سيدي الكريم نحبك في الله . كل أشعري أرى فيه خيرا كثيرا . لا قسوة ولا تبديع ولا جفاء ولا سوء ظن . هكذا عهدناهم يرعون الود والأخوة . الشيخ العرفج عالم مقتدر بحق ولا مجاملة كل من استمع له وهو سليم القلب اطمأن إليه، يمثل الشيخ الإسلام في سماعته ويسره . وجهه يطفح نورا وبشرا، زاده الله علما ورعاه وملأه بعينه التي لا تنام . أستمع إلى أشرطته وأقرأ كتابه حول البدعة ولا أحدجد مللا و لا كللا .
حفظك الله يا شيخ وأطال عمرك وزادك علما ونفعك بعلمك ونفع الأمة بعلمك ونور عقلك وقلبك. خطابك هو الخطاب الذي تحتاجه الأمة اليوم ووفقك الله في هذا الطريق. من خلال كلامك وتنسيق أفكارك ودقة تعبيرك استخلصت أن الله أعطاك مالم يعطي لعدد من الدعاة المشهورين. أكبر عدو لهذه الأمة هو الجهل ومن يتسرع إلى نقدك فهو يجهل القرآن والسنة ولو حفظ القرآن كله وبعض الأحاديث.
قسم بالله أنني أول مرة أشاهد هذا الشيخ وقسم بالله أنني أشاهد ظلمة البدعة على محياه ...ولما بحثت في منهجة فإذا هو صوفي أشعري ..والعاقل يلفظ كلامه من أول وهلة كيف لا ، وهو من تكلم عن سيرته وذكر من درس عليهم وهم محمد علوي المالكي - عبدالعزيز الصديق الغماري - عبدالله الصديق الغماري وغيرهم كثير
@@سامرالوادعي-د6ص اهل السنة والجماعة هم الأشاعرة من وافقهم من الحنابلة المفوضة و الماتريدية وغيرهم مبتدعة و زنادقة سبحان الله على ردك علمي فأنت مثل شيوخك الجهلة مصطفى الحشوي والفوزان وغيرهم
ياشيخ حفظك الله من كل سوء معك كثير من الباحثين تقدم ولن تتراجع ان شاء الله سنقذ الامة الاسلامية من جهالاء الناس الذين لم يعرفوا كيفية الاستدلال ونوع الادلة. الي الأمام.html
لازال العلم والفقه يعاني من تحجر بعض العقول، وضيق الفكر، ومحدودية العلم، وجزئية النظرة الفقهية الأوحادية، والتعصب المقيت، والتشدد المنبوذ شرعا وعقلا وطبعا. فكتاب الشيخ العرفج جزاه الله خيرا، من ابدع وأروع مَن بحث في مفهوم وحقيقة البدعة، رغم أني يعلم الله لم أعرف الشيخ إلا عن طريق كتابه ومقاطعه المرئية، ولكن على المنتقدين له أن يضيفوا من العلم والفقه على ما ذكره الشيخ في تحقيق المسألة، بدلا من النقد السلبي، فمن كان يريد البحث عن الحق في الخلاف للمسألة، وإفادة الناس، بما هو راجح، فاليبحث بعدل وإنصاف، وعلم عميق، وفقه دقيق، ونظرة ثاقبة، تتماشى مع سعة الدين وسماحته، وتحمل النصوص لتعدد الإدراكات والأفهام، وتعدد مصادر الاستدلال وتنوعه، فالقضية أكبر من تصور قاصر، وتحجير لواسع، وحمل الناس على ما رفضه الإمام مالك في حملهم على سنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في كتاب واحد. لقد بحثت في هذه المسألة أكثر من ثلاثين سنة ولي بحوث حولها، واستنتجت وتوصلت إلى ما توصل إليه الشيخ عبدالإله العرفج، وغيره من المعتدلين، ويعلم الله كنت في بحثي على ما أحسب نفسي متجردا للحق أريد أن أتوصل إلى ما يرضي الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، فوجدت من الاستدلالات الشرعية، والأحكام الفقهية، والتأصيلات الأصولية، تشير إلى ما ذهب إليه غالب علماء وفقهاء ومحدثي الأمة، من أن البدعة المذمومة متفق على ذمها وعدم قبول العمل بها، ويبقى الأمر المجتهد فيه باجتهاد معتبر سائغ، والذي له أصل من الدين، والمستمد من عموم وكليات نصوص الشريعة ومقاصدها، فهل يسمى هذا الأمر المجتهد فيه بدعة حسنة، أو سنة حسنة، أو أمر مجتهد فيه دون أن نسميه؟ فتكون المسألة اختلاف عبارات. ثم يُخضع هذا الأمر المجتهد فيه بين الراجح والمرجوح، أو بين الصواب والخطأ، ويخرج من ذلك البدعة المذمومة المتفق عليها، والتي ليس لها أصل في الدين، والمقطوع بعدم نسبة الأمر لنصوص الدين وكلياته وقواعده ومقاصده. ولكن للأسف بعض المعارضين لا أبانوا الحق، ولا رحموا الخلق.
ما شاء الله، و الله إن فعلنا و طبقنا ما حصل في المجلس، لن يجد العدو منفذ بيننا، اللهم ألف بين قلوبنا و أصلح ذات بيننا و اهنا سبل السلام، و صل الله على خير الخلق سيدنا محمد و آله وصحبه وسلم
نعم أنت رجل فاضل وكريم وعظيم ؟ إي والله وتستحق التقدير وأنا لست أهلا كي أكافئك إلا بالدعاء ولكني أسأل الله أن يكافئك ويبارك فيك ويجزيك الخير عنا وعن المسلمين سيدي الإمام
قسم بالله أنني أول مرة أشاهد هذا الشيخ وقسم بالله أنني أشاهد ظلمة البدعة على محياه ...ولما بحثت في منهجة فإذا هو صوفي أشعري ..والعاقل يلفظ كلامه من أول وهلة كيف لا ، وهو من تكلم عن سيرته وذكر من درس عليهم وهم محمد علوي المالكي - عبدالعزيز الصديق الغماري - عبدالله الصديق الغماري وغيرهم كثير
@@سامرالوادعي-د6ص هدانا وهداك الله ياأخي لاتقسم بل سل الله العافية والسداد فربما نخطئ في حكمنا على الشيئ ولا نستطيع معرفة الحق إلا بطلب السداد من الله ؟ اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه.........؟
@@ahmadgareeb1802 أولا جزاك الله خير على تنبيهك ،وأستغفر الله إن حصل مني زلل .ثانيا / الشخص أنا لا أتكلم عن خلقه فأخلاقه طيبة . ثالثا / الرجل صاحب بدعة ولا نشك في بدعته ، ولذلك في كتابه البدعة يقول : مقارنته بين ثلاث محدثات مستجدات (المولد النبوي، وصلاة القيام، وعشاء الوالدين) لمحاولة [[[[إثبات مشروعية الاحتفال بالمولد النبوي]]]] والذي أكثر من ذكره في كتابه ليلزم من أفتى بجواز بعضها القول بجواز الباقي، ويجاب عن ذلك بأن صلاة القيام لها أصل، فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وفعلها الصحابة من بعده، أما تقسيمها قسمين أو ثلاثة وفي أول الليل أو وسطه أو آخره فهذا حسب ظروف الناس وأحوالهم. كذلك فإن عشاء الوالدين الذي أجازه العلماء هو التصدق عنهما، وليس مجرد الذبح كما يوهم كلام المؤلف. لكن ما هو أصل الاحتفال بالمولد؟! وهل فعله الصحابة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم؟!...وإذا أردت زيادة أعطيتك بما يكدر خاطرك إذا كنت من أتباع السنة ، أقصد السلفية وشكرا
@@سامرالوادعي-د6ص أخي سامر لو أن الأمة إلتزمت بأدب الخلاف كما كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والقرون الثلاثه من بعدهم لما تفرقنا ولو رددنا الأمر لأهل العلم والفضل وهم الأولى لما تفرقنا والله سبحانه يأمرنا بذلك بقوله سبحانه (ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم )ولكن المشكل أننا نذيعه بيننا حتى يتكلم في علم الله من ليسوا أهلا لذلك فمزقوا شمل الأمة وأصبحنا زبرا والعياذ بالله ولا حول ولا قوة إلا بالله ؟ سددنا الله على الحق فلندعوا لبعضنا عسى الله أن يجعلنا سببا لجمع الأمة بعد شتاتها وتفرقها إنه ولي ذلك وهو أرحم الراحمين 🤲
@@ahmadgareeb1802 بارك الله فيك ، الأمة لا يصلحها إلا ما صلح به من سبق لا تصلح إلا القرآن والسنة وأن يفهموا الدين كما فهمه السلف الأول القرون الثلاثة المباركة كما ذكرت وفقك الله قال تعالى ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه ...الآية ) فيا محترم من فهم هذه الآية وسار على منهاجها أفلح ..ولفته لطيفة في قول ( اتبعوهم ) لم يقل : اتبعوهم فقط ، وإنما قال : بإحسان ، وبهذا كل مبتدع في دين الله ليس بمحسن في عبادته ..الملخص : دع عنك الأئمة ،وأول ما تفكر فيه : نجاتك من كل سبيل ليس سبيل القرآن والسنة
حفظكم ربي شيخنا الفاضل ناصر أهل السنة والجماعة وبارك الله فيكم وفي علمكم ونسأل الله أن يعينكم في الرد على هذه الجماعه الضاله المضله وهم اقرب الى الخوارج بل اشد منهم والعياذ بالله. فنسأل الله ان يحفظكم.
اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك وحبيبك النبي الأمي العالي القدر العظيم الجاه بعدد ما عندك من العدد في كل لمحة عين من الأزل إلى الأبد وعلى آله وصحبه وسلم
العلماء الذين قالوا بأقسام البدعة : ◾1. الإمام الشافعي : قال الحافظ ابن حجر في الفتح (كتاب الاعتصام بالسنة) أخرج البيهقي في مناقب الشافعي أن الإمام الشافعي قال المحدثات ضربان ما أحدث يخالف كتاباً أو سنة أو أثراً أو إجماعاً فهذه بدعة الضلال ، وما أحدث من الخير لا يخالف شيئاً من ذلك فهذه محدثة غير مذمومة . ◾2. الإمام العز بن عبد السلام : قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام في كتابه (قواعد الأحكام) فصل البدع قال: إن البدع منقسمة إلى (بدعة واجبة وبدعة محرمة وبدعة مندوبة وبدعة مكروهة) والطريق في معرفة ذلك أن تعرض البدعة على قواعد الشريعة فإن دخلت في قواعد الايجاب فهي واجبة وإن دخلت في قواعد التحريم فهي محرمة وإن دخلت في قواعد المندوب فهي مندوبة وإن دخلت في قواعد المكروه فهي مكروهة وإن دخلت في قواعد المباح فهي مباحة . ◾3. الإمام ابن حجر العسقلاني : في كتابه فتح الباري في شرح حديث (شر الأمور محدثاتها) قال البدعة تنقسم إلى خمسة أقسام . ◾4. الإمام القرطبي المالكي : في تفسير قوله تعالى (بديع السموات) سورة البقرة الآية 117 ذكر أقسام البدعة . ◾5. الإمام النووي : في شرح مسلم شرح حديث (كل بدعة ضلالة) ذكر أقسامها. يقول النووي : "البدعة بكسر الباء في الشرع هي إحداث ما لم يكن في عهد رسول الله وهي منقسمة إلى حسنة وقبيحة". انتهى كلام النووي. وقال الإمام النووي في شرح مسلم في باب الصدقة الحديث من العام المخصوص والبدعة تنقسم إلى خمسة أقسام (واجبة - مندوبة - مباحة - مكروهة- حرام). ◾6. الإمام ابن رجب الحنبلي : ذكرها في كتابه جامع العلوم في شرح حديث (كل محدثة بدعة) . ◾7. الإمام أبوبكر بن العربي المالكي : ذكرها في كتابه عارضه الأحوذي في (أبواب العلم) شرح حديث العرباض . ◾8. الإمام القرافي المالكي : ذكرها في كتابه الفروق . ◾9. الإمام الغزالي : ذكرها في كتاب الاحياء (كتاب آداب الأكل) ◾10..الإمام الحافظ جلال الدين السيوطي وابن خلف الباجي ومحمد الزرقاني ابن عبد البر كلهم ذكروا أقسام البدعة عند شرحهم لموطأ الإمام مالك عند قول سيدنا عمر عن صلاة التراويح (نعمت البدعة) .
@ابراهيم عبدالله البدعة* ألا* صحح الأخطاء الإملائية ثم تكلم كما يتكلم من وصل مرحلة الإجتهاد المطلق واختبار بسيط بينك وبين نفسك الفاتحة نقرأها ١٧ مرة يوميا فهل تستطيع إعرابها إعراب كامل مع فهم أوجه البلاغة وهل تستطيع تفكيكها لإسم وفعل وحرف والتي هي أول قاعدة نحوية ؟ إذا لم تستطع فلست مؤهلا لفهم مراد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكتفي بما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الأعرابي بالأركان الخمسة (مع العلم أن الأعراب في ذلك الزمان أعلم منك في اللغة) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
@@benbellabenbella6817 قسم بالله أنني أول مرة أشاهد هذا الشيخ وقسم بالله أنني أشاهد ظلمة البدعة على محياه ...ولما بحثت في منهجة فإذا هو صوفي أشعري ..والعاقل يلفظ كلامه من أول وهلة كيف لا ، وهو من تكلم عن سيرته وذكر من درس عليهم وهم محمد علوي المالكي - عبدالعزيز الصديق الغماري - عبدالله الصديق الغماري وغيرهم كثير
سبحان الذي أعطى هذا العالم الحجه القويه يستطيع بفطنته محورة الحديث حيث شاء , ولديه من الاطلاع ما الله به عليم انظر كيف يتحدث بدون اوراق او اي شيء كثر الله من امثال هذه المشائخ
@ قال جمهور العلماء: حديث (كل بدعة ضلالة) من العام الذي خصص. قال الإمام النووي في شرح مسلم /في باب الصدقة/ الحديث من العام المخصوص. والبدعة تنقسم إلى خمسة أقسام (واجبة - مندوبة - مباحة - مكروهة- حرام). واستدلوا كذلك بقوله ((صلى الله عليه وسلم ): (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو ردٌّ). قال علماء الأصول بمفهوم المخالفة، لو كان منه فليس برد وقال الإمام ابن حجر /عند شرحه الحديث في فتح الباري: معناه (من اخترع في الدين ما لا يشهد له أصل من أصوله فلا يلتفت إليه)، والمولد له أصل من السنة وهو صومه صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين لأنه اليوم الذي ولد فيه) كما ذكر هو (صلى الله عليه وسلم ) في حديث مسلم . «ذَاكَ يَوْمٌ وُلِدْتُ فِيهِ، وَيَوْمٌ بُعِثْتُ - أَوْ أُنْزِلَ عَلَيَّ فِيهِ -».
الدكتور عبدالاله العرفج هو شخصية فريدة قام بتفنيد شبه الوهابية في عقر دارهم ومقر سلطانهم وقد ابلى بلاءً حسنا ودافع عن الحق اهله في زمنٍ تغطرس فيه الباكل وساد على الناس ظلام الجهل وغاب ضلاء العلم ونور البصيرة
شكر الله للشيخ الدكتور عبدالإله العرفج هذا الإيضاح والتقديم عن الأخطاء في تطبيق مفهوم البدعة على أعمال ليست بدعية، وخطأ عبارة أنه لابد لكل مسألة من دليل نصي من الكتاب أو السنة ، أما ما ذكره الشيخ شافي العجمي من أن هناك ما هو أولى بالبحث من هذه المسألة ، فهو لم يستوعب عمق هذه المسألة وتأثيرها في الخلافات بين المسلمين بسبب الفتاوى ا لتي تشرق وتغرب في أحوال المسلمين بالتبديع والتفسيق والتكفير ، وكلها يجمعها ضعف المنهج العلمي وفكرة أن الدين الإسلامي هو ما يفتي به فقط علماء السلفية .
حال الشيخ العرفج كحال من قال عنهم الإمام ابن قتيبة : وقد تدبرت رحمك الله مقالة أهل الكلام، فوجدتهم: يقولون على الله ما لا يعلمون، ويفتنون الناس بما يأتون، ويبصرون القذى في عيون الناس , وعيونهم تطرف على الأجذاع !. تأويل مختلف الحديث (1|13)
@@قصصبالبنقالية والله انك حاقد لان الامام ابن قتيبة صاحب الكلام من أئمة السلف والسلفية منهجها قال الله قال الرسول قال الصحابة وغيرهم من الصوفية والاشاعرة حدثني قلبي عن ربي
ماشاء الله عليك من اهل الفمم بقول لك عبدالله ابن مسعود عبدالله ابن عباش من عاصر التنزيل نحن نفهم بفهم من عاصر رسول الله وليس بفهم من كان بعد رسول الله ١٤ قرن ثم تدعي انك من السف يا اسؤ تلف
هناك فرق بين من عرف بالسنة والانتصار لها منهجا وقد يقع في بعض الاستحسانات لاجتهادات منه وبين من ليست له منهجا ولا يرفع بها راسة وما يعرف له تميز عن غيره الا بالبدع
البدع في هذا العصر لا تحصى . قد اخبرنا رب العالمين أن هناك من يأمر بالمنكر وينهى عن اامعروف. من يتكلم عن البدع دون النظر الى نتائج تلك البدع فهو غشاش لأمة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.
بارك الله جهوده ووفقنا واياه للصواب لكن الامه بحاجه الى من يأخذ بيدها إلى الصواب والبعد عن البدع وطرقها وشرعنتها وتسهيل العمل بها، وفق الدليل الثابت وفهم السلف الصالح ،وسبق وسمعت لك كلاما في المولد مستدلا بجمع القرآن والاذان الأول للجامعه وغيرها لكن كا ن الفرابي بين ماذكر ت وماتريد الوصول اليه
يامعشر العلماء البدعة هو فعل او قول خالف سيرة الرسول والصحابة و الاجماع ، فكل عمل اجمع عليه العلماء فهو ليس ببدعة وكل عمل لعالم مشهود له بالعلم ليس ببدعة ولكن يناقش ، لقوله صلى الله عليه و سلم :لا تجتمعوا امتي على ضلالة او كما قال .
اذا لماذا يتم تكفير المئات الالاف من الحجاج والمسلمين بذريعة التوسل برسول الله ؟ باعتبارها شرك ولقد فعلها الصحابي الجليل عمر بن الخطاب في الاستسقاء عندما استسقى بعم رسول الله "العباس"
قال سيدنا عمر رضي الله عنه في قيام شهر رمضان: "نعمت البدعة هذه" يعني أنها محدثة لم تكن، وإذا كانت فليس فيها رد لما مضى.. وإسناده صحيح. وأخرجه من طريق آخر:أبو نعيم في حلية الأولياء: قال الشافعي فيها: البدعة بدعتان: بدعة محمودة، وبدعة مذمومة، فما وافق السنة فهو محمود، وما خالف السنة فهو مذموم. واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: »نعمت البدعة هي«.
يا استاذ قالوا له بدعة فقال نعمة البدعة بمعنى نعمة البدعة التي لها سلف فقد صلى رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه وصلى وراءه الصحابة صلاة الليل لكن بعد عدة ليال نهاهم قائلا اخشى ان تفرض عليك فاما بعد وفاة اكرم الخلق ارتفع المحذور عن الايجاب فعادت على اصلها الاستحباب لا ان يقول للبدع التي ليس لها اصل : نعمة البدعة !!!😲
جازك الله خيراّ حسب فهمي و استنتاجي لهاذهي المجالس و انا بسيط جداّ اقترح الرجوع الى فهم القرآن و تدبر و العلم العظيم الموجود بداخله فكل الفرائض و المحرمات و اساس العباده و الحلال موجود في داخل المصحف فلماذا لا نجعل كل قدراتنا في هذا التدبر في القرآن فيستفيد العالم جميعا من هذا العلم ويكون اجرنا على الله و الحديث الصحيح يأتي لوحده والله تعالى اعلم جازاكم الله خيراّ و اعطاكم على نواياكم. مع الشكر و التقدير
ولماذ ألف علماء الفقه الكتب والمذاهب وتوسعو في الشرح لافهام الناس ولماذا كتبت كتب الحديث وتم جمع الصحيح والضعيف الذي يؤخذ به وكتب السيره والتفاسير وسافرو وتغربو ليجمعوها لانه للايف فهمنا ضعيف وليس واضح ولتوضيح التفاصيل ثم يوجد تفاصيل اخرى غير مذكوره الا بفهم اعمال الصحابه والتابعين وليست مكتوبه
يبدو ان الذي يقدم الندوة من جماعة الحركات السياسية التي حولت الدين الى مجد نظرية سياسية يحكمون على دين الناس حسب موافقتهم لهذه النظرية . مع تحياتي للشيخ عبدالاله العرفج . و ليته ابتعد عن مثل هؤلاء .
البدعة قسمها علماء معتبرون اولهم الشافعي وجرى على اثره اكثر العلماء ومشى عليها الائمة الكبار كابن عبدالسلام.والنووي والحافظ الكبير ابن حجر العسقلاني والسيوطي والمناوي والسخاوي وغيرهم كثير.فلاداعي للتشديد اذا مااستحسن بعض العلماء الربانيين ذلك
لماذا تفاجأت اخي،لأنه نسف افكاركم العفنة،المتزمتة، لماذا لا نوسع مداركنا ونسمع من جميع العلماء،ولا نتحجر،ونجعل ونتخذ معلما واحدا لاشريك له، فنطعن فيه ونحاربه، وكونوا عباد الله إخوانا.
khalifa Alsayed هل اطلعت على كتاب الشيخ علوي السقاف حتى تحكم انه لا يرقى للاسف فكتابه فيه من المغالطات الشيء الكثير ورد والله اعرف كثر بعد ان ارشدتهم لكتاب الشيخ علوي وكانوا ممن تأثروا بكتاب مفهوم البدعة عدلوا عن رأيهم في كتاب مفهوم البدعة
عبدالرحمن بن شعيب وهناك نص صحيح مامعناه من سن في الاسلام سنة حسنة فله اجرها واجر من عمل بها الى يوم القيامة وهذا لفظ عام ايضا ولذلك قال النووي معنى كل بدعة ضلالة اي غالبها
«علي الناصر السلمان واستحماره للمجتمع الاحسائي بالتفلة المقدسة» لا يلومنَّ احدٌ من يتطرق إلى هذه الحالة المزرية التي تتناقلها صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وبطلها دائماً رجل معمم وآخرون يتكالبون عليه للحصول على تفلته "بصقته" للتبرك . كما لا يلومنَّ احدٌ آخر ينقلها بذريعة محاولة تشويه "المذهب" او التآمر على بيضة الإسلام وتشويه الحقائق فهي ممارسة جلية وواضحة يستنكرها البعض ولا يدافع عنها أصحاب الشأن بيد أنهم لم يصرحوا بعد برفضها . وعليه يجب التعرف على مجريات الأمور التي تدفع بهذا الجمع للحصول على "تفلة" رجل للتبرك ، ومعرفة ما الذي يدفع برجل الدين لممارسة هذا العمل . هل نحن بحاجة فعلاً للبحث عن رمز وعن سيد أو بالأحرى «صنم» ليمارس البعض عبوديته !! أم أن رجل الدين بحاجة لإبراز نفسه وتعويض عقدة النقص والدونية التي يشعر بها من خلال إظهار جماعته وأتباعه على أنهم قطيع من السذج والجهلة بل «كومة جهلة» كما يعبر بذلك عنهم علي الناصر السلمان بنفسه وهو يشتم أتباعه في مسجد العنود بالدمام وكما يحاول أيضاً الظهور بأنه المنقذ لهم وهو صمام الأمان وطوق النجاة والزعيم الأوحد والرئيس الأعلى والمدير والعمدة والرقيب عليهم ولا يمكن لأحد أن تقبل صلاته إلا بالصلاة خلف علي الناصر وأن الصلاة خلفه في مسجد العنود أفضل من الصلاة في المساجد الأخرى وأنها تعادل ألف صلاة وأن عوام الشيعة دائما بحاجة إلى وجوده ولا يمكنهم الإستغناء عنه ولا يمكنهم البقاء على قيد الحياة بدونه ولا يمكنهم حتى التنفس من دونه. البعض ومن باب الدفاع أو من باب التبرير بدأ يتناقل لقطات من دول أفريقية حيث يقدس مواطنون أفارقة رجلاً بمظاهر شتّى ، ولكن تبقى حالة التكالب على تفلة المعمم "ظاهرة احسائية مضحكة" لم يقلدنا أحد فيها من أتباع الأديان والمذاهب الأخرى ولا الأقوام السابقة ولا حتى الأجيال القادمة. كما اعتقد ان المُلام في هذه الظاهرة ليس المتبرك "الأعمى" من عامة الخلق وإنما صاحب التفلة فهو الذي يُسّخر زيه "المقدس" لأغراض غير نزيهة وبالتالي يفترض ان تتم تعريته من قبل أقرانه من الذين يرفضون تحويل الدين إلى ممارسة بائسة لها علاقة ب "التفال" . يفترض ان يقوم المتصدّون للفتوى والمدافعون عن الدين بإصدار توضيح بمثابة الفتوى لوقف هذه الممارسات الفجّة التي لا تمت للدين بأية صلة حتى لا نشاهد مستقبلا أبناء علي الناصر السلمان وأحفاده وأبناء أخيه وأبناء عمومته وبعض السذّج من أذنابه بإمتهان هذه المهنة وبتقليد علي الناصر السلمان في مشهد التراكض على "التفلة" لقيادة الهمج الرعاع حيث يسيطرون على عقولهم بواسطة القداسة المزيفة بهدف كسب الأموال والجاه والهيبة والمناصب ، فيما يكتفي المتراكضون ب "التفلة المقدسة" . إنها لعبة علي الناصر السلمان القذرة التي تعتمد على تجهيل عوام الشيعة للصعود على أكتافهم للوصول إلى النفوذ والزعامة والرئاسة ، وخلط الدين بالخرافات بغية البقاء على سطح المشهد فيما يهيم آخرون بفتات الأحلام ورضا من لا يستحق التقديس والاحترام.
جزاك الله خيرا شيخنا المنصف الخلوق الفقيه. حسب ظني إذا أرتم أن تخرجوا من تهمة البدعة هو أن كل مايطلقون عليه بدعة إنما هو سنه والحديث يقول من سن في الإسلام سنه فله أجرها إ أخ الحديث. ولكن السلف كانو يصطلحون على تسميته بالبدعة ودليل قول سيدنا عمر نعمة البدعة حتى السيدة عائشة كانت تقول أول مابتدعه المسلمون وجبتان في يوم واحد. فهل الأكثار من الطعام بدعة
البدعة هي امر محدث او جديد مالم يفعله الرسول في اطار العبادات. الطعام والشراب والرياضة والوظائف والمواصلات والتكنلوجيا بجميع اجهزتها كلها بدع دنيوية فلا تؤثم بها بعكس البدع الدينية. هذا في حسب علمي والله أعلم
هذا الرد على كلام العرفج هداه الله على كتاب " مفهوم البدعة " الذي-زعم انه وجد امور مضطربة والحق ان الاضطراب موجود في مخيخ رأسه للدكتور .عبد الإله بن حسين العرف البدعة خطرها عظيم وضررها جسيم، والابتداع في الدين في حقيقته هجر للمشروع، واستدراك على الشرع، ويفضي في نهاية الأمر إلى شرع محرف مبدل ؛ لذا كانت البدعة أحب إلى الشيطان من المعصية. وقد ألف العلماء في البدع قديماً وحديثاً، ومن المؤلفات الجديدة كتاب (مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة- دراسة تأصيلية تطبيقية) للدكتور عبد الإله بن حسين العرفج، والكتاب يحاول تقرير أن ليس كل بدعة ضلالة وأن البدع تنقسم إلى خمسة أقسام: واجب ومستحب وجائز ومكروه ومحرم، ولئن كان هذا التقسيم وهذا القول ليس بجديد وقد سبقه غيره إليه إلا أن الجديد في هذا الكتاب هو الأمثلة والشواهد التي حصرها. عرض محتويات الكتاب: عقد المؤلف كتابه في أحد عشر فصلاً، وهذا تفصيلها: الفصل الأول: مقدمة في كمال الدين الفصل الثاني : أنواع النوازل المستجدات وكيفية التعامل معها الفصل الثالث : معنى البدعة في اللغة والشرع الفصل الرابع : حكم الترك وأنواعه الفصل الخامس : هدي النبي صلى الله عليه وسلم فيما أحدثه الصحابة رضي الله عنهم الفصل السادس : هدي الصحابة رضي الله عنهم في المحدثات بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم الفصل السابع : التوقيف في العبادات والقياس عليها الفصل الثامن : نماذج من اختلاف السلف في الحكم التطبيقي للبدعة الفصل التاسع : نماذج لاختلاف المضيقين لمعنى البدعة في حكم بعض المحدثات الفصل العاشر : مقارنة بين محدثات المولد النبوي وصلاة القيام وعشاء الوالدين الفصل الحادي عشر : صفات البدعة المذمومة في الشرع المؤاخذات على الكتاب: ا- الخلط بين المحدثات في العبادات والمحدثات في الوسائل كمساند الصف أو المحدثات الدنيوية كالمهرجانات الشعبية والتراثية . ومن تأمل بعض الأمثلة التي ذكرها وجد أنها خارجة عن موضوع البدعة ومفهومها. 2- قصر المؤلف فهم حديث (من سنَّ في الإسلام سُنَّةً حسنة...) على معنى واحد فقط، وهو إحياء السنن المهجورة بينما له معان أخرى كابتداء عمل مشروع أو فعل وسيلة لأمر مشروع إلى غير ذلك وليس المراد بالحديث الاستنان بمعنى الاختراع وابتداء المرء شيئا من تلقاء نفسه كما حاول أن يثبت المؤلف. 3- ربط المؤلف بين الحكم بالبدعية والتبديع . وقد أغفل المؤلف قاعدة مشهورة وهي التفريق بين الحكم على الفعل أنه بدعة وبين تبديع الفاعل، وهو قد ذكر في كتابه مسائل عديدة لكبار العلماء المعاصرين وحُكم بعضهم عليها بالبدعة، ومع هذا لم نسمع أن أحداً منهم بدَّع الآخر. 4- الاضطرب في تحرير رأي المضيِّقين لمعنى البدعة لفهم الترك عندهم فيحاول أن ينسب إليهم القول بأن الترك يقتضي التحريم بينما هم يشترطون قيد انتفاء الموانع وقيام المقتضي ولاشك أن هناك فرقاً بين القول بأن (الترك يقتضي التحريم) مطلقاً، وبين تقييد ذلك بـ (مع قيام المقتضي وانتفاء المانع). 5- احتجاجه بأن الصحابة أحدثوا عبادات في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته . فأما في حياته فيجاب عنه بأن هذا كان في زمن التشريع وقبل اكتمال الدين، وكان الصحابة يفعلون ما يأمرهم به النبي صلى الله عليه وسلم وربما اجتهد الواحد منهم اجتهاداً، فإن أصاب أقره النبي صلى الله عليه وسلم وبإقراره أصبح سنة مستحبة، وإن أخطأ أنكر عليه، حتى نزل قول الله عز وجل: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي} وهي من آخر ما نزل من الآيات. كذلك فإن الصحابة بشر يجتهد الواحد منهم فقد يصيب وقد يخطئ، وفعله في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ليس بحجة حتى يقره عليه صلوات الله عليه وسلامه. وأما بعد وفاته فجميع الأمثلة التي أوردها المؤلف لا تخرج عن أحد حالات أربع: إما أنها لا تصح سنداً. أو هي وسيلة وليست عبادة بذاتها. أو هي مما لم يكن مقتضاه وموجبه موجوداً على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. أو هي من الأذكار والنوافل المطلقة التي لم يقل ببدعيتها أحد. 6- احتجاجه باختلاف السلف في الحكم على بعض المحدثات بالبدعية على أن البدعة ليست كلها ضلالة ومحاولته تقرير أن تقسيم البدعة إلى الأقسام الخمسة يفسر اختلاف العلماء في الحكم على بدعية مسألة ما، أما تضييقهم لمعنى البدعة، وأنها كلها ضلالة فليس فيه مسوغ لاختلافهم في الحكم فيجاب عنه بأن الحكم بالبدعة من الأمور التي يجتهد فيها العالم أو الفقيه، كالحكم بالكراهة والتحريم، ولكن ينبغي أن يُعلم أيضاً أن الحكم على الشيء بأنه بدعة لا يكون في الأمور الاجتهادية؛ لأن التبديع إنكار ولا إنكار في مسائل الاجتهاد، أما المسائل الخلافية فلا حرج من الإنكار فيها والحكم على بعضها بالبدعة، ولكن مع التحلي بالأدب. 7- مقارنته بين ثلاث محدثات مستجدات (المولد النبوي، وصلاة القيام، وعشاء الوالدين) لمحاولة إثبات مشروعية الاحتفال بالمولد النبوي والذي أكثر من ذكره في كتابه ليلزم من أفتى بجواز بعضها القول بجواز الباقي، ويجاب عن ذلك بأن صلاة القيام لها أصل، فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وفعلها الصحابة من بعده، أما تقسيمها قسمين أو ثلاثة وفي أول الليل أو وسطه أو آخره فهذا حسب ظروف الناس وأحوالهم. كذلك فإن عشاء الوالدين الذي أجازه العلماء هو التصدق عنهما، وليس مجرد الذبح كما يوهم كلام المؤلف. لكن ما هو أصل الاحتفال بالمولد؟! وهل فعله الصحابة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم؟! هذه بعض المؤاخذات على هذا الكتاب مع إجمال الرد عليها، ومن أراد الاستزادة في التعرف على هذه المؤاخذات مع تفصيل الرد عليها فليرجع إلى كتاب (كل بدعة ضلالة قراءة ناقدة وهادئة لكتاب مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة) مــــــــنقول
لازال العلم والفقه يعاني من تحجر بعض العقول، وضيق الفكر، ومحدودية العلم، وجزئية النظرة الفقهية الأوحادية، والتعصب المقيت، والتشدد المنبوذ شرعا وعقلا وطبعا. فكتاب الشيخ العرفج جزاه الله خيرا، من ابدع وأروع مَن بحث في مفهوم وحقيقة البدعة، رغم أني يعلم الله لم أعرف الشيخ إلا عن طريق كتابه ومقاطعه المرئية، ولكن المنتقدين له عليهم أن يضيفوا من العلم والفقه على ما ذكره الشيخ في تحقيق المسألة، بدلا من النقد السلبي، فمن كان يريد البحث عن الحق في الخلاف للمسألة، وإفادة الناس، بما هو راجح، فاليبحث بعدل وإنصاف، وعلم عميق، وفقه دقيق، ونظرة ثاقبة، تتماشى مع سعة الدين وسماحته، وتحمل النصوص لتعدد الإدراكات والأفهام، وتعدد مصادر الاستدلال وتنوعه، فالقضية أكبر من تصور قاصر، وتحجير لواسع، وحمل الناس على ما رفضه الإمام مالك في حملهم على سنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في كتاب واحد. لقد بحثت في هذه المسألة أكثر من ثلاثين سنة ولي بحوث حولها، واستنتجت وتوصلت إلى ما توصل إليه الشيخ عبدالإله العرفج، وغيره من المعتدلين، ويعلم الله كنت في بحثي على ما أحسب نفسي متجردا للحق أريد أن أتوصل إلى ما يرضي الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، فوجدت من الاستدلالات الشرعية، والأحكام الفقهية، والتأصيلات الأصولية، تشير إلى ما ذهب إليه غالب علماء وفقهاء ومحدثي الأمة، من أن البدعة المذمومة متفق على ذمها وعدم قبول العمل بها، ويبقى الأمر المجتهد فيه باجتهاد معتبر سائغ، والذي له أصل من الدين، والمستمد من عموم وكليات نصوص الشريعة ومقاصدها، فهل يسمى هذا الأمر المجتهد فيه بدعة حسنة، أو سنة حسنة، أو أمر مجتهد فيه دون أن نسميه؟ فتكون المسألة اختلاف عبارات. ثم يُخضع هذا الأمر المجتهد فيه بين الراجح والمرجوح، أو بين الصواب والخطأ، ويخرج من ذلك البدعة المذمومة المتفق عليها، والتي ليس لها أصل في الدين، والمقطوع بعدم نسبة الأمر لنصوص الدين وكلياته وقواعده ومقاصده. ولكن للأسف بعض المعارضين لا أبانوا الحق، ولا رحموا الخلق.
تعرفون الفرخة ، اي الدجاجة ، لا يمكن أن تتشيع و تترفض وهي تشاهد وتسمع طقوسكم القولية والعملية . الثورة المعلوماتية الهائلة الشاملة لم تدع لكم وزن ذرة هيدروجين فرصة للبقاء ، لأن قواعد الملح التي بني عليها دينكم قد ذابت وتهاوت قلاع الخرافات والأكاذيب والروايات المكذوبة المنسوبة لآل البيت رضوان الله عليهم أجمعين ظلما وعدوانا بسبب الضربات المدمرة التي وجهتها هذه الثورة لدين الشيعة الروافض الذين هم الآن في حيرة قاتلة لا يعلمون ما هو مصيرهم بعد خمس سنوات أو أقل وهم يصارعون هذه الثورة دون أدنى أمل للإنفراج والسلامة. الحل : توبوا الى الله وعدلوا مساركم وفكوا ايدياكم عن يد الشيطان وعودوا الى سبيل رب العالمين وصراطه المستقيم تفلحوا وتسعدوا في الدنيا والأخرة.
لو انك ما بينت انه ليس من السنة كدعاء ختم القرءان وغيره دوعت الى ترك هذه الاشياء لكان خيرا لك من تفتح فيها باب الدفاع عن البدع وتجعل ما وقع فيه علماء اهل بلدك او سكتوا عنه او لم يظهروا عليه التشقيب الشديد باب لللستدلال بفتح باب البدع هذا احتجاج باطل بل الحق ان تبين الرد عليهم مش تحتج بفعلهم كأنك تقول انتم ابتدعتم اذن نحن نبتدع
ايها المستمر بالكذب قف قال الرسول الحبيب صلى الله عليه وسلم اعفو اللحى او كما قال اكرمو اللحى وحفو الشوارب حسبك من كثرة الكذب ((إن لك موقفآ ستسأل به عن ماقلته ))
نتمنى من الشوافع ان يكونون كالامام الشافعي ويرفعون علمه بين الناس لا ان يمثل الشافعي الصوفيه القبورية لكن للاسف ايه الشوافع سكوتكم عن المبتدعة وعدم تميزكم عليهم في الوقت الحاضر صرتم نركب للقبورية والاشعرية وهذا عيب علبكم بسبب خوفكم من الانكار اضعتم علم الشوافع السابقين كالامام بن حجر والنووي وابن كثير وانتصر لعلممهم الحنابله اخسن منكم وتبعتم انتم الطبالين فكل ما وجدت قبوريا الا شافعي المذهب من العامة وهذا بسبب تقصيركم في انكار البدع
لامانع انك تتحدث وتحدث وحولك من يستمع لك غير من يستمع لك في اليوتيوب لكن لاتكذب على الله والرسل والخلفاء الراشدين لان اغلب احاديثك كذب وتزييف من انت عشان تقول على صلاة التهجد بدعه وغير جائزه ثم انك تكذب على السعوديه جهرآ ((لماذا لم تتقدم في هذا الحديث قبل ان يتوفون العلما الحقيقيون هم من يوقفونك وامثالك عن التهميش
نعم صلاة التهجد جماعه بنفس الصوره التي نقوم بها الان لم تكن على عصر النبي ولا صحابته ولكنها جائزه ويأجر من يقوم بها بدعه اي لم يكونو يفعلوها هكذا ولكنها محمود
قال ابن عبد البر رحمه الله: "وكان إبراهيم النخعي يقول: الجهر بـ(بسم الله الرحمن الرحيم) بدعة" الاستذكار (1/458). قالها عالم كبيرمن السلف من قبل فلا وجه لتكذيب الشيخ من هذه القصة من طالب علم اليوم وإياك وسوء الظنِّ و تكذيب أهل العلم والصلاح
عبدالله بن عبدالرحمن، ابو ابراهيم يااخي الكريم كلهم مسلمون موحدون ومنهم علماء لايخلو تاليف من ذكرهم كابن دقيق والنووي والقرطبي وابن العربي وابن حجر العسقلاني والعيني وغير كثير
no noree اظن انك لم تقرأ الرد بعد اضغط على اظهار المزيد في ردي وستجد مخالفاته الكثيرة وانا لن اسيء الادب معك كما اسأته لحسن ظني بك على انك طالب علم او على الاقل طالب حق لان جوابك ليس جواب طالب علم ،المهم سانقل لك الرد ثانية
no noree طيب هاهو تفنيذ كلامه بالادلة التي طلبت لكن كن منصفا ولا تتعصب لشيخك فان التعصب ليس من شيم اهل السنة ها هو الرد المؤاخذات على الكتاب: ا- الخلط بين المحدثات في العبادات والمحدثات في الوسائل كمساند الصف أو المحدثات الدنيوية كالمهرجانات الشعبية والتراثية . ومن تأمل بعض الأمثلة التي ذكرها وجد أنها خارجة عن موضوع البدعة ومفهومها. 2- قصر المؤلف فهم حديث (من سنَّ في الإسلام سُنَّةً حسنة...) على معنى واحد فقط، وهو إحياء السنن المهجورة بينما له معان أخرى كابتداء عمل مشروع أو فعل وسيلة لأمر مشروع إلى غير ذلك وليس المراد بالحديث الاستنان بمعنى الاختراع وابتداء المرء شيئا من تلقاء نفسه كما حاول أن يثبت المؤلف. 3- ربط المؤلف بين الحكم بالبدعية والتبديع . وقد أغفل المؤلف قاعدة مشهورة وهي التفريق بين الحكم على الفعل أنه بدعة وبين تبديع الفاعل، وهو قد ذكر في كتابه مسائل عديدة لكبار العلماء المعاصرين وحُكم بعضهم عليها بالبدعة، ومع هذا لم نسمع أن أحداً منهم بدَّع الآخر. 4- الاضطرب في تحرير رأي المضيِّقين لمعنى البدعة لفهم الترك عندهم فيحاول أن ينسب إليهم القول بأن الترك يقتضي التحريم بينما هم يشترطون قيد انتفاء الموانع وقيام المقتضي ولاشك أن هناك فرقاً بين القول بأن (الترك يقتضي التحريم) مطلقاً، وبين تقييد ذلك بـ (مع قيام المقتضي وانتفاء المانع). 5- احتجاجه بأن الصحابة أحدثوا عبادات في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته . فأما في حياته فيجاب عنه بأن هذا كان في زمن التشريع وقبل اكتمال الدين، وكان الصحابة يفعلون ما يأمرهم به النبي صلى الله عليه وسلم وربما اجتهد الواحد منهم اجتهاداً، فإن أصاب أقره النبي صلى الله عليه وسلم وبإقراره أصبح سنة مستحبة، وإن أخطأ أنكر عليه، حتى نزل قول الله عز وجل: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي} وهي من آخر ما نزل من الآيات. كذلك فإن الصحابة بشر يجتهد الواحد منهم فقد يصيب وقد يخطئ، وفعله في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ليس بحجة حتى يقره عليه صلوات الله عليه وسلامه. وأما بعد وفاته فجميع الأمثلة التي أوردها المؤلف لا تخرج عن أحد حالات أربع: إما أنها لا تصح سنداً. أو هي وسيلة وليست عبادة بذاتها. أو هي مما لم يكن مقتضاه وموجبه موجوداً على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. أو هي من الأذكار والنوافل المطلقة التي لم يقل ببدعيتها أحد. 6- احتجاجه باختلاف السلف في الحكم على بعض المحدثات بالبدعية على أن البدعة ليست كلها ضلالة ومحاولته تقرير أن تقسيم البدعة إلى الأقسام الخمسة يفسر اختلاف العلماء في الحكم على بدعية مسألة ما، أما تضييقهم لمعنى البدعة، وأنها كلها ضلالة فليس فيه مسوغ لاختلافهم في الحكم فيجاب عنه بأن الحكم بالبدعة من الأمور التي يجتهد فيها العالم أو الفقيه، كالحكم بالكراهة والتحريم، ولكن ينبغي أن يُعلم أيضاً أن الحكم على الشيء بأنه بدعة لا يكون في الأمور الاجتهادية؛ لأن التبديع إنكار ولا إنكار في مسائل الاجتهاد، أما المسائل الخلافية فلا حرج من الإنكار فيها والحكم على بعضها بالبدعة، ولكن مع التحلي بالأدب. 7- مقارنته بين ثلاث محدثات مستجدات (المولد النبوي، وصلاة القيام، وعشاء الوالدين) لمحاولة إثبات مشروعية الاحتفال بالمولد النبوي والذي أكثر من ذكره في كتابه ليلزم من أفتى بجواز بعضها القول بجواز الباقي، ويجاب عن ذلك بأن صلاة القيام لها أصل، فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وفعلها الصحابة من بعده، أما تقسيمها قسمين أو ثلاثة وفي أول الليل أو وسطه أو آخره فهذا حسب ظروف الناس وأحوالهم. كذلك فإن عشاء الوالدين الذي أجازه العلماء هو التصدق عنهما، وليس مجرد الذبح كما يوهم كلام المؤلف. لكن ما هو أصل الاحتفال بالمولد؟! وهل فعله الصحابة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم؟! هذه بعض المؤاخذات على هذا الكتاب مع إجمال الرد عليها، ومن أراد الاستزادة في التعرف على هذه المؤاخذات مع تفصيل الرد عليها فليرجع إلى كتاب (كل بدعة ضلالة قراءة ناقدة وهادئة لكتاب مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة) مــــــــنقول
سيدي الكريم نحبك في الله .
كل أشعري أرى فيه خيرا كثيرا .
لا قسوة ولا تبديع ولا جفاء ولا سوء ظن . هكذا عهدناهم يرعون الود والأخوة .
الشيخ العرفج عالم مقتدر بحق ولا مجاملة كل من استمع له وهو سليم القلب اطمأن إليه، يمثل الشيخ الإسلام في سماعته ويسره .
وجهه يطفح نورا وبشرا، زاده الله علما ورعاه وملأه بعينه التي لا تنام .
أستمع إلى أشرطته وأقرأ كتابه حول البدعة ولا أحدجد مللا و لا كللا .
حفظك الله يا شيخ وأطال عمرك وزادك علما ونفعك بعلمك ونفع الأمة بعلمك ونور عقلك وقلبك. خطابك هو الخطاب الذي تحتاجه الأمة اليوم ووفقك الله في هذا الطريق. من خلال كلامك وتنسيق أفكارك ودقة تعبيرك استخلصت أن الله أعطاك مالم يعطي لعدد من الدعاة المشهورين. أكبر عدو لهذه الأمة هو الجهل ومن يتسرع إلى نقدك فهو يجهل القرآن والسنة ولو حفظ القرآن كله وبعض الأحاديث.
ibn rushd al andalusi بارك الله فيك ياشيخ وزادك الله علما
39:03
آمين
هذا أشعري جهمي خبيث إحذر منه
في الحقيقة ندوة قيمة جدا جدا وارجوا من المزيد من الندوات والمحاضرات أن يسجل عنه لنتسفيد منه ...... جزاه الله خيرا
حفظك الله ورعاك ايها الشيخ الفاضل ونفع بك الأمة الإسلامية
قسم بالله أنني أول مرة أشاهد هذا الشيخ وقسم بالله أنني أشاهد ظلمة البدعة على محياه ...ولما بحثت في منهجة فإذا هو صوفي أشعري ..والعاقل يلفظ كلامه من أول وهلة كيف لا ، وهو من تكلم عن سيرته وذكر من درس عليهم وهم محمد علوي المالكي - عبدالعزيز الصديق الغماري - عبدالله الصديق الغماري وغيرهم كثير
@@سامرالوادعي-د6ص اهل السنة والجماعة هم الأشاعرة من وافقهم من الحنابلة المفوضة و الماتريدية وغيرهم مبتدعة و زنادقة
سبحان الله على ردك علمي فأنت مثل شيوخك الجهلة مصطفى الحشوي والفوزان وغيرهم
@@سامرالوادعي-د6ص
احسنت هذا اشعري مجرم خبيث ينفي صفات الله عز وجل
جزاك الله خيرا يا شيخ عبدالإله.. كنت معارض لهذا الكلام في السابق ولكنك أحسنت في الطرح والإقناع فبارك الله فيك ونفع بك
جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم يا شيخ عبدالإله و المشايخ الباقين و تقبل الله
جزاك الله يا شيخ على ما قدمته لخدمة الاسلام والمسلمين.
سبحان الله مااعظم الانصاف وسماحة الشيخ بارك الله فيه ونفع بعلمه
ياشيخ حفظك الله من كل سوء
معك كثير من الباحثين تقدم ولن تتراجع ان شاء الله سنقذ الامة الاسلامية من جهالاء الناس الذين لم يعرفوا كيفية الاستدلال ونوع الادلة.
الي الأمام.html
لازال العلم والفقه يعاني من تحجر بعض العقول، وضيق الفكر، ومحدودية العلم، وجزئية النظرة الفقهية الأوحادية، والتعصب المقيت، والتشدد المنبوذ شرعا وعقلا وطبعا.
فكتاب الشيخ العرفج جزاه الله خيرا، من ابدع وأروع مَن بحث في مفهوم وحقيقة البدعة، رغم أني يعلم الله لم أعرف الشيخ إلا عن طريق كتابه ومقاطعه المرئية، ولكن على المنتقدين له أن يضيفوا من العلم والفقه على ما ذكره الشيخ في تحقيق المسألة، بدلا من النقد السلبي، فمن كان يريد البحث عن الحق في الخلاف للمسألة، وإفادة الناس، بما هو راجح، فاليبحث بعدل وإنصاف، وعلم عميق، وفقه دقيق، ونظرة ثاقبة، تتماشى مع سعة الدين وسماحته، وتحمل النصوص لتعدد الإدراكات والأفهام، وتعدد مصادر الاستدلال وتنوعه، فالقضية أكبر من تصور قاصر، وتحجير لواسع، وحمل الناس على ما رفضه الإمام مالك في حملهم على سنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في كتاب واحد.
لقد بحثت في هذه المسألة أكثر من ثلاثين سنة ولي بحوث حولها، واستنتجت وتوصلت إلى ما توصل إليه الشيخ عبدالإله العرفج، وغيره من المعتدلين، ويعلم الله كنت في بحثي على ما أحسب نفسي متجردا للحق أريد أن أتوصل إلى ما يرضي الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، فوجدت من الاستدلالات الشرعية، والأحكام الفقهية، والتأصيلات الأصولية، تشير إلى ما ذهب إليه غالب علماء وفقهاء ومحدثي الأمة، من أن البدعة المذمومة متفق على ذمها وعدم قبول العمل بها، ويبقى الأمر المجتهد فيه باجتهاد معتبر سائغ، والذي له أصل من الدين، والمستمد من عموم وكليات نصوص الشريعة ومقاصدها، فهل يسمى هذا الأمر المجتهد فيه بدعة حسنة، أو سنة حسنة، أو أمر مجتهد فيه دون أن نسميه؟ فتكون المسألة اختلاف عبارات.
ثم يُخضع هذا الأمر المجتهد فيه بين الراجح والمرجوح، أو بين الصواب والخطأ، ويخرج من ذلك البدعة المذمومة المتفق عليها، والتي ليس لها أصل في الدين، والمقطوع بعدم نسبة الأمر لنصوص الدين وكلياته وقواعده ومقاصده.
ولكن للأسف بعض المعارضين لا أبانوا الحق، ولا رحموا الخلق.
جميل جدا
جزاه الله خيرا على سعة صدره وغزارة فقهه وطول باعه
بالتوفيق و السداد يا د. عبدالإله العرفج
ربي يسعدك و يرضى عليك
الله ينور قلبه ... نحتاج مثل هؤلاء العقلاء ان تكون الكلمة عندهم اتعبتنا تلك العفول المتحجره
حفظك الله ياشيخ عبدالإله ونفع الله بك الأمة
ما شاء الله، و الله إن فعلنا و طبقنا ما حصل في المجلس، لن يجد العدو منفذ بيننا، اللهم ألف بين قلوبنا و أصلح ذات بيننا و اهنا سبل السلام، و صل الله على خير الخلق سيدنا محمد و آله وصحبه وسلم
نعم أنت رجل فاضل وكريم وعظيم ؟ إي والله وتستحق التقدير وأنا لست أهلا كي أكافئك إلا بالدعاء ولكني أسأل الله أن يكافئك ويبارك فيك ويجزيك الخير عنا وعن المسلمين سيدي الإمام
قسم بالله أنني أول مرة أشاهد هذا الشيخ وقسم بالله أنني أشاهد ظلمة البدعة على محياه ...ولما بحثت في منهجة فإذا هو صوفي أشعري ..والعاقل يلفظ كلامه من أول وهلة كيف لا ، وهو من تكلم عن سيرته وذكر من درس عليهم وهم محمد علوي المالكي - عبدالعزيز الصديق الغماري - عبدالله الصديق الغماري وغيرهم كثير
@@سامرالوادعي-د6ص هدانا وهداك الله ياأخي لاتقسم بل سل الله العافية والسداد فربما نخطئ في حكمنا على الشيئ ولا نستطيع معرفة الحق إلا بطلب السداد من الله ؟ اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه.........؟
@@ahmadgareeb1802 أولا جزاك الله خير على تنبيهك ،وأستغفر الله إن حصل مني زلل .ثانيا / الشخص أنا لا أتكلم عن خلقه فأخلاقه طيبة . ثالثا / الرجل صاحب بدعة ولا نشك في بدعته ، ولذلك في كتابه البدعة يقول : مقارنته بين ثلاث محدثات مستجدات (المولد النبوي، وصلاة القيام، وعشاء الوالدين) لمحاولة [[[[إثبات مشروعية الاحتفال بالمولد النبوي]]]] والذي أكثر من ذكره في كتابه ليلزم من أفتى بجواز بعضها القول بجواز الباقي، ويجاب عن ذلك بأن صلاة القيام لها أصل، فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وفعلها الصحابة من بعده، أما تقسيمها قسمين أو ثلاثة وفي أول الليل أو وسطه أو آخره فهذا حسب ظروف الناس وأحوالهم.
كذلك فإن عشاء الوالدين الذي أجازه العلماء هو التصدق عنهما، وليس مجرد الذبح كما يوهم كلام المؤلف.
لكن ما هو أصل الاحتفال بالمولد؟! وهل فعله الصحابة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم؟!...وإذا أردت زيادة أعطيتك بما يكدر خاطرك إذا كنت من أتباع السنة ، أقصد السلفية وشكرا
@@سامرالوادعي-د6ص
أخي سامر لو أن الأمة إلتزمت بأدب الخلاف كما كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والقرون الثلاثه من بعدهم لما تفرقنا ولو رددنا الأمر لأهل العلم والفضل وهم الأولى لما تفرقنا والله سبحانه يأمرنا بذلك بقوله سبحانه (ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم )ولكن المشكل أننا نذيعه بيننا حتى يتكلم في علم الله من ليسوا أهلا لذلك فمزقوا شمل الأمة وأصبحنا زبرا والعياذ بالله ولا حول ولا قوة إلا بالله ؟ سددنا الله على الحق فلندعوا لبعضنا عسى الله أن يجعلنا سببا لجمع الأمة بعد شتاتها وتفرقها إنه ولي ذلك وهو أرحم الراحمين 🤲
@@ahmadgareeb1802 بارك الله فيك ، الأمة لا يصلحها إلا ما صلح به من سبق لا تصلح إلا القرآن والسنة وأن يفهموا الدين كما فهمه السلف الأول القرون الثلاثة المباركة كما ذكرت وفقك الله قال تعالى ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه ...الآية ) فيا محترم من فهم هذه الآية وسار على منهاجها أفلح ..ولفته لطيفة في قول ( اتبعوهم ) لم يقل : اتبعوهم فقط ، وإنما قال : بإحسان ، وبهذا كل مبتدع في دين الله ليس بمحسن في عبادته ..الملخص : دع عنك الأئمة ،وأول ما تفكر فيه : نجاتك من كل سبيل ليس سبيل القرآن والسنة
بارك الله فيك يا شيخ فهم سليم و رأي قويم أما من يسمون أنفسهم بالسلفيين فلا حظ لهم من فهم مقاصد الشرع إنما هم زمرة من الهمج
السلفية انتاج يهودي
أنا من متبعي المذهب الجعفري وأحيي الشيخ عبدالاله العرفج على علمه ومنهجه العلمي
أسأل الله ان يجمع بين قلوب المسلمين على حب بعضهم
كلنا مسلمون ولله الحمد...,, وتكفينا هذه النعمه,,
على كل مسلم يتبع سبيل المسلمين ويترك الظالين المظلين
حفظكم ربي شيخنا الفاضل
ناصر أهل السنة والجماعة
وبارك الله فيكم وفي علمكم
ونسأل الله أن يعينكم في الرد على هذه الجماعه الضاله المضله وهم اقرب الى الخوارج بل اشد منهم والعياذ بالله.
فنسأل الله ان يحفظكم.
اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك وحبيبك النبي الأمي العالي القدر العظيم الجاه بعدد ما عندك من العدد في كل لمحة عين من الأزل إلى الأبد وعلى آله وصحبه وسلم
حفظكم الله أحبكم من تركيا ❤
العلماء الذين قالوا بأقسام البدعة :
◾1. الإمام الشافعي :
قال الحافظ ابن حجر في الفتح (كتاب الاعتصام بالسنة) أخرج البيهقي في مناقب الشافعي أن الإمام الشافعي قال المحدثات ضربان ما أحدث يخالف كتاباً أو سنة أو أثراً أو إجماعاً فهذه بدعة الضلال ، وما أحدث من الخير لا يخالف شيئاً من ذلك فهذه محدثة غير مذمومة .
◾2. الإمام العز بن عبد السلام :
قال سلطان العلماء العز بن عبد السلام في كتابه (قواعد الأحكام) فصل البدع قال: إن البدع منقسمة إلى (بدعة واجبة وبدعة محرمة وبدعة مندوبة وبدعة مكروهة) والطريق في معرفة ذلك أن تعرض البدعة على قواعد الشريعة فإن دخلت في قواعد الايجاب فهي واجبة وإن دخلت في قواعد التحريم فهي محرمة وإن دخلت في قواعد المندوب فهي مندوبة وإن دخلت في قواعد المكروه فهي مكروهة وإن دخلت في قواعد المباح فهي مباحة .
◾3. الإمام ابن حجر العسقلاني :
في كتابه فتح الباري في شرح حديث (شر الأمور محدثاتها) قال البدعة تنقسم إلى خمسة أقسام .
◾4. الإمام القرطبي المالكي :
في تفسير قوله تعالى (بديع السموات) سورة البقرة الآية 117 ذكر أقسام البدعة .
◾5. الإمام النووي :
في شرح مسلم شرح حديث (كل بدعة ضلالة) ذكر أقسامها.
يقول النووي :
"البدعة بكسر الباء في الشرع هي إحداث ما لم يكن في عهد رسول الله وهي منقسمة إلى حسنة وقبيحة". انتهى كلام النووي.
وقال الإمام النووي في شرح مسلم في باب الصدقة الحديث من العام المخصوص
والبدعة تنقسم إلى خمسة أقسام (واجبة - مندوبة - مباحة - مكروهة- حرام).
◾6. الإمام ابن رجب الحنبلي :
ذكرها في كتابه جامع العلوم في شرح حديث (كل محدثة بدعة) .
◾7. الإمام أبوبكر بن العربي المالكي :
ذكرها في كتابه عارضه الأحوذي في (أبواب العلم) شرح حديث العرباض .
◾8. الإمام القرافي المالكي :
ذكرها في كتابه الفروق .
◾9. الإمام الغزالي :
ذكرها في كتاب الاحياء (كتاب آداب الأكل)
◾10..الإمام الحافظ جلال الدين السيوطي وابن خلف الباجي ومحمد الزرقاني ابن عبد البر كلهم ذكروا أقسام البدعة عند شرحهم لموطأ الإمام مالك عند قول سيدنا عمر عن صلاة التراويح (نعمت البدعة) .
@ابراهيم عبدالله البدعة*
ألا*
صحح الأخطاء الإملائية ثم تكلم كما يتكلم من وصل مرحلة الإجتهاد المطلق
واختبار بسيط بينك وبين نفسك الفاتحة نقرأها ١٧ مرة يوميا فهل تستطيع إعرابها إعراب كامل مع فهم أوجه البلاغة وهل تستطيع تفكيكها لإسم وفعل وحرف والتي هي أول قاعدة نحوية ؟
إذا لم تستطع فلست مؤهلا لفهم مراد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكتفي بما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الأعرابي بالأركان الخمسة (مع العلم أن الأعراب في ذلك الزمان أعلم منك في اللغة)
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوركت
ماشاء الله تبارك الرحمن ❤
الله يعطيك العافية
نفع الله بكم
اسمع المحاوره والحجه القويه والحكمه في الرد والنقاش الهادف:
39:03
سدد الله خطاك يا شيخنا عبدالإله العرفج
بارك الله فيك. تحليل وترجيح للأدلة رائع . أحسن من بعض العقول المتحجرة
@@benbellabenbella6817 قسم بالله أنني أول مرة أشاهد هذا الشيخ وقسم بالله أنني أشاهد ظلمة البدعة على محياه ...ولما بحثت في منهجة فإذا هو صوفي أشعري ..والعاقل يلفظ كلامه من أول وهلة كيف لا ، وهو من تكلم عن سيرته وذكر من درس عليهم وهم محمد علوي المالكي - عبدالعزيز الصديق الغماري - عبدالله الصديق الغماري وغيرهم كثير
الله يجزاكم خير و يبارك فيكم مناقشة مفيدة و ممتعة جدا
جزاك الله خيراً
كتابه جد رائع مفهوم البدعة إلا أن مخالفينا لايقتنعون لأن علمهم قاصر ومتعصبون لشيوخهم لا للحق
محاضرة الدفاع عن البدعة
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا
سبحان الذي أعطى هذا العالم الحجه القويه
يستطيع بفطنته محورة الحديث حيث شاء , ولديه من الاطلاع ما الله به عليم
انظر كيف يتحدث بدون اوراق او اي شيء
كثر الله من امثال هذه المشائخ
@
قال جمهور العلماء:
حديث (كل بدعة ضلالة) من العام الذي خصص.
قال الإمام النووي في شرح مسلم /في باب الصدقة/ الحديث من العام المخصوص.
والبدعة تنقسم إلى خمسة أقسام (واجبة - مندوبة - مباحة - مكروهة- حرام).
واستدلوا كذلك بقوله ((صلى الله عليه وسلم ):
(من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو ردٌّ).
قال علماء الأصول بمفهوم المخالفة، لو كان منه فليس برد
وقال الإمام ابن حجر /عند شرحه الحديث في فتح الباري:
معناه (من اخترع في الدين ما لا يشهد له أصل من أصوله فلا يلتفت إليه)،
والمولد له أصل من السنة وهو صومه صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين لأنه اليوم الذي ولد فيه) كما ذكر هو (صلى الله عليه وسلم ) في حديث مسلم . «ذَاكَ يَوْمٌ وُلِدْتُ فِيهِ، وَيَوْمٌ بُعِثْتُ - أَوْ أُنْزِلَ عَلَيَّ فِيهِ -».
رضوان الله عليكم سيدي
الدكتور عبدالاله العرفج هو شخصية فريدة
قام بتفنيد شبه الوهابية في عقر دارهم ومقر سلطانهم وقد ابلى بلاءً حسنا ودافع عن الحق اهله في زمنٍ تغطرس فيه الباكل وساد على الناس ظلام الجهل وغاب ضلاء العلم ونور البصيرة
بارك الله فيك أخي الكريم
بالنسبة لقضية الامام اما تصبر على الاجتماع على الخير الذي تدعو اليه حتى تشاغب بمسألة من خالفك فيها قوله قويا
اللهم اشركنا في حسناته
شكر الله للشيخ الدكتور عبدالإله العرفج هذا الإيضاح والتقديم عن الأخطاء في تطبيق مفهوم البدعة على أعمال ليست بدعية، وخطأ عبارة أنه لابد لكل مسألة من دليل نصي من الكتاب أو السنة ، أما ما ذكره الشيخ شافي العجمي من أن هناك ما هو أولى بالبحث من هذه المسألة ، فهو لم يستوعب عمق هذه المسألة وتأثيرها في الخلافات بين المسلمين بسبب الفتاوى ا لتي تشرق وتغرب في أحوال المسلمين بالتبديع والتفسيق والتكفير ، وكلها يجمعها ضعف المنهج العلمي وفكرة أن الدين الإسلامي هو ما يفتي به فقط علماء السلفية .
Asalamu alaikum what's the nasheed in the background?
بارك الله فيك
جاء الحق وزهق البا طل
الله يكثر امثالكم فى هذا الزمان
كتاب ..مفهوم البدعه وأثرها في اضطراب الفتوى المعاصره ..(دراسيه تأصيليه تطبيقيه))
*رابط لتصفح الكتاب بدون تحميل:*
archive.org/details/mafhoum-albid3a
*رابط لتحميل الكتاب:*
archive.org/download/mafhoum-...um-albid3a.pdf
جزاك الله خيرا...
نريد الكتاب نسخة الكترونية إذا ممكن
د عبد الإله العرفج الشافعي
يمثل حلقة في سلسلة العلم المتصلة مع السلف الصالح حقيقة لا ادعاء.
لا كمثل المنبتين الذين يدعون ما لا يمثلون
جيل جديد من السلفيه. ...يستحق المتابعه. ..ويشد الاهتمام.
ما وافق الشرع فليس ببدعة وأن لم يفعله النبي صل الله عليه وسلم
Fawze Kalbounh صحيح ولكن يا اخي هذا الرجل العرفج لا يقول بهذا
حال الشيخ العرفج كحال من قال عنهم الإمام ابن قتيبة : وقد تدبرت رحمك الله مقالة أهل الكلام، فوجدتهم: يقولون على الله ما لا يعلمون، ويفتنون الناس بما يأتون، ويبصرون القذى في عيون الناس , وعيونهم تطرف على الأجذاع !.
تأويل مختلف الحديث (1|13)
مثل شيوخ السلفية
@@قصصبالبنقالية
والله انك حاقد
لان الامام ابن قتيبة صاحب الكلام من أئمة السلف
والسلفية منهجها قال الله قال الرسول قال الصحابة
وغيرهم من الصوفية والاشاعرة حدثني قلبي عن ربي
ماشاء الله عليك
من اهل الفمم
بقول لك عبدالله ابن مسعود
عبدالله ابن عباش
من عاصر التنزيل نحن نفهم بفهم من عاصر رسول الله
وليس بفهم من كان بعد رسول الله ١٤ قرن
ثم تدعي انك من السف يا اسؤ تلف
هناك فرق بين من عرف بالسنة والانتصار لها منهجا وقد يقع في بعض الاستحسانات لاجتهادات منه وبين من ليست له منهجا ولا يرفع بها راسة وما يعرف له تميز عن غيره الا بالبدع
انا مع المتحدث الثاني الذي قال بعض الناس نشأ على خلاق معين فعاش ويغيش عليه
الاضتجاع ليس عمل تعبدي ولكن من حب يفعله على انه سنة ويباري عليه فهو مخطئ
البدع في هذا العصر لا تحصى .
قد اخبرنا رب العالمين أن هناك من يأمر بالمنكر وينهى عن اامعروف.
من يتكلم عن البدع دون النظر الى نتائج تلك البدع فهو غشاش لأمة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.
بارك الله جهوده ووفقنا واياه للصواب
لكن الامه بحاجه الى من يأخذ بيدها إلى الصواب والبعد عن البدع وطرقها وشرعنتها وتسهيل العمل بها، وفق الدليل الثابت وفهم السلف الصالح ،وسبق وسمعت لك كلاما في المولد مستدلا بجمع القرآن والاذان الأول للجامعه وغيرها لكن كا ن الفرابي بين ماذكر ت وماتريد الوصول اليه
جميييييل
حفظه الله..
اما مسألة بن مسعود رضي الله عنه لو قيل له هل هذا التخصيص ملزم لقال لك انه من باب المتاح ولا يصر عليه ويوالي ويباري عليه وكذلك بن عباس اذا صح عنه
يامعشر العلماء البدعة هو فعل او قول خالف سيرة الرسول والصحابة و الاجماع ، فكل عمل اجمع عليه العلماء فهو ليس ببدعة وكل عمل لعالم مشهود له بالعلم ليس ببدعة ولكن يناقش ، لقوله صلى الله عليه و سلم :لا تجتمعوا امتي على ضلالة او كما قال .
اذا لماذا يتم تكفير المئات الالاف من الحجاج والمسلمين بذريعة التوسل برسول الله ؟ باعتبارها شرك ولقد فعلها الصحابي الجليل عمر بن الخطاب في الاستسقاء
عندما استسقى بعم رسول الله "العباس"
#الْبِدْعَةُ_الْمَحْمُودَةُ
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ: "مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا #مَا_لَيْسَ_مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ". مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
قَالَ الْقَاضِي: الْمَعْنَى "مَنْ أَحْدَثَ فِي الْإِسْلَامِ رَأْيًا لَمْ يَكُنْ لَهُ مِنَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ سَنَدٌ ظَاهِرٌ أَوْ خَفِيٌّ مَلْفُوظٌ أَوْ مُسْتَنْبَطٌ فَهُوَ مَرْدُودٌ عَلَيْهِ"…وَفِي قَوْلِهِ: "مَا لَيْسَ مِنْهُ" إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّ #إِحْدَاثَ_مَا_لَا_يُنَازِعُ_الْكِتَابَ_وَالسُّنَّةَ_لَيْسَ_بِمَذْمُومٍ.(1)
______________
(1) مِرْقَاةُ الْـمَفَاتِيحِ شَرْح مِشْكَاة الْـمَصَابِيح لِلْعَلاَّمَة الْـمُحَدِّث عَلِي بن سُلْطَان مُحَمَّد الْقَارِي (1/336)، تَحْقِيق: الْشَّيْخ جَمَال عَيْتَانِي، دَار الْكُتُب الْعِلْمِيَّة: بَيْرُوت-لُبْنَان، الْطَّبْعَة الْأُوْلَى: 1422هـ-2001م
+Madjid Khodja فكرتني بهذا الكتاب
ماشاءالله
يعطيكم العافية على هذا الجهد الطيب هل يمكن أن نعرض هذا الفيديو في قناتنا ليعم الخير
قال سيدنا عمر رضي الله عنه في قيام شهر رمضان: "نعمت البدعة هذه"
يعني أنها محدثة لم تكن، وإذا كانت فليس فيها رد لما مضى..
وإسناده صحيح.
وأخرجه من طريق آخر:أبو نعيم في حلية الأولياء:
قال الشافعي فيها: البدعة بدعتان: بدعة محمودة، وبدعة مذمومة،
فما وافق السنة فهو محمود،
وما خالف السنة فهو مذموم.
واحتج بقول عمر بن الخطاب في قيام رمضان: »نعمت البدعة هي«.
يا استاذ قالوا له بدعة فقال نعمة البدعة
بمعنى نعمة البدعة التي لها سلف فقد صلى رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه وصلى وراءه الصحابة صلاة الليل
لكن بعد عدة ليال نهاهم قائلا اخشى ان تفرض عليك
فاما بعد وفاة اكرم الخلق ارتفع المحذور عن الايجاب فعادت على اصلها الاستحباب
لا ان يقول للبدع التي ليس لها اصل : نعمة البدعة !!!😲
@@ابوالطيبالمتنبي.تحياالكويت أصل وليس تنصيصا بعينه .. فالحوادث تتجدد
جازك الله خيراّ
حسب فهمي و استنتاجي لهاذهي المجالس و انا بسيط جداّ اقترح الرجوع الى فهم القرآن و تدبر و العلم العظيم الموجود بداخله
فكل الفرائض و المحرمات و اساس العباده و الحلال موجود في داخل المصحف فلماذا لا نجعل كل قدراتنا في هذا التدبر في القرآن فيستفيد العالم جميعا من هذا العلم ويكون اجرنا على الله
و الحديث الصحيح يأتي لوحده والله تعالى اعلم
جازاكم الله خيراّ و اعطاكم على نواياكم. مع الشكر و التقدير
ولماذ ألف علماء الفقه الكتب والمذاهب وتوسعو في الشرح لافهام الناس
ولماذا كتبت كتب الحديث وتم جمع الصحيح والضعيف الذي يؤخذ به
وكتب السيره والتفاسير وسافرو وتغربو ليجمعوها
لانه للايف فهمنا ضعيف وليس واضح ولتوضيح التفاصيل
ثم يوجد تفاصيل اخرى غير مذكوره الا بفهم اعمال الصحابه والتابعين وليست مكتوبه
يبدو ان الذي يقدم الندوة من جماعة الحركات السياسية التي حولت الدين الى مجد نظرية سياسية يحكمون على دين الناس حسب موافقتهم لهذه النظرية .
مع تحياتي للشيخ عبدالاله العرفج . و ليته ابتعد عن مثل هؤلاء .
البدعة قسمها علماء معتبرون اولهم الشافعي وجرى على اثره اكثر العلماء ومشى عليها الائمة الكبار كابن عبدالسلام.والنووي والحافظ الكبير ابن حجر العسقلاني والسيوطي والمناوي والسخاوي وغيرهم كثير.فلاداعي للتشديد اذا مااستحسن بعض العلماء الربانيين ذلك
والله لي على الكتاب تعقبات كثيرة ويظهر جليًا عدم معرفة مفهوم البدعة عن الاخوة السلفيّة
الشافعي رحمه الله مذهبه صحة الحديث عجبا للاخوانجية لو عاش إلى ظهور الامام احمد رحمه الله أتراجع على كثير مما قرر وفقا لاصول مذهبه.
شيخ شافي لكن ابن عمر قال صلاة الضحى بدعة ونعم البدعة
هذا شيخ اول مره اشوفه او كان عليه غطاء وانكشف .
ماهو كثروا تجار الدين امثاله ..
علماء المسلمين الموحدين معروفين وهم خير مافي الامه الأن ..
لماذا تفاجأت اخي،لأنه نسف افكاركم العفنة،المتزمتة، لماذا لا نوسع مداركنا ونسمع من جميع العلماء،ولا نتحجر،ونجعل ونتخذ معلما واحدا لاشريك له، فنطعن فيه ونحاربه،
وكونوا عباد الله إخوانا.
لا تحسن الكتابة بالعربية وتجرؤ على مثل هذا الكلام. اتق الله وانجُ بنفسك من الجهل
هناك علماء كثر نقدوا كتابه من ابرزها كتاب كل بدعة ضلالة وهو رد على كتاب مفهوم البدعة للعرفج كتبه الشيخ علوي عبدالقادر السقاف
عبدالرحمن بن شعيب أخي الكريم لو كانت المسألة فقط رد لحلت قضايا كثيرة الرد لا يكفي إذا كان في غير محله ولا يرقى لما طرحه الشيخ عبدالإله في كتابه
khalifa Alsayed
هل اطلعت على كتاب الشيخ علوي السقاف حتى تحكم انه لا يرقى
للاسف فكتابه فيه من المغالطات الشيء الكثير ورد والله اعرف كثر بعد ان ارشدتهم لكتاب الشيخ علوي وكانوا ممن تأثروا بكتاب مفهوم البدعة عدلوا عن رأيهم في كتاب مفهوم البدعة
khalifa Alsayed
انصحك اخي بكتاب علم اصول البدع لعلي بن حسين الحلبي ايضا كتاب بين واضح
هداني الله واياك الى الخير
عبدالرحمن بن شعيب
رد الشيخ عبدالاله على علوي السقاف في الطبعة الثالثة وع كتابه ... فلا تتأول لتقول علماء كثر مع ذلك في علماء كثر قرظوا ومدحوا به
عبدالرحمن بن شعيب وهناك نص صحيح مامعناه من سن في الاسلام سنة حسنة فله اجرها واجر من عمل بها الى يوم القيامة وهذا لفظ عام ايضا ولذلك قال النووي معنى كل بدعة ضلالة اي غالبها
عبدالإله العرفج داعية صوفي أشعري معروف
«علي الناصر السلمان واستحماره للمجتمع الاحسائي بالتفلة المقدسة»
لا يلومنَّ احدٌ من يتطرق إلى هذه الحالة المزرية التي تتناقلها صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وبطلها دائماً رجل معمم وآخرون يتكالبون عليه للحصول على تفلته "بصقته" للتبرك .
كما لا يلومنَّ احدٌ آخر ينقلها بذريعة محاولة تشويه "المذهب" او التآمر على بيضة الإسلام وتشويه الحقائق فهي ممارسة جلية وواضحة يستنكرها البعض ولا يدافع عنها أصحاب الشأن بيد أنهم لم يصرحوا بعد برفضها .
وعليه يجب التعرف على مجريات الأمور التي تدفع بهذا الجمع للحصول على "تفلة" رجل للتبرك ، ومعرفة ما الذي يدفع برجل الدين لممارسة هذا العمل .
هل نحن بحاجة فعلاً للبحث عن رمز وعن سيد أو بالأحرى «صنم» ليمارس البعض عبوديته !!
أم أن رجل الدين بحاجة لإبراز نفسه وتعويض عقدة النقص والدونية التي يشعر بها من خلال إظهار جماعته وأتباعه على أنهم قطيع من السذج والجهلة بل «كومة جهلة» كما يعبر بذلك عنهم علي الناصر السلمان بنفسه وهو يشتم أتباعه في مسجد العنود بالدمام وكما يحاول أيضاً الظهور بأنه المنقذ لهم وهو صمام الأمان وطوق النجاة والزعيم الأوحد والرئيس الأعلى والمدير والعمدة والرقيب عليهم ولا يمكن لأحد أن تقبل صلاته إلا بالصلاة خلف علي الناصر وأن الصلاة خلفه في مسجد العنود أفضل من الصلاة في المساجد الأخرى وأنها تعادل ألف صلاة وأن عوام الشيعة دائما بحاجة إلى وجوده ولا يمكنهم الإستغناء عنه ولا يمكنهم البقاء على قيد الحياة بدونه ولا يمكنهم حتى التنفس من دونه.
البعض ومن باب الدفاع أو من باب التبرير بدأ يتناقل لقطات من دول أفريقية حيث يقدس مواطنون أفارقة رجلاً بمظاهر شتّى ، ولكن تبقى حالة التكالب على تفلة المعمم "ظاهرة احسائية مضحكة" لم يقلدنا أحد فيها من أتباع الأديان والمذاهب الأخرى ولا الأقوام السابقة ولا حتى الأجيال القادمة.
كما اعتقد ان المُلام في هذه الظاهرة ليس المتبرك "الأعمى" من عامة الخلق وإنما صاحب التفلة فهو الذي يُسّخر زيه "المقدس" لأغراض غير نزيهة وبالتالي يفترض ان تتم تعريته من قبل أقرانه من الذين يرفضون تحويل الدين إلى ممارسة بائسة لها علاقة ب "التفال" .
يفترض ان يقوم المتصدّون للفتوى والمدافعون عن الدين بإصدار توضيح بمثابة الفتوى لوقف هذه الممارسات الفجّة التي لا تمت للدين بأية صلة حتى لا نشاهد مستقبلا أبناء علي الناصر السلمان وأحفاده وأبناء أخيه وأبناء عمومته وبعض السذّج من أذنابه بإمتهان هذه المهنة وبتقليد علي الناصر السلمان في مشهد التراكض على "التفلة" لقيادة الهمج الرعاع حيث يسيطرون على عقولهم بواسطة القداسة المزيفة بهدف كسب الأموال والجاه والهيبة والمناصب ، فيما يكتفي المتراكضون ب "التفلة المقدسة" .
إنها لعبة علي الناصر السلمان القذرة التي تعتمد على تجهيل عوام الشيعة للصعود على أكتافهم للوصول إلى النفوذ والزعامة والرئاسة ، وخلط الدين بالخرافات بغية البقاء على سطح المشهد فيما يهيم آخرون بفتات الأحلام ورضا من لا يستحق التقديس والاحترام.
جزاك الله خيرا شيخنا المنصف الخلوق الفقيه. حسب ظني إذا أرتم أن تخرجوا من تهمة البدعة هو أن كل مايطلقون عليه بدعة إنما هو سنه والحديث يقول من سن في الإسلام سنه فله أجرها إ أخ الحديث. ولكن السلف كانو يصطلحون على تسميته بالبدعة ودليل قول سيدنا عمر نعمة البدعة
حتى السيدة عائشة كانت تقول أول مابتدعه المسلمون وجبتان في يوم واحد. فهل الأكثار من الطعام بدعة
البدعة هي امر محدث او جديد مالم يفعله الرسول في اطار العبادات. الطعام والشراب والرياضة والوظائف والمواصلات والتكنلوجيا بجميع اجهزتها كلها بدع دنيوية فلا تؤثم بها بعكس البدع الدينية. هذا في حسب علمي والله أعلم
طائر حر اتق الله يا اخي فانت تدخل زيد في عبيد ، نعمة البدع. قيلت في شيء له اصل في الشرع
احمد المصري نعم في شئ مشروع ولكن مخالف لماشرع والأصل موافقة الشرع
Abdoul Aziz Bara اخي عبد العزيز انت تقول كلام غير مفهوم، استبرئ لدينك ولا تخوض في أصول الشرع فأنت محاسب ، من شيخك يا اخي نحن شيخنا الالباني رحمه الله
سلاما
39:3
الذين لايعلمون شيء من الكتاب والسنه ولا يطلعون ولا تربو على الدين الحقيقي هم من يدرعمون خلفك ويصدقونك وسيتبعونك ويصدقون كل اكاذيبك
يعني شيخك بن باز وعثيمين والباني فقط يعرفو والي قبلهم كفار؟
اي احد يحاول ان يشرعن للبدع والموالد لا بارك الله فيه
الانحراف عن دين الاسلام وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم يبدأ بهكذا اقاويل
ما درجه علمك يا جاهل
يشرعن اه منك يا ضال يامضل يا جاهل
نسئل الله لك الهدايه
هذا الرد على كلام العرفج هداه الله على كتاب " مفهوم البدعة " الذي-زعم انه وجد امور مضطربة والحق ان الاضطراب موجود في مخيخ رأسه
للدكتور .عبد الإله بن حسين العرف
البدعة خطرها عظيم وضررها جسيم، والابتداع في الدين في حقيقته هجر للمشروع، واستدراك على الشرع، ويفضي في نهاية الأمر إلى شرع محرف مبدل ؛ لذا كانت البدعة أحب إلى الشيطان من المعصية.
وقد ألف العلماء في البدع قديماً وحديثاً، ومن المؤلفات الجديدة كتاب (مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة- دراسة تأصيلية تطبيقية) للدكتور عبد الإله بن حسين العرفج، والكتاب يحاول تقرير أن ليس كل بدعة ضلالة وأن البدع تنقسم إلى خمسة أقسام: واجب ومستحب وجائز ومكروه ومحرم، ولئن كان هذا التقسيم وهذا القول ليس بجديد وقد سبقه غيره إليه إلا أن الجديد في هذا الكتاب هو الأمثلة والشواهد التي حصرها.
عرض محتويات الكتاب:
عقد المؤلف كتابه في أحد عشر فصلاً، وهذا تفصيلها:
الفصل الأول: مقدمة في كمال الدين
الفصل الثاني : أنواع النوازل المستجدات وكيفية التعامل معها
الفصل الثالث : معنى البدعة في اللغة والشرع
الفصل الرابع : حكم الترك وأنواعه
الفصل الخامس : هدي النبي صلى الله عليه وسلم فيما أحدثه الصحابة رضي الله عنهم
الفصل السادس : هدي الصحابة رضي الله عنهم في المحدثات بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
الفصل السابع : التوقيف في العبادات والقياس عليها
الفصل الثامن : نماذج من اختلاف السلف في الحكم التطبيقي للبدعة
الفصل التاسع : نماذج لاختلاف المضيقين لمعنى البدعة في حكم بعض المحدثات
الفصل العاشر : مقارنة بين محدثات المولد النبوي وصلاة القيام وعشاء الوالدين
الفصل الحادي عشر : صفات البدعة المذمومة في الشرع
المؤاخذات على الكتاب:
ا- الخلط بين المحدثات في العبادات والمحدثات في الوسائل كمساند الصف أو المحدثات الدنيوية كالمهرجانات الشعبية والتراثية .
ومن تأمل بعض الأمثلة التي ذكرها وجد أنها خارجة عن موضوع البدعة ومفهومها.
2- قصر المؤلف فهم حديث (من سنَّ في الإسلام سُنَّةً حسنة...) على معنى واحد فقط، وهو إحياء السنن المهجورة بينما له معان أخرى كابتداء عمل مشروع أو فعل وسيلة لأمر مشروع إلى غير ذلك وليس المراد بالحديث الاستنان بمعنى الاختراع وابتداء المرء شيئا من تلقاء نفسه كما حاول أن يثبت المؤلف.
3- ربط المؤلف بين الحكم بالبدعية والتبديع .
وقد أغفل المؤلف قاعدة مشهورة وهي التفريق بين الحكم على الفعل أنه بدعة وبين تبديع الفاعل، وهو قد ذكر في كتابه مسائل عديدة لكبار العلماء المعاصرين وحُكم بعضهم عليها بالبدعة، ومع هذا لم نسمع أن أحداً منهم بدَّع الآخر.
4- الاضطرب في تحرير رأي المضيِّقين لمعنى البدعة لفهم الترك عندهم فيحاول أن ينسب إليهم القول بأن الترك يقتضي التحريم بينما هم يشترطون قيد انتفاء الموانع وقيام المقتضي ولاشك أن هناك فرقاً بين القول بأن (الترك يقتضي التحريم) مطلقاً، وبين تقييد ذلك بـ (مع قيام المقتضي وانتفاء المانع).
5- احتجاجه بأن الصحابة أحدثوا عبادات في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته .
فأما في حياته فيجاب عنه بأن هذا كان في زمن التشريع وقبل اكتمال الدين، وكان الصحابة يفعلون ما يأمرهم به النبي صلى الله عليه وسلم وربما اجتهد الواحد منهم اجتهاداً، فإن أصاب أقره النبي صلى الله عليه وسلم وبإقراره أصبح سنة مستحبة، وإن أخطأ أنكر عليه، حتى نزل قول الله عز وجل: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي} وهي من آخر ما نزل من الآيات. كذلك فإن الصحابة بشر يجتهد الواحد منهم فقد يصيب وقد يخطئ، وفعله في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ليس بحجة حتى يقره عليه صلوات الله عليه وسلامه.
وأما بعد وفاته فجميع الأمثلة التي أوردها المؤلف لا تخرج عن أحد حالات أربع:
إما أنها لا تصح سنداً. أو هي وسيلة وليست عبادة بذاتها. أو هي مما لم يكن مقتضاه وموجبه موجوداً على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. أو هي من الأذكار والنوافل المطلقة التي لم يقل ببدعيتها أحد.
6- احتجاجه باختلاف السلف في الحكم على بعض المحدثات بالبدعية على أن البدعة ليست كلها ضلالة ومحاولته تقرير أن تقسيم البدعة إلى الأقسام الخمسة يفسر اختلاف العلماء في الحكم على بدعية مسألة ما، أما تضييقهم لمعنى البدعة، وأنها كلها ضلالة فليس فيه مسوغ لاختلافهم في الحكم
فيجاب عنه بأن الحكم بالبدعة من الأمور التي يجتهد فيها العالم أو الفقيه، كالحكم بالكراهة والتحريم، ولكن ينبغي أن يُعلم أيضاً أن الحكم على الشيء بأنه بدعة لا يكون في الأمور الاجتهادية؛ لأن التبديع إنكار ولا إنكار في مسائل الاجتهاد، أما المسائل الخلافية فلا حرج من الإنكار فيها والحكم على بعضها بالبدعة، ولكن مع التحلي بالأدب.
7- مقارنته بين ثلاث محدثات مستجدات (المولد النبوي، وصلاة القيام، وعشاء الوالدين) لمحاولة إثبات مشروعية الاحتفال بالمولد النبوي والذي أكثر من ذكره في كتابه ليلزم من أفتى بجواز بعضها القول بجواز الباقي، ويجاب عن ذلك بأن صلاة القيام لها أصل، فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وفعلها الصحابة من بعده، أما تقسيمها قسمين أو ثلاثة وفي أول الليل أو وسطه أو آخره فهذا حسب ظروف الناس وأحوالهم.
كذلك فإن عشاء الوالدين الذي أجازه العلماء هو التصدق عنهما، وليس مجرد الذبح كما يوهم كلام المؤلف.
لكن ما هو أصل الاحتفال بالمولد؟! وهل فعله الصحابة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم؟!
هذه بعض المؤاخذات على هذا الكتاب مع إجمال الرد عليها، ومن أراد الاستزادة في التعرف على هذه المؤاخذات مع تفصيل الرد عليها فليرجع إلى كتاب (كل بدعة ضلالة قراءة ناقدة وهادئة لكتاب مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة)
مــــــــنقول
#الْبِدْعَةُ_الْمَحْمُودَةُ
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَآلِهِ] وَسَلَّمَ: "مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا #مَا_لَيْسَ_مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ". مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
قَالَ الْقَاضِي: الْمَعْنَى "مَنْ أَحْدَثَ فِي الْإِسْلَامِ رَأْيًا لَمْ يَكُنْ لَهُ مِنَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ سَنَدٌ ظَاهِرٌ أَوْ خَفِيٌّ مَلْفُوظٌ أَوْ مُسْتَنْبَطٌ فَهُوَ مَرْدُودٌ عَلَيْهِ"…وَفِي قَوْلِهِ: "مَا لَيْسَ مِنْهُ" إِشَارَةٌ إِلَى أَنَّ #إِحْدَاثَ_مَا_لَا_يُنَازِعُ_الْكِتَابَ_وَالسُّنَّةَ_لَيْسَ_بِمَذْمُومٍ.(1)
______________
(1) مِرْقَاةُ الْـمَفَاتِيحِ شَرْح مِشْكَاة الْـمَصَابِيح لِلْعَلاَّمَة الْـمُحَدِّث عَلِي بن سُلْطَان مُحَمَّد الْقَارِي (1/336)، تَحْقِيق: الْشَّيْخ جَمَال عَيْتَانِي، دَار الْكُتُب الْعِلْمِيَّة: بَيْرُوت-لُبْنَان، الْطَّبْعَة الْأُوْلَى: 1422هـ-2001م
ما هي ضوابط البدعة عندك يا اخي حتي نستطيع أن نضع قاعدة ننطلق منها في البحث
لازال العلم والفقه يعاني من تحجر بعض العقول، وضيق الفكر، ومحدودية العلم، وجزئية النظرة الفقهية الأوحادية، والتعصب المقيت، والتشدد المنبوذ شرعا وعقلا وطبعا.
فكتاب الشيخ العرفج جزاه الله خيرا، من ابدع وأروع مَن بحث في مفهوم وحقيقة البدعة، رغم أني يعلم الله لم أعرف الشيخ إلا عن طريق كتابه ومقاطعه المرئية، ولكن المنتقدين له عليهم أن يضيفوا من العلم والفقه على ما ذكره الشيخ في تحقيق المسألة، بدلا من النقد السلبي، فمن كان يريد البحث عن الحق في الخلاف للمسألة، وإفادة الناس، بما هو راجح، فاليبحث بعدل وإنصاف، وعلم عميق، وفقه دقيق، ونظرة ثاقبة، تتماشى مع سعة الدين وسماحته، وتحمل النصوص لتعدد الإدراكات والأفهام، وتعدد مصادر الاستدلال وتنوعه، فالقضية أكبر من تصور قاصر، وتحجير لواسع، وحمل الناس على ما رفضه الإمام مالك في حملهم على سنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في كتاب واحد.
لقد بحثت في هذه المسألة أكثر من ثلاثين سنة ولي بحوث حولها، واستنتجت وتوصلت إلى ما توصل إليه الشيخ عبدالإله العرفج، وغيره من المعتدلين، ويعلم الله كنت في بحثي على ما أحسب نفسي متجردا للحق أريد أن أتوصل إلى ما يرضي الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، فوجدت من الاستدلالات الشرعية، والأحكام الفقهية، والتأصيلات الأصولية، تشير إلى ما ذهب إليه غالب علماء وفقهاء ومحدثي الأمة، من أن البدعة المذمومة متفق على ذمها وعدم قبول العمل بها، ويبقى الأمر المجتهد فيه باجتهاد معتبر سائغ، والذي له أصل من الدين، والمستمد من عموم وكليات نصوص الشريعة ومقاصدها، فهل يسمى هذا الأمر المجتهد فيه بدعة حسنة، أو سنة حسنة، أو أمر مجتهد فيه دون أن نسميه؟ فتكون المسألة اختلاف عبارات.
ثم يُخضع هذا الأمر المجتهد فيه بين الراجح والمرجوح، أو بين الصواب والخطأ، ويخرج من ذلك البدعة المذمومة المتفق عليها، والتي ليس لها أصل في الدين، والمقطوع بعدم نسبة الأمر لنصوص الدين وكلياته وقواعده ومقاصده.
ولكن للأسف بعض المعارضين لا أبانوا الحق، ولا رحموا الخلق.
@@abooodiajlan197 ليس كل مريد للحق يصيبه .
@@mmolin47 وليس كل ناقد غيره على حق
البدع تلقاه في المذهب الشيعي والصوفي لاحصر لها من الخرافات والخزعبلات
تعرفون الفرخة ، اي الدجاجة ، لا يمكن أن تتشيع و تترفض وهي تشاهد وتسمع طقوسكم القولية والعملية .
الثورة المعلوماتية الهائلة الشاملة لم تدع لكم وزن ذرة هيدروجين فرصة للبقاء ، لأن قواعد الملح التي بني عليها دينكم قد ذابت وتهاوت قلاع الخرافات والأكاذيب والروايات المكذوبة المنسوبة لآل البيت رضوان الله عليهم أجمعين ظلما وعدوانا بسبب الضربات المدمرة التي وجهتها هذه الثورة لدين الشيعة الروافض الذين هم الآن في حيرة قاتلة لا يعلمون ما هو مصيرهم بعد خمس سنوات أو أقل وهم يصارعون هذه الثورة دون أدنى أمل للإنفراج والسلامة.
الحل :
توبوا الى الله وعدلوا مساركم وفكوا ايدياكم عن يد الشيطان وعودوا الى سبيل رب العالمين وصراطه المستقيم تفلحوا وتسعدوا في الدنيا والأخرة.
هذا شيعي والا صوفي افيدونا
ماهو اختلط الحابل بالنابل .كل يوم طالع لنا وجه ويهربد بالدين ..
لو انك ما بينت انه ليس من السنة كدعاء ختم القرءان وغيره دوعت الى ترك هذه الاشياء لكان خيرا لك من تفتح فيها باب الدفاع عن البدع وتجعل ما وقع فيه علماء اهل بلدك او سكتوا عنه او لم يظهروا عليه التشقيب الشديد باب لللستدلال بفتح باب البدع هذا احتجاج باطل بل الحق ان تبين الرد عليهم مش تحتج بفعلهم كأنك تقول انتم ابتدعتم اذن نحن نبتدع
يارجل يبدو انه الفهم عندك معدوم بعد كل هذا الكلام المحقق
لاتعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
الم يكفكم مابلغكم عن نبيكم
ايها المستمر بالكذب قف قال الرسول الحبيب صلى الله عليه وسلم اعفو اللحى او كما قال اكرمو اللحى وحفو الشوارب حسبك من كثرة الكذب ((إن لك موقفآ ستسأل به عن ماقلته ))
mattamimi100 يكذب ؟ وهل تتكلم بحديث النبي صلى الله عليه وسلم وأنت لا تعرف كيف فهمه المسلمون ؟
نتمنى من الشوافع ان يكونون كالامام الشافعي ويرفعون علمه بين الناس لا ان يمثل الشافعي الصوفيه القبورية لكن للاسف ايه الشوافع سكوتكم عن المبتدعة وعدم تميزكم عليهم في الوقت الحاضر صرتم نركب للقبورية والاشعرية وهذا عيب علبكم بسبب خوفكم من الانكار اضعتم علم الشوافع السابقين كالامام بن حجر والنووي وابن كثير وانتصر لعلممهم الحنابله اخسن منكم وتبعتم انتم الطبالين فكل ما وجدت قبوريا الا شافعي المذهب من العامة وهذا بسبب تقصيركم في انكار البدع
الشيخ احمدالدوغان شيخ الشيخ عبدالرحيم الهاشم بل درس على يديه
الشيخ كذب على الشيخ ابن باز رحمه الله يقول الشيخ ابن باز رحمه الله يقول يجوز اكل الاربعين ودخلت بحثت فابن باز رحمه الله يقول لايجوز
لامانع انك تتحدث وتحدث وحولك من يستمع لك غير من يستمع لك في اليوتيوب لكن لاتكذب على الله والرسل والخلفاء الراشدين لان اغلب احاديثك كذب وتزييف من انت عشان تقول على صلاة التهجد بدعه وغير جائزه ثم انك تكذب على السعوديه جهرآ ((لماذا لم تتقدم في هذا الحديث قبل ان يتوفون العلما الحقيقيون هم من يوقفونك وامثالك عن التهميش
نعم صلاة التهجد جماعه بنفس الصوره التي نقوم بها الان لم تكن على عصر النبي ولا صحابته
ولكنها جائزه ويأجر من يقوم بها
بدعه اي لم يكونو يفعلوها هكذا ولكنها محمود
هذا الشيخ كذاب لا يوجد طالب علم حقيقي يقول عن الجهر بالبسملة بدعة
Alkreb Teeb تستهبل يا رجل ؟ محمد بن عبد لوهاب ذكرها في اداب المشي الى الصلاة 😐💔💔💔 ، تتهم الشبخ بالكذب وانت لم تقرا اصغر رسالة في الفقه ؟
قال ابن عبد البر رحمه الله: "وكان إبراهيم النخعي يقول: الجهر بـ(بسم الله الرحمن الرحيم) بدعة" الاستذكار (1/458).
قالها عالم كبيرمن السلف من قبل فلا وجه لتكذيب الشيخ من هذه القصة من طالب علم اليوم
وإياك وسوء الظنِّ و تكذيب أهل العلم والصلاح
عبثا تحاولون!!!!!!!!!
الأشاعرة جهمية
الوهابية حمقى ،ولهم شعار " نحن لا نفكر فشيخ الاسلام يفكر عنا"هههههههههههه
عبدالله بن عبدالرحمن، ابو ابراهيم يااخي الكريم كلهم مسلمون موحدون ومنهم علماء لايخلو تاليف من ذكرهم كابن دقيق والنووي والقرطبي وابن العربي وابن حجر العسقلاني والعيني وغير كثير
فعلا الأشاعر منهم علماء أكابر وينسبون الى ابو موسى الأشعري
وومن لهم دور كبير في هذه المدرسه الإمام النووي وابن حجر
صدقت
لا تغتروا بهذا النكرة الذي خرج علينا هو ايضا بقواعد وتأصيلات من مخيلته
no noree اظنك لم تقرأ الرد الذي نقلته اسفل
no noree اظن انك لم تقرأ الرد بعد اضغط على اظهار المزيد في ردي وستجد مخالفاته الكثيرة وانا لن اسيء الادب معك كما اسأته لحسن ظني بك على انك طالب علم او على الاقل طالب حق لان جوابك ليس جواب طالب علم ،المهم سانقل لك الرد ثانية
no noree طيب هاهو تفنيذ كلامه بالادلة التي طلبت لكن كن منصفا ولا تتعصب لشيخك فان التعصب ليس من شيم اهل السنة ها هو الرد المؤاخذات على الكتاب:
ا- الخلط بين المحدثات في العبادات والمحدثات في الوسائل كمساند الصف أو المحدثات الدنيوية كالمهرجانات الشعبية والتراثية .
ومن تأمل بعض الأمثلة التي ذكرها وجد أنها خارجة عن موضوع البدعة ومفهومها.
2- قصر المؤلف فهم حديث (من سنَّ في الإسلام سُنَّةً حسنة...) على معنى واحد فقط، وهو إحياء السنن المهجورة بينما له معان أخرى كابتداء عمل مشروع أو فعل وسيلة لأمر مشروع إلى غير ذلك وليس المراد بالحديث الاستنان بمعنى الاختراع وابتداء المرء شيئا من تلقاء نفسه كما حاول أن يثبت المؤلف.
3- ربط المؤلف بين الحكم بالبدعية والتبديع .
وقد أغفل المؤلف قاعدة مشهورة وهي التفريق بين الحكم على الفعل أنه بدعة وبين تبديع الفاعل، وهو قد ذكر في كتابه مسائل عديدة لكبار العلماء المعاصرين وحُكم بعضهم عليها بالبدعة، ومع هذا لم نسمع أن أحداً منهم بدَّع الآخر.
4- الاضطرب في تحرير رأي المضيِّقين لمعنى البدعة لفهم الترك عندهم فيحاول أن ينسب إليهم القول بأن الترك يقتضي التحريم بينما هم يشترطون قيد انتفاء الموانع وقيام المقتضي ولاشك أن هناك فرقاً بين القول بأن (الترك يقتضي التحريم) مطلقاً، وبين تقييد ذلك بـ (مع قيام المقتضي وانتفاء المانع).
5- احتجاجه بأن الصحابة أحدثوا عبادات في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته .
فأما في حياته فيجاب عنه بأن هذا كان في زمن التشريع وقبل اكتمال الدين، وكان الصحابة يفعلون ما يأمرهم به النبي صلى الله عليه وسلم وربما اجتهد الواحد منهم اجتهاداً، فإن أصاب أقره النبي صلى الله عليه وسلم وبإقراره أصبح سنة مستحبة، وإن أخطأ أنكر عليه، حتى نزل قول الله عز وجل: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي} وهي من آخر ما نزل من الآيات. كذلك فإن الصحابة بشر يجتهد الواحد منهم فقد يصيب وقد يخطئ، وفعله في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ليس بحجة حتى يقره عليه صلوات الله عليه وسلامه.
وأما بعد وفاته فجميع الأمثلة التي أوردها المؤلف لا تخرج عن أحد حالات أربع:
إما أنها لا تصح سنداً. أو هي وسيلة وليست عبادة بذاتها. أو هي مما لم يكن مقتضاه وموجبه موجوداً على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. أو هي من الأذكار والنوافل المطلقة التي لم يقل ببدعيتها أحد.
6- احتجاجه باختلاف السلف في الحكم على بعض المحدثات بالبدعية على أن البدعة ليست كلها ضلالة ومحاولته تقرير أن تقسيم البدعة إلى الأقسام الخمسة يفسر اختلاف العلماء في الحكم على بدعية مسألة ما، أما تضييقهم لمعنى البدعة، وأنها كلها ضلالة فليس فيه مسوغ لاختلافهم في الحكم
فيجاب عنه بأن الحكم بالبدعة من الأمور التي يجتهد فيها العالم أو الفقيه، كالحكم بالكراهة والتحريم، ولكن ينبغي أن يُعلم أيضاً أن الحكم على الشيء بأنه بدعة لا يكون في الأمور الاجتهادية؛ لأن التبديع إنكار ولا إنكار في مسائل الاجتهاد، أما المسائل الخلافية فلا حرج من الإنكار فيها والحكم على بعضها بالبدعة، ولكن مع التحلي بالأدب.
7- مقارنته بين ثلاث محدثات مستجدات (المولد النبوي، وصلاة القيام، وعشاء الوالدين) لمحاولة إثبات مشروعية الاحتفال بالمولد النبوي والذي أكثر من ذكره في كتابه ليلزم من أفتى بجواز بعضها القول بجواز الباقي، ويجاب عن ذلك بأن صلاة القيام لها أصل، فعلها النبي صلى الله عليه وسلم وفعلها الصحابة من بعده، أما تقسيمها قسمين أو ثلاثة وفي أول الليل أو وسطه أو آخره فهذا حسب ظروف الناس وأحوالهم.
كذلك فإن عشاء الوالدين الذي أجازه العلماء هو التصدق عنهما، وليس مجرد الذبح كما يوهم كلام المؤلف.
لكن ما هو أصل الاحتفال بالمولد؟! وهل فعله الصحابة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم؟!
هذه بعض المؤاخذات على هذا الكتاب مع إجمال الرد عليها، ومن أراد الاستزادة في التعرف على هذه المؤاخذات مع تفصيل الرد عليها فليرجع إلى كتاب (كل بدعة ضلالة قراءة ناقدة وهادئة لكتاب مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة)
مــــــــنقول
no noree نعود بالله من الرأي واهله
no noree هل تدري ماذا يفعل شيخك ...كأنه يريد ان يضع قنطرة بين السنة والبدعة فتهون البدع على المسلمين فلا ينمر منكرا ولا يؤمر بمعروف هذا
إنما هذا الكتاب نشر للضلال الذي يحييه العرفج واشباهه
الخلاصه كل من خالفك فهو ضال !!
هههههههه هل قرأته؟!!!
كتابه جد رائع مفهوم البدعة إلا أن مخالفينا لايقتنعون لأن علمهم قاصر ومتعصبون لشيوخهم لا للحق
كتابه جد رائع مفهوم البدعة إلا أن مخالفينا لايقتنعون لأن علمهم قاصر ومتعصبون لشيوخهم لا للحق
@@foaed111 هذه الردود بين العلماء وبينهم الاحترام والتقدير... فالعامة يحترموا هذا النقاش بين العلماء
@@foaed111 اذا استطعت ان توازن بين الرايين وتخرج من على خأ ومن على صواب فانت اعلم منهما ما شاء الله