و أيضا قال تعالى.. كنتم خير أمة أخرجت للناس.. في كلام الرجل تدليس على العوام الذين لا علم لهم بعلم الحديث.. يحاول يحشو الحديث ما لا يعنى ولا ما لا يقصد.. بقصد د او بغير قصد هذا يعلم به خالقه عز وجل
مع الأسف لقلة ثقافتكم الدينية يلعب على عقولكم اي شخص بسهولة.. هذا تسميه مجدد؟؟؟ هذا والله منهجه منهج الزنادقة الذي يرخصون لأنفسهم الأخذ من كل أحد يوافق اهوائهم بتتبع رخصهم في الدين... هل تعلم معنى التجديد في الإسلام اي رد الناس للدين الصافي الصحيح الذي كان عليه رسول الله محمد( اللهم صل وسلم عليه) وماكان عليه صحابته من بعده... وليس بتشكيل الدين على حسب الهوى والمجاملات وتأثير الواقع... كما يفعل هذا الذي والله يقود الناس إلى ضلال .. وهدم للدين..
@@انسانابنإنسان-ق1ت تلك الرخص استنبطها الفقهاء من حياة الرسول لذلك من حقنا الإلتجاء إليها حسب ما يريحنا و حسب ظروفنا، أم أنكم تريدون دائما أن تظهروا الإسلام على أنه دين صعب و شاق و نادر الرخص...
يا دكتور حاشا رسول الله ان قد قال هذا الحديث الذي تفوح منه ريحة العنصرية والشوفينية وهو كان قد اسس مجتمع المدينة المتعدد ، ليس من حق احد مهما كان أن يؤكد ويصحح روايات منسوبة لرسولنا الكريم الذي بعثه الله رحمة" للعالمين وليس فقط للعرب ، يا دكتور يا محترم كل شيء في الدنيا حلال مع التنظيم عدا المحرمات التي وردت بنصوص محكمات في القرآن العظيم، ونعيدكم الى الآية ٦٩ من سورة المائدة وهي الفاصل الماحق لكل قيل وقال وشكرا"
قال تعالى: "الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ۚ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ" - الزمر الآية 18. للكل الحق في ابداء رأيه العقيدي او الفكري أو الفقهي. من اعجبه الكلام و اقتنع به، فليتبعه. و من رأى غير ذلك، فليتركه. المسألة سهلة مش محتاجة تشنج و لا زعل يا اخواننا.
قرأت بعض التعليقات و لفتت إنتباهي كلمة علم علم عالم ههههههههه هل تضحكون على أنفسكم ليست في الأمة علماء .الطائرات طائراتهم و الأدوية أدويتهم و تكنولوجيا أيضا ملكهم آه نسيت عذرا علم العنعنة ههههههههه كم أشفق عليكم أيها المشركون تركتم كتاب الله و تتبعتم ما كتبه البشر ففرقكم شيعا تتقاتلون و السب و الشتم و الإخراج من الملة....... .بسم الله الرحمان الرحيم وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا. لم يقل الرسول إن قومي اتخدوا آحاذيثي أو مارواه الترمذي أو ما صححه الألباني...يا أمة القرآن أغير كلام الله تبغون
الشيخ الألباني رحمه الله تعالى اجتهد في تصحيح الأحاديث وهو يخطي ويصيب ومعروف عنه عند أهل السنة والجماعة انه يضعف الصحيح ويصحح الضعيف كما قال الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى
أين مصدر كلامك أن الشيخ ابن عثيمين قال عن الالباني يصحح الضعيف ويضعف الصحيح ولكن قال عنه الامام إبن باز رحمه الله لا يوجد تحت قبة السماء في هذا العصر الحديث أعلم من الالباني في الحديث وإذا أردت المزيد أكتب في محرك البحث جوجل ثناء العلماء والمشايخ على الألباني
سبحان الله.... يقول الشيخ ابن عثيمين انك تكذب..... ولو قلت لي قال فين الكلام ده.... اقول لك وهو قال فين اللي قاله على الالباني.... وان لم تذكر ذلك فثتثبت انك كذاب..... يالا ورينا نفسك يا كداب.
الشكر والتقدير لك أخي الكريم نورت طريقنا بكلام جد منطقي ،نريد من النصارى واليهود أن يتبعوا ملتنا ،لاكن كيف، بالجهل، والاكراه ،والعنصرية، شخصيا كنت داىما غير مقتنع بما أسمع من أمثال داعش وغيرهم، حرفوا كل شيء، لإرضاء اهوائهم، الحمد لله الآن عرفت أنني لست وحدي من كان يطرح بعض الأسئلة، لأن ما كانوا يقولون بعيد كل البعد عن رسالة نبي الرحمة. (صلعم).
بأي صفة يضعف الاباني حديثا او يصححه.عمل الالباني بشري وليس ملزما لاحد وليس من الدين.نفس الشيئ ينطبق على البخاري باي صفة استبعد 6000 الف حديث كما يقال.وكيف له ان يقطع بضعف كل هذه الاحاديث.القرءن هو الاصل والمعيار وكل ما سواه بشري.غير ملزم ولو رآه الف بخاري والف مسلم
قبل الاسلام كانت توجد مئات الديانات ومنها اليهوديه والمسيحيه وكان كل اصحاب ديانه يحترمون اصحاب الديانات الاخرى ولم تقم بينهم صراعات دينيه ولم يقتلوا بعضهم البعض كما يفعل من يقولوا انهم مسلمون الان
شيئان لا ثالث لهما : إما أنه يتكلم لغة عربية و يفهمها غير التي نعرف أو أن له منهج سبق السبق نفسه ....!!!! لنا تحيتنا في الإسلام و هي السلام عليكم و لهم تحيتهم التي تميزهم .....!!!!! فلا نتشبه بهم في التحية فأين التعالي و مظهره في ذالك ...إنه التميز و ليس التعالي و التميز معلوم عند كل معتنق ....!!!! سبحان الله ما أجدى البساطة و ما أنفعها للعقل و الروح
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله تعالى أعلم.
کلام انشائي..... فالناس يتعبدون بط رطقة آلية متابعين ما الفول عليه اسلافهم ايام تللمويين والعباسيين اما ما درج عليه المسلمين زمن الرسول فقد آندرس واختفى ولم يعد له وجود بينكم
ياخذون الافهام و الاحاديث التي تتناسب مع شخصياتهم المعقدة التكفيرية اكبر لعنة حلة علينا هته الجماعات هم و متمشيخيهم و في الاخير الاستاذ يترحم عليه هل اذا توفى الدكتور سعد يترحمون هم عليه
التشبه بأي فئة كانت من العجز في الشخص أو الأمة أما أن أعمل شيئ لأنه مفيد أو مريح لي وللناس فهذا شيئ آخر أما مسألة التضعيف والتحسين فانظر ان شئت كتاب العتب الجميل على أهل الجرح والتعديل
سنن ابي داود الجزء رقم :4، الصفحة رقم:204 4031 حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ ثَابِتٍ ، حَدَّثَنَاحَسَّانُ بْنُ عَطِيَّةَ ، عَنْ أَبِي مُنِيبٍ الْجُرَشِيِّ ، عَنِابْنِ عُمَرَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ ". حكم الحديث: حسن صحيح عون المعبود شرح سنن أبي داود (عن أبي منيب الجرشي) بضم الجيم وفتح الراء بعدها معجمة، الدمشقي ثقة من الرابعة. (من تشبه بقوم) قال المناوي والعلقمي: أي: تزيى في ظاهره بزيهم، وسار بسيرتهم وهديهم في ملبسهم وبعض أفعالهم. انتهى. وقال القاري: أي: من شبه نفسه بالكفار مثلا في اللباس وغيره، أو بالفساق، أو الفجار، أو بأهل التصوف، والصلحاء الأبرار. (فهو منهم) أي: في الإثم والخير. قاله القاري. قال العلقمي: أي: من تشبه بالصالحين يكرم كما يكرمون، ومن تشبه بالفساق لم يكرم ومن وضع عليه علامة الشرفاء أكرم وإن لم يتحقق شرفه. انتهى. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الصراط المستقيم: وقد احتج الإمام أحمد وغيره بهذا الحديث، وهذا الحديث أقل أحواله أن يقتضي تحريم التشبه بهم كما في قوله: {ومن يتولهم منكم فإنه منهم} وهو نظير قول عبد الله بن عمرو أنه قال: من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت حشر معهم يوم القيامة. فقد يحمل هذا على التشبه المطلق فإنه يوجب الكفر، ويقتضي تحريم أبعاض ذلك، وقد يحمل على أنه منهم في القدر المشترك الذي يشابههم فيه، فإن كان كفرا أو معصية أو شعارا لها كان حكمه كذلك. وقد روي عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم {نهى عن التشبه بالأعاجم، وقال: من تشبه بقوم فهو منهم} وذكره القاضي أبو يعلى. وبهذا احتج غير واحد من العلماء على كراهة أشياء من زي غير المسلمين وأخرج الترمذي من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {ليس منا من تشبه بغيرنا}. انتهى كلامه مختصرا. وقد أشبع الكلام في ذلك الإمام ابن تيمية في الصراط المستقيم والعلامة المناوي في فتح القدير ثم شيخنا القاضي بشير الدين القنوجي في مؤلفاته. قال المنذري: في إسناده عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان وهو ضعيف. انتهى. وقال المناوي في الفتح: حديث ابن عمر أخرجه أبو داود في اللباس. قال السخاوي: فيه ضعف لكن له شواهد. وقال ابن تيمية: سنده جيد. وقال ابن حجر في الفتح: سنده حسن. وأخرجه الطبراني في الأوسط عن حذيفة بن اليمان قال الحافظ العراقي: سنده ضعيف. وقال الهيثمي: رواه الطبراني في الأوسط، وفيه علي بن غراب وثقه غير واحد وضعفه جمع وبقية رجاله ثقات. انتهى. وبه عرف أن سند الطبراني أمثل من طريق أبي داود. انتهى كلام المناوي. وقال ابن تيمية في الصراط المستقيم بعدما ساق رواية سنن أبي داود: وهذا إسناد جيد فإن ابن أبي شيبة وأبا النضر وحسان بن عطية ثقات مشاهير أجلاء من رجال الصحيحين، وهم أجل من أن يحتاج أن يقال: هم من رجال الصحيحين، وأما عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان فقال يحيى بن معين وأبو زرعة وأحمد بن عبد الله: ليس فيه بأس. وقال عبد الرحمن بن إبراهيم دحيم: هو ثقة. وقال أبو حاتم: هو مستقيم الحديث. وأما أبو منيب الجرشي فقال فيه أحمد بن عبد الله العجلي: هو ثقة وما علمت أحدا ذكره بسوء، وقد سمع منه حسان بن عطية. انتهى كلامه.
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله تعالى أعلم.
@@rabyAllaho أليس في هذا مبالغة أيها الشيخ المبارك؟ طيب إليك هذا النقل فلعل فيه فائدة: قال القرطبي في تفسيره: روى البخاري من رواية عمرو بن دينار قال : قلت لجابر بن زيد إنهم يزعمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن لحوم الحمر الأهلية؟ فقال : قد كان يقول ذلك الحكم بن عمرو الغفاري عندنا بالبصرة؛ ولكن أبى ذلك البحر ابن عباس، وقرأ { قل لا أجد فيما أوحي إلى محرما} . وروي عن ابن عمر أنه سئل عن لحوم السباع فقال : لا بأس بها. فقيل له : حديث أبي ثعلبة الخشني فقال : لا ندع كتاب الله ربنا لحديث أعرابي يبول على ساقيه. وسئل الشعبي عن لحم الفيل والأسد فتلا هذه الآية؛ وقال القاسم : كانت عائشة تقول لما سمعت الناس يقولون حرم كل ذي ناب من السباع : ذلك حلال، وتتلو هذه الآية { قل لا أجد فيما أوحي إلى محرما} ... روى عمرو بن دينار عن أبي الشعثاء عن ابن عباس قال : كان أهل الجاهلية يأكلون أشياء ويتركون أشياء، فبعث الله نبيه عليه السلام وأنزل كتابه وأحل حلاله وحرم حرامه؛ فما أحل فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو، وتلا هذه الآية { قل لا أجد} الآية. يعني ما لم يبين تحريمه فهو مباح بظاهر هذه الآية. ألا تدل هذه الأخبار يا أيها الشيخ الكريم على أن السلف رحمهم الله كانوا يرجعون إلى كتاب الله، ويطّرحون ما سواه؟
كتاب الالباني رحمه الله بعنوان جلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة والرد المفحم على من تشدد وتعصب) هو اقوى كتاب الف في تاريخ الحجاب وقد رد فيه على شيوخ السعودية المتشددين ردا مفحما ع اصرارهم ع فرض النقاب كذبا وزورا اتباعا لعاداتهم وتقاليدهم خوفا من العيب وقد قال عنهم الالباني انهم متشددون يتبعون عادات وتقاليد بالية لذالك يفتون بفرض النقاب
قوله : ( هذا حديث إسناده ضعيف ) لضعف ابن لهيعة قال الحافظ في الفتح بعد ذكر هذا الحديث : في سنده ضعف ، لكن أخرج النسائي بسند جيد عن جابر رفعه : لا تسلموا تسليم اليهود فإن تسليمهم بالرءوس والأكف والإشارة .
التعليقات الان محاوله لتقويه الحديث من مصادر اخري ... عشان الحديث عجبهم ومشرفارق معاهم عنصريه المتن !!!! الله يفتح عليك يادكتور استمر في تكسسير الاصنام والعقول المتكلسه
حتى لو فرضنا أنه صحيح فإنه يفهم في إطار سياقه التاريخي و المجتمعي فقد كان في إطار بداية الإسلام و كان يحتاج كدين جديد لإبراز تميزه عن غيره من الديانات التوحيدية و لتأسيس هوية دينية جديدة و هذه الحاجة لم تعد قائمة.
حتى ولو شرحت ألف مرة هذا الكلام، فلن يكون له تأثير، لماذا ؟ لأن أساس فهم الدين الذين تدرسونه وتعلمونه، ليس هو العلم الصحيح، ولا رسالة الله الصحيحة، ولا سنته الشريفة.. يجب تأطير التعامل مع الحديث النبوي، هل هو ملزم، أم للاستئناس..... ألمتتساءلون لماذا جمع المحدثون احاديث غير صحيحة، إذن هم المسؤولون الاولون عن انتشار التطرف والفهم السيء للإسلام، هذا أولا. ثانيا : حتى ولو كان الحديث صحيحا، كلام النبي صلى الله عليه ولم هو اجتهاد في زمانه، يمكن أن يكون أمره أو نصحه أو دعوته آنذاك له تبريره، ولذلك كلام النبي كقائد أو رئيس دولة، أو كبشر، ليس ككلامه وهو رسول. نحن نطبق كلامه كرسول، وأما ما عدا ذلك، فليس ضروريا، إلا ما أمكن تطبيقه وفق الأعراف والظروف.
يا دكتور سعد ما تتعبش نفسك ... السلفيين بيطيعوا و بينفذوا كل كلام الالبانى كما و لو كان دستور ... لو الألبانى قال لهم ارموا نفسكم فى البحر هيرموا نفسهم فى البحر ... دول ناس لغت عقولها و سلموا دقنهم للألبانى من زمااااااااااااان ... ربنا يهديهم و يصلح حالهم و حالنا
المكتبة الشاملة الحديثة كتاب إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل [ناصر الدين الألباني] الرئيسيةأقسام الكتب كتب الألباني فصول الكتاب ج: ص: 111 مسار الصفحة الحالية: فهرس الكتاب كتاب الجهاد فصل (1270) - (حديث: " ليس منا من تشبه بغيرنا " وقد روى من حديث ابن عمر وبنحوه , وهو المذكرو فى الكتاب بعده. (1270) - (حديث: " ليس منا من تشبه بغيرنا " (ص 303) . * ضعيف بهذا اللفظ. أخرجه الترمذى (2/116) والقضاعى فى " مسند الشهاب " (ق 98/1) عن قتيبة بن سعيد: حدثنا ابن لهيعة عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكره. وزاد: " لا تشبهوا باليهود ولا بالنصارى , فإن تسليم اليهود الإشارة بالأصابع , وتسلم النصارى الإشارة بالأكف ". وقال الترمذى: " إسناده ضعيف , وروى ابن المبارك هذا الحديث عن ابن لهيعة فلم يرفعه ". قلت: والموقوف أصح إسنادا , لأن حديث ابن المبارك عن ابن لهيعة صحيح , لأنه قديم السماع منه وكذلك عبد الله بن وهب وعبد الله بن يزيد المقرى
حديث ضعيف معنه الكذب على الله و على رسوله بلا حياء. حديث حسن معنه الكذب على الله و على رسوله عن علم. حديث صحيح معنه الكذب على الله و رسوله ضنن. ما انزل الله من سلطان إسمه العلماء. تركو القرآن وراء ضهريهم و رحو يجرون وراء حكايات نسبها إلى الله
أنت جاهل وقد تكفر إن أنكرت السنة وتموت كافرا لأن الحديث كلام الله أوحى إلى النبي عن طريق جبريل أو الإلهام وقد قال الله ."ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا." و" أطيعوا الله وأطيعوا الرسول". وكثير من الأيات والقرءان نزل على النبي وهو من علمنا إياه لا تفرق بين القرءان والسنة قد تكفر وتشرك بالله.
محمد مسلم انتبه انت لنفسك من الكفر لا يوجد كتاب غير كتاب الله وحذرنا الله سبحانه من اتخاذ كتاب غيره والرسول لم يوحى إليه الا المصحف كتاب الله وما اتاكم الرسول يقصد به القران لم يأتي بكتاب غيره
يادكتور في القريب العاجل سوف يصرح اليهود عن كاتب كتب البخاري ومسلم والائمه الاربعه وبان لاوجود لهذه الشخصيات ابدا في التاريخ وانهم هم من صنعوهم حتى يجهلوا المسلمين بهم والدليل امام اعيننا المسلمين كافه المذاهب متفقه على القرآن ومختلفه على السنة هذه حقيقه لاغبار عليها والمذاهب مختلفين مع بعض والكل يكفر ويقتل ويسبي ويغتصب الخ بسبب وجود مايسمى السنه وليس القرآن نقطه انتهى
صدقت يا اخي انا كدلك الاحظ هدا لاني كنت داءما مهووسا بالشيوخ لسماع اليهم لمعرفة دييني لكن عندما بدات اقرا القران داءما في الصباح والمساء وبصفة مستمرة لحظت كل ما تعلمته من الشيوخ كان مخالفا لما يقوله الله في كتابه الكريم وهده اكبر مصيييبة نواجهها في حياتناوهي الا بتلاء في الدين
الجواب: نعم، الواجب على المسلم أن يستقل بنفسه وأن يتباعد عن مشابهة أعداء الله كما أمره الله بذلك، والرسول صلى الله عليه وسلم حذر الأمة من اتباع سنن من قبلها من الأمم الكافرة، من يهود أو نصارى أو مجوس أو غيرهم من الكفرة، فدل ذلك على وجوب استقلال المسلمين بزيهم الخاص، وطاعاتهم التي أوجب الله عليهم وشرع لهم.. إلى غير ذلك، وأن لا يتشبهوا بأعدائهم، لا في أخلاقهم ولا في أعمالهم، ولا في أقوالهم، ولا في أعيادهم ولا في أزيائهم، ولهذا روى الإمام أحمد ورحمه بإسناد جيد عن ابن عمر أن النبي عليه الصلاة والسلام قال في حديث طويل: ومن تشبه بقوم فهو منهم أوله: بعثت بين يدي الساعة حتى يعبد الله وحده، وجعل رزقي تحت ظل رمحي، وجعل الذل والصغار على من خالف أمري، ومن تشبه بقوم فهو منهم. فالواجب على المؤمنين والمسلمين أن يبتعدوا عن التشبه بأعداء الله في جميع الأمور، وأن يستقلوا بأنفسهم في جميع أمورهم حتى يتميزوا عن عدوهم، وحتى يعرفوا أينما كانوا بزيهم وطرائقهم وعاداتهم الإسلامية، وأعمالهم الإسلامية، لكن لو وجد شيء مشترك بأن.. فعله المسلمون والكافرون فلا يسمى هذا تشبهاً كما وقع الآن في ركوب الطائرات، وركوب السيارات، والقطارات، كانت هذه أول عند أعدائنا ثم يسر الله لنا الانتفاع بها، فهذا صار الآن مشتركاً ليس فيه تشبه بأعداء الله، ولا يمنع استعمالهم لهذه الطائرات، أو لهذه القطارات أو السيارات أن نستعملها، وهكذا ما حدث من القوات التي يستعان بها في الحرب، للمسلمين أن يأخذوها حتى يدافعوا بها عن دينهم وعن بلادهم، وحتى يعملوا بقوله تعالى: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ [الأنفال:60]. فالأمور التي للمسلمين فيها نفع يجوز أن يأخذوها من عدوهم ولا يسمى تشبهاً لما فيه من الإعداد والنفع العام للمسلمين، وهكذا الأشياء التي اشترك فيها المسلمون وصارت من عادة الجميع لا يكون فيها تشبه، وإنما التشبه يكون فيما اختصوا به وصار من زيهم خاص. نعم. المقدم: بارك الله فيكم، إذاً: هناك ميزان سماحة الشيخ، يبدو لي أنه في الأمور الدنيوية لا يرى سماحتكم أن في ذلك بأساً؟ الشيخ: إذا كان فيها نفع لنا ولا يختص بها المشركون، أما ما كان خاصاً بالمشركين وليس لنا فيه نفع ... لكن ما فيه نفع نأخذه، نأخذه منهم ونحتج بقوله تعالى: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ [الأنفال:60] ... والله جل وعلا يقول: قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ [الأعراف:32]. المقدم: بارك الله فيكم، إذاً الحذر في أمور الدين؟ الشيخ: الدين التي هي من أزيائهم وأخلاقهم ليست من ديننا، أما ما كان من ديننا نستعمله، ولو تشبهوا بنا فيه، ولو شاركونا، كما لو أجمعوا على إرخاء اللحى فلنرخيها نحن ولو أرخوها، لا نخالفهم في ذلك، بل نرخيها لأنا مأمورون بإرخائها، وهكذا لو بنوا مساجد وصلوا في مساجد صلواتهم لا نهدم مساجدنا، ما كان من ديننا نلزمه ولو شاركونا فيه. المقدم: كذلك بعض الأنظمة التي تتخذ للعمل والعمال وما أشبه ذلك؟ الشيخ: كذلك ... التي تنفعنا نأخذ بها مثل نظام المرور، نظام الشرطة، نظام كذا .. نظام كذا.. الذي ينفع الأمة. نعم. المقدم: بارك الله فيكم.هذا هو كلام أهل العلم في المسألة،بل إن الرسول د امر بمخالفة الكفار اهل الكتاب حتى في أمور طبيعية فحث على تغيير الشيب وهو شيء طبيعي بتلوينه بالحناء مثلا،وذلك حفاظا وتميزا للشخصية الاسلامية وانها متميزة بدينها الحق ومخالفتها لاهل الكفر،ولان التشبه بقوم يؤدي إلى محبتهم وبالتالي محبة دينهم ومعتقدهم ،فالنفس البشرية لايعلم اغوارها إلا بارئها ،وقد حذر اعلم الخلق بربه من التشبه بالكفار .
ممكن انه لا يجوز التشبه باليهود في الاشياء الخاصه بهم مثل تسريحة شعورهم وقبعتهم الصغيرة على راسهم وشمعدانهم او باتخاذ اشياء كاتخاذ النصارى للصليب او في عاداتهم وتقاليدهم اما الاشياء العاديه فلا اظن فيها تحريم
التشبه بالكفار لايجوز والمقصود في العقيده واللبس الي يدل على العقايد والمظاهر التي تدل على عقايدهم مثلا حركت التثليث عند النصارى لايجوز الملابس التي تدل على عقيده فاسده مثلا بدله عليها صليب لايجوز للمسلم هاذا المقصود عند السلفيه والسلفيين يذهبون للغرب ويتعلمون وناتي بعلما واطبا يعالجونا حتى لاعبين ومدربين كوره عندنا فقط التقليد لايجوز بالامور التي تدل على عقيده كفر مسيح يهود بوذيين هندوس وغيرهم
انا لست متخصص في الدين ، انا مجرد محاسب. و لكن بالنسبة لي اخذ الحديث بالنسبة للموضوع احسن باخذه بالسند ، لماذا ؟ لان كل حديث يوافق الاطار القرااني يوافق النص القرااني فهو صحيح. الرب قال لي : يا ايها الكافرون لا اعبد ما تعبدون. فانا اخالفهم في المجال الديني و ليس في المجال العلمي الحضاري. لان فهمي انا كل من لا يومن بمحمد رسول الله فهو كافر و ليس اليهود و التصازي فقط كل انسان لا يومن بمحمد رسول الله هو كافر ، اللهم اذا كان جاهل او يجهل الامور فحكمه عند الله. و لهذا هم جعلوا لانفسهم عادات و تقاليد ان كامسلم لا اتبعها. و لكن الغريب في الامر لماذا استعمل السبحة رغم انها انتاع المسيحيين و اغلبها تاتي من السعودية ، نحن مسلمون نسبح بالانامل ، فهذا تعمد او نتيجة لجهل المسلمون بذالك.
على فكرة انا بشوف كتير أشخاص وهابية لابسين بنطلون وقمصان وبعدين جاري وهابي وعندو بنت بالتبني اذا الحديث بناسب ال.......؟؟؟؟ بيضعفوا وطبعا الضعيف على حسب المبلغ متل حديث اللهم بارك في شامنا
الحقيقه ان هذه الأحاديث الضعيفه أو الموضوعه لقد رفضها العقل البشري بتقادم الزمن وتقدم المجتمعات ولا يعمل بها الناس العقلاء حتى لو تليت من على المنابر لأن الفطره الانسانيه السليمة ترفضها عقلا ومنطق، يبقى أن أي حديث منسوب إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فلابد أن يعرض على كتاب الله العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
مفلس *تمسّك الدكتور محمود مهنا، عضو هيئة كبار العلماء، بوصف أفكار الدكتور سعد الهلالى أستاذ الفقه المقارن، بـ«المنحرفة» فى ما يخص قضية الشهادتين، قائلاً: ما ساقه «الهلالى» فكر خرب ولا يُعتد به. وأضاف «مهنا» لـ«الوطن»: من يعتقد أن شهادة «لا إله إلا الله» وحدها تكفى لدخول الإسلام فهو كافر، والإسلام لا يكون صحيحاً إلا بنطق الشهادتين، داعياً «الهلالى» إلى تقديم اعتذار عما بدر منه. ■ ما رأيك فيما توصل إليه الدكتور سعد الهلالى بخصوص تعريف المسلم وقضية الشهادة؟ - هذا الزعم ينبئ عن فكر منحرفٍ يسيئ إلى الأزهر وعلمائه، لأن فيه مخالفة جريئة للنصوص الصريحة من الكتاب والسنة، ففى القرآن الكريم آيات كثيرة تدل دلالة صريحة على أن الشهادة هى «شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله»، وهى ركنُ الإسلام الأوّل، الذى هو رسالة محمد، صلى الله عليه وسلم، ودون الإقرار بهاتين الشهادتين معاً لا يكون الإنسان مسلماً مؤمناً بمحمدٍ، صلى الله عليه وسلم، وبرسالته. كما أن «الهلالى» يناقض حديث رسول الله «بُنى الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً»، كما يناقض قوله تعالى: «قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ»، كما يخالف قول الله تعالى: «يَا أَيُّهَا النَّبِىُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا»، وقوله تعالى: «قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ». كما أن أعرابياً جاء للنبى، عليه الصلاة والسلام، قائلاً: «يا رسول الله إن أمور الإسلام قد شقت على، مُرنى بشىء يسير، فقال له الرسول: «تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وتقيم الصلاة وتؤتى الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلاً». ■ «الهلالى» يرى أن الأزهر يناقض نفسه، لأنه أجاز كتابه الذى يشرح تلك المسألة فى 2010؟ - الأزهر مؤسسة علمية منظمة، و«الهلالى» يبحث عن الشو الإعلامى بالأفكار الغريبة والشاردة، والأزهر حذّر من تلك الأفكار الشاذة، لأنها تثير البلبلة.[FirstQuote] ■ ولكن «الهلالى» يستشهد بقول الله: «هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ»؟ - يقصد بتلك الآية الكريمة أن الله تعالى هو الذى أطلق علينا المسلمين، والدين عند الله هو الإسلام، وهناك شرائع سماوية نزلت للأمم السابقة مثل اليهود والمسيحيين، ودين الأنبياء الـ25 الذين ذكرهم القرآن جميعاً هو الإسلام. وكل من اعتنق الإسلام فهو مسلم، أما من اعتنق الشرائع الأخرى فليس مسلماً، ولا يجوز الإسلام دون نطق الشهادتين «لا إله إلا الله محمد رسول الله». ■ ولكن، ألا يكون مسلماً من نطق شهادة «لا إله إلا الله» فقط؟ - من نطق شهادة «لا إله إلا الله» فقط هو كافر، ومن يعتقد أن الشهادة الواحدة تكفى هو كافر، فالإسلام لا يكون صحيحاً إلا بنطق الشهادتين، ومن لا يؤمن بذلك هو صاحب فكر خرب ولا يُعتد به. ■ ولكن «الهلالى» استشهد بما قاله ابن حجر الهيتمى فى هذا الشأن؟ - هذا كلام لا يُعقل، واستشهاد «الهلالى» بـ«ابن حجر» باطل وفهم سقيم للنصوص؛ إذ الناظرُ فى كتاب «الفتاوى الحديثية لابن حجر» يتبين له من أول وهلة أن هذا القول افتراء على ابن حجر، حيث اقتطع من كلامه بما يخدم فكرته الضالة ونظرته الخاطئة وبيان مجمع البحوث الإسلامية رداً على «الهلالى» كافٍ لتصحيح أفكاره المغلوطة، وأتمنى أن يعتذر عما بدر منه ولا يتمادى فى الخطأ، فقد تغافل «الهلالى» عمداً عن القول الفصل الذى اعتمده «ابن حجر» وقرّره وانتصر له وهو ضرورة النطق بالشهادتين معاً، وساق عدة أدلة على ذلك فى مؤلفه، بينما «الهلالى» تمسّك برأى شاذ تطرّق إليه ابن حجر، فيما لا يزيد على 4 كلمات، ثم أبطله فى تحليل علمى دقيق استغرق العديد من الصفحات التى تدل على هذا البطلان. ■ بما ترد على «الهلالى»، وهو يرفض الوصاية الدينية وينتقد عدم دعوته لمناقشته فيما نُسب إليه؟ - الأزهر أكبر من الأشخاص، ولا يصح إطلاق فتاوى أو آراء شاذة تثير البلبلة باسم الأزهر وهو برىء منها، كما أن «الهلالى» أعلن رأيه على الملأ فى الفضائيات وتتداولته كل مواقع التواصل الاجتماعى، ولم ينفِ ما قاله، بل أصر عليه، وبالتالى لا يوجد أى داعٍ لدعوته إلى حضور اجتماع مجمع البحوث الإسلامية. ■ ما رأيك فى آراء الدكتور الهلالى؟ - أفكاره تتعارض مع نهج الأزهر. *
الألباني كان يعرض الأحاديث ويكتب أخرجه فلان وقاله فلان واسناده كزا وكزا فقط كيف كان يصحح وكان عدة مرويات من أحاديث متشابهة وبنفس الوقت متناقضة لبعضها البعض ويقول عنها كلها صحيحة!!!! او بجيب أحاديث ضعفها كل الإجماع وتخالف آيات الله ومعروف عنها بضعفها ع اساس انها صحيحة 😴😴😴 تنقيح الأحاديث يحتاج العالم الإسلامي إلى آلاف السنين وبلا جدوى رح يفوت بمتاهات كتيري لانو بعد حكم الخلفاء الراشدين أدخلت أحاديث كتيري من حضارات سابقة بالآلاف ودست على أنها من كلام الرسول كذبا وبهتانا يكفي فالرجوع للمصحف هو الفيصل لانو المصحف هوي ثبوت العقيدة الإسلامية وهوي التشريع الفقهي بالتفصيل
الخص تعليقي على كلام هذا العبقري الفهيم بمايلي: 1.ليس الالباني هو الوحيد الذي حسن الحديث بل هذا هو راي جمهور المحدثين قبل الالباني وبعده على ان احاديث عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده في درجة الحسن وليس الالباني فقط 2 .ممن نصر القول بان احديث عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده في مرتبة الحسن هو الامام الذهبي وهو امام محدث جليل وليس من السلفيين ياباشا 3.الامام الملا علي القارئ الحنفي عندما شرح هذا الحديث في كتابه مرقاة المفاتيح قال والصحيح انه حديث حسن وهو قد سبق الالباني بزمان؛فثبت ان الالباني لم يكن الوحيد الذي حسن الحديث بل سبقه كثير من المحدثين 4.هناك للاسف فهم سقيم عند المتحدث تدل على ضحالة بضاعته ليس في الحديث فقط بل حتى في فهم الاحاديث
كل ما ذكرت إلى مزبلة التاريخ..... إذا كنت مقتنع بهذا فأنت تتشبه بهم يوميا تستعمل تكنرلوجيا اليهود ورالنصارى و عندما تمرض تشرب دوائهم ورعندما تسافر تسافر مثلهم في طائرتهم....... جاهلون و قلوبكم سوداء لم تلتمسوا رحمة الدين في التعامل مع الغير
عبدالله البكري يا عّم روح هاجم شيوخك اللي بيروحوا يتعالجوا في ألمانيا وفرنسا وتاركين لكم بول الإبل تتعالجوا به .. وسلم على اللي بيطبقوا الأحاديث بلا ارف ...
كل الاحاديث مشكوك فيها، صناعة الحديث كما يسميها العلامة د محمد شحرو، وهذا بدأ في عهد الشافعي بعد ان فات على رحيل النبي مائة وثمانين سنة على الاقل، لانهم عجزوا عن فهم القرآن وتحريفه لاغراض ومآرب سياسية، هنالك ظهر دين جديد، ليس الذي يريده الله.
ليس معنى الحديث الشريف أن لا نأخذ العلم من غيرنا بل هو عدم التشبه في اللباس والشكل والعادات والتقاليد كما يحدث في زمننا الحاضر شباننا يلبسون الثياب المقطعة وفتياتنا يلبسون لباس خليع وأعراسنا نفس اعراسهم في الخلع والفحشاء
الحقيقة أن المتحدث الدكتور اخذ بقول الامام الترمذي رحمه الله وهو ان الحديث ضعيف او اسناده ضعيف .وغيره ياخذ بقول العلامة الألباني رحمهم الله جميعا ومن مشى على ركبهم . فالخلاف وارد بين جمهور العلماء والائمة سابقا وحاليا وهو تماما كالمذاهب الاخرى الأربعة مذاهب أهل السنة والجماعة بينهم مسائل خلافية فقهية كثيرة فيهم من يضعف حديث وغيره يأخذ به والعكس صحيح فانا بصراحة لا أرى مشكلة أبدا فيما قاله الدكتور اذا كان هو يرى هذا الحديث ضعيف فليأخذ به . وغيره من يرى انه صحيح او إسناده صحيح.. ايضا فليأخذ به. وهو قاله أيضا الدكتور هناك مسائل خلافية وفي الاخير رب العالمين هو من سيحاسب. فانا حقيقة لا ارى سببا للتشجنج والتوتر والسباب والشتائم على جمهور العلماء او بعض العلماء يرحمهم الله. لأن هناك حقيقة من يستغل مثل هذه المسائل الخلافية في حديث ما أو غيره ويدس السم في ذم العلماء والائمة لنشر الكراهية بين ابناء الأمة العربية والإسلامية. فالحذر الحذر والله الهادي لسواء السبيل
يا من تقرآ او تستمع لشرح الدكتور الهلالي؟؟؟؟ انتبه الرجل يفسر ما يقرا من الاحاديث وفق مزاجه ووفق ما يراه هو،،، وليس له ذلك وخاصة اذا كان هناك اجماع على ما يستنبط من الحديث، مثل المسح على الخفين وحديث لا تشبهوا باليهود النصارى وغيرها،،،،،
أخي الفاضل يحاسب الله الناس حسب فهمهم وعلمهم وعقلهم وليس حسب رأي أي إنسان آخر مهما كان هذا الرجل حتي لو كان أحد الفقهاء لأن رأيهم خاص بهم وزمانهم هل يا أخي فقية يقول رأيا في الطب وعن الحمل والولادة منذ1200عام وناخذ براية ام رأي الطيب
غريب أنك تقول حسب مزاجه فسر الفقهاء والطبري وغيرهم أيضا حسب مزاجهم وأفكارهم ونحن أفضل منهم علما لقد مضي علي آرائهم 1200عام هل نأخذ برأي فقية في الطب والحمل للمرأة بآرائهم الغير علمية لأنهم جهلاء بالعلوم الحديثة وشكرا علي الحوار
لا يصح ان تنتقد من يخالفك الا بالحجة وانا لاحظت ان بين التابع و الباحث فرق شاسع كمن ينتقد مسيحي في دينه او يهودي و هو بوذي لا يختلط الماء و الزيت فلا تقسوا على بعضكم في الاخير انتم اخوة في " لا اله الا الله"
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 هذا تهريج عزيزي ما حرمه الله محدد في القران قليل جدا لا يتجاوز اربع عشر محرم وما حرمه كهنة المعابد مئات الاف. لا علاقةلنا بكل الفقه والمذاهب وبكل الحديث لا نريدها ولا نعمل بها لان الحرام نعرفه وكل شي في هذه الدنيا مباح مطلق الدولة تقيد الحلال كما فعل محمد ص تقييد الحلال ضرفي قصير متغير الدولة تقيد وليس كهنة المعابد الذين دمرو البلاد والعباد الاف السنين القوانين متغيرة والحرام ثابت وهذا يكفي ولا نقبل باي مذهب او جماعة او حزب اسلامي لان هذا خراب العقول والامجتمعاتك..
إدعاء وجود العنصرية أمر تافه لأن المساءلة متعلقة بالكفر والإيمان وليس مرتبطة بعرق أو جنس والإسلام. لكل من يؤمن بما فيه .... الدعوة لمخالفة اليهود والنصارى في دينهم مطلب شرعي لأنهم هم لا يوافقون على ديننا وبكفروننا ولا يؤمنون بنبينا لماذا لم تقل عندهم عنصرية .... كفانا الله شر المحرفين الذين يتبعون ما تشابه ابتغاء الفتنة .... والألباني عالم حديث وسيد هذا الزمان في هذا العلم وهو يبن الدين وماصح من الحديث ليس بقصد العنصرية يا مفتري
هل في الإسلام كهنوت؟ هل في زمن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم و مابعده الخلافاء الراشدون هناك كهنوت؟ كل هذا كتب بعد قرنين من الزمان. فكل هذا بدعة !. يعني مايسمى بالسلفين هم أهل البدعة مخالفين ماكان عليه الرسول و أصحابه.
السلام عليكم تصحيح كيفية كتابة الصلاة الصحيحة على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم متى نكتب “ صلِّ ” و متى نكتبها “ صلى ” القاعدة النحوية تقول الفعل المعتل الآخر يُبنى على حذف حرف العلة ، لذلك فعند فعل الأمر منه ( و المراد من الأمر هنا الدعاء ) يجب حذف حرف العلة فنقول “ اللهم صلِّ على نبينا محمد ” وفيما عدا ذلك لا تحذف الألف اللينه ( و هي التى ترسم ياء ) فنقول مثلا “ محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم ” فخلاصة الأمر تحذف الألف اللينة في الدعاء “ اللهم صلِّ على نبينا محمد “ و لا نحذفها في غير ذلك “ محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم ” المضمون منقول من صفحة دار الإفتاء المصرية اللهم صل و سلم و بارك على نبينا محمدالسلام عليكم تصحيح كيفية كتابة الصلاة الصحيحة على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم متى نكتب “ صلِّ ” و متى نكتبها “ صلى ” القاعدة النحوية تقول الفعل المعتل الآخر يُبنى على حذف حرف العلة ، لذلك فعند فعل الأمر منه ( و المراد من الأمر هنا الدعاء ) يجب حذف حرف العلة فنقول “ اللهم صلِّ على نبينا محمد ” وفيما عدا ذلك لا تحذف الألف اللينه ( و هي التى ترسم ياء ) فنقول مثلا “ محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم ” فخلاصة الأمر تحذف الألف اللينة في الدعاء “ اللهم صلِّ على نبينا محمد “ و لا نحذفها في غير ذلك “ محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم ” المضمون منقول من صفحة دار الإفتاء المصرية اللهم صل و سلم و بارك على نبينا محمد
اللي مش عاجبه كلام الدكتور يرمي التلفون أو اللاب توب من ايده عشان ده من الكفار وتشبه بيهم وطبعا ارمي التلفزيون وكل بنطلوناتك وتشريتاتك والسيارة عشان تكون على السلف الصالح
nada milad خربطيشن وكلامك مع احترامي سمك.لبن تمر هندي هناك فرق بين العادات وبين الصناعات فمش مشكلة ناخذ صناعاتهم ونستفيد منها كثوب وسيارة ولاب توب واجهزه وتقنيه لان ذي صناعات مش حكر على احد . انما المشكلة في استيراد العادات ونمط الحياة الغربي زي القصات والسوالف والوشم والسلاسل للرجال وماشابه لان ذي من صميم عاداتهم ومن المعلوم ان لكل امة ثقافة خاصة وعادات تميزها عن غيرها واللي بيحكم ويظلل ذا كلله الدين المنزل
يعني الرسول عليه الصلاة والسلام قال كلوا من اليهود والنصارى وتقبل الهدايا وصام ايام عاشوراء واوصى بها اخر شيء يقول لاتتشبهوا بهم هههه بالله انتم عندكم عقل حتى تصدقوا هذا الحديث يعني الرسول كان رحيم مع جاره اليهودي واوصانا بالجار واخر شيء تريدونه ان يغير رايه ويقول لاتتشبهون بهم واحسن ماتشغلون انفسكم بغيركم اشغلوها باكتشاف واختراع حاجات تخدم البشرية وتقومون بتطويرها احسن وبدلا ماترجعون الى الماضي والى الخلف تقدموا الى الامام دعونا نرى حجم عقولكم وذكائكم الباهر 😒
التشبه المقصود بنظرى فى فهم العقيده ولا يمكن أن يقول رسول الله ذلك والأمم آنذاك تلبس نفس الرداء ونفس النعل وحركة التجاره ساريه بين بلاد الروم الفرس والمسلمين.
اذا كان الترمذى ليس مقتنعا بصحه الحديث طيب ليش يذكره في كتابه أصلا مثله مثل الكثير من الاحاديث الضعيفه هنا و هناك اذا كان ضعيف ما أهميته ان يذكر في أمهات الكتب
آمين، السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. والله تعالى أعلم.
وقال ابن الجنيد : قلت ليحيى : فسماع القدماء والآخرين من ابن لهيعة سواء ؟ قال : نعم ، سواء واحد . هذا في رد على الالباني و تلميذه ابي إسحاق الحويني بدعواهم ان سماع ابن لهيعة من القدماء كابن المبارك وغيره صحيح
ضعف أمه محمد سببه الأحاديث النبوية المنسوبه لرسولنا الكريم
ما يقوله القرآن عن التمييز العنصري:
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (الحجرات : 13)
…هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ. وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (الأنفال: 62-63)
و أيضا قال تعالى.. كنتم خير أمة أخرجت للناس.. في كلام الرجل تدليس على العوام الذين لا علم لهم بعلم الحديث..
يحاول يحشو الحديث ما لا يعنى ولا ما لا يقصد.. بقصد د او بغير قصد هذا يعلم به خالقه عز وجل
د سعد الدين الهلالي
مجدد من مجددين العصر
بارك الله في عمره وفي علمه
مع الأسف لقلة ثقافتكم الدينية يلعب على عقولكم اي شخص بسهولة.. هذا تسميه مجدد؟؟؟ هذا والله منهجه منهج الزنادقة الذي يرخصون لأنفسهم الأخذ من كل أحد يوافق اهوائهم بتتبع رخصهم في الدين... هل تعلم معنى التجديد في الإسلام اي رد الناس للدين الصافي الصحيح الذي كان عليه رسول الله محمد( اللهم صل وسلم عليه) وماكان عليه صحابته من بعده... وليس بتشكيل الدين على حسب الهوى والمجاملات وتأثير الواقع... كما يفعل هذا الذي والله يقود الناس إلى ضلال .. وهدم للدين..
مجدد ؟ هههههههههههه
ياعمي النفي يكون بالحجة والاثبات والأدلة مو ينفي لهوى لنفسه صيغة الحديث هذا ماتتعارض مع احاديث متواتره بنفس المعنى
@@انسانابنإنسان-ق1ت تلك الرخص استنبطها الفقهاء من حياة الرسول لذلك من حقنا الإلتجاء إليها حسب ما يريحنا و حسب ظروفنا، أم أنكم تريدون دائما أن تظهروا الإسلام على أنه دين صعب و شاق و نادر الرخص...
جدد ماذا؟ اتق الله
رجل محترم دراسه وفهم وقدره على توصيل المعلومات
يا دكتور حاشا رسول الله ان قد قال هذا الحديث الذي تفوح منه ريحة العنصرية والشوفينية وهو كان قد اسس مجتمع المدينة المتعدد ، ليس من حق احد مهما كان أن يؤكد ويصحح روايات منسوبة لرسولنا الكريم الذي بعثه الله رحمة" للعالمين وليس فقط للعرب ، يا دكتور يا محترم كل شيء في الدنيا حلال مع التنظيم عدا المحرمات التي وردت بنصوص محكمات في القرآن العظيم، ونعيدكم الى الآية ٦٩ من سورة المائدة وهي الفاصل الماحق لكل قيل وقال وشكرا"
جزاك الله كل خير وزادك الله علما رغم انف الحاقدين
tamer gouda زاده الله ضلالا فوق ضلاله وانت اما انك يهودي او قبطي ولا ارى في هذا الشخص عالم ولا طالب علم بل هو علماني
@@ahmaaahmaaa3064 وانت علامة بحر محيط العلوم في التخلف .
زادك الله علما يا دكتور
لمذا ابومازن السرساوي يحذر من الدكتور الهلالي
قال تعالى:
"الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ۚ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ" - الزمر الآية 18.
للكل الحق في ابداء رأيه العقيدي او الفكري أو الفقهي. من اعجبه الكلام و اقتنع به، فليتبعه. و من رأى غير ذلك، فليتركه.
المسألة سهلة مش محتاجة تشنج و لا زعل يا اخواننا.
قرأت بعض التعليقات و لفتت إنتباهي كلمة علم علم عالم ههههههههه هل تضحكون على أنفسكم ليست في الأمة علماء .الطائرات طائراتهم و الأدوية أدويتهم و تكنولوجيا أيضا ملكهم آه نسيت عذرا علم العنعنة ههههههههه كم أشفق عليكم أيها المشركون تركتم كتاب الله و تتبعتم ما كتبه البشر ففرقكم شيعا تتقاتلون و السب و الشتم و الإخراج من الملة....... .بسم الله الرحمان الرحيم وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا. لم يقل الرسول إن قومي اتخدوا آحاذيثي أو مارواه الترمذي أو ما صححه الألباني...يا أمة القرآن أغير كلام الله تبغون
بارك الله فيك
هم اخترعوا علم الحديث حتى يثبتوا الأحاديث الموضوعة زورا وبهتانا على الإسلام فكيف يزكون الأنفس والله يقول لايزكي الأنفس الا الله
الشيخ الألباني رحمه الله تعالى اجتهد في تصحيح الأحاديث وهو يخطي ويصيب ومعروف عنه عند أهل السنة والجماعة انه يضعف الصحيح ويصحح الضعيف كما قال الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى
أين مصدر كلامك أن الشيخ ابن عثيمين قال عن الالباني يصحح الضعيف ويضعف الصحيح
ولكن قال عنه الامام إبن باز رحمه الله
لا يوجد تحت قبة السماء في هذا العصر الحديث أعلم من الالباني في الحديث
وإذا أردت المزيد أكتب في محرك البحث جوجل ثناء العلماء والمشايخ على الألباني
سبحان الله.... يقول الشيخ ابن عثيمين انك تكذب..... ولو قلت لي قال فين الكلام ده.... اقول لك وهو قال فين اللي قاله على الالباني.... وان لم تذكر ذلك فثتثبت انك كذاب..... يالا ورينا نفسك يا كداب.
نعم ابن عثيمين قال ذالك لطلابه في درس يطالبهم فيه بتخريج حديث فاقترح عليه بعض الطلاب تخريج الألباني فقال: لا ، الألباني يصحح الضعيف ويضعف الصحيح
@@imt9iabde297 اين دليلك هو كلام وخلاص
با المناسبة انا مسلم سني الاباني العر#&ه بتاعك صحح حديثين ضعاف يخافين المتن وكفر نساء المسلمين با الأخص في قصة التعدد
الحديث ورد في سنن الترمذي برقم 2695 وأسناده ضعيف..... وايضا ذكر الحديث نفسه في صحيح الترمذي برقم 2695 وهو حسن .....
الشكر والتقدير لك أخي الكريم نورت طريقنا بكلام جد منطقي ،نريد من النصارى واليهود أن يتبعوا ملتنا ،لاكن كيف، بالجهل، والاكراه ،والعنصرية، شخصيا كنت داىما غير مقتنع بما أسمع من أمثال داعش وغيرهم، حرفوا كل شيء، لإرضاء اهوائهم، الحمد لله الآن عرفت أنني لست وحدي من كان يطرح بعض الأسئلة، لأن ما كانوا يقولون بعيد كل البعد عن رسالة نبي الرحمة. (صلعم).
بأي صفة يضعف الاباني حديثا او يصححه.عمل الالباني بشري وليس ملزما لاحد وليس من الدين.نفس الشيئ ينطبق على البخاري باي صفة استبعد 6000 الف حديث كما يقال.وكيف له ان يقطع بضعف كل هذه الاحاديث.القرءن هو الاصل والمعيار وكل ما سواه بشري.غير ملزم ولو رآه الف بخاري والف مسلم
كلام معقول مقنع ولكنه سيغضب من يفدسون الفقهاء
mohamed mahrous كلا معقول للجهله واما اتباع ريول الله والذين يقراون القران يدركون جهله
قبل الاسلام كانت توجد مئات الديانات ومنها اليهوديه والمسيحيه وكان كل اصحاب ديانه يحترمون اصحاب الديانات الاخرى ولم تقم بينهم صراعات دينيه ولم يقتلوا بعضهم البعض كما يفعل من يقولوا انهم مسلمون الان
ههههههه والله ماتعرف التاريخ ولا لك علاقه بالتاريخ
انت اهبل ياسمير ولا ايه
۞ لَيْسُوا سَوَاءً ۗ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ (113)
شيئان لا ثالث لهما :
إما أنه يتكلم لغة عربية و يفهمها غير التي
نعرف أو أن له منهج سبق السبق نفسه ....!!!!
لنا تحيتنا في الإسلام و هي السلام عليكم
و لهم تحيتهم التي تميزهم .....!!!!!
فلا نتشبه بهم في التحية فأين التعالي
و مظهره في ذالك ...إنه التميز و ليس التعالي و التميز معلوم عند كل معتنق ....!!!!
سبحان الله ما أجدى البساطة و ما أنفعها
للعقل و الروح
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله تعالى أعلم.
کلام انشائي..... فالناس يتعبدون بط رطقة آلية متابعين ما الفول عليه اسلافهم ايام تللمويين والعباسيين اما ما درج عليه المسلمين زمن الرسول فقد آندرس واختفى ولم يعد له وجود بينكم
ياخذون الافهام و الاحاديث التي تتناسب مع شخصياتهم المعقدة التكفيرية اكبر لعنة حلة علينا هته الجماعات هم و متمشيخيهم و في الاخير الاستاذ يترحم عليه هل اذا توفى الدكتور سعد يترحمون هم عليه
عالم جليل بجد ، مججد عصره ، يفتح افاقا جديدة للعقل المسلم بعد ان ظل هامدا قرونا عدة تحت هيمنة وتسلط اوصياء الدين علي عقله
التشبه بأي فئة كانت من العجز في الشخص أو الأمة
أما أن أعمل شيئ لأنه مفيد أو مريح لي وللناس فهذا شيئ آخر
أما مسألة التضعيف والتحسين
فانظر ان شئت كتاب العتب الجميل على أهل الجرح والتعديل
سنن ابي داود
الجزء رقم :4، الصفحة رقم:204
4031 حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ ثَابِتٍ ، حَدَّثَنَاحَسَّانُ بْنُ عَطِيَّةَ ، عَنْ أَبِي مُنِيبٍ الْجُرَشِيِّ ، عَنِابْنِ عُمَرَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ ".
حكم الحديث: حسن صحيح
عون المعبود شرح سنن أبي داود
(عن أبي منيب الجرشي) بضم الجيم وفتح الراء بعدها معجمة، الدمشقي ثقة من الرابعة. (من تشبه بقوم) قال المناوي والعلقمي: أي: تزيى في ظاهره بزيهم، وسار بسيرتهم وهديهم في ملبسهم وبعض أفعالهم. انتهى. وقال القاري: أي: من شبه نفسه بالكفار مثلا في اللباس وغيره، أو بالفساق، أو الفجار، أو بأهل التصوف، والصلحاء الأبرار. (فهو منهم) أي: في الإثم والخير. قاله القاري. قال العلقمي: أي: من تشبه بالصالحين يكرم كما يكرمون، ومن تشبه بالفساق لم يكرم ومن وضع عليه علامة الشرفاء أكرم وإن لم يتحقق شرفه. انتهى. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الصراط المستقيم: وقد احتج الإمام أحمد وغيره بهذا الحديث، وهذا الحديث أقل أحواله أن يقتضي تحريم التشبه بهم كما في قوله: {ومن يتولهم منكم فإنه منهم} وهو نظير قول عبد الله بن عمرو أنه قال: من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت حشر معهم يوم القيامة. فقد يحمل هذا على التشبه المطلق فإنه يوجب الكفر، ويقتضي تحريم أبعاض ذلك، وقد يحمل على أنه منهم في القدر المشترك الذي يشابههم فيه، فإن كان كفرا أو معصية أو شعارا لها كان حكمه كذلك. وقد روي عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم {نهى عن التشبه بالأعاجم، وقال: من تشبه بقوم فهو منهم} وذكره القاضي أبو يعلى. وبهذا احتج غير واحد من العلماء على كراهة أشياء من زي غير المسلمين وأخرج الترمذي من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {ليس منا من تشبه بغيرنا}. انتهى كلامه مختصرا. وقد أشبع الكلام في ذلك الإمام ابن تيمية في الصراط المستقيم والعلامة المناوي في فتح القدير ثم شيخنا القاضي بشير الدين القنوجي في مؤلفاته. قال المنذري: في إسناده عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان وهو ضعيف. انتهى. وقال المناوي في الفتح: حديث ابن عمر أخرجه أبو داود في اللباس. قال السخاوي: فيه ضعف لكن له شواهد. وقال ابن تيمية: سنده جيد. وقال ابن حجر في الفتح: سنده حسن. وأخرجه الطبراني في الأوسط عن حذيفة بن اليمان قال الحافظ العراقي: سنده ضعيف. وقال الهيثمي: رواه الطبراني في الأوسط، وفيه علي بن غراب وثقه غير واحد وضعفه جمع وبقية رجاله ثقات. انتهى. وبه عرف أن سند الطبراني أمثل من طريق أبي داود. انتهى كلام المناوي. وقال ابن تيمية في الصراط المستقيم بعدما ساق رواية سنن أبي داود: وهذا إسناد جيد فإن ابن أبي شيبة وأبا النضر وحسان بن عطية ثقات مشاهير أجلاء من رجال الصحيحين، وهم أجل من أن يحتاج أن يقال: هم من رجال الصحيحين، وأما عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان فقال يحيى بن معين وأبو زرعة وأحمد بن عبد الله: ليس فيه بأس. وقال عبد الرحمن بن إبراهيم دحيم: هو ثقة. وقال أبو حاتم: هو مستقيم الحديث. وأما أبو منيب الجرشي فقال فيه أحمد بن عبد الله العجلي: هو ثقة وما علمت أحدا ذكره بسوء، وقد سمع منه حسان بن عطية. انتهى كلامه.
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923
الاحاديث هي الواصفة للسنة .. الله يهديكم
@@rabyAllaho
تقبل الله دعاءك شيخنا الفاضل،
لكن كيف وصلتنا هذه الأحاديث؟
حفظكم الله وبارك فيكم.
@@mawaddah6923
وصلتنا كما وصلنا القرآن
@@rabyAllaho
أليس في هذا مبالغة أيها الشيخ المبارك؟
طيب إليك هذا النقل فلعل فيه فائدة:
قال القرطبي في تفسيره: روى البخاري من رواية عمرو بن دينار قال : قلت لجابر بن زيد إنهم يزعمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن لحوم الحمر الأهلية؟ فقال : قد كان يقول ذلك الحكم بن عمرو الغفاري عندنا بالبصرة؛ ولكن أبى ذلك البحر ابن عباس، وقرأ { قل لا أجد فيما أوحي إلى محرما} . وروي عن ابن عمر أنه سئل عن لحوم السباع فقال : لا بأس بها. فقيل له : حديث أبي ثعلبة الخشني فقال : لا ندع كتاب الله ربنا لحديث أعرابي يبول على ساقيه. وسئل الشعبي عن لحم الفيل والأسد فتلا هذه الآية؛ وقال القاسم : كانت عائشة تقول لما سمعت الناس يقولون حرم كل ذي ناب من السباع : ذلك حلال، وتتلو هذه الآية { قل لا أجد فيما أوحي إلى محرما} ... روى عمرو بن دينار عن أبي الشعثاء عن ابن عباس قال : كان أهل الجاهلية يأكلون أشياء ويتركون أشياء، فبعث الله نبيه عليه السلام وأنزل كتابه وأحل حلاله وحرم حرامه؛ فما أحل فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو، وتلا هذه الآية { قل لا أجد} الآية. يعني ما لم يبين تحريمه فهو مباح بظاهر هذه الآية.
ألا تدل هذه الأخبار يا أيها الشيخ الكريم على أن السلف رحمهم الله كانوا يرجعون إلى كتاب الله، ويطّرحون ما سواه؟
كل مسلم يجب ان يقراء القرآن و يتمعن
كتاب الالباني رحمه الله بعنوان جلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة والرد المفحم على من تشدد وتعصب) هو اقوى كتاب الف في تاريخ الحجاب وقد رد فيه على شيوخ السعودية المتشددين ردا مفحما ع اصرارهم ع فرض النقاب كذبا وزورا اتباعا لعاداتهم وتقاليدهم خوفا من العيب وقد قال عنهم الالباني انهم متشددون يتبعون عادات وتقاليد بالية لذالك يفتون بفرض النقاب
قوله : ( هذا حديث إسناده ضعيف ) لضعف ابن لهيعة قال الحافظ في الفتح بعد ذكر هذا الحديث : في سنده ضعف ، لكن أخرج النسائي بسند جيد عن جابر رفعه : لا تسلموا تسليم اليهود فإن تسليمهم بالرءوس والأكف والإشارة .
صححه فلان لكن فلانا ضعفه ! لعب عيال هو ؟ " تصحيح الاحاديث - صناعة بشرية " د. عدنان الرفاعي
ربنا يبارك لنا فى علمك وعمرك وصحتك ..
التعليقات الان محاوله لتقويه الحديث من مصادر اخري ... عشان الحديث عجبهم ومشرفارق معاهم عنصريه المتن !!!! الله يفتح عليك يادكتور استمر في تكسسير الاصنام والعقول المتكلسه
داعش تسكن بداخل أغلب المسلمين الان
انما المشركون نجس
انما المشركون نجس
البخاري داعشي الفكر كله مكدوب
هل دخلت فى النوايا لتؤكد أنهم حسنوا الحديث كنوع من التعالى انا لا ادافع عن أحد ولكن اقول الحق. لأنهم يؤيدون النقاب واليهود كذلك فأين التعالى هنا
الله يزيدك من نعيمه ويطول عمرك وكثر من امثالك ونعم الفقيه
احسنت يا استاذ.. يا طيب....لقد افدتنا كثيرا .....!
الا يوجد حديث عن وجوب استدعاء الجيش الأميركي لدول الخليج اذا سئلت اي حمار من الوهابية يقول لك حديث حسن
تشبه بهم إذن وكن ممن قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم (من تشبه بقوم فهو منهم)
حتى لو فرضنا أنه صحيح فإنه يفهم في إطار سياقه التاريخي و المجتمعي فقد كان في إطار بداية الإسلام و كان يحتاج كدين جديد لإبراز تميزه عن غيره من الديانات التوحيدية و لتأسيس هوية دينية جديدة و هذه الحاجة لم تعد قائمة.
حتى ولو شرحت ألف مرة هذا الكلام، فلن يكون له تأثير، لماذا ؟
لأن أساس فهم الدين الذين تدرسونه وتعلمونه، ليس هو العلم الصحيح، ولا رسالة الله الصحيحة، ولا سنته الشريفة..
يجب تأطير التعامل مع الحديث النبوي، هل هو ملزم، أم للاستئناس.....
ألمتتساءلون لماذا جمع المحدثون احاديث غير صحيحة، إذن هم المسؤولون الاولون عن انتشار التطرف والفهم السيء للإسلام، هذا أولا.
ثانيا : حتى ولو كان الحديث صحيحا، كلام النبي صلى الله عليه ولم هو اجتهاد في زمانه، يمكن أن يكون أمره أو نصحه أو دعوته آنذاك له تبريره، ولذلك كلام النبي كقائد أو رئيس دولة، أو كبشر، ليس ككلامه وهو رسول. نحن نطبق كلامه كرسول، وأما ما عدا ذلك، فليس ضروريا، إلا ما أمكن تطبيقه وفق الأعراف والظروف.
رد المؤمن يكون بالحجة والبرهان وليس بالشتم والتهجم
الله يا دكتور سعد،، الله يفتح عليك
يا دكتور سعد ما تتعبش نفسك ... السلفيين بيطيعوا و بينفذوا كل كلام الالبانى كما و لو كان دستور ... لو الألبانى قال لهم ارموا نفسكم فى البحر هيرموا نفسهم فى البحر ... دول ناس لغت عقولها و سلموا دقنهم للألبانى من زمااااااااااااان ... ربنا يهديهم و يصلح حالهم و حالنا
حسئت ياكذاب ويامنافق اتهمت اهل الاسلام بهذه ابتهمة الشنيعة . وهذا الهلالي حاقد على اهل السنة الصحيحة وقلبه مليان كره على حساب عقيدته الباطلة قبحه الله
جزاك الله خيرا.
المكتبة الشاملة الحديثة
كتاب إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل
[ناصر الدين الألباني]
الرئيسيةأقسام الكتب كتب الألباني
فصول الكتاب
ج: ص:
111
مسار الصفحة الحالية:
فهرس الكتاب كتاب الجهاد فصل (1270) - (حديث: " ليس منا من تشبه بغيرنا "
وقد روى من حديث ابن عمر وبنحوه , وهو المذكرو فى الكتاب بعده.
(1270) - (حديث: " ليس منا من تشبه بغيرنا " (ص 303) .
* ضعيف بهذا اللفظ.
أخرجه الترمذى (2/116) والقضاعى فى " مسند الشهاب " (ق 98/1) عن قتيبة بن سعيد: حدثنا ابن لهيعة عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكره.
وزاد: " لا تشبهوا باليهود ولا بالنصارى , فإن تسليم اليهود الإشارة بالأصابع , وتسلم النصارى الإشارة بالأكف ".
وقال الترمذى: " إسناده ضعيف , وروى ابن المبارك هذا الحديث عن ابن لهيعة فلم يرفعه ".
قلت: والموقوف أصح إسنادا , لأن حديث ابن المبارك عن ابن لهيعة صحيح , لأنه قديم السماع منه وكذلك عبد الله بن وهب وعبد الله بن يزيد المقرى
كل ياخذ بما يريد ويتفق مع هواه.. من عنده مشاكل نفسيه ويحرضون على العنصريه هم من ياخذون بهذه الاحاديث
حديث ضعيف معنه الكذب على الله و على رسوله بلا حياء. حديث حسن معنه الكذب على الله و على رسوله عن علم. حديث صحيح معنه الكذب على الله و رسوله ضنن. ما انزل الله من سلطان إسمه العلماء. تركو القرآن وراء ضهريهم و رحو يجرون وراء حكايات نسبها إلى الله
الله أمرنا بمعاداه وكره الكفره والمشركين
آللهم أكثر من أمثال سعد الهلالي يارب العالمين آمين. آللهم احفظ هذه الأمة من السلفية المخربة التي لخصت الإسلام في لحية تنمو حتى عند بعض النساء
الحديث في نظري ليس ذات جدوى في ظل وجود القرآن الكريم وهو ليس بقاصر حتي يحتاج كتابا مرفقا مثل الا حاديث المرويه البعيده كل البعد عن المنهج العلمي.
أنت جاهل وقد تكفر إن أنكرت السنة وتموت كافرا لأن الحديث كلام الله أوحى إلى النبي عن طريق جبريل أو الإلهام وقد قال الله ."ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا." و" أطيعوا الله وأطيعوا الرسول". وكثير من الأيات والقرءان نزل على النبي وهو من علمنا إياه لا تفرق بين القرءان والسنة قد تكفر وتشرك بالله.
محمد مسلم انتبه انت لنفسك من الكفر لا يوجد كتاب غير كتاب الله وحذرنا الله سبحانه من اتخاذ كتاب غيره والرسول لم يوحى إليه الا المصحف كتاب الله وما اتاكم الرسول يقصد به القران لم يأتي بكتاب غيره
انت شرف لهذه الامة
رائع دائما يادكتور كالعادة
يادكتور في القريب العاجل سوف يصرح اليهود عن كاتب كتب البخاري ومسلم والائمه الاربعه وبان لاوجود لهذه الشخصيات ابدا في التاريخ وانهم هم من صنعوهم حتى يجهلوا المسلمين بهم والدليل امام اعيننا المسلمين كافه المذاهب متفقه على القرآن ومختلفه على السنة هذه حقيقه لاغبار عليها والمذاهب مختلفين مع بعض والكل يكفر ويقتل ويسبي ويغتصب الخ بسبب وجود مايسمى السنه وليس القرآن نقطه انتهى
صدقت يا اخي انا كدلك الاحظ هدا لاني كنت داءما مهووسا بالشيوخ لسماع اليهم لمعرفة دييني لكن عندما بدات اقرا القران داءما في الصباح والمساء وبصفة مستمرة لحظت كل ما تعلمته من الشيوخ كان مخالفا لما يقوله الله في كتابه الكريم وهده اكبر مصيييبة نواجهها في حياتناوهي الا بتلاء في الدين
الجواب: نعم، الواجب على المسلم أن يستقل بنفسه وأن يتباعد عن مشابهة أعداء الله كما أمره الله بذلك، والرسول صلى الله عليه وسلم حذر الأمة من اتباع سنن من قبلها من الأمم الكافرة، من يهود أو نصارى أو مجوس أو غيرهم من الكفرة، فدل ذلك على وجوب استقلال المسلمين بزيهم الخاص، وطاعاتهم التي أوجب الله عليهم وشرع لهم.. إلى غير ذلك، وأن لا يتشبهوا بأعدائهم، لا في أخلاقهم ولا في أعمالهم، ولا في أقوالهم، ولا في أعيادهم ولا في أزيائهم، ولهذا روى الإمام أحمد ورحمه بإسناد جيد عن ابن عمر أن النبي عليه الصلاة والسلام قال في حديث طويل: ومن تشبه بقوم فهو منهم أوله: بعثت بين يدي الساعة حتى يعبد الله وحده، وجعل رزقي تحت ظل رمحي، وجعل الذل والصغار على من خالف أمري، ومن تشبه بقوم فهو منهم.
فالواجب على المؤمنين والمسلمين أن يبتعدوا عن التشبه بأعداء الله في جميع الأمور، وأن يستقلوا بأنفسهم في جميع أمورهم حتى يتميزوا عن عدوهم، وحتى يعرفوا أينما كانوا بزيهم وطرائقهم وعاداتهم الإسلامية، وأعمالهم الإسلامية، لكن لو وجد شيء مشترك بأن.. فعله المسلمون والكافرون فلا يسمى هذا تشبهاً كما وقع الآن في ركوب الطائرات، وركوب السيارات، والقطارات، كانت هذه أول عند أعدائنا ثم يسر الله لنا الانتفاع بها، فهذا صار الآن مشتركاً ليس فيه تشبه بأعداء الله، ولا يمنع استعمالهم لهذه الطائرات، أو لهذه القطارات أو السيارات أن نستعملها، وهكذا ما حدث من القوات التي يستعان بها في الحرب، للمسلمين أن يأخذوها حتى يدافعوا بها عن دينهم وعن بلادهم، وحتى يعملوا بقوله تعالى: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ [الأنفال:60].
فالأمور التي للمسلمين فيها نفع يجوز أن يأخذوها من عدوهم ولا يسمى تشبهاً لما فيه من الإعداد والنفع العام للمسلمين، وهكذا الأشياء التي اشترك فيها المسلمون وصارت من عادة الجميع لا يكون فيها تشبه، وإنما التشبه يكون فيما اختصوا به وصار من زيهم خاص. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم، إذاً: هناك ميزان سماحة الشيخ، يبدو لي أنه في الأمور الدنيوية لا يرى سماحتكم أن في ذلك بأساً؟
الشيخ: إذا كان فيها نفع لنا ولا يختص بها المشركون، أما ما كان خاصاً بالمشركين وليس لنا فيه نفع ... لكن ما فيه نفع نأخذه، نأخذه منهم ونحتج بقوله تعالى: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ [الأنفال:60] ... والله جل وعلا يقول: قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ [الأعراف:32].
المقدم: بارك الله فيكم، إذاً الحذر في أمور الدين؟
الشيخ: الدين التي هي من أزيائهم وأخلاقهم ليست من ديننا، أما ما كان من ديننا نستعمله، ولو تشبهوا بنا فيه، ولو شاركونا، كما لو أجمعوا على إرخاء اللحى فلنرخيها نحن ولو أرخوها، لا نخالفهم في ذلك، بل نرخيها لأنا مأمورون بإرخائها، وهكذا لو بنوا مساجد وصلوا في مساجد صلواتهم لا نهدم مساجدنا، ما كان من ديننا نلزمه ولو شاركونا فيه.
المقدم: كذلك بعض الأنظمة التي تتخذ للعمل والعمال وما أشبه ذلك؟
الشيخ: كذلك ... التي تنفعنا نأخذ بها مثل نظام المرور، نظام الشرطة، نظام كذا .. نظام كذا.. الذي ينفع الأمة. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.هذا هو كلام أهل العلم في المسألة،بل إن الرسول د امر بمخالفة الكفار اهل الكتاب حتى في أمور طبيعية فحث على تغيير الشيب وهو شيء طبيعي بتلوينه بالحناء مثلا،وذلك حفاظا وتميزا للشخصية الاسلامية وانها متميزة بدينها الحق ومخالفتها لاهل الكفر،ولان التشبه بقوم يؤدي إلى محبتهم وبالتالي محبة دينهم ومعتقدهم ،فالنفس البشرية لايعلم اغوارها إلا بارئها ،وقد حذر اعلم الخلق بربه من التشبه بالكفار .
ما يقوله الكتاب المقدس عن التمييز العنصري:
وكانَ نُوحٌ أوَّلَ فلاَحِ غرسَ كَرْمًا. وشربَ نُوحٌ مِنَ الخمرِ، فسَكِرَ وتَعَرَّى في خيمَتِه. فرأى حامٌ أبو كنعانَ عَورَةَ أبيهِ، فأخبَرَ أخويهِ وهُما خارِجا. فأخذَ سامٌ ويافَثُ ثوبًا وألقَياهُ على أكتافِهِما. ومَشيا إلى الوراءِ لِيَستُرا عَورَة أبيهِما، وكانَ وجهاهُما إلى الخلْفِ، فما أبصَرا عَورَةَ أبيهِما. فلمَّا أفاقَ نُوحٌ مِنْ سُكْرِهِ عَلِمَ بِما فعَلَ بِهِ اَبنُهُ الصَّغيرُ، فقالَ: ((مَلعونٌ كنعانُ! عبدًا ذليلاً يكونُ لإخوَتِهِ)). (التكوين 9 : 20-25)
فأَقبلَتْ إلَيهِ اَمرأةٌ كَنْعانِـيّةٌ مِنْ تِلكَ البلادِ وصاحَتْ: ((اَرْحَمني، يا سيِّدي، يا اَبن داودَ! اَبنتي فيها شَيطانٌ، ويُعذِّبُها كثيرًا)). فما أجابَها يَسوعُ بكَلِمَةٍ. فَدنا تلاميذُهُ وتَوَسَّلوا إلَيهِ بقولِهِم: ((اَصرِفْها عنَّا، لأنَّها تَتبَعُنا بِصياحِها! )) فأجابَهُم يَسوعُ: ((ما أرسلَني اللهُ إلاَّ إلى الخِرافِ الضّالَّةِ مِنْ بَني إِسرائيلَ)). ولكنَّ المرأةَ جاءَتْ فسَجَدَتْ لَه وقالَت: ((ساعِدْني، يا سيِّدي! )) فأجابَها: ((لا يَجوزُ أنْ يُؤخذَ خُبزُ البَنينَ ويُرمى إلى الكِلابِ)). (متى 15: 22-26)
لِلأَجْنَبِيِّ تُقْرِضُ بِرِباً وَلكِنْ لأَخِيكَ لا تُقْرِضْ بِرِباً لِيُبَارِكَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ فِي كُلِّ مَا تَمْتَدُّ إِليْهِ يَدُكَ فِي الأَرْضِ التِي أَنْتَ دَاخِلٌ إِليْهَا لِتَمْتَلِكَهَا. (التثنية 23: 20)
ممكن انه لا يجوز التشبه باليهود في الاشياء الخاصه بهم مثل تسريحة شعورهم وقبعتهم الصغيرة على راسهم وشمعدانهم او باتخاذ اشياء كاتخاذ النصارى للصليب او في عاداتهم وتقاليدهم
اما الاشياء العاديه فلا اظن فيها تحريم
نتبع اليهود والنصارى في جدهم واحترامهم للوقت والعمل والعدل.
التشبه بالكفار لايجوز والمقصود في العقيده واللبس الي يدل على العقايد والمظاهر التي تدل على عقايدهم مثلا حركت التثليث عند النصارى لايجوز الملابس التي تدل على عقيده فاسده مثلا بدله عليها صليب لايجوز للمسلم هاذا المقصود عند السلفيه والسلفيين يذهبون للغرب ويتعلمون وناتي بعلما واطبا يعالجونا حتى لاعبين ومدربين كوره عندنا فقط التقليد لايجوز بالامور التي تدل على عقيده كفر مسيح يهود بوذيين هندوس وغيرهم
انا لست متخصص في الدين ، انا مجرد محاسب. و لكن بالنسبة لي اخذ الحديث بالنسبة للموضوع احسن باخذه بالسند ، لماذا ؟ لان كل حديث يوافق الاطار القرااني يوافق النص القرااني فهو صحيح. الرب قال لي : يا ايها الكافرون لا اعبد ما تعبدون. فانا اخالفهم في المجال الديني و ليس في المجال العلمي الحضاري. لان فهمي انا كل من لا يومن بمحمد رسول الله فهو كافر و ليس اليهود و التصازي فقط كل انسان لا يومن بمحمد رسول الله هو كافر ، اللهم اذا كان جاهل او يجهل الامور فحكمه عند الله. و لهذا هم جعلوا لانفسهم عادات و تقاليد ان كامسلم لا اتبعها. و لكن الغريب في الامر لماذا استعمل السبحة رغم انها انتاع المسيحيين و اغلبها تاتي من السعودية ، نحن مسلمون نسبح بالانامل ، فهذا تعمد او نتيجة لجهل المسلمون بذالك.
الافتراء على الله ورسوله وحساب يوم القيامة لا شك فيه.
على فكرة انا بشوف كتير أشخاص وهابية
لابسين بنطلون وقمصان
وبعدين جاري وهابي وعندو بنت بالتبني
اذا الحديث بناسب ال.......؟؟؟؟ بيضعفوا وطبعا
الضعيف على حسب المبلغ متل حديث اللهم بارك في شامنا
جزاك الله خير
الحقيقه ان هذه الأحاديث الضعيفه أو الموضوعه لقد رفضها العقل البشري بتقادم الزمن وتقدم المجتمعات ولا يعمل بها الناس العقلاء حتى لو تليت من على المنابر لأن الفطره الانسانيه السليمة ترفضها عقلا ومنطق، يبقى أن أي حديث منسوب إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فلابد أن يعرض على كتاب الله العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
مفلس *تمسّك الدكتور محمود مهنا، عضو هيئة كبار العلماء، بوصف أفكار الدكتور سعد الهلالى أستاذ الفقه المقارن، بـ«المنحرفة» فى ما يخص قضية الشهادتين، قائلاً: ما ساقه «الهلالى» فكر خرب ولا يُعتد به. وأضاف «مهنا» لـ«الوطن»: من يعتقد أن شهادة «لا إله إلا الله» وحدها تكفى لدخول الإسلام فهو كافر، والإسلام لا يكون صحيحاً إلا بنطق الشهادتين، داعياً «الهلالى» إلى تقديم اعتذار عما بدر منه. ■ ما رأيك فيما توصل إليه الدكتور سعد الهلالى بخصوص تعريف المسلم وقضية الشهادة؟ - هذا الزعم ينبئ عن فكر منحرفٍ يسيئ إلى الأزهر وعلمائه، لأن فيه مخالفة جريئة للنصوص الصريحة من الكتاب والسنة، ففى القرآن الكريم آيات كثيرة تدل دلالة صريحة على أن الشهادة هى «شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله»، وهى ركنُ الإسلام الأوّل، الذى هو رسالة محمد، صلى الله عليه وسلم، ودون الإقرار بهاتين الشهادتين معاً لا يكون الإنسان مسلماً مؤمناً بمحمدٍ، صلى الله عليه وسلم، وبرسالته. كما أن «الهلالى» يناقض حديث رسول الله «بُنى الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً»، كما يناقض قوله تعالى: «قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ»، كما يخالف قول الله تعالى: «يَا أَيُّهَا النَّبِىُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا»، وقوله تعالى: «قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ». كما أن أعرابياً جاء للنبى، عليه الصلاة والسلام، قائلاً: «يا رسول الله إن أمور الإسلام قد شقت على، مُرنى بشىء يسير، فقال له الرسول: «تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وتقيم الصلاة وتؤتى الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلاً». ■ «الهلالى» يرى أن الأزهر يناقض نفسه، لأنه أجاز كتابه الذى يشرح تلك المسألة فى 2010؟ - الأزهر مؤسسة علمية منظمة، و«الهلالى» يبحث عن الشو الإعلامى بالأفكار الغريبة والشاردة، والأزهر حذّر من تلك الأفكار الشاذة، لأنها تثير البلبلة.[FirstQuote] ■ ولكن «الهلالى» يستشهد بقول الله: «هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ»؟ - يقصد بتلك الآية الكريمة أن الله تعالى هو الذى أطلق علينا المسلمين، والدين عند الله هو الإسلام، وهناك شرائع سماوية نزلت للأمم السابقة مثل اليهود والمسيحيين، ودين الأنبياء الـ25 الذين ذكرهم القرآن جميعاً هو الإسلام. وكل من اعتنق الإسلام فهو مسلم، أما من اعتنق الشرائع الأخرى فليس مسلماً، ولا يجوز الإسلام دون نطق الشهادتين «لا إله إلا الله محمد رسول الله». ■ ولكن، ألا يكون مسلماً من نطق شهادة «لا إله إلا الله» فقط؟ - من نطق شهادة «لا إله إلا الله» فقط هو كافر، ومن يعتقد أن الشهادة الواحدة تكفى هو كافر، فالإسلام لا يكون صحيحاً إلا بنطق الشهادتين، ومن لا يؤمن بذلك هو صاحب فكر خرب ولا يُعتد به. ■ ولكن «الهلالى» استشهد بما قاله ابن حجر الهيتمى فى هذا الشأن؟ - هذا كلام لا يُعقل، واستشهاد «الهلالى» بـ«ابن حجر» باطل وفهم سقيم للنصوص؛ إذ الناظرُ فى كتاب «الفتاوى الحديثية لابن حجر» يتبين له من أول وهلة أن هذا القول افتراء على ابن حجر، حيث اقتطع من كلامه بما يخدم فكرته الضالة ونظرته الخاطئة وبيان مجمع البحوث الإسلامية رداً على «الهلالى» كافٍ لتصحيح أفكاره المغلوطة، وأتمنى أن يعتذر عما بدر منه ولا يتمادى فى الخطأ، فقد تغافل «الهلالى» عمداً عن القول الفصل الذى اعتمده «ابن حجر» وقرّره وانتصر له وهو ضرورة النطق بالشهادتين معاً، وساق عدة أدلة على ذلك فى مؤلفه، بينما «الهلالى» تمسّك برأى شاذ تطرّق إليه ابن حجر، فيما لا يزيد على 4 كلمات، ثم أبطله فى تحليل علمى دقيق استغرق العديد من الصفحات التى تدل على هذا البطلان. ■ بما ترد على «الهلالى»، وهو يرفض الوصاية الدينية وينتقد عدم دعوته لمناقشته فيما نُسب إليه؟ - الأزهر أكبر من الأشخاص، ولا يصح إطلاق فتاوى أو آراء شاذة تثير البلبلة باسم الأزهر وهو برىء منها، كما أن «الهلالى» أعلن رأيه على الملأ فى الفضائيات وتتداولته كل مواقع التواصل الاجتماعى، ولم ينفِ ما قاله، بل أصر عليه، وبالتالى لا يوجد أى داعٍ لدعوته إلى حضور اجتماع مجمع البحوث الإسلامية. ■ ما رأيك فى آراء الدكتور الهلالى؟ - أفكاره تتعارض مع نهج الأزهر.
*
الألباني كان يعرض الأحاديث ويكتب أخرجه فلان وقاله فلان واسناده كزا وكزا فقط
كيف كان يصحح وكان عدة مرويات من أحاديث متشابهة وبنفس الوقت متناقضة لبعضها البعض ويقول عنها كلها صحيحة!!!!
او بجيب أحاديث ضعفها كل الإجماع وتخالف آيات الله ومعروف عنها بضعفها ع اساس انها صحيحة 😴😴😴
تنقيح الأحاديث يحتاج العالم الإسلامي إلى آلاف السنين وبلا جدوى رح يفوت بمتاهات كتيري
لانو بعد حكم الخلفاء الراشدين
أدخلت أحاديث كتيري من حضارات سابقة بالآلاف ودست على أنها من كلام الرسول كذبا وبهتانا يكفي فالرجوع للمصحف هو الفيصل لانو المصحف هوي ثبوت العقيدة الإسلامية وهوي التشريع الفقهي بالتفصيل
الخص تعليقي على كلام هذا العبقري الفهيم بمايلي:
1.ليس الالباني هو الوحيد الذي حسن
الحديث بل هذا هو راي جمهور المحدثين قبل الالباني وبعده على
ان احاديث عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده في درجة الحسن وليس الالباني فقط
2 .ممن نصر القول بان احديث عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده في مرتبة الحسن هو الامام الذهبي وهو امام محدث جليل وليس من السلفيين ياباشا
3.الامام الملا علي القارئ الحنفي عندما شرح هذا الحديث في كتابه
مرقاة المفاتيح قال والصحيح انه
حديث حسن وهو قد سبق الالباني
بزمان؛فثبت ان الالباني لم يكن الوحيد
الذي حسن الحديث بل سبقه كثير من المحدثين
4.هناك للاسف فهم سقيم عند المتحدث تدل على ضحالة بضاعته
ليس في الحديث فقط بل حتى في
فهم الاحاديث
نعم ولكن الذى وضعه ذكر ان فى سنده ضعف. ولكن لان الحديث على هواهم اصبح حسن.يعنى هم بيفهموا اكثر من اللى وضعه سبحان الله.
كلام العبقري الهلالي كان يمكن ان يوصلك لنتيجة مهمة و هي ان " تصحيح الاحاديث - مجرد صناعة بشرية " كما قال الدكتور عدنان الرفاعي ..يا فهيم
كل ما ذكرت إلى مزبلة التاريخ..... إذا كنت مقتنع بهذا فأنت تتشبه بهم يوميا تستعمل تكنرلوجيا اليهود ورالنصارى و عندما تمرض تشرب دوائهم ورعندما تسافر تسافر مثلهم في طائرتهم....... جاهلون و قلوبكم سوداء لم تلتمسوا رحمة الدين في التعامل مع الغير
يبدو ان الضحالة من جهتك اخ عبد الله... ندعوك لاعمال عقلك الذي ميزك الله به
عبدالله البكري
يا عّم روح هاجم شيوخك اللي بيروحوا يتعالجوا في ألمانيا وفرنسا وتاركين لكم بول الإبل تتعالجوا به .. وسلم على اللي بيطبقوا الأحاديث بلا ارف ...
كل الاحاديث مشكوك فيها، صناعة الحديث كما يسميها العلامة د محمد شحرو، وهذا بدأ في عهد الشافعي بعد ان فات على رحيل النبي مائة وثمانين سنة على الاقل، لانهم عجزوا عن فهم القرآن وتحريفه لاغراض ومآرب سياسية، هنالك ظهر دين جديد، ليس الذي يريده الله.
بارك الله فيك كلامك صحيح
.
هدا دكتور يخاطب العقل..اما السلفية فلا عقول لهم أصلا هم قوم تبع
العالم الفقيه سعد الهلالي نورتنا
ما سر هجوم السرساوي علي الدكتور الهلالي
فتح الله عليك يا دكتور سعد
صححت لنا كثيرا من المفاهيم الخاطئة
ليس معنى الحديث الشريف أن لا نأخذ العلم من غيرنا بل هو عدم التشبه في اللباس والشكل والعادات والتقاليد كما يحدث في زمننا الحاضر شباننا يلبسون الثياب المقطعة وفتياتنا يلبسون لباس خليع وأعراسنا نفس اعراسهم في الخلع والفحشاء
ومع ذلك فانهم يتشبهون وبجداره .الان حتي اللغه العربيه صارت موضه قديمه والدين الإسلامي في نظر البعض ليس معاصرا .سبحان الله!
ولا تهنوا ولا تحزنو وانتم الاعلون يعني انت تريد ان تساوي بالمومن والكافر ان الانسان لفي خسر الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصو بالصبر
ظلمت السلفيين سامحك الله
الحقيقة أن المتحدث الدكتور اخذ بقول الامام الترمذي رحمه الله وهو ان الحديث ضعيف او اسناده ضعيف .وغيره ياخذ بقول العلامة الألباني رحمهم الله جميعا ومن مشى على ركبهم . فالخلاف وارد بين جمهور العلماء والائمة سابقا وحاليا وهو تماما كالمذاهب الاخرى الأربعة مذاهب أهل السنة والجماعة بينهم مسائل خلافية فقهية كثيرة فيهم من يضعف حديث وغيره يأخذ به والعكس صحيح فانا بصراحة لا أرى مشكلة أبدا فيما قاله الدكتور اذا كان هو يرى هذا الحديث ضعيف فليأخذ به . وغيره من يرى انه صحيح او إسناده صحيح.. ايضا فليأخذ به. وهو قاله أيضا الدكتور هناك مسائل خلافية وفي الاخير رب العالمين هو من سيحاسب. فانا حقيقة لا ارى سببا للتشجنج والتوتر والسباب والشتائم على جمهور العلماء او بعض العلماء يرحمهم الله. لأن هناك حقيقة من يستغل مثل هذه المسائل الخلافية في حديث ما أو غيره ويدس السم في ذم العلماء والائمة لنشر الكراهية بين ابناء الأمة العربية والإسلامية.
فالحذر الحذر
والله الهادي لسواء السبيل
شكرا يا دكتور
Allah yahafdak ya cheikh saad el hilali allah yahafdak ya cheikh allah ya3tik 3ilm 3ala 3im incha allah amin amin amin yarab
AZIZ ARZEW
Salam alikom rod balak tahdar m3a shab lahia tawa3na sinon iradok takfiri hhhh khok man wahran
Chaft asahbi astahamrona ou radona kilklab allah latranahhom
لا تطمن سيادة الدكتور اصبحنا نتشبه بالغرب انظر بالشوارع تجد كاسيات عاريات وترى السفور والفجور فتطمن بذورك انبتت واينعت والمحصول غدا بين يدي الله جل جلاله
بقالي فتره بسمعك وانت يادكتور افضل من الشيوخ السفليه اللي كرهوني في حياتي
في الديانه اليهوديه و المسيحيه هناك رجال الدين وهم الكاهنوت يحكمون لمصلحة ما أما في الإسلام فهذه بدعة!!!
نعم اليهود ونصارى كفار ومن تشبه بهم فانه منهم يعني في مايخص دينهم ليس في الامور الدنيا روح افهم دينك يا مغفل
الله مع أنه أرحم الراحمين
فهو الذي خلق الشيطان و خلق النار و يغضب و يعذب
فلا منافاة بين رحمته و عذابه
فهو غفور رحيم و أيضا شديد العقاب
يا زلمه اليهود اخذو فلسطين وستباحو قتل الشعب الفلسطيني ونتا قاعد تمهد لتطبيع . حسبيه الله ونعم الوكيل في المطبعين كلهم . الله يهد اليهود ومن والاهم
يا من تقرآ او تستمع لشرح الدكتور الهلالي؟؟؟؟ انتبه الرجل يفسر ما يقرا من الاحاديث وفق مزاجه ووفق ما يراه هو،،، وليس له ذلك وخاصة اذا كان هناك اجماع على ما يستنبط من الحديث، مثل المسح على الخفين وحديث لا تشبهوا باليهود النصارى وغيرها،،،،،
أخي الفاضل
يحاسب الله الناس حسب فهمهم وعلمهم وعقلهم وليس حسب رأي أي إنسان آخر مهما كان هذا الرجل حتي لو كان أحد الفقهاء لأن رأيهم خاص بهم وزمانهم
هل يا أخي فقية يقول رأيا في الطب وعن الحمل والولادة منذ1200عام وناخذ براية ام رأي الطيب
غريب أنك تقول حسب مزاجه
فسر الفقهاء والطبري وغيرهم أيضا حسب مزاجهم وأفكارهم ونحن أفضل منهم علما لقد مضي علي آرائهم 1200عام
هل نأخذ برأي فقية في الطب والحمل للمرأة بآرائهم الغير علمية لأنهم جهلاء بالعلوم الحديثة
وشكرا علي الحوار
لا يصح ان تنتقد من يخالفك الا بالحجة وانا لاحظت ان بين التابع و الباحث فرق شاسع كمن ينتقد مسيحي في دينه او يهودي و هو بوذي لا يختلط الماء و الزيت فلا تقسوا على بعضكم في الاخير انتم اخوة في " لا اله الا الله"
راقي ومميز في تفسيرك
لماذا ناخد عن فلان وفلان وعندنا كلام الله لم يترك امراا اللى واتا به وقال تعالى فباى حديث بعد كلام الله يامنون
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله تعالى أعلم.
@@mawaddah6923 هذا تهريج عزيزي ما حرمه الله محدد في القران قليل جدا لا يتجاوز اربع عشر محرم وما حرمه كهنة المعابد مئات الاف. لا علاقةلنا
بكل الفقه والمذاهب
وبكل الحديث لا نريدها ولا نعمل بها لان الحرام نعرفه وكل شي في هذه الدنيا مباح مطلق الدولة تقيد الحلال كما فعل محمد ص تقييد الحلال ضرفي قصير متغير الدولة تقيد وليس كهنة المعابد الذين دمرو البلاد والعباد الاف السنين القوانين متغيرة والحرام ثابت وهذا يكفي ولا نقبل باي مذهب او جماعة او حزب اسلامي لان هذا خراب العقول والامجتمعاتك..
مزيد يادكتور فتح الله عليك أنا متابع كل ماتقدمه لنفع الناس حتى نرقى كسائر الأمم
هذا اسلوب الالباني يضعف ويقوي حسب مصلحته
إدعاء وجود العنصرية أمر تافه لأن المساءلة متعلقة بالكفر والإيمان وليس مرتبطة بعرق أو جنس والإسلام. لكل من يؤمن بما فيه .... الدعوة لمخالفة اليهود والنصارى في دينهم مطلب شرعي لأنهم هم لا يوافقون على ديننا وبكفروننا ولا يؤمنون بنبينا لماذا لم تقل عندهم عنصرية .... كفانا الله شر المحرفين الذين يتبعون ما تشابه ابتغاء الفتنة .... والألباني عالم حديث وسيد هذا الزمان في هذا العلم وهو يبن الدين وماصح من الحديث ليس بقصد العنصرية يا مفتري
عاملك الله بما تستحق.
من نصب الألباني مصححا ومضعفا للاحاديث كيف يشاء. ولماذا لا تقبلون اجتهادات الاخرين في الحديث. ان انه مبعوت العناية الالهية
هل في الإسلام كهنوت؟ هل في زمن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم و مابعده الخلافاء الراشدون هناك كهنوت؟ كل هذا كتب بعد قرنين من الزمان. فكل هذا بدعة !. يعني مايسمى بالسلفين هم أهل البدعة مخالفين ماكان عليه الرسول و أصحابه.
ذكر الحديث نفسه في صحيح الترمذي برقم 2695 وهو حسن .....
اللهم صلی وسلم وبرك علی سیدنا محمد ألف الصلاة والسلام
السلام عليكم
تصحيح
كيفية كتابة الصلاة الصحيحة على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
متى نكتب “ صلِّ ” و متى نكتبها “ صلى ”
القاعدة النحوية تقول الفعل المعتل الآخر يُبنى على حذف حرف العلة ، لذلك فعند فعل الأمر منه ( و المراد من الأمر هنا الدعاء ) يجب حذف حرف العلة
فنقول “ اللهم صلِّ على نبينا محمد ”
وفيما عدا ذلك لا تحذف الألف اللينه ( و هي التى ترسم ياء )
فنقول مثلا
“ محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم ”
فخلاصة الأمر تحذف الألف اللينة في الدعاء “ اللهم صلِّ على نبينا محمد “ و لا نحذفها في غير ذلك “ محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم ”
المضمون منقول من صفحة دار الإفتاء المصرية
اللهم صل و سلم و بارك على نبينا محمدالسلام عليكم
تصحيح
كيفية كتابة الصلاة الصحيحة على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
متى نكتب “ صلِّ ” و متى نكتبها “ صلى ”
القاعدة النحوية تقول الفعل المعتل الآخر يُبنى على حذف حرف العلة ، لذلك فعند فعل الأمر منه ( و المراد من الأمر هنا الدعاء ) يجب حذف حرف العلة
فنقول “ اللهم صلِّ على نبينا محمد ”
وفيما عدا ذلك لا تحذف الألف اللينه ( و هي التى ترسم ياء )
فنقول مثلا
“ محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم ”
فخلاصة الأمر تحذف الألف اللينة في الدعاء “ اللهم صلِّ على نبينا محمد “ و لا نحذفها في غير ذلك “ محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم ”
المضمون منقول من صفحة دار الإفتاء المصرية
اللهم صل و سلم و بارك على نبينا محمد
نعم رغم انفكم نحن درجة اولى
اللي مش عاجبه كلام الدكتور يرمي التلفون أو اللاب توب من ايده عشان ده من الكفار وتشبه بيهم وطبعا ارمي التلفزيون وكل بنطلوناتك وتشريتاتك والسيارة عشان تكون على السلف الصالح
nada milad خربطيشن وكلامك مع احترامي سمك.لبن تمر هندي هناك فرق بين العادات وبين الصناعات فمش مشكلة ناخذ صناعاتهم ونستفيد منها كثوب وسيارة ولاب توب واجهزه وتقنيه لان ذي صناعات مش حكر على احد . انما المشكلة في استيراد العادات ونمط الحياة الغربي زي القصات والسوالف والوشم والسلاسل للرجال وماشابه لان ذي من صميم عاداتهم ومن المعلوم ان لكل امة ثقافة خاصة وعادات تميزها عن غيرها واللي بيحكم
ويظلل ذا كلله الدين المنزل
nada milad السﻻم عليكم والله العظيم انك قلت حقا بنسبة لي
من مقاصد بعثة النبي صلى الله عليه و سلم مخالفة المشركين و خصوصا أهل الكتاب في أمور الدين ,,,,,,,,,لكن شيخك كلامه كله تلبيس في تلبيس
سامي بادحمان ،😀😀😀😀ليس كل المؤمنين يفهمون ما تفهم يا عمر
دين الله واضح كاشمس في وسط النهار أما الزوغان و الروغان و اتباع الهوى و تكييف الدين و الاحكام الشرعية حسب الهوى أو الذوق أو المصلحة فباطل.
الله يجزاك خيرا و يبارك في عمرك
يعني الرسول عليه الصلاة والسلام قال كلوا من اليهود والنصارى وتقبل الهدايا وصام ايام عاشوراء واوصى بها اخر شيء يقول لاتتشبهوا بهم هههه بالله انتم عندكم عقل حتى تصدقوا هذا الحديث يعني الرسول كان رحيم مع جاره اليهودي واوصانا بالجار واخر شيء تريدونه ان يغير رايه ويقول لاتتشبهون بهم واحسن ماتشغلون انفسكم بغيركم اشغلوها باكتشاف واختراع حاجات تخدم البشرية وتقومون بتطويرها احسن وبدلا ماترجعون الى الماضي والى الخلف تقدموا الى الامام دعونا نرى حجم عقولكم وذكائكم الباهر 😒
التشبه المقصود بنظرى فى فهم العقيده ولا يمكن أن يقول رسول الله ذلك والأمم آنذاك تلبس نفس الرداء ونفس النعل وحركة التجاره ساريه بين بلاد الروم الفرس والمسلمين.
ان صح فهو فالعقائد مثل لبس الصليب وغيره
الالباني .....اسألوا عن مستواه الدراسي ....اصحو يا مسلمين
اذا حسب زعمك ان هذا الحديث هو السبب واقول لك ولغيرك ان المسلمين لايكرهون اليهود على انهم يهود انما يكرهونهم لاحتلالهم ارض فلسطين والقدس الشريف
أحسنت يا شيخ ...............................
أصمت أيها الجهول فهذا كلام الإمام الألباني في كتاب إرواء الغليل
اذا كان الترمذى ليس مقتنعا بصحه الحديث طيب ليش يذكره في كتابه أصلا مثله مثل الكثير من الاحاديث الضعيفه هنا و هناك اذا كان ضعيف ما أهميته ان يذكر في أمهات الكتب
هو انت وراك حاجه الى انك تخرب الاسلام وتخرب الدنيا حسبى الله ونعم الوكيل
فماذا تقول في قول الله تعالى،ا هدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين
وفي صوره والضحي والليل. ووجدك ضالا فهدا. اعتقد سبحانه وتعالي يخاطب سيدنا رسول الله فمعني كده كان الرسول يهوديا او نصرانيا. ياريت تفدنا
ربنا يحفظك ويبارك فيك ويبارك لك دكتور سعد الدين الهلالي.
آمين،
السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه.
وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء
وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم،
ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول :
" الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأحل الحلال ، وحرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته .
أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، واختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد نهى عن كتابتها في حياته فقال: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام.
وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل.
قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي.
وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد.
ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 .
وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم.
ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم.
والله تعالى أعلم.
وقال ابن الجنيد : قلت ليحيى : فسماع القدماء والآخرين من ابن لهيعة سواء ؟ قال : نعم ، سواء واحد .
هذا في رد على الالباني و تلميذه ابي إسحاق الحويني بدعواهم ان سماع ابن لهيعة من القدماء كابن المبارك وغيره صحيح