Salam //That is not an illusion ,but a reality with an intentional camouflage to subjugate , nor a defect in perception ,but rather a diligence of honest perception is under redress and subjection of who is a real deceiver by doing that intentionally .While your perception and unification of your mind and your feeling sees in him less than what you see in him outwardly ,and your mind keeps teeling you that he is a deceiver and your feeling that it is a deception until you separating yourself to him and his deceiving with what he showed of a false honest appearance and surrendering to his deception and then to his long and deep deceiving with your consent in fact this is not for fun and this is the pattern of the trap for theft and rape in which the victim surrenders his right ,Rather ,more than that ,he becomes a submessive servant of this deceiver against those he used to belong to,until he becomes more empowered and confident in him self from what he lacks in you and those you belong to ,for the favor of the school of evil .then you have a chanse in second episode //Salam
نهاية التقرير كارثية بكل المقاييس.. الختمة مع دكتور الاعصاب عندما قال كل شي ليس حقيقي وهو مجرد وهم وهكذا! لا اعلم من اين حصل ع درجة الدكتوراه خاصته.. كارثه بكل المقاييس
الدنيا وهم والاخرة الحقيقة.. الدنيا حلم والاخرة حقيقة.. الدنيا منام والاخرة حقيقة.. لانه في الاخرة: فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد.. فبالدنيا لانرى الملائكة والشياطين ولا نرى باعيننا الذرات ولا المجرات إلاا بوسيط!! والرؤية هي عبارة عن انعكاس الضوء على شبكة العين.. اما في داخل الدماغ الظلام والاعصاب هي التي تشكل الصور التي نراها.. والصور التي نراها غير حقيقية لان دماغنا يفهمها بهذه الطريقة والمخلوقات الاخرى ترى الاشياء بطريقة اخرى.. وكذلك السمع وباقي الحواس.. الموضوع كبير بكل معنا الكلمة.. اخوكم محمد من سورية ودمتم بود
كثير من هذه الوثائقيات الخاصة بعلم النفس و الدماغ و ما اشبه تكون مؤدلجة و تجعل من كل شيء أوهام و خلل و مشاكل ذهنية و دوما تصور الخلقة البشرية ناقصة و سهل خداعها و ايهامها
@@ALI-mp2ce في شقها العلمي ممكن تكون صحيحة أما إذا ربطوها بقضية التطور فهنا الخلل . نعم نعترف ب قصور الادمغة مثلا عند تحربة التركيز على شيئ فلا يمكن ملاحظة ما حوله فهذه ميزة وفي حد ذاتها ضعف لنرى حجمنا قمع قوة البصر إلا أن الله سبحانه جعل له حدود وجعل لنا العلم لنكتشف ذلك
ما يحدث في السودان كان نتاج سياسات عسكرية خاطئة كانت اشد وطئة على السودانيين منذ ان عمل السيد المدعو البرهان على افشال حكومة السيد / عبدالله حمدوك ولمرتين متتاليتيين ضاربا بجهود المجتمع الدولي والاقليمي وكان السودان ملكية خاصه ومن والاهم ذات الصلات بأجندات اقليمية لا تريد السلام في السودان . سيادة الرئيس / بايدن لعل صحتك حسب ما تنشره وسائل الاعلام سيئة للغاية وان اظهرت غير ذلك ويتطابق مع المثل القائل ( اذا شابت الاسود او النمور لعبت عليها القرود ) ولعل الولايات المتحدة ما زالت ترسخ مبدأ الديمقراطية وتعمل على حمايتها وشركائها في المنطقة العربية ، ولعل ما يحدث في السودان يعد دليل واضح على غير ذلك وقاداتها بحاجة لتعريفهم بذلك وعدم التعامل معهم وبمختلف السياسات لعدم الاستجابة للنصح من قبلكم سابقا والمجتمع الدولي ، ضاربين بذلك خلف الحائط ، وهذا يعد وبلا شك غير ابهين باي ما قد يمس قوتكم وشركائكم و لابد تواجدها على مختلف مناطق العالم ليسود السلام وتحمى الديمقراطيات ن راكنين كل الركون على قوى قد تكون بديله واكثر هيمنه على المنطقة العربية خلال المرحلة القادمة في ظل الضعف والهوان في صحة الولايات المتحدة الامريكية المنعكسة على رئيسها ومما لا شك فيه ان الاحداث السابقة والتي تكللت معظمها بالنجاح خلال فترة زمنية قصيرة كانت بداية انطلاقه نحو استكمال بقية مؤسسات الدولة السودانية والتمهيد لدستور جديد يحدد شكل الدولة القادمه الى جانب تحقيق بخطى جيده الحلول لقضايا ذات ابعاد دولية وان كانت مدفوعة الاجر للسيد / ترامب كما اتذكر كأبعاد السودان من قائمة الارهاب وكان لذلك زخم دولي لوقوف الجميع معها للوصول الى سلام وتوافق مع جميع المكونات فيها . ـ ولعل البعض ما زال يتساءل حول وفاة السيد / الصادق المهدي حينها في الامارات بسبب كورونا والاعلامية نجوى قاسم بعد لقائها في السودان مع بعض المسئولين حول القضية السودانية اضافة الى المسئولين المحسوبين على الهاشميين من جهه ، والاخوة اليساريين المدعومين من روسيا وضمن تحالف واحد من جهة اخرى . ( وما اكتبه يثير التساؤل حول شخصيات ما زالت محل نظر لا يعتقد السودانيين بانهم اشخاص عاديين ستمر السياسات القادمة بسلام مالم يكن الامر واضح بالنسبة لهم ، وبالذات بصلاتهم لقوى ذات مجوره تريد جعل السودانيين في حالة يرثى لها هل بسبب عدم رضوخهم للتبعية ام بسبب عنصرية البشرة السوداء في ظل اغلب المياه بينهم ضمن تيار واحد ) الى جانب اشخاص يوزعون ثروات السودان كهبات ولا يعلم سبب ذلك ، هل لاذلالهم خلال القادم للقبول بواقع ستحركه قوى بحد ذاتها ام ان ذهب السودان حكم عليه بالذات هباء الريح ( كما ذهب اليسير منه سابقا ضمن اطار مصغر لقوى اوعزت لبعض السودانيين مقدرتهم على عمل سياسات لحلول قادمة - سيفهم البعض ما اقصد - وقسما لم احصل على شى لا سابقا ولا لاحقا ) المحلل السياسي / عمار عبدالعزيز حميد سيف المخلافي Ammar003aziz@gmail.com
Plusieurs structures en Réunion de personnes que donne les regard différent l un de l l'autre cette structure or composant vienne par une construction de plusieurs étapes
يا عيني عالمواضيع الحلوة😍
تحياتي
روعه
❤❤❤❤❤❤❤
جميل
💖💚💝
ممتاز
هل يوجد هذا الفيديو بلغه الانجليزيه
وين احصل الجزء الثاني
Le travail de cerveau c la personnalité la résultats de plusieurs structures en réunion
👍👍👍
الأحمقان رغم علمهما إلا انهما لم ينتبها إلى أن أدمغتنا لم تتطور كما يزعمان
🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
Une relations proportionnel de la structure psychique et le cerveau le plus précis c est la relations avec l histoire de la structure psychique
🎉
Salam //That is not an illusion ,but a reality with an intentional camouflage to subjugate , nor a defect in perception ,but rather a diligence of honest perception is under redress and subjection of who is a real deceiver by doing that intentionally .While your perception and unification of your mind and your feeling sees in him less than what you see in him outwardly ,and your mind keeps teeling you that he is a deceiver and your feeling that it is a deception until you separating yourself to him and his deceiving with what he showed of a false honest appearance and surrendering to his deception and then to his long and deep deceiving with your consent in fact this is not for fun and this is the pattern of the trap for theft and rape in which the victim surrenders his right ,Rather ,more than that ,he becomes a submessive servant of this deceiver against those he used to belong to,until he becomes more empowered and confident in him self from what he lacks in you and those you belong to ,for the favor of the school of evil .then you have a chanse in second episode //Salam
نهاية التقرير كارثية بكل المقاييس.. الختمة مع دكتور الاعصاب عندما قال كل شي ليس حقيقي وهو مجرد وهم وهكذا! لا اعلم من اين حصل ع درجة الدكتوراه خاصته.. كارثه بكل المقاييس
الدنيا وهم والاخرة الحقيقة.. الدنيا حلم والاخرة حقيقة.. الدنيا منام والاخرة حقيقة.. لانه في الاخرة: فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد.. فبالدنيا لانرى الملائكة والشياطين ولا نرى باعيننا الذرات ولا المجرات إلاا بوسيط!! والرؤية هي عبارة عن انعكاس الضوء على شبكة العين.. اما في داخل الدماغ الظلام والاعصاب هي التي تشكل الصور التي نراها.. والصور التي نراها غير حقيقية لان دماغنا يفهمها بهذه الطريقة والمخلوقات الاخرى ترى الاشياء بطريقة اخرى.. وكذلك السمع وباقي الحواس.. الموضوع كبير بكل معنا الكلمة.. اخوكم محمد من سورية ودمتم بود
عالم غبي للاسف رغم علمه قال ادمغتنا تطورت
كثير من هذه الوثائقيات الخاصة بعلم النفس و الدماغ و ما اشبه تكون مؤدلجة و تجعل من كل شيء أوهام و خلل و مشاكل ذهنية و دوما تصور الخلقة البشرية ناقصة و سهل خداعها و ايهامها
@@ALI-mp2ce في شقها العلمي ممكن تكون صحيحة أما إذا ربطوها بقضية التطور فهنا الخلل . نعم نعترف ب قصور الادمغة مثلا عند تحربة التركيز على شيئ فلا يمكن ملاحظة ما حوله فهذه ميزة وفي حد ذاتها ضعف لنرى حجمنا قمع قوة البصر إلا أن الله سبحانه جعل له حدود وجعل لنا العلم لنكتشف ذلك
ما يحدث في السودان كان نتاج سياسات عسكرية خاطئة كانت اشد وطئة على السودانيين منذ ان عمل السيد المدعو البرهان على افشال حكومة السيد / عبدالله حمدوك ولمرتين متتاليتيين ضاربا بجهود المجتمع الدولي والاقليمي وكان السودان ملكية خاصه ومن والاهم ذات الصلات بأجندات اقليمية لا تريد السلام في السودان .
سيادة الرئيس / بايدن لعل صحتك حسب ما تنشره وسائل الاعلام سيئة للغاية وان اظهرت غير ذلك ويتطابق مع المثل القائل ( اذا شابت الاسود او النمور لعبت عليها القرود ) ولعل الولايات المتحدة ما زالت ترسخ مبدأ الديمقراطية وتعمل على حمايتها وشركائها في المنطقة العربية ، ولعل ما يحدث في السودان يعد دليل واضح على غير ذلك وقاداتها بحاجة لتعريفهم بذلك وعدم التعامل معهم وبمختلف السياسات لعدم الاستجابة للنصح من قبلكم سابقا والمجتمع الدولي ، ضاربين بذلك خلف الحائط ، وهذا يعد وبلا شك غير ابهين باي ما قد يمس قوتكم وشركائكم و لابد تواجدها على مختلف مناطق العالم ليسود السلام وتحمى الديمقراطيات ن راكنين كل الركون على قوى قد تكون بديله واكثر هيمنه على المنطقة العربية خلال المرحلة القادمة في ظل الضعف والهوان في صحة الولايات المتحدة الامريكية المنعكسة على رئيسها
ومما لا شك فيه ان الاحداث السابقة والتي تكللت معظمها بالنجاح خلال فترة زمنية قصيرة كانت بداية انطلاقه نحو استكمال بقية مؤسسات الدولة السودانية والتمهيد لدستور جديد يحدد شكل الدولة القادمه الى جانب تحقيق بخطى جيده الحلول لقضايا ذات ابعاد دولية وان كانت مدفوعة الاجر للسيد / ترامب كما اتذكر كأبعاد السودان من قائمة الارهاب وكان لذلك زخم دولي لوقوف الجميع معها للوصول الى سلام وتوافق مع جميع المكونات فيها .
ـ ولعل البعض ما زال يتساءل حول وفاة السيد / الصادق المهدي حينها في الامارات بسبب كورونا والاعلامية نجوى قاسم بعد لقائها في السودان مع بعض المسئولين حول القضية السودانية اضافة الى المسئولين المحسوبين على الهاشميين من جهه ، والاخوة اليساريين المدعومين من روسيا وضمن تحالف واحد من جهة اخرى .
( وما اكتبه يثير التساؤل حول شخصيات ما زالت محل نظر لا يعتقد السودانيين بانهم اشخاص عاديين ستمر السياسات القادمة بسلام مالم يكن الامر واضح بالنسبة لهم ، وبالذات بصلاتهم لقوى ذات مجوره تريد جعل السودانيين في حالة يرثى لها هل بسبب عدم رضوخهم للتبعية ام بسبب عنصرية البشرة السوداء في ظل اغلب المياه بينهم ضمن تيار واحد ) الى جانب اشخاص يوزعون ثروات السودان كهبات ولا يعلم سبب ذلك ، هل لاذلالهم خلال القادم للقبول بواقع ستحركه قوى بحد ذاتها ام ان ذهب السودان حكم عليه بالذات هباء الريح ( كما ذهب اليسير منه سابقا ضمن اطار مصغر لقوى اوعزت لبعض السودانيين مقدرتهم على عمل سياسات لحلول قادمة - سيفهم البعض ما اقصد - وقسما لم احصل على شى لا سابقا ولا لاحقا )
المحلل السياسي / عمار عبدالعزيز حميد سيف المخلافي
Ammar003aziz@gmail.com
😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮
Plusieurs structures en Réunion de personnes que donne les regard différent l un de l l'autre cette structure or composant vienne par une construction de plusieurs étapes
تحياتي