الله كتب على نفسه. فعذاب النار لذي ذكره سبحانه ليس هو ذلك الفهم الذي توارثناه. يقول تعالى: ﴿كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها وذوقوا عذاب الحريق﴾ [الحج: ٢٢] ١.. الاراده لا تكون الا في الدنيا ٢.. الغم مرحله تاتي بعد الهم وأشار الله إليها بعذاب الحريق نسأل الله السلامه والعافية ٣.. عذاب النار له مفهوم اخر عن ما توارثناه.. بالإضافة الى ان هنالك تعدد للحياة كثير من الناس لا يؤمنون بها يقول تعالى.. ﴿ثم أماته فأقبرهثم إذا شاء أنشرهكلا لما يقض ما أمره﴾ [عبس: ٢١-٢٣] سمى الله تعدد الحياة بالنشور فيعيد الانسان حتى يقضي ما امر منه. تبديل الجلود يكون في الدنيا يصاب بالامراض التي تاكل لحمه وتنخر عظمه فكل مرض سببه البكتيريا والفيروسات والميكروبات وهذه كلها من عوالم الجن والجن مخلوقا من نار فهذا هو المعنى بعذاب النار. والحديث يطول في هذا الموضوع هنالك ايات كثيره في كتاب الرب تبارك وتعالى تتحدث عن تعدد الحياه. وما بين حياته والحياة الاخرى برزخ يضرب على ذاكرة الانسان فينسى ما كان وراءه من حياه قال: ومن ورائهم برزخا الى يوم يبعثون.
بارك الله فيكم على هاد التدبّر أجده منطقي …. جزاك الله خيرا
الله كتب على نفسه.
فعذاب النار لذي ذكره سبحانه ليس هو ذلك الفهم الذي توارثناه.
يقول تعالى:
﴿كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها وذوقوا عذاب الحريق﴾ [الحج: ٢٢]
١..
الاراده لا تكون الا في الدنيا
٢..
الغم مرحله تاتي بعد الهم وأشار الله إليها بعذاب الحريق نسأل الله السلامه والعافية
٣..
عذاب النار له مفهوم اخر عن ما توارثناه.. بالإضافة الى ان هنالك تعدد للحياة كثير من الناس لا يؤمنون بها
يقول تعالى..
﴿ثم أماته فأقبرهثم إذا شاء أنشرهكلا لما يقض ما أمره﴾ [عبس: ٢١-٢٣]
سمى الله تعدد الحياة بالنشور
فيعيد الانسان حتى يقضي ما امر منه.
تبديل الجلود يكون في الدنيا يصاب بالامراض التي تاكل لحمه وتنخر عظمه فكل مرض سببه البكتيريا والفيروسات والميكروبات وهذه كلها من عوالم الجن والجن مخلوقا من نار فهذا هو المعنى بعذاب النار.
والحديث يطول في هذا الموضوع هنالك ايات كثيره في كتاب الرب تبارك وتعالى تتحدث عن تعدد الحياه.
وما بين حياته والحياة الاخرى برزخ يضرب على ذاكرة الانسان فينسى ما كان وراءه من حياه قال: ومن ورائهم برزخا الى يوم يبعثون.
يا راجل إنت فين والدنيا فين الناس عم تموت في غزة وإنت لساتك داير ورا الجن !!! خلي الجن في حالهم مالك و مالهم.