هي من مسائل الفقه لا من مسائل العقيدة؛ ولكن أُدخلت في مسائل الاعتقاد لأجل أنَّ أهل السنة والجماعة تميَّزوا عن عدد من الفرق بأنهم يرون المسح على الخفين، والمخالف في ذلك هم الخوارج والشيعة وعدد من الناس مختلفون في أماكنهم لا ينسبون إلى فرقة من الفرق. لذلك جعلت هذه المسألة من مسائل أهل السنة والجماعة وصارت مخالفة تلك الفرق مسألة من المسائل العقائدية؛ لأنها تميز أهل السنة والجماعة من الفرق الأخرى، وكان الصحابة يعملون بها.[8] وعمل بالمسح على الخفين أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وسائر أهل بدر والحديبية وغيرهم من المهاجرين والأنصار وسائر الصحابة والتابعين أجمعين وفقهاء المسلمين في جميع الأمصار وجماعة أهل الفقه والأثر كلهم يجيز المسح على الخفين في الحضر والسفر للرجال والنساء.[9]
ألا يعتبر سكوت الصحابة عن ممن مسح منهم إقرارًا وإجماعًا سكوتيًا؟
ياشيخ إذا حققنا المقصودة من المسح على الخفين ووظيفتها فى هذه الرخصة سهل الأمر فى القياس لأن المقصد واحد وهو التخفيف الذى هو أصل فهذه الشريعة ...والخف لم يقصد لذاته أي أننا نتعبد الله بالخف وإنا نتعبد الله بالمسح كرخصة قررها الشارع ومن ثمة أي شيئ كانت تتوفر فيه شروط الخف وهي الستر....فهو والله أعلم جائز وهذا اجتهاد ومن أخطا فله أجر
ناشطين يافقيهنا العزيز وخاصة حين ما نراك بخير وعافية
للأسف بعد 1444 قرن نكتشف بأننا لم نعبد الله على الطريقة الصحيحة بالرغم عن صيحة الكلام أو خطأه على مرة التريخ كل ما كنا عليه لا في الطهارة ولا الصلاة فهو خطأ؟ هل هذا يعقل؟ ولما يقول اهل الشيعة بان أهل السنة.او المعماريين كما يسمونهم بأنهم يستدل باحديث ضعيفة يقول لا والله أمر يحير الامر خطير وفتح باب الشكر في كل شيء اللهم ردنا إلى طريقك الصحيح آمين
ربما عند الشيخ جزاه الله خيرا خلط بين المسح على الأرجل بدون خف المعني في الآية و كما ينتهج الشيعة. و بين المسح على الخفين أو الجوربين
عن اخي هناك خلط كبير الشيخ لايرجع إلى الأحاديث الصحيحة في هذا الباب
متى يتكلم العلماء عن تحكيم القوانين الوضعية بدل الشريعة الاسلامية وإغلاق المساجد بينما الكل مفتوح ؟
اعلموا رحمكم الله ان الامة تحتاج مواقفكم الان حيث العلمانية تتبختر ......
حديث المغيرة بن شعبة صححه الالباني وكثير من اهل الحديث
كل شرط ليس في كتاب الله ولا في سنة رسول الله فهو باطل
ما أجهلك!!!
achwa katgol ahad lmklkh
هذه قاعدة عند العلماء
اإذا كان تغير الحالة المادية للرخصة يغير الحكم ....يعني تقاشير زمان تغيرت وأصبحت من الخيط أو الصوف ....فإن هذا أيضا يسري على جميع الرخص فمثلا رخصة التقصير في الصلاة للمسافر زمان كان على الدواب والأرجل ....فأيضا على حسب ماستنتجت .فإن المشقة زالت اليوم بسبب وسائل التواصل فأيضا يجب عليك إزالة حكم التقصير
للإشارة فاأنت لست من اول من أفتيت لأنك فقط مقلد لبعض من المالكية المنفردون لهذا الحكم والذين لم يلتفت لهم أحد
يجوز المسح على الجوربين الطاهرين الساترين، كما يجوز المسح على الخفين، لما ثبت عنه ﷺ أنه مسح على الجوربين والنعلين، ولما ثبت عن جماعة من الصحابة أنهم مسحوا على الجوربين.
والفرق بين الجوربين والخفين: أن الخف: ما يصنع من الجلد، أما الجورب: فهو ما يتخذ من القطن ونحوه.
ومن شروط المسح على الخفين والجوربين: أن يكونا ساترين لمحل الفرض، وأن يلبسهما على طهارة، وأن يكون ذلك خلال يوم وليلة للمقيم، وثلاثة أيام بلياليها للمسافر، ابتداء من المسح بعد الحدث؛ عملا بالأحاديث الصحيحة الواردة في ذلك.
وتجوز الصلاة في النعلين السليمتين من الأذى؛ لأن النبي ﷺ صلى في نعليه، متفق على صحته، ولقوله ﷺ في حديث أبي سعيد : إذا أتى أحدكم المسجد فليقلب نعليه، فإن رأى فيهما أذى فليمسحه ثم ليصل فيهما أخرجه أحمد، وأبو داود بإسناد حسن.
ولكن إذا كان المسجد مفروشًا، فالأحوط أن يجعلهما في مكان مناسب، أو يضع إحداهما على الأخرى بين ركبتيه، حتى لا يوسخ الفرش على المصلين.
والله ولي التوفيق[1].
اين الأحاديث الصحيحة في هذا الباب ياشيخ
اشتغلو بما اصاب الامة بدلا من زرع الفتنة
المسح على الرجلين كما تقول الشيعة ثابت عن الصحابة والسلف. وخلافه ليس محل اجماع.
اين انت والسنه هداك الله
كفانافتنة
اشتغلوا بهموم الامة الاسلامية واللتي لا حد لها
يزيدون الطين بلة ويسعون لفتنة المسلمين واشغالهم بالتفاهات والتقاشر والمولد النبوي
س: هل ينطبق المسح على الخفين على الجوارب المصنوعة من القطن أو الصوف أو النايلون المستعمل حاليًا، وما شروط المسح على الخفين، وهل تجوز الصلاة بالحذاء؟
جواب الشيخ ابن باز رحمه الله :
يجوز المسح على الجوربين الطاهرين الساترين، كما يجوز المسح على الخفين، لما ثبت عنه ﷺ أنه مسح على الجوربين والنعلين، ولما ثبت عن جماعة من الصحابة أنهم مسحوا على الجوربين.
والفرق بين الجوربين والخفين: أن الخف: ما يصنع من الجلد، أما الجورب: فهو ما يتخذ من القطن ونحوه.
ومن شروط المسح على الخفين والجوربين: أن يكونا ساترين لمحل الفرض، وأن يلبسهما على طهارة، وأن يكون ذلك خلال يوم وليلة للمقيم، وثلاثة أيام بلياليها للمسافر، ابتداء من المسح بعد الحدث؛ عملا بالأحاديث الصحيحة الواردة في ذلك.
وتجوز الصلاة في النعلين السليمتين من الأذى؛ لأن النبي ﷺ صلى في نعليه، متفق على صحته، ولقوله ﷺ في حديث أبي سعيد : إذا أتى أحدكم المسجد فليقلب نعليه، فإن رأى فيهما أذى فليمسحه ثم ليصل فيهما أخرجه أحمد، وأبو داود بإسناد حسن.
ولكن إذا كان المسجد مفروشًا، فالأحوط أن يجعلهما في مكان مناسب، أو يضع إحداهما على الأخرى بين ركبتيه، حتى لا يوسخ الفرش على المصلين.
والله ولي التوفيق[1].
وكونو ناشطين 🤣
أن يكونا طاهرين، لأن الخف يقوم مقام الرجل، ويجب لبسهما على طهارة كاملة، بمعنى أن يتوضأ أولاً وضوءاً كاملاً، ثم يلبسهما بدليل ما روي عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: «كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فأهويت لأنزع خفيه، فقال: «دعهما، فإني أدخلتهما طاهرتين»، فمسح عليهما».[48] فإن غسل إحدى رجليه وأدخلها في الخف ثم غسل الأخرى فأدخلها لم يجز المسح، لأنه لبس الأولى قبل كمال الطهارة (وعن الإمام يجوز لأنه أحدث بعد كمال الطهارة واللبس كما عند الحنفية). وإن تطهر ولبس خفيه إلا أنه أحدث قبل أن تصل القدم إلى موضعها لم يجز المسح.[44][49]
أن يكونا مانعين لنفوذ الماء من غير مواضع الخرز (مكان الخياطة) والشق (السحاب) فإذا نفذ الماء منهما فلا ضرر، أما المخرق، فإن كان الخرق فوق الكعب لم يضر، وإن كان في محل الفرض لم يجز المسح، سواء أمكنت متابعة المشي فيه أم لا.[43][49]
أن يكونا طاهرين، أي صنعًا من جلد طاهر لا من جلد ميتة ولو دبغ. وكذا لو أصابت الخف نجاسة بطل المسح عليه (حتى على القول بأن إزالة النجاسة عن الثوب أو البدن سنة)، فلا يعفى عما أصابه من نجاسة على أية حال.[50]
أن يكونا ساترين للمحل المفروض غسله في الوضوء من الجوانب، لأن حكم ما استتر المسح وحكم ما ظهر الغسل ولا سبيل إلى الجمع بينهما فغلب الغسل كما لو خرجت إحدى الرجلين فإن كانت فوهة الخف واسعة بحيث يُرى منها بعض القدم فلا يصح المسح عليه، وكذا إن كان الخف رقيقًا يصف لون البشرة من خلاله لم يجز المسح عليه. أما إن كان فيه شق مستطيل منضم لا يظهر القدم منه جاز المسح عليه، وكذلك إذا ثقب من أسفل القدم وكان مشدودًا لا يُظهر شيئًا من القدم إن مشى جاز المسح لأنه كالمخيط.[43][44][49][51]
أن يمكن المشى فيه، إن كان يسقط من القدم لسعته أو ثقله لم يجز المسح عليه سواء كان مصنوعًا من الجلد أو اللباد أو الخشب.[44] ومنهم من قدر بأن يمشي بها فرسخًا أي ما يقدر بـ (5. 5) كم تقريبًا.[43] ويجب استمساكهما على الرجلين من غير شدِّ.[43]
أن لا يكون على محل المسح المفروض (وهو أعلى الخف) حائل يمنع وصول الماء إلى الخف كخرقة أو شمع أو عجين. أما إن كان الحائل في أسفل الخف فلا مانع، لأنه لا يتوجب مسح أسفله على القول المعتمد بل يُندب.[52]
أن يكونا قويين تمكن متابعة المشي فيهما والتردد للحاجة، سواء كانا من الجلود، أو الخرق المطبقة، أو الخشب، أو غير ذلك.[49]
أن يكونا مباحين سواء كان هناك ضرورة للبسهما أم لا، فلا يصح المسح على الخفين المغصوبين أو المصنوعين من الحرير لرجل لأنه معصية فلا تستباح به الرخصة.[44] فلا يجزئ المسح عليه، وهناك من قال بأنه يجزئ.[53]
أن يمكن متابعة المشي فيهما عادة، ولو كان يُرى بعض القدم أو كله من الخف لتوسيع فوهته. أما إن كان لا يستقر القدم فيه كله أو جُلّه فلا يجوز المسح عليه، لأنه لا يمكن متابعة المشي فيه.[54]
أن يلبسهما على طهارة كاملة.[49] بدليل ما روي عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: «كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فأهويت لأنزع خفيه، فقال: دعهما، فإني أدخلتهما طاهرتين، فمسح عليهما».[43][44][48]
أن ينزعه بعد يوم وليلة إن كان مقيمًا، وبعد ثلاثة أيام بلياليها إن كان مسافرًا، لحديث الذي روي عن علي رضي الله عنه قال: «جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أيام ولياليهن للمسافر ويومًا وليلة للمقيم»، ولأن الحاجة لا تدعو إلى أكثر من ذلك فلم تجز الزيادة عليه، فإن كان سفره لمعصية كقطع الطريق ونحوه لم يجز له أن يمسح أكثر من يوم وليلة، لأن هذا جائز بالسفر (وكذلك لا يستبيح من سفره لمعصية شيئًا من رخص السفر، كالقصر والجمع، والفطر، والمسح ثلاثًا، والتنفل على الراحلة، وترك الجمعة، وأكل الميتة، إلا التيمم إذا عدم الماء).[49]
وأضاف بعض الفقهاء شروط أخرى وهي:
أن تكون الطهارة التي لبس بعدها الخف مائية لا ترابية، فلا يصح أن يلبسه بعد التيمم، سواء كان تيممه لفقد الماء أو المرض أو نحوهما.[55]
أن لا يقصد بلبسه مجرد المسح عليه أو التنعيم كما لبسه خوفًا من حناء برجله، أو لمجرد النوم به، أو لكونه حاكمًا، بل ينبغي أن يقصد به إتباع السنة، بخلاف من لبسه اتقاء حرٍ أو برد أو خوف عقرب فإنه يمسح.[56]
أن لا يكون عاصيًا بلبسه كمحرم بحج أو عمرة، ما لم يكن مضطرًا للبسه كمرض أو كان المحرم امرأة.[57]
بأن يكون مصنوع من جلد، فإن كانا من كتان أو - أو قطن فلا يصح المسح عليهما.[58]
كيفيته
اعوذ بالله من التعصب عنزة ولو طارت كما كان يقول الشيخ الالباني رحمة الله عليه بشهادة الاعداء
من هو المتعصب؟؟؟!!
جواز المسح في الحضر فيه أحاديث كثيرة في الصحيح منها حديث حذيفة قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فانتهى إلى سباطة قوم فبال قائماً فتوضأ فمسح على خفيه. رواه مسلم. وفي رواية البيهقي: سباطة قوم بالمدينة. وعن علي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل مسح الخفين ثلاثة أيام ولياليهن للمسافر، ويوماً وليلة للمقيم. رواه مسلم.
الشيخ لم يناقش أبدا المسح على الخفين بل ناقش المسح على التقاشير ،أما الخفين فلا نقاش في المسح عليهما
العنوان فيه التقاشير و ذكر الشيخ أن حقيقة الخف ليست هي التقاشير وقد كنت أمسح عليهما سنين وتركت المسح احتياطا لا لنصرة قول على قول أثاب الله الجميع
أوتظن أن الشيخ يجهل هذا الحديث؟
الشيخ لم يناقش المسح على الخفين وإنما المسح على الجورب.
فافهم
ما هو المقصود بالخفية في الحديث أو ما هو الخفين ؟
وقبل أن تجيب أعلمك أن الشيخ يتحدث عن اللذين يجيزون المسح على ما يسمى اليوم ب "التفاسير".
الشيخ الالباني , الشيخ ابن باز ،الشيخ ابن العثيميين
والله أنني اشفق على هذا الكائن المسكين الذي لا يفيد ولا يستفاد منه كل السنة النبوية المطهرة يضرب بها عرض الحائط ويظن مسكين أنه مجتهيد مسكين هذا الكائن
سير عندو للمدرسة وهدر معاك انا متأكد بلي غادي يتسدوا ليك ݣاع لخيوطة ديال التفكير سير تعلم تهدر مع سيادك العلماء العربيد
أين انت من رواية مسلم عن المغيرة بن شعبة أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح على الخفين وعلى العمامة فهل يرد هذا بزعم أنه زاد على الثقات فخالفهم لا
إذن كما سلّم لرواية مسلم بالصحة وفيها زيادة المسح على العمامة كذلك ينبغي التسليم لرواية الترمذي وأبي داود وغيرهما عن المغيرة المسح على الجوربين وعلى النعلين
ومعناه أن النعلين لبسهما فوق الجوربين كما قاله الخطابي. فمسح على الجوربين والنعلين معا، فلا يستدل به على جواز مسح النعلين فقط. قال الطحاوي: مسح على نعلين تحتهما جوربان، وكان قاصدا بمسحه ذلك إلى جوربيه لا إلى نعليه، وجورباه مما لو كانا عليه بلا نعلين جاز له أن يمسح عليهما، فكان مسحه ذلك مسحا أراد به الجوربين، فأتى ذلك على الجوربين والنعلين، فكان مسحه على الجوربين هو الذي تطهر به ومسحه على النعلين فضل. انتهى كلامه
هذه الآية جاءت في الوضوء ياشيخ أما المسح فهناك احاديث صحيحة
طرحه للمسائل غريب
وضربه للسلفيين واضح جدا
عليه من الله ما تستحق
كيمححنهم مساكن قليلي العلم
السريري صار كبوسا في احلامههم
و عليك
تيحكهم ليهم علئ الضبرة ماكيعرفوا حتئ الفعل من الاسم ههههه
انك.تخطء ١٠٠%لما تقول بان الالاف الصحابة لم يمسحوا وتغيب اسم هؤلاء الذين مسحوا!!!!
انت ترى قولك وعلمك وتحليل يقارن بقول السادة الصحابة : عمر ابن الخطاب والسيد علي والسيد عبد الله ابن مسعود....!
والله از هذا لحنون وقلة رأي حتى لا نقول شاء اخر!!!
هذا علي تربى مع وفي مهد النبوة وهذا عمر الذي قال فيه النبي لو كاز نبي بعدي لكان عمر وهذا تمر الذي قال فيه الإمام علي اعلم الصحابة (والله اعلم)
قال اليوم مات تسعة اعشار العلم .
اذن فلنتأدب لما نرى او تقف على اجتهاد كلمتها اواصل الصحابة واكابر وخاصة وزراء النبي
سني من مسحوا وبعد ذالك، قل لنا بصريح العبارة انهم اخطؤو وصلاحهم كانت باطلة كما قلت للمناقش اك في درسك !!! وحينها ستعلم الطامة التي سقطت فيها!!!!واخيرا رد على كل الأحاديث التي ذكرت لك وضعفعا او اقررها طما بدا لك !!!
والله المستعان.
هذا الفقيه متشديد ومتنقيض في اقواله احينا مع الأسف
عن علي رضي الله عنه أنه قال جعل النبي صلى الله عليه وسلم للمقيم يوم وليلة وجعل للمسافر ثلاث ايام ولياليهم
رواه مسلم
ياشيخ انت استنبط الأحكام من القرأن دون الرجوع الى السنة ولا حتى شرح الآيات عن طريق شرح الصحابة اتقي الله فأنت تلبس على العوام
سبحان الله دائماً المدخلي والسلفي عموماً سخيف عقل، نسأل الله العافية.
بل قول الصحابي حجة إن لم نجد له مخالفا، أما ما سقت من أخطاء بعض الصحابة فقد أقررت بلسانك أنهم نُبِّهُوا، وقولك: (نُبِّهُوا) يعني أنهم خولفوا.
لا خلاف بين المسلمين أن قول الصحابي فيما لا يدرك بالرأي والعقل يكون حجة، مثال ذلك أقوال الصحابة رضي الله عنهم في أمور العقيدة أو الغيبيات أو قصص الأولين..
قال الشيخ الحسن الددو:
وذهب جمهور أهل العلم إلى التفريق بين قول الصحابي فيما محمله: التوقيف، وبين قوله فيما محمله: القياس، فقوله فيما يؤول إلى القياس ليس بحجة، وقوله فيما مرجعه ليس إلى القياس بل بالتوقيف ولا يُقال بالرأي، فهو حجة.
ومثل قول الصحابي الخلاف في فعله، فأفعال الصحابة ليست - في الأصل - بحجة، لأنهم غير معصومين، وفعل غير المعصوم ليس بحجة.
لكن إن فعلوا أمراً، ولم ينكر فيه بعضهم على بعض، فرُويَ عن بعضهم فعله، ولم يُروَ عن الآخرين مخالفتُه، فيعتبر ذلك الفعلُ استباحةً، ولهذا استدل البخاري رحمه الله في الصحيح بأن ابن عباس رضي الله عنهما أمَّ متيمِّمَاً، وهذا من الفعل لا من القول، وهو استدلال بعمل هذا الصحابي الجليل..
الوهابية وخاصة المداخلة منهم هم بروتستانت الامة الاسلامية..جانا بفقه و عقيدة غير مسبوقة وليست مضبوطة بقواعد فقه السابقين ....غرس هذا المنهج الانجليز يوم ظهر قبل قرابة قرنين من الزمان و دعمه الحكام الذين نصبهم الانجليز و من بعدهم الامريكان يوصون حكام اغلب دول الاسلام بوجوب دعمه إعلاميا وتبعه عوام المسلمين بعد ان صيروا له ايمة يطمسون كل ارث فقه للمناهج الأربعة لاعل السنة والجماعة
ردك يدل على تعصب مذهبي وليس جتهاد
تفتقد الأبجديات الأدبية، والأولى بك محاربة الأمية في نفسك
الرسول صلى الله عليه وسلم كان امي شكرا على علمك
sirwa tkmch hslik okhli 3lik din lmwalih
@@jgjijggjjgjou9467 منهم مواليهم الكرابز فحالك
@@mohamedhjiej4140 أميته صلى الله عليه وسلم معجزة، وأميتك أنت ومن في شاكلتك جهالة.
بارك الله فيكم سيدي وجزاكم الله خيرا
فخر المغرب عامة وسوس خاصة حفظكم الله ورعاكم وسدد خطاكم ومتعنا بالاستماع والنفع بدروسكم القيمة وجعل ماتقدمونه لأبناء المسلمين عامة وأبناء المغرب خاصة في صحيفة اعمالكم وإنني أحبكم في الله وأتمنى ان تتيح لي الفرصة لأ جلس بين أ يديكم واتعلم من علمكم الشريف