لقاء ماتع مع المفكر هاشم صالح أحد أعمدة التنوير في الوسط العربي والاسلامي.. الحلقة كلها استفادة. كل الشكر والتقدير لابن بلدي الإعلامي المتميز والمثقف الرصين عدنان ياسين
شكراً للمثقف الكبير ياسين عدنان، ولكن أود لفت الجميع لهذه لملاحظة الهامة: تلاحظون أن المتصالحين مع الفكر الغربي والسردية المعرفية الغربية في وطننا العربي يعانون من مشكلة في الموقف السياسي والسردية الغربية من جهة ويطرحون أنفسهم كأقل من الغرب وكحضارة تابعة وأننا أصحاب إرث قديم يمكن لنا أن نستعيده برفقة الغرب لا بالإنفكاك منه؟؟ وهذه مغالطة ليست فقط تاريخية بل منطقية أيضاً
بكل تأكيد لا يمكنني إلا أن اتفق مع الدكتور هاشم صالح وأجد في كلامه تجديدا لفكر عتيق عشش في اذهان أجيال متعاقبة من دون الجرأة الكافية لإعادة قراءة التراث المقدس والتراث الذي تحول هو الآخر بمنطق عجيب إلى تراث مقدس مع أن لا دعامة علمية تكسبهُ هذه الصفة سواء بمضمونه أو بمحتواه. لطالما استغربت انتقاد كِتابات المستشرقين الذين سبقوا أو واكبوا الحملات الكولونيالية، لأنني أعتقد أن هؤلاء كانوا مجرد أداة مهدت الطريق للاستعمار ومنحته شرعية مزيفة لاحتلال بلداننا. كما انني ارى من جهة أخرى أن مشكلتنا في العالم العربي داخلية أكثر منها خارجية، وحتى في تعاملنا مع الوضع السياسي في الشرق الأوسط لم نحسن التعامل بعقلانية منذ اندفاع هذا الوضع وحتى الآن. أشكرك الإعلامي والكاتب ياسين عدنان على هذه الحلقة المفيدة جدا، وشكرا الدكتور المحترم السيد هاشم صالح الذي كان رائعا.
يردد كلمات الفلاسفة الغربيين الحداثيين، ويدعو لاتباعهم. درسنا هذا الخطاب لسنوات، فوجدناه يدعو إلى الجاهلية ورفض الإهتداء بهدي الله واتباع سنة رسوله. إنه خطاب يقوم على مناهج الحادية بحتة.
بكل تأكيد لا يمكنني إلا أن اتفق مع الدكتور هاشم صالح وأجد في كلامه تجديدا لفكر عتيق عشش في اذهان أجيال متعاقبة من دون الجرأة الكافية لإعادة قراءة التراث المقدس والتراث الذي تحول هو الآخر بمنطق عجيب إلى تراث مقدس مع أن لا دعامة علمية تكسبهُ هذه الصفة سواء بمضمونه أو بمحتواه. لطالما استغربت انتقاد كِتابات المستشرقين الذين سبقوا أو واكبوا الحملات الكولونيالية، لأنني أعتقد أن هؤلاء كانوا مجرد أداة مهدت الطريق للاستعمار ومنحته شرعية مزيفة لاحتلال بلداننا. كما انني ارى من جهة أخرى أن مشكلتنا في العالم العربي داخلية أكثر منها خارجية، وحتى في تعاملنا مع الوضع السياسي في الشرق الأوسط لم نحسن التعامل بعقلانية منذ اندفاع هذا الوضع وحتى الآن. أشكرك الإعلامي والكاتب ياسين عدنان على هذه الحلقة المفيدة جدا، وشكرا الدكتور المحترم السيد هاشم صالح الذي كان رائعا.
بكل تأكيد لا يمكنني إلا أن اتفق مع الدكتور هاشم صالح وأجد في كلامه تجديدا لفكر عتيق عشش في اذهان أجيال متعاقبة من دون الجرأة الكافية لإعادة قراءة التراث المقدس والتراث الذي تحول هو الآخر بمنطق عجيب إلى تراث مقدس مع أن لا دعامة علمية تكسبهُ هذه الصفة سواء بمضمونه أو بمحتواه. لطالما استغربت انتقاد كِتابات المستشرقين الذين سبقوا أو واكبوا الحملات الكولونيالية، لأنني أعتقد أن هؤلاء كانوا مجرد أداة مهدت الطريق للاستعمار ومنحته شرعية مزيفة لاحتلال بلداننا. كما انني ارى من جهة أخرى أن مشكلتنا في العالم العربي داخلية أكثر منها خارجية، وحتى في تعاملنا مع الوضع السياسي في الشرق الأوسط لم نحسن التعامل بعقلانية منذ اندفاع هذا الوضع وحتى الآن. أشكرك الإعلامي والكاتب ياسين عدنان على هذه الحلقة المفيدة جدا، وشكرا الدكتور المحترم السيد هاشم صالح الذي كان رائعا.
لقاء ماتع مع المفكر هاشم صالح أحد أعمدة التنوير في الوسط العربي والاسلامي.. الحلقة كلها استفادة.
كل الشكر والتقدير لابن بلدي الإعلامي المتميز والمثقف الرصين عدنان ياسين
شكرا جزيلا لهاشم صالح.... كان في هذا اللقاء كما عهدناه: مثقفا واضحا وصريحا...👌وشكرا للمثقف والمبدع ياسين عدنان
انا سعيد جدا بعودة عدنان ياسين بهذا البرنامج الممتع.
كل الشكر والتقدير . برنامج ثقافي فكري تنويري للاستاذ ياسين عدنان. كل التوفيق
اعلامى متميز وضيوفه أكثر تميزاً ❤❤❤
شكرا أستاذ هاشم على ترجمتك لأعمال محمد أركون
كل الشكر والتقدير لكم ولضيوفك الكرام .. حقا استمتعت ..ولعلك اخي ياسين تستضيف د.سعد البازعي الذي شهادة الدكتوراه عن كتاب الاستشراق لأدورد سعيد
شكراً للمثقف الكبير ياسين عدنان، ولكن أود لفت الجميع لهذه لملاحظة الهامة: تلاحظون أن المتصالحين مع الفكر الغربي والسردية المعرفية الغربية في وطننا العربي يعانون من مشكلة في الموقف السياسي والسردية الغربية من جهة ويطرحون أنفسهم كأقل من الغرب وكحضارة تابعة وأننا أصحاب إرث قديم يمكن لنا أن نستعيده برفقة الغرب لا بالإنفكاك منه؟؟ وهذه مغالطة ليست فقط تاريخية بل منطقية أيضاً
بكل تأكيد لا يمكنني إلا أن اتفق مع الدكتور هاشم صالح وأجد في كلامه تجديدا لفكر عتيق عشش في اذهان أجيال متعاقبة من دون الجرأة الكافية لإعادة قراءة التراث المقدس والتراث الذي تحول هو الآخر بمنطق عجيب إلى تراث مقدس مع أن لا دعامة علمية تكسبهُ هذه الصفة سواء بمضمونه أو بمحتواه.
لطالما استغربت انتقاد كِتابات المستشرقين الذين سبقوا أو واكبوا الحملات الكولونيالية، لأنني أعتقد أن هؤلاء كانوا مجرد أداة مهدت الطريق للاستعمار ومنحته شرعية مزيفة لاحتلال بلداننا.
كما انني ارى من جهة أخرى أن مشكلتنا في العالم العربي داخلية أكثر منها خارجية، وحتى في تعاملنا مع الوضع السياسي في الشرق الأوسط لم نحسن التعامل بعقلانية منذ اندفاع هذا الوضع وحتى الآن.
أشكرك الإعلامي والكاتب ياسين عدنان على هذه الحلقة المفيدة جدا، وشكرا الدكتور المحترم السيد هاشم صالح الذي كان رائعا.
بالفعل شكرا للاستشراق..هذه حقيقة عظيمة
كل الشكر والتقدير
عمي الحبيب❤
المعروف ان المتخصص يحب المجال المعرفي الذي يتخصص فيه؛لماذا يحقد العدد من المستشرقين على مجالهم المعرفي؟
يردد كلمات الفلاسفة الغربيين الحداثيين، ويدعو لاتباعهم. درسنا هذا الخطاب لسنوات، فوجدناه يدعو إلى الجاهلية ورفض الإهتداء بهدي الله واتباع سنة رسوله. إنه خطاب يقوم على مناهج الحادية بحتة.
❤❤❤
ضخامة الأعمال الإستشراقية لا تعني موافقتها للصواب ، العبرة في التوافق مع الوحيين الشريفين لا الطعن فيهما بأقنعة متسترة.
ا.سعيد ليس مختصا في الدراسات العربية!!!! ومن مثله كتب عن الاستشراق كتابة رصينة؟
هاشم صالح لم يكن يوما مع القضية، فلا تضيع الوقت من جوقة المطبعين
أضعف الحلقات
بكل تأكيد لا يمكنني إلا أن اتفق مع الدكتور هاشم صالح وأجد في كلامه تجديدا لفكر عتيق عشش في اذهان أجيال متعاقبة من دون الجرأة الكافية لإعادة قراءة التراث المقدس والتراث الذي تحول هو الآخر بمنطق عجيب إلى تراث مقدس مع أن لا دعامة علمية تكسبهُ هذه الصفة سواء بمضمونه أو بمحتواه.
لطالما استغربت انتقاد كِتابات المستشرقين الذين سبقوا أو واكبوا الحملات الكولونيالية، لأنني أعتقد أن هؤلاء كانوا مجرد أداة مهدت الطريق للاستعمار ومنحته شرعية مزيفة لاحتلال بلداننا.
كما انني ارى من جهة أخرى أن مشكلتنا في العالم العربي داخلية أكثر منها خارجية، وحتى في تعاملنا مع الوضع السياسي في الشرق الأوسط لم نحسن التعامل بعقلانية منذ اندفاع هذا الوضع وحتى الآن.
أشكرك الإعلامي والكاتب ياسين عدنان على هذه الحلقة المفيدة جدا، وشكرا الدكتور المحترم السيد هاشم صالح الذي كان رائعا.
بكل تأكيد لا يمكنني إلا أن اتفق مع الدكتور هاشم صالح وأجد في كلامه تجديدا لفكر عتيق عشش في اذهان أجيال متعاقبة من دون الجرأة الكافية لإعادة قراءة التراث المقدس والتراث الذي تحول هو الآخر بمنطق عجيب إلى تراث مقدس مع أن لا دعامة علمية تكسبهُ هذه الصفة سواء بمضمونه أو بمحتواه.
لطالما استغربت انتقاد كِتابات المستشرقين الذين سبقوا أو واكبوا الحملات الكولونيالية، لأنني أعتقد أن هؤلاء كانوا مجرد أداة مهدت الطريق للاستعمار ومنحته شرعية مزيفة لاحتلال بلداننا.
كما انني ارى من جهة أخرى أن مشكلتنا في العالم العربي داخلية أكثر منها خارجية، وحتى في تعاملنا مع الوضع السياسي في الشرق الأوسط لم نحسن التعامل بعقلانية منذ اندفاع هذا الوضع وحتى الآن.
أشكرك الإعلامي والكاتب ياسين عدنان على هذه الحلقة المفيدة جدا، وشكرا الدكتور المحترم السيد هاشم صالح الذي كان رائعا.