حلقة رائعة ..هكذا تعودنا من الأستاذ مالك التريكى ...وموضوع رائع ...بارك الله فيكم ...هكذا يكون دور الإعلام فى تنوير الشعوب وتثقيفها والارتقاء بها ..نتابعكم بشغف .
7 років тому+2
شكرا على هذا البرنامج القيّم وشكرا لكم لاستعمال هذه اللغة العربية الواضحة في التفكير وأسف أن تكون المؤرّخة المصرية لم تجاري هذا . على كلّ أتمنّى لكم المزيد من النجاح . تحيّاتي البهجوية
الخطأ اننا أخذنا التاريخ من المسلسلات المصرية وكانت مصر هي هوليود الشرق والوسيلة الترفيهية الوحيدة التي نأخذ بها راحتنا من الحياة اليومية سواء كمتعلمين او أميين كنا أطفال او كبار .وكنا نشاهد نفس المسلسل ككبار وصغار في كل بلد وبالتالي تطبعت لدينا نفس الافكار عن الشخصيات التاريخية سواء دينية او سياسية ولم يكن المواطن العام يهتم بالقراءة او يحبها لاننا شعب سماعي نحب الحكواتي وغالبا ما الحكواتي يلعب بالكلام لجذب المستمع .وبما ان المصدر الوحيد كان مصر فان الكتاب المصريين تفننو في الرقي بالبطل المصري مقارنة مع اي قومية اخرى باختلاف لون والدين والعقيدة والفكر .ولطالمت اعطو الهيلمان والبرجوازية دائما في ادوار التركيين واعطو للمواطن المصري دور الفلاح او المذلول او الموظف المقهور.بينما تعتمد المسرحيات الكوميدية عل السخرية من العربي وتمجيد الغربي او .فالتاريخ كما قال الدكتور لم يكتب بطريقة جيدة فيها انصاف لكل الشعوب وان الفعل يكون مجرد ردة فعل حسب الزمان والمكان .السوشيال ميديا فتحت الباب لقوميات اخرى اتضح انها عندها عظماء وشعراء وأدباء ومفكرين لعبو دورا عظيما بعد سقوط الدولة العثمانية في استمرار العالم الاسلامي حتى الان ولكن مصر لاتذكر الا اهلها نجيب محفوظ وطه حسين وغيرهم.بينما عظماء المغرب وليبيا والجزائر وتونس وموريطانيا كنا شبه منعزلين عن الاعلام البصري وكاننا مازلنا فقط في التاريخ اننا مجرد بربر تاريخ المغرب مرتبط من قبل وبعد الدولة الاموية والعباسية الي الاندلس الى الحرب لعالمية لكننا لم نسوق لانفسنا في الاعلام البصري فاكلت مصر الجو منا. خلاصة القول التاريخ يبدأ من المغرب وينتهي عنده وطول هذا القرن الماضي وقفت مصر أمام شاشة الجميع تغطي تاريخ من خلفها لتصدعنا انها أم الدنيا لنكتشف من بعد انها أم عجوز لم يبقى لها سوى سن وناب تقرقب به علينا في فوازير رمضان وحكاية سعد زغلول ازيلو مصر من امام الشاشة ودعو المغاربة يقفون كما وقفو ايام الاندلس وسترون العجب العجاب لكن مرة اخرى يقف الاعلام الخليجي امامن ليقدم لنا مسلسلات الشيخ حمدان صاحب الشركة واولاده وزوجاتهم وطخ خ انت طالق وهشك بشك متي اردتم ان تعرفو التاريخ ولو وجوهكم وجهة المغرب وإلا ستبقون كما انتم لاسيادة لكم بعد سقوط الاندلس التي نحن المغاربة نزعنا يدنا منها وعدنا ارضنا وتركنا ملوك الطوائف ينهشون بعضهم بعضا ومع ذلك لحقو بنا للمغرب كموريسكيين لن تتعلمو الدرس ابدا
لقد أضناني البحث منذ سنين عن مرجع تاريخي يغطي أحداث الإمارات التي كانت تحت الحكم العثماني من آخر ما دونه ابن خلدون إلى يومنا هذا فلم أجد إلا بعض المختصرات المخلة وأن أغلب الكتب اهتمت بما حدث في تركيا دون الإمارات الأخرى. لا أدري هل هذا أيضا يدخل ضمن المؤامرة على أمتنا من أجل تجهيلها بتاريخها ودينها أم هو مجرد سبات فكري شارك فيه كل من كان يمكنه أن يسد هذا الخلل ويسد هذه الفجوة القبيحة ولو بكتاب يتيم.
اتباع إردوغان يرفعون شعار الاسلام .. لكن في العمق هم يدافعون عن فكرة : العرق التركي وحده هو المؤهل لكي يحكم كل المسلمين ...يريدون ان يحكموا مساحة جغرافية واسعة ( هي العالم الإسلامي) وتكون كل الأعراق الاخرى اتباع للعرق التركي . الاتراك هم الاسياد و الباقي اتباع لهم . هم لا يقبلون ان يحكم عرق آخر العالم الاسلامي (لانهم يرون انه لا يوجد عرق ٱخر يستطيع التفوق على الأتراك ) . في العلن يدافعون عن الإسلام لكن في العمق هم يدافعون عن عرق و قومية و لغة تركية ...مغلفة بغلاف الإسلام ... لكنها ليست الإسلام و لا تمت له بصلة .
لم تربح أمة بعد الحرب العالمية الأولى مثل ما ربحت العرب !!! بعد أن كانت أمة تعيش على هامش التاريخ : ربحت باستقلال 22 دولة ولاكن دائما يتم تصوير سايكس و بيكو بإنها خسارة !!! تستطيع الدول 22 بناء علاقات في ايطار الوطنية وحق السيادة لكل دولة !! لاكن الفكر العابر للحدود والتباكي على الماضي سبب التخلف الذي تعيشه هذي البلدان !!
حلقة رائعة ..هكذا تعودنا من الأستاذ مالك التريكى ...وموضوع رائع ...بارك الله فيكم ...هكذا يكون دور الإعلام فى تنوير الشعوب وتثقيفها والارتقاء بها ..نتابعكم بشغف .
شكرا على هذا البرنامج القيّم وشكرا لكم لاستعمال هذه اللغة العربية الواضحة في التفكير وأسف أن تكون المؤرّخة المصرية لم تجاري هذا . على كلّ أتمنّى لكم المزيد من النجاح . تحيّاتي البهجوية
برنامج مفيد ورائع جدا، نتمنى الاستمرار
تحية لمقدم البرنامج
أعتقد كان سيكون مفيد للحلقة وجود دكتور خالد فهمى فى مناقشة موضوع مثل هذا.
برنامج رائع
من هنا ينبثق الفهم الحقيقي للواقع
الخطأ اننا أخذنا التاريخ من المسلسلات المصرية وكانت مصر هي هوليود الشرق والوسيلة الترفيهية الوحيدة التي نأخذ بها راحتنا من الحياة اليومية سواء كمتعلمين او أميين كنا أطفال او كبار .وكنا نشاهد نفس المسلسل ككبار وصغار في كل بلد وبالتالي تطبعت لدينا نفس الافكار عن الشخصيات التاريخية سواء دينية او سياسية ولم يكن المواطن العام يهتم بالقراءة او يحبها لاننا شعب سماعي نحب الحكواتي وغالبا ما الحكواتي يلعب بالكلام لجذب المستمع .وبما ان المصدر الوحيد كان مصر فان الكتاب المصريين تفننو في الرقي بالبطل المصري مقارنة مع اي قومية اخرى باختلاف لون والدين والعقيدة والفكر .ولطالمت اعطو الهيلمان والبرجوازية دائما في ادوار التركيين واعطو للمواطن المصري دور الفلاح او المذلول او الموظف المقهور.بينما تعتمد المسرحيات الكوميدية عل السخرية من العربي وتمجيد الغربي او .فالتاريخ كما قال الدكتور لم يكتب بطريقة جيدة فيها انصاف لكل الشعوب وان الفعل يكون مجرد ردة فعل حسب الزمان والمكان .السوشيال ميديا فتحت الباب لقوميات اخرى اتضح انها عندها عظماء وشعراء وأدباء ومفكرين لعبو دورا عظيما بعد سقوط الدولة العثمانية في استمرار العالم الاسلامي حتى الان ولكن مصر لاتذكر الا اهلها نجيب محفوظ وطه حسين وغيرهم.بينما عظماء المغرب وليبيا والجزائر وتونس وموريطانيا كنا شبه منعزلين عن الاعلام البصري وكاننا مازلنا فقط في التاريخ اننا مجرد بربر
تاريخ المغرب مرتبط من قبل وبعد الدولة الاموية والعباسية الي الاندلس الى الحرب لعالمية لكننا لم نسوق لانفسنا في الاعلام البصري فاكلت مصر الجو منا.
خلاصة القول التاريخ يبدأ من المغرب وينتهي عنده وطول هذا القرن الماضي وقفت مصر أمام شاشة الجميع تغطي تاريخ من خلفها لتصدعنا انها أم الدنيا لنكتشف من بعد انها أم عجوز لم يبقى لها سوى سن وناب تقرقب به علينا في فوازير رمضان وحكاية سعد زغلول
ازيلو مصر من امام الشاشة ودعو المغاربة يقفون كما وقفو ايام الاندلس وسترون العجب العجاب
لكن مرة اخرى يقف الاعلام الخليجي امامن ليقدم لنا مسلسلات الشيخ حمدان صاحب الشركة واولاده وزوجاتهم وطخ خ انت طالق وهشك بشك
متي اردتم ان تعرفو التاريخ ولو وجوهكم وجهة المغرب
وإلا ستبقون كما انتم لاسيادة لكم بعد سقوط الاندلس التي نحن المغاربة نزعنا يدنا منها وعدنا ارضنا وتركنا ملوك الطوائف ينهشون بعضهم بعضا ومع ذلك لحقو بنا للمغرب كموريسكيين
لن تتعلمو الدرس ابدا
لقد أضناني البحث منذ سنين عن مرجع تاريخي يغطي أحداث الإمارات التي كانت تحت الحكم العثماني من آخر ما دونه ابن خلدون إلى يومنا هذا فلم أجد إلا بعض المختصرات المخلة وأن أغلب الكتب اهتمت بما حدث في تركيا دون الإمارات الأخرى. لا أدري هل هذا أيضا يدخل ضمن المؤامرة على أمتنا من أجل تجهيلها بتاريخها ودينها أم هو مجرد سبات فكري شارك فيه كل من كان يمكنه أن يسد هذا الخلل ويسد هذه الفجوة القبيحة ولو بكتاب يتيم.
اتباع إردوغان يرفعون شعار الاسلام .. لكن في العمق هم يدافعون عن فكرة : العرق التركي وحده هو المؤهل لكي يحكم كل المسلمين ...يريدون ان يحكموا مساحة جغرافية واسعة ( هي العالم الإسلامي) وتكون كل الأعراق الاخرى اتباع للعرق التركي . الاتراك هم الاسياد و الباقي اتباع لهم . هم لا يقبلون ان يحكم عرق آخر العالم الاسلامي (لانهم يرون انه لا يوجد عرق ٱخر يستطيع التفوق على الأتراك ) . في العلن يدافعون عن الإسلام لكن في العمق هم يدافعون عن عرق و قومية و لغة تركية ...مغلفة بغلاف الإسلام ... لكنها ليست الإسلام و لا تمت له بصلة .
فترة استعمارية حقيرة نحن في العراق عانينا منها الامرات من سفر بلك ....إلى ضريبة الكودة....إلى الأوبئة مثل الطاعون والجدري والكوليرا....
لم تربح أمة بعد الحرب العالمية الأولى مثل ما ربحت العرب !!!
بعد أن كانت أمة تعيش على هامش التاريخ : ربحت باستقلال 22 دولة ولاكن دائما يتم تصوير
سايكس و بيكو بإنها خسارة !!!
تستطيع الدول 22 بناء علاقات في ايطار الوطنية وحق السيادة لكل دولة !!
لاكن الفكر العابر للحدود والتباكي على الماضي سبب التخلف الذي تعيشه هذي البلدان !!
سايس بيكو صنع دول ودمر دول
اربعة قرون من الاحتلال العثماني الحقير