⚜️اقسام الضعيف لسقط في اسناده:⚜️ ♦️مبتدأ الاسناد. 〰️المعلق ♦️اخر الاسناد. 〰️المرسل ♦️غير مختص بموضع منه. 〰️المعضل 〰️المنقطع ⚜️تعريف المعلق: ♦️هو ماسقط من مبتدأ إسناده راوٍ فأكثر ولو الى اخر الاسناد ⚜️تعريف المرسل ♦️مارفعه التابعي الى النبي. ⚜️تعريف المعضل ♦️ماسقط من اسناده روايان فأكثر على التوالي. ⚜️تعريف المنقطع ♦️هو ماسقط من اسناده راوٍ أو أكثر لا على التوالي. 〰️وهو على صورتان: ١-ماسقط منه واحد. ٢-ماسقط منه اثنان فاأكثر لا على التوالي. 〰️قد يستعمل بمعنى اعم.
✨ المقطوع هو ما أُضيف للتابعي والمنقطع هو الذي كان في إسناده انقطاع بأي حال من الأحوال ✨ قتيبة وإسماعيل : معلق ، معضل ابن عمر : مرسل ، منقطع عبد الله بن دينار : منقطع إسماعيل بن جعفر وعبد الله بن دينار : معضل عبد الله بن دينار وابن عمر : معضل
أنواع الضعف من حيث اليقط في الإسناد -سقط في أول الإسناد أي عند المصنف مثل عند البخاري (المعلق) -آخر الإسناد أي جهة النبي صلى الله عليه وسلم (المرسل) -غير مختص بوضع منه ( المعضل -المنقطع )
هذه الأمثلة والأسئلةأفهمتني الدرس فهما كاملا جزاك الله خيرا والله إنك لا تعلم كم استمتعت في هذا الدرس خصوصا مع الأسئلة أما إجابتي للأسئلة المهارية فهي: ج١: المقطوع هو مالم يتصل إسناده وذكرتم ذلك في ذكر ال2شرط إتصال الإسناد أما المنقطع فهو سقوط راو أو أكثر من السند لا على التوالي ج٢: ١.إذا حذف منه قتيبة وإسماعيل معلق ومعضل ٢. لو حذف ابن عمر يكون مرسلا ٣.لو حذف ابن دينار يكون منقطعا ٤. لو حذف إسماعيل ودينار يكون معضلا ومرسلا ٥. لو حذف ابن دينار وابن عمر يكون معضلا ومرسلا أرجو منكم التصحيح لإجاباتي كي أكتب الإجابة في المذكرة وأن تعلمونا تصحيح الخطأ كي نفهم. حفظكم الله وبارك فيكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم.
الجواب للسؤال الأول: المقطوع: ما أضيف إلى التابعي والمنقطع: ما سقط منه راو أو أكثر لا على التوالي (وهذا تعريفه الخاص) وتعريف العام للنقطع كما عرفه صاحب النظم: وكل ما لم يتصل بحال ... إسناده منقطع الأوصال (ويشمل: المعلق، والمرسل، والمعضل، والمنقطع الخاص)
المرسل هو ما رفعه التابعي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ركز تابعي فعل النبي صلى اله عليه وسلم فُعِل بحضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهكذا ……. المعضل يجب سقوط راويان فأكثر بالتتالي
إذا روى التابعي عن النبي صلى الله عليه وسلم وأسقط راويين تابعي وصحابي فهل الغالب في الاستعمال تسميته معضلا أم مرسلا؟ وكذلك في السقط أول الإسناد هل الغالب تسميته معلقا أم معضلا؟ جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
حياكم الله شيخنا الكريم، مثلي يسألكم لا العكس، لكنه من تواضعكم أحسن الله إليكم. أما الأغلب في الاستعمال؛ فالأظهر أن المعضل يُستعمل غالبًا عند الأئمة المتقدمين بمعنى شديد الضعف، سواء كان ضعفه بالسقط من الإسناد أو غيره. واجتهدتُ في تتبع كلام الأئمة - بواسطة المكتبة الشاملة - فوجدته كذلك، وقد قال ابن حجر في «النكت على ابن الصلاح» - وكلامه مشهور -: «وجدت التعبير بالمعضل في كلام جماعة من أئمة الحديث فيما لم يسقط منه شيء البتة»، لكنه لم يُشر إلى كونه هو الاستعمال الأكثر أم لا، ثم رجعتُ إلى «شرح نزهة النظر» لشيخنا إبراهيم اللاحم - وفقه الله - فوجدته قال: «المعضل في كلام أئمة النقد ليس وصفًا لحالة سقط في الإسناد، وإنما هو لوصف حال الإسناد بغض النظر عن وجه الإعضال فيه، فأطلقوه كثيرًا على أسانيد ليس فيها سقط أصلًا؛ إشارة إلى شدة ضعفها»، وبذلك أكون قد وافقتُ شيخنا فيما ذهب إليه، ولله الحمد. وتعريف المعضل المشهور هو المقرر في عامة كتب المصطلح، وواردٌ تنظيرًا في كلام بعض المتقدمين. * وأما تقرير التداخل بينه وبين المرسل؛ فموجود عند بعضهم، فمن ذلك: - قول الذهبي في «الموقظة»: «وأوهى من ذلك: مرسل الزُّهْريّ، وقتادةَ، وحُمَيدٍ الطويل من صغار التَّابعين، وغالبُ المحقِّقين يعُدُّون مرسلات هؤلاء مُعْضَلاتٍ ومنقطِعات؛ فإنَّ غالب روايات هؤلاء عن تابعيٍّ كبيرٍ عن صحابي، فالظَّنُّ بمُرسِله أنه قد أسقط من إسناده اثنين». - وقول العراقي في شرح ألفيته «التبصرة والتذكرة»: «والمعضلُ: ما سقطَ من إسنادِه اثنان فصاعداً من أي موضعٍ كان. سواءٌ سقطَ الصحابيُّ والتابعيُّ، أو التابعيُّ وتابعُهُ، أو اثنانِ قبلَهُما، لكن بشرطِ أنْ يكونَ سقوطُهُما من موضعٍ واحدٍ. أمّا إذا سقطَ واحدٌ من بين رجلين، ثم سقطَ من موضعٍ آخرَ من الإسنادِ واحدٌ آخرُ فهو منقطعٌ في موضعينِ. ولم أجدْ في كلامِهم إطلاقَ المعضلِ عليه». ولذلك أمثلة كثيرة من تصرفات المتأخرين، فمن ذلك: - قول المنذري في «الترغيب والترهيب» في حديث أرسله منصور بن المعتمر - وهو من صغار التابعين - إلى النبي ﷺ: «رواه ابن أبي الدنيا في كتاب الصمت هكذا معضلًا». - قول ابن حجر في «نتائج الأفكار»: «هذا مرسل أو معضل؛ لأن أبا جعفر من صغار التابعين، وجل روايته عن التابعين». - قول البوصيري في «إتحاف الخيرة المهرة» في حديث رفعه يحيى بن أبي كثير: «رواه مسدد، ورواته ثقات إلا أنه مرسل أو معضل». وهذا التعبير «مرسلٌ أو معضل» يكثر ابن حجر من استعماله، واستعمله البوصيري في مواضع. * وأما تداخل المعضل والمعلق؛ فقرره ابن حجر في «نزهة النظر» بقوله: «وبينه وبين المعضل الآتي ذكره عموم وخصوص من وجه؛ فمن حيث تعريف المعضل بأنه سقط منه اثنان فصاعدا يجتمع مع بعض صور المعلق، ومن حيث تقييد المعلق بأنه من تصرف مصنف من مبادئ السند يفترق منه، إذ هو أعم من ذلك». ولم أقف على تطبيق له في تصرفات العلماء. والله أعلم.
لكن أحب أن أنبه من يرى كلامي من طلاب العلم؛ أن قلة استعمال المتقدمين للمعضل بمعناه المستقر عند المتأخرين لا يعني اطراحه وعدم الاعتناء به، بل يكفي بيانًا لفائدته أننا لن نتمكن من فهم كلام العلماء المتأخرين - ولا غنى لنا عن علومهم بلا شك - إلا بفهم اصطلاحاتهم. فتحرير المصطلحات يُراد به فهم كلام كل إمام أو عالم على مراده، ولا يراد بذلك اطراح شيء من علوم الأولين أو المتأخرين، ولا تنقص أحد منهم؛ فالانتقاص من العلماء ليس من هدي القويم.
ج١: المقطوع: ما نُسب إلى تابعي. المنقطع: ما سقط منه راو أو أكثر ليس على التوالي. ج٢: - ( قتيبة وإسماعيل) : معلق - معضل. - (ابن عمر) : مرسل - منقطع. - (عبد الله بن دينار) : منقطع - (اسماعيل بن جعفر وعبد الله بن دينار) : معضل - (عبد الله بن دينار وابن عمر) : معضل بارك الله فيك هل حلي صحيح؟
السؤاة الثانى ..عند حذف قتيبه واسماعيل يسمى معلقا او معضلا عند حذف ابن عمر يسمى مرسلا عند حذف عبد الله بن دينار يسمى منقطعا عند حذف اسماعيل بن جعفر وعبد الله بن دينار يسمى معضلا ومنقطعا عند خذف عبد الله بن دينار وابن عمر يسمى معضلا ومرسلا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. وجزاكم خيرا. لعلك تقصد فيما لو سقط من أول الإسناد راو واحد، فهل يسمى منقطعا؟ وكذلك لو سقط من آخره راو فقط فهل يسمى منقطعا أيضا؟ قد يُستفاد ذلك من كلام ابن حجر في النزهة، ولا أستطيع الجزم به؛ لأنني لم أقف على ذلك من تصرفاته وتطبيقاته. وبالرجوع لكتب المصطلح نجد أقوالهم مختلفة في ذلك، والذي يظهر لي أنه لا مشاحة في الاصطلاح، بشرط أن نفهم كلام كل عالم على مراده، وذلك بالنظر إلى سياق كلامه وحال الأسانيد التي أوردها. والله أعلم.
المنقطع هو ما سقط منه راو أو أكثر لكن ليس على التتابع وصورتاه سقوط راو سقوط راويان أو أكثر ليس على التوالي المعنى العام للمنقطع يدخل فيه كل مالم يتصل لا على التوالي أما إذا سقط راويان ليس على التوالي فنقول منقطع في موضعين ولديه معنى أعم وهو يشمل كل انقطاع ولو كان معضل
المقطوع هو ما أضيف إلى التابعي و المنقطع هو مالم يتصل إسناده بمعناه العام و كل ما سقط منه راو فأكثر من أي موضع في الإسناد على غير التوالي هذا الحل و الله أعلم
جزاكم الله خيرا على ما تنشروه من الخير سؤال في الفقرة الأخيرة "تصور المصطلحات حال تداخلها" لو سقط من الإسناد علقمة وعمر بن الخطاب يسمى مرسل ومعضل على اعتبار التيمي تابعي أيضا إفتراض لو كان التيمي تابع تابعي يمكن أن يكون مقطوع على اعتبار أن تابع التابعي من رفعه ومرسل على اعتبار سقوط مابعد التابعي ومعضل على اعتبار أن السقط اثنان على التوالي؟
يسمى معضلا ومنقطعا بمعناه العام. ولا يصح تسميته مرسلا لأن الذي رفعه إلى النبي ﷺ تابع التابعي، وليسا تابعيا. وأما المقطوع فهو ما أضيف إلى التابعي، كأن يُنسب إلى سعيد بن جبير قول أو فعل. وتسميته بالمقطوع لا ينظر فيه إلى السند، بل لو لم يكن من الخبر إلا (قال سعيد بن جبير كذا وكذا)؛ لكان مقطوعا، فهو من مباحث المتن لا الإسناد.
لعلك تقصد المنقطع. - المرسل: حصل السقط فيه بين التابعي وبين النبي ﷺ، فصورته الظاهرة بالنظر في الإسناد: أن يكون التابعي رفعه إلى النبي ﷺ، ولم يذكر الواسطة بينهما. - وأما المنقطع: فهو سقط راوٍ فقط في أي موضع من السند، أو راويان فأكثر لا على التوالي، بأن يسقط راوٍ من موضع وراوٍ من موضعٍ آخر.
المقطوع هو ما أضيف إلى التابعي، وبعبارة أخرى: هو ما نسب إلى التابعي من قول أو فعل. فمن التابعين: سعيد بن المسيب، وقتادة، ومجاهد، والزهري. فالواحد من هؤلاء إذا قال قولا أو فعل فعلا، سمي قوله أو فعله مقطوعًا. فالمقطوع هو وصف للمتن لا للسند، وليس له علاقة له بالاتصال أو عكسه. بخلاف المنقطع فهو من علوم الإسناد لا المتن.
لا يمكن أن نقول: إن المنقطع أعم من المقطوع؛ لأن المقطوع قد يكون متصلا. فالفرق بينهما: أن المنقطع متعلق بالإسناد بالنظر إلى وجود سقط فيه، والمقطوع متعلق بالمتن بالنظر إلى أنه مضاف إلى صحابي. فالمنقطع من علوم الإسناد، والمقطوع من علوم المتن.
الجواب للسؤال الثاني: إذا حذف من إسناد الحديث (قتيبة وإسماعيل): فالحدث يسمى (معلقا) لسقط راو في أوله (قتيبة)، ويسمى (معضلا) أيضا، لسقط راويين متتاليين. -وإذا حذف من إسناد الحديث (ابن عمر) فالحديث يسمى (مرسلا) لسقط راو في آخره. -وإذا حذف من إسناد الحديث (عبد الله بن دينار)، فالحديث يسمى (منقطعا) لسقط راو في وسطه. -وإذا حذف من إسناد الحديث (إسماعيل بن جعفر وعبد الله بن دينار) فالحديث يسمى (معضلا) لسقط راويين متتاليين. -وإذا حذف من إسناد الحديث (عبد الله بن دينار وابن عمر) فالحديث يسمى (مرسلا) لسقط راو في آخره وهو الصحابي (ابن عمر) ويسمى أيضا (معضلا) لسقط راويين متتاليين وهما (عبد الله بن دينار وابن عمر).
يمكن اجتماع ثلاث أوصاف من السقط في إسناد (المرسل والمعلق والمعضل) فيما إذا علق المحدث حديثا مرسلا، ويكون توالي السقوط إما في بداية الإسناد أو وسطه أو نهايته. هل هذا صحيح شيخنا بارك الله فيك؟
@@user-EIDHUSSEIN لو قال مصنف أحد الكتب الحديثية المسندة: وقال الزهري: كان رسول الله ﷺ يفعل كذا وكذا فهنا الإسناد (معلق) إلى الزهري، فهذا هو الوصف الأول. والزهري رفع هذا الحديث للنبي ﷺ، وهو تابعي، فيكون (مرسلا)، وهذا هو الوصف الثاني. والزهري من صغار التابعين، والغالب على صغار التابعين أنهم يروون الحديث عن تابعي كبير عن الصحابي، فأغلب الظن أنه سقط من إسناده راويان على التوالي، وهما الصحابي والتابعي الكبير، فيكون (معضلا)، وهذا هو الوصف الثالث. والله أعلم.
السلام عليكم ورحمة الله شيخنا بارك الله فيكم بالنسبة لو سقط من السند (عبد الله بن دينار وابن عمر)فهو معضل لسقوط راويين على التوالي ولكن كيف يكون مرسل هل إسماعيل بن جعفر تابعي لو كان تابعي فلا إشكال أنه مرسل أما لو لم يكن تابعيا أفلا يكون منقطعا بالمعنى العام؟ وعذرا على الإطالة بارك الله فيكم ونفع بكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أهلا وسهلا حياك الله .. إسماعيل بن جعفر ليس تابعيا، فيكون الحديث معضلا، ولا يكون مرسلا. وأما المنقطع بالمعنى العام فهو يصدق على أي انقطاع.
السلام عليكم _شيخنا الكريم_ بارك الله فيكم وزادكم وإيَّانا علماً. كنت أودُّ أن أسألكم/ ماذا يسمى الحديث الذي إذا سقط من إسناده راوٍ واحدٌ فقط في موضعٍ، وسقط منه أيضاً راويان على التوالي في موضعٍ آخرَ من نفس الإسناد؟ فهل يسمى (معضلاً) بناءً على الأكثر في السقط؟ أم يسمى (منقطعاً) بالمعنى العام للمنقطع، ونسلم من الاصطلاح؟ هذا ولتعلموا أنِّي أحبُّ شرحكم كثيراً وأودُّ لو تشرعون في عملٍ كهذا في نخبة الفكر وأسأل اللهَ أن يوفقكم لذلك ويبارك فيكم أستاذي الكريم.....
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. الذي في ذهني أنه يمكن تسميته بأحد أمرين: ١- بالأشد ضعفا، وهو المعضل. ٢- أن يُفصل في ذلك، فيقال: وقع فيه انقطاع في موضع، وإعضال في موضع. هذا إضافة تسميته بالمنقطع على إرادة المعنى العام. وعلى كل هذا يحتاج إلى التأكد مما ذكرته بمراجعة تصرفات المحدثين وأحكامهم. ومن جهة الأخرى: ألاحظ أن المحدثين في تطبيقاتهم العملية لا يدققون كثيرا في المصطلح الدقيق المعبر عن مثل هذه الصورة، بل المهم لديهم هو إيصال المعنى للقارئ أو المتلقي. والخلاصة: أن هذه الإجابة هي من باب المذاكرة، وحبذا لو تفضلتم بسؤال أهل العلم، لعلهم يفيدوننا جميعا. وأما ما يتعلق بالنخبة فالنية معقودة على شرحها إن شاء الله، وأسأل الله التيسير والتوفيق. وأشكر لكم دعواتكم الطيبة.
@@mohammed.fauzi.alsharabi والله أنا دون ذلك بكثير، إن حصلت الاستفادة فهي من باب المذاكرة بين الإخوة، وإلا فالنسبة في التتلمذ التي يُتشرف بها إنما هي النسبة إلى العلماء.
لو اهل البناء يمرون من هنا . شرح مبسط للمنظومة المقررة . جزاكم الله خيراً
وإياكم
⚜️اقسام الضعيف لسقط في اسناده:⚜️
♦️مبتدأ الاسناد.
〰️المعلق
♦️اخر الاسناد.
〰️المرسل
♦️غير مختص بموضع منه.
〰️المعضل
〰️المنقطع
⚜️تعريف المعلق:
♦️هو ماسقط من مبتدأ إسناده راوٍ فأكثر ولو الى اخر الاسناد
⚜️تعريف المرسل
♦️مارفعه التابعي الى النبي.
⚜️تعريف المعضل
♦️ماسقط من اسناده روايان فأكثر على التوالي.
⚜️تعريف المنقطع
♦️هو ماسقط من اسناده راوٍ أو أكثر لا على التوالي.
〰️وهو على صورتان:
١-ماسقط منه واحد.
٢-ماسقط منه اثنان فاأكثر لا على التوالي.
〰️قد يستعمل بمعنى اعم.
جميل جدا... شرح ممتع... جزاكم الله خيرا
وجزاكم خيرا
جزاك الله خيرا التدريبات مفيدة
جزاكمُ الله عنّا خيرًا، درسٌ ماتعٌ، والتطبيق مُعينٌ على الفَهم والتثبيت.
وجزاكم خيرا.
جزاك الله خيرا ونفع بك ،شرح مبسط وجميل .
وإياك، وبارك الله فيك
جزاك الله خيرا على هذا الشرح الوافي الكافي وجعله في ميزان حسناتك إلى يوم الدين امين يارب العالمين
تبارك الله جزاكم الله خيرا شرح ماتع جدا
وجزاكم خيرا، ونفعني وإياكم بما نتعلم
بارك الله فيك ونفع بك
الله يجزاكم الفردوس الاعلى
وإياكم
الله يسر امورك ياشيخ كما يسرت لنا فهم الدرس
آمين آمين، ويسر الله أمركم.
بارك الله فيكم واحسن اليكم
وفيكم بارك الله وأحسن إليكم
والخَبَـرُ المَردودُ قُـلْ نوعــانِ ** لِـ سَقـطٍ ٱوْ طَعـنٍ بِلا نُكْـرانِ
والسَّقـطُ ظاهِــرٌ أتى وَخَــفِيْ ** وهَـاكَ مَـاْ لِـ أوَّلٍ قًــد قُفِــي
فَـ ( مُرسلٌ ) مَرفــوعُ تَابِـعٍ بِلا ** واسِطَــةٍ ثُــــمَّ مُعلَّـــقٌ تَــلا
وَهْـوَ الذي يَسقُـطُ مِن بدايتــه ** ناقِلُــــهُ ولَــو إِلـى نِهايَتِـــــه
ومُعضَــلُ السَّاقـطُ منـهُ ٱثنَــانِ ** فصاعِـداً تَواليـــــاً يَـا هانـي
منقطِعُ الحَدِيــثِ ما مِنهُ سَقَـط ** فِي كُلِّ قَطعٍ فيهِ ناقلٌ فقَـط
#جزء_من_نظمي .. بارك الله بكم
اللهم بارك، وفتح الله عليكم 👍
لديك ملكة جيدة في النظم اللهم بارك، فواصل حتى تنمو ولا تنقطع.
@@ahmed1408
سأحاول إكماله إن شاء الله من خلال شرحكم الجميل ❤️❤️
@@Safaa-abdulsatar وفقكم الله وجزاكم خيرا
✨ المقطوع هو ما أُضيف للتابعي
والمنقطع هو الذي كان في إسناده انقطاع بأي حال من الأحوال
✨ قتيبة وإسماعيل : معلق ، معضل
ابن عمر : مرسل ، منقطع
عبد الله بن دينار : منقطع
إسماعيل بن جعفر وعبد الله بن دينار : معضل
عبد الله بن دينار وابن عمر : معضل
أحسنتم، لكن لو سقط منه ابن عمر فيسمى مرسلا فقط، إلا إن قصدتم بالمنقطع: المنقطع بالمعنى العام، وهو بهذا الاعتبار يصدق على كل الصور.
نعم نعم .. جزاكم الله خيرا وبارك في وقتكم وجهدكم
يعني لا يصلُح أن نطلق المنقطع على المرسل بمعناه الخاص ؟
@@hajarashraf7445 نعم الأصل أن بينهما فرقا.
الاخيره اليست مرسل. ومعضل؟ لأنه على آخر الإسناد؟
أنواع الضعف من حيث اليقط في الإسناد
-سقط في أول الإسناد أي عند المصنف مثل عند البخاري (المعلق)
-آخر الإسناد
أي جهة النبي صلى الله عليه وسلم (المرسل)
-غير مختص بوضع منه ( المعضل -المنقطع )
شرحٌ جميل للغاية ما شاء الله
نفعني الله وإياكم به
أحمد بن شهاب حامد اللهم آمين
درس ماتع جدا جدا جدا... جزاكم الله خيرا يا شيخنا.
هذه الأمثلة والأسئلةأفهمتني الدرس فهما كاملا جزاك الله خيرا والله إنك لا تعلم كم استمتعت في هذا الدرس خصوصا مع الأسئلة
أما إجابتي للأسئلة المهارية فهي:
ج١: المقطوع هو مالم يتصل إسناده وذكرتم ذلك في ذكر ال2شرط إتصال الإسناد أما المنقطع فهو سقوط راو أو أكثر من السند لا على التوالي
ج٢: ١.إذا حذف منه قتيبة وإسماعيل معلق ومعضل
٢. لو حذف ابن عمر يكون مرسلا
٣.لو حذف ابن دينار يكون منقطعا
٤. لو حذف إسماعيل ودينار يكون معضلا ومرسلا
٥. لو حذف ابن دينار وابن عمر يكون معضلا ومرسلا
أرجو منكم التصحيح لإجاباتي كي أكتب الإجابة في المذكرة
وأن تعلمونا تصحيح الخطأ كي نفهم.
حفظكم الله وبارك فيكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم.
جزاك الله خير ياشيخ
وإياك
الجواب للسؤال الأول:
المقطوع: ما أضيف إلى التابعي
والمنقطع: ما سقط منه راو أو أكثر لا على التوالي (وهذا تعريفه الخاص)
وتعريف العام للنقطع كما عرفه صاحب النظم: وكل ما لم يتصل بحال ... إسناده منقطع الأوصال (ويشمل: المعلق، والمرسل، والمعضل، والمنقطع الخاص)
أحسنتم.
المرسل هو ما رفعه التابعي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ركز تابعي
فعل النبي صلى اله عليه وسلم
فُعِل بحضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهكذا …….
المعضل يجب سقوط راويان فأكثر بالتتالي
جزاكم الله خيرا
وإياكم
جزاك الله خيرا
وإياك
تم .. الله يحفظك
إذا روى التابعي عن النبي صلى الله عليه وسلم وأسقط راويين تابعي وصحابي
فهل الغالب في الاستعمال تسميته معضلا أم مرسلا؟
وكذلك في السقط أول الإسناد هل الغالب تسميته معلقا أم معضلا؟
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
حياكم الله شيخنا الكريم، مثلي يسألكم لا العكس، لكنه من تواضعكم أحسن الله إليكم.
أما الأغلب في الاستعمال؛ فالأظهر أن المعضل يُستعمل غالبًا عند الأئمة المتقدمين بمعنى شديد الضعف، سواء كان ضعفه بالسقط من الإسناد أو غيره.
واجتهدتُ في تتبع كلام الأئمة - بواسطة المكتبة الشاملة - فوجدته كذلك، وقد قال ابن حجر في «النكت على ابن الصلاح» - وكلامه مشهور -: «وجدت التعبير بالمعضل في كلام جماعة من أئمة الحديث فيما لم يسقط منه شيء البتة»، لكنه لم يُشر إلى كونه هو الاستعمال الأكثر أم لا، ثم رجعتُ إلى «شرح نزهة النظر» لشيخنا إبراهيم اللاحم - وفقه الله - فوجدته قال: «المعضل في كلام أئمة النقد ليس وصفًا لحالة سقط في الإسناد، وإنما هو لوصف حال الإسناد بغض النظر عن وجه الإعضال فيه، فأطلقوه كثيرًا على أسانيد ليس فيها سقط أصلًا؛ إشارة إلى شدة ضعفها»، وبذلك أكون قد وافقتُ شيخنا فيما ذهب إليه، ولله الحمد.
وتعريف المعضل المشهور هو المقرر في عامة كتب المصطلح، وواردٌ تنظيرًا في كلام بعض المتقدمين.
* وأما تقرير التداخل بينه وبين المرسل؛ فموجود عند بعضهم، فمن ذلك:
- قول الذهبي في «الموقظة»: «وأوهى من ذلك: مرسل الزُّهْريّ، وقتادةَ، وحُمَيدٍ الطويل من صغار التَّابعين، وغالبُ المحقِّقين يعُدُّون مرسلات هؤلاء مُعْضَلاتٍ ومنقطِعات؛ فإنَّ غالب روايات هؤلاء عن تابعيٍّ كبيرٍ عن صحابي، فالظَّنُّ بمُرسِله أنه قد أسقط من إسناده اثنين».
- وقول العراقي في شرح ألفيته «التبصرة والتذكرة»: «والمعضلُ: ما سقطَ من إسنادِه اثنان فصاعداً من أي موضعٍ كان. سواءٌ سقطَ الصحابيُّ والتابعيُّ، أو التابعيُّ وتابعُهُ، أو اثنانِ قبلَهُما، لكن بشرطِ أنْ يكونَ سقوطُهُما من موضعٍ واحدٍ. أمّا إذا سقطَ واحدٌ من بين رجلين، ثم سقطَ من موضعٍ آخرَ من الإسنادِ واحدٌ آخرُ فهو منقطعٌ في موضعينِ. ولم أجدْ في كلامِهم إطلاقَ المعضلِ عليه».
ولذلك أمثلة كثيرة من تصرفات المتأخرين، فمن ذلك:
- قول المنذري في «الترغيب والترهيب» في حديث أرسله منصور بن المعتمر - وهو من صغار التابعين - إلى النبي ﷺ: «رواه ابن أبي الدنيا في كتاب الصمت هكذا معضلًا».
- قول ابن حجر في «نتائج الأفكار»: «هذا مرسل أو معضل؛ لأن أبا جعفر من صغار التابعين، وجل روايته عن التابعين».
- قول البوصيري في «إتحاف الخيرة المهرة» في حديث رفعه يحيى بن أبي كثير: «رواه مسدد، ورواته ثقات إلا أنه مرسل أو معضل».
وهذا التعبير «مرسلٌ أو معضل» يكثر ابن حجر من استعماله، واستعمله البوصيري في مواضع.
* وأما تداخل المعضل والمعلق؛ فقرره ابن حجر في «نزهة النظر» بقوله: «وبينه وبين المعضل الآتي ذكره عموم وخصوص من وجه؛ فمن حيث تعريف المعضل بأنه سقط منه اثنان فصاعدا يجتمع مع بعض صور المعلق، ومن حيث تقييد المعلق بأنه من تصرف مصنف من مبادئ السند يفترق منه، إذ هو أعم من ذلك».
ولم أقف على تطبيق له في تصرفات العلماء.
والله أعلم.
لكن أحب أن أنبه من يرى كلامي من طلاب العلم؛ أن قلة استعمال المتقدمين للمعضل بمعناه المستقر عند المتأخرين لا يعني اطراحه وعدم الاعتناء به، بل يكفي بيانًا لفائدته أننا لن نتمكن من فهم كلام العلماء المتأخرين - ولا غنى لنا عن علومهم بلا شك - إلا بفهم اصطلاحاتهم.
فتحرير المصطلحات يُراد به فهم كلام كل إمام أو عالم على مراده، ولا يراد بذلك اطراح شيء من علوم الأولين أو المتأخرين، ولا تنقص أحد منهم؛ فالانتقاص من العلماء ليس من هدي القويم.
@@ahmed1408 جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
أدام الله إفاداتكم ونفعكم
ج١:
المقطوع: ما نُسب إلى تابعي.
المنقطع: ما سقط منه راو أو أكثر ليس على التوالي.
ج٢:
- ( قتيبة وإسماعيل) : معلق - معضل.
- (ابن عمر) : مرسل - منقطع.
- (عبد الله بن دينار) : منقطع
- (اسماعيل بن جعفر وعبد الله بن دينار) : معضل
- (عبد الله بن دينار وابن عمر) : معضل
بارك الله فيك
هل حلي صحيح؟
أحسنت، غير أن سقوط ابن عمر من الإسناد يكون مرسلًا، ويصح أن يكون منقطعا بمعناه العام.
في السؤال الثاني، لو حذفنا قتيبة وابن عمر أصبح الحديث معلقاً منقطعاً مرسلاً.
بارك الله فيكم على الشرح الممتع.
السؤاة الثانى ..عند حذف قتيبه واسماعيل
يسمى معلقا او معضلا
عند حذف ابن عمر يسمى مرسلا
عند حذف عبد الله بن دينار يسمى منقطعا
عند حذف اسماعيل بن جعفر وعبد الله بن دينار يسمى معضلا ومنقطعا
عند خذف عبد الله بن دينار وابن عمر يسمى معضلا ومرسلا
الفرق بين المقطوع والمنقطع
المقطوع هو نسب الى التابعى
المنقطع هو الذى سقط من اسناده راو او اكثر فى اى موضع من الاسناد
أحسنتم.
السلام عليكم، اين يمكنني ان اجد خطاطة الفيديو ؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
لم أفهم
@@ahmed1408 اقصد محتوى المحاضرة على شكل بوربوينت او ب د ف. اريد طباعتها حتى ارجع إليها في حالة نسيت احد أقسام الحديث
@@abdelhakimessaadi9577
تفضل:
drive.google.com/file/d/12cBmTLHvIaxCga0pFQILJ_-TMXUrPdPf/view?usp=drivesdk
drive.google.com/file/d/1Xa5LdsAlKrAH8DfQ9leOT4o59RjZVAFV/view?usp=drivesdk
@@ahmed1408 بارك الله فيكم
@@abdelhakimessaadi9577 وفيكم بارك الله
المعلق هو ما سقط راو أو أكثر من مبتدأ إسنادهِ
ولو استمر السقط إلى آخر الإسناد
أتمنى أن تدعوا لي يا شيخ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا شيخنا ونفع بعلمكم
هل يدخل في تعريف الحديث المنقطع بالمعنى الخاص المعلق والمرسل؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
وجزاكم خيرا.
لعلك تقصد فيما لو سقط من أول الإسناد راو واحد، فهل يسمى منقطعا؟ وكذلك لو سقط من آخره راو فقط فهل يسمى منقطعا أيضا؟
قد يُستفاد ذلك من كلام ابن حجر في النزهة، ولا أستطيع الجزم به؛ لأنني لم أقف على ذلك من تصرفاته وتطبيقاته.
وبالرجوع لكتب المصطلح نجد أقوالهم مختلفة في ذلك، والذي يظهر لي أنه لا مشاحة في الاصطلاح، بشرط أن نفهم كلام كل عالم على مراده، وذلك بالنظر إلى سياق كلامه وحال الأسانيد التي أوردها.
والله أعلم.
هل يوجد ملفات pdf
جزاكم الله خيرا سيدي
لك هل لكم أن تخبروننا كيف تقومون بتخريج الأحاديث في الأمثلة
وجزاكم خيرا.
لم أفهم سؤالك حفظك الله.
@@ahmed1408
يعني لو أردت أن أخرج حديثا ما، ما هي الطرق التي يجب أن أتبعها لأجد كل الطرق التي أتى منها ؟
وشكرًا
@@MounirBoukhiber226 هذه تحتاج إلى عدة دروس في التخريج، والمقام هنا لا يسع لشرحها.
وأظن أن في اليوتيوب دروسا في ذلك.
@@ahmed1408لو تشرح لنا بعض الدورات أو الكتب يا شيخ، وجزيتم عنا خير الجزاء إن شاء الله
@@MounirBoukhiber226 أسأل الله أن ييسر ذلك، لكن أنصحكم أن تبادروا بالاستفادة من الموجود، وأن لا تعلقوا نفسكم بشيء لم يتم بعد، فالله أعلم متى يتيسر.
المعضل سقط راويان لكنهما متتاليان
المنقطع عام لكل أنواع السقط
المنقطع هو ما سقط منه راو أو أكثر لكن ليس على التتابع
وصورتاه
سقوط راو
سقوط راويان أو أكثر ليس على التوالي
المعنى العام للمنقطع يدخل فيه كل مالم يتصل
لا على التوالي
أما إذا سقط راويان ليس على التوالي فنقول منقطع في موضعين
ولديه معنى أعم وهو يشمل كل انقطاع ولو كان معضل
المقطوع هو ما أضيف إلى التابعي
و المنقطع هو مالم يتصل إسناده بمعناه العام و كل ما سقط منه راو فأكثر من أي موضع في الإسناد على غير التوالي
هذا الحل و الله أعلم
بما أن المعضل غير مختص بموضع، يعني أنه قد يكون بالبداية
فلوحذف البخاري اثنان، أليس من المفترض أن يكون معضلًا؟
بلى، يُسمَّى معضلًا ومعلقًا في الوقت نفسه.
* تنبيه: فلو حذف البخاري (اثنين)، وليس اثنان؛ لأنه مفعول به.
هل موجود بي دي اف لهذا الشرح؟
تفضل:
t.me/ahmedbaiquni/1940
المعلق هل له علاقة بكتاب تغليق التعيلق لابن حجر؟
نعم، تغليق التعليق وصل فيه الحافظ ابن حجر معلقات ابن حجر، أي أنه خرجه من المصادر التي روته موصولا.
جزاكم الله خيرا
على ما تنشروه من الخير
سؤال
في الفقرة الأخيرة "تصور المصطلحات حال تداخلها"
لو سقط من الإسناد علقمة وعمر بن الخطاب يسمى مرسل ومعضل على اعتبار التيمي تابعي أيضا
إفتراض لو كان التيمي تابع تابعي يمكن أن يكون
مقطوع على اعتبار أن تابع التابعي من رفعه
ومرسل على اعتبار سقوط مابعد التابعي
ومعضل على اعتبار أن السقط اثنان على التوالي؟
يسمى معضلا ومنقطعا بمعناه العام.
ولا يصح تسميته مرسلا لأن الذي رفعه إلى النبي ﷺ تابع التابعي، وليسا تابعيا.
وأما المقطوع فهو ما أضيف إلى التابعي، كأن يُنسب إلى سعيد بن جبير قول أو فعل.
وتسميته بالمقطوع لا ينظر فيه إلى السند، بل لو لم يكن من الخبر إلا (قال سعيد بن جبير كذا وكذا)؛ لكان مقطوعا، فهو من مباحث المتن لا الإسناد.
نعم
وَضَحَ
أحسن الله إليكم
بارك الله فيكم شيخنا.
ما الفرق بين المقطوع والمرسل؟
لعلك تقصد المنقطع.
- المرسل: حصل السقط فيه بين التابعي وبين النبي ﷺ، فصورته الظاهرة بالنظر في الإسناد: أن يكون التابعي رفعه إلى النبي ﷺ، ولم يذكر الواسطة بينهما.
- وأما المنقطع: فهو سقط راوٍ فقط في أي موضع من السند، أو راويان فأكثر لا على التوالي، بأن يسقط راوٍ من موضع وراوٍ من موضعٍ آخر.
@@ahmed1408 حفظكم الله يا شيخ.
قصدي في البيت السابع عندما قال.
وما أضيف للنبي المرفوع وما لتابع هو المقطوع.
فما الفرق بين المقطوع والمرسل
المقطوع هو ما أضيف إلى التابعي، وبعبارة أخرى: هو ما نسب إلى التابعي من قول أو فعل.
فمن التابعين: سعيد بن المسيب، وقتادة، ومجاهد، والزهري.
فالواحد من هؤلاء إذا قال قولا أو فعل فعلا، سمي قوله أو فعله مقطوعًا.
فالمقطوع هو وصف للمتن لا للسند، وليس له علاقة له بالاتصال أو عكسه.
بخلاف المنقطع فهو من علوم الإسناد لا المتن.
@@ahmed1408
جزاك الله خيراً على التوضيح يا شيخ ونفع بك
آمين، وجزاكم خيرا وبارك فيكم.
الشيح سعيد مصلح عبد الفراجي
شيخ في السؤال الأول هل نستطيع أن نقول المنقطع أعم من المقطوع لأنه قد يكون الحديث مرفوعا ومنقطع وقد يكون موقوف ومنقطع وقد يكون مقطوع ومنقطع
لا يمكن أن نقول: إن المنقطع أعم من المقطوع؛ لأن المقطوع قد يكون متصلا.
فالفرق بينهما: أن المنقطع متعلق بالإسناد بالنظر إلى وجود سقط فيه، والمقطوع متعلق بالمتن بالنظر إلى أنه مضاف إلى صحابي.
فالمنقطع من علوم الإسناد، والمقطوع من علوم المتن.
الجواب للسؤال الثاني:
إذا حذف من إسناد الحديث (قتيبة وإسماعيل): فالحدث يسمى (معلقا) لسقط راو في أوله (قتيبة)، ويسمى (معضلا) أيضا، لسقط راويين متتاليين.
-وإذا حذف من إسناد الحديث (ابن عمر) فالحديث يسمى (مرسلا) لسقط راو في آخره.
-وإذا حذف من إسناد الحديث (عبد الله بن دينار)، فالحديث يسمى (منقطعا) لسقط راو في وسطه.
-وإذا حذف من إسناد الحديث (إسماعيل بن جعفر وعبد الله بن دينار) فالحديث يسمى (معضلا) لسقط راويين متتاليين.
-وإذا حذف من إسناد الحديث (عبد الله بن دينار وابن عمر) فالحديث يسمى (مرسلا) لسقط راو في آخره وهو الصحابي (ابن عمر) ويسمى أيضا (معضلا) لسقط راويين متتاليين وهما (عبد الله بن دينار وابن عمر).
أحسنتم.
هل إسماعيل بن جعفر تابعي؟ ليقال عند سقط عمر وعبد الله بن دينار (حديثًا مرسلًا)؟
شيخنا لماذا إذا حذفنا ابن عمر وابن دينار يكون معضلا فقط لماذا لا يكون معضلا ومرسلا؟ قد وجدت ان الأغلب أجاب على أنه معضل فقط. وجزاكم الله خيرا.
لو سقط الحميدي وسفيان يسمى معلقًا ومعضلًا
ألا يسمى منقطعًا أيضًا؟
لأن المعلق منقطع والمعض منقطع الخ..
يمكن اجتماع ثلاث أوصاف من السقط في إسناد (المرسل والمعلق والمعضل) فيما إذا علق المحدث حديثا مرسلا، ويكون توالي السقوط إما في بداية الإسناد أو وسطه أو نهايته. هل هذا صحيح شيخنا بارك الله فيك؟
نعم، صحيح.
@@ahmed1408 جزاكم الله خيرا وبارك في علمك ووقتك شيخنا
@@ahmed1408 السلام عليكم ورحمة بارك الله فيكم يا شيخ ولكن انا ما استوعبت كيف يكون صحيحا لو تمثل لنا بمثال بارك الله فيكم ونفع بكم
@@user-EIDHUSSEIN لو قال مصنف أحد الكتب الحديثية المسندة:
وقال الزهري: كان رسول الله ﷺ يفعل كذا وكذا
فهنا الإسناد (معلق) إلى الزهري، فهذا هو الوصف الأول.
والزهري رفع هذا الحديث للنبي ﷺ، وهو تابعي، فيكون (مرسلا)، وهذا هو الوصف الثاني.
والزهري من صغار التابعين، والغالب على صغار التابعين أنهم يروون الحديث عن تابعي كبير عن الصحابي، فأغلب الظن أنه سقط من إسناده راويان على التوالي، وهما الصحابي والتابعي الكبير، فيكون (معضلا)، وهذا هو الوصف الثالث.
والله أعلم.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله شيخنا بارك الله فيكم بالنسبة لو سقط من السند (عبد الله بن دينار وابن عمر)فهو معضل لسقوط راويين على التوالي
ولكن كيف يكون مرسل هل إسماعيل بن جعفر تابعي لو كان تابعي فلا إشكال أنه مرسل أما لو لم يكن تابعيا أفلا يكون منقطعا بالمعنى العام؟
وعذرا على الإطالة بارك الله فيكم ونفع بكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أهلا وسهلا حياك الله ..
إسماعيل بن جعفر ليس تابعيا، فيكون الحديث معضلا، ولا يكون مرسلا.
وأما المنقطع بالمعنى العام فهو يصدق على أي انقطاع.
@@ahmed1408 جزاكم الله خيرا ونفع بكم
معلق،مرسل،منقطع،معضل،مرسل و معضل
هذا الحل و الله أعلم
السلام عليكم _شيخنا الكريم_ بارك الله فيكم وزادكم وإيَّانا علماً. كنت أودُّ أن أسألكم/ ماذا يسمى الحديث الذي إذا سقط من إسناده راوٍ واحدٌ فقط في موضعٍ، وسقط منه أيضاً راويان على التوالي في موضعٍ آخرَ من نفس الإسناد؟ فهل يسمى (معضلاً) بناءً على الأكثر في السقط؟ أم يسمى (منقطعاً) بالمعنى العام للمنقطع، ونسلم من الاصطلاح؟ هذا ولتعلموا أنِّي أحبُّ شرحكم كثيراً وأودُّ لو تشرعون في عملٍ كهذا في نخبة الفكر وأسأل اللهَ أن يوفقكم لذلك ويبارك فيكم أستاذي الكريم.....
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الذي في ذهني أنه يمكن تسميته بأحد أمرين:
١- بالأشد ضعفا، وهو المعضل.
٢- أن يُفصل في ذلك، فيقال: وقع فيه انقطاع في موضع، وإعضال في موضع.
هذا إضافة تسميته بالمنقطع على إرادة المعنى العام.
وعلى كل هذا يحتاج إلى التأكد مما ذكرته بمراجعة تصرفات المحدثين وأحكامهم.
ومن جهة الأخرى: ألاحظ أن المحدثين في تطبيقاتهم العملية لا يدققون كثيرا في المصطلح الدقيق المعبر عن مثل هذه الصورة، بل المهم لديهم هو إيصال المعنى للقارئ أو المتلقي.
والخلاصة: أن هذه الإجابة هي من باب المذاكرة، وحبذا لو تفضلتم بسؤال أهل العلم، لعلهم يفيدوننا جميعا.
وأما ما يتعلق بالنخبة فالنية معقودة على شرحها إن شاء الله، وأسأل الله التيسير والتوفيق.
وأشكر لكم دعواتكم الطيبة.
بارك الله فيكم، وأسأل الله أن ييسر لكم عمل هذا الشرح لنخبة الفكر؛ فنحن نحب أن ننتسب في هذا العلم إليكم...
@@mohammed.fauzi.alsharabi والله أنا دون ذلك بكثير، إن حصلت الاستفادة فهي من باب المذاكرة بين الإخوة، وإلا فالنسبة في التتلمذ التي يُتشرف بها إنما هي النسبة إلى العلماء.
جزاك الله خيرا
وإياك
جزاك الله خيرا