2:53 فألحقنا بالهاديات ودونه جواحرها في صرة لم تزيل 21:35 فعادى عداء بين ثور ونعجة دراكا ولم ينضح بماء فيغسل 37:33 وظل طهاة اللحم من بين منضج صفيف شواء أو قدير معجل 1:06:07 ورحنا وراح الطرف ينفض رأسه متى ما ترقَّ العين فيه تسهل 1:19:20 كأن دماء الهاديات بنحره عصارة حناء بشيب مرجل 1:34:36 وأنت إذا استدبرته سد فرجه بضاف فويق الأرض ليس بأعزل
و رحنا هنا لا تعني رجعنا إلى البيت ولكن رحنا أي استرحنا بعد( حفلة) الشواء وهذا ما يُفعلُ غالباً بعد ألفروغ من الأكل وفي هذه الحالة يكون الفرس مقابله ليتسنى له أن ينظر إليه ولا يمكن أن يكون على صهوته
بسمك اللهم الهاديات : المتقدمات . جاحرة : المتاخرة : توابعها . الصرة : جماعة . تزيل : تتفرق . عمر : قصة ..الزبير بن بكار :شعره املس المتون ياخذ بعضه بزمام بعض . دماء الهاديات : مقصودة ... 💚 اول من شبه الخيل بالعقاب : افضل من صور صراع العقاب لبيد بن الابرص . ( وكل لجوج بالعقاب كانها فدخاء كاسر )مأخوذ من القيس دراكا : مداركة .فتنفي ان يكون شئ وقع ف الوسط . (النحو لا يشرح الذوق .) من بين منضج : من بيانية ... تفسيرية قدير : العطف على المعنى . هذا ضارب زيد وعمرا
لم يضطر الى جر قدير لأجل القافية لأنه يستطيع أن يقول : فظل طهاة اللحم من بينِ منضجِ فلا ينون ينضج ويستقيم الوزن لأنه سيشبع كسرة منضج فتصير من بين منضجي صفيفِ فيجر صفيف ويعطف قدير على صفيف
كأن الذي يرد على قوله: "أو قدير معجل" إن وقوعها مضافة على المعنى أو على التقدير كما أوضح الأستاذ.. فهو أوفق وأنسب للمعنى الذي أراد الشاعر ولذلك عطف مضافا على مفعول فالإضافة تشعر أن هناك تفاوت في الفعل في الإنضاج بين الصفيف والقدر فصفيف الشواء أوقعه مفعولا به والقدر أوقعه مضافا ويبدو أن الصفيف أولي عناية بتشريحه وتصفيفه ووضعه وتقليبه والقيام عليه حتى انضاجه فكل هذه الأفعال جعلته مفعولا وأما القدر فالعمل فيه أقل فهذا يشعر بمناسبته أن يكون مضافا حتى طهيه صار أعجل كما أشارت إليه صفته "معجل"
أفاض الله عليكم فهما وزادكم سعة، أستاذنا عن قوله "في صرة" انقدح لي ما ذكرتموه من تفسير آخر.. وهي: بأنها الذهول الذي أصاب القطيع مما دهمه من هول عنصر المفاجأة، وهذه اللفظة استعملت في القرآن "في صرة فصكت وجهها"
2:53
فألحقنا بالهاديات ودونه جواحرها في صرة لم تزيل
21:35
فعادى عداء بين ثور ونعجة دراكا ولم ينضح بماء فيغسل
37:33
وظل طهاة اللحم من بين منضج صفيف شواء أو قدير معجل
1:06:07
ورحنا وراح الطرف ينفض رأسه متى ما ترقَّ العين فيه تسهل
1:19:20
كأن دماء الهاديات بنحره عصارة حناء بشيب مرجل
1:34:36
وأنت إذا استدبرته سد فرجه بضاف فويق الأرض ليس بأعزل
جزاكم الله خيرا على ما أعنتم ويسرتم، يسر الله أموركم وسددكم
@@mwalkhajah اللهم امين جميعا يا رب
جزاك الله خيرا، نسالك ان ترفع كثيرا، و نسأل الشيخ ان يدرسنا كثيرا من الشعر
Allah yaraham walideik
شوي اللحم على الحجارة عندنا بحضرموت يسمى لحم مضبي
يا أستاد نريد ان تكون المحاضرات يومية إن أمكن ذلك فقد أصبحت مدمنا على متابعة هذه الدورة و جزاكم الله خيرا
و رحنا هنا لا تعني رجعنا إلى البيت ولكن رحنا أي استرحنا بعد( حفلة) الشواء وهذا ما يُفعلُ غالباً بعد ألفروغ من الأكل وفي هذه الحالة يكون الفرس مقابله ليتسنى له أن ينظر إليه ولا يمكن أن يكون على صهوته
👍
بسمك اللهم
الهاديات : المتقدمات . جاحرة : المتاخرة : توابعها .
الصرة : جماعة . تزيل : تتفرق .
عمر : قصة ..الزبير بن بكار :شعره املس المتون ياخذ بعضه بزمام بعض .
دماء الهاديات : مقصودة ...
💚 اول من شبه الخيل بالعقاب :
افضل من صور صراع العقاب لبيد بن الابرص .
( وكل لجوج بالعقاب كانها فدخاء كاسر )مأخوذ من القيس
دراكا : مداركة .فتنفي ان يكون شئ وقع ف الوسط .
(النحو لا يشرح الذوق .)
من بين منضج : من بيانية ... تفسيرية
قدير : العطف على المعنى . هذا ضارب زيد وعمرا
جزاك الله خيرا ❤❤
لم يضطر الى جر قدير لأجل القافية
لأنه يستطيع أن يقول :
فظل طهاة اللحم من بينِ منضجِ
فلا ينون ينضج ويستقيم الوزن لأنه سيشبع كسرة منضج فتصير
من بين منضجي صفيفِ فيجر صفيف
ويعطف قدير على صفيف
كأن الذي يرد على قوله: "أو قدير معجل" إن وقوعها مضافة على المعنى أو على التقدير كما أوضح الأستاذ..
فهو أوفق وأنسب للمعنى الذي أراد الشاعر ولذلك عطف مضافا على مفعول فالإضافة تشعر أن هناك تفاوت في الفعل في الإنضاج بين الصفيف والقدر فصفيف الشواء أوقعه مفعولا به والقدر أوقعه مضافا ويبدو أن الصفيف أولي عناية بتشريحه وتصفيفه ووضعه وتقليبه والقيام عليه حتى انضاجه فكل هذه الأفعال جعلته مفعولا وأما القدر فالعمل فيه أقل فهذا يشعر بمناسبته أن يكون مضافا حتى طهيه صار أعجل كما أشارت إليه صفته "معجل"
أفاض الله عليكم فهما وزادكم سعة، أستاذنا عن قوله "في صرة" انقدح لي ما ذكرتموه من تفسير آخر.. وهي: بأنها الذهول الذي أصاب القطيع مما دهمه من هول عنصر المفاجأة، وهذه اللفظة استعملت في القرآن "في صرة فصكت وجهها"