المحاضرة 78 (المرجعيات الدينية للصراع العربي الإسرائيلي). 14 شباط 2024
Вставка
- Опубліковано 14 лют 2024
- المحاضر الأستاذ الدكتور فوزي البدوي/ استاذ الدراسات اليهودية ومقارنة الأديان بكلية الآداب والفنون والإنسانيات في الجامعة التونسية/ عضو الأكاديمية التونسية للعلوم والفنون.
تقديم المحاضِر وإدارة الحوار معه الدكتور حميد الخاقاني.
شكرا لهذة القناة التنويرية لمصلحة الشعوب العربية ، وشكرا سي فوزي بدوي على جهودك. انتم قامة من قامات تونس ربي يفضلك لينا وربي ينصر الفلسطنيين.
شكرا استاذ علي هذه المداخلة القيمة و المشرفة
شكرآ لك استاذنا الكريم
محاضرة عالية القيمة و المقام، تستحق النشر و الترويج الواسع، فالشكر للدكتور فوزي و للقناة المستضيفة
استاد نا الكبير نشكرك من المغرب ونعتز بهدا الهرم الكبير الدي داع صوته في العالم العربي شكرا لكم
حيا الله الدكتور ..من فترة منتظرين تطل علينا بإطلالتك خاصة بعد أحداث غزة ..
شكرًا لكم
الأستاذ فوزي قامة علمية
فعلًا محاضرة عالية القيمة
مع الاسف تفكير نجم حيدر تفكير شعبوي مع كل إحترامي له .. هو يكرر ما يردده عقل إنسان الشارع البسيط ..وارجو أن يتقبل هذا النقد
الشيء الذى لم ينتبه اليه الدكتور فوزى ان اصوليهم اذكياء. و اوصولينا العكس تماما
كلنا أطفال فلسطين واليمن وسوريا والعراق وليبيا والسودان. كلنا ضحايا الحروب الصليبية والارهابيين الإسلاميين
1:11:54
يعني هنا بخصوص نمو اليمين
(اليسار) اخذ الدوله وبنفس الوقت انتصاره في 67 كان نقمه عليه لان اصبحت لدى وعي الناس بأن الانتصار كان "هدية الله" وليس تخطيط الدوله (اليسار) فتدين الجميع و سيطر على هذا التدين اليسار و وجهه للسياسه فطمح وطمع لاخذ الدوله ايضا في ال77
اجده سيناريو غريب ومثير للشفقه لليسار
يعطيك الصحة دكتور على هذة المحاضرة، أما آش باش نعملوا في الإعلام التافه سي بدوي.
كيانا عنصري ولا بد من مقاومته .
أجزم أن هذه القامة الخطيرة ( بالمعنى الإيجابي للكلمة)، الأستاذ فوزي البدوي ابن أريانة "المزيانة" , أنار عقول الآلاف، و عشرات الآلاف ثم حتما سيصبح مئات الآلاف. و هذا فعلا شيء خرافي، شكرا من الأعماق استاذ فوزي
لبنان عام 1948 اعلن الحياد وفي عام 1949 وقع اتفاقية وقف نار وهدنه وسوريا كذلك والدول والنظم ماهي هي الشعوب
ما أشد حاجتنا الي الفهم
نعم لقد انسحبت أهم الدول من هذه اللعبة ( القدس) والصراع والمقاومة ، لسبب واضح وهو امتلاك حماس خيوط اللعبة. 😮
الاشارة إلى اسرائيل هي الشعب الذي امن بالله اله ابراهيم ومنهم المسيحيين والمسلمين
و ليس الى ارض ولا الى مكان
عقيدتهم كلها مبنية على الحيلة كيفاه اخذ نبي الله يعقوب البكرية من اخيه العيص بطريقة مكيافيلية حاجة عندهم ما هي صح وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله الاخيار
كل التقدير والاحترام للأستاذ فوزي،محاضرة تنويرية قوية ،ما احوجنا لتعليم مناهجها ومضمونها عاى عقول هذا العالم العربي الغارق في الجهل والتخلف.
هذه هي النخب العربية تترك لب الموضوع وتذهب الى المنكفات السياسة والعقد الاديولوجية الدفينة في نفوسهم محاضرة علمية يريدون قلبها نقاش سياسي اديولوجي عقيم
هذا الكلام خريط ! لانه لو كان العرب متقدمون اقتصاديا وتكنولوجيا وعلميا لما دفن اليوم تحت الانقاض الاطفال في غزة وقبلهم الاطفال في الموصل وحلب