آية التطهير | السيد علي أبو الحسن

آية التطهير
السيد علي أبو الحسن
__
00:00 مقدمة.
02:13 المقطع القرآني وبعض التوضيحات.
14:45 الآية وسياقها.
20:54 قرائن عدم مخاطبة نساء النبي في الآية.
41:20 مجيء الآية في وسط آيات تخاطب مجموعة أخرى.
56:41 خطاب نساء النبي في الشق الأول من نفس الآية.
01:01:40 بعض كلمات مفسري أهل السنة.
01:05:04 قرينة إضافية على عدم دخول نساء النبي.
01:05:56 التفصيل في معنى الآية.
01:16:00 حديث الكساء.
01:29:44 بعض مناقشات المخالفين.
__
・حسابات الباحث على وسائل التواصل الاجتماعي・
‏◁ ‎واتساب: api.whatsapp.com/send?phone=9...
‏◁ ‎تلغرام: t.me/Al_baheth
◁ تويتر: / al_baheth
‏◁ انستاقرام: / al_baheth

[@user-qr6so2wm2p]

وأخيراً الفيديو المنتظر💗

[@ayhamwisam8615]

شكد احبك
وشكد استفاد من فيدوهاتك
وشكد اتعلم منك واترحم على والديك
دُمت بحفظ الباري سيدنا ❤

[@hmmthh7875]

كفيت ووفيت ياسيدنا العزيز.. شكر الله سعيك وزادك علماً من علمه وفضلاً من فضله انه قريب مجيب..

[@amebaqer]

فدوة لوجهك مولانا
يحفظكم الله 💛.

[@Al_kuthi]

وفقك الله أيها الكريم لك موقف تشرأب له الأعناق يوم القيامة

[@mohamdnaif9223]

واخيرا
طال الانتظار لهذا الموضوع

[@user-cr7es2rd5e]

كفيت ووفيت سيدنا بارك الله في جهودكم

[@A-F1]

ربي يوفقك ويسهل لك
رفع الله مقامك وزاد علمك

[@user-pe1rg8um9y]

زادكم الله علما وتقوى وبوركتم سيدنا الجليل

[@user-mb7mk4oj6d]

باركَ الله بكُم سيّدنا الكريم.

[@Imuh_]

حفظك الله سيدنا ورحمك بقدر الفوائد في هذه المحاضرة

[@rabih.y]

رحم الله والديك سيدنا. في ميزان حسناتك 🤲🏼

[@Hussein230a]

حفظك الله ورعاك

[@Sarbazrahbarali]

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا .

[@user-co8uf1mj6c]

41:20 تغير المخاطب في نفس الآية:
وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ

[@elite4879]

وفقكم الله

[@user-fd2zo6xk8s]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، حقًا نشكركم على جهدكم في توضيح العقائد وجزاكم الله خير الجزاء ونسأل الله التوفيق لكم ❤

[@user-qr6so2wm2p]

منور أبا عمره فان ناروتو

[@user-ol4nk8lr2j]

فرحة گلبي سيد علي بو الحسن

[@user-in8ub9tx5c]

بارك الله جهودكم سيدنا

[@user-sb5ch7lv8z]

جزاك الله خيرا

[@abubalash]

بارك الله فيك سيدنا موضوع شافي وكافي معافي لمن يريد الهداية

[@mohamedtantawy196]

فتح الله عليك وذادك مددا وعلما

[@user-xm2wt9ty5t]

بوركتم

[@user-de7dd4ux7h]

الله يوفقكم ❤

[@user-aaaiol]

اللهم صلِ على محمد وآل محمد الأطهار ❤

[@c3cv7]

وفقك الله سيدنا

[@elite4879]

يا الله❤

[@user-sb5ch7lv8z]

مزيد من العطاء

[@1Saleh]

يعطيك العافيه سيدنا والله يجعلنا من الذابين عن محمد وال محمد وينصرنا ع اعداءهم بحق محمد وال محمد واللهم صل ع محمد وال محمد

[@ahmadalljaafer6666]

احسنتم بارك الله فيكم سيدنا العزيز

[@user-tf4lw1kv4y]

يا الله
اللهم صل على محمد وآل محمد

[@user-rj2bv9dv4o]

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم
أحسنتم سيدنا بارك الله فيك

[@haider_farhan2001]

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

[@elite4879]

احسنتم

[@alibasil313]

أحسنت مولانا الحبيب جزاك الله خير الجزاء

[@abufatima14]

اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين

[@alawadh313_]

اللهم صل على محمد وآل محمد

[@user-sb5ch7lv8z]

أحسنتم

[@user-pg8op6uq4n]

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين

[@mohammadal-kabi2033]

احسنت ❤

[@ya_ali.313]

احسنت واجدت سيدنا

[@user-bt6yo9iv5b]

السيد الأبطحي كتب كتاباً في أية التطهير مجلدين بحث واسع كان ورد كم كبير من الأشكالات بخصوص الآية

[@user-sb5ch7lv8z]

موفقين

[@user-sb5ch7lv8z]

اللهم صلِ على محمد وآل محمّد

[@user-ub7hp8lz5b]

اللهم ارزقني جنتك لي ولوالدي وللمؤمنين

[@thenotorious4909]

الفديو المنتظر ✌🏻

[@user-rh1zp5hq3v]

بوركت مولاي ❤

[@user-uf8bd7cm3d]

سيدنا محاظراتك حلوة

[@qnqg]

احسنت سيدنا

[@hasundarwiche5589]

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم

[@user-co8uf1mj6c]

1:41:22 وقد يقال حديث واثلة فيه ذاك وهو الصحيح عنه, يقال:
أهل البيت أصبحوا محلًّا للإتباع بعصمتهم والتابع من المتبوع.
أَنَّ آلَ الرَّجُلِ هُمْ أَهْلُ بَيْتِهِ وَ مَنِ اتَّبَعَ آلَ مُحَمَّدٍ فَهُوَ مِنْهُمْ بِذَلِكَ الْمَعْنَى لِقَوْلِ إِبْرَاهِيمَ‌[2] فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَ مَنْ عَصانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ‌ وَ قَالَ عَزَّ وَ جَلَ‌[3] أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ‌ يَعْنِي أَهْلَ بَيْتِهِ خَاصَّةً وَ أَتْبَاعَهُمْ عَامَّةً وَ مَنْ دَخَلَ النَّارَ مِنْ غَيْرِ أَهْلِ بَيْتِ فِرْعَوْنَ فَإِنَّمَا يَدْخُلُهَا بِتَوْلِيَةِ أَهْلِ بَيْتِ فِرْعَوْنَ وَ هُوَ مِنْهُمْ بِاتِّبَاعِهِ لَهُمْ وَ آلِ فِرْعَوْنَ أَئِمَّةً عَلَيْهِمْ فَمَنْ تَوَلَّاهُمْ فَهُوَ لَهُمْ تَبَعٌ

[@user-co8uf1mj6c]

مصعب بن شيبة صدوق وخاصة في روايته عن أهل بيته ولحديثه متابعة حسنة السند:
684- أَخْبَرَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الدِّينَوَرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْفَضْلِ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ قَالَ: أَخْبَرَنَا الْعَوَّامُ بْنُ حَوْشَبٍ قَالَ: حَدَّثَنِي ابْنُ عَمٍّ لِي مِنْ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ تَيْمِ اللَّهِ يُقَالُ: لَهُ: مُجَمِّعٌ‌ [2] قَالَ‌ دَخَلْتُ مَعَ أُمِّي عَلَى عَائِشَةَ فَسَأَلَتْهَا أُمِّي- قَالَتْ: أَ رَأَيْتِ خُرُوجَكِ يَوْمَ الْجَمَلِ‌ [3] قَالَتْ: إِنَّهُ كَانَ قَدَراً مِنَ اللَّهِ‌ [4] فَسَأَلَتْهَا عَنْ عَلِيٍّ فَقَالَتْ:
تَسْأَلِينِي عَنْ أَحَبِّ النَّاسِ كَانَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص وَ زَوْجِ أَحَبِّ النَّاسِ كَانَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ، لَقَدْ رَأَيْتُ عَلِيّاً وَ فَاطِمَةَ وَ حَسَناً وَ حُسَيْناً وَ جَمَعَ رَسُولُ اللَّهِ بِثَوْبٍ عَلَيْهِمْ- ثُمَّ قَالَ: اللَّهُمَّ إِنَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي وَ حَامَّتِي- فَأَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَ طَهِّرْهُمْ تَطْهِيراً. فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا مِنْ أَهْلِكَ قَالَ: تَنَحَّيْ فَإِنَّكِ إِلَى خَيْرٍ.
وَ الْحَدِيثُ رَوَاهُ أَيْضاً مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الصَّنْعَانِيُّ فِي الْحَدِيثِ (616) فِي أَوَاسِطِ الْجُزْءِ (5) مِنْ مَنَاقِبِ عَلِيٍّ (عليه السلام) الْوَرَقِ 141- ب- قَالَ:
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمَرْوَزِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَرْوَزِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا سُرَيْجُ بْنُ يُونُسَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زَيْدٍ الْوَاسِطِيُّ عَنِ الْعَوَّامِ:
عَنْ [جُمَيْعِ‌] بْنِ عُمَيْرٍ أَنَّهُ قَالَ: دَخَلْتُ مَعَ أُمِّي عَلَى عَائِشَةَ فَسَأَلَتْهَا [أُمِّي‌] عَنْ عَلِيٍّ فَقَالَتْ: تَسْأَلُنِي عَنْ رَجُلٍ كَانَ مِنْ أَحَبِّ النَّاسِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه و آله و سلم) وَ كَانَتْ تَحْتَهُ ابْنَتُهُ وَ هِيَ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَيْهِ! لَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه و آله و سلم) دَعَا عَلِيّاً وَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ فَأَلْقَى عَلَيْهِمْ ثَوْباً فَقَالَ: اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي أَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَ طَهِّرْهُمْ تَطْهِيراً. فَدَنَوْتُ مِنْهُ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ أَنَا مِنْ أَهْلِ الْبَيْتِ فَقَالَ: تَنَحَّيْ فَإِنَّكِ عَلَى خَيْرٍ.
وَ الْحَدِيثُ- أَوْ مَا يَقْرَبُهُ- رَوَاهُ أَيْضاً الْحَافِظُ بْنُ عَسَاكِرَ تَحْتَ الرقم: (650) مِنْ تَرْجَمَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) مِنْ تَارِيخِ دِمَشْقَ: ج 2 ص 163، ط 2 قَالَ:
أَخْبَرَنَاهُ ابْنُ طَاوُسٍ أَنْبَأَنَا عَاصِمُ بْنُ الْحَسَنِ أَنْبَأَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيٍّ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ، أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مَوْلَى بَنِي تَيْمِ [اللَّهِ‌] أَنْبَأَنَا أَبُو سُفْيَانَ [وَ لَعَلَّهُ أَبُو عُثْمَانَ‌] أَنْبَأَنَا هُشَيْمٌ عَنِ الْعَوَّامِ بْنِ حَوْشَبٍ:
عَنْ جُمَيْعِ بْنِ عُمَيْرٍ [ظ] قَالَ: دَخَلْتُ مَعَ أُمِّي عَلَى عَائِشَةَ [فَسَأَلَتْهَا أُمِّي‌] قَالَتْ [لَهَا]: أَخْبِرِينِي كَيْفَ كَانَ حُبُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ [وَ آلِهِ‌] وَ سَلَّمَ لِعَلِيٍّ فَقَالَتْ عَائِشَةُ: كَانَ [عَلِيٌ‌] أَحَبَّ [النَّاسِ‌] إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) لَقَدْ رَأَيْتُهُ وَ قَدْ أَدْخَلَهُ تَحْتَ ثَوْبِهِ وَ فَاطِمَةَ وَ حَسَناً وَ حُسَيْناً ثُمَّ قَالَ: اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي اللَّهُمَّ أَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَ طَهِّرْهُمْ تَطْهِيراً، قَالَتْ:
فَذَهَبْتُ لِأُدْخِلَ رَأْسِي فَدَفَعَنِي فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَ وَ لَسْتُ مِنْ أَهْلِكَ قَالَ: إِنَّكِ عَلَى خَيْرٍ إِنَّكِ عَلَى خَيْرٍ.

[@user-co8uf1mj6c]

من الدلائل القاصمة على كونها فيهم صلوات الله عليهم تقرير الله عزّ وجل بكلمة "يريد", وهي وإن أبدلها الله في كتابه بينها وبين "يشاء" بحسب السياق اللغوي إلّا أنّه قد فصل وفصّل في كونها تكوينًا وإحداثًا:
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ
فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ
... اقْتَتَلُوا وَلَـٰكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ
... قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا ۚ بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا
ولا يوجد آية في كتاب الله فيها إرادته من عنده على اختلاف تراكيبها وكانت غير التكوين والإحداث.
أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى قال: قلت لأبي الحسن عليه السلام: أخبرني عن الإرادة من الله ومن الخلق؟ قال: فقال: الإرادة من الخلق الضمير وما يبدو لهم بعد ذلك من الفعل، وأما من الله تعالى فإرادته إحداثه لا غير ذلك لأنه لا يروي ولا يهم ولا يتفكر، وهذه الصفات منفية عنه وهي صفات الخلق، فإرادة الله الفعل، لا غير ذلك، يقول له كن فيكون بلا لفظ ولا نطق بلسان ولا همة ولا تفكر ولا كيف لذلك، كما أنه لا كيف له.
وفي اللغة المشيئة دون الإرادة فمن قال بتكوينيّة المشيئة لزمته في الإرادة.

[@user-vs6kd1xw6u]

ليست هناك آيه تسمى التطهير هي جزء
من آيه وقرن في بيوتكن نساء النبي -33 من سورة الأحزاب فلا تحرفون الآيات ثم
أصل و جل كلمة أهل البيت في آيات القرآن تخص الزوجة وليس الابناء والبنات

[@user-vs6kd1xw6u]

ثم تفسيركم مثال القمي و غيره أن معنى التطهير أو الرجس هو الشك وليس العصمة وذكر ذالك محمد باقر المجلسي
كتاب بحار الانوار ص٢٠٨ ج ٣٠٥ والخوئي العروة الوثقى و ميزان الحكمة الريشهري وغيره .

[@user-co8uf1mj6c]

35:57
«مسند أحمد» (44/ 118 ط الرسالة):
«26508 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ نُمَيْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ - يَعْنِي ابْنَ أَبِي سُلَيْمَانَ - عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي مَنْ سَمِعَ ‌أُمَّ ‌سَلَمَةَ، تَذْكُرُ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ فِي بَيْتِهَا، فَأَتَتْهُ فَاطِمَةُ بِبُرْمَةٍ، فِيهَا خَزِيرَةٌ، فَدَخَلَتْ بِهَا عَلَيْهِ، فَقَالَ لَهَا: " ادْعِي زَوْجَكِ وَابْنَيْكِ ". قَالَتْ: فَجَاءَ عَلِيٌّ وَالْحُسَيْنُ وَالْحَسَنُ، فَدَخَلُوا عَلَيْهِ، فَجَلَسُوا يَأْكُلُونَ مِنْ تِلْكَ الْخَزِيرَةِ، وَهُوَ عَلَى مَنَامَةٍ لَهُ عَلَى دُكَّانٍ تَحْتَهُ كِسَاءٌ خَيْبَرِيٌّ (1). قَالَتْ: وَأَنَا أُصَلِّي فِي الْحُجْرَةِ، فَأَنْزَلَ اللهُ عز وجل هَذِهِ الْآيَةَ: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ ‌الرِّجْسَ ‌أَهْلَ ‌الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33]. قَالَتْ: فَأَخَذَ فَضْلَ»
«مسند أحمد» (44/ 119 ط الرسالة):
«الْكِسَاءِ، فَغَشَّاهُمْ بِهِ، ثُمَّ أَخْرَجَ يَدَهُ، فَأَلْوَى (1) بِهَا إِلَى السَّمَاءِ، ثُمَّ قَالَ: " اللهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي وَخَاصَّتِي (2)، فَأَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ، وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا، اللهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي وَخَاصَّتِي (2)، فَأَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ، وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا " (3). قَالَتْ: فَأَدْخَلْتُ رَأْسِي الْبَيْتَ، فَقُلْتُ: وَأَنَا مَعَكُمْ يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: " إِنَّكِ إِلَى خَيْرٍ، إِنَّكِ إِلَى خَيْرٍ ".
قَالَ عَبْدُ الْمَلِكِ: وَحَدَّثَنِي أَبُو لَيْلَى، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، مِثْلَ حَدِيثِ عَطَاءٍ، سَوَاءً.
قَالَ عَبْدُ الْمَلِكِ: وَحَدَّثَنِي دَاوُدُ بْنُ أَبِي عَوْفٍ أَبُو (4) الْجَحَّافِ، عَنْ شَهْرِ بْنِ (5) حَوْشَبٍ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، بِمِثْلِهِ سَوَاءً (6)»
«مسند أحمد» (44/ 119 ط الرسالة):
«(6) حديث صحيح وله أسانيد ثلاثة:
أولها: عبد الله بن نُمير، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء بن أبي رباح، قال: حدثني من سمع أمَّ سلمة. وهذا إسناد ضعيف لإبهام الراوي عن أمِّ سلمة.
وثانيها: عبد الله بن نُمير، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن أبي ليلى، =»
«مسند أحمد» (44/ 120 ط الرسالة):
«= عن أم سلمة. وهذا إسناد صحيح، أبو ليلى: هو الكندي، مختلفٌ في اسمه، وهو ثقة.
وثالثها: عبد الله بن نُمير، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن أبي الجَحَّاف داود بن أبي عوف، عن شهر بن حوشب، عن أمِّ سلمة. وهذا إسناد ضعيف لضعف شهر بن حوشب. وبقية رجاله ثقات، غير داود بن أبي عوف، فهو صدوق»

[@user-co8uf1mj6c]

«التاريخ الكبير» للبخاري (10/ 79 ت الدباسي والنحال):
«وَقالَ مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ: نا الوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، نا أَبُو عَمْرٍو، هُوَ الأَوْزاعِيُّ، حَدَّثَنِي أَبُو عَمّارٍ، سَمِعَ واثِلَةَ بْنَ الأَسْقَعِ يَقُولُ: ‌نَزَلَتْ: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ ‌الرِّجْسَ ‌أَهْلَ ‌الْبَيْتِ} [الأحزاب: 33]، قالَ: قُلْتُ: وَأَنا مِنْ أَهْلِكَ؟ قالَ: "وَأَنْتَ مِنْ أَهْلِي". قالَ: فَهَذا مِنْ أَرْجَى ما أَرْتَجِي»
«سنن الترمذي» (5/ 351 ت شاكر):
3205 - حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَصْبَهَانِيِّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ، رَبِيبِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: لَمَّا ‌نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ ‌الرِّجْسَ ‌أَهْلَ ‌البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33] فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ، فَدَعَا فَاطِمَةَ وَحَسَنًا وَحُسَيْنًا فَجَلَّلَهُمْ بِكِسَاءٍ، وَعَلِيٌّ خَلْفَ ظَهْرِهِ فَجَلَّلَهُ بِكِسَاءٍ ثُمَّ قَالَ: «اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي فَأَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا». قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: وَأَنَا مَعَهُمْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ، قَالَ: «أَنْتِ عَلَى مَكَانِكِ وَأَنْتِ عَلَى خَيْرٍ»: «هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الوَجْهِ مِنْ حَدِيثِ عَطَاءٍ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ»
‌‌_________

[حكم الألباني] : صحيح

[@user-co8uf1mj6c]

«الأوائل لابن أبي عاصم» (ص101):
«151 - حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ، ثنا ابْنُ دَاوُدَ، عَنْ فُضَيْلِ بْنِ مَرْزُوقٍ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، حَدَّثَتْنِي أُمُّ سَلَمَةَ، أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ ‌نَزَلَتْ فِي بَيْتِهَا ‌‌{إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ ‌الرِّجْسَ ‌أَهْلَ ‌الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33]»
«شرح مشكل الآثار» (2/ 236):
«762 - حَدَّثَنَا فَهْدٌ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْبَجَلِيِّ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالتْ: " نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَعَلِيٍّ، وَفَاطِمَةَ، وَحَسَنٍ، وَحُسَيْنٍ عليهم السلام {إنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33] " فَفِي هَذَا الْحَدِيثِ مِثْلُ الَّذِي فِي الْأَوَّلِ»
«شرح مشكل الآثار» (2/ 238):
«765 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَكَمِ الْحِبَرِيُّ الْكُوفِيُّ، حَدَّثَنَا مُخَوَّلُ بْنُ مُخَوَّلِ بْنِ رَاشِدٍ الْحَنَّاطُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ عَبَّاسٍ الشِّبَامِيُّ، عَنْ عَمَّارٍ الدُّهْنِيِّ، عَنْ عَمْرَةَ بِنْتِ أَفْعَى، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالتْ: ‌نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي بَيْتِي: {إنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ ‌الرِّجْسَ ‌أَهْلَ ‌الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33] ، يَعْنِي فِي سَبْعَةٍ جِبْرِيلَ، وَمِيكَائِيلَ، وَرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، وَعَلِيٍّ، وَفَاطِمَةَ، وَالْحَسَنِ، وَالْحُسَيْنِ عليهم السلام وَأَنَا عَلَى بَابِ الْبَيْتِ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ أَلَسْتُ مِنْ أَهْلِ الْبَيْتِ؟ قَالَ: " إنَّكِ مِنْ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ عليه السلام " وَمَا قَالَ: إنَّكِ مِنْ أَهْلِ الْبَيْتِ»

[@mohammedothman9796]

لله درك سيد
ما خليت شي
والحمدلله جمهور العلماء حتى من أهل السنة على أن الآية مختصة بأهل الكساء صلوات الله عليهم على ما حكاه ابن عطية في المحرر الوجيز ، وقد نص على ذلك الإمام الطحاوي في مشكل الآثار .

[@user-nn8yh1wu7f]

أحسنتم سيدنا، ويدل على عدم ظهور أهل الرجل بنسائه خاصةً ما ورد في عدة آيات في قصة النبي لوط عليه السلام من استثناء امرأته من أهله، منها مثلاً: ﴿فَأَنجَیۡنَـٰهُ وَأَهۡلَهُۥۤ إِلَّا ٱمۡرَأَتَهُۥ كَانَتۡ مِنَ ٱلۡغَـٰبِرِینَ﴾ [الأعراف ٨٣]

[@user-co8uf1mj6c]

تحدٍَّ للمخالف: أعطنا آية في كتاب الله تنسب لخلق من الخلق تطهيرًا وطهارة أعظم مما في أهل البيت, أكان صحفًا أو بشرًا أو ملكًا أو ما شئت.
فَمَن شَاء ذَكَرَهُ
فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ
مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ
طهارة مرة, هناك مطهّر تطهير + اذهاب
وكذا:
وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ
لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ( قال - يقصد الإمام ابن القيم شيخَ الإسلام - : والصحيح في الآية أن المراد به الصحف التي بأيدي الملائكة)

[@user-vs6kd1xw6u]

أهل البيت المراد بالقرآن هم نساء النبي والدليل نصوص الآيات في سورة الاحزاب
الكريمة و أهل البيت في القرآن تعني هي
الزوجة ، آل محمد عام تخص بني هاشم
آل علي و آل عقيل و آل جعفراً و آل العباس مع بناته الاربع بنات النبي
و اولاده و ذريته من فاطمة عليها السلام

[@user-vs6kd1xw6u]

الرجس حسب تفاسيركم هي الشك :
ولو قلنا أن التطهير و الرجس هي مراد
العصمه لوجب الصحابه عصمتهم بدليل
قوله تعالى :
إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ ۝ إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ ۝ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ۝ ذَلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابَ النَّارِ [الأنفال:11-14]. ولكان أحتج علياً بعصمته .

[@twxq834]

اني اذ ارى دخول اصحاب الكساء في الآيه الا انه لا يسعني حصرهم بالمقصود فيها وذلك لان سياق الآيه واضح في دخول نساء النبي دخولا أولياً.

[@user-co8uf1mj6c]

هذا نعرفه والمقطع مسجّل للردّ على هذه الدعوى الباطلة.

[@moh9414]

يعني خل عندكم دم واسمع المقطع قبل لا تعلق، تعصب أكثر من هيك ما شفت

[@user-ep2li5py3i]

​@@moh9414
وأنت تحسب كل من يعترض ما شاف المقطع؟ جائز شافه وما قطع عنده

[@user-vs6kd1xw6u]

@@moh9414
وأين التعصب !؟ أهل البيت المراد في القرآن تخص الزوجة والدليل يقول تعالى: ﴿قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ﴾ [هود:73]. زوجة نبي الله ابراهيم عليهما السلام فكلمة أهل البيت في القرآن يراد بها الزوجة والحديث لا يتعارض صريح الاية رقم ٣٣ من سورة الاحزاب : وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ، فليس هناك آيه تسمى التطهير هي جزء من آيه والتطهير قد فسرها الخوئي و القمي و المجلسي هو الشك ، فلا نشك بربنا أحدا ولو فرضنا أن الرجس و التطهير هي العصمة لكان الصحابه معصومين بدليل آية إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاءً لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَىٰ قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ (11) سورة الانفال وهي نازله بالصحابه المهاجرين و الأنصار يوم أحد
فلا علياً قال بالعصمة ولا الصحابه 😆

[@user-co8uf1mj6c]

10:50
«شرح مشكل الآثار» (12/ 8):
«حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ قَالَا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ وَاللَّفْظُ لِيَحْيَى بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ ثَوْرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رضي الله عنه سَأَلَهُ، فَقَالَ: أَرَأَيْتَ قَوْلَ اللهِ تَعَالَى: {وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى} [الأحزاب: 33] هَلْ كَانَتْ جَاهِلِيَّةٌ غَيْرَ وَاحِدَةٍ؟ فَقَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ: مَا سَمِعْتُ: أُولَى إِلَّا وَلَهَا آخِرَةٌ، فَقَالَ عُمَرُ: هَاتِ مِنْ كِتَابِ اللهِ تَعَالَى مَا يُصَدِّقُ ذَلِكَ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: إِنَّ اللهَ جَلَّ اسْمُهُ يَقُولُ: " وَجَاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهَادِهِ ‌كَمَا ‌جَاهَدْتُمْ ‌أَوَّلَ ‌مَرَّةٍ "، فَقَالَ عُمَرُ: مَنْ أَمَرَنَا اللهُ أَنْ نُجَاهِدَهُ؟ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: " مَخْزُومٌ وَعَبْدُ شَمْسٍ»
«شرح مشكل الآثار» (5/ 273):
«وَمِنْ ذَلِكَ مَا قَدْ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَزِيدَ قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي عَبَّادٍ قَالَ: حَدَّثَنَا نَافِعُ بْنُ عُمَرَ الْجُمَحِيُّ عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ قَالَ: قَالَ: عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ: " أَلَمْ نَجِدْ فِيمَا أَنْزَلَ اللهُ عَلَيْنَا: جَاهِدُوا ‌كَمَا ‌جَاهَدْتُمْ ‌أَوَّلَ ‌مَرَّةٍ؟ " قَالَ: " بَلَى ". قَالَ: " فَإِنَّا لَا نَجِدُهَا " ، قَالَ: " أُسْقِطَتْ فِيمَا أُسْقِطَ مِنَ الْقُرْآنِ " قَالَ: " أَتَخْشَى أَنْ يَرْجِعَ النَّاسُ كُفَّارًا؟ " قَالَ: " مَا شَاءَ اللهُ " قَالَ: " لَئِنْ رَجَعَ النَّاسُ كُفَّارًا لَيَكُونَنَّ أُمَرَاؤُهُمْ بَنِي فُلَانٍ وَوُزَرَاؤُهُمْ بَنِي فُلَانٍ ". وَمَا قَدْ حَدَّثَنَا يُوسُفُ قَالَ: حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ عَمْرٍو عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ قَالَ: قَالَ: عُمَرُ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ ، ثُمَّ ذَكَرَ مِثْلَهُ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: لَيَكُونَنَّ أُمَرَاؤُهُمْ بَنِي أُمَيَّةَ وَوُزَرَاؤُهُمْ بَنِي الْمُغِيرَةِ»
وفي هذه كتاب: أثر بني مخزوم في عصر الدولة الأموية

[@abdulelahal-yousuf1198]

لماذا لا تنزل آيات القرآن كآية واحدة في وقت واحد؟
وكيف يعلم انها اية واحدة اذا كل جزء منها نزل في وقت مختلف؟

[@user-co8uf1mj6c]

53:54
ابْنُ بَابَوَيْهِ،قَالَ:حَدَّثَنِي أَبِي(رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ)،قَالَ:حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْيَرِيُّ،عَنْ أَحْمَدَ بْنِ هِلاَلٍ،عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ،عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْخَزَّازِ،وَ الْعَلاَءِ بْنِ رَزِينٍ،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ،قَالَ:سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)يَقُولُ: «إِنَّ قَبْلَ قِيَامِ [2] الْقَائِمِ عَلاَمَاتٍ تَكُونُ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ لِلْمُؤْمِنِينَ».
قُلْتُ:وَ مَا هِيَ جَعَلَنِيَ اللَّهُ فِدَاكَ؟قَالَ:«يَقُولُ [3] اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: وَ لَنَبْلُوَنَّكُمْ يَعْنِي الْمُؤْمِنِينَ قَبْلَ خُرُوجِ الْقَائِمِ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَ الْجُوعِ وَ نَقْصٍ مِنَ الْأَمْوٰالِ وَ الْأَنْفُسِ وَ الثَّمَرٰاتِ وَ بَشِّرِ الصّٰابِرِينَ -قَالَ-:يَبْلُوهُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ مِنْ مُلُوكِ بَنِي فُلاَنٍ فِي آخِرِ سُلْطَانِهِمْ،وَ الْجُوعِ بِغَلاَءِ أَسْعَارِهِمْ،وَ نَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ-قَالَ-:كَسَادُ التِّجَارَاتِ وَ قِلَّةُ الْفَضْلِ،وَ نَقْصٌ مِنَ الْأَنْفُسِ-قَالَ-:مَوْتٌ ذَرِيعٌ،وَ نَقْصٌ مِنَ الثَّمَرَاتِ،قِلَّةُ رَيْعِ مَا يُزْرَعُ، وَ بَشِّرِ الصّٰابِرِينَ عِنْدَ ذَلِكَ بِتَعْجِيلِ الْفَرَجِ [4]».
ثُمَّ قَالَ لِي:يَا مُحَمَّدُ،هَذَا تَأْوِيلُهُ،إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ: وَ مٰا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّٰهُ وَ الرّٰاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ [5]».
عَنْ دَاوُدَ بْنِ كَثِيرٍ،قَالَ:
قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)أَنْتُمُ الصَّلاَةُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ،وَ أَنْتُمُ الزَّكَاةُ، [5]وَ أَنْتُمُ الْحَجُّ؟ فَقَالَ:«يَا دَاوُدُ،نَحْنُ الصَّلاَةُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ،وَ نَحْنُ الزَّكَاةُ،وَ نَحْنُ الصِّيَامُ،وَ نَحْنُ الْحَجُّ،وَ نَحْنُ الشَّهْرُ الْحَرَامُ،وَ نَحْنُ الْبَلَدُ الْحَرَامُ،وَ نَحْنُ كَعْبَةُ اللَّهِ،وَ نَحْنُ قِبْلَةُ اللَّهِ،وَ نَحْنُ وَجْهُ اللَّهِ،قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: فَأَيْنَمٰا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللّٰهِ [6]،وَ نَحْنُ الْآيَاتُ،وَ نَحْنُ الْبَيِّنَاتُ.
وَ عَدُوُّنَا فِي كِتَابِ اللَّهِ:اَلْفَحْشَاءُ وَ الْمُنْكَرُ وَ الْبَغْيُ،وَ الْخَمْرُ وَ الْمَيْسِرُ،وَ الْأَنْصَابُ وَ الْأَزْلاَمُ،وَ الْأَصْنَامُ وَ الْأَوْثَانُ، وَ الْجِبْتُ وَ الطَّاغُوتُ،وَ الْمَيْتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنْزِيرِ.
يَا دَاوُدُ،إِنَّ اللَّهَ خَلَقَنَا،وَ أَكْرَمَ خَلْقَنَا،وَ فَضَّلَنَا،وَ جَعَلَنَا أُمَنَاءَهُ وَ حَفَظَتَهُ وَ خُزَّانَهُ عَلَى مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَ مَا فِي الْأَرْضِ،وَ جَعَلَ لَنَا أَضْدَاداً وَ أَعْدَاءً،فَسَمَّانَا فِي كِتَابِهِ وَ كَنَّى عَنْ أَسْمَائِنَا بِأَحْسَنِ الْأَسْمَاءِ وَ أَحَبِّهَا إِلَيْهِ،تَكْنِيَةً عَنِ الْعَدُوِّ،وَ سَمَّى أَضْدَادَنَا وَ أَعْدَاءَنَا فِي كِتَابِهِ وَ كَنَّى عَنْ أَسْمَائِهِمْ وَ ضَرَبَ لَهُمُ الْأَمْثَالَ فِي كِتَابِهِ فِي أَبْغَضِ [1] الْأَسْمَاءِ إِلَيْهِ وَ إِلَى عِبَادِهِ الْمُتَّقِينَ».
عَنْ حُمْرَانَ،عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ) ،فِي قَوْلِ اللَّهِ: إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مٰا أَنْزَلْنٰا مِنَ الْبَيِّنٰاتِ وَ الْهُدىٰ مِنْ بَعْدِ مٰا بَيَّنّٰاهُ لِلنّٰاسِ فِي الْكِتٰابِ «يَعْنِي بِذَلِكَ نَحْنُ،وَ اللَّهُ الْمُسْتَعَانُ».

[@mohaoc4890]

هذا الحديث معارض لأحاديث الإنكار على الغلاة الذين يزعمون أن الصلاة رجل و الزكاة رجل من الأئمة عليهم السلام .. فما تقول؟

[@user-co8uf1mj6c]

@@mohaoc4890 ليس كما تزعم، الغلاة أسقطوا بها الظاهر وهناك كان الإنكار.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ آدَمَ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ هِشَامٍ عَنِ الْهَيْثَمِ التَّمِيمِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ(ع)يَا هَيْثَمُ التَّمِيمِيُّ إِنَّ قَوْماً آمَنُوا بِالظَّاهِرِ وَكَفَرُوا بِالْبَاطِنِ فَلَمْ يَنْفَعْهُمْ شَيْ‌ءٌ وَ جَاءَ قَوْمٌ مِنْ بَعْدِهِمْ فَآمَنُوا بِالْبَاطِنِ وَ كَفَرُوا بِالظَّاهِرِ فَلَمْ يَنْفَعْهُمْ ذَلِكَ شَيْئاً وَ لَا إِيمَانَ بِظَاهِرٍ [إِلَّا بِبَاطِنٍ وَ لَا بِبَاطِنٍ إِلَّا بِظَاهِرٍ
وراجع حديث إن الدين وأصل الدين رجل.

[@mohaoc4890]

@@user-co8uf1mj6c ان جوابك خوشٌ .. و لكن لإثبات عقيدة لا بد من الصحيح الثابت الذي لا شك فيه .. فهل السند صحيح؟ حديث اقصد داوود بن كثير

[@user-co8uf1mj6c]

@@mohaoc4890 في دين أهل البيت لسنا بحاجة لذلك بل يكفي موافقة القرآن, فما لو لم يكن هناك مجرّد الموافقة بل هناك الحاجة لإيجاد المصداق الذي لولاه لا يفهم الكتاب وهو في آيٍ كثير.
جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِّلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ وَالْهَدْيَ وَالْقَلائِدَ ذَلِكَ لِتَعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

[@jdeep8149]

السلام عليكم سيدنا العزيز أحسنتم
نريد بحثا تفصيليا حول زواج المتعة عند الشيعة جزاك الله خير .

[@hasundarwiche5589]

استراحة محارب😅 1:01:36

[@user-wkhosyu]

جزاك الله خيرًا سيدنا على بيان جهالات المخالفين.
في نظري يصعب أن لا تشمل كلمة (أهل) في العربية الزوجةَ؛ فالنصوص اللغوية والشرعية تثبت ذلك، لكن الكلام مع المخالفين يكون بهل مصطلح (أهل البيت) في الآية يُقصد به زوجات النبي أو هو خاص بالخمسة؟ لنا لإثبات خصوصية الخمسة حديث الكساء الواضح؛ وقرائن أخرى ذكرها السيد في المقطع، وما دام حديث الكساء متفق على صحته فيكفي لأنه تفسير رسول الله للآية.
والعجيب أن المخالفين يخصونها بزوجات النبي ومن ضمن أدلتهم على كون الزوجة من الأهل قوله تعالى عن لوط {فأنجيناه وأهله إلا امرأته} فيقولون لو كانت من غير الأهل ما استثناها، فإذا سألتهم لمَ كسا الخمسة بالكساء وقرأ الآية عليهم قالوا لتشملهم الآية!! طيب وآية لوط ألا تثبت أن الابنة من الأهل؟ وما قُصد بأهل لوط غير المستثنين إلا ابنتاه؟ فكيف يريدها أن تشمل فاطمة وهي مقصودة أصلًا لأن بنت الزوج من الأهل بدليل الآية التي تستدلون بها على كون الزوجة من الأهل؟ فالواجب أن يجمع عليًا وابنيه ويقرأ عليهم لتشملهم الآية أما فاطمة فداخلة في الآية منذ نزولها، لن يجد المخالف جوابًا عن هذا الإشكال إلا بجعل (أهل البيت) في الآية مصطلحًا يخص زوجات النبي فقط وحينها سيسقط استنكاره جعلنا الآية في خصوص الخمسة وإغفالنا الآيات التي يستدل بها على كون الزوجة من الأهل؛ لأننا لم نجعل المعنى اللغوي كالمعنى الاصطلاحي.
أما اعتراض المخالفين بأن الآية ليست آية كاملة بل جزء منها ولا ينبغي أن تسمى آية وأنه من كذب الشيعة(!!) فهذا من جهلهم وقد كفانا السيد الرد لكني أزيد بدليل-ذكره السيد في غير هذا الموضع وليته ذكره فيه فهو أوضح وخاص بآية التطهير-جاء عند الترمذي: لمَّا نزلت هذِهِ الآيةُ على النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} في بيتِ أمِّ سلمةَ… الحديث
فهي آية لأن الراوي قال (هذه الآية) ولم يقل جزء من آية! ولا أحد قال له أنت جاهل أو تكذب! فاقرؤوا كتبكم وفكونا من هذي الاستشكالات العبيطة.

[@abbas9799]

حديث في البخاري
علي مع القران والقران مع علي
يعني الامام علي دائما مع الحق

[@user-wkhosyu]

مش في البخاري

[@abbas9799]

@@user-wkhosyu في موقع الدرر السنيه اكتبو وسيطلع لكم

[@user-wkhosyu]

@@abbas9799
غير صحيح.
أنا شيعي وهذا الكلام يضر بنقاشتنا مع المخالفين

[@ZERO-vf1nn]

​@@user-wkhosyu موجودة في كتب السنة لذلك يا أخي قبل ان تكذب اخاك الشيعي أبحث هل ما جاء به كذب ام حقيقة بعدها أطلق الأحكام

[@user-wkhosyu]

@@ZERO-vf1nn
الكلام عن ان في البخاري او لا.
اذا ما تفهم روح ترجم كلامي للغة الي تفهمها.

[@abdullahshahj7194]

اسأل السيد أن يتكلم على أسباب اختلاف الفقهاء عامة وفقهاء الشيعة خاصة وأن يفصل فيها، وهل يجوز أن يقال أن بعض الاختلاف حاصل لعدم وضوح كلام الله في الحكم، وهل يجوز أن ينزل الله حكما ولا يجعل دليله قاطعّا من حيث الدلالة بحيث يكون تأويله على غير مراد الله واضح البطلان

[@AlBaheth]

منشأ الاختلاف بين الفقهاء (الهلال أنموذجًا) - السيد علي أبو الحسن
ua-cam.com/video/hO8bRf6f-j0/v-deo.html

[@abdullahshahj7194]

@@AlBaheth جزاك الله ليس فيه تفصيل أسباب الاختلاف وأنه كيف وقع وتعيين مناشئه المختلفة

[@user-co8uf1mj6c]

29:06 والشائع الذائع أن عكرمة احتاج الى النزول في أسواق المسلمين ويباهل لردّهم عن نزولها في أهل البيت:
«تفسير الطبري» (20/ 267 ط التربية والتراث):
«حدثنا ابن حميد، قال: ثنا يحيى بن واضح، قال: ثنا الأصبغ، عن علقمة، قال: كان عكرمة ينادي في السوق (إِنَّمَا يَرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) قال: نزلت في نساء النبي صلى الله عليه وسلم خاصة»
«المخلصيات» (3/ 348):
«2686- (182) حدثنا عبدُاللهِ: حدثنا عليُّ بنُ حربٍ: حدثنا زيدُ بنُ»
«المخلصيات» (3/ 349):
«الحبابِ: حدثني حسينُ بنُ واقدٍ، عن يزيدَ النحويِّ، عن ‌عكرمةَ، عن ابنِ عباسٍ:
{إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ ‌الرِّجْسَ ‌أَهْلَ ‌الْبَيْتِ} [الأحزاب: 33] قالَ: نزلتْ في أَزواجِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم خاصةً.
قالَ ‌عكرمةُ: مَن شاءَ باهَلْتُه أنَّها نزلتْ في نساءِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم (1)»

[@mjhol177]

اشرح معنى الرجس..نقطة ثانية موجود في كتبكم نزلت على اهل بيت محمد وعلي وفاطمة وحسن وحسين ...وواضح مكتوب عنكم وليس عنكن

[@0ooy]

الرواية بها العديد من الإشكالات، فإنَّ عكرمة يقول أنها نزلت في نساء النبي ( خاصة ) ولم يقول أنها أيضًا نزلت في الرسول صلى الله عليه وآله أو الإمام علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام الّذي من المعروف في حديث الكساء أنهم دخلوا في الآية حسب كلام علماء السنة، وهنا أصبح الكلام مغالط لعكرمة لأنه قال أنها نزلت في نساء النبي خاصةً، ولو أخذنا بقوله أيضًا أنها نزلت في نساء النبي صلى الله عليه وآله خاصةً فكيف جاء الضمير عنكم ولم يأتِ عنكن ؟
ثانيًا من متى قول عكرمة يُقدم على قول الرسول صلى الله عليه وآله وأم سلمة رضي الله عنها وعائشة وأنس بن مالك وأبو سعيد الخدري وواثلة ؟
حيث فسّروا أن أهل البيت هم علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم أفضل الصلاة والسلام بالأحاديث الصحيحة !

[@0ooy]

وأخيرًا، ردّك ليس بشيء
لأن عكرمة فقط واحد وليس مجموعة من المسلمين أو الصحابة

[@user-co8uf1mj6c]

أنا معكم مش عليكم.

[@0ooy]

@@user-co8uf1mj6cالعفو أخي.

[@jess.mar77]

جزاكم الله خيراً وأحسنتم
تمنيت أن أجد اجابة عن أحد الشبهات وهي:
أن (و يطهركم) مضارع بينما المعصومين يولدون معصومين فكيف يريد أن يُذهب الرجس و يريد ليطهرهم وهم أصلا يولدون معصومين؟
ولم يقل و طهركم بل قال (و يطهركم)

[@abdullahshahj7194]

عصمة أهل البيت عندنا الزيدية فضل من الله وأما الانبياء فيجب أن يكونوا معصومين لأنهم مبلغون، فيجوز أن لا يكون أهل البيت معصومون مذ ولدوا ولكن يجعلهم الله معصومين بفضل منه

[@44z_]

لان قال عنكم مو منكم + لما نزلت الاية مانزلت معها العصمة فجأة هي موجودة وكمثال ﴿كَذَٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ ۚ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ﴾
[ سورة يوسف: 24]
هل يوسف وقع بالفحشاء قبل الاية او هل النبي يوسف وقع بالفحشاء حتى يذهبها الله عنه ام هي ارادة مطلقة

[@jess.mar77]

شكراً لك على الاجابة، جزاك الله خير 🌹🌹@@44z_

[@44z_]

@@jess.mar77 امين واياك

[@user-vs6kd1xw6u]

التطهير و الرجس ليس دلالة على العصمه وقد فسر أهل العلم أن الرجس معناه الشك قوله تعالى انما يريد الله ليذهب عنكم أهل البيت و يطهركم تطهيره هي جزء من آيه 33 - وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ، ثم أكمل الله تعالى قوله وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34) كلمة أهل البيت في القرآن المراد به هي الزوجة
أما حديث الكساء فلا تعارض مع الآيه
لآن السورة و الآيه نازله قبل الحديث
و قراء عليهم النبي انما يريد الله ليذهب عنكم أهل البيت هي الفضيلة و المكانه
ثم الانبياء معصومون عصمة ليست مطلقه فقط فيما يبلغونه وهو الوحي
الإلهي.

[@user-co8uf1mj6c]

29:06 ومن أسباب الذياع والشياع والإرتكاز كما يبدو من بعد ثقل الآية في ذاتها هو إنشاء النبي صلّ الله عليه وآله لقاعدة شعبية في فهم الآية وفي معرفة مصطلح أهل البيت, فهذه الفكرة تؤكد الحديث الآت وهو يؤكدها:
«تفسير يحيى بن سلام» (2/ 717):
«- وَحَدَّثَنِي حَمَّادٌ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقُومُ عَلَى بَابِ عَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ صَلاةَ الْفَجْرِ سِتَّةَ ‌أَشْهُرٍ، فَيَقُولُ: الصَّلاةَ الصَّلاةَ يَا أَهْلَ الْبَيْتِ {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ ‌الرِّجْسَ ‌أَهْلَ ‌الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33]»
علي بن زيد حسن على التحقيق وحمّاد أثبت الناس فيه.
وكذلك بإسناد حسن لولا السقط:
«طبقات المحدثين بأصبهان والواردين عليها» (4/ 148):
«حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ ، قال: ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بشَاذَانُ ، قال: ثنا الْكَرْمَانِيُّ بْنُ عَمْرٍو ، قال: ثنا عَطِيَّةُ الْعَوْفِيُّ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم حِينَ نَزَلَتْ: " {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا} [طه: 132] ، كَانَ يجيءُ نَبِيُّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى بَابِ عَلِيٍّ صَلاةَ الْغَدَاةِ ثَمَانِيَةَ ‌أَشْهُرٍ، يَقُولُ: الصَّلاةُ رَحِمَكُمُ اللَّهُ {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ ‌الرِّجْسَ ‌أَهْلَ ‌الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب: 33] "»
عطية صدوق وقد سماه الخدري فلا يشتبه في كونه الكلبي وأبعد أن الكلبي لا يسند هكذا الى النبي ومسألة خلطهما بحاجة لإستقصاء غالبًا سينفيها من أصلها.
سقط ثقة:
«المتفق والمفترق» (2/ 1158):
«(723) أخبرنا أحمد بن محمد العتيقي أخبرنا محمد بن عبد الله بن محمد الكوفي حدثنا عبد الله بن سليمان حدثنا إسحاق بن إبراهيم هو النهشلي حدثنا الكرماني ابن عمرو حدثنا ‌سالم ‌بن ‌عبد ‌الله ‌أبو ‌حماد حدثنا عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال حين نزلت وأمر أهلك بالصلاة قال كان يجيء نبي الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم إلى باب»
«المتفق والمفترق» (2/ 1159):
«علي الغداة ثمانية أشهر فيقول الصلاة يرحمكم الله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا»
ولا يضر السند ههنا في ترقيع الأول.
ومن هنا نذكر قول الله بالصلاة والإصطبار عليها فتقف تلك الآية قرينة لهذه الأحاديث تزيد في صحتها فمهما بحثت في السنة لن تجد تطبيقا عمليا لها إلا هيهنا فهي المصداق الوحيد فتتأكد فتدل على أصالة تلك الأحاديث بالتال أصالة ما امتزج معها واحتف بها بإذن الله.
وهو الموافق لمصادر العترة صلوات الله عليها.

[@Imuh_]

قال ابن عساكر في تاريخ دمشق:
اخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن بن علي أنا محمد بن العباس الخزاز أنا احمد بن معروف نا الحسين بن محمد أنا محمد بن سعد نا يزيد بن هارون أنا العوام بن حوشب عن هلال بن يساف قال:
سمعتُ الحسنَ بن علي عليه السلام وهو يخطب ويقول
" يا أهل الكوفة اتقوا الله فينا فإنا أمراؤكم وأنا اضيافكم ونحن أهل البيت الذين قال الله تعالى " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " قال فما رأيت يوما قط اكثر باكيا من يومئذ".
سند الحديث كلهم ثقات لا طعن لأحد في أحد منهم

[@user-co8uf1mj6c]

هناك اشكال في سماع العوام من هلال.

[@Imuh_]

@@user-co8uf1mj6c ياللاسف
المشكلة في الطبقات؟

[@user-co8uf1mj6c]

@@Imuh_ نعم, هذا يبعد قرينة السماع بعد اعتبار الطبقة:
651- أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ قَالَ:
حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ الثَّقَفِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنِ الْعَوَّامِ قَالَ: حَدَّثَنِي مَنْ سَمِعَ هِلَالَ بْنَ يِسَافٍ يَقُولُ‌ سَمِعْتُ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ وَ هُوَ يَخْطُبُ النَّاسَ [وَ] يَقُولُ: يَا أَهْلَ الْكُوفَةِ اتَّقُوا اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ فِينَا، فَإِنَّا أُمَرَاؤُكُمْ وَ إِنَّا ضِيفَانُكُمْ وَ نَحْنُ أَهْلُ الْبَيْتِ الَّذِينَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ: إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ- لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً.

[@Imuh_]

@@user-co8uf1mj6c هذي الرواية منين؟

[@user-co8uf1mj6c]

@@Imuh_ الحسكاني

[@ruqaya_97]

1) قال عبد الله بن عباس : سمعت رسول الله (ص) يقول : ( أهل بيتي أمان لاهل الارض ، كما ان النجوم أمان لاهل السماء ، قيل : يا رسول الله الائمة بعدك من أهل بيتك ؟ قال : نعم الائمة بعدي اثنا عشر ، تسعة من صلب الحسين ، امناء معصومون ، ومنّا مهدي هذه الامة ، ألا إنهم أهل بيتي وعترتي من لحمي ودمي ، ما بال اقوام يؤذونني فيهم لا أنالهم الله شفاعتي ) . (الحمويني/ فرائد السمطين 2 / 133 الرقم 430) .(2) قال جابر بن عبد الله الانصاري : كان رسول الله (ص) في الشكاة التي قبض فيها ، فإذا فاطمة (عليها السلام) عند رأسه ، فبكت حتى ارتفع صوتها ، فرفع رسول الله طرفه اليها فقال : حبيبتي فاطمة ، ما الذي يبكيك ؟ قالت : أخشى الضيعة من بعدك ، قال : يا حبيبتي لا تبكين ، فنحن أهل بيت اعطانا الله سبع خصال لم يعطها أحداً قبلنا ولا يعطيها أحداً بعدنا : أنا خاتم النبيين ، …… ، ومنّا سبطا هذه الامة ، وهما ابناك الحسن والحسين ، وسوف يخرج الله من صلب الحسين تسعة من الائمة أمناء معصومون ، ومنّا مهدي هذه الامة ..
روى هذا الحديث من علماء السنة :
1 ـ ابن عساكر / تاريخ دمشق 1 / 239 ح303 .
2 ـ الحمويني / فرائد السمطين 2 / 84 .
3 ـ الطبراني / المعجم الكبير ص135 .
4 ـ الطبري / ذخائر العقبى ص135 .
5 ـ البدخشي / مفتاح النجا ص263 .(3) حديث الثقلين ، فقد ورد عن رسول الله (ص) متواتراً قوله : ( إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي لن تضلوا ما ان تمسكتم بهما وانهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض ). رواه وأخرجه أكثر من ( 180 ) عالم سني منهم :
1 ـ صحيح مسلم 2 / 238 .
2 ـ مسند أحمد 5 / 181 ، 3 / 26 .
3 ـ صحيح الترمذي 2 / 220 .
4 ـ الطبقات الكبرى 1 / 194 .
5 ـ المعجم الصغير 1 / 131 .
6 ـ سنن الدارمي 2 / 431 .
7 ـ كنز العمال 15 / 122 .

[@user-vs6kd1xw6u]

كلمة أهل البيت في القرآن يطلق على الزوجة و التطهير هنا جزء من آيه وهي
وقرن في بيوتكن نساء النبي إلى أن كانت
الجزء محرفه !؟ فالحديث غير و الآيه غيير

[@HussainAlaali-ek6zk]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أيّها الإخوة الكرام, هل من الممكن أن تتفضلوا عليّ بتوضيح القرينة الثالثة التي تفضل السيد حفظه الله تعالى بذكرها, هل المراد بها أنّه لو افترضنا عدم وجود القرينة الثانية, وافترضنا صحة وجواز إرجاع الضمير المذكَر في (عنكم) إلى اللفظ المذكَر (أهل البيت), يعني كأن الآية جاءت هكذا [ ... واَطعنَ الله ورسوله ’ يآ أهل البيت إنّما يريد الله ليذهبَ عنكمُ الرجسَ ويطهّركم تطهيراً (33) واذكرنَ ما يُتلى في بيوتكنّ ... ], ولكن لا اظن أن السيد رعاه الله يريد بيان هذا المعنى لأنه ممكنٌ ولا إشكال فيه كما قد اوضحه في بداية الآيات في { ومّنْ يقنت منكنَّ .. }, وهكذاالأمر في آية التطهير, فتارةً تمّ تذكير الضمير في (عنكم) لمجيئ اللفظ المُذكّر- من باب الافتراض طبعاً لأنه لم يجيء/لم يأتي - الذي يجعل من تذكير الضمائر العائدة والراجعة إليه صحيحاً وجائزاً , فهو لفظٌ مٌصَحّحٌ و مُجَوّزٌ لتذكير الضمائر من بعده ويجعل ذلك ممكناً وليس واجباً ضرورياً وحتمياً بحيث لا يمكن عدم العمل به, بل قد يحدث وقد لا يحدث, والأمر يعود إلى إرادة المُتكلّم.
وتارةً أخرى تمَ تأنيث الضمير في (اذكرنَ) مع أنه راجع إلى لفظ أهل البيت الذي هو مذكر, وذلك من باب المعنى والمصداق, أيْ الأفراد والشحصيات التي سُمِيَت بعنوان {أهل البيت} الذين هم نساء/ مجموعة من الإناث. ولكن هذا من باب الافتراض ولا يمكن الأخذ به لأن الآية ليست بهذا الشكل الذي تم تصويره افتراضاً, بالتالي القرينة الثانية صحيحة ولا يمكن التغاضي عنها, فهي تُبطِل هذا المعنى الإفتراضي الذي ذكرته. ولكن حتى لو أردنا الأخذ بهذا المعنى الإفتراضي فهو لا يكون قرينةً ولا يدلّ على كون معنى أهل البيت وأفراده هم مجموعة أخرى غير نساء النبي صلى الله عليه وآله بحجة أن الآية اللاحقة عادت إلى التأنيث, لأن ذلك ممكن! فالذي أريد فهمه هو: ما هي المشكلة في تأنيث الضمائر الراجعة إلى اللفظ المذكَر حتى وإن قلنا بأن الضمائر قد صارت مذكّراً ثم صارت مؤنّثاً ؟ , ما المشكلة في ذلك بعد علمنا بإمكان ذلك من باب معنى اللفظ ومِصدَاقه ومحتواه, بالضبط كالآية التي استدلَ بها سماحة السيد بارك الله فيه على صحة تذكير الضمير من جهة اللفظ وعلى تأنيث الضمير من جهة المعنى والمحتوى.
طبعاً هذا الكلام أقولوه حسب ما فهمت ما بيان السيد وفّقه الله من أمرين: الأول: أنّ مضمون القرينة الثانية - أيضاً حسب ما فهمتهما - هو أن صحة وإمكانية مخاطبة الإناث بضمير مخاطبة الذكور متوقف على شرط, وهو رجوع الضمير إلى لفظٍ مُذكّرٍ قد جاء قبله مسبقاً, فاللفظ يجب أن يكون مُتقَدَّماً على الضمير, لا أن يكون متأخِّراً عنه بحيث يكون بعده , وهذا اللفظ إذا جاء قبل الضمير سيُمَكِّن المُتكلِّم من مخاطبة الإناث بضمير مخاطبة الذكور, >> وبما أن اللفظ قد أتى لاحقاً (بعد الضمير), ولم يأتي سابقاً (قبل الضمير), والشرط يتحقق إذا كان اللفظ متقدِّماً على الضمير, ولا يتحقق إذا كان اللفظ متأخراً عن الضمير, لأنه كيف نُرجع الضمير إلى لفظٍ لم يأتي بعدُ, فالإرجاع إنما يتم إذا كان اللفظ موجود مسبقاً ثم نُرجع إليه الضمائر فيكون مرجعاً لها, فإن لم يكن موجوداً فإلى من نرجعها؟! فكأن شكل الآية إذا أردنا التوضيح [ .. اطعن الله ورسوله ’ إنّما يريد اللهُ ليذهِبَ عنكم الرجس ويطهّركم تطهيراً ], فتخيلوا كيف أن هنا لا يوجد لفظ يُصَحِّح تذكير هذه الضمائر وتخيلواأنه لو جاء لفظ {أهل البيت} بعد كلمة الرجس, لكان هذا اللفظ بإمكانه أن يصبحَ مُصَحِّحاً لضمير المُذكّر في ( يطهّركم ) لأنه جاء بعد اللفظ فيمكن إرجاعه إلى اللفظ, ولكن ليس بإمكانه ذلك في (عنكم) لأنه جاء قبل اللفظ, فلا يمكن إرجاعه إلى اللفظ الذي ليس موجوداً بعدُ وسيكون موجوداً في الأمام والمستقبل.
أما الأمر الثاني هو عبارتي السيد سدده الله حول القرينة الثالثة, وهما : (( لمّا انكمّل الآية رجع للمؤنّث. الرجوع للمؤنّث بعد التذكير لملاحظة العنوان )) وعند إعادة ذكر القرائن: (( الرجوع إلى التأنيث بعد الإنتهاء من الآية )), افهم من هاتين العبارتين أنّ التذكير المقصود ليس افتراضياً كما ذكرت سابقاً حول تذكير الضمير في (عنكم), بل هو حقيقي وصحيح ولا داعي لأن نفترض شيئاً مع وجود الواقع والحقيقة التي تغنينا عن الافتراض والتخيُّل والتصوير, وهو تذكيرالضمير في ( يُطَهّركم ) الذي هو راجعٌ إلى اللفظ المُصَحِّح الذي أتى قبله وسبقه, فهنا قد جاء اللفظ المُصَحِّح ومن ثُمّ تغيّر الضمير إلى مُذكّر في (يطهّركم) رجوعاً إلى اللفظ المُذكّر, ومن ثمّ جاء محلّ الشاهد: أنّ الآية اللاحقة لم تُكمل الخطاب بالتذكير وبضمير مخاطبة الذكور فتقول: [ واذكروا ما يُتلى في بيوتكم ..], بل قد رجعت عن التذكير إلى التأنيث - بعد الملاحظة والالتفات إلى العنوان وإرجاع الضمائر إليه - كما كان الأمر قبل حصول التذكير, وقالت الآية: { واذكرنَ ما يُتلى في بيوتِكُنَّ من آيات الله والحكمة ...}.
في النتيجة أُغَيّر سؤالي الذي ذكرته في البداية إلى هذا السؤال: كيف نستدل بتغيّر الضمير إلى المؤنث بعدما كان الضمير مُذَكّراً لرجوعه إلى ظاهر اللفظ المُذَكّر, كيف نستدل بهذا على أنّ المُخاطَب قد تغيّر وأصبح يخاطب مجموعةً أخرى غير النساء ؟

[@aliqasm1094]

1:27:45
الحديث هذا صحيح سيدنا مو حسن ابي بلج موثق اعلى توثيق كل علماء الجرح والتعديل وثقوه وما ثبت جرح احد له الا جرح ابن حبان ومعروف بأن تضعيف ابن حبان لا يعتمد عليه في الثقات الذين فيهم بعض الاختلاف فكيف بأبي بلج وهو ثقة بالأجماع(حتى أبن حبان نفسه ذكره في الثقات) والمعلوم بأن تعديل جمهور العلماء الجرح والتعديل يقدم على الشاذ حتى وان كان الشاذ هو البخاري او احمد او أبن معين
نعم البعض نسب للبخاري انه قال فيه نظر ولكن لم يثبت هذا

[@Raed.A.U]

لكن هذه جزء من آية وليس الآية كاملة يا محترم وهي في زوجات النبي صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته

[@HSN-hm2yq]

أخي رائد
الظاهر أنط لم تُكمل المقطع، راجع هُنا 56:54

[@lkhalil518]

هذه الايه نزلت في نساء النبي. اقرأ السورة كامله

[@Someone_A27]

هذه الآية نزلت في أهل البيت عليهم السلام، اسمع المقطع كاملاً يا لكع

[@lkhalil518]

@@Someone_A27 روح القرأ السوره وسياق السوره كلها على نساء النبي صلى.

[@Someone_A27]

@@lkhalil518 تعلم إملاء ونحو وبعدها اقرأ السورة واسمع المقطع يا فهيم

[@Mahmodrida]

يا اخي و يا حبيبي اذا كانت الآية بنص صحيح برواية ام سلمة عندكم نزلت في اهل الكساء وبحادثة الكساء اليماني والنبي نفسه قال انها بالخمسة اهل العباء اليماني فمن اين لك ان تُدخل النساء بها فاذا علمت ذلك اصبح السياق ليس بحجة واضح ؟​@@lkhalil518

[@ZERO-vf1nn]

بما إنك لم تشاهد المقطع فأنت لست اهلاً للنقاش
شاهد ثم تعال

[@user-zi2oq6lb9e]

1:37:59
1:39:01
الاية ليس لها دليل على العصمة ودليل على ذالك كثيرة الدليل الأول أن المعمم علي أل محسن يقول في موقعه: قلت: فإذا كان المراد بالرجس هو الإثم، فإن إذهاب الرجس في الآية: هو الحيلولة دون وقوعه (وهو الدفع)، لا إزالته بعد وقوعه (وهو الرفع).
وهذا رده على شبهة لكن نجد في الكافي يناقض ما يقوله كله الكافي - الشيخ الكليني - ج ٢ - الصفحة ١٨٢
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد، عن ربعي، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سمعته يقول: إن الله عز وجل لا يوصف وكيف يوصف وقال في كتابه:
" وما قدروا الله حق قدره (5) " فلا يوصف بقدر إلا كان أعظم من ذلك، وإن النبي (صلى الله عليه وآله) لا يوصف وكيف يوصف عبد احتجب الله عز وجل بسبع (6) وجعل طاعته في الأرض كطاعته [في السماء] فقال: " وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا (7) " ومن أطاع هذا فقد أطاعني ومن عصاه فقد عصاني، وفوض إليه، وإنا لا نوصف وكيف يوصف قوم رفع الله عنهم الرجس وهو الشك
فحسب كلام المعمم علي ال محسن الرفع هي ازالة الشيء بعد وقوعه

[@user-co8uf1mj6c]

انت تفهم عربي؟ جايب نص يقول بالعصمة وتستدل به على نفي العصمة؟

[@user-zi2oq6lb9e]

@@user-co8uf1mj6c ‎​​⁠​⁠ماذا يعني الرفع هل هي الازلة أو الدفع هل قرأت كلام علي أل محسن يقول قلت: فإذا كان المراد بالرجس هو الإثم، فإن إذهاب الرجس في الآية: هو الحيلولة دون وقوعه (وهو الدفع)، لا إزالته بعد وقوعه (وهو الرفع)

[@user-zi2oq6lb9e]

@@user-co8uf1mj6cالرواية تقول قوم رفع عنهم الرجس يعني كان في رجس

[@user-co8uf1mj6c]

@@user-zi2oq6lb9e آل محسن يقول دفع وهو أن لا يسمح بوقوعه، كيف فهمت منه العكس؟
أما ما استدركته بتعديل التعليق واحضارك الرواية وخلط الأمور ببعضها فخلاف المراد العربي الذي لا تفهمه، فرأيت هنا كلمة "رفع" وهناك فحسبته واحدا، الرفع الذي تكلم عن المحسن هو المعنى الذي يأتي بصيغة "منكم" هذا معناها كان فيكم ولم يعد فرفع، ولم يقصد أن أي رفع يفيد الوقوع.
سبحان الله ما أسفهكم وما أبعدكم عن لغة القرآن، اترك عنك هذه الألاعيب واستمع للمقطع فالسيّد قد كفّى ووفّى الأدلّة فلا يعارض كلامه بأقاصيص من كلام المشايخ.

[@user-zi2oq6lb9e]

@@user-co8uf1mj6c يا أخي أنا ادري انه يقول الآية تتكلم عن الدفع لكن ركز على كلامي أنا قصدي لما يقول رفع هو ال إزالة فجأة عندكم في الكافي انا أبا جعفر أو أبا عبد الله يقول قوم رفع عن الرجس فيلزم من كلام علي المحسن أن أهل البيت كان عندهم رجس ثم رفع لهم لأن الرواية تقول قوم رفع عنا الرجس ويقول علي ال محسن الرفع هو ال إزالة افهم😂

[@hanen380]

لماذا لم تكمل الاية ( واذكرن ما يتلى في بيوتكن من الايات و الحكمة) لان نساء الرسول مكلفات بنقل العلم و الاحاديث و تصرفات الرسول في بيته...

[@user-co8uf1mj6c]

تكلم وقال غير صحيح، واضح ترد بدون ما تسمع.

[@mirza1509]

السيد شرح الآيات اللي قبل آية التطهير والآيات اللي بعدها، شنو انت قرأت العنوان وجيت تعلق وتمشي لأن تخاف تسمع!!

[@user-qr6so2wm2p]

أذكى ناصبي:

[@motashaiye]

هل شاهدت المحاضرة؟
{ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا}

[@motashaiye]

@@mirza1509
عند أهل سنة الصحابة فتوى مشهورة أن شرب الخمر أهون من قراءة كتب الشيعة.

[@hymoo2002]

هل هناك فرق في ذكر (ليذهب عنكم) و (ليذهب منكم)؟ بمعنى هل كلمة عنكم تقوي الدلالة التي تفضلتم بها من سورة يوسف (كذلك لنصرف عنه السوء)؟
.
أيضا ذكرتم أن اشكال دخول النبي هو السبب في تذكير المؤنث اشكال باطل مع انكم لم تذكروا هذا (تذكير المؤنث) في القراءن المستدل بها. هل هذا لأن هذه القرينة تحتاج لقرينة اخرى لتثبتها مثلا؟ اقصد ان تذكير المؤنث لايدل على شيء الا اذا اثبتنا باقي القراءن مثلا؟
.
وبالنسبة للاشكال ان اية التطهير مجرد مقطع من اية... فأزيد دليل اخر وهو انه تقسيم الايات في القرءان أصلا مختلف فيه.. فحتى سورة الفاتحة اختلفوا في البسملة أهي داخله او لا.. وإن لم تكن داخله فمعروف ان الفاتحة سبع ايات.. فقسموا اخر اية الى ايتين.... ففي سورة الاحزاب حيث اية التطهير حتى كبار المفسرين نقلوا الاختلاف في عدد ايات هذه السورة!! والتفاوت كبير.. فيقول ابن كثير مثلا ان عدد اياتها فلان.. وقيل فلان وقيل فلان وووو..... فلا اعلم من اين تمسكوا بأن اية التطهير جزء من اية وقطعوا بهذا... مع ان جل القراءن والادلة تدل على انها منفصلة... وحتى مع التسليم بأنها جزء من اية فجوابكم كان مشكورا
.
والله اعلم

[@jibriel4918]

1- الأصل في سياق القرآن أنه حجة ما لم توجد قرينة صحيحة على خلاف ذلك.
2- الآية ليست محكمة ولا يمكن الاحتجاج بها على المخالف في مسألة العصمة فالإرادة المذكورة بها لا يمكن الترجيح في نوعها أتكونية أم تشريعية.
3- حديث الكساء يكفي لإثبات مرتبة مشتركة من التطهير بين النبي وباقي أصحاب الكساء دون النساء.

[@user-co8uf1mj6c]

تم الرد عليك في المقطع.

[@user-wkhosyu]

@@user-co8uf1mj6c
يا أخي أستغرب من هؤلاء!
في كل مقطع أجدهم يعلقون بما رد عليه السيد في مقاطعه، فإما أنهم لا يسمعون أصلًا أو يسمعون ولا يفهمون.

[@jibriel4918]

@@user-wkhosyu
أخوي المسألة ودية. هذا أولا.
ثانيا، النقطة الأولى والثانية لا يمكن الرد عليهما.

[@user-aaaiol]

😂😂

[@user-aaaiol]

​@@jibriel4918 لا يمكن الرد هههههه

[@youssssef]

يا من تقرأ هذا لا تظلم نفسك باتباع هذا المذهب الفاسد، انا لا اريد لك يا اخي الا الخير، لا تهلك نفسك.
بالله عليك يا شيخ، هل يقول عاقل ان جملة (انا لا اريد لك يا اخي الا الخير) موجهة لغيرك ؟

[@user-co8uf1mj6c]

لا ولكن جملتك ليست كآية التطهير والدليل أنّ السيّد جاء بدليل اختلاف التوجيه وأنت لا تستطيع ذلك في جملتك.
سبحان الله, تعرضون عن الدليل وتضربون الأمثال الباطلة, مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ.

[@youssssef]

@@user-co8uf1mj6c
الجملة التي وضعتها انا لا يوجد بها اي فرق عن تركيب الآية، ولكنكم انتم من تتركوا المحكم وتستدلوا بالمتشابهات.
حاول تجد فرق بين كلامي والآيه، لن تجد
كفاكم اتباع للهوى

[@talya5515]

​@@youssssef عفوا اخي كلام الله له قواعد في التعامل معه وله اصول للتفسير وقد يختلف التفسير تبعا لكون كلام الإله غير كلام البشر، لو كان كلاما طبيعيا كما اعتاد العرب عليه لكانوا اشد الناس فهما له ولما احتاجوا لتبيان وتفصيل لهذا الكلام بحكم كونه عربي وهم عرب + في القرآن الكريم ظاهرة الخروج عن السياق وادخال آية منفصلة في آيات متصلة ظاهرة طبيعية ومتكررة، فلا يكون حمل آية التطهير على الانفصال موجبا لنسبة الخلل للقرآن الكريم والعياذ بالله وانما كل الامر ان كلام الله يختلف عن كلامنا

[@hanen380]

ما هية الفائدة من التكلم في عرض الرسول و شرفه و هم اصبحوا اموات نحن الان في سنة2024 تكلم في الوضع الحالي

[@user-co8uf1mj6c]

حتى تميز الدين من الطين.

[@alisyr7896]

شرف النبي وعرضه فوق الكلام
إنما من يتكلم يتكلم عن المنافقات المرتدات من احدثن في الدين فضلوا واضلوا الكثيرين

[@motashaiye]

الذي تكلم في عرض أمهات المؤمنين هم الموجوس أمثال ابن بردزبه البخاري والنيسابوري صاحب صحيح مسلم.

[@yamenalahmad490]

كلام غير منطقي وجهل باللغة العربية لغة القرآن الكريم.... سياق الآيات حجة وكلها تتحدث عن زوجات النبي صلى الله عليه وسلم...
إنما أداة حصر تفيد ربط مابعدها بما قبلها... وأهل البيت اسم جنس لذلك لم يقل بيوت... والآية بعدها مباشرة تقول (واذكرن) واو عطف تعطف على ماقبلها.... والخطاب بالمذكر (ليذهب عنكم) ولم يقل عنكن لانه جمع مذكر سالم يعني دخول رجل او رجال وليس لإخراج النساء والسؤال الحقيقي اذا كان الضمير مذكر كيف شملت الآية فاطمة رضي الله عنها؟؟؟ واذا كانت الآية تشمل فاطمة كما جاء في حديث الكساء كيف شملت باقي الأئمة الاثني عشر؟؟؟
المفروض تكون محصورة فقط ب علي وفاطمه والحسن والحسين رضي الله عنهم جميعا.... كل هذا التفسير غير منطقي ولايقبله العقل

[@user-mz1un9gk6h]

ايه التطهير نزلت في امهات المؤمنين زوجات الرسول والدليل قبل الاية كان الله يعض زوجات الرسول ثم ذكرت هذه الاية في سياق السورة لكي يفهم الله زوجات الرسول لماذا الله كان يعضهن وبعدها استمر الله بعد اية التطهير بالموعظة لزوجات الرسول
سؤالي اين الامام علي وفاطمة والحسن والحسين في سياق الاية ابن ذكرهم انتظر جوابكم

[@user-co8uf1mj6c]

الجواب في المقطع خير وين فايت انت

[@user-mz1un9gk6h]

@@user-co8uf1mj6c هههههه جاوب حاور ليش تتهرب أليس كلامي صحيح

[@user-co8uf1mj6c]

@@user-mz1un9gk6h انت جاوب ليش تتهرب من الرد عليك في المقطع؟

[@user-mz1un9gk6h]

@@user-co8uf1mj6c اني جاي اسال
تريد إجاب على سؤالي ليش تتهرب وتلف ودور جاوب على سؤالي

[@user-co8uf1mj6c]

@@user-mz1un9gk6h جاوبناك زمان في المقطع، ننتظر منك الرد على الجواب.

[@fhjkjddvhkkfd135]

اسلافكم كانوا في كل واحد يهيمون و اورثوكم التيه 😢😅

[@im0652]

من البداية كذب😂😂😂
مكتوب اية التطهير و في صورة المقطع مو حاط الاية كاملة ،
هذي هي كاملة:
﴿وَقَرنَ في بُيوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجنَ تَبَرُّجَ الجاهِلِيَّةِ الأولى وَأَقِمنَ الصَّلاةَ وَآتينَ الزَّكاةَ وَأَطِعنَ اللَّهَ وَرَسولَهُ إِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أَهلَ البَيتِ وَيُطَهِّرَكُم تَطهيرًا﴾ [الأحزاب: ٣٣]
،
الله يقول لعلي و الحسن و الحسين ولا تبرجن و قرن في بيوتكن نون يعني بالعقل كيف كذا

[@user-co8uf1mj6c]

تم الرد عليك في المقطع.

[@user-wkhosyu]

@@user-co8uf1mj6c
مو قلت لك عنهم؟😂

[@Deepworkforever]

هو فعلا تم الرد عليك في المقطع!
وتاليها؟ شوفوا المقطع يا اخوان

[@im0652]

@@user-wkhosyu حبيب قلبي قاعد اتكلم عن الثمب نيل ما يصير تجتزئها و تحط الي تبيه منها و تشيل الي ما يعجبك

[@aliali-km9us]

في القران يجوز تحول الخطاب من مجموعة الى اخرى وهذا في القران موجود@@im0652

[@salemkabir9901]

السيد علي أبو الحسن محترم جداً
لكنّه لا يريد مناقشة قوّة الإشكال للخصم حتّى لا يشعر بالإحراج
قوّة الإشكال هي أنّ (نساء النبي) ممّن بأقلّ الألفاظ (يُتَوَهّمُ) بالطبيعة البشرية والذائقة العربية أنّهم من (أهل البيت)
ليس هذا فحسب، بل قد ثبت انتماء نساء أي رجل إلى (أهل بيته) بالعرف اللغوي العام!!
يعني احتمال أن يكون نساء النبي مشمولين بالآية قويّ جداً بالعرف اللغوي
هذه الحقيقة مزعجة للسيد علي أبو الحسن لسبب بسيط وهو أنّ عدم دخول النساء ينافي البلاغة لأنّها تبعث على الإشكال الوجيه بطبعها
من أجل ذلك فطِن علماء شيعة آخرون إلى هذا الإشكال وقالوا إنّ الآية قد (زُجّتْ زجّاً) في آيات نساء النبي وإلا فإنّها من سورة الإنسان وتمّ نقلها إلى سورة الأحزاب بعد أن طالتها يد التحريف.. هكذا قال غير واحد من علماء الشيعة مثل علي الكوراني..

[@user-co8uf1mj6c]

هذا احتمال وقد أبطلته أدلّة السيّد.
ولا ينافي البلاغة في شيء وإلا لادعي هذا في كل المصطلحات التي استحدثها الإسلام.

[@salemkabir9901]

@@user-co8uf1mj6c
عزيزي
مجرد وجود الاحتمال فقد بطل القطع وكل القرائن التي أتى بها السيد ضعيفة مثل (بيت) وَ(بيوت)
فكيف إذا كان الاحتمال قوياً جداً وموافقاً للعرف اللغوي
إنّ عدم الموافقة على صوابية وقوّة هذا الاحتمال يعني أنّ الله سبحانه وتعالى يقوم بإضلال الناس وتوهيمهم بلغة القرآن وهذا محال بطبيعة الحال..
وزد على ذلك أنّ المبرر الذي ساقه السيد ضعيف جداً أو هو متهالك وبعيييييييييد جدّاً!!!
في وسط الحديث مع نساء النبي وخطابهنّ أتى بدليل عصمة (فاطمة وعلي والحسن والحسين عليهم الصلاة والسلام) ليقول للنساء (ديروا بالكم)!!!

[@user-co8uf1mj6c]

@@salemkabir9901 القطع أبطل الإحتمال فلا تعكس المسألة.
والقرائن قويّة وتصل بنا للقطع.

[@salemkabir9901]

@@user-co8uf1mj6c
عندما تتكلم عن القطع يجب أن تكون الاحتمالات الناقضة غير موجودة،
وطالما هذا الاحتمال بأقل التقديرات موجود فلا قطع عندكم
أمّا القرائن فسوف أحلّلها معك واحدة واحدة لترى فساد ما ذهب إليه السيد

[@HSN-hm2yq]

غير صحيح
لم تُزج زجّاً ولا غير زجّا
الآية مكانها هذا، والسيد طرح الأدلة والأجوبة على تخصيصها بأهل البيت والأحاديث الصحاح والحسان عندكم وعندنا يقطع الشك باليقين من رسول الله، ولا دليل على دخول زوجات النبي إلا السياق الذي لا يقوم عليه دليل؛ ومعروف أنّ من بلاغة القُرآن (مفهوم الالتفات)..
على كل حال تفضّل وأجب على ما بَيّنه السيد وانقض وأبرم حتى نرى الحقّ الذي تدعيه
بارك الله فيك وهداك

[@jaberjalloul2315]

اية التطهير. السؤال هو هل ان اهل البيت منجسين ومرجسين حتي يطهروا ويذهب عنهم الرجس او انهم مطهرين ابتداء، تطهرا ذاتيا وانما الرجس قد يحل بساحتهم من جهة من يرتبطون بهم ويحسبون عليهم. وهنا تحيلنا الاية علي اية اخري تتعلق بامر الله لابراهيم عليه السلام ان يطهر البيت للطائفين والعاكفين والركع السجود من الاوثان. فهل يعني هذا ان بيت الله الحرام ليس طاهرا طهارة ذاتية. كلا هو طاهر ولكن الاوثان التي وضعت حوله وداخله لا تليق به. كذلك اهل البيت والبيت هنا هو نفس بيت الله الحرام وهو بيت النبي واله الاربعة. فهم اهله حقيقة.امر الله من هن في حياضه وهن نساء النبي زوجاته واماؤه وخادماته اي كل اللاتي ارتبطن بالبيت ارتباطا اجتماعيا امرهن امرا تشريعيا ان يضبطن سلوكهن لاجل البيت واهله المطهرين حتي لا يمس من الجاهلين بسببهن. فهو زيادة في التطهير لذلك ورد المفعول المطلق. يطهركم تطهيرا. كما فصل وميز بين بيوتهن البيت. فبيوتهن متعددة والبيت واحد. وبهذا يكةن ورود هذا الجزء من الاية في سياق خطاب الي نساء النبي له معني مقصد دقيق.

[@Someone_A27]

استمع للمقطع يا لكع

[@user-dz6lw1bz8m]

عنكم الرجس وليس منكم بمعنى انه كان حولهم وذهبه عنهم

[@jaberjalloul2315]

@@user-dz6lw1bz8m احسنت. فالرجس حولهم وهو متعلق بمن حسب عليهم من زوجات واماء ونحوه من النساء،.

[@alisyr7896]

اللهم صل على محمد وآل محمد

[@user-vs6kd1xw6u]

كلمة أهل البيت في القرآن يطلق على الزوجة و التطهير هنا جزء من آيه وهي
وقرن في بيوتكن نساء النبي إلى أن كانت
الجزء محرفه !؟ فالحديث غير و الآيه غيير

[@alisyr7896]

اللهم صل على محمد وآل محمد