لماذا الرحمن يذكر إسحاق و يعقوب بعد إبراهيم ولا يذكر إسماعيل

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 16 сер 2022
  • لماذا الرحمن سبحانه و تعالى يذكر إسحاق و يعقوب بعد إبراهيم ولا يذكر إسماعيل عليهم السلام؟!؟. رائف

КОМЕНТАРІ • 14

  • @dabajaraef
    @dabajaraef  Рік тому +3

    اللهم صلي على محمد و آل محمد
    كما صليت على إبراهيم و آل إبراهيم

  • @oldmbc
    @oldmbc Рік тому +3

    وَٱتَّخَذَ ٱللَّهُ إِبْرَٰهِيمَ خَلِيلًا

  • @user-xr2md8pb8g
    @user-xr2md8pb8g Рік тому +3

    جزاكم الله كل خير

  • @soumiamoutakhaouil66
    @soumiamoutakhaouil66 Рік тому +2

    اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله سيدنا محمد كم صلية على إبراهيم في عالمين ⭐👍

  • @nordin3033
    @nordin3033 Рік тому +1

    هل إسماعيل هو الإبن الحقيقي لإبراهيم وهل هو الذبح

    • @dabajaraef
      @dabajaraef  Рік тому

      إبراهيم عليه السلام قال في دعائه المعروف في سورة إبراهيم: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء. إسماعيل هو الذبيح
      ua-cam.com/video/a7C8K0chhFk/v-deo.html

  • @user-vu7ko6ic3n
    @user-vu7ko6ic3n Рік тому +1

    السلام عليكم
    هذا الطرح كان سيكون مقبولا لو لم يذكر اسماعيل في سياق نفس السور بشكل منفصل إلى جانب انبياء آخرين وكمثال سورة الأنبياء
    وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ (72) وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ (85) سورة الأنبياء
    فلماذا سيذكر الله وهبه اسحاق ويعقوب لابراهيم ثم يذكر اسماعيل بشكل منفصل مع أنبياء آخرين كأنه ليس من آل إبراهيم لماذا سيؤكد على انتماء اسحاق ويعقوب لذرية إبراهيم في سورة مريم ثم يعود بعد أربع آيات بعد الحديث عن موسى وهارون ليذكر اسماعيل بشكل منفصل كأنه ليس منها
    فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّا (49) وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا (54) سورة مريم
    ونفس الأمر تكرر في سورة ص
    وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ (45) وَاذْكُرْ إِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَذَا الْكِفْلِ وَكُلٌّ مِنَ الْأَخْيَارِ (48) سورة ص
    ما الذي يفرق اسماعيل عن اسحاق ويعقوب حتى يتم ذكره بشكل منفصل عنهم ؟ لكن المشكلة الأكبر تبقى في سورة الأنعام التي ذكرت اسماعيل مع ذرية نوح مباشرة في إطار نفس السياق الذي ذكر وهب اسحاق ويعقوب لابراهيم وهنا لا ينفع تفسير الأمر بالتسلسل الجغرافي
    وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (83) وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (84) وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ (85) وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلًّا فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ (86) سورة الأَنعام
    ألا يوحي ذلك بإن اسماعيل لم يكن ولد إبراهيم ؟ ألا يوحي قول ابراهيم عند البشرى باسحاق
    قَالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ (54) قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ (55) سورة الحجر
    بعدم انجابه لولد قبله
    أما بخصوص هوية الذبيح فالأمور مرتبطة ببعضها في سورة الصافات
    رَبِّ هَبْ لِي 👈مِنَ الصَّالِحِينَ (100) وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا 👈مِنَ الصَّالِحِينَ (112) سورة الصافات
    الاستجابة الأولى كانت بوهب الغلام الحليم والاستجابة الثانية كانت بجعل نفس الغلام الذي هو اسحاق نبيا من الصالحين بعد نجاته من الذبح ولا علاقة للأمر باسماعيل الذي لم يذكر اصلا اسمه في السياق
    بل حتى في العهد القديم سنجد نص صريح يذكر أن اسحاق كان وحيد ابراهيم عند حادثة الذبح
    سفر التكوين إصحاح 22
    2 فَقَالَ: «خُذِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ الَّذِي تُحِبُّهُ اسْحَاقَ»
    البعض يعتقد أن النص محرف وأنه تم استبدال اسم اسماعيل باسحاق لكن في اعتقادي أن العكس هو الصحيح وأن النصوص التي تدعي انجاب ابراهيم لاسماعيل في العهد القديم هي التحريف الحقيقي وأن اصل الفكرة التي تم دسها في المعتقد الإسلامي
    ويبقى العلم لله سبحانه وتعالى

    • @dabajaraef
      @dabajaraef  Рік тому +3

      و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته و جزاك الله كل خير على طرحك الراقي. أولا بالنسبة للذبيح: إذا كان إسحاق هو الذبيح فأين البلاء المبين كما وصفه الرحمن سبحانه و تعالى في سورة الصافات: وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ،، قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ،، إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلاء الْمُبِينُ... يعني إذا ربنا سبحانه و تعالى بشر إبراهيم بإسحاق و من وراء إسحاق يعقوب فهذا يعني أن بشارة يعقوب تضمن أن إسحاق سيعيش لينجب يعقوب، و بعد مرور عدد من السنين ربنا أمر إبراهيم بذبح إسحاق و إبراهيم يعلم أن إسحاق سيعيش و ينجب يعقوب، فأين هو البلاء؟؟ و مش أي بلاء، الرحمن وصفه بالبلاء المبين. يعني لو إسحاق هو الذبيح و إبراهيم على يقين من الرحمن أن إسحاق سيعيش و ينجب يعقوب، كان إبراهيم ذبح إسحاق دون تردد و دون أن يسأله حتى لأنه على يقين أنه سيعيش و ينجب يعقوب، و في هذه الحالة يصبح أمر الذبح مزحة أو مسخرة و العياذ بالله و ليس بلاء. يعني على سبيل المثال أنت أخي الكريم، لنفترض أن الله وهب لك ولد و أخبرك الله بطريقة لا شك فيها أبدا لدرجة اليقين الذي لا ريب فيه أن ولدك سيعيش و ينجب ولد يعني حفيد لك، بالله عليك إذا إبنك مرض و أنت ضامن من الله أنه سيعيش و ينجب، فهل ستقلق على مرضه؟ إذا ضربته سيارة، فهل تقلق؟ إذا وقع من الطائرة فهل ستقلق و أنت تملك الضمانة من الله أنه سيعيش و ينجب؟ لكن إذا عندك ولد و مافي أي ضمانة من الله، فإذا مرض فستقلق و لن تنام و ستعتبره بلاء من الله الخ.
      ua-cam.com/video/a7C8K0chhFk/v-deo.html

    • @dabajaraef
      @dabajaraef  Рік тому +1

      أما بالنسبة لذكر إسحاق و يعقوب مع بعض و ذكر إسماعيل بشكل منفصل فالشرح سيطول و سيكون لنا فيديو في هذا الأمر، لكن بإختصار فالأمر يتعلق بأن إبراهيم مسؤول عن فتح خطين من الأنبياء و الرسل بمباركة الرحمن سبحانه و تعالى، خط عن طريق إسماعيل و آخره كان رسولنا الكريم عليه أفضل السلام و خط عن طريق إسحاق و يعقوب و آخره عيسى عليه السلام

    • @user-vu7ko6ic3n
      @user-vu7ko6ic3n Рік тому +1

      @@dabajaraef
      تحية طيبة أخي الفاضل وشكرا على ردك المحترم
      أوفقك الرأي بخصوص عدم جدوى الابتلاء في حالة تبشير ابراهيم بحفيد من اسحاق لكن هل نحن متأكدون من اسحاق كان والد يعقوب فلو تجردنا من أفكارنا ومسلماتنا السابقة وقرأنا النصوص التالية بحياد
      وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا (84) سورة الأنعام
      وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّا (49) سورة مريم
      وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ (72) سورة الأنبياء
      وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ (27) سورة العنكبوت
      فأول ما يتبادر إلى الدهن أن يعقوب ولد ابراهيم وشقيق اسحاق الأصغر وبالأخص قول
      وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ (71) سورة هود
      الذي بشر امرأة ابراهيم بمولود ثاني من بعد اسحاق وليس بحفيد ستنجبه امرأة أخرى فكان الرد
      أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ (72) سورة هود
      مما يؤكد ارتباط البشرى بالإنجاب حصريا وليس مجرد العطاء
      النص القرآني الوحيد الذي بنيت عليه فكرة انجاب اسحاق ليعقوب هو
      مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ (133) سورة البقرة
      والذي ورد فيه مصطلح الآباء بالمفهوم العقائدي الدال على السلف في الملة الذي ليس بالضورة أن يكون اب بيلوجي كما هوالشأن مع النبي ابراهيم مع عموم المسلمين
      مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ (78) سورة الحج
      أو نساء النبي مع عموم المؤمنين
      النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ (6) سورة الأحزاب
      فالأمور مرتبطة ببعضها وأي خطأ أو فكرة دخلية قد تحدث خلال كبيرا قد يتمد لمجموعة من النصوص والحقائق...وللأسف المفسرين الأوائل اعتمدوا على نص العهد القديم اعتقادا منهم أنه نص التوراة الحقيقية فأدخلوا عدة افكار يهودية خاطئة كشخصية عيسو أو العيص توأم يعقوب الأكبر المزعوم الذي لو كان شخصية حقيقة لقيل ومن وراء اسحاق العيص أو العيص ويعقوب...والذي لو تأملنا في تسمية يعقوب الذي تدل على التعقب لأدركنا ضرورة اختراع شقيق أكبر لملأ فراغ اسحاق لأنه لا يعقل أن يوصف الإبن بالمتعقب لوالده
      نفس الشيء بالنسبة لفكرة وجود خطين منفصلين من الأنبياء التي اخترعها اليهود في مرحلة لاحقة لتمييز ما نسبو لأنفسهم من انبياء عن باقي الأنبياء والتي لا تتشمى مع فكرة انتماء جميع الأنبياء لنفس الأمة
      يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ (51) وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً (52) سورة المؤمنون
      وهذا بالمناسبة ما كان يؤمن به اليهود أنفسهم في زمن البعثة حين ادعوا أن اسماعيل كان يهوديا منهم
      أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ...كَانُوا هُودًا (140) سورة البقرة
      وليس جد العرب كما زعموا لاحقا لترسيخ فركة خضوع العرب لليهود من خلال خضوع أم العرب لأم اليهود بأمر إلهي
      سفر التكوين إصحاح 16
      9 فَقَالَ لَهَا مَلاكُ الرَّبِّ: «ارْجِعِي الَى مَوْلاتِكِ وَاخْضَعِي تَحْتَ يَدَيْهَا».
      والله تعالى أعلم

    • @dabajaraef
      @dabajaraef  Рік тому

      @@user-vu7ko6ic3n ua-cam.com/video/M-ntpigVnfI/v-deo.html

    • @dabajaraef
      @dabajaraef  Рік тому

      @@user-vu7ko6ic3n نحن لا نقرأ ولا نأخذ أي فكرة من كتب بني إسرائيل، و لا نتأثر بالموروث. نحاول جاهدين فهم القرآن من منطلق فهم منطق الرحمن المستقيم. من الصعب علينا شرح أمور مهمة و تحتمل أكثر من وجه كتابة و لهذا نقوم بإعداد الفيديوهات، و دائما بالنهاية نقول والله أعلم. بالنسبة للخطين من إبراهيم إمام الناس فهو أمر مبارك من الرحمن لأسباب عدة أهمها أن الرحمن أراد عزل بني إسرائيل كأمة أو كملة أو ككتلة لون واحد أو كشجرة،
      ﴿ وَلَقَدِ اخْتَرْنَاهُمْ عَلَىٰ عِلْمٍ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾ [ سورة الدخان: 32]
      والخط الثاني و ختامه أشرف خلق الله فهو متعدد الألوان و الأجناس إلخ. وَمَا أَرْسَلْنَاكَ (يا محمد) إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ
      يعقوب هو إسرائيل و نحن نقوم بإعداد فيديو عن بني إسرائيل و أن يعقوب هو إسرائيل و أن يوسف هو مؤسس بني إسرائيل حبا لوالده يعقوب و بمباركة الرحمن، و لهذا فآية سورة البقرة: مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ (133)، معناها أنه ما زال خط واحد و لم يكن مصطلح بني إسرائيل موجود بعد. لكن لاحظ عند يوسف مؤسس بني إسرائيل فتجد أن إسماعيل إختفى أو تم تفريق الخطين بمباركة الرحمن كما تبين هذه الآيات من سورة يوسف
      آية رقم ٦: وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِن قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ. هنا الرحمن يكلم يوسف ولا ذكر لإسماعيل..
      آية ٣٨: وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَن نُّشْرِكَ بِاللَّهِ مِن شَيْءٍ ذَلِكَ مِن فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ. هنا يوسف يتكلم دون ذكر إسماعيل..
      إنشاء الله بالفيديو منوضح أكثر و السلام عليكم