Dining with the sultan: The fine art of feasting

The Los Angeles County Museum of Art (LACMA) opens a gate for understanding the Islamic culture through food in its latest exhibit,
“Dining with the sultan: The fine art of feasting.”
Visitors can learn about Muslim culinary traditions from sourcing to consumption.
_________________________________________________________________
Like us on Facebook: / alarabiya.english
Follow us on Twitter: / alarabiya_eng
Follow us on Instagram: / alarabiya_eng
Like us on Google+: goo.gl/L5Nqcx
Al Arabiya English website: english.alarab...
Subscribe to our UA-cam channel: goo.gl/fQ0RkI
__
The English site of the Arab world's leading news channel

[@RobertPahlavi-ko4gj]

Could you put a food tent outside ? #fieldmuseum #chicagoMayor

[@SawziXX-ss3fg]

هذه القصة ، تعطي فكرة ، عن واقع الجنود الامريكان في حربهم ضد افغانستان
قبل اكثر من عشر سنوات
كانت المروحيات الامريكية ، تنقل الجنود الامريكان ، من الاراضي الامريكية الى افغانستان ، بشكل مباشر
و عندما كان الجنود الامريكان ، يركبون المروحية الامريكية ، و هي واقفة على الارض
دائما ، كانت هناك ، ساعات من الجدال ، و المناقشات بين الجنود و القياديين الامريكان
امام باب المروحية
و كان الجنود لا يرغبون في الركوب في المروحية التي ستنقلهم الى ارض المعركة في افغانستان
و كان القواد ، يشرحون للجنود ، اهمية القتال في افغانستان
و يبدأون بالتكلم عن ، الواجب الوطني ، و القوانين و المحاكمات لمن يتخلف
فإذا رأوا ، أنهم لا يستجيبون لركوب المروحية
يبدأ القواد بالتكلم عن تقديم ( المحفزات المالية عند عودتهم ) ، و بتقديم الاوسمة عند العودة
فإذا رأوا ، أنهم لا يستجيبون لركوب المروحية
يبدأ القواد ( بالتوسل ) للجنود حتى يركبوها
فإذا نجح القواد في اقناع الجنود لركوبها
و ما ان تبدأ المروحية بالإقلاع في الطيران و الارتفاع عن الارض
حتى يبدأ البكاء و العويل بين الجنود داخل المروحية
و القادة الامريكان يسمعون هذا البكاء ، أثناء تحليق المروحية ، من خلال قنوات الاتصال اللاسلكية لها
و في منتصف الطريق ، بين امريكا و افغانستان
و بعد ساعات من البكاء و الصريخ
سائق المروحية ، يقطع كل قنوات الاتصال اللاسلكية ، و أجهزة التتبعع للمروحية
و تهبط المروحية في مكان ، قريب من قرية او مدينة صغيرة ، تابعة لدولة اخرى
و يخرج منها الجنود ، و سائق المروحية معهم
ليتشروا في القرية او المدينة الصغيرة ، و يغيروا البستهم الى البسة مدنية
و يقضوا بقية حياتهم هناك ، و بدون اوراق ، هربا من دخول الاراضي الافغانية
و يتركوا المروحية الامريكية فارغة في مكانها على الارض
والقيادة الامريكية ، كل ظنها ، ان المروحية قد اصابها صاروخ طائش ، بسبب انقطاع الاتصال المفاجئ
و هم يحاولون الاتصال بعناصر المروحية ، ولا احد يجيب عليهم
مما يعني ، بحسب تقدير القيادة ، ان جميع الجنود قد قتلوا ، بما فيهم السائق
وبعد مرور اسبوعين على بقاء المروحية فارغة ، و هي على ارض بلد آخر
أجهزة المخابرات لذلك البلد ، تكتشف وجود المروحة الامريكية المحاربة في اراضيها
و يتم الاتصال بالقيادة الامريكية ، و أول سؤال يطرحونه
ماذا تفعل مروحيتكم الحربية في ارضنا ؟ ، هل تريدون غزونا ؟
وعندها ، يدرك القادة الامريكان ، أن مروحيتهم ، لم يصبها أي شيء
وأن جنودهم قد ( فروا ) من المواجهة ، حتى قبل أن يصلوا أرض أفغانستان
و يبدأ القادة الامريكان بتقديم الأعذار لذلك البلد ، و أن هناك خلل طارئ في المروحية ، التي أجبرتها على الهبوط المفاجئ
طبعا ، عناصر المخابرات في ذلك البلد ، لا تقبل مثل هذه الأعذار
و تطلب القيادة الامريكية ، من ذلك البلد ، بالسماح لإعادة المروحية إلى أمريكا
عن طريق إرسال قائد مروحية جديد أمريكي ، إلى ذلك البلد ، لإعادة قيادة المروحية الهاربة الى الاراضي الامريكية
و هذا الاجراء ، لا يعجب السلطات في ذلك البلد
و من كثرة تكرار هذه الحالات ، أصبح ذلك البلد ، يحتفظ بالمروحيات الهاربة
( كوسيلة ضغط على الامريكان ) حتى لا يتم تكرار هذا الامر
..............................