مشكور اخي على الجهود المبذولة واذا كان بالامكان عمل حلقات بهذة الاعمال للفيلسوف برتراند راسل واتمنى لك مزيدا من التألق والابداع * في التدليل، العقل. * معرفتنا عن العالم الخرجي كحقل للمنهج العلمي في الفلسفة. * مبادئ إعادة البناء الاجتماعي. * العدالة خلال الحرب. * المثل السياسية. * التصوف والمنطق ومقالات أخرى. * حول التعليم وخاصة في مرحلة الطفولة المبكرة. * حكمة الغرب.
أتمنى أن بدايتك براسل سيتبعه فتغنشتاين وجورج مور، فلاسفة التحليل لكونهم مهمين جدا في تاريخ الفلاسفة وكانوا سبب في ما يسمى بالمنعطف اللغوي في الفلسفة.. وجهدك مشكور أستاذ أحمد وليس له مثيل.. مررت بفديوهاتك في هذه القناة جميعها..
سلام انت افضل مححل وشارح في الساحة العربية اريد شرح فلسفة الافلاسفة الفرس بن الرواندي والرازي وبعدين الاندلس بن رشد بن مسرة بن ابار وغيرهم تحياتي وشكرا لك
برتراند راسل ( 1872-1970) عالم رياضيات يعتبر من اهم علماء المنطق في القرن العشرين ، عضو في الجمعية الملكية البريطانية ، فيلسوف و صاحب نظرية الذرية المنطقية و التحليل المنطقي ، حائز على جائزة نوبل (1950) كتب مع هوايتهد(1861-1947) اسسى الرياضيات( 3مجلدات ) الذي استغرق العمل فيه 8 سنوات ؛ و برهنا بعد 300 صفحة من البحث ان 1+1=2 ، طلبت جامعة هارفرد من هوايتهد ان باتي ليعلم في امريكا عام 1924 .من آراء هوايتهد ان الفلسفة الغربية كلها هامش على فلسفة أفلاطون . ديانة راسل اللاارية ، ساءله أحدهم اذا سألك الله غدا لماذا لم تؤمن فماذا ترد ، فرد راسل سأقول لله لم أؤمن لعدم توافر الأدلة ، ذهب بعد الثورة الشيوعية إلى روسيا و التقى لينين العظيم و تروتسكي المنظر الكبير ، فطلبا منه ان يرجع بنفس القطار الذي أتى فيه ، له نظرية المنطق الرمزي الذي يرجع فيها يقينية الرياضيات إلى المنطق الصوري . الجمال ليس بعدد ، كما الشجر ليس عدد ، وكلمة الشجر تجريد لكلمة شجرة ، التجريد لكلمة شجر في حال الشجرة و الجمال لكلمة جميل لا يتضمن فكرة العدد ، و الرياضيات تجريد مطلق دون موضوع، لأن موضوعه مجرد و هكذا فإن الرياضيات مجرد مطلق ، موضوعه المجرد أي مجرد مطلق دون موضوع و هو عملية ذهنية ، المنطق الصوري تجريد للأشياء او لمعاني الأشياء ، أشياء محسوسة ، كل انسان فإن ، و محمد فان ، فمحمد فان، المنطق الصوري له مقدمة مثل هذا المثل هنا ( كل انسان فان ) ، أما بحال الرياضيات فلا يوجد مقدمة تنضوي تحت المنطق الصوري ، الرياضيات ذهنية و تجريد مطلق لا موضوع لها و لا مقدمات ، المنطق الصوري تجريد لشيء ، إما الرمز فعملية إجرائية تابعة للمجرد المطلق لا للمنطق الصوري كما يقول راسل ، أما قوله ان العدد فئة قوامها فئات ، فقول غير واضح و غير دفيف ، خاصة انه ينطلق من العمليات الحسابية ، ففكرة العدد ليست نابعة من فئة بل من تشابه مطلق مجرد و ذهني دون موضوع مقابل له ، من هنا يأتي بقين الرياضيات و ليس من كونها تنتمي للمنطق الصوري كما يقول راسل، الجدار الذي هدمه راسل بين المنطق الرياضي و الصوري جدار وهمي ، لا وجود له و لأنه في الرياضيات لا يوجد شرط عدم التناقض بينما شرط المنطق الصوري هو في مبدأ عدم التناقض ، المنطق الصوري يخطىء ، أما الرياضيات فهي يقينية لا تخطىء ، المنطق الصوري استدلال ، أما المنطق الرياضي فلا يستدل بشيء ، موضوعه هو نفسه و آلياته مطلقة ، كلماته يقين مطلق اما المنطق الصوري فلا وجود له دون لغة البشر ، بينما الرياضيات يقينية لأنها لغة القوانين الكونية . 15/06/2019 🙋♂ ملاحظة تجريد معنى الشجرة يؤدي إلى شجر ، التجريد هنا لا يعني عدد ، الجمال معنى مجرد او فكرة مجردة كما هو الشجر ليس بعدد .
العالم كما أراه ( راسل ) راسل يصدر عن آراء شخصية ، حول مواضيع شتى ، لا يربطها رابط و احيانا تعوزها الدقة ، مثلا ينتقد ماركس لأنه يريد تغيير العالم بينما الفلسفة مهمتها فهم العالم ، و لكن فهم العالم يتضمن تغيره ، فكوبرنيكس فهم النظام الشمسي و قال ان الارض ليست مركز الكون و تدور حول الشمس التي هي مركز الكون ، كوبرنبكس غير العالم عندما فهمه ، زال بطليموس و زال مذهبه الذي سيطر و جمد العلم الفي سنة و زالت معه فيزياء ارسطو الذي استبد بالفكر الفي عام هو الآخر ، فهم العالم و تفسيره يؤدي إلى التغيير و هذا ما عناه ماركس و هنا ماركس يصف الواقع المتغير ، الأمر ذاته ينطبق على بيكون عندما تبنى التجربة و الاستقراء هو الآخر غير العالم و انتعشت التجربة على حساب المنطق الصوري الذي بات عاجزا عن التقدم إلى الإمام و هذا الأمر دفع ديكارت إلى تخطي منطق القياس الأرسطي إلى الاستنباط الديكارت. راسل لم يفهم ماركس ! لماذا ؟ لأن ماركس لا يريد قلب النظام ، ماركس أراد إزالة استغلال الإنسان للإنسان و أراد تعميم المساواة بين البشر لذلك قال الشيوعية هي أن يصبح كل طفل يملك موهبة الموسيقي موتسارت هو الآخر موتسارت ، ، مقولة راسل ان أفلاطون و أرسطو ارادا فهم العالم و هذه مهمة الفلسفة الحقيقة !! جمود و قصر نظر و محدودية في التفكير ، أفلاطون على عظمته لم يفهم العالم ، بل شوه العالم و حوله إلى كهف من ألاشباح ! أما أرسطو رغم إنجازاته فقد كان ضيق الأفق هو الآخر تماما مثل راسل ، كان ارسطو مع نظام العبودية و أن هناك أناس للتفكير و بحاجة للفراغ للتفرغ للفكر ! و هناك عبيد لخدمته ! لم يفهم أرسطو العالم ، استغل عمل العبيد ليتفرغ للتفكير على حساب عذابات الاخريين ، اما مذهب راسل الفلسفي في الذرية المنطقية فلا يختلف عن المثل الذي ضربه عن الطريق إلى مانشستر ؟ فهو يسير كما تسير أمامه الطريق على غير هدى و لا بيان ، يذهب إلى حيث لا يعرف و إلى حيث تقوده قدماه ! تحليل القضية المنطقية الذرية توقف دون تقدم ، فهو ينتهي إلى فكرة نهائية مشلولة لا تتقدم ، تبقى تنتظر دون وظيفة تماما كما هو ينتظر ان يصل إلى مدينة مانشستير على غير يقين ، نصيحة راسل للباحث عن الحقيقة ، عدم اليقين دون التردد ! و لكن أليست الفكرة النهائية من مذهبه في التحليل هي الوقوف دائما حائرا في الفكرة التي أوصله إليها التحليل ! يقول راسل من على يقين مخطئ و يجب أن يترك للشك دائما مجالا و على المرء ان يتصرف تبعا إلى مبدأ الاحتمالات ، لكن الاحتمالات ليست عدم يقين ، أنها منهج او طريقة في بحث النتائج، الاحتمالات لا تعني البلبلة كما يقول راسل ، يدخل هنا في منطق المغالطات و يمزج أمرا بامر دون تمييز ، التساؤل الدائم هو ضروري للعقل و ليس البلبلة ضرورية للعقل ، ثم ان العلم لا يحدث التوازن ، اليقين هو الذي يحدث التوازن ...تابع 28/05/2020
تاريخ الفلسفة الغربية ( برتراند راسل ). يقيم رسل فيثاغورس من وجهة نظر مذهبه الفلسفي و ليس يعرضه بصورة محايدة ، الخطوة الأولى هي التقدم بطريقة محايدة ثم ان النقد لا يجوز أن يحمل أفكارا مسبقة ، فيثاغورس أكبر عبقرية في تاريخ البشرية قديما ، فهو فاق أفلاطون و أفلاطون ذاته قال في نهاية حياته :المثل عدد كما ذكر ارسطو و فيثاغورس فاق أيضا أرسطو نفسه لأنه لم يقل الحقيقة المجردة عقلية و لكن لأنه أعطى هذه صفة للعدد ، فكرة العدد ليست فقط فكرة مجردة هي أيضا فكرة حقيقية ، راسل أحيانا يتحامل على الآخرين و احيانا أخرى يتسرع الحكم من منطلق أنه على حق و أن الاخربين على خطأ، رسل لا تعوزه الدقة تعوزه الموضوعية و حتى صديقه و أستاذه هوايتهد هو عندما يعلن عن نفسه افلاطونيا هو في الحقيقة أقرب إلى فيثاغورس منه إلى أفلاطون و ان لم يقل ذلك صراحة لأن أفلاطون في نهاية الأمر ليس أكثر من نسخة منقحة عن فيثاغورس . عندما نلفظ كلمة ماضي فهذا يعني أن لكلمة ماضي وجود مرادف لكلمة ماضي ، و في حال اذا قلنا جورج واشنطن فعند برمنيدس ان جورج واشنطن كشخص وجد في الماضي و غاب من الوجود ، في الحالتين فالكلمة تدل على شيء و تدل على شخص و ما يتكلم عنه رسل و عما توحي به الكلمة ، فهذا من وظيفة الخيال و الخيال يفرق بين ما هو موجود او ما وجد و بين ما أوحى لنا به خيالنا و ما يوحيه اسم جورج واشنطن دون معرفته لا يندرج تحت عنوان اللغة او الكلمة ، يخلط راسل هنا بين الوهم او الشعور الزائف و الكلام و أكثر ما يظهر الخلط عند رسل عندما يقول ان الكلمة الواحدة لا يستخدمها شخصان و في راسيهما نفس الفكرة ، فكلمة أسد تعني نفس الشيء لمن شاهد او قراء عن الأسد ، حيوان قوي مفترس يعيش في الغابة او والمعنى واحد ملك الغابة او ملك الحيوانات و ان له شكل محدد و تزداد معرفتي بالأسد كلما ازددت معرفة بهذا الحيوان و ليس بكلمة ( حيوان ) أسد و ما توحي به كلمة أسد يعرف الخيال أنها ليست نابعة من كلمة أسد بل من رأس الشخص و لكن الجميع يعرف او يعرفون ما تعني كلمة أسد و عندما أقول الإنسان حيوان ناطق افهم الكلمات و لكن جملة حيوان ناطق لا تعني أن الإنسان يأكل و ينام و يموت ، كلمة الإنسان حيوان تعني أنه يملك العقل الذي يميزه عن الحيوان و الصفات الأخرى أوصاف و إضافات من شخص الإنسان و ليس من كلمة أسد هنا ، هنا الفرق بين اللغة التي تدل على وجود و بين ما توحي به الكلمة ، و من أخطاء رسل اعتماده طريق المنهج العلم طريقا وحيدا و حتى الآن لا يوجد اعتراض او على الأقل يمكن ان نتفهم تعصبه غير مبني على أرض صلبة لأنه لا يوجد حتمية خالصة في العلم و أنه يوجد دائما حيزا من عدم الدقة ، لكن ان يقول ان ديموقرايطس أقرب الفلاسفة إلى العلم الحديث ثم يقول رغم أنه لم يعتمد في علمه على اساس سليم ، النتيجة هنا تعاكس المبدأ و التجربة نثبت له أن هناك طرقا أخرى تسمح بما يسمح به العلم و بما لا يسمح به العلم و الدليل النظرية الذرية اليونانية ، فبرمنيدس اصاب عندما نفى الفراغ و قال ما قاله بعده ديكارت المكان الفارغ بلا معنى و رغم خطأه الذي صححه له فيما بعد ليبنتز و صحح كذلك رأي نيوتن فما نراه هنا أن مناهج العلم التي يعتمدها راسل لم تساعد كثيرا نيوتن و ديكارت بينما مناهج لا تعتمد العلم الحديث كمنطق برمنيدس الذي رفض الفراغ و فلسفة هيراقليطس او ديموقرايطس كانت في جوانب أساسية منها أسبق من العلم في إيجاد حلول بواسطة مناهج قد لا تتطابق تماما مع المنهج العلمي و عليه فإن منهج العلم ليس الطريق الوحيد ، فكما يساعد العلم المناهج الأخرى ، المناهج الأخرى تساعده ، لم يعطى راسل بروتاغوروس حقه تماما او اكتفى بنقد افلاطون فلم يحاول تأويل شعار السفسطاءيين ان الإنسان مقياس الاشياء انه يقصد هنا معنى اشمل و ارحب من الانسان الفرد الى الانسانية جمعاء ، اما عن الغائبة و السببية فهو لم يذكر حجة الفلاسفة التسلسل الى ما لا نهاية ، فالعلة حسب منطق الفلاسفة لا يمكن ان لا تنتهي و الا لما كان بمقدورنا طرح السؤال على انفسنا او لما وصل السؤال الينا لنطرحه على انفسنا بسبب التسلسل الذي لا ينتهي و و بالتالي فإن التسلسل لا بد له من نهاية يقف عندها و لم يتوسع إلى ما شاع في الآونة الأخيرة عن تداخل السبب و النتيجة و ما هو سبب هو نتيجة و ما هو نتيجة هو سبب اي ان السؤال عن السبب كالسؤال عن النتيجة سواء بالسواء و من هنا ينتفي السؤال عن سبب اول و سبب ثاني فما هو نتيجة هو نفسه سبب و السبب هو نفسه نتيجة .يقول راسل ان أفلاطون لا يفهم نسبية الكلام ، أفلاطون لا يبحث عن النسبي أفلاطون يبحث في الشيء عن كماله و عن تمامه ، فالثلج ابيض و ليس ابيض و اسود كما يقول برمنيدس و هو بذلك يزيل أي خدش من اللون الأبيض و هذا هو كمال اللون الأبيض ، راسل هنا يتحامل على أفلاطون لأن أفلاطون ليس كما يتهمه على غير حق بأنه لا يفهم كلمات النسبية ، أفلاطون لا يبحث عن النسبي ، يبحث في الشيء عن كماله فالثلج ابيض و ليس ابيض و اسود ، يريد هنا أفلاطون ان يزيل اي خدش في اللون الأبيض و هذا هو كمال اللون الأبيض و هو أي أفلاطون في بحثه لم يجد كمال الشيء في الشيء الذي نتفحصه فالابيض الأبيض لا يوجد بتمامه و بكماله نجد ما يشبه البياض البياض و نجد أقرب لون ابيض إلى البياض البياض التام ، ما نجده اللون القريب إلى لون الأبيض او الشبيه الشبيه بالأبيض و بالبياض البياض ، اذا بقي اللون الأبيض الأبيض غير مجسم و لا مجسد، بقي خارج العالم ، اما ما نلتقي من ألوان البياض في الواقع المتغير فلا تغطي اللون الأبيض الأبيض ، فالابيض لا وجود له بتمامه و كظاله و بالتالي فهو خارج هذا العالم المحسوس المتغير و هنا يمكن أن نوسع البحث فنبحث في المعاني العامة او الكلية اما بالنسبة الى تقسيم افلاطون الى راي و معرفة فهنا راسل على خطاء فالحقيقة لا تتغير عند افلاطون ، الخقيقة ما هو ثابت و ما قال عنه راسل راي و ليس معرفة لأن الحقيقة و المعرفة ابعد من سقوط الثلج ، سقوط الثلج راي و ليس : اظن ان الثلج سيتسافط ، الحقيقة كلية اختزال ما يجمع الجزيئات او الأفراد او ما يتردد في كل فرد و ترك ما يتميز به كل فرد تابع 29/10/20
عمي العزيز بسم الله الرحمن الرحيم بعد التحية العطرة لي حضرتك عمي نحن نعمل من أجل الناس والناس امين ان يقودها عمي الملك السيد تشارلز ابن الملك فليب ابن جدتي الازبيت الاولى والثانية سلام من الله عليكم ومنا السلام إليكم الطروحة لي قدمته عالية الدقة والعلوم مفتاح كل الأبواب كملوا العمل الحقيقي نحن لم ندوم لي جيل القادم وناس مما لها امان اريد أضع عمي فوق استراتجية قوية مدى الحياة واذا اي بحث اقدمه يقتبس اكملي الموفوضيات ودوار متعددة ومجالس حتى يعرف عمي وفيت إلى جلالة الملك تشارلز وجدتي ولي حضرتك والله يوفقك مع السلامه
برتراند راسل عالم رياضيات و من أشهر علماء المنطق في القرن العشرين وأشهر فيلسوف بريطاني صاحب نظرية المنطق التحليلي و النظرية الذرية المنطقية ،حائز جائزة نوبل(1950) . يقول ديكارت ان 1+1=2 يقينية لأن الله أراد ذلك و لو أراد الله لكان 1+1=3 ؛ ديكارت من أكبر علماء الرياضيات و مبتكر علم التحليل الرياضي و حسب هيجل فيلسوف الحداثة الأول ، منطق ديكارت هنا كما هو منطق التماثل السلبي أي انه يؤكد حقيقة بنفي فرضية أخرى غير موجودة أي انه يذهب إلى عكس ما ذهب إليه سبينوزا الذي قال جملته المشهورة ( التأكيد نفي أو كل تأكيد نفي ) ، الجملة التي قال عنها هيجل انها غنى بلا حدود ، و عند ديكارت النفي تأكيد ، فبالنسبة لديكارت 1+1 لا تساوي 3 لان ألله لا يريد ذلك ، هذه المعادلة ان الرياضيات يقينية لأن آلله أراد ذلك و كذلك فول راسل هو ان الرياضيات يقينية لأنها لا تأتي بجديد ، سر الرياضيات عند راسل هو ان س هي س او س=س ، فشطر المعدلة الأيسر هو نفسه شطر المعادل الأيمن، خطأ راسل خطاء ديكارت ، يقول راسل الرياضي هو الرجل الذي لا يعرف عم يتحدث ، و هذا ما ينطبق على راسل نفسه ، كما ينطبق على ديكارت ، ديكارت يعلل العلة بالعلة نفسها ، فالله هو سبب اليقين كما كان القدماء يقولون أن الفعل هو الله، الحرارة او النار سببها الله و البرودة سببها الله و الأمطار كما السحب سببهما الله او المسبب الحقيقي هو الله و دوران الاجرام سببها الله و الإنسان لا يفعل و لكن يريد و الفاعل الحقيقي في كل هذا هو آلله، و كان ديكارت هنا لا يقول شيئا ، بجبب بالهروب من الجواب و راسل أخطىء حين اعتبر أن المعادلة الرياضية لا تأتي بجديد و من هنا عنده يقينية الرياضيات و لأنها تتبع المنطق الصوري و لكن المعادلة الرياضية على عكس ما يقول راسل تماما تأتي بجديد ، فمعادلة أينشتاين E = mc2 أتت بجديد الطاقة ليست كتلة ، الطاقة هي الكتلة ضرب مربع سرعة الضؤ ، هنا نتج شيء جديد من هذه المعادلة و ليس من نوع س=س او س هي س، هذا هو النطق الصوري ، القاءم على مبدأ الهوية و مبدأ عدم التناقض ، يقينية الرياضيات ليست كما يزعم ديكارت ( من الله نفسه) و لا من المنطق الصوري كما يقول راسل، لأن يقينية المنطق الرياضي لا تتأتى لا من العدد و لا من الفئة، يقينية الرياضيات نابعة من كونها مجرد مطلق موضوعها مجرد مطلق ..... . 17/06/2019 😁
دمت ودامت اسهاماتك في إنارة العقل العربي أستاذنا الفاضل
امتناني استاذنا الفذ . وفيت وكفيت .
شكرا استاذ أحمد انا مبتدئة بالفلسفة ووقت اسمعتلك قصة الفلسفة كتير ستفدت وتغيرت حياتي للافضل شكرا لك استاذي على الشرح الرائع وبتمنى ضل وتستمر .واكتر شي عم يعجبني بشرحك انك عم تحط امثلة من واقعنا المعاصر كتيررر هالشي رائع تحياتي وتقديري لحضرتك
فعلا استاذ احمد أنت رهيب وشكرا على هاي معلومات برتراند كلامه واقعي
مشكور اخي على الجهود المبذولة واذا كان بالامكان عمل حلقات بهذة الاعمال للفيلسوف برتراند راسل واتمنى لك مزيدا من التألق والابداع
* في التدليل، العقل.
* معرفتنا عن العالم الخرجي كحقل للمنهج العلمي في الفلسفة.
* مبادئ إعادة البناء الاجتماعي.
* العدالة خلال الحرب.
* المثل السياسية.
* التصوف والمنطق ومقالات أخرى.
* حول التعليم وخاصة في مرحلة الطفولة المبكرة.
* حكمة الغرب.
شكرا لك..انشاءالله اتطرق لقسم من هذه الاعمال مستقبلا
روعة روعة استاذ أحمد مجهودك اكثر من ذالك
شكرا على هذه الرحلة ساعة من المتعة والفكر
أتمنى أن بدايتك براسل سيتبعه فتغنشتاين وجورج مور، فلاسفة التحليل لكونهم مهمين جدا في تاريخ الفلاسفة وكانوا سبب في ما يسمى بالمنعطف اللغوي في الفلسفة.. وجهدك مشكور أستاذ أحمد وليس له مثيل.. مررت بفديوهاتك في هذه القناة جميعها..
شكرا لك ...بالتاكيد كما قلت....ولكن لي عوده الى هيوم ولوك وكانط....اعتقد اني لم اوفيهم حقهم....وبعدها اكمل جورج مور وفتجنشتاين
قاعد تتشعب جدا كثير الناس تريد منك السهل ولو كان قليل استاذي نريد الافضل لنا ولي غيرنا بوركتم
شكرا جزيلا لك أيها الرائع
لكم كل الشكر أستاذ أحمد.
الله يبارك فيك استاذ احمد
لك كل التحية و التقدير و الاحترام أستاذي و لا تغيب علينا
شكرا استاذي الفاضل.....🌹🏵🌺🌷
شكرا جزيلا
شكرا لك
شكرًا ، عاشت دياتك
سلام
انت افضل مححل وشارح في الساحة العربية
اريد شرح فلسفة الافلاسفة الفرس
بن الرواندي والرازي
وبعدين الاندلس بن رشد بن مسرة بن ابار وغيرهم
تحياتي وشكرا لك
شكرا لك....حتما ساتكلم عنهم بعد ان انهي فلاسفة الحضاره الغربيه
احمد الفارابي يامسهل
استاذ احمد ياريت تتكلم عن جان بول سارتر و مارتن هايدجر كونهم تقريبا اكثر الفلاسفة تاثيرا في القرن العشرين . وشكرا على ابداعك
ساصل اليهم قريبا
نحتاج توضيح اكتر عن فيجينشتاين
🌹🌹
حلقة معقدة شيئا ما.. شكرا استاذنا انت تبذل مجهود كبير في تبسيط الافكار الفلسفية
رائع كعادتك 🦋
على فكرة انت رائع
برتراند راسل ( 1872-1970)
عالم رياضيات يعتبر من اهم علماء المنطق في القرن العشرين ، عضو في الجمعية الملكية البريطانية ، فيلسوف و صاحب نظرية الذرية المنطقية و التحليل المنطقي ، حائز على جائزة نوبل (1950) كتب مع هوايتهد(1861-1947) اسسى الرياضيات( 3مجلدات ) الذي استغرق العمل فيه 8 سنوات ؛ و برهنا بعد 300 صفحة من البحث ان 1+1=2 ، طلبت جامعة هارفرد من هوايتهد ان باتي ليعلم في امريكا عام 1924 .من آراء هوايتهد ان الفلسفة الغربية كلها هامش على فلسفة أفلاطون .
ديانة راسل اللاارية ، ساءله أحدهم اذا سألك الله غدا لماذا لم تؤمن فماذا ترد ، فرد راسل سأقول لله لم أؤمن لعدم توافر الأدلة ، ذهب بعد الثورة الشيوعية إلى روسيا و التقى لينين العظيم و تروتسكي المنظر الكبير ، فطلبا منه ان يرجع بنفس القطار الذي أتى فيه ، له نظرية المنطق الرمزي الذي يرجع فيها يقينية الرياضيات إلى المنطق الصوري .
الجمال ليس بعدد ، كما الشجر ليس عدد ، وكلمة الشجر تجريد لكلمة شجرة ، التجريد لكلمة شجر في حال الشجرة و الجمال لكلمة جميل لا يتضمن فكرة العدد ، و الرياضيات تجريد مطلق دون موضوع، لأن موضوعه مجرد و هكذا فإن الرياضيات مجرد مطلق ، موضوعه المجرد أي مجرد مطلق دون موضوع و هو عملية ذهنية ، المنطق الصوري تجريد للأشياء او لمعاني الأشياء ، أشياء محسوسة ، كل انسان فإن ، و محمد فان ، فمحمد فان، المنطق الصوري له مقدمة مثل هذا المثل هنا ( كل انسان فان ) ، أما بحال الرياضيات فلا يوجد مقدمة تنضوي تحت المنطق الصوري ، الرياضيات ذهنية و تجريد مطلق لا موضوع لها و لا مقدمات ، المنطق الصوري تجريد لشيء ، إما الرمز فعملية إجرائية تابعة للمجرد المطلق لا للمنطق الصوري كما يقول راسل ، أما قوله ان العدد فئة قوامها فئات ، فقول غير واضح و غير دفيف ، خاصة انه ينطلق من العمليات الحسابية ، ففكرة العدد ليست نابعة من فئة بل من تشابه مطلق مجرد و ذهني دون موضوع مقابل له ، من هنا يأتي بقين الرياضيات و ليس من كونها تنتمي للمنطق الصوري كما يقول راسل، الجدار الذي هدمه راسل بين المنطق الرياضي و الصوري جدار وهمي ، لا وجود له و لأنه في الرياضيات لا يوجد شرط عدم التناقض بينما شرط المنطق الصوري هو في مبدأ عدم التناقض ، المنطق الصوري يخطىء ، أما الرياضيات فهي يقينية لا تخطىء ، المنطق الصوري استدلال ، أما المنطق الرياضي فلا يستدل بشيء ، موضوعه هو نفسه و آلياته مطلقة ، كلماته يقين مطلق اما المنطق الصوري فلا وجود له دون لغة البشر ، بينما الرياضيات يقينية لأنها لغة القوانين الكونية .
15/06/2019
🙋♂
ملاحظة
تجريد معنى الشجرة يؤدي إلى
شجر ، التجريد هنا لا يعني عدد ، الجمال معنى مجرد او فكرة مجردة كما هو الشجر ليس بعدد .
ما هو الكتب الذى تحدث فيه راسل عن الذرية المنطقية
شكرا أستاد على أعمالك المعرفية.هل هناك حديث لك عن الهيرمينوطيقا وشكرا ؟
الله يقويك يا رب.....واصل
رائع استمر ♥♥♥
رجاء ما هو الكتب الذى تطرق فيه راسل لنظرية الذرية المنطقية ؟
استاذ احمد يصيرعندي تراكم فكري رأيك ليش تضارب أفكار نصيحتك شنو استاذ
جميل استاذي استمر هل هناك فيلسوف يتكلم عن الوجودية والإيمان مثل كغيارد هذه الحلقه كانت من أفضل الحلقات وكلها مميزه شكرا لك بإنتضار المثير كالعاده
شكرا لك....نعم يوجد فلاسفه وجوديين مؤمنين ذكرتهم بالمحاضره
محاضره معقده مع محاولاتك للتبسيط
شكرا لك
اذا ممكن في نهاية المحاضره و ضع نقاطها الرئيسة
اامل أن يكون هناك تفسير للمصطلحات اللغوية مثل الجوهر وأشياء أخري معقدة. ولك جزيل الشكر
شكرا لافكارك واساليبك التنويريه، التي يحتاجها كل انسان
استمر استاذ احمد وياليت تنزل عن جان بول سارتر
قريبا جدا
انة من اشد اشد متابعينك احرص على المصداقيه وشكرا لك
العالم كما أراه ( راسل )
راسل يصدر عن آراء شخصية ، حول مواضيع شتى ، لا يربطها رابط و احيانا تعوزها الدقة ، مثلا ينتقد ماركس لأنه يريد تغيير العالم بينما الفلسفة مهمتها فهم العالم ، و لكن فهم العالم يتضمن تغيره ، فكوبرنيكس فهم النظام الشمسي و قال ان الارض ليست مركز الكون و تدور حول الشمس التي هي مركز الكون ، كوبرنبكس غير العالم عندما فهمه ، زال بطليموس و زال مذهبه الذي سيطر و جمد العلم الفي سنة و زالت معه فيزياء ارسطو الذي استبد بالفكر الفي عام هو الآخر ، فهم العالم و تفسيره يؤدي إلى التغيير و هذا ما عناه ماركس و هنا ماركس يصف الواقع المتغير ، الأمر ذاته ينطبق على بيكون عندما تبنى التجربة و الاستقراء هو الآخر غير العالم و انتعشت التجربة على حساب المنطق الصوري الذي بات عاجزا عن التقدم إلى الإمام و هذا الأمر دفع ديكارت إلى تخطي منطق القياس الأرسطي إلى الاستنباط الديكارت.
راسل لم يفهم ماركس !
لماذا ؟
لأن ماركس لا يريد قلب النظام ، ماركس أراد إزالة استغلال الإنسان للإنسان و أراد تعميم المساواة بين البشر لذلك قال الشيوعية هي أن يصبح كل طفل يملك موهبة الموسيقي موتسارت هو الآخر موتسارت ، ، مقولة راسل ان أفلاطون و أرسطو ارادا فهم العالم و هذه مهمة الفلسفة الحقيقة !! جمود و قصر نظر و محدودية في التفكير ، أفلاطون على عظمته لم يفهم العالم ، بل شوه العالم و حوله إلى كهف من ألاشباح ! أما أرسطو رغم إنجازاته فقد كان ضيق الأفق هو الآخر تماما مثل راسل ، كان ارسطو مع نظام العبودية و أن هناك أناس للتفكير و بحاجة للفراغ للتفرغ للفكر ! و هناك عبيد لخدمته ! لم يفهم أرسطو العالم ، استغل عمل العبيد ليتفرغ للتفكير على حساب عذابات الاخريين ، اما مذهب راسل الفلسفي في الذرية المنطقية فلا يختلف عن المثل الذي ضربه عن الطريق إلى مانشستر ؟ فهو يسير كما تسير أمامه الطريق على غير هدى و لا بيان ، يذهب إلى حيث لا يعرف و إلى حيث تقوده قدماه !
تحليل القضية المنطقية الذرية توقف دون تقدم ، فهو ينتهي إلى فكرة نهائية مشلولة لا تتقدم ، تبقى تنتظر دون وظيفة تماما كما هو ينتظر ان يصل إلى مدينة مانشستير على غير يقين ، نصيحة راسل للباحث عن الحقيقة ، عدم اليقين دون التردد ! و لكن أليست الفكرة النهائية من مذهبه في التحليل هي الوقوف دائما حائرا في الفكرة التي أوصله إليها التحليل ! يقول راسل من على يقين مخطئ و يجب أن يترك للشك دائما مجالا و على المرء ان يتصرف تبعا إلى مبدأ الاحتمالات ، لكن الاحتمالات ليست عدم يقين ، أنها منهج او طريقة في بحث النتائج، الاحتمالات لا تعني البلبلة كما يقول راسل ، يدخل هنا في منطق المغالطات و يمزج أمرا بامر دون تمييز ، التساؤل الدائم هو ضروري للعقل و ليس البلبلة ضرورية للعقل ، ثم ان العلم لا يحدث التوازن ، اليقين هو الذي يحدث التوازن ...تابع
28/05/2020
تاريخ الفلسفة الغربية ( برتراند راسل ).
يقيم رسل فيثاغورس من وجهة نظر مذهبه الفلسفي و ليس يعرضه بصورة محايدة ، الخطوة الأولى هي التقدم بطريقة محايدة ثم ان النقد لا يجوز أن يحمل أفكارا مسبقة ، فيثاغورس أكبر عبقرية في تاريخ البشرية قديما ، فهو فاق أفلاطون و أفلاطون ذاته قال في نهاية حياته :المثل عدد كما ذكر ارسطو و فيثاغورس فاق أيضا أرسطو نفسه لأنه لم يقل الحقيقة المجردة عقلية و لكن لأنه أعطى هذه صفة للعدد ، فكرة العدد ليست فقط فكرة مجردة هي أيضا فكرة حقيقية ، راسل أحيانا يتحامل على الآخرين و احيانا أخرى يتسرع الحكم من منطلق أنه على حق و أن الاخربين على خطأ، رسل لا تعوزه الدقة تعوزه الموضوعية و حتى صديقه و أستاذه هوايتهد هو عندما يعلن عن نفسه افلاطونيا هو في الحقيقة أقرب إلى فيثاغورس منه إلى أفلاطون و ان لم يقل ذلك صراحة لأن أفلاطون في نهاية الأمر ليس أكثر من نسخة منقحة عن فيثاغورس .
عندما نلفظ كلمة ماضي فهذا يعني أن لكلمة ماضي وجود مرادف لكلمة ماضي ، و في حال اذا قلنا جورج واشنطن فعند برمنيدس ان جورج واشنطن كشخص وجد في الماضي و غاب من الوجود ، في الحالتين فالكلمة تدل على شيء و تدل على شخص و ما يتكلم عنه رسل و عما توحي به الكلمة ، فهذا من وظيفة الخيال و الخيال يفرق بين ما هو موجود او ما وجد و بين ما أوحى لنا به خيالنا و ما يوحيه اسم جورج واشنطن دون معرفته لا يندرج تحت عنوان اللغة او الكلمة ، يخلط راسل هنا بين الوهم او الشعور الزائف و الكلام و أكثر ما يظهر الخلط عند رسل عندما يقول ان الكلمة الواحدة لا يستخدمها شخصان و في راسيهما نفس الفكرة ، فكلمة أسد تعني نفس الشيء لمن شاهد او قراء عن الأسد ، حيوان قوي مفترس يعيش في الغابة او والمعنى واحد ملك الغابة او ملك الحيوانات و ان له شكل محدد و تزداد معرفتي بالأسد كلما ازددت معرفة بهذا الحيوان و ليس بكلمة ( حيوان ) أسد و ما توحي به كلمة أسد يعرف الخيال أنها ليست نابعة من كلمة أسد بل من رأس الشخص و لكن الجميع يعرف او يعرفون ما تعني كلمة أسد و عندما أقول الإنسان حيوان ناطق افهم الكلمات و لكن جملة حيوان ناطق لا تعني أن الإنسان يأكل و ينام و يموت ، كلمة الإنسان حيوان تعني أنه يملك العقل الذي يميزه عن الحيوان و الصفات الأخرى أوصاف و إضافات من شخص الإنسان و ليس من كلمة أسد هنا ، هنا الفرق بين اللغة التي تدل على وجود و بين ما توحي به الكلمة ، و من أخطاء رسل اعتماده طريق المنهج العلم طريقا وحيدا و حتى الآن لا يوجد اعتراض او على الأقل يمكن ان نتفهم تعصبه غير مبني على أرض صلبة لأنه لا يوجد حتمية خالصة في العلم و أنه يوجد دائما حيزا من عدم الدقة ، لكن ان يقول ان ديموقرايطس أقرب الفلاسفة إلى العلم الحديث ثم يقول رغم أنه لم يعتمد في علمه على اساس سليم ، النتيجة هنا تعاكس المبدأ و التجربة نثبت له أن هناك طرقا أخرى تسمح بما يسمح به العلم و بما لا يسمح به العلم و الدليل النظرية الذرية اليونانية ، فبرمنيدس اصاب عندما نفى الفراغ و قال ما قاله بعده ديكارت المكان الفارغ بلا معنى و رغم خطأه الذي صححه له فيما بعد ليبنتز و صحح كذلك رأي نيوتن فما نراه هنا أن مناهج العلم التي يعتمدها راسل لم تساعد كثيرا نيوتن و ديكارت بينما مناهج لا تعتمد العلم الحديث كمنطق برمنيدس الذي رفض الفراغ و فلسفة هيراقليطس او ديموقرايطس كانت في جوانب أساسية منها أسبق من العلم في إيجاد حلول بواسطة مناهج قد لا تتطابق تماما مع المنهج العلمي و عليه فإن منهج العلم ليس الطريق الوحيد ، فكما يساعد العلم المناهج الأخرى ، المناهج الأخرى تساعده ، لم يعطى راسل بروتاغوروس حقه تماما او اكتفى بنقد افلاطون فلم يحاول تأويل شعار السفسطاءيين ان الإنسان مقياس الاشياء انه يقصد هنا معنى اشمل و ارحب من الانسان الفرد الى الانسانية جمعاء ، اما عن الغائبة و السببية فهو لم يذكر حجة الفلاسفة التسلسل الى ما لا نهاية ، فالعلة حسب منطق الفلاسفة لا يمكن ان لا تنتهي و الا لما كان بمقدورنا طرح السؤال على انفسنا او لما وصل السؤال الينا لنطرحه على انفسنا بسبب التسلسل الذي لا ينتهي و و بالتالي فإن التسلسل لا بد له من نهاية يقف عندها و لم يتوسع إلى ما شاع في الآونة الأخيرة عن تداخل السبب و النتيجة و ما هو سبب هو نتيجة و ما هو نتيجة هو سبب اي ان السؤال عن السبب كالسؤال عن النتيجة سواء بالسواء و من هنا ينتفي السؤال عن سبب اول و سبب ثاني فما هو نتيجة هو نفسه سبب و السبب هو نفسه نتيجة .يقول راسل ان أفلاطون لا يفهم نسبية الكلام ، أفلاطون لا يبحث عن النسبي أفلاطون يبحث في الشيء عن كماله و عن تمامه ، فالثلج ابيض و ليس ابيض و اسود كما يقول برمنيدس و هو بذلك يزيل أي خدش من اللون الأبيض و هذا هو كمال اللون الأبيض ، راسل هنا يتحامل على أفلاطون لأن أفلاطون ليس كما يتهمه على غير حق بأنه لا يفهم كلمات النسبية ، أفلاطون لا يبحث عن النسبي ، يبحث في الشيء عن كماله فالثلج ابيض و ليس ابيض و اسود ، يريد هنا أفلاطون ان يزيل اي خدش في اللون الأبيض و هذا هو كمال اللون الأبيض و هو أي أفلاطون في بحثه لم يجد كمال الشيء في الشيء الذي نتفحصه فالابيض الأبيض لا يوجد بتمامه و بكماله نجد ما يشبه البياض البياض و نجد أقرب لون ابيض إلى البياض البياض التام ، ما نجده اللون القريب إلى لون الأبيض او الشبيه الشبيه بالأبيض و بالبياض البياض ، اذا بقي اللون الأبيض الأبيض غير مجسم و لا مجسد، بقي خارج العالم ، اما ما نلتقي من ألوان البياض في الواقع المتغير فلا تغطي اللون الأبيض الأبيض ، فالابيض لا وجود له بتمامه و كظاله و بالتالي فهو خارج هذا العالم المحسوس المتغير و هنا يمكن أن نوسع البحث فنبحث في المعاني العامة او الكلية اما بالنسبة الى تقسيم افلاطون الى راي و معرفة فهنا راسل على خطاء فالحقيقة لا تتغير عند افلاطون ، الخقيقة ما هو ثابت و ما قال عنه راسل راي و ليس معرفة لأن الحقيقة و المعرفة ابعد من سقوط الثلج ، سقوط الثلج راي و ليس : اظن ان الثلج سيتسافط ، الحقيقة كلية اختزال ما يجمع الجزيئات او الأفراد او ما يتردد في كل فرد و ترك ما يتميز به كل فرد
تابع
29/10/20
عمي العزيز بسم الله الرحمن الرحيم بعد التحية العطرة لي حضرتك عمي نحن نعمل من أجل الناس والناس امين ان يقودها عمي الملك السيد تشارلز ابن الملك فليب ابن جدتي الازبيت الاولى والثانية سلام من الله عليكم ومنا السلام إليكم الطروحة لي قدمته عالية الدقة والعلوم مفتاح كل الأبواب كملوا العمل الحقيقي نحن لم ندوم لي جيل القادم وناس مما لها امان اريد أضع عمي فوق استراتجية قوية مدى الحياة واذا اي بحث اقدمه يقتبس اكملي الموفوضيات ودوار متعددة ومجالس حتى يعرف عمي وفيت إلى جلالة الملك تشارلز وجدتي ولي حضرتك والله يوفقك مع السلامه
حبيب😢محمد كان سياسي ولا كان نبي ولا شي في العالم أسمه نبي
لااحد في الساحة العربية يضاهيك في التحليل والشرح وعذوبة صوت
ساتبابع غدا
برتراند راسل عالم رياضيات و من أشهر علماء المنطق في القرن العشرين وأشهر فيلسوف بريطاني صاحب نظرية المنطق التحليلي و النظرية الذرية المنطقية ،حائز جائزة نوبل(1950) .
يقول ديكارت ان 1+1=2 يقينية لأن الله أراد ذلك و لو أراد الله لكان 1+1=3 ؛
ديكارت من أكبر علماء الرياضيات و مبتكر علم التحليل الرياضي و حسب هيجل فيلسوف الحداثة الأول ، منطق ديكارت هنا كما هو منطق التماثل السلبي أي انه يؤكد حقيقة بنفي فرضية أخرى غير موجودة أي انه يذهب إلى عكس ما ذهب إليه سبينوزا الذي قال جملته المشهورة ( التأكيد نفي أو كل تأكيد نفي ) ، الجملة التي قال عنها هيجل انها غنى بلا حدود ، و عند ديكارت النفي تأكيد ، فبالنسبة لديكارت 1+1 لا تساوي 3 لان ألله لا يريد ذلك ، هذه المعادلة ان الرياضيات يقينية لأن آلله أراد ذلك و كذلك فول راسل هو ان الرياضيات يقينية لأنها لا تأتي بجديد ، سر الرياضيات عند راسل هو ان س هي س او س=س ، فشطر المعدلة الأيسر هو نفسه شطر المعادل الأيمن، خطأ راسل خطاء ديكارت ، يقول راسل الرياضي هو الرجل الذي لا يعرف عم يتحدث ، و هذا ما ينطبق على راسل نفسه ، كما ينطبق على ديكارت ، ديكارت يعلل العلة بالعلة نفسها ، فالله هو سبب اليقين كما كان القدماء يقولون أن الفعل هو الله، الحرارة او النار سببها الله و البرودة سببها الله و الأمطار كما السحب سببهما الله او المسبب الحقيقي هو الله و دوران الاجرام سببها الله و الإنسان لا يفعل و لكن يريد و الفاعل الحقيقي في كل هذا هو آلله، و كان ديكارت هنا لا يقول شيئا ، بجبب بالهروب من الجواب و راسل أخطىء حين اعتبر أن المعادلة الرياضية لا تأتي بجديد و من هنا عنده يقينية الرياضيات و لأنها تتبع المنطق الصوري و لكن المعادلة الرياضية على عكس ما يقول راسل تماما تأتي بجديد ، فمعادلة أينشتاين
E = mc2
أتت بجديد الطاقة ليست كتلة ، الطاقة هي الكتلة ضرب مربع سرعة الضؤ ، هنا نتج شيء جديد من هذه المعادلة و ليس من نوع س=س او س هي س، هذا هو النطق الصوري ، القاءم على مبدأ الهوية و مبدأ عدم التناقض ، يقينية الرياضيات ليست كما يزعم ديكارت ( من الله نفسه) و لا من المنطق الصوري كما يقول راسل، لأن يقينية المنطق الرياضي لا تتأتى لا من العدد و لا من الفئة، يقينية الرياضيات نابعة من كونها مجرد مطلق موضوعها مجرد مطلق ..... .
17/06/2019
😁
🌹🌹