هل المعتزلة هم الحل؟ مؤمن سلام

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 25 сер 2024
  • #المعتزلة
    #التاريخ_الإسلامي
    #العلمانية

КОМЕНТАРІ • 12

  • @ahmedsoliha1849
    @ahmedsoliha1849 Рік тому +3

    Wonderful as usual

  • @ZungaBungalunga
    @ZungaBungalunga Рік тому +3

    لماذا لا نستطيع أن نفكر لأنفسنا بأنفسنا!!! لماذا يجب أن نستدعي دائما أحد الأموات ليحل مشاكلنا!!!!!

    • @moomens
      @moomens  Рік тому +1

      متفق تماما

    • @asooyasin64
      @asooyasin64 Рік тому +1

      لأننا أمة تعيش في الماضي بين الاموات

  • @moazelsayed541
    @moazelsayed541 Рік тому +1

    محاضرة ممتازة

  • @adelhaleemo8753
    @adelhaleemo8753 Рік тому +1

    👏👏👏

  • @Lucian_of_Samosata
    @Lucian_of_Samosata Рік тому +1

    محاضرة جميلة جدا ...
    استبعد ان المؤرخ احمد امين ذكر اسم الطائفة اليهودية ذات الاسم الغريب لأسباب تتعلق بالنبذ والمعايرة فعلى حد اطلاعي السابق هو كان متعاطف مع المعتزلة وإنما ذكر ذلك للبحث حول وجود تشابهات سابقة في اللاهوت اليهودي او اللاهوت المسيحي.
    وبالنسبة للحديث فالمعتزلة يعنون بذلك مدى حجية القبول بحديث الاحاد في مسائل العقيدة وكانوا يقبلون الاحتجاج بالحديث المتواتر ولقد تبنى الاشاعرة والماتريدية نفس رأي المعتزلة حول الاحاد والمتواتر في العقيدة.
    وأما حرية الارادة فهي مجرد مسألة عقدية مترتبة على السؤال: هل الانسان مخير أم مسير ؟ ولقد شكلت الاجابة على هذا السؤال مشكلة كبيرة مع وجود الايات المتعارضة، وفي اللاهوت المسيحي يوجد اقرار بحرية الارادة لدى التيار الاعم، وأما مفهوم الحرية الانسانية بالمعنى المعاصر فلم يكن له وجود مطلقا في الفكر المعتزلي وبقية الفرق الاسلامية وغير الاسلامية.
    والجدل حو الذات الالهية بين الفرق الدينية المختلفة هو مجرد جدل عقيم لأن جميعهم لا يمتلكون أية دليل علمي مثبت حول صفات الاله وحتى اقصى فرق المجسمة لا يقولون ان الذات الالهية مثل الذات البشرية.
    وأما استخدام العقل فهو محدود بسقوف النصوص الدينية وما تحمله من اوامر ونواهي ومضامين عقدية ولم ينفردوا بالقول حول التحسين والتقبيح ولقد قال به الكرامية وابن تيمية والوهابية وغيرهم.
    وكما قلت في محاضرتك لقد ظهرت المعتزلة كردة فعل مع الجدل الذي كان يجري مع اتباع الاديان الاخرى بشكل اساسي ومع الفرق الاسلامية الاخرى مثل الخوارج والجبرية والمرجئة وبينما الاشعرية ظهروا كردة فعل على الجدل الاسلامي الداخلي مع المعتزلة واهل الحديث والشيعة وغيرهم.
    بالنسبة لحالة القمع في العصر الأموي لقد ذكرت كتب التاريخ بحدوث حالات كثيرة من القمع الشديد ضمن محاكم التفتيش الاسلامية مثل حوادث الجعد بن درهم ومعبد الجهني وغيرهم وتوجد فتاوي وقرارات تعود الى العصر الأموي تشرعن قمع المخالفين ممن يسمونهم اهل البدع ولقد جمعها الاديب يوسف زيدان في كتابه الجميل "اللاهوت العربي واصول العنف الديني".
    وتوجد حالات قمع كثيرة صاحبت فترتي السفاح والمنصور كما حدث مع ابن المقفع وغيره ومثل كل عملية تراكمية فهي تخضع لقانون التصاعد من الشديد الى الأشد بحيث اشتد القمع مع التوسع في محاكم التفتيش الاسلامية وتذكر كتب التاريخ بأن الخليفة المهدي أمعن في قتل الملحدين والمداهنين عن الدين وأفنى منهم خلقًا كثيرا.
    وتلك هي طبيعة الدولة الدينية القائمة على حراسة الدين وسياسة الدنيا بالدين.
    ولقد شارك المعتزلة بشكل كبير في قمع المخالفين سواء بشكل مباشر او من خلال التنظيرالفكري كما حدث مع محنة خلق القران ولقد حرضوا على ابن الراوندي وسعوا الى قتله ومات مطاردا هاربا وقبضوا على صديقه ابن الوراق ومات في السجن وفعلوا ذلك مع شخصيات كثيرة جدا ولم يقتصروا على ذلك بل حتى تناحر المعتزلة فيما بينهم وكفروا بعضهم وسعى بعضهم ضد الآخر.

  • @raidan11
    @raidan11 Рік тому

    1:21:00
    بشار المقصود هنا هو الشاعر الكفيف المعروف بشار ابن برد

  • @Baherbadr25
    @Baherbadr25 Рік тому

    حلقة رائعة كالعادة وحضرتك متميز كالعادة استاذ مؤمن .. لكن هناك عدة ملاحظات لايتسع المقام هنا لذكرها . واستعيض عنها بقول الاستاذ فهمي جدعان في كتابه القيم ( المحنة - بحث في جدلية الديني والسياسي في الإسلام ) .. .. والحقيقة هي ان الصراع بين (( اهل الدين )) وبين (( اهل الدولة )) في الاسلام كان احد الاشكال الكبري للصراع السياسي . وفي ملحمة ( المحنة ) لم يكن فرض القول بخلق القرأن وطلب الاجابة الا مسوغاً او ذريعة لتغجير الصراع . لا علة له او سبباً .

  • @BasemGalaxy
    @BasemGalaxy Рік тому

    الحل هو في القاء هذا التراث العفن في القمامة بس خلاص