- قلت أن العلماء فسّروا القطع بما يريده المجتمع لا بما يريده الله. فهل المجتمع هو الذي قال (اقطعوا أيديهما) أم الله؟ - حين تفسّر القطع على هواك وقناعاتك، ما هو الفرق إذن بينك وبين اليهود والنصارى الذين يحرّفون كلام الله عن مواضعه؟ - آية قطع يد السارق هي رقم 38 في سورة المائدة, ولو رجعت إلى الآية رقم 33 تجد قوله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يُقتّلوا أو يُصلّبوا أو تُقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يُنفَوا من الأرض). هل سمعت تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف. فأخبرني كيف ستلوي عنق هذه الآية أيضا؟ - دعنا نقرأ آية السارق وفق تفسيرك العبقري. ستكون الآية هكذا: (والسارق والسارقة فاحبسوهما او صادروهما أو عالجوا فقرهما جزاءا بما كسبا نكالا من الله). في حاجة غلط، أليس كذلك؟ فالنكال يعني الشدة والردع، فأين هي الشدة والردع في الحبس وفي علاج الفقر. ألا ترى سخافة تفسيرك؟ - لو كان الله تعالى يريدنا أن نحبس السارق والسارقة سيقول بكل بساطة (احبسوهما). هل الله لا يعرف كلمة حبس؟ بل لقد أستعملها في القرآن الكريم كما في آية 106 في نفس السورة، فقال سبحانه: (تحبسونهما من بعد الصلاة). - تقول من أين تقطع يد السارق؟ ولأنك جاهل بالسّنّة لا تعلم أن النبي ص قد بيّن من أين تقطع يد السارق؟ كما بيّن المبلغ الذي تقطع فيه اليد؟ فلم يترك الله تعالى هذه الأمور للعلماء يا عزيزي. وحين قال سبحانه: (وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نزّل إليهم) فقد أحالك على رسوله ص ليبين لك تفاصيل الأحكام القرآنية. - وحين تقول: ينبغي أن يكون الهدف الإصلاح لا الانتقام. فهل أنت أرحم بعباد الله من الله، أو أدرى من الله بما يصلح العباد؟ - يجب أن تعلم أن الشريعة قد راعت ظروف الناس من كل النواحي، فأمر الله بالزكاة والصدقة لعلاج مسألة الفقر. كما بيّنت الشريعة أنه لا يقام حدّ السرقة في زمن المجاعة، ولا تقطع يد في ثمر ولا كثر، ولا يُقطع المنتهب، ولا المختلس، ولا الخائن، ولا يقطع الجاهل ولا الجائع، ولا يقطع السارق في الغزو.
@2-uw4tf تدبّر القرآن ليس معناه أن تحرّف كلام الله عن مواضعه يا أحمق. فهذا الذي فعله اليهود والنصارى قبلك حيث قال الله تعالى عنهم (يحرّفون الكلم عن مواضعه). إذن ما هو الفرق بينك وبينهم؟ وأبشر بمصير مثل المصير الذي صاروا إليه..
كلام حضرتك مضبوط اخي حسين والدليل على ذلك يقولون مثلا قاطع طريق هو الطريق بيقطع ولكن كناية عن سوء السلوك والتصرف او قطع الكهرباء علينا هل الكهرباء بيروح الفني ومعاه سكينة ويقطع الكهرباء واقصد الطاقة ولكن كناية عن ايقاف الطاقة الكهربية
- قلت أن العلماء فسّروا القطع بما يريده المجتمع لا بما يريده الله. فهل المجتمع هو الذي قال (اقطعوا أيديهما) أم الله؟ - حين تفسّر القطع على هواك وقناعاتك، ما هو الفرق إذن بينك وبين اليهود والنصارى الذين يحرّفون كلام الله عن مواضعه؟ - آية قطع يد السارق هي رقم 38 في سورة المائدة, ولو رجعت إلى الآية رقم 33 تجد قوله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يُقتّلوا أو يُصلّبوا أو تُقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يُنفَوا من الأرض). هل سمعت تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف. فأخبرني كيف ستلوي عنق هذه الآية أيضا؟ - دعنا نقرأ آية السارق وفق تفسيرك العبقري. ستكون الآية هكذا: (والسارق والسارقة فاحبسوهما او صادروهما أو عالجوا فقرهما جزاءا بما كسبا نكالا من الله). في حاجة غلط، أليس كذلك؟ فالنكال يعني الشدة والردع، فأين هي الشدة والردع في الحبس وفي علاج الفقر. ألا ترى سخافة تفسيرك؟ - لو كان الله تعالى يريدنا أن نحبس السارق والسارقة سيقول بكل بساطة (احبسوهما). هل الله لا يعرف كلمة حبس؟ بل لقد أستعملها في القرآن الكريم كما في آية 106 في نفس السورة، فقال سبحانه: (تحبسونهما من بعد الصلاة). - تقول من أين تقطع يد السارق؟ ولأنك جاهل بالسّنّة لا تعلم أن النبي ص قد بيّن من أين تقطع يد السارق؟ كما بيّن المبلغ الذي تقطع فيه اليد؟ فلم يترك الله تعالى هذه الأمور للعلماء يا عزيزي. وحين قال سبحانه: (وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نزّل إليهم) فقد أحالك على رسوله ص ليبين لك تفاصيل الأحكام القرآنية. - وحين تقول: ينبغي أن يكون الهدف الإصلاح لا الانتقام. فهل أنت أرحم بعباد الله من الله، أو أدرى من الله بما يصلح العباد؟ - يجب أن تعلم أن الشريعة قد راعت ظروف الناس من كل النواحي، فأمر الله بالزكاة والصدقة لعلاج مسألة الفقر. كما بيّنت الشريعة أنه لا يقام حدّ السرقة في زمن المجاعة، ولا تقطع يد في ثمر ولا كثر، ولا يُقطع المنتهب، ولا المختلس، ولا الخائن، ولا يقطع الجاهل ولا الجائع، ولا يقطع السارق في الغزو.
- قلت أن العلماء فسّروا القطع بما يريده المجتمع لا بما يريده الله. فهل المجتمع هو الذي قال (اقطعوا أيديهما) أم الله؟ - حين تفسّر القطع على هواك وقناعاتك، ما هو الفرق إذن بينك وبين اليهود والنصارى الذين يحرّفون كلام الله عن مواضعه؟ - آية قطع يد السارق هي رقم 38 في سورة المائدة, ولو رجعت إلى الآية رقم 33 تجد قوله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يُقتّلوا أو يُصلّبوا أو تُقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يُنفَوا من الأرض). هل سمعت تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف. فأخبرني كيف ستلوي عنق هذه الآية أيضا؟ - دعنا نقرأ آية السارق وفق تفسيرك العبقري. ستكون الآية هكذا: (والسارق والسارقة فاحبسوهما او صادروهما أو عالجوا فقرهما جزاءا بما كسبا نكالا من الله). في حاجة غلط، أليس كذلك؟ فالنكال يعني الشدة والردع، فأين هي الشدة والردع في الحبس وفي علاج الفقر. ألا ترى سخافة تفسيرك؟ - لو كان الله تعالى يريدنا أن نحبس السارق والسارقة سيقول بكل بساطة (احبسوهما). هل الله لا يعرف كلمة حبس؟ بل لقد أستعملها في القرآن الكريم كما في آية 106 في نفس السورة، فقال سبحانه: (تحبسونهما من بعد الصلاة). - تقول من أين تقطع يد السارق؟ ولأنك جاهل بالسّنّة لا تعلم أن النبي ص قد بيّن من أين تقطع يد السارق؟ كما بيّن المبلغ الذي تقطع فيه اليد؟ فلم يترك الله تعالى هذه الأمور للعلماء يا عزيزي. وحين قال سبحانه: (وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نزّل إليهم) فقد أحالك على رسوله ص ليبين لك تفاصيل الأحكام القرآنية. - وحين تقول: ينبغي أن يكون الهدف الإصلاح لا الانتقام. فهل أنت أرحم بعباد الله من الله، أو أدرى من الله بما يصلح العباد؟ - يجب أن تعلم أن الشريعة قد راعت ظروف الناس من كل النواحي، فأمر الله بالزكاة والصدقة لعلاج مسألة الفقر. كما بيّنت الشريعة أنه لا يقام حدّ السرقة في زمن المجاعة، ولا تقطع يد في ثمر ولا كثر، ولا يُقطع المنتهب، ولا المختلس، ولا الخائن، ولا يقطع الجاهل ولا الجائع، ولا يقطع السارق في الغزو.
شكرا جزيلا لك على هذا الاجتهاد و الله لا أقبل هذه الفكرة و العقوبة الدموية البشعة كيف ل الله الغفور الرحيم ان تبتر يد عبده الذي خلقه حشا لله ان يكون هكذا وحش
لنفترض ان السارق سرق مرة واحدة فبتروا يده، فسرق المرة الثانية فبتروا يده الأخرى..، فسرق المرة الثالثة ، كيف تتم العقوبة؟!!!! أعقلوا يا أولي الألباب 🧠🧠🧠🧠🤔
حفظ النفس كهدف من أهداف الشريعة ليس مطلقا و الا لما أجاز الدين القتال و من المعلوم أن الذي يذهب للقتال يخاطر بحياته + مصلحة المجتمع مقدمة في الاسلام على مصلحة الفرد
من يستخدم العقل والمنطق والإنسانية كمعيار لاستنباط الأحكام الشرعية فهو إما ذو عقل قاصر أو حاقد على المجتمع الإسلامي فلو كان الأمر كذلك لما أنزل الله القرآن مصدر للتشريع الديني ولجعل عقل الإنسان المحدود هو من يشرع بانسانيته
العقل هو أداة دقيقة تُستخدم في تقييم الأمور وتحليلها وهو لا يستند إلى الشكوك أو الأوهام كما يفعل أولئك الذين ينكرون تعليمات الرسول الكريم منكري السنة النبوية تتجلى قيمة اتباع الرسول في أنه يعتمد فقط على الأدلة القاطعة المتوافرة في الآيات القرآنية أو في أقوال النبي محمد صلى الله عليه وسلم على النقيض من ذلك فإن ما يخالف استخدام العقل السليم هو اتباع الظنون والافتراضات المُبنية على غير دليل حيث يسير هؤلاء وفقاً لهواهم الشخصي فهم يقومون بالتعبد والحج والصوم تبعاً لأهوائهم ورغباتهم كما يقومون بتفسير آيات الله حسب اجتهاداتهم الشخصية دون مراعاة للأدلة الشرعية وفي هذا السياق نجد أن هؤلاء لا يؤمنون بوجود الشياطين مما يتيح لتلك الشياطين التأثير على سلوكياتهم وأقوالهم وأفكارهم كما أنهم لا يميزون بين الظن الذي يُعتبر أمراً غير مؤكد وبين الفكر السليم المبني على تحليل منطقي واستدلال قاطع إنهم أيضاً لا يميزون بين التفكر الهادف والمثمر وسوء الظن الذي يؤدي بهم إلى خطوات خاطئة وانتقادات غير مستندة إلى أسس علمية وأدلة واضحة نعم كل هذا في منكرين السنة النبوية
هناك جرائم كثيرة في القوانين الوضعية تختلف درجاتها و مع ذلك لها نفس العقوبة اما في عدد سنوات السجن أو في مبلغ الغرامة المفروضة فمسألة أن كل مبلغ سرق ينبغي أن تكون عقوبته مختلفة مجرد تكلف. ثانيا حتى في القوانين الوضعية أصحاب السوابق الاجرامية لا يستطيعون أن يجدو عملا بسهولة فهناك تبعات للعقوبة لا مفر منها كيفما كان شكل العقوبة
الحقيقة التي يجب أن ندركها هي أنه إذا لم يشعر الإنسان بالخوف من نفسه أو من تزيينها وخداعها فإنني على يقين بأنه لا يخشى الله أيضاً إذا وقعنا في مخالفة أو ضلال فذلك عادةً يكون بسبب أنفسنا وعدم الالتزام بما قال الله سبحانه وتعالى في كتابه ومن لا يحذر من خداع ذاته فإنه في ضلال حقيقي لذلك ينبغي على الإنسان أن يتحلى باليقظة ويدرك دائماً ضرورة توجيه الاتهام إلى نفسه وأن يسعى جاهدًا للبحث عن الحق والصواب من خلال الاستشارة ومراجعة الأفكار والتفكير العميق مع ضرورة التمهل في اتخاذ القرارات ينبغي أن يكون هذا السلوك نابعًا من خشية الله ولذا يجب الامتناع عن إطلاق الاجتهادات والآراء إلا بعد التأكد التام بنسبة 100% ويد الله مع الجماعة التي تجتمع لإرضاء الله سبحانه وتعالى
إذا كان حد بهذه الخطورة فهم خطأ 1400 سنه فهاذا تشكيك في كل الدين وانا اعتقد ان هاذه العقوبه هي للردع ولان السجن في ذلك الزمن يعني إطعام وحمايه في زمن الجوع هو مشجع للسرقه لان العقوبه هي خمسه نجوم في معايير ذلك الزمان ولكن تغير الحال الان واصبح القطع مضر وغير مجدي للاختلافات العميقه في التشريع وثغراته الكبيره ويجب تغيره الي عقوبه السجن فقط وفهم ان ماصلح 1400 سنه مضت قد لايصلح اليوم بدون تعصب وتطرف اذا اردنا الدخول في القرن الواحد والعشرين لاننا مازلنا نعيش في القرن السابع فكريا وعقليا وعمليا.
هل إنكار تعليمات الرسول واومره ونواهيه وتعاليمه على أنه تعبير عن عدم رضا هؤلاء الأفراد تجاه الله مما يعني أيضًا عدم رضاهم عن دين الله؟ هل يسعى هؤلاء الأفراد إلى تعديل أو تغيير دين الله و تعديل أحكام دين الله بسبب عدم ارتياحهم لما جاء به سبحانه وتعالى؟ هل يعتبر إنكار تعليمات الرسول صلى الله عليه وسلم بما في ذلك أوامره ونواهيه وتعاليمه ووصاياه والعبادات التي أوجبها بمثابة رفض لدين الله ؟ هل الأشخاص الذين ينكرون السنة النبوية يشبهون بني إسرائيل حين قالوا لموسى عليه السلام : ادعُ ربك يخرج لنا من الأرض نباتًا؟ هل قولهم أدع ربك دليل على عدم رضاهم عن الله وعدم قبولهم لدين الله ( وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ۚ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ )
لوسلمنا بان قطع يد السارق هو كف يداه عن السرقة بتوعية التربوية كما قلت وبالارشاد وغيره من وسائل المنع فهل هذه الوسائل تتفق مع ذيل الاية عندما قال نكالا من الله ؟؟ كيف يكون اانكال ارشاد وتوعية وان النكال هي العقوبة والعبرة كما هو معلوم من اللغة والتفسير ؟؟
والله يا أخ حسين،مراة تفسرون القران تفسيرا باطنيا و مرات كثيرة تفسرون قران تفسيرا ظاهريا، اخي القطع كل مرة وسياقه،قطع الطريق و قطع اليد و قطع الكهرباء و اليد ،كل كلمة و معناها،لا تلبسو علينا ديننا.
كيف تأكدت أن الكل خالفوا الرسل؟ كيف حصلت على معرفة يقينية ودقيقة بأن دين الصحابة والتابعين وكل من جاء بعدهم ممن ساهموا في نشر الإسلام ودافعوا عنه مثل صلاح الدين الأيوبي وغيرهم أنهم قد خالفوا الرسل وأنهم في ضلال وعلى ضلال ؟ كيف توصلت إلى حالة من اليقين تجعلك مطمئنًا بأنك لن تخلد في جهنم عندما قمت بإنكار جميع تعليمات الرسول الكريم وأوامره ونواهيه بالإضافة إلى طرق العبادات التي أرشد بها أمته؟ اين الأدلة والبراهين والحجج القطعية ؟ ما أجمل الشعور بالاطمئنان حين تعبد الله دون أدنى شك و تكون مطمئنًا أن الشيطان لم يغرّك بهذه الأعمال والأقوال فالكثير من الناس انخدعوا بزينة الشيطان وضلوا الطريق فيظنون أنهم يسيرون في سبيل الحق بينما هم في الحقيقة بعيدون عنه ويتخيلون أنهم على هدى ونور وهم في ضلال.. (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِن لَّا يَشْعُرُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ ۗ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَٰكِن لَّا يَعْلَمُونَ )
يا خليل لا تزال تدور في حلقات مفرغة..دعك من هذا التفسير ماذا تقول عن نص مقدس و في كتاب اخر يقول ان السارق اذا ثبتت عليه السرقة فلابد ان يحرق بالنار حيا...؟؟؟؟.
السرقة ذكرت في قصة يوسف ...فقالوا اخوة يوسف ان يسرق فقد سرق اخ له من قبل ...فهل يوسف تم بثر يداه من قبل ..؟وهل اخ يوسف عندما ثبتت السرقة عليه وقال اخوته خذ احدنا مكانه هل كان احدهم سيضحي ببثر يده بعد ان اعترفوا بجزاء السارق فقالوا ان جزاء من سرق فذلك جزاؤه اي كذا وكذا وهي احد العقوبات....؟اذا فحد السرقة ليس بثر اليد وانما السجن او التحفظ على السارق فكيف كان في شريعة اليهود ان السرقة حدها التحفظ على السارق ومعاقبته بالاعمال الشاقة وياتي الرسول محمد ثم ينزل الله عليه بثر يد السارق ثم يقول الله له بعد بثر يده فان تاب واصلح فان الله غفور رحيم ...القطع بمعنى المنع ...والتقطيع بالشدة على الطاء مثل فقططعن ايدهن او لاقططعن ايدكم وارجلكم من خلاف بمعنى جرح اليد او الرجل لان التصليب كان يعتمد على جرح اليد والرجل ثم التصليب حتى ينزف المصلوب ويموت بتصفية دمه ...وكذلك النسوة قططعن ايديهن اي قمن بجرح ايديهن. في ايديهن سكين ....اما كلمة اقطعوا بمعنى امنعوا ....ونحن كذلك نقولها... قطع الماء والكهرباء اي منعت ...قطع الطريق اي منع المرور منها ...قطع يد السارق اي منع يده من السرقة ...فكلمة قطع مثل ضرب لها معنى في الجملة ...كلمة اضرب بعصاك الحجر ليس ككلمة فان ضربتم في الارض او ضرب للناس مثل ....كذلك قطع ...فقطع اليد وقطع الطريق او قطع الارحام بمعنى المنع ...وقططعن ايديهن او اقططعن ايديكم وارجلكم من خلاف بمعنى جرحها بالسكين ....
- قلت أن العلماء فسّروا القطع بما يريده المجتمع لا بما يريده الله. فهل المجتمع هو الذي قال (اقطعوا أيديهما) أم الله؟ - حين تفسّر القطع على هواك وقناعاتك، ما هو الفرق إذن بينك وبين اليهود والنصارى الذين يحرّفون كلام الله عن مواضعه؟ - آية قطع يد السارق هي رقم 38 في سورة المائدة, ولو رجعت إلى الآية رقم 33 تجد قوله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يُقتّلوا أو يُصلّبوا أو تُقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يُنفَوا من الأرض). هل سمعت تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف. فأخبرني كيف ستلوي عنق هذه الآية أيضا؟ - دعنا نقرأ آية السارق وفق تفسيرك العبقري. ستكون الآية هكذا: (والسارق والسارقة فاحبسوهما او صادروهما أو عالجوا فقرهما جزاءا بما كسبا نكالا من الله). في حاجة غلط، أليس كذلك؟ فالنكال يعني الشدة والردع، فأين هي الشدة والردع في الحبس وفي علاج الفقر. ألا ترى سخافة تفسيرك؟ - لو كان الله تعالى يريدنا أن نحبس السارق والسارقة سيقول بكل بساطة (احبسوهما). هل الله لا يعرف كلمة حبس؟ بل لقد أستعملها في القرآن الكريم كما في آية 106 في نفس السورة، فقال سبحانه: (تحبسونهما من بعد الصلاة). - تقول من أين تقطع يد السارق؟ ولأنك جاهل بالسّنّة لا تعلم أن النبي ص قد بيّن من أين تقطع يد السارق؟ كما بيّن المبلغ الذي تقطع فيه اليد؟ فلم يترك الله تعالى هذه الأمور للعلماء يا عزيزي. وحين قال سبحانه: (وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نزّل إليهم) فقد أحالك على رسوله ص ليبين لك تفاصيل الأحكام القرآنية. - وحين تقول: ينبغي أن يكون الهدف الإصلاح لا الانتقام. فهل أنت أرحم بعباد الله من الله، أو أدرى من الله بما يصلح العباد؟ - يجب أن تعلم أن الشريعة قد راعت ظروف الناس من كل النواحي، فأمر الله بالزكاة والصدقة لعلاج مسألة الفقر. كما بيّنت الشريعة أنه لا يقام حدّ السرقة في زمن المجاعة، ولا تقطع يد في ثمر ولا كثر، ولا يُقطع المنتهب، ولا المختلس، ولا الخائن، ولا يقطع الجاهل ولا الجائع، ولا يقطع السارق في الغزو.
@2-uw4tf اخوة يوسف لايعلمون ان يوسف اخوهم اصلا ولايعلمون انه قد تم دس السقاية في رحل اخيهم ويوسف بصفته العزيز سالهم اولا ماجزاء السارق في ملتكم فاجابوا ان جزاؤه كذا وكذا فلما استخرج السياقة من رحل اخيه حكم عليه بشريعة الله اي بشريعة ابائهم ابراهيم واسحاق ويعقوب فاخذ اخاه معه وقالوا خذ احدنا مكانه فليس من المنطق ان كانت ستبثر يد اخيهم ان يقولو خذ احدنا مكانه ....اذا قطع يد السارق بمعنى اخذه والتحفظ عليه ووضعه تحت المراقبة ومنعه من ان يطال اموال الناس ويسرقها مرة اخرى فان وجد انه تاب واصلح فان الله غفور رحيم ويخلى سبيله...وكذلك الزاني والزانية يجلدان امام الملأ ثم ان تابا واصلحا فان الله غفور رحيم ....اما القاتل المتعمد فيقتل او من اذى شخص ببتر يده او فقع عينه او اسقاط سنه فان عقابه بمثل مافعل العين بالعين والسن بالسن والاذن بالاذن والانف بالانف والجروح قصاص ....لكننا الان كدول مسلمة فالحكم هو السجن حتى لو قتلت او زنيت او سرقت او قطعت يدا او اذنا او عينا فعقابك السجن وهذا حكم باطل وليس حكم الله المنزل ....القتل العمد جزاؤه القتل اما القتل غير العمد جزاؤه دية مسلمة لاهله ثم اما اطعام ستين مسكين او صيام شهرين متتالين او تحرير رقبة مسلمة ...احداث عاهة في جسم انسان جزاؤه نفس العاهة تفعل بك ايضا لان الجروح قصاص...السرقة جزاؤها التحفظ عليك ومراقبتك حتى التاكد من انك اصلحت ولن تسرق مجددا ...الزنى العلني جزاؤه الجلد العلني مئة جلدة ولاتتزوج من المسلمين ولاتقبل لك شهادة....قذف الباطل كذبا على الناس دون اربعة شهود جزاؤه ثمانين جلدة ....
شرع من قبلنا ليس شرعنا إن خالف شرعنا . وقصة يوسف لا متمسك لمن منع قطع يد السارق لأنه شرع مَن قبلنا وخالف شرعنا ؛ ثم إن يوسف لم يسرق إنما هو تحايل من يوسف ليبقى عنده أخوه بنيامين خوفا عليه من إخوته لأنه من أم أخرى غير أم يوسف وبنيامين . والأهم من هذا الخوض في دين الله بمن لا علم عندهم .
@@حسامالحق-ر7ح لمعرفة القران يجب اولا دراسة كلماته لانك لاانت ولاانا عرب ولانتكلم اللسان العربي ....ممكن تقول لي الفرق بين كلمة ضرب في هذه الجمل القرانية ...ضرب للناس مثل فاستمعوا له ....واضرب بعصاك الحجر ...واذا ضربتم في الارض فليس عليكم جناح ان تقصروا من الصلاة .....هل كلمة ضرب معناها واحد..؟اذا كلمة قطع كذلك ....قطع الكهرباء والماء او قطع الطريق او قطع يد السارق لاتعني بثر ولكن تعني منع ....وكلمة اقططعن وقططع بتشديد الطاء تعني جرح بالة حادة ...وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّينًا وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ ۖ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ ....المعنى واضح ان في ايديهن سكين وجرحن ايديهن لما راين يوسف ....وقوله لاقططعن ايديكم وارجلكم من خلاف ثم لاصلبنكم في جذوع النخل...هذا معروف من زمان طريقة موت بطيئة بجرح عروق اليد والرجل حتى ينزف الانسان ثم يصلب حتى يموت ببطئ.... كلمات القران العربية تم تدريسسها لنا بمفهوم خطأ فاصبحنا نعتقد ان كلمة قطع او قططع تعني البثر وهذا خطأ ...القطع بمنعى المنع ...والتقططع بمعنى تشريح دون بثر ...حتى كلمة قرأ وتلى لهما معنيان مختلفان ....التلاوة بمعنى تتلوا بالنظر الى كتاب ...القراءة بمعنى تقرأ من ذاكرتك دون النظر للكتاب ....والقران هو للدراسة ويفهم بالدراسة وليس بالظن او تاويل الكلمات بغير معناها ....والقران نفسه يبين معنى الكلمة ولايخفيه ....قوله تعالى سنقرؤك فلاتنسى اي انك لاتنظر لكتاب وانك تقول من ذاكرتك دون نسيان ....اما قوله رسول من الله يتلوا صحفا مطهرة ...او قوله قل فاتوا بالثوراة واتلوها ان كنتم صادقين ...يعني ان التلاوة لابد لها من كتاب ينظر اليه ويتلى مافيه .....اذا لو قال عربي اتلوا ولاتقرأ بمعنى انظر للكتاب وقل ماكتب فيه ...او اقرأ ولاتتلوا اي قل الكلام من ذاكرتك وحفظك دون النظر الى الكتاب ....فمن الصعب على انسان غافل عن هذا ان يفهم القران
@@حسامالحق-ر7ح قال تعالى وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ....هل هنا كلمة يقطعون بمعنى يبثرون ام بمعنى يمنعون ..؟الله يريد ايصال شيء الى شيء اخر وهؤلاء يمنعون ويقطعون ذلك الشيء ان يصل ....كذلك قطع يد السارق ...يد السارق تصل الى شيء ليس ملكه وانا رايته والله امرني ان اقطع يده اي ان امنع يده من ان تصل الى المسروق ان رايته ولااسكت او استر عليه ...يعني الله يقول للناس ان رايتم عملية سرقة فلاتتستروا عليها ولكن امنعوها واقطعوا عملية السرقة ....ثم قال تعالى جزاءا بما كسبا نكالا من الله....اي بمقدار ماسرق وكسب يجازى ويكون جزاؤه هذا نكالا من الله....والحكم تحدده العشيرة ...لذلك فالله في قصة يوسف قال على لسان بني يعقوب ان جزاء من وجد في رحله فهو جزاؤه وكذلك نجزي الظالمين ولم يقولوا كذلك يجزي الله الظالمين لان الله ترك جزاء السارق يحكم به العشيرة بمقدار المسروق ويعتبر ذلك الحكم نكالا من الله لذلك فقالوا كذلك نجزي الظالمين ...اي انهم قالوا له جزاء السارق بمقدار المسروق وهذا جزاء متغير وغير ثابت لذلك لم يذكر الله الحكم الذي قالوه ....اما عملية القطع فقد قام بها يوسف وفتيته عندما استوقفوهم وفتشوهم واستخرجوا الصواع ....
إلى كان قطع اليد حقيقة من القرآن لماذا لم يوجد حديث ان رسول قطع يد شخصا ما على علم ان فهم الاية فهم خاطء لو كان ناس ديال القرن الاول يعيشون في القرن واحد وعشرين لا يفهم شيء للأسف الامة مزال قاعده مع أساطير الأولين ولم تتقدم هده الامة ولن تتقدم كما قال إبن رشد لا للتقدم بي دين تقدم بي العلوم الكونية لي خلقها الله دين يبقى شيء شخصى
سلام استاذي المحترم.وبارك الله فيكم. ارجو منكم ان تبينوا لنا لماذا ذكرت السارقة في الاية و ذكر السارق متضمن لها والقرءان كما نعلم لاحشو فيه اذن السارق والسارقة ليس لهما نفس المعنى. وكذلك لماذا تم ذكر السارق قبل السارقة وليس العكس كما جاء في "الزانية والزاني فاجلدا كل واحد منهم ...." من جهة اخرى الاية ذكرت ايديهما اي بصغة الجمع وليس بالتثنية( ايدييهما ) وبالتالي اذا كان المقصود هنا اليد المادية لوجب حسب الموروث قطع يدي السارق ويدي السارقة وليس يد واحدة. ولماذا اعتبرتم انتم اليد المذكورة في غسل اليدين الى المرفقين تشير الى اليد المادية قد يكون هناك تفسير اخر واقعي ومنطقي وانساني كما تفضلتم في تاويلكم لليد الواردة في اية السارق. تحياتي لكم .
هل الأستاذ حسين الخليل معارض للقران الكريم ؟ حيث لم يتبقَ سوى أن يعلن أنه أفضل من جميع المؤمنين الذين أشار إليهم الله في كتابه وزكاهم ونجد الناقد غالباً ما ينظر إلى نفسه على أنه الأفضل ومعظم النقاد لايدركون عيوبهم ويستمرون في تزكية أنفسهم وقد فعل إذ إن الناقد غالباً ما يتصور نفسه في موقع التفوق ويستمرون في تزكية أنفسهم وقد فعل الاستاذ حسين الخليل يُنتقد القرن الذي عاش فيه الصحابة وحققوا فيه الانتصارات مع الرسول صلى الله عليه وسلم كما يُنتقد القرن الذي شهد بعثة الرسول ونزول القرآن الكريم قال تعالى: { لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم }، وهذه تزكية عظيمة للصحابة الكرام حيث جمعهم الله مع نبيه - صلى الله عليه وسلم - في الإيمان والجهاد والثواب في الآخرة والجزاء
جريمة السرقة جريمة كبيرة ، وقطع اليد هو حكم الله في السارق ، في حال عدم اصلاحه وتوبته وارجاع الحقوق ، فان الله هنا غفور رحيم ولا تقطع يده في هذه الحالة وفي حال تجبر وتعند واعتدى فانها تقطع يده في حال عدم ارجاعه للحقوق بعد سرقتها ، هكذا يا اخي لن يسرق احد ، تخيل عند القبض عليك وانت سارق ؛ فانت محكوم عليك بقطع اليد مالم ترد الحقوق الى اصحابها فان الله غفور رحيم ، اتمنى لو يطبق حكم الله في السارقين
وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (38) فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ، واضحة وضوح الشمس عند الشروق ، فان تاب من بعد سرقته وارجع الحقوق باصلاحه ، فلا تقطع يده ،وان لم يتب ويصلح فتقطع يده نكالا من الله ، هكذا يا اخي ولا تروجوا لاحكام ما لم ينزل الله بها من سلطان
السارق والسارقة فاقطعوا ايديهما ....اي منع عملية السرقة اذا رايتها بقطع ومنع يد السارق من السرقة ....جزاءا بما كسبا نكالا من الله ....اي بعد منع السارق وقطع السرقة يجازى السارق بماكسب اي بمقدار الشيء المسروق يجازى السارق وهذا اعتبره الله نكالا من عنده....في قصة يوسف تبين هذا ...قطع يد السارق هو عندما اوقف يوسف وفتيته اخوته وفتش رحالهم واستخرج الصواع فهذه تسمى عملية قطع يد السارق اي منعوا يد السارق من السرقة... ثم جزاءا بما كسبا نكالا من الله...هو عندما سالهم يوسف ماجزاء من وجد الصواع في رحله فاجابوا ان جزاءه من وجد في رحله فهو جزاؤه وكذلك نجزي الظالمين....اي قالوا له انننا كعشيرة نجزي السارق الذي سرق صواع يساوي مقدارا من المال معين بكذا وكذا .... ولم يقولوا كذلك يجزي الله الظالمين لان الله ترك لهم تحديد العقوبة بمقدار المسروق واعتبر الله حكمهم نكالا من الله ....والعقوبة لاتكون باذية السارق جسديا لان هذا الحكم ليس للسارق فهو حكم الاذن بالاذن والعين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص اي بثر يد احدهم او فقع عينه او جرح جلده او اسقاط سنه فالجزاء هنا يكون بالمثل ...كذلك القتل لايقتل السارق لان حد القتل هو ان تقتل ....لذلك فحكم السرقة هي عقوبة اما سجنية او قيام باعمال شاقة كالسخرة وغيرها وتكون هذه المدة بمقدار الشيء المسروق ..جزاءا بماكسبا اي الجزاء يكون بماسرقت...
أنصحك أن تتحاور مع علماء الدين الراسخون في العلم لا أن تدلس وتريف وتدلس على البسطاء وعآمة الناس الذين لا يعرفون ولا يدركون مدى تسميمك لأفكارهم كونهم يجهلون المغالطات المنطقية في علم المنطق (السوفسطائية) قال تعالى ﴿ هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ [ آل عمران: 7] سورة : آل عمران - Al Imran - الجزء : ( 3 ) - الصفحة: ( 50 ) It is He Who has sent down to you (Muhammad SAW) the Book (this Quran). In it are Verses that are entirely clear, they are the foundations of the Book [and those are the Verses of Al-Ahkam (commandments, etc.), Al-Fara'id (obligatory duties) and Al-Hudud (legal laws for the punishment of thieves, adulterers, etc.)]; and others not entirely clear. So as for those in whose hearts there is a deviation (from the truth) they follow that which is not entirely clear thereof, seeking Al-Fitnah (polytheism and trials, etc.), and seeking for its hidden meanings, but none knows its hidden meanings save Allah. And those who are firmly grounded in knowledge say: "We believe in it; the whole of it (clear and unclear Verses) are from our Lord." And none receive admonition except men of understanding. (Tafsir At-Tabari).
@19Romanos الكهنوت هم تركو سنن انبيائهم و شرائع الله و اتبعو كل ناعق و ناهق،يفصلون الدين على هواهم و على الهواء التافهين من المجتمع،لذالك اشتهر هؤلاء في اليهودية و المسيحية و يوجد الكثير منهم في الشيعة حاليا،ههههه يا عاشق الرويبضة
سمعت هذا الموضوع من عند الدكتور شحرور رحمه الله زادكم الله علما وفهما انت وامثالك من الباحثين عن الحق
- قلت أن العلماء فسّروا القطع بما يريده المجتمع لا بما يريده الله. فهل المجتمع هو الذي قال (اقطعوا أيديهما) أم الله؟
- حين تفسّر القطع على هواك وقناعاتك، ما هو الفرق إذن بينك وبين اليهود والنصارى الذين يحرّفون كلام الله عن مواضعه؟
- آية قطع يد السارق هي رقم 38 في سورة المائدة, ولو رجعت إلى الآية رقم 33 تجد قوله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يُقتّلوا أو يُصلّبوا أو تُقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يُنفَوا من الأرض). هل سمعت تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف. فأخبرني كيف ستلوي عنق هذه الآية أيضا؟
- دعنا نقرأ آية السارق وفق تفسيرك العبقري. ستكون الآية هكذا: (والسارق والسارقة فاحبسوهما او صادروهما أو عالجوا فقرهما جزاءا بما كسبا نكالا من الله). في حاجة غلط، أليس كذلك؟
فالنكال يعني الشدة والردع، فأين هي الشدة والردع في الحبس وفي علاج الفقر. ألا ترى سخافة تفسيرك؟
- لو كان الله تعالى يريدنا أن نحبس السارق والسارقة سيقول بكل بساطة (احبسوهما). هل الله لا يعرف كلمة حبس؟ بل لقد أستعملها في القرآن الكريم كما في آية 106 في نفس السورة، فقال سبحانه: (تحبسونهما من بعد الصلاة).
- تقول من أين تقطع يد السارق؟ ولأنك جاهل بالسّنّة لا تعلم أن النبي ص قد بيّن من أين تقطع يد السارق؟ كما بيّن المبلغ الذي تقطع فيه اليد؟ فلم يترك الله تعالى هذه الأمور للعلماء يا عزيزي. وحين قال سبحانه: (وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نزّل إليهم) فقد أحالك على رسوله ص ليبين لك تفاصيل الأحكام القرآنية.
- وحين تقول: ينبغي أن يكون الهدف الإصلاح لا الانتقام. فهل أنت أرحم بعباد الله من الله، أو أدرى من الله بما يصلح العباد؟
- يجب أن تعلم أن الشريعة قد راعت ظروف الناس من كل النواحي، فأمر الله بالزكاة والصدقة لعلاج مسألة الفقر. كما بيّنت الشريعة أنه لا يقام حدّ السرقة في زمن المجاعة، ولا تقطع يد في ثمر ولا كثر، ولا يُقطع المنتهب، ولا المختلس، ولا الخائن، ولا يقطع الجاهل ولا الجائع، ولا يقطع السارق في الغزو.
@2-uw4tf تدبّر القرآن ليس معناه أن تحرّف كلام الله عن مواضعه يا أحمق. فهذا الذي فعله اليهود والنصارى قبلك
حيث قال الله تعالى عنهم (يحرّفون الكلم عن مواضعه). إذن ما هو الفرق بينك وبينهم؟ وأبشر بمصير مثل المصير الذي صاروا إليه..
@@hocinechon1307 أما شحرور جاسوس الروس فلا رحم الله فيه مغرز إبرة .
قبل ما افتح الفيدو واسمع. بعمري ما صدقت لحظة ان الله يمكن ان يشرع قطع يد شخص نهائي ولا يمك اصدقها
حتى في هذا نستخدمه في اللغة العامية مثلا اقطع عليه الخط أو اقطع عليه الطريق أي سد عليه لا تمرر أو تسمح
حفظك الله ورعاك
بارك الله فيك في تنوير عقول المسلمين والمسلمات من الجهل والتخاريف والهبل
بارك الله فيك واحسن الله إليك
كلام حضرتك مضبوط اخي حسين والدليل على ذلك يقولون مثلا قاطع طريق هو الطريق بيقطع ولكن كناية عن سوء السلوك والتصرف او قطع الكهرباء علينا هل الكهرباء بيروح الفني ومعاه سكينة ويقطع الكهرباء واقصد الطاقة ولكن كناية عن ايقاف الطاقة الكهربية
- قلت أن العلماء فسّروا القطع بما يريده المجتمع لا بما يريده الله. فهل المجتمع هو الذي قال (اقطعوا أيديهما) أم الله؟
- حين تفسّر القطع على هواك وقناعاتك، ما هو الفرق إذن بينك وبين اليهود والنصارى الذين يحرّفون كلام الله عن مواضعه؟
- آية قطع يد السارق هي رقم 38 في سورة المائدة, ولو رجعت إلى الآية رقم 33 تجد قوله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يُقتّلوا أو يُصلّبوا أو تُقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يُنفَوا من الأرض). هل سمعت تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف. فأخبرني كيف ستلوي عنق هذه الآية أيضا؟
- دعنا نقرأ آية السارق وفق تفسيرك العبقري. ستكون الآية هكذا: (والسارق والسارقة فاحبسوهما او صادروهما أو عالجوا فقرهما جزاءا بما كسبا نكالا من الله). في حاجة غلط، أليس كذلك؟
فالنكال يعني الشدة والردع، فأين هي الشدة والردع في الحبس وفي علاج الفقر. ألا ترى سخافة تفسيرك؟
- لو كان الله تعالى يريدنا أن نحبس السارق والسارقة سيقول بكل بساطة (احبسوهما). هل الله لا يعرف كلمة حبس؟ بل لقد أستعملها في القرآن الكريم كما في آية 106 في نفس السورة، فقال سبحانه: (تحبسونهما من بعد الصلاة).
- تقول من أين تقطع يد السارق؟ ولأنك جاهل بالسّنّة لا تعلم أن النبي ص قد بيّن من أين تقطع يد السارق؟ كما بيّن المبلغ الذي تقطع فيه اليد؟ فلم يترك الله تعالى هذه الأمور للعلماء يا عزيزي. وحين قال سبحانه: (وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نزّل إليهم) فقد أحالك على رسوله ص ليبين لك تفاصيل الأحكام القرآنية.
- وحين تقول: ينبغي أن يكون الهدف الإصلاح لا الانتقام. فهل أنت أرحم بعباد الله من الله، أو أدرى من الله بما يصلح العباد؟
- يجب أن تعلم أن الشريعة قد راعت ظروف الناس من كل النواحي، فأمر الله بالزكاة والصدقة لعلاج مسألة الفقر. كما بيّنت الشريعة أنه لا يقام حدّ السرقة في زمن المجاعة، ولا تقطع يد في ثمر ولا كثر، ولا يُقطع المنتهب، ولا المختلس، ولا الخائن، ولا يقطع الجاهل ولا الجائع، ولا يقطع السارق في الغزو.
احسنت زادك الله علما
- قلت أن العلماء فسّروا القطع بما يريده المجتمع لا بما يريده الله. فهل المجتمع هو الذي قال (اقطعوا أيديهما) أم الله؟
- حين تفسّر القطع على هواك وقناعاتك، ما هو الفرق إذن بينك وبين اليهود والنصارى الذين يحرّفون كلام الله عن مواضعه؟
- آية قطع يد السارق هي رقم 38 في سورة المائدة, ولو رجعت إلى الآية رقم 33 تجد قوله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يُقتّلوا أو يُصلّبوا أو تُقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يُنفَوا من الأرض). هل سمعت تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف. فأخبرني كيف ستلوي عنق هذه الآية أيضا؟
- دعنا نقرأ آية السارق وفق تفسيرك العبقري. ستكون الآية هكذا: (والسارق والسارقة فاحبسوهما او صادروهما أو عالجوا فقرهما جزاءا بما كسبا نكالا من الله). في حاجة غلط، أليس كذلك؟
فالنكال يعني الشدة والردع، فأين هي الشدة والردع في الحبس وفي علاج الفقر. ألا ترى سخافة تفسيرك؟
- لو كان الله تعالى يريدنا أن نحبس السارق والسارقة سيقول بكل بساطة (احبسوهما). هل الله لا يعرف كلمة حبس؟ بل لقد أستعملها في القرآن الكريم كما في آية 106 في نفس السورة، فقال سبحانه: (تحبسونهما من بعد الصلاة).
- تقول من أين تقطع يد السارق؟ ولأنك جاهل بالسّنّة لا تعلم أن النبي ص قد بيّن من أين تقطع يد السارق؟ كما بيّن المبلغ الذي تقطع فيه اليد؟ فلم يترك الله تعالى هذه الأمور للعلماء يا عزيزي. وحين قال سبحانه: (وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نزّل إليهم) فقد أحالك على رسوله ص ليبين لك تفاصيل الأحكام القرآنية.
- وحين تقول: ينبغي أن يكون الهدف الإصلاح لا الانتقام. فهل أنت أرحم بعباد الله من الله، أو أدرى من الله بما يصلح العباد؟
- يجب أن تعلم أن الشريعة قد راعت ظروف الناس من كل النواحي، فأمر الله بالزكاة والصدقة لعلاج مسألة الفقر. كما بيّنت الشريعة أنه لا يقام حدّ السرقة في زمن المجاعة، ولا تقطع يد في ثمر ولا كثر، ولا يُقطع المنتهب، ولا المختلس، ولا الخائن، ولا يقطع الجاهل ولا الجائع، ولا يقطع السارق في الغزو.
بارك الله فيك
يجزيك الله خيرا
شكرا جزيلا لك على هذا الاجتهاد و الله لا أقبل هذه الفكرة و العقوبة الدموية البشعة كيف ل الله الغفور الرحيم ان تبتر يد عبده الذي خلقه حشا لله ان يكون هكذا وحش
كلامك صحيح قطع الطريق اي تسكير الطريق
THANKIOUDR❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
احسنت القول اخي الكريم تحياتي لك
أحسنت 🤍
كلامك صحيح قطع العلاقة مع شخص اي عدم تواصل مع الشخص
احسنت القول استاذنا الفاضل شكرا على مجهودك
حياك الله استاذ والله يعطيك العافية ، كان يجب عليكم الإبحار في الآيات وفي عمق فهم قوله تعالى جزاء لما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم.
اي طالعوا فتوة انو اليد تقطع على حسب السرقة اللي سارقها فتخيل انو يكون سارق بنك 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
لو تخيلنى شخص ليس لديه ايادي وسرق بارجله او عن طريق النت او سرق عن طريق تدريب حيوان فكيف تقطع يده كيف تقطع يد مثلا من ليس له يد
الله ابارك فيك اخي
اشاطركم الرأي في ان البتر يقصد به الكف عن الفعل وهذا المعنى يناسب مقاصد الشريعة كما ذهب إلى ذلك الشاطبي رحمه الله. شكرا لكم
وكذلك ذهب الدكتءور محمد شحرور الى هذا المعنى رحمة الله عليه
لنفترض ان السارق سرق مرة واحدة فبتروا يده،
فسرق المرة الثانية فبتروا يده الأخرى..،
فسرق المرة الثالثة ، كيف تتم العقوبة؟!!!!
أعقلوا يا أولي الألباب 🧠🧠🧠🧠🤔
حفظ النفس كهدف من أهداف الشريعة ليس مطلقا و الا لما أجاز الدين القتال و من المعلوم أن الذي يذهب للقتال يخاطر بحياته + مصلحة المجتمع مقدمة في الاسلام على مصلحة الفرد
كرامة الانسان ليست مطلقة فكما ان حب الله للبشر مشروط كذلك تكريمه لهم مشروط فكرامة الانسان تنقص بالفسق و الكفر
من يستخدم العقل والمنطق والإنسانية كمعيار لاستنباط الأحكام الشرعية فهو إما ذو عقل قاصر أو حاقد على المجتمع الإسلامي
فلو كان الأمر كذلك لما أنزل الله القرآن مصدر للتشريع الديني ولجعل عقل الإنسان المحدود هو من يشرع بانسانيته
❤❤❤
العقل هو أداة دقيقة تُستخدم في تقييم الأمور وتحليلها
وهو لا يستند إلى الشكوك أو الأوهام كما يفعل أولئك الذين ينكرون تعليمات الرسول الكريم منكري السنة النبوية تتجلى قيمة اتباع الرسول في أنه يعتمد فقط على الأدلة القاطعة المتوافرة في الآيات القرآنية أو في أقوال النبي محمد صلى الله عليه وسلم
على النقيض من ذلك فإن ما يخالف استخدام العقل السليم هو اتباع الظنون والافتراضات المُبنية على غير دليل
حيث يسير هؤلاء وفقاً لهواهم الشخصي فهم يقومون بالتعبد والحج والصوم تبعاً لأهوائهم ورغباتهم
كما يقومون بتفسير آيات الله حسب اجتهاداتهم الشخصية دون مراعاة للأدلة الشرعية
وفي هذا السياق نجد أن هؤلاء لا يؤمنون بوجود الشياطين مما يتيح لتلك الشياطين التأثير على سلوكياتهم وأقوالهم وأفكارهم
كما أنهم لا يميزون بين الظن الذي يُعتبر أمراً غير مؤكد وبين الفكر السليم المبني على تحليل منطقي واستدلال قاطع
إنهم أيضاً لا يميزون بين التفكر الهادف والمثمر وسوء الظن الذي يؤدي بهم إلى خطوات خاطئة وانتقادات غير مستندة إلى أسس علمية وأدلة واضحة
نعم كل هذا في منكرين السنة النبوية
هناك جرائم كثيرة في القوانين الوضعية تختلف درجاتها و مع ذلك لها نفس العقوبة اما في عدد سنوات السجن أو في مبلغ الغرامة المفروضة فمسألة أن كل مبلغ سرق ينبغي أن تكون عقوبته مختلفة مجرد تكلف. ثانيا حتى في القوانين الوضعية أصحاب السوابق الاجرامية لا يستطيعون أن يجدو عملا بسهولة فهناك تبعات للعقوبة لا مفر منها كيفما كان شكل العقوبة
قطع الطريق باللهجة المغربية تعني عبور الشارع
الحقيقة التي يجب أن ندركها هي أنه إذا لم يشعر الإنسان بالخوف من نفسه أو من تزيينها وخداعها
فإنني على يقين بأنه لا يخشى الله أيضاً
إذا وقعنا في مخالفة أو ضلال فذلك عادةً يكون بسبب أنفسنا وعدم الالتزام بما قال الله سبحانه وتعالى في كتابه
ومن لا يحذر من خداع ذاته فإنه في ضلال حقيقي لذلك ينبغي على الإنسان أن يتحلى باليقظة ويدرك دائماً ضرورة توجيه الاتهام إلى نفسه وأن يسعى جاهدًا للبحث عن الحق والصواب من خلال الاستشارة ومراجعة الأفكار والتفكير العميق مع ضرورة التمهل في اتخاذ القرارات ينبغي أن يكون هذا السلوك نابعًا من خشية الله
ولذا يجب الامتناع عن إطلاق الاجتهادات والآراء إلا بعد التأكد التام بنسبة 100%
ويد الله مع الجماعة التي تجتمع لإرضاء الله سبحانه وتعالى
السلام علیكم حسنا بعد قطع يد من يطعم العائلة بارك الله
إذا كان حد بهذه الخطورة فهم خطأ 1400 سنه فهاذا تشكيك في كل الدين وانا اعتقد ان هاذه العقوبه هي للردع ولان السجن في ذلك الزمن يعني إطعام وحمايه في زمن الجوع هو مشجع للسرقه لان العقوبه هي خمسه نجوم في معايير ذلك الزمان ولكن تغير الحال الان واصبح القطع مضر وغير مجدي للاختلافات العميقه في التشريع وثغراته الكبيره ويجب تغيره الي عقوبه السجن فقط وفهم ان ماصلح 1400 سنه مضت قد لايصلح اليوم بدون تعصب وتطرف اذا اردنا الدخول في القرن الواحد والعشرين لاننا مازلنا نعيش في القرن السابع فكريا وعقليا وعمليا.
هل إنكار تعليمات الرسول واومره ونواهيه وتعاليمه على أنه تعبير عن عدم رضا هؤلاء الأفراد تجاه الله
مما يعني أيضًا عدم رضاهم عن دين الله؟
هل يسعى هؤلاء الأفراد إلى تعديل أو تغيير دين الله و تعديل أحكام دين الله
بسبب عدم ارتياحهم لما جاء به سبحانه وتعالى؟
هل يعتبر إنكار تعليمات الرسول
صلى الله عليه وسلم بما في ذلك أوامره ونواهيه وتعاليمه ووصاياه والعبادات التي أوجبها بمثابة رفض لدين الله ؟
هل الأشخاص الذين ينكرون السنة النبوية يشبهون بني إسرائيل حين قالوا لموسى عليه السلام :
ادعُ ربك يخرج لنا من الأرض نباتًا؟
هل قولهم أدع ربك دليل على عدم رضاهم عن الله وعدم قبولهم لدين الله
( وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ۚ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ )
لوسلمنا بان قطع يد السارق هو كف يداه عن السرقة بتوعية التربوية كما قلت وبالارشاد وغيره من وسائل المنع فهل هذه الوسائل تتفق مع ذيل الاية عندما قال نكالا من الله ؟؟ كيف يكون اانكال ارشاد وتوعية وان النكال هي العقوبة والعبرة كما هو معلوم من اللغة والتفسير ؟؟
والله يا أخ حسين،مراة تفسرون القران تفسيرا باطنيا و مرات كثيرة تفسرون قران تفسيرا ظاهريا، اخي القطع كل مرة وسياقه،قطع الطريق و قطع اليد و قطع الكهرباء و اليد ،كل كلمة و معناها،لا تلبسو علينا ديننا.
إذن لننتج عاهات في المجتمع ولنكرس الفقر والمعاناة وأناس يشكلون عبئا آخر على كاهل المجتمع !!!!
كيف تأكدت أن الكل خالفوا الرسل؟
كيف حصلت على معرفة يقينية ودقيقة بأن دين الصحابة والتابعين وكل من جاء بعدهم ممن ساهموا في نشر الإسلام ودافعوا عنه مثل صلاح الدين الأيوبي وغيرهم أنهم قد خالفوا الرسل وأنهم في ضلال وعلى ضلال ؟
كيف توصلت إلى حالة من اليقين تجعلك مطمئنًا بأنك لن تخلد في جهنم عندما قمت بإنكار جميع تعليمات الرسول الكريم وأوامره ونواهيه بالإضافة إلى طرق العبادات التي أرشد بها أمته؟
اين الأدلة والبراهين والحجج القطعية ؟
ما أجمل الشعور بالاطمئنان حين تعبد الله دون أدنى شك و تكون مطمئنًا أن الشيطان لم يغرّك بهذه الأعمال والأقوال
فالكثير من الناس انخدعوا بزينة الشيطان وضلوا الطريق
فيظنون أنهم يسيرون في سبيل الحق بينما هم في الحقيقة بعيدون عنه ويتخيلون أنهم على هدى ونور وهم في ضلال..
(وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِن لَّا يَشْعُرُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ ۗ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَٰكِن لَّا يَعْلَمُونَ )
قطعت الطريق هل يعني قسمتها على اثنين كذاللك قطع الوادي اي تعبير مجازي ومن فسرها غير هذا فهو غبي
الإجرام هو ما تقوم به مقابل لعاعة من الدنيا تأخذها من هيئة الكنائس العالمية .
يا خليل لا تزال تدور في حلقات مفرغة..دعك من هذا التفسير ماذا تقول عن نص مقدس و في كتاب اخر يقول ان السارق اذا ثبتت عليه السرقة فلابد ان يحرق بالنار حيا...؟؟؟؟.
السرقة ذكرت في قصة يوسف ...فقالوا اخوة يوسف ان يسرق فقد سرق اخ له من قبل ...فهل يوسف تم بثر يداه من قبل ..؟وهل اخ يوسف عندما ثبتت السرقة عليه وقال اخوته خذ احدنا مكانه هل كان احدهم سيضحي ببثر يده بعد ان اعترفوا بجزاء السارق فقالوا ان جزاء من سرق فذلك جزاؤه اي كذا وكذا وهي احد العقوبات....؟اذا فحد السرقة ليس بثر اليد وانما السجن او التحفظ على السارق فكيف كان في شريعة اليهود ان السرقة حدها التحفظ على السارق ومعاقبته بالاعمال الشاقة وياتي الرسول محمد ثم ينزل الله عليه بثر يد السارق ثم يقول الله له بعد بثر يده فان تاب واصلح فان الله غفور رحيم ...القطع بمعنى المنع ...والتقطيع بالشدة على الطاء مثل فقططعن ايدهن او لاقططعن ايدكم وارجلكم من خلاف بمعنى جرح اليد او الرجل لان التصليب كان يعتمد على جرح اليد والرجل ثم التصليب حتى ينزف المصلوب ويموت بتصفية دمه ...وكذلك النسوة قططعن ايديهن اي قمن بجرح ايديهن. في ايديهن سكين ....اما كلمة اقطعوا بمعنى امنعوا ....ونحن كذلك نقولها... قطع الماء والكهرباء اي منعت ...قطع الطريق اي منع المرور منها ...قطع يد السارق اي منع يده من السرقة ...فكلمة قطع مثل ضرب لها معنى في الجملة ...كلمة اضرب بعصاك الحجر ليس ككلمة فان ضربتم في الارض او ضرب للناس مثل ....كذلك قطع ...فقطع اليد وقطع الطريق او قطع الارحام بمعنى المنع ...وقططعن ايديهن او اقططعن ايديكم وارجلكم من خلاف بمعنى جرحها بالسكين ....
- قلت أن العلماء فسّروا القطع بما يريده المجتمع لا بما يريده الله. فهل المجتمع هو الذي قال (اقطعوا أيديهما) أم الله؟
- حين تفسّر القطع على هواك وقناعاتك، ما هو الفرق إذن بينك وبين اليهود والنصارى الذين يحرّفون كلام الله عن مواضعه؟
- آية قطع يد السارق هي رقم 38 في سورة المائدة, ولو رجعت إلى الآية رقم 33 تجد قوله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يُقتّلوا أو يُصلّبوا أو تُقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو يُنفَوا من الأرض). هل سمعت تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف. فأخبرني كيف ستلوي عنق هذه الآية أيضا؟
- دعنا نقرأ آية السارق وفق تفسيرك العبقري. ستكون الآية هكذا: (والسارق والسارقة فاحبسوهما او صادروهما أو عالجوا فقرهما جزاءا بما كسبا نكالا من الله). في حاجة غلط، أليس كذلك؟
فالنكال يعني الشدة والردع، فأين هي الشدة والردع في الحبس وفي علاج الفقر. ألا ترى سخافة تفسيرك؟
- لو كان الله تعالى يريدنا أن نحبس السارق والسارقة سيقول بكل بساطة (احبسوهما). هل الله لا يعرف كلمة حبس؟ بل لقد أستعملها في القرآن الكريم كما في آية 106 في نفس السورة، فقال سبحانه: (تحبسونهما من بعد الصلاة).
- تقول من أين تقطع يد السارق؟ ولأنك جاهل بالسّنّة لا تعلم أن النبي ص قد بيّن من أين تقطع يد السارق؟ كما بيّن المبلغ الذي تقطع فيه اليد؟ فلم يترك الله تعالى هذه الأمور للعلماء يا عزيزي. وحين قال سبحانه: (وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نزّل إليهم) فقد أحالك على رسوله ص ليبين لك تفاصيل الأحكام القرآنية.
- وحين تقول: ينبغي أن يكون الهدف الإصلاح لا الانتقام. فهل أنت أرحم بعباد الله من الله، أو أدرى من الله بما يصلح العباد؟
- يجب أن تعلم أن الشريعة قد راعت ظروف الناس من كل النواحي، فأمر الله بالزكاة والصدقة لعلاج مسألة الفقر. كما بيّنت الشريعة أنه لا يقام حدّ السرقة في زمن المجاعة، ولا تقطع يد في ثمر ولا كثر، ولا يُقطع المنتهب، ولا المختلس، ولا الخائن، ولا يقطع الجاهل ولا الجائع، ولا يقطع السارق في الغزو.
@2-uw4tf اخوة يوسف لايعلمون ان يوسف اخوهم اصلا ولايعلمون انه قد تم دس السقاية في رحل اخيهم ويوسف بصفته العزيز سالهم اولا ماجزاء السارق في ملتكم فاجابوا ان جزاؤه كذا وكذا فلما استخرج السياقة من رحل اخيه حكم عليه بشريعة الله اي بشريعة ابائهم ابراهيم واسحاق ويعقوب فاخذ اخاه معه وقالوا خذ احدنا مكانه فليس من المنطق ان كانت ستبثر يد اخيهم ان يقولو خذ احدنا مكانه ....اذا قطع يد السارق بمعنى اخذه والتحفظ عليه ووضعه تحت المراقبة ومنعه من ان يطال اموال الناس ويسرقها مرة اخرى فان وجد انه تاب واصلح فان الله غفور رحيم ويخلى سبيله...وكذلك الزاني والزانية يجلدان امام الملأ ثم ان تابا واصلحا فان الله غفور رحيم ....اما القاتل المتعمد فيقتل او من اذى شخص ببتر يده او فقع عينه او اسقاط سنه فان عقابه بمثل مافعل العين بالعين والسن بالسن والاذن بالاذن والانف بالانف والجروح قصاص ....لكننا الان كدول مسلمة فالحكم هو السجن حتى لو قتلت او زنيت او سرقت او قطعت يدا او اذنا او عينا فعقابك السجن وهذا حكم باطل وليس حكم الله المنزل ....القتل العمد جزاؤه القتل اما القتل غير العمد جزاؤه دية مسلمة لاهله ثم اما اطعام ستين مسكين او صيام شهرين متتالين او تحرير رقبة مسلمة ...احداث عاهة في جسم انسان جزاؤه نفس العاهة تفعل بك ايضا لان الجروح قصاص...السرقة جزاؤها التحفظ عليك ومراقبتك حتى التاكد من انك اصلحت ولن تسرق مجددا ...الزنى العلني جزاؤه الجلد العلني مئة جلدة ولاتتزوج من المسلمين ولاتقبل لك شهادة....قذف الباطل كذبا على الناس دون اربعة شهود جزاؤه ثمانين جلدة ....
شرع من قبلنا ليس شرعنا إن خالف شرعنا . وقصة يوسف لا متمسك لمن منع قطع يد السارق لأنه شرع مَن قبلنا وخالف شرعنا ؛ ثم إن يوسف لم يسرق إنما هو تحايل من يوسف ليبقى عنده أخوه بنيامين خوفا عليه من إخوته لأنه من أم أخرى غير أم يوسف وبنيامين . والأهم من هذا الخوض في دين الله بمن لا علم عندهم .
@@حسامالحق-ر7ح لمعرفة القران يجب اولا دراسة كلماته لانك لاانت ولاانا عرب ولانتكلم اللسان العربي ....ممكن تقول لي الفرق بين كلمة ضرب في هذه الجمل القرانية ...ضرب للناس مثل فاستمعوا له ....واضرب بعصاك الحجر ...واذا ضربتم في الارض فليس عليكم جناح ان تقصروا من الصلاة .....هل كلمة ضرب معناها واحد..؟اذا كلمة قطع كذلك ....قطع الكهرباء والماء او قطع الطريق او قطع يد السارق لاتعني بثر ولكن تعني منع ....وكلمة اقططعن وقططع بتشديد الطاء تعني جرح بالة حادة ...وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّينًا وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ ۖ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ ....المعنى واضح ان في ايديهن سكين وجرحن ايديهن لما راين يوسف ....وقوله لاقططعن ايديكم وارجلكم من خلاف ثم لاصلبنكم في جذوع النخل...هذا معروف من زمان طريقة موت بطيئة بجرح عروق اليد والرجل حتى ينزف الانسان ثم يصلب حتى يموت ببطئ.... كلمات القران العربية تم تدريسسها لنا بمفهوم خطأ فاصبحنا نعتقد ان كلمة قطع او قططع تعني البثر وهذا خطأ ...القطع بمنعى المنع ...والتقططع بمعنى تشريح دون بثر ...حتى كلمة قرأ وتلى لهما معنيان مختلفان ....التلاوة بمعنى تتلوا بالنظر الى كتاب ...القراءة بمعنى تقرأ من ذاكرتك دون النظر للكتاب ....والقران هو للدراسة ويفهم بالدراسة وليس بالظن او تاويل الكلمات بغير معناها ....والقران نفسه يبين معنى الكلمة ولايخفيه ....قوله تعالى سنقرؤك فلاتنسى اي انك لاتنظر لكتاب وانك تقول من ذاكرتك دون نسيان ....اما قوله رسول من الله يتلوا صحفا مطهرة ...او قوله قل فاتوا بالثوراة واتلوها ان كنتم صادقين ...يعني ان التلاوة لابد لها من كتاب ينظر اليه ويتلى مافيه .....اذا لو قال عربي اتلوا ولاتقرأ بمعنى انظر للكتاب وقل ماكتب فيه ...او اقرأ ولاتتلوا اي قل الكلام من ذاكرتك وحفظك دون النظر الى الكتاب ....فمن الصعب على انسان غافل عن هذا ان يفهم القران
@@حسامالحق-ر7ح قال تعالى وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ....هل هنا كلمة يقطعون بمعنى يبثرون ام بمعنى يمنعون ..؟الله يريد ايصال شيء الى شيء اخر وهؤلاء يمنعون ويقطعون ذلك الشيء ان يصل ....كذلك قطع يد السارق ...يد السارق تصل الى شيء ليس ملكه وانا رايته والله امرني ان اقطع يده اي ان امنع يده من ان تصل الى المسروق ان رايته ولااسكت او استر عليه ...يعني الله يقول للناس ان رايتم عملية سرقة فلاتتستروا عليها ولكن امنعوها واقطعوا عملية السرقة ....ثم قال تعالى جزاءا بما كسبا نكالا من الله....اي بمقدار ماسرق وكسب يجازى ويكون جزاؤه هذا نكالا من الله....والحكم تحدده العشيرة ...لذلك فالله في قصة يوسف قال على لسان بني يعقوب ان جزاء من وجد في رحله فهو جزاؤه وكذلك نجزي الظالمين ولم يقولوا كذلك يجزي الله الظالمين لان الله ترك جزاء السارق يحكم به العشيرة بمقدار المسروق ويعتبر ذلك الحكم نكالا من الله لذلك فقالوا كذلك نجزي الظالمين ...اي انهم قالوا له جزاء السارق بمقدار المسروق وهذا جزاء متغير وغير ثابت لذلك لم يذكر الله الحكم الذي قالوه ....اما عملية القطع فقد قام بها يوسف وفتيته عندما استوقفوهم وفتشوهم واستخرجوا الصواع ....
إلى كان قطع اليد حقيقة من القرآن
لماذا لم يوجد حديث ان رسول قطع يد شخصا ما
على علم ان فهم الاية فهم خاطء
لو كان ناس ديال القرن الاول يعيشون في القرن واحد وعشرين لا يفهم شيء
للأسف الامة مزال قاعده مع أساطير الأولين
ولم تتقدم هده الامة ولن تتقدم
كما قال إبن رشد لا للتقدم بي دين
تقدم بي العلوم الكونية لي خلقها الله
دين يبقى شيء شخصى
بتر يد السارق تتعارض مع منظومة أسماء الله الحسنى وبس
سلام استاذي المحترم.وبارك الله فيكم.
ارجو منكم ان تبينوا لنا لماذا ذكرت السارقة في الاية و ذكر السارق متضمن لها والقرءان كما نعلم لاحشو فيه اذن السارق والسارقة ليس لهما نفس المعنى.
وكذلك لماذا تم ذكر السارق قبل السارقة وليس العكس كما جاء في "الزانية والزاني فاجلدا كل واحد منهم ...."
من جهة اخرى الاية ذكرت ايديهما اي بصغة الجمع وليس بالتثنية( ايدييهما ) وبالتالي اذا كان المقصود هنا اليد المادية لوجب حسب الموروث قطع يدي السارق ويدي السارقة وليس يد واحدة.
ولماذا اعتبرتم انتم اليد المذكورة في غسل اليدين الى المرفقين تشير الى اليد المادية قد يكون هناك تفسير اخر واقعي ومنطقي وانساني كما تفضلتم في تاويلكم لليد الواردة في اية السارق.
تحياتي لكم .
هل الأستاذ حسين الخليل معارض للقران الكريم ؟
حيث لم يتبقَ سوى أن يعلن أنه أفضل من جميع المؤمنين الذين أشار إليهم الله في كتابه وزكاهم
ونجد الناقد غالباً ما ينظر إلى نفسه على أنه الأفضل ومعظم النقاد لايدركون عيوبهم ويستمرون في تزكية أنفسهم وقد فعل
إذ إن الناقد غالباً ما يتصور نفسه في موقع التفوق ويستمرون في تزكية أنفسهم وقد فعل
الاستاذ حسين الخليل
يُنتقد القرن الذي عاش فيه الصحابة وحققوا فيه الانتصارات مع الرسول صلى الله عليه وسلم
كما يُنتقد القرن الذي شهد بعثة الرسول ونزول القرآن الكريم
قال تعالى: { لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم }، وهذه تزكية عظيمة للصحابة الكرام حيث جمعهم الله مع نبيه - صلى الله عليه وسلم - في الإيمان والجهاد والثواب في الآخرة والجزاء
جريمة السرقة جريمة كبيرة ، وقطع اليد هو حكم الله في السارق ، في حال عدم اصلاحه وتوبته وارجاع الحقوق ، فان الله هنا غفور رحيم ولا تقطع يده في هذه الحالة وفي حال تجبر وتعند واعتدى فانها تقطع يده في حال عدم ارجاعه للحقوق بعد سرقتها ، هكذا يا اخي لن يسرق احد ، تخيل عند القبض عليك وانت سارق ؛ فانت محكوم عليك بقطع اليد مالم ترد الحقوق الى اصحابها فان الله غفور رحيم ، اتمنى لو يطبق حكم الله في السارقين
وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (38) فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ،
واضحة وضوح الشمس عند الشروق ، فان تاب من بعد سرقته وارجع الحقوق باصلاحه ، فلا تقطع يده ،وان لم يتب ويصلح فتقطع يده نكالا من الله ، هكذا يا اخي ولا تروجوا لاحكام ما لم ينزل الله بها من سلطان
السارق والسارقة فاقطعوا ايديهما ....اي منع عملية السرقة اذا رايتها بقطع ومنع يد السارق من السرقة ....جزاءا بما كسبا نكالا من الله ....اي بعد منع السارق وقطع السرقة يجازى السارق بماكسب اي بمقدار الشيء المسروق يجازى السارق وهذا اعتبره الله نكالا من عنده....في قصة يوسف تبين هذا ...قطع يد السارق هو عندما اوقف يوسف وفتيته اخوته وفتش رحالهم واستخرج الصواع فهذه تسمى عملية قطع يد السارق اي منعوا يد السارق من السرقة... ثم جزاءا بما كسبا نكالا من الله...هو عندما سالهم يوسف ماجزاء من وجد الصواع في رحله فاجابوا ان جزاءه من وجد في رحله فهو جزاؤه وكذلك نجزي الظالمين....اي قالوا له انننا كعشيرة نجزي السارق الذي سرق صواع يساوي مقدارا من المال معين بكذا وكذا .... ولم يقولوا كذلك يجزي الله الظالمين لان الله ترك لهم تحديد العقوبة بمقدار المسروق واعتبر الله حكمهم نكالا من الله ....والعقوبة لاتكون باذية السارق جسديا لان هذا الحكم ليس للسارق فهو حكم الاذن بالاذن والعين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص اي بثر يد احدهم او فقع عينه او جرح جلده او اسقاط سنه فالجزاء هنا يكون بالمثل ...كذلك القتل لايقتل السارق لان حد القتل هو ان تقتل ....لذلك فحكم السرقة هي عقوبة اما سجنية او قيام باعمال شاقة كالسخرة وغيرها وتكون هذه المدة بمقدار الشيء المسروق ..جزاءا بماكسبا اي الجزاء يكون بماسرقت...
قطع. قطع. اخالفك.
انتم بايسين و كل واحد يحاول جاهدا ان يقدم تفسيره الشخصي و فهمه الخاص للايات....؟؟؟....
نحن نريد مما اوحي إليك سيب ماجاء به محمد صلى الله عليه وسلم إلى من يؤمن به وجيب لنا مايوحى إليك فلا فرق بينك وبين من سبقك إلى التحريف والتبديل
معلش اخالفك الرأى .
Kiss okhtak
من فضلك أعطينا الدليل @2-uw4tf
أنصحك أن تتحاور مع علماء الدين الراسخون في العلم لا أن تدلس وتريف وتدلس على البسطاء وعآمة الناس الذين لا يعرفون ولا يدركون مدى تسميمك لأفكارهم كونهم يجهلون المغالطات المنطقية في علم المنطق (السوفسطائية)
قال تعالى ﴿ هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ﴾
[ آل عمران: 7]
سورة : آل عمران - Al Imran - الجزء : ( 3 ) - الصفحة: ( 50 )
It is He Who has sent down to you (Muhammad SAW) the Book (this Quran). In it are Verses that are entirely clear, they are the foundations of the Book [and those are the Verses of Al-Ahkam (commandments, etc.), Al-Fara'id (obligatory duties) and Al-Hudud (legal laws for the punishment of thieves, adulterers, etc.)]; and others not entirely clear. So as for those in whose hearts there is a deviation (from the truth) they follow that which is not entirely clear thereof, seeking Al-Fitnah (polytheism and trials, etc.), and seeking for its hidden meanings, but none knows its hidden meanings save Allah. And those who are firmly grounded in knowledge say: "We believe in it; the whole of it (clear and unclear Verses) are from our Lord." And none receive admonition except men of understanding. (Tafsir At-Tabari).
انا زعلت منك الدكتور عبد الدايم كحيل افضل من فسرها وكل من ينكر البتر هو حرامي
الشحاريح يفسرون القطع بالمنع !!
يعني لا دين ولا لغة ولا عقل ههههههه
و نطق الرويبضة.
هذه هي اخلاقكم يا أتباع كهنوت سلفي 🙂
@19Romanos الكهنوت هم تركو سنن انبيائهم و شرائع الله و اتبعو كل ناعق و ناهق،يفصلون الدين على هواهم و على الهواء التافهين من المجتمع،لذالك اشتهر هؤلاء في اليهودية و المسيحية و يوجد الكثير منهم في الشيعة حاليا،ههههه يا عاشق الرويبضة