جزى الله تعالى خيرا الشيخ سعيد الرعود فاضل والشيخ عامر كشوب على مساعيهم الخيرة ونسأل المولى عزوجل لهم الأجر والثواب والشكر موصول للشيخ أبو ياسر على كرمه وموقفه المشرف والشكر موصول لكل من ساهم في هذا العمل النبيل .
نحمد الله على تصافي القلوب والتسامح بين المتخاصمين وجزاء الله خير كل الشيوخ والموجودين في هذا المجلس الطيب بأهله ولا غريبه عليه الشيخ سعيد عوض الرعود فاضل وبيض الله وجه بوياسر على هذا الموقف المشرف والله يديم المحبه بيين الجميع
الحمد لله على كل حال وبارك الله فى كل الذين سعوا للحلفه والصلح بين الاخوة المتخاصمين وبيض الله وجه ابوياسر الذي أكرم الجميع وتنازل عن مبلغ الدية وهذا يدل على الشجاعة والكرم والنبل واسال الله ان يؤلف بين قلوب الاهل جميعا.اللهم امين يارب العالمين.
لاقانون الدوله ينفذ ويحكم على المتهم ويقضي العقوبه ويدفع الديه الماعارف عليها في الدوله ولكن تكون مبالغ اقل ولكن تاكد راح يكون هناك حقد من الطرف المعتدى عليه وممكن ينتظر اي فرصه لاخذ حقه القبلي ةلكن عرف ظفار وقبائل ظفار عندهم عرف لردع الصدع وتصفيه القلوب يتم انتداب رجال فاهمين ولهم السبق في حل المشاكل وناس ذو نزاهه مشهود لهم ومعروفين ويحلسون مع الطرفين كلا على حده وتقريب وجهات النظر وبعد عده جلسات يجمع كل الاطراف وتم الحكم فيها وهذه تسمى الحلفه بمقانون القبائل وهي شروط بالالتزام بماء جاء وفيها عهد وميثاق وبعدها تكون في حاله القتل والمبلغ يكون كبير ويعطى به مهله مثلا كان الحكم 300 الف يقسط كل،سنه 100 الف وكل قبائل ظفار تساهم في المبلغ حتى احيانا المدعي عليه لايظفع شي بل القبائل تغطي المبلغ واحيانا اصحاب للدم يتنازلون لوجه الله ويكرمون الحضور وهذا جواب على تقريرك وتسالاتك وهذا عرف قبلي وتنتي المشكله للأبد
القوانين الحكوميه قوانين تنفيذيه وليس تعالج مافي القلوب وعند اجتماع أهل المعتدى عليه باي شخص من عائله المعتدي ينكلون فيه وتقوم العائله الأخرى بالمثل فما الحل نحن مش في الصعيد طبعا نحن في ظفار أهل دين فما الحل اذا الحل هو جمع العائلتين والزامهم بهدنه ومحدده مدتها شهر شهرين أو سنه او اكثر حتى تهدأ النفوس قليلا فتلتزم العائلتين بالهدنه والذي يخل فيها يكون عاب وظفار كلها تعيبه في هذا الوقت يقوم الاخيار من كبار القوم من المحايدين والعالمين بالسنن والاعراف بمحاولة إرضاء الطرف المعتدى عليه وتلبية طلباته والتخفيف على أهل المعتدي وهكذا حتى يتوافقو فمن عفى فلله ومن طالب فحقه فهمت اخي
مجرَد تساؤل : هل الشريعة الإسلامية عاجزة عن المعالجة لمثل هذه المشكلات التي زادت واتسعت ..؟ هل قانون الدولة لا علاقة له ؟ وهل هذه الطرق المتبعة خاصة في هذا العصر تساعد في الردم للقضايا من هذ1ا النوع ؟ أم تسهم في المزيد من المشكلات .. وسهولة المعالجة ؟؟ وبساطة العودة للمارسات مجددا بحكم الاعتماد على العلاج الجاهز ,, فهناك من سيأتي ويعالج بالمبالغ ا التي يعدل بها سواء دفعت أو تم التنازل .. وقليلا ما يحدث التنازل إلا بين القبيلة الواحدة ربما ،، بمعنى أوضح : ألا يفترض بسط نظام الدولة والقوانين لتقليل وتقليص هذه المشكلات ؟ وإعطاء العلماء والقضاة فرصة ً للمعالجات الشرعية ؟؟ أم الشريعة والنظم في عالم آخر مختلف .. أيضا هل البلد أيضا بكل أطرافه وأطيافه يمثلهم فقط في هذه المساعي الشخصيات نفسها في كل القضايا .. من التجهيز للإخراج النهائي .. معظمها الأفراد أنفسهم .. مجرَد تساؤل مع تقدير كل الجهود المبذولة .. والمساعي الخيرة ..
القانون موجود والعرف جزء من القانون واهل الخير لهم بصمة والله يدومهم ويكثر من امثالهم قال تعالى في محكم التنزيل: ۞ لَّا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (١١٤) اين انت يا صاحب القانون من الامر بالإصلاح بين الناس، الحكومة وضعت قوانين و في نفس الاتجاه وضعت لجان للتوفيق والمصالحة نظراً لاهمية هذا الامر.
جزى الله تعالى خيرا الشيخ سعيد الرعود فاضل والشيخ عامر كشوب على مساعيهم الخيرة ونسأل المولى عزوجل لهم الأجر والثواب والشكر موصول للشيخ أبو ياسر على كرمه وموقفه المشرف والشكر موصول لكل من ساهم في هذا العمل النبيل .
نحمد الله على تصافي القلوب والتسامح بين المتخاصمين وجزاء الله خير كل الشيوخ والموجودين في هذا المجلس الطيب بأهله ولا غريبه عليه الشيخ سعيد عوض الرعود فاضل وبيض الله وجه بوياسر على هذا الموقف المشرف والله يديم المحبه بيين الجميع
جزاكم الله خير الجزاء
والشكر موصول لبو ياسر على التنازل
الحمد لله جمع الله شملكم على خير وابعد الله عنا وعنكم كل شر وعن جميع المسلمين يارب العالمين
وفقكم الله تعالى على الرضى الأخوه وعلى طيب القلوب عزا وشموخ المتسامحين عند الله تعالى وعند اهل الفضل
بيض الله وجه بوياسر ولو أني ما أعرفه والله انه رجال كفووووو
بياض وجه الله يديم محبه لي بينا
جزاه الله خير لي سعى وتنازل ولي قدم المصلحه العامه على المصلحه الشخصية
الحمد لله على كل حال وبارك الله فى كل الذين سعوا للحلفه والصلح بين الاخوة المتخاصمين وبيض الله وجه ابوياسر الذي أكرم الجميع وتنازل عن مبلغ الدية وهذا يدل على الشجاعة والكرم والنبل واسال الله ان يؤلف بين قلوب الاهل جميعا.اللهم امين يارب العالمين.
جزاه الله خير ابوياسر
هل ابن بياسر متوفي
بوركت كل الجهود في لم الشمل وإصلاح ذات البين وجمعهم الله على خير.
لكن ما هي المشكلة او الاعتدى الذي تطلب تغريم الاطراف المخطئه هذه المبالغ الطائلة.
الصلح خير
لاقانون الدوله ينفذ ويحكم على المتهم ويقضي العقوبه ويدفع الديه الماعارف عليها في الدوله ولكن تكون مبالغ اقل ولكن تاكد راح يكون هناك حقد من الطرف المعتدى عليه وممكن ينتظر اي فرصه لاخذ حقه القبلي ةلكن عرف ظفار وقبائل ظفار عندهم عرف لردع الصدع وتصفيه القلوب يتم انتداب رجال فاهمين ولهم السبق في حل المشاكل وناس ذو نزاهه مشهود لهم ومعروفين ويحلسون مع الطرفين كلا على حده وتقريب وجهات النظر وبعد عده جلسات يجمع كل الاطراف وتم الحكم فيها وهذه تسمى الحلفه بمقانون القبائل وهي شروط بالالتزام بماء جاء وفيها عهد وميثاق وبعدها تكون في حاله القتل والمبلغ يكون كبير ويعطى به مهله مثلا كان الحكم 300 الف يقسط كل،سنه 100 الف وكل قبائل ظفار تساهم في المبلغ حتى احيانا المدعي عليه لايظفع شي بل القبائل تغطي المبلغ واحيانا اصحاب للدم يتنازلون لوجه الله ويكرمون الحضور وهذا جواب على تقريرك وتسالاتك وهذا عرف قبلي وتنتي المشكله للأبد
القوانين الحكوميه قوانين تنفيذيه وليس تعالج مافي القلوب وعند اجتماع أهل المعتدى عليه باي شخص من عائله المعتدي ينكلون فيه وتقوم العائله الأخرى بالمثل فما الحل نحن مش في الصعيد طبعا نحن في ظفار أهل دين فما الحل اذا الحل هو جمع العائلتين والزامهم بهدنه ومحدده مدتها شهر شهرين أو سنه او اكثر حتى تهدأ النفوس قليلا فتلتزم العائلتين بالهدنه والذي يخل فيها يكون عاب وظفار كلها تعيبه في هذا الوقت يقوم الاخيار من كبار القوم من المحايدين والعالمين بالسنن والاعراف بمحاولة إرضاء الطرف المعتدى عليه وتلبية طلباته والتخفيف على أهل المعتدي وهكذا حتى يتوافقو فمن عفى فلله ومن طالب فحقه فهمت اخي
على اساس بلاش عور
ظفار فيها الخير دائما ٠والعداوة تتم معالجتها
مجرَد تساؤل : هل الشريعة الإسلامية عاجزة عن المعالجة لمثل هذه المشكلات التي زادت واتسعت ..؟
هل قانون الدولة لا علاقة له ؟
وهل هذه الطرق المتبعة خاصة في هذا العصر تساعد في الردم للقضايا من هذ1ا النوع ؟ أم تسهم في المزيد من المشكلات .. وسهولة المعالجة ؟؟ وبساطة العودة للمارسات مجددا بحكم الاعتماد على العلاج الجاهز ,,
فهناك من سيأتي ويعالج بالمبالغ ا التي يعدل بها سواء دفعت أو تم التنازل .. وقليلا ما يحدث التنازل إلا بين القبيلة الواحدة ربما ،،
بمعنى أوضح : ألا يفترض بسط نظام الدولة والقوانين لتقليل وتقليص هذه المشكلات ؟ وإعطاء العلماء والقضاة فرصة ً للمعالجات الشرعية ؟؟ أم الشريعة والنظم في عالم آخر مختلف ..
أيضا هل البلد أيضا بكل أطرافه وأطيافه يمثلهم فقط في هذه المساعي الشخصيات نفسها في كل القضايا .. من التجهيز للإخراج النهائي .. معظمها الأفراد أنفسهم ..
مجرَد تساؤل مع تقدير كل الجهود المبذولة .. والمساعي الخيرة ..
لم توفق في عبارة الشريعة الإسلامية عاجزة
يلي نعرفه انا في بلد فيها قانون لحمدلله قال صلح
دام القانون سمح لهم وهذي من عادات القبايل والعرب في ظفار ،، حالها حال دول الخليج العربي ،، ليش مشخصن الموضوع وحارق أعصابك
احسن يخف الشغل عن الادعاء العام😅
القانون موجود والعرف جزء من القانون واهل الخير لهم بصمة والله يدومهم ويكثر من امثالهم
قال تعالى في محكم التنزيل:
۞ لَّا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (١١٤)
اين انت يا صاحب القانون من الامر بالإصلاح بين الناس، الحكومة وضعت قوانين و في نفس الاتجاه وضعت لجان للتوفيق والمصالحة نظراً لاهمية هذا الامر.
احسن يحلو مشاكلهم بروحهم اذا ما تصالحو يروحو الحكومة حتى الادعاء العام سوء هاذا النظام فيه اشخاص يصالحوهم قبل الوصول للقاضي