أهلًا بذلِكُمُ الخَيالِ المُقْبِلِ | القصيدة التي يَرَى البحتريُّ أنها أفضلُ شعرِ نفسِه | شرح لطيف

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 9 лют 2025
  • ما عليك سوى الانتساب إلى هذه القناة للاستفادة من المزايا:
    / @قناةالأستاذأبيقيسمحمد...

КОМЕНТАРІ • 3

  • @mux9_5
    @mux9_5 8 днів тому +1

    شرح جميل جدا

  • @karrarpoet5775
    @karrarpoet5775 5 днів тому

    طيب الله أنفاسكم أبا قيس
    أرى أن قول البحتري:
    كالبدر غير مخيل والغصن غير مميل والدعص غير مهيل
    لا يعني به أيًّا من الثلاث التي ذكرت يا مولانا
    لأن سياق القصيدة في عدم نيل هذا الحسن والجمال فكأنه يعني بالغصن غير مميل أي لا يُميل له لأنه مُنع منه على أنها مانعة أصلا كما أن الغصن إن مُيِّل لا ينفي استقامته لأنه لم يمل فهو غير مائل بل مُميل كأنه يعني (قطوف دانية) لأن الله أدناها للمؤمنين والدعص غير مهيل أي يعني الدعص تراه ناعمًا ولا يستطيع أن يهيله على نفسه كما تتهدم المرأة على المحبوب في قول امرئ القيس (إذا ما الضجيع ابتزها من ثيابها تميل عليه هونةً غير مجبال) خصوصًا أنه ذكر حقف النقا بعد هذا البيت مباشرةً فكأنها في ميلانها عليه حقف نقا هُيِّل عليه أما البدر فوالله لست متأكدًا منه لكني أرى أنه يعني البدر دون أن يتخيل منه وجهها فالشاعر يرى البدر عادةً أنيسًا له يطل بوجه محبوبته لكنه هنا لا يستخلص منه وجهها كعادته وذلك لما وقع في قلبه من منعين منعهم ومنعها وبذلك نرى وقع قوله في البيت الذي يليه (ما الحسن عندك يا سعاد بمحسن) أي كل ما رأيته من حسن فيك غير محسن لا البدر يُخيل ولا الغصن يُميل ولا الدعص يُهيل والله أعلم
    لك مني محبة كبيرة

  • @AliAlagili-j4f
    @AliAlagili-j4f 3 дні тому

    شيخنا تشبه بنزيما هدّاف نادي الاتحاد، هو يسدد في شباك نادي التعاون، وأنت تسدد في شباك الباقلاني