نعم اجبت نفسك تسكن اليه النفس لان موت زيارة ميتة جاهلية و عدم معرفته اسماء الائمة يعني ان الروايات التي جاءت عن اصحاب الائمة في اسماء الائمة و اوصافهم و كنيتهم و موعد خروجهم كلها مكذوبة لان زرارة و ما ادراك ما زرارة لم يعرفها و بالتالي سقوط نظرية الإمامة و ان الائمة منصبين من عهد رسول الله .. فالحل السحري زرارة عملها تقية..مع ان هشام بن سالم و جعفر الاحول مؤمن الطاق و هم ممن لا يقلون شأنا عن زرارة قالوا بوضوح انهم تاهوا و ضلوا بعد الصادق و لم يعرفوا امامهم
@ragnarlothbrok192 اولا الرواية هذه اخذ بها و عمل بها اغلب الامامية و إليها مسترد امرهم في ذكر اخبار بعد الصادق. فاجماع الامامية عنها يؤكد انها معمول بها+الواسطي وثقه البعض و الآخرون سكتوا عنه + الرواية لم يتفرد بها الواسطي بل رويت عن هشام بن سالم بطرق اخرى ...
الرواية بها شخص مجهول ، و مع فرض صحتها فهي تنافي رواية آخري مروية أيضاً عن جعفر الصادق 📌 وعن خطاب بن مسلمة، عن ليث المرادي قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لا يموت زرارة الا تائها. 📖«إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي» (1/365) ،📗يقول محسن الأمين :«السند حسن» «أعيان الشيعة» (7/50)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال للسيد علي أبو الحسن حفظه الله : بعد الفراغ من إثبات وجود الله ثم إثبات حكمته وقدرته وعلمه وإثبات جملة من صفاته ثم إثبات وجود النبوة وتواصل الإله مع خلقه كيف نثبت أن النبي محمد صلى الله عليه وآله مُرسل من عند الله وكيف نثبت أن القرآن كلام الله؟
عليكم السلام ua-cam.com/video/D8g3MGsHWT0/v-deo.html هذا المقطع فيه إثبات المطلب بشكل مختصر وسيأتي إثبات ذلك بشكل مفصل قريبا في برنامج اسمه عقيدتنا إن شاء الله
فيها إبراهيم بن محمد الهمداني و هو مجهول ، و مع فرض صحة الرواية ، تخالفها رواية آخري 📌 وعن خطاب بن مسلمة، عن ليث المرادي قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لا يموت زرارة الا تائها. 📖«إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي» (1/365) ،📗يقول محسن الأمين :«السند حسن» «أعيان الشيعة» (7/50)
أنا عجبني كلامه يوم قال نرد هذا الخبر الواحد لان هناك أخبار كثيرة جداً تقول انه جهل الامام من بعد جعفر الصادق أمر طبيعي و هذا فيه نسف للامامة مع أحترامي كلامك هذا فيه محل نظر أيضاً لانه يوجد باب كامل في الكافي اسمه باب الأمور التي توجب حجة الإمام عليهالسلام عن ابن أبي نصر قال قلت لأبي الحسن الرضا عليهالسلام إذا مات الإمام بم يعرف الذي بعده فقال للإمام علامات منها أن يكون أكبر ولد أبيه ويكون فيه الفضل والوصية ويقدم الركب فيقول إلى من أوصى فلان فيقال إلى فلان والسلاح فينا بمنزلة التابوت في بني إسرائيل تكون الإمامة مع السلاح حيثما كان. يقول المجلسي عن الحديث في مرآة العقول :«صحيح» (3/204) الرواية الثانية : عن هارون بن حمزة ، عن عبد الأعلى قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام المتوثب على هذا الأمر المدعي له ما الحجة عليه قال يسأل عن الحلال والحرام قال ثم أقبل علي فقال ثلاثة من الحجة لم تجتمع في أحد إلا كان صاحب هذا الأمر أن يكون أولى الناس بمن كان قبله ويكون عنده السلاح ويكون صاحب الوصية الظاهرة التي إذا قدمت المدينة سألت عنها العامة والصبيان إلى من أوصى فلان فيقولون إلى فلان بن فلان. يقول المجلسي عن الحديث في مرآة العقول :«حسن» (3/205) يجب أن يعلمها عامة الصبيان الرواية الثالثة: علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم وحفص بن البختري ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قيل له بأي شيء يعرف الإمام قال بالوصية الظاهرة وبالفضل إن الإمام لا يستطيع أحد أن يطعن عليه في فم ولا بطن ولا فرج فيقال كذاب ويأكل أموال الناس وما أشبه هذا. و يقول المجلسي عن الحديث أيضاً في مرآة العقول:«حسن» (نفس المصدر) الرواية الرابعة: عن يونس ، عن أحمد بن عمر ، عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام قال سألته عن الدلالة على صاحب هذا الأمر فقال الدلالة عليه الكبر والفضل والوصية إذا قدم الركب المدينة فقالوا إلى من أوصى فلان قيل إلى فلان بن فلان ودوروا مع السلاح حيثما دار فأما المسائل فليس فيها حجة. يقول المجلسي عن الحديث :«صحيح» مرآة العقول في شرح آخبار آل الرسول (3/206) الروايات في هذا الباب متواترة لا مجال لأنكارها ان الوصية يجب ان يعلمها جميع الناس فكيف للذي ينقل الالاف الروايات و اقرب اصحاب جعفر الصادق مثل زرارة ان يجهل هذا الشئ العظيم مثل الامامة فكونه يبحث عن الامام انه لا يوجد شئ اسمه وصية بعد الامام
علامة الوصية الظاهرة ليست مطّردة دائما وإنما هي أحد العلامات، لكن عند وجود مانع من تطبيقها كما حدث مع الإمام الصادق فيُبحث عن العلامات الأخرى والإمام الصادق ع قد أوصى لخمسة من بعده حفظا لحياة الإمام الكاظم ع فقد روى الكليني عن علي بن محمد، عن سهل أو غيره، عن محمد بن الوليد، عن يونس، عن داود ابن زربي، عن أبي أيوب النحوي قال: بعث إلي أبو جعفر المنصور في جوف الليل فأتيته فدخلت عليه وهو جالس على كرسي وبين يديه شمعة وفي يده كتاب، قال: فلما سلمت عليه رمى بالكتاب إلي وهو يبكي، فقال لي: هذا كتاب محمد بن سليمان يخبرنا أن جعفر بن محمد قد مات، فإنا لله وإنا إليه راجعون - ثلاثا - وأين مثل جعفر؟ ثم قال لي: اكتب قال: فكتبت صدر الكتاب، ثم قال: اكتب إن كان أوصى إلى رجل واحد بعينه فقدمه واضرب عنقه، قال: فرجع إليه الجواب أنه قد أوصى إلى خمسة واحدهم أبو جعفر المنصور ومحمد بن سليمان وعبد الله وموسى وحميدة.
@@AlBaheth نشكركم علي حسن أهتمامكم مع أحترامي لك الوصية من أحدي العلامات المهمة التي توجب تنصيب الإمام كون هذه الوصية ليست واضحة يبقي اصحاب الائمة انفسهم كانو لا يعلمون من هؤلاء الائمة الاثني عشر فبذلك نقول ان الاسماعيلية و الفطحية و الزيدية و غيرهم لم يخطأو و لن يحاسبو علي شئ لان السبب الاساسي يقع علي الامام الذي لم يعلمهم حتي قبل موته انتم قلتم ان النبي ذكر أسماء الائمة الاثني عشر من بعده و قلتم ان الكتب القديمة مثل كتاب سليم و غيره كانو يعلمون اسامي هؤلاء الائمة فكيف يخفي ذلك علي اصحاب جعفر الصادق لو قلنا ان أحدي شروط الامامة و ان يكون امام ان يكون اشجع الناس لما يأتي و ان يكون معصوم و ان يكون يعلم متي يموت و كيف يموت و لا يموت الا باختيار سقطت العصمة ببساطة سقطت إمامته فإسقاط الوصية يستلزم الطعن بالتنصيب من الأساس لانك كما قلتم حضراتكم انها من أحدي الشروط حضراتكم قلتم محافظة علي حياة الكاظم ماهو الذي يخاف عليه من الامام موسي الكاظم ؟الامام خاف ان يقتل فاخفي الوصية ؟؟؟النبي صلي الله عليه و آله وسلم كان مشركي قريش يكرهونه و يعادوه و حاولو يقتلوه أكثر من مرة و لكن الله عزوجل قال له الله يعصمك من الناس أي يبعدك عن خطر و شرورهم فهل الله عزوجل عاجز ان يحمي موسي الكاظم من القتل قبل وفاة جعفر الصادق رحمهم الله جميعاً
@@AlBaheth صراحة هذا لا يتقبله عقلي و لا يتقبله وجداني لو لم اعلم من هو صاحب هذا الباب اسأل جيرانه من الممكن ان يعلمو من صاحب هذا الباب شاهدت مقطع حضراتكم و استنتجت انه لا يوجب ان يكون هناك نص قطعي الصدور ان الاصحاب في ذلك الزمان كانو يعلمون الائمة الاثني عشر بأسمائهم كان امكن من زرارة انه يسأل اصحاب الامام ان لم يكن يعلم إمام زمانه و خصوصاً هناك اكيد من علم ان الامام من بعد جعفر الصادق هو موسي الكاظم و لكن اعذرونا بارك الله فيكم هذا لا يتقبله احد و خصوصاً ان زرارة ليس راوي عادي راوي ناقل مئات ان لم نقل الالاف الاحاديث عن جعفر الصادق يعني الرجل علمه كثيف كل هذه الاحاديث لم تدله علي من هو الامام من بعده الكثير من صحابة الائمة علمو الامامة الا زرارة لم يأتيه احد او زرارة لم يسأل عن من هو الامام انا الان تائه اذهب ابحث عن الدلائل اللي تثبتلي الطريق الصحيح او اسأل اصحاب هذا الطريق اصحاب هذا الطريق اسهل يعلمون بنص قطعي و صدوري اين هو الطريق الصحيح هذا لو فرضنا زرارة انو مكانته عادية زرارة مكانته شأنها عالي عند الائمة ونقل احاديث كثيرة جداً ان لم نقل انه اعلي اصحاب الامام شأناً كنتم امة تأمرون بالمعروف و تنهون عن المنكر اذا رأيت شخص في منحدر لابد ان ارشده لطريق الصحيح او هو بنفسه يبحث كان بأمكنه سؤال يعلم الامام من بعد جعفر الصادق
1- لانه متشيع وليس بشيعي مولد 2- أول أيامه عندما التقى باقر عليه سلام وهناك رواية بعدما كبر ندم على كل ما قاله 3- كان يناظر مخالفين كثيراً 4- ليس معصوم قد يزل لسانه ويقتل الائمة من بعد صادق على يدكم دون اونهم
السلام عليكم جزى الله السيد ابو الحسن على جوابه لكن اين قال علماء الشيعة انه لا يشترط علم جميع خاصة أصحاب الأئمة ع بهذه النصوص؟ لو توثقون لنا هذا من كلماتهم لان المستشكل قد يشكك من هذه الجهة دمتم مشكورين 🌹
عليكم السلام ورحمة الله قال السيد الخوئي في معجم رجال الحديث "هذه الروايات لا تدل على وهن ومهانة في زرارة؛ لأن الواجب على كل مكلف أن يعرف إمام زمانه، ولا يجب عليه معرفة الإمام من بعده، وإذا توفي إمام زمانه فالواجب عليه الفحص عن الإمام، فإذا مات في زمان الفحص فهو معذور في أمره ويكفيه الالتزام بإمامة من عينه الله تعالى وإن لم يعرفه بشخصه، وعلى ذلك فلا حرج على زرارة، حيث كان يعرف إمام زمانه، وهو الصادق ع، ولم يكن يجب عليه معرفة الإمام من بعده في زمانه، فلما توفي الصادق ع، قام بالفحص فأدركه الموت مهاجرا إلى الله ورسوله. وقد ورد في ذلك عدة روايات. منها: ما رواه محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن صفوان، عن يعقوب بن شعيب، قال: قلت لأبي عبد الله ع، إذا حدث على الإمام حدث كيف يصنع؟ قال ع: أين قول الله عز وجل: (فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَ لِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ) قال ع: لا، هم في عذر ما داموا في الطلب، وهؤلاء الذين ينتظرونهم في عذر حتى يرجع إليهم أصحابهم، (الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب ما يجب على الناس عند مضي الإمام (٨٩)، الحديث ١). وقد تقدم في الروايتين الأخيرتين الصحيحتين من الكشي أن زرارة كان مهاجرا إلى الله تعالى، ..."
@@AlBaheth اخي العزيز السيد علي أبو الحسن حفظه الله تعالى يقول أن علمائنا لم يقولوا بأن النصوص على الأئمة الإثني عشر معروفة عند جميع الخاصة فطلبت من جنابكم الكريم توثيق هذا الكلام من كلمات الأعلام لان بعض المخالفين يعود ويطرح هنا إشكالين هما: ۱- كيف يكون هذا الشخص من خاصة الإمام وهو غير عارف بهذه النصوص فإن هذا خلاف كونه من الخاصة لان خاصة الرجل هم أقرب الناس إليه فالقول بأن زرارة ممن لا يعلمون بهذا النصوص هو خلف كونه من الخاصة لان الخاصة هم أقرب الناس للرجل ومن يكون أقرب من زرارة إنه من أقرب أصحاب الإمام الصادق ع ٢- إن المفهوم من كلام السيد الخوئي في صراط النجاة خلاف ما قاله السيد في الفيديو لان السيد الخوئي يبدو من كلامه بحسب ما فهمته أن الخاصة ينبغي أن يطلعوا جميعا على هذه النصوص لاحظوا كلامه في صراط النجاة:(الروايات المتواترة الواصلة إلينا من طريق العامة والخاصة قد حددت الأئمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ولم تحددهم بأسمائهم عليهم السلام واحداً بعد واحد حتى لا يمكن فرض الشك في الإمام اللاحق بعد رحلة الإمام السابق بل قد تقتضي المصلحة في ذلك الزمان اختفاءه والتستر عليه بل لدى أصحابهم عليهم السلام إلا أصحاب السر لهم, وقد اتفقت هذه القضية في غير هذا المورد والله العالم) لاحظوا قوله قدس سره أن هذه النصوص لا تخفى على أصحاب السر فهل زرارة وفق رأي السيد ابو الحسن ليس من أهل السر؟
@@Nahjalhak_313 حياكم الله لا توجد قاعدة كلية تقول بأن كل من كان من الخواص والمقربين من الإمام فهو عالم بجميع الأئمة؛ إذ لم يقم على ذلك دليل أصلا، والذي ثبت عندنا أن من روى حديث الأئمة الاثني عشر بأسمائهم وصح السند إليه = عالم بالجميع، وأن من روى النص على الإمام اللاحق وصح السند إليه في ذلك = عالم بالإمام اللاحق، وأن من المتوقع إخبار الإمام بعض الخواص بالإمام اللاحق هذا الذي ثبت، وما زاد على ذلك غير ثابت أصلا ولا دليل عليه. وسيدنا الخوئي عندما ذكر أن أصحاب السر في عصر الأئمة -عليهم السلام- يعلمون لم يوضح لنا مراده من أصحاب السر، ولا ينبغي الإشكال في أنه لا يريد بذلك كل من كان مقربا من الإمام -عليه السلام-، لأن هذا مناف لما ذكره في معجم رجال الحديث من إمكان عدم علم زرارة بالإمام اللاحق في عصر الإمام السابق، ولم يرد الروايات الواردة في هذا المضمون بأنها تنافي جلالة زرارة، ومن هنا لا يبعد أن يكون مراده من ذلك من لهم صلاحية لإيداع السر عندهم، وزرارة لم يكن كذلك؛ لما ذكره الأستاذ في المقطع من أن زرارة من المخالطين للمخالفين، وهذا لا يقتضي فقط إمكان صدور السر عنه، بل يقتضي أيضا الضرر به، فمن علمت السلطة بكونه عالما بالأئمة فهو بلا شك في معرض الخطر العظيم، فلعله لهذا لم يتم إخباره وعلى أي حال لا يوجد أي إشكال في المسألة؛ لما ذكرناه من أن مجرد القرب من الإمام لا يكفي لتبيين الإمام جميع الأئمة للشخص القريب، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك داع للانسياق مع ما يطرحه بعض المعترضين ممن يستهدف إشغال المؤمنين بهذه الشبهات والابتعاد عن مركز الخلاف الأصلي في أصل الإمامة وتعيين الأئمة -عليهم السلام-.
في ذالك الوقت ما كان واجب على الناس ان يؤمنو بالائمة بل يجب ان يؤمنوا بامام زمانهم والي قبله يعني امام زمانهم النبي محمد وعند استشهاد النبي بدات امامة الامام علي فصار واجب ان يؤمنون بالامام علي والنبي
@@3abd_fatem هذا يضرب أشياء آخري عرض الحائط ، يضرب قولكم ان الرسول قال بأسامي الائمة الاثني عشر و أي حديث لامام يقول باسمائهم الاثني عشر تنضرب تلقائياً
دين سري غامض ماشي بالتسليك هذا المعمم اذا قال المسألة بسيطة ولا اشكال فيها فعلم انه يعرف انها ورطة كبيرة ويحاول يرقعها على المساكين الذين يسلمون عقلوهم لهكذا معمم
لا تظهر جهلك علينا الكل يقول بأن من علم بوجود نبي في مكة يدعو لنفسه وللتوحيد فآمن بدعوته إجمالا من غير معرفة تفاصيلها ومن غير معرفة اسم النبي ص وشخصيته ومات في الطريق فقد وقع أجره على الله وهذا لا يعني أن من أنكر نبوة محمد ص لا إشكال عليه ولا يوجد تناقض في ذلك فافهم قبل أن تشكل
هذا الجهل في معرفة الامام بعد الصادق ليس مقصور على زرارة لكن غيره من اصحاب الصادق ايضا لم يرووا او يسمعوا بنص من الامام الصادق على الكاظم و هذا الجهل بالنص المزعوم على الكاظم يدل اولا على كذب حديث الاثنى عشر امام المذكور فيها اسامي و القاب الائمة و ثانيا عدم وجود نص على الكاظم اساسا فلو كان هناك نص عليه لعلمه لا اقل من هو بمنزلة زرارة. و هذا يضع الامامية في اشكال كبير لذلك حاول الرضا الادعاء ان جهل زرارة كان من باب التقية لتبرير عدم سماعه بوجود نص مزعوم على ابيه و هو بهذا يعارض كلام والده باقراراه ان زرارة مات و لا يعتقد بإمامته و لا افهم كيف لاثنين من ائمة الامامية الذين يدعى لهم بالعصمة المطلقة ان يتعارض كلامهم بهذا الشكل ؟ من هو الصادق بينهم و من الكاذب ؟ نصيحتي لكم اقرأوا في سيرة الإمام الصادق و الأحداث التي صخبت تلك الحقبة الزمنية و ستكشف لكم الحقيقة انشالله
حياكم الله يمكن التعليق على ما ذكرتموه بالتالي: أولا: ما ذكرته من أن الجهل بالإمام بعد الصادق -عليه السلام- غير مقصور على زرارة فإن أردت به أن جميع أصحاب الإمام -عليه السلام- لا يعلمون بالنص فهذه دعوى لم تأتوا عليها بدليل، بل الدليل على خلافه، فروايات النص على الإمام الكاظم -عليه السلام- مروية عن جماعة من الثقات، وعلى سبيل المثال روى الكليني بسند صحيح عن أحمد بن إدريس عن محمد بن عبد الجبار عن صفوان عن ابن مسكان عن سليمان بن خالد، قال: دعا أبو عبد الله أبا الحسن -عليه السلام- يوماً ونحن عنده، فقال لنا: عليكم بهذا، فهو والله صاحبكم بعدي". وإن أردتم أن هناك من كان حاله كحال زرارة فهذا صحيح، ولا ندري ما الإشكال في ذلك!! فإن المهم كما ذكر الأستاذ في المقطع أن يتوفر طريق لتعيين الإمام سواء أكان هو النص أم لا، وهؤلاء الأصحاب توفر لهم الطريق لتعيين الإمام من خلال الطرق الأخرى، لاحظ لمعرفة الطرق الأخرى ua-cam.com/play/PLvlHnPlDJB2WtN5mEZwdADDu39cIN7V7N.html وكيف كان فالاعتراض من هذه الجهة لا قيمة له. ثانيا: وأما قولكم بأن جهل زرارة وغيره بالإمام اللاحق يقتضي تكذيب حديث الأئمة الاثني عشر بالأسماء فهو مبني على تخيّل أن جميع أصحاب الأئمة -عليهم السلام- يعلمون بهذا الحديث، ولا ندري من أين جاء هذا التخيّل الغريب!! فلا الشيعة يقولون بذلك! ولا خصومهم يقولون بذلك! والذي تقوله الشيعة أن هذا الحديث المشتمل على الأسماء لم يكن متداولا في تلك الفترة على نحو يشيع بين الشيعة، بل كان العالم به جماعة خاصة لا أكثر. وعدم علم زرارة وجماعة الأصحاب به لا يقدح به إلا إذا أثبتم أنه لو كان موجودا لعلم به الجميع، فما لم تثبتوا ذلك كان كلامكم فارغا عن الدليل. ثالثا: وأما ما ذكرته من أن عدم علم زرارة بإمامة الكاظم -عليه السلام- يثبت كذب النص على إمامة الكاظم - عليه السلام- فلا يخفى ما فيه الركاكة والضعف؛ لأن عدم علم زرارة بالإمام لا يعني أن غيره لا يعلم، كما أن عدم علم جماعة لا يعني أن الجماعة الأخرى لا تعلم، علما بأن الذي استقر عليه عامة الشيعة هو القول بإمامة الكاظم -عليه السلام-، وهذا ينسجم تماما مع توفر الأدلة على إمامته من النص وغيره، فلا ندري لماذا تركزون على شواهد تزعمون أنها تكذب فكرة وجود النص وتغضون الطرف عما يظل على وجود النص!! وقد تبين في هذا المقطع أن إخفاء الأمر عن زرارة أمر معقول له ما يبرره من ملاحظة شخصية زرارة وموقعه واختلاطه مع المخالفين، فلا معنى لتكرار الإشكال الذي تمت الإجابة عليه في المقطع من دون رد على ما في المقطع ولتعلم أخي العزيز أن تكرار الإشكالات لا يجعلها إشكالات واردة! رابعا: وأما ما ذكرته من أن الإمام الرضا عليه الصلاة والسلام حاول تبرير موقف زرارة مخالفا أباه فلا ندري هل تريد أن تلزمنا بهذا الحديث وبالتالي يلزمنا تناقض موقف الإمامين عليهما الصلاة والسلام أم أنك تلتزم بالرواية فعلا فإن مرادك إلزامَنا فالرواية ليست حجة عندنا أصلا؛ لأنه يشترط في اعتبار الحديث الصحيح أن لا يعارضه ما هو أقوى وأصح منه، ففي خبر عمر بن حنظلة "ينظر إلى ما كان من روايتهما عنا في ذلك الذي حكما به المجمع عليه أصحابك، فيؤخذ به من حكمنا، ويترك الشاذ الذي ليس بمشهور عند أصحابك"، والأستاذ لم يأخذ بما روي عن الرضا عليه السلام لأنه ليس بحجة، فلا معنى للإلزام بما ليس بحجة. وإن أردت الالتزام بالرواية عن الإمام الرضا عليه الصلاة والسلام فلا ندري بأي وجه تصحح الرواية مع طعنك بالروايات الأخرى التي يقبلها الإمامية والتي منها النص على الإمام الكاظم عليه السلام!! فإن أردت اتباع مذهب الإمامية فعليك التزامه بقواعده وأصوله، وإن أردت الانتقاء في الاحتجاج فلا فائدة من ذلك غير التشويش وإضاعة الوقت. وخلاصة ما نريد بيانه ١- أن عدم علم زرارة وجماعة بالإمام لا يقدح في الأخبار، وعلى القادح أن يثبت أن الأخبار لو كانت موجودة لعلمها الجميع، زلا يكتفي بمجرد الاستبعاد ٢- الرواية عن الرضا عليه السلام ليست بحجة ولا معنى للاستدلال بها لإلزامنا كما لا معنى للالتزام بها حياكم الله
@@AlBahethذكرتم بالحديث ان الامام جعفر الصادق نص على امامة الامام موسى الكاظم ( فهو والله صاحبكم بعدي) فهل كان زرارة والشيعة وقتها يجهلون هذه الحديث؟ واذا كانوا يعلمون بهذا لما بعد وفاته افترقوا؟!
@@ساكاتاجينتوكياميراليوروزيا إلزام ضعيف فقد روى الكليني بسنده عن عبد الاعلى قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول العامة: إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: من مات وليس له إمام مات ميتة جاهلية، فقال: الحق و الله، قلت: فإن إماما هلك ورجل بخراسان لا يعلم من وصيه لم يسعه ذلك؟ قال: لا يسعه إن الامام إذا هلك وقعت حجة وصيه على من هو معه في البلد وحق النفر على من ليس بحضرته إذا بلغهم، إن الله عز وجل يقول: " فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون " قلت: فنفر قوم فهلك بعضهم قبل أن يصل فيعلم؟ قال: إن الله عز وجل يقول: " ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله"
@@AlBaheth السلام عليكم نشكركم على الاجابة شيخنا الفاضل سؤالي زرارة بن اعين هو من خاصة الامام جعفر الصادق عليه السلام فكيف له ان لا يخبره بمن يكون الامام من بعده؟ الستم تقولون ان الامامة قد نص الله ورسوله عليها باثنا عشر اماما فكيف زرارة بن اعين او الشيعة كعامة وقتها لم يعلموا بهذا النص الالهي بالاسم وافترقوا الى اسماعيلية وافطحية وموسوية؟
@@am3865 ضمنت نجاتي باتباع الكتاب والسنة ولو سألني الملاك في القبر: (هل أتاك إنذار وجاهي مباشر من الأئمة الاثني عشر؟).. أجيبه: لا فأكون بريئا.. إذن سؤالي الأول هل ثبت بالدليل القاطع عن كل واحد من الأئمة الاثني عشر أنه واجه جماهير أهل السنة والجماعة وجها لوجه وسمعوه بصوته الشريف يأمرهم بالعصمة والطاعة؟؟؟؟؟!! المتهرب والمراوغ سوف تصل قرونه أعالي جبال الأطلس
ما تسكن إليه النفس بخصوص زرارة هو رواية الامام الرضا عليه السلام … مع التأكيد على القاعدة : أن المعرفة التفصيلية لم تكن متوفرة لجميع العلماء .
نعم اجبت نفسك تسكن اليه النفس
لان موت زيارة ميتة جاهلية و عدم معرفته اسماء الائمة
يعني ان الروايات التي جاءت عن اصحاب الائمة في اسماء الائمة و اوصافهم و كنيتهم و موعد خروجهم كلها مكذوبة لان زرارة و ما ادراك ما زرارة لم يعرفها
و بالتالي سقوط نظرية الإمامة و ان الائمة منصبين من عهد رسول الله
..
فالحل السحري زرارة عملها تقية..مع ان هشام بن سالم و جعفر الاحول مؤمن الطاق و هم ممن لا يقلون شأنا عن زرارة قالوا بوضوح انهم تاهوا و ضلوا بعد الصادق و لم يعرفوا امامهم
@ragnarlothbrok192
اولا الرواية هذه اخذ بها و عمل بها اغلب الامامية و إليها مسترد امرهم في ذكر اخبار بعد الصادق.
فاجماع الامامية عنها يؤكد انها معمول بها+الواسطي وثقه البعض و الآخرون سكتوا عنه
+
الرواية لم يتفرد بها الواسطي بل رويت عن هشام بن سالم بطرق اخرى
...
الرواية بها شخص مجهول ، و مع فرض صحتها فهي تنافي رواية آخري مروية أيضاً عن جعفر الصادق 📌 وعن خطاب بن مسلمة، عن ليث المرادي قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لا يموت زرارة الا تائها. 📖«إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي» (1/365) ،📗يقول محسن الأمين :«السند حسن» «أعيان الشيعة» (7/50)
بيان لطيف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال للسيد علي أبو الحسن حفظه الله : بعد الفراغ من إثبات وجود الله ثم إثبات حكمته وقدرته وعلمه وإثبات جملة من صفاته ثم إثبات وجود النبوة وتواصل الإله مع خلقه كيف نثبت أن النبي محمد صلى الله عليه وآله مُرسل من عند الله وكيف نثبت أن القرآن كلام الله؟
عليكم السلام
ua-cam.com/video/D8g3MGsHWT0/v-deo.html
هذا المقطع فيه إثبات المطلب بشكل مختصر
وسيأتي إثبات ذلك بشكل مفصل قريبا في برنامج اسمه عقيدتنا إن شاء الله
سيدنا الامام الرضا.ع. يقول عنه كان زرارة يعلم بامامة ابي.. واستخدم التقيه
فيها إبراهيم بن محمد الهمداني و هو مجهول ، و مع فرض صحة الرواية ، تخالفها رواية آخري 📌 وعن خطاب بن مسلمة، عن ليث المرادي قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لا يموت زرارة الا تائها. 📖«إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي» (1/365) ،📗يقول محسن الأمين :«السند حسن» «أعيان الشيعة» (7/50)
دقيقه 3:45 ممكن اسم الفيديو؟ الي تكلمتو فيه عن طريقه الائمه في تعيين الامام اللاحق
ua-cam.com/video/W9Ytt0vA-NM/v-deo.html
العنة الله على أهل السقيفه
السقيفة هادمة دين الخرافة الششيعي
السقيفة هادمة الولاية التكوينية
السقيفة هادمة العصمة
السقيفة هادمة الامامة
السقيفة رافعة راية الاسلام
@@sahraouichannelofficiel8062كانت بيعة أبي بكر فلتة وقى الله من شرها
أنا عجبني كلامه يوم قال نرد هذا الخبر الواحد لان هناك أخبار كثيرة جداً تقول
انه جهل الامام من بعد جعفر الصادق أمر طبيعي و هذا فيه نسف للامامة مع أحترامي
كلامك هذا فيه محل نظر أيضاً لانه يوجد باب كامل في الكافي اسمه باب الأمور التي توجب حجة الإمام عليهالسلام
عن ابن أبي نصر قال قلت لأبي الحسن الرضا عليهالسلام إذا مات الإمام بم يعرف الذي بعده فقال للإمام علامات منها أن يكون أكبر ولد أبيه ويكون فيه الفضل والوصية ويقدم الركب فيقول إلى من أوصى فلان فيقال إلى فلان والسلاح فينا بمنزلة التابوت في بني إسرائيل تكون الإمامة مع السلاح حيثما كان.
يقول المجلسي عن الحديث في مرآة العقول :«صحيح» (3/204)
الرواية الثانية : عن هارون بن حمزة ، عن عبد الأعلى قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام المتوثب على هذا الأمر المدعي له ما الحجة عليه قال يسأل عن الحلال والحرام قال ثم أقبل علي فقال ثلاثة من الحجة لم تجتمع في أحد إلا كان صاحب هذا الأمر أن يكون أولى الناس بمن كان قبله ويكون عنده السلاح ويكون صاحب الوصية الظاهرة التي إذا قدمت المدينة سألت عنها العامة والصبيان إلى من أوصى فلان فيقولون إلى فلان بن فلان.
يقول المجلسي عن الحديث في مرآة العقول :«حسن» (3/205)
يجب أن يعلمها عامة الصبيان
الرواية الثالثة:
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم وحفص بن البختري ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قيل له بأي شيء يعرف الإمام قال بالوصية الظاهرة وبالفضل إن الإمام لا يستطيع أحد أن يطعن عليه في فم ولا بطن ولا فرج فيقال كذاب ويأكل أموال الناس وما أشبه هذا.
و يقول المجلسي عن الحديث أيضاً في مرآة العقول:«حسن» (نفس المصدر)
الرواية الرابعة:
عن يونس ، عن أحمد بن عمر ، عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام قال سألته عن الدلالة على صاحب هذا الأمر فقال الدلالة عليه الكبر والفضل والوصية إذا قدم الركب المدينة فقالوا إلى من أوصى فلان قيل إلى فلان بن فلان ودوروا مع السلاح حيثما دار فأما المسائل فليس فيها حجة.
يقول المجلسي عن الحديث :«صحيح» مرآة العقول في شرح آخبار آل الرسول (3/206)
الروايات في هذا الباب متواترة لا مجال لأنكارها ان الوصية يجب ان يعلمها جميع الناس
فكيف للذي ينقل الالاف الروايات و اقرب اصحاب جعفر الصادق مثل زرارة ان يجهل هذا الشئ العظيم مثل الامامة
فكونه يبحث عن الامام انه لا يوجد شئ اسمه وصية بعد الامام
علامة الوصية الظاهرة ليست مطّردة دائما وإنما هي أحد العلامات، لكن عند وجود مانع من تطبيقها كما حدث مع الإمام الصادق فيُبحث عن العلامات الأخرى
والإمام الصادق ع قد أوصى لخمسة من بعده حفظا لحياة الإمام الكاظم ع
فقد روى الكليني عن علي بن محمد، عن سهل أو غيره، عن محمد بن الوليد، عن يونس، عن داود ابن زربي، عن أبي أيوب النحوي قال: بعث إلي أبو جعفر المنصور في جوف الليل فأتيته فدخلت عليه وهو جالس على كرسي وبين يديه شمعة وفي يده كتاب، قال:
فلما سلمت عليه رمى بالكتاب إلي وهو يبكي، فقال لي: هذا كتاب محمد بن سليمان يخبرنا أن جعفر بن محمد قد مات، فإنا لله وإنا إليه راجعون - ثلاثا - وأين مثل جعفر؟ ثم قال لي: اكتب قال: فكتبت صدر الكتاب، ثم قال: اكتب إن كان أوصى إلى رجل واحد بعينه فقدمه واضرب عنقه، قال: فرجع إليه الجواب أنه قد أوصى إلى خمسة واحدهم أبو جعفر المنصور ومحمد بن سليمان وعبد الله وموسى وحميدة.
@@AlBaheth نشكركم علي حسن أهتمامكم
مع أحترامي لك الوصية من أحدي العلامات المهمة التي توجب تنصيب الإمام
كون هذه الوصية ليست واضحة يبقي اصحاب الائمة انفسهم كانو لا يعلمون من هؤلاء الائمة الاثني عشر
فبذلك نقول ان الاسماعيلية و الفطحية و الزيدية و غيرهم لم يخطأو و لن يحاسبو علي شئ لان السبب الاساسي يقع علي الامام الذي لم يعلمهم حتي قبل موته
انتم قلتم ان النبي ذكر أسماء الائمة الاثني عشر من بعده
و قلتم ان الكتب القديمة مثل كتاب سليم و غيره كانو يعلمون اسامي هؤلاء الائمة فكيف يخفي ذلك علي اصحاب جعفر الصادق
لو قلنا ان أحدي شروط الامامة و ان يكون امام ان يكون اشجع الناس لما يأتي و ان يكون معصوم و ان يكون يعلم متي يموت و كيف يموت و لا يموت الا باختيار
سقطت العصمة ببساطة سقطت إمامته
فإسقاط الوصية يستلزم الطعن بالتنصيب من الأساس لانك كما قلتم حضراتكم انها من أحدي الشروط
حضراتكم قلتم محافظة علي حياة الكاظم ماهو الذي يخاف عليه من الامام موسي الكاظم ؟الامام خاف ان يقتل فاخفي الوصية ؟؟؟النبي صلي الله عليه و آله وسلم كان مشركي قريش يكرهونه و يعادوه و حاولو يقتلوه أكثر من مرة و لكن الله عزوجل قال له الله يعصمك من الناس أي يبعدك عن خطر و شرورهم
فهل الله عزوجل عاجز ان يحمي موسي الكاظم من القتل قبل وفاة جعفر الصادق رحمهم الله جميعاً
@@bn3mar604
حياكم الله
تابع هذا المقطع فضلا
ua-cam.com/video/W9Ytt0vA-NM/v-deo.html
@@AlBaheth 👍👍👍
@@AlBaheth صراحة هذا لا يتقبله عقلي و لا يتقبله وجداني لو لم اعلم من هو صاحب هذا الباب اسأل جيرانه من الممكن ان يعلمو من صاحب هذا الباب
شاهدت مقطع حضراتكم و استنتجت انه لا يوجب ان يكون هناك نص قطعي الصدور ان الاصحاب في ذلك الزمان كانو يعلمون الائمة الاثني عشر بأسمائهم
كان امكن من زرارة انه يسأل اصحاب الامام ان لم يكن يعلم إمام زمانه و خصوصاً هناك اكيد من علم ان الامام من بعد جعفر الصادق هو موسي الكاظم
و لكن اعذرونا بارك الله فيكم هذا لا يتقبله احد
و خصوصاً ان زرارة ليس راوي عادي راوي ناقل مئات ان لم نقل الالاف الاحاديث عن جعفر الصادق يعني الرجل علمه كثيف
كل هذه الاحاديث لم تدله علي من هو الامام من بعده
الكثير من صحابة الائمة علمو الامامة الا زرارة لم يأتيه احد او زرارة لم يسأل عن من هو الامام
انا الان تائه اذهب ابحث عن الدلائل اللي تثبتلي الطريق الصحيح او اسأل اصحاب هذا الطريق
اصحاب هذا الطريق اسهل يعلمون بنص قطعي و صدوري اين هو الطريق الصحيح
هذا لو فرضنا زرارة انو مكانته عادية زرارة مكانته شأنها عالي عند الائمة ونقل احاديث كثيرة جداً ان لم نقل انه اعلي اصحاب الامام شأناً
كنتم امة تأمرون بالمعروف و تنهون عن المنكر اذا رأيت شخص في منحدر لابد ان ارشده لطريق الصحيح او هو بنفسه يبحث كان بأمكنه سؤال يعلم الامام من بعد جعفر الصادق
و السابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضو عنه . لبد ان نتبع السابقون الاولون من المهاجرين والانصار.
ويعني؟طيب
😂😂😂😂ياخي سنه. كيف يفسرون. يعني الان. الايه. وقع قيد. على تابعين بتباعهم الاولون. باحسان. فقط
وليس بكل شي مثلكم. غلاه
طيب يا علامة زمانك ممكن تحدد العدد المشمول بالسابقون الاولون
يعني اول عشرة ام اول مئة ام اول ألف
يعني انت تعتبر نفسك افهم من زرارة رضوان الله عليه،!!!!!! وتعرف امامك وزرارة مايعرف امامه
آخر المقطع المعمم الفاضل طعن في زراره وتنقص منه
💥دارس عند اهل السنة
💥فيه حده مع الإئمة
💥يحتك بالمخالفين
💥 الإمام لم يثق فيه
1- لانه متشيع وليس بشيعي مولد
2- أول أيامه عندما التقى باقر عليه سلام وهناك رواية بعدما كبر ندم على كل ما قاله
3- كان يناظر مخالفين كثيراً
4- ليس معصوم قد يزل لسانه ويقتل الائمة من بعد صادق على يدكم
دون اونهم
السلام عليكم جزى الله السيد ابو الحسن على جوابه
لكن اين قال علماء الشيعة انه لا يشترط علم جميع خاصة أصحاب الأئمة ع بهذه النصوص؟
لو توثقون لنا هذا من كلماتهم لان المستشكل قد يشكك من هذه الجهة دمتم مشكورين 🌹
عليكم السلام ورحمة الله
قال السيد الخوئي في معجم رجال الحديث
"هذه الروايات لا تدل على وهن ومهانة في زرارة؛ لأن الواجب على كل مكلف أن يعرف إمام زمانه، ولا يجب عليه معرفة الإمام من بعده، وإذا توفي إمام زمانه فالواجب عليه الفحص عن الإمام، فإذا مات في زمان الفحص فهو معذور في أمره ويكفيه الالتزام بإمامة من عينه الله تعالى وإن لم يعرفه بشخصه، وعلى ذلك فلا حرج على زرارة، حيث كان يعرف إمام زمانه، وهو الصادق ع، ولم يكن يجب عليه معرفة الإمام من بعده في زمانه، فلما توفي الصادق ع، قام بالفحص فأدركه الموت مهاجرا إلى الله ورسوله.
وقد ورد في ذلك عدة روايات. منها: ما رواه محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن صفوان، عن يعقوب بن شعيب، قال: قلت لأبي عبد الله ع، إذا حدث على الإمام حدث كيف يصنع؟ قال ع: أين قول الله عز وجل: (فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَ لِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ) قال ع: لا، هم في عذر ما داموا في الطلب، وهؤلاء الذين ينتظرونهم في عذر حتى يرجع إليهم أصحابهم، (الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب ما يجب على الناس عند مضي الإمام (٨٩)، الحديث ١).
وقد تقدم في الروايتين الأخيرتين الصحيحتين من الكشي أن زرارة كان مهاجرا إلى الله تعالى، ..."
@@AlBaheth
اخي العزيز السيد علي أبو الحسن حفظه الله تعالى يقول أن علمائنا لم يقولوا بأن النصوص على الأئمة الإثني عشر معروفة عند جميع الخاصة فطلبت من جنابكم الكريم توثيق هذا الكلام من كلمات الأعلام لان بعض المخالفين يعود ويطرح هنا إشكالين هما:
۱- كيف يكون هذا الشخص من خاصة الإمام وهو غير عارف بهذه النصوص فإن هذا خلاف كونه من الخاصة لان خاصة الرجل هم أقرب الناس إليه فالقول بأن زرارة ممن لا يعلمون بهذا النصوص هو خلف كونه من الخاصة لان الخاصة هم أقرب الناس للرجل ومن يكون أقرب من زرارة إنه من أقرب أصحاب الإمام الصادق ع
٢- إن المفهوم من كلام السيد الخوئي في صراط النجاة خلاف ما قاله السيد في الفيديو لان السيد الخوئي يبدو من كلامه بحسب ما فهمته أن الخاصة ينبغي أن يطلعوا جميعا على هذه النصوص لاحظوا كلامه في صراط النجاة:(الروايات المتواترة الواصلة إلينا من طريق العامة والخاصة قد حددت الأئمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ولم تحددهم بأسمائهم عليهم السلام واحداً بعد واحد حتى لا يمكن فرض الشك في الإمام اللاحق بعد رحلة الإمام السابق بل قد تقتضي المصلحة في ذلك الزمان اختفاءه والتستر عليه بل لدى أصحابهم عليهم السلام إلا أصحاب السر لهم, وقد اتفقت هذه القضية في غير هذا المورد والله العالم)
لاحظوا قوله قدس سره أن هذه النصوص لا تخفى على أصحاب السر فهل زرارة وفق رأي السيد ابو الحسن ليس من أهل السر؟
@@Nahjalhak_313
حياكم الله
لا توجد قاعدة كلية تقول بأن كل من كان من الخواص والمقربين من الإمام فهو عالم بجميع الأئمة؛ إذ لم يقم على ذلك دليل أصلا، والذي ثبت عندنا أن من روى حديث الأئمة الاثني عشر بأسمائهم وصح السند إليه = عالم بالجميع، وأن من روى النص على الإمام اللاحق وصح السند إليه في ذلك = عالم بالإمام اللاحق، وأن من المتوقع إخبار الإمام بعض الخواص بالإمام اللاحق
هذا الذي ثبت، وما زاد على ذلك غير ثابت أصلا ولا دليل عليه.
وسيدنا الخوئي عندما ذكر أن أصحاب السر في عصر الأئمة -عليهم السلام- يعلمون لم يوضح لنا مراده من أصحاب السر، ولا ينبغي الإشكال في أنه لا يريد بذلك كل من كان مقربا من الإمام -عليه السلام-، لأن هذا مناف لما ذكره في معجم رجال الحديث من إمكان عدم علم زرارة بالإمام اللاحق في عصر الإمام السابق، ولم يرد الروايات الواردة في هذا المضمون بأنها تنافي جلالة زرارة، ومن هنا لا يبعد أن يكون مراده من ذلك من لهم صلاحية لإيداع السر عندهم، وزرارة لم يكن كذلك؛ لما ذكره الأستاذ في المقطع من أن زرارة من المخالطين للمخالفين، وهذا لا يقتضي فقط إمكان صدور السر عنه، بل يقتضي أيضا الضرر به، فمن علمت السلطة بكونه عالما بالأئمة فهو بلا شك في معرض الخطر العظيم، فلعله لهذا لم يتم إخباره
وعلى أي حال لا يوجد أي إشكال في المسألة؛ لما ذكرناه من أن مجرد القرب من الإمام لا يكفي لتبيين الإمام جميع الأئمة للشخص القريب، وإذا ثبت ذلك لم يكن هناك داع للانسياق مع ما يطرحه بعض المعترضين ممن يستهدف إشغال المؤمنين بهذه الشبهات والابتعاد عن مركز الخلاف الأصلي في أصل الإمامة وتعيين الأئمة -عليهم السلام-.
@@AlBaheth
جزاكم الله خير الجزاء🌹
اين نجد في القران اسماء الائمة الذين آمن بهم زرارة ....وما رايك بلعن الصادق رحمه الله له في رواياتكم .
في ذالك الوقت ما كان واجب على الناس ان يؤمنو بالائمة بل يجب ان يؤمنوا بامام زمانهم والي قبله يعني امام زمانهم النبي محمد وعند استشهاد النبي بدات امامة الامام علي فصار واجب ان يؤمنون بالامام علي والنبي
واما لعن الامام الصادق له فاشارت الروايات انها تقية حتى الحكومة لا تشك ات زرارة مؤيد من الامام فيقتل
@@3abd_fatem هذا يضرب أشياء آخري عرض الحائط ، يضرب قولكم ان الرسول قال بأسامي الائمة الاثني عشر و أي حديث لامام يقول باسمائهم الاثني عشر تنضرب تلقائياً
المشكله عضيمه يا ناس
بل دليل ان المذهب الشيعي، يتطور افكاره مع الزمن من تشيع سياسي سني الى عقائدي شيعي بالتدرج خلال ٣٠٠ سنه اكتملت الافكار ا اكثر ممكن ٧٠٠ سنه
كلام فارغ ان دل إنما يدل على قلة علمك و عقلك
لا تتكلم عن جهل يا بني
دين سري غامض ماشي بالتسليك
هذا المعمم اذا قال المسألة بسيطة ولا اشكال فيها فعلم انه يعرف انها ورطة كبيرة ويحاول يرقعها على المساكين الذين يسلمون عقلوهم لهكذا معمم
ديلا خوش
على اساس دعوة النبي بالبداية كانت واضحة للجميع
الحمدلله على هاي النعمة احنه الاسلام الصحيح احسن من مااتبع البخاري الي يطـ..عن بعرض الرسول والروايات الي بي فيها مافيها اعوذبالله
هل يعني أن من أنكر الامامه لا أشكال عليه
كما تدافع
وهل زرارة أنكر إمام زمانه؟!
لا تظهر جهلك علينا
الكل يقول بأن من علم بوجود نبي في مكة يدعو لنفسه وللتوحيد فآمن بدعوته إجمالا من غير معرفة تفاصيلها ومن غير معرفة اسم النبي ص وشخصيته
ومات في الطريق فقد وقع أجره على الله
وهذا لا يعني أن من أنكر نبوة محمد ص لا إشكال عليه
ولا يوجد تناقض في ذلك
فافهم قبل أن تشكل
@@AlBahethزرارة لم يعلم من هو امام زمانه بعد وفاه الصادق عليه السلام!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لخبطها ياشيخ والله ان ما ذهبت اليه ليس بحق فانت تغالط نفسك في اثبات ما ليس بحق.
لا تتكلم عن جهل وانت لم تفهم شئ اصلا من فيديو
هذا الجهل في معرفة الامام بعد الصادق ليس مقصور على زرارة لكن غيره من اصحاب الصادق ايضا لم يرووا او يسمعوا بنص من الامام الصادق على الكاظم و هذا الجهل بالنص المزعوم على الكاظم يدل اولا على كذب حديث الاثنى عشر امام المذكور فيها اسامي و القاب الائمة و ثانيا عدم وجود نص على الكاظم اساسا فلو كان هناك نص عليه لعلمه لا اقل من هو بمنزلة زرارة. و هذا يضع الامامية في اشكال كبير لذلك حاول الرضا الادعاء ان جهل زرارة كان من باب التقية لتبرير عدم سماعه بوجود نص مزعوم على ابيه و هو بهذا يعارض كلام والده باقراراه ان زرارة مات و لا يعتقد بإمامته و لا افهم كيف لاثنين من ائمة الامامية الذين يدعى لهم بالعصمة المطلقة ان يتعارض كلامهم بهذا الشكل ؟ من هو الصادق بينهم و من الكاذب ؟ نصيحتي لكم اقرأوا في سيرة الإمام الصادق و الأحداث التي صخبت تلك الحقبة الزمنية و ستكشف لكم الحقيقة انشالله
حياكم الله
يمكن التعليق على ما ذكرتموه بالتالي:
أولا: ما ذكرته من أن الجهل بالإمام بعد الصادق -عليه السلام- غير مقصور على زرارة فإن أردت به أن جميع أصحاب الإمام -عليه السلام- لا يعلمون بالنص فهذه دعوى لم تأتوا عليها بدليل، بل الدليل على خلافه، فروايات النص على الإمام الكاظم -عليه السلام- مروية عن جماعة من الثقات، وعلى سبيل المثال روى الكليني بسند صحيح عن أحمد بن إدريس عن محمد بن عبد الجبار عن صفوان عن ابن مسكان عن سليمان بن خالد، قال: دعا أبو عبد الله أبا الحسن -عليه السلام- يوماً ونحن عنده، فقال لنا: عليكم بهذا، فهو والله صاحبكم بعدي".
وإن أردتم أن هناك من كان حاله كحال زرارة فهذا صحيح، ولا ندري ما الإشكال في ذلك!! فإن المهم كما ذكر الأستاذ في المقطع أن يتوفر طريق لتعيين الإمام سواء أكان هو النص أم لا، وهؤلاء الأصحاب توفر لهم الطريق لتعيين الإمام من خلال الطرق الأخرى، لاحظ لمعرفة الطرق الأخرى ua-cam.com/play/PLvlHnPlDJB2WtN5mEZwdADDu39cIN7V7N.html
وكيف كان فالاعتراض من هذه الجهة لا قيمة له.
ثانيا: وأما قولكم بأن جهل زرارة وغيره بالإمام اللاحق يقتضي تكذيب حديث الأئمة الاثني عشر بالأسماء فهو مبني على تخيّل أن جميع أصحاب الأئمة -عليهم السلام- يعلمون بهذا الحديث، ولا ندري من أين جاء هذا التخيّل الغريب!! فلا الشيعة يقولون بذلك! ولا خصومهم يقولون بذلك!
والذي تقوله الشيعة أن هذا الحديث المشتمل على الأسماء لم يكن متداولا في تلك الفترة على نحو يشيع بين الشيعة، بل كان العالم به جماعة خاصة لا أكثر.
وعدم علم زرارة وجماعة الأصحاب به لا يقدح به إلا إذا أثبتم أنه لو كان موجودا لعلم به الجميع، فما لم تثبتوا ذلك كان كلامكم فارغا عن الدليل.
ثالثا: وأما ما ذكرته من أن عدم علم زرارة بإمامة الكاظم -عليه السلام- يثبت كذب النص على إمامة الكاظم - عليه السلام- فلا يخفى ما فيه الركاكة والضعف؛ لأن عدم علم زرارة بالإمام لا يعني أن غيره لا يعلم، كما أن عدم علم جماعة لا يعني أن الجماعة الأخرى لا تعلم، علما بأن الذي استقر عليه عامة الشيعة هو القول بإمامة الكاظم -عليه السلام-، وهذا ينسجم تماما مع توفر الأدلة على إمامته من النص وغيره، فلا ندري لماذا تركزون على شواهد تزعمون أنها تكذب فكرة وجود النص وتغضون الطرف عما يظل على وجود النص!!
وقد تبين في هذا المقطع أن إخفاء الأمر عن زرارة أمر معقول له ما يبرره من ملاحظة شخصية زرارة وموقعه واختلاطه مع المخالفين، فلا معنى لتكرار الإشكال الذي تمت الإجابة عليه في المقطع من دون رد على ما في المقطع
ولتعلم أخي العزيز أن تكرار الإشكالات لا يجعلها إشكالات واردة!
رابعا: وأما ما ذكرته من أن الإمام الرضا عليه الصلاة والسلام حاول تبرير موقف زرارة مخالفا أباه فلا ندري هل تريد أن تلزمنا بهذا الحديث وبالتالي يلزمنا تناقض موقف الإمامين عليهما الصلاة والسلام أم أنك تلتزم بالرواية فعلا
فإن مرادك إلزامَنا فالرواية ليست حجة عندنا أصلا؛ لأنه يشترط في اعتبار الحديث الصحيح أن لا يعارضه ما هو أقوى وأصح منه، ففي خبر عمر بن حنظلة "ينظر إلى ما كان من روايتهما عنا في ذلك الذي حكما به المجمع عليه أصحابك، فيؤخذ به من حكمنا، ويترك الشاذ الذي ليس بمشهور عند أصحابك"، والأستاذ لم يأخذ بما روي عن الرضا عليه السلام لأنه ليس بحجة، فلا معنى للإلزام بما ليس بحجة.
وإن أردت الالتزام بالرواية عن الإمام الرضا عليه الصلاة والسلام فلا ندري بأي وجه تصحح الرواية مع طعنك بالروايات الأخرى التي يقبلها الإمامية والتي منها النص على الإمام الكاظم عليه السلام!! فإن أردت اتباع مذهب الإمامية فعليك التزامه بقواعده وأصوله، وإن أردت الانتقاء في الاحتجاج فلا فائدة من ذلك غير التشويش وإضاعة الوقت.
وخلاصة ما نريد بيانه
١- أن عدم علم زرارة وجماعة بالإمام لا يقدح في الأخبار، وعلى القادح أن يثبت أن الأخبار لو كانت موجودة لعلمها الجميع، زلا يكتفي بمجرد الاستبعاد
٢- الرواية عن الرضا عليه السلام ليست بحجة ولا معنى للاستدلال بها لإلزامنا كما لا معنى للالتزام بها
حياكم الله
@@AlBaheth معناها زرارة مات ولم يعرف امام زمانه فهل هو اذن مات ميتة الجاهلية
@@AlBahethذكرتم بالحديث ان الامام جعفر الصادق نص على امامة الامام موسى الكاظم
( فهو والله صاحبكم بعدي)
فهل كان زرارة والشيعة وقتها يجهلون هذه الحديث؟
واذا كانوا يعلمون بهذا لما بعد وفاته افترقوا؟!
@@ساكاتاجينتوكياميراليوروزيا
إلزام ضعيف
فقد روى الكليني بسنده عن عبد الاعلى قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول العامة: إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: من مات وليس له إمام مات ميتة جاهلية، فقال: الحق و الله، قلت: فإن إماما هلك ورجل بخراسان لا يعلم من وصيه لم يسعه ذلك؟
قال: لا يسعه إن الامام إذا هلك وقعت حجة وصيه على من هو معه في البلد وحق النفر على من ليس بحضرته إذا بلغهم، إن الله عز وجل يقول: " فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون "
قلت: فنفر قوم فهلك بعضهم قبل أن يصل فيعلم؟
قال: إن الله عز وجل يقول: " ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله"
@@AlBaheth
السلام عليكم
نشكركم على الاجابة شيخنا الفاضل
سؤالي زرارة بن اعين هو من خاصة الامام جعفر الصادق عليه السلام فكيف له ان لا يخبره بمن يكون الامام من بعده؟
الستم تقولون ان الامامة قد نص الله ورسوله عليها باثنا عشر اماما فكيف زرارة بن اعين او الشيعة كعامة وقتها لم يعلموا بهذا النص الالهي بالاسم وافترقوا الى اسماعيلية وافطحية وموسوية؟
زرارة مات ميتة جاهلية ولم يعرف امام زمانه والعياذ بالله من سوء المصير🤣
😮
@ragnarlothbrok192
عايش طول عمره مع المعصوم وأخرتها يموت مهاجر لايعرف من الأمام اللاحق
@ragnarlothbrok192
شأن جعفر أنه يضل الناس ويجعلهم يمتون على الكفر
زرارة مات مهاجراً إلى الله و رسوله
اما انت ماذا ستفعل برواياتك التي تقول من مات و لم يعرف إمام زمانها مات ميتة جاهلية فمن هو إمام زمانك يا فلتة زمانك
@@ZERO-vf1nnوانت من هو امام زمانك؟
النبي لم ينص على اي شي
افترقتم 40 فرقة
وكل فرقة لها امام خاص 😂
ترقيعات مضحكة وسخيفة
انجب لك صعسلم 😂 😂
@@حسينجلال-غ6ث
عج
سيدنا..
أنت محترم
انج بنفسك إلى مذهب أهل السنة والجماعة
اضمن نجاتك أنت أولاً
@@am3865
ضمنت نجاتي باتباع الكتاب والسنة
ولو سألني الملاك في القبر: (هل أتاك إنذار وجاهي مباشر من الأئمة الاثني عشر؟)..
أجيبه: لا فأكون بريئا..
إذن سؤالي الأول هل ثبت بالدليل القاطع عن كل واحد من الأئمة الاثني عشر أنه واجه جماهير أهل السنة والجماعة وجها لوجه وسمعوه بصوته الشريف يأمرهم بالعصمة والطاعة؟؟؟؟؟!!
المتهرب والمراوغ سوف تصل قرونه أعالي جبال الأطلس
@@عامرالشعراء هههههههههه
@@الحقيقةالمره-د9ذ
هذي الطريقة الوحيدة لتجلبه إلى الإجابة المباشرة بدون لف ودوران كما عودونا
@@عامرالشعراء انت اول حل مشكلة التوحيد والنبوه عندك بعدين تعال حل مشكلة الامامة