السلطة في الفقه السياسي الشيعي

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 5 жов 2024
  • مر الفقه السياسي الشيعي بثلاثة منعطفات في تاريخه
    الأول: في القرن الحادي عشر الميلادي
    وضع محمد بن النعمان تنظيراً ينقل السلطة من دائرة "الإمامة" إلى الحقل الفقهي
    في ظل هذا التحول، أصبحت السلطة لا تلبس العمامة ولكن ليست عارية تماما من الشرعية.
    الثاني: عهد الشاه الصفوي "طهماسب" 1524-1576م
    أصبح الشيخ علي الكركي أول فقيه شيعي يحمل لقب "نائب الإمام"
    بذلك أصبح الفقيه الأعلى مرتبة يملك الصلاحيات المخولة للإمام
    أطلق هذا التحول مرحلة أن الفقيه شريك للسلطان
    الثالث: انتصار الثورة الإيرانية 1979
    انتقل الفقيه من شريك محتمل في السلطة إلى سلطان منفرد يمسك بجميع أزماتها
    تعتبر هذه المرحلة هي الأهم والأعمق تأثيراً والأقصر عمراً
    ويبقى السؤال، هل الدولة تحتاج إلى إمام أم فقيه؟
    almesbar.net

КОМЕНТАРІ • 4

  • @محمدمضوى-ذ5ه
    @محمدمضوى-ذ5ه 5 років тому

    يا قناة المسبار السعودية ماهي أخبار الدكتور تركي الدخيل ؟
    كنت احب برنامج إضاءات للدكتور تركي الدخيل بس خسارة إنه أوقفه

  • @محمدمضوى-ذ5ه
    @محمدمضوى-ذ5ه 5 років тому

    نعم تحتاج إلى الخليفة الفقيه السياسي المحنك
    😆😆😆😆😆😆😆

  • @محمدمضوى-ذ5ه
    @محمدمضوى-ذ5ه 5 років тому

    والله يا قناة المسبار السعودية تعرفون كيف تصادون فرائسكم بكل خبث ونذالة وغدر وخيانة